البابا شنودة.. نجم تألق في سماء الوطن
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
هو النجم الأكثر تألقاً فى جيله من الأساقفة
هو البابا شنودة الثالث الأشهر والأكثر جدلا وإثارة في تاريخ الكنيسة المصرية، ليس فقط لمواقفه الوطنية،،لكن لأن انتخابه جاء في نفس العام الذي شهدت فيه مصر تحولا سياسيا كبيرا. فقد جلس على كرسي البابوية في عام ما سماه السادات " ثورة التصحيح "، ومن يومها قيد للبابا أن يدخل طرفا في صراع سياسي بدأ أول احتكاك بينه وبين السادات- بعد ستة أشهر من انتخاب البابا - ومروراً بموقفه الأشهر على مدى التاريخ في منع الأقباط من زيارة القدس حتى تحريرها،ووصولا بالخطاب الأخير والذي قال قيه السادات : (أن شنودة يريد أن يكون زعيماً سياسياً للأقباط فى مصر، ولا يريد أن يكتفى برئاسته الدينية لهم) والذي انتهى بتحديد إقامته في دير" وادي النطرون" ولم يسمح له بالتحرك إلا بعد اغتيال السادات.
حلم البابا أن يصبح طبيباً لكنه لم يتحمل مشاهد الألم والدم التي تجتاح حياة الأطباء، فتحول إلى الأدب
ودرس التاريخ الفرعوني والإسلامي والحديث(ولم يعلم أنه سيصير إحدى صفحات هذا التاريخ)،والتحق بالكلية الأكلريكية وهو لايزال يدرس في كلية الآداب جامعة الملك فؤاد الأول،وكان ذلك استثناء لأنه كان يجب أن ينهى كليته أولا،ولكنه تعهد بتقديم شهادته الجامعية قبل تخرجه.
تخرج في الكلية الأكلريكية وظل يحصل على دروس مسائية في اللاهوت القبطي رغم انه أصبح مدرساً بها،كما أنه دخل الكلية الحربية وتخرج فيها عام 1948م.
حبه للأدب جعله يتنقل في عوالمه الكثيرة، فعمل بتدريس اللعة العربية، ودأب على الكتابة في مجلة مدارس الأحد
حتى رأس تحريرها،وأسس مجلة الكرازة والتحق بنقابة الصحفيين، وعمل مدرساً للغة الإنجليزية في مدرسة ابتدائية.
وكانت ملكته الأدبية لا تفارقه منذ سن السادسة عشرة
فتأتيه الفكرة في الليل فيكتبها على الحائط بالقلم الرصاص،ثم تحول بعد فترة إلى كتابة الشعر الديني وله فيه عشرات القصائد.
هوالذي استن تقليداً مشهوراُ،هو درس الجمعة الذي أصبح فيما بعد مناسبة لها شأنها في حياة الكنيسة القبطية
هو الطفل "نظير جيد رؤفائيل" المولود في قرية سلاَّم التابعة لإيبارشية أسيوط لعائلة متوسطة الحال والذي عانى اليتم بعد ثلاثة أيام من ولادته حينما ماتت أمه بحمى النفاس ورضع من سيدات القرية المسلمات وكان له أخوة في الرضاعة مثل زهري حمدان... وقد عوضه الله شبع لكل احتياجاته وجعله أباً للكنيسة القبطية كلها وأشبع شعبه من الحب والحنان والأبوة الصادقة ومن التعليم،فهو المردد دائماً:
"هلك شعبي من عدم المعرفة"، فإهتم بالتعليم لأنه تتلمذ على يد حبيب جرجس باعث نهضة التعليم في الكنيسة
أصلح لشعب الكنيسة حياته وهو الذي اعتزلها بالخلوة مع الله فدخل البرية لكي لا يعود للعالم مختاراً مغارة مكث بها حوالي خمس سنوات كاملة. وبعد عودته قاد
الكنيسة في أصعب العصور،عصر اضطهاد الأقباط. عاصر البابا تقلبات الزمن وحمل على كتفيه معاناة الشعب القبطي لكن لم تفارق الابتسامة وجهه،كان دائماً بشوش ذو وجه محب يضحك دائماً على مدى الأعوام الأربعين التي ظل يعظ شعبه فيها ولوعلى كرسي متحرك
وهو البطريرك الوحيد طوال فترة جلوسه على كرسي ما رمرقس المحافظ على كينونته الرهبانية فكان له 3 أيام أسبوعياً إختلاء في الدير نصف الأسبوع في العالم يعظ شعبه والنصف الآخر في الدير راهباً وناسكاً (لم يأكل لحماً قط).
رحل البابا وترك لنا عصارة عمره مدونة في سبعين كتاباً روحياً وبحثياً، رحل تاركاً للمصريين جميعاً قيماً عالية عن التسامح والغفران فهو الذي واجه
قبل رحيله بعام تجمع عشرات الآلاف من السلفيين والأخوان المسلمين حول الكاتدرائية حاملين صوره وكانوا يبصقوا عليها ويهددون ويسبون ويشتمون... وكانت عظته بعدها بيومين عن الغفران... تماماً مثل سيده.
البابا شنودة رجل سلام فحمل داخل قلبه الطيب الوديع الآم شعبه ووضعها أمام الرب وعمل للسلام...
أختم بكلمة أحد الإعلاميين المصريين أن البابا كان رجل سلام لأنه بكلمة واحدة منه يستطيع تحريك 15 مليون قبطي في مصر وخمس ملايين في العالم... ولكنه كان دائماً يعمل للسلام والوئام الإجتماعي.
رحل البابا وحزنت عليه مصر بمسلميها قبل أقباطها
حزنت على رحيله قارات العالم الخمس فقد تميز عهده بنشر الكرازة فى قارات العالم أجمع.
لقد رأيناه وعرفناه أباً روحياً عطوفاً واعظاً مفوهاً رائدا محبا معلما عظيما... وأخيراً اكتسبناه شفيعاً لنا جميعاً فاشفع فينا أبينا الغالي.
التعليقات
==============
lolo -عزيزي الكاتب نسيت ان تقول ان البطريرك شنودة الثالث نصب نفسه كحامل لمفاتيح الجنة وله شريط على اليوتيوب يقول فيه ان اتباع احدى الكنائس لن يدخلوا الجنة وليسوا بمسيحيين فلا تعمل منه قديسا انه بالحقيقة متعصب اتى في زمن التعصب.
==============
lolo -عزيزي الكاتب نسيت ان تقول ان البطريرك شنودة الثالث نصب نفسه كحامل لمفاتيح الجنة وله شريط على اليوتيوب يقول فيه ان اتباع احدى الكنائس لن يدخلوا الجنة وليسوا بمسيحيين فلا تعمل منه قديسا انه بالحقيقة متعصب اتى في زمن التعصب.
التمجيد
مواطن -اما ان العلمانية نظام فاشل لايمكن تطبيقه او ان نصارى العرب يستغلون العلمانية ويشجعون العلمانية اذا لم تنتقد ديانتهم
التمجيد
مواطن -اما ان العلمانية نظام فاشل لايمكن تطبيقه او ان نصارى العرب يستغلون العلمانية ويشجعون العلمانية اذا لم تنتقد ديانتهم
معلم القومية الفاشية
درش -انسل شنودة من التنظيم الفاشي للامة القبطية الذي يسعى الى مصر خالية من المسلمين والمسيحيين غير الارثوذكس وحقن الناشئة المسيحية بالاحقاد التاريخية واعلى التعصب الفاشي والقومي بينهم فخرجت اجيال تكره المصريين بكل طوائفهم
معلم القومية الفاشية
درش -انسل شنودة من التنظيم الفاشي للامة القبطية الذي يسعى الى مصر خالية من المسلمين والمسيحيين غير الارثوذكس وحقن الناشئة المسيحية بالاحقاد التاريخية واعلى التعصب الفاشي والقومي بينهم فخرجت اجيال تكره المصريين بكل طوائفهم
have no understanding
Rose -For those who have no understanding of Christianity and writ down undecent comment about the Great Pope Shenouda...I would say that jesus said" if they hate me they will hate you, it is not uncommon to have received such insults..but there is one God who will judge as jesus said'' everybody will give account of every idle word that comes from his mouth" ...But as to entering the kingdom of God, as some comments said...it was because of the blood of Jesus following the true doctorine and ritual that was handed over by the desciples of Jesus...the Pope has never claim that he has the key of the paradise becasue he knows that it is in the authority of the Father and the Son as well..but the Pope as the good shepard is responsible for the sheep and he wants to keep his sheep in the sheepyard of the true doctorine, for other catagories of the faith that were born thruout th history and the fight of the power of darkness, it is God alnoe who will judge as he looks at the heart and the faith...you fool , looks at the God mind as he promised the thief who was crucified with him , with having being with him in Paradise the same day...he looks at the heart as his blood only is the birdge that bring mankind to God the Father, and then everybody will be rewareded accoding to his deeds
have no understanding
Rose -For those who have no understanding of Christianity and writ down undecent comment about the Great Pope Shenouda...I would say that jesus said" if they hate me they will hate you, it is not uncommon to have received such insults..but there is one God who will judge as jesus said'' everybody will give account of every idle word that comes from his mouth" ...But as to entering the kingdom of God, as some comments said...it was because of the blood of Jesus following the true doctorine and ritual that was handed over by the desciples of Jesus...the Pope has never claim that he has the key of the paradise becasue he knows that it is in the authority of the Father and the Son as well..but the Pope as the good shepard is responsible for the sheep and he wants to keep his sheep in the sheepyard of the true doctorine, for other catagories of the faith that were born thruout th history and the fight of the power of darkness, it is God alnoe who will judge as he looks at the heart and the faith...you fool , looks at the God mind as he promised the thief who was crucified with him , with having being with him in Paradise the same day...he looks at the heart as his blood only is the birdge that bring mankind to God the Father, and then everybody will be rewareded accoding to his deeds
وجه العُمله الآخر
عادل -جذور الهوس القومي والديني المسيحي في مصر الكنيسة المسيحية يقودها اليوم تنظيم جماعة الأمة المسيحية ، هذا التنظيم المتطرف الذي زرع فكرته حبيب جرجس في الأربعينيات من القرن العشرين؛ حين كانت مصر ترزح تحت الاحتلال الإنجليزي، ثم أشهرت في وزارة الشئون الاجتماعية عام 1952على يد محام شاب يبلغ من العمر 20 سنة اسمه إبراهيم فهمي هلال، وكان الهدف من إشهارها مواجهة الفكر الديني الإسلامي الذي قامت به جماعة الإخوان المسلمين وقتها، حتى إنها رفعت شعار & ;الإنجيل دستورنا، والموت في سبيل المسيح أسمى أمانينا& ;. وأول من اكتوى بإرهاب هذا التنظيم المتطرف هي الكنيسة نفسها؛ فقد قام التنظيم عام 1954 باختطاف البطريرك الأنبا يوساب الثاني من مقر المطرانية وقتها بشارع كلوت بك بقلب القاهرة، وإجباره على توقيع استقالة، ونقلوه بالقوة وتحت السلاح إلى أديرة وادي النطرون، ودعوا الشعب إلى انتخاب بطرك جديد وتحصنوا بالمقر الرئيس للبطريركية؛ ثم تدخلت الشرطة وألقت القبض عليهم وأحيلت المجموعة المسلحة للمحاكمة وصدرت ضدهم أحكام بالسجن، ثم قتلوا جميعًا في ظروف غامضة داخل سجونهم، وأثناء المحاكمة كان الدكتور إدوار غالي الذهبي يترافع ضد المجموعة المقبوض عليها من تنظيم الأمة القبطية، فتلقى سيلاً من التهديدات من باقي أعضاء التنظيم الهاربين ما جعل الداخلية توفر له حراسة مشددة، وقد تقدمت وزارة الداخلية بمذكرتين– الأولى بجلسة 13/5/1954م– والثانية بجلسة 17/ 6/ 1954م بيَّنت فيها أغراض الجماعة التي تهدف إلى إقامة دولة قبطية باستعمال القوة المسلحة وصدر قرار بحل الجماعة. إلى هنا لم تنته الجماعة، فباقي المجموعة هربت إلى أديرة الصحراء المهجورة. وكان منهم نظير جيد (شنودة لاحقًا) الذي ترهبن في العام نفسه هربًا من الملاحقة الأمنية؛ باسم الراهب أنطونيوس السرياني، ثم انضم إلى مجموعة متمردة عن الكنيسة تحت قيادة الأب متى المسكين. وهو الذي اشعل الفتنة الطائفية بين المصريين بمواقفه المتطرفة المتعصبة .مستغلا انشغال المصريين باعادة تكوين جيشهم ومجتمعهم بعد نكسة يونيو وبعد لقاءات ومفاوضات مع البابا كيرلس السادس عاد الراهب أنطونيوس السرياني إلى العمل داخل الكنيسة، وترقى في المناصب بسرعة غريبة، حتى إنه أصبح المشرف على مدارس الأحد، ورئيس تحرير الجريدة الخاصة بها بعد أربع سنوات فقط من رهبنته، وبعدها بثلاث سنوات تم تعينه الأسقف العام للكنسية
وجه العُمله الآخر
عادل -جذور الهوس القومي والديني المسيحي في مصر الكنيسة المسيحية يقودها اليوم تنظيم جماعة الأمة المسيحية ، هذا التنظيم المتطرف الذي زرع فكرته حبيب جرجس في الأربعينيات من القرن العشرين؛ حين كانت مصر ترزح تحت الاحتلال الإنجليزي، ثم أشهرت في وزارة الشئون الاجتماعية عام 1952على يد محام شاب يبلغ من العمر 20 سنة اسمه إبراهيم فهمي هلال، وكان الهدف من إشهارها مواجهة الفكر الديني الإسلامي الذي قامت به جماعة الإخوان المسلمين وقتها، حتى إنها رفعت شعار & ;الإنجيل دستورنا، والموت في سبيل المسيح أسمى أمانينا& ;. وأول من اكتوى بإرهاب هذا التنظيم المتطرف هي الكنيسة نفسها؛ فقد قام التنظيم عام 1954 باختطاف البطريرك الأنبا يوساب الثاني من مقر المطرانية وقتها بشارع كلوت بك بقلب القاهرة، وإجباره على توقيع استقالة، ونقلوه بالقوة وتحت السلاح إلى أديرة وادي النطرون، ودعوا الشعب إلى انتخاب بطرك جديد وتحصنوا بالمقر الرئيس للبطريركية؛ ثم تدخلت الشرطة وألقت القبض عليهم وأحيلت المجموعة المسلحة للمحاكمة وصدرت ضدهم أحكام بالسجن، ثم قتلوا جميعًا في ظروف غامضة داخل سجونهم، وأثناء المحاكمة كان الدكتور إدوار غالي الذهبي يترافع ضد المجموعة المقبوض عليها من تنظيم الأمة القبطية، فتلقى سيلاً من التهديدات من باقي أعضاء التنظيم الهاربين ما جعل الداخلية توفر له حراسة مشددة، وقد تقدمت وزارة الداخلية بمذكرتين– الأولى بجلسة 13/5/1954م– والثانية بجلسة 17/ 6/ 1954م بيَّنت فيها أغراض الجماعة التي تهدف إلى إقامة دولة قبطية باستعمال القوة المسلحة وصدر قرار بحل الجماعة. إلى هنا لم تنته الجماعة، فباقي المجموعة هربت إلى أديرة الصحراء المهجورة. وكان منهم نظير جيد (شنودة لاحقًا) الذي ترهبن في العام نفسه هربًا من الملاحقة الأمنية؛ باسم الراهب أنطونيوس السرياني، ثم انضم إلى مجموعة متمردة عن الكنيسة تحت قيادة الأب متى المسكين. وهو الذي اشعل الفتنة الطائفية بين المصريين بمواقفه المتطرفة المتعصبة .مستغلا انشغال المصريين باعادة تكوين جيشهم ومجتمعهم بعد نكسة يونيو وبعد لقاءات ومفاوضات مع البابا كيرلس السادس عاد الراهب أنطونيوس السرياني إلى العمل داخل الكنيسة، وترقى في المناصب بسرعة غريبة، حتى إنه أصبح المشرف على مدارس الأحد، ورئيس تحرير الجريدة الخاصة بها بعد أربع سنوات فقط من رهبنته، وبعدها بثلاث سنوات تم تعينه الأسقف العام للكنسية
To Number 4
lolo -لماذا تظن ان عقيدتك -او كما اسميتها دوكتورين والصحيح دوكترين - هي العقيدة الصحيحة ومن اعطاك الحق بهذا الادعاء وما هي سنداتك التاريخية. ماذاعن بقية الكنائس هل هم في ضلال مبين ام ماذا. اما بالنسبة للبطريرك شنودة فقد قالها واضحة في شريطه على اليوتيوب ان اتباع احدى الكنائس ليسوا بمسيحيين ولن يرثوا الملكوت وانهم يشتمون اثناسيوس وكانني ارى ان احدى شروط الانتماء للمسيحية هو تقديس كيرلس واثناسيوس وغيرهم . لااحد في اي دين كان يملك الحقيقة وحده او له الحق بهذا الادعاء. الدكترين الذي تكلم عنه لم يات مع المسيح بل ارسيت دعائمه بعد المسيح باربعة قرون والى الان هناك نقاط غير واضحة به.
To Number 4
lolo -لماذا تظن ان عقيدتك -او كما اسميتها دوكتورين والصحيح دوكترين - هي العقيدة الصحيحة ومن اعطاك الحق بهذا الادعاء وما هي سنداتك التاريخية. ماذاعن بقية الكنائس هل هم في ضلال مبين ام ماذا. اما بالنسبة للبطريرك شنودة فقد قالها واضحة في شريطه على اليوتيوب ان اتباع احدى الكنائس ليسوا بمسيحيين ولن يرثوا الملكوت وانهم يشتمون اثناسيوس وكانني ارى ان احدى شروط الانتماء للمسيحية هو تقديس كيرلس واثناسيوس وغيرهم . لااحد في اي دين كان يملك الحقيقة وحده او له الحق بهذا الادعاء. الدكترين الذي تكلم عنه لم يات مع المسيح بل ارسيت دعائمه بعد المسيح باربعة قرون والى الان هناك نقاط غير واضحة به.
More explanation
Rose -to # 6, and alike, thanks for reading my comment, actually you did not get the point, as I mentioned that Jesus is the head of the church and he commanded his desciples to preach the whole world with the good news and he himself established the doctorine of the church and it sacraments that you don''t have to know about it now...thru the history and the challange that faced the church and the weaknesses of mankind with the tempetation, division came into the church as two brothers disagree on some points but they agree on the foundation of the salvation of Christ the son of God and his virgin birth his resurrction and second comming, God has his own ways that are far from our ways in terms of many things including judgement...so he overlock weaknesses that were the reason of division and he look inot the heart of mankind and his willingness to accept the salvation..so in the Orthodox faith , we honor the saints and their intercession as Jesus said who honor you honor me and who who honor me honor him who sent me'' but in the Protostant they don''t believe in this but this is considered the flowers that decorate the birdge of salvation which the blood of Jesus Christ and his death and resurrection..so everybody then will receive his or her reward according to his or her work in the field fo faith and his or her love to God...there much more to talk about but the bottom line is that the Pope or the head of the church on earth never judge others as he himself follows the commandment of Jesus who said" don''t judge others and you will not be judged and there is one secret here to mentioned that all believers will be united and they work on it as there one head of the church who is the saviour...
More explanation
Rose -to # 6, and alike, thanks for reading my comment, actually you did not get the point, as I mentioned that Jesus is the head of the church and he commanded his desciples to preach the whole world with the good news and he himself established the doctorine of the church and it sacraments that you don''t have to know about it now...thru the history and the challange that faced the church and the weaknesses of mankind with the tempetation, division came into the church as two brothers disagree on some points but they agree on the foundation of the salvation of Christ the son of God and his virgin birth his resurrction and second comming, God has his own ways that are far from our ways in terms of many things including judgement...so he overlock weaknesses that were the reason of division and he look inot the heart of mankind and his willingness to accept the salvation..so in the Orthodox faith , we honor the saints and their intercession as Jesus said who honor you honor me and who who honor me honor him who sent me'' but in the Protostant they don''t believe in this but this is considered the flowers that decorate the birdge of salvation which the blood of Jesus Christ and his death and resurrection..so everybody then will receive his or her reward according to his or her work in the field fo faith and his or her love to God...there much more to talk about but the bottom line is that the Pope or the head of the church on earth never judge others as he himself follows the commandment of Jesus who said" don''t judge others and you will not be judged and there is one secret here to mentioned that all believers will be united and they work on it as there one head of the church who is the saviour...
روزا
الإسلام كنيسة المسيح -ياروزا الإسلام فقط كنيسة المسيح
روزا
الإسلام كنيسة المسيح -ياروزا الإسلام فقط كنيسة المسيح
to 7
lolo -الدوكترين الذي تؤمن به الكنيسة القبطية ليس الدوكترين الارثودكسي الوحيد فهناك دوكترين الكنيسة الارودكسية اليونانية ام ما يعرف بالروم الارثودكس ويعدون حوالي اربعمئة مليون حول العالم. اما عن كلامك عن تقديس او احترام اباء الكنيسة فهذا لا يعد شرطا ضروريا والا وجب عليكوانت القبطي ان تبجل اريوس ونسطور فهم من اباء الكنيسة ايضا او ان تلعن بابا روما الحالي لانه لا يتبع دوكترين كنيستك. ان عدم تقديس مارجرجس مثلا لايقوض الايمان فهناك الاف المسيحيين عاشوا وماتوا قبل ولادة جرجس فهل هم على ضلال. وحسب الكلام الذي قلته انت بنفسك ماكان يجب على البطريرك شنودة ان يقول ما قاله عن اتباع الكنيسة اللذين لن يدخلون الجنة حسب رايه. وعليهيجب على الكنيسة القبطية ان تعتذر عن تصريحاته وتطلب له الغفران وهو الان بين يدي الديان
to 7
lolo -الدوكترين الذي تؤمن به الكنيسة القبطية ليس الدوكترين الارثودكسي الوحيد فهناك دوكترين الكنيسة الارودكسية اليونانية ام ما يعرف بالروم الارثودكس ويعدون حوالي اربعمئة مليون حول العالم. اما عن كلامك عن تقديس او احترام اباء الكنيسة فهذا لا يعد شرطا ضروريا والا وجب عليكوانت القبطي ان تبجل اريوس ونسطور فهم من اباء الكنيسة ايضا او ان تلعن بابا روما الحالي لانه لا يتبع دوكترين كنيستك. ان عدم تقديس مارجرجس مثلا لايقوض الايمان فهناك الاف المسيحيين عاشوا وماتوا قبل ولادة جرجس فهل هم على ضلال. وحسب الكلام الذي قلته انت بنفسك ماكان يجب على البطريرك شنودة ان يقول ما قاله عن اتباع الكنيسة اللذين لن يدخلون الجنة حسب رايه. وعليهيجب على الكنيسة القبطية ان تعتذر عن تصريحاته وتطلب له الغفران وهو الان بين يدي الديان
نعم يا lolo
كلامك صح -نعم يجب على الكنيسة القبطية أن تعتذر وتطلب الغفران للبابا شنوده لأنه كان يقول للناس أن كل الطوائف الأخرى على هرطقة
نعم يا lolo
كلامك صح -نعم يجب على الكنيسة القبطية أن تعتذر وتطلب الغفران للبابا شنوده لأنه كان يقول للناس أن كل الطوائف الأخرى على هرطقة
ارثوذكس مصر يهود
جوني -ارثوذكس مصر فيهم خلصة يهودية لانهم اساسا من اليهود المقيمين الذين تأمسحوا وهذا سبب حقدهم على المسلمين وعلى المسيحيين ايضا
ارثوذكس مصر يهود
جوني -ارثوذكس مصر فيهم خلصة يهودية لانهم اساسا من اليهود المقيمين الذين تأمسحوا وهذا سبب حقدهم على المسلمين وعلى المسيحيين ايضا
غير محايدين
مسيحى غير ارثوذكسى -غالبية المشاركات تهاجم قداسة البابا الراحل بحقد شديد ، و يتهمونة بالعنصرية ضد المسيحيين غير الاورثوذكس والمسلمين ، ولكن كلامهم يقطر سماً لاسم المسيح واتباعه .
غير محايدين
مسيحى غير ارثوذكسى -غالبية المشاركات تهاجم قداسة البابا الراحل بحقد شديد ، و يتهمونة بالعنصرية ضد المسيحيين غير الاورثوذكس والمسلمين ، ولكن كلامهم يقطر سماً لاسم المسيح واتباعه .
لن ينجح مليون كاتب
جوني -مقولات شنودة تملاء الفضاء ومثبتة بالصوت والصورة والكتابة عليه فلا داع الى تصويره كملاك لن ينجح هذا المقال ولا مليون في تغيير صورته واخفاء تسببه في اثارة النعرة الطائفية والفتنة الطائفية بين المسيحيين والمسلمين في مصر وشحن الناشئة المسيحية بالاحقاد التاريخية نحو مواطنيهم مسلمين ومسيحيين في مصر
لن ينجح مليون كاتب
جوني -مقولات شنودة تملاء الفضاء ومثبتة بالصوت والصورة والكتابة عليه فلا داع الى تصويره كملاك لن ينجح هذا المقال ولا مليون في تغيير صورته واخفاء تسببه في اثارة النعرة الطائفية والفتنة الطائفية بين المسيحيين والمسلمين في مصر وشحن الناشئة المسيحية بالاحقاد التاريخية نحو مواطنيهم مسلمين ومسيحيين في مصر
المصداقيه
هانى شاكر -إذا كتبت فكن أمينا فى معلوماتك و حراً فى آرآئك .. من أين لك بالرقم بتاع خمس ملايين قبطى بالمهجر ؟ ياراجل أتق ألله ..
المصداقيه
هانى شاكر -إذا كتبت فكن أمينا فى معلوماتك و حراً فى آرآئك .. من أين لك بالرقم بتاع خمس ملايين قبطى بالمهجر ؟ ياراجل أتق ألله ..