أصداء

من هم الذين سقطت عراقيتهم؟

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

ذكرت صحيفة (السومرية نيوز) فى يوم الثلاثاء 1/5/2012 ما يلى:
(قال علاوي خلال مؤتمر صحافي عقده، اليوم، في السليمانية وحضرته "السومرية نيوز"، على هامش لقائه رئيس حركة التغيير نوشيروان مصطفى، إن "اجتماع اربيل بين الأطراف السياسية هو دليل واضح على أن العراقيين يرفضون التعامل والاستماع إلى قرارات الدول الأخرى وكان اجتماعاً عراقياً بامتياز"، معتبراً أن "من يذهب إلى الدول الأخرى يستجدي مواقفها سيصاب بخيبة أمل وستسقط عراقيته".

وشهدت الأسابيع الماضية، زيارة العديد من المسؤولين العراقيين إلى دول الجوار والدول الأخرى، بينها زيارة رئيس الحكومة نوري المالكي إلى إيران في (22 نيسان 2012)، والجولة التي قام بها نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي بداية شهر نيسان الماضي، إلى قطر والسعودية ومن ثم الى تركية التي يقيم فيها حالياً، وكانت آخر هذه الزيارات هي زيارة رئيس إقليم كردستان مسعود البارزاني يوم أمس الاثنين (30 نيسان/ابريل 2012) إلى الإمارات العربية المتحدة وبعدها سيتوجه إلى قطر، بحسب ما أعلنته رئاسة إقليم كردستان). انتهى الخبر. لم تذكر الصحيفة شيئا عن زيارة السيد مسعود البارزاني الى تركية قبل أيام، تركية تلك الدولة المعادية للأكراد والحكومة العراقية معا، وتحلم بعودة سلطانها على العراق الذى دام أكثر من أربعة قرون من الاستعباد العثماني حتى طردتها بريطانيا منه فى الحرب العالمية الأولى.

ومن المتعارف عليه أن رؤساء الدول يتبادلون الزيارات لمصلحة بلدانهم، ولا غبار على تلك الزيارات، و على ذلك يمكن أن نعتبر زيارة رئيس الوزراء المالكي لإيران تعتبر زيارة عمل إذ لا يعرف أحد حقيقة المداولات التى جرت إلا من حضرها، ولكن بماذا نفسر زيارات السيد طارق الهاشمي الى قطر والسعودية وتركية وهو المطلوب للقضاء بتهمة الارهاب فى العراق ولا يريد تسليم نفسه؟ الدول الثلاثة رحبت به برغم طلب الحكومة العراقية تسليمه اليها، فهل نعتبر هذه الدول صديقة للعراق؟ أما السيد البارزاني فانه ذهب الى أمريكا محاولا منعها من تزويد العراق بطائرات ف-16، وانه يعارض وجود جيش عراقي مليوني فى الوقت الذى يحتفظ فيه بجيش كبير من البيشمركة مسلح بالأسلحة الثقيلة التى استولى عليها عند سقوط نظام صدام حسين ولم يسلمها للحكومة العراقية كما المفروض ان يفعله كل مواطن عراقي مخلص فى مثل هذه الحالة. بعد أمريكا زار السيد البارزاني بضعة دول اوروبية لشراء الأسلحة لجيشه، وبعدها زار تركية عدوة الأكراد رقم 1 فى العالم وهى التى لم تكف حتى اليوم عن قصف القرى الكردية فى اقليمه، ثم اجتمع بالهارب الهاشمي، وأترك لمخيلة القارىء الكريم تخمين ما جرى بين الاثنين فى ذلك الاجتماع.

الدكتورعلاوي زار تركيا مرتين اثنتين فى شهر آذار/مارس الماضى والتقى بالسيد اوغلو وزير خارجية تركيا. بماذا نفسر هاتين الزيارتين خلال شهر واحد؟ المعروف أن الدكتور علاوي هو من أكثر البرلمانيين تغيبا عن حضور جلسات البرلمان بالرغم من أنه يستلم رواتب ضخمة كعضو برلمان، بالاضافة الى اقامته شبه الدائمة فى لندن وعمان وزياراته المتكررة للولايات المتحدة الأمريكية التى بدأت حينما كان فى المعارضة العراقية فى لندن والتى كانت تضم السيد أحمد الجلبي، و كانت المعارضة تستلم ملايين الدولارات من أمريكا للمساعدة فى اسقاط حكم البعث المباد فى العراق والذى كان علاوي أحد قادته، فى الوقت الذى كان فيه المالكي فى سورية يقتات على ما يبيعه من (السبح والخواتم) ولم يمد يده لأحد.

وصرح اليوم النائب عن العراقية السيد طلال الزوبعي ردا على تصريح أحد أعضاء دولة القانون بأن قطر وراء عدم حضور العراقية للجلسات التحضيرية قائلا : (إن قطر بلد عربي ومحور رئيسي فى الساحة العربية ومن الأجدر بنا التوجه الى اصولنا العربية وليس الذهاب الى وحدة مع ايران التى خربت وقتلت وخلفت جيوشا من الأرامل فى العراق). ونتساءل: هل يعرف السيد الزوبعي أن نفوس قطر لا تتجاوز 300 الف قطري فكيف أصبحت (محور رئيسي)؟ وعلى اساس الأصول التى ذكرها الزوبعي فانه يمكن للعراقي من أصول فارسية التوجه الى ايران ومن اصول تركية الى تركيا.

فى عددها الصادر فى 4 شباط/فبراير الماضى نشرت صحيفة (شفق نيوز) خبرا بعنوان: علاوي: (الأسد أبلغنى وضع ايران خطوطا حمراء على العراقية وأدعو العراقيين الى عدم انتخاب ممثلى قائمتنا) ومما جاء فى الخبر: (وقال علاوي في مقابلة مع صحيفة السفير اللبنانية اطلعت عليها "شفق نيوز"، إن مجلس السياسات (المنصب المناط له وفق اتفاق سياسي) "لا يشرّف أحداً، ولا يشرّفني أن أكون جزءا منه حقيقة ولا من الحكومة، لا الآن ولا مستقبلا، فالعملية السياسية في العراق وصلت إلى مستوى ضحل، مستوى لا يليق بالشعب العراقي، ولهذا أنا أطلب من العراقيين عدم الذهاب مجددا لانتخابي أو انتخاب أي ممّن يشاركون الآن في عمل يسيء للعراق، فنحن كساسة أسأنا للمواطن كثيراً".)

وعلى ذلك فان ما قاله الدكتور علاوي من ان (من يذهب الى الدول الاخرى يستجدى مواقفها سيصاب بخيبة أمل وستسقط عراقيته) ينطبق تماما عليه وعلى السيدين الهاشمي والبارزاني وكذلك مقتدى الصدر طفل ايران المدلل وحبيب البسطاء من العراقيين.

إن شهوة الدكتور علاوي وقادة العراقية للحكم تفوق كل تصور، فهم لا يكفون عن الحديث عن إتفاقية أربيل (المقدسة) التى تتضمن المشاركة بالحكم ومجلس السياسات العليا، وهى بيت القصيد. والواضح لكل ذى عينين وفكر نير أن هؤلاء لا تهمهم مصلحة العراق بقدر ما تهمهم مصالحهم الشخصية والقومية والطائفية. والأسوأ من ذلك انهم يركزون جميعا جل جهودهم فى دق اسفين بين قادة التحالف الوطني، ونجحوا بضم مقتدى الصدر اليهم بعد أن لوحوا له بموافقتهم على أي شخص من جماعته، وكما توقعنا فقد سقط مقتدى فى الفخ وانضم الى مجموعة علاوي، ولا ريب فى انه كان يفكرفى ان يصبح (خميني العراق) حالما يستلم الحكم، وان تم له ذلك فان أول ضحاياه بلا شك سيكون الدكتور علاوي الذى قاتل جماعته فى النجف، والذى هو أيضا يتربص الدوائر للأيقاع ب(سماحة السيد القائد) ثم يتحين الفرص للتخلص من البارزاني، ولكن جماعة علاوي نفسه يقفون لقائدهم بالمرصاد أيضا وسيتخلصون منه حالما يؤول الحكم لهم على الطريقة البعثية فى التخلص من الخصوم.

يمكننا ان نتصور الفوضى العارمة التى ستعم العراق إذا ما نحي المالكي عن منصبه قبل نهاية ولايته الحالية، فستطالب كل من نينوى وديالى وصلاح الدين والأنبار بتكوين اقليما او أقاليم لهم وستتبعهم البصرة وغيرها فى الجنوب بداية لانفصالهم عن العراق، وسيكون الوضع قابلا للانفجارالذى لو حدث فسيذهب بأرواح مئات الآلاف من العراقيين، وسيكون أسوأ من الذى حصل فى الأعوام 2004-2006 حين قتل من العراقيين بحسب الاحصاءات الأمريكية ما لا يقل عن مئة ألف عراقي، بالاضافة الى الدمار الهائل الذى سيحل بالبلد، وسيكون الفقراء أشد تضررا من غيرهم. وإذا كان علاوي وجماعته يحبون العراق حقا فلماذا لا ينتظرون سنتين لا غير عندما تقرر الانتخابات القادمة من هو المسكين الذى سيحصل على كرسي رئاسة الوزراء الذى يتقاتلون من اجله؟

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
زيارات المالكي
غسان جلال -

تذكر الصحيفة شيئا عن زيارة السيد مسعود البارزاني الى تركية قبل أيام، تركية تلك الدولة المعادية للأكراد والحكومة العراقية معا، وتحلم بعودة سلطانها على العراق الذى دام أكثر من أربعة قرون من الاستعباد العثماني حتى طردتها بريطانيا منه فى الحرب العالمية الأولى. وايران ليس لديها اي حلم باعادة سلطانها الى العراق عن طريق امعاات الحكومة وخير دليل تصريح نائب رئيس الحكومة الايرانيه بخصوص الاتحاد مع العراق لكن اخ عاطف اللي معجبني بحكومتنا الرشيدة كل النقاط السوداء والنبذ الشعبي و السياسي لجارة السوء ايران من كل دول العالم وحكومتنا الرشيدة لاترى هذا السواد وعندها الاستعداد للتحالف مع هذه الشياطين المعممه فقط لاجل الارتباط الطائفي ( ايعقل هذا ؟؟؟ ) .. فقط اقول كلمة اخيرة لحكومتنا الرشيدة ان لم تستحي فافعل ماشئت .

زيارات المالكي
غسان جلال -

تذكر الصحيفة شيئا عن زيارة السيد مسعود البارزاني الى تركية قبل أيام، تركية تلك الدولة المعادية للأكراد والحكومة العراقية معا، وتحلم بعودة سلطانها على العراق الذى دام أكثر من أربعة قرون من الاستعباد العثماني حتى طردتها بريطانيا منه فى الحرب العالمية الأولى. وايران ليس لديها اي حلم باعادة سلطانها الى العراق عن طريق امعاات الحكومة وخير دليل تصريح نائب رئيس الحكومة الايرانيه بخصوص الاتحاد مع العراق لكن اخ عاطف اللي معجبني بحكومتنا الرشيدة كل النقاط السوداء والنبذ الشعبي و السياسي لجارة السوء ايران من كل دول العالم وحكومتنا الرشيدة لاترى هذا السواد وعندها الاستعداد للتحالف مع هذه الشياطين المعممه فقط لاجل الارتباط الطائفي ( ايعقل هذا ؟؟؟ ) .. فقط اقول كلمة اخيرة لحكومتنا الرشيدة ان لم تستحي فافعل ماشئت .

المالكي أول الساقطين
مجيد الجنابي -

الذين سقطت عراقيتهم ايها الكاتب الهمام هم اعضاء التحالف المشبوه الذي لملمته أيران الشر على عُجاله من أمرها لتثنيط اليه مسؤولية تشكيل حكومه عميله تابعه لها تآتمر بأوامرها وتنبطح لها كما تفعل المومس في فراش عشيقها الذي منحها بيت للسكن !! هؤلاء هم من سقطت عراقيتهم وأرتضوا أن يناموا في أحضان الفرس المجوس تماشياً مع مبدأ المُتعه الذي يؤمن فيه الطرفين وها هو مُبجلك المالكي القبيح يذهب اليهم ليستجدي منهم البقاء في راس السلطه ولكي يضغطوا على بقية اعضاء تحالف الشر كي يدعموه لأنهم جميعاً تربية الفرس المجوس وحتى مقتدى الذي يغرد خارج السرب أحيانا بتعليقات مُبهمه غير معروفه تنم عن جهله بكل شيء يرضخ أخيراً لأملأت أيران كونه يقبع في أحد مُدنها !! كما أن شخصك الكريم في هذا المقال قد أنضم لجموع الذين سقطت عراقيتهم بمقالك القبيح هذا المقبوض الثمن من سيدك المالكي الذي ربطت كتاباتك بولايته التي ملأت العراق قتلاً واعتقال وتهجير .. فهنيئاً لسيدك الذي زار مراجعه لا بصفته رئيس لحكومه بل بصفته عميل لا يستحق أن يُوضع له علم العراق لأنه أكبر من حجمه بكثير !!

المالكي أول الساقطين
مجيد الجنابي -

الذين سقطت عراقيتهم ايها الكاتب الهمام هم اعضاء التحالف المشبوه الذي لملمته أيران الشر على عُجاله من أمرها لتثنيط اليه مسؤولية تشكيل حكومه عميله تابعه لها تآتمر بأوامرها وتنبطح لها كما تفعل المومس في فراش عشيقها الذي منحها بيت للسكن !! هؤلاء هم من سقطت عراقيتهم وأرتضوا أن يناموا في أحضان الفرس المجوس تماشياً مع مبدأ المُتعه الذي يؤمن فيه الطرفين وها هو مُبجلك المالكي القبيح يذهب اليهم ليستجدي منهم البقاء في راس السلطه ولكي يضغطوا على بقية اعضاء تحالف الشر كي يدعموه لأنهم جميعاً تربية الفرس المجوس وحتى مقتدى الذي يغرد خارج السرب أحيانا بتعليقات مُبهمه غير معروفه تنم عن جهله بكل شيء يرضخ أخيراً لأملأت أيران كونه يقبع في أحد مُدنها !! كما أن شخصك الكريم في هذا المقال قد أنضم لجموع الذين سقطت عراقيتهم بمقالك القبيح هذا المقبوض الثمن من سيدك المالكي الذي ربطت كتاباتك بولايته التي ملأت العراق قتلاً واعتقال وتهجير .. فهنيئاً لسيدك الذي زار مراجعه لا بصفته رئيس لحكومه بل بصفته عميل لا يستحق أن يُوضع له علم العراق لأنه أكبر من حجمه بكثير !!

عقدة العزي وقائدة الفذ...
هوزان خورمالى -

ممالاشك في العزي,ومقالاتة التى تعودنا عليها مررا,بانة الدوريش المخلص بهزة راسة شمالا وجنوبا،لسيدة المالكي وشيخ الطريقة المعصوم,العزي قدمة في قرن الواحد والعشرين وراسة في العهدالمظلم يهتزوالى حين,عزيزي زيارات القادة العراقين الى دولة جوار ليست بجديدة ولا معجزة حدثت توا,لواحصيت زيارات سيدك المالكي الى دول الجوار لعجزتة من العد,وحرت لااسبابها,ان كنت تتحدث عن سقوط العراقية ممن زارة دول الجوار فانة شيخك اول من سقطت عنة العراقية والانتماء،وانت سيد العارفين بذالك ،امابالنسبة لزيارات فخامة الرئيس البارزاني لدول الجوار وغيرها,اودان اوضح لك بانة زيارات الرئيس البارزاني وغيرهم من قادة الكرد,لاعلاقة لهم بعراقيتهم لانهم ونحن ايضا كشعب الكردي لسنا عراقين الا على ورق ,واعلاميا فقط لحين ميسرة،ونحن لة لمنتظرون،وزيارة فخامة الرئيس البارزاني الى تركيا التى تعتبر دولة رقم 1في معاداة الكرد لقضيتة العادلة ،نعم صدقت بذالك ولكن السياسة فن أدارة الصراعات بالمتاح والممكن,اذن لاعجب في زيارة البارزاني وغيرة من القادة الكرد في زيارة اى دولة تتجاوب لمصالح كردستان وشعبها,مهما كان تاريخة وموفقة من القضية الكردية سلفا,والجدير بذكر ياسيدي العزي ان استقبال البارزاني في تركية وامريكا كان استقبالا رسميا بمعنى اخر استقبال الرئيس البارزاني كرئيس حكومة كردية وليس كعراقي ,ان التحولات السياسية في العالم العربي وخاصة بعد موجة الاحتجاجات التى تعم الدول العربية في مايسمى بالربيع العربي ,غيرت الكثير من الامور بجوهرها السياسي,ان عداك لسيد علاوي والهاشمي والصدر وغيرهم ممن يعملونة لتخلص من استبداد شيخك المالكي,وقائدك الفذ,ان دل على شئي يدل على انك ياسيدي العزي تريد الحق با لباطل وتؤيد الحكم الشمولي وعقلية الاستبداد ,وانقلابة على صناديق الاقتراع ،وبات جليا للعراقين جمعا بان المالكي لن يترك الكرسي الابعدة حرب شوارع ,لانة المالكي مشروع ايراني وليس حمامة سلام ,كما تريدة تصويرة ان اول من فقدة عراقيتة هوة ابو اسراء شيخك عندما اقسم للملالي بان العراقين رهان اشارتهم ان اطال عمرة استبدادة,عليك ياسيدي العزي ان تترك هزة الراس الذي تعلمتة من المالكي ويكون قلمك حرا طليقا,يكتب ما يعاني العراقين من ولايلات ودمار ،وليكون الضمير الحي للعراقين والعين التى لاتعرف النوم ,لتكون كلماتك شعارات يتخذ منة العراقين الهاما,ويقتدي بة المظلومي

عقدة العزي وقائدة الفذ...
هوزان خورمالى -

ممالاشك في العزي,ومقالاتة التى تعودنا عليها مررا,بانة الدوريش المخلص بهزة راسة شمالا وجنوبا،لسيدة المالكي وشيخ الطريقة المعصوم,العزي قدمة في قرن الواحد والعشرين وراسة في العهدالمظلم يهتزوالى حين,عزيزي زيارات القادة العراقين الى دولة جوار ليست بجديدة ولا معجزة حدثت توا,لواحصيت زيارات سيدك المالكي الى دول الجوار لعجزتة من العد,وحرت لااسبابها,ان كنت تتحدث عن سقوط العراقية ممن زارة دول الجوار فانة شيخك اول من سقطت عنة العراقية والانتماء،وانت سيد العارفين بذالك ،امابالنسبة لزيارات فخامة الرئيس البارزاني لدول الجوار وغيرها,اودان اوضح لك بانة زيارات الرئيس البارزاني وغيرهم من قادة الكرد,لاعلاقة لهم بعراقيتهم لانهم ونحن ايضا كشعب الكردي لسنا عراقين الا على ورق ,واعلاميا فقط لحين ميسرة،ونحن لة لمنتظرون،وزيارة فخامة الرئيس البارزاني الى تركيا التى تعتبر دولة رقم 1في معاداة الكرد لقضيتة العادلة ،نعم صدقت بذالك ولكن السياسة فن أدارة الصراعات بالمتاح والممكن,اذن لاعجب في زيارة البارزاني وغيرة من القادة الكرد في زيارة اى دولة تتجاوب لمصالح كردستان وشعبها,مهما كان تاريخة وموفقة من القضية الكردية سلفا,والجدير بذكر ياسيدي العزي ان استقبال البارزاني في تركية وامريكا كان استقبالا رسميا بمعنى اخر استقبال الرئيس البارزاني كرئيس حكومة كردية وليس كعراقي ,ان التحولات السياسية في العالم العربي وخاصة بعد موجة الاحتجاجات التى تعم الدول العربية في مايسمى بالربيع العربي ,غيرت الكثير من الامور بجوهرها السياسي,ان عداك لسيد علاوي والهاشمي والصدر وغيرهم ممن يعملونة لتخلص من استبداد شيخك المالكي,وقائدك الفذ,ان دل على شئي يدل على انك ياسيدي العزي تريد الحق با لباطل وتؤيد الحكم الشمولي وعقلية الاستبداد ,وانقلابة على صناديق الاقتراع ،وبات جليا للعراقين جمعا بان المالكي لن يترك الكرسي الابعدة حرب شوارع ,لانة المالكي مشروع ايراني وليس حمامة سلام ,كما تريدة تصويرة ان اول من فقدة عراقيتة هوة ابو اسراء شيخك عندما اقسم للملالي بان العراقين رهان اشارتهم ان اطال عمرة استبدادة,عليك ياسيدي العزي ان تترك هزة الراس الذي تعلمتة من المالكي ويكون قلمك حرا طليقا,يكتب ما يعاني العراقين من ولايلات ودمار ،وليكون الضمير الحي للعراقين والعين التى لاتعرف النوم ,لتكون كلماتك شعارات يتخذ منة العراقين الهاما,ويقتدي بة المظلومي

الجواب واضح :: المالكي !!
د . علي الحسيني -

الجواب على هذا التساؤل واضح جدا وجلي لكل ذي عينين - كما طرحه الاخ الكاتب - وهو ان كل من رضى بتدخل دول غريبة واجنبية واعجمية في الشان العراقي فهذا ليس بعراقي لانه لو كان كذلك لما رضي بان يتدخل اي شخص في شعبه ووطنه وبلده ؟!! ولكن لانه ليس عراقيا وليس محبا لبلده ولا يرتبط بالعراق لا من قريب و لا من بعيد فانه يرضى ويرضى ويرضى بتدخل ايران الفرس في الشان العراقي الداخلي ومن امثلة ما نقول هو المالكي الشوفيني الجاهل الذي يراهن على ان يكون اول خادم لخدمة ايران فهو ذليل وتابع وماجور وبائع لشرفه وعراقيته وفاقد لها بكل المعايير والموازين ؟!!اذن الجواب واضح وهو المالكي الذي ابى الا ان يحارب العراقيين الابطال امثال المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني الذي ابى الا ان يكون فداءا لبلده وشعبه وعراقيته وعروبيته ولذلك تجده اول المتضررين لتمسكه بعروبيته وعراقيته ووطنيته وراح ضحية تمسكه بموقفه الصلب والثابت الكثير من انصاره واتباعه اللذين ابوا الا ان يكونوا كسيدهم عراقيين عرب ووطنيين وتحملوا ما تحملوا من اجل موقفوهم ..وايضا نتيجة لهذا الموقف الثابت والصلب تهدم الجوامع والحسينيات التابعة له ويحرق القران في مكاتبه ومساجده وحسينياته ويعتقل انصاره ويرموا بالرصاص والماء الحار السالخ للجلود والمي بالرصاص الحي والغاز السام المسيل للدموع المحرم دوليا ؟؟ففرق كبير بين من يتمسك بعراقيته وبين من يبيع وتسقط عنه عراقيته ... والفرق بين الثرى والثريا

الجواب واضح :: المالكي !!
د . علي الحسيني -

الجواب على هذا التساؤل واضح جدا وجلي لكل ذي عينين - كما طرحه الاخ الكاتب - وهو ان كل من رضى بتدخل دول غريبة واجنبية واعجمية في الشان العراقي فهذا ليس بعراقي لانه لو كان كذلك لما رضي بان يتدخل اي شخص في شعبه ووطنه وبلده ؟!! ولكن لانه ليس عراقيا وليس محبا لبلده ولا يرتبط بالعراق لا من قريب و لا من بعيد فانه يرضى ويرضى ويرضى بتدخل ايران الفرس في الشان العراقي الداخلي ومن امثلة ما نقول هو المالكي الشوفيني الجاهل الذي يراهن على ان يكون اول خادم لخدمة ايران فهو ذليل وتابع وماجور وبائع لشرفه وعراقيته وفاقد لها بكل المعايير والموازين ؟!!اذن الجواب واضح وهو المالكي الذي ابى الا ان يحارب العراقيين الابطال امثال المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني الذي ابى الا ان يكون فداءا لبلده وشعبه وعراقيته وعروبيته ولذلك تجده اول المتضررين لتمسكه بعروبيته وعراقيته ووطنيته وراح ضحية تمسكه بموقفه الصلب والثابت الكثير من انصاره واتباعه اللذين ابوا الا ان يكونوا كسيدهم عراقيين عرب ووطنيين وتحملوا ما تحملوا من اجل موقفوهم ..وايضا نتيجة لهذا الموقف الثابت والصلب تهدم الجوامع والحسينيات التابعة له ويحرق القران في مكاتبه ومساجده وحسينياته ويعتقل انصاره ويرموا بالرصاص والماء الحار السالخ للجلود والمي بالرصاص الحي والغاز السام المسيل للدموع المحرم دوليا ؟؟ففرق كبير بين من يتمسك بعراقيته وبين من يبيع وتسقط عنه عراقيته ... والفرق بين الثرى والثريا

قتلوك يا شعبي الحبيب
محمد علي -

نعم يا عراقي الحبيب هكذا هم الساسة اليوم يتلاعبون بك وبمقدراتك ويقتلون ابناءك بدم بارد ولا من مراعي لحقوق العراقين من بينكم وها انتم اليوم تتاجرون باموال العراق وتسرقون وتجاملون البعض الاخر من دول الجوار وقد نسيتم وغفلتم تماما عن معاناة الشعب العراقي لماذا لماذا لماذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟

قتلوك يا شعبي الحبيب
محمد علي -

نعم يا عراقي الحبيب هكذا هم الساسة اليوم يتلاعبون بك وبمقدراتك ويقتلون ابناءك بدم بارد ولا من مراعي لحقوق العراقين من بينكم وها انتم اليوم تتاجرون باموال العراق وتسرقون وتجاملون البعض الاخر من دول الجوار وقد نسيتم وغفلتم تماما عن معاناة الشعب العراقي لماذا لماذا لماذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وعاظ السلاطين
ابو احمد البغدادي -

خالف شروط النشر

وعاظ السلاطين
ابو احمد البغدادي -

خالف شروط النشر

شر البليه ما يضحك
حميد حسن الحسني -

حينما قرات مقال الكاتب المحترم حول تصريح اياد علاوي وتوضيحه من قام بالسفر من القاده الى خارج البلدوهجومه على شخصية علاوي او غيره من قادة العمليه السياسيه نسي الاخ الكاتب المحترم انهم جميعا قد جائوا على الدبابه الامريكيه فجميعهم من كان يستلم الاموال او من كان يبيع السبح قد اشتركوا فيما يجري على العراق من ماسي وويلات وبحار من دماء الابرياء التي سفكت لالشئ وبدون ذنب الا لانهم عراقيين .وبرايي فان الحل هو الرجوع الى العراقيين ليثبتوا عراقيتهم وعروبتهم من خلال تحقيق الاستقلال السياسي

شر البليه ما يضحك
حميد حسن الحسني -

حينما قرات مقال الكاتب المحترم حول تصريح اياد علاوي وتوضيحه من قام بالسفر من القاده الى خارج البلدوهجومه على شخصية علاوي او غيره من قادة العمليه السياسيه نسي الاخ الكاتب المحترم انهم جميعا قد جائوا على الدبابه الامريكيه فجميعهم من كان يستلم الاموال او من كان يبيع السبح قد اشتركوا فيما يجري على العراق من ماسي وويلات وبحار من دماء الابرياء التي سفكت لالشئ وبدون ذنب الا لانهم عراقيين .وبرايي فان الحل هو الرجوع الى العراقيين ليثبتوا عراقيتهم وعروبتهم من خلال تحقيق الاستقلال السياسي

.....
ابو احمد البغدادي -

مخالف لشروط النشر

.....
ابو احمد البغدادي -

مخالف لشروط النشر

المعاير العربية مزدوجة؟؟
Rizgar -

الكورد في جميع الاحوال سيأخذون حقوقهم من العدو و ليس من صديق. الكورد يواجهون حكومات محتلة و ليست حكومات صديقة. لذا فأنهم اليوم أو غدا مضطرون للجلوس أمام أعدائهم و على طاولة واحدة بالضبط كما جلس و يجلس الفلسطينيون مضطرين و ليس حبا بهم على طاولة شارون و غيرهم من الرؤساء الاسرائيلين, و نحن رأينا كيف جلس البارزاني و الطالباني مع صدام حسين و هو الذي اقام الانفالات ضد الكورد, هل حلال على الفلسطينيين التفاوض مع اسرائيل وحرام على البارزاني التفاوض مع الاتراك ؟ لماذا المعاير العربية دائما مزدوجة؟؟

المعاير العربية مزدوجة؟؟
Rizgar -

الكورد في جميع الاحوال سيأخذون حقوقهم من العدو و ليس من صديق. الكورد يواجهون حكومات محتلة و ليست حكومات صديقة. لذا فأنهم اليوم أو غدا مضطرون للجلوس أمام أعدائهم و على طاولة واحدة بالضبط كما جلس و يجلس الفلسطينيون مضطرين و ليس حبا بهم على طاولة شارون و غيرهم من الرؤساء الاسرائيلين, و نحن رأينا كيف جلس البارزاني و الطالباني مع صدام حسين و هو الذي اقام الانفالات ضد الكورد, هل حلال على الفلسطينيين التفاوض مع اسرائيل وحرام على البارزاني التفاوض مع الاتراك ؟ لماذا المعاير العربية دائما مزدوجة؟؟

عراقية النجف أو كربلاء
Rizgar -

فلو طلب سكان النجف أو كربلاء أن يقيموا ، مثلا ، نظاما مشابها للفاتيكان يجب أن يسمح لسكان المدينتين التعبير عن رأيهم بكل حرية . لم الخوف من ذلك مادام يجري ذلك في إطار الاستفتاء و يوفر الحرية و الرفاهية لسكانه؟ . لم هذا التقديس للمركزية التي لم تثمر إلا عن الدكتاتورية و القمع القومي و الطائفي ؟ لم الخوف من حريات الاخرين؟

عراقية النجف أو كربلاء
Rizgar -

فلو طلب سكان النجف أو كربلاء أن يقيموا ، مثلا ، نظاما مشابها للفاتيكان يجب أن يسمح لسكان المدينتين التعبير عن رأيهم بكل حرية . لم الخوف من ذلك مادام يجري ذلك في إطار الاستفتاء و يوفر الحرية و الرفاهية لسكانه؟ . لم هذا التقديس للمركزية التي لم تثمر إلا عن الدكتاتورية و القمع القومي و الطائفي ؟ لم الخوف من حريات الاخرين؟

نيابة عن شعب
نارينا -

لن يكون من حق أحد أن يقرر نيابة عن شعب كوردستان صيغة النظام الذي يرغب فيه سوى أبناء هذا الأقليم.

نيابة عن شعب
نارينا -

لن يكون من حق أحد أن يقرر نيابة عن شعب كوردستان صيغة النظام الذي يرغب فيه سوى أبناء هذا الأقليم.

عراقيتهم
جوان -

هل سيستطيع هذا البعض أن يفرض علينا عراقيتهم، مثلا ، حكما كارتونيا على غرار ما حاول صدام فرضه دون نجاح رغم أنفالاته المشؤومة و كيمياوياته و أجهزة قمعه المرعبة ؟

عراقيتهم
جوان -

هل سيستطيع هذا البعض أن يفرض علينا عراقيتهم، مثلا ، حكما كارتونيا على غرار ما حاول صدام فرضه دون نجاح رغم أنفالاته المشؤومة و كيمياوياته و أجهزة قمعه المرعبة ؟

هوزان خورمالى
ضياء -

أذا كان القارئ بالمستوى الثقافي للأخ هوزان خورمالي فأقرأ على حضارة العراق وتاريخه ومستقبله السلام . فقبل أن يُتوج البارزاني كفرعون ويخضع لسلطته العشائرية ، يُطلق عليه السيد خورماني لقب (فخامة الرئيس البارزاني) ويقف ككردي الى جانب تركيا التي أمعنت في أذلال القومية الكردية التي تدافع في مقالك عنها. عزيزي الأستاذ عاطف العزي وأنت تكتب وتوضح (العداء القومي التاريخي التركي للعرب والأكراد ) فأن النعرة القومية المتهورة للبعض تُشغلهم عن رؤية موقفك المنطقي وتحليلك الصائب وأشاراتك الى صبيانية المغامرات والمخاطر التي تعرضَ وقد يتعرض لها شعبنا الكردي والعربي بتهور مسعود البارزاني المشابه لتهور صدام حسين . أنه حكم الصغار وعهد أطفال السياسية الذين لايهمهم تخريب البلاد وتعميم الدمار والفساد المالي والفوضى . ضياء

هوزان خورمالى
ضياء -

أذا كان القارئ بالمستوى الثقافي للأخ هوزان خورمالي فأقرأ على حضارة العراق وتاريخه ومستقبله السلام . فقبل أن يُتوج البارزاني كفرعون ويخضع لسلطته العشائرية ، يُطلق عليه السيد خورماني لقب (فخامة الرئيس البارزاني) ويقف ككردي الى جانب تركيا التي أمعنت في أذلال القومية الكردية التي تدافع في مقالك عنها. عزيزي الأستاذ عاطف العزي وأنت تكتب وتوضح (العداء القومي التاريخي التركي للعرب والأكراد ) فأن النعرة القومية المتهورة للبعض تُشغلهم عن رؤية موقفك المنطقي وتحليلك الصائب وأشاراتك الى صبيانية المغامرات والمخاطر التي تعرضَ وقد يتعرض لها شعبنا الكردي والعربي بتهور مسعود البارزاني المشابه لتهور صدام حسين . أنه حكم الصغار وعهد أطفال السياسية الذين لايهمهم تخريب البلاد وتعميم الدمار والفساد المالي والفوضى . ضياء

الجواز العراقي
الجواز العراقي -

الجواز العراقي مثل الجواز السويسري بامكانك السفر حول العالم بدون فيزة , حتى بامكانك السفر الى البحرين وقطر ودوبي بدون فيزة.

الجواز العراقي
الجواز العراقي -

الجواز العراقي مثل الجواز السويسري بامكانك السفر حول العالم بدون فيزة , حتى بامكانك السفر الى البحرين وقطر ودوبي بدون فيزة.

الحكومة العراقية
الاخلاق -

توجب على الحكومة العراقية تحمل مسؤولياتها الدستورية والقانونية , وعلى جميع العقلاء من السياسيين والنواب والمثقفين ومنظمات المجتمع المدني ووسائل الاعلام المختلفة العمل على وقف تدهور العملية الديمقراطية ومعالجة مظاهر الفساد المالي والاداري والاخلاقي والظواهر الغريبة التي ظهرت في المجتمع والتي صارت تهدد أمنه في الصميم , وكذلك العمل بجدية لوأد هذه الفتنة الخطيرة ووقف المهاترات الاعلامية التي تؤلب وتشحن الرأي العام وتثير الاحقاد والتطرف والتعصب وتؤدي الى خلق المناخ الخصب لارتكاب الجرائم الارهابية والتصيد بالماء العكر . ان مشكلات العراق لا تحل بالسلاح والتهديد بالتطهير العرقي وانما بالحوار وبالطرق السلمية وفي مؤسسات الدولة ومنها مجلس النواب وبالرجوع الى احكام الدستور.

الحكومة العراقية
الاخلاق -

توجب على الحكومة العراقية تحمل مسؤولياتها الدستورية والقانونية , وعلى جميع العقلاء من السياسيين والنواب والمثقفين ومنظمات المجتمع المدني ووسائل الاعلام المختلفة العمل على وقف تدهور العملية الديمقراطية ومعالجة مظاهر الفساد المالي والاداري والاخلاقي والظواهر الغريبة التي ظهرت في المجتمع والتي صارت تهدد أمنه في الصميم , وكذلك العمل بجدية لوأد هذه الفتنة الخطيرة ووقف المهاترات الاعلامية التي تؤلب وتشحن الرأي العام وتثير الاحقاد والتطرف والتعصب وتؤدي الى خلق المناخ الخصب لارتكاب الجرائم الارهابية والتصيد بالماء العكر . ان مشكلات العراق لا تحل بالسلاح والتهديد بالتطهير العرقي وانما بالحوار وبالطرق السلمية وفي مؤسسات الدولة ومنها مجلس النواب وبالرجوع الى احكام الدستور.

ويقظة،
حذر -

أيّها الكوردستانيون تيّقظوا فتصريحات الأعداء باتت واضحة، وهذا محمود المشهداني عندما كان رئيساً للبرلمان قال علناً وهو يخاطب البرلمانيين الكوردستانيين: بغداد قلعة العروبة، إخرجوا من هذه القلعة، وأذهبوا إلى دياركم في أربيل، وعلينا أن لا ننسى الذين ينتظرون تجبير أياديهم المكسورة لشن الهجوم علينا، أو لوى أذرعنا والبعثي صالح المطلك نموذجاً، واليوم النكرة عباس المحمداوي وباسم ""أبناء العراق الغيارى"" يهددنا بترك العاصمة بغداد والمناطق الأخرى التي يتواجد فيها الكوردستانيون.

عباس المحمداوي
عباس المحمداوي -

ان الجميع ينظر للسيد نوري المالكي ويحمله المسؤولية الكاملة لما يحدث، وليس عباس المحمداوي، وليعلم المحمداوي بأن قيمة وهيبة الكورد معروفة

متى سقطت عراقيتهم؟
متى سقطت عراقيتهم؟ -

في يوم 16 مارس 1988

I am Kurdistani
One Homeland -

I am One Nation, One Homeland I am One Nawroz, one Fire, One Epic. I am Not Iraqi I am Not Iraqi I am Kurdistani .

الى ضياء 13 وصي ام محامي؟
هوزان خورمالى -

ضياءان الموقف العدائي من اسيادك على الكرد، لم يقل عن موقف التاريخي لتركيا وانا في تعليقي قلت لكاتب المقال صدقت ,وانما الذي تتدعي ان العراق بلد السلام، صدقت انت ايضا لان لم ياتي رئيس الا في انقلاب عسكري وبموامرة وأول مابدء بة هوة تخلص من اقرب رفاقة دربة,اما بصدد اني اصف الرئيس البارزاني بفاخمة الرئيس نعم اصفة وبكل سرور ,البارزاني لو كان فرعونا كما تصفة انت يا شوفيني ,لما جمع شمل بيت عراقي الهجيج مرارا,واسيادك يهرون الى اربيل لطب المغفرة لذنوبهم من الرئيس البارزاني ,عزيزي الفرعون هوة سيدك المالكي الذي رفض السستاني استقبالة هذة الاسبوع حتى,امابنسبة لثقافتي الحمدللة تجد عندي ماتكفيني بة ان أبين حقدكم الدفين على الكرد,وعدوانكم التاريخي ،وعندي ما يكفيني كي افضح اسيادك الشوفينين والاقلام الماجورة بة,امابصدد ماتقول بانة تركياتعادي الكرد نعم ولازالت ونحن ككرد ندرك تلك الحقيقة، لكن هذة هي السياسية وفنونها يا عزيزي ضياء,البارزاني ليس بمتهور لو كانة متهورا كما تصفة انت وبكل وقاحة لما كان يستقبلة اوباماوغير ة كرئيس حكومة كردية رغم عن انوفكم,واود ان اوضح لك بان السلطة في كردستان لو عشائيرية كانت على حد تعبيرك لماهرولة الية الهاشمي ابن عمك,كفاكم حقداو كراهية ,اخيرا وليس اخرا يا عزيزي ضياء لو ارادة كاتب المقال ان يجيب عن تعليق فهوة عندة القلمة وليس بحاجة لمن يترافعة عنة ,ويمدح الكاتب ويقيم معة تحالف وهمي ,عزيزي انت مريض بفوبيا الكرد وليس على المريض حرجا ولا على الجاهل عتبا شكرا لك

قليل من الحكمة والحياءا
غيـّـاث -

1- كتاب تنقصهم الوطنية والحكمة ...ولقد اوضحت للحكيم على مقالته التي تسبق بمقالتك استاذ عاطف بان كتاباتكم تقزز النفس ومضطرين للدخول اليها لنسجل اعتراضنا وشجبنا .... 2- اما عن الصدر الذي تقول عنه طفل ايران فهذا كلام غريب فقد ظلمت بهذا القول رئيس دولة الخراب والفساد والطائفية ، علمنا انه قال كلاماً اكثر وطنية منكم حيث قال (إني قبل أن اكون شيعياً أنا عراقي ،وان حفظ التشيع لا يكون إلا بحفظ العراق وحفظ العراق لا يكون إلا بحفظ أطيافه لا بحفظ أشخاص حكومته)..اما صاحبكم الخائب فقد قال ما لا يقوله اطفال الابتدائية بان اولا شيعي وثانيا عراقي.....!!فقليل من الحكمة وقليل من الحياء وشكراً لايلاف .

علاوي يمشي في الطريق الخط
humam -

لماذا يصطف اياد علاوي مع الدكتاتور مسعود البارزاني ولا يتفاهم مع المالكي ويتفق معه لحفظ وحدة وقوة العراق ؟ثبت ان علاوي سياسي فاشل وضعيف ، فهل سيعيد النظر في توجهاته ونظرته البعيدة للامور ومصلحة العراق العليا ؟

هل قرأت المقالة يا 3 و 20
عبد القادر الجنيد -

يا سيد هو زان خورمالى يظهر انك لا تحسن العربية قراءة ولا كتابة فلم لا تستعين بمن يحسنها حتى تفهم المقالة ؟ أنت فى واد والكاتب فى واد ، الكاتب يريد وحدة العراق وانت تريد انفصال اقليم كردستان ، هلا تدلنى على فقرة واحدة فى المقالة عارض فيها الكاتب انفصال كردستان او شتم فيها البارازاني؟ سبحان الذى جمع الأكراد بالبعثيين وصار لهم توجه واحد وهو زعزعة الحكم فى العراق ليقتسموه فيما بينهم . حسابات اخواننا الأكراد خاطئة فالعراق سيبقى عراقا سواء انفصلتم ام بقيتم فى ضمن الاتحاد . أما تهديدات بعض المعلقين باستعمال القوة فانى أسألهم ألم تشبعوا بعد بما قدم الأكراد من ضحايا بمئات الألوف وتشتت عشرات الألوف فى دول العالم القريبة والبعيدة؟ كن على ثقة بأنى كنت ولا زلت أحب الأكراد وسأبقى أحبهم فانى اعتبرهم رمزا للأمانة والاخلاص والشجاعة ، وأصدقائى من الكرد الفيليين أكثر من أصدقائى العرب.

الى 23 عبدالقادرجنيد
هوزان خورمالي -

عبدالقادر جنيد,ليكن انتقادك للمعلقين منطقي,عاطف االعزي ليس بكاتب جديد لكي اتجاهل ما يكتب,وما ينوي قولة خاصة في القضية الكردية ,لقد انتقد الكاتب زيارات القادة العراقين الذين هم الان في الجبهة المناؤة للمالكي,من الكرد والعرب اى كل من يعارض حكم المالكي ومزاج العزي ومعة انت ايضا,اما بنسبة لاني لا اجيد العربية كتابة وقراة وعلية الاستعانة بشخص يجيد العربية ,سوالي لك كيف قراتة انت تعليقي وفهمتة ,ان كان غامضا كمفهوم والشكل؟ الكاتب يريد وحدة العراق حسب تعبيرك على حساب الكرد واهل السنة وغيرهم ممن يعارضونة حكم المالكي ,الكاتب لم ينتقد المالكي في زيارات لدول الجوار وخاصة ايران التى تعددت اسبابها وعددها,بمعنى اخر انت والكاتب وغيركم معروفين لدى القراء بمواقفكم المخزية والعمياء في دعمكم للمالكي وجلاوزتة,وشكرا

حول المالكى وعلاوى
حسن -

الصراع بين الرجلين يدفع ثمنه الشعب العراقى الاثنين جاؤ الى السلطه بفضل امريكا لاكن امنا بدالك .لاكن بات واضحا ان المالكى ادا ابعد علاوى او اضر بسمعته سوف يكون الوحيد او الاكثر شعبيه .بعد ابعاد عبدالمهدى عن منافسة رئاسة الوزراء من قبل دولة القانون.لكن نحن الشعب العراقى نسأل..الان الموجودين فى السلطه هم اما عمائم اوخريجى مدارس دينيه..كانوا يقلون لنا على المنابر قال الامام على عليه السلام ادا جاع انسان فى الصين انا مسؤل عليه يوم القيامه ولاكن عندما استلمو السلطه نسوا ماقال الامام على عليه السلام وحتى نسو ابناء شعبهم القريبين منهم وليسوا فى الصين