هذه هي التحديات الحقيقية الكبرى التي يواجهها حزب الدعوة الإسلامية (1/2)
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
في كلمته التي ألقاها، قبل أيام، في حفل تأبين المفكر محمد باقر الصدر، قال رئيس حزب الدعوة الإسلامية، الأستاذ نوري المالكي: "... إن الشهيد الصدر مدرسة ...نشأنا وتسلحنا بها يوم كانت التحديات الغريبة الإلحادية والماركسية والعلمانية فهدمناها ."
ما قاله السيد رئيس حزب الدعوة بأن الصدر "مدرسة للفكر" كلام صحيح جدا، فالشهيد الصدر مدرسة، أو بالأحرى واحدة من مدارس فكرية عديدة عرفها العراق عبر تاريخه القديم والحديث. وما ذكره السيد المالكي بأنه ورفاقه في حزب الدعوة " نشأوا وتسلحوا في تلك المدرسة" صحيح، أيضا، فهم ترعرعوا داخل تلك المدرسة، ونهلوا من دروسها. وما قاله السيد المالكي بأنهم كانوا يجدون في الماركسية والعلمانية تحديا لهم هو، من وجهة نظرهم، كأصحاب فكر مغاير، صحيح، كذلك. ولهذا لن أتوقف كثيرا عند هذه الأقوال لأنها، كما ذكرت توا، صحيحة سأتوقف فقط عن مسألتين:
الأولى، سياسية تتعلق بمفردة (هدم) التي استخدمها السيد المالكي وهي، عندي، فأل شؤم لأنها تعيد لأذهان العراقيين، من جديد، سياسة احتكار الحق والحقيقة، واستخدام العنف كوسيلة لتهميش (الآخر) المختلف والتشهير به وإلغاءه، فقط لأنه مختلف، وهذه سياسة بدأ حزب الدعوة نفسه يدفع ثمنها، كما سنرى في السطور التالية.
الثانية، فكرية تتعلق بمفردة(غريبة)، أي هل أن الماركسية وحدها هي الغريبة، وكذلك تفسير العلمانية، وهل عرف العراق تطبيقا لها، وهل عرف المجتمع العراقي تحديا إلحاديا؟
أما من "إنجاز" آخر غير هذا يتباهى به حزب الدعوة؟
الذي يعرفه العراقيون، والذي سجله تاريخ العراق الحديث، وثبتته دراسات أكاديمية كثيرة، أن الأفكار الماركسية والقوى السياسية الماركسية في العراق لم (يهدمها) حزب الدعوة الإسلامية، ولا أي جهة دينية للأسباب التالية:
أولا: إن الماركسية في العراق (وإذا قلنا الماركسية قلنا الحزب الشيوعي العراقي) لم تضع أبدا نصب عيونها، ومنذ الأيام الأولى لظهورها، الإسلام، سواء كعقيدة أو كممارسة وطقوس، (عدوا) يجب محاربته والقضاء عليه. أمر كهذا لم يرد قط، لا في الأدبيات الماركسية العراقية، ولا في شعارات وممارسات القوى الماركسية العراقية، أفرادا وتنظيمات، لسبب بسيط هو، أنها لو فعلت ذلك لانتحرت. وفي ما يتعلق بالحزب الشيوعي العراقي (سواء اتفقنا معه أو اختلفنا)، فأن الأعداء الحقيقيين الذين خاض ضدهم معاركه الكبرى هم، الاستعمار، أي تحرير العراق من السيطرة الأجنبية، والقضاء على الفقر وتحقيق العدالة الاجتماعية. ولأن ما من جهة، داخل العراق تملك حق احتكار الإسلام لنفسها، فأن العراقيين الماركسيين، أيضا، من حقهم أن يتحدثوا عن الإسلام، وقد فعلوا، لكنهم تحدثوا عن (أسلامين)، إسلام الضعفاء والمحرومين، والإسلام الذي اختطفه أهل الثروات وفسروه على هواهم. وما تزال الذاكرة العراقية تحتفظ بعشرات القصائد الكلاسيكية والمكتوبة بالدارجة العراقية التي أصبحت جزءا من التراث الأدبي السياسي، والتي تمجد الرسول الكريم باعتباره (رسول الكادحين)، كهذه القصيدة التي شاعت في نهاية خمسينيات القرن الماضي، و يقول أحد أبياتها: (حاشاك أن ترضى وأنت محمد أن تستغل جهود ألف يد يد.) وفي قصيدة شعبية كان أنصار الحزب الشيوعي العراقي يرددونها أثناء مواكبهم الحسينية في العهد الملكي، يبث مؤلفها شكواه للإمام الحسين، ويحدثه عن الشركات الأجنبية التي كانت تنهب ثروة العراق: (يا حسين يا حسين كلي" قل لي" النفط وين ؟ ) وفي قصيدة تنبؤية، كأنما كتبت لعراق هذه الأيام، يخاطب يها الشاعر العراقي مظفر النواب الإمام علي، قائلا: أعليا، لو جئت اليوم ... لحاربك الداعون إليك وسموك شيوعيا.)
وبفضل هذا الإلحاح على تحقيق العدالة الاجتماعية وتحرير الفقراء، وليس بفضل محاربة الدين والتدين كما يرى الأستاذ المالكي، شاعت وراجت رواجا كبيرا الأفكار الماركسية في العراق، ليس عند النخب فحسب، وإنما في أعماق الريف العراقي ولدى الطبقات الشعبية الأكثر بؤسا، أيضا. وهذه حقيقة لم تغب حتى عن رجال الدين في العراق، بل لم تغب عن الشهيد الصدر نفسه. يقول خطيب جامع براثا الشيخ جلال الدين الصغير، في خطبة أخيرة له تحدث فيها عن سجايا الشهيد الصدر، أن الشهيد الصدر عندما يتحدث عن ماركس فأنه "يتحدث عنه كرجل ذكي يحترمه ويقدر فيه واقعه الإنساني." (نقلا عن موقع الشيخ جلال الدين الصغير).
وبعد ثورة 14 تموز 1958، فأن الحرب الحقيقية الكبرى التي شنتها القوى الماركسية العراقية لم تكن ضد الدين ولا ضد رجاله، بل ضد كبار ملاك الأراضي الذين وقفوا ضد تنفيذ قانون الإصلاح الزراعي، وكبار الجنرالات في المؤسسة العسكرية، وضد الأجنحة الأكثر تطرفا بين القوى العروبوية التي لم يرق لها أن تستمر ثورة تموز في تحقيق المزيد من الإصلاحات الاجتماعية. ولإيجاد مزيد من الحلفاء، رفعت تلك القوى شعار (يا أعداء الشيوعية اتحدوا)، ورأى ذاك الحلف أن كل الأسلحة (مشروعة) لتحقيق أهدافه، بما في ذلك استخدام الدين، وترويج واقعة تقول إن الشيوعيين العراقيين حرقوا القرآن الكريم. ويذكر الباحث والإعلامي حسن العلوي الذي كان ناشطا وقتذاك ضمن تلك التجمعات أن فرية حرق القرآن لا وجود لها أطلاقا، إنما هي أسلوب لجأ إليه أعداء الحزب، للتشهير به.
ثانيا: إن حزب الدعوة الإسلامية ظهر، نسبيا، في وقت متأخر، مقارنة بظهور وشيوع الأفكار الماركسية في العراق. فالمعروف أن حزب الدعوة تكون، على الأرجح، عام 1957. وكانت الأفكار والتنظيمات الماركسية في العراق قد شاعت كثيرا في العراق قبل ذاك التاريخ. وبعد سنة على تأسيس حزب الدعوة، أي بعد نجاح ثورة 14 تموز 1958 كانت القوى الماركسية، تحديدا الحزب الشيوعي، قد وصلت ذروة النشاط والشعبية. وحتى بعد ما حصل في 08 شباط 1963 من تنكيل غير مسبوق بالحزب الشيوعي وكل من يعتنق الأفكار الماركسية، إلا أن الحزب سرعان ما استعاد نشاطه وشعبيته، وانعكس نشاطه الجديد في نتائج انتخابات الطلبة في نهاية السبعينيات التي فاز بها أنصار الحزب الشيوعي وألغتها الحكومة بعد ذلك، مثلما انعكس في الحفل التأبيني الذي أقامه الحزب الوطني الديمقراطي في قاعة الخلد تأبينا لزعيم الحزب كامل الجادرجي، ثم في النشاط المسلح الذي نفذنه في أهوار العراق فصائل شيوعية. وبسبب نشاط الحزب وشعبيته أضطر حزب البعث لإقامة جبهة سياسية معه عام 1973 لغرض ترويضه واحتوائه والقضاء عليه. وبعد عام 1978 وانفراط عقد الجبهة، شنت حكومة البعث، أو بالأحرى واصلت شنها حربا ضد القوى الماركسية، وأولها الحزب الشيوعي، وظل صدام يكرر في كل مناسبة أن الحزب الشيوعي كان يمثل له التحدي الأكبر فهدمه وقضى عليه (راجع، مثلا، كتاب فؤاد مطر عن صدام حسين).
بالإضافة لذلك، فأن ما نعرفه هو، أن حزب الدعوة كان، منذ نشأته حزبا مناضلا، وما عرفه العراقيون جلادا في أقبية قصر النهاية، ولا حارسا لزنازين الأمن العامة، وداخل سجون الحلة والكوت وبعقوبة، ونقرة السلمان. وهكذا، فأن الذين يحق لهم أن يتباهوا ب(تهديم) الأفكار الماركسية والأحزاب السياسية العراقية التي تسترشد بها هم، بهجت العطية ، وعبد الجبار أيوب ، ونائل عيس ، وعبد الله النعساني، وانقلابيو 8 شباط، وناظم كزار، وصدام حسين، ليس عن طريق الحجة بالحجة والبينة بأختها، وإنما عن طريق استصدار صكوك البراءة، وقلع الأظافر، ومحاكمة المتهمين بطريقة قاراقوشية، وهتك الأعراض، والنفي خارج العراق، وإسقاط الجنسية العراقية، وحشر السجناء داخل قطار الموت، وإذابتهم في أحواض التيزاب، وقتلهم صبرا.
وما كنت أتمنى، صادقا ما كنت أتمنى (أقول صادقا لأني كنت وما زلت أتوسم في حزب الدعوة قدرة فكرية على استنباط حلول مستقبلية ديمقراطية خلاقة تتلاءم مع التطورات العاصفة التي يشهدها العراق منذ عشر سنوات)، أن رئيس حزب مناضل عريق، كحزب الدعوة الإسلامية، خصوصا وهو يتحدث في مناسبة تأبين شهيد فكر عراقي مرموق، أن يضع نفسه وحزبه الذي يقوده، سواء بوعي أو بدونه، في خانة واحدة مع هولاء الظلمة و قامعي الفكر، ويتفاخر بأفعالهم. هذا (إنجاز) لا يليق بحزب مناضل أن يتباهى به.
مغالطة تاريخية صارخة
إما في ما يخص حديث حزب رئيس الدعوة عن (الإلحاد) الذي يقول أن حزبه تصدى له، فهو يشبه حديث من يقول أن نوادي العراة كانت منتشرة على شواطئ دجلة وشكلت تحديا للقيم والأخلاق العراقية أو أن الحركة السريالية، مثلا، شكلت تحديا واجهه البدو في صحراء العراق. وإلا، عن أي (إلحاد) يتحدث رئيس حزب الدعوة ؟ هل عرف العراق حركة أو حزبا، أو كتابا، أو بيانا، أو دعوة، أو تظاهرة، أو تجمعا يدعو للإلحاد ؟ هل عرفت محاكم العراق قضية واحدة وقف أصحابها، أفراد أو جماعات، أمام القضاء بتهمة ترويج الإلحاد ؟ الحديث عن الإلحاد في العراق والقول إنه كان يمثل تحديا، يفتقر، من ناحية أكاديمية علمية، للمصداقية ويمثل، ببساطة، فضيحة فكرية تاريخية، على قائلها أن يعتذر للمؤرخين العراقيين. أما إذا كانت الاتهامات تساق هكذا، دون تمحيص، وبهدف التأليب، وتحريض الناس ضد جهة بعينها، ففي هذه الحال يصبح من حق من يشاء أن يتحدث ما شاء عن من يشاء، وهنا أتمنى أن يقرأ الأستاذ المالكي ما يقال هذه الأيام بحقه وحزب الدعوة، وننقل شذرات منه في السطور التالية، وأن يقول الأستاذ المالكي للعراقيين إن كانت هذه الاتهامات صحيحة أو لا.
"المالكي يدخل الروضة الكاظمية بحذائه"!
في 23/4/2012 نشر موقع (براثا نيوز)، وهو موقع شيعي معروف تابع، أو مقرب من أوساط سياسية شيعية نافذة، مقالا عنوانه (سري للغاية. عقيدة حزب الدعوة)، قال فيه كاتبه ما لم تقله أي جهة بحق المالكي وحزب الدعوة وعقيدته. يورد الكاتب أمثلة كثيرة يدلل من خلالها أن عقيدة هذا الحزب تطعن في الأنبياء والرسل، بما في ذلك النبي محمد، وكذلك الإمام علي وفاطمة الزهراء، ويختتم الكاتب، بعد أن يستعرض أدلة كثيرة، هي عنده دلائل على فساد عقيدة حزب الدعوة، بقوله إن: "... هناك إجماع بين مراجع وعلماء الشيعة في العالم على أن هذه العقيدة لا تمت إلى مذهب أهل البيت بصلة"، ثم يستدرك قائلا: "قد يعترض علينا البعض ويقول أن المالكي وأعضاء الحزب يزورون المراقد المقدسة... وأقول أن صدام عدو الإسلام زار المراقد، ثم ماذا ؟ ... ثم أن صدام المجرم كان عندما يزور يخلع نعليه والمالكي دخل الروضة الكاظمية بحذائه !! " انتهى الاقتباس,
استشهدنا بهذا النص لا لنعرف إن كان صحيحا أولا، وليس للتشفي أو إذكاء الخصومات، أو التحريض، إنما لنؤكد على أن ثقافة (هدم) الأفكار، وذهنية احتكار الحق والحقيقة، ونفي الآخر المختلف، لن توفرا أحدا، إذا ظلتا هما السائدتين. ولن تكون مفاجأة لو أن فردا أو جماعة سيقولون بعد عقود: كانت أفكار وعقيدة حزب الدعوة غريبة وشكلت تحديا لنا فهدمناها بأفكار قائدنا الفلاني، تماما كما قال المالكي، وهو يتحدث عن الماركسية.
نعم، بالتأكيد، ستتكرر هذه الاتهامات والاتهامات المضادة، وستستمر دورة العنف، وسيغرق العراق، من جديد، في بحر من الدم، ما لم نتخلى، مرة واحدة وللأبد، عن ثقافة احتكار الحق والحقيقة ونردد مع الشافعي: "رأي صواب يحتمل الخطأ ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب"، وإلا فأننا سنظل نردد قول دعبل الخزاعي:
خليفة مات لم يحزن له أحد- وآخر قام لم يفرح به أحد
التعليقات
الجناحان
خوليو -الاسلام بجناحيه السني والشيعي غير صالح للحكم، يستخدمه الطرفان لدغدغة عواطف الملايين المصدقة بقصة الجنة وحورياتها والعيش الرغيد بعد الموت من أجل أن يحكموا ويملؤن جيوبهم وبيت مالهم الخاص، انظروا لبشار الأسد يقتل شعبه وينشئ للمغيبة عقولهم المخدرة بأفيون الدين فضائية تقرأ لهم وعليهم كل أنواع المخدرات الدينية، المأساة أن الجماهير التائهة بصحراء الدين تشاهد سرابه وتركض لتروي عطشها، إن لم يخرج مثقفون يحملون منبهات الدماغ الثقافية ليصرخوا بالحقيقة القائلة: حياة ثم موت ثم بعث / حديث خرافة يا أم عمرو/ ،لن تهتدي هذه الملايين إلى طريق التقدم والحضارة والرقي ، يمجدون الزعماء الروحيين بقولهم هذا مدرسة وهذا بحر العلوم وذاك علامة، وهودج كل هؤلاء يركض معهم وراء السراب.
الجناحان
خوليو -الاسلام بجناحيه السني والشيعي غير صالح للحكم، يستخدمه الطرفان لدغدغة عواطف الملايين المصدقة بقصة الجنة وحورياتها والعيش الرغيد بعد الموت من أجل أن يحكموا ويملؤن جيوبهم وبيت مالهم الخاص، انظروا لبشار الأسد يقتل شعبه وينشئ للمغيبة عقولهم المخدرة بأفيون الدين فضائية تقرأ لهم وعليهم كل أنواع المخدرات الدينية، المأساة أن الجماهير التائهة بصحراء الدين تشاهد سرابه وتركض لتروي عطشها، إن لم يخرج مثقفون يحملون منبهات الدماغ الثقافية ليصرخوا بالحقيقة القائلة: حياة ثم موت ثم بعث / حديث خرافة يا أم عمرو/ ،لن تهتدي هذه الملايين إلى طريق التقدم والحضارة والرقي ، يمجدون الزعماء الروحيين بقولهم هذا مدرسة وهذا بحر العلوم وذاك علامة، وهودج كل هؤلاء يركض معهم وراء السراب.
من هدم فكر باقر الصدر
حميد حسن الحسني -محمد باقر الصدر فيلسوف العصر كما يسمنى الان ترى ماذا كان يسمى في زمانه من قبل الحوزه والسياسيين انذاك كان يسمى العميل وبطل مسرحيه مؤلفها البعث وقال محمد رضا النعماني في كتابه سنوات المجنه وايام الحصار كانت الحوزه تطعن بسكين من جهه والحزب الذي كان ينظر له بدا يطعن بسكين فاي فخر لكم وقد طعنتم بسكين في وقت كان اشد حاجه للنصره واليوم ايظا تكافئونه وفي ذكرى اعتقاله يهدم الجامع الذي يحمل اسمه في الناصريه فهل الحفاض على الفكر في الكلام فقط ام في تطبيق كلامه وايصال بحوثه الاصوليه والفقهيه التي حيرت العلماء كما فعل السيد الصرخي الحسني حيث وقف مدافعا عن علوم الشهيد رحمه الله والف البحوث والكتب انتصارا لمدرسته الشريفه فمن يكون حقا قد ثبت على نهجه القويم وليس استغلال اسمه للدعايه فقط وفقط
من هدم فكر باقر الصدر
حميد حسن الحسني -محمد باقر الصدر فيلسوف العصر كما يسمنى الان ترى ماذا كان يسمى في زمانه من قبل الحوزه والسياسيين انذاك كان يسمى العميل وبطل مسرحيه مؤلفها البعث وقال محمد رضا النعماني في كتابه سنوات المجنه وايام الحصار كانت الحوزه تطعن بسكين من جهه والحزب الذي كان ينظر له بدا يطعن بسكين فاي فخر لكم وقد طعنتم بسكين في وقت كان اشد حاجه للنصره واليوم ايظا تكافئونه وفي ذكرى اعتقاله يهدم الجامع الذي يحمل اسمه في الناصريه فهل الحفاض على الفكر في الكلام فقط ام في تطبيق كلامه وايصال بحوثه الاصوليه والفقهيه التي حيرت العلماء كما فعل السيد الصرخي الحسني حيث وقف مدافعا عن علوم الشهيد رحمه الله والف البحوث والكتب انتصارا لمدرسته الشريفه فمن يكون حقا قد ثبت على نهجه القويم وليس استغلال اسمه للدعايه فقط وفقط
دكتاتورية حزب الدعوه
ليلى النجفيه -نحن دائما وابد نسمع خطابات المالكي وهي دائما مليئه بالانجازات فلم نجده يوما ما قد سمعنا في خطابه سلبيه واحده والعراق مليء بالسلبيات فحديث رئيس الوزراء السيد المالكي عن مدرسة السيد الشهيد محمد باقر الصدر فهو عباره عن دعايه يحرك بها مشاعر اتباع الدعوه والصدريين والشيعه على حد سواء وخصوصا اننا قد اقتربنا من الانتخابات رغم ان السيد الشهيد محمد باقر الصدر هو من اسس حزب الدعوه لان المرحله التي عاش فيها تتطلب تأسيس حزب سياسي اسلامي لمواجهة الاحزاب القوميه والماركسيه التي اجتاحت الساحه العراقيه انذاك ولكن في حياة السيد الشهيد الصدر انحرفت قيادة حزب الدعوه عن الخط التي رسمها السيد الشهيد وبعد استشهاد محمد باقر الصدر تخلى حزب الدعوه عن افكار الصدر من حيث يشعر او لايشعر وانشغل بالصراعات بين قادته واليوم تخلى تماما حزب الدعوه والسيد المالكي عن نهج الصدر بل خالفه تماما وبقي مجرد دعايه فقط يحرك بها المشاعر الطائفيه فهو اي المالكي من هدم مسجد (((السيد الشهيد محمد باقرالصدر))) التابع للمرجعيه العراقيه العربيه المتمثله بأية الله السيد الصرخي الحسني بل اعتقل اتباع المرجع العراقي العربي اية الله السيد الصرخي الحسني في الرفاعي والناصريه وغيرها من محافظات الوسط والجنوب من العراق رغم ان المرجع العراقي العربي اية الله السيد الصرخي الحسني تبنى اراء الفكريه الفقهيه والاصوليه بل تبنى مدرسة الصدر الفكريه ودافع عنها واحيها من جديد وسار على نهج محمد باقر الصدر كل هذا يحصل بامرالمالكي الذي يدعي انه تربى في مدرسة الصدر جعل الصدر دعايه ليؤسس دكتاتوريه يخنق بها الحريات وينتهك بها حقوق الانسان
دكتاتورية حزب الدعوه
ليلى النجفيه -نحن دائما وابد نسمع خطابات المالكي وهي دائما مليئه بالانجازات فلم نجده يوما ما قد سمعنا في خطابه سلبيه واحده والعراق مليء بالسلبيات فحديث رئيس الوزراء السيد المالكي عن مدرسة السيد الشهيد محمد باقر الصدر فهو عباره عن دعايه يحرك بها مشاعر اتباع الدعوه والصدريين والشيعه على حد سواء وخصوصا اننا قد اقتربنا من الانتخابات رغم ان السيد الشهيد محمد باقر الصدر هو من اسس حزب الدعوه لان المرحله التي عاش فيها تتطلب تأسيس حزب سياسي اسلامي لمواجهة الاحزاب القوميه والماركسيه التي اجتاحت الساحه العراقيه انذاك ولكن في حياة السيد الشهيد الصدر انحرفت قيادة حزب الدعوه عن الخط التي رسمها السيد الشهيد وبعد استشهاد محمد باقر الصدر تخلى حزب الدعوه عن افكار الصدر من حيث يشعر او لايشعر وانشغل بالصراعات بين قادته واليوم تخلى تماما حزب الدعوه والسيد المالكي عن نهج الصدر بل خالفه تماما وبقي مجرد دعايه فقط يحرك بها المشاعر الطائفيه فهو اي المالكي من هدم مسجد (((السيد الشهيد محمد باقرالصدر))) التابع للمرجعيه العراقيه العربيه المتمثله بأية الله السيد الصرخي الحسني بل اعتقل اتباع المرجع العراقي العربي اية الله السيد الصرخي الحسني في الرفاعي والناصريه وغيرها من محافظات الوسط والجنوب من العراق رغم ان المرجع العراقي العربي اية الله السيد الصرخي الحسني تبنى اراء الفكريه الفقهيه والاصوليه بل تبنى مدرسة الصدر الفكريه ودافع عنها واحيها من جديد وسار على نهج محمد باقر الصدر كل هذا يحصل بامرالمالكي الذي يدعي انه تربى في مدرسة الصدر جعل الصدر دعايه ليؤسس دكتاتوريه يخنق بها الحريات وينتهك بها حقوق الانسان
العناد افيون الملاحدة
عوض -هل بشار اسلامي ؟!! اعتقد انه قريب من ستالين الذي قتل اربعة ملايين من شعبه ممن كفروا بالالحاد !! ان العناد هو افيون الملاحدة والكنسيين
العناد افيون الملاحدة
عوض -هل بشار اسلامي ؟!! اعتقد انه قريب من ستالين الذي قتل اربعة ملايين من شعبه ممن كفروا بالالحاد !! ان العناد هو افيون الملاحدة والكنسيين
حزب الدعوة والسلطة
المحامي مهند العلي -محمد باقر الصدر كان انساناً عظيما لم يعرف يوما انه الغى المقابل اجحافا الا بسوح العلم لذلك مانشاهده اليوم من حزب الدعوة هو غير حزب الدعوة الاصيل السلفي كانوا لحزب الدعوة رجال ضحوا بدمائهم وحملوا شجاعة قائدهم الصدر ولكن اليوم نرى حزب الدعوة يحارب من حمل فكر الشهيد الصدر مفهوما ومصداقا فهو اليوم يبيح فتح بارات الخمر في بغداد ويدعي انه قضى على الماركسية هذا ماامر به محافظ بغداد من على قناة البغداديةولكن العجب العجاب هو محاربة المرجعية العراقية الاصيلة والعربية خاصة المتمثلة برجل الدين الصرخي الحسني ففي يوم استشهاد الصدر هدم مسجد الشهيد الصدر في الناصرية هكذا هو جزاء الاحسان والجميل للعملاق الصدر بعد رحيلة ..؟
حزب الدعوة والسلطة
المحامي مهند العلي -محمد باقر الصدر كان انساناً عظيما لم يعرف يوما انه الغى المقابل اجحافا الا بسوح العلم لذلك مانشاهده اليوم من حزب الدعوة هو غير حزب الدعوة الاصيل السلفي كانوا لحزب الدعوة رجال ضحوا بدمائهم وحملوا شجاعة قائدهم الصدر ولكن اليوم نرى حزب الدعوة يحارب من حمل فكر الشهيد الصدر مفهوما ومصداقا فهو اليوم يبيح فتح بارات الخمر في بغداد ويدعي انه قضى على الماركسية هذا ماامر به محافظ بغداد من على قناة البغداديةولكن العجب العجاب هو محاربة المرجعية العراقية الاصيلة والعربية خاصة المتمثلة برجل الدين الصرخي الحسني ففي يوم استشهاد الصدر هدم مسجد الشهيد الصدر في الناصرية هكذا هو جزاء الاحسان والجميل للعملاق الصدر بعد رحيلة ..؟
مانطيها
محمود -وأنا أقرأ المقال كنت مندمجا كليا في ثناياه، وأشعر بنوع من الصدق في محتواه، ولكن بمجرد وصولي لهذه الفقرة التي يقول فيها الكاتب: (كنت وما زلت أتوسم في حزب الدعوة قدرة فكرية على استنباط حلول مستقبلية ديمقراطية خلاقة تتلاءم مع التطورات العاصفة التي يشهدها العراق منذ عشر سنوات)، بمجرد قراءتي لهذه الفقرة، توقفت عن متابعة ما ورد في المقال، ولم أستطع إتمام ما تبقى منه. بعد كل هذه الكوارث التي حلت بالعراق من جراء سياسة حزب الدعوة وكل التيارات السياسية الدينية التي تشارك معه في السلطة، مع ذلك ما زال الكاتب ينتظر من حزب الدعوة حلولا مستقبلية ديمقراطية للعراق. يا حضرة الكاتب، المالكي زعيم الحزب المذكور قالها صراحة: (( مانطيها)). هل فيه وضوح أكثر من هذا لجهة التمسك بالسلطة واحتكارها ورفض تسليمها..؟ فأي ديمقراطية تنتظر من حزب يتكلم رئيسه بهذه اللغة الإقصائية؟؟
مانطيها
محمود -وأنا أقرأ المقال كنت مندمجا كليا في ثناياه، وأشعر بنوع من الصدق في محتواه، ولكن بمجرد وصولي لهذه الفقرة التي يقول فيها الكاتب: (كنت وما زلت أتوسم في حزب الدعوة قدرة فكرية على استنباط حلول مستقبلية ديمقراطية خلاقة تتلاءم مع التطورات العاصفة التي يشهدها العراق منذ عشر سنوات)، بمجرد قراءتي لهذه الفقرة، توقفت عن متابعة ما ورد في المقال، ولم أستطع إتمام ما تبقى منه. بعد كل هذه الكوارث التي حلت بالعراق من جراء سياسة حزب الدعوة وكل التيارات السياسية الدينية التي تشارك معه في السلطة، مع ذلك ما زال الكاتب ينتظر من حزب الدعوة حلولا مستقبلية ديمقراطية للعراق. يا حضرة الكاتب، المالكي زعيم الحزب المذكور قالها صراحة: (( مانطيها)). هل فيه وضوح أكثر من هذا لجهة التمسك بالسلطة واحتكارها ورفض تسليمها..؟ فأي ديمقراطية تنتظر من حزب يتكلم رئيسه بهذه اللغة الإقصائية؟؟
موتوا بغيظكم
اسلام محمود -الإسلام يكسب كل يوم أنصارا ويكتسح مواقع مهمة في أنحاءالعالم،لابسبب الإغراء المادي أوالانتصارالعسكري؛بل بقوة حقه،وصفاء معتقده،ووضوح مبادئه.
موتوا بغيظكم
اسلام محمود -الإسلام يكسب كل يوم أنصارا ويكتسح مواقع مهمة في أنحاءالعالم،لابسبب الإغراء المادي أوالانتصارالعسكري؛بل بقوة حقه،وصفاء معتقده،ووضوح مبادئه.
ياحسرتك ياخوليو
موعدنا يوم القيامة -مسكين الولد خوليو راح يموت من الغم والحسرة. فصعون غليظ يحكي بمالايدري وليس لديه إلا العداء السافر والكراهية.
ياحسرتك ياخوليو
موعدنا يوم القيامة -مسكين الولد خوليو راح يموت من الغم والحسرة. فصعون غليظ يحكي بمالايدري وليس لديه إلا العداء السافر والكراهية.
حزب عظيم
سلام -لو كان كل ما تقوله صحيحا عن حزب الدعوة فلماذا حاز على كل هذه الاصوات ويم يحصل حزبكم الشيوعي العتيد على 18 الف صوت لكي يحصل على كرسي واحد بالبرلمان ...انه فشل النظرية الذي تناسق وانسجم مع فشل كل من حملها... يكفي ضحطك على الاذقان ...الاسلام يقود الحياة رضيتم ام لم ترضوا ...ابحثوا عن وزنكم في خارطة السياسة العراقية ويكفيكم لعب بالالفاظ فانا اشهد انكم بالتنظير لا يسبقكم سابق ولكن مع الاسف في الواقع صفر عفوا
حزب عظيم
سلام -لو كان كل ما تقوله صحيحا عن حزب الدعوة فلماذا حاز على كل هذه الاصوات ويم يحصل حزبكم الشيوعي العتيد على 18 الف صوت لكي يحصل على كرسي واحد بالبرلمان ...انه فشل النظرية الذي تناسق وانسجم مع فشل كل من حملها... يكفي ضحطك على الاذقان ...الاسلام يقود الحياة رضيتم ام لم ترضوا ...ابحثوا عن وزنكم في خارطة السياسة العراقية ويكفيكم لعب بالالفاظ فانا اشهد انكم بالتنظير لا يسبقكم سابق ولكن مع الاسف في الواقع صفر عفوا
حزب مزور
مهندس احمد الياسري -لاتطول حياة حزب الدعوة كما طالت حياة حزب البعث وان كانت قصيرة قياساً مع حكم الفراعنة والطواغيت .طبعاً ما بني على فساد وارضيته هشه حتماً سينقضي سريعاً خصوصا اذا كان ليس معتنقين وموالين صدقاً وعدلاً وان رموزة وعلى رأسهم المالكي طبعأ عندما يتعصبون ويكرهون يزيحون امامهم كل مقدس ولو كان محمد باقر الصدر نفسه ولعل امر المالكي بهدم مسجد السيد محمد باقر الصدر التابع للصرخية خير دليل على ان المالكي يسحق كل مقدس اذا تزاحم مع مصلحته .
حزب مزور
مهندس احمد الياسري -لاتطول حياة حزب الدعوة كما طالت حياة حزب البعث وان كانت قصيرة قياساً مع حكم الفراعنة والطواغيت .طبعاً ما بني على فساد وارضيته هشه حتماً سينقضي سريعاً خصوصا اذا كان ليس معتنقين وموالين صدقاً وعدلاً وان رموزة وعلى رأسهم المالكي طبعأ عندما يتعصبون ويكرهون يزيحون امامهم كل مقدس ولو كان محمد باقر الصدر نفسه ولعل امر المالكي بهدم مسجد السيد محمد باقر الصدر التابع للصرخية خير دليل على ان المالكي يسحق كل مقدس اذا تزاحم مع مصلحته .
حزب الدعوةبدون غطاء شرعي
مهندس علاء الطائي -أن السيد محمد باقر الصدر قد حرّم الإنتماء إلى حزب الدعوة على العلماء وعلى عامة الناس جميعا لكن الحزبية الصنمية والمكاسب الدنيوية منعت الكثيرين ممن يزعم من تلامذته ومريديه لم يمتثلوا لذلك حبَّاً فى الدنيا، إضطر السيد كاظم الحائرى بعد أن كان فقيه الدعوة الى الخروج منها بعد اصدار الدعوة (قرار الحذف) وهو عدم حاجة حزب الدعوة الى الفقهاء. ثم تكلم الحائرى عن انحرافها واستحكام الإنحراف الذى لايمكن تصحيحه مما اضطره لتأسيس حزب جديد للدعوة وأصدر كتابا فى إشكالات حقيقية فى حزب متّهم بأمور كثيرة تنخر فى أعمق قياداته وجذوره وفكره وارتباطاته. وقد أخبرنى الحائرى أنه لم يندم فى حياته كما ندم أنه لم يلتزم بفتوى أستاذه محمد باقر الصدر بوجوب الخروج من الحزب.
حزب الدعوةبدون غطاء شرعي
مهندس علاء الطائي -أن السيد محمد باقر الصدر قد حرّم الإنتماء إلى حزب الدعوة على العلماء وعلى عامة الناس جميعا لكن الحزبية الصنمية والمكاسب الدنيوية منعت الكثيرين ممن يزعم من تلامذته ومريديه لم يمتثلوا لذلك حبَّاً فى الدنيا، إضطر السيد كاظم الحائرى بعد أن كان فقيه الدعوة الى الخروج منها بعد اصدار الدعوة (قرار الحذف) وهو عدم حاجة حزب الدعوة الى الفقهاء. ثم تكلم الحائرى عن انحرافها واستحكام الإنحراف الذى لايمكن تصحيحه مما اضطره لتأسيس حزب جديد للدعوة وأصدر كتابا فى إشكالات حقيقية فى حزب متّهم بأمور كثيرة تنخر فى أعمق قياداته وجذوره وفكره وارتباطاته. وقد أخبرنى الحائرى أنه لم يندم فى حياته كما ندم أنه لم يلتزم بفتوى أستاذه محمد باقر الصدر بوجوب الخروج من الحزب.
حزب الدعوة العميل
مهندس هشام -ان الافعال التي يقوم بها حزب الدعوة اليوم ارجعت الى الاذهان التسمية التي طبعها الطاغية المقبور هدام .... وقد عادت بقوة وبيقين من قبل الجميع فقد جسد حزب الدعوة العميل وبقيادة عميله الرئيسي المالكي عنوان ومفهوم العمالة الاعلى والارقى في حياة القادة والاحزاب وحياة الشعوب وباسوا طرق .... خاصة انه جمع اصواته تحت شعار انتخبوا الحسين ولا تنتخبوا يزيد الذي ضحك ويضحك به الدعوة والمالكي على عقول الناس البسطاء السذج ولا يعلمون انهم ينتخبون يزيد العصر بل من هو اسوا من يزيد فلم يترك الدعوة وهالكيه ومليشياته الدمج حرمة الا وانتهاكها حرمة الانسان المؤمن انتهكت حرمة دار المؤمن انتهكت كرامة المؤمن اهينت دماء المؤمنين اريقت بيت الله هدم ..... فهل هناك ابشع من هذه الجرائم والانتهاكات ...... وفي المقابل يدفع الاموال والهدايا وملك الري لعمر بن سعد فها هو يغدق على شيوخ العشائر والواجهات بالاموال الملايين التي نهبها هو ووزرائه من الشعب ... ويقدم الهدايا ههههههه المضحك ان الهدية نفس المسدس الطارق الذي كان يقدمه هدام هدية اليوم يهدى وعليه كتابة تقول هدية رئيس الوزراء المالكي ....... فهل الان اتضح كيف ان المالكي حصل على تلك الاصوات .... مضافا الى نسيبته واخت زوجته التي هي مسؤولة المفوضية العليا للانتخابات العراقية المفوضية المستقلة حسب ما يدعون ..... يكفي ضحك على انفسكم ... وابحثوا عن الخلاص الحقيقي مع الناس الشرفاء العرقيين الذين يقوم العميل الفارسي المجوسي المالكي اليوم بمحاربتهم وانتهاك حرماتهم وتجاهل كل الاعراف الانسانية والدينية والدولية والدستورية في التعامل معهم وهذا هو الواقع ولازال الانتهاك للحرمات والاعتقالات والتعذيب النفسي والجسدي الى يومنا هذا يقع على اتباع وانصار السيد الحسني الصرخي الذي حمل ويحمل شعار .... انا عراقي .... احب العراق .... واوالي العراق ..... ارض الانبياء وشعب الاوصياء ....... ويرفض كل عمالة للفرس المجوس ويعلمون الفرس اسياد المالكي من هو الحسني ومن اتباعه وانهم في سبيل الحفاظ على كرامة وقداسة العراق والعراقيين الشرفاء احرقوا القنصليات الفارسية المجوسية في العراق كرسالة الى ايران والى الفرس المجوس بان لا يتعدوا ولا يتجراو على العراق وشعبه..... لكن الفرس المجوس يسلطون اليوم عميلهم وتابعهم الذليل على هؤلاء الانصار الشرفاء العراقيين العرب الحقيقين .... فتعسا للمالك
حزب الدعوة العميل
مهندس هشام -ان الافعال التي يقوم بها حزب الدعوة اليوم ارجعت الى الاذهان التسمية التي طبعها الطاغية المقبور هدام .... وقد عادت بقوة وبيقين من قبل الجميع فقد جسد حزب الدعوة العميل وبقيادة عميله الرئيسي المالكي عنوان ومفهوم العمالة الاعلى والارقى في حياة القادة والاحزاب وحياة الشعوب وباسوا طرق .... خاصة انه جمع اصواته تحت شعار انتخبوا الحسين ولا تنتخبوا يزيد الذي ضحك ويضحك به الدعوة والمالكي على عقول الناس البسطاء السذج ولا يعلمون انهم ينتخبون يزيد العصر بل من هو اسوا من يزيد فلم يترك الدعوة وهالكيه ومليشياته الدمج حرمة الا وانتهاكها حرمة الانسان المؤمن انتهكت حرمة دار المؤمن انتهكت كرامة المؤمن اهينت دماء المؤمنين اريقت بيت الله هدم ..... فهل هناك ابشع من هذه الجرائم والانتهاكات ...... وفي المقابل يدفع الاموال والهدايا وملك الري لعمر بن سعد فها هو يغدق على شيوخ العشائر والواجهات بالاموال الملايين التي نهبها هو ووزرائه من الشعب ... ويقدم الهدايا ههههههه المضحك ان الهدية نفس المسدس الطارق الذي كان يقدمه هدام هدية اليوم يهدى وعليه كتابة تقول هدية رئيس الوزراء المالكي ....... فهل الان اتضح كيف ان المالكي حصل على تلك الاصوات .... مضافا الى نسيبته واخت زوجته التي هي مسؤولة المفوضية العليا للانتخابات العراقية المفوضية المستقلة حسب ما يدعون ..... يكفي ضحك على انفسكم ... وابحثوا عن الخلاص الحقيقي مع الناس الشرفاء العرقيين الذين يقوم العميل الفارسي المجوسي المالكي اليوم بمحاربتهم وانتهاك حرماتهم وتجاهل كل الاعراف الانسانية والدينية والدولية والدستورية في التعامل معهم وهذا هو الواقع ولازال الانتهاك للحرمات والاعتقالات والتعذيب النفسي والجسدي الى يومنا هذا يقع على اتباع وانصار السيد الحسني الصرخي الذي حمل ويحمل شعار .... انا عراقي .... احب العراق .... واوالي العراق ..... ارض الانبياء وشعب الاوصياء ....... ويرفض كل عمالة للفرس المجوس ويعلمون الفرس اسياد المالكي من هو الحسني ومن اتباعه وانهم في سبيل الحفاظ على كرامة وقداسة العراق والعراقيين الشرفاء احرقوا القنصليات الفارسية المجوسية في العراق كرسالة الى ايران والى الفرس المجوس بان لا يتعدوا ولا يتجراو على العراق وشعبه..... لكن الفرس المجوس يسلطون اليوم عميلهم وتابعهم الذليل على هؤلاء الانصار الشرفاء العراقيين العرب الحقيقين .... فتعسا للمالك
وهدم المساجد انجاز ايضا
د. علي حيدر -ومن انجازات مالكي الدعوة الطائفي التابع لاسياده في ايران هو أمره بهدم جامع محمد باقر الصدر في الناصريةبجنح الليل لا لذنب بل لان يصلي فيه مقلي ومحبي وانصار المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني الذي لاتريد مرجعية قم لمرجعيته اي تقدم او نجاح ... فهدم المساجد واعتقال المصلين منجز من منجزات المالكي وحزبة الذي يدعي انه يحمل الدعوة الاسلامية فيسمي نفسة بحزب الدعوة الاسلامية ....
وهدم المساجد انجاز ايضا
د. علي حيدر -ومن انجازات مالكي الدعوة الطائفي التابع لاسياده في ايران هو أمره بهدم جامع محمد باقر الصدر في الناصريةبجنح الليل لا لذنب بل لان يصلي فيه مقلي ومحبي وانصار المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني الذي لاتريد مرجعية قم لمرجعيته اي تقدم او نجاح ... فهدم المساجد واعتقال المصلين منجز من منجزات المالكي وحزبة الذي يدعي انه يحمل الدعوة الاسلامية فيسمي نفسة بحزب الدعوة الاسلامية ....
حزب لاعلاقة له بالدين
الدفاعي -ونحن نذم ونشتم حزب البعث ومؤسسه كل يوم الايحق لنا ان نفعل الشيء ذاته مع من جلب للعراق كل هذا الخراب والدمار والفساد ...؟؟ ثم عن اية عقيدة نتكلم انها طائفية حقيرة لاتمت الى الاسلام ولا الى آل البيت باية قيم او اخلاق ... انهم يستغلون الجهلة والسذج ، يفسدون ويسرقون ويسفكون الدماء بأسم الحسين وهم يقتلون الحسين (ع) كل يوم ، خيانة وعمالة وولاءات خارجية ، هم واحزابهم وميليشياتهم وعمائهم الفارسية العفنة ، الا لعنة الله على اصحاب الفتن والبدع الضالة وممزقي الوطن ومفرقي وحدة ابنائه ...وشكراً للكاتب على مقالته التي تفضح زيف حزب الدعوة ودعاته وعلى رأسهم المستبد المحتال رئيس الحرامية والنصابين..!!
حزب لاعلاقة له بالدين
الدفاعي -ونحن نذم ونشتم حزب البعث ومؤسسه كل يوم الايحق لنا ان نفعل الشيء ذاته مع من جلب للعراق كل هذا الخراب والدمار والفساد ...؟؟ ثم عن اية عقيدة نتكلم انها طائفية حقيرة لاتمت الى الاسلام ولا الى آل البيت باية قيم او اخلاق ... انهم يستغلون الجهلة والسذج ، يفسدون ويسرقون ويسفكون الدماء بأسم الحسين وهم يقتلون الحسين (ع) كل يوم ، خيانة وعمالة وولاءات خارجية ، هم واحزابهم وميليشياتهم وعمائهم الفارسية العفنة ، الا لعنة الله على اصحاب الفتن والبدع الضالة وممزقي الوطن ومفرقي وحدة ابنائه ...وشكراً للكاتب على مقالته التي تفضح زيف حزب الدعوة ودعاته وعلى رأسهم المستبد المحتال رئيس الحرامية والنصابين..!!
مقال كلش يضحك ؟!!!!!!!!!!
د . علي الحسيني -هههههههههههههههه ........... والله كلش ضحكت من قرات المقال ؟!! وذلك لان الكاتب والذي يظهر من خلال كلامه كانه ليس في العراق بل انه ليس في الارض بل ليس في القمر ؟ !! بل ليس في الكرة الارضية ؟!! بل ليس في المجموعة الشمسية ؟!!لانه لا يوجد واحد في العراق لم يسمع بمظلومية المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني التي طالته وانصاره في كل انحاء العراق من قبل حكومة المالكي الدكتاتورية العميلة الفارسية الجاهلة ؟!! وذلك من الضرب بالهراوات للمصلين والمتظاهرين واعتقالهم وايداعهم في السجون المالكية وتعذيبهم بشتى انواع التعذيب واحراق مكاتبهم ومساجدهم واحراق القران في مساجدهم ومكاتبهم وحوزاتهم واخيرا وليس اخرا هدم مسجد السيد محمد باقر الصدر في الناصرية ؟!! بل ان الكاتب ليس في الارض لانه لا يوجد شخص في الارض لم يسمع بهذه المظلومية التي اعلنت وللمرات الكثيرة من على شاشات الفضائيات ؟!! بل انه ليس في القمر لانه لو كان في القمر فانه اكيد سوف يسمع بالاخبار لان الاخبار تصل للقمر ومن ثم تعاد للارض ؟!!بل انه ليس في المجمعة الشمسية لانه لا يوجد واحد في مجمعوتنا الشمسية لم يسمع بهذه المظلومية ؟!!بل انه ليس في الكون لانه لو كان في الكون لسمع بهذه المظلومية ..!! ولكن اقول : ان هذا ليس في العراق و لا في خارجه و لا في الارض و لا في القمر و لا في الكرة الارضية و لافي المجموعة الشمسية و لا في المجرة لا في الكون و لا في الموت و لا في الحياة ؟!! فاين هو يا ترى بحيث لم يسمع بمظلومية المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني ويمجد بالمالكي الدكتاتوري الذي هدم مسجد السيد محمد باقر الصدر في الناصرية في ذكرى يوم استشهاده ؟؟فاي محمد باقر الصدر الذي يتحدث عنه الكاتب ؟1الذي هدمتم مسجد يحمل اسمه المبارك ؟!!
مقال كلش يضحك ؟!!!!!!!!!!
د . علي الحسيني -هههههههههههههههه ........... والله كلش ضحكت من قرات المقال ؟!! وذلك لان الكاتب والذي يظهر من خلال كلامه كانه ليس في العراق بل انه ليس في الارض بل ليس في القمر ؟ !! بل ليس في الكرة الارضية ؟!! بل ليس في المجموعة الشمسية ؟!!لانه لا يوجد واحد في العراق لم يسمع بمظلومية المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني التي طالته وانصاره في كل انحاء العراق من قبل حكومة المالكي الدكتاتورية العميلة الفارسية الجاهلة ؟!! وذلك من الضرب بالهراوات للمصلين والمتظاهرين واعتقالهم وايداعهم في السجون المالكية وتعذيبهم بشتى انواع التعذيب واحراق مكاتبهم ومساجدهم واحراق القران في مساجدهم ومكاتبهم وحوزاتهم واخيرا وليس اخرا هدم مسجد السيد محمد باقر الصدر في الناصرية ؟!! بل ان الكاتب ليس في الارض لانه لا يوجد شخص في الارض لم يسمع بهذه المظلومية التي اعلنت وللمرات الكثيرة من على شاشات الفضائيات ؟!! بل انه ليس في القمر لانه لو كان في القمر فانه اكيد سوف يسمع بالاخبار لان الاخبار تصل للقمر ومن ثم تعاد للارض ؟!!بل انه ليس في المجمعة الشمسية لانه لا يوجد واحد في مجمعوتنا الشمسية لم يسمع بهذه المظلومية ؟!!بل انه ليس في الكون لانه لو كان في الكون لسمع بهذه المظلومية ..!! ولكن اقول : ان هذا ليس في العراق و لا في خارجه و لا في الارض و لا في القمر و لا في الكرة الارضية و لافي المجموعة الشمسية و لا في المجرة لا في الكون و لا في الموت و لا في الحياة ؟!! فاين هو يا ترى بحيث لم يسمع بمظلومية المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني ويمجد بالمالكي الدكتاتوري الذي هدم مسجد السيد محمد باقر الصدر في الناصرية في ذكرى يوم استشهاده ؟؟فاي محمد باقر الصدر الذي يتحدث عنه الكاتب ؟1الذي هدمتم مسجد يحمل اسمه المبارك ؟!!
رسالة المرجع
محمد العبيدي -حقيقة لم نسمع بمثل هكذا مرجع ديني من قبل ، نحن نعلم ان المرجع الديني لديه رسالة ( منهج )تحتوي او يحتوي على المئات من الصفحات ربما عدة مجلدات ، كما لديه مؤلفات متعددة الاتجاهات ومتنوعة المناهج قد تشكل مكتبة بكاملها كما في ( السيد محسن الحكيم والخوئي والسيستاني وآخرين سبقوهم ولحقوهم ، واذا ما اراد اي مسلم من تقليد مرجع ديني ما ، فعليه ان يقرأ رسالته اولا ثم يقرر .. فهل هذا الصرخي لديه بمثل هكذا رسالة ومؤلفات ؟ من اراد مخافة الله تعالى ، عليه ان لا ينجر خلف العواطف والاقاويل التي لا تغني ولا تسمن من جوع ، ربما يكون هذا الصرخي فعلا اماما جليلا ولديه من العلم ما يؤهله ان يكون مرجعا دينيا يستحق التقليد ، أم عكس ذلك قد يكون انسانا انتهازيا دنيويا تابعا ، وهذا ما سنجده عند البحث عن سيرته الذاتية ومؤلفاته ...الدنيا دار فناء والآخرة دار قرار .. فلا تفرط في آخرتك من اجل دنيا بطعم التمرة اذا ما شربت بعدها اللبن او الماء زالت حلاوتها ..
رسالة المرجع
محمد العبيدي -حقيقة لم نسمع بمثل هكذا مرجع ديني من قبل ، نحن نعلم ان المرجع الديني لديه رسالة ( منهج )تحتوي او يحتوي على المئات من الصفحات ربما عدة مجلدات ، كما لديه مؤلفات متعددة الاتجاهات ومتنوعة المناهج قد تشكل مكتبة بكاملها كما في ( السيد محسن الحكيم والخوئي والسيستاني وآخرين سبقوهم ولحقوهم ، واذا ما اراد اي مسلم من تقليد مرجع ديني ما ، فعليه ان يقرأ رسالته اولا ثم يقرر .. فهل هذا الصرخي لديه بمثل هكذا رسالة ومؤلفات ؟ من اراد مخافة الله تعالى ، عليه ان لا ينجر خلف العواطف والاقاويل التي لا تغني ولا تسمن من جوع ، ربما يكون هذا الصرخي فعلا اماما جليلا ولديه من العلم ما يؤهله ان يكون مرجعا دينيا يستحق التقليد ، أم عكس ذلك قد يكون انسانا انتهازيا دنيويا تابعا ، وهذا ما سنجده عند البحث عن سيرته الذاتية ومؤلفاته ...الدنيا دار فناء والآخرة دار قرار .. فلا تفرط في آخرتك من اجل دنيا بطعم التمرة اذا ما شربت بعدها اللبن او الماء زالت حلاوتها ..
مداخلة بتعلق
عبود الماحي -السيد محمد باقر الصدر نجما من نجوم الاخرة وفخر للعراقين الوطنين الشرفاء ليس بمرجع فقط وانما كان ابا حنون للعراقين الشرفاء وكما رئينا ماذا قالو له مراجع النجف قالوا بانه عميل واليوم يقولون بانه فيلسوف هكذا تعودنا على الشعب العراقي عندما يبرز مرجع وطني ويتصدى في الساحة العلمية يقولون عليه عميل لاغريبة على مسامعنا تلك الجملة واليوم العميل اصبح مرجع مضلوم ظلمه صدام الذين يقولون ان محمد باقر الصدر مظلوم هم من يضلم المرجع الوطني العراقي العربي الاصيل الذي يمثل محمد باقر الصدر وكما نرى اليوم الضلم الذي يتعرظ له سماحة المرجع العربي العراقي الوطني السيد الصرخي الحسني ماهم الامنافقين وسفيانين ودجلة لعنة الله عليهم واخر كلامي السلام على السيد محمد باقر الصدر يوم ولد ويوم استشهد ويوم يبعث حيا
مداخلة بتعلق
عبود الماحي -السيد محمد باقر الصدر نجما من نجوم الاخرة وفخر للعراقين الوطنين الشرفاء ليس بمرجع فقط وانما كان ابا حنون للعراقين الشرفاء وكما رئينا ماذا قالو له مراجع النجف قالوا بانه عميل واليوم يقولون بانه فيلسوف هكذا تعودنا على الشعب العراقي عندما يبرز مرجع وطني ويتصدى في الساحة العلمية يقولون عليه عميل لاغريبة على مسامعنا تلك الجملة واليوم العميل اصبح مرجع مضلوم ظلمه صدام الذين يقولون ان محمد باقر الصدر مظلوم هم من يضلم المرجع الوطني العراقي العربي الاصيل الذي يمثل محمد باقر الصدر وكما نرى اليوم الضلم الذي يتعرظ له سماحة المرجع العربي العراقي الوطني السيد الصرخي الحسني ماهم الامنافقين وسفيانين ودجلة لعنة الله عليهم واخر كلامي السلام على السيد محمد باقر الصدر يوم ولد ويوم استشهد ويوم يبعث حيا
عاجل ... عاجل ..!!
د . علي الحسيني -عاجل ... عاجل ... عاجل ... المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني يكشف حقيقة حزب الدعوة ؟!!- كيف تفسرون الهجمة الأخيرة عليكم من خلال تجريف بعض مساجدكم وإغلاق مكاتبكم الشرعية؟ 1- في فترة نشطت فيها حركة تأسيس أحزاب وتنظيمات لم يكن للتوجه الإسلامي (الشيعي) نصيب منها مما أدى بالعديد من الشباب المسلم (الشيعي) إلى أن ينضموا إلى حزب أو تنظيم الإخوان المسلمين... وهنا يتبادر لذهن كل إنسان سؤال، وهو كيف حصل هذا وأين كانت الطائفية الخبيثة؟ ولماذا الطائفية الآن هي المسيطرة والقاتلة وهي زاد ومؤونة وسلاح وماء وهواء وفاكهة السياسيين المتحزبين؟ فهل يمكن لعاقل أن يصدّق أو يعقل أو يتصور أن هؤلاء المتحزبين امتداد لأولئك وممثلون لهم وسائرون على نهجهم؟!!! وهل طبقة رجال الدين ومراجعها المحتضنة لهؤلاء المتحزبين السياسيين والمؤيدة لهم والداعمة لهم تعتبر امتداداً وممثلين وسائرين على نهج أولئك العلماء والمراجع المؤيدين والداعمين لأولئك الشباب الإسلامي الثوري الرسالي؟!!!2- بعد أن شاع فكر الأحزاب غير الإسلامية في تلك الفترة وانتماء الكثير من الشباب الجامعي وغيره إليها ومنهم من أبناء عوائل رجال الدين ومنهم من المتصدين للعمل المرجعي والزعامة... فكان ذلك من الدوافع الرئيسة والأساسية للعديد من الشباب وخاصة من المنظمين والمتحزبين ومن بينهم ممن كان منتمياً للإخوان المسلمين أن يبادروا في تأسيس حزب إسلامي...3- بعد تأسيس ذلك الحزب الإسلامي بفترة زمنية ليست بالقصيرة ولأسباب عديدة تحركت قيادات الحزب وبعض كوادره على سيدنا الأستاذ الصدر الأول وعرض عليه فكرة انتمائه للحزب وقيادته أو وتوجيهه له ولكوادره... وبعد محاولات عديدة وإلحاح كبير وحسب تعبير سيدنا الأستاذ وافق السيد حياءاً أو اضطراراً وربما كان مقتنعاً في بداية الأمر.... 4- ولكن لم تدم فترة بقائه في الحزب حتى تلوثت النفوس أو بان لوثها وانكشفت حقيقتها فصار التمرد وعدم الإطاعة، وظهر الانحراف وحب الدنيا والتسلط عند أكثر القيادات والكوادر المقربة... مما اضطر سيدنا الأستاذ للانسحاب من الحزب وألزم الجميع الانسحاب منه وعدم جواز البقاء فيه... لكن من امتثل وأطاع؟؟ إلا القليل النادر!!!! ومن هنا تبين أن سيدنا محمد باقر الصدر لم يؤسس حزباً أصلاً وإنه انتمى لحزب ثم سرعان ما انسحب منه وأوجب على الجميع الانسحاب... وهنا السؤال، لماذا يشاع أنه قدس س
عاجل ... عاجل ..!!
د . علي الحسيني -عاجل ... عاجل ... عاجل ... المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني يكشف حقيقة حزب الدعوة ؟!!- كيف تفسرون الهجمة الأخيرة عليكم من خلال تجريف بعض مساجدكم وإغلاق مكاتبكم الشرعية؟ 1- في فترة نشطت فيها حركة تأسيس أحزاب وتنظيمات لم يكن للتوجه الإسلامي (الشيعي) نصيب منها مما أدى بالعديد من الشباب المسلم (الشيعي) إلى أن ينضموا إلى حزب أو تنظيم الإخوان المسلمين... وهنا يتبادر لذهن كل إنسان سؤال، وهو كيف حصل هذا وأين كانت الطائفية الخبيثة؟ ولماذا الطائفية الآن هي المسيطرة والقاتلة وهي زاد ومؤونة وسلاح وماء وهواء وفاكهة السياسيين المتحزبين؟ فهل يمكن لعاقل أن يصدّق أو يعقل أو يتصور أن هؤلاء المتحزبين امتداد لأولئك وممثلون لهم وسائرون على نهجهم؟!!! وهل طبقة رجال الدين ومراجعها المحتضنة لهؤلاء المتحزبين السياسيين والمؤيدة لهم والداعمة لهم تعتبر امتداداً وممثلين وسائرين على نهج أولئك العلماء والمراجع المؤيدين والداعمين لأولئك الشباب الإسلامي الثوري الرسالي؟!!!2- بعد أن شاع فكر الأحزاب غير الإسلامية في تلك الفترة وانتماء الكثير من الشباب الجامعي وغيره إليها ومنهم من أبناء عوائل رجال الدين ومنهم من المتصدين للعمل المرجعي والزعامة... فكان ذلك من الدوافع الرئيسة والأساسية للعديد من الشباب وخاصة من المنظمين والمتحزبين ومن بينهم ممن كان منتمياً للإخوان المسلمين أن يبادروا في تأسيس حزب إسلامي...3- بعد تأسيس ذلك الحزب الإسلامي بفترة زمنية ليست بالقصيرة ولأسباب عديدة تحركت قيادات الحزب وبعض كوادره على سيدنا الأستاذ الصدر الأول وعرض عليه فكرة انتمائه للحزب وقيادته أو وتوجيهه له ولكوادره... وبعد محاولات عديدة وإلحاح كبير وحسب تعبير سيدنا الأستاذ وافق السيد حياءاً أو اضطراراً وربما كان مقتنعاً في بداية الأمر.... 4- ولكن لم تدم فترة بقائه في الحزب حتى تلوثت النفوس أو بان لوثها وانكشفت حقيقتها فصار التمرد وعدم الإطاعة، وظهر الانحراف وحب الدنيا والتسلط عند أكثر القيادات والكوادر المقربة... مما اضطر سيدنا الأستاذ للانسحاب من الحزب وألزم الجميع الانسحاب منه وعدم جواز البقاء فيه... لكن من امتثل وأطاع؟؟ إلا القليل النادر!!!! ومن هنا تبين أن سيدنا محمد باقر الصدر لم يؤسس حزباً أصلاً وإنه انتمى لحزب ثم سرعان ما انسحب منه وأوجب على الجميع الانسحاب... وهنا السؤال، لماذا يشاع أنه قدس س
الصدر برئ من الدعوة
ابن العراق -ان السيد الشهيد الصدر قدس سره ان ثبت انشاءه لحزب الدعوة فانما انشاه ليكون ذراعا للمرجعية ومدافعا عن الحق لا ان يكون اداة بيد الاحتلال واداة لهدم بيوت الله كما فعل امينه نوري المالكي عندما اقدم على هدم جامع مقلدي المرجع العراقي السيد الصرخي وقام باعتقال كل من استنكر ذلك واستهجنه فهذا فالان حزب الدعوة بعيد كل البعد عما اراده السيد الشهيد الصدر ولايمثله وهو اقرب مايكون الى العلمانية منه الى الاسلام
حزب اللغوة
الفارس الحر -حزب اللغوة وليس حزب الدعوة إن حزب الدعوة أو اللغوة تسموا بهذا الاسم لانهم اساتذة في اللغوة (واللغوة هو الكلام الخالي من الفائدة والتطبيق )ولكن بلا تطبيق فهم يعدون ولا يفون ما بالك بحزب يتطفل على المفكر الاسلامي السيد الشهيد محمد باقر الصدر ألم يحرم الانتساب إليه ولكن من باب الانصاف كان في حزب الدعوة من اتباع السيد الصدر رجال ضحوا بانفسهم من اجل المذهب ولكن كما يقال (( يقوم بالثورة الابطال ويرثها الجبناء )) لانهم غير مستعدين للتضحية والان واقع حزب اللغوة هو تمادي وإذاقة الشعب العراقي ما كانوا يعانون منه فهم مريضون نفسيا ومختلين وبهم عقد من المطاردات والاعتقالات من الحزب الحاكم صدام المقبور اللعين فهم من اسس المخبر السري وعدم محاسبته حين يخطأ لانهم يرهبون الناس حتى يسكتوا وهذا سلاح اللعين صدام وإلهائهم بالكهرباء حتى لايستطيعون التفكير وتدمير مستواهم الاقتصادي حتى يجري رب الاسرة وراء لقمة العيش وكذلك سياسة الترغيب وشراء الذمم من خلال مجالس الاسناد العشائرية التي تصرف رواتبها من خزينة الدولة لشيوخ العشائر حتى يضمن اصواتهم وكل هذا من اموال العراق وبحجة حفظ الامن والامان في المحافظات الجنوبية التي هي اصلا ً أمنه ومن منجزات حزب اللغوة هو وزير التربية الشيخ الخزعلي المحاضر الذي يعض ولا يعمل بمواعظة حتى هم تذمروا منه وعزلوه وكذلك حراميهم الاكبر وزير التجارة السوداني وما الى ذلك والحديث طويل جدا ً فهم يدمورن العراق ويحولونه الى درع الى جارتنا العزيزة ايران التي تذبح العراق من اجل سلامتها كما عبروا من خلال قائد امتهم خامنائي والاسوء ان رئيس وزرائنا عندما يزور ايران يخلع ربطة عنهق ليرضى عنه الايراني , نقول لحزب اللغوة إن كنتم اسلاميين ولا اعتقد بذالك لم هدمتم مسجدا باسم المفكر الاسلامي السيد محمد باقر الصدر في الناصرية في 7/4/2012 في جنح الليل هل هدم المساجد عمل سوي ام عمل ارهابي كما اعتدنا سماعه في الاخبار والصحف من هدم الجوامع جراء عمل ارهابي وهل اعتقال المصلين وسجنهم وضربهم وتعذيبهم هو عمل يرضى به الشرع او الاخلاق او الانسانية مالكم تحاربون الله جل جلاله إن من فعلها كان في مزبلة التاريخ .
السيد الصرخي
المرجع العراقي -ان تاريخ مرجعية سماحة السيد الصرخي الحسني ( دام ظله العالي ) امتازت عن غيرها بالكثير من الاشياء واعتقد بامكان أي شخص ان يلاحظ ذلك واذكر بعض النقاط التي يمكن ان ندرجها هنا الاولى : لو لاحظنا الى دليل اعلمية سماحة المرجع السيد الصرخي الحسني ( دام ظله العالي ) فانه طرح ابحاثه الاوصليه تحت عنوان الفكر المتين والتي بين فيها اعلميته على الجميع ممن تصدى لعنوان المرجع الاعلم وهنا لم يترك باب لا علمية شخص الا طرقه ليكون دليله تاما وحجته قائمة على الجميع دون استثناء وكذلك ترك الكلاسيكية في افناء العمر دون الوصول لمرتبة الاجتهاد بل كان طريقة التجديدي والمختصر من اجل تقديم طلبة حوزة وعلماء اكفاء لهم طريقتهم المتطورة والمسلك الحديث قي التعاطي من الامور الحوزوية والعلمية كما اسس لها سماحة السيد محمد باقر الصدر قدس سره ومن هنا تجد طلب سماحته يمتازون بعقليتهم المتفتحة وعلمهم الواسع الثانية : تصديه للعديد من الشبهات التي اخذت تشيع في المجتمع وحرفت الكثير من الناس لقلة معرفتهم وعلمهم بحقائق الامور من ذلك ( شبهة سبيط النيلي - قضية قاضي السماء - قضية مدعي العصمة احمد ابن الحسن وغيرها ) والتي اثبت انحراف وبطلان تلك الدعاوى الثالثة : اصرار سماحته على ان يكون جميع مقلديه يحملون على اقل تقدير نسبة من العلم الذي يتيح لهم تشخص الانحراف بدقة وبيان بطلانه للمجتمع فقد نشأت عدة ابحاث لطلبة الحوزة وغيرهم من المقلدين في علم الاصول والاخلاق والسيرة وكذلك للرد على بعض الانحرافات والدعاوات المنحرفة وتأكيده على تحصيل العلوم الاكاديمية واكمال الدراسة لنفع المجتمع بالمؤمنين الصالحين بطرقة اوسع سواء الرجال او النساء الرابعة : اخراج العراق من الكثير من الازمات والتي كانت تحدد مصيره في ذلك الوقت سواء كانت الفدرالية او مشروع التقسيم الذي اسست له دول جوار واقليمية وبتمويل خارجي كان بعض السياسيين يدير هذا المشروع ولكن بعد ان بين سماحته في بيانه حول الفدرالية مساوئ هذا المشروع اعزف الشعب عن اجراء الاستفتاء وكذلك بيانه حول مشروع النفط والغاز المثير للجدل وغيرها الكثير الخامسة : موقفه من الاحتلال والرافض لوجوده في العراق فكلمة سماحته بان الاحتلال ( اصل الفساد منه الفساد واليه الفساد وهو افسد الفساد ) هذا يكشف مدى تشخيصه للواقع ومعرفته بكثير من الامور المستقبلية والتي اثبت خلالها نظرته الموضوعية للأحداث
العراق هو غايتنا
uvhrd -نعم والف الف نعم لابن العراق وعالمه وخيرته وبدليل وبرهان هو المرجع العربي العراقي السيد الصرخي دام ظله ها قد كشرو عن انيابهم هاهم قد عرف مرادهم واتضحت حقيقتهم حين هدم مسجد السيد محمد باقر الصدر قدس نفسه اذن اسائل الجميع اين انتم يامن تزعمون بولائكم لمحمد باقر وانتم من هدمتم مسجده بيوم ذكرى استشهاده انا للله وانا اليه راجعون
براءة الصدر من حزب الدعوة
الاستاذ0جميل العراقي -ان السيد الشهيد الصدر الاول بريء من حزب الدعوةبراءة الذئب من دم يوسف وهذا مابينه سماحة المرجع العربي العراقي السيد الصرخي الحسني(دام ظله) في لقاءاجرته معه صحيفة النهار البنانية وجاء فيه مايكشف النقاب عن هذه الحقيقة : بعد تأسيس ذلك الحزب الإسلامي بفترة زمنية ليست بالقصيرة ولأسباب عديدة تحركت قيادات الحزب وبعض كوادره على سيدنا الأستاذ الصدر الأول وعرض عليه فكرة انتمائه للحزب وقيادته أو وتوجيهه له ولكوادره... وبعد محاولات عديدة وإلحاح كبير وحسب تعبير سيدنا الأستاذ وافق السيد حياءاً أو اضطراراً وربما كان مقتنعاً في بداية الأمر.... ولكن لم تدم فترة بقائه في الحزب حتى تلوثت النفوس أو بان لوثها وانكشفت حقيقتها فصار التمرد وعدم الإطاعة، وظهر الانحراف وحب الدنيا والتسلط عند أكثر القيادات والكوادر المقربة... مما اضطر سيدنا الأستاذ للانسحاب من الحزب وألزم الجميع الانسحاب منه وعدم جواز البقاء فيه... لكن من امتثل وأطاع؟؟ إلا القليل النادر!!!! ومن هنا تبين أن سيدنا محمد باقر الصدر لم يؤسس حزباً أصلاً وإنه انتمى لحزب ثم سرعان ما انسحب منه وأوجب على الجميع الانسحاب... وهنا السؤال، لماذا يشاع أنه قدس سره أسس حزباً وأنه يؤيد حزباً أو يدعم حزباً؟؟ بعد انكشاف تلك الحقائق وتيقنها المفروض أن تكون قد اندفعت عدة تساؤلات وإشكالات وشبهات من أذهانكم كما اندفعت في ذهني في ذلك الوقت ومنها أن سيدنا الأستاذ محمد صادق الصدر لماذا لم يكن منتمياً للحزب ولم يستعن بحزب ولم يؤيد حزباً؟ بل لماذا كان العداء ضده من تلك الأحزاب ولماذا كان يكرر بأن كل الأحزاب انتهازية وعميلة؟؟؟؟ بهذه الصورة والمشهد القصير الجزئي الواقعي هل نتصور حجم المظلومية والظلم الواقع على السيد الشهيد الصدر الأول عندما تدعي جهة أنها تمثله وتمثل منهجه وإنه مؤسسها وزعيمها ومرجعها وإنها تسير وفق ما خطّه لها!!! فهل خط السيد الصدر منهج الطائفية المقيتة والترويع باسم الطائفية والتهجير باسم الطائفية والاعتقال والقتل باسم الطائفية وخداع الناس وإجبارهم على القبول بالضيم والذل والهوان والفساد باسم الطائفية؟ وهل إن من فكر السيد الشهيد الصدر ومنهجه تهديم المساجد وانتهاك حرماتها وحرمات المصلين وتعذيبهم؟ وهل من منهجه انتهاك البيوت وترويع أهلها واعتقال أبنائها... فأي مظلومية وقعت وتقع عليك يا سيدي الصدر المقدس محمد باقر لقد ظلموك حياً