صور القائد وصناعة الدكتاتورية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
في عجقة صور رؤساء الجمهوريات والملوك والحكومات والأحزاب والكتل والعشائر التي بدت تغطي معظم معالم العراق في المدن والقرى وما بينهما، ليس في أيام الانتخابات فحسب بل امتدت لكي تتجاوز ظاهرة صور رئيس النظام السابق، أثارت تعليمات رئيس إقليم كوردستان العراق مسعود بارزاني، مؤخرا والتي تضمنت منع رفع صوره في نقاط العبور والسيطرات الخارجية والداخلية والمناطق العامة، الكثير من الارتياح لدى أوساط الأهالي والنخب السياسية والثقافية التي اكتوت وزاغت أنظارها وأفكارها طيلة عشرات السنين من ثقافة الصور وعبادة الفرد التي هيمنت على حياة العراقيين عموما منذ قيام الدولة وحتى يومنا هذا، وخاصة فترة حكم صدام حسين التي تميزت بكل ما جاء في تفاصيل رواية 1984 للكاتب العالمي جورج اورويل والذي توقع فيها كيف ستكون أشكال الأنظمة الدكتاتورية مطلع الثمانينات وهو يكتبها في أواخر أربعينات القرن الماضي وتحديدا عام 1949م وكأنه كان موظفا من موظفي ديوان الرئاسة العراقية ابان القائد الضرورة.
صور الرئيس القائد التي لم تخلو منها أي زاوية من زوايا القرى والبلدات والمدن وحتى بيوت المواطنين الذين كانوا يحاسبون أو يصنفون بسلبيتهم وعدم ولائهم للحزب والثورة إذا ما خلت بيوتهم أو دكاكينهم من صوره، تلك الصور التي أرادوها أن تكون جواز سفر لوطنية المواطن ودرجة ولائه وانتمائه للوطن المختزل والمقزم في شخص الرئيس أو الحزب الذي يقوده، مما حول البلاد بعد عشرات السنين إلى قرية وعشيرة، وألغى وجودها كوطن كبير ينتمي إليه الجميع سواء يوالون صاحب الصورة أو يختلفون معه، مما عجل في سقوط وانهيار تلك التجربة البائسة مع ما كانت تمتلكه من نفوذ وقوة في المال والعسكر والآلة والعلاقات الدولية، حيث نخرت تلك التصاوير في ذات النفس البشرية للفرد وحولت أحاسيسه ومشاعره إلى كتلة عدائية تنتهز أي فرصة للانتقام من صاحبها على الأقل بعدم الدفاع عنه وتركه وحيدا يهرب من جحر إلى جحر، حتى سقط وتهاوت كل تماثيله واحترقت كل صوره، ولم تنجح ملايين الصور واللقطات الهوليودية له ولأمثاله من أن تبقيهم ساعة واحدة على كرسي الحكم والحياة أمام غضب الأهالي الذي قذفهم وصورهم إلى خارج الزمن والتاريخ؟
التعليقات
عصابات البيشمركةالارهابية
عراقي -نحن نؤكد من جديد ان الاحزاب الكردبة قدحولت شمال العراق الى جيب عميل للاجنبي وسخرت كل ما تملك لدعم الارهاب في العراق ونشر الفوضى ونشر الفتنة والتحريض على تقسيم العراق بدعوى الاقاليم والدستور الذي كتبوه وسخروه لخدمة توجهاتهم العنصرية وقد ان الاوان ليقف العرب والتركمان والسريان والاكراد الشرفاءوجميع الوطتيين العراقيين بوجه العاصفة الكردية العنصرية لانقاد وطننا من التقسيم والخراب والفوضى وسرقة وتهريب النفط العراقي التي تقوم عصابات الاحزلب الكردية والتي يطبل لها مرتزقة الاعلام العنصري الكردي
عصابات البيشمركةالارهابية
عراقي -نحن نؤكد من جديد ان الاحزاب الكردبة قدحولت شمال العراق الى جيب عميل للاجنبي وسخرت كل ما تملك لدعم الارهاب في العراق ونشر الفوضى ونشر الفتنة والتحريض على تقسيم العراق بدعوى الاقاليم والدستور الذي كتبوه وسخروه لخدمة توجهاتهم العنصرية وقد ان الاوان ليقف العرب والتركمان والسريان والاكراد الشرفاءوجميع الوطتيين العراقيين بوجه العاصفة الكردية العنصرية لانقاد وطننا من التقسيم والخراب والفوضى وسرقة وتهريب النفط العراقي التي تقوم عصابات الاحزلب الكردية والتي يطبل لها مرتزقة الاعلام العنصري الكردي
دكتاتورية برزانية
عبد المنعم نعيم -البرزاني رئيس الحزب ورئيس الاقليم، وابن اخوه رئيس الحكومة واولاده مسيطرين على الجيش الكردي مثل اولاد علي عبد صالح، فلوس الجمارك وفلوس النفط المهرب كلها تروح لجيبه، شركة كورك للهاتف النقال احتكار لعائلة البرزاني كذلك عشرات الشركات تملكها عائلته، اذا كنت تحمل لقب برزاني في كردستان كانك تحمل لقب تكريتي ايام صدام، كلها تخاف منك وكل الابواب تنفتح بوجهك.يعني اذا ما اكو صورة ما اكو دكتاتورية، هذا ضحك على الناس، كل الاكراد يعرفون ان البرزاني اكبر دكتاتور، في واحد طالب بالعشرينيات من عمره كتب مرة انه اذا تزوج بنت البرزاني الحظ راح يبتسم في وجهه، مرت ايام معدودة ولقوا جثة المسكين مرمية في الشارع بعد التعذيب والتمثيل بجثته
دكتاتورية برزانية
عبد المنعم نعيم -البرزاني رئيس الحزب ورئيس الاقليم، وابن اخوه رئيس الحكومة واولاده مسيطرين على الجيش الكردي مثل اولاد علي عبد صالح، فلوس الجمارك وفلوس النفط المهرب كلها تروح لجيبه، شركة كورك للهاتف النقال احتكار لعائلة البرزاني كذلك عشرات الشركات تملكها عائلته، اذا كنت تحمل لقب برزاني في كردستان كانك تحمل لقب تكريتي ايام صدام، كلها تخاف منك وكل الابواب تنفتح بوجهك.يعني اذا ما اكو صورة ما اكو دكتاتورية، هذا ضحك على الناس، كل الاكراد يعرفون ان البرزاني اكبر دكتاتور، في واحد طالب بالعشرينيات من عمره كتب مرة انه اذا تزوج بنت البرزاني الحظ راح يبتسم في وجهه، مرت ايام معدودة ولقوا جثة المسكين مرمية في الشارع بعد التعذيب والتمثيل بجثته
اوسع احتلال للعراق
ابو احمد -امريكا وايران تنافستا وتتنافسان لحدّ الان على السيطرة على العراق في مختلف الجوانب , ولكن هناك فروقات وتفاوت في هيمنة دولة معينة في السيطرة على جانب من الجوانب اكثر من الدولة الاخرى مثلا في فترة تواجد القوات الامريكية قبل اعلان الانسحاب الشكلي كان التواجد العسكري الامريكي اكثر من التواجد العسكري الايراني- وهو حسب ظاهر الاعلام ولكن لانعلم مايدور في الخفاء- ولكن في المقابل فأنّ الحضور الايراني في نفس السياق العسكري كان حاضرا وبقوة ولكن بوسائل اخرى غير وسائل الاحتلال الامريكي , فمثلا امريكا تستخدم افراد الجيش النظامي الامريكي في احتلال العراق امّا ايران فتستخدم عناصر الميلشيات لضرب الاحتلال الامريكي او للتأثير على الواقع الامني العراقي وكذلك الاحتلال الامريكي يعاني في حركة الياته من عبوات التدخل الايراني التي تعترض حركته وغيره من مقارنة الفروقات في حضور الاحتلال الامريكي والتذخل والايراني في العراق , وقدانهك الطرفان البلد واباحا حرماته ولكن النقطة الملفتة للنظر انّ التدخل الايراني كان قبل مجيء الاحتلال الامريكي للعراق وبقي ونشط بعده , والعراق الان يعاني من التدخل الايران وخصوصا في الجانب الديني فهي تحاول تهميش الدور العربي في قيادة الامة الاسلامية وخصوصا الدور العراقي الذي يتمثل بسماحة المرجع الديني العراقي العربي السيد الصرخي الحسني فهي تمهد دائما لبروز مراجع غير عرب وبالذات غير عراقيين في المرجعية الدينية في العراق , وحتى في تدخلها المخابراتي وتأثيرها على القرار السياسي العراقي فهي تسجل حضورا فاعلا .
اوسع احتلال للعراق
ابو احمد -امريكا وايران تنافستا وتتنافسان لحدّ الان على السيطرة على العراق في مختلف الجوانب , ولكن هناك فروقات وتفاوت في هيمنة دولة معينة في السيطرة على جانب من الجوانب اكثر من الدولة الاخرى مثلا في فترة تواجد القوات الامريكية قبل اعلان الانسحاب الشكلي كان التواجد العسكري الامريكي اكثر من التواجد العسكري الايراني- وهو حسب ظاهر الاعلام ولكن لانعلم مايدور في الخفاء- ولكن في المقابل فأنّ الحضور الايراني في نفس السياق العسكري كان حاضرا وبقوة ولكن بوسائل اخرى غير وسائل الاحتلال الامريكي , فمثلا امريكا تستخدم افراد الجيش النظامي الامريكي في احتلال العراق امّا ايران فتستخدم عناصر الميلشيات لضرب الاحتلال الامريكي او للتأثير على الواقع الامني العراقي وكذلك الاحتلال الامريكي يعاني في حركة الياته من عبوات التدخل الايراني التي تعترض حركته وغيره من مقارنة الفروقات في حضور الاحتلال الامريكي والتذخل والايراني في العراق , وقدانهك الطرفان البلد واباحا حرماته ولكن النقطة الملفتة للنظر انّ التدخل الايراني كان قبل مجيء الاحتلال الامريكي للعراق وبقي ونشط بعده , والعراق الان يعاني من التدخل الايران وخصوصا في الجانب الديني فهي تحاول تهميش الدور العربي في قيادة الامة الاسلامية وخصوصا الدور العراقي الذي يتمثل بسماحة المرجع الديني العراقي العربي السيد الصرخي الحسني فهي تمهد دائما لبروز مراجع غير عرب وبالذات غير عراقيين في المرجعية الدينية في العراق , وحتى في تدخلها المخابراتي وتأثيرها على القرار السياسي العراقي فهي تسجل حضورا فاعلا .
البرزاني الدكتاتور
متابع -صحيح كلامك والبرزاني هو مثال للدكتاتورية : دكتاتورية العشيرة والعائلة وهو يحكم منذ 25 سنة ومازال متشبثا بالحكم
البرزاني الدكتاتور
متابع -صحيح كلامك والبرزاني هو مثال للدكتاتورية : دكتاتورية العشيرة والعائلة وهو يحكم منذ 25 سنة ومازال متشبثا بالحكم
سوء التقيم
كفاح الزهاوي -الموضوع المطروح من قبل للكاتب حول تمجيد القائد من خلال وضع صوره في كل زوايا.ولكن تجد بعض التعليقات كرست فقط في التهجم على مسعود البرزاني. اولا مسعود برزاني حصل على 70% من الاصوات وبذلك اصبح رئيس اقليم وهذا ما لم يحصل عليه اي سياسي في العراق بما فيهم المالكي. ولايمكن المقارنة بين عائلة بارزاني والتكرتي فالاول يعتبر الضحية والاخر موغل في الاجرام. تحت حكم مسعود يستمر البناء والاعمار وبينما في باقي المدن العراقية لا يوجد اي معالم للبناء. فاذن اين تكمن الدكتاتورية. ان قرار رئيس الاقليم يعتبر ايجابي وعلينا ان نؤيد هذه الخطوة وليس تبريرها بامور اخري بعيدة عن الموضوع .ويبدو ان تراكمات والرواسب الماضي لازالت رااسخة في اذهاننا ولانستطيع تجاوزها.
سوء التقيم
كفاح الزهاوي -الموضوع المطروح من قبل للكاتب حول تمجيد القائد من خلال وضع صوره في كل زوايا.ولكن تجد بعض التعليقات كرست فقط في التهجم على مسعود البرزاني. اولا مسعود برزاني حصل على 70% من الاصوات وبذلك اصبح رئيس اقليم وهذا ما لم يحصل عليه اي سياسي في العراق بما فيهم المالكي. ولايمكن المقارنة بين عائلة بارزاني والتكرتي فالاول يعتبر الضحية والاخر موغل في الاجرام. تحت حكم مسعود يستمر البناء والاعمار وبينما في باقي المدن العراقية لا يوجد اي معالم للبناء. فاذن اين تكمن الدكتاتورية. ان قرار رئيس الاقليم يعتبر ايجابي وعلينا ان نؤيد هذه الخطوة وليس تبريرها بامور اخري بعيدة عن الموضوع .ويبدو ان تراكمات والرواسب الماضي لازالت رااسخة في اذهاننا ولانستطيع تجاوزها.
احسنت
ali -حتى سقط وتهاوت كل تماثيله واحترقت كل صوره، ولم تنجح ملايين الصور واللقطات الهوليودية له ولأمثاله من أن تبقيهم ساعة واحدة على كرسي الحكم والحياة أمام غضب الأهالي الذي قذفهم وصورهم إلى خارج الزمن والتاريخ؟ *** احسنت على هذه المقاله المميزه وارجو الاكثار منها لكي لا تدع الفرصه للمنافقين مره اخرى ** وصحيح ان اختفاء الصور لا يمنع من ضهور دكتاتور آخر ولاكن الصحيح ايضا ان عدم وجودها لا يساعد على تكرارها من جديد هذه الصور والتماثيل الكريهه والتي اجبرنا على مشاهدتها صباح مساء كل يوم ولمده اربعون *عام وشكرا للدول التي ساعدتنا على ازالتها والى غير رجعه
احسنت
ali -حتى سقط وتهاوت كل تماثيله واحترقت كل صوره، ولم تنجح ملايين الصور واللقطات الهوليودية له ولأمثاله من أن تبقيهم ساعة واحدة على كرسي الحكم والحياة أمام غضب الأهالي الذي قذفهم وصورهم إلى خارج الزمن والتاريخ؟ *** احسنت على هذه المقاله المميزه وارجو الاكثار منها لكي لا تدع الفرصه للمنافقين مره اخرى ** وصحيح ان اختفاء الصور لا يمنع من ضهور دكتاتور آخر ولاكن الصحيح ايضا ان عدم وجودها لا يساعد على تكرارها من جديد هذه الصور والتماثيل الكريهه والتي اجبرنا على مشاهدتها صباح مساء كل يوم ولمده اربعون *عام وشكرا للدول التي ساعدتنا على ازالتها والى غير رجعه
لیس الفتی من قال...
آحمد -اتساءڵ ان کان الکاتب یعی تماما بان مقالاتە العدیدة السابقة فی تمجید البرزانی لم تکن الا مساهمة منە فی صناعة الدکتاتوریة فی کوردستان؟ و یذکرنی المقالة بقول ماثور: لیس (الفتی) من ینتقد من دکتاتوریة الاخرین او انضمة دکتاتوریة ولت و انقضت و لکن (الفتی) من ینتقد دکتاتوریة محلیة یعیش تحت ضلالها الان...
لیس الفتی من قال...
آحمد -اتساءڵ ان کان الکاتب یعی تماما بان مقالاتە العدیدة السابقة فی تمجید البرزانی لم تکن الا مساهمة منە فی صناعة الدکتاتوریة فی کوردستان؟ و یذکرنی المقالة بقول ماثور: لیس (الفتی) من ینتقد من دکتاتوریة الاخرین او انضمة دکتاتوریة ولت و انقضت و لکن (الفتی) من ینتقد دکتاتوریة محلیة یعیش تحت ضلالها الان...
الدكناتورية والديمقراطية
علي البصري -لازالت فئة لست بالقليلة تعتقد ان صدام هو المثل الاعلى متناسية الحروب العبثية الثلاثة وقتل وتشريد وتعويق الملايين ،حتى ان بعض الناس كانوا يبيتون في سياراتهم خوفا من تجنيدهم جبرا لهذه المحارق وربما يقارنون الحاضر بالماضي فيبدو لهم المشهد االماضي احسن اليهم وتسبب هؤلاء في احتضان الارهاب او المقاومة او سمها ماتشاء في قتل مئات الالوف من العراقين وتجري 10-20 عملية قتل كل يوم من قبلهم للشرطة او الجيش او لاقاربهم او عوائلهم ولازال هذا الشلال من الدماء مستمر وتوجد رموز وصور لغير صدام كثيرة ولايختلف الامر شيئا وانصارعم على استعداد للقتل والتنكيل بالخصوم ويعتقدون انهم اصحاب حق شرعي وسواهم يجب ان يقاد الى الموت الزؤام بكل صنوف التعذيب ،ولو كان في العراق قانون او نظام لما تجرء هؤلاء لقتل هذه الاعدادالالوف المؤلفة من الشعب العراقي مع الصفوة من اساتذة واطباء وصحفين وكوادر علمية ،واخطار الدكتاتورية قائمة في العراق فحين تختفي الديمقراطية ويصاب الناس بالخوف تنشط الدكتاتورية لان الديمقراطية والدكتاتورية صنوان لايجتمعان.
الدكناتورية والديمقراطية
علي البصري -لازالت فئة لست بالقليلة تعتقد ان صدام هو المثل الاعلى متناسية الحروب العبثية الثلاثة وقتل وتشريد وتعويق الملايين ،حتى ان بعض الناس كانوا يبيتون في سياراتهم خوفا من تجنيدهم جبرا لهذه المحارق وربما يقارنون الحاضر بالماضي فيبدو لهم المشهد االماضي احسن اليهم وتسبب هؤلاء في احتضان الارهاب او المقاومة او سمها ماتشاء في قتل مئات الالوف من العراقين وتجري 10-20 عملية قتل كل يوم من قبلهم للشرطة او الجيش او لاقاربهم او عوائلهم ولازال هذا الشلال من الدماء مستمر وتوجد رموز وصور لغير صدام كثيرة ولايختلف الامر شيئا وانصارعم على استعداد للقتل والتنكيل بالخصوم ويعتقدون انهم اصحاب حق شرعي وسواهم يجب ان يقاد الى الموت الزؤام بكل صنوف التعذيب ،ولو كان في العراق قانون او نظام لما تجرء هؤلاء لقتل هذه الاعدادالالوف المؤلفة من الشعب العراقي مع الصفوة من اساتذة واطباء وصحفين وكوادر علمية ،واخطار الدكتاتورية قائمة في العراق فحين تختفي الديمقراطية ويصاب الناس بالخوف تنشط الدكتاتورية لان الديمقراطية والدكتاتورية صنوان لايجتمعان.
الدكتاتورية
طه الحامد -مع الشعور بالارتياح من القرار الذي اصدره الرئيس مسعود البارازاني حول ظاهرة الصور المنفلتة من عقالها ولكن تبقى الدكتواتورية ثقافة وسلوك وممارسة على الارض يجب استئصالها من النفوس رغم ان ظاهرة الصور هي تعبير بليغ عن حجم المنافقين والذين يتهافتون لتقديم الولاء الكاذب طمعا في مصلحة او منفعة خاصة وليست تعبيرا جادا عن الولاءونحن متاكدون من حجم الحب والتاييد الذي يحظى به الرئيس مسعود ولكن نخشى ان ياتي يوما ان تتعاظم الاخطاء وتتكاثر التجاوزات وتنفتح ثغرات بليغة في جسد الحكم وعبره يتسلل اعداء الكورد لانهاء هذه التجربة التي كانت حلما واصبح في متناول اليد
الدكتاتورية
طه الحامد -مع الشعور بالارتياح من القرار الذي اصدره الرئيس مسعود البارازاني حول ظاهرة الصور المنفلتة من عقالها ولكن تبقى الدكتواتورية ثقافة وسلوك وممارسة على الارض يجب استئصالها من النفوس رغم ان ظاهرة الصور هي تعبير بليغ عن حجم المنافقين والذين يتهافتون لتقديم الولاء الكاذب طمعا في مصلحة او منفعة خاصة وليست تعبيرا جادا عن الولاءونحن متاكدون من حجم الحب والتاييد الذي يحظى به الرئيس مسعود ولكن نخشى ان ياتي يوما ان تتعاظم الاخطاء وتتكاثر التجاوزات وتنفتح ثغرات بليغة في جسد الحكم وعبره يتسلل اعداء الكورد لانهاء هذه التجربة التي كانت حلما واصبح في متناول اليد
القراءة الموضوعية
حامد شنون -بستحضر كاتب المقال الاستاذ سنجاري هنا صورةمن تاريخ مازال يحتل جزءا من ذاكرتنا ..الا وهي صورة القائد الضرورة التي ماكان ليخلوا منها مشهد في المسرح العراقي ايام زمان .مشيرا الى تعليمات من السيد مسعود البارزاني بمنع عرض صوره الشخصية في نقاط السيطرة والاماكن العامة ..وهنا يتجلى دور المثقفين من كتاب وصحفيين قي تسليط الضوء على التفاتة السيد رئيس الاقليم ومحاولته قطع الطريق امام من يريد اعادة صناعة الرموز الطروادية بصور وتماثيل كلفت العراقيين الكثير من اعصابهم واموالهم ...وانا في الوقت الذي اشد فيه على يد كاتب المقال واشكره ..استغرب بعض التعليقات التي ذهبت بعيدا نتيجة القراءة المتعجلة والمنطلقة من افاق ضيقة لاترى الاشياء الا من منظار انتمائي غير موضوعي ..تحياتي للجميع
القراءة الموضوعية
حامد شنون -بستحضر كاتب المقال الاستاذ سنجاري هنا صورةمن تاريخ مازال يحتل جزءا من ذاكرتنا ..الا وهي صورة القائد الضرورة التي ماكان ليخلوا منها مشهد في المسرح العراقي ايام زمان .مشيرا الى تعليمات من السيد مسعود البارزاني بمنع عرض صوره الشخصية في نقاط السيطرة والاماكن العامة ..وهنا يتجلى دور المثقفين من كتاب وصحفيين قي تسليط الضوء على التفاتة السيد رئيس الاقليم ومحاولته قطع الطريق امام من يريد اعادة صناعة الرموز الطروادية بصور وتماثيل كلفت العراقيين الكثير من اعصابهم واموالهم ...وانا في الوقت الذي اشد فيه على يد كاتب المقال واشكره ..استغرب بعض التعليقات التي ذهبت بعيدا نتيجة القراءة المتعجلة والمنطلقة من افاق ضيقة لاترى الاشياء الا من منظار انتمائي غير موضوعي ..تحياتي للجميع
لنتبه الى حكم التأريخ
Abdulghafur Ali -لقد عودنا الاستاذ كفاح -ا-باطلالته بين الحين والحين بواحدة من الموضوعات المثيرة للاهمام من قبل اوساط الراي العام على مختلف المستويات- والقالة المنشورة في العدد الاخير --لايلاف حول-صورة القائد وصناعة الدكتاتورية ويذكر الاستاذ كفاح شيئا عن المجتمع العراقي كحالة للدراسة والكتابة والسيد الكاتب يصف بعض الاساليب التي يلجأ اليها الزعماء والاحزاب والفئات لتأليه انفسهم واحيان كثيرة يستخدمون وسائل الاعلام على طرق كان قد استخدمها امثالهم من الحكام والزعماء ومنهج النفعية و الذرائعية القائمة على المذهب البرغماتية--هنا اذكر الاخ الفاضل استاذ كفاح ببعض ما هو شائع بين اوساط الراي العام العراقي(بغلة الحاكم حين ماتت كل اعيان المدينة ذهبت الى تعزية الحاكم بالمصاب الجلل ) ان طريقة صدام حسين وصناعته كدكتاتور ممكن معرفتها من الكتاب الولف من الكاتب والاعلامي المعرزف حسن العلوي حيث يذكر بان صدام بدأ اولا بالسيطرة عل الامن والشرطةواالجيش والمخابرات والخارجية-- وخلق لنفسه ولحزبه السيطرة الكاملة على مقدرات العراق يالكامل وطبل الاعلام وزمر كثيرا حول (كارزميت القائد) واصبح يرتدي الملابس العسكرية ويكتب القصص والشعر ويركب الخيل ووووو كل الذي ذكره الاستاذ كفاح حول الصور صحيح جدا والطرق التي يستعرض فيها الزعيم الاوحد بطريقة الدراما----ملخ ما اراد الكاتب الوصول اليه وهو التذكير بالحالة كي لا تتكرر ان عدم الاستفادة من دروس التأريخ من قبل الحكام الحالين سيعاقبهم التاريخ بتكرار نفس العقوبة التي عاقب بها سالفيهم لاخيار بين اليمقراطية والدكتاتورية الا المكاشفة والتعدد ية والحوار والاتفاق والاختلاف بودية والمصداقية والالتزام بالدستور بصدق وصميمية المصلحة العليا للبلاد والعباد لا بالمصالح الضيقة لللاحزاب والفئات بل مصلحة العراق وليس غير العراق وشعب العراق بكل اطيافه واعراقه ومذاهبه---ان المناورات والمماطلة والتسويف والكذب والضحك على الذقون وصناعة الازمات وترتبها سوف لا توصلنا الى عراق متحضر عراق متطور عراق امن عراق يتمتع به الجميع بخيره الوافر والكبير--- اصاب الاستاذ كاتب المقالة بالتذكير بصدام حسين لكي لايعاقبتا التأريخ بمزيد من الدماء العزيزة والغزيرة===الم يكفينا ما حصل لنا في التاريخ والجغرافية--لنتعض منهما نتقي الله في شعبنا واهلنا في كل اجزاء العراق الفدرالي الواحد--اشكر الكاتب المرموق الاست
لنتبه الى حكم التأريخ
Abdulghafur Ali -لقد عودنا الاستاذ كفاح -ا-باطلالته بين الحين والحين بواحدة من الموضوعات المثيرة للاهمام من قبل اوساط الراي العام على مختلف المستويات- والقالة المنشورة في العدد الاخير --لايلاف حول-صورة القائد وصناعة الدكتاتورية ويذكر الاستاذ كفاح شيئا عن المجتمع العراقي كحالة للدراسة والكتابة والسيد الكاتب يصف بعض الاساليب التي يلجأ اليها الزعماء والاحزاب والفئات لتأليه انفسهم واحيان كثيرة يستخدمون وسائل الاعلام على طرق كان قد استخدمها امثالهم من الحكام والزعماء ومنهج النفعية و الذرائعية القائمة على المذهب البرغماتية--هنا اذكر الاخ الفاضل استاذ كفاح ببعض ما هو شائع بين اوساط الراي العام العراقي(بغلة الحاكم حين ماتت كل اعيان المدينة ذهبت الى تعزية الحاكم بالمصاب الجلل ) ان طريقة صدام حسين وصناعته كدكتاتور ممكن معرفتها من الكتاب الولف من الكاتب والاعلامي المعرزف حسن العلوي حيث يذكر بان صدام بدأ اولا بالسيطرة عل الامن والشرطةواالجيش والمخابرات والخارجية-- وخلق لنفسه ولحزبه السيطرة الكاملة على مقدرات العراق يالكامل وطبل الاعلام وزمر كثيرا حول (كارزميت القائد) واصبح يرتدي الملابس العسكرية ويكتب القصص والشعر ويركب الخيل ووووو كل الذي ذكره الاستاذ كفاح حول الصور صحيح جدا والطرق التي يستعرض فيها الزعيم الاوحد بطريقة الدراما----ملخ ما اراد الكاتب الوصول اليه وهو التذكير بالحالة كي لا تتكرر ان عدم الاستفادة من دروس التأريخ من قبل الحكام الحالين سيعاقبهم التاريخ بتكرار نفس العقوبة التي عاقب بها سالفيهم لاخيار بين اليمقراطية والدكتاتورية الا المكاشفة والتعدد ية والحوار والاتفاق والاختلاف بودية والمصداقية والالتزام بالدستور بصدق وصميمية المصلحة العليا للبلاد والعباد لا بالمصالح الضيقة لللاحزاب والفئات بل مصلحة العراق وليس غير العراق وشعب العراق بكل اطيافه واعراقه ومذاهبه---ان المناورات والمماطلة والتسويف والكذب والضحك على الذقون وصناعة الازمات وترتبها سوف لا توصلنا الى عراق متحضر عراق متطور عراق امن عراق يتمتع به الجميع بخيره الوافر والكبير--- اصاب الاستاذ كاتب المقالة بالتذكير بصدام حسين لكي لايعاقبتا التأريخ بمزيد من الدماء العزيزة والغزيرة===الم يكفينا ما حصل لنا في التاريخ والجغرافية--لنتعض منهما نتقي الله في شعبنا واهلنا في كل اجزاء العراق الفدرالي الواحد--اشكر الكاتب المرموق الاست
اين تعليقي
Abdulghafur Ali -كتبت تعليقا لم يظهر من فضلكم ارجو اعلامي السبب
اين تعليقي
Abdulghafur Ali -كتبت تعليقا لم يظهر من فضلكم ارجو اعلامي السبب
خاص للتصدير
متابع كردي -السيد كفاح ..نحن نعرف ان كتاباتك هذه موجهة للاستهلاك الخارجي ( الاعلام الخارجي ) وبالنسبة لنا نحن الشعب الكردي نعرف الواقع ونشاهده و ( ياريت ) تتحدث لنا عن اسماك القرش والحيتان الموجودة في المياه الكردستانية وان لاتنسى الطحالب !!
خاص للتصدير
متابع كردي -السيد كفاح ..نحن نعرف ان كتاباتك هذه موجهة للاستهلاك الخارجي ( الاعلام الخارجي ) وبالنسبة لنا نحن الشعب الكردي نعرف الواقع ونشاهده و ( ياريت ) تتحدث لنا عن اسماك القرش والحيتان الموجودة في المياه الكردستانية وان لاتنسى الطحالب !!
مقارنة
nbras -من المعروف ان الرئيس الراحل صدام حسين كان دكتاتورا و متسلطا على كافة الاصعدة و لكن لا يجوز مقارنته مع هؤلاء الاقزام من سياسيو موديل 2003.
مقارنة
nbras -من المعروف ان الرئيس الراحل صدام حسين كان دكتاتورا و متسلطا على كافة الاصعدة و لكن لا يجوز مقارنته مع هؤلاء الاقزام من سياسيو موديل 2003.
العنصري الغبي
فاضل عثمان -مسعود البرازي حول الحزب الى عشيرة واصبحت قيادة الحزب بيده ويد اقريائه وهو لا يختلف عن قدوته صدام الذي انفذه من مخالب الطلباني في 1996 الذي كاد ان ينهي البرزاني لولا تدخل صدام ان ولاء مسعور لصدام حسين وتقبيل اياديه ترك اثره على شخصية مسعود البرازي وجعله يقتفي اثر سيده صدام حسين
العنصري الغبي
فاضل عثمان -مسعود البرازي حول الحزب الى عشيرة واصبحت قيادة الحزب بيده ويد اقريائه وهو لا يختلف عن قدوته صدام الذي انفذه من مخالب الطلباني في 1996 الذي كاد ان ينهي البرزاني لولا تدخل صدام ان ولاء مسعور لصدام حسين وتقبيل اياديه ترك اثره على شخصية مسعود البرازي وجعله يقتفي اثر سيده صدام حسين
الدكتاتوريه في العراق
احمد -بسم الله الرحمن الرحيم اسالكم بالله الى كل انسان عاقل ومثقف ما الفرق بين صدام والمالمي وجهان لعمله واحده الكل يعرف نضام صدام وان المالكي على نفس النضام هو قائد العام لقوات المسلحه ورئيس الوزراء ورئيس حزب الدعوه وتدار الوزارات والمؤسسات بالوكاله باسمه اي عسكري برتبه لواء او فريق يعين بامر المالكي اي مدير عام يعين بامره اي قطعه ارض توزع بامر راسه الوزراء التعيينات كلها بيده وحزبه ووووووو الى ما لا نهايه اليس هذا حكم دكتاتوري الي هذا قائد الضروره
الدكتاتوريه في العراق
احمد -بسم الله الرحمن الرحيم اسالكم بالله الى كل انسان عاقل ومثقف ما الفرق بين صدام والمالمي وجهان لعمله واحده الكل يعرف نضام صدام وان المالكي على نفس النضام هو قائد العام لقوات المسلحه ورئيس الوزراء ورئيس حزب الدعوه وتدار الوزارات والمؤسسات بالوكاله باسمه اي عسكري برتبه لواء او فريق يعين بامر المالكي اي مدير عام يعين بامره اي قطعه ارض توزع بامر راسه الوزراء التعيينات كلها بيده وحزبه ووووووو الى ما لا نهايه اليس هذا حكم دكتاتوري الي هذا قائد الضروره
يداويني بما هو داء
مسعود حميد -الديكتاتورية ليست ثوبا نلبسه أو نخلعه لمن لا يروق لنا ولأهوائنا الشخصية. كفانا الإتهام. أرجوكم لا تعمموا هذه الصفة (الديكتاتور) على أيا كان، لأنه إذا صار الموضوع على هذا المنوال فكلنا نصبح يوما ديكتاتورا، لأننا الآن (كلنا وبدون إستثناء) نملك ولو جزءا يسيرا. فكونوا على المستوى المأمول منكم رجاء
يداويني بما هو داء
مسعود حميد -الديكتاتورية ليست ثوبا نلبسه أو نخلعه لمن لا يروق لنا ولأهوائنا الشخصية. كفانا الإتهام. أرجوكم لا تعمموا هذه الصفة (الديكتاتور) على أيا كان، لأنه إذا صار الموضوع على هذا المنوال فكلنا نصبح يوما ديكتاتورا، لأننا الآن (كلنا وبدون إستثناء) نملك ولو جزءا يسيرا. فكونوا على المستوى المأمول منكم رجاء