أصداء

تسليح مليشيات عراقية أرهاب من الدرجة الأولى

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

السؤال البسيط الموجّه الى رئاسة الجمهورية ومجلس الوزراء والمجلس النيابي هو : متى سيتم حلّ المليشيات المُسلّحة وتجميد فعلها؟
مَن يظن أن واجب الدولة بتسليح المليشيات التي تعتنق الولاء المذهبي العشائري أو القومي والسكوت عن حملها السلاح والقبول بوجودها، فليتكلم؟
الخدعة الكبرى التي أدخلها البعض الى أذهان المجتمع العراقي أن هناك مليشيات مُسلّحة أرهابية ومليشيات ( من نوع آخر) تقف على النقيض من الأرهاب وتحاربه مع وجود القوات المسلحة النظامية. ومن يريد التمييز بينها فليتفضل! الخبرة العملية التي ندركها هي أن جميع المليشيات أرهابية ظلامية لأحتفاظها للسلاح وخزنه وبيعه والتهديد بأستخدامه متى ما تلائمت لها الظروف والفرص.

قادة العراق الجدد لعنوا وشجبوا الأرهاب والأرهابيين وحاربوه حيناً وجلسوا مع زعمائه وأحتضنوهم في أحايين أخرى و مناسبات مايسمى " الحوار الوطني والشراكة الوطنية ". فهل من تعليل وتفسير؟

أحزاب عربية وكردية، شيعية وسنية، حملت السلاح ضد طغيان النظام السابق لازالت تحمل السلاح. ومما لاشك فيه أن مليشيات تحمل السلاح وحكومة تحمل السلاح وأفراد وقوى أرهابية أسلامية تحمل السلاح، ماهو أِلا مسلسل اجرامي أرهابي سادي لاتجد له مثيلاً في دولة تطمح في الوصول الى مؤهلات النجاح والتقدم الاجتماعي الحضاري. فقادة الكتل السياسية التي وصلت الى السلطة ولها ممثلين في مجلس النواب كانت قد أتفقت فيما بينها على وضع نص دستوري، الفقرة ب من المادة 9، ( يحظر تكوين ميليشيات عسكرية خارج اطار القوات المسلحة).

لقد علمتنا الخبرة السياسية أن الوفاء بعهود يمثل مرآة المصداقية لأي حكومة تعمل بأستشارة الشعب وتحقيق رغباته أِلا أن الكثيرين منا لايرى أن الحكومة العراقية لديها النية في تنفيذ هذا الحظر.

ومن العبث أقناع أي مسؤول كان قد شارك ومولَ سرايا فرق الموت والأرهاب والتفجير التي قامت وأتمت أعمالها بوحشية وكان لها النصيب الأوفر والدور الأكبر في ترهيب المجتمع العراقي، بدراسة مشروع حل وحظر المليشيات ونزع السلاح منها. كما أنه من العبث دعوة من هرّبَ وخطّط وكلّف أشخاص للقيام بأعمال الأرهاب والتفجير والقتل على الهوية وكان على علم ومعرفة وهو في أعلى المسؤولية في الدولة، دعوته الى المشاركة في حظرها وفق نص الدستور. فاذا كانت لائحة الأتهام الجُرمية الرسمية التي تخص نائب رئيس الجمهورية لها 150 تهمة أرهاب وأغتيال وتفجير، فما هي اللوائح الجرمية التي تخص الأخرين في السلطة ؟ ويبدو أن الدرب طويل في مجتمع يؤازر القوات المسلحة النظامية من جهة ويؤازر من جهة آخرى مليشيات الأرهاب العشائرية المذهبية المُسلًحة. وقد تكون المحاججة مملة للبعض وخاصة من يدخل في قالب المتاجرة بالسلاح وتهريبه.

التغيير الذي حدث بعد عام 2003 وبين تشكيل الحكومة الحالية عام 2010 الى أنتهاء دورتها عام 2014، مرَّ وسيمر بعقبات أعمال أرهاب فكري ومادي داخلي.
ووقوف بعض قادة الكتل السياسية ضد تفعيل القضاء للمحاسبة وضد القوات المسلحة النظامية والقوات الأمنية وأِعاقة دورهما في حفظ مؤسسات الدولة وأملاك المواطنين، ووقفهم بالأفتراء والتبرير ضد مبادئ الدستور الأساسية التي تمنع نصاً أستمرار عمل هذه المليشيات من أجل أستقرار العراق، لها تفسيراتها في الخطب التي تطن بألم في آذان العراقيين. فالائتلافات الوطنية ( المالكة للمليشيات وتسليحها وتمويلها) لاترغب تماما بالتخلي عن السلاح، وحتى حماياتها الشخصية المسلحة لم تتم أصولياً وفق قانون يُخصص بموجبه أفراد من الجهة الأمنية ذاتها لحماية مسؤول في الدولة والجهة المسؤولة عن دفع راتب المنتسب الأمني.

من المُسلّمات الأساسية أن أي صراع داخلي على السلطة السياسية يقود الى التسلح بنهم وعشوائية. ولن يكون من الحكمة وضع الأسلحة والعتاد الحربي بيد فصائل شعبية متعارضة تتصرف على الطريقة الصومالية نتيجة للصراع الداخلي بين قياداتها حيث يقع الشعب المحاصر فريسة بيد هذه المليشيات. كما أنه من المُسلّمات وجود هذه الظاهرة في أنظمة العبودية والوراثة التي لاتؤمن بالتداول السلمي للسلطة.

منذ سنة 1964 والأحزاب السياسية تقوم بتسليح أنصارها. من البعث القديم وتشكيل وتسليح فرق المقاومة الشعبية الى الأحزاب الكردية المتصارعة على تسلط حركة الحكم الذاتي الى الأحزاب الشيعية المسلحة التي خاضت قتال عنيف ضد الدكتاتورية. وقد تأصلت أفكار حمل السلاح بين قادة هذه المليشيات المسلحة ومشاركاتها في شن حملات الصراع والاعتقال وألارهاب والمطاردة والملاحقة والخطف. وهي ماأدت اليه من تداعيات يراها المواطن ماثلة أمامه من احتقان وفساد اداري الى نهب وسلب واغتصاب للحريات والى مانراه اليوم من مليشيات (يمنع وجودها دستور البلاد) لكنها ماتزال فاعلة نشطة. ويبدو أن أرتباط مؤسسات الدولة بمظاهر الفساد المالي والاداري والاخلاقي، والتصور العام بأن مشكلات العراق المذهبية والقومية لا تحل أِلا بالسلاح والتهديد به، جعل من وجود هذه المليشيات حقيقة لايريد أحد مناقشتها ودراسة معالجتها بطرق متحضرة.

ولانجد أن الحكومة ومؤسساتها قامت بأي مجهود بمحاورة الكتل السياسية وبطرق سلمية كفوءة وتوعية نفسية جادة لنزع السلاح عن هذه المليشيات طوعاً أو أجراء دراسة موضوعية بيانية بغرض تحويل الفصائل المسلحة الى الحياة المدنية الكريمة أو بناءها على أسس وطنية جديدة كي تكون حرس وطني ينضبطُ تحت راية القوات المسلحة العراقية وتحاسب وفق تعليماتها في مجتمع يسعى الى الحياة الديمقراطية.

وبينما نجد قبول الكتل السياسيةالعراقية بوجود هذه المليشيات وأستمرار تسليحها كأنه أعترافاً بمصافحة اليد التي شنت حرباً سادية ووحشية قذرة في مدن العراق وأراقت دماء المدنيين العراقيين الأبرياء وأرهبت الشعب منذ عام 1964 وبعد عام 2003، أضافةً الى مواقف الأفتراء التي يتخذها البعض للأسباب الموجبة لوجود فصائل مسلحة لا ولاء لها، تنافسُ بوجودها القوات المسلحة العراقية. هذه الأفتراءات والمواقف هي تكريس للفشل العام، ولم تعد مبررة ومقبولة والتسليم بها يعني أخضاع المجتمع العراقي لعصابات أجرامية تحمل السلاح بتمويل ورخصة من الدولة نفسها.

وبتقصي الحقائق بصورة بيانية للأرقام الغير رسمية لدول قامت بتزويد العراق بمختلف ألأسلحة المحمولة باليد وعلى الكتف وعتادها فأن المبالغ التي تم تبديدها على هذه الأسلحة تصل الى أكثر من 18 بليون دولار منذ عام 1992 ( عدا المهربة من دول الجوار لعصابات مختلفة الولاء ).

وخلاصة الأمر أن العراق بهيئاته الأجتماعية الحقوقية المدنية أمام أختبار الوفاء الذي سيحددُ مستقبل البلاد ومسارها، لأننا نرى أن أي حكومة تقبل ما يصرف على تسليح هذه المليشيات أو تهريب الأسلحة أليها وبيعها في السوق السوداء تتحمل كامل المسؤولية أذا ما أتبعت أسلوب التسليم للأمرالواقع أو أتباع مايُعرف بالمداهنة السياسية لمليشيات الأرهاب للبقاء في السلطة.

ضياء الحكيم
كاتب وباحث سياسي مستقل

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
هل هذه مقالة أم هراء ؟
برزنجي -

شيء مؤسف لإيڵاف أن تنشر أشياء لا يمكن وصفها إلا بالهراء والخواء. من أول سطر لما مكتوب وإلی آخر سطر ، لا يجد القاریء تناسقا وفحوى ومعنی. يرجی من محرري إيلاف قراءة النص قبل البت في نشره، وذلك حفاضا علی سمعة الجريدة.

الكيل بمكيالين
عبد القادر الجنيد -

ما ان قرأت اسم المعلق حتى خطر ببالى انه سيشن هجمة تافهة سخيفة على الاستاذ الكاتب . ان بيان الحكومة العراقية بالسماح لكل عائلة بالاحتفاظ بقطعة سلاح واحدة لغرض حماية النفس واشتراطها تسجيل السلاح لدى الجهات المختصة هو من دفع كاتب المقالة وغيره للبحث فى هذا الموضوع . فى كل عهود الحكم فى العراق كان يسمح لكل عراقي حيازة وحمل مسدس او بندقية صيد شرط الحصول على إجازة من الشرطة ، وكنت أنا شخصيا أحتفظ بمسدس وبندقية صيد كما كان يفعل آلاف العراقيين. كذلك تفعل كل دول العالم الحر مثل أمريكا وبريطانيا والمانيا وغيرها . السلاح موجود الآن فى معظم البيوت فى العراق ، وبعضه يستعمل لأغراض إجرامية ، ولكن فرض الحصول على الاجازة يتيح للمسئولين معرفة مكان وجود الاسلحة ومالكيها وتفاصيل ونوع السلاح والعتاد . فلماذا تهجم البرزنجى هذا على الكاتب؟ أهى الطائفية القذرة أم القومية الشوفينية؟ وإذا كانت ، كما تقولون ، قوات البيشمركة المسلحة بالاسلحة الثقيلة ومنها الدبابات والمدفعية الثقيلة والبازوكا لحماية أهالى اقليم كردستان فماذا تفعل فى مدينة كركوك الخارجة عن حدود كردستان؟ وفى نفس الوقت تتجاهل القصف التركي المستمر عليها ؟ولماذا يعترض البارزاني على تسليح الجيش العراقي؟

مقال جاد
نزار الجميلي -

المقال أنتقاد حاد وجاد للحكومة العراقية التي لم تحد أو تحظر عمل مليشيات وسلطة عصابات وفق ما نص عليه الدستور. والتعليق رقم 1 لايمثل مايطمح أليه شعب العراق من أستقرار بأنهاء عمل الحرامية الأكراد في التهريب والرشاوي والفدية والتهديد التي تعودوا عليها . فما هو أعتراضك يابرزندي على حيثيات نقد الحكومة وتناقض سياستها ؟ نزار الجميلي

عاش البشمركه
ئاسوس الرسام -

هل هناك خطرعلى العراق اوعلى العرب السنة اوالشيعة العراق? اذا هذا الخطر موجود فهناك جيش يدافع بكل قوتة. و ماذا اذا هذا الخطر حقيقي على الشعب الكوردي واراضه فمن عليه ان يدافع? الجيش العراقي ابو الحلبجه والانفال ?صدق هذا المقال ضحكني. حتى صدام لا فكر يوما ان الكورد يقبلون ان يكون بدون سلاح نحن لانثق بكم بعد ياسيد الكاتب.

مقال جاد
نزار الجميلي -

المقال أنتقاد حاد وجاد للحكومة العراقية التي لم تحد أو تحظر عمل مليشيات وسلطة عصابات وفق ما نص عليه الدستور. والتعليق رقم 1 لايمثل مايطمح أليه شعب العراق من أستقرار بأنهاء عمل الحرامية الأكراد في التهريب والرشاوي والفدية والتهديد التي تعودوا عليها . فما هو أعتراضك يابرزندي على حيثيات نقد الحكومة وتناقض سياستها ؟ نزار الجميلي

ألكرسي ألمحترم
ألثائر -

كان يا ما كان كان هناك من يخاف من ظله ومن ظل ألحيطان كان في ألنهار جبار بتّار قَهار مغوار وفي ألليل يرتعب ويبلل ألفراش نهض في أحد ألأيام وقرأ قصة تسليح فلان ألرئيس للشباب وألأطفال وألكهول وسماهم بتسميات ألريس. هتف لهألشعب وينفخ وينفخ فيه وإذا به ين ورقص له وجعله في مقام ألنبي وسماه بتسميا ت وألأسماء ألأحسنى ألألف صدق هذا ألساج وعلق على صدره ألنياشين وتحصيلاته ألأكاديمية دون أن يعرف ألكتابة ألشعب وينفخ وينفخ فيه , وألشعب مخدر مغمض ألعينين يساق دون أن يرى فأصبح أعمى هكذا كانت ألقصة هكذا سلح ألشعب ألريس بعد أن إنقلب عليه حتى ظله فكان يرمي طله ألرصاص ويوعده بألإعدام هو ليس له ظهير يقتل في حالة ألشيزوفرينيا أقرب ألناس فسلح حتى ألأموات ولم ينفعه لا مال ولا بنون ولا ألشعب وألكرسي ألمجون ألمجنون هكذا كان ينام حاكمنا مغمض عين وفاتح عين ألمجنون رحمه ألله ومن جلس على ذلك ألكرسي ألمنتقم ألملعون هكذا مات ألريس وجاء دورك أنت يا مالكي ألعبرة لمن إعتبر ألإمضاء ...ألكرسي ألمحترم

انتفاظة سنية شاملة
Rizgar -

اتوقع انتفاظة سنية شاملة في العراق ضد المالكي.

ألكرسي ألمحترم
ألثائر -

كان يا ما كان كان هناك من يخاف من ظله ومن ظل ألحيطان كان في ألنهار جبار بتّار قَهار مغوار وفي ألليل يرتعب ويبلل ألفراش نهض في أحد ألأيام وقرأ قصة تسليح فلان ألرئيس للشباب وألأطفال وألكهول وسماهم بتسميات ألريس. هتف لهألشعب وينفخ وينفخ فيه وإذا به ين ورقص له وجعله في مقام ألنبي وسماه بتسميا ت وألأسماء ألأحسنى ألألف صدق هذا ألساج وعلق على صدره ألنياشين وتحصيلاته ألأكاديمية دون أن يعرف ألكتابة ألشعب وينفخ وينفخ فيه , وألشعب مخدر مغمض ألعينين يساق دون أن يرى فأصبح أعمى هكذا كانت ألقصة هكذا سلح ألشعب ألريس بعد أن إنقلب عليه حتى ظله فكان يرمي طله ألرصاص ويوعده بألإعدام هو ليس له ظهير يقتل في حالة ألشيزوفرينيا أقرب ألناس فسلح حتى ألأموات ولم ينفعه لا مال ولا بنون ولا ألشعب وألكرسي ألمجون ألمجنون هكذا كان ينام حاكمنا مغمض عين وفاتح عين ألمجنون رحمه ألله ومن جلس على ذلك ألكرسي ألمنتقم ألملعون هكذا مات ألريس وجاء دورك أنت يا مالكي ألعبرة لمن إعتبر ألإمضاء ...ألكرسي ألمحترم

ملدوغون من اخوتنا العقارب
Rizgar -

.لولا البشمركة لذبح المالكي الاطفال الكورد في الطرقات ...لولا البشمركة لقام الجيش العراقي بتعريب السليمانية وليس كركوك فقط...والمثل الكردي یقو ل : تبا لك ان خدعتني مرة، وتبا لي انخدعت بك للمرة الثانیة، ونحن ملدوغون من اخوتنا العقارب الف مرة، الا هذه المرة.

مجتمعات عراقية
المجتمع العراقي -

الى أذهان المجتمع العراقي !!!!! هناك مجتمعات عراقية ...الخ والتزوير لن يغير الامور.

ملدوغون من اخوتنا العقارب
Rizgar -

.لولا البشمركة لذبح المالكي الاطفال الكورد في الطرقات ...لولا البشمركة لقام الجيش العراقي بتعريب السليمانية وليس كركوك فقط...والمثل الكردي یقو ل : تبا لك ان خدعتني مرة، وتبا لي انخدعت بك للمرة الثانیة، ونحن ملدوغون من اخوتنا العقارب الف مرة، الا هذه المرة.

منذ عام 1921
منذ عام 1964 -

لكي نفهم المآسي المتكررة التي يشهدها العراق منذ عدة عقود ينبغي ان نعود الى لحظة ولادة الدولة العراقية عام 1921. من المعلوم ان تشرشل جمع كل مساعديه في الشرق الأوسط في مؤتمر القاهرة الشهير وقرر تشكيل المملكة العراقية واعطاء تاجها لفيصل بن الشريف حسين بن علي. وكان من بين المجتمعين لورنس العرب والمفوض السامي الانجليزي في بغداد بيرسي كوكس والجاسوسة الشهيرة جيرترود بيل، التي كتبت رسالة الى والدها تقول فيها: هذه هي آخر مرة اساهم فيها في صنع الملوك! انه عمل مرهق فعلا.. وقد احاط فيصل نفسه بالضباط الاشراف، نسبة الى الشريف حسين والده، ومعظمهم كانوا ضباطا سابقين في الجيش العثماني وينتمون الى العائلات السنية الكبرى في بغداد والموصل اساسا. اما قادة الشيعة الذين حملوا السلاح وتصدوا للانتداب الانجليزي بالقوة فانهم حرموا من السلطة وهمشوا وقمعوا. والواقع انه لم يتغير شيء يذكر بالنسبة لهم، فطيلة العهد العثماني السابق كانوا ايضا مهمشين ومقموعين لأسباب سوسيولوجية ومذهبية اساسا. وأما الأكراد فكان من سوء حظهم ان البترول اكتشف في منطقة كركوك في تلك الفترة. وهذا ما دفع الانجليز الى الاهتمام بمناطقهم وضمها بالقوة الى الدولة العراقية الوليدة. وهكذا تشكلت الحدود الاصطناعية للعراق وتشكلت دولة ضد رغبة ثلاثة ارباع سكانه على الاقل! ويرى المؤلف ان الانقسامات الطائفية والعرقية التي تشكل جوهر المسألة العراقية حاليا، تم طمسها من قبل خطاب آيديولوجي، قومجي فارغ على مدار العقود الماضية حتى انفجرت اخيرا، لقد حاولوا التغطية عليها بأي شكل

منذ عام 1921
منذ عام 1964 -

لكي نفهم المآسي المتكررة التي يشهدها العراق منذ عدة عقود ينبغي ان نعود الى لحظة ولادة الدولة العراقية عام 1921. من المعلوم ان تشرشل جمع كل مساعديه في الشرق الأوسط في مؤتمر القاهرة الشهير وقرر تشكيل المملكة العراقية واعطاء تاجها لفيصل بن الشريف حسين بن علي. وكان من بين المجتمعين لورنس العرب والمفوض السامي الانجليزي في بغداد بيرسي كوكس والجاسوسة الشهيرة جيرترود بيل، التي كتبت رسالة الى والدها تقول فيها: هذه هي آخر مرة اساهم فيها في صنع الملوك! انه عمل مرهق فعلا.. وقد احاط فيصل نفسه بالضباط الاشراف، نسبة الى الشريف حسين والده، ومعظمهم كانوا ضباطا سابقين في الجيش العثماني وينتمون الى العائلات السنية الكبرى في بغداد والموصل اساسا. اما قادة الشيعة الذين حملوا السلاح وتصدوا للانتداب الانجليزي بالقوة فانهم حرموا من السلطة وهمشوا وقمعوا. والواقع انه لم يتغير شيء يذكر بالنسبة لهم، فطيلة العهد العثماني السابق كانوا ايضا مهمشين ومقموعين لأسباب سوسيولوجية ومذهبية اساسا. وأما الأكراد فكان من سوء حظهم ان البترول اكتشف في منطقة كركوك في تلك الفترة. وهذا ما دفع الانجليز الى الاهتمام بمناطقهم وضمها بالقوة الى الدولة العراقية الوليدة. وهكذا تشكلت الحدود الاصطناعية للعراق وتشكلت دولة ضد رغبة ثلاثة ارباع سكانه على الاقل! ويرى المؤلف ان الانقسامات الطائفية والعرقية التي تشكل جوهر المسألة العراقية حاليا، تم طمسها من قبل خطاب آيديولوجي، قومجي فارغ على مدار العقود الماضية حتى انفجرت اخيرا، لقد حاولوا التغطية عليها بأي شكل

يا عراقيون احذروا
عبد القادر الجنيد -

المعلق رزكار الكردي (رقم 7) واسع الاطلاع كما عرفناه من تعليقاته الكثيرة ، ولكنه يعترف أنه ليس بعراقي وانما كردي يريد فصل كردستانه عن العراق وتأسيس دولة خاصة بالأكراد . فى هذه الأيام ومع اشتداد الحملات ضد السيد المالكي من كل أعداء العراق فى الداخل والخارج قرر رزكار صب الزيت على النار ليساهم فى تدمير العراق ، بدأها بحماهية الهارب الهاشمي . وأضحكنى ما قاله عن المالكي (لولا البشمركة لذبح المالكي الاطفال الكورد في الطرقات )، فكيف استنتج ذلك وعلى اي أساس؟ إن الفرسان الأربعة الذين جمعهم رئيس الجمهورية متفقون على أمر واحد وهو التخلص من المالكي بأي ثمن دون الاهتمام بما سيحصل للعراق والعراقيين إذا ما حصل ذلك. ولا بد أن الفرسان الأربعة فكروا فيما سيحصل بينهم ، فانه بعد تنحية المالكي (وربما إغتياله) فسيفترسون أحدهم الآخر كما تفعل الذئاب ، وسيكون العراق ساحة لأعنف المعارك التى شاهدها الشرق الأوسط وبضمنها الحرب العراقية الأيرانية واحتلال العراق من قبل أمريكا وحلفائها . إن مسعود برزاني يقلد ما فعله أباه الملا مصطفى حينما أعلن ولاءه للشهيد عبد الكريم قاسم بعد أن أعاده من منفاه فى الاتحاد السوفييتي ، وما أن عاد الى الجبال حتى أعلن العصيان الذى كلف قومه الأكراد مئات الآلاف من القتلى والجرحى والمشوهين ، ثم هرب مرة أخرى تاركا شعبه لمصيرهم . وهذا ما سيفعله مسعود عاجلا أم آجلا . والبارزانى وأيضا رزكار يعرف جيدا أن ايران وتركيا لن توافقا على قيام دولة كردية مطلقا ، أما ابتسامات اردوغان التركي له فهى تكشيرات أسد جائع. ان العراقيين العرب والتركمان قد ملوا من أعمال الأكراد اللامعقولة ولا بد انهم سيفرحون إذا ما انفصلوا عن العراق ليواجهوا مصيرهم المحتوم على يد ايران وتركيا. يقول مسعود أن المالكي المنتخب دكتاتور ولا يجب أن يحصل على ولاية ثالثة ، وهو ينسى أنه زعيم كردستان لأكثر من 22 سنة بعد أن ورثها عن أبيه . أما الاعمار الذى نشاهده فى كردستان فهى تقتصر على الفنادق والعمارات الضخمة والقصور وكلها هي ملك للبرزاني وأتباعه ، بينما جل الأكراد فى الاقليم يعيشون عيشة فقر مدقع ، أي بالضبط كما كان الشعب العراقي فى عهد صدام المقبور الذى كان يبنى القصور ويقتنى هو وأتباعه أفخم السيارات واليخوت ويهربون بلايين الدولارات الى الخارج. أيها العراقيون انتبهوا لما يحاك لكم ، فان سمحتم بنشوب الحرب فلن ي

بداية تحول مهم للكاتب
غيـّـاث -

يقول الكاتب كلاما جميلا بانه لم يجد أن الحكومة ومؤسساتها قامت بأي مجهود لمحاورة الكتل وبطرق كفوءة وتوعية جادة لنزع السلاح عن المليشيات أو أجراء دراسة موضوعية لغرض تحويل الفصائل المسلحة الى الحياة المدنية الكريمة ...الخ ولكن الا يعلم بان للحكومة التي يتزعمها القائد العام للقوات المسلحة ميليشيات مسلحة ايضا ، عاثت في العراق قتلا وتدميرا منذ الاحتلال الاسود واحتلت الان مواقعها المؤثرة في اجهزة الدولة ....؟ فكيف يطالبها بمحاورة الاخرين ...وهي المستفيدة من تسليحها اكثر من غيرها..؟ وهل امثال حكومتنا التي تسير على نهج طائفي تعصبي واستبدادي ، وهل تعرف معنى الديموقراطية و تؤمن حقاً بالمواطنة والمساواة للجميع وتكفل حرية الفكر والعقيدة....؟على كل حال ارى في مقالة السيد ضياء بداية تحول مهم لنقد الواقع المؤلم في البلد وايجاد المعالجات المفيدة للحفاظ على وحدة العراق وتقدم مسيرته ..!ونحن نؤيده بكل قوة طالما في الموضوع مصلحة للعراق ..وشكراً

يا عراقيون احذروا
عبد القادر الجنيد -

المعلق رزكار الكردي (رقم 7) واسع الاطلاع كما عرفناه من تعليقاته الكثيرة ، ولكنه يعترف أنه ليس بعراقي وانما كردي يريد فصل كردستانه عن العراق وتأسيس دولة خاصة بالأكراد . فى هذه الأيام ومع اشتداد الحملات ضد السيد المالكي من كل أعداء العراق فى الداخل والخارج قرر رزكار صب الزيت على النار ليساهم فى تدمير العراق ، بدأها بحماهية الهارب الهاشمي . وأضحكنى ما قاله عن المالكي (لولا البشمركة لذبح المالكي الاطفال الكورد في الطرقات )، فكيف استنتج ذلك وعلى اي أساس؟ إن الفرسان الأربعة الذين جمعهم رئيس الجمهورية متفقون على أمر واحد وهو التخلص من المالكي بأي ثمن دون الاهتمام بما سيحصل للعراق والعراقيين إذا ما حصل ذلك. ولا بد أن الفرسان الأربعة فكروا فيما سيحصل بينهم ، فانه بعد تنحية المالكي (وربما إغتياله) فسيفترسون أحدهم الآخر كما تفعل الذئاب ، وسيكون العراق ساحة لأعنف المعارك التى شاهدها الشرق الأوسط وبضمنها الحرب العراقية الأيرانية واحتلال العراق من قبل أمريكا وحلفائها . إن مسعود برزاني يقلد ما فعله أباه الملا مصطفى حينما أعلن ولاءه للشهيد عبد الكريم قاسم بعد أن أعاده من منفاه فى الاتحاد السوفييتي ، وما أن عاد الى الجبال حتى أعلن العصيان الذى كلف قومه الأكراد مئات الآلاف من القتلى والجرحى والمشوهين ، ثم هرب مرة أخرى تاركا شعبه لمصيرهم . وهذا ما سيفعله مسعود عاجلا أم آجلا . والبارزانى وأيضا رزكار يعرف جيدا أن ايران وتركيا لن توافقا على قيام دولة كردية مطلقا ، أما ابتسامات اردوغان التركي له فهى تكشيرات أسد جائع. ان العراقيين العرب والتركمان قد ملوا من أعمال الأكراد اللامعقولة ولا بد انهم سيفرحون إذا ما انفصلوا عن العراق ليواجهوا مصيرهم المحتوم على يد ايران وتركيا. يقول مسعود أن المالكي المنتخب دكتاتور ولا يجب أن يحصل على ولاية ثالثة ، وهو ينسى أنه زعيم كردستان لأكثر من 22 سنة بعد أن ورثها عن أبيه . أما الاعمار الذى نشاهده فى كردستان فهى تقتصر على الفنادق والعمارات الضخمة والقصور وكلها هي ملك للبرزاني وأتباعه ، بينما جل الأكراد فى الاقليم يعيشون عيشة فقر مدقع ، أي بالضبط كما كان الشعب العراقي فى عهد صدام المقبور الذى كان يبنى القصور ويقتنى هو وأتباعه أفخم السيارات واليخوت ويهربون بلايين الدولارات الى الخارج. أيها العراقيون انتبهوا لما يحاك لكم ، فان سمحتم بنشوب الحرب فلن ي

تبا للمليشيات
علي صالح الحيدري -

ان ما وصل اليه الحال اليوم في العراق بسبب تسلط المليشيات الحكومية التابعة لاجندات خارجية يعتبر سابقة خطيرة وينذر بحرب اهلية خصوصا بعد السماح من القائد العام للشعب بالتسلح وليعلم الجميع انه لا امن ولا امان ولا استقرار ما لم تنتفي كل المليشيات الشيعية والسنية العربية والكردية الاسلامية والمسيحية والعلمانية ولا بد من الوقوف مع الوطنيين العراقيين الغيارى للتخلص من كل المفسدين ومليشياتهم الفاسدة القبيحة وهذا ما دعا اليه المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني دام ظله في لقائه مع ايلاف قبل فترة

يحرم المالكي
Rizgar -

المالكي و الصدر و البدريون قاموا بطرد العرب السنه و بالقوة من الاراضي الشيعية التي سيطروا عليها أبان الحكم الصدامي... فلماذا يحرم المالكي على الكورد أستعادة اراضيهم و حللوها لانفسهم؟؟؟؟

تبا للمليشيات
علي صالح الحيدري -

ان ما وصل اليه الحال اليوم في العراق بسبب تسلط المليشيات الحكومية التابعة لاجندات خارجية يعتبر سابقة خطيرة وينذر بحرب اهلية خصوصا بعد السماح من القائد العام للشعب بالتسلح وليعلم الجميع انه لا امن ولا امان ولا استقرار ما لم تنتفي كل المليشيات الشيعية والسنية العربية والكردية الاسلامية والمسيحية والعلمانية ولا بد من الوقوف مع الوطنيين العراقيين الغيارى للتخلص من كل المفسدين ومليشياتهم الفاسدة القبيحة وهذا ما دعا اليه المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني دام ظله في لقائه مع ايلاف قبل فترة

اخلاق
Rizgar -

اليوم يريد المالكي و من وراءة العنصريون أن يفهموا الكورد بأنهم عراقيون و لا يفرقون بين الشيعة و السنة و يطلبون من الكورد الانتظار و تطبيق القوانين. في الوقت الذي هم لم ينتظروا و لم يلتزموا بالقوانين و طردوا العرب السنة شر طردة و بالارهاب و المفخخات و لم يبقى (عمر) واحد على الاراضي الشعية فلماذا يقبل الكورد ببقاء (الصداميين) على الاراضي الكوردستانية؟؟؟؟و لماذا يحلل قادة الشيعة أستخدام القوة لهم في أستعادة اراضيهم و يحرموها على الكورد؟؟؟

اخلاق
Rizgar -

اليوم يريد المالكي و من وراءة العنصريون أن يفهموا الكورد بأنهم عراقيون و لا يفرقون بين الشيعة و السنة و يطلبون من الكورد الانتظار و تطبيق القوانين. في الوقت الذي هم لم ينتظروا و لم يلتزموا بالقوانين و طردوا العرب السنة شر طردة و بالارهاب و المفخخات و لم يبقى (عمر) واحد على الاراضي الشعية فلماذا يقبل الكورد ببقاء (الصداميين) على الاراضي الكوردستانية؟؟؟؟و لماذا يحلل قادة الشيعة أستخدام القوة لهم في أستعادة اراضيهم و يحرموها على الكورد؟؟؟

عبد القادر الجنيد 10
Rizgar -

لو كتب االتعليق اعلاه بقليل من الموضوعية لاستحق مناقشته والرد عليه .... بعض الكلمات الفارغة والغرائز الاحتلالية البائسة في زمن تحرر الشعوب, ولكن للأسف هناك الكثير من الناس ورغم هذه المتغيرات بقوا أسيري عقولهم الضيقة وحقدهم وغلهم المتعجرف الهدام بشتى أشكاله وتنوعه الذي لا ولن يقبل بأي تغيير نحو الأفضل , وكل ذلك تحت شعارات خلبية منمقة , ومتخداً قضايا الغير شعاراً وستاراً فقط من أجل تسوية مشاكله الخاصة.

عبد القادر الجنيد 10
Rizgar -

لو كتب االتعليق اعلاه بقليل من الموضوعية لاستحق مناقشته والرد عليه .... بعض الكلمات الفارغة والغرائز الاحتلالية البائسة في زمن تحرر الشعوب, ولكن للأسف هناك الكثير من الناس ورغم هذه المتغيرات بقوا أسيري عقولهم الضيقة وحقدهم وغلهم المتعجرف الهدام بشتى أشكاله وتنوعه الذي لا ولن يقبل بأي تغيير نحو الأفضل , وكل ذلك تحت شعارات خلبية منمقة , ومتخداً قضايا الغير شعاراً وستاراً فقط من أجل تسوية مشاكله الخاصة.

فلا أنت ولا المالكي
Rizgar -

فكم من حروب الإبادة والطغيان عانى منها الكورد ولم تستطيع القضاء عليهم , وبمثل هذه العقلية أيضاً لم ولن تستطيعوا النيل منهم , أو النيل من طموحاتهم وأمالهم , فشعب يتجاوز 40 مليوناً ويزيد , فلا أنت ولا المالكي ولا من يقف خلفه يستطيعون إزاحة الكرد عن حقوقهم , إذا فالعقل والتعقل سيد الأحكام . فصدقاً فكل الشعوب والأثنيات والطوائف والأمم التي إضطهدت ورزحت تحت وطأة الإحتلال وعانت شتى الوسائل من السياسات القبيحة بحقها , وحُوربت وطمست هويتها وهُمشت , فستبقى وستسود رغم أنف كل الحاقدين , لأنها أمة عظيمة وجبارة . وكل التهديدات والوعود مثل هذه التي ذكرتها يا صاحبي لاتفيد ولا تنفع , فلست أقوى من صدام الكيماوي , ولا الفرس وخميني ولا الأتراك و أتاتورك , بل وكل العالم إذا شئت . فكردستان أرض المعارك على مر العصور, فإن شئت فأهلاً بك ... وتحرير كوردستان مسالة وقت فقط.

فلا أنت ولا المالكي
Rizgar -

فكم من حروب الإبادة والطغيان عانى منها الكورد ولم تستطيع القضاء عليهم , وبمثل هذه العقلية أيضاً لم ولن تستطيعوا النيل منهم , أو النيل من طموحاتهم وأمالهم , فشعب يتجاوز 40 مليوناً ويزيد , فلا أنت ولا المالكي ولا من يقف خلفه يستطيعون إزاحة الكرد عن حقوقهم , إذا فالعقل والتعقل سيد الأحكام . فصدقاً فكل الشعوب والأثنيات والطوائف والأمم التي إضطهدت ورزحت تحت وطأة الإحتلال وعانت شتى الوسائل من السياسات القبيحة بحقها , وحُوربت وطمست هويتها وهُمشت , فستبقى وستسود رغم أنف كل الحاقدين , لأنها أمة عظيمة وجبارة . وكل التهديدات والوعود مثل هذه التي ذكرتها يا صاحبي لاتفيد ولا تنفع , فلست أقوى من صدام الكيماوي , ولا الفرس وخميني ولا الأتراك و أتاتورك , بل وكل العالم إذا شئت . فكردستان أرض المعارك على مر العصور, فإن شئت فأهلاً بك ... وتحرير كوردستان مسالة وقت فقط.

البيشمركة ليست ميليشيا
دلير -

أخوانى هناك التباس فى الموضوع وسوء فهم فقوات البيشمركة هى قوات رسمية حسب الدستور العراقى وتحت تسمية قوات حرس الاقليم وتعتبر جزء من القوات المسلحة العراقية ولكن وبسبب المشاكل السياسية والاختلافات وعدم تطبيق المادة 140 من الدستور العراقى وعدم صرف الرواتب لهذه القوات أخذت تتحرك باستقلالية كاملة وهى قوات قديمة جدا منذ وجود الحركة التحررية الكوردية ودافعت ببسالة عن وجود الشعب الكوردى ضد أعتى الانظمة الدكتاتورية وسياساتها العنصرية ومحاولاتها لابادة هذا الشعب العريق المسالم الطيب وصدقونى لو لا بسالة هذه القوات وصمودها لما كان بالامكان التكلم باللغة الكوردية فى اربيل والسليمانية ودهوك ولو لا هذه القوات لكانت سياست التعريب وصلت الى حاجى عمران ووجودها فى كركوك والمناطق المعرضة للتعريب ما هى الا للدفاع عن وجود الاكراد فيها وللدفاع عن أمنهم وحياتهم ومستقبلهم ومنطقة جلولاء والسعدية ومندلى خير دليل على ذلك حيث التوجه المظم من قبل الشوفينيين لطر الاكراد من تلك المناطق ومتى ما طبقت المادة 140 وعادت الحق لاصحابه فلا توجد ظرورة لبقاء تلك القوات هناك . أما السيد كاتب المقال فلم يذكر البيشمركة فى تحليله وأنا أؤيده بعدم الظرورة لكى تكون لكل حزب ميليشيات خاصة بها ففى كوردستان توحدت قوات البيشمركة وهى للكل ويدافع عن الاقليم وعن الكورد أينما كانوا . وتحية لايلاف وألف ألف تحية للاخ رزكار وشكرا

البيشمركة ليست ميليشيا
دلير -

أخوانى هناك التباس فى الموضوع وسوء فهم فقوات البيشمركة هى قوات رسمية حسب الدستور العراقى وتحت تسمية قوات حرس الاقليم وتعتبر جزء من القوات المسلحة العراقية ولكن وبسبب المشاكل السياسية والاختلافات وعدم تطبيق المادة 140 من الدستور العراقى وعدم صرف الرواتب لهذه القوات أخذت تتحرك باستقلالية كاملة وهى قوات قديمة جدا منذ وجود الحركة التحررية الكوردية ودافعت ببسالة عن وجود الشعب الكوردى ضد أعتى الانظمة الدكتاتورية وسياساتها العنصرية ومحاولاتها لابادة هذا الشعب العريق المسالم الطيب وصدقونى لو لا بسالة هذه القوات وصمودها لما كان بالامكان التكلم باللغة الكوردية فى اربيل والسليمانية ودهوك ولو لا هذه القوات لكانت سياست التعريب وصلت الى حاجى عمران ووجودها فى كركوك والمناطق المعرضة للتعريب ما هى الا للدفاع عن وجود الاكراد فيها وللدفاع عن أمنهم وحياتهم ومستقبلهم ومنطقة جلولاء والسعدية ومندلى خير دليل على ذلك حيث التوجه المظم من قبل الشوفينيين لطر الاكراد من تلك المناطق ومتى ما طبقت المادة 140 وعادت الحق لاصحابه فلا توجد ظرورة لبقاء تلك القوات هناك . أما السيد كاتب المقال فلم يذكر البيشمركة فى تحليله وأنا أؤيده بعدم الظرورة لكى تكون لكل حزب ميليشيات خاصة بها ففى كوردستان توحدت قوات البيشمركة وهى للكل ويدافع عن الاقليم وعن الكورد أينما كانوا . وتحية لايلاف وألف ألف تحية للاخ رزكار وشكرا

رزكار
احمد الواسطي -

اولا أنا أتعجب من النواب المعترضين على قرار تسجيل الاسلحة للناس!! فانهم يريدون ان يفهمونا ان العراقيين بعد القرار بدأوا بشراء الاسلحة ونسوا ان هناك في كل بيت مشجب!!! ثم اذا اعلنت الحكومة سحب السلاح من البيوت هل سيقوم هؤلاء النواب بتسليم أسلحتهم طوعيا للدولة!! اما رزكار فهو اليوم جمع كل الخصال الذي ذكرت وبما انه يعيش في المانيا فقد تأثر بالنازية بدل تاثره بالإنسانية!! وارجو من ايلاف النشر بدون قص

رزكار
احمد الواسطي -

اولا أنا أتعجب من النواب المعترضين على قرار تسجيل الاسلحة للناس!! فانهم يريدون ان يفهمونا ان العراقيين بعد القرار بدأوا بشراء الاسلحة ونسوا ان هناك في كل بيت مشجب!!! ثم اذا اعلنت الحكومة سحب السلاح من البيوت هل سيقوم هؤلاء النواب بتسليم أسلحتهم طوعيا للدولة!! اما رزكار فهو اليوم جمع كل الخصال الذي ذكرت وبما انه يعيش في المانيا فقد تأثر بالنازية بدل تاثره بالإنسانية!! وارجو من ايلاف النشر بدون قص

موازنة دفاع من مليارات
كامل -

لماذا كل سلاح الدولة وميزانية الدفاع في العراق هي بأمرة مليشيات من طائفة واحدة واغلبهم يخضعوا لاوامر من ايران دون اي احترام او اعتبار لكرامة وحقوق الشعب العراقي

موازنة دفاع من مليارات
كامل -

لماذا كل سلاح الدولة وميزانية الدفاع في العراق هي بأمرة مليشيات من طائفة واحدة واغلبهم يخضعوا لاوامر من ايران دون اي احترام او اعتبار لكرامة وحقوق الشعب العراقي

موضوع تسليح الشعب
نزار الحسني -

عزيزي الاستاذ ضياء الموضوع حسب علمي يتغلق بالسماح بالحيازه والحمل بموجب القوانين العراقية اي تسجيل السلاح لدى الجهات الرسمية وهو بالحقيقة يكون اقرب الى سحب السلاح من المواطن لان العرف الدارج عدم الرغبة بتسجيل السلاح خوفا من المسائلة لو حدث قتل او استعمال في منطقة معينه يحن التأكد من فحوى الخبر قبل الاستقراء

موضوع تسليح الشعب
نزار الحسني -

عزيزي الاستاذ ضياء الموضوع حسب علمي يتغلق بالسماح بالحيازه والحمل بموجب القوانين العراقية اي تسجيل السلاح لدى الجهات الرسمية وهو بالحقيقة يكون اقرب الى سحب السلاح من المواطن لان العرف الدارج عدم الرغبة بتسجيل السلاح خوفا من المسائلة لو حدث قتل او استعمال في منطقة معينه يحن التأكد من فحوى الخبر قبل الاستقراء

الأوهام الفارسية إلى سراب
Amr Alamr -

لاشك أن الأطماع والخطط التوسعية للنظام (الواهم) والمجرم في إيران قد تم الصرف عليها الكثير من الأموال وتم خداع وإستغلال السذج من خلال الإعلام بشعارات زائفة وطقوس بربرية وعميلهم المالكي إنجر للوهم وكذلك جروهم في لبنان وقاموا بعمليات إجرامية وقتلوا وكذبوا ويعتقدون بفكرهم الساذج أنهم ربحوا ولكن الحقيقة أن كل ذلك سيصطدم بصخرة الواقع (رجال عاهدوا الله) ورجال لايذعنون للظلم ورجال بواسل أحرار وستتحول خططهم إلى خزي وعار وسوء مآل وأول بشائر ذلك تحطيم ذراعهم في اليمن وكسر رجلها في البحرين ومايحدث الآن لعميلهم المجرم في سوريا على أيدي أحفاد الصحابة العظام هو تحطيم لها وما سيليه من قطع لنفسها في العراق ولبنان ورأسها من الأحواز وحتى طهران .. فالعالم الحر لايذعن للإجرام ويحاسب المجرمين بأسوأ عقاب وهذه نهاية من يبارز الله ويسعى في الأرض فسادا ونهاية كل من يبني مشاريعه على إجرام وأوهام .

الأوهام الفارسية إلى سراب
Amr Alamr -

لاشك أن الأطماع والخطط التوسعية للنظام (الواهم) والمجرم في إيران قد تم الصرف عليها الكثير من الأموال وتم خداع وإستغلال السذج من خلال الإعلام بشعارات زائفة وطقوس بربرية وعميلهم المالكي إنجر للوهم وكذلك جروهم في لبنان وقاموا بعمليات إجرامية وقتلوا وكذبوا ويعتقدون بفكرهم الساذج أنهم ربحوا ولكن الحقيقة أن كل ذلك سيصطدم بصخرة الواقع (رجال عاهدوا الله) ورجال لايذعنون للظلم ورجال بواسل أحرار وستتحول خططهم إلى خزي وعار وسوء مآل وأول بشائر ذلك تحطيم ذراعهم في اليمن وكسر رجلها في البحرين ومايحدث الآن لعميلهم المجرم في سوريا على أيدي أحفاد الصحابة العظام هو تحطيم لها وما سيليه من قطع لنفسها في العراق ولبنان ورأسها من الأحواز وحتى طهران .. فالعالم الحر لايذعن للإجرام ويحاسب المجرمين بأسوأ عقاب وهذه نهاية من يبارز الله ويسعى في الأرض فسادا ونهاية كل من يبني مشاريعه على إجرام وأوهام .

كل الساسة على جرف هار
دكتور ماهر الخزرجي -

ان جميع الساسة العراقيون هم على شفى حفرة من النار وعلى شفى جرف هار فمنهم من يقتل ومنهم من يسرق ومنهم من يحرض على الطائفية ومنهم من يهدم مساجد الله وينتهك الحرمات ومنهم منو هو يده بيد الايرانيين والامريكان ودول الجوار الاخرى فالعمالة تاكل وتشرب معهم والشرفاء منهم قليلون اذا وجدوا بينهم فهذه الارعاض تنتهك وهذه الامول تسرق وهذه المساحجد تهدم نهارا جهارا امام اعين السياسيين والكل صامت من اطراف سياسية وجهات دينية بالامس القريب هدم مسجد السيد محمد باقر الصدر في الناصرية التابع للمرجع الديني العراقي السيد الصرخي الحسني ( دام ظله ) وحرق القران واعتدي على مقلدية بالضرب والتعذيب والشتائم والكل صمت وكان الطير على رؤوسهم لماذا ؟ّ! لماذا المرجع العراقي يحارب هو واتباعه ؟! بينما نرى المرجعيات الاخرى محفوظة مكانتها وهيبتها لماذا ؟!

كل الساسة على جرف هار
دكتور ماهر الخزرجي -

ان جميع الساسة العراقيون هم على شفى حفرة من النار وعلى شفى جرف هار فمنهم من يقتل ومنهم من يسرق ومنهم من يحرض على الطائفية ومنهم من يهدم مساجد الله وينتهك الحرمات ومنهم منو هو يده بيد الايرانيين والامريكان ودول الجوار الاخرى فالعمالة تاكل وتشرب معهم والشرفاء منهم قليلون اذا وجدوا بينهم فهذه الارعاض تنتهك وهذه الامول تسرق وهذه المساحجد تهدم نهارا جهارا امام اعين السياسيين والكل صامت من اطراف سياسية وجهات دينية بالامس القريب هدم مسجد السيد محمد باقر الصدر في الناصرية التابع للمرجع الديني العراقي السيد الصرخي الحسني ( دام ظله ) وحرق القران واعتدي على مقلدية بالضرب والتعذيب والشتائم والكل صمت وكان الطير على رؤوسهم لماذا ؟ّ! لماذا المرجع العراقي يحارب هو واتباعه ؟! بينما نرى المرجعيات الاخرى محفوظة مكانتها وهيبتها لماذا ؟!

مليشات الحكومة تدلل
الكاظمي -

الحكومة تتكون من مليشات ايرانية واضحة المعالم والمليشات فوق الدستور ولايطبق عليها

مليشات الحكومة تدلل
الكاظمي -

الحكومة تتكون من مليشات ايرانية واضحة المعالم والمليشات فوق الدستور ولايطبق عليها

اني انصح الشعب العراقي
عمار -

اني انصح الشعب العراقي وليس الاذناب التابعة بان ينتفض بثورة جديدة ليقلع جذور السياسيين الخونة والا فسوف لن يحصل خيرا وعلى ان يصحح ما جنى به على نفسه عدة مرات

اني انصح الشعب العراقي
عمار -

اني انصح الشعب العراقي وليس الاذناب التابعة بان ينتفض بثورة جديدة ليقلع جذور السياسيين الخونة والا فسوف لن يحصل خيرا وعلى ان يصحح ما جنى به على نفسه عدة مرات

في تصريح لبها ءالاعرجي
عمر -

في تصريح لبها ءالاعرجي المنافق قال بانه سوف لن تكون انتخابات لامجالس محافظات ولاانتخابات برلمانيه فيعني انهم محضرين طبخه ليست جديده وهي طبخة الانفلات الامني وصراعتهم السياسيه التي سوف تحرق العراق واهله وخصوصا ان كل القوى الموجوده اسست لها جيش فقوات بدرالغادره وجيش مقتدى والجيش المالكي اقصد الذين رشحتهم كوادر حزب الدعوه حسب الولاءت والبشطركه والقاعده اذا نحن مقبلين على ايام سوداء للاسف بظل هذه الحكومات والقوى السياسيه المتصارعه وانا لله وانا اليه راجعون

في تصريح لبها ءالاعرجي
عمر -

في تصريح لبها ءالاعرجي المنافق قال بانه سوف لن تكون انتخابات لامجالس محافظات ولاانتخابات برلمانيه فيعني انهم محضرين طبخه ليست جديده وهي طبخة الانفلات الامني وصراعتهم السياسيه التي سوف تحرق العراق واهله وخصوصا ان كل القوى الموجوده اسست لها جيش فقوات بدرالغادره وجيش مقتدى والجيش المالكي اقصد الذين رشحتهم كوادر حزب الدعوه حسب الولاءت والبشطركه والقاعده اذا نحن مقبلين على ايام سوداء للاسف بظل هذه الحكومات والقوى السياسيه المتصارعه وانا لله وانا اليه راجعون

ايران والتغييرالقهري
منير -

لايخفى على عاقل خطورة الدور الأيراني في العراق وتدخلات هذه الجارة السوء في كل مفاصل الحياة وهيمنتها وقبضتها الحديدية على مقدراته وهذا باعتراف قادة ايران نفسها ، وما يجري الآن من احداث تعصف بالبلاد هي بسبب وتخطيط ايراني خبيث ومدروس ومحسوب جيدا لايخدم الا مصالح ايران واطماعها في العراق فما نشاهده من احتقان سياسي وصراعات بين الكتل السياسية وفوضى سياسية وفبركات تشغل الساسة هي من صنع ايران ( سخت ايران ) كي تبقي العراق وشعبه في دوامة ويبقى الجميع بما فيهم سياسيو المنطقة الخضراء يدورون في حلقة مغلقة مفتاح بابها بيد ايران فقط وفقط وبذلك تزيد من احكام سيطرتها ونفوذها في العراق ويكون اي تغيير ( قهري ) محتمل على الساحة العراقية خاضع لأرادتها ويصب في مصلحتها ، فبعد ان شعرت ايران ان ورقة المالكي احرقتها نيران ديكتاتوريته وسياسته القمعية الأقصائية الطائفية وفشله في ادارة البلاد حركت دميتها مقتدى الصدر لتحقيق البديل عن المالكي الان واخذ زمام المبادرة في تغييره (( في حال فشلها وعجزها عن ابقاء المالكي في الحكم فيسقط رغما عنها)) كي لايكون التغير على ايدي اميركا والغرب فتفلت حينئذ الامور من ايران وتفقد سيطرتها وهيمنهتا على العراق ونفوذها فيه وتتعرض مصالحها للخطر ومن هنا لابد لها من تهيئة بديل حليف ومطيع يحفظ لها مصالحها وهيمنتها وبنفس الوقت يكون مقبولا عند الكتل السياسية المتصارعة وخصوصا الكرد وعلاوي واسيادهم فكان مقتدى الصدر هو الخيار والبديل الأيراني الذي يخدمها فحركته الى شمال العراق حاملا معه املائتها يلقيها على مسامع المجتمعين هناك خصوصا ساسة الكرد وعلاوي ليتم الأتفاق على السيناريو الجديد وبطله مقتدى

ايران والتغييرالقهري
منير -

لايخفى على عاقل خطورة الدور الأيراني في العراق وتدخلات هذه الجارة السوء في كل مفاصل الحياة وهيمنتها وقبضتها الحديدية على مقدراته وهذا باعتراف قادة ايران نفسها ، وما يجري الآن من احداث تعصف بالبلاد هي بسبب وتخطيط ايراني خبيث ومدروس ومحسوب جيدا لايخدم الا مصالح ايران واطماعها في العراق فما نشاهده من احتقان سياسي وصراعات بين الكتل السياسية وفوضى سياسية وفبركات تشغل الساسة هي من صنع ايران ( سخت ايران ) كي تبقي العراق وشعبه في دوامة ويبقى الجميع بما فيهم سياسيو المنطقة الخضراء يدورون في حلقة مغلقة مفتاح بابها بيد ايران فقط وفقط وبذلك تزيد من احكام سيطرتها ونفوذها في العراق ويكون اي تغيير ( قهري ) محتمل على الساحة العراقية خاضع لأرادتها ويصب في مصلحتها ، فبعد ان شعرت ايران ان ورقة المالكي احرقتها نيران ديكتاتوريته وسياسته القمعية الأقصائية الطائفية وفشله في ادارة البلاد حركت دميتها مقتدى الصدر لتحقيق البديل عن المالكي الان واخذ زمام المبادرة في تغييره (( في حال فشلها وعجزها عن ابقاء المالكي في الحكم فيسقط رغما عنها)) كي لايكون التغير على ايدي اميركا والغرب فتفلت حينئذ الامور من ايران وتفقد سيطرتها وهيمنهتا على العراق ونفوذها فيه وتتعرض مصالحها للخطر ومن هنا لابد لها من تهيئة بديل حليف ومطيع يحفظ لها مصالحها وهيمنتها وبنفس الوقت يكون مقبولا عند الكتل السياسية المتصارعة وخصوصا الكرد وعلاوي واسيادهم فكان مقتدى الصدر هو الخيار والبديل الأيراني الذي يخدمها فحركته الى شمال العراق حاملا معه املائتها يلقيها على مسامع المجتمعين هناك خصوصا ساسة الكرد وعلاوي ليتم الأتفاق على السيناريو الجديد وبطله مقتدى

حمل السلام من قبل الشعب
الاستاذ الجامعي -

انا اتوقع انه قرار غير صائب واعتبره تهور وغباء من قبل الحكومه في تشجيع الناس على حمل السلاح او الاستحواذ على السلام نعم انا اقول انها مليشيات بثوب ثاني وكل الشعب العراقي يعلم ان مليشيات مقتدى عبد العزيز والان عمار والمالكي كلهم عندهم مليشيات كانو وما زالو ا والوضع انا اعتقد يزداد ظلم في العراق بسسب هؤلاء الساسه الى هم وصفهم مراجع الدين بان انتخابهم اوجب من الصلاة والصوم وتحرم عليكم نسائكم يا ناس انا شفت العجب بل كل العجب من مراجع اصحاب فتاوى متناقضه

حمل السلام من قبل الشعب
الاستاذ الجامعي -

انا اتوقع انه قرار غير صائب واعتبره تهور وغباء من قبل الحكومه في تشجيع الناس على حمل السلاح او الاستحواذ على السلام نعم انا اقول انها مليشيات بثوب ثاني وكل الشعب العراقي يعلم ان مليشيات مقتدى عبد العزيز والان عمار والمالكي كلهم عندهم مليشيات كانو وما زالو ا والوضع انا اعتقد يزداد ظلم في العراق بسسب هؤلاء الساسه الى هم وصفهم مراجع الدين بان انتخابهم اوجب من الصلاة والصوم وتحرم عليكم نسائكم يا ناس انا شفت العجب بل كل العجب من مراجع اصحاب فتاوى متناقضه