أصداء

هل هي حقا ليست بأزمة؟

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

تتضارب التصريحات و تتناقض و تتباين و تشهد تصعيدا دراميا غريبا من نوعه لم يسبق لها وان مرت به منذ إرساء دعائم العملية السياسية لمرحلة ما بعد حکم الرئيس الاسبق صدام حسين، لکن هذا التصعيد الذي يتعلق بصورة مباشرة بالاطراف السياسية العراقية الممختلفة لا يمکن الجزم بعدم علاقته او تأثره بعوامل خارجية.

الربيع العربي الذي إجتاح المنطقة و تسبب بسقوط العديد من الانظمة العربية، شهد صعودا مميزا للدور الترکي ولاسيما بعد أن نجح حزب العدالة و التنمية ذو التوجهات الاسلامية من تحقيق مايمکن تشبيهه بالمعجزة الاقتصادية في ترکيا، و يبدو أن ترکيا التي طمحت بدور مميز لها في ليبيا، من حقها أن تفکر بأکثر من ذلك لو تعلق الامر بالعراق، وان إحتضانها و رعايتها للعديد من المؤتمرات و الاجتماعات السياسية المتعلقة بالعراق و إستقبالها"الملحوظ جدا"لشخصيات سياسية عراقية مختلفة(و آخرها طارق الهاشمي نائب رئيس الجمهورية)، من شأنه أن يحدد شکل و مضمون التوجه الترکي الجديد بهذا الخصوص.

دور النظام الايراني الذي تفاقم منذ سقوط النظام العراقي السابق، بحيث وصل الامر بالعديد من الاطراف السياسية و الاستخبارية في المنطقة و العالم الى إطلاق لقب المستفيد الاکبر من التغيير الذي حدث في العراق بعد 9 نيسان عام 2003، هو دور يتجاوز الدور الترکي بأشواط کثيرة، وهو من القوة بحيث ينافس الدور الامريکي و يبزه و يبتزه في الکثير من الاحيان، لامراء من الاقرار بإنه يلعب الدور الاکبر في المشهد السياسي العراقي و العملية السياسية برمتها بصورة عامة.|

نوري المالکي رئيس الوزراء العراقي، الذي إنبرى خلال الايام الماضية لخصومه و مناوئيه بالتأکيد على أنه ليس هنالك من أزمة سياسية في العراق وانما هو أمر مفتعل، جاء تصريحه هذا بعد زيارته الاخيرة لطهران و التي أثارت جدلا واسعا خصوصا عندما لم يرفع العلم العراقي الى جانب العلم الايراني خلال إجتماعه بقادة للنظام الايراني، بل وان عدم مبالاة و إستخفاف نوري المالکي و إئتلاف دولة القانون بالتيار المخالف لهم وصل الى حد مايمکن تشبيهه بنوع من السخرية بالاجتماع الخماسي الذي عقد في أربيل و الذي حدد مسارا و سياقا لما يجب على المالکي أن يضطلع به، وهو ماقد يمکن تفسيره بأن المالکي قد يلجأ الى تعليق الدستور او شئ آخر من هذا القبيل، لکن هناك ثمة تساؤل مهم يطرح نفسه وهو: هل يمکن للمالکي القيام بأمر من هذا القبيل بدون ضوء أخضر او على الاقل موافقة ضمنية من واشنطن على ذلك؟ لکن الولايات المتحدة التي صرحت بأنها لاتعارض مايحدث في العراق طالما جرى الامر بأجواء ديمقراطية يتناقض تماما مع الاحتمال السابق مع ملاحظة إزدواجية الموقف الامريکي و سعيه لحمل أکثر من بطيخة بيد واحدة.

خلال الاعوام الستة المنصرمة من حکم نوري المالکي، لم يسبق له و ان شهد هکذا موقف سياسي عنيف و متناسق الى حد ما بوجهه، وعلى الرغم من التصريح الغريب للمالکي بأنه ليست هنالك من أزمة سياسية عراقية وانما هو أمر مفتعل، لکن، خطواته التصعيدية و خصوصا زيارته"الاستفزازية" و "الاستعراضية"لکرکوك، وتصريحاته المبطنة من هناك و قبلها و بعدها تصريحاته و تصريحات العديد من الشخصيات المحسوبة على قائمته، والتي تتجه کلها نحو الاستخفاف بکل مايجري من تحرك و نشاط سياسي مخالف للمالکي، تعطي إنطباعا واحدا فقط وهو عزم نوري المالکي على البقاء في السلطة رغم أنف الجميع و يبدو أنه يريد أن يلمح الى انه سيعيد سيناريو عام 2009، عندما نجح في جعل خسارته فوزا و فوز أياد علاوي خسارة بواسطة الدور الذي قام به النظام الايراني وقتئذ.

ماذا يريد النظام الايراني مقابل ماقدمه او سيقدمه من دعم لنوري المالکي؟ سؤال وجيه يتحدد بثلاثة محاور اساسية هي:
ـ إغلاق معسکر أشرف و التضييق على مخيم ليبرتي.
ـ المساعدة في الالتفاف على العقوبات الدولية المفروضة على طهران.
ـ دعم نظام بشار الاسد و مساعدته للوقوف بوجه ثورة الشعب السوري.

ولو تمعننا في المحاور الثلاثة أعلاه لوجدنا أنها جميعها في خدمة النظام الايراني و تتعارض و تتناقض جميعها مع مصلحة العراق و أمنه القومي، لکننا نعود و نتساءل من جديد: الولايات المتحدة الامريکية التي تدرك قبل غيرها حقيقة التحالف القائم بين المالکي و النظام الايراني، ماهي غاياتها من غض الطرف عن هکذا لعبة خبيثة و مشبوهة؟

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
القضية كالشمس
الربيعي -

لقد اثبتم من خلال التناحرات الساسية بينكم انكم فعلا اشخاص لا تملكون الاستقلالية والتحرر بل انكم عبارة عن ادوات بيد الاطراف الحقيقة المتناحرة على مصالحها الشخصية تديركم كيف تشاء وقد صدق المالكي انه ليس هناك ازمة بالنسبة اليهم لانهم غير متضررين من هذه الاحداث بل المتضرر الوحيد هو الشعب وهذا امر طبيعي بالنسبة اليكم لانكم لم تراعوا يوما حرمة هذا الشعب وحقوقه فقط تراعون المصالح الشخصية والحزبوية حتى حساب المقدسات والدجين بحيث وصل الامر اليكم انكم هدمت بيوت الله كما حدث لجامع السيد محمد باقر الصدر واعتقال المصلين من انصار المرجع العراقي العربي لانهم يؤدون الشعائر الدينية ولا نستغرب منكم مثل هذه الاحداث لأنه سبق وان حذر المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني من حدوث مثل هذه الاحداث وعودة الطائفية من جديد بسبب تسلط المجرمين والسراق والمفسدين وها انتم اليوم تلوحون بخطورة الوضع والتحذير من رجوع البلد الى ازمة لا يحمد عقباها

اللف و الدوران
محمد -

یبدو ان لا آحد یهتم بمصیر معسکر اشرف و لا بمنضمة خلق و ذلک نضرا لما اقترفوه من اغلاط سیاسیة فضيحة فتاتی المقالة هذە لیراوغ مراوغة و یلف و یدور لیشد الانتباە فی نهایة المقالة و بشکل غیر مباشر الی امر هذە المنضمة التی اصبحت فی حالة یائسة منذ سقوط الدکتاتور الذی کان مصدر رزقهم.

المالكي مجرم وامريكا ايضا
حسين التميمي -

نوري المالكي دمر العراق واصبح عميل لايران وباع نفسه وطنه لايران اما سبب قض الطرف الامريكي هو خوف السيد باراك اوباما من ارهاب الملالي وهذه هي الحقيقة المرة فالوحيد الذي يستطيع ان يتحدى حكام طهران هم مجاهدي خلق الايرانية وبس. اما بالنسبة لوضع العراق الداخلي فعلى ما يبدو نرى نوعا ما من الصحوة بين القادة العراقيين وان شاء الله يتحالف الكردي والسني والشعي والتركمان للقضاء على حكومة المالكي الناقصة الغير قانونية وبناء عراقا حرا مزدهرا

العراق الى اين
احرار العراق -

ان الصراعات التي تحصل بين السياسين هي على المناصب والمصالح الضيقه النفعيه البعيده كل البعد عن مصلحة العراق وشعبه فبينما هم يتقاتلون على المناصب وتعقد نحالفات وتحل تحالفات ويأتي فلان ويذهب فلان تاركين الشعب في فقر وفاقه وقتل ودمار وانعدام خدمات هؤلاء هم انفسهم يحكمون العراق منذ الاحتلال الامريكي الغاشم للعراق الى هذا يومنا ما هو الجديد الذي اتوا به غير القتل والدمار والمفخخات اذن لابد من ازالة جميع الجهات المرتبطه بالخارج مهما كان عنوانها ومذهبها ودينها وقوميتها ما دامت مرتبطه بالخارج وتعمل باوامر الخارج لابد من ازالتها ولنقل حقيقه واقعيه بدون لف ودوران وحتى لانكون من مصاديق سياسة الكذب والنفاق والخداع سياسة عمر بن العاص ومعاويه ولنكن متبعين سياسة العدل والانصاف سياسة الحق وقول الحق ونصرة الحق سياسة امير المؤمنين علي بن ابي طالب(عليه السلام) وسيرا على هذا النهج القويم والذي اراده سماحة المرجع العراقي العربي أية الله السيد الصرخي الحسني اراد ان يسير العراق على هذا النهج نهج العداله واحقاق الحق بعيد عن المصالح الضيقه النفعيه وبعيد عن سياسة الارتباط بالخارج ليعيش العراق حياة امنه مستقره يسودها الامن والامان ولا يسودها الانفجارات والقتل والدمار والعماله للخارج بحجة الدين والمذهب

الكل مستفيد
استاذ اكرم -

ان كل الشعوب استفادة من سقوط العراق بعد الاحتلال وان الخاسر الوحيد هو الشعب العراقي ويعود سبب ذلك لعمالة الحكومة العراقية الى كل دول الجوار ومنها ايران وسوريا وتركيا

ماذا فعل المالكي
عادل الحلاق -

عند ما يتكلم المالكي ويقول لاتوجد ازمة في العراق !! اذا ماهذا حال العراق الذي تسميه ايها المالكي وما هذه المشاكل وما هذه التشتتات التي تعم العراق .ماذا تسميها وانت تدعي الان بالدكتاتورية من حيث تعلم او لم تعلم وما هيه الوعود التي واعت بها الشعب العراقي ولم تنفذها ولاكن نحن نرى الان مايحصل العكس انت تامر الان بتهديم المساجد وتقتل اي شخص يطالب بحقه بمجرد ان يتظاهر فاين الحرية والديمقراطية التي يدعي بها المالكي؟؟؟؟؟

سياسيون متناحرون مختلفون
احمد العراقي -

هؤلاء لا يمثلون العراق وشعبه انهم مجموعة انتهازيون للفرص وللتسلق للمناصب لا يهمهم الشعب ولو احترق لابد من وقفة جماهيرية حازمة لازاحة المفسدين ومن كلا الطرفين

قيادة الامة الى طريق البر
ابن العراق الحر -

سياسة امير المؤمنين علي بن ابي طالب(عليه السلام) وسيرا على هذا النهج القويم والذي اراده سماحة المرجع العراقي العربي أية الله السيد الصرخي الحسني اراد ان يسير العراق على هذا النهج نهج العداله واحقاق الحق بعيد عن المصالح الضيقه النفعيه وبعيد عن سياسة الارتباط بالخارج ليعيش العراق حياة امنه مستقره يسودها الامن والامان ولا يسودها الانفجارات والقتل والدمار والعماله للخارج بحجة الدين والمذهب حتى نسير على بر الائمان لابد من ازالة جميع الجهات المرتبطه بالخارج مهما كان عنوانها ومذهبها ودينها وقوميتها ما دامت مرتبطه بالخارج وتعمل باوامر الخارج لابد من ازالتها ولنقل حقيقه واقعيه بدون لف ودوران وحتى لانكون

مداخلة
عابد -

نعم ان مايحصل اليوم من ازمة سياسية في العراق ان ورائها ايران لائن المالكي واعوانه زمرة خونة للعراق باعوا عراق الشرفاء بثمن بخس

العمالة
هاشم العراقي -

نعم هذا الكلام صحيح بان العراق محتل من امريكا وايران وبقائهم مرتبط بخادمهم المالكي الذي يفعل مايقولون من اجل البقاء على الكرسي حتى انه نسي الكرامة وهاهو يريد القضاء على معسكر اشرف ومن به لكونهم اعداء ايران ومساعدة يشار المجرم للقضاء على الشعب السوري الذي يريد الحرية من حزب البعث الملعون حسب فتوى السيد محمد باقر الصدر يامن تدعي انك من حزب الدعوة

بلاد الازمات
عماد الهاجري -

اصبح العراق محطة تجاذبات وتناحرات حزبية الغرض منها المصلحة الشخصية للكتل السياسية ومن تمثل ولمن الولاء الذي من خلاله تبقى هذه الكتلة او تلك وكذا الكلام بالنسبة للحزاب التي صارت تقتات على الازمات في عراق صار من يفكر ويعطي الحلول محارب وهذا ما لمسناه ولمسه القارء ان المظاهرات والاحتجاجات الاخيرة التي جابت محافظات القطر لمقلدي المرجع السيد الحسني الصرخي والتي جوبهة بالظرب والاعتقالات لهي خير دليل على عدم تقبل الحكومة لحلول تنهي الصراع الداخلي بين الاحزاب وممثلي هذه الاحزاب ولهذا فاالازمات باقية ببقاء هؤلاء

المالكي دكتاتور بامتياز
مرعب النوري -

لايهم المالكي شيء حتى لو حرق العراق من زاخو الى الفاو فقط مصلحته وكرسيه وكل مايدور على الساحة العراقية من قتل وفقر وتهجير ونعدام ابسط الخدمات هو سبب سياسة المالكي العميلة ونحمل المالكي كل هذه التبعات والمظلوميات التي وقعت على الشعب العراقي الجريح ولا ينسى بالامس القريب ماذا حصل للدكتاتور السابق

بسببهم دمار العراق
احمد جابر -

بسبب المالكي وحزبه دمار وخراب العراق وبسبب الصراع على الكرسي والجاه والمنصب والسمعة زهقة الارواح وانتهكة الا عراض

العراق وقع بيد حراميه
هادي حسين -

مع شديد الاسف القيادات الشيعيه عندما تختلف تجتمع في ايران مثل المالكي وقتدة وعمار الحكيم لماذا لم يجتمعون في العراق ليش في ايران الدوله المعادية للعراق وتنظر الى القيادات العراقية في البرلمان العراقي ملتهين بمصالحهم الشخصية وتاركين الشعب في وادي اخر

ايران واميركا والمالكي
المهندس عماد الشريفي -

واضح جدا ان المالكي لعب دور العميل المزدج لاميركا من جهة باعتبارها سيدة التغيير في العراق ولايران من جهة اخرى باعتبارها المسيطر على القرار السياسي ( الشيعي ) من جهة اخرى .. ورغم تازم المواقف الظاهري بين اميركا وايران الا ان هذا لا يعني عدم اشتراكهما في مواقف ومصالح يكمن وجودها داخل الجسد العراقي . هذه المرة اميركا تعي بان المالكي فقد وجوده السياسي في العراق وايران بامكانها استبدال هذا البيدق ببيدق اخر يرتضع منها الخريطة السياسية في العراق . بالنتيجة المالكي فشل فشلا ذريعا واودى بدكتاتوريته نفسه لى الهاوية . ونرى لعبة اعداء الامس اصحاب اليوم ولعبة اصحاب الامس اعداء اليوم تتكرر في المشهد السياسي العراقي بين حين واخر دلالة على عدم وطنية وصدق ونقاء اطراف المعادلة السياسية وعلى العراق السلام

حل الازمة بيد العراقيين
سلام جعفر -

إن لعبة تدخل ايران وامريكا وتركيا والخليج في العراق واضحة وضوح الشمس والذي يخفيها فهو منافق ، ولكن الاخطر هو ايران لأن اكثرية الشعب العراقي هم من الشيعة ويغلب عليهم الطابع العاطفي ، فايران استغلت هذه الفقرة وبمساعدة المؤسسة الدينية (الحوزة الساكتة ) كما يسميها الشهيد الصدر الثاني (رض) ، فالذي يقدم تنازلات اكثر لإيران هو الذي يفوز بالحكومة ، ربما يأتي شخص يقدم اكثر تنازلات لإيران بدلاً من المالكي فيزول الأخير مباشرة ، ولكن هذه المرة الشعب العراقي وشيعته لا ينخدعون تحت هذه اللعبة الايرانية وفتاوى السيستاني بتأييد الحكومة ثم التبري منها ، فالجماهير دائماً اقوى من الطغاة ، وسيتوحد الشيعة والسنة بإذن الله من اجل وطن هو العراق ، فحتى قادة السنة الذين هم الآن على سدة الحكم خدعوا اخواننا السنة بعنوان الطائفية وقد عرفهم الشعب ، المهم الشعب لا يريد المالكي ولا اي حاكم طائفي .

شكرا لك
عراق -

بارك الله بكم على هذا المقاله الرائعه

من الخاسر ولماذا
الغريب في طنه -

ان الجواب على من الخاسر سهل وبديهي ....هو الشعب العراقيولكن يبقى السوأل لماذا هل لخنوع الشعب ام لعمالة الحكام؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ارجو الجواب

العراق مو عراق
الشيخ عباس الخيكاني -

نعم العراق صار العوبة بيد ايران من السياسة ممن جهه والدين الجهه الثانية بس بين كلشي ونفضحو الله كريم ان شاء اله حبلهم كصير

لابد للعراق من وطنيين
الباحث سلام الموسوي -

المتتبع للواقع السياسي والاجتماعي والديني نجد الكثير الكثير من المشاكل التي تعرقل نمو واقتصاد وعقيدة هذا البلد وهذه المشاكل لايمكن حلها الاٌ بتنحي كل القيادات الايرانية المتسلطة على رقاب بلدنا العزيز الذي ذاق الويلات والويلات من تدخل ايران في الدرجة الاولى وتدخل تركيا وغيرها في شان العراق الداخلي .لكن مايحدث اليوم هو صراع من اجل البقاء على المصالح الدنوية الضيقة , فايران تسعى وتسعى لاجل ان تبقى مسيطرة على اغلب محافظات العراق من الناحية الدينية والسياسية والمالية , اذن العراقيون فهموا مايدور حولهم من مؤامرات تحاك .فالسيستاني والحكيم والمالكي وعبد المهدي واخيرا الطفل مقتدى كلهم جنود على ساحة الشطرنج تحركهم ايران وتغير مواقعهم حسب ماتقتضيه المصلحة الايرانية . فكفانا سكوتا ياشعب العراق على هذه الانتهاكات من دول الجوار سعودية وتركيا وقاعدة وبعثيين والكم الاكبر لايران الاعجمية .اذن الحل هو ان ناتي برجال عراقيين الجنسية شرفاء عانوا الظلم والجوع الحرمان يحبون العراق ويوالون العراق ولا غير العراق . تشهد مواقفهم الوطنية برقضهم كل انواع التدخل الخارجي وليس لهم اي دعم خارجي ومحذرين مما يحصل من عودة للطائفية بسبب السياسة العوجاء.

نعم انها ازمه
ابو عباس الياسري -

اسئل كل عراقي شريف ماذا حققة حكومة المالكي ابو اسراء غير السلب والنهب كلهم فاشلون من المالكي العميل الى اياد علوي الدجال

اضيف محور رابع
عراقي -

المحور الرابع هو خلق مرجعيه بائسه لا تمتلك شيء ظاهرها ولاء عراقي وباطنها هو الولاء لايران كي يتسنى لايران ان تتصرف بمقدرات الشعب من خلال العقول النصنمه ولاتي لاتفقه شيء تستعين بها لتنفيذ مطالبها والمثال الحي والاخير قل سنه الكل افتى بعدم التظاهر على الكهرباء فاخرس الجميع فمابالك بالامور السيياسيه وللعلم ابقاء الكهرباء كما هو عليه لكي يتسنى لايران ابقاء العراق في وظمن حدود التخلف الصناعي والفكري وتكون هي المصدره لما تريد ويبقى العراق مستهلك فقط وفي جميع الجوانب الحياتيه حتى على المستوى السياسي

ا المالكي سيد الازمات
سلام راضي -

المالكي ومن لف لفه وجعله رئيسا للعراق ماهو الا اداة تحركها ايران وامريكا مع تقارب المصالح السرية بين الاحتلالين واما من شرعن له فاسئلوا مراجع النجف السيستاني هو الذي اعطاه هذه الشرعية اذا السيستاني هو اصل الفساد وازمة السياسة في العراق ولو بيدي لاخرجت السيستاني من العراق وكل من هو دمر العراق باسم الدين

مصادر النفاق والعمالة
سمير كاظم -

المالكي حاله حال المليشات المدعومة فكلهم عملاء وخونه ولايردون الخير للعراق ولا للشعب العراق انهم اجندة تعمل في العراق لا اكثر ولا اقل

كذب فاحش
اسامة نجاح -

من خلال استطلاع تصريحات السياسيين عموما والمالكي خصوصا نجد الكذب الفاحش والنفاق الغريب الذي لم يشهد التاريخ مثيلا له ففي الوقت الذي تنشر فيه الفضائيات السجال السياسي والعراك المحتدمبين المالكي وخصومه السياسيين بل يصرح المالكي بكلام طويل عريض ويتهم فيه خصومه بشتى الاتهامات وياتي الطرف الاخر ويتهم المالكي باتهامات عديدة ياتي الان ويصرح ويقول لا توجد ازمة ولكن من يلاحظ السيرة العملية للمالكي وما قام به من اعمال ادت بهذا الواقع المرير على العراق وابناء شعبه لا يستغرب من كل تصريح وليس ببعيد اقدام المالكي وامره بهدم مسجد السيد محمد باقر الصدر في الناصرية وامره باعتقال المصلين هناك الا شاهد حي على اجرامه وعنجهيته

ماذا يريد المالكي
محمد العراقي -

الوقت ليس ببعيد من سقوط طاغية العراق السابق صدام وبعد الاحتلال البغيض انبرى بفضل سياسة المرجعية الدينية في النجف عدو طواغيت بل عدة عملاء واين ما تتجه العمالة تصب في مصلحة ايران اما شخص المالكي عندما تشتد المحن عليه يذهب الى امه الجارة ايران وعند النفاه لايعرفها وهي على خبرة بذلك فبين الحين والاخر تحرك اطرافها للعب على وتر التناحرات السياسية اما كلامه هذه الايام عدم وجود ازمة في العراق فهذا يضحك على نفسه باعتباره مسيطر من الجانب الايراني الا يعلم المالكي بان ايران ليس لديها صديق الا المصالح القومية ولايعرف الرجل ماذا يفعل هذه الايام ونترك الحل

المالكي خائن عميل
ااستاذ الجامعي -

المالكي يعمل للفرس وهو الرجل الاول بعد مقتدى الصدر هؤلاء عيون لايران في العراق ويتحركون حسب ما تشتهي ايران

نعم للعراق
أ.عبدالخالق -

منذ سقوط النظام البائد بانت التدخلات الايرانية بالشأن العراقي يساعدها وجود من يحافظ على مصالحها من سياسيين ورجال دين متناسين الشعب العراقي والوعود التي يطلقونها للحفاظ على العراق وثرواته وامن بلاده والحل الوحيد هو الجماهير لانها دائما اقوى من الطغاة

الشعاع الساطع
الرائد علي بيرم -

اخوان القضية واضحة كالشعاع الساطع بان حكومة المالكي هي حكومة انتهازيو ورقم واحد في الفساد الاداري لكونها تضم العديد من المسؤولين المفسدين وحتى وزراء ونواب ولا ننسى قضية الوكالات للوزارات وعدم تسمية وزير كلها تصب في مصلحة المالكي وبعد ان احست حكومة كردستان بذلك توجهت بقطع امدادات النفط وامواله لهذه الحكومة الفاسدة مما جن جنون المالكي وكذلك في الجنواب العراقي عمل على تصفية كل التيارات الوطنية والدينية وحصرها بمحبي وعملاء ايران ولكن لابد لليل ان يجلي وياتي الشعاع الساطع الذي يفضح مفسدي المالكي ويظهر عوراتهم المالية .

أزمات وليست أزمة
د. علي النجفي -

اعتقد ان خلق الازمات في هذا الوقت بالتحديد يجعلنا نتساءل عن الاسباب وخصوصا عدم حسم الامر حتى بين اطراف التحالف الايراني ( اللاوطني ) حتى يتم التعتيم عن مدى السرقات الايرانية في العراق من استحواذها على ابار للنفط او استثمارها غير القانوني في العراق بالنفط فاختلاق الازمات يصرف النظر عن السرقات

لاجؤون
محب العراق -

بعد ان اوتهم ايران وغذتهم من افكارهاالتي ابت ان تتفق مع العراق وشعبه جاء يوم ارجاع الجميل لصاحبه فهم يتخبطون بسبب اطاعتهم العمياء لاسيادهم الذين خدعوهم فاليوم الشعب العراقي كشفهم انهم كلهم موالون الايران والايهمهم الشعب والشعب سيختار من لم تتلطخ ايديهم بدماء الابراء

اذا الشعب يما اراذ الحياة
جمعة العربي -

مع احتراماتي للجميع .فكل ما يقال صحيح وان كان كذباً ... لااحد يستغرب من الامر ...فما دام الشعب ساكتاً فكل شيء ممكن ان يحصل بامر من الله ...والله لا يغير ما في قوم حتى يغيروا ما في انفسهم

الحكومه الايرانيه
احمد الكاتب -

ان الامور واضحه جدا ولاتخفى على كل عاقل ان الحكومه هي غير عراقيه في حقيقتها انما هي حكومه عميله تنقسم الى قسمين احدهما الجانب المريكي والسعودي والاخر والاكبر هو الايراني ... ان مادار ويدور في العراق من ظلم وفساد وقتل وسلب وانتهاك واظطهاد على الرغم ممايمتلكه من وارد مالي رهيب سنويا الاان الامور تجري بغير صالح العراق بل للدول المجاورة .ان الخلاف السياسي اليوم اكبر شاهد على خيانه وعماله الساسه على مدى ال7سنوات السابقه والامر مستمر مادام العراقيون غافلون عنهم باعتبارهم حكومه ذات غطاء شرعي وهذا هي الطامه الاكبر حيث استعانوا في تصديهم للمناصب بمن ينطوي تحت الولايه الخامنائيه ايظا

أبرهة لعام 2012
أ,ميثم الجبوري -

لايخفى على الجميع مايعاين العراق وشعبة وأرضه وسمائه وكل بقعة فيه ,تعاني من أختلاف وتخلف وجهل السياسيين والسير خلف مطامعهم النفعية الشخصية الضيقة التي كشفت لنا مؤخراً عن تلك المناطحات التي ضجت منها حتى الأطفال بسبب تلك السيناريوات والأسطوانات القديمة ,,التي موقعها الطاولات المستديرة والمربعة والمستطيلة ,,وشعرت فعلاً بحماقتة وقباحة هذه الحكومة لأغلب سياسينها ,,من تهديمهم لجامع السيد الفيلسوف العراقي محمد باقر الصدر التابع لمرجعية السيد الصرخي الحسني ,,,,وماهو السر الذي يكمن خلف المضايقات الحكومة المدعومة من جهات دينية واقليمية ضد هذه المرجعية العراقية العربية البطولية التي أثبتت من خلال تصفحي لموقع السيد الصرخي الرسمي على الانترنيت عدد هائل من البيانات التي يعالج فيها الظروف الموضوعية والأزمات السياسية ,,والتي يكشف فيها عن خطر الشركات الأمنية ومخاطر بعض القوانين والمؤامرات السياسية ,,,فكل هذا ادى الى شن جحملة شعواء ضدة للنيل من اي صوت وطني صادح ويصدح بالحقيقة ويطالب بان يكون الولاء فقط وفقط للعراق ,,

المالكي وعمالته لايران
قيصر مهاجر -

من الواضح جدا ان العمالة الاولى من نوري المالكي كانت لامريكا اللعينة لانها هي الام لنوري المالكي وبعدها بدأت العمالة لايران لان المصالح الشخصية في ايران الان للمراجع في النجف الاشرف ولنوري المالكي وحكومته العميلة فكل الاجتماعات للقادة السياسيين وللمراجع في النجف ولمقتدى في ايران ؟؟ ولماذا....؟ والكل يخضع لايران... وبقي الشعب العراقي فقط للقتل والجوع والدمار من قبل عملاء ايران وانتهاك الحرمات وغصب الحقوق وغيرها كما حدث مع انصار المرجع العراقي السيد الحسني الصرخي من ظلم واظطهاد

العراق بلد الازمات
الاستاذ حسن الشمري -

ان المتتبع لتاريخ العراق قديما وحديثا يجد ان العراق مليء بالازمات الدينية والسياسية والاقتصادية0ونجد ان سبب هذه الازمات هو الصراع الازلي بين الحق والباطل وبين الزعمات الدينية والسياسية والقبلية ، وهناك دائما دعم خارجي اقليمي لخلق مثل هذه الازمات للاستفادة من ضعف الامة نتيجة هذه الصراعات كسياسة (فرق تسد) وغيرها من السياسات والحال الان كما هو في السابق ولكن الصراع على السيطرة على العراق وثرواته ومقدراته هو في ذروته لان دول كبرى ومخابرات اقليمية ودولية تشترك في خلق هذه الازمات وتشتد وتتسع هذة الازمات على جميع الاصعدة كلمااشتد الصراع مابين القوى المتناحرة ومن يمثلها من ادوات وعملاء وهم الساسة العراقيين وعلى راسهم الدكتاتور المالكي وحزبه العميل ومايمارسه من طائفية مقيته وانتهاك للاعراض واعتقال للمصلين وهدم بيوت الله

قائد مَسيس وشعب محطم
ابو مهند -

ان كل هذا التناحر من اجل استغفال الناس صبح اليوم لعبه يعرفها الجميع فلا يوجد من اي جهه سياسيه اي مشروع حقيقي يصب في مصلحة العراقيين فهل هناك ازمه عامه في المجتمع ام ان الازمه منوطه بلذين يتكالبون على السلطه وماذا حققوا لنا خلال هذه الاعوام المنصرمه سوى الخلافات السياسيه

العراق ودكتاتوريةالمالكي
دكتور علي السهلاني -

العراق عاش دكتاتورية صدام والان يعيش دكتاتورية المالكي من جديدما يقال من ازمة وازمات وغيرها من مسميات كلها مسرحيات تمرر على الشعب العراقي والشعب والعراق يعيش في ادني مستويات الفقر والعوز والظلم والفساد ....والمالكي وشركائه يتحدثون عن ازمة وهم في نفس الوقت يصطنعون الازمة الم يسمع العالم والمنظمات والفضائيات بما جرى ويجري من ظلم وقمع لمرجعية السيد الحسني العربية العراقية في العراق من تهديم للمساجد وحرق للحسينيات والمكاتب وملاحقة ومطاردة واعتقال اتباعه وانصاره في كل المحافظات وانتهاك للحريات وخرق للدستور والقوانين .. فاي ازمة واي ضحك على الذقون هذا وهم يقمعون مظاهرات العراقيين السلمية وخاصة المظاهرات المتكررة للمرجع العربي العراقي السيد الحسني وقد شاهدناها من على الانترنيت وللاسف الفضائيات العرابية والعراقية تكتم على الموضوع وكانما هؤلاء ليسوا من العراق !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! فالمالكي وايران متفقان على ضرب الهوية العراقية العربية وعملاء ايران واجندتها الدينية والسياسية متوغلة بين صفوف الساسة والقادة والاحزاب ومسيطرة عليهم والعراق بين كماشتين الان كماشة وعاظ السلاطين التابعين لايران وكماشة دكتاتورية المالكي وحزبه

المالكي انتهت صلاحيته
د.احمد سليم -

لازالت ايران قادره على التحكم بالقرار السياسي في العراق بل ان قدرتها على تتبلور بشكل واضح يفوق القدره الامريكيه ويبدو ان محاولات المالكي اليائسه لابقاءه في السلطه من خلال ذهابه الى ايران صاغرا لتقبيل ايادهم وتجديد ولاؤه المطلق لهم لم يجدي نفعا لان ايران ادركت بان الرغبه الامريكيه صارت ملحه لاستبدال المالكي فبادرت هي الى ذلك لكي تبقى ممسكه بزمام الامور وايجاد البديل المناسب لها كخليفه للمالكي التي لم تعد قادره على ابقاءه اكثر من ذلك وقد اخذ المالكي يدور بتلك الحلقه المفرغه فلقد اصبح وجوده في السلطه مشروعا منتهي الصلاحيه ولابد للتحضير من بديل يخدم اكثر وحسب متطلبات المرحله والاحداث التي تتصاعد بسرعه في المنطقه التي يتوسطها العراق..

لباس الدين الزيف
ماجد المعلم -

المالكي ومقتدى والحكيم وغيرهم من كلهم وصلوا الى المناصب بطريقة مغايرة عن كل السياسيين والقواد ورئساء الدول وهذه الطريقة هي عن طريق الغطاء الشرعي من قبل جهات دينية لها باع طويل في الدين وهذا خطير جدا ....

الخاسر الوحيد هو الشعب
علي راضي -

ان ما يمر به العراق اليوم من ظلم وجور وقتل وتهجير وطائفية لعينة وانعدام ابسط مقومات العيش الكريم للمواطن العراقي الحر الابي جاء هذا الظلم ممن تسلط على العراق وشعبه المظلوم من سياسيين لا يمتون للعراق بصلة فهم صنيعة الدول الاجنبية التي تسعى منذ القدم لجعل العراق فريسة سهل افتراسها فاذا كان ( حاميها حراميها ) منصب من قبل تلك الدول الانتهازية الوصولية ويمثل سياساتها ويسعى لتحقيق مرادها وامنياتها واحلامها فان الوضع في العراق يسير ويسير ويسير نحو الاسوء ونحو منزلق خطير فهؤلاء الساسة لا يمثلون العراق وان حكموا باسمه وان رفعوا شعار حب العراق لان افعالهم تدل بوضوح على عدم عراقيتهم وعدم انتمائهم لارض العراق الطيبة حيث انهم اول شيء واول ذنب اقترفوه هو اتيانهم بقوات الكفر والاحتلال لتدنس ارض العراق الطاهرة وتقتل ابنائه وتنشر الفساد المالي والاداري والاخلاقي والاجتماعي والسياسي وغير ذلك وجرت الجرائم بعد ذلك واستمرت من امريكا وعملائها الخونة او من دول الجوار والاقليم التي جعلت من العراق ساحة لتصفية الحسابات ، الكلام كثير لكن اقول متى يصحو الشعب ويلتفت الى ان هؤلاء السياسيين الذين جاؤوا على ظهر الدبابة الامريكية وما انفكوا عن خدمة دول الجوار التي عاثت في ارض العراق فسادا متى يصحو الشعب ويرفض الباطل ويحاسب كل من تسبب بقتله وتهجيره وضيع حقوقه وسرقها وغيبها ؟؟!

اعداء العراق
باسم الزيدي -

المالكي وايران ودول الجوار والاحزاب الحاكمة ولها يد في الحكومة والتيارات كلها تعمل لمصالح شخصية ويمثلون دول اقليمية

حكومة الازمات
حمورابي -

المستفيد والحاكم الاول هي ايران بعد سيطرتها على الرموز الدينية والسياسية واخضاعها الى ارادتها ويطبقون ما تريده وتشتهيه طهران ، بحيث ان جميع الذين يحكمون العراق عبارة عن ازمة سياسية مستحكمة وذلك لاتباعهم لاجندة خارجية ولدول لاتريد الخير للعراق ، وصدام هذا الزمان المالكي ابو السبح تارك الشعب من جوع وفقر وحرمان وضياع وغيرها مع اعطا امريكا الضوء الاخضر لقائد الضرورة التخريب والتهديم والتفريق والتقتيل والتهجير لابناء الشعب العراقي لمجرد حصل اختلاف مع بعض منافسيه من الخونة والعملاء الذين ينحدرون جميعهم في خانة السرقة والنهب والسلب لثروات العراق ونفطه وخيراته بالاتفاق مع الرموز الدينية ذات التبعية والولائية الايرانية البحته ، الله في عونك يا عراق .

صراعات من اجل منافع
باسم العوادي -

ايران لم تخسر شيئا حتى لومات الشعب العراقي كله المهم هي تحاول المحافظة على ما احرزته في العراق ونفس الوقت تحاول ان تغير ستراتيجيتها في العراق فمن الاهداف التي تحاول الحصول عليها هي تبديل حكومة المالكي والبديل هو مقتدى لانه يعتبر الاطوع لها والارغب للعراقية ولاقليم كردستان وبنفس الوقت تكسب رضا الطرفين

امريكا وايران ؟؟؟!!!
مغترب -

اعتقد ان الصراع الواضح والجلي لدى الجميع بين امريكا وايران وتخيل الحرب الباردة بين البلدين .. الا انهم متفقون على بعض النقاط المهمة والرئيسية لان الشر يتفق مع الشر في بعض الامور مع اختلاف المصالح ..لان امريكا تعرف ان النسبة الكبيرة من الشعب العراقي لجامها بيد ايران فهم متفقون على القيادة العميلة لكلا الطرفين ..

الولاء للعراق هو الحل
محمد الدراجي -

نعم الحل صندوق الاقتراع وذلك بالتغيير الجذري الكامل لكل هولاء الساسه الفاشلين بدون أستثناء من عام 2003 ولحد الان هم قتل العراق هم سرق خيرات العراق هم من أسس الطائفيه النكراء وأختيار ابناء العراق الاصلاء بدل عنهم اياً كان توجهاتهم وأفكارهم المهم حبه للعراق وعدم عمالته لدول الجوار ((الولاء للعراق هوالحل))

الخاسر الاكبر شعب العراق
م. علي عيسى -

نعم هو الخاسر الاكبر شعب العراق ولكن المحير فعلا هو كيف ان شعب مثل شعب العراق يرضى بكل هذه التدخلات من دول الجوار ولا يثور ولا ينتفض عجيب امر هذا الشعب لايثور عندما تنتهك مقدساته لايثور عندما تنتهك كرامته

لا للمساومه على العراق
انصرو العراق -

كل ما يحدث للعراق هو سببه تسلط الجهل على الشعب وجعل لهم قاده يمتازون بلعماله المتنوعه منهم للمريكا ومنهم لتركيا ومنهم لايران فجعلو ا لهم قواعد ومؤسسات ومنظمات لضرب اي حركه اوشخصيه وطنيه عراقيه تهدف لتخليص العراق وشعبه ومحاربتها وكتم اي صوت وطني ونهضه عراقيه اصيله طبعا بالاْتفاق مع تلك الدول مقابل بقائهم في السلطه الله اكبر على الظالمين

هي ازمة شعب؟؟
أ.جعفر البياتي -

مع الاسف الشديد ولكن هذه هي الحقيقة التي نحاول الهروب منها لكن الى متى ؟لايخفى على الجميع عمالة معظم السياسين وخصوصآ المالكي الى ايران وغيرها من دول الجوار او الاقليم وبالتالي فهم لايريدون الخير لهذا الشعب .فالعتب كل العتب على الشعب الذي لايميز بين الوطني والعميل ،ان السنوات السابقة وخصوصآ الاخيرة منها قد كشفت لكل غافل او متغافل مرجعية كل رئيس كتلة او حزب فعند الشدائد يذهب الى بلده الثاني ليتم تزويده بمتطلبات المرحلة وقد يطول الحديث لكن الخلاصة التي لابد منها هو ان ينتفض هذا الشعب ليختار من ولائه للعراق ..

مخادعيين
العراقي -

اصبح العراق محطة تجاذبات وتناحرات حزبية الغرض منها المصلحة الشخصية للكتل السياسية ومن تمثل ولمن الولاء الذي من خلاله تبقى هذه الكتلة او تلك وكذا الكلام بالنسبة للحزاب التي صارت تقتات على الازمات في عراق صار من يفكر ويعطي الحلول محارب وهذا ما لمسناه ولمسه القارء ان المظاهرات والاحتجاجات الاخيرة التي جابت محافظات القطر لمقلدي المرجع السيد الحسني الصرخي والتي جوبهة بالظرب والاعتقالات لهي خير دليل على عدم تقبل الحكومة لحلول تنهي الصراع الداخلي بين الاحزاب وممثلي هذه الاحزاب ولهذا فاالازمات باقية ببقاء هؤلاء

العراق يحتاج لثورة ذاتية
الكاتب جعفر الحيدري -

في ظل الظروف السياسية الراهنة والتي انعكست بوضوح على الساحة العراقية بصعيدها الاقتصادي والاجتماعي حيث وبعد العقوبات الدولية على ايران بسبب برنامجها النووي وتحديها للارادة العالمية نجد ان معطيات هذه العقوبات طفحت بتأثيرها على الشارع العراقي الذي هو الاخر لم يكن محتاج للهموم التي ارهقت كاهل الفرد العراقي ,حيث ومع بدء العد التنازلي لتطبيق العقوبات نرى ان الحكومة العراقية غيرت المدير العام للبنك المركزي وهي خطوة كنغرية على ظهر الهيئات المستقلة حيث من المعلوم ان البنك المركزي هو كالقضاء يكون مستقلا ولا يمكن ارتباطه برئاسة الوزراء او غيرها ,لكن هذا كله عكس مدى الرضوخ والانصياع والاستقواء بالخارج .؟فرئيس الوزراء منح اعظم هدية للجارة ايران لكي ترسخ من احتلالها للعراق حيث قدم لها ملايين الدولارات من البنوك العراقية عن طريق السماسرة والتي انعكست بسرعة النار في الهشيم حيث ارتفعت اسعار الخضروات والفواكه بدرجة قصمت بها ظهر المواطن العادي الذي لايمتلك الوظيفة ومن المعلوم ان هناك 7,5 مليون عراقي هم تحت خط الفقر لذلك فالعراقي اليوم يحتاج لثورة ذاتية انقلابية على نفسه ليحررها من خوفها الساكن في اعماق جوارحه وبالتالي يخرج ويتظاهر ويصيح نريد الحياة نحن لاننا بشر يا حكومة..؟والانتخابات القادمة على الابواب ولا خلاص الا بالتغير الجذري الحقيقي لكل الموجودين منذ دخول الاحتلال وانتخاب اناس عراقيين وطنيين تكنوقراط من داخل العراق غير مجربين ابدا .؟

المالكي سبب ازمة حققية
استاذ علوم سياسية -

المالكي يبب ازمة حقيقة وفتنة تلوح في الافق بسبب تنعنة بكرسي صدام انه رجل اصيب بمرض داء العظمة الذي سببه الشعب الذي ينعق ويصفق مع كل كل ظالم مستبد لان الشعب اخذ بل تعلم على الضرب والتضيق وتكميم الافواة والمالكي بسبب تصرفاته الرعناء حيث انه يضع رجلا هنا واخرى هناك وبحسب ما نشرخ الاخ فانه يعتبر عين الصواب فالمالكي لايفعل امر الابموافقة علي خمنائي وان بقى على هذا النهج فالعراق يسير الى نفق مظلم نهايته حربا مدمرة تحرق الاخظر واليابس لذا نحذر المالكي من تصرفه الارعن

المالكي سبب ازمة حققية
استاذ علوم سياسية -

المالكي يبب ازمة حقيقة وفتنة تلوح في الافق بسبب تنعنة بكرسي صدام انه رجل اصيب بمرض داء العظمة الذي سببه الشعب الذي ينعق ويصفق مع كل كل ظالم مستبد لان الشعب اخذ بل تعلم على الضرب والتضيق وتكميم الافواة والمالكي بسبب تصرفاته الرعناء حيث انه يضع رجلا هنا واخرى هناك وبحسب ما نشرخ الاخ فانه يعتبر عين الصواب فالمالكي لايفعل امر الابموافقة علي خمنائي وان بقى على هذا النهج فالعراق يسير الى نفق مظلم نهايته حربا مدمرة تحرق الاخظر واليابس لذا نحذر المالكي من تصرفه الارعن

المالكي سبب ازمة حققية
استاذ علوم سياسية -

المالكي يبب ازمة حقيقة وفتنة تلوح في الافق بسبب تنعنة بكرسي صدام انه رجل اصيب بمرض داء العظمة الذي سببه الشعب الذي ينعق ويصفق مع كل كل ظالم مستبد لان الشعب اخذ بل تعلم على الضرب والتضيق وتكميم الافواة والمالكي بسبب تصرفاته الرعناء حيث انه يضع رجلا هنا واخرى هناك وبحسب ما نشرخ الاخ فانه يعتبر عين الصواب فالمالكي لايفعل امر الابموافقة علي خمنائي وان بقى على هذا النهج فالعراق يسير الى نفق مظلم نهايته حربا مدمرة تحرق الاخظر واليابس لذا نحذر المالكي من تصرفه الارعن

انها ازمة العملاء
رافد كريم -

هذه ازمة العملاء الذين دمروا البلاد بتناحراتهم وعراكهم على المناصب والكراسي وهم سبب كل التفجيرات في العراق لانهم عملاء الصهيونية والمخابرات الامريكية وعملاء ايران يعني عمالة مزدوجة والخاسر الوحيد هو الشعب العراقي المسكين وفي ما يخص قضية معسكر اشرف فهي واضحة ان ايران هي من تدفع المالكي لاخراجهم من العراق وارجاعهم الى ايران للضاء عليهم من قبل خامنئ ونجاد .

انها ازمة العملاء
رافد كريم -

هذه ازمة العملاء الذين دمروا البلاد بتناحراتهم وعراكهم على المناصب والكراسي وهم سبب كل التفجيرات في العراق لانهم عملاء الصهيونية والمخابرات الامريكية وعملاء ايران يعني عمالة مزدوجة والخاسر الوحيد هو الشعب العراقي المسكين وفي ما يخص قضية معسكر اشرف فهي واضحة ان ايران هي من تدفع المالكي لاخراجهم من العراق وارجاعهم الى ايران للضاء عليهم من قبل خامنئ ونجاد .

المالكي الى اين
أ .مصطفى -

ماأنتم الا طاولة للعب الشطرنج تدارون من قبل دول اخرى متناحرة اتخذت من العراق ساحة لتلك التناحرات همكم الوحيد هو مصالحكم الشخصية فأنتم في وادوالشعب في واد اخر وها انتم اليوم تلوحون بخطورة الوضع والتحذير من رجوع البلد الى نقطة الصفر .

المالكي الى اين
أ .مصطفى -

ماأنتم الا طاولة للعب الشطرنج تدارون من قبل دول اخرى متناحرة اتخذت من العراق ساحة لتلك التناحرات همكم الوحيد هو مصالحكم الشخصية فأنتم في وادوالشعب في واد اخر وها انتم اليوم تلوحون بخطورة الوضع والتحذير من رجوع البلد الى نقطة الصفر .

المالكي والفتوى السحريه
احمد النجفي -

لا يخفى على الجميع ما هو دور الفتوى في مجتمع العراق وخاصة المجتمع الشيعي فبعد ان تم كشف حكومه المالكي وحزبه الا اسلامي لجميع ابناء الشعب العراقي جائت الفتوى السحريه من المراجع الاربعه لتعيد لنا دكتاتوريه المالكي مرة اخرى ولم يكتفوا بهذا فقط فعندما ايقن الشعب العراقي بعملالة الحكومه واراد ان يخرج ضدها جائت الفتوى السحريه مرة اخرى لتحرم التظاهرات ضد الحكومه واتبعها مظاهرات تسند الحكومه دعا لها الصبي دمية ايران مقتدى ليثبتوا عمالتهم وارتباط مصالحهم الضيقه مع ايران

المالكي والفتوى السحريه
احمد النجفي -

لا يخفى على الجميع ما هو دور الفتوى في مجتمع العراق وخاصة المجتمع الشيعي فبعد ان تم كشف حكومه المالكي وحزبه الا اسلامي لجميع ابناء الشعب العراقي جائت الفتوى السحريه من المراجع الاربعه لتعيد لنا دكتاتوريه المالكي مرة اخرى ولم يكتفوا بهذا فقط فعندما ايقن الشعب العراقي بعملالة الحكومه واراد ان يخرج ضدها جائت الفتوى السحريه مرة اخرى لتحرم التظاهرات ضد الحكومه واتبعها مظاهرات تسند الحكومه دعا لها الصبي دمية ايران مقتدى ليثبتوا عمالتهم وارتباط مصالحهم الضيقه مع ايران

ولائه لايران عدائه للعراق
احمد الصرخي -

ان من الواضح والجلي هو عداء المالكي للعراق وهذا ما تاكدنا منه في الفتره الاخيره حيث انه اعلن حربا ضروسا ضد المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني من خلال هدم وتجريف الجوامع التابعه لمرجعية السيد الحسني وحرق المكاتب الشرعية امام انظار زبانيته (المالكي) وهم لا يحركون ساكن بامر منه طبعا لان السيد الحسني اولا مرجعا عراقيا عربيا وثانيا رفض كل المشاريع التي تريد ايران تنفيذها مثل الفدرالية والطائفية وهذا طبعا لا يرضيها فحركت بيادقها واولهم المالكي

ولائه لايران عدائه للعراق
احمد الصرخي -

ان من الواضح والجلي هو عداء المالكي للعراق وهذا ما تاكدنا منه في الفتره الاخيره حيث انه اعلن حربا ضروسا ضد المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني من خلال هدم وتجريف الجوامع التابعه لمرجعية السيد الحسني وحرق المكاتب الشرعية امام انظار زبانيته (المالكي) وهم لا يحركون ساكن بامر منه طبعا لان السيد الحسني اولا مرجعا عراقيا عربيا وثانيا رفض كل المشاريع التي تريد ايران تنفيذها مثل الفدرالية والطائفية وهذا طبعا لا يرضيها فحركت بيادقها واولهم المالكي

المالكي عميل مزدوج
طاهر البصري -

المالكي اكبر عميل في الشرق الاوسط لايران والامريكان هو من دمر العراق وقتل الشعب بملشياته وهدم المساجد وقمع الحريات ونتهك حقوق الانسان في كل انواعهوهو لان يترندح ويقول لاتوجد ازمة وبل الازمة مفتعله نعم صحيح هو من افتعل هذه الازمة المالكي لكي يرضي اسياده في ايران لانهم يريدون هذالازمة لنها تفيد مصالحهم على حساب العراق وشعبة ..

المالكي عميل مزدوج
طاهر البصري -

المالكي اكبر عميل في الشرق الاوسط لايران والامريكان هو من دمر العراق وقتل الشعب بملشياته وهدم المساجد وقمع الحريات ونتهك حقوق الانسان في كل انواعهوهو لان يترندح ويقول لاتوجد ازمة وبل الازمة مفتعله نعم صحيح هو من افتعل هذه الازمة المالكي لكي يرضي اسياده في ايران لانهم يريدون هذالازمة لنها تفيد مصالحهم على حساب العراق وشعبة ..

العراق
دكتور سامي الجنابي -

مرت على العراق امور تدمي القلب ويندى لها الجبين وشاهدنا وعشنا ولم نسمع بل شاهدنا وعشنا الامر بين هؤلاء المحرريين اصحاب الديمقراطية الزائفة والحريةالكاذبة لم نر منهم الا الشر والقتل والسرقات وتكميم الافواه باسم الحرية كما يفعل اسيادهم الذين اتوا معهم على ظهور الدبابات فان الشعب لا يرجو من هؤلاء المرتزقة المتناحرين على المناصب والمتقاتلين على تحقيق مصالحهم الفئوية الضيقة فاشعلوا نيران الطائفية و وتقاسموا العراق هم ودولهم المحتلة فيقتلون ويحرقون المساجد وشاهدنا الكثير من افعالهم

العراق
دكتور سامي الجنابي -

مرت على العراق امور تدمي القلب ويندى لها الجبين وشاهدنا وعشنا ولم نسمع بل شاهدنا وعشنا الامر بين هؤلاء المحرريين اصحاب الديمقراطية الزائفة والحريةالكاذبة لم نر منهم الا الشر والقتل والسرقات وتكميم الافواه باسم الحرية كما يفعل اسيادهم الذين اتوا معهم على ظهور الدبابات فان الشعب لا يرجو من هؤلاء المرتزقة المتناحرين على المناصب والمتقاتلين على تحقيق مصالحهم الفئوية الضيقة فاشعلوا نيران الطائفية و وتقاسموا العراق هم ودولهم المحتلة فيقتلون ويحرقون المساجد وشاهدنا الكثير من افعالهم

لعبة خبيثة
الاستاذ بشير -

ان ما يجري من توتر بين السياسيين ورجال الدين الانتهازيين ما هو الا لعبة قذرة من لعب ايران المجوسية للتغطية الاعلامية على سرقات النفط العراقي التي تقوم بها هذه الجارة السيئة لاشغال الراي العام بهذه الصراعات ومقتدى الصدر يمثل دور البطل في هذه المسرحية اضافة لذلك ان ايران شعرت او لنقل تيقنت ان ورقة نوري المالكي قد احترقت وانها غير قادرة على ايقائه في رئاسة الوزراء فارادت ان تكون هي المبادرة لتنصيب رئيس وزراء للعراق يخدم مصالحها ليكون بديلا عن المالكي قبل امريكا

لعبة خبيثة
الاستاذ بشير -

ان ما يجري من توتر بين السياسيين ورجال الدين الانتهازيين ما هو الا لعبة قذرة من لعب ايران المجوسية للتغطية الاعلامية على سرقات النفط العراقي التي تقوم بها هذه الجارة السيئة لاشغال الراي العام بهذه الصراعات ومقتدى الصدر يمثل دور البطل في هذه المسرحية اضافة لذلك ان ايران شعرت او لنقل تيقنت ان ورقة نوري المالكي قد احترقت وانها غير قادرة على ايقائه في رئاسة الوزراء فارادت ان تكون هي المبادرة لتنصيب رئيس وزراء للعراق يخدم مصالحها ليكون بديلا عن المالكي قبل امريكا

التدخل الايراني
ليلى النجفيه -

منذ اليوم الاول لعمر الاحتلال وسقوط النظام السابق كان المستفيد الاول هي ايران لان اغلب الاحزاب الحاكمه ترتبط بها وبالاحرى هي من ربتها منذو ثلاثين عاما وبالطبع عند حكمها للعراق سيصبح ولائها لايران وهذا ما شخصه المرجع العراقي العربي أية الله السيد الصرخي الحسني حيث قال سماحته(ـمكن الادّعاء ان التدخل الإيراني في الشأن العراقي له أسباب ويعتمد على وسائل ووسائط ، فالتدخل نتيجة وليس سبباً والتدخل لا يكون فعلياً وفاعلاً إلا مع توفر وتحقق الوسائل والوسائط ومعالجتها وإزالتها وبالتأكيد مع منعها ونفيها وأزالتها فإن النتيجة والفاعلية والفعلية ستزول وتنتفي ، ونذكر هنا من الأسباب والوسائل والوسائط :)(النفعيّون أهل الدنيا : المتابع للساحة العراقية وأوضاعها لا يستطيع إثبات وجود ظاهري لقوات عسكرية إيرانية أو الأجهزة أمنية ومخابراتية على الأراضي العراقية بحيث يكون لهذا الوجود والتواجد تأثير على الأوضاع في العراق ، إذن لابد أن يتجرّد المدّعي عن ثوب وقناع المجاملة الفارغة والنفاق السياسي خاصة مع الظروف والأوضاع الدموية المأساوية التي جرت وتجري في العراق وعلى شعبه المظلوم ،.... أقول لابد للمدّعي أن يكون صادقاً مع نفسه ومع الآخرين ويشخص الداء والمرض العضال والغدة السرطانية الناخرة في هيكل العراق وشعبه ، فيعلن بوضوح وصراحة وجود أشخاص وجهات وحركات ومنظمات وأحزاب وغيرها لا تنظر إلا إلى دنياها ومصالحها الشخصية النفعية الضيّقة ولا مانع ولا رادع لها عن تحقيق مصالحها ومنافعها الشخصية الضيّقة حتى لو تعاونت مع الاحتلال فضلاً عن غيره وحتى لو أدّى ذلك إلى تـمزيق العراق وشعبه وسفك الدماء وزهق الأرواح وهتك الأعراض.....، . فالواجب الأخلاقي والشرعي والإنساني والسياسي يفرض علينا تشخيص هذه الجهات وفضحها وكشف مخططاتها وتوجهاتها وعمالتها وتبعيتها سواء كـانت شيعية أم سنية ، عربية أو كردية ، مسلمة أم علمانية أم غيرها )(مع علاج تلك المشكلة والمعضلة والآفة السرطانية لابد من إبراز وإظهار (أو تحقيق) الجانب الوطني والجهات الوطنية الصادقة المخلصة (سواء كانت سنية أو شيعية ، عربية أو كردية ، إسلامية أم علمانية ، أم غيرها ولابد من استحضار حقيقة موضوعية واقعية يدركها الجميع حتى إيران ، والحقيقة تشير إلى أن الأحسن والأفضل والأنسب والأصلح والأصحّ والأكرم والأثبت والأدوم لإيران الإسلامية ومصالحها وشعبها وشعبنا المسلم ف

التدخل الايراني
ليلى النجفيه -

منذ اليوم الاول لعمر الاحتلال وسقوط النظام السابق كان المستفيد الاول هي ايران لان اغلب الاحزاب الحاكمه ترتبط بها وبالاحرى هي من ربتها منذو ثلاثين عاما وبالطبع عند حكمها للعراق سيصبح ولائها لايران وهذا ما شخصه المرجع العراقي العربي أية الله السيد الصرخي الحسني حيث قال سماحته(ـمكن الادّعاء ان التدخل الإيراني في الشأن العراقي له أسباب ويعتمد على وسائل ووسائط ، فالتدخل نتيجة وليس سبباً والتدخل لا يكون فعلياً وفاعلاً إلا مع توفر وتحقق الوسائل والوسائط ومعالجتها وإزالتها وبالتأكيد مع منعها ونفيها وأزالتها فإن النتيجة والفاعلية والفعلية ستزول وتنتفي ، ونذكر هنا من الأسباب والوسائل والوسائط :)(النفعيّون أهل الدنيا : المتابع للساحة العراقية وأوضاعها لا يستطيع إثبات وجود ظاهري لقوات عسكرية إيرانية أو الأجهزة أمنية ومخابراتية على الأراضي العراقية بحيث يكون لهذا الوجود والتواجد تأثير على الأوضاع في العراق ، إذن لابد أن يتجرّد المدّعي عن ثوب وقناع المجاملة الفارغة والنفاق السياسي خاصة مع الظروف والأوضاع الدموية المأساوية التي جرت وتجري في العراق وعلى شعبه المظلوم ،.... أقول لابد للمدّعي أن يكون صادقاً مع نفسه ومع الآخرين ويشخص الداء والمرض العضال والغدة السرطانية الناخرة في هيكل العراق وشعبه ، فيعلن بوضوح وصراحة وجود أشخاص وجهات وحركات ومنظمات وأحزاب وغيرها لا تنظر إلا إلى دنياها ومصالحها الشخصية النفعية الضيّقة ولا مانع ولا رادع لها عن تحقيق مصالحها ومنافعها الشخصية الضيّقة حتى لو تعاونت مع الاحتلال فضلاً عن غيره وحتى لو أدّى ذلك إلى تـمزيق العراق وشعبه وسفك الدماء وزهق الأرواح وهتك الأعراض.....، . فالواجب الأخلاقي والشرعي والإنساني والسياسي يفرض علينا تشخيص هذه الجهات وفضحها وكشف مخططاتها وتوجهاتها وعمالتها وتبعيتها سواء كـانت شيعية أم سنية ، عربية أو كردية ، مسلمة أم علمانية أم غيرها )(مع علاج تلك المشكلة والمعضلة والآفة السرطانية لابد من إبراز وإظهار (أو تحقيق) الجانب الوطني والجهات الوطنية الصادقة المخلصة (سواء كانت سنية أو شيعية ، عربية أو كردية ، إسلامية أم علمانية ، أم غيرها ولابد من استحضار حقيقة موضوعية واقعية يدركها الجميع حتى إيران ، والحقيقة تشير إلى أن الأحسن والأفضل والأنسب والأصلح والأصحّ والأكرم والأثبت والأدوم لإيران الإسلامية ومصالحها وشعبها وشعبنا المسلم ف

المالكي ايراني متأمرك
سامر -

اولااذا كانت الأجتماعات في تركيا او كركوك او بغداد لها الحل الامثل في العراق لحصلت النتيجةثانيا دور النظام الايراني في العراق منذ سقوط النظام السابق ولحد الآن يصب في مصلحته فقط وفقط والمنتفعين داخل العراق وهذا مانلمسه من خلال الزيارات المتكررة لما يسمى بالمسؤولين مالكي وعموري وقداوي ووووو ثالثا اذا يبقى العراقيون ساكتين على هؤلاء لا تقوم لنا قائمة.

المالكي ايراني متأمرك
سامر -

اولااذا كانت الأجتماعات في تركيا او كركوك او بغداد لها الحل الامثل في العراق لحصلت النتيجةثانيا دور النظام الايراني في العراق منذ سقوط النظام السابق ولحد الآن يصب في مصلحته فقط وفقط والمنتفعين داخل العراق وهذا مانلمسه من خلال الزيارات المتكررة لما يسمى بالمسؤولين مالكي وعموري وقداوي ووووو ثالثا اذا يبقى العراقيون ساكتين على هؤلاء لا تقوم لنا قائمة.

سياسيون فاشلون
الهدى العراقي -

ان ما يجري من توتر بين السياسيين ورجال الدين الانتهازيين ما هو الا لعبة قذرة من لعب ايران المجوسية للتغطية الاعلامية على سرقات النفط العراقي التي تقوم بها هذه الجارة السيئة لاشغال الراي العام بهذه الصراعات ومقتدى الصدر يمثل دور البطل في هذه المسرحية اضافة لذلك ان ايران شعرت او لنقل تيقنت ان ورقة نوري المالكي قد احترقت وانها غير قادرة على ايقائه في رئاسة الوزراء فارادت ان تكون هي المبادرة لتنصيب رئيس وزراء للعراق يخدم مصالحها ليكون بديلا عن المالكي قبل امريكا

سياسيون فاشلون
الهدى العراقي -

ان ما يجري من توتر بين السياسيين ورجال الدين الانتهازيين ما هو الا لعبة قذرة من لعب ايران المجوسية للتغطية الاعلامية على سرقات النفط العراقي التي تقوم بها هذه الجارة السيئة لاشغال الراي العام بهذه الصراعات ومقتدى الصدر يمثل دور البطل في هذه المسرحية اضافة لذلك ان ايران شعرت او لنقل تيقنت ان ورقة نوري المالكي قد احترقت وانها غير قادرة على ايقائه في رئاسة الوزراء فارادت ان تكون هي المبادرة لتنصيب رئيس وزراء للعراق يخدم مصالحها ليكون بديلا عن المالكي قبل امريكا

ايران هي من تقرر
الكاتب سعد الجبوري -

لقد اهم الصبح نفوذ ايران واضحا في العراق فقد سيطرت على ادارة الحكومة العراقية من ولادتها الاولى فاصبحت تنصب من تشاء وتعزل من تشاء بل اصبحت تساوم وتحصل على ماتريد وابار فكة تشهد حيث اغتصبت من قبل ايران ولحد الان لم نرى سياسيا حرك ساكن بل كلهم وعلى راسهم المالكي حفاظا على كراسيهم وهذه المرة اصبحت حكومة المالكي على المحك فاما تبدل واما تعطي التنازلات وهذا متوقع

ايران هي من تقرر
الكاتب سعد الجبوري -

لقد اهم الصبح نفوذ ايران واضحا في العراق فقد سيطرت على ادارة الحكومة العراقية من ولادتها الاولى فاصبحت تنصب من تشاء وتعزل من تشاء بل اصبحت تساوم وتحصل على ماتريد وابار فكة تشهد حيث اغتصبت من قبل ايران ولحد الان لم نرى سياسيا حرك ساكن بل كلهم وعلى راسهم المالكي حفاظا على كراسيهم وهذه المرة اصبحت حكومة المالكي على المحك فاما تبدل واما تعطي التنازلات وهذا متوقع

شخصية عراقية عربية مهمشة
المهندس حسين العلياني -

ان الازمة التي يعيشها اليوم العراق هو بسبب الخص الواقع العراقي السياسين الغير كفوئين وولائهم الى دول الجوار مثل ايران التي لها اليد الطولى في العراق وخراب العراق وتهميش المرجعية العراقية الحقة التي شخصت الواقع منذوا دخول الاحتلال الى العراق وهذه المرجعية المتمثلة بسماحة المرجع العراقي العربي اية الله العظمى السيد الصرخي الحسني (دام ظله)الذي شخص الواقع العراقي المرير .........................

شخصية عراقية عربية مهمشة
المهندس حسين العلياني -

ان الازمة التي يعيشها اليوم العراق هو بسبب الخص الواقع العراقي السياسين الغير كفوئين وولائهم الى دول الجوار مثل ايران التي لها اليد الطولى في العراق وخراب العراق وتهميش المرجعية العراقية الحقة التي شخصت الواقع منذوا دخول الاحتلال الى العراق وهذه المرجعية المتمثلة بسماحة المرجع العراقي العربي اية الله العظمى السيد الصرخي الحسني (دام ظله)الذي شخص الواقع العراقي المرير .........................

العراق تحت رحمت العجم
الاستاذ احمد -

ان كل ما يمر به العراق هو عبارة عن احتلال جديد ولاكن بطريقه اخرى وهي استغلال عمامت رسول الله من قبل العجم ودخولهم العراق بهذه الطريقه وسيطرتهم في داخل الاظرحه وستيطانهم في داخل الحوزات العلميه هو عبارة عن تدمير للتراث الاسلامي عمتآ وللشيعه خصتآ وخير دليل على ما اقول ان العراق اليوم يمر بأزمات عجيبه غريبه وفي نفس الوقت لم نرى اي تحرك من قبل العجم فقط وفقط المحاربه والتحرك ضد المرجعية العربية المتمثله بالصرخي الحسني علمآ ان هذه المرجعية لقد دافعة عن العراق والعراقيين من كل الطوائف ولم تستثني اي طائفه وتمثلة بالأب الروحي للمجتمع العراقي ولاكن مع كل الاسف ما زلت تعاني من طعنات الاعاجم !!!!!!!!!!!!

العراق تحت رحمت العجم
الاستاذ احمد -

ان كل ما يمر به العراق هو عبارة عن احتلال جديد ولاكن بطريقه اخرى وهي استغلال عمامت رسول الله من قبل العجم ودخولهم العراق بهذه الطريقه وسيطرتهم في داخل الاظرحه وستيطانهم في داخل الحوزات العلميه هو عبارة عن تدمير للتراث الاسلامي عمتآ وللشيعه خصتآ وخير دليل على ما اقول ان العراق اليوم يمر بأزمات عجيبه غريبه وفي نفس الوقت لم نرى اي تحرك من قبل العجم فقط وفقط المحاربه والتحرك ضد المرجعية العربية المتمثله بالصرخي الحسني علمآ ان هذه المرجعية لقد دافعة عن العراق والعراقيين من كل الطوائف ولم تستثني اي طائفه وتمثلة بالأب الروحي للمجتمع العراقي ولاكن مع كل الاسف ما زلت تعاني من طعنات الاعاجم !!!!!!!!!!!!

المالكي المصالح الايرانية
د.توفيق علي -

يجب عليكم ياحكام العراق العمل من اجل ابناء شعبهم وليس تأمين مصالح الاغراب وترك هموم وتطلعات الناس خلف ظهورهم والا سوف تلقون مثلما لقي سلفكم صدام وهذا ما اتوقعه في القريب العاجل بسبب سياساتكم لانكم لايعتبرون من الماضي وانستكم القصور التي يسكنون ما للجياع من اذى الفقر والحرمان

المالكي المصالح الايرانية
د.توفيق علي -

يجب عليكم ياحكام العراق العمل من اجل ابناء شعبهم وليس تأمين مصالح الاغراب وترك هموم وتطلعات الناس خلف ظهورهم والا سوف تلقون مثلما لقي سلفكم صدام وهذا ما اتوقعه في القريب العاجل بسبب سياساتكم لانكم لايعتبرون من الماضي وانستكم القصور التي يسكنون ما للجياع من اذى الفقر والحرمان

الحاكم مراهن واهله رهائن
الاستاذ هادي الغانمي -

ثقلت أوزار هذه الحكومة ولكن ليس بمهامها وأنما بمكرها وطائفيتها وتناحرها وإستعبادها من قبل إيران وأمريكا ودول جوار كُثر ولكل ٍ منهم مطامح وغايات ومآرب وهذا يحتم على حاكمه أن يستعبد مواطنيه بسرقة ٍ وظلم ٍ وسلب ٍ وغيرها , الامر الذي جعل المالكي يسير بخطا ً نحو الدكتاتورية الفردية المقيتة والتزمت بالراي ويفكر ويطبق دائما ً بطعنات ٍ لئيمة خبيثة لهذا الشعب فيا ترى الى متى يبقى نوري المالكي يشبه الامر أمام وسائل الاعلام بأن العراق وكأنه قوارب نجاة لا يهزه الريح العاتية والامر ليس كذلك والساحة العراقية بكل مفاصلها تشهد تدهور الوضع السياسي والامني والاقتصادي في العراق وأن العراق لا زال بل تفاقم الامر فيه هو التقاتل من أجل المناصب والكراسي وتمسك المالكي بهذه الوزارات الحساسة الداخلية والدفاع مؤشر واضح لجعل هذه الوزارات اليد الضاربة له . وخطابات وبيانات سماحة المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني كانت في متناول السياسيين والمثقفين والمحللين وكل الخطابات كانت تحذر من تسلط أمثال هؤلاء وغيرهم والتحكم بمقدرات الشعب لانهم جعلوا الطائفية طريق نجاحهم فالى متى يبقى الحاكم مُراهن وشعبه رهائن والى متى يبقى سياسيو العراق مراصد وارضه كمائن ؟؟؟؟

الحاكم مراهن واهله رهائن
الاستاذ هادي الغانمي -

ثقلت أوزار هذه الحكومة ولكن ليس بمهامها وأنما بمكرها وطائفيتها وتناحرها وإستعبادها من قبل إيران وأمريكا ودول جوار كُثر ولكل ٍ منهم مطامح وغايات ومآرب وهذا يحتم على حاكمه أن يستعبد مواطنيه بسرقة ٍ وظلم ٍ وسلب ٍ وغيرها , الامر الذي جعل المالكي يسير بخطا ً نحو الدكتاتورية الفردية المقيتة والتزمت بالراي ويفكر ويطبق دائما ً بطعنات ٍ لئيمة خبيثة لهذا الشعب فيا ترى الى متى يبقى نوري المالكي يشبه الامر أمام وسائل الاعلام بأن العراق وكأنه قوارب نجاة لا يهزه الريح العاتية والامر ليس كذلك والساحة العراقية بكل مفاصلها تشهد تدهور الوضع السياسي والامني والاقتصادي في العراق وأن العراق لا زال بل تفاقم الامر فيه هو التقاتل من أجل المناصب والكراسي وتمسك المالكي بهذه الوزارات الحساسة الداخلية والدفاع مؤشر واضح لجعل هذه الوزارات اليد الضاربة له . وخطابات وبيانات سماحة المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني كانت في متناول السياسيين والمثقفين والمحللين وكل الخطابات كانت تحذر من تسلط أمثال هؤلاء وغيرهم والتحكم بمقدرات الشعب لانهم جعلوا الطائفية طريق نجاحهم فالى متى يبقى الحاكم مُراهن وشعبه رهائن والى متى يبقى سياسيو العراق مراصد وارضه كمائن ؟؟؟؟

صراعات سياسية والشعب ضحية
عماد الفتلاوي -

وقوف المالكي بوجه الاجتماع الخماسي والتلويح بامكانية تعليق الدستور والاستخفاف بكل من حوله من القيادات السياسية المختلفة والبرلمانيين والشعب برمته لاشك كل ذلك تقف خلفه ايادي خارجية اعطت الضوء الاخضر للمالكي بالتحرك الذي تراه مناسبا في ظل التطورات السياسية والتصعيد في المواقف وزيارة المالكي الى ايران قبيل اجتماع اربيل الخماسي كان تحمل في طياتها الكثير مما ينسجم والمصالح القومية لايران وتطلعاتها لكن ليس هذا كل شئ بل مع الوعود التي تقطعها ايران للمالكي الا انه الآن في ورطه فالمشاكل السياسية تحتدم من حوله وازدياد مشاعر العداء من قبل اصدقاء الأمس تجاهه وماتلويح البارازاني بكشف وثائق مهمة تدين المالكي الا مثالا على تلكم المشاعر العدائية ، اما التناقض في المواقف والتصريحات فيبدو جليا واضحا ويعطي دلالة على ان المالكي في ورطه فتراه تارة ساخرا بالآخرين وتراه في أخرى محتدما متشنجا ومرة يقول لايوجد خلاف سياسي بل هو افتعال وبعود للتلويح بتعليق الدستور ، ومما لاشك فيه ان المالكي سيقع في تورط اكبر اذا ماتضاربت المصلحتين الامريكية والايرانية في العراق وحتى ايران التي يبدو ان المالكي عميلها الاول والمقرب لها يمكن ان تبيعه كاي سلعة وفي أي لحظة ويمكن ان تتخلى عنه فتشابك الادوار التي تلعبها ايران في العمق السياسي العراقي يفضي الى تلك النتيجة فهناك عمار الحكيم ومجلسه الذي تربى في احضان ايران وهناك مقتدى الصدر الذي حضر مع المالكي في ايران اجتماعاته الأخيرة مع كبار المسؤولين الأيرانيين فهؤلاء على الرغم من اختلاف توجهاتهم الا انهم جميعا في شباك ايران مما يبين خطورة الدور الذي تلعبه ايران

صراعات سياسية والشعب ضحية
عماد الفتلاوي -

وقوف المالكي بوجه الاجتماع الخماسي والتلويح بامكانية تعليق الدستور والاستخفاف بكل من حوله من القيادات السياسية المختلفة والبرلمانيين والشعب برمته لاشك كل ذلك تقف خلفه ايادي خارجية اعطت الضوء الاخضر للمالكي بالتحرك الذي تراه مناسبا في ظل التطورات السياسية والتصعيد في المواقف وزيارة المالكي الى ايران قبيل اجتماع اربيل الخماسي كان تحمل في طياتها الكثير مما ينسجم والمصالح القومية لايران وتطلعاتها لكن ليس هذا كل شئ بل مع الوعود التي تقطعها ايران للمالكي الا انه الآن في ورطه فالمشاكل السياسية تحتدم من حوله وازدياد مشاعر العداء من قبل اصدقاء الأمس تجاهه وماتلويح البارازاني بكشف وثائق مهمة تدين المالكي الا مثالا على تلكم المشاعر العدائية ، اما التناقض في المواقف والتصريحات فيبدو جليا واضحا ويعطي دلالة على ان المالكي في ورطه فتراه تارة ساخرا بالآخرين وتراه في أخرى محتدما متشنجا ومرة يقول لايوجد خلاف سياسي بل هو افتعال وبعود للتلويح بتعليق الدستور ، ومما لاشك فيه ان المالكي سيقع في تورط اكبر اذا ماتضاربت المصلحتين الامريكية والايرانية في العراق وحتى ايران التي يبدو ان المالكي عميلها الاول والمقرب لها يمكن ان تبيعه كاي سلعة وفي أي لحظة ويمكن ان تتخلى عنه فتشابك الادوار التي تلعبها ايران في العمق السياسي العراقي يفضي الى تلك النتيجة فهناك عمار الحكيم ومجلسه الذي تربى في احضان ايران وهناك مقتدى الصدر الذي حضر مع المالكي في ايران اجتماعاته الأخيرة مع كبار المسؤولين الأيرانيين فهؤلاء على الرغم من اختلاف توجهاتهم الا انهم جميعا في شباك ايران مما يبين خطورة الدور الذي تلعبه ايران