أصداء

مليشيات الدولة أم دولة المليشيات

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

لابد من التذكير بأن هذا الموضوع يتعلق بردود قراء على مقال سابق نشرته أيلاف بعنوان " تسليح مليشيات عراقية أرهاب من الدرجة الأولى" وكان غرضه تحرير العقول من عسكرة الدولة بمليشيات لاتتناسب مع ثقل الدولة وماينقله بعض المسؤولين من وعود ببقاء أو حظر المليشيات والمرتزقة ومجاميع من العصابات المارقة التي يظهر في جوهرها على أنها وعود مغايرة للحريات الديمقراطية وأحترام والدستور والديمقراطية وألأئتلاف الوطني ويستوجب منع نشاط عملها.

ولم أكن أريد أن أنقل القارئ من التعميم الى التخصيص أِلا لضرورته والمتعلق أساساً بعبئ الثقل العسكري الذي تم بتحويل العقيدة العسكرية العراقية منذ عام 2008 الى العقيدة العسكرية الأمريكية المتبناة في دول عربية طبقت العقيدة الغربية في أعداد وتدريب وتسليح قواتها المسلحة وفق دراسات علمية حديثة في أمور الأدارة والسيطرة والحرب الألكترونية والأستراتيجية وطرق محاربة الأرهاب،كما وردت في كتيبات M.F.M دليل الميدان العسكري الذي يُدرّس حالياً بين مراتب القوات العراقية المسلحة التي هي تحت أمرة وزارة الدفاع.

وأحدى أهم فقرات هذا الدليل تتعلق بألأمن الطبيعي الذي يُوضح أنه في خلال أية مرحلة من مراحل عدم الأستقرار، تكون المصلحة الأولية لأفراد الشعب هي الأمن الطبيعي لحياتهم ولأسرهم، وعندما تفشل الدولة في توفير الأمن أو تقوم بتهديد أمن المدنيين، فأنه من المحتمل أن يلجأ السكان الى البحث عن ضمانات الأمن لدى المتمردين أو المليشيات أو الجماعات المسلحة الأخرى. كما أن أفراد الشعب يكونون أكثر ميلاً لدعم الحكومة التي ترعى مصالح العامة بتوفير فرص العمل وتحقيق الخدمات الأساسية من أنتاج وتوزيع وأستهلاك ثروات البلاد، وأذا ماأستطاعت أن توفر لهم:
bull;الأمان من الأذى والضررالمادي
bull;وجود نظام ساري للشرطة والقضاء
bull;وكانت الشرطة والمحاكم عادلة ومنصفة دون تمييز
للقوات المسلحة قيّم وتقاليد عسكرية أنضباطية تخضع للمحاسبة اليومية ولاتتأثر بألأثارات الحزبية، مقارنة بالمليشيات التي لها أتباع وأنصار وولاء حزبي ضيق الفكر والعقيدة، ويُصعب السيطرة على مخالفات أعضائها.

ويبدو أن تَنَقّل أفكار من عاشَ الأيام السياسية البائسة أثارت حفيظة أيام سوداء مرّ بها شعب العراق بالقصف الجوي اليومي في شمال وجنوب العراق والأقتتال الداخلي الذي حصل في عهد صدام حسين بعد عام 1991، ووقوف وأحزاب وطنية عربية وكردية بثبات بوجه الدكتاتورية والأستبداد والعنصرية. أحزاب حاربت وضحت بشبابها من أجل الطموح الى حياة مدنية كريمة أفضل، ومغايرة لِما يجري اليوم من عسكرة وتسليح شعب العراق لتجريده من هوية تأخيه القومي السلمي بنفخ سموم المذهبية والقومية والحروب العبثية التي يشنها البعض. أنه الأمر الذي دفعني لعنونة المقال "مليشيات الدولة أم دولة المليشيات " لتحريك الأنسان ذو العقل الحر أن الزمن لن يعود الى الوراء، أنسان العقل الحر الذي لايتبع أنصار وأتباع ولايؤيد قومية ضد آخرى ولا يُسلًح مليشيات اللصوص ضد القوات العراقية المسلحة الممثل الشرعي للدولة والشعب، حيث لايستطيع القائد العام للقوات المسلحة (كما يُخرف البعض) تحريك قطعات عسكرية لضرب المدنيين كما فعل صدام.

وسواء أقتنع أهل السياسة والفكر بمليشيات الدولة أم دولة المليشيات، فأن الحالتين تعني أنتحار الدولة وتفسخها وتفكك الشبكة الأجتماعية فيها.
وفي وقت تزداد فيه الخدع الأسرائيلية لتنفيذ مخططات الصهيونية العالمية في الدول ذات الأنتاج البترولي كالعراق وأيران، فالأجدر بالأنسان ذو البصيرة أن يتسائل : ماهي أستراتيجية العراق في المنطقة؟ ومن يُخطط لها؟ وقد يكون من المناسب أن نذكر أن صفقة الطائرات المقاتلة ف-16 التي أبرمت مع الولايات المتحدة هي ليست موضوع أجتهادات وتفسيرات أعلامية شخصية، لأنها لم تتم أِلا بعد قيام وفد عسكري فني بزيارة مصانع التصنيع والأنتاج في فرنسا والولايات المتحدة ودراسة مواصفات أداء الطائرات وفحص مزاياها والحاجة أليها، حيث قدّمَ الوفد العراقي بعد رجوعه دراسة شاملة للحكومة على ضوء تلك الزيارة الفنية.

وقد كتبَ أحد الأخوة العراقيين بوعي ومعرفة وصواب " أن ما وصل اليه الحال اليوم في العراق بسبب تسلط المليشيات الحكومية التابعة لاجندات خارجية يعتبر سابقة خطيرة وينذر بحرب اهلية ".

مرتكبوالتحريض على الثورة والأنفصال والترحيب بالعنف والأرهاب، ومن يطعنون بتاريخ العراق وتجربته المريرة في محاربة الأستبداد والدكتاتورية وبث روح عسكرة الشعب وتطبيعه على حمل السلاح هم من السذج المساهمين في العبث بمقدرات الدولة وصروحها التي هي ليست ملكاً لمسؤول ولا لطائفة أو قومية. ومرتكبو التحريض في حاجة الى تجاوز هفوات وأخطاء الماضي وتهيأتهم لثقافة شعبية تؤكد أن العملية الديمقراطية بيد أهل العراق ومدى أيمانهم بها.

كاتب وباحث سياسي مستقل

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
مليشات مدعومة من ايران
العلواني -

أن ما وصل اليه الحال اليوم في العراق بسبب تسلط المليشيات الحكومية التابعة لاجندات خارجية يعتبر سابقة خطيرة وينذر بحرب اهلية ".هذا الكلام حقيقة وقد عشناه الاجندة الايرانية المتمثلة بمليشات مقتدى ومليشات بدر وعصائب اهل الحق ومن لف لفيفهم من قتلة مجرمين سفاكين الدماءوهذا الكلام قالته مها الدوري حينما وجهت كلاما قاسيا لقيس الخزعلي بالمقابل الخزعلي اتهمهم بفساد العقيدة

لماذا هذا الابهام
جان -

استاذي الكريم الكتاية بهذا الشكل المبهم لا تنفي حقيقة انكم تدافعون عن المالكي ونهجه فاللبيب من الاشارة يفهم. وليس من مبرر للدفاع عن محاولات المالكي للاستفراد بالسلطة سوى تلك التي بها يتهم هذا المقال الاطراف المقابلة,اي نزعة قومية منخورة وليس المنطق السليم. فاذا كانت المقدمات التي يعتمدها هذا التحليل مجرد كيل بمكيالين, اذا اي مصداقية تبقى لمجمل النتائج التي سنتوصل اليها؟

تركات قبيحة
شيركو -

الحالتين لاتجوز لا دولة الميليشيات ولا ميليشيات الدولة فهي تركات من الانظمة الشمولية المقبورة .. تحياتي للسيد الكاتب .

مليشيات رغم كل الاحوال
الكاتب احمد العلي -

بكلا المفهومين سواء كانت مليشيات الدولة او دولة الميشيات فان مفهوم المليشيا هو المفهوم المشترك وبالتالي ستكون الاثار نفسها ويتحمل مفاسدها وعواقبها الشعب العراقي والحكومة العراقية والحزب الحاكم استفاد كثيرا من المليشيات ليدعم سطوته ونفوذه من خلال استخدامها كأوراق ضغط على من لايتوافق مع منهجيته وسياسته وتبعيته لايران

مليشيات رغم كل الاحوال
الكاتب احمد العلي -

بكلا المفهومين سواء كانت مليشيات الدولة او دولة الميشيات فان مفهوم المليشيا هو المفهوم المشترك وبالتالي ستكون الاثار نفسها ويتحمل مفاسدها وعواقبها الشعب العراقي والحكومة العراقية والحزب الحاكم استفاد كثيرا من المليشيات ليدعم سطوته ونفوذه من خلال استخدامها كأوراق ضغط على من لايتوافق مع منهجيته وسياسته وتبعيته لايران

مليشات تغلق مكتب
كامل االرفاعي -

ان دولة المليشات هي الصفة الطاغية على تللك الحكومة فقد استخدمت الحكومة مليشتاتها بترويع المصلين في الناصرية وضربهم واعتقالهم وغلق مكتب المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني وتجريف مسجدهم مسجد محمد باقر الصدر كذلك قامت المليشات بكثير من الاعمال التي لايمكن احصائها كلها تصب بخدمة الدلولة الداعمة والساندة لها

مليشات تغلق مكتب
كامل االرفاعي -

ان دولة المليشات هي الصفة الطاغية على تللك الحكومة فقد استخدمت الحكومة مليشتاتها بترويع المصلين في الناصرية وضربهم واعتقالهم وغلق مكتب المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني وتجريف مسجدهم مسجد محمد باقر الصدر كذلك قامت المليشات بكثير من الاعمال التي لايمكن احصائها كلها تصب بخدمة الدلولة الداعمة والساندة لها

..............
منشار -

في البداية استنكر عدم نشر ايلاف تعليقين لي في مقالة الكاتب السابقة ويبدو ان هناك ايدي مغرضة تحرك الردود كيفما تشاء .. وقد اكدنا سابقا ان الكاتب لا يمت للكتاب بصلة كونه متحيز الى مجموعة من يسموون بكتاب الحاشية فان بكى المتمسك بالسلطة بكوا وان رقص رقصوا ولم ولن نجد لهم اي ولاء للوطن الا ان يكون ولاءهم للحزب والنظرات الضيقة في الافق الداكن التي تكتنف الكتابات المشابهة لهذه..

..............
منشار -

في البداية استنكر عدم نشر ايلاف تعليقين لي في مقالة الكاتب السابقة ويبدو ان هناك ايدي مغرضة تحرك الردود كيفما تشاء .. وقد اكدنا سابقا ان الكاتب لا يمت للكتاب بصلة كونه متحيز الى مجموعة من يسموون بكتاب الحاشية فان بكى المتمسك بالسلطة بكوا وان رقص رقصوا ولم ولن نجد لهم اي ولاء للوطن الا ان يكون ولاءهم للحزب والنظرات الضيقة في الافق الداكن التي تكتنف الكتابات المشابهة لهذه..

هيستيريا فقدان السلطة
الحقوقية انتصار العلي -

لا نتعب انفسنا كثيرا رغم ان ذهنياتنا قد اتعبتها عقود من زمن المغامرات السياسية للانظمة السابقة التي حكمت العراق , ولكن ظهرت لنا في السنين الاخيرة عند الاجتياح الامريكي للعراق نظريات واطروحات لمليشيات اسلامية وعلمانية وغيرها مناهج سياسية هجينة وغريبة الاطوار يكون الشعب هو حقل الاختبارات وحلقة الصراعات الحزبية والفؤية وبل ويكون البلد قربانا لسلامة السياسين وسلامة مصالحهم المشينة ...يعلم كل من يشغل منصبا برلمانيا او حزبيا او وزاريا ان اغلب الشعب مستاء من الاداء الحكومي في التعاطي مع الازمات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية التي ارهقت فكر المواطن وجعلته يعيش في دوامة من اوهام حل النزاعات الحاصلة على صعيد الحكومة العراقية والتي خيبت امال المواطن وجعلته يعيش الحسرة والندامة على تاييده لهذه الشخصيات السياسية في بادئ الامر واليوم نرى المقامرات السياسية لحكومة رئيس الوزراء على اوج ما يكون في صفقاته الستراتيجية مع المليشيات هي مجاملات استهزائية بالشعب العراقي تعكس لنا صورة من داخل هيستيريا الشخصية الحكومية في المزايدة على بقاء سلطتها وكيان سطوتها حتى لو دفع الشعب ثمن ذلك .

هيستيريا فقدان السلطة
الحقوقية انتصار العلي -

لا نتعب انفسنا كثيرا رغم ان ذهنياتنا قد اتعبتها عقود من زمن المغامرات السياسية للانظمة السابقة التي حكمت العراق , ولكن ظهرت لنا في السنين الاخيرة عند الاجتياح الامريكي للعراق نظريات واطروحات لمليشيات اسلامية وعلمانية وغيرها مناهج سياسية هجينة وغريبة الاطوار يكون الشعب هو حقل الاختبارات وحلقة الصراعات الحزبية والفؤية وبل ويكون البلد قربانا لسلامة السياسين وسلامة مصالحهم المشينة ...يعلم كل من يشغل منصبا برلمانيا او حزبيا او وزاريا ان اغلب الشعب مستاء من الاداء الحكومي في التعاطي مع الازمات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية التي ارهقت فكر المواطن وجعلته يعيش في دوامة من اوهام حل النزاعات الحاصلة على صعيد الحكومة العراقية والتي خيبت امال المواطن وجعلته يعيش الحسرة والندامة على تاييده لهذه الشخصيات السياسية في بادئ الامر واليوم نرى المقامرات السياسية لحكومة رئيس الوزراء على اوج ما يكون في صفقاته الستراتيجية مع المليشيات هي مجاملات استهزائية بالشعب العراقي تعكس لنا صورة من داخل هيستيريا الشخصية الحكومية في المزايدة على بقاء سلطتها وكيان سطوتها حتى لو دفع الشعب ثمن ذلك .

عصابات الحكومة
حارث جبار -

ان ميليشيات اليوم هي من تمثل الحكومة ولهذا العراق يصبح اسؤ يوم بعد يوم من ورائهم هم من قتلنا وفجرنا وان الحكومة هي من تمولهم بالمال والسلاح كالعصائب وغيرهم من القتلة واذا اراد الشعب الخلاص فاليغيرهم والانتخابات قريبة

عصابات الحكومة
حارث جبار -

ان ميليشيات اليوم هي من تمثل الحكومة ولهذا العراق يصبح اسؤ يوم بعد يوم من ورائهم هم من قتلنا وفجرنا وان الحكومة هي من تمولهم بالمال والسلاح كالعصائب وغيرهم من القتلة واذا اراد الشعب الخلاص فاليغيرهم والانتخابات قريبة

مليشيات الدولة أم دولة ال
العراقي الغيور -

لايمكن ان ينصلح حال العراق بوجود المليشيات مها كان عنوانها او عقيدتها واو اطروحتها من كل الطوائف والممل والنحل وان جميع الاحزاب المتسلطة على رقاب الشعب العراقي كلها مجموعة من المليشيات من القتلة المئجورين وكلهم ينفذون اجندات دولية وخصوصا دول الجوار وبلخصوص ايران ودول الخليج فلا المالكي ولا علاوي والا الحكيم ولا الاطراد ولامقتدة كلهم قتلة مصاصي دماء الشعب العراقي واولهم المالكي وحزبه المشؤم لايوجد دولة في العرق ابدا هناك مجموعد من العصابات؟

مليشيات الدولة أم دولة ال
العراقي الغيور -

لايمكن ان ينصلح حال العراق بوجود المليشيات مها كان عنوانها او عقيدتها واو اطروحتها من كل الطوائف والممل والنحل وان جميع الاحزاب المتسلطة على رقاب الشعب العراقي كلها مجموعة من المليشيات من القتلة المئجورين وكلهم ينفذون اجندات دولية وخصوصا دول الجوار وبلخصوص ايران ودول الخليج فلا المالكي ولا علاوي والا الحكيم ولا الاطراد ولامقتدة كلهم قتلة مصاصي دماء الشعب العراقي واولهم المالكي وحزبه المشؤم لايوجد دولة في العرق ابدا هناك مجموعد من العصابات؟

كل حزب بمالديهم فرحون
الناهض العراقي -

نعم صار ت الحكومه العراقية عبارة عن كتل واحزاب تركض وتتسابق مع الاحزاب الاخرى ومن الذي يكون في المنصب ويحتل المكانه الكبرى لاللمصلحة الشعب وتحقيق مطالبه واحتياجاته وسلامته وانما للمصلحة الخاصة التي يريدون تحقيق نفوذهم بكل الوسائل بلعصابات والمليشيات المسمى باسماء معروفة على حساب الشعب الجريح المظلوم الذي عانى من زمن الطاغية صدام الى هذا اليوم من عدو الاستقرار وعدم الامان والحرمان من ابسط حقوقهم .سوى من الذي يكون في المنصب من الاحزاب والحزب الثاني الذي يكون ضد هذا الحزب يعمل اشتى الاساليب من انفجارات وقتل وخطف لكي يبين للشعب بانه ليس اهلا للهذا المنصب ولم يحقق الامان والطرف المقابل يعمل نفس العمل عندما يمكون في المنصب وهكذا ندورفي دائرة مسوده محاطة بلمصالح الخاصه على حساب المصلحة العامة وهي مصلحت الشعب

كل حزب بمالديهم فرحون
الناهض العراقي -

نعم صار ت الحكومه العراقية عبارة عن كتل واحزاب تركض وتتسابق مع الاحزاب الاخرى ومن الذي يكون في المنصب ويحتل المكانه الكبرى لاللمصلحة الشعب وتحقيق مطالبه واحتياجاته وسلامته وانما للمصلحة الخاصة التي يريدون تحقيق نفوذهم بكل الوسائل بلعصابات والمليشيات المسمى باسماء معروفة على حساب الشعب الجريح المظلوم الذي عانى من زمن الطاغية صدام الى هذا اليوم من عدو الاستقرار وعدم الامان والحرمان من ابسط حقوقهم .سوى من الذي يكون في المنصب من الاحزاب والحزب الثاني الذي يكون ضد هذا الحزب يعمل اشتى الاساليب من انفجارات وقتل وخطف لكي يبين للشعب بانه ليس اهلا للهذا المنصب ولم يحقق الامان والطرف المقابل يعمل نفس العمل عندما يمكون في المنصب وهكذا ندورفي دائرة مسوده محاطة بلمصالح الخاصه على حساب المصلحة العامة وهي مصلحت الشعب

الكتابة بحيادية وتجرد
محمد الصكر -

لماذا لا تسمي الاشياء بمسمياتها وتتكلم عن مليشيات بدر الإيرانية او مليشيات جيش المهدي التي هي عبارة من الغوغاء والهمج والساقطين أخلاقيا ودينيا ، وهذه المليشيات اوغلت في العراقيين تعذيبا وتقتيلا ولماذا لا تكتب عن عن مليشيات وزارة الداخلية ايام باقر جبر صولاغ الإيراني والسجون السرية والتعذيب الحيواني والجثث المجهولة الهوية ولماذا لا تكتب عن مليشيات القوات التي يديرها المالكي قدس الله سره وكيف يستخدمها ضد خصومه وتسقيطهم وإلتهم جاهزة من الإرهاب والكباب ، الكاتب اما يكتب بحيادية وتجرد ويكتب بنبض الشعب والمصلحة العامة او ان يكون بوق للنظام

الكتابة بحيادية وتجرد
محمد الصكر -

لماذا لا تسمي الاشياء بمسمياتها وتتكلم عن مليشيات بدر الإيرانية او مليشيات جيش المهدي التي هي عبارة من الغوغاء والهمج والساقطين أخلاقيا ودينيا ، وهذه المليشيات اوغلت في العراقيين تعذيبا وتقتيلا ولماذا لا تكتب عن عن مليشيات وزارة الداخلية ايام باقر جبر صولاغ الإيراني والسجون السرية والتعذيب الحيواني والجثث المجهولة الهوية ولماذا لا تكتب عن مليشيات القوات التي يديرها المالكي قدس الله سره وكيف يستخدمها ضد خصومه وتسقيطهم وإلتهم جاهزة من الإرهاب والكباب ، الكاتب اما يكتب بحيادية وتجرد ويكتب بنبض الشعب والمصلحة العامة او ان يكون بوق للنظام

دولة تقودها ايران بامتياز
حسين المحمداوي -

بارك الله بالاخ الكاتب ضياء الحكيم ، إن هذه الدولة تسيطر عليها مليشيات في كل محافظة من محافظات العراق ، أي يمكن القول أن كل محافظة هي اقليم لوحدها وكأنما خارجة عن سيطرة حكومة المالكي ، بل اكثر من ذلك فكل منطقة أو قضاء ضمن مدينة تسيطر عليه مليشيات خاصة ، فمثلاً ما يسمى بمدينة الصدر ( الثورة) في بغداد تسيطر عليها مليشيات مقتدى ، ومنطقة الكرادة تسيطر عليها مليشيات فيلق بدر ، وهكذا ، أما محافظة كربلاء فتسيطر عليها مليشيات حسين الشهرستاني (ابن اخت السيستاني ) والتابعة لقيادة ايران بشكل مباشر ، وللعلم حتى المحافظات التي يسيطر عليها اخواننا السنة الاعزاء ايضاً تعاني نفس ما ذكرته .. ولكن هذه المليشيات ستزول قريباً بسبب وعي الشعب الذي وصل الى مرحلة راقية وعرف وميز القادة الذين خدعوه والذين يعملون تحت اجندات خارجية تريد خراب العراق .

دولة تقودها ايران بامتياز
حسين المحمداوي -

بارك الله بالاخ الكاتب ضياء الحكيم ، إن هذه الدولة تسيطر عليها مليشيات في كل محافظة من محافظات العراق ، أي يمكن القول أن كل محافظة هي اقليم لوحدها وكأنما خارجة عن سيطرة حكومة المالكي ، بل اكثر من ذلك فكل منطقة أو قضاء ضمن مدينة تسيطر عليه مليشيات خاصة ، فمثلاً ما يسمى بمدينة الصدر ( الثورة) في بغداد تسيطر عليها مليشيات مقتدى ، ومنطقة الكرادة تسيطر عليها مليشيات فيلق بدر ، وهكذا ، أما محافظة كربلاء فتسيطر عليها مليشيات حسين الشهرستاني (ابن اخت السيستاني ) والتابعة لقيادة ايران بشكل مباشر ، وللعلم حتى المحافظات التي يسيطر عليها اخواننا السنة الاعزاء ايضاً تعاني نفس ما ذكرته .. ولكن هذه المليشيات ستزول قريباً بسبب وعي الشعب الذي وصل الى مرحلة راقية وعرف وميز القادة الذين خدعوه والذين يعملون تحت اجندات خارجية تريد خراب العراق .

مليشيات حكوميه
أ.عبدالله الجابري -

إن المتتبع لمجريات الاحداث في الشان العراقي يرى في بداية سقوط نظام الطاغيه وسيطرة الاحتلال نشطت مليشيات مسلحه برعايت دول الجوار ثم تفاقمت ازمت المليشيات واصبحت تقود الصراعات الطائفيه وجرت البلاد الى دوامة الحرب الطائفيه من كلا الطائفتين و غالبا ترعاها الجهات المتنفذه بالحكومه الى ان وصلنا الى حكومه قويه تتظاهر بانها تحارب المليشيات وتدعو الى دولة المؤسسات لكن ما ان ضعفت تلك المليشيات حتى ظهرت وقوة مليشات حكوميه بزي الدوله الرسمي لكنها جاءت نتيجة لقرار بريمر بدمج المليشات في اجهزت الدوله العسكرية فما نلاحظه الان ان اغلب ضباط وقيادات الجيش والشرطه وحتى المنتسبين هم مليشيات جاءوا نتيجة الدمج الدمج الدمج...

مليشيات حكوميه
أ.عبدالله الجابري -

إن المتتبع لمجريات الاحداث في الشان العراقي يرى في بداية سقوط نظام الطاغيه وسيطرة الاحتلال نشطت مليشيات مسلحه برعايت دول الجوار ثم تفاقمت ازمت المليشيات واصبحت تقود الصراعات الطائفيه وجرت البلاد الى دوامة الحرب الطائفيه من كلا الطائفتين و غالبا ترعاها الجهات المتنفذه بالحكومه الى ان وصلنا الى حكومه قويه تتظاهر بانها تحارب المليشيات وتدعو الى دولة المؤسسات لكن ما ان ضعفت تلك المليشيات حتى ظهرت وقوة مليشات حكوميه بزي الدوله الرسمي لكنها جاءت نتيجة لقرار بريمر بدمج المليشات في اجهزت الدوله العسكرية فما نلاحظه الان ان اغلب ضباط وقيادات الجيش والشرطه وحتى المنتسبين هم مليشيات جاءوا نتيجة الدمج الدمج الدمج...

عصابات المافيه
دكتوره سعاد الخفاجي -

من ينضر للعراق يقول ان هناك حكومه وجيش وشرطه ولكن لا يعلم ان هناك لصوص بل مافيه منضمه هدفها اسقاط العراق والاجهاض على كل صوت وطني يهدف الى لم الشمل العراقي وقد رايت هذا واضح من خلال استهدافهم لرموز عراقيه وطنيه بل ان مدير المستشفى الذي اعمل فيه وهو من مافيات حزب الدعوه قد اخبر عن المصابين لتقوم مجموعه مدنيه مسلحه وبرفقتهم احدى سيارات الشرطه قيادتهم الى جهه غير معلومه وعند استفساري اخبروني انهم من اتباع السيد الصرخي

عصابات المافيه
دكتوره سعاد الخفاجي -

من ينضر للعراق يقول ان هناك حكومه وجيش وشرطه ولكن لا يعلم ان هناك لصوص بل مافيه منضمه هدفها اسقاط العراق والاجهاض على كل صوت وطني يهدف الى لم الشمل العراقي وقد رايت هذا واضح من خلال استهدافهم لرموز عراقيه وطنيه بل ان مدير المستشفى الذي اعمل فيه وهو من مافيات حزب الدعوه قد اخبر عن المصابين لتقوم مجموعه مدنيه مسلحه وبرفقتهم احدى سيارات الشرطه قيادتهم الى جهه غير معلومه وعند استفساري اخبروني انهم من اتباع السيد الصرخي

ضعف الدولة
استاذ عبد الحميد -

عندما تضعف الدولة سوف تنتشر الميليشيات والعصابات والمافيات والتخلف والامراض والجهل والاعتداء على الاخرين والظلم والجور والسرقة والبطالة والاميةوالفساد الاخلاقي والمالي والقتل هذا كله بسبب ضعف الدولة وعمالتها للغير

ضعف الدولة
استاذ عبد الحميد -

عندما تضعف الدولة سوف تنتشر الميليشيات والعصابات والمافيات والتخلف والامراض والجهل والاعتداء على الاخرين والظلم والجور والسرقة والبطالة والاميةوالفساد الاخلاقي والمالي والقتل هذا كله بسبب ضعف الدولة وعمالتها للغير

هم من سلطوهم
أ. اسعدالعبادي -

الحكومة وسياستها المتخبطة والغير سليمة اسست واوجدت هذه المليشيات ودعمتها لكي يتقاتل الشعب فيما بينه وتنفيذا لمخططات امريكصهيونية في العراق بزرع الفتنة والطائفية بين مكونات البلد الواحد. والرجوع الى مشروع عسكرة الشعب اذن الحكومة تتحمل اوزار هذه الاعمال الخاطئة

هم من سلطوهم
أ. اسعدالعبادي -

الحكومة وسياستها المتخبطة والغير سليمة اسست واوجدت هذه المليشيات ودعمتها لكي يتقاتل الشعب فيما بينه وتنفيذا لمخططات امريكصهيونية في العراق بزرع الفتنة والطائفية بين مكونات البلد الواحد. والرجوع الى مشروع عسكرة الشعب اذن الحكومة تتحمل اوزار هذه الاعمال الخاطئة

الاصح دولة الميليشيات ؟!!
د . علي الحسيني -

طالما الذي يتحكم في البلد هم المليشيات التي تعمل بامر ايران فلا تقوم للعراق قائمة ..!! وطالما نادى وحذر وكرر النداء والتحذير لكل الساسة المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني وطالبهم واكد الطلب وكرره عليهم وهو : بانه يجب تسليم اسلحة المليشيات وجعلها بيد الدولة ويجب فرض النظام عليهم واخذ تلك الاسلحة الفتاكة التي لا تبقي و لا تذر ؟!!ولكن بماذا جوبه ؟!جوبه بالرفض والاستهزاء والسخرية او انهم يعرفون صحة وصواب هذا الراي لكن كيف يطبقون ما تمليه عليهم اسيادهم من اشعال الازمات وجعل البلد في صراع دائم ؟!!

الاصح دولة الميليشيات ؟!!
د . علي الحسيني -

طالما الذي يتحكم في البلد هم المليشيات التي تعمل بامر ايران فلا تقوم للعراق قائمة ..!! وطالما نادى وحذر وكرر النداء والتحذير لكل الساسة المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني وطالبهم واكد الطلب وكرره عليهم وهو : بانه يجب تسليم اسلحة المليشيات وجعلها بيد الدولة ويجب فرض النظام عليهم واخذ تلك الاسلحة الفتاكة التي لا تبقي و لا تذر ؟!!ولكن بماذا جوبه ؟!جوبه بالرفض والاستهزاء والسخرية او انهم يعرفون صحة وصواب هذا الراي لكن كيف يطبقون ما تمليه عليهم اسيادهم من اشعال الازمات وجعل البلد في صراع دائم ؟!!

لاوجود للدولة
سعد الجابري -

اين هي الدولة..فلاوجود لهااين هي مؤسساتها؟اين استقلالها؟اين هبيتها؟اين قانونها؟اين وطنيتها؟من هم رجالها؟فلا وجود للدولة..حتى يقال دولة مليشات ومليشات الدولة...؟؟ نعم توجد مليشات فقط وفقط..عصابات متناحرة عميلة تسلب وتنهب ...وتتصارع من اجل البقاء؟؟ والضحية الابرياء وابناء الشعب الذي ظلم كثيرا

لاوجود للدولة
سعد الجابري -

اين هي الدولة..فلاوجود لهااين هي مؤسساتها؟اين استقلالها؟اين هبيتها؟اين قانونها؟اين وطنيتها؟من هم رجالها؟فلا وجود للدولة..حتى يقال دولة مليشات ومليشات الدولة...؟؟ نعم توجد مليشات فقط وفقط..عصابات متناحرة عميلة تسلب وتنهب ...وتتصارع من اجل البقاء؟؟ والضحية الابرياء وابناء الشعب الذي ظلم كثيرا

متمسكون بالكرسي الى الموت
الاء ريسان علي -

نعم هذا حال السياسين العراقين في تمسكهم بالمناصب الحكوميه واي مناصب مناصب الضحك على العقول شراء الذمم بالبطانيات والأرصده والمسدسات لشيوخ العشائر وعتبي على شعب العراق اللذي لايتحرك ساكن وهو ينظر الى المهزله السياسيه في الحكومه ؟؟؟؟لاكهرباء لاماء لاخدمات لافرص عمل لاتعينات لا لا لا لا اي شيء لمقومات الحياة لننهض ونشق الاكفان ونطالب السيياسين ان يقفوا وقفه للشعب العراقي الجريح وكفاهم استهتار واستخفاف بمشاعر العراقين الابرياء

متمسكون بالكرسي الى الموت
الاء ريسان علي -

نعم هذا حال السياسين العراقين في تمسكهم بالمناصب الحكوميه واي مناصب مناصب الضحك على العقول شراء الذمم بالبطانيات والأرصده والمسدسات لشيوخ العشائر وعتبي على شعب العراق اللذي لايتحرك ساكن وهو ينظر الى المهزله السياسيه في الحكومه ؟؟؟؟لاكهرباء لاماء لاخدمات لافرص عمل لاتعينات لا لا لا لا اي شيء لمقومات الحياة لننهض ونشق الاكفان ونطالب السيياسين ان يقفوا وقفه للشعب العراقي الجريح وكفاهم استهتار واستخفاف بمشاعر العراقين الابرياء

دولة مليشيات
الحر العراقي -

نعم اخي ضياء الحكيم هذه لايعبر عنها دولة بل مليشيات تحكم الشعب كل فرد من هولاء الساسة لديه اجنده خاصة به تقتل وتنهب والحزب هكذا وانت تصور الى اين يكون مصير العراق وشعبه ان بقوا على هذا الوضع يتفرجون

دولة مليشيات
الحر العراقي -

نعم اخي ضياء الحكيم هذه لايعبر عنها دولة بل مليشيات تحكم الشعب كل فرد من هولاء الساسة لديه اجنده خاصة به تقتل وتنهب والحزب هكذا وانت تصور الى اين يكون مصير العراق وشعبه ان بقوا على هذا الوضع يتفرجون

مليشيات الدولة من حراميه
ناصر العراق -

لايمكن ان ينصلح حال العراق بوجود المليشيات مها كان عنوانها او عقيدتها واو اطروحتها من كل الطوائف والملل والنحل وان جميع الاحزاب المتسلطة على رقاب الشعب العراقي كلها مجموعة من المليشيات من القتلة الماجورين وكلهم ينفذون اجندات دولية وخصوصا

مليشيات الدولة من حراميه
ناصر العراق -

لايمكن ان ينصلح حال العراق بوجود المليشيات مها كان عنوانها او عقيدتها واو اطروحتها من كل الطوائف والملل والنحل وان جميع الاحزاب المتسلطة على رقاب الشعب العراقي كلها مجموعة من المليشيات من القتلة الماجورين وكلهم ينفذون اجندات دولية وخصوصا

الى محمد الصكر
محمد الحمد -

عزيزي الصكر الكاتب يُحدّد تماماً كل المليشيات دون أستثناء . وهي ، في رأيه المطابق لرأيك ، عصابات من القتلة المأجورين . فالأستاذ ضياء في بحثه يشير تماماً الى ( العقل الحر الذي لايتبع أنصار وأتباع ولايؤيد قومية ضد آخرى ولا يُسلًح مليشيات اللصوص ضد القوات العراقية المسلحة الممثل الشرعي للدولة والشعب ) . ويشير مراراً الى المادة 9 من الدستور ( يحظر تكوين ميليشيات عسكرية خارج اطار القوات المسلحة). وما على الرسول أِلا البلاغ المبين . محمد الحمد

النفعي والدنيوي يحرق
د/محمدالعبيدي -

أن ما وصل اليه الحال اليوم في العراق بسبب تسلط المليشيات الحكومية التابعة لاجندات خارجية يعتبر سابقة خطيرة وينذر بحرب تحرق الاخضر واليابس وبالتالي أن المليشيات مادامت نفعية دنيوية جشعية فالمكان الذي تؤوي اليه هذه المليشيات سيؤول أمرها الى سفال وسفال

وجوه النفاق المالكي ومقتد
أحمد العجمي -

وجوه النفاق المالكي ومقتده والجعفري وعلاوي وعمار يصرحون بشيء ويضمرون شيء آخر .. ولا يهمهم الدماء العراقية او الشيعية التي تسقط بقدر (بقاءهم بالكراسي وارضاء اسيادهم العجم وزعماء الفتنة).. حالهم حال بقية سياسيي دول البحرين والسعودية.. فكل هم المالكي ومقتده وعمار وعلاوي والجعفري هو ان يحصلوا على دعم خارجي واقليمي (لضمان بقاء على الكراسي).. وليس (همهم حماية دماء الشيعة او الشعب ورفع الفقر والعوز والحرمان عنهم).. لذلك نرى ان حزب الدعوة والتيار الصدري بقيادة الجاهل مقتده والجعفري والقائمة العراقية (يدعون كذبا بانهم قادرون على مسك الامن وحماية الناس ان أستتب لهم الأمر وكلٍ أخذ حصته من العراق والثروة والشعب والكرسي ).. يدعون بالأمن والاستقرار .. بنفس الوقت التفجيرات وعمليات القتل والاغتيالات تدار بمعيتهم وعلى أيدي قادة تنظيماتهم وميلشياتهم .. فبمن نصدق ونثق ؟!!

العاقل يفهم
استاذ احمد -

في الحقييقه ان العاقل تكفيه الكناية عن التفصيح ولايحتاج في الاشارة الى توضيحفبمجرد قوله دولة المليشيات فهذا يعني ان لدوله هي مجموعة عصبات ومليشيات تابعة لجهات معروفة تخدم دولف الجوار سو كانت تابعه لمقتدى ام لبدر ام لجلال الصغير ام لليعقوبي ام لغيرهم فهم مجموعة عصابات تحالفو وساوم بعظهم البعض مقابل حفنة كراسي ومن ثم اخذو يخضمون باموال العراقيين كخضم الابل نبتة الربيع واخذ القتل منك كل جهة وصوب

تجارب السياسين العراقين؟؟
شاكر علي السعيدي -

نعم انها تجارب يستخدموها السياسين اللذين يحسبون انفسهم بسياسين انهم يستخدمون سياسة المكر والخداع (سياسة جوع كلبك يتبعك) وهاهم يستخدمون مليشيات للدفاع عن مصالحهم واجندتهم الخارجيه

ميلشيات
ابو ماجد -

ان الميلشيات التي سيطرت على العراق هي سبب الدمار وهي الوسيلة التي جندتها ايران في العراق ولا شك ان مليشات المالكي لعبت دور خطير في الآونة الأخيرة حيث التعدي على بيوت الله واعتقال المصلين وفسح المجال لميليشات السيستاني التي حرقت المكاتب الشرعية للمرجعية العراقية للسيد الصرخي الحسني كما واحرقت من خلال ذلك المصاحف الشريفة فهي ابشع ميليشات حيث تدين بدين المذهب الشريف وتفعل هكذا جرائم

دولة الميليشيات
الاعلامي علي الياسري -

في الحقيقة ان الدولة هي المسؤول الوحيد عن فرض الامن والنظام في العراق وان الاخطاء التي ترتكبها الحكومة هي التي ساعدت الميليشيات فرض سيطرتها على الحكومة والشارع العراقي واصبحت الميليشيات جزء لايتجزء من الدولة بل فرضت سيطرتها على كل مؤسسات الدولة واصبحت الدولة بيد الميليشات تقتل من تقتل وتعتقل من تعتقل كما حصل مع اتباع رجل الدين العراقي السيد الصرخي الحسني في تهديم جامع محمد باقر الصدر من قبل ميليشيات حكومية وقامت باعتقال المصلين والاعتداء عليهم بالضرب ومنعهم من اداء شعائرهم هذه هي دولة الميليشيات

دولة الميليشيات
الاعلامي علي الياسري -

في الحقيقة ان الدولة هي المسؤول الوحيد عن فرض الامن والنظام في العراق وان الاخطاء التي ترتكبها الحكومة هي التي ساعدت الميليشيات فرض سيطرتها على الحكومة والشارع العراقي واصبحت الميليشيات جزء لايتجزء من الدولة بل فرضت سيطرتها على كل مؤسسات الدولة واصبحت الدولة بيد الميليشات تقتل من تقتل وتعتقل من تعتقل كما حصل مع اتباع رجل الدين العراقي السيد الصرخي الحسني في تهديم جامع محمد باقر الصدر من قبل ميليشيات حكومية وقامت باعتقال المصلين والاعتداء عليهم بالضرب ومنعهم من اداء شعائرهم هذه هي دولة الميليشيات

مليشيات المالكي الايرانية
م.سامي الغزالي -

ان اخطر شي على العراق وشعبه المسكين المغلوب على امره هي المليشيات المسلحة التابعة بولائها الى ايران وغيرها من دول الجوار لكن الاخطر هي مليشيات ايران مليشيا مقتدى وجيش القدس وعصائب الحق ومليشيا بدر التي تعيث في الارض الفساد وبعلم الحكومة العراقية الداعمية والراعية لمثل هذه العصابات صاحبة القتل المنظم والمالكي العميل المزدوج لامريكا وايران هو المستفيد الاوحد من تواجد مثل هكذا مليشيات منظمة ومدربة تدريبا جيدا على حرب الشوارع وزع العبوات الناسفة والصوتية لخلق الازمات في المنطقة

من اتى بالمليشيات
ماجد محمد -

من اتى بالمليشيات ودماراها للعراق من استخدم هذه المليشيات لتصفيه الكوادر العلمية العراق ومن هم قادة هذه المليشيات اليس هم الان ساسه العراق وحكامه !!! ومن اعطاهم المشروعية بعملهم اليس وعاض السلاطين ومن باع دينه بدنيا غيره اذا اردنا ان نتكلم عن المليشيات فليكن الكلام على المكشوف كما يعبرون مقتدى قائد المليشيات المجرمه وعمار والمالكي المجرم وعلاوي وغيرهم كلهم لديهم مليشيات وكلهم ساهمو بقتل العراقيين لااحد ينكر ذالك ابدا اذا لدينا اليوم حكومه مليشيات تأسست على اساس القتل والمتاجره بدماء العراقيين

طائفيه وتناحرات
الاعلامي مهيمن -

لايخفى على الجميع ان الحكومات التي توالت على العراق بأحزابها وتياراتها كرست الطائفيه والتناحرات في العراق ويشكل رهيب والمليشات لعبت دورها في ذلك وبشكل كبير من اجل التنافس على الحكم وكسب ود الدول المجاوره على حساب دماء العراقيين ومستقبلهم (من المفخخات الى الكاتم والعبوات اللاصقه وتهديم المراقد والجوامع ودور العباده ...) فهذة الحكومات مليشات وعصابات ...

من اتى بالمليشيات
ماجد محمد -

من اتى بالمليشيات ودماراها للعراق من استخدم هذه المليشيات لتصفيه الكوادر العلمية العراق ومن هم قادة هذه المليشيات اليس هم الان ساسه العراق وحكامه !!! ومن اعطاهم المشروعية بعملهم اليس وعاض السلاطين ومن باع دينه بدنيا غيره اذا اردنا ان نتكلم عن المليشيات فليكن الكلام على المكشوف كما يعبرون مقتدى قائد المليشيات المجرمه وعمار والمالكي المجرم وعلاوي وغيرهم كلهم لديهم مليشيات وكلهم ساهمو بقتل العراقيين لااحد ينكر ذالك ابدا اذا لدينا اليوم حكومه مليشيات تأسست على اساس القتل والمتاجره بدماء العراقيين

إلك الله يا عراق
دكتور علي السهلاني -

العراق يشهد اليوم مشهدا دكتاتوريا جديدا تديره قوى استكبارية استعمارية لدول انتهازية ومنظمات ارهابية ومخابرات واجندات خارجية وداخلية كلها .... جندت مليشياتها واحزابها واجندتها الداخلية لضرب العراق وقتل العراقيين وطمس الهوية العربية العراقية يقودهم حزب الدعوة وحاكمهم الدكتاتور المالكي .. فها هو اليوم يهدم مسجد محمد باقر الصدر في الناصرية ويضرب ويعتقل المصلين ويصدر اوامره بملاحقتهم واعتقالهم لانهم مقلدين وانصار المرجع العربي العراقي السيد محمود الحسني الصرخي ولان مشروع السيد الحسني وطني عراقي عربي هادف لنبذ الطائفية والفساد والتقسيم والفدرالية والفساد وتخليص العراق من حكم الفردية الدكتاتورية وتسلط الاحزاب والمؤسسات الفاسدة المتسلطة على رقاب الابرياء... فدولة المالكي هي مليشيات ومليشات المالكي هي دولة تسندها وعاظ سلاطين وائمة ضلال

إلك الله يا عراق
دكتور علي السهلاني -

العراق يشهد اليوم مشهدا دكتاتوريا جديدا تديره قوى استكبارية استعمارية لدول انتهازية ومنظمات ارهابية ومخابرات واجندات خارجية وداخلية كلها .... جندت مليشياتها واحزابها واجندتها الداخلية لضرب العراق وقتل العراقيين وطمس الهوية العربية العراقية يقودهم حزب الدعوة وحاكمهم الدكتاتور المالكي .. فها هو اليوم يهدم مسجد محمد باقر الصدر في الناصرية ويضرب ويعتقل المصلين ويصدر اوامره بملاحقتهم واعتقالهم لانهم مقلدين وانصار المرجع العربي العراقي السيد محمود الحسني الصرخي ولان مشروع السيد الحسني وطني عراقي عربي هادف لنبذ الطائفية والفساد والتقسيم والفدرالية والفساد وتخليص العراق من حكم الفردية الدكتاتورية وتسلط الاحزاب والمؤسسات الفاسدة المتسلطة على رقاب الابرياء... فدولة المالكي هي مليشيات ومليشات المالكي هي دولة تسندها وعاظ سلاطين وائمة ضلال

صراع من اجل البقاء
الاستاذ بشير الحسني -

الى متى يبقى ساسة العراق بهذه العنجهية؟! الشعب العراقي بات على علم بعمالتهم دون استثناء ولا يوجد بينهم الوطني الذي يفكر في شعبه بقدر ما يفكر بمصلحته ومنصبه اصبحنا نرى في كل يوم سياسي يفضح سياسي ويتهمه بالعمالة والسرقة ونسي انه هو الاخر كصاحبه ولا يقل عنه عمالة وسرقة ومؤامرة على العراق وشعب العراق فاشهرستاني يتهم برزاني وحكومة الاقليم بتهريب النفط الى ايران والبرزاني وحكومة الاقليم تتهم الشهرستاني بتهريب النفط الى اسرائيل وهكذا الباقون واليوم نسمع البرزاني يتهم المالكي وغدا سنسمع المالكي يتهم البرزاني وهلم جرى وما الذي سيجنيه الشعب من هذه المهاترات والصراعات غير الويل والثبور

انا احد المخرّفين
الدفاعي -

مقالة وطنية تعبر عن مشاعر ومخاوف ابناء العراق الاحرار وخير دليل تعليقات الاخوة اعلاه ... ويسعدني ان اخبر الاخ الكاتب باني من اصحاب التخريف الذين يؤمنون بان القائد العام للقوات المسلحة يستطيع تحريك القطعات عسكرية لاي غرض طالما انه تم دمج المليشات في اجهزة الدوله العسكرية وفق حسابات شيطانية معروفة خاصة ميليشيات حزبه والاطراف المتحالفة معه ...!!! فالحملات القاسية والمداهمات العشوائية من قبل الجيش والشرطة والتي طالت ابناء العراق دون وجود مبرر قد ركزت على المعادين للتواجد الايراني في العراق... ان القائد العام الحالي يريد ان يحول العراق الى ساحة واسعة للقتل والدماء والارهاب تحت اعذار واهية كمطاردة البعثيين والارهابيين ، كما فعل عند اقتراب موعد الانسحاب الاميركي حتى استغل هذه الظروف للقيام باكبر حملة للاعتقالات، والان يريد جميع المواطنين وفق نظرة ميليشياوية غير مسؤولة لمزيد من الدماء مما يبرهن عجز قيادته في الحفاظ على الامن واعتراف واضح بفشله ..!!

عرافنا ارض الانبياء وشعب
الحقوقي سلام العوادي -

ان المخاوف الحقيقيه لابد ان تكون من معرفتنا الحقيقيه والواقعيه بحال السياسيين الذين يديرون دفة الحكم ومدى اخلاصهم وتفانيهم من اجل بلدهم وشعبه ومن هنا نستطيع ان نقول انه يمكن ان نغير ما قد فرض علينا بل ربما كنا مساهين في تنفيذه وايجادهبصورة مباشره او غير مباشره وها هو الحاكم المستبد بميليشاته وعصاباته يصول ويجول حتى وصل به الحال انه يصرح وعلى منبر قناته الحكوميه انه يقمع الشعب العراقي (الشيعه) ويقصد من عارضه ووقف ضد مشاريع اسياده المحتلين والدول المعاديه للعراق والتي لا ترغب باستقرار الاوضاع بالعراق اما للاختلاف والعاءات الفكريه او المصالح القوميه العنصريه او للصراعات السياسيه او العسكريه الاقليميه فيحتمل ان تكون الساحه العراقيه حلبة الصراع بين دولة ودولة احرى وان من اهم الاسباب التي تساهم في تقوية تلك الصراعات وايجادها اي الميليشات هو المجتمع العراقي بصورة عامه الفاقد للوعي السياسي والتقييم الموضوعي للاحداث والذي جعل نفسه منقادا لعاطفته وهواه يلعب به المنتفعون يقلبونه يميا وشمالا من اجل تحقيق المنافع الشخصيه للمنتفعين والناس في سبات فكري وفقدان وعي فالواجب الشرعي والاخلاقي والتاريخي يلزمنا ان نكون واعيا واكثر وعيا في معرفة الامور وتقييمها تقييما موضوعيا وتشخيص السلبيات ومعالجتها وتحديد الايجابيات ومنافعا والحث عليها بالقول والفعل وليكن منهجنا وعملنا تحت ضابطة (ان اختلاف الراي لا يفسد الود والربط الاخلاقي والانساني شيئا )فمهما اختلفنا في الراي وانتقد بعضنا البعض الاخر نقدا علميا واخلاقيا فلابد ان تكون وحدتنا وقوتنا في محورنا وقطبنا وغايتنا وهو حب العراق وشعبه وخدمته والفاظ عليه من رياح واعداء المنافقين وجميع ما اسس من ميليشات لا تراعي الى مصالحها والجهه التي ترتبط بها ولاجل الفائده ولمعرفة الامور بوصف دقيق اشير في المقام الى ماورد ببيان صدر من قبل المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني عنوانه(تدخل دول الجوار )بيان رقم 34 وهذا الرابط www....

انا احد المخرّفين
الدفاعي -

مقالة وطنية تعبر عن مشاعر ومخاوف ابناء العراق الاحرار وخير دليل تعليقات الاخوة اعلاه ... ويسعدني ان اخبر الاخ الكاتب باني من اصحاب التخريف الذين يؤمنون بان القائد العام للقوات المسلحة يستطيع تحريك القطعات عسكرية لاي غرض طالما انه تم دمج المليشات في اجهزة الدوله العسكرية وفق حسابات شيطانية معروفة خاصة ميليشيات حزبه والاطراف المتحالفة معه ...!!! فالحملات القاسية والمداهمات العشوائية من قبل الجيش والشرطة والتي طالت ابناء العراق دون وجود مبرر قد ركزت على المعادين للتواجد الايراني في العراق... ان القائد العام الحالي يريد ان يحول العراق الى ساحة واسعة للقتل والدماء والارهاب تحت اعذار واهية كمطاردة البعثيين والارهابيين ، كما فعل عند اقتراب موعد الانسحاب الاميركي حتى استغل هذه الظروف للقيام باكبر حملة للاعتقالات، والان يريد جميع المواطنين وفق نظرة ميليشياوية غير مسؤولة لمزيد من الدماء مما يبرهن عجز قيادته في الحفاظ على الامن واعتراف واضح بفشله ..!!

ميليشيا جديدة
عبد القادر الجنيد -

لقد وضح الاستاذ الكاتب ما يتعلق بالميليشيات فى العراق المنكوب ببراعة تدعو الى الاعجاب . والمؤسف ان بعض المعلقين حاول الالتفاف على الموضوع وتفسيره بما يخالف جوهره وفطن لهم آخرون وردوا عليهم . ومن مجموع 35 تعليقا فقد اندس 6 من المعلقين (وربما كانوا شخصا واحدا) يمجدون بالمدعو الصرخي الحسني ، والذى بدأ بتشكيل ميليشيا جديدة على غرار ميليشيا مقتدى الصدر ، وكأن العراق تعوزه الميلشيات و ( الصارخون) . المؤسف أن البائسين البسطاء من الشعب العراقي قد فقدوا كل أمل فى تحسن اوضاعهم الدنيوية فتبعوا كل من يغريهم بالجنة وحورها العين ، وهم لا يعلمون أن هؤلاء الدعاة و من هم على شاكلتهم هم السبب الأكبر فى خراب العراق .

بغداد
مازنالنصري -

حكومت المالكي مايشيات من الدجه الولى على صعيد المليشيا ت التي سبقتها

ميليشيا جديدة
عبد القادر الجنيد -

لقد وضح الاستاذ الكاتب ما يتعلق بالميليشيات فى العراق المنكوب ببراعة تدعو الى الاعجاب . والمؤسف ان بعض المعلقين حاول الالتفاف على الموضوع وتفسيره بما يخالف جوهره وفطن لهم آخرون وردوا عليهم . ومن مجموع 35 تعليقا فقد اندس 6 من المعلقين (وربما كانوا شخصا واحدا) يمجدون بالمدعو الصرخي الحسني ، والذى بدأ بتشكيل ميليشيا جديدة على غرار ميليشيا مقتدى الصدر ، وكأن العراق تعوزه الميلشيات و ( الصارخون) . المؤسف أن البائسين البسطاء من الشعب العراقي قد فقدوا كل أمل فى تحسن اوضاعهم الدنيوية فتبعوا كل من يغريهم بالجنة وحورها العين ، وهم لا يعلمون أن هؤلاء الدعاة و من هم على شاكلتهم هم السبب الأكبر فى خراب العراق .

,واسط
خالد الحيلوي -

ايران هي التي تزج المليشيات الى العراق ولان الفضيله يتبادلون مليشيات اخرى بينهم من الحكومه وخلافا توتنافس على الشعب العراقي

,واسط
خالد الحيلوي -

ايران هي التي تزج المليشيات الى العراق ولان الفضيله يتبادلون مليشيات اخرى بينهم من الحكومه وخلافا توتنافس على الشعب العراقي

المليشيا غدة سرطانية
المدرس العراقي -

( مليشيا الدولة و دولة المليشيات ) عبارتان عندما نسمعهما يتبادر الى أذهاننا ذلك المفهوم المشترك و الذي يشير الى المفهوم المسخ للنظام السياسي في العراق الجديد ، منذ زمن قريب كنا نسمع ساسة العراق ما بعد نظام البعث المقبور يتشدقون بخطبهم الرنانة التي يدعون من خلالها الى رفض حكومة الحزب الواحد و حكومة قائد الضرورة معللين أصل دعواهم بما تسببه صدام اللعين و نظام البعث الدموي خلال ثلاثة عقود و نيف وفي الوقت نفسه دعوا الى حكومة شراكة وطنية الى نظام تعددي و ما ان انجلت بعض السنوات العجاف من سنوات الاحتلال الأمريكي الفاسد أدرك جميع الساسة العملاء الى الحاجة الملحة لتأسيس مليشيا لكل حزب دعما لمشروعهم ألمؤامراتي فهب الجميع الى العمل لتأسيس مليشيا لكي تستخدم في تصفية الخصوم و التفرد بالساحة و فرض الهيمنة عن طريق المليشيا التي أسس لها لأن الجميع تيقن بأنه ( من أراد كرسي الحكم و الظفر به دون منازع لابد من قوة ضاربة تنفذ كل أيدلوجيته الدموية و الإعلامية و غيرها ) نعم فكلها تصب في مجرى واحد و هو التهيئة لحكم الفرد الواحد و دولة قائد الضرورة متناسين خطبهم الرنانة التي ضحكوا بها على عقول عامة الناس البسطاء و من بين تلك الأحزاب الساعية و الحالمة بعودة نظام الفرد الحاكم هو حزب الدعوة – الحزب الحاكم حاليا – و التهيئة لقائد الضرورة ابو إسراء نوري المالكي لا فرق بين البارحة و اليوم إلا تغير الصور و العناوين و الأساليب و لكن المنهج نفس المنهج و ما غطرسة المالكي و حزبه الحاكم خفي على أبناء العراق المظلومين فلم يشهد العراق و شعبه طيلة حكمه خير فلم نرى إلا البطش بالمظلومين و اعتقال النساء و الرجال الأبرياء العزل و تدهور امني منقطع النظير و كساد التجارة و الصناعة و الزراعة و الفساد المالي و السرقات العلنية الفاضحة و التستر على سراق الظلام و هدم بيوت الله و وووووووووو الى ما لا يمكن إحصاءه من معاناة عاناها أبناءنا و مقاساة قاساها طيلة تلك السنوات و الى يومنا هذا ، ليس لي ان اقول في خاتمة المطاف إلا لك الله يا عراق ، متى نراك يا شعبنا رافضا لكل حكومات النفاق السياسي و المصلحي حكومات الاضطهاد الفكري و الإعلامي و الأمني و السياسي ...

المليشيا غدة سرطانية
المدرس العراقي -

( مليشيا الدولة و دولة المليشيات ) عبارتان عندما نسمعهما يتبادر الى أذهاننا ذلك المفهوم المشترك و الذي يشير الى المفهوم المسخ للنظام السياسي في العراق الجديد ، منذ زمن قريب كنا نسمع ساسة العراق ما بعد نظام البعث المقبور يتشدقون بخطبهم الرنانة التي يدعون من خلالها الى رفض حكومة الحزب الواحد و حكومة قائد الضرورة معللين أصل دعواهم بما تسببه صدام اللعين و نظام البعث الدموي خلال ثلاثة عقود و نيف وفي الوقت نفسه دعوا الى حكومة شراكة وطنية الى نظام تعددي و ما ان انجلت بعض السنوات العجاف من سنوات الاحتلال الأمريكي الفاسد أدرك جميع الساسة العملاء الى الحاجة الملحة لتأسيس مليشيا لكل حزب دعما لمشروعهم ألمؤامراتي فهب الجميع الى العمل لتأسيس مليشيا لكي تستخدم في تصفية الخصوم و التفرد بالساحة و فرض الهيمنة عن طريق المليشيا التي أسس لها لأن الجميع تيقن بأنه ( من أراد كرسي الحكم و الظفر به دون منازع لابد من قوة ضاربة تنفذ كل أيدلوجيته الدموية و الإعلامية و غيرها ) نعم فكلها تصب في مجرى واحد و هو التهيئة لحكم الفرد الواحد و دولة قائد الضرورة متناسين خطبهم الرنانة التي ضحكوا بها على عقول عامة الناس البسطاء و من بين تلك الأحزاب الساعية و الحالمة بعودة نظام الفرد الحاكم هو حزب الدعوة – الحزب الحاكم حاليا – و التهيئة لقائد الضرورة ابو إسراء نوري المالكي لا فرق بين البارحة و اليوم إلا تغير الصور و العناوين و الأساليب و لكن المنهج نفس المنهج و ما غطرسة المالكي و حزبه الحاكم خفي على أبناء العراق المظلومين فلم يشهد العراق و شعبه طيلة حكمه خير فلم نرى إلا البطش بالمظلومين و اعتقال النساء و الرجال الأبرياء العزل و تدهور امني منقطع النظير و كساد التجارة و الصناعة و الزراعة و الفساد المالي و السرقات العلنية الفاضحة و التستر على سراق الظلام و هدم بيوت الله و وووووووووو الى ما لا يمكن إحصاءه من معاناة عاناها أبناءنا و مقاساة قاساها طيلة تلك السنوات و الى يومنا هذا ، ليس لي ان اقول في خاتمة المطاف إلا لك الله يا عراق ، متى نراك يا شعبنا رافضا لكل حكومات النفاق السياسي و المصلحي حكومات الاضطهاد الفكري و الإعلامي و الأمني و السياسي ...