فضاء الرأي

محنة العراق بالفراغ السياسي المرعب..

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

هل حقا هناك فراغ سياسي في عراق اليوم: كلا بالطبع، ولكن المقصود هنا غياب العقل السياسي المرن والديمقراطي، المؤمن بتداول السلطة سلميا، وباحترام الحريات الأساسية والشخصية، والمتصف بالنزاهة، والارتقاء فوق الولاءات الفرعية، والاستعداد للاعتراف بالخطأ وتحمل مسئوليته، بما في ذلك الاستقالة من المنصب لو كان المخطئ في منصب مهم وكان الخطأ كبيرا.
عراق اليوم لا يحسد على أوضاعه المتردية، والتي تزداد ترديا كل يوم: ما بين الصراعات السياسية الدائمة، واستحواذ الشخص الواحد على المناصب الكبرى، وتخريب التعليم، وانتشار الفساد، وجفاف النهرين وشط العرب، وأصابع قاسم سليماني في كل جزء عراقي وفي كل مفصل. ولعل في مقدمة العلل العراقية طغيان الطائفية المذهبية والسياسية بفعل ممارسات أحزاب الإسلام السياسي ورجال الدين وبعض المثقفين. وهذا المرض الخطير تعاني منه أيضا دول ومجتمعات عربية أخرى. ووقفة الحكم العراقي مع بشار الأسد مثال من الأمثلة الصارخة على هذا الوباء.
السيد المالكي ينوي استدعاء لفيف من الباحثين الأميركيين ليروا، كما يقول أنصاره، أنه ليس بالحاكم الفردي الذي يريد احتكار السلطة. ولكن، قبل شهادات الآخرين، هناك الحقائق الميدانية التي تنطق بالحقيقة، ولاسيما استمرار احتكار المناصب الأمنية، وإلحاق المؤسسات المستقلة بمكتبه، ومحاولات ربط البنك المركزي به. كما أن كتابات عراقية وعربية في كيل المديح لا يمكن لها أن تفسر لنا ديمقراطيا هذا الهجوم على العلمانية والحداثة في خطب المالكي، والتحريض ضدهما كإلحاد تجب محاربتهما. وأية ديمقراطية مدنية إن لم تكن علمانية؟! والإسلاميون جميعا، من عراقيين وعرب، يعرفون جيدا أن العلمانية لا تعني محاربة الأديان، بل، هي على العكس، تحترم وتضمن حرية العبادة والعقيدة للجميع. كما لا يمكن أن تكون هناك ديمقراطية عندما يطارد أساتذة الجامعات ويستعاض عنهم بأمثال رئيس جامعة النهرين، الذي قاد منذ أيام فريقا مفتول العضلات لمطاردة الطلبة الذين كانوا يحتفلون بالتخرج عن طريق ملابس تنكرية. يومها صرخ بهم هذا الرئيس العتيد بهياج: "إن لم تنزعوها حالا، فسوف أشبعكم ضربا بالحذاء!" ترى ماذا سوف يكتب الفريق الأميركي- لو جاء- عن هذه الممارسات التي تجري تحت إدارة وزير "دعووي"، من أحباء الولي الفقيه، وأقرب مساعدي السيد رئيس مجلس الوزراء!! ويقال، والعهدة على الراوي، أن الوزير الهمام لا يحمل شهادة ثانوية؟؟ وأما أحد رموز حزب الدعوة، فيصرح بان حرية التعبير تحترم اليوم في العراق أكثر مما تحترم في بريطانيا! هذا بينما المنظمات الصحفية والإنسانية الدولية تضع العراق في مقدمة الدول- ومنها الصومال- التي لم يقدم فيها للتحقيق والمحاكمة أي من قتلة الصحفيين العراقيين؛ فالقاتل مجهول في كل مرة. ألا كم في تصريحات بعض الساسة الإسلاميين من تبجح فارغ ومن بعد تام عن واقع الحال!
ذكرني صديق من الساسة العراقيين " المخضرمين" بالمثل القائل: " في الحفرة العميقة تكثر الثعابين." والفراغ السياسي العراقي، [ بالمعنى الذي أوضحته]، هى الحفرة التي تأوي اليوم ثعابين الطائفية، والفساد، والتحايل على الانتخابات، والميل لإقصاء الآخر وللاحتكار، وتهميش الولاء الوطني والوفاء للشعب لصالح الحزب والطائفة والعرق والشخص والعائلة.
نعم، إن مسؤولية كبرى عما يقع اليوم تتحمله سياسات النظام الصدامي: من التنكيل الوحشي يالتيارات والقوى الديمقراطية، وحكم الفرد والعائلة، والمغامرات العسكرية داخلا وخارجا، وما سمي بالحملة الإيمانية في العقد الأخير من ذلك العهد الدموي. هذا كله صحيح، وصحيح أيضا أن ذلك لا يمكن لوحده أن يفسر لنا هذا الانفلات الطائفي بعد سقوط النظام السابق وهذا الجشع للمال والسلطة، وهذا التقرب بلا حساب من نظام الفقيه، الذي لم يختر غير بغداد الإسلاميين لعقد الجولة الجديدة من المفاوضات النووية العقيمة.
المشكلة الكبرى هي أن الطبقة الحاكمة اليوم برهنت على عدم جدارتها بالمسئولية رغم مرور حوالي العقد على سقوط صدام. ونظرية أن ذلك النظام مسؤول عن كل شيء هي من بطن عقيدة " المؤامرة" الحبيبة لدى ساسة العرب ومثقفيهم على نطاق العالم العربي. فالآخر- الاستعمار والصهيونية- وحده المسؤول عما يجري، وأما نحن، فمجرد ضحايا! فلا استعداد للمراجعة، ولا ذرة استعداد للاعتراف بالخطأ، وذلك بالعكس تماما مما يجري في الديمقراطيات الحقيقية في الغرب.
ونقول إنه برغم هذا وذاك، فإن المسئولية يجب أن تشمل أيضا كل الأجيال السياسية العراقية في العصر الحديث، التي ندر بين ساستها من كانوا يتصفون بالمرونة والواقعية وحسن التقدير وذلك برغم حسن نوايا الأكثرية بينهم. ولذا يصح القول أيضا: هذا ما جنيناه على العراق وعلى أنفسنا: لقد ساهمنا في وصول العراق إلى حفرته الكبيرة وإلى البديل الثعباني الحتمي، وهو الأسوأ من كل ما مر على الشعب العراقي. ولعل دول ما يسمى بالربيع العربي مرشحة لكي يحل بها ما حل بالعراق، فالحفر هناك تزداد، وثعابين الإسلاميين هي التي راحت تعلو وتهيمن ما لم تقع معجزات!

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
فراغ حقيقي
صوت العدالة -

لا يوجد بينهم عاقل , يتصرفون كالاطفال , لا احد يتحمل المسؤولية , لا شك السبب في المنبع , في الشعب الذي ينجب هؤلاء , هنالك خلل للاسف .

ازاحة من يدعي الطائفية
الحقوقي مؤيد الحازم -

ان الحكومة التي تقود البلد تدعي المذهبية والطائفية . فهل يخفى بعد هذا على الجميع انه هؤلاء المتصدين للزعامات سواءا السياسية او الدينية يعملون باجندات خارجية لاوطنية ولا دينية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ !!!!!!!! . لذلك كل جهة او شخص يحكم او يقود باسم الطائفية المقيتة لاينجح في العراق الجديد الذي ينجح في العراق هو الذي ينظر للعراقيين انهم عراقيين بمعنى هذه الكلمة بغض النظر عن الانتماء الطائفي

فراغ حقيقي
صوت العدالة -

لا يوجد بينهم عاقل , يتصرفون كالاطفال , لا احد يتحمل المسؤولية , لا شك السبب في المنبع , في الشعب الذي ينجب هؤلاء , هنالك خلل للاسف .

ديمقراطية
واثق علي -

العراق لم يستفد اي شيء من الديمقراطية لانها لم تطبق اصلا الا شكليآ وكل السياسين لدينا هم لايفهمون معناها ومن الطبيعي نرى في المراكز المهمة رئيس جامعة النهرين الذي هو من الموالين للحزب الحاكم ... فلا ربيع عراقي بدون شعب واعي لايصدق بصراعات كاذبة المراد منها التنصل عن توفير الخدمات فالاتفاقات خلف الكواليس غير مانراه في الاعلام.

شيش بيش
shltk .. ahmsi -

العراق صار في خبر كان من وره ذوله السياسيين السراق شلون ماكو فراغ سياسي العراق كله فراغ سياسي واجتماعي واقتصادي وكل الجوانب والسبب لان ذولي مو اهل اختصاص مايعرفون ادارة الدولة

ديمقراطية
واثق علي -

العراق لم يستفد اي شيء من الديمقراطية لانها لم تطبق اصلا الا شكليآ وكل السياسين لدينا هم لايفهمون معناها ومن الطبيعي نرى في المراكز المهمة رئيس جامعة النهرين الذي هو من الموالين للحزب الحاكم ... فلا ربيع عراقي بدون شعب واعي لايصدق بصراعات كاذبة المراد منها التنصل عن توفير الخدمات فالاتفاقات خلف الكواليس غير مانراه في الاعلام.

فراغ لم ياتي من فراغ
الباحث علاء الدين الموسوي -

نعم ان الواقع السياسي في العراق ما هو الا اضحوكة يعيشها الشعب العراقي فان اصحاب القرار اليوم ليس لهم اي قرار سوى ما ينفعهم ويسد رغباتهم الحيوانية البهيمية من كرسي واموال وسارات وقطع اراضي وهذا يثبت للعالم والجاهل انهم فعلا جاءوا من فراغ والى فراغ والضحية هو الشعب العراقي الذي اخفق في الاختيار للمرة الثالثة ويتحمل تبعات هذه الاخفاقات لانه هو المسؤول اما ما يسمونه بالمسؤول فهو لايدرك سئل السائل حتى يصبح مسؤول

فراغ لم ياتي من فراغ
الباحث علاء الدين الموسوي -

نعم ان الواقع السياسي في العراق ما هو الا اضحوكة يعيشها الشعب العراقي فان اصحاب القرار اليوم ليس لهم اي قرار سوى ما ينفعهم ويسد رغباتهم الحيوانية البهيمية من كرسي واموال وسارات وقطع اراضي وهذا يثبت للعالم والجاهل انهم فعلا جاءوا من فراغ والى فراغ والضحية هو الشعب العراقي الذي اخفق في الاختيار للمرة الثالثة ويتحمل تبعات هذه الاخفاقات لانه هو المسؤول اما ما يسمونه بالمسؤول فهو لايدرك سئل السائل حتى يصبح مسؤول

الولاء للعراق
احمد جليل -

الفراغ السياسي بسبب انعدام الوطنية الحقيقة والولاءات لغير العراق هو الذي ادى الفراغ السياسي فيجب الولاء للعراق فقط وفقط

اين ربيعكم ايها العراقيون
اديب البلوشي -

ها نحن العرب ابتداءاً بتونس ومن ثم ليبيا ومصر وسوريا واليمن قد خلعنا اعنتنا ورمينا الاحذية البالية .اما انتم ايها العراقيون الم يأن الاوان ان تخلعوا نعلكم التي قد اتعبت اقدامكم ... ربما انا اسأت الى النعل بوصفه بساستكم البلهاء .اقول لكم الحق فلا تمتعضو انتم السبب في هذا كلهه فأنتم كما ارى كسالى جبناء تخافون من سطوة المارد الخرافي الذي هو اوهن من بيت العنكبوت فيما لو جابهتموه فانه اجبن من ان يجابهكم فيولي الدبر ...اذكركم ايها الاحبة ... بقول ابي القاسم الشابي :اذا الشعب يوما اراد الحياة ... فاكملوا انتم الباقي ....

...
علي محمد -

ان جميع الساسة اليوم في العراق الموجودين تحت قبه البرلمان همهم الوحيد كم يشفط من ثروات الشعب المسكين)

اين ربيعكم ايها العراقيون
اديب البلوشي -

ها نحن العرب ابتداءاً بتونس ومن ثم ليبيا ومصر وسوريا واليمن قد خلعنا اعنتنا ورمينا الاحذية البالية .اما انتم ايها العراقيون الم يأن الاوان ان تخلعوا نعلكم التي قد اتعبت اقدامكم ... ربما انا اسأت الى النعل بوصفه بساستكم البلهاء .اقول لكم الحق فلا تمتعضو انتم السبب في هذا كلهه فأنتم كما ارى كسالى جبناء تخافون من سطوة المارد الخرافي الذي هو اوهن من بيت العنكبوت فيما لو جابهتموه فانه اجبن من ان يجابهكم فيولي الدبر ...اذكركم ايها الاحبة ... بقول ابي القاسم الشابي :اذا الشعب يوما اراد الحياة ... فاكملوا انتم الباقي ....

استبداد السلطة
حيدر المهندس -

ان من الامور التي تقوض اي عملية سياسية وتجعلها اقرب للانهار منها الى الرقي والتقدم هو الاستبداد في السلطة وحكومة الفرد الواحد وهذا عين ما نشاهده اليوم في العراق

عراقي مظلوم ومحروم
ابوشمس العراقي -

واللةظلمو العراق بتصريحاتهم الاخاوية

استبداد السلطة
حيدر المهندس -

ان من الامور التي تقوض اي عملية سياسية وتجعلها اقرب للانهار منها الى الرقي والتقدم هو الاستبداد في السلطة وحكومة الفرد الواحد وهذا عين ما نشاهده اليوم في العراق

من اتى بالمصائب
محمد الحمداني -

من اتى بكل هذه المصائب الكل يعلم ان بعد مرور مايقارب السنه على سقوط النظام ولايوجد اي شيء يكشف عن حقد طائفي لدى العراقين وطبعا هذا لايناسب من يريد ان يعتلي كرسي السلطه فوجدوا ان افضل طريقه هي الاقتتال الطائفي اسهل واقرب طريق للوصول للسلطه وفعلا نجحو بتفريق الشعب وجعله فرقا متناحره والان يتكلمون على الوحده الوطنية سبحان الله انتم ياساسه العراق من ذبح الوحده لكم يوم ستحاكمون فيه على جرائمكم

ادموا قلبك يا عراق
الناقدة سما طلال - السويد -

فلنرجع إلى الوراء ونسقرأ التاريخ ماذا دون لنا بعد سقوط صدام ومجيء الاحتلال .. 1- حكم العراق اناس همهم الاول والاخير مصالحهم الفئوية والحزبية الضيقية وهذا ما حصل في العراق حيث تقاسم المصالح فيما بينهم وكل قد اخذ صحته من كعكعة العراق الجديد مقابل ما اعطوا للاحتلال الامريكي ودول الجوار من تنازلات وتنازلات على حساب الشعب العراقي المنكوب مثل التنازل عن مياه العراق وابار العراق وموانئ العراق وخيرات العراق ومدن العراق ومقدسات العراق بل حتى التنازل عن شعب العراق .....2- الدليل ان العراق منذ سنة 2003 عاش ويعيش حالة بؤس وفقر وعوز وفساد وطائفية وظلم وظلام وتهجير وتشريط وملاحقة ومصادرة كلمة وحريات والتقارير الدولية والداخلية والخارجية اصدرت تقارير كل عام تشير الى معدلات فاقت كل دول العالم في الفقر والفساد والقتل والتهجير كل ذلك بسبب ....3- من جاء وحكم وتسلط على العراق وشعب العراق على دبابات امريكا واسرائيل وهذا ما ....4- حذر وحذر منه المرجع العربي العراقي الشهم الشجاع السيد الصرخي الحسني دام ظله مرارا وتكرارا منذ اول يوم لسقوط صدام ودخول المحتلين في اول مظاهرة حاشدة خرجت في الخضراء في بغداد وبعدها من المظاهرات والاحتجاجات واصدار البيانات تلو البيانات التي فيها توضيح شامل لما جرى ويجري في العراق وفيها التحذير من مساوئ ما قد يحصل اذا انتخب الشعب اناس قد فرضهم الاحتلال عليهم وما سيحصل لو بقوا في الحكم سنين بعد سنين لو لم يغيرهم الشعب فصدر بيان بعنوان ( الانتخابات ولكن ) وضح فيه المرجع العر بي العراقي السيد الصرخي الحسني تلك المساوى ومنها الطائفية والفساد والظلم الكبير على الشعب .... والكثير من مئات البيانات التي وزعت على الناس ونشرت في كل الاماكن ووسائل الاعلام والفضائيات ومواقع الانترنيت وللذكر ما بينه المرجع العربي العراقي الحسني الصرخي في بيانه في الانتخابات الاخيرة والذي ارشد فيه الناس (الى وجوب تغيير كل هؤلاء الذين حكموا العراق واثبت الواقع المرير فشلهم وفسادهم وظلمهم للعراق وشعبه ) ولمن يحب ان يتطلع الى فكر ومنهج وكلام السيد الحسني الصرخي فليزر موقع مرجعية السيد الصرخي الحسني ومركزه الاعلامي وهذا رابط....................5- كل هؤلاء الذين اجتمعوا في اربيل وبغداد همهم الاول والاخير مصالحهم الشخصية الضيقة والا لماذا لم يتكلم احد ولم يفتح فاه بكلمة حق امام ما حصل من انته

سياسة يتحكم بها الفاسدون
هديل -

أي سياسة واي قادة للعراق ما دامت التدخلات الخارجية هي التي تدير البلاد وما دامت الولاءات هي من يسير الحكم

لايوجد سياسيين بل فاسدين
الاعلامي علاء الناصري -

ثبت ان المتحكمين بالمشهد السياسي ليس بسياسين بل زمرة فاشلين فاسدين همهم خدمة دولهم التي رعتهم واوصلتهم الى هذا المكان فحكومة المالكي ايرانية الولاء همها مصلحة ايران فقط وفقط

فراغ سياسي
عراقي مظلوم -

كيف لايكون فراغ سياسي وان الحكام ولائهم لغير العراق وانهم غير ذوي اختصاص وان همهم الاول والاخير هو مصالهم الشخصية المدنيوية وسرقة اموال العراق

الفراغ قاتل
م. باسم الشمري -

ان مايدور في العراق لايوجد له مثيل في كل بلدان المنطقة .. حيث عودونا البرلمانيين العراقيين بين الفينة والاخرى بفضيحة جديدة اما سرقة مصرف او التورط بعمليات تفجير او تفخيخ . فهم يتصارعون على الكراسي والمنصاب لتحقيق ماربهم ولايهمهم الشعب العراقي لامن بعيد ولامن قريب .. ان اختلفوا فيما بينهم يقدمون على معادلة (( شيلني واشيلك)) والفراغ الذي يعيشه الشارع العراقي اليوم فراغ قاتل وسيدفع ثمنه في الايام القليلة المقبلة..

الحل الاسطوري
صعلوك -

المشكلة الحقيقية تكمن من تلك الشجرة الخبيثة ذات الجدور المترسخة في ارض العراق بذرة تم زرعها في زمن ما اصبحت بمرور زمن شجرة قوية تتحكم بنا وتصنع وتحدد الظروف والاحداث لتتكرر في كل زمن نحن على اعتاب عصر فريد من نوعه وهناك تغيرات غير مسبوقة تحدث في العالم وقد حان الوقت لكي نفهم بان احداث الماضي تصبح بمثابة بذور تصنع وتخلق بيئة وظروف المستقبل ان الحل لايكمن فقط في تغيير الحكام فهم مجرد اناس من نفس البيئة لايهمم سوى انفسهم وهم يتكررون على نفس نمط في كل زمان وانما ينبغي قلع وقضاء على جميع جذور الماضي المتعفن المختفي تحت جلود الدين والطائفية والمذهبية ومن ثم نبت بذرة جديدة على ارض صالحة لكي توقف ذلك الايقاع القديم المتكرر هذا هو الحل اسطوري اما ضحك على ذقون بانتخابات وديمقراطية واصلاح سياسي فهذا سيجعلنا ندور في نفس دورة المتكررة ولن يحل اي مشكلة لانها ببساطة نتاج غير شرقي

العلمانية هي الالحاد
يوسف -

العلمانية التي يعتنقها المثقف الشرقي هي الالحاد وانكار الغيب والفساد والاستبداد خاصة وان الذين يدعون العلمانية واللبرالية الان هم في الاصل ماركسيون وشيوعيون متطرفون معادون للدين

الله اكبر ياعراق
الدكتور الدليمي -

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على اشرف الخلق والمرسلين محمد واهل بيته الطيبين الطاهرين .... والله ان هؤلاء العملاء والخونه الذين يريدون ان ينهبوا ثروات العراق ولاتصدقوا اي شي عن الوطنيه والاخلاص والغيرة فكلهم حراميه همهم الوحيد كيفية سلب الاموال والثروات . اللهم اللعن الدجلة السفيانيين واللعن العماله الامريكيه الايرانيه التي تريد الدمار للعراق وشعبه واستر علينا يارحمن يارحيم

لم نصل بعد الى سلم الصعود
رسول شاكر -

لا الوم الساسة بل الوم المتذمر المتضرر الذي اوصلهم الى مقاعد احلامهم ولم يتوعى بأحلامه ومن العجيب انه يكرر ما فعله وينسى ما مر به في السابق قاقول لايمكنكم الصعود لانكم بعيدين عن باب السلم

متاهة
دعاء حامد -

حكومة بنيت على اساس غلط وفاشل واكثر المسؤلين ليس لديهم شهادات وجعلوا حياتنا متاهة

الاحتكار
الاستاذحيدرالاسدي -

هذا الاحتكار هو بداية لتاسيس دكتاتورية جديدة يحكم بها المالكي بحكم اقرانه الظلمة لينفرد بسرقة خيرات البلد والتحكم بها مع اصحابه وعشيرته كما كان يفعل صدام

محنة العراق
باسم العراقي -

الخلاص للعراق والعراقين قلع هذه الحكومه الحا ليه المتسلطة على ثروات العراق ونأتي بناس وطنين ليس لديهم صلا بأي دوله من دول الجوار ولم يؤتو على ظهور الدببات الا مريكية ويحكمن العراق ويسرقون ثروا ته .......

حكومة الدكتاتورية
الباحث. محمد الطائي -

بات واضح وأمام كل الناس المهنين والعقلاء والشرفاء وكل الوطنيين ان حكومة المالكي هي حكومة الحزب الواحد والقرار الواحد واليوم عاش الشعب بكل هذه السنوات العجاف في حيرتا وجيف وظلم وهجران وجوع وتغيب حقوق الى متى تبقى هكذا الاحوال سارية في عراقنا الحبيب

مصالح السياسين فوق العراق
العراقي -

ان كل سياسي في هاذا البلد المضلوم المسلوب المنهوب للثروات يفكر كيف يجمع الاموال قبل ان تنتهي ولا يته نعم لا يفكر ان يفيد ابناء شعبه المضلوم ولا اعتقد ان في العراق يوجد سياسي شريف اطلاقا وانا مسؤل عن كلامي اما الله وملاكته

تحصيل حاصل
الدكتور كامل عامر -

قبل كل شيء احيي اخي الكاتب وسلمت الانامل على هذا الطرح الجيد واحب ان انوه الى نقطة مهمه ان كل شيء يحصل الان هو تحصيل حاصل والنتيجة كانت معروفة منذ البداية انا حقيقة لاأستغرب من كل هذه الانتهاكات التي تحصل هنا وهناك بالعراق من الانتهاك الواضح لحقوق الانسان او فسح المجال للمحابرات الايرانية وغيرها وجيش القدس الايراني من تنفيذ عمليات في العراق تستهدف العراقيين والانتهاكات التي يمارسوها مسؤولين في الدولة الان كثيرة ولا تحصى ويوميا نسمع بالكثير منها فلماذا نستغرب اليس هم انفسهم من صعد الى الحكم بأستخدام الطائفية وتزييف الحقائق اليس هم من فسح المجال للمليشيات المجرمة بقتل العراقيين على الهوية كل ذالك كان بتدبير حزب الدعوة وبدر ووضعهم الشعب حكام او بالاصح جلادين للشعب يقتلون او يسجنون كل من يطالب بحقوقه او يرفع صوته او ينتقد عمل الحكومة وترى الفتاوى تخرج من سراديب النجف المظلمة لتبارك عمل الحكومة من وعاظ السلاطسن الى متى يبقى شعبنا على هذا الحال اما آن الاوان لنتخلص من كل هؤلاء المجرمين متى نبقى بصمت عما يجري ومتى نحاسبهم الاجابة من الشعب العراقي ولانعرف متى نسمعها

الى اين مصير العراق
محمد العراقي من السويد -

اني أتسائل دائما الى اين سيكون مصير العراق وايران تتحكم به وبسياسييه وكأنهم جندي شطرنج يحركونه كيف يريدون.وكذلك هم يريدون القضاء على كل شخص يطالب بحقوق العراقيين ويدافع عنهم أمثال السيد الصرخي الذي يعتمون عنه اعلاميا

يريدون القضاء على كل شرف
الاستاذ حيدر الاسدي -

من كلام للسيد الصرخي الحسني ((وهل كل ما وقع ويقع علينا هو بسب رفضنا للاحتلال وتوابعه قبل دخوله وعند دخوله وبعد دخوله وإلى الآن؟ وهل لأن الرفض كان ولا زال إيماناً وحقاً وصدقاً وليس نفاقاً ولا رياءً ولا سمعة ولا تبعية ولا كسباً دنيوياً؟؟ فهل إنهم يريدون تلويث كل شيء وكل الناس لكي لا يتميز أحد عليهم فيعملون على القضاء على كل شريف وشرف وعلى كل مصلح وإصلاح وعلى كل منصف وإنصاف؟؟)) نعم والله لقد لوثوا كل شيء وشوهوا كل شيء وفي هذا اجابه واضحه لكل عرقي مخلص يعمل لخلاص العراق من هذه الزمره الفاشله الظالمه ....التفتوا ايها العراقيون الى الشخصيات الوطنيه المخلصه والتفوا حولها للنقذ انفسنا وننقذ العراق

الصراع السياسي المرعب
الباحث حاتم الوائلي -

لاشك انه لايوجد فراغ سياسي فالتناطحات والصراعات السياسية مرعبة ومهلكة ومدمرة لانها تدار من قبل دول عالمية بالاضافة الى تدخلات دول الجوار في الشان السياسي للعراق وفي نفس الوقت ان الانسان العراقي الوطني النزيه مغيب ومحارب بالاضافة الى المصالح الشخصية والفئوية والحزبية والمذهبية وغيرها التي تتقدم على مصلحة العراق وهذا ما ادى بالعراق الى هذا المستوى المتدني في كل المجالات

احذروا مخططات الساسة
الاستاذ محسن اكرم -

العراق يشهد اليوم مشهدا دكتاتوريا جديدا تديره قوى استكبارية استعمارية لدول انتهازية ومنظمات ارهابية ومخابرات واجندات خارجية وداخلية كلها .... جندت مليشياتها واحزابها واجندتها الداخلية لضرب العراق وقتل العراقيين وطمس الهوية العربية العراقية يقودهم حزب الدعوة وحاكمهم الدكتاتور المالكي .. فها هو اليوم يهدم مسجد محمد باقر الصدر في الناصرية ويضرب ويعتقل المصلين ويصدر اوامره بملاحقتهم واعتقالهم لانهم مقلدين وانصار المرجع العربي العراقي السيد محمود الحسني الصرخي ولان مشروع السيد الحسني وطني عراقي عربي هادف لنبذ الطائفية والفساد والتقسيم والفدرالية والفساد وتخليص العراق من حكم الفردية الدكتاتورية وتسلط الاحزاب والمؤسسات الفاسدة المتسلطة على رقاب الابرياء... فدولة المالكي هي مليشيات ومليشات المالكي هي دولة تسندها وعاظ سلاطين وائمة ضلالــــــــــــــــــــــــــــالحذر كل الحذر من مخططات الاحتلال الايراني والامريكي كل ما يمر به الشعب العراقي الابي من ويلات ومحن ودمار وفساد وارهاب وطائفية ومكر وخداع وسرقات واتنازلات لدول الجوار وقتل وتشريد وتطريد وتكتيم للافواه ومصادرة للحريات ... كل ذلك وغيره تدخل في اطار الدكتاتورية المقيتة التي يعيشها العراق وشعبه الغيور ،،،،،،،،،،،،،،، وكل تلك الويلات تصب على الشعب العراق بسبب سكوت وخنوع ومهادنة ممن يسمي نفسه مرجعا اعلى واقصد السيستاني ومن معه في النجف وهم اصلا تابعين لايران ومنهجهم من ايران وتوجههم لايران ليس للعراق وشعب العراق بدليل انهم قبل سقوط صدام لم يصدر من احدهم واقصد (مراجع ايران وباكستان وغيرهما من الدول الاجنبية) لم يصدر منهم حرمة انتماء لحزب البعث او مقاطعة البعث او غيرها من الفتاوى التي تعادي صدام وبعثه او حتى العمل على تغيير الواقع العراقي وانتشال الناس من فتن الماركسية وغيرها من الشبهات على عكس منهجية المراجع العراقيين العرب امثال الشهيد محمد باقر الصدر والشهيد محمد صادق الصدر ... والان وبعد تلك السنين العجاف وسقوط صدام وبعثه المقبور لم يتغير الحال للاحسن ولم يتغير موقف مراجع ايران بل العكس كان موقفهم المؤيد لحكومة في ضل الاحتلال ومن جاء على دباباته وهم في كل مرة وانتخابات جديدة تصدر منهم فتاوى تحرم عدم الانتخاب وتوجب االانتخاب للقوائم الكبيرة امثال الائتلاف الوطني ودولة القانون والعراقية والتي يتراسها المالكي وعم

النموذج الفاشل؟!
د.ازهر الموسوي -

بداية اشكر جريد الشرق الاوسط على تناولها للموضوع بصورة مهنية وامانة صحفية ,وخصوصا بعد ان اصبت بالاحباط من تناول الموضوع من قبل اغلب وسائل الاعلام وبكل اشكالها بصورة لاتدل على المهنية الصحفية والاعلام الهادف اقول:انا من المتابعين لهذه المرجعية العراقية العربية الفتية والعريقة في نفس الوقت من وقت ليس بالقصير ومطلع على ما صدر منها من مواقف وردود واجوبة وحلول لمختلف الاوضاع الجارية في العراق واعتقد ان الصورة والقناعة التي تكونت لدي ولاغلب زملائي في العمل ولاابالغ في ذلك ان هذه المرجعية لها من المؤهلات والمميزات ما يضعها في الصداره لقيادة العراق بصورة ناجحة وكفوءة ولسبب بسيط جدا هو:انها استطاعت بفراستها ان تقراء كل ما وقع من احداث في الساحة العراقية ووضعت لها الحلول والاجوبة المناسبه قبل حدوثها بفترة تقارب الثلاثة اشهر وبصورة واقعية ومناسبة جداومن اراد الادلة على ما اقول فليراجع تراثها الوفير اخيرا اتمنى لجريدتكم الغراء كل الازدهار د.ازهر الموسوي انا اعتقد ان هناك برمجة امريكية للاوضاع في العراق قبل احتلال العراق وبعد الاحتلا ل لتحقيق مصالحها ومن ضمن هذه البرامج هي زج النموذج الفاشل في قيادة المجتمع العراقي على مستوى القيادات الدينية والاسلامية والسياسية والعلمانية التي تصدت لقيادة العملية السياسية في زمن الاحتلال وبعد الانسحاب لاهداف عديدة منها قتل الروح الوطنية وروح التغيير والثورة على الواقع الفاسد وانشاء ما يسمى بعقدة الحقارة لدى ابناء الشعب العراقي وايهام ابناء الشعب العراقي بانه حتى النخب التي رشحت وحضيت بالغطاء الديني والشرعي المزيف طبعا فشلت في وضع حلول للازمة السياسية العراقية وهذا بسب مخلفات النظام السابق وتركته الكبيرة من الدكتاتورية والفساد.وفي ظل هذا النموذج الفاشل تستطيع امريكا وغيرها من الدول التدخل في الوضع السياسي والشان العراقي كيف ما تشاء ومتى ما تشاء وبمختلف الذرائع والحجج(سوء الوضع الاقتصادي والسياسي والامني والاعلامي والثقافي والا جتماعي وووووالخ).لكن في حقيقة الامر هناك قيادات سياسية ودينية اقصيت بطريقة اوباخرى عن المشهد السياسي العراقي بعد ان ادرك الاخرون انها من الحنكة والدراية والفراسة السياسية ما تستطيع به ان تقلب الطاولة على رؤوسهم من خلال قراتها السياسية الصحيحة لاحداث الساحة العراقية ووضع الحلول الناجعة لها حتى وان لم تشترك معهم

النموذج الفاشل؟!
د.ازهر الموسوي -

بداية اشكر جريد الشرق الاوسط على تناولها للموضوع بصورة مهنية وامانة صحفية ,وخصوصا بعد ان اصبت بالاحباط من تناول الموضوع من قبل اغلب وسائل الاعلام وبكل اشكالها بصورة لاتدل على المهنية الصحفية والاعلام الهادف اقول:انا من المتابعين لهذه المرجعية العراقية العربية الفتية والعريقة في نفس الوقت من وقت ليس بالقصير ومطلع على ما صدر منها من مواقف وردود واجوبة وحلول لمختلف الاوضاع الجارية في العراق واعتقد ان الصورة والقناعة التي تكونت لدي ولاغلب زملائي في العمل ولاابالغ في ذلك ان هذه المرجعية لها من المؤهلات والمميزات ما يضعها في الصداره لقيادة العراق بصورة ناجحة وكفوءة ولسبب بسيط جدا هو:انها استطاعت بفراستها ان تقراء كل ما وقع من احداث في الساحة العراقية ووضعت لها الحلول والاجوبة المناسبه قبل حدوثها بفترة تقارب الثلاثة اشهر وبصورة واقعية ومناسبة جداومن اراد الادلة على ما اقول فليراجع تراثها الوفير اخيرا اتمنى لجريدتكم الغراء كل الازدهار د.ازهر الموسوي انا اعتقد ان هناك برمجة امريكية للاوضاع في العراق قبل احتلال العراق وبعد الاحتلا ل لتحقيق مصالحها ومن ضمن هذه البرامج هي زج النموذج الفاشل في قيادة المجتمع العراقي على مستوى القيادات الدينية والاسلامية والسياسية والعلمانية التي تصدت لقيادة العملية السياسية في زمن الاحتلال وبعد الانسحاب لاهداف عديدة منها قتل الروح الوطنية وروح التغيير والثورة على الواقع الفاسد وانشاء ما يسمى بعقدة الحقارة لدى ابناء الشعب العراقي وايهام ابناء الشعب العراقي بانه حتى النخب التي رشحت وحضيت بالغطاء الديني والشرعي المزيف طبعا فشلت في وضع حلول للازمة السياسية العراقية وهذا بسب مخلفات النظام السابق وتركته الكبيرة من الدكتاتورية والفساد.وفي ظل هذا النموذج الفاشل تستطيع امريكا وغيرها من الدول التدخل في الوضع السياسي والشان العراقي كيف ما تشاء ومتى ما تشاء وبمختلف الذرائع والحجج(سوء الوضع الاقتصادي والسياسي والامني والاعلامي والثقافي والا جتماعي وووووالخ).لكن في حقيقة الامر هناك قيادات سياسية ودينية اقصيت بطريقة اوباخرى عن المشهد السياسي العراقي بعد ان ادرك الاخرون انها من الحنكة والدراية والفراسة السياسية ما تستطيع به ان تقلب الطاولة على رؤوسهم من خلال قراتها السياسية الصحيحة لاحداث الساحة العراقية ووضع الحلول الناجعة لها حتى وان لم تشترك معهم

المحن التي يعيشها العراق
فاضل العيسوي -

ان هؤلاء السياسيين الذين جاءوا مع المحتلين قدحولوا العراق الى بلد خاو من كل مقومات الحياة الحرة الكريمة جاءوا باجندات اجنبية غريبة لحكم العراق وجعلوا العراق ساحة لتصفية الحسابات الطائفية والمذه

المحن التي يعيشها العراق
فاضل العيسوي -

ان هؤلاء السياسيين الذين جاءوا مع المحتلين قدحولوا العراق الى بلد خاو من كل مقومات الحياة الحرة الكريمة جاءوا باجندات اجنبية غريبة لحكم العراق وجعلوا العراق ساحة لتصفية الحسابات الطائفية والمذه

سياسيون فارغون
مهندس عراقي -

نعم ليس فراغا سياسيا وانما سياسيون فارغون من حبهم وولائهم لوطنهم فلو كانو على قدر المسؤولية لتنازلو عن عروشهم الخاوية .هذا اولا وثانيالماذا الباحثين الامريكيين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟فقلة الخدمات والبطالة والملف الامني وانتهاك حقوق الانسان ما هي الاصورة واضحة وجلية .للديمقراطية الامريكية.

سياسيون فارغون
مهندس عراقي -

نعم ليس فراغا سياسيا وانما سياسيون فارغون من حبهم وولائهم لوطنهم فلو كانو على قدر المسؤولية لتنازلو عن عروشهم الخاوية .هذا اولا وثانيالماذا الباحثين الامريكيين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟فقلة الخدمات والبطالة والملف الامني وانتهاك حقوق الانسان ما هي الاصورة واضحة وجلية .للديمقراطية الامريكية.

عراق عظيم ما هو العظيم
ناصر الربيعي -

آه يا عراق الخير والبركة الى متى تبقى جراحك كبيرة وتزداد يومآ بعد يوم متى ياتي حاكم يحب الشعب ولا تهمه مصلحته ألا ياتي حاكم مثل عبد الكريم قاسم ومشاريعه التي تذكر الى هذه اللحظة وأخيرا أقول الى الشعب متى يصحوا عندما تاتي الانتخابات وينتخب الشريف النزيه الذي يعمل لمصلحة العراق العظيم

عراق عظيم ما هو العظيم
ناصر الربيعي -

آه يا عراق الخير والبركة الى متى تبقى جراحك كبيرة وتزداد يومآ بعد يوم متى ياتي حاكم يحب الشعب ولا تهمه مصلحته ألا ياتي حاكم مثل عبد الكريم قاسم ومشاريعه التي تذكر الى هذه اللحظة وأخيرا أقول الى الشعب متى يصحوا عندما تاتي الانتخابات وينتخب الشريف النزيه الذي يعمل لمصلحة العراق العظيم

الوطنية ما نحتاجه
الربيعي -

رغم كثرة الاحزااب السياسية والدينية والمؤسسات والحركات والمسميات لكن كله هذه لم تستطيع ان تطور العمل السياسي في العراق بما يخدم شعب العراق والسبب واضح وجلي هو ان كل هذه المسميات لم تكن صادقة بعملها وتفتقد الوطنية الحقيقية والوللاء للبلد والشعب بل جاءت بمخططات واجندات خارجية تلبية لمصالح اسيادها ومصالحها الشخصية والحزبوية وهذا ما بينه المرجع العراقي الوطني السيد الصرخي الحسني من خلال بيناته ومواقفه الوطنية حين بين للشعب بضرورة عزل الفاسدين والالتفاف حول الوططنيين بغض النظر عن انتمائه او قوميته ما دام عراقي ورفع شعار ليكون مثالا وقدة للغير حين قال انا عراقي اوالي العراق وشعب العراق العراق وش

الوطنية ما نحتاجه
الربيعي -

رغم كثرة الاحزااب السياسية والدينية والمؤسسات والحركات والمسميات لكن كله هذه لم تستطيع ان تطور العمل السياسي في العراق بما يخدم شعب العراق والسبب واضح وجلي هو ان كل هذه المسميات لم تكن صادقة بعملها وتفتقد الوطنية الحقيقية والوللاء للبلد والشعب بل جاءت بمخططات واجندات خارجية تلبية لمصالح اسيادها ومصالحها الشخصية والحزبوية وهذا ما بينه المرجع العراقي الوطني السيد الصرخي الحسني من خلال بيناته ومواقفه الوطنية حين بين للشعب بضرورة عزل الفاسدين والالتفاف حول الوططنيين بغض النظر عن انتمائه او قوميته ما دام عراقي ورفع شعار ليكون مثالا وقدة للغير حين قال انا عراقي اوالي العراق وشعب العراق العراق وش

نقطة نظام
يعقوب السامرائي -

ربما الخوض في سرد المشاكل عسير جدا فالفساد الاداري والمالي والاقتصادي والسياسي والديني وغيره ..مما لايمكن الوقوف عليه ..لكن الكلام ماهو الحل لجميع مشاكل العراق .؟؟ اعتقد ان الحل يكن في اثنين 1- من خلال الانتخابات : بانتخاب الكفاءات العلمية الوطنية التي تولاي العراق وشعبه فقط وفقط دون باقي الولاءات اي من خارج منظومة الاحزاب الفاشية الطائفية الايرامريكية هذا هو الحل الاسهل الذي لايكلف سوى جرت قلم 2- ان يتم اسقاط هذا النظام وكل احزابه التي جاءت وتاسست بعد الاحتلالين الامريكي الايراني للعراق وشعبه والتي ولدت من رحم وتوجهات وارادات هذين الاحتلالين والحكومات المرتبطة بهما .فيكون هناك ربيعا عراقيا خالصا اسوة بباقي الدول ..ولتحقيق هذن الحلين علينا اولا التحرر من قبضة من يقف بوجه تحققهما بل يعمل على وأدهما واعني هنا رجال الدين والدولة سنة وشيعة ورما خطر رجال الدين الشيعة ذو الماركة الايرانية اشد خطرا لاننا نعلم ان سبب صعود وتسلط كل المفسدين من الاحتلال ولحد الان هو بسبب فتاوى هؤلاء الذين جعلو انتخابهم اوجب من الصلاة والصيام وغيرها من كلمات خدعوا بها المجتمع الشيعي الجاهل ..كما ان سبب فشل ربيع الثورات والتظاهرات التي كادت تسقط النظام في العراق هم نفس هؤلاء الذي وقفوا جنب الحكومة وحرموا التظاهر والمطالبة بالحقوقة المسلوبة فمقتدى يقول ستة اشهر والسيستاني يحرم وهكذا وأدوا الثورة ثورة المظلومين الحقيقة ..وحتى نكون منصفين نقول ان الرجل الوحيد في الساحة المرجعية وفي الساحة السياسية الذي حارب الاحتلالين الامريكي - الايراني في العراق والاحزاب الفاسدة المرتبطة بهم ودعا لهذين الحلين هو المرجع العراقي العربي الاصيل السيد محمود الحسني الصرخي ..الذي تمسك بعراقيته وهويته العروبية الاصيلة التي مسخها المحتل ( الايراني الامريكي ) ولعل ماقامت به مرجعيات ايران السلطوية والدينية من احراق وغلق لمكاتبه وهدم لمساجده واعتقال مريديه جاءت نتيجة رفضه لكلا الاحتلالين ..لكنه بحنكته وتظاهرات اتباعه في بغداد وباقي المحافظات التي استطيع ان اسميعا شرارة ربيع الثورات العراقي استطاع ان يضرب ويقصم ظهر خصومه ( ايران وامريكا) ولعل انهاء ايران لدور السيستاني ونوري المالكي على حد سواء واعطاء الضوء الاخر لتهيئة مرجعية سياسية ودينية جديده للعراق لهو خير شاهد على نجاح مرجعية محمود الصرخي الحسني على ارادتي امري

نقطة نظام
يعقوب السامرائي -

ربما الخوض في سرد المشاكل عسير جدا فالفساد الاداري والمالي والاقتصادي والسياسي والديني وغيره ..مما لايمكن الوقوف عليه ..لكن الكلام ماهو الحل لجميع مشاكل العراق .؟؟ اعتقد ان الحل يكن في اثنين 1- من خلال الانتخابات : بانتخاب الكفاءات العلمية الوطنية التي تولاي العراق وشعبه فقط وفقط دون باقي الولاءات اي من خارج منظومة الاحزاب الفاشية الطائفية الايرامريكية هذا هو الحل الاسهل الذي لايكلف سوى جرت قلم 2- ان يتم اسقاط هذا النظام وكل احزابه التي جاءت وتاسست بعد الاحتلالين الامريكي الايراني للعراق وشعبه والتي ولدت من رحم وتوجهات وارادات هذين الاحتلالين والحكومات المرتبطة بهما .فيكون هناك ربيعا عراقيا خالصا اسوة بباقي الدول ..ولتحقيق هذن الحلين علينا اولا التحرر من قبضة من يقف بوجه تحققهما بل يعمل على وأدهما واعني هنا رجال الدين والدولة سنة وشيعة ورما خطر رجال الدين الشيعة ذو الماركة الايرانية اشد خطرا لاننا نعلم ان سبب صعود وتسلط كل المفسدين من الاحتلال ولحد الان هو بسبب فتاوى هؤلاء الذين جعلو انتخابهم اوجب من الصلاة والصيام وغيرها من كلمات خدعوا بها المجتمع الشيعي الجاهل ..كما ان سبب فشل ربيع الثورات والتظاهرات التي كادت تسقط النظام في العراق هم نفس هؤلاء الذي وقفوا جنب الحكومة وحرموا التظاهر والمطالبة بالحقوقة المسلوبة فمقتدى يقول ستة اشهر والسيستاني يحرم وهكذا وأدوا الثورة ثورة المظلومين الحقيقة ..وحتى نكون منصفين نقول ان الرجل الوحيد في الساحة المرجعية وفي الساحة السياسية الذي حارب الاحتلالين الامريكي - الايراني في العراق والاحزاب الفاسدة المرتبطة بهم ودعا لهذين الحلين هو المرجع العراقي العربي الاصيل السيد محمود الحسني الصرخي ..الذي تمسك بعراقيته وهويته العروبية الاصيلة التي مسخها المحتل ( الايراني الامريكي ) ولعل ماقامت به مرجعيات ايران السلطوية والدينية من احراق وغلق لمكاتبه وهدم لمساجده واعتقال مريديه جاءت نتيجة رفضه لكلا الاحتلالين ..لكنه بحنكته وتظاهرات اتباعه في بغداد وباقي المحافظات التي استطيع ان اسميعا شرارة ربيع الثورات العراقي استطاع ان يضرب ويقصم ظهر خصومه ( ايران وامريكا) ولعل انهاء ايران لدور السيستاني ونوري المالكي على حد سواء واعطاء الضوء الاخر لتهيئة مرجعية سياسية ودينية جديده للعراق لهو خير شاهد على نجاح مرجعية محمود الصرخي الحسني على ارادتي امري

ديمقراطية مزيفة وجهل البع
استاذ احمد -

من المضحك المبكي ان نقول في العراق توجد ديمقراطيه بل من الجهل والغباء والسذاجه اما تصرف استاذ جامعي عميد او غيره بهذا التصرف فهو لايرتفع عن مستوى الجاهل الذي يعمل في شوارع المدينة اما المالكي وغيرهم فقد كشفت ساحات التحرير كذبهم ودجلهم لينادى ين الخافقين كذاب نور المالكي كذاب هذا بس حكي بل وكشفت جرائمه وحقيقته

ديمقراطية مزيفة وجهل البع
استاذ احمد -

من المضحك المبكي ان نقول في العراق توجد ديمقراطيه بل من الجهل والغباء والسذاجه اما تصرف استاذ جامعي عميد او غيره بهذا التصرف فهو لايرتفع عن مستوى الجاهل الذي يعمل في شوارع المدينة اما المالكي وغيرهم فقد كشفت ساحات التحرير كذبهم ودجلهم لينادى ين الخافقين كذاب نور المالكي كذاب هذا بس حكي بل وكشفت جرائمه وحقيقته

العراق المظلوم
علي السعبري -

برغم ان العراق بلد نفطي وزراعي وصناعي الا انه مظلوم من قبل الحكومه التي سلبت خيراته الى ايران وامريكا حتى يبقون على كراسي الظلم وطاح ضحيتها الشعب المظلوم الك الله يا عراق

العراق المظلوم
علي السعبري -

برغم ان العراق بلد نفطي وزراعي وصناعي الا انه مظلوم من قبل الحكومه التي سلبت خيراته الى ايران وامريكا حتى يبقون على كراسي الظلم وطاح ضحيتها الشعب المظلوم الك الله يا عراق