فضاء الرأي

العراق: مأزق الخيارات المرة

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

يعتقد المعارضون لرئيس الوزراء نوري المالكي أن سحب الثقة عنه يمثل نهاية للقلق من عودة الاستبداد، ويبرر المدافعون موقفهم بأنه يندرج ضمن منطق الدفاع عن الاستقرار. مشهد مأزوم يتنازعه قلقان كلاهما يبدو مبررا.
تتأرجح معركة سحب الثقة بين خيارين؛ استبداد السلطة او تحويلها الى الحلقة الاضعف. هي معركة البحث عن نصر "مبين". ما قبل هذه المرحلة لن يشبه ما بعدها، يؤسس المنتصر فيها لمزيد من قوته واحكامه ونفوذه في بلد يفتقر للمؤسسات الرادعة والحامية. البلاد بفعل الادارة السيئة للسلطة والازمة والخلافات وصلت الى خيارات احلاها مر.
الحكومة تشكلت بصيغة المشاركة، لكن ادارتها تتجه نحو مزيد من الانفراد، الدائرة الضيقة المحيطة برئيس الوزراء هي من يدير البلاد، لا حضور لفريق دولة، والعسكرة درست ملامح المدن، الهيئات المستقلة تصارع امام محاولات الهيمنة من قبل السلطة التنفيذية في ظل تفسيرات دستورية تبدو تعسفية، الوعود تبقى مجرد حديث اعلامي مفرغ. فشل خصوم المالكي قد يعزز هذه النزعة اكثر مما يؤدي الى مراجعة ونقد للتجربة.
ومن الممكن ان يضع حراك سحب الثقة حدا للمخاوف من الانقلاب على التناقل السلمي للسلطة، الا انه سيفتح الباب واسعا امام واقع جديد لا يقل خطورة. مرجح ان يؤدي انتصار الزعماء المعارضين ضد خصمهم العنيد الى حصول شكل اخر من الاستبداد، هو غلواء تحكمهم بالسلطة على الطريقة اللبنانية.
زعامات تقود المشهد من غير صفة دستورية، تملك السلاح والمال والدين او القومية، تتحكم بنبض الامور بلا مسؤولية رسمية، وتدير من في السلطة وتغير في المعادلات كيفما ارادت. وهذه الزعامات تطرح نفسها وكأنها خالدة، تؤسس لقداستها، ولن تسمح لأي دولة ستقوم في المستقبل ان تصبح اقوى منها، لأن معنى ذلك تراجع النفوذ والهيمنة والتأثير.
وبين الخوف من غلواء الزعامات وانفراد الحاكم يبقى الانتقال لنظام ديمقراطي قوي امرا صعبا. الطرفان لن يفقدوا التحكم والسيطرة الا بتغيير القانون الانتخابي الحامي لسطوتهم.
فمن المهم تغيير النظام الانتخابي من نظام يكرس قوة عدد من الزعماء الى نظام يصنع ممثلين مباشرين للناخب. تقسيم العراق الى دوائر انتخابية بعدد مقاعد مجلس النواب ينهي سلطة الزعيم لصالح قرار انتخابي حقيقي يتنافس فيه المرشحون في دوائرهم الخاصة. مثلا عدد اعضاء مجلس النواب من غير حصة الاقليات هو 317 نائبا، يقسم عندها العراق بحسب السكان الى دوائر انتخابية بنفس العدد، بحيث يتنافس مجموعة من المرشحين على مقعد واحد في دائرة واحدة.
تأهل النواب الحاليين بفضل اصوات كتلهم او زعاماتهم معناه انهم مدينون لتلك الزعامات والكتل وليس للشارع، بينما المطلوب ان يكون الدين للناخب.
صناعة نظام انتخابي جديد ليس مستحيلا، الدستور لا يمنع ذلك، المشكلة هي في كيف يسمح المستفيد من النظام الانتخابي الجاري بصناعة نظام اخر يضر به حتى وان كان نافعا للناس؟

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
المالكي ماينطيهه
shltk .. ahmsi -

والله المالكي راح يسويهه طائفية من جديد لان انا سمعت كلامه البارحه يكون كل هاي المؤامرات جاي انتابعه وهي مابيه نتيجة وهو هسه يشتغل شغل مو طبيعي وراح يطنب بنص الدائرة وكل بره ههههههه

المالكي ماينطيهه
shltk .. ahmsi -

والله المالكي راح يسويهه طائفية من جديد لان انا سمعت كلامه البارحه يكون كل هاي المؤامرات جاي انتابعه وهي مابيه نتيجة وهو هسه يشتغل شغل مو طبيعي وراح يطنب بنص الدائرة وكل بره ههههههه

ظم الكارثة والمأساة
احمد الكاتب -

تبين .عظم الكارثة والمأساة التي يعيشها المواطن العراقي حيث ان الصراع الدائر في العراق ليس مجرد صراع سياسي او اقتصادي بحت وليس احتلالا عسكريا استخباراتيا فقط بل هو اوسع واعمق وادق من ذلك

ظم الكارثة والمأساة
احمد الكاتب -

تبين .عظم الكارثة والمأساة التي يعيشها المواطن العراقي حيث ان الصراع الدائر في العراق ليس مجرد صراع سياسي او اقتصادي بحت وليس احتلالا عسكريا استخباراتيا فقط بل هو اوسع واعمق وادق من ذلك

النهاية باتت وشيكة
جميل الموسوي -

العملية السياسية وما تلتها من أزمات أضحت الشغل الشاغل للناس متناسين الوعود والثمار الواجب قطافها جراء أنتخابهم لها المرشح أو ذاك ولكننا أذا ما عدنا قليلاً بالزمن فالجميع سوف يلعن اليوم الذي أنتخب فيه وما جناه الشعب العراقي من تلك الأنتخابات التي من خلالها تنصب كل هؤلاء الفاشلين والمتنازعين والمتنافسين على الفشل

النهاية باتت وشيكة
جميل الموسوي -

العملية السياسية وما تلتها من أزمات أضحت الشغل الشاغل للناس متناسين الوعود والثمار الواجب قطافها جراء أنتخابهم لها المرشح أو ذاك ولكننا أذا ما عدنا قليلاً بالزمن فالجميع سوف يلعن اليوم الذي أنتخب فيه وما جناه الشعب العراقي من تلك الأنتخابات التي من خلالها تنصب كل هؤلاء الفاشلين والمتنازعين والمتنافسين على الفشل

شراكة في خدمة الخارج
ابن العراق الحر -

اي التفاق سياسي اصلاء هم من اول يوم سقط الصنم صدام الهدام وبداء الساسة وبمساعدة المراجع السياسية الذين يعطونهم الغطاء الشرعي لهم كي يخدعون الناس البسط حتى يمررو مخططات المحتل ودول الجوار مثل ايران والسعودية وتركيا وغيرهم من الدول التي كانت في السابق تائويهم مثل ما يدعون انهم كانوا ضد حكومة الهدام وضد فكرها وبعد ان لزموا كرسي الحكم اصبحوا يحكمون اشد ما كان يحكم صدام الهدام اي معارضة هذة واي منفاء الظاهر كان اختلاف مكاسب مو كافي ترى ملينة من الجذب مال الساسة العراقين ومن اعطاهم الغطاء الشرعي الذين يتحدثون بهي واصلاه هم الذين اعطوهم هذا البرقع هم عملاء الى دول الجوار ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

عراق الانفكاك
علي ياسين -

يبقى هذا الحلم وهو الاستقراروالامن في العراق كمن يريد ان يعبر البحر وهوطافي على سطحة بدون اي شي الاانه يتخيل انه عبر وهذه مزحة على هذة الذقون الخاوية الخالية من اي مضمون انساني وعقلائي باس القوم انتم وباس الافعال افعالكم يا مخربون الاوطان

لوخليت قلبت
هند الوطني -

ياالشعبي المضلوم ياشعبي الفقير يا شعب الثورات اللا يوجد شريف في شعب المقدسات الايوجد انسان مخلص الايوجد انسان نزيه يوالي لبلده غير المالكي الحكم لكم ايها المنصفين

عراق الانفكاك
علي ياسين -

يبقى هذا الحلم وهو الاستقراروالامن في العراق كمن يريد ان يعبر البحر وهوطافي على سطحة بدون اي شي الاانه يتخيل انه عبر وهذه مزحة على هذة الذقون الخاوية الخالية من اي مضمون انساني وعقلائي باس القوم انتم وباس الافعال افعالكم يا مخربون الاوطان

لا خلاص
الاستاذة عايدة ابو رغيف -

العراق لم ولن يسلم ما دام هؤلاء الفاسدون موجودون في دكة الحكمنسأل الله الخلاص بأقرب وقت وليعي العراق مأساتهم بسبب هؤلاء الفاسدين

لاخير فيهم
الحقوقي_سلام السهلاني -

السياسيون الذين يحكمون العراق ..كلهم قد جربهم الشعب العراقي ولم يجني منهم الاالشر...لاخير فيهم ...كلهم لاخير فيهم... ومنهم المالكي لاخير فيه....يسقط احدهم الاخر ويتبادلون التهم ويتسابقون في العماله لدول الجوار من اجل مصالحهم الشخصيه والفئويه ....والشعب العراقي يعاني من الدمار والحرمان ..في حين تصرف الامال الطائله على القمه والشعب العراقي معظمه تحت مستوى الفقر....ويفتقر لابسط الخدمات مثل الكهرباء والماء الصالح للشرب وغيرها...هؤلاء السياسيون الذين يحكمون العراق لادين لهم ولاضمير حي عندهم.....

لا خلاص
الاستاذة عايدة ابو رغيف -

العراق لم ولن يسلم ما دام هؤلاء الفاسدون موجودون في دكة الحكمنسأل الله الخلاص بأقرب وقت وليعي العراق مأساتهم بسبب هؤلاء الفاسدين

هكذا سوف تبقى
لؤي العامري -

ازمات تفتعل من الحكومه

لاخير فيهم
الحقوقي_سلام السهلاني -

السياسيون الذين يحكمون العراق ..كلهم قد جربهم الشعب العراقي ولم يجني منهم الاالشر...لاخير فيهم ...كلهم لاخير فيهم... ومنهم المالكي لاخير فيه....يسقط احدهم الاخر ويتبادلون التهم ويتسابقون في العماله لدول الجوار من اجل مصالحهم الشخصيه والفئويه ....والشعب العراقي يعاني من الدمار والحرمان ..في حين تصرف الامال الطائله على القمه والشعب العراقي معظمه تحت مستوى الفقر....ويفتقر لابسط الخدمات مثل الكهرباء والماء الصالح للشرب وغيرها...هؤلاء السياسيون الذين يحكمون العراق لادين لهم ولاضمير حي عندهم.....

تقسيم الكيكه
سجى العراقي -

ياترى لمن الكيكه اليوم ومنو الذي يقسم الكعكه لقد سئم العراق من الاجماعات الغير مجديه والحلول الغير واقعيه الى متى الى متى الى متى

هكذا سوف تبقى
لؤي العامري -

ازمات تفتعل من الحكومه

تقسيم الكيكه
سجى العراقي -

ياترى لمن الكيكه اليوم ومنو الذي يقسم الكعكه لقد سئم العراق من الاجماعات الغير مجديه والحلول الغير واقعيه الى متى الى متى الى متى

العراق فريسه بين الذئاب
سعدون غالب -

بصفتي مواطن عراقي وعشت الواقع المرير ولايعتبرني احد اني احب جهة ما او اكره جهة اخرى ولكن ما شاهدت وبحثت وتفحصت وكشفت لي الكثير من الامور خلال هذه الاعوام من سقوط الصنم ( لعنة الله عليه) الى يومنا هذا لم اجد ممن يجلس عى ساسة الحكم من السياسيين والبرلمانين وممن يدعي الحنكه والوطنيه وممن يدعي الدين والتدين وانه صاحب مبدأ وينتهج منهج امير الموؤمنين (عليه السلام) فهؤلاء جميعا يعملون اما لمصلحه شخصيه او لمصلحة الجوار او لمصالح اخرى وخير دليل عندما تأتي الانتخابات يكون همهم المواطن لا غير وبعدها يكون الصراع فيما بينهم مرة من ناحية التسقيط ومرة من ناحية التنازلات ولا نعلم اين موقع الماطن العراقي المسكين .......... ولك سعة الاضافه ايها القارىء وانت تحكم .

مبررات الضعيف
الحقوقي محمد فتح الله -

ان من يعطي المبررات لعدم وجود بديل او تكون ازمة اذا تغير المالكي فهذا ينم على عدم فهم المتكلم بامور العراق او ان المتكلم مستفيد من هذه الحكومة والعالم باسره تتغير انظمة الحكم بمجرد رفض الرئيس الغير مناسب ويقوم الناس الشرفاء الوطنيون بتشكيل ادارة او لجان او انتخابات سريعة لتفادي حصول اي مشكلة تؤدي الى زعزعة الامن وان بقاء المالكي على السلطة اكثر من هذا الوقت فانه يبدا بالتفرعن والتأله فيصبح الدكتاتور الاول

العراق فريسه بين الذئاب
سعدون غالب -

بصفتي مواطن عراقي وعشت الواقع المرير ولايعتبرني احد اني احب جهة ما او اكره جهة اخرى ولكن ما شاهدت وبحثت وتفحصت وكشفت لي الكثير من الامور خلال هذه الاعوام من سقوط الصنم ( لعنة الله عليه) الى يومنا هذا لم اجد ممن يجلس عى ساسة الحكم من السياسيين والبرلمانين وممن يدعي الحنكه والوطنيه وممن يدعي الدين والتدين وانه صاحب مبدأ وينتهج منهج امير الموؤمنين (عليه السلام) فهؤلاء جميعا يعملون اما لمصلحه شخصيه او لمصلحة الجوار او لمصالح اخرى وخير دليل عندما تأتي الانتخابات يكون همهم المواطن لا غير وبعدها يكون الصراع فيما بينهم مرة من ناحية التسقيط ومرة من ناحية التنازلات ولا نعلم اين موقع الماطن العراقي المسكين .......... ولك سعة الاضافه ايها القارىء وانت تحكم .

مبررات الضعيف
الحقوقي محمد فتح الله -

ان من يعطي المبررات لعدم وجود بديل او تكون ازمة اذا تغير المالكي فهذا ينم على عدم فهم المتكلم بامور العراق او ان المتكلم مستفيد من هذه الحكومة والعالم باسره تتغير انظمة الحكم بمجرد رفض الرئيس الغير مناسب ويقوم الناس الشرفاء الوطنيون بتشكيل ادارة او لجان او انتخابات سريعة لتفادي حصول اي مشكلة تؤدي الى زعزعة الامن وان بقاء المالكي على السلطة اكثر من هذا الوقت فانه يبدا بالتفرعن والتأله فيصبح الدكتاتور الاول

يسحب الثقة
ياسين النجفي -

اخي يبقى المازق قائم وتبقى الخيارات مفتوحة دون جدوىمادام هناك غياب للحس الوطني العراقي الاصيل الذي ينتمي للعراق قولا وفعلالا مجرد عنوانين وانتماءات لدول الجوار الواضحة التدخل بالشان العراقي ايران نموذجا

يسحب الثقة
ياسين النجفي -

اخي يبقى المازق قائم وتبقى الخيارات مفتوحة دون جدوىمادام هناك غياب للحس الوطني العراقي الاصيل الذي ينتمي للعراق قولا وفعلالا مجرد عنوانين وانتماءات لدول الجوار الواضحة التدخل بالشان العراقي ايران نموذجا

الخصام على مصالح فردية
ابن العراق -

ان المتخاصمين السياسين وسبب وخصامهم لم ينبع من صميم مطالب الشعب بل من مطالبهم الشخصية النفعية والشعب فليذهب الى الجحيم ما دام الساسة بخير وفيهم نفس

الخصام على مصالح فردية
ابن العراق -

ان المتخاصمين السياسين وسبب وخصامهم لم ينبع من صميم مطالب الشعب بل من مطالبهم الشخصية النفعية والشعب فليذهب الى الجحيم ما دام الساسة بخير وفيهم نفس

العراق وخطر السياسين
مها الطائي -

ان من اخطر ما يواجه العراق الان هذه الحكومات الفاسده التي تتنازع فيما بينها على الكراسي ومن ينفرد بلسلطه ويصبح الفائز الاكبر . ولن يستقر العراق الابلخلاص من هذه الحكومات الفاسده ولن يتحقق هذا الى بوجود الوطنين المخلصين فعلى الشعب ان يقرر مصيره بنفسه بدون الرجوع الى مراجع تابعه لهذه الحكومات الفاسده

العراق وخطر السياسين
مها الطائي -

ان من اخطر ما يواجه العراق الان هذه الحكومات الفاسده التي تتنازع فيما بينها على الكراسي ومن ينفرد بلسلطه ويصبح الفائز الاكبر . ولن يستقر العراق الابلخلاص من هذه الحكومات الفاسده ولن يتحقق هذا الى بوجود الوطنين المخلصين فعلى الشعب ان يقرر مصيره بنفسه بدون الرجوع الى مراجع تابعه لهذه الحكومات الفاسده

دكتاتورية بإسم القانون
علي المهندس -

جميع الفرقاء السياسيين يريدون السيطرة على مقاليد الحكم في العراق بإسم القانون ولاأعرف مامعنى التوافقات السياسية بوجود النص الدستوري الذي هم كتبوه المالكي يستقوي بمليشيات عصائب اهل الحق وخصوم المالكي التيار الصدري لديه ميليشيات جيش المهدي والأكراد لديهم ميليشيا البيشمركة والمجلس الأعلى لديه مليشيا بدر والعراقية لديها علاقات مع القاعدة فاي دولة ديمقراطية هذه

دكتاتورية بإسم القانون
علي المهندس -

جميع الفرقاء السياسيين يريدون السيطرة على مقاليد الحكم في العراق بإسم القانون ولاأعرف مامعنى التوافقات السياسية بوجود النص الدستوري الذي هم كتبوه المالكي يستقوي بمليشيات عصائب اهل الحق وخصوم المالكي التيار الصدري لديه ميليشيات جيش المهدي والأكراد لديهم ميليشيا البيشمركة والمجلس الأعلى لديه مليشيا بدر والعراقية لديها علاقات مع القاعدة فاي دولة ديمقراطية هذه

لانريد صدام جديد
فائز حداد -

ان بقاء المالكي يمثل ولادة دكتاتورية جديدة ودولة مالكية مستقبلية يديرها المالكي واقاربة وجلاوزته

لانريد صدام جديد
فائز حداد -

ان بقاء المالكي يمثل ولادة دكتاتورية جديدة ودولة مالكية مستقبلية يديرها المالكي واقاربة وجلاوزته

دكتاتورية جديدة
د . مصطفى الحسيني -

ان التخوف من المستقبل المجهول مشروع لكن يمكن استشراف المستقبل وتوقع النتائج قبل طرح المقدمات والعمل بما هو ظاهر ومنظور فمثلا الثابت ان الاستمرار على بقاء الامور بيد نفس الشخص والاشخاص يعني تكريس للدكتاتورية ولا احد يقبل برجوع التسلط مرة اخرى اما ان هناك تخوف يبرر السكوت وعدم التصدي للدكتاتورية والبقاء تحت رحمة وتوجيهات دول الاقليم ومصالحهم فهو خلاف التعقل والعقلانية

دكتاتورية جديدة
د . مصطفى الحسيني -

ان التخوف من المستقبل المجهول مشروع لكن يمكن استشراف المستقبل وتوقع النتائج قبل طرح المقدمات والعمل بما هو ظاهر ومنظور فمثلا الثابت ان الاستمرار على بقاء الامور بيد نفس الشخص والاشخاص يعني تكريس للدكتاتورية ولا احد يقبل برجوع التسلط مرة اخرى اما ان هناك تخوف يبرر السكوت وعدم التصدي للدكتاتورية والبقاء تحت رحمة وتوجيهات دول الاقليم ومصالحهم فهو خلاف التعقل والعقلانية

مأزق الخيارات الكشرة
محمد الهاشم -

لتستحوا قليلاً ايها السياسيون يامن انتخبكم هذا الشعب المسكين من اجل تقديم ابصط الخدمات ماء كهرباء الحصة التمونية الله المشتكى

مأزق الخيارات الكشرة
محمد الهاشم -

لتستحوا قليلاً ايها السياسيون يامن انتخبكم هذا الشعب المسكين من اجل تقديم ابصط الخدمات ماء كهرباء الحصة التمونية الله المشتكى

الماكي خارج عن القانون
ام فاطمة -

يا غيارى العراق يا من اثقلتم بالجراح وطُعنتم بالظهر من قبل الدكتاتور فصبرا ان الفرج ات ات ان الفرج قريب ان شاء الله وسيكون من ظلمك يا عراق في .... التاريخ

الماكي خارج عن القانون
ام فاطمة -

يا غيارى العراق يا من اثقلتم بالجراح وطُعنتم بالظهر من قبل الدكتاتور فصبرا ان الفرج ات ات ان الفرج قريب ان شاء الله وسيكون من ظلمك يا عراق في .... التاريخ

العراقيون فهموا الدرسom
الاستاذ ناصر اليساري -

ان العراقيين وما مرت بهم الاوضاع من الارهاب وما عانى من ويلات قاهرة جعلته يفهم ما هي الحكومة بانها لاتفعل شيء للشعب وهمها المنصب والجاه اولا واخيرااما بخصوص الانتخابات اتمنى للعراقيين ان يعطوا صوتهم للشخص الذي يكون شريف ونزيه ومصلحة المواطن العراقي اهم شيء عنده

العراقيون فهموا الدرسom
الاستاذ ناصر اليساري -

ان العراقيين وما مرت بهم الاوضاع من الارهاب وما عانى من ويلات قاهرة جعلته يفهم ما هي الحكومة بانها لاتفعل شيء للشعب وهمها المنصب والجاه اولا واخيرااما بخصوص الانتخابات اتمنى للعراقيين ان يعطوا صوتهم للشخص الذي يكون شريف ونزيه ومصلحة المواطن العراقي اهم شيء عنده

المنافقين اخطر
الاعلامي عبد الله المياحي -

خطر المنافقين على المجتمع اشد من اي خطر لأن الانسان عندما يتعرف على اعدائه يستعد لمواجتهم ويتخذ الاجراءات اللازمة أما الاعداء الذين تقمصوا الصداقة فأنهم يباغتون الانسان ويهجمون عليه قبل ان يستعد للمواجههاليوم الساسة العراقين الجدد اصبح منهجهم انفاق والكذب والوعود الكاذبه لكن هناك من يصدقهم

المنافقين اخطر
الاعلامي عبد الله المياحي -

خطر المنافقين على المجتمع اشد من اي خطر لأن الانسان عندما يتعرف على اعدائه يستعد لمواجتهم ويتخذ الاجراءات اللازمة أما الاعداء الذين تقمصوا الصداقة فأنهم يباغتون الانسان ويهجمون عليه قبل ان يستعد للمواجههاليوم الساسة العراقين الجدد اصبح منهجهم انفاق والكذب والوعود الكاذبه لكن هناك من يصدقهم

انفجار القنبلة الموقوتة
اسعد الهلالي -

هذة قراءة فيها الكثير من الواقعية للمشهد العراقي نشكر الاخ الكاتب عليها الا انه في الحقيقة ان مالت اليه الامور في العراق كان متوقعا في ضوء كل تلك القوانين العرجاء التي اتخذتها الحكومات السابقة والحالية ابتداء من الدستور المشؤم وما فيه منمطبات سماها بعض العقلاء حينها بالقنابل الموقوته مرورا بقانون الانتخابات وصيغتها المثيرة للجدل وغيرها وهاهي اليوم تبدا القنابل بالانفجار الواحده تلو الاخرى

انفجار القنبلة الموقوتة
اسعد الهلالي -

هذة قراءة فيها الكثير من الواقعية للمشهد العراقي نشكر الاخ الكاتب عليها الا انه في الحقيقة ان مالت اليه الامور في العراق كان متوقعا في ضوء كل تلك القوانين العرجاء التي اتخذتها الحكومات السابقة والحالية ابتداء من الدستور المشؤم وما فيه منمطبات سماها بعض العقلاء حينها بالقنابل الموقوته مرورا بقانون الانتخابات وصيغتها المثيرة للجدل وغيرها وهاهي اليوم تبدا القنابل بالانفجار الواحده تلو الاخرى

خلاصنا بالخلاص من الفاسدي
الاستاذمنظر الانصاري -

خلاص العراق هو بتدخل دولي من الامم المتحدة ومنظمات حقوق الانسان وتشكيل حكومة انتقالية وبعدها تجري انتخابات باشراف دولي

خلاصنا بالخلاص من الفاسدي
الاستاذمنظر الانصاري -

خلاص العراق هو بتدخل دولي من الامم المتحدة ومنظمات حقوق الانسان وتشكيل حكومة انتقالية وبعدها تجري انتخابات باشراف دولي

حكومة الطغات
الباحث ساجد -

الحكومة تشكلت بصيغة المشاركة، لكن ادارتها تتجه نحو مزيد من الانفراد، الدائرة الضيقة المحيطة برئيس الوزراء هي من يدير البلاد، لا حضور لفريق دولة، والعسكرة درست ملامح المدن، الهيئات المستقلة تصارع امام محاولات الهيمنة من قبل السلطة التنفيذية في ظل تفسيرات دستورية تبدو تعسفية، الوعود تبقى مجرد حديث اعلامي مفرغ. فشل خصوم المالكي قد يعزز هذه النزعة اكثر مما يؤدي الى مراجعة ونقد للتجربة.

حكومة الطغات
الباحث ساجد -

الحكومة تشكلت بصيغة المشاركة، لكن ادارتها تتجه نحو مزيد من الانفراد، الدائرة الضيقة المحيطة برئيس الوزراء هي من يدير البلاد، لا حضور لفريق دولة، والعسكرة درست ملامح المدن، الهيئات المستقلة تصارع امام محاولات الهيمنة من قبل السلطة التنفيذية في ظل تفسيرات دستورية تبدو تعسفية، الوعود تبقى مجرد حديث اعلامي مفرغ. فشل خصوم المالكي قد يعزز هذه النزعة اكثر مما يؤدي الى مراجعة ونقد للتجربة.

الانتخابات و الصراعات ...
الكاتبة فردوس نعمة -

الانتخابات تجري ضمن تصويت الشعب عليها وفق ضوابط تعرض للشخص المرشح للانتخابات فيختار الناخب اي من شاء من المرشحين ، فنتخب الشعب العراقي المسكين الحكومة الحالية وكان نتاجها هوالقتل – التفجير – الاعتقالات – السجون السرية – التعذيب النفسي – ترويع الصغار والكبار والمرضى بانقطاع التيار الكهربائي صيفا وعدم توفير الوقود شتاءا – عدم توفير حصة البطاقة الغذائية - ......... و ......... و ..........وهذا هو وضع العراق القاسي والصراع قائم من اجل الكراسي

الانتخابات و الصراعات ...
الكاتبة فردوس نعمة -

الانتخابات تجري ضمن تصويت الشعب عليها وفق ضوابط تعرض للشخص المرشح للانتخابات فيختار الناخب اي من شاء من المرشحين ، فنتخب الشعب العراقي المسكين الحكومة الحالية وكان نتاجها هوالقتل – التفجير – الاعتقالات – السجون السرية – التعذيب النفسي – ترويع الصغار والكبار والمرضى بانقطاع التيار الكهربائي صيفا وعدم توفير الوقود شتاءا – عدم توفير حصة البطاقة الغذائية - ......... و ......... و ..........وهذا هو وضع العراق القاسي والصراع قائم من اجل الكراسي

أطفال سياسة
ياسر نوري -

لقد خرج سياسيوا اليوم من رحم دكتاتورية صدام والتشرد في دول المهجر. فرغم عيش الكثير منهم في دول ديموقراطية لسنين لكنهم لم يستوعبوا الحياة الديموقراطية وكيفية التعامل مع الخصم السياسي وإدارة الأزمات بشكل مهني يجعل الصراع سباقاً شريفاً لخدمة المواطن. فالكل يعتبر نفسه مهمشاً مادام لم يأخذ أعلى المكاسب الممكنة ويستحوذ على أغلب الكعكة. والذي بالسلطة يرى خصومه السياسيين كأنهم مجرمون يريدون سلب حقه الذي فوضه له الشعب. فتراهم يتبارزون بكل الأسلحة المتاحة مشروعة وغير مشروعة أخلاقية كانت أم غير أخلاقية قانونية أم غير قانونية. ولا يهدأ لهم بال حتى يسقطوا خصمهم السياسي الذي يعتبرون نزاعهم معه مسألة حياة أو موت. في خضم هذا كله ترى الضحية الأولى والأخرية هي مصلحة الشعب وتوفير الخدمات والأمن له. إن أقل نسبة من الوعي السياسي في الحياة الديموقراطية يجعل الأحزاب تتجه بالدرجة الأولى لخدمة المواطن لتكون لها قاعدة شعبية تمكنها من الوصول الى سدة الحكم عن طريق صناديق الإقتراع. والذي في سدة الحكم يحاول بشتى الوسائل الإستفادة من إمكانيات الدولة لخدمة المواطن الذي بيده إبقائه في الحكم. هذا مايحصل في الدول الديموقراطية. الحقيقة المرة اليوم لدينا هي أن الجميع مشتركين في الحكم ولكنهم يسقط بعضهم بعضاً لئلا يحسب أي إنجاز لصالح حزب أو كتلة أو شخصية ترفع رصيدة لدى الشعب. أما من لديه القرار فيحاول إضعاف خصومه لئلا يحاسبوه على أخطائه فيفقد رصيده الإنتخابي. لذلك تراهم يعيشون على الأزمات وإفتعال المشاكل لتشغل الناس دون توفير أبسط متطلبات حياة كريمة لايصعب توفيرها بأدنى الإمكانيات.

أطفال سياسة
ياسر نوري -

لقد خرج سياسيوا اليوم من رحم دكتاتورية صدام والتشرد في دول المهجر. فرغم عيش الكثير منهم في دول ديموقراطية لسنين لكنهم لم يستوعبوا الحياة الديموقراطية وكيفية التعامل مع الخصم السياسي وإدارة الأزمات بشكل مهني يجعل الصراع سباقاً شريفاً لخدمة المواطن. فالكل يعتبر نفسه مهمشاً مادام لم يأخذ أعلى المكاسب الممكنة ويستحوذ على أغلب الكعكة. والذي بالسلطة يرى خصومه السياسيين كأنهم مجرمون يريدون سلب حقه الذي فوضه له الشعب. فتراهم يتبارزون بكل الأسلحة المتاحة مشروعة وغير مشروعة أخلاقية كانت أم غير أخلاقية قانونية أم غير قانونية. ولا يهدأ لهم بال حتى يسقطوا خصمهم السياسي الذي يعتبرون نزاعهم معه مسألة حياة أو موت. في خضم هذا كله ترى الضحية الأولى والأخرية هي مصلحة الشعب وتوفير الخدمات والأمن له. إن أقل نسبة من الوعي السياسي في الحياة الديموقراطية يجعل الأحزاب تتجه بالدرجة الأولى لخدمة المواطن لتكون لها قاعدة شعبية تمكنها من الوصول الى سدة الحكم عن طريق صناديق الإقتراع. والذي في سدة الحكم يحاول بشتى الوسائل الإستفادة من إمكانيات الدولة لخدمة المواطن الذي بيده إبقائه في الحكم. هذا مايحصل في الدول الديموقراطية. الحقيقة المرة اليوم لدينا هي أن الجميع مشتركين في الحكم ولكنهم يسقط بعضهم بعضاً لئلا يحسب أي إنجاز لصالح حزب أو كتلة أو شخصية ترفع رصيدة لدى الشعب. أما من لديه القرار فيحاول إضعاف خصومه لئلا يحاسبوه على أخطائه فيفقد رصيده الإنتخابي. لذلك تراهم يعيشون على الأزمات وإفتعال المشاكل لتشغل الناس دون توفير أبسط متطلبات حياة كريمة لايصعب توفيرها بأدنى الإمكانيات.

حقيقه مره
ليلى الزاملي -

هؤلاء النواب طبعا رفضوا سحب الثقة عن المالكي لقاء مبالغ مالية طائلة وصلت الى 20 مليون دولار للنائب الواحد كي لا يصوت بسحب الثقة فاي حوار يتحدث عنه المالكي في جو كله ازمات ومداره باموال الشعب على شكل رشوات ومزايدات باموال الشعب المحروم

حقيقه مره
ليلى الزاملي -

هؤلاء النواب طبعا رفضوا سحب الثقة عن المالكي لقاء مبالغ مالية طائلة وصلت الى 20 مليون دولار للنائب الواحد كي لا يصوت بسحب الثقة فاي حوار يتحدث عنه المالكي في جو كله ازمات ومداره باموال الشعب على شكل رشوات ومزايدات باموال الشعب المحروم

تقاتل اطراف
اطياف البابلي -

اي استقرار ننشد من وراء حكومة تسعى الى التقاتل فيما بين مكوناتها باحثة عن الخلاص من الازمات الشخصية التي تعود على كل فرد منها بالويل والابتعاد عن كرسي الحكم والتسلط

تقاتل اطراف
اطياف البابلي -

اي استقرار ننشد من وراء حكومة تسعى الى التقاتل فيما بين مكوناتها باحثة عن الخلاص من الازمات الشخصية التي تعود على كل فرد منها بالويل والابتعاد عن كرسي الحكم والتسلط