أصداء

ماذا يريد البارزاني؟

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

منذ مدة يقود مسعود البارزاني رئيس اقليم کردستان، حملة غير مسبوقة ضد"صديق و حليف الامس" نوري المالکي، ويبدو أنه لايتوانى عن الاستعانة بأي طرف او جهة من أجل سحب البساط و ليس الثقة وحدها من تحت أقدامه، ويبدو أنه قد قطع شوطا کبيرا بهذا الخصوص لکن من دون أن يصل للحسم النهائي الذي مازال في غير متناول يده.

البارزاني الذي يعتبر أکثر الزعماء الکرد دغدغة و مداعبة للمشاعر القومية للکرد في مختلف أجزاء کردستان، يحاول دائما أن يمسك العصا من وسطها و ان يجمع في سلته کل الکرات وان يحمل بيد واحدة أکثر من شئ، مضى في شأن لايمکن أن ينتهي بالضروة بالصورة التي يتمناها او يحلم بها، وقطعا فإن المالکي فيما لو کان حدوة بالنسبة للمسائل المتعلقة بالکرد فإن القادم الذي سيليه سيکون بالضرورة صقرا جارحا، وأن عدم تصويت النواب المنتخبين من قبل العرب المستوطنين في کرکوك و مناطق أخرى مشابهة لها، في القائمة العراقية لطلب سحب الثقة عن المالکي، رسالة على مستشاري البارزاني"الکثر"أن يشرحونها له بالتفصيل الممل، کما أن إستعراض الجماعة المسلحة"عصائب الحق"في بغداد برعاية من إئتلاف دولة القانون، و مانقل عن زعيمه من انه"يقف و مجموعته المسلحة الى جانب رئيس الوزراء و يرفض أية محاولة لسحب الثقة منه"، هو الآخر رسالة ذات مغزى للبارزاني بشکل خاص و عليه أن يعرف الجهة الاساسية التي تقف خلفها، وکذلك کل مايتمخض او يتداعى عنها.

البارزاني الذي صار على رأس الحملة العراقية المطالبة بسحب الثقة عن المالکي، وإندفع بصورة جامحة و بالغ في ذلك بحيث انه قد غطى حتى على الغريم الاساسي للمالکي"أي أياد علاوي" و تجاوزه من دون أن يکون له في النتائج النهائية من ناقة او جمل، وان الوعود"الخليجية"و"الترکية" قد لا تحمل في طياتهاعند المحصلة النهائية للأمر من أي معنى مفيد للکرد وهو مايتجاهله و يتحاشاه البارزاني لأسباب قد تکون بعضها خاصة جدا! لکن من المهم جدا هنا أن نؤکد بأن البارزاني يقاتل حاليا بصورة جيدة جدا لصالح القائمة العراقية من دون أي مقابل و هو أمر سيعرف تداعياته و نتائجه مستقبلا عندما يقول لسان حاله: لات حين مناص!

الأوضاع المعقدة و المتأزمة في العراق، والتي تتجه نحو المزيد من التعقيد في ظلال اللغة المتشنجة التي يخاطب بها إئتلاف دولة القانون الاطراف العراقية"والکردية بشکل خاص"المناوئة لها، لامراء من أنها لن تفضي الى تلك النهاية التي يحلم بها رئيس إقليم کردستان، وهو في أفضل الاحوال سيخرج من المولد بحمصه الذي کان يحمله معه من دون زيادة او نقصان، في حين أن البعض الآخر"من صقور المستقبل" سيخرجون من هذا المولد بکمية وافرة من الحمص.

الفساد الذي ينخر بإقليم کردستان و ينهشه نهشا، لو کان البارزاني قد تصدى له بمثل هذه الشجاعة و الجرأة الحالية التي تصدى فيها لهذه القضية(أي سحب الثقة عن المالکي"، لکانت کافية بأن تجعل منه زعيما شعبيا بحق و حقيقة وان تمنحه قاعدة جماهيرية على الارض لم يکن يحلم بها يوما، وان السؤال الذي يسأله المواطن الکردي و الذي على البارزاني أن يجيب عليه هو: لو جاء من جاء خلفا للمالکي، فهل سيختلف عنه في النهاية بشئ فيما يتعلق بالمطالب الکردية؟

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
البرزاني الدكتاتور
Mohamed Baghdadi -

البرزاني هو الدكتاتور الاول في العراق حاليا فلقد جعل كردستان مزرعه له ولعائلته وعائله البرزاني الديقراطي تستولي على كل شي في كردستان من الاموال والسلطه والاستثمارات وقد امتلأت ارصدتهم المصرفيه في البنوك العالميه بالمليارات المسروقه من النفط العراقي وكل مايريد البرزاني ممكن تلخيصه بالاتي 1- الاستمرار في نهب ثروات العراق من خلال جلب شركات نفطيه واعطائها حصص خياليه في النفط المستخرج ومن دون علم الحكومه العراقيه بحجة الفيدراليه !!! 2- استمرار اذكاء الصراع الشيعي السني العربي من اجل اضعاف العرب في العراق ليسهل عليه تحقيق اطماعه الشخصيه والتي لا دخل للشعب الكردي بها 3- السعي لجعل بغداد ضعيفه سياسيا وتابعه لاربيل !! وكذلك معارضة تسليح الجيش العراقي بحجة تهديده للاكراد !! وفي نفس الوقت يسعى كاكا مسعود لشراء الاسلحه الثقيله لجيش كردستان !! 4- استقطاع الاراضي العربيه المتنازع عليها في الموصل وكركوك من خلال اسقاط المالكي بعد الاتفاق مع القائمه العراقيه التي اغلب اعضائها يرتبطون باجندات خارجيه خبيثه تسعى لتدمير العراق وعلى رأسهم اياد علاوي والنجيفي .5- افشال الحكومه العراقيه من خلال المشاركه بها بوزراء فاسدين يسعون الى نشر الفساد من خلال افشال تقديم الخدمات للمواطنيين كما يفعل الان الوزراء الكرد.6- التخلص من السيد نوري المالكي بأي طريقه لانه العقبه الوحيده امامه من خلال الاتيان برئيس وزراء ضعيف مثل السيد عادل عبد المهدي .7- الاستعداد للانفصال من خلال استثمار الاموال العراقيه التي يستقطعها من الميزانيه 17 % !!!!! ومن اموال النفط المهرب من الشمال .8- السعي وبكل قوة من اجل انلاع حرب سنيه شيعيه بالعراق من خلال دعمه الغير المباشر للقاعده والتكفييرين .9- جعل كردستان العراق قاعده استخباريه لقوى اقليميه وعلى الخصوص اسراءيل لتنفيذ مخطط تقسيمه .10 - يسعى ايضا الدكتاتور مسعود التخلص من خصومه السياسين الاكراد من خلال التصفيه الجسديه او التهديد وشراء الذمم .

البرزاني الدكتاتور
Mohamed Baghdadi -

البرزاني هو الدكتاتور الاول في العراق حاليا فلقد جعل كردستان مزرعه له ولعائلته وعائله البرزاني الديقراطي تستولي على كل شي في كردستان من الاموال والسلطه والاستثمارات وقد امتلأت ارصدتهم المصرفيه في البنوك العالميه بالمليارات المسروقه من النفط العراقي وكل مايريد البرزاني ممكن تلخيصه بالاتي 1- الاستمرار في نهب ثروات العراق من خلال جلب شركات نفطيه واعطائها حصص خياليه في النفط المستخرج ومن دون علم الحكومه العراقيه بحجة الفيدراليه !!! 2- استمرار اذكاء الصراع الشيعي السني العربي من اجل اضعاف العرب في العراق ليسهل عليه تحقيق اطماعه الشخصيه والتي لا دخل للشعب الكردي بها 3- السعي لجعل بغداد ضعيفه سياسيا وتابعه لاربيل !! وكذلك معارضة تسليح الجيش العراقي بحجة تهديده للاكراد !! وفي نفس الوقت يسعى كاكا مسعود لشراء الاسلحه الثقيله لجيش كردستان !! 4- استقطاع الاراضي العربيه المتنازع عليها في الموصل وكركوك من خلال اسقاط المالكي بعد الاتفاق مع القائمه العراقيه التي اغلب اعضائها يرتبطون باجندات خارجيه خبيثه تسعى لتدمير العراق وعلى رأسهم اياد علاوي والنجيفي .5- افشال الحكومه العراقيه من خلال المشاركه بها بوزراء فاسدين يسعون الى نشر الفساد من خلال افشال تقديم الخدمات للمواطنيين كما يفعل الان الوزراء الكرد.6- التخلص من السيد نوري المالكي بأي طريقه لانه العقبه الوحيده امامه من خلال الاتيان برئيس وزراء ضعيف مثل السيد عادل عبد المهدي .7- الاستعداد للانفصال من خلال استثمار الاموال العراقيه التي يستقطعها من الميزانيه 17 % !!!!! ومن اموال النفط المهرب من الشمال .8- السعي وبكل قوة من اجل انلاع حرب سنيه شيعيه بالعراق من خلال دعمه الغير المباشر للقاعده والتكفييرين .9- جعل كردستان العراق قاعده استخباريه لقوى اقليميه وعلى الخصوص اسراءيل لتنفيذ مخطط تقسيمه .10 - يسعى ايضا الدكتاتور مسعود التخلص من خصومه السياسين الاكراد من خلال التصفيه الجسديه او التهديد وشراء الذمم .

ديكتاتورية المالكي
محمد تالاتي -

يسأل الكاتب ماذا يريد البارزاني؟ ومن حقي ان أسأله ماذا يريد هو بالضبط ولماذا هو مزعوج على المالكي؟وما هذه ال(من) في جملة(قد لا تحمل في طياتهاعند المحصلة النهائية للأمر من أي معنى مفيد للکرد)اظنها زائدة لا لزوم لها يا استاذنا.لماذا التحامل على البارزاني بسبب المشكلة مع المالكي؟يعلم العراقيون ان نوري المالكي يريد ان يكون ديكتاتور العراق الجديد بدعم من ملالي ايران الطائفيين.والوقوف في وجه هذه الديكتاتورية لصالح جميع العراقيين الاحرار غير الموالين سياسيا وطائفيا لايران.المالكي حاكم طائفي ويدافع بالمال المسروق من قوت العراقيين وبالمسلحين عن السفاح الطاغية بشار الاسد قاتل الاطفال والنساء وبدعم كبير من حكام ايران شركاء الطاغية الاسد في قتل الشعب السوري.أما السؤال عن الفساد في الاقليم في آخر المقال سؤال مشروع واؤيد محاسبة الفاسدين بيد من حديد.

ديكتاتورية المالكي
محمد تالاتي -

يسأل الكاتب ماذا يريد البارزاني؟ ومن حقي ان أسأله ماذا يريد هو بالضبط ولماذا هو مزعوج على المالكي؟وما هذه ال(من) في جملة(قد لا تحمل في طياتهاعند المحصلة النهائية للأمر من أي معنى مفيد للکرد)اظنها زائدة لا لزوم لها يا استاذنا.لماذا التحامل على البارزاني بسبب المشكلة مع المالكي؟يعلم العراقيون ان نوري المالكي يريد ان يكون ديكتاتور العراق الجديد بدعم من ملالي ايران الطائفيين.والوقوف في وجه هذه الديكتاتورية لصالح جميع العراقيين الاحرار غير الموالين سياسيا وطائفيا لايران.المالكي حاكم طائفي ويدافع بالمال المسروق من قوت العراقيين وبالمسلحين عن السفاح الطاغية بشار الاسد قاتل الاطفال والنساء وبدعم كبير من حكام ايران شركاء الطاغية الاسد في قتل الشعب السوري.أما السؤال عن الفساد في الاقليم في آخر المقال سؤال مشروع واؤيد محاسبة الفاسدين بيد من حديد.

اعداء الكرد هم أنفسهم
ابو احمد -

ابدأ بما انتهى به جاف, لا طبعا من يخلف مالكي ان لم يكن أسوا وهو الجعفري لا يكون أفضل,وثانيا هذه ليست أول مرة تقع فيها القيادات الكردية في شراك الغير سواء كانوا من هذه الجهة أوذاك,أول رئيس جمهورية بعد سقوط صدام جاء بدعم واصرار من البارزاني وهو غازي الياور, وهذا الياور لا يصلح أن يكون حتى راعي غنم عوضا عن هذا المنصب الكبير والمهم, قل لي من الساسة الآن ومن قبل لم يأتوا بدعم الكرد من أولهم الى آخرهم وهو المالكي, وهم جميعم أو جلهم أعداء حقيقيون للكرد ومطالبه المشروعة الذي يطلبها كل الشعوب والامم ومنه العرب أنفسهم الذين يقمعون الكرد ويهضمون حقوقهم المشروعة, ألا يطلب العرب و ان كان نفاقا بحقوق الفلسطينين بدولتهم, ألا يطلبون حقوق لعرب الاهواز,اليس لهم 22 دولة نصفها أقل نفوسا فقط من كردستان العراق,لماذا هذا الاقصاء والتهميش بحقوق شعب له حقوق عادلة مثل جميع شعوب الارض, ولكن المشكلة في أنفسنا قبل أن ننتقد الغير, فليس مسعود وحده بل حتى جلال وبقية الساسة الكرد في بغداد, هذه الخدمات والاخلاص الذي يبدونه للعراق (من دون أن يشكرون عليها,بل ينعتون بعميل وخائن مكانه)لو بذلوا نصفها أو ثلثها لخدمة الكرد,لكان الكرد في موقف أقوى من الآن بمئات المرات ان لم يكن قد أعلن دولته المستقلة, ولكن نحن الكرد نكرر الخطأ نفسه في كل مرة ونلدغ في نفس الجحر مرات ومرات من دون أن نأخذ الدرس من الاخطاء السابقة,مثلا نحن لنا كيان من 20 سنة وقبل سقوط صدام بسنوات عديدة,وكنا نتفاخر بما عندنا من الامن والامان والخدمات,ولكن في الحقيقة غير الامن ليس لنا ما نفتخر به ,فبقية العراق متقدم علينا الآن في كثير من المجالات بالرغم من المشاكل الهائلة الذي كنا بعيدين عنها مثل التفجيرات ووجود القوات الاجنبية وعدم وجود أبسط الخدمات والبطالة الهائلة ,ولكن مع هذا فمثلا في مجال مستوى الدراسة والتعليم كان بقية العراق متفوقا على الاقليم بالرغم من كل هذه المشاكل,و حتى في مجال الخدمات والبنية التحتية,كان على ساسة الكرد أن يكونوا أكثر ذكاء ويفكروا بمستقبل شعبهم ومستقبل الاجيال القادمة,وليس فقط الركض وراء المال والمصالح الشخصية والحزبية, هل بني في الاقليم مشروع ضخم كسد مائي كبير يحل مشاكل الماء والكهرباء ويفيدنا في الزراعة والثروة الحيوانية والاسماك والسياحة وما الى ذلك,هل بني في الاقليم مصفى للنفط وكان ممكنا جدا لو لا اهمال ساسة الكرد

اعداء الكرد هم أنفسهم
ابو احمد -

ابدأ بما انتهى به جاف, لا طبعا من يخلف مالكي ان لم يكن أسوا وهو الجعفري لا يكون أفضل,وثانيا هذه ليست أول مرة تقع فيها القيادات الكردية في شراك الغير سواء كانوا من هذه الجهة أوذاك,أول رئيس جمهورية بعد سقوط صدام جاء بدعم واصرار من البارزاني وهو غازي الياور, وهذا الياور لا يصلح أن يكون حتى راعي غنم عوضا عن هذا المنصب الكبير والمهم, قل لي من الساسة الآن ومن قبل لم يأتوا بدعم الكرد من أولهم الى آخرهم وهو المالكي, وهم جميعم أو جلهم أعداء حقيقيون للكرد ومطالبه المشروعة الذي يطلبها كل الشعوب والامم ومنه العرب أنفسهم الذين يقمعون الكرد ويهضمون حقوقهم المشروعة, ألا يطلب العرب و ان كان نفاقا بحقوق الفلسطينين بدولتهم, ألا يطلبون حقوق لعرب الاهواز,اليس لهم 22 دولة نصفها أقل نفوسا فقط من كردستان العراق,لماذا هذا الاقصاء والتهميش بحقوق شعب له حقوق عادلة مثل جميع شعوب الارض, ولكن المشكلة في أنفسنا قبل أن ننتقد الغير, فليس مسعود وحده بل حتى جلال وبقية الساسة الكرد في بغداد, هذه الخدمات والاخلاص الذي يبدونه للعراق (من دون أن يشكرون عليها,بل ينعتون بعميل وخائن مكانه)لو بذلوا نصفها أو ثلثها لخدمة الكرد,لكان الكرد في موقف أقوى من الآن بمئات المرات ان لم يكن قد أعلن دولته المستقلة, ولكن نحن الكرد نكرر الخطأ نفسه في كل مرة ونلدغ في نفس الجحر مرات ومرات من دون أن نأخذ الدرس من الاخطاء السابقة,مثلا نحن لنا كيان من 20 سنة وقبل سقوط صدام بسنوات عديدة,وكنا نتفاخر بما عندنا من الامن والامان والخدمات,ولكن في الحقيقة غير الامن ليس لنا ما نفتخر به ,فبقية العراق متقدم علينا الآن في كثير من المجالات بالرغم من المشاكل الهائلة الذي كنا بعيدين عنها مثل التفجيرات ووجود القوات الاجنبية وعدم وجود أبسط الخدمات والبطالة الهائلة ,ولكن مع هذا فمثلا في مجال مستوى الدراسة والتعليم كان بقية العراق متفوقا على الاقليم بالرغم من كل هذه المشاكل,و حتى في مجال الخدمات والبنية التحتية,كان على ساسة الكرد أن يكونوا أكثر ذكاء ويفكروا بمستقبل شعبهم ومستقبل الاجيال القادمة,وليس فقط الركض وراء المال والمصالح الشخصية والحزبية, هل بني في الاقليم مشروع ضخم كسد مائي كبير يحل مشاكل الماء والكهرباء ويفيدنا في الزراعة والثروة الحيوانية والاسماك والسياحة وما الى ذلك,هل بني في الاقليم مصفى للنفط وكان ممكنا جدا لو لا اهمال ساسة الكرد

كفى طائفية
آزاد الكردي -

يبدو أن الكتاب الشيعة الطائفيين و القومجيين لا يختلفون عن أمثالهم من السنة أذ أنهم ما زالوا يقدسون سيادة و دولة الرئيس المفدى الذى إن سُحبت منه الثقة أو سقط فيسقط بسببه العراق كله و كأن المالكي هو الإمام المعصوم !!! الحقيقة أن الذي يهمكم بالدرجة الآولى هي طائفتكم و إلا ما سبب تضحيتكم بأمن ووحدة بلدكم مقابل بقاء القائد الشيعي على سدة الحكم ؟؟

كفى طائفية
آزاد الكردي -

يبدو أن الكتاب الشيعة الطائفيين و القومجيين لا يختلفون عن أمثالهم من السنة أذ أنهم ما زالوا يقدسون سيادة و دولة الرئيس المفدى الذى إن سُحبت منه الثقة أو سقط فيسقط بسببه العراق كله و كأن المالكي هو الإمام المعصوم !!! الحقيقة أن الذي يهمكم بالدرجة الآولى هي طائفتكم و إلا ما سبب تضحيتكم بأمن ووحدة بلدكم مقابل بقاء القائد الشيعي على سدة الحكم ؟؟

لنحلل علميا !!
صخر -

يتصور بعض الكتاب بأن نظرتهم و رأيهم الشخصي هي النتيجة الثابتة و النهائية في أمور أنسانية عديدة ومتموجة و متحركة ككثبان الرمال في الصحراء, و هذا داء يعاني منه الكتاب و من يعملون في مجال الأعلام في شرق الأوسط, ينقصهم الكثير من المبادىء العلمية البحثية في تحليل الأمور الأنسانية الأساسية و منها مجريات السياسة . فأن أتخاذ موقف معين و مسبق من قبل الكاتب الذي في غفلة من الزمن يتحول مرة الى محلل سياسي و بعد سطر من الكتابة يتغير الى ناقد و من ثم يفاجئنا و أن يعمل كمشرف علمي أكاديمي و يحلل يمينا و يسارا كأننا نحن القراء طللابه في الصف.... و هذا أمر غريب و غير منطقي و مشمئز. لن أترك الموضوع دون أن أستفسر من الكاتب هل قابل البارزاني و حاور معه كبعض الصحفين المتمرسين و هل أعد مسبقا و حسب برنامج تحليلي أكاديمي أسئلة و حوار مع الشخص المعني الذي أن أراد أم لا فهو بحكم وظيفته و موقعه يمثل شعبا أختاره بكامل حريتة , و أن حسناته أو أخطائه ينعكس سلبا أو أيجابا على شعبه !!, فأذن لا يمكن أن يندرج ما أورده ألكاتب هنا ألا أحلام و تفسير خيالي لا يمت الى الحقيفة بشيء و لا يعير شيئا الا ما يجول بتخيلاته و موقفه الشخصي المسبق من البارزاني الزعيم الكوردي الذي أنتخب مباشرة من شعبه.

لنحلل علميا !!
صخر -

يتصور بعض الكتاب بأن نظرتهم و رأيهم الشخصي هي النتيجة الثابتة و النهائية في أمور أنسانية عديدة ومتموجة و متحركة ككثبان الرمال في الصحراء, و هذا داء يعاني منه الكتاب و من يعملون في مجال الأعلام في شرق الأوسط, ينقصهم الكثير من المبادىء العلمية البحثية في تحليل الأمور الأنسانية الأساسية و منها مجريات السياسة . فأن أتخاذ موقف معين و مسبق من قبل الكاتب الذي في غفلة من الزمن يتحول مرة الى محلل سياسي و بعد سطر من الكتابة يتغير الى ناقد و من ثم يفاجئنا و أن يعمل كمشرف علمي أكاديمي و يحلل يمينا و يسارا كأننا نحن القراء طللابه في الصف.... و هذا أمر غريب و غير منطقي و مشمئز. لن أترك الموضوع دون أن أستفسر من الكاتب هل قابل البارزاني و حاور معه كبعض الصحفين المتمرسين و هل أعد مسبقا و حسب برنامج تحليلي أكاديمي أسئلة و حوار مع الشخص المعني الذي أن أراد أم لا فهو بحكم وظيفته و موقعه يمثل شعبا أختاره بكامل حريتة , و أن حسناته أو أخطائه ينعكس سلبا أو أيجابا على شعبه !!, فأذن لا يمكن أن يندرج ما أورده ألكاتب هنا ألا أحلام و تفسير خيالي لا يمت الى الحقيفة بشيء و لا يعير شيئا الا ما يجول بتخيلاته و موقفه الشخصي المسبق من البارزاني الزعيم الكوردي الذي أنتخب مباشرة من شعبه.

قبل أن يفوت الاوان
برزنجي -

أعتقد أن الکاتب لم يکن موفقا في تحلیله للاشکالیة السیاسیة التی يعيش العراق فیها الان، وبالتالی لم يکن موفقا ايضا في تحلیل الموقف الکردی من الاشکالية والنتائج التی تترتب علی بقاء المالکي فی السلطة لسنتین أخريتين أو حتی لسنوات غير محدودة أخری، إذ ما أفلح في تصفيته خصومه السياسيين الواحد تلو الاخر کما فعل ويفعل، إلی يصل الدور علی الکرد، الذين لهم عساب خاص ومعالجة خاصة من قبل المالکي ومستشاريه والمخططين لسياساته. لا يطرح السٶال بالشكل الذي طرحه الکتاتب، وهو بأي شيئ يخرج الکرد من ذهاب المالکي، بل يجب أن يکون السٶال، ماذا يبقی للکرد عند بقاء المالکي للسنوات اللاحقة، بعدما يکون قد صفی كل معارضيه وطودت أرکان حکمه وجهز جيشه لمليوني؟. لم يحدد الدستور العراقي سنوات الحکم لرئيس الوزراء، كما حدده لرئيس الجمهورية. وقد أظهر لرجل نزعاته وميوله للتشبث بالسلطة وبأي ثمن کان، وأستعداده للانقلاب علی رفاق دربه، كما فعله مع الجعفري. هذا عدا عن أرتباط المالکي باجندات ومخططات أقليمية واضحة، لیس للکرد فيه سوی النکران وعدم القبول. لا تکمن المشکلة فقط في شخصية المالکي التواقة والمتشبثة بالسلطة بأي ثمن کان، بل کذلك بالفکر والايديولوجية التي يستلهم المالکي تصوراته السياسية منها. هذا عدا أن هذه ليست المرة الاولی التي يحاول فيها المالکي أن يقصر أضافر الکرد، بل سبق وحاول ذلك من قبل ولاکثر من مرة، وذلك عندما کان الامريكان هنا، الا إنهم استطاعوا أن يلجموه ويمنعوا تطور الامور لاكثر من ذلك. إذا من مصلحة الکرد تقليم أضافر المالکي أو حتی تبديله، قبل أن يقوی عوده وعود سلطته، وعند ذلك يکون الاوان قد فات واصبح الوقت متاخرا کثيرا.

قبل أن يفوت الاوان
برزنجي -

أعتقد أن الکاتب لم يکن موفقا في تحلیله للاشکالیة السیاسیة التی يعيش العراق فیها الان، وبالتالی لم يکن موفقا ايضا في تحلیل الموقف الکردی من الاشکالية والنتائج التی تترتب علی بقاء المالکي فی السلطة لسنتین أخريتين أو حتی لسنوات غير محدودة أخری، إذ ما أفلح في تصفيته خصومه السياسيين الواحد تلو الاخر کما فعل ويفعل، إلی يصل الدور علی الکرد، الذين لهم عساب خاص ومعالجة خاصة من قبل المالکي ومستشاريه والمخططين لسياساته. لا يطرح السٶال بالشكل الذي طرحه الکتاتب، وهو بأي شيئ يخرج الکرد من ذهاب المالکي، بل يجب أن يکون السٶال، ماذا يبقی للکرد عند بقاء المالکي للسنوات اللاحقة، بعدما يکون قد صفی كل معارضيه وطودت أرکان حکمه وجهز جيشه لمليوني؟. لم يحدد الدستور العراقي سنوات الحکم لرئيس الوزراء، كما حدده لرئيس الجمهورية. وقد أظهر لرجل نزعاته وميوله للتشبث بالسلطة وبأي ثمن کان، وأستعداده للانقلاب علی رفاق دربه، كما فعله مع الجعفري. هذا عدا عن أرتباط المالکي باجندات ومخططات أقليمية واضحة، لیس للکرد فيه سوی النکران وعدم القبول. لا تکمن المشکلة فقط في شخصية المالکي التواقة والمتشبثة بالسلطة بأي ثمن کان، بل کذلك بالفکر والايديولوجية التي يستلهم المالکي تصوراته السياسية منها. هذا عدا أن هذه ليست المرة الاولی التي يحاول فيها المالکي أن يقصر أضافر الکرد، بل سبق وحاول ذلك من قبل ولاکثر من مرة، وذلك عندما کان الامريكان هنا، الا إنهم استطاعوا أن يلجموه ويمنعوا تطور الامور لاكثر من ذلك. إذا من مصلحة الکرد تقليم أضافر المالکي أو حتی تبديله، قبل أن يقوی عوده وعود سلطته، وعند ذلك يکون الاوان قد فات واصبح الوقت متاخرا کثيرا.

الى الرقم 2
حميد -

أنت ترکز في تعليقاتك دائما على کل من يتعرض لبرزاني و جماعته و تهجم دائما على حزب اوجلان و الطالباني أحينا، هل أنت مستشار برزاني للتعليقات في إيلاف؟ انت کردي سوري إذهب لحالك و خلي الاکراد العراقيين لحالهم.

الى الرقم 2
حميد -

أنت ترکز في تعليقاتك دائما على کل من يتعرض لبرزاني و جماعته و تهجم دائما على حزب اوجلان و الطالباني أحينا، هل أنت مستشار برزاني للتعليقات في إيلاف؟ انت کردي سوري إذهب لحالك و خلي الاکراد العراقيين لحالهم.

لقد قاتل الأكراد ....!
Nafie Akrawi -

لقد قاتل الأكـراد (( اعدائهم )) ببسـالة وتضحيه ..يشهد لهم التاريخ بذلك ....وقاسى الشعب الكردى من تشريد وتهجير جماعي واباده جماعيه وانتقاص (( مواطنة )) وانفـال ..لازالت بذاكرتنـــــا ..وستكون دائمـا محفزا لليقضه والحذر والاســتعداد لأي (( مغامر )) جديد .والمكاسب القليله التى ينعم بها (( الشعب )) الكردى الأن هي ليست منه او فضل او عطاء من أحد اوجماعة ....وانمـا هي نتيجه كفاح ونضال وتضحيات كل الشعب الكردى (( كل الشعب الكردى )) .....وليس لفرد او جماعة ولا حتى (( عشيرة ))...اما الصراع الأن بين الكردستانيه والقانون ....فهو ابعد من ان يكون صراع بين كتلتين على ارض العراق ...او صراع بين السنة والشيعه ....انه صراع قوى اقليميه (( فاعلة وغنيه )) ضد امتداد للنفوذ الأيرانى و (( ايران النووية )) فى المنطقه ...... تسـاندهم قوى دوليه (( كبرى )) خوفا على مصـالحهـا . وأكبر واقرب مثال ....هذه سوريا بشـار ...وبسـقوط بشـار يتم تقليم اضـافر وانياب ايران ..المالكى هو ايران .....وعندما يرفع المالكى (( صوته )) علينـا ان نعلم انهـا اشارة من ايران المتواجده بكل ثقلهـافى العراق وليس خلف (( البوابه الشرقيه )) ..واما ما سماه الكاتب (( مسعود البارزانى )) ..اقول للكاتب بكل صراحة ان (( السيد مسعود البارزانى )) تقف وراءه كل تلك القوى الخيرة ضد النفوذ الأيرانى و (( جادورهم )) ...اللعبه اكبر من خلاف بين كتلتين يا سيدى الكاتب ....ولكن اتفق مع ما جاء به الكاتب كنت اتمنى على (( السيد مسعود البارزانى )) ان يقف بحزم وشده ضد (( الفسـاد )) المستشري على ارض كردسـتان .....((((( ملاحظة صغيرة للذكرى .....فى سنة 1970 .. وعند صدور بيان (( 11 أذار )) كنا مجموعة تشدنا شاشة التلفاز لسماع البيان .. وعند انتهاء البيان .....قلت لزملائي ..ان كان هذا الشاب (( صدام حسين )) صادقا بوعده ..فانه سيدخل التاريخ بأوسع ابوابه كما دخل ابن امتنا الكرديه (( صلاح االدين الأيوبي )) التاريخ .......ولكن مع الأسف وكل الأسف دخل حفرة الجرذان من باب ضيق وأخرج منه )) لعل الذكرى تنفع البعض ....والتحرش بالأكراد شبيه بشخص يدخل يده داخل خلية (( الزنابير ذكور النحل )) ..فلا يستطيع اخراجهـا لانها تورمت من اللدغ .

لقد قاتل الأكراد ....!
Nafie Akrawi -

لقد قاتل الأكـراد (( اعدائهم )) ببسـالة وتضحيه ..يشهد لهم التاريخ بذلك ....وقاسى الشعب الكردى من تشريد وتهجير جماعي واباده جماعيه وانتقاص (( مواطنة )) وانفـال ..لازالت بذاكرتنـــــا ..وستكون دائمـا محفزا لليقضه والحذر والاســتعداد لأي (( مغامر )) جديد .والمكاسب القليله التى ينعم بها (( الشعب )) الكردى الأن هي ليست منه او فضل او عطاء من أحد اوجماعة ....وانمـا هي نتيجه كفاح ونضال وتضحيات كل الشعب الكردى (( كل الشعب الكردى )) .....وليس لفرد او جماعة ولا حتى (( عشيرة ))...اما الصراع الأن بين الكردستانيه والقانون ....فهو ابعد من ان يكون صراع بين كتلتين على ارض العراق ...او صراع بين السنة والشيعه ....انه صراع قوى اقليميه (( فاعلة وغنيه )) ضد امتداد للنفوذ الأيرانى و (( ايران النووية )) فى المنطقه ...... تسـاندهم قوى دوليه (( كبرى )) خوفا على مصـالحهـا . وأكبر واقرب مثال ....هذه سوريا بشـار ...وبسـقوط بشـار يتم تقليم اضـافر وانياب ايران ..المالكى هو ايران .....وعندما يرفع المالكى (( صوته )) علينـا ان نعلم انهـا اشارة من ايران المتواجده بكل ثقلهـافى العراق وليس خلف (( البوابه الشرقيه )) ..واما ما سماه الكاتب (( مسعود البارزانى )) ..اقول للكاتب بكل صراحة ان (( السيد مسعود البارزانى )) تقف وراءه كل تلك القوى الخيرة ضد النفوذ الأيرانى و (( جادورهم )) ...اللعبه اكبر من خلاف بين كتلتين يا سيدى الكاتب ....ولكن اتفق مع ما جاء به الكاتب كنت اتمنى على (( السيد مسعود البارزانى )) ان يقف بحزم وشده ضد (( الفسـاد )) المستشري على ارض كردسـتان .....((((( ملاحظة صغيرة للذكرى .....فى سنة 1970 .. وعند صدور بيان (( 11 أذار )) كنا مجموعة تشدنا شاشة التلفاز لسماع البيان .. وعند انتهاء البيان .....قلت لزملائي ..ان كان هذا الشاب (( صدام حسين )) صادقا بوعده ..فانه سيدخل التاريخ بأوسع ابوابه كما دخل ابن امتنا الكرديه (( صلاح االدين الأيوبي )) التاريخ .......ولكن مع الأسف وكل الأسف دخل حفرة الجرذان من باب ضيق وأخرج منه )) لعل الذكرى تنفع البعض ....والتحرش بالأكراد شبيه بشخص يدخل يده داخل خلية (( الزنابير ذكور النحل )) ..فلا يستطيع اخراجهـا لانها تورمت من اللدغ .

الى المحلل العلمي صخر
محمد الحلو -

غريب طلبك عندما تفرض على الکتاب أن يلتقوا بالزعماء و بعدها يکون لهم الحق بالتحدث عنهم، والله غريب جدا طلبك هذا لکن طلما أنت تدافع عن زعيمك مسعود فأنت محق بالنسبة لمن يفهم العالم کما تراه أنت، بالمناسبة لماذا لاتعترض أيضا على الشعوب التي اسقطت الحکام الديکتاتوريين لأنهم قبل ذلك لم يلتقوا بهم!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

الى المحلل العلمي صخر
محمد الحلو -

غريب طلبك عندما تفرض على الکتاب أن يلتقوا بالزعماء و بعدها يکون لهم الحق بالتحدث عنهم، والله غريب جدا طلبك هذا لکن طلما أنت تدافع عن زعيمك مسعود فأنت محق بالنسبة لمن يفهم العالم کما تراه أنت، بالمناسبة لماذا لاتعترض أيضا على الشعوب التي اسقطت الحکام الديکتاتوريين لأنهم قبل ذلك لم يلتقوا بهم!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

مصالح البرزاني
ماذا يريد البارزاني؟ -

المصلحه؟؟الكل يبحث عن مصالحه؟؟فما هي مصلحه البرزاني؟مصلحه البرزاني والتاريخ شاهد هو اضعاف وقتل العراق والبقاء في نفس الوقت معه كدوله فالبرزاني مع عراق ضعيف كدوله خدمه لمصالحه؟؟؟وعلى عرب العراق البحث عن مصالحهم فمصالح عرب العراق هو بالانفصال عن الاكراد ونيل حريتهم والتوفيق من كل قلبي للاكراد بدولتهم الجديده كردستان.

مصالح البرزاني
ماذا يريد البارزاني؟ -

المصلحه؟؟الكل يبحث عن مصالحه؟؟فما هي مصلحه البرزاني؟مصلحه البرزاني والتاريخ شاهد هو اضعاف وقتل العراق والبقاء في نفس الوقت معه كدوله فالبرزاني مع عراق ضعيف كدوله خدمه لمصالحه؟؟؟وعلى عرب العراق البحث عن مصالحهم فمصالح عرب العراق هو بالانفصال عن الاكراد ونيل حريتهم والتوفيق من كل قلبي للاكراد بدولتهم الجديده كردستان.

البارزاني روح كوردستان
دلدار دوسكي -

ان البارزاني لا يريد شيئا لنفسه انما يريد ان تنعم العراق عامة وكوردستان خاصة بالامن والامان والسلم والسلام والرفاه والازدهار البارزاني كان في الجبال يحارب الطغاة وامثال المالكي كان في فنادق ايران كالمتشرد البارزاني اعدم من عائلته العشرات على يد الحكومات الظالمة المتعاقبة على العراق البارزاني يريد ان يستريح ويذهب الى احدى الجزر في المحيط الهادئ ولكن بعض العرب المنافقين يرفضون ذلك باقامة الدسائس وهظم حقوق الكورد ان همة البارزاني وعلو اخلاقه يرفضان ذلك ان البارزاني للعراق كالامام حسين للشيعة اليس فيكم رجل رشيد ولا ينبئكم مثل خبير

البارزاني روح كوردستان
دلدار دوسكي -

ان البارزاني لا يريد شيئا لنفسه انما يريد ان تنعم العراق عامة وكوردستان خاصة بالامن والامان والسلم والسلام والرفاه والازدهار البارزاني كان في الجبال يحارب الطغاة وامثال المالكي كان في فنادق ايران كالمتشرد البارزاني اعدم من عائلته العشرات على يد الحكومات الظالمة المتعاقبة على العراق البارزاني يريد ان يستريح ويذهب الى احدى الجزر في المحيط الهادئ ولكن بعض العرب المنافقين يرفضون ذلك باقامة الدسائس وهظم حقوق الكورد ان همة البارزاني وعلو اخلاقه يرفضان ذلك ان البارزاني للعراق كالامام حسين للشيعة اليس فيكم رجل رشيد ولا ينبئكم مثل خبير

ماذا يريد الكورد
ديار من اربيل -

مطالب الكورد هي تفكيك المستوطنات العربية في كركوك وباقي المناطق الكوردستانية التي تم تعريبها ، والاقرار بحق العودة للكورد الذين هجروا من مناطق سكناهم الاصلية في كركوك وباقي المناطق التي تتم تعريبها وتهجر الكورد فيها ، الكورد يريدون بناء البنى التحتية لضمان مستقبل امنهم القومي والوطني باستخراج النفط وبناء مصافي النفط ومشتاقته وبناء محطات توليد الكهرباء دون الحاجة الى الاستجداء من الحكومة الحالية والحكومات التي تليها مستقبلا، الكورد يريد ان يوجد مصالح مشتركة مع دول الجوار وكل العالم من خلال استقطاب شركاتهم وتقديم تسهيلات لهم في استثماراتهم . الكورد يريدون حصة عادلة من ثروات العراق بشكل يتناسب مع عدد السكان ومع الخراب والدمار التي الحقها الانظمة السابقة بكوردستان . الكورد يتوجه نحو ضمان امنه الاقتصادي والامني .واذا اعتبر اعداؤه هذه الخطوات كنية للانفصال فعليهم الالتزام بالدستور وتطبيقه . فالكورد وعن لسان رئيسهم السيد مسعود بارزاني اكد مراراومنذ سنة 2006 ان الدستور هو ضمان وحدة العراق . فان لم تلتزمو به فوحدة العراق تواجة الشرخ والخطر، فهل انتم منتهون. الرئيس البارزاني كان دائما عامل توحيد وتقريب وجهات النظر المختلفة لكتل الاطراف والاطياف العراقية وعلى يديه حلت معظم المعاضل في الفترات السابقة وان كانت بعضها على حساب تاخير وتاجيل حل المشاكل الكوردية .والاكثرية الساحقة من الشعب الكوردي تؤيده عدا بعض الاقلام التابعة لاطراف كوردية تريد الوصول للسلطة بتحالفهم السيد المالكي , لكن مثل هذه الاطراف لا يستطيعون استقطاب رأي الشارع الكوردي في مسعاهم هذا بالرغم من كل الاجهزة الاعلامية المسخرة لديهم ، فعندما كان يذبح الشعب الكوردي في السبعينات وثمانينيات القرن الماضي كان هناك مئات الالاف من المرتزقة والمعروفون بجحوش النظام كانو يعادون الحركة التحررية الكوردية ويقاتلون قي صفوف جيش صدام ضد ابناء شعبهم وتطلعاتهم. مطالبة الكورد بتنحي المالكي ليست هو الهدف انما تنفيذ الوعود التي وعد بها هو المطلب ، الئيس بارزاني صرح بانه يعرف ان الذي يأتي بعد السيد الملكي لن يكون احست منه ، لكن بضعطنا عليه سنقوض بنيان الكتاتورية التي بصدد تقويتها ، نعم لن يكون سهلا على المالكي المضي في توجهاته بضم كل مفاصل الامن و القوات المسلحة وكل مكامن القوة في يديه ليتسلط بعد سنوات على كل الشعب العراقي بكل ق

ماذا يريد الكورد
ديار من اربيل -

مطالب الكورد هي تفكيك المستوطنات العربية في كركوك وباقي المناطق الكوردستانية التي تم تعريبها ، والاقرار بحق العودة للكورد الذين هجروا من مناطق سكناهم الاصلية في كركوك وباقي المناطق التي تتم تعريبها وتهجر الكورد فيها ، الكورد يريدون بناء البنى التحتية لضمان مستقبل امنهم القومي والوطني باستخراج النفط وبناء مصافي النفط ومشتاقته وبناء محطات توليد الكهرباء دون الحاجة الى الاستجداء من الحكومة الحالية والحكومات التي تليها مستقبلا، الكورد يريد ان يوجد مصالح مشتركة مع دول الجوار وكل العالم من خلال استقطاب شركاتهم وتقديم تسهيلات لهم في استثماراتهم . الكورد يريدون حصة عادلة من ثروات العراق بشكل يتناسب مع عدد السكان ومع الخراب والدمار التي الحقها الانظمة السابقة بكوردستان . الكورد يتوجه نحو ضمان امنه الاقتصادي والامني .واذا اعتبر اعداؤه هذه الخطوات كنية للانفصال فعليهم الالتزام بالدستور وتطبيقه . فالكورد وعن لسان رئيسهم السيد مسعود بارزاني اكد مراراومنذ سنة 2006 ان الدستور هو ضمان وحدة العراق . فان لم تلتزمو به فوحدة العراق تواجة الشرخ والخطر، فهل انتم منتهون. الرئيس البارزاني كان دائما عامل توحيد وتقريب وجهات النظر المختلفة لكتل الاطراف والاطياف العراقية وعلى يديه حلت معظم المعاضل في الفترات السابقة وان كانت بعضها على حساب تاخير وتاجيل حل المشاكل الكوردية .والاكثرية الساحقة من الشعب الكوردي تؤيده عدا بعض الاقلام التابعة لاطراف كوردية تريد الوصول للسلطة بتحالفهم السيد المالكي , لكن مثل هذه الاطراف لا يستطيعون استقطاب رأي الشارع الكوردي في مسعاهم هذا بالرغم من كل الاجهزة الاعلامية المسخرة لديهم ، فعندما كان يذبح الشعب الكوردي في السبعينات وثمانينيات القرن الماضي كان هناك مئات الالاف من المرتزقة والمعروفون بجحوش النظام كانو يعادون الحركة التحررية الكوردية ويقاتلون قي صفوف جيش صدام ضد ابناء شعبهم وتطلعاتهم. مطالبة الكورد بتنحي المالكي ليست هو الهدف انما تنفيذ الوعود التي وعد بها هو المطلب ، الئيس بارزاني صرح بانه يعرف ان الذي يأتي بعد السيد الملكي لن يكون احست منه ، لكن بضعطنا عليه سنقوض بنيان الكتاتورية التي بصدد تقويتها ، نعم لن يكون سهلا على المالكي المضي في توجهاته بضم كل مفاصل الامن و القوات المسلحة وكل مكامن القوة في يديه ليتسلط بعد سنوات على كل الشعب العراقي بكل ق

كوردستان و برزاني
برجس شويش -

لا اتفق مع السيد الكاتب الذي اكن الاحترام له و اعتقد انه مخطئ في تقييمه فالرئيس برزاني لا يقاتل الا من اجل كوردستان و انه سيحصل على مكاسب انية و قريبة و بعيدة لشعبه فاولا برزاني الزعيم الوحيد القادر على الوقوف ضد الهيمنة من جانب مكون او طرف او طائفة معينة على كامل العراق و اذا حدث فان هذا يعني ان العراق يتراجع الى كما كان في عهد البعث الواحد و صدام الضرورة, و هذا لا يصب في مصلحة كوردستان و استقلاليته ثانيا هذه السياسة التي ينتهجها السيد الرئيس برزاني سيخلق تحالف استراتيجي بين عرب السنة المهددين اكثر من الكورد من هيمنة الاغلبية الشيعية وبين الشعب الكوردستاني و ربما يؤدي الى تشكيل كونفدرالية بين عرب السنة الذين سيعلنون عن اقليمهم و بين كوردستان, و الشيء الاخر الذي اريد ان الفت انتباه الكاتب بان قضايا المناطق المستعربة هي بالاساس بين الكورد و عرب السنة فتوحدهما سيحل هذه المشاكل و الخلافات في كونفدرالية جديدة و اعتقد ستصب في مصلحة سنة العرب و سيحول دون ابتلاعهم من قبل الاغلبية الشيعيةما يريده برزاني هو مساواة شعبه مع الشعب العراقي و الشراكة الحقيقية في السياسات الاساسية للعراق و ضمان حقوق و مكتسبات شعب كوردستان و الحيلولة دون رجوع الهيمنة العنصرية او الطائفية و الديكتاتورية الى حكم العراق

كوردستان و برزاني
برجس شويش -

لا اتفق مع السيد الكاتب الذي اكن الاحترام له و اعتقد انه مخطئ في تقييمه فالرئيس برزاني لا يقاتل الا من اجل كوردستان و انه سيحصل على مكاسب انية و قريبة و بعيدة لشعبه فاولا برزاني الزعيم الوحيد القادر على الوقوف ضد الهيمنة من جانب مكون او طرف او طائفة معينة على كامل العراق و اذا حدث فان هذا يعني ان العراق يتراجع الى كما كان في عهد البعث الواحد و صدام الضرورة, و هذا لا يصب في مصلحة كوردستان و استقلاليته ثانيا هذه السياسة التي ينتهجها السيد الرئيس برزاني سيخلق تحالف استراتيجي بين عرب السنة المهددين اكثر من الكورد من هيمنة الاغلبية الشيعية وبين الشعب الكوردستاني و ربما يؤدي الى تشكيل كونفدرالية بين عرب السنة الذين سيعلنون عن اقليمهم و بين كوردستان, و الشيء الاخر الذي اريد ان الفت انتباه الكاتب بان قضايا المناطق المستعربة هي بالاساس بين الكورد و عرب السنة فتوحدهما سيحل هذه المشاكل و الخلافات في كونفدرالية جديدة و اعتقد ستصب في مصلحة سنة العرب و سيحول دون ابتلاعهم من قبل الاغلبية الشيعيةما يريده برزاني هو مساواة شعبه مع الشعب العراقي و الشراكة الحقيقية في السياسات الاساسية للعراق و ضمان حقوق و مكتسبات شعب كوردستان و الحيلولة دون رجوع الهيمنة العنصرية او الطائفية و الديكتاتورية الى حكم العراق

جزيل الشكر12,13
Rizgar -

جزيل الشكر للاخ ديارno12 من اربيل والاخ العزيز برجس شويشn013

جزيل الشكر12,13
Rizgar -

جزيل الشكر للاخ ديارno12 من اربيل والاخ العزيز برجس شويشn013