الكورد السوريون بين عبثية البعض وعقلانية الآخر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
إذاً و يمضي التاريخ و تمضي معه البشرية في محاولة مستمرة للسيطرة على جزئيات ميكانيكيتها و تحويل مسار حركته لصالحها بما يناسب مصالحها حيث لكل جماعة سياسية و اجتماعية مواصفات و مميزات تحدد نوعية المصالح التي تؤمن لها البقاء كعضو في مؤسسة البشرية الكبرى.
و يتحدد طبيعة العضو الاجتماعية و السياسية و الاقتصادية في المجتمع البشري أو العالمي طبقا لدرجة ثقافته و التقدم التقني و التطور التكنولوجي السائد، و بالقفز على كردستان الجغرافية و السياسة ذات المساحة الكبيرة و الخطيرة في آن و التي لا أستطيع التحكم بقراءتها و تحديد اتجاهاتها و مفاهيمها رغبت بالاستقرار في بقعة من تلك المساحة التي قد تكون صغيرة تناسب أدواتي التحليلية و النقدية لوجودها الجيوسياسي التي استطيع و بكل تواضع تشخيص الحالة العامة لهذه البقعة التي تمثلها جغرافياً ثلاثة مناطق موزعة على امتداد الخط الفاصل بين الدولة التركية و السورية " الجزيرة، عفرين، كوباني " و أثنياً بين 2،5 إلى 3 مليون كردياً ويمثلها سياسياً مجموعة من حركة سياسية مؤلفة من العديد من الاحزاب و التيارات و المجموعات الشبابية التي اقرزتها الحراك الشعبي السوري الاخير.
إن الدارس للطبيعة الثقافية و المكونات التاريخية للوجود الاجتماعي الكردستاني عامة و الكردي السوري خاصة والتي تحدد الوعي الاجتماعي المؤسس للإطار المدني و السياسي له يرى بأن معظم هذه المكونات و التي مازالت تحدد ملامح الكردي السوري هي غير صحية بالمعنى الحديث و العلمي لمكونات الثقافة و نتاجها من الوعي الاجتماعي و السياسي، فطبيعة العلاقات الاجتماعية التي كانت سائدة في المجتمع الكردي و دون أدخل في تفاصيل تحليلية كانت ذات تأثير سلبي في عملية مواكبة حركة التاريخ السريعة مما أثر على درجة الثقافة لدى الكردي السوري لينحصر بين الرغبة في تطوير شخصيته و الاشتراطات الاجتماعية المقيدة لإنطلاقته نحو المساحة الاوسع في الفكر و المعرفة مما أدخله في حالة من التخبط الفكري و العبث السياسي و لعل ما يحدث اليوم على الساحة الكردية السورية من تناحرات لا مبرر لها هي نتاج ذاك الموروث الثقافي الذي تحدثنا عنه و قطبي هذا التناحر هو الاول مجموعة شبابية و بعض التيارات السياسية و بعض الشخصيات من جهة و حزب الاتحاد الديمقراطي و المؤسسات التابعة له و يجاوره في الكثير من الجوانب بعض التيارات في المجلس الوطني الكردي المؤسَسْ حديثاً و هو القطب الثاني و الاكثر شعبية و يقوده حزب الاتحاد الديمقراطي الاكثر شعبية و قوة و تنظيماً و بالتالي عقلانية والمستهدف الأساسي من القطب الاول لأسباب كثيرة سنأتي إلى ذكرها لاحقاً و يعتبر من أقوى الاحزاب الكردية و السورية جماهيرية و تنظيماً " التقرير السنوي لحلف الناتو التي نشرت في الشهر الرابع من 2012 " و بدرجة أقل منه يأتي المجلس الوطني الكردي، فالمجموعة الاولى هي أيضاً مقسمة و مختلفة على الاقل ثقافياً فيما بينها و هذا ما يحدد أساليب تعاملها غير الواقعي مع الجهة الاخرى الـ " ب ي د " التي بدورها تملك ثقافة قريبة من الراديكالية اليسارية لتأخذ مفاهيم خاصة و نظريات مختلفة للفكر القومي و السياسي الكردي السائد أسسها المفكر و القائد السياسي الكردي عبدالله أوجلان و الذي يعتبر من القادة الكرد الاوائل في تاريخ حركة الشعب الكردي و تكونت هذه النظريات و المفاهيم طبقاً لطبيعة ظروف النضالية و التاريخية التي مر بها حزب العمال الكردستاني و قائده و هو يعتبر الاب الروحي و السياسي و الفلسفي لحزب الاتحاد الديمقراطي السوري القطب الاكثر تأثيراً في الحراك السوري الدائر و الذي تشير معطياته العملية و النظرية بانه الحزب المغاير فكرياً و سياسياً لسياسة القطب الاول من أقطاب التناحر الكردي السوري، فالمجموعة الاولى "بعض الشباب و التيارات و الشخصيات المعارضة للقطب الثاني " بالنسبة للشباب هم بمجلمهم تتراوح أعمارهم بين 15 - 30 عاماً و هذه الفترة المكونة لشخصيتهم السياسية و الثقافية غيرقادرة و برأي المتواضع على قيادة مرحلة تعتبر من أخطر و اعقد المراحل التاريخية التي يمر بها الشعب السوري عامة و الكردي خاصة لإشتراك أكثر العناصر السياسية و الاقتصادية و العسكرية العالمية قوة و خبرة و خطورة و أكثر من ذلك هو درايتها الكاملة بتفاصيل اللعبة السياسية التي تُلعب لما تملك من عقول و مؤسسات مختصة فضلاً على أن معظم الشباب هم نتاج الحركة السياسية الكردية السورية ذات الطابع الكلاسيكي و النظري في عمله السياسي على عكس الاتحاد الديمقراطي الديناميكي و الذي يربط دائماً القول بالفعل، إن السرعة الفائقة التي قادت الاحداث أو الثورة السورية التي أذهلت و أدخلت ليس فقط الشباب الكورد في حالة تخبط سياسي بل مجموع القوى الكردية و السورية مما أنتج ضعفاً واضحاً في مواكبة الاحداث كما تقتضي الواقعية السياسية و لعل تأخر الحركة السياسية الكردية و تخبطها جراء عنصر المفاجئة في سرعة الاحداث و تطورها لم تكن قادرة على استيعاب هذه الطاقة الشبابية و توظيفها في الاتجاه الصحيح و توظيفها في خدمة القضية الوطنية و القومية للشعب الكردي في سوريا و كسب الظرف الجديد لصالحها و هذا ما فتح الطريق أمام بعض قوى المعارضة السورية إلى استغلال حماسهم و توقهم للحرية و الديمقراطية و توظيف هذا الحماس لمآربهم الايديولوجية الخاصة و هذا الوضع الشبابي الجديد و الاهمية التي أولتها اياهم تلك القوى المعارضة ضاحبة الفكر الانغلاقي و القومي العربي و الديني و بعض ممن معها من الشخصيات الكردية التي توافقت معها حيث نشوة الظهور و الاحساس بالأنا على حساب الـ نحن تسيطر عليهم دون مهملة العمق السياسي و أهدافه لما يجري و ما الغاية و ما هي المصالح و المراكز الكبرى و التاريخ و ما الدور الكردي و ماهيته...؟؟؟ أما بالنسبة لبعض الشخصيات و التيارات السياسية المعارضة لـحزب الـ ب ي د فهي بالاصل أقل ما يمكن أن نقول عنهم معارضين غير واقعيين في معارضتهم فهذه هي الطبقة التي لعبت الدور السلبي في حركة الفكر السياسي الكردي السوري عبر الامراض السياسية و الاجتماعية و حتى النفسية التي تعتبر من الامراض العضال و هي في معظمها ذات ثقافة و عقلية إقصائية و أنانية سلطوية و هي مازالت تؤمن بالمدارس السياسية و الفكرية من اليسار و اليمين و الواقعية الاشتراكية و قضية الابيض و الاسود في العلاقات الانسانية عامة و السياسية خاصة القضايا و المدارس التي اندثرت مع العولمة و أنتهاء الحرب الباردة و أنهيار الاتحاد السوفيتي و ظهور مفاهيم سياسية و اقتصادية و اجتماعية جديدة تعبر عن العالم الجديد، إن ظهور الـ ب ي د بهذه القوة غير المتوقعة و المفاجئة لهم جعلتهم أيضاً في حالة فقدانهم لاتجاهاتهم المغناطيسية و كان تحويل الزخم الجماهيري من محيطهم إلى محيط الحزب ( ب ي د ) أثراً في انكسار خطهم الفكري و الاجتماعي بين الناس مما شكل لهم حالة من الهيستيريا السياسية و الاجتماعية و إعلان الحرب على الحزب الجديد الذي بات يملك أكثر من نصف الشارع الكردي دون تخطيط و دراسة و اتبع الاساليب الذي يؤمن بها و التي لم تعد صالحة كمحاولة تنشيط العقلية المؤامراتية و التخوينية في بعض المساحة الضيقة من محيطه لإثارة بعض التساؤلات و إنشغال الشعب بها لكن و رغم وجود بعض المُنَغِصات يتبين أن حركة التاريخ أسرع منهم و أن المفاهيم الضحلة تمحى مع رياح القوة الشعبية ذات الفكر المغاير لكلاسسكيتهم الفكرية و السياسية، فالاحداث الاخيرة التي ظهرت في المناطق الاخيرة هي نتيجة لذاك التخبط السياسي للمدارس السياسية التي باتت على وشك الفناء لعدم إمكانياتها في تقبل الآخر الجديد و المغاير لذلك هي تبحث أية و سيلة و في شتى الاتجاهات لمخالفات أخلاقية و السياسية كي لا تنسى و تتذكرها الناس.
إن هذا التضخيم و الاثارة من قبل البعض لممارسات الـ ب ي د غير مبررة بالمطلق و هي تدخل في نطاق الاحساس بالنقص و البحث عن موقع تحت الضوء طالما أطفئت عناصر اللحظة أضواءها، إن الـ ب ي د حزب سياسي كردي سوري و سياسته و فكره الايديولوجي لا تسيئ و لا تلغي أحداً هو بالاصل غير موجود عملياً و وجوده نظري وكتابي فقط في الأوراق التي تشبه البيانات السياسية و لنكن واضحين و واقعيين و لو لمرة واحدة الكثير يطالب بإشراك الفصائل الكردية الاخرى بالنشاطات و الاعمال و القرارات و بشكل خاص في عفرين ما هي الفصائل الكوردية الموجودة على الساحة السياسية في عفرين من غير الـ ب ي د...؟؟؟
الاقوى وجوداً بعد الـ ب ي د هو حزب الوحدة الديمقراطي الكردي " يكيتي " و هذا الحزب عندما تبنى الواقعية السياسية و نسق في الكثير من الامور مع الـ ب ي د للحفاظ على الامن و السلم في المناطق الكردية و كان على مسافة قريبة من الـ ب ي د اتهمه البعض العبثي بالعمالة لـ الـ ب ك ك و هناك إلى اليوم من يحاول عكر الصفو في هذه العلاقة.
حزب آزادي لا يتجاوز أعضائه و كحد أعلى في كل من حلب و عفرين 50 - 60 عضوأ
حزب البارتي عبدالحكيم بشار لا يتجاوز عددهم من 30 - 40 عضواً طبعاً هناك مؤيدين للخط البرزاني لكن هذا لا يعني أنهم مؤيدين للبارتي.
البارتي نصرالدين 5 - 10 عضواً
الحزب الكردي الديمقراطي السوري 5 - 10 عضواً
اليكيتي الكردي 20 -30 عضواً
تنسيقية التآخي الشبابية ولعدم وجود إطار تنظيمي لها فلم نستطع حصرها في عدد تقريبي إلى أن أحد مؤيديها صرح بأن عددهم تجاوز 300 مؤيداً أما الاحزاب الاخرى فهي غير موجودة بالمطلق في عفرين. في الوقت الذي تؤكد مصادري الخاصة أن عدد الحواجز الامنية في منطقة عفرين تجاوز الـ 350 حاجز أذا فكيف يمكن لحزب مثل حزبي نصرالدين و الكردي الديمقراطي السوري أو حتى اليكيتي أو آزادي تغطية هذا العدد من الحواجز و التنسيق مع الـ الـ ب ي د المنتشر و بأعداد كبيرة في جميع القرى و المدن في منطقة عفرين هذا إذا تجاوزنا أن السؤال عن مكان إقامة أعضاء الاحزاب، هل مقيمين في حلب أم في عفرين أم في راجو أو جنديريس أو معبطلي.
إذا الامر ليس محصوراً في استبداد و استحواذ الـ ب ي د على القرار أو على الوضع العام كما تبدي لنا الحقائق إنما في الامر الكثير من إشارات الاستفهام هذا السؤال ملقى في ملعب مثيري الحجج و المتاعب ليس فقط للـ ب ي د بل لمعظم الاكراد و إدعائهم بالخلاف و الاختلاف الفكري بينهم و بين الـ ب ي د على أساس أنهم ديمقراطيون و لبيراليون و أن الـ ب ي د إقصائيين و ديكتاتوريين لم تعد مقنعة أما عن علاقة الـ ب ي د بالنظام السوري فلم يعد لها أية حجج أو براهين نظرية أو مادية.
التعليقات
اتق الله يارجل
يزدان شير -اولا اتمنى ان تبقى هكذا بعد كل تلك التقلبات ثانيا من اين جئت بتلك الاحصائيات وانت في اقاصي اوروبا ؟ ثم ضع يدك على ضميرك يارجل لماذا لم تذكر علاقة حزب ب ي د مع السلطات السورية ورضاها عنهم ودعمها لهم ضد باقي الاطراف المشاركة بالثورة السورية اليست ب ي د جزء من شبيحة النظام منذ بداية الثورة وكيف لاتذكر ذلك وانت كاتب ومثقف ثم كيف تتهم الاخرين اي كل الحركة الكردية السورية بالايديولوجية والصراع على الجزئيات والخفة وعدم الشرعية وتعتبر ب ي د وهو فرع حزب العمال الكردستاني - اوجلان بانه يمثل التغيير والحداثة وهم من جاؤوا بالارهاب الى صفوف الكرد ومن من يهددون ويغتالون وعليهم تهم اغتيال - مشعل التمو وعائلة بكاملها بالقامشلي ونصر برهك و شيرزاد الطبيب وووو- ويخطفون ولهم سجون بعلم السلطة السورية اتق الله يارجل يبدو ان اخرون كتبوا لك المقالة لتنشرها باسمك لان المدافعين الاخرين فقدوا المصداقية مث - طارق - وغيره انا لااعرفك ولكن انصحك كاخ ان تعتذر على هذه المغالطات للشعب الكردي عسى ان يغفر لك
اتق الله يارجل
يزدان شير -اولا اتمنى ان تبقى هكذا بعد كل تلك التقلبات ثانيا من اين جئت بتلك الاحصائيات وانت في اقاصي اوروبا ؟ ثم ضع يدك على ضميرك يارجل لماذا لم تذكر علاقة حزب ب ي د مع السلطات السورية ورضاها عنهم ودعمها لهم ضد باقي الاطراف المشاركة بالثورة السورية اليست ب ي د جزء من شبيحة النظام منذ بداية الثورة وكيف لاتذكر ذلك وانت كاتب ومثقف ثم كيف تتهم الاخرين اي كل الحركة الكردية السورية بالايديولوجية والصراع على الجزئيات والخفة وعدم الشرعية وتعتبر ب ي د وهو فرع حزب العمال الكردستاني - اوجلان بانه يمثل التغيير والحداثة وهم من جاؤوا بالارهاب الى صفوف الكرد ومن من يهددون ويغتالون وعليهم تهم اغتيال - مشعل التمو وعائلة بكاملها بالقامشلي ونصر برهك و شيرزاد الطبيب وووو- ويخطفون ولهم سجون بعلم السلطة السورية اتق الله يارجل يبدو ان اخرون كتبوا لك المقالة لتنشرها باسمك لان المدافعين الاخرين فقدوا المصداقية مث - طارق - وغيره انا لااعرفك ولكن انصحك كاخ ان تعتذر على هذه المغالطات للشعب الكردي عسى ان يغفر لك
نعم ولكن ...!!
Fadi -تحليل منطقي و وعلمي ولكن ما الحل استاذ ابراهيم لحل هذه التعليات ..؟
نقطة واحدة فقط
محمد تالاتي -المقال مليء بالاخطاء النحوية والاملائية الفادحة.يقول كاتبه ان حزب الاتحاد الديمقراطي هو الاكثر شعبية وتنظيما وقوة وبالتالي عقلانية.لااعرف على ماذا استند الكاتب في اعتباره الحزب اكثر شعبية فهو لم يذكر اي احصاء عددي... ووقع في خطأ سياسي فادح حين اعتبر الحزب الاكثر عقلانية مستندا الى شعبيته وتنظيمه وقوته والتاريخ مليء بالبراهين على مثل هذه الاخطاء السياسية .فالحزب الهتلري النازي كان اكثر شعبية في وقته لانه استلم الحكم عن طريق الانتخاب وقويا جدا عسكريا لانه خاض حربا على جبهات عديدة في وقت واحد ولكنه لم يكن ابدا اكثر عقلانية والدليل هزيمته النكراء امام العقل الاوربي المتفتح الديمقراطي.ولكن الكاتب اوجلاني الهوى لذلك ليس غريبا ان تخدعه المظاهر الكاذبة وان يكون بعيدا عن الحقيقة والواقع.
نقطة واحدة فقط
محمد تالاتي -المقال مليء بالاخطاء النحوية والاملائية الفادحة.يقول كاتبه ان حزب الاتحاد الديمقراطي هو الاكثر شعبية وتنظيما وقوة وبالتالي عقلانية.لااعرف على ماذا استند الكاتب في اعتباره الحزب اكثر شعبية فهو لم يذكر اي احصاء عددي... ووقع في خطأ سياسي فادح حين اعتبر الحزب الاكثر عقلانية مستندا الى شعبيته وتنظيمه وقوته والتاريخ مليء بالبراهين على مثل هذه الاخطاء السياسية .فالحزب الهتلري النازي كان اكثر شعبية في وقته لانه استلم الحكم عن طريق الانتخاب وقويا جدا عسكريا لانه خاض حربا على جبهات عديدة في وقت واحد ولكنه لم يكن ابدا اكثر عقلانية والدليل هزيمته النكراء امام العقل الاوربي المتفتح الديمقراطي.ولكن الكاتب اوجلاني الهوى لذلك ليس غريبا ان تخدعه المظاهر الكاذبة وان يكون بعيدا عن الحقيقة والواقع.
الى رقم ١ و ٢
حسان الحج -صدقوني أيها الأخوة ما ذكره الكاتب عن الحركة الكردية هو صحيح ١٠٠٪ لأنني الان تجاوزت ٦٠ من العمر قضيت في الحركة اكثر من ٤٠ عاما و كأن الاخ ابراهيم نطق بما كنت أود نطقه من عشرات السنين اما عن ما كتبه عن ال ب ك ك فقد بالغ الاخ الكاتب و هو ليس من عادته كما أتابع كتاباته منذ ١٥ عاما . و علينا انت نتفق معه ان ال ب ك ك غير الكثير من المفاهيم القومية و السياسية و اصبح قوة إقليمية لا يستهان بها ، و يؤسفني القول أنكم مارستم نفس اسلوب ال ب ك ك في التهجم على الكاتب و هذا ما لا ينفعنا .
الى المعلق رقم ٣
كوردي سوري -الأخطاء التي ذكرتها " طبعا هي أخطاء برأيك " هي ليست لغوية او نحوية هي سياسية و غير واقعية طبعا برأيك الخاص لكن بصرف النظر عن رأي الكاتب علينا دراسة ال ب ك ك بحيادية ، فهو حزب أوجد فلسفة جديدة للحياة و انه ادخل القضية الكردية في تركية و بقوة الى المحافل الدولية و الكل يحسب حسابه و لو لم يكن كذلك لما حقق ما حققه بينما الاحزاب الكردية السورية فهي ليست أحزاب صدقني و المجريات تؤكد رأي الكاتب ، ثم ان الكاتب لم يتحدث عن الحركة بل تحدث عن بعض الاحزاب .
الى المعلق رقم ٣
كوردي سوري -الأخطاء التي ذكرتها " طبعا هي أخطاء برأيك " هي ليست لغوية او نحوية هي سياسية و غير واقعية طبعا برأيك الخاص لكن بصرف النظر عن رأي الكاتب علينا دراسة ال ب ك ك بحيادية ، فهو حزب أوجد فلسفة جديدة للحياة و انه ادخل القضية الكردية في تركية و بقوة الى المحافل الدولية و الكل يحسب حسابه و لو لم يكن كذلك لما حقق ما حققه بينما الاحزاب الكردية السورية فهي ليست أحزاب صدقني و المجريات تؤكد رأي الكاتب ، ثم ان الكاتب لم يتحدث عن الحركة بل تحدث عن بعض الاحزاب .
welcome Haleme
Efrino from DK -Haleme is back to her old habits. the writer requests the kurdish people to adopt the Ocalanism,s ideology but that is impossible because everybody knows who Ocalan is . I suggest to you to write about the tomatos, cucumbers and cheese.
welcome Haleme
Efrino from DK -Haleme is back to her old habits. the writer requests the kurdish people to adopt the Ocalanism,s ideology but that is impossible because everybody knows who Ocalan is . I suggest to you to write about the tomatos, cucumbers and cheese.
ولا مرة
عفريني حر -إبراهيم إبراهيم، مرة عفلقي و مرة رفعت أسدي و مرة آبوجي ولا مرة كنا سوا ولا مرة
ولا مرة
عفريني حر -إبراهيم إبراهيم، مرة عفلقي و مرة رفعت أسدي و مرة آبوجي ولا مرة كنا سوا ولا مرة
الاخ كوردي سوري المعلق 5
محمد تالاتي -في المقال اخطاء لغوية وسياسية ايضا ولانك تنكرها سأذكر لك بعضها .من اللغوية كتب الاستاذ( و تخبطها جراء عنصر المفاجئة) والصحيح(المفاجأة) هذا خطأ املأي في نظر اللغة العربية يا استاذ كوردي سوري.ومن الاخطاء النحوية في نظر اللغة العربية أيضا ما كتبه استاذنا ابراهيم(و يتحدد طبيعة العضو الاجتماعية و السياسية و الاقتصادية) والصحيح تتحدد وليس يتحدد .يمكنك ان تتابع الاخطاء البقية اذا شئت.واذا كنت كورديا سوريا فلاشك انك تعرف مصدر قوة ب ك ك في سوريا وايضا قوة وريثه ب ي د هذه امور واضحة للجميع ولا جاجة ان نهرب من الواقع وننفخ في بوق شريف شحادة. لا احد يمكنه ان ينكر قوة ب ك ك في كوردستان تركيا لكن علاقة قيادته مع النظام السوري وغيره مشكلة كبيرة تمنع قوته من ان تنمو كورديا وان تسلك فعلا الطريق الكوردستاني الى الحرية .
الاخ كوردي سوري المعلق 5
محمد تالاتي -في المقال اخطاء لغوية وسياسية ايضا ولانك تنكرها سأذكر لك بعضها .من اللغوية كتب الاستاذ( و تخبطها جراء عنصر المفاجئة) والصحيح(المفاجأة) هذا خطأ املأي في نظر اللغة العربية يا استاذ كوردي سوري.ومن الاخطاء النحوية في نظر اللغة العربية أيضا ما كتبه استاذنا ابراهيم(و يتحدد طبيعة العضو الاجتماعية و السياسية و الاقتصادية) والصحيح تتحدد وليس يتحدد .يمكنك ان تتابع الاخطاء البقية اذا شئت.واذا كنت كورديا سوريا فلاشك انك تعرف مصدر قوة ب ك ك في سوريا وايضا قوة وريثه ب ي د هذه امور واضحة للجميع ولا جاجة ان نهرب من الواقع وننفخ في بوق شريف شحادة. لا احد يمكنه ان ينكر قوة ب ك ك في كوردستان تركيا لكن علاقة قيادته مع النظام السوري وغيره مشكلة كبيرة تمنع قوته من ان تنمو كورديا وان تسلك فعلا الطريق الكوردستاني الى الحرية .
يا ريت تصلوا
عادل -أتمنى من الذين يتهجمون على الكاتب أن يخدموا سوريا عامة و الشعب الكردي خاصة مثلما خدم ابراهيم ابراهيم و المعلق رقم 7 ابراهيم أينما كان هو ذاك الكردي الحر و الشريف و هو ابن عفرين و أتصور أنك لست عفرينياً لو أنك عفريني لما كتبت هذه الكلمات , أحييك استاذ ابراهيم و إلى الامام
يا ريت تصلوا
عادل -أتمنى من الذين يتهجمون على الكاتب أن يخدموا سوريا عامة و الشعب الكردي خاصة مثلما خدم ابراهيم ابراهيم و المعلق رقم 7 ابراهيم أينما كان هو ذاك الكردي الحر و الشريف و هو ابن عفرين و أتصور أنك لست عفرينياً لو أنك عفريني لما كتبت هذه الكلمات , أحييك استاذ ابراهيم و إلى الامام
عقلانية الآبوجيين
لوران سليم -لن أدافع عن الأحزاب الكردية التي كان السيد إبراهيم إبراهيم طويلا عضوا في أحدها ، وتحديدا حزب الإتحاد الشعبي الكردي ، أي نفس التيار الذي قام رفاقه الجدد (العقلانيون) من مقاتلي حركة تحرير أوجلان بإختطاف مجموعة منهم بتهمة العمالة لجهة أجنبية ، قصد منها تركيا ، لابل أنهم هددوا جهارا نهارا أحد مسؤولي السيد إبراهيم السابقين وهو السيد مصطفى جمعة بالتصفية متهمين إياه بالخيانة ، ومحاولة تعكير صفو الأمن في عفرين الذي تسهر عليه قوات تابعة لحزب أوجلان على حد زعمهم. لكن الواقع الذي يعرفه الجميع الآن كبارا وصغارا هو أن الأوجلانيين يعملون بتنسيق وبناء على أوامر من أجهزة الإستخبارات السورية التي تعتبر فعليا المشرف ، مع عناصر الدولة السرية التركية المعروفة بإسم أرغنكون ، على تفريخ حزب العمال الكردستاني الذي ظل طوال ثلاثة عقود من الزمن يلعب فعليا دور الثورة المضادة والحامي لمصالح الطبقات الحاكمة في المنطقة وخصوصا في تركيا. لقد كان الآبوجيون ومنذ تواجدهم الغير طبيعي في الساحة الكردستانية عنصر عدم إستقرار ، وحلفاء دائمين لقوى الإستبداد والديكتاتورية ، إذ أنهم تحالفوا مع الأسد الأب ، ومع صدام حسين ، وملالي إيران ، وإرتكبوا المجازر بحق الشعب الكردي في كافة أجزاء كردستان ، وكانوا السبب في إلصاق تهمة الإرهاب بحركة التحرر الكردية ، ووقفوا بالضد من كل قوة يمكن أن تكون حليفا محتملا للكرد ، وتواطؤهم المكشوف اليوم مع قاتل أطفال سورية الديكتاتور بشار الأسد ضد الثورة السورية ورموزها لم يعد يحتاج إلى أي برهان ، وقد أصبحوا لذلك ، وخلافا لما يدعيه السيد إبراهيم ، فئة منبوذة من الأغلبية الساحقة من الشعب الكردي في سورية ، بإستثناء مجموعة هامشية من الشباب العاطل عن العمل ، وبعض المغرر بهم من البسطاء ، بالإضافة طبعا إلى مجموعة من المتثاقفين والمتذاكين من الإنتهازيين الذيين لايفوتون أية فرصه لإقتناص الغنائم والشهرة الزائفة على حساب التآمر على قضية الشعب وتمجيد مضطهديه. هذه هي العقلانية الآبوجية التي يحاول كاتب هذه المقالة أن يبشر بها
عقلانية الآبوجيين
لوران سليم -لن أدافع عن الأحزاب الكردية التي كان السيد إبراهيم إبراهيم طويلا عضوا في أحدها ، وتحديدا حزب الإتحاد الشعبي الكردي ، أي نفس التيار الذي قام رفاقه الجدد (العقلانيون) من مقاتلي حركة تحرير أوجلان بإختطاف مجموعة منهم بتهمة العمالة لجهة أجنبية ، قصد منها تركيا ، لابل أنهم هددوا جهارا نهارا أحد مسؤولي السيد إبراهيم السابقين وهو السيد مصطفى جمعة بالتصفية متهمين إياه بالخيانة ، ومحاولة تعكير صفو الأمن في عفرين الذي تسهر عليه قوات تابعة لحزب أوجلان على حد زعمهم. لكن الواقع الذي يعرفه الجميع الآن كبارا وصغارا هو أن الأوجلانيين يعملون بتنسيق وبناء على أوامر من أجهزة الإستخبارات السورية التي تعتبر فعليا المشرف ، مع عناصر الدولة السرية التركية المعروفة بإسم أرغنكون ، على تفريخ حزب العمال الكردستاني الذي ظل طوال ثلاثة عقود من الزمن يلعب فعليا دور الثورة المضادة والحامي لمصالح الطبقات الحاكمة في المنطقة وخصوصا في تركيا. لقد كان الآبوجيون ومنذ تواجدهم الغير طبيعي في الساحة الكردستانية عنصر عدم إستقرار ، وحلفاء دائمين لقوى الإستبداد والديكتاتورية ، إذ أنهم تحالفوا مع الأسد الأب ، ومع صدام حسين ، وملالي إيران ، وإرتكبوا المجازر بحق الشعب الكردي في كافة أجزاء كردستان ، وكانوا السبب في إلصاق تهمة الإرهاب بحركة التحرر الكردية ، ووقفوا بالضد من كل قوة يمكن أن تكون حليفا محتملا للكرد ، وتواطؤهم المكشوف اليوم مع قاتل أطفال سورية الديكتاتور بشار الأسد ضد الثورة السورية ورموزها لم يعد يحتاج إلى أي برهان ، وقد أصبحوا لذلك ، وخلافا لما يدعيه السيد إبراهيم ، فئة منبوذة من الأغلبية الساحقة من الشعب الكردي في سورية ، بإستثناء مجموعة هامشية من الشباب العاطل عن العمل ، وبعض المغرر بهم من البسطاء ، بالإضافة طبعا إلى مجموعة من المتثاقفين والمتذاكين من الإنتهازيين الذيين لايفوتون أية فرصه لإقتناص الغنائم والشهرة الزائفة على حساب التآمر على قضية الشعب وتمجيد مضطهديه. هذه هي العقلانية الآبوجية التي يحاول كاتب هذه المقالة أن يبشر بها
تخبيص
كردي سوري -الذي يقرأ العنوان سينبهر.. لكن الفحوى هي محاولة لتبييض وجه ب ك ك من قبل انسان متقوقع ويغير الحقائق كما يشاء على مبدأ النعامة
تخبيص
كردي سوري -الذي يقرأ العنوان سينبهر.. لكن الفحوى هي محاولة لتبييض وجه ب ك ك من قبل انسان متقوقع ويغير الحقائق كما يشاء على مبدأ النعامة