معارضة سورية مسلحة أم جيش حر؟
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
بعد تعليق عمل بعثة المراقبين الدوليين في سورية، والذي حدث في نفس اليوم الذي عقد فيه مؤتمر تحضيري للمعارضة السورية في استنبول، يكون خطوة تحضيرية للمؤتمر المزمع عقده بإشراف الجامعة العربية في القاهرة في نهاية شهر حزيران الجاري، هذه الخطوة جاءت لخلط الاوراق من جديد، لكن ما فاجأ الجميع هو دعوة بعض مراقبي كوفي عنان، الجيش السوري الحر لتسليم أسلحته للعصابة الأسدية، وحتى دون تقديم أية ضمانات تؤمن على حياة أفراد هذا الجيش. وجاءنا من ثوار دمشق: طلبنا من المراقبين الدوليين فقط المساعدة بإدخال جراحين لمعالجة الجرحى ذوو الإصابات الخطرة فما كان جوابهم ؟ قالوا وبالحرف الواحد: لانستطيع تقديم أي شئ لكم، والقصف لن يتوقف عليكم، إلا أن تسلموا أسلحتكم وتسلموا المطلوبين للنظام..
وكما قال أيضا الناشط المعروف"خالد أبو صلاح لقناة العربية مساء17.06.2012 : بأنّ المراقبين إتّصلوا بهم اليوم لطرح مُبادرة تقضي بتسليم ثوار حمص أنفسهم مع أسلحتهم مُقابل عفو رئاسي! ثم تابع.. وقال مراقبوا الأمم المتحدة لناشطي حمص: نستطيع أن نمرر لكم المساعدات الإنسانية إن سلم الجيش الحر أسلحته واستسلم وسلمتم أنفسكم! هذه مهمة المراقبين الدوليين العنانية اليوم، في الوقت الذي يحاول عنان ومن معه من الدول، الانتقال للبند السادس من مبادرته لكي تستمر، وهو البند المتعلق بتشكيل وفد معارض لمحاورة العصابة الأسدية او التفاوض لكي لاينزعج أي معارض، وعلى هذا الاساس عقد مؤتمر استنبول التحضيري، وعلى الاساس نفسه سيعقد مؤتمر القاهرة هذا..علما أن عنان لم يستطع أن يطبق من مبادرته أي بند من البنود الخمسة الأولى التي من المفترض أن تسبق البند السادس هذا، فلا جيش العصابة انسحب من المدن ولا تم اطلاق سراح المعتقلين ولا دخول المساعدات الانسانية ولا وسائل الاعلام، لابل دمرت مدنا أخرى واستشهد أكثر من 3600 شهيد منذ مجيئ مراقبي عنان إلى سورية..وحدثت أفظع المجازر على يد جيش العصابة وشبيحتها..
وجاء رد الفعل الدولي على تعليق عمل المراقبين سخيفا ومضللا، حيث وصف" البيت الأبيض- على لسان المتحدث باسمه تومي فيتور- الإعلان عن تعليق مهمة المراقبين الأمميين في سوريا بأنه "لحظة حرجة"، وقال إن الولايات المتحدة تتشاور مع حلفاء دوليين بشأن "الخطوات القادمة" في الأزمة السورية. أما وزير الخارجية البريطاني وليام هيغ فرأى أن قرار تعليق عمل بعثة المراقبين الدوليين "يعيد النظر جديا" في قدرة هذه البعثة على الاستمرار في عملها. واعتبر أن تدهور الوضع تسببت فيه ممارسات نظام الأسد، داعيا في الوقت نفسه "المعارضة المسلحة في سوريا إلى التوقف عن العنف".
ودعت تركيا من جهتها مجلس الأمن إلى اتخاذ "إجراء جديد" يحول دون "تفاقم المأساة الإنسانية" في سوريا". بالنسبة لمؤتمر المعارضة أرى أنه على المجلس الوطني أن يقدم آخر أوراق اعتماده للثورة، بأن يرفض أي مؤتمر لوحدة هذه المعارضة، تحت إشراف نبيل العربي وكوفي عنان، أقله احتجاجا وتنديدا بما يجري من قتل لشعبنا وتدمير لمدن سورية، تحت سمع وبصر هذين الموظفين..أدبيات المجلس واضحة، لا تحتاج إلى مشاريع جديدة على الورق حول مستقبل سورية، يعتقد هؤلاء المعارضين أنهم بمثل هذه المؤتمرات يجدون لهم مكانا في الصفوف الامامية، دون أن يأخذوا بعين الاعتبار مصلحة شعبنا على المدى الطويل ولا حتى الآني..ما أراح ضمير الغرب عموما وأمريكا مع تركيا بشكل خاص أنهما وجدتا معارضة لا تريد تدخلا دوليا!! بدء بالإخوان المسلمين وأكثرية أعضاء الامانة العامة للمجلس الوطني السوري، وانتهاء بالمنبر الديمقراطي مرورا بالمجلس الوطني الكردي وهيئة التنسيق،..كتعبيرات عن معارضة تقليدية، لم تستوعب المرحلة بعد..
لا يزال منهم من يرى أن هذه العصابة يمكن أن يكون لديها بصيص أفق سياسي..أو مجرد لمحة تفكير وطنية، أو حتى قيمة أخلاقية من نوع ما..رغم خروج الصديق عبد الباسط سيدا كرئيس جديد للمجلس الوطني خلفا للدكتور برهان، في مؤتمر صحفي ليطالب بحماية المدنيين وفقا للبند السابع، وإن لم يتم الامر يريد الانتقال لتوجيه طلبه هذا إلى مجموعة أصدقاء سورية، دون الرجوع لمجلس الأمن!! علما أن مجموعة أصدقاء سورية الدول الفاعلة فيها، أو التي يمكن أن تفعل، كانت ردودها سخيفة على تعليق عمل المراقبين الأممين، فاتحفنا السيد وزير الخارجية البريطانية، بأنه على المعارضة المسلحة ان تتوقف عن العنف، وهل توجد في سورية معارضة مسلحة أم يوجد جيش سوري حر؟ ربما يكون قد انضم إليه شباب في عمر الورد، للدفاع عن أهلهم وعرضهم ومدنهم، أمام هذا القتل التشبيحي الحاقد على الانسان والارض والزرع، قتل يتعامل بمنطق الارض المحروقة وبدعم روسي مجرم وحقير..وغطاء دولي أصبح اكثر من مكشوف لايزال عنوان من عناوينه أيضا الرؤية الإسرائيلية.. لأن جل ما تريده العصابة الروسية- الأسدية هو الوقت مهما كان القتل!! أي سورية يريدون لها مستقبلا تكون فيه العصابة الأسدية جزء منها؟ السيد وليم هيغ يتحدث عن معارضة مسلحة لكي يتم" الطلب من روسيا والصين بالموافقة على أرسال قو
ات حفظ سلام وهذا خطأ فادح، لأنه يعني فصل بين طرفين، هذا الطلب يتضمن إقرارا بحرب أهليه في سورية، ويمنح العصابة الأسدية فرص حماية لنظامها المجرم وتحويله جزء من الحل".
غير مطلوب من هذه المعارضة أن تتوحد إلا لكي تستر عورة نبيل العربي ومعه كوفي عنان.. كموظفيين وكممثلين شرعيين لانحطاط الموقف الدولي...لهذا شعبنا يشكر دول الخليج وشعوبها والتي لولاها لما وجدنا في العالم من يساند شعبنا..هذه حقيقة اغفالها يضيع البوصلة..
لا أعرف في الواقع ما الذي يجده الاصدقاء في الاخوان المسلمين بالموقف التركي، مثلا يرفع الرأس كما يقال في سورية؟ وما الذي يجده بعض المعارضة، وبعض المجلس الوطني، بموقف نبيل العربي حبيب دعاة رفض التدخل الخارجي، يدعو المرء للجلوس معه، ومناقشة رؤيته؟
هل فعلا لدينا معارضة مسلحة أم لدينا جيش حر؟ هل المجلس الوطني لديه جناح عسكري؟ وهل إعلان دمشق لديه؟ أم الاخوان أم المجلس الوطني الكردي أم المنبر الديمقراطي؟ عن اية معارضة مسلحة يتحدث الرجل الانكليزي الانيق؟ نعم يوجد جيش حر، تشكل وانشق بناء على معطى واحد هم يعرفونه، وهو همجية العصابة الأسدية في التعاطي مع شعبنا..لهذا لايوجد في سورية حرب أهلية، يوجد عصابة تقتل فقط، دون حتى أن يكون لديها أي افق سياسي..لهذا شعبنا مهما حاولوا الروس وغيرهم..لن يعود للخلف، ولن تبقى هذه العصابة تحكم سورية تدخلتم أم لم تتدخلوا...عار على بعض مراقبي كوفي عنان الطلب من الجيش الحر تسليم أسلحته بهذه الطريقة..خاصة هنالك منهم من قال للثوار أنكم تريدون قطع أرزاقنا...وعلى المعارضة السورية أن تعلن، عن موت مبادرة عنان لكي تقطع رزقه...وتخرجه خارج الملف السوري..هم ماذا يفعلون الآن؟ شعبنا ثائر ويثور ويقتل..فهل غيرت مبادرة عنان هذه المعادلة جزئيا أو كليا؟ لم تغير..بل ازدادت المجازر.. فعلام نحييها كمن يريد إحياء ميت...
الآن...علينا الوقوف فقط من أجل محورة النشاط حول دعم صمود أهلنا وثورتنا، وكشف كل زيف ادعاءات المجتمع الدولي، إلا في حال توقف القتل...
وإذا كانت المعارضة تريد عقد مؤتمرا لوحدة المعارضة فلتعقده، في مخيمات اللجوء، وتحت إشراف شعبنا وليس تحت إشراف نبيل العربي وكوفي عنان..
شعبنا لن ينسى..
التعليقات
هل هذا صحيح؟
مستغرب -هل الكاتب ينكلم عن هذه الايام أو يعيش في خيال رحب؟الرجاء الالتزام بما يجري في يناير 2012 الجيش السوري النظامي مسيطر و هو الاكثريةاما المنشقين الذين يعدون بالمئات فهم العصابةلم تعد هذه الافكار تدغدغ عقل السوريين فقد عرفوا الصح من الخطا
هل هذا صحيح؟
مستغرب -هل الكاتب ينكلم عن هذه الايام أو يعيش في خيال رحب؟الرجاء الالتزام بما يجري في يناير 2012 الجيش السوري النظامي مسيطر و هو الاكثريةاما المنشقين الذين يعدون بالمئات فهم العصابةلم تعد هذه الافكار تدغدغ عقل السوريين فقد عرفوا الصح من الخطا
من هو الكاتب؟
محمد علي البكري -هل الكاتب هو أحد زعماء المعارضة ، أم هو صحفي؟! وما باله مستعجلاً على التدخل الخارجي؟! وهل يعتقد أنه وحده في بيته داخل دمشق والحكومة وقوى العالم تطلق عليه النار عبثاً وبدون أن يكون له أي ذنب؟1 وماذا يريد أن يبيعنا؟ وهل أن الطائرات والراجمات التي سيطلبها ستختار خصومه فحسب أم ستقع فوق رؤوسنا ورؤوس أبنائنا مثلما حصل في ليبيا ؟! ولماذا لا يبقى حيث هو مرتاح في الخارج ويتركنا وشأننا، فنختار من نريد ونتحمل من نريد ونكره من نريد!! ولماذا يريد أن يلصق بنا خوفه وتطلعاته، أويريد أن يقنعنا بأن من فجّر في الميدان والقزاز ومن يضرب المصافي ومحطات الكهرباء ومن يقتل من هنا وهناك هو ثوري ومناضل ومجاهد في سبيل الله؟! وهل يريد أن يقنعنا بأن الغريب الذي يأتي بسلاحه المدفوع من الخليج والمصنوع في أمريكاوإسرائيل ، وبعقليته المصنوعة في أفغانستان وغيرها يريد أن يحرر أبناء سوريا وأنه غيور عليها أكثر من أهلها، ومنذ متى يعتقد الكاتب بأن الناس حمقى لتقبل بمعادلة حماية المدنيين التي ابتدعتها أمريكا والغرب لسرق سيادة بلدان العالم بعد أن فشلت نظرية الحرب ضد الإرهاب ، والحرب الاستباقية، كفانا إضراماً لنار الفوضى البناءة ولنقبل جميعاً إلى الحوار فليس سواه بديلا، وإن جنحوا للسلم فاجنح لها، ونحن مازلنا أصحاب هذا البلد مثلنا مثل غيرنا، وبدلاً من أن نعمل على تفتيته علينا أن نعمل على صيانة وحدته، وكل من يدعو إلى حمل السلاح وهدر الدم إنما يكون خصماً لهذا لاشعب وقاتلاً له ، ونحن لم نصب بعد بعمى الألوان ومازلنا نعرف العدو من الصديق ، ولن تعمينا خصومتنا مع الحكومة السورية عن عدائنا التاريخي والمستحكم لإسرائيل وأمريكا ومن لف لفهم ، ولن ينطبق علينا المثل القائل نكاية في الطهارة بولنا على أنفسنا ، فعلى مهلك أيا الكاتب .. ولا تسترسل كثيراً وتشعر بأنك تمثل الأغلبية ، أو أنك تمثل ثورة.. فالثورة والمعارضة الحقيقية حصلت وجنت الكثير وكانت ثورة مسالمة ، أما الذين يحملون السلاح فلم يحققوا حتى تاريخه أي إنجاز سوى الدماء، بل العكس حيث أنهم برروا للحكومة السورية تصعيد القمع وشلوا أيادي المسالمين المطالبين بالتغيير الداخلي والذين يرفضون التدخل الخارجي ويرفضون تحييد سوريا عن خطها النضالي ، يعني الثوار الحقيقيين الذين يريدون محاربة الفساد والاستبداد ، وفي الوقت نفسه يريدون رفعة سوريا وصمودها وتوثيق علاقاتها مع أصدقائها لا أ
من هو الكاتب؟
محمد علي البكري -هل الكاتب هو أحد زعماء المعارضة ، أم هو صحفي؟! وما باله مستعجلاً على التدخل الخارجي؟! وهل يعتقد أنه وحده في بيته داخل دمشق والحكومة وقوى العالم تطلق عليه النار عبثاً وبدون أن يكون له أي ذنب؟1 وماذا يريد أن يبيعنا؟ وهل أن الطائرات والراجمات التي سيطلبها ستختار خصومه فحسب أم ستقع فوق رؤوسنا ورؤوس أبنائنا مثلما حصل في ليبيا ؟! ولماذا لا يبقى حيث هو مرتاح في الخارج ويتركنا وشأننا، فنختار من نريد ونتحمل من نريد ونكره من نريد!! ولماذا يريد أن يلصق بنا خوفه وتطلعاته، أويريد أن يقنعنا بأن من فجّر في الميدان والقزاز ومن يضرب المصافي ومحطات الكهرباء ومن يقتل من هنا وهناك هو ثوري ومناضل ومجاهد في سبيل الله؟! وهل يريد أن يقنعنا بأن الغريب الذي يأتي بسلاحه المدفوع من الخليج والمصنوع في أمريكاوإسرائيل ، وبعقليته المصنوعة في أفغانستان وغيرها يريد أن يحرر أبناء سوريا وأنه غيور عليها أكثر من أهلها، ومنذ متى يعتقد الكاتب بأن الناس حمقى لتقبل بمعادلة حماية المدنيين التي ابتدعتها أمريكا والغرب لسرق سيادة بلدان العالم بعد أن فشلت نظرية الحرب ضد الإرهاب ، والحرب الاستباقية، كفانا إضراماً لنار الفوضى البناءة ولنقبل جميعاً إلى الحوار فليس سواه بديلا، وإن جنحوا للسلم فاجنح لها، ونحن مازلنا أصحاب هذا البلد مثلنا مثل غيرنا، وبدلاً من أن نعمل على تفتيته علينا أن نعمل على صيانة وحدته، وكل من يدعو إلى حمل السلاح وهدر الدم إنما يكون خصماً لهذا لاشعب وقاتلاً له ، ونحن لم نصب بعد بعمى الألوان ومازلنا نعرف العدو من الصديق ، ولن تعمينا خصومتنا مع الحكومة السورية عن عدائنا التاريخي والمستحكم لإسرائيل وأمريكا ومن لف لفهم ، ولن ينطبق علينا المثل القائل نكاية في الطهارة بولنا على أنفسنا ، فعلى مهلك أيا الكاتب .. ولا تسترسل كثيراً وتشعر بأنك تمثل الأغلبية ، أو أنك تمثل ثورة.. فالثورة والمعارضة الحقيقية حصلت وجنت الكثير وكانت ثورة مسالمة ، أما الذين يحملون السلاح فلم يحققوا حتى تاريخه أي إنجاز سوى الدماء، بل العكس حيث أنهم برروا للحكومة السورية تصعيد القمع وشلوا أيادي المسالمين المطالبين بالتغيير الداخلي والذين يرفضون التدخل الخارجي ويرفضون تحييد سوريا عن خطها النضالي ، يعني الثوار الحقيقيين الذين يريدون محاربة الفساد والاستبداد ، وفي الوقت نفسه يريدون رفعة سوريا وصمودها وتوثيق علاقاتها مع أصدقائها لا أ
المفلح
حمو -يبدو أن السيد غسان المفلح خارج التغطية. إنه ينكر وجود معارضة سورية مسلحة. الفضائيات التي تروج لطرح المعارضة السورية تبين صور الملتحين المدججين بالأسلحة وهم يقاتلون في زواريب المدن السورية الجيش العربي السوري. هل هذه الفضائيات تكذب أم تقول الحقيقة؟ إذا كانت تكذب فإنها تكذب عليكم أنتم أولا، وتكذب في كل المواد التي تقدمها في شاشاتها عن سورية عندما تتحدث عن قتل واختطاف واغتصاب ومجازر يقوم بها النظام ضد الشعب، فما هو الوقف التي تريدمنا اتخاذه يا غسان من قنواتكم المفضلة الممولة من طرف مشيخات النفط؟ في انتظار الجواب منك يتعين التذكير بأن السلطات الليبية والتونسية اعترفت بانتقال عصابات من التكفيريين إلى بلاد الشام لتجاهد في السوريين ولتدمر منشآتهم. كما أن وزراء مشيخات الخليج الذين يشكرهم المفلح أعلنوا صراحة أنهم يسلحون المعارضة السورية ويمدونها بالأموال لتحارب الدولة السورية. وزير الدفاع الأمريكي قالها صراحة: االقاعدة موجودة في بلاد الشام.. المفلح ينفي وجود معارضة سورية مسلحة ثم يصدق ما يزعمه. اصمد في الميدان يا غسان وارفض الحوار والعن واشتم العربي وعنان وأمريكا وبريطانيا وفرنسا وروسيا والصين..وانتظر سقوط بشار الأسد، فهذه ايضا كذبة وتنتظر أن تتحقق لك، غير أن الوقائع العنيدة ستصدمك. .
دعم دول الخليج
الرايس -إذا كان غسان المفلح يعول على فعل المعارضة الاسطمبولية وعلى دعم دول الخليج لإسقاط بشار الأسد أنا اقول مطئنا للرئيس السوري: أنعم بطول بقاء في السلطة يا بشار..
حيو الشبيحة
kamal -شو الشبيحة كثرانين اليوم وتعليقاتهم مثيرة للسخرية