قناة الجزيرة في الميزان
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يتساءل الكثيرون عن مصداقية قناة الجزيرة وموضوعيتها وحيادها بعد كل هذه السنوات الطويلة من التميز الإعلامى.
لاشك أن القناة كانت وقت ظهورها تمثل نقلة نوعية فى العالم العربى فى الأداء الإعلامى خصوصا وأن كادرها الأساسى كان يعمل فى إذاعة بى بى سى البريطانية العريقة وقد تعلم من إعلام راقى متميز وهو الإعلام البريطانى. لكن ذلك لايمنع من نقدها الحقيقى الذى لا يجرؤ عليه إعلاميون لأنهم يخافون من توتر العلاقة مع هذه القناة، ومنعهم من الظهور على شاشتها رغم أن بعض الناقدين لها وعلى الهواء مباشرة لازالت تستضيفهم مما يجعلها أرقى من الكثير من القنوات التى لايتسع صدرها للنقد
أولا إن ميزانيتها كاملة من دولة قطر كما اعترف مدراؤها وهذا يجعلها تحابى الدولة المستضيفة فى كثير من سياساتها وأجندتها وتغافلها عن انتهاك حقوق الإنسان هناك كذلك تعمل برامج ضد دولة خليجية مجاورة عندما عاشت أزمة معها مستضيفة يوميا معارضيها ثم توقفت فجأة بمجرد تحسن العلاقات معها
ثانيا سيطرة التيار الدينى وخصوصا الإخوان المسلمين فقد كان مديرها وضاح خنفر، وأمثال أحمد منصور وغيره وأجندتهم واضحة جدا فضلا عن طرح مرجعية دينية وهو الشيخ يوسف القرضاوى للأمة كلها بديلا عن المرجعيات الأخرى رغم تناقضاته الكثيرة وتهافت خطاباته. لقد اعتبر القرضاوى مقدسا للجزيرة حتى أنها طردت العديد من عمالها لمجرد اعتراضه على رأى من آراء القرضاوى العجيبة والغريبة كما حصل لصاحب برنامج رائع (الكتاب خير جليس) لمجرد نقد بسيط للقرضاوى كتبه فى مقال فى إحدى الصحف
من آثار سيطرة التيار الدينى هو إخراج أربعة إعلاميات بدعوى واهية هى احترام الحشمة فى اللباس ولم يخالفا الإحتشام لكنها السياسة الإسلاموية فيها وفق أجندة وراء الكواليس.
ثالثا الصراعات السياسية مثل تعارض دولة قطر مع السعودية وجلبها لأكبر قاعدة أمريكية فى المنطقة وآثار تأزم العلاقات بين البلدين
رابعا أصحاب البرامج مثل أحمد منصور وهو يستضيف رجال الإخوان المسلمين كأنهم صانعى الثورات بينما هم ليسوا كذلك، وغسان بن جدو وانحيازه الواضح للنظامين السورى والإيرانى وأجندتهما، وفيصل القاسم الذى يدارى وجها معينا لكنه ينقضّ على الآخر فى الإتجاه المعاكس فيما هو أشبه بصراع الديكة وصلت أحيانا إلى السباب والشتم والضرب بالأيادى...
خامسا عدم مصداقيتها فى بعض التقارير مثلا تقرير السجون الجديدة فى اليمن عن طريق مراسلهم هنالك، هو تقرير قديم فى العراق عام 2004 كما اعترفوا لاحقا وربما هناك ما لم يعترفوا به كما قال الإخوانى وضاح خنفر.
سادسا إبراز أشخاص سياسيين بوجه كبير وإعطائهم مساحة واسعة كبيرة حيث لايستحقونها بينما إغفال شخصيات وإعلاميين وسياسيين ووجهات نظر حقيقية فى أجندة غير مهذبة
سابعا إنشدادها إلى وثائق ويكيلكس بشكل كبير فى البداية ثم انحسار وغياب ذلك بعد ما كشفت ويكيلكس عن علاقات مسؤولين فى الجزيرة مع أجهزة عالمية وإقالة مديرها وغيرها.
ثامنا تسويقها لإعلاميين ونفخهم كمفكرين كبار والحقيقة لافكر لهم، وتجاهل الكثير من المفكرين الحقييين العرب بسبب استقلالية مواقفهم وصراحة مبادئهم ووضوح رؤاهم
هذا ما حصل من تصديرها لعزمى بشارة كمفكر عربى منحصر به ثم تظهر لنا حوارا من داخل القناة بأنه يرفض ثورة سوريا ويرفض سؤاله عنها بينما يدعو إلى تضخيم ما يحصل فى دول أخرى مما يعد فضيحة من العيار الثقيل لقناة تدعى الحيادية وتزعم الموضوعية.
تاسعا بعض المراسلين غير حياديين فى نقل تقاريرهم وقد انكشفت بعض الأخطاء والخطايا كما هو واضح.
عاشرا المعايير المزدوجة فى التعامل مع الدول والقضايا والثورات.
أحد عشر دورها فى الثورات العربية ودعم أحزاب إسلامية معينة للوصول إلى السلطة كالإخوان فى مصر وتونس وليبيا علما أن الإسلاميين ترددوا فى ثورات الشباب وناغموا السلطات ثم ركبوا الموجة وأبعدوا الشياب وتفردوا فى الزعامة فى نشوة النصر وغرور السلطة.
ثانى عشر التطبيع فى الإصطلاح والسلوك والإستضافة والترويج والتعايش ولعلها أول قناة تمارسه ليدخل كل بيت بأسلوب ذكى بارع رغم أنها من الجانب الآخر عندها مراسلون جيدون بمستوى الحدث أحيانا مثل وليد العمري.
ثالث عشر التنافس أحيانا غير الشريف مع قنوات محسوبة على دول مجاورة مما يجعلها تخرج عن الحياد والموضوعية إلى ردود الفعل العاطفية وبرامج تستغرق بعيدا عن العقل والحكمة والوعى. ولا مانع من المنافسة الشريفة بالوسائل الحضارية للتطوير والتكامل
مع ذلك كله لابد من الإقرار بأهمية هذه القناة المتميز ودورها الكبير فى كسر الكثير من الأغلال والصنمية الروتينية فى الإعلام العربى وتجاوز الخط الأحمر فى عالمنا وكيف لا، وهى تلميذة الإذاعة البريطانية العريقة ورموزها قد تتلمذوا عليها. لذلك لابد لها من قبول النقد وتطبيق شعارها المعروف فى الرأى والرأى الآخر خصوصا وقد هفت نورها وضعفت قوتها لأخطاء وملاحظات ذكرت بعضها أعلاه، عسى أن يكون النقد البناء طريقا لتهذيب وتطوير قناة الجزيرة المتميزة نحو الموضوعية والحيادية
التعليقات
مقال أكثر من رائع
سعاد الشمرى -مقال أكثر من رائع ولم أقرأ مثله فإن الناس إما مفرط فى مديحها أو ذمها لكن الكاتب الرائع إستطاع أن يكون لاهذا ولا ذاك فأجاد وأبدع
مقال أكثر من رائع
سعاد الشمرى -مقال أكثر من رائع ولم أقرأ مثله فإن الناس إما مفرط فى مديحها أو ذمها لكن الكاتب الرائع إستطاع أن يكون لاهذا ولا ذاك فأجاد وأبدع
الحيدري طالب شهرة
قاريء -اكتب عن الجزيرة تشتهر ؟! !
مقال موضوعى
د. أحمد علوان -أجاد الكاتب بموضوعية فى السؤال عن حيادية القناة وموضوعيتها ذاكرا تميزها وإيجابياتها ثم ناقدا لها بقلم أديب صحفى ماهر وناقد حاذق
يا الله ما لنا غيرك يا ال
سارة -كل هذا التحليل والاستنتاجات والفلسفة الفاضية فقط لأن قناة الجزيرة تدعم الثورة السورية ثورة الحرية والكرامة ضد نظام ظالم كاذب فاجر لا يتورع عن ارتكاب أي شيء من موبقات من إجرام من مجازر فقط ليبقى
مرجعية القرضاوى
سندس الوردى -نقد الكاتب الحيدرى بشكل صحيح وسليم شيخ القناة القرضاوى وذكر طرح مرجعية دينية وهو الشيخ يوسف القرضاوى للأمة كلها بديلا عن المرجعيات الأخرى رغم تناقضاته الكثيرة وتهافت خطاباته. لقد اعتبر القرضاوى مقدسا للجزيرة حتى أنها طردت العديد من عمالها لمجرد اعتراضه على رأى من آراء القرضاوى العجيبة والغريبة كما حصل لصاحب برنامج رائع (الكتاب خير جليس) لمجرد نقد بسيط للقرضاوى كتبه فى مقال فى إحدى الصحففأجاد وأبدع
سيطرة الإخوان على القناة
سرمد كامل -سيطرة التيار الدينى وخصوصا الإخوان المسلمين فقد كان مديرها وضاح خنفر، وأمثال أحمد منصور وغيره وأجندتهم واضحة جدا
التطبيع
عبد الكريم -التطبيع فى الإصطلاح والسلوك والإستضافة والترويج والتعايش ولعلها أول قناة تمارسه ليدخل كل بيت بأسلوب ذكى بارع رغم أنها من الجانب الآخر عندها مراسلون جيدون بمستوى الحدث أحيانا مثل وليد العمري
عدم حيادية بعض المراسلين
د.عباس محمود -بعض المراسلين غير حياديين فى نقل تقاريرهم وقد انكشفت بعض الأخطاء والخطايا كما هو واضح.
نفخ إعلاميين وإغفال آخرين
د.أحمد رضا -براز أشخاص سياسيين بوجه كبير وإعطائهم مساحة واسعة كبيرة حيث لايستحقونها بينما إغفال شخصيات وإعلاميين وسياسيين ووجهات نظر حقيقية
فضيحة عزمى
محمد على جواد -خالف شروط النشر
تأثير التيار الدينى
ميسون الكاتب -من آثار سيطرة التيار الدينى هو إخراج أربعة إعلاميات بدعوى واهية
التنافس الشريف وغيره
ليلى جابر -لا مانع من المنافسة الشريفة بالوسائل الحضارية للتطوير والتكامل
دورها فى الثورات
أحمد الجابى -دورها فى الثورات العربية ودعم أحزاب إسلامية معينة للوصول إلى السلطة كالإخوان فى مصر وتونس وليبيا علما أن الإسلاميين ترددوا فى ثورات الشباب وناغموا السلطات ثم ركبوا الموجة وأبعدوا الشياب وتفردوا فى الزعامة فى نشوة النصر وغرور السلطة.
الجزيرة فقدت بريقها
مشاهد -بالحقيقة ان الجزيرة لم تعد كما كانت فقد فقدت بريقها كانت صوتا للمعارضين لحكوماتهم كما السابق وان كان يحسب لها الريادة في كسر الكثير من تابوهات الاعلام العربي الرسمي والخاص
حيرت الناس
زينب حسين -القناة حيرت الناس وفتحت الممنوع ولكن أجندتها ودورها فى تغيير الأنظمة متغافلة نظامهم فى قطر وأكبر قاعدة أمريكية
معايير المزدوجة فى تعامل
منير بن خليل -لمعايير المزدوجة لقناة الجزيرةفى التعامل مع الدول والقضايا والثورات. فتغفل قضايا وتتحرك فى قضايا فتنفخ واحدة وتضعف أخرى
بين القنوات
سالم عبد الباسط -يمكن المقارنة بينها وبين بعض القنوات حيث أنشئت قنوات بعدها لمنافستها ولكنها لم تستطع لحد الآن وكما قال الكاتب لاحترافها وتعلم لأفرادها من بى بى سى البريطانية
ربيع بغداد يا جزيرة
قاريء -نريد من الجزيرة ان تستعيد همتها وتصنع ربيعا عربيا في العراق تزيل به النظام. الطائفي الذي يستخدم اسلوب التطهير العرقي ضد سنة العراق
دراسة علمية مقارنة
نهى الآلوسى -للجزيرة إيجابيا وسلبيات ولأول مرة أجد مقالا يوازن بينهما وينقد نقدا بناءا هادفا وياليت القناة تستفيد من مقاله لتصحح بريقها وأخطاءها وكم تمنيت أن الكتاب ينحون نحو الكاتب فى طرح هكذا مواضيع جريئة وبشكل استقرائى وموضوعى وحيادى
هوسات للجزيرة
قاريء -لو ان الجزيرة طلبت وزمرت للطغمة الطائفية الحاكمة في بغداد لحملوها على رؤسهم وقالوا مواويل وهوسات
وضعت النقط على الحروف
هاشم الحسينى -والله وضعنت النقاط على الحروف وكفيت ووفيت مقال جامع مانع مختصر مفيد جزاك الله يانبيل خير الجزاء
الارهابي نبيل الحيدري
احمد الفراتي -الجزيره قناة مجرمه حرضت على قتل العراقيين وهذه النقطه لايذكرها نبيل المدافع عن الارهاب في العراق وها هو ايضا في هذا المقال وهو ان الشريط الذي اخرجته الجزيره للتعذيب في السجون وادعت انه في اليمن , نعم هو كان في العراق ولكن عراق صدام اي ماقبل 2003 وليس كما ادعى الكاتب البعثي بانه عراق مابعد صدام... نبيل الحيدري انتقد الجزيره في كثير من النقاط لكنه تغافل اهم نقطه وهي مساهمتها الفعاله في قتل الشعب العراقي
قناة الجزيرة في الميزان
المعتصم بالله -معظم ما كتبه الحيدري صحيح . السؤال اين الاعلام الذي يعمل بالحياد والموضوعية مئة بالمئة ؟ فبالرغم من صحة معظم مما قاله الحيدري فقد كان للجزيرة الفضل في النقلة النوعية للاعلام العربي الذي عودنا على استقبل وودع لقد احدثة ثورة فاصبح الاعلاميون يتسابقون لاقتناص الخبر 70 غلى 80 بالمئة من الحقيقة افضل من المكوث ساعة امام الشاشة لاسمع عن بطولات حاكم مترهل لابستطيع المشي ولا يجيد القراءة
لماذا تميزت الجزيرة
فاطمة الأنبارى -الواقع تميز الجزيرة الإعلامى وذلك لسبب بسيط أن كوادرها الأولى من بىبى سى الإنكليزية وأجاد الكاتب حقا فى ذلك وفى كل كلمة فى المقال، فهل تستطيع الجزيرة أن تجيب الكاتب عن الملاحظات الثلاثة عشر التى ذكرها؟؟ وهل تستطيع أن تتقدم لا أن ترجع إلى الوراء كما يحصا حاليا وحتى الإتجاه المعاكس تحول إلى السباب والضرب
الجزيرة فى الميزان
د.سامى السودانى -رغم أنى كنت من المعجبين بالجزيرة وقت بروزها لكنى بدأت أرى ملاحظات كثيرة عليها، والآن كلما أفكر فى ملاحظاتى وجدتها مكتوبة فى المقال جميعا بأسلوب مؤدب هادف دون تجريح أو سباب كطريقة العرب، وبالتالى فقد استقرأ الحيدرى حتى ما لم أتصوره بشكل جامع لكل الملاحظات وهى تصلح نقدا بناءا وأبدع بالنتيجة فى العنوان (قناة الجزيرة فى الميزان) أيما أبداع يا حيدرى سلمت يداك وسأقرأ والله كل ماتكتب حيث قرأت لك مقالات هنا بإيلاف وأعجبتنى سعة اطلاعاتك وبعد الأفق فى كتاباتك وسجلنى من المعجبين بك والله وأنا لا أعرفك وأشكر إيلاف التى عرفتنى عليك فألف شكر وشكر
نجاح الجزيرة
عجاج -نجاح الجزيرة لايعزى فقط الى كادرها الاعلامي المتميز ولكن ايضا الى البيئة الصالحة الحاضنة التي بدونها لايمكن لاي مبدع ان يبدع كراهية البعض للجزيرة من منطلق طائفي لانها قناة السنة الاولى عالميا اذا ما تعجبك خلكم مع قنوات التطبير واللطم احسن لكم
وثائق ويكيلكس
محمد بهاء الدين -إنشدادها إلى وثائق ويكيلكس بشكل كبير فى البداية ثم انحسار وغياب ذلك بعد ما كشفت ويكيلكس عن علاقات مسؤولين فى الجزيرة مع أجهزة عالمية وإقالة مديرها وغيرها.
تناقضات الجزيرة
باسم فاضل -أعتقد أن أهم إشكال على قناة الجزيرة هو تناقضاتها وازدواجية المعايير التى ذكرها الأستاذ المبدع نبيل الحيدرى بكل دقة وموضوعية، وهى خصلة لايمكن للعربى أن يتخلى عنها وإن درس فى لندن وعند الإذاعة البريطانية، فهى خلفية تاريخ وعادات لأمة تعيش العاطفة لاالوعى
السؤال المنطقى
د.محمد السعدون -السؤال المنطقى لماذا كانت شعبيتها كبيرة فى البداية بينما تنازلت شعبيتها لاحقا وباتت ضعيفة ذكرها الكاتب الحيدرى بشكل ذكى ورائع فهل يمكن للقناة التى احترمتها وأحببتها بصدق ودعوت أصدقائى وزملائى لها أجد نفسى أبتعد عنها ومن خلال نفس الملاحظات التى ذكرها الأستاذ الحيدرى بشكل علمى واستطرادى صادق وعليها أن تكون خلية وتدعو الحيدرى لتدارس أخططائها وبدلا من النزول على الأقل تحافظ على بعض شعبيتها بعد الفضائح من العيار الثقيل كما قال الحيدرى
اؤيد الجزيرة
د عبد الحكيم مصطفى -اذا تم تسليط الضؤ على اي فضائية سنجد ما هو سلبي وننتقده ولكن علينا ان نقر ونعترف ان الجزيرة رغم بعض السلبيات فقد وقفت مع الشعوب ضد الطغاة وساهمت مساهمة فعالة في اسقاط معر القذافي وتساعد الآن في اسقاط بشار الاسد وسوف تساعد الشعب السوداني في التخلص من طاغية الخرطوم ومجرم الحرب عمر البشير. الجزيرة من المحطات الر ئيسة الفاعلة وليس هامشية وتافهة مثل محطة رفعت الأسد ودنيا والعالمية والعالم.
ما لكوش في الورد عيب !
قاريء -المقال بعيد عن الموضوعية وقائم على الضغينة وعلى اخبار تنشرها عادة الصحافة الصفراء والجزيرة ضمت في كوادرها كل العرب من كل الاطياف الفكرية والسياسية وحتى الدينية فقد كان ولازل بعض المسيحيين العرب واللبراليون وذوي التوجه الاسلامي والقومي والوطني وكل وجد له مكان فيها او على شاشاتها فقط نحن نعني على الجزيرة انفتاحها على الصهاينة والطائفيين اصحاب الوجوه الكالحه والالسن المعوجة بدعوى الراي والراي الاخر ولكن بالفعل لم تعد الجزيرة كالسابق ولكن يجب ان نلاحظ انها تقدم باقة متنوعة من البرامج ترضي معظم الاذواق ولعل من افضل برامجها برنامج زمام المبادرة وزيارة خاصة وفي المهجر والافلام الوثائقية لعدد من السياسيين والمفكرين والفنانين يبدو ان الطائفيين لا تعجبهم الجزيرة لانها لم تنساق مع طائفيتهم واحقادهم التاريخية !!
مفكرون بلا فكر
مها حسنين -العجيب فى قناة الجزيرة عرض أشخاص كمفكرى العالم ونفخهم، كذلك شيخها القرضاوى المقدس ولا يجوز المساس به. العالم الغربى تطور بالنقد والفكر والموضوعية وتخلفنا بالتقديس والنفخ والجهل والعاطفية
لماذا تتراجع القناة
فؤاد الشايب -لماذا تراجعت شعبية الجزيرة وأخرجت مذيعات رائعات بحجة الحشمة وهن محتشمات. أنا دعيت للقناة فرأيت خلف الكواليس أصحاب اللحى والدشاديش المتشددين وهكذا سبب سقوطها وانحدارها والخلفية الإسلامية فى أهدافها وتوجهاتها
التنافس قسمان شريف
عبد الله منير -التنافس بين قناتى الجزيرة والعربية هو تنافس بين السعودية وقطر ومع الأسف وقعت القناتين فى هذا لفخ
الميزان الاعور
مواطن -انت خليت فيها ميزان ولا باين ميزانك معوج شويه لن تكون الاول ولا الاخير الذي يتناول هذا الصرح الكبير بهذا الطرح الخالي من الموضوعية وكما يقول المثل الشجرة المثمرة ترمى بالحجارة
القرضاوى
د.سالم المشارى -سؤالى للجزيرة هل الشيخ القرضاوى مقدس ولا يجوز مناقشته ولا تخطئته ولايوجد فى الأمة علماء أفضل منه؟ أحد الأخوة كتب كتابا فى جامعة لندن (القرضاوى فى العراء) شرح تناقضاته فكيف تطرد الجزيرة موظفيها لمجرد نقد كلمة واحدة لشيخهم
إنقلاباتها
فهد -إنقلاب الجزيرة على رفاق الأمس فقد كانت مع إيران الصفوية واليوم قلبت عليها وكانت ضد السعودية واليوم رجعت إليها وكانت فترة مع تركيا وفترة ضدها فترة مع ويكيلكس لكن من فضحت علاقاتها العالمية تركتها هل أنت مع فلسطين لو مع إسرائيل وأمريكا خلى نفهم ...والله ما نفهم شنو اللى تعمليه وين مهنيتك
القاعدة الأمريكية بقطر
عبد الجليل -ليش ما تحكى الجزيرة عن أعظم قاعدة أمريكية فى المنطقة عندهم وهى تدعو إلى محاربة القوات الأمريكية فى العراق وأفغانستان
مقال روعة
أحمد مصدق -مقال أكثر من رائع ولم أقرأ مثله فإن الناس إما مفرط فى مديحها أو ذمها لكن الكاتب الرائع إستطاع أن يكون لاهذا ولا ذاك فأجاد وأبدع
ما سبب طرد المذيعات
باسمة الحسن -تقدر تقول لنا الجزيرة ليش طردت الإعلاميات الأربعة الرائعات بحجة واهية عدم الإحتشام؟
لم يوميا تتوقف البرامج
حسين الشادى -لم توقفت البرامج الجيدة مثل الكتاب خير جليس والملف وسرى للغاية وسرى وكتاب قراته وإشراقات وأكثر من رأى وأدب السجون وأوراق ثقافية وزيارة خاصة ورائدات وإرشيفهم وتاريخنا ... والبرامج الهادفة وتحويلها إلى برامج تافهة؟؟ هكذا النزول
التبعية للدولة
شموس الخضرى -إن ميزانيتها كاملة من دولة قطر كما اعترف مدراؤها وهذا يجعلها تحابى الدولة المستضيفة فى كثير من سياساتها وأجندتها وتغافلها عن انتهاك حقوق الإنسان هناك كذلك تعمل برامج ضد دولة خليجية مجاورة عندما عاشت أزمة معها مستضيفة يوميا معارضيها ثم توقفت فجأة بمجرد تحسن العلاقات معها
برامج مملة وأشخاص مكررون
فادى حليم -من أهم مشاكل الجزيرة هى برامج مملة وأشخاص مكررون
احقاد الانعزاليين
قاريء -يبدو ان البعض احب ان ينفس عن احقاده على الاسلام واحقاده على السنة بشتم شيخ السنة العلامة يوسف القرضاوي موتوا بغيظكم يا طائفيين
القرضاوى شيخ الجزيرة
عمر بن الخطاب -القرضاوى ليس شيخ السنة فالأزهر وجماعة العلماء فى الزيتونة والسعودية والمغرب العربى وهيئة علماء المسلمين السنة كلهم يخالفون القرضاوى ويخالفهم ولولا الجزيرة لكان لايعرفه إلا رفاقه فى مصر الذين نقدوه
القرضاوى شيخ الجزيرة
عمر بن الخطاب -القرضاوى ليس شيخ السنة فالأزهر وجماعة العلماء فى الزيتونة والسعودية والمغرب العربى وهيئة علماء المسلمين السنة كلهم يخالفون القرضاوى ويخالفهم ولولا الجزيرة لكان لايعرفه إلا رفاقه فى مصر الذين نقدوه
الجزيرة إنجاز عربي ثقافي
المتيوتي الموصلي -كان عنوان التعليق الجزيرة أكبر إنجاز عربي ثقافي ولم تسمح قاعدة البيانات بتطويل العنوان