وجاهة قانون العشائر في العراق
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
لم يعد للوجاهة العشائرية ومنطق شيوخها في فرض وأملاء ما يبتغوه من قوانين مستحبة لهم ومستهجنة من شعب يطمح التطور مكان في برلمانات واجبها تفضيل الخدمة العامة وتقديمها على الخاصة.
لا أستطيع أن أُقلل من الملاحظة النقدية التي أبداها الأستاذ أنطون عطا الله المقيم في ولاية كاليفورنيا . فالرجل من أصل أرمني سوري وثقافته وتخصصه في شؤون الأمن القومي وشهادته من الجامعة البحرية الأمريكية ، أهلّته كأستاذ جامعي وكمراقب سياسي للأحداث المرة في سوريا والعراقي ولبنان أن يبدأ حديثه السياسي في أي لحظة دون مقدمات ورتوش ومجاملة.
في مقابلتنا هذه المرة ، أصابني بالدهشة وأنا أستمع أليه عن عراق عشائرية التصرف والأدارة في دولة الطوائف والعشائر التي يفتقد فيها الأنسان في أي لحضة حقوقه الطبيعية بنهج الدستور العراقي المشوه ،وأستغرابه الشديد لوجود مايسمى ( قانون العشائر) وتهليل الحكومة والمجلس النيابي له ، وهي مجموعة أعراف وقيم وعادات عشائرية متبعة ( بعضها مستحبة وأخرى مستهجنه ) و تفضيلها على قانون الدولة العراقية.
فتقييم الجرائم الأرهابية وأعمال التخريب والتفجيرات والقتل ودخول عناصر القاعدة والجهاديين التي حصلت طيلة السنوات الماضية كانت تتم بمعرفة عشائرية عربية وكردية وغض بعض رؤوس العشائر النظر عنها وتعمدت أستمراريتها لتعزيز ثقة الموالين وفرض أدارة الأمن الوطني بالأكتفاء بقوانين العشائر تطبيق العدالة.
ورغم محاولاتي الفاشلة القول أن سعي الحكومة لزيادة تثقيف أبناء المجتمع العشائري وربط قوانينهم وأعرافهم وقيمهم الجارية والتي قد تقلل من العنف العشائري وروح الأنتقام والثأر والأرهاب، وتربط المجتمع العشائري بقيم الدولة العصرية ، أِلا أن الأستاذ عطا الله يرى أن الأدارة العراقية الحالية عشائرية وتقوم على أسس هشة في عصر التطور السريع وحقوق الأنسان المحفوظة في نصوص الدستور وقوانين الدولة المُشرَعة في مجلس النواب.
ودوماً كان الرأي السائد هو أن القوة الثقافية والأقتصادية وأحترام قوانين الدولة هي التي تحفظ الدولة وقيمها من التشتت والزوال وعبثية نظام بأسم الشعب وليس بأسم رجل العشيرة . فليس لضخامة القوة العسكرية ومليشيات العشائر أي قيمة على المدى القريب والبعيد . القناعة الحقيقية لقوة الدولة هي قوة قانون الدولة وألتزام الأفراد به . وأضافَ بأن العراقيين يبنون الدولة الحديثة على أسس هشة سرعان ماتنفرط في عصر لايقبل بهذا البناء الأجتماعي العشائري وخاصة في مجتمعات تمتلك الموارد الطبيعية وأمكانات التطور العلمي السريع. ثم تطرق الى صلب الموضوع بالقول " دعني أُذكّركَ بأن بلاد الرافدين كانت أول دولة وضعت القوانين للعالم وعرّفتهم بها وأول مُشرّع لها هو حمورابي ومسلته ولوائح القوانين ونصوصها تعتبر من أقدم القوانين في العالم، وكانت تحتوي على 282 مادة تعالج مختلف شؤون الحياة ، وكانت تضع صورة الحكم العادل ليشمل حتى الخلاف القانوني البسيط كالتنازع على ملكية ثور أذا لم يُعرف مالكه ، و مازال طلبة القانون والسياسية والمنظمات الدستورية في الدول الغربية تدرس لوائحه التي تخص المجتمع وتزور ومسلته الشهيرة المحفوظة في متحف اللوفر في باريس.
حمورابي شخصية عسكرية كان له القدرة الإدارية والتنظيمية والعسكرية وحكم بابل عام 1792 - 1750 ق. م. وكانت بلاد الرافدين دويلات منقسمة تتنازع السلطة ،فوحدها مكوناً دول ذات نظم ضمت كل من العراق والمدن القريبة من بلاد الشام حتى سواحل البحر المتوسط.
عراق حقوق الأنسان ونهج الدستور المشوه وتفسيراته وتعليلاته العشائرية تثير حفيظة الكثير من الأساتذة والنقاد وقادة
المجتمع داخل وخارج العراق وتتدارسه أوساط سياسية وقانونية بشغف ويتطرقون أليه في أبحاثهم الأكاديمية.
ويلاحظ بأن قادة الكتل العراقية المتصارعة على السلطة يحاولون أقناع والعالم الشرقي والغربي بقناعاتهم الشخصية وأرهاقنا بثقافة سياسية مبتكرة عن الديمقراطية والفدرالية والدستور وقوانين الدولة العشائرية التي لاتمثل في أحسن صورها الدولة المدنية الحديثة التي يطمح أليها شعب العراق ومنظمات حقوق الأنسان الدولية.
المحور الأساسي لأنتخاب من هم في السلطة اليوم هو أحترامهم لحقوق الأنسان وممتلكاته وتحقيق خدماته. فالعراق ليس مزرعة تجارب لكتلة أو حزب أو حركة أو عشيرة أو مذهب أسلامي، ولن يكون رغبة أو طموح شخص في حكم شيعي أو سلفي ، قومي أو عنصري. فمثل هذا الطموح رجعي تقهقري تدعو أليه حركات أسلامية فكرية متعفنة ومتخلفة تقود حملات أرهابية لم يعرف لها التاريخ مثيلاً. ومن الخطأ أن يصل أي عراقي الى أي أستنتاج خاص بأن الكتل السياسية بنواياها الألهية أو حلتها العلمانية التي تلبسها ستتقبل تطبيق دستور الدولة العراقية دون تشويه وضغط وكذب وأزاحة بعض الروؤس من السلطة بالطريقة العشائرية المعهودة . يسمونها معارك خلافات دستورية و تفسيرات جادة للألتزام بروح الدستور. ويصفها ممثلوهم من صناع الرأي العام وتزويق الأخبار " رغبة الشعب وضمان حقوقه ". هؤلاء الممثلون الذين نزل الوحي عليهم وأصبحوا بين ليلة وضحاها من دعاة الديمقراطية وخبراء الدستور وتقليعات جديدة لحفظ الأمن وأحترام حقوق الأنسان بمليشيات خاضعة تطوف في رقع ارضية يحتلها مواليهم وأنصارهم وتحمي الموارد والمزارع والأملاك والأرض المقتطعة عن جسم الدولة وبعلمها ويفرضون قوانين الخاوة وتقاليد عشائرية " مستحبة ومستهجنة" كما هي حالة رقعة الأرض التي تشغلها طالبان وعصابات الصومال لموارد الحشيش وأنتشارأعمال التهريب والجريمة المنظمة.
حقيقة الخلاف هو صفقات ألأبتزاز المالي وأراضي التقسيمات الفدرالية بعد السقوط النظام البائد ، حيث كثرت مجالس تحمل إسم العشائر والأكثرية منها أساء بشكل وأخر الى سمعة ومكانة هذة الشريحة المهمة بطرق لاتعود للقوانين الفدرالية بشيئ ، حيث لايتلكأ في الكلام عنها قادة الأبتزاز العشائري أنفسهم كما يتكلم عنها كل من له مصلحة وفائدة في أستمرار الفساد وعقد الصفقات المزيفة بأسم الشراكة الوطنية. القانون العشائري يتيح الفرصة للأقلية العشائرية وما تبتغيه من الأغلبية الشعبية دون وجه قانوني ويتيح لمن لاشأن ولامعرفة له بنصوص الدستور وأطر القراءة الصحيحة له ، ما يبتغيه من أبتزاز دون الرجوع الى قوانين الدولة ونصوص الدستور و بأراء هجينية تتناقض مع سيادة الدولة بتسليم أمورها عشائرياً لممثلي دول بالوكالة لاأدارة دفة البلاد.
والفوضى الحالية التي تأخذ صدىً أيجابياً وسلبياً في الشارع العراقي تتطلب التأكيد بأنه من الخطأ أيضاً أعتبار زيارات السيد مارتن كوبلر الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية في العراق أكثر من زيارة موظف مسؤول يتابع ويتناول في رسائل ومحاضر مقابلاته مع مسؤولين عراقيين ما يتباكى أليه ويتنازع عليه (غزاة عشائر لعشائر وماسُرق منهم من أرض وأبل وعشب ) بتقديم الشكاوى الشخصية أليه ( والرجل لايحل ولايربط ) ومسؤوليته السياسية لاتتعدى تقديم النصائح للحكومة العليلة وقادتها الملتزمون بالقانون العشائري وسطوته.
هذه النصائح الدولية الطابع والتي ( لها رنة خاصة في آذانهم ) هي ملخص مافي أستطاعة ربة بيت و بائع خضرة وعامل طابق عراقي أن يقدموها للمسؤولين وعشائرهم مجاناً دون جهد أو حاجة الى الأستنجاد بموظف مستمع خبير تابع للهيئة الدولية وليس الى لجنة عشائرية.
بأجماع العديد من الباحثين والصحفيين العراقيين الذين يعيشون في الخارج (والذين يدرسون أوضاعه بأستقلالية خارج محور التأثير والضغط القسري الداخلي الحزبي والعشائري والمذهبي) يعتقدون أن العراق بلا رصيد سياسي أجتماعي أو أخلاقي وطني بعد أن أنتزع قادته عن أنفسهم صفة القيادة وقانونية الدولة بأعترافهم بقانون العشائر وسريانه على المجتمع ، كما أنتزعوها عن بعضهم البعض بأعترافهم الضمني وأتهام كل طرف للطرف الأخر بالأرهاب والسرقة والتزوير والتهريب (وهي أمور تتم بمعرفة مخابراتهم ومليشياتهم).
ثم تأتي الطامة الأخرى بتسليم مهامهم العشائرية الى ممثلين من دول الجوار ومنظمة الأمم المتحدة لأيجاد حلول تتعلق بالأرض والأبل والشرعية حسب ماتراه (وفي أقليم كردستان على الأخص) . و تتكرر نداءات قادة الكتل المنتخبين عراقياً ألتماساتهم كعبيد لدول الخارج (أيران وتركيا على الأخص ) ودعواتهم المستنكرة لكسر السيادة العراقية على أرضه. والمهم أنه لايوجد أي جديد في أقوال ممثل الأمم المتحدة وأعرابه عن ( قلق المنظمة الدولية من الأوضاع التي يشهدها العراق في الوقت الحالي وبدعوة القوى السياسية العراقية إلى إجراء حوار مباشر بمشاركة الجميع وبأسرع وقت ممكن وأن خيار المقاطعة خاطئ ، خصوصاً أنه في حال تحدثت الأطراف . فمن الممكن حل المشاكل عبر الدستور).
وتتفق مطالبة الممثل الدولي مارتن كوبلر الحكومة العراقية لتقديم الخدمات مع أي عامل طابوق عراقي فهو يدعو الحكومة الى (توفير الخدمات للمواطنين وفي مقدمتها الكهرباء، فضلاً عن توفير الوظائف للخريجين وفرص العمل واستغلال ثروات البلاد ووضع جهودهم في خدمة الشعب ). ولاطائل في قيام الممثل الخاص للأمم المتحدة أجراء أحاديث مع مرجعيات سياسية ودينية عن (الوضع السياسي العام وقانون النفط والغاز وكافة المشاريع المتعثرة في العراق ).
فالنهج الدستوري المشوه هو ماترتأيه قوى عشائرية متنافسة على السلطة السياسية وتلتحف بالديمقراطية والدستور وفدرالية الدولة دون أن تفهم السبل الصحيحة لتطبيقها وتحاول أقناع طبقات المجتمع بمعتقدات الحلول العشائرية وجدواها بأعطائها (وظيفة قوانين) لاتصلح أِلا لمجتمع الحاشية المطيعة لرئيس العشيرة.
كاتب وباحث سياسي
التعليقات
لا العشيره نعم الوطن
Jamal Shaty -أنا من العشيره لكنني أمتثل الوطن ولكني الان فقدت العشيره والوطن بسبب فشل شيوخ العشائر الذين يعرفن المال فقط واليس الدين والوطن و تحول من شيوخ التسعينات الى شيوخ الاسناد والأرهاب وتركوا العشيره والوطن يرجى منكم أن تحدوا من هذه الظواهر والمطالب وقطع راوتب الشيوخ وتوزيعها على الفقراء والأيتام أذا كانو هم شيوخ يتبرعون بهذه الرواتب= شكرأ
لا العشيره نعم الوطن
Jamal Shaty -أنا من العشيره لكنني أمتثل الوطن ولكني الان فقدت العشيره والوطن بسبب فشل شيوخ العشائر الذين يعرفن المال فقط واليس الدين والوطن و تحول من شيوخ التسعينات الى شيوخ الاسناد والأرهاب وتركوا العشيره والوطن يرجى منكم أن تحدوا من هذه الظواهر والمطالب وقطع راوتب الشيوخ وتوزيعها على الفقراء والأيتام أذا كانو هم شيوخ يتبرعون بهذه الرواتب= شكرأ
ايجابيات وسلبيات العشائر
علي البصري -مما لاشك فيه فان المجتمع العراقي مجتمع عشائري فهل تريد بقدرة قادر ان تمحو هذا من ذاكرة الناس ؟ كلنا نرفض التعصب للعشيرة ومبدا انصر اخاك ظالما او مظلوما ،وقد يلجا الانسان الى اصحاب الراي والوجهاء لحل قضية يهجز القضاء في تسويفاته وتاجيلاته الى سنوات قد يحل الامر في جلسة واحدة يجتمع فيها اصحاب الراي السديد ويختصرون الزمن وقد يتدخلون لاصلاح ذات البين وطلب الصلح(العطوة)ريثما تهدا الخواطر لنزع فتيل الازمات ،ان الزمن كفيل بتقليص هذه الامور عند زيادة ثقافة الناس التي تدهورت في العقدين الاخيرين وتشجيع الدولة في زمن صدام على احياء العشائر للسيطرة على اوضاع العراق وجعل العشيرة احد الاجهزة الكثيرة التي سخرها لزيادة نفوذه واحصاء انفاس الناس ،ثم اننا في العراق نستقي معلوماتنا من واقع الحال ولاحاجة لاراء الاستاذ انطوان او صليوه في تفسير الوضع في العراق مع الاعتزار بكل الاراء.
ايجابيات وسلبيات العشائر
علي البصري -مما لاشك فيه فان المجتمع العراقي مجتمع عشائري فهل تريد بقدرة قادر ان تمحو هذا من ذاكرة الناس ؟ كلنا نرفض التعصب للعشيرة ومبدا انصر اخاك ظالما او مظلوما ،وقد يلجا الانسان الى اصحاب الراي والوجهاء لحل قضية يهجز القضاء في تسويفاته وتاجيلاته الى سنوات قد يحل الامر في جلسة واحدة يجتمع فيها اصحاب الراي السديد ويختصرون الزمن وقد يتدخلون لاصلاح ذات البين وطلب الصلح(العطوة)ريثما تهدا الخواطر لنزع فتيل الازمات ،ان الزمن كفيل بتقليص هذه الامور عند زيادة ثقافة الناس التي تدهورت في العقدين الاخيرين وتشجيع الدولة في زمن صدام على احياء العشائر للسيطرة على اوضاع العراق وجعل العشيرة احد الاجهزة الكثيرة التي سخرها لزيادة نفوذه واحصاء انفاس الناس ،ثم اننا في العراق نستقي معلوماتنا من واقع الحال ولاحاجة لاراء الاستاذ انطوان او صليوه في تفسير الوضع في العراق مع الاعتزار بكل الاراء.
تمخض الجبل
منشار -في اركان بلد اسس على انقاض زمن مغبر وفساد ودجل وشعوذة المعممين المتسلطين على رقاب الشعب كان من الطبيعي ان تهلل الحكومة وقبلها مجلس النواب للسلطة العشائرية وجعل لها مديرية تسمى مديرية شؤون العشائر على غرار مديرية المناسبات الدينية والمقصود بها اللطم والتطبير. ان تهليل الحكومة لسلطة العشائر نابع من كونها لا تعتمد القانون في تعاملها وقد اجبر العديد من كبار مسؤولي الدولة الى فرض اناوات عشائرية فيما يسمى الفصل العشائري ونجد بان كل اسماء في هرم السلطة وحاشيتهم هي مسميات عشائرية كالمالكي والطالباني والبرزاني والكاتب ايضاوقليلا مانجد مسمى بلا دلالة عشائرية وهذا دليل وضاعة المجتمع والتقوي بسلطة العشيرة وكان رؤساء العشائر ولا زالوا يتغنون لمن يحمل السلطة وكانوا كالقردة يرقصون امام صدام ويتغنون فيه اجمل الابيات . لقد اختفى الكاتب عن ايلاف وكنا ننتظر ان يطل علينا بصرخة مدوية ضد الظلم والقهر ولكن كما قيل ..تمخض الجبل فولد فأرا
تمخض الجبل
منشار -في اركان بلد اسس على انقاض زمن مغبر وفساد ودجل وشعوذة المعممين المتسلطين على رقاب الشعب كان من الطبيعي ان تهلل الحكومة وقبلها مجلس النواب للسلطة العشائرية وجعل لها مديرية تسمى مديرية شؤون العشائر على غرار مديرية المناسبات الدينية والمقصود بها اللطم والتطبير. ان تهليل الحكومة لسلطة العشائر نابع من كونها لا تعتمد القانون في تعاملها وقد اجبر العديد من كبار مسؤولي الدولة الى فرض اناوات عشائرية فيما يسمى الفصل العشائري ونجد بان كل اسماء في هرم السلطة وحاشيتهم هي مسميات عشائرية كالمالكي والطالباني والبرزاني والكاتب ايضاوقليلا مانجد مسمى بلا دلالة عشائرية وهذا دليل وضاعة المجتمع والتقوي بسلطة العشيرة وكان رؤساء العشائر ولا زالوا يتغنون لمن يحمل السلطة وكانوا كالقردة يرقصون امام صدام ويتغنون فيه اجمل الابيات . لقد اختفى الكاتب عن ايلاف وكنا ننتظر ان يطل علينا بصرخة مدوية ضد الظلم والقهر ولكن كما قيل ..تمخض الجبل فولد فأرا
صدق عطا الله
طلال معروف نجم -ورغم محاولاتي الفاشلة القول أن سعي الحكومة لزيادة تثقيف أبناء المجتمع العشائري وربط قوانينهم وأعرافهم وقيمهم الجارية والتي قد تقلل من العنف العشائري وروح الأنتقام والثأر والأرهاب، وتربط المجتمع العشائري بقيم الدولة العصرية ، أِلا أن الأستاذ عطا الله يرى أن الأدارة العراقية الحالية عشائرية وتقوم على أسس هشة في عصر التطور السريع وحقوق الأنسان المحفوظة في نصوص الدستور وقوانين الدولة المُشرَعة في مجلس النواب.صدق الاستاذ عطا الله .. ولم تصدق يوما حكومة نوري .
صدق عطا الله
طلال معروف نجم -ورغم محاولاتي الفاشلة القول أن سعي الحكومة لزيادة تثقيف أبناء المجتمع العشائري وربط قوانينهم وأعرافهم وقيمهم الجارية والتي قد تقلل من العنف العشائري وروح الأنتقام والثأر والأرهاب، وتربط المجتمع العشائري بقيم الدولة العصرية ، أِلا أن الأستاذ عطا الله يرى أن الأدارة العراقية الحالية عشائرية وتقوم على أسس هشة في عصر التطور السريع وحقوق الأنسان المحفوظة في نصوص الدستور وقوانين الدولة المُشرَعة في مجلس النواب.صدق الاستاذ عطا الله .. ولم تصدق يوما حكومة نوري .
همهم الوصول باي وسيلة
ليث الغزي-كاتب -كل الانتخابات التي جرت في العراق كانت طائفية عشائرية مناطقية لم ترتق الى الوطنية والمواطنة وان حزب الدعوة بالذات هو من اذكى هذه الامور ومجلس الاسناد الذي اسسه المالكي ويصرف على شيوخة ملايين الدولارات من خزينة الدولة خير شاهد
وجاهه قانون العشائر
ابو جاسم -وتتفق مطالبة الممثل الدولي مارتن كوبلر الحكومة العراقية لتقديم الخدمات مع أي عامل طابوق عراقي فهو يدعو الحكومة الى (توفير الخدمات اين الخدمات وفي مقدمتها الكهرباء، فضلاً عن توفير الوظائف للخريجين وفرص العمل واستغلال ثروات البلاد ووضع جهودهم في خدمة الشعب ). ولاطائل في قيام الممثل الخاص للأمم المتحدة أجراء أحاديث مع مرجعيات سياسية ودينية عن (الوضع السياسي العام وقانون النفط والغاز وكافة المشاريع المتعثرة في العراق ).
عشائر تحت الخط الحزبي
ساجد لطيف -ان ما نلاحظه اليوم بعشائر العراق هو التملق والاستجداء للاحزاب الحاكمة فيه حيث بيعت الاعراف والنواميس العشائرية بالاموال واصبحت العشائر سكين اخر تستخدمه الحكومة العرجاء في العراق بذبح العراقيين واصبحت الاحزاب السياسية تستخدم العشائر ورقة ضغط ضد خصومها والمالكي قد استقوى كثيرا بالعشائر وهذا سيؤدي حتما الى حروب اهلية في العراق
اغلب شيوخ العشائر فقدت
م. علي اللامي -اغلب شيوخ العشائر فقدت مصداقيتها في نظر العقلاء وبدا ت تسقط في نظر الكثير بعدما نصرت الحكومة الفاسدة
عشائر وقانون
حكيم الساعدي -ومن رؤساء العشائر مع احترامي للقليل جدا منهم هل هم من رقص لصدام ثم لاياد علاوي ثم للجعفري والان للمالكي ماهم الا تابعين للحاكم ون كان ظالما لشعبه فهم اتباع الماده وكيف لدوله يراد حكمها بالقانون ان يفعل فيها حكم واعراف العشائر وما مجالس اسناد العاشر التابعه للمالكي الا اداة للسيطره وكسب الاصوات وتخدير عامة الناس
عشرائر بيدها كل شيء
علي الكاتب -العشائر العراقية بيدها كل شيء ويمكنها ان تغير الى الاحسن ولا تكون خاضعة للفاسدين ... نعم نحن مع تحضر العشائر ورفض كثير من قوانينهم لكن ليس علي يد هؤلاء الحكومة الفاسدة التي تريد السيطرة حتى على العشائر لتفنيذ اغراضهم السياسية
العشائر
محمد الصدري -بالحقيقة ان مجتمعنا العراقي قد افلس من كل الجهات لا هو مجتمع عشائري متحفظ ولا هو مجتمع مدني متحضر فانه مجتمع تائه بين هذا وذاك وهذا ما ارادته حكومتنا الموقره حيث بدات بتشتيت وتمزيق العشيره الى عشائر صغير وتقديم الدعم المادي لشيخ العشيرة المفصول عن عشيرته حتى يبقى الولاء لصاحب الدوله حيث قامت الحكومة بشاء ذمم اغلب شيوخ العشائر العراقية للسكوت والرضوخ لها
اين الغيرة العربية
علي الواسطي -للأسف الشديد اصبح اليوم شيوخ العشائر جزء من تلك الجرائم التي عصفت بشعبنا العزيز بسبب موقفهم السلبي مع الحكومه الحالية وحتى التي قبلها واصبحت الكرامه تشرى وتباع بثمن؟
المهم الجيب ما نعرف العيب
كريم -اصبح المجتمع العشائري والشيوخ بشكل خاص غايتهم وهمهم المال فقط وفقط ولايعتنون ادنى اعتناء او اهتمام للقيم والمبادئ التي تربوا عليها فاصبحو يميلون مع المال اينما مال من يحثوا لهم المال يعبدونه بلا اي اعتراض وهذا طامة العصر اين الان شعلان وابطال تلك الايام الخوالي من هؤلاء
الدجل والشعوذه
عبد الكريم الدليمي -في اركان بلد اسس على انقاض زمن مغبر وفساد ودجل وشعوذة المتسلطين على رقاب الشعب كان من الطبيعي ان تهلل الحكومة وقبلها مجلس النواب للسلطة العشائرية وجعل لها مديرية تسمى مديرية شؤون العشائر على غرار مديرية المناسبات الدينية والمقصود بها اللطم والتطبير. ان تهليل الحكومة لسلطة العشائر نابع من كونها لا تعتمد القانون في تعاملها وقد اجبر العديد من كبار مسؤولي الدولة الى فرض اناوات عشائرية فيما يسمى الفصل العشائري ونجد بان كل اسماء في هرم السلطة وحاشيتهم هي مسميات عشائرية قليلا مانجد مسمى بلا دلالة عشائرية وهذا دليل وضاعة المجتمع والتقوي بسلطة العشيرة وكان رؤساء العشائر ولا زالوا يتغنون لمن يحمل السلطة وكانوا كالقردة يرقصون امام صدام ويتغنون فيه اجمل الابيات . لقد اختفى الكاتب عن ايلاف وكنا ننتظر ان يطل علينا بصرخة مدوية ضد الظلم والقهر
المجتمع العشائري
خالد العراقي -ان العراق ومنذ القدم ولا يزال مجتمع عشائري تربطه اعراف وتقاليد وعادات متعارف عليها وهذا ليس عيباولكن العيب كل العيب ان توسس الدوله المتمدنه ذات سلطه القانون الى مجتمع عشائري من خلال زج كثير من الشيوخ غي مليشات عشائريه وربطها بالدوله وتحت مسميات الاسناد العشائري اظافه الى ذلك ان هنالك ما يسمون انفسهم شيوخ والحقيقه هم رزيه على المجتمع قد باعوا تاريخ العشيره واصالتها بحفنه من الدراهم وقليل من الوعود الكاذبه فانخرطوا تحت هذه المسميات لكن الشيوخ الاصليين هم تاج المجتمع وعلى الدوله وعلى الحكومه ان توفر لهم امكانيات العيش الرقيد لما يقومون به من حل لكثير من المشاكل المستصعبه والتي يصعب على الدوله حلها ايظا
ليس عشائر العراق الاصلاء
كريم محمد -الموضوع يخص من باع المثل العشائرية والقوانين العشائرية الحقيقية وليس مختص بعشائرنا واهلها الاصلاء الذين لم يبيعو انفسهم ووطنهم لدول الجوار وساسة الفساد
نريدك ما تنطيها
الحقوقية سميرة السعدون -يذهل العقل ويخرس المنطق امام تناقضات افكار المجتمعات العراقية , اصبحت توجهات الناس مرهونة بما تمليه عليهم ذهنيات الواجهات والرموز الاجتماعية والسياسية فنرى طبقات الشعب تكاد تفقد مقدرتها على فهم الامور وتضمحل مهارتها الفكرية في كيفية استنتاج الحقائق والوقوف على وقائعها الزمنية والمكانية والاغرب من ذلك كله اصبح الفرد العراقي يعاني ويحس ويشستعر من تراكم الظلمة الفكرية لديه ويقف عاجزا عن معالجة الواقع العقلي في تحريك ارادته بما يمليه عليه دينه وضميره فنلاحظ كيف ان شيوخ عشائر الوقت الاغبر يرقصون ويتمايلون لاي سياسي يحكم العراق اكثر من غانيات الرقص الشرقي ...لم يعطو لذلك العقال ارثه العربي الاصيل ولم يسيرو بنهج من سلفهم من شيوخ وامراء القبائل العراقية الاصيلة فقدو حكمتهم وتوازنهم الذهني عندما يرون هدايا السلطان تنهال عليهم ليكمم افواههم ويلغي ضمائرهم تجاه تخبطات السلطة الديكتاتورية
نعم للعشيره وطن واحد
ابوحسنه -1- انظمام العشيره تحت رايه واحده هيه رايه الاصلاح وليس رايه لتفرقه 2-انتكون العشير هيه التي تبي الفرد وليس لفرد يبني العشيره
ياوسفه على الايام
الشيخ علوان الجبوري -الله يرحم ايام زمان ايام الي كانت فيها الدولة والاحتلال يهابون العشائر وشيوخها لان الشيوخ في ذاك الزمان كانت لهم هيبتهم وعزتهم وكرامتهم فلم يتجراء احد على المساس بهم وثورة العشرين خير شاهد ... اما اليوم فالعكس الان ه الساري فالاستعمار اذا اراد الدخول الى اي بلد وبالخصوص اذا كان مثل العراق فهم او تنسيق يكون لهم مع الشيوخ اي شيوخ العشائر مقابل حفنة من الدولارات وايضا الدولة سيطرت عليهم بسبب دنائة النفس عندهم فهم خانو المبداء وخانو الضمير مقابل شكم فلس او مقابل منصب في الدولة (مجالس الاسناد والصحوات ) التي هي بالفعل خيانة للبلد وتابعية وذله للحكومة التابعة لايران وغيرها من الدول
pحب الوطن
محمد الرماحي -أنا من العشيره لكنني أمتثل الوطن ولكني الان فقدت العشيره والوطن بسبب فشل شيوخ العشائر الذين يعرفن المال فقط واليس الدين والوطن و تحول من شيوخ التسعينات الى شيوخ الاسناد والأرهاب وتركوا العشيره والوطن يرجى منكم أن تحدوا من هذه الظواهر والمطالب وقطع راوتب الشيوخ وتوزيعها على الفقراء والأيتام أذا كانو هم شيوخ يتبرعون بهذه الرواتب= شكرأ
شيوخ التسعينات
هيفاء الدليمي -مع احترامي لشيوخ العشائر الذين لم يستجيبوا الى حكومات الفساد لكن ومع كل الاسف على الكثير منهم الذي باع ضميرة مقابل حفنة من الدنانير ليجعل من الحكومة والمتسلطين على رقاب الضعفاء وان يزجوا بأبناء العشيرة لانتخاب الظالمين ونقول لهم سوف ينعتكم التأريخ والاسلام على بيعكم دينكم وضمائركم فخلصو انفسكم من الخزي والعار وانتفضوا الى عشائركم القديمة وشرفها وعزها وصمودها ضد الاحتلال والخونة
القانون ويحفظ الحقوق
فاضل العبادي -ان الاعراف العشائرية منذ الازل لم تقدم المجتمع نحو التحضر بل بالعكس كيثرة هي مشاكل العشائر وسلبياتها ولا زلنا نعاني مخلفات الفكر العشائري رغم القدم الحضاري الذي وصل له العالم حيث يتم قتل النفس الانسانية ولاتفه الامور وابسطها ولذلك لايمكن للعرف العشائري ان ينهض بالامة ولكن القانون الذي يطبق على الجميع والذي لا يراعي المحسوبية ولا القرابات الشخصية عندما يطبق ترى المجتمع ينهض بنفسه ويتقدم الى الامام وكثير هي الامثلة على ذلك وابسطها على القانون هي اليابان فعندما تم تطبيق القانون حفظة الحقوق وساد الامان وتطور المجتمع وانظر الى العراق فعندما ساد المجتمع العرف العشائري في المجتمع ساد التخلف والقتل وبدأت الحضارة والتقدم الحضاري وحقوق الانسان تتلاشى اذا فلا بد من تطبيق القانون على الجميع لكي تتقدم الشعوب
شيوخ العراق
علي العراقي -شيوخ العراق من يعطي اكثر ولكن حساب على ابنائهم ولقد بايعو حكام الظلم مع احترامي الى الناس الخيرين ونسو اعرافهم وتقاليدهم واعرافهم
عشائر العشرين
عباس حمود -العشائر العراقيه وشيوخها كانت معروفه سابقا بمواقفها الوطنيه البطوليه الأصيله وخصوصا في ثورة العشرين ام الأن فنجد العشائر وشيوخها قد با عوا ظمائرهم وباعوا دينهم من اجل ارضاء اسيادهم بعدما افلسوا واصبحوا بلارصيد في الشارع سوى العشائر لأنهم فشلوا في ادارة البلد بكل المقاييس واصبحوا يعطون الرواتب للشيوخ لأغرائهم وكسب ولا ئهم لكن ستبقى عشائرنا اصيله برفضها للعملاء والمرتزقه .....
شيوخ بطونهم
احمد علوان -ان نظام المالكي عمل كالانظمة السابقة التي حكمت العراق من رمي الفتات الى شيوخ العشائر لكي يملوء بطونهم ويعبأوا افراد عشارهم لتقف تصفق للحاكم وتسير خلفه لكي ينفذ بهم مصالحهواليوم مجالس اسناد وبالامس شيوخ باء والف وجيموالضحية هو العراق شعبا وارضا
اين النظام الداخلي لمجلس
حسام الاسدي -عجيب امر هؤلاء فمجلس الوزراء لحد الان منذ سقوط صدام لم يضعوا النظام الداخلي للمجلس والدستور العراقي قد اوكل ذلك اي وضع النظام الى المجلس ولم يضعوا النظام وهذه من مهازل الحكومة وعلى راسها ابو سراوي ووزراءه الاغبياء الذين يجتمعون مرات ومرات وهم لا يمتلكون نظاما دخليا والان ياتوا ليتحدثوا عن قانون العشائر ....
اين النظام الداخلي لمجلس
حسام الاسدي -عجيب امر هؤلاء فمجلس الوزراء لحد الان منذ سقوط صدام لم يضعوا النظام الداخلي للمجلس والدستور العراقي قد اوكل ذلك اي وضع النظام الى المجلس ولم يضعوا النظام وهذه من مهازل الحكومة وعلى راسها ابو سراوي ووزراءه الاغبياء الذين يجتمعون مرات ومرات وهم لا يمتلكون نظاما دخليا والان ياتوا ليتحدثوا عن قانون العشائر ....
شيوخ ولكن ؟؟؟
د. ايمن اللامي -لقد كان لشيوخ العشائر والعم الاغلب منهم الموقف المشين والمرزي على مر التاريخ تجاه الاولياء ودعواتهم ، وهذا ما نشهده مع سلاطين الجور حيث باعوا شيوخ العشائر ضمائرهم بحفنة من الدنانير ...
شيوخ ولكن ؟؟؟
د. ايمن اللامي -لقد كان لشيوخ العشائر والعم الاغلب منهم الموقف المشين والمرزي على مر التاريخ تجاه الاولياء ودعواتهم ، وهذا ما نشهده مع سلاطين الجور حيث باعوا شيوخ العشائر ضمائرهم بحفنة من الدنانير ...
سقطو امام الدينار
ابو محمد العماري -لقد عرف عن شيوخ العشائر بعد ما استولى حزب البعث على السلطة انهم لا يعرفون شيء اسمه وطن ووطنية الا المال واللقاء مع القادة والرشا حتى اصبح دورهم لا فائدة فيه سوى الكوامة والعطوة واصبحو ذيل لكل حاكم فتعسا لهم
سقطو امام الدينار
ابو محمد العماري -لقد عرف عن شيوخ العشائر بعد ما استولى حزب البعث على السلطة انهم لا يعرفون شيء اسمه وطن ووطنية الا المال واللقاء مع القادة والرشا حتى اصبح دورهم لا فائدة فيه سوى الكوامة والعطوة واصبحو ذيل لكل حاكم فتعسا لهم
بين السلب والايجاب
سند سند -من خلال قراة الواقع الموضوعي نرى ان العشائر هذه الايام وللاسف الشديد اصبحت واجهتها مادية بعيدة عن الوطنية الحقيقية الا ماندر بسبب ضعاف النفوس الذين يهرعون وراء المنصب والجاه تاركين المبادىء والقيم التي تربى عليها ابناء العراق وخير شاهد شيوخ ثورة العشرين التي بقيت تتناقلها الاجيال وتاخذ منها العبرة لكن !!!!!شيوخ هذه الايام لم تتحمل المسؤولية
بين السلب والايجاب
سند سند -من خلال قراة الواقع الموضوعي نرى ان العشائر هذه الايام وللاسف الشديد اصبحت واجهتها مادية بعيدة عن الوطنية الحقيقية الا ماندر بسبب ضعاف النفوس الذين يهرعون وراء المنصب والجاه تاركين المبادىء والقيم التي تربى عليها ابناء العراق وخير شاهد شيوخ ثورة العشرين التي بقيت تتناقلها الاجيال وتاخذ منها العبرة لكن !!!!!شيوخ هذه الايام لم تتحمل المسؤولية
شيوخ العشائر
ابوحسنه -كشيرا سمعنا ومانسمع عن شيوخ العشا ئر في الزمن السابق وهذا الزمن ونرى اكشر ميويلهم الى اصحاب الواجهات المتنفذين في السلطه دعك عن دياناتهم اومذهبهم حتى يكونو أول من يلق لقصعه وتراهم ينعقون مع كل ناعق منهم يلقي ما في فمه حتى يرضي المقابل حتى يكون من المقربين كفرعون ولسحره
شيوخ العشائر
ابوحسنه -كشيرا سمعنا ومانسمع عن شيوخ العشا ئر في الزمن السابق وهذا الزمن ونرى اكشر ميويلهم الى اصحاب الواجهات المتنفذين في السلطه دعك عن دياناتهم اومذهبهم حتى يكونو أول من يلق لقصعه وتراهم ينعقون مع كل ناعق منهم يلقي ما في فمه حتى يرضي المقابل حتى يكون من المقربين كفرعون ولسحره
دور العشائر في حفظ الامن
الكاتب احمد الملا -لا ننسى دور العشائر في حفظ الامن وخصوصا بعد سقوط بغداد فكان لها الدور الاكبر والابرز في حفظ النظام .. لكن لهيبتها وسطوتها وقوتها قررت الحكومة استغلال بعض الشيوخ ضعاف النفوس وتسيسهم لصالحها فاسست ما يسمى مجالس الاسناد طبعا هذه المجالس هي وجدت من اجل زق الاموال على الشيوخ لكي يكونوا لقمه سائغة بيد الحكومة تحركهم متى شاءت وكذلك تضمن اصواتهم واصوات عشائرهم في الانتخابات
دور العشائر في حفظ الامن
الكاتب احمد الملا -لا ننسى دور العشائر في حفظ الامن وخصوصا بعد سقوط بغداد فكان لها الدور الاكبر والابرز في حفظ النظام .. لكن لهيبتها وسطوتها وقوتها قررت الحكومة استغلال بعض الشيوخ ضعاف النفوس وتسيسهم لصالحها فاسست ما يسمى مجالس الاسناد طبعا هذه المجالس هي وجدت من اجل زق الاموال على الشيوخ لكي يكونوا لقمه سائغة بيد الحكومة تحركهم متى شاءت وكذلك تضمن اصواتهم واصوات عشائرهم في الانتخابات
الفلوس خربت النفوس
ابن العراق -ان شيوخ العشائر لم يكونو مثل شيوخ ثورة العشرين الذين ثارو الغزات ووقفو ضد الباطل ونصرو الحق اما الشيوخ في هذا العصر وليس كل الشيوخ وقفو مع الباطل وملو جيوبهم من المال الحرام فلم يكون لهم موقف مشرف في هذا العصر
الفلوس خربت النفوس
ابن العراق -ان شيوخ العشائر لم يكونو مثل شيوخ ثورة العشرين الذين ثارو الغزات ووقفو ضد الباطل ونصرو الحق اما الشيوخ في هذا العصر وليس كل الشيوخ وقفو مع الباطل وملو جيوبهم من المال الحرام فلم يكون لهم موقف مشرف في هذا العصر
ابن العشائر
احمدراضي -لن يخدعو ابنء العشائر لقد بان زيف السياسين ونكشفة حقيقتهم للجميع
ابن العشائر
احمدراضي -لن يخدعو ابنء العشائر لقد بان زيف السياسين ونكشفة حقيقتهم للجميع
عشائرنا فخرنا لكن ....
محمد الزبيدي -كانت عشائرنا ولا زالت مصدر فخر لنا ولعراقيتنا وللاجيال اللاحقه لانها تمثل الشريحه الاكبر في عراقنا الحبيب وجل العراقيين يسيرون ويلتزمون بالعشائر لكن عندما يكون يرتشى رئيس العشيره بمسدس او بحفنه من الاموال وتشترى ذممهم بثمن بخس فيكون قد باع تراث وحضاره وقيم عشيرته كلها فبالتالى مثل هذا لا يمثل شخص العراق الحبيب ولا ابناء عشيرته فهنا يكمون دور ابناء العشائر الشرفاء ليقفوا بوجه هؤلاء الحقراء الذين عاثو في الارض فسادا
عشائرنا فخرنا لكن ....
محمد الزبيدي -كانت عشائرنا ولا زالت مصدر فخر لنا ولعراقيتنا وللاجيال اللاحقه لانها تمثل الشريحه الاكبر في عراقنا الحبيب وجل العراقيين يسيرون ويلتزمون بالعشائر لكن عندما يكون يرتشى رئيس العشيره بمسدس او بحفنه من الاموال وتشترى ذممهم بثمن بخس فيكون قد باع تراث وحضاره وقيم عشيرته كلها فبالتالى مثل هذا لا يمثل شخص العراق الحبيب ولا ابناء عشيرته فهنا يكمون دور ابناء العشائر الشرفاء ليقفوا بوجه هؤلاء الحقراء الذين عاثو في الارض فسادا
العراق عشيرة الامة
علي الموسوي -هو الوطن عشيرة ولازم ندافع عن العراق وشعب العراق
العراق عشيرة الامة
علي الموسوي -هو الوطن عشيرة ولازم ندافع عن العراق وشعب العراق
حكم العشائر
حاتم العزاوي -ان تهليل الحكومة لسلطة العشائر نابع من كونها لا تعتمد القانون في تعاملها وقد اجبر العديد من كبار مسؤولي الدولة الى فرض اتاوات عشائرية فيما يسمى الفصل العشائري ونجد بان كل اسماءمن في هرم السلطة وحاشيتهم هي مسميات عشائرية كالمالكي والطالباني والبرزاني وغيرهم ..
حكم العشائر
حاتم العزاوي -ان تهليل الحكومة لسلطة العشائر نابع من كونها لا تعتمد القانون في تعاملها وقد اجبر العديد من كبار مسؤولي الدولة الى فرض اتاوات عشائرية فيما يسمى الفصل العشائري ونجد بان كل اسماءمن في هرم السلطة وحاشيتهم هي مسميات عشائرية كالمالكي والطالباني والبرزاني وغيرهم ..
حكومتنا و العشائر
زياد -تتعمد حكومتنا الى دعم العشائر ماديا و معنويا لانها تعلم ان ارتباط العراقيين بعشائرهم ارتباط وثيق و ان رئيس العشيرة يستطيع التاثير على افراد عشيرته , فعلى سبيل المثال , يستطيع شيخ العشيرة ان يحث افراد عشيرته على اعطاء اصواتهم لشخصية معينة في الانتخابات و خاصة اذا كانت هذه الشخصية تدعم العشيرة و تقدم لها بعض الخدمات كالتعيينات مثلا ..
حكومتنا و العشائر
زياد -تتعمد حكومتنا الى دعم العشائر ماديا و معنويا لانها تعلم ان ارتباط العراقيين بعشائرهم ارتباط وثيق و ان رئيس العشيرة يستطيع التاثير على افراد عشيرته , فعلى سبيل المثال , يستطيع شيخ العشيرة ان يحث افراد عشيرته على اعطاء اصواتهم لشخصية معينة في الانتخابات و خاصة اذا كانت هذه الشخصية تدعم العشيرة و تقدم لها بعض الخدمات كالتعيينات مثلا ..
uahzv hgulhgi
ابو زينب -ان العشيره تتصف بصفا ت تحمل عناوين الغيره والشهامه لكن مع الاسفاليوم عكس ذالك اطلاقا لان الصفات تحولت الى مكاسب دنيويه ومصالح خاصه لبيع الشعب بارخص ثمن لاجل مساندة الظالم والفائده الشخصيه مع السف اين الغيره اين الشهامه اين الانسانيه اين الدين ياخونة
uahzv hgulhgi
ابو زينب -ان العشيره تتصف بصفا ت تحمل عناوين الغيره والشهامه لكن مع الاسفاليوم عكس ذالك اطلاقا لان الصفات تحولت الى مكاسب دنيويه ومصالح خاصه لبيع الشعب بارخص ثمن لاجل مساندة الظالم والفائده الشخصيه مع السف اين الغيره اين الشهامه اين الانسانيه اين الدين ياخونة
اكثر الشيخ خونة
الاستاذ لبيد البصري -العشيرة في العراق قد انخرطت في المساومات السياسية واضحت ملاذ للرشا والهدايا لمجرد دعم المالكي او اي عضو سياسي وكل الامور من اجل المصالح الشخصية الفارغة بينما العراق صار لقمة سائغة بيد العملاء الخونة بسبب شيوخ العشائر الخونة
بين العشيرة والقانون
د. عبد الاله العراقي -العشائر العراقية اصيلة ومعروفة ولها قوانين تردع المسيء وترجع الحقوق المسلوبة ..لكن هذه العشائر وقوانينها واعرافها ضاعت حين بدأ المالكي ومنافسيه يقدمون الرشاوى لشيوخ العشائر من اجل الاصوات الانتخابية وبدل ان يكون شيخ العيرة قدوة حسنة اصبح الة لخداع ابناء عشيرته ثمنا لما اسلم من الحكومة الراشية ...وبين الحكومة السارقة والشيوخ الخونه ضاع ابناء العشائر
اكثر الشيخ خونة
الاستاذ لبيد البصري -العشيرة في العراق قد انخرطت في المساومات السياسية واضحت ملاذ للرشا والهدايا لمجرد دعم المالكي او اي عضو سياسي وكل الامور من اجل المصالح الشخصية الفارغة بينما العراق صار لقمة سائغة بيد العملاء الخونة بسبب شيوخ العشائر الخونة
العشائر اساس العمالة
ابو علي -التقرير الى حد ما تام وجيد ولكن ماهو معروف ان العشائر العراقية والعراق بصورة عامة همها علفها ومصالحها ولذلك هي تضع يدها بيد اي شخص يوفر لها ماتريد فالعشائر اخي العزيز عملاء في جملتهم
العشائر اساس العمالة
ابو علي -التقرير الى حد ما تام وجيد ولكن ماهو معروف ان العشائر العراقية والعراق بصورة عامة همها علفها ومصالحها ولذلك هي تضع يدها بيد اي شخص يوفر لها ماتريد فالعشائر اخي العزيز عملاء في جملتهم
تعليقي
وطني وطني -مع حترامي لاشيوخ العشائر الذي باعو ظمايرهم الى العملاء الذي باعو العراق الى ايران وامريكا اين عروبتهم الشعب يشكي ويتالم وهم يستلمون الملاين فهل لايهمهم شان العراق وشعبه المظلوم لماذا لايطالبون بحقوق الشعب انالله وانا اليه راجعون
العشائر العراقيةعريقه لكن
أ.عبدالصمد الغالبي -المجتمع العراقي مجتمع عشائري وله اعرافه وتقالديه الكثير منها جيد وفيها السيء وكل او جل هذه العشائر عريقه ولها امتدادها التاريخي ولكن للاسف الشديد اغلب شيوخ هذه العشائر مع احترامي للخيرين منهم فان اغلب الشيوخ اصبحوا العوبه بيد الحاكم واخذوا يتهافتون على الاموال والدنيا ففي زمن صدام كانوا يسمونهم بشيوخ التسعين كونهم فقدوا كرامتهم وصفقوا لصدام ورقصوا من اجل الجاه والاموال وكانهم صبيه واليوم نراهم يفعلون نفس الشيء ويطبلوا ويصفقوا للحاكم ويرقصوا له لانه سجلهم بمجالس الاسناد واعطاهم الرواتب والاكراميات والمسدسات وفقدوا كرامتهم وباعوا عروبتهم واصبحوا اذناب تابعين بعد ان كانوا قاده متبوعين فهل نعول على هكذا شيوخ ونبني امالنا على العشائر التي شيوخها ابواق للحاكم اين كان ليس امينا منهم بمبداء بل حبا بكسب المال على حساب الكرامه
العشائر العراقيةعريقه لكن
أ.عبدالصمد الغالبي -المجتمع العراقي مجتمع عشائري وله اعرافه وتقالديه الكثير منها جيد وفيها السيء وكل او جل هذه العشائر عريقه ولها امتدادها التاريخي ولكن للاسف الشديد اغلب شيوخ هذه العشائر مع احترامي للخيرين منهم فان اغلب الشيوخ اصبحوا العوبه بيد الحاكم واخذوا يتهافتون على الاموال والدنيا ففي زمن صدام كانوا يسمونهم بشيوخ التسعين كونهم فقدوا كرامتهم وصفقوا لصدام ورقصوا من اجل الجاه والاموال وكانهم صبيه واليوم نراهم يفعلون نفس الشيء ويطبلوا ويصفقوا للحاكم ويرقصوا له لانه سجلهم بمجالس الاسناد واعطاهم الرواتب والاكراميات والمسدسات وفقدوا كرامتهم وباعوا عروبتهم واصبحوا اذناب تابعين بعد ان كانوا قاده متبوعين فهل نعول على هكذا شيوخ ونبني امالنا على العشائر التي شيوخها ابواق للحاكم اين كان ليس امينا منهم بمبداء بل حبا بكسب المال على حساب الكرامه
والله حتى اليهود أشرف
محمد جبار -بوية ذولة كرهوا الناس بالاسلام ورجعوا العراق مئة قرن الى الوراء وكل هذا باسم الدين والمذهب والله خزي وعيب بس وين تلكة الشعب الي يطلع على هيج نماذج ويطردهم خارج العراق ونصير شعب متحرر وشعب مثقف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نعم للشرفاء والعقلاء ..
احمد عباس -يفترض على شيوخ العشائر ان يتفقهو ا في دينهم اكثر من ان يسيطر عليهم العرف العشائري لئن الدين هو المعاملة والنصيحة والدين كل شيء هذا من جانب فلنكن منصفين امام الله ان بعض شيوخنا في العراق لازال نفسهم نفس شيوخ العشرين والبعض الاخر لادين له يسير خلف الدينار والدرهم.....وكفى
لندن
غديراحمد -لايسعني ان اتكلم عن مواقف العشائر العراقيه التي عرفت بمواقفها البطوليه من ولائهم الى وطنهم وحبهم له من شيوخ عشائرمخلصين انجبتهم امهاتهم في حظن الشجاعه التي يتربون ويغذون عليهاا وبعد مرورالزمن الطويله لنرئ العشائر وشيوخها قد نحدرو الى غدر بلادهم وشعبهم من تسلط صدام الى يومنا هذا حيث كانون يزمرون للطاغيه بمسيراتهم واعلامهم التي يرفعونهاا امام مباني البعث الكافر وهذه ليس مواقف بطوليه لانها لاتصب في حب الوطن ولكن ارادو ان يفرغو رقابهم من القطع في زمن صدام ؟؟ واليوم ماهو الشي الذي يخيفكم يامشايخ العشائر ان كان هذا تبريركم في السابق من قطع الرؤوس ؟؟ ولاريد ان اطيل بالحديث على القارئ الكريم ..اتوجه بسؤالي الى كل من يدافع عن شيوخ العشائر ماهو موقفكم من البعث الجديد حزب الدعوه الذي يتسلط وينفرد بالسلطه هل موقفكم الانتماء الى مجالس وتشكيل مقرات ومكاتب لكم باسم اسناد العشائر اين المفر من الله يوم القيامه وانتم ترون شعبكم يذبح امام اعيونكم ولا نرى اي ستنكار منكم قبحكم الله واخزاكم الىيوم القيامه
عشائر مسيسة
فراس الصيدلي -ان للعشائر العراقية دور كبير في التأثير على المجتمع وتوجيه الموجهة التي يريدها العشائر لذلك كانت الطغاة والسلاطين والحكام عندما يريدون السيطرة على البلاد وتطبيق مخططاتها في البلد فانها تقرب شيوخ العشائر لان سيطرتها
الدور العشائري في العراق
د.احمد الموسوي -لا يستطيع اي احد ان ينكر الدور الذي لعبته العشائر في حفظ الامن والنظام بعد سقوط النظام وعملية الاجتياح الامريكي للعراق والمعروف ان للعشائر ثل كبير في نفوس المجتمع العراقي بل يضاهي القانون العراقي وهذا لايعين ان هناك دور سلبي لعبه القانون العشائري اما بعد ان تسلم المالكي الحكومه اسس ما يسمى مجالس الاسناد محاولة لجذب ضعفاء النفوس وبائعي الذمم من خلال اعطائهم المال والسلاح فكانت لهم وقفتهم له عندما خرجوا في مظاهرات يرفضون سحب الثقه ولهم دورهم المشؤوم في انتخاب قائمة المالكي هذا كله اساء الى سمعة العشائر وشيوخها مما ادى الى استهزاء الشارع العراقي بكل القيم العشائريه لانهم رئوا خلاف ما هم معهود من العشائر من الوقوف بوجه الاحتلال والوقوف بوجه السلطه من اجل حقوق الشعب
المنشار المعوق
محمد البدري -ما أن رأيت اسم الكاتب لأستاذ ضياء الحكيم حتى تذكر ت من يسمى نفسه (منشار) ووجدت تعليقه برقم 3. لقد خالف المنشار كل المعلقين و انفرد فى الاستهزاء بالكاتب دون ما سبب واضح غير الطائفية الكريهة التى تعودناها من السيد منشار، الذى يظهر لى انه متقاعد لا شغل له الا مهاجمة الآخرين ممن يظن انهم من غير طائفته. الطائفية تعنى الجهل والغباء والتخلف ، ونحن فى العراق نعانى منها الشيء الكثير وسنبقى كذلك طالما يغذيها الجهلة والأغبياء والمتخلفين.
حقوق الأنسان والعشيرة
الدكنور بسام -كلمة أعجاب للكاتب ضياء الحكيم وللأستاذ عطا الله على موضوع يهم طبقات المجتمع الحضري والعشائري في دول عربية تعلو فيها مع الأسف ، قوانين العشائر على قوانين الدولة . ويبدو أن أساتذة التاريخ والسياسية وشؤون الأمن القومي الذين يعيشون في الخارج كالأستاذ عطا الله وأخرون تخرّجوا معنا من (المدرسة البحرية الأمريكية في مونتريه – كاليفورنيا ) يضعون أصابعهم بصواب على نقد حكومات العشائر وعلة فشلها في تثقيف المجتمع العشائري بأبقائه مسلحاً وأستخدامه كورقة مساومات سياسية وقت الأزمات . الدكتور بسام
شيوخ العشائر الة
الدكتور هيثم الغزي -ان المجتمع العراقي يعيش منذو القدم مجتمع عشائري ولهم عاداتهم وتقاليدهم وعندهم الغيرة والنخوة العربية الاصيلة ولايقبلون بالفساد ولكن مانراه في زمن النظام البائد شيوخ العشائر فقدو هذه القيم والتعاليم العشائرية وبدء يتملقون الى الحاكم من اجل فتات الفتات من الاموال واليوم في ظل حكومة المالكي اعيدت الكرة ونهج المالكي نهج صدام وجعل من شيوخ العشائر ادات يحركهم كيف يشاء مقابل حفنة من الاموال وشراء الذمم وفتح مجالس الاسناد
سلطة القانون
سعد الموصلي -لاأعتقد أن هناك سلطة يمكن أن تعلو على سلطة القانون أما دور العشائر فيجب أن لايتجاوز دور التوعية والتوجيه لأبنائها بالتمسك بالقيم الاخلاقية وأحترام قانون الدولة كذلك يكون دور العشائر أجتماعي لتمتين علاقة الناس أجتماعيا ببعض ومساعدة المحتاجين ورعاية المناسبات الأجتماعية مثل الزواج والوفاة . شكرا للكاتب المحترم على تطرقه لهذا الموضوع الهام وأرجو من القراء الكرام التعليق بصورة بناءة ومراعاة جدية هذه المواضيع وحاجة المثقف العربي لتبادل الرأي بأحترام .
اذا كان رب الدار ع الدف
الى الكاتب -اولا كلمة لحظة تكتب بالظاء وليس بالضاد لخاطر الله انت تشتغل بالكتابة وهذه من مبادئ الصف الاول الابتدائي ثانيا ليش تتخفى خلف اسم محمد البدري 50 وغيره من الاسماء لتهين المعلقين؟
هذه هي عمالة الشيوخ
الأمبراطور -ان ما نلاحظه اليوم بعشائر العراق هو التملق والاستجداء للاحزاب الحاكمة فيه حيث بيعت الاعراف والنواميس العشائرية بالاموال واصبحت العشائر سكين اخر تستخدمه الحكومة العرجاء في العراق بذبح العراقيين واصبحت الاحزاب السياسية تستخدم العشائر ورقة ضغط ضد خصومها والمالكي قد استقوى كثيرا بالعشائر وهذا سيؤدي حتما الى حروب اهلية في العراق
العشائرية رمز التخلف
عبد القادر الجنيد -العشائر إرث ثقيل ورثناه عن الدولة العثمانية، حيث كان روؤساء العشائر بمثابة نواب عن السلطان فى الاستانة، واجباتهم جمع الضرائب والاتاوات من المواطنين ، والقيام بأعمال الشرطة من إعتقالات وسجن فقاموا بدور القاضى والجلاد فى آن واحد. كل ذلك كان لمصلحة السلطان الذى استغنى عن آلاف الجنود لفرض سيطرته على العراق. جاء العهد الملكي وسن قانون العشائر الذى جاء لصالح الشيوخ بدلا من ان يحد من غطرستهم وتصلتهم . وكانت الحكومات الملكية المتوالية تغض الطرف عما يقوم به كبار الشيوخ والملاكين من مخالفات قانونية واضحة اما خشية من قوتهم او طمعا فى اصوات عشائرهم فى الانتخابات او الاثنين معا. فى الأيام الاولى من ثورة تموز 1958 صدر قانون الاصلاح الزراعي رقم 30 وكانت ضربة عنيفة لكبار الشيوخ الاقطاعيين فجردهم من مساحات شاسعة من الأراضى الزراعية وأعطاها للفلاحين لقاء بعض التعويضات للشيوخ . فكان هذا القانون بالاضافة الى الغاء قانون حكم العشائر ايذانا بانتهاء الاقطاع فى العراق وما يتبعه من تقليص لسيطرة شيوخ العشائر ، ولكن فى الوقت نفسه كان هذا القانون سببا من أهم الأسباب فى مقتل الشهيد الخالد الزعيم عبد الكريم قاسم ، خاصة بعد ان وقف ضده بعض رجال الدين الذين اعتبروا القانون مخالفا لتعاليم الاسلام كما كان صنوه قانون الأحوال الشخصية الذى ساوى بين الرجل والمرأة . وجاء حزب البعث الذى حارب العشائرية والاقطاع فى بداية عهده ، ولكن لما تبدلت الأمور وأدخل صدام المقبور العراق فى حروبه الجنونية وضعفت قوته ، فأعاد الى الشيوخ مراكزهم ووزع عليهم السيارات الفخمة والأسلحة وكسبهم الى جانبه. أما الحكم الحالي الذى ولد ضعيفا لم يزل أضعف من ان يستغنى عن خدمات الشيوخ خاصة وان مناوئيه يتزلفون اليهم ايضا . العشائرية داء صعب لا يعالجه إلا شعب واع مثقف وفترة زمنية مناسبة. شكرا للأستاذ الكاتب على مقاله الرائع.
العشائر عمود الدولة
كريم الخفاجي -ان العشائر هي اساس استقرار الدولة وهذا ما لاحظناه بعد سقوط النظام المقبور ولكن مناجل السيطرة وسهولة التحكم بها قامت الدولة بتسييس العائر من خلال السيطرة على شيوخها فاسست مجالس الاسناد والصحوات التي من خلالها تدفع لهم اي للشيوخ اموال لتسد افواههم او يصبحوا ابواقا للدوله والدولة الان وبالخصوص المالكي اخذ يتبع سيرة العين هدام عن طريق جمع شيوخ العشائر واعطائهم هداية مالية ومسدسات وغيرها من فتات السرقات لكي يحقق مبتغاه منهم وهم وللاسف يجرون خلفه )
العشائرية = تخلف المجتمع
سيف العراقي -هل سنضل نفتخر بسياسة (القطيع) الى ابد الآبدين !! استحلفكم بالله فقط انظروا الى الدول المتقدمة والشعوب الراقية المتحضرة هل ينظرون هم لاسم عائلة او عشيرة ام انهم ينظرون الى ما يقدمه الانسان ذاته من علم او سيرة حسنة يخدم بها مجتمعه او وطنه، ان عدم قدرتنا على الابداع والاختراع وتقديم اي شيء في مسيرة الانسانية وتطورها والالتزام بالقوانين الألهية والمدنية المتحضرة هو ما يجعلنا نتمسك بهذه العادات والقيم البالية وجعلها مصدر فخر مزيف لنا لتغطي على حجم الهوة التي بيننا كمجتمع بدوي متخلف وبين المجتمعات الراقية المثقفة. فهل تعتقدون ان تكريس دور وقوانين القبلية والعشائرية وتغليبها على القوانين المدنية المتحضرة هو في خدمة الوطن والمواطن ام لخدمة الطغاة الذين حكموا هذا البلد سابقا وحاليا !؟ مجرد تساؤل لاغير والعاقل يفهم. ارجو من ايلاف النشر كاملا بدون تقطيع مع الشكر.
الى المعلق 54
محمد البدري -تتهم الكاتب ب(التخفي خلف اسمي) وأنت لم تكتب أسمك يا سيد إكس. أما كون الكاتب كتب كلمة لحظة بالضاد وليس بالظاء فمن الواضح أنها سهوا ، ومن المعصوم من السهو والخطأ؟ يظهر أنك السيد (منشار)، فانك لم تعلق على المقالة لقلة معلوماتك بسبب انشغالك بالطائفية. مع تحياتى
ادوات قمع
نور المياحي -اذا اراد العراق ان يصبح مجتمع متمدن فيجب ان يبتعد عن العشائرية لانها قمة التخلف فشيوخ العشائر دائماً هم الجهة المساندة للحكومة في قمع ابناء الشعب فنجدهم من اجل الاموال لتكون واجهاتهم العشائرية ويصبحون مجرد ادوات قمع بيد الدولة كمجالس الصحوات ومكاتب الاسناد
لمن ولائكم
علي المله -اقول لشيوخ العشائر لمن ولائكم للحكومات ولا اقول للحكومه لان بعض شيوخ العشائر كان ولائهم للحكومه السابقه والان اصبح للحكومه الحاليه وسيكون للحكومه المقبله كيفما تكون تلك الحكومه اين وطنيتكم اين اسلامكم اين مبادئكم وانتم تخونون العراق وشعب العراق
شكراً للمشاركة والأضافة
ضياء الحكيم -أود أن أشكر القراء المشاركين في نقد وأغناء موضوع نعتبره في غاية الأهمية وتخصيص الوقت لتسليط الضوء على تاريخ العشائر ودورها الأيجابي والسلبي بعد التحولات السياسية الطارئة التي حلت بالعراق وصدور عدة تشريعات قد تطول مناقشتها وأستخلاص فوائدها للمجتمع ككل . كما أود التأكيد على أهمية النقاط والأضافات التي ذكرها الدكتور هيثم الغزي وسعد الموصلي والأستاذ الجنيد والأخ سيف العراقي بأن قيادات العراق التاريخية من كردية وعربية لايجب أن تنظر الى المجتمع نظرة قطيع من الناس في مزرعة يتحكم بها سلطان في الداخل ومستشار أو ممثل دولة في الخارج . قوانين الدولة في عهد أي حكومة كانت أو ستكون مستقبلاً تعلو على قوانين العشائر وتتميز عنها وفق تعديل منصوص وأستحقاق منصوص . مع خالص الأحترام . ضياء الحكيم
جهل وعصيان
الشيخ معن الجبوري -الكل يعلم الدور الحقيقي لشيوخ العشائر بعد سقوط النظام وكيف وقفوا وقفة مشرفة انذاك الا انهم سرعان ما تغيروا و وقفوا مع المحسوبين على العراق من الساسة الطائفيين وبدؤ ايأخذون التوجيهات السيئة الخلق والصيت ويتماشوا بها في المجتمع . اكثر شيوخ العشائر باعوا ضمائرهم من اجل الدولار وبدأو بمساتده الحكومة الظالمة
سحب الخيط
الاستاذ حمزه -ان معني سحب الخيط من تحت المظيف يعني مظايف عشائرنا العراقية اصبحت تتكلم عن الماده وكذا افلان وكذا افلان وانتزعت روح الوطنيه منهم ونري اليوم كلما اتي مسؤول يحضرون له لافته بان عشائرنا ترحب بكم ومسلوبه منهم ابسط الخدمات وهو يستحين بهم
فقدان المصداقيه
احمد العراقي -اغلب شيوخ العشائر فقدت مصداقيتها في نظر العقلاء وبدا ت تسقط في نظر الكثير بعدما نصرت الحكومة الفاسدة
فقدان المصداقيه
احمد العراقي -اغلب شيوخ العشائر فقدت مصداقيتها في نظر العقلاء وبدا ت تسقط في نظر الكثير بعدما نصرت الحكومة الفاسدة