يريدونها باكستانية...!
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
الديمقراطية في الهند نموذج فريد في النجاح، وفي باكستان مثال سيء. هي قصة تجربة شبه القارة الكثيفة السكان منذ 1947. لمئات السنوات عاش الشعبان سويا، وانتميا للخصائص الجغرافية نفسها وبينهما تاريخ مشترك، باكستان والهند كانتا قبل عقود بلدا واحدا.
الهند بطوائفها وقومياتها المتعددة لدرجة القول انها بلغت العشرات، اختطت طريقها بثقة لتحظى بنظام سياسي ديمقراطي ليبرالي مستقر، بينما بقي النظام في الباكستان محملا بمفاجئات الانقلابات والتصفيات المستمرة، انتخاباته عقيمة، وديمقراطيته شكلية، وبقي البلد بؤرة لكل حركات التطرف الديني والتمييز الطائفي.
فما هو الفرق بين البلدين، هل لأن باكستان مسلمة مثلا؟
الم يثبت المسلمون حتى الان عجزهم عن بناء نظام ديمقراطي، ومدنية تتيح التعددية والحريات وتحترم الافراد والاقليات؟.
المجتمعات المؤدلجة دينيا تؤمن بالوصاية، هي مجتمعات ابوية، تصنف الناس الى اثنين، مؤمن يحق له العيش وكافر لابد ان يذل او يطرد او يقتل. يتقاعل الاقصاء ومنع التعددية ويتطوران عندما تندمج السياسة بالايدلوجيا الدينية. ربما لا تكون المشكلة في الاديان نفسها، فالمشكلة الاكبر هي في العلاقة مع الدين التي تأخذ شكلا لم يأمر به الدين نفسه.
وفي السياق الطبيعي يفترض ان ينعكس تطور الوعي الانساني خلال القرون الاخيرة بشكل ايجابي على هذه العلاقة ليشذبها بما ينسجم مع شرط التعايش الذي يعد ركنا من اركان الحضارة الحديثة. غير ان التلاعب المستمر بالنعرات الدينية، وتغذيتها من قبل السياسة والخارج يجعلان المجتمع دائما مستفزا لها، محكوما بها، متورطا بما تمليه من تدهور وعداء. ان الصراع الاسلامي الداخلي، والتطرف الديني، وثقافة التزمت والممانعة تجد مؤسسات ودولا داعمة تغذيها. باكستان وجدت من يغذي نزاعاتها وممانعتها الداخلية امام التعايش فضلا عن الديمقراطية.
جدير بالذكر ان الكثير من التغييرات التي يعيشها العالم الاسلامي تبدأ بعنوان مدني، وسرعان ما يصبح ذلك العنوان مجرد واجهة يخفي جيشا من الصيغ والمفاهيم الدينية التي تتعارض مع الدولة المدنية، وهي بدورها تشكل مع بعضها فكرا دينيا متطرفا يتعايش مؤقتا مع شعار الديمقراطية والحرية.
اسهمت القوى الوطنية والليبرالية واليسارية الايرانية في تفجير وقيادة الثورة قبل عقود، وبعد سنة او اثنين وجدت نفسها خارج المعادلة بالكامل. تجربة الجزائر قبل عشرين سنة انتهت الى اسلام سياسي بعد اول انتخابات حرة. وفي الكويت ولد مجلس النواب الوحيد خليجيا، وفي ذهن مؤسسيه بناء تعددية مدنية، لكنه انتهى الى ان يصبح موطنا للاصولية والسلفية. تغير النظام في العراق فوجد نفسه في صراع ديني طائفي.... وهكذا حال الحراك الاحتجاجي العربي المعارض للانظمة في الوقت الحاضر، حراك تدفعه شرارة الرغبة بالتحرر والبحث عن الديمقراطية، لكنه سرعان ما يرتد فيستخدم التحرر والديمقراطية بطريقة تتعارض مع الحرية والف باء الديمقراطية.
من الطبيعي لمجتمعاتنا الاسلامية التي عاشت تحت نير انظمة دكتاتورية او فاسدة ان تكون القوى التقليدية فيها هي الطرف المعارض، الطرف المستفيد من أي انهيار لتلك الانظمة. الطائفية ايضا نتيجة متوقعة لسلوك اغلب الانظمة العربية او كلها، التهميش والاستهتار وعدم صناعة واقع مدني سياسي يسهم في التعايش بدون قمع، اسباب ابقت على الطائفية ونمتها في الخفاء.
الانتفاضات العربية اليوم تواجه دولا محيطة ومؤسسات عابرة للاوطان توظفها باتجاه اخر غير ذلك المبني على الديمقراطية، هناك من حول الصراع بين المجتمعات والانظمة من صراع من اجل الديمقراطية والتحرر الى صالح الطائفة والغلبة. ان هذه الدول ليس من مصلحتها بناء ديمقراطيات ليبرالية في الشرق الاوسط والعالم العربي، لأنها ستأكل من جرفها وتحاصرها وتدفع شعوبها الى المطالبة بالتغيير الديمقراطي.
ايران والسعودية مثلا لن يخدمهما ان يكون الصراع داخل البلدان المجاورة على الديمقراطية ومن اجلها، لأن هذا اولا يؤثر على وضعها الداخلي.
كما ان الطائفية خيار امثل يتيح لـ"زعامات العالم الاسلامي" البقاء في الزعامة، لهذا هي تدفع باتجاه الصراع من اجل الطائفة. في العراق عززت ايران ودول عربية الصراع المذهبي كي يستمر تقاسمها للنفوذ، كما هو حال لبنان. وهذا ما سيحصل في سوريا واليمن والبحرين، وحتى في مصر حيث يخف الصراع الطائفي هناك من يؤججه بطريقة واخرى.
الحرب من اجل الطائفة تسمح لرعاتها في المنطقة ان يكون لهم اليد الطولى. لكن المؤشرات تفيد الى ان الدفع باتجاه الطائفية لن يفيد سوى بكسب الوقت، الطوفان لن يوفر احدا.
التعليقات
ايران الصفوية
الفاتح -هدف ايران نشر التشيع في المنطقة لأنها تعرف ان الطريق للتمدد والهيمنة الفارسية لا يمكن على الدول السنية فتقوم بنشر التشيع للهيمنة عليها.
يخافون حِقوق الإنسان
El Asmar -لماذا يخافون تَطبيق قَوانين حِقوق الإنسان الَتي وافَقَت عليها كُل الشُعوب والاُمَم بِالإجماع؟ قَوانين حِقوق الإنسان لا تَحمي الدكتاتور المُستَبِد مُدَعي الحُكم بامر الله, وهذا هو سِر عدائهم لِحقوق الإنسان الَتي تَتبناها كُلُ الانظِمة الديموقراطية المُتَقَدِمة. ولنأخُذُ,على ضَوءِ مبادئ حِقوق الإنسان, الاسد حاكِم سوريا مثالاً, لِماذا يَقثِلُ الاسَد شََعبِهِ وشَعبُهُ يُقاتِلَهُ؟ الاسَد يؤمن بانهُ لا يَجوز الخروج على الحاكِم في الإمارةِ الإسلامية ، فَحَسَبِ الفقه الحنبَلي الأزهَري:إذا خرج قوم لهم شوكة و منعة على الإمام بتأويل سائغ فهم بغاة ظلمه، فإن كانوا جمعا يسيرا لا شوكة لهم و لم يخرجوا بتأويل فقطاع طريق إذاً, الخارِجون عن طَوع بِشار هُم كَفَرَة وخَوارِج إرهابيون وجَبَ ذَبحِهِم. اما وجهَة نَظَر اعدائة, فَتَختَلفُ تَماما, لانهُم مِن الإخوان والإخوان دائماً على حَق ومَن يُخالِفَهم يُخاِلِف شَرع الله وَوَجَب ذَبحِةِ. فَهل مِن عَجَب إن فاحَت رائحة الدَم في شَوارِعِ واذقة سوريا والسودان وليبيا واليمن ومِصر و و وو؟
يا 2
شوكة في حلقك -نسيت الدم في بورما وسربرينتشا والشيشان وقبلها نجازاكي وهيروشيما وكثير حوادث دموية ولكن يبد انك اعور !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! لم يعد هناك مناديل لمسح دموعكم التمساحية
انك تدعي الذكاء
El Asmar -وهل هذا منطق يقبله عَقل البشر الاصحاء؟ انك تدعي الذكاء فقط لانك ترى من هم اغبى منك. امريكا وإسرائيل ودول اوربا والإخوان متفقون تماما على ما يحدث اليوم وما سوف يحدث غدا امام اعيننا.المخابرات البريطانية لم تسمح حتى اليوم للرأي العام الإطلاع على ملفات تنظيم الإخوان وهذا اكبر دليل على إستمرار سرية واهمية عمل هذا التنظيم لدول التحالف في الحرب العالمية الاولى والثانية عامة والمملكة المتحدة خاصة. واتذكر هنا دفاع عمدة لندن السيد كين لفنجستون قبل سنتين عن الإخوان امام \منتدى يهود لندن\ وايضاً عن احقية دخول القرضاوي الى البلاد بقوله ان منظمة \الإخوان المسلمين\ تتلقي تمويل مالي من جهاز المخابرات الخارجية البريطانية (MI6)، ودافع في ذات الوقت عن السماح للشيخ يوسف القرضاوي رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين بزيارة بريطانيا واصفاً منظمة \الإخوان\ بأنها \كانت مثلت تهديدا وخطرا حقيقيين لنظام الرئيس جمال عبد الناصر المعادي للغرب في حقبتي الخمسينات والستينات بما تلقته من تمويل مالي من المخابرات البريطانية\، دون توضيح المزيد. وحسب صحيفة \جيروزاليم بوست\، وقت ذاك فإن لفنجستون أبدى أسفا لقرار وزارة الداخلية البريطانية بمنع دخول الشيخ القرضاوي لبريطانيا لتلقى العلاج على إثر فتواه التي أيد فيها العمليات الاستشهادية. الغرب وإسرائيل في حاجة دائمة لخدمات الإخوان وهذا سر إستمرار هذا التنظيم المافيوزي حتى اليوم. ولمن يريد معرفة المزيد يمكنك قراءة كتاب Mi6: مغامرة داخل العالم السرى لجهاز المخابرات البريطانية من تأليف الصحفى البريطانى الشهير ستيفن دوريل ويحتوى على جزء خاص بعمليات المخابرات البريطانية فى الشرق الأوسط به 5 فصول احدهما تحت عنوان السويس: رواد اغتيال وبلطجة خصص الكاتب فى أكثر من 50 صفحة قصة المخابرات البريطانية مع عبدالناصر والإخوان. وهنا يجب مراعاة ان الكاتب نفسه رجل مخابرات ولا يعطي للقارئ اكثر مما تسمح به المخابرات البريطانية..منذ نهاية الحرب العالمية الاولى واثناء الحرب العالمية الثانية والحرب الباردة, استخدمت تركيا, ثم انجلترا ثم المانيا ومن بعدهم إنجلترا والولايات المتحدة مرتزقة من تنظيم الإخوان الدولي والإسلام السياسي في حربها ضد الإتحاد السوفيتي وحلفائه في الشرق الاوسط وافغانستان والشعوب التركمانية داخل حدود الإمبراطورية الشيوعية نفسها. بعد سقوط الشوعية العالمية استولت ا
المسلمون ديمقراطيون
أنيس -سيد عمار فاتك أن من أجهض ديمقراطية باكستان هي الولايات المتحدة التي صفقتم لها في العراق وفتحتم أذرعكم لاستقبالها. حيث قامت بدعم انقلاب الجنرال برويز مشرف على حكومة نواز شريف الشرعية المنتخبة ديمقراطيا بهدف مساعدة الجنرال مشرف جهود واشنطن للإطاحة بطالبان أفغانستان ومحاربة القاعدة هناك. الهند ليست أفضل من باكستان ولكنها الإرادة الخارجية الدولية هي التي أجهضت ديمقراطية باكستان وليس لأن باكستان مسلمة. أنصحك بالعودة إلى مرحلة نهاية عقد التسعينات وبداية الألفية الثالثة لتفهم حساسية المرحلة التي عاشتها إسلام أباد. نعم أمريكا دعت الديكتاتورية في باكستان على حساب الديمقراطية لكي يصل إلى الحكم من تريدة واشنطن لا من يريده الشعب في ذلك البلد النووي المتخم لقاعدتها الكبيرة في أفغانستان. أما قولك أنه لا وجود لديمقراطية في العالم الإسلامي فهو قول مردود عليك. أليست ماليزيا ديمقراطية؟ أليست أندونيسيا كذلك وكذا تركيا و السينغال وإن أردت مثالا عربيا فلديك لبنان فرغم مساوئ هذا النظام إلا أنه ديمقراطي.
قرفتونا بجلد الذات
تعليق اطول من الموضوع -وانت وامثالك تعانون عور رسمي!!!!!!!!!!!!!! هذه خدعة الحرب على الارهاب ضد دولة بكاملها من اجل القضاء على مجموعات ارهابية ويقتلون الابرياء كل مرة بالخطأ ويعتذروا؟؟؟ !!!!! هذا ليس حرب على الارهاب هذا ارهاب نفسه ولا تلوم الناس ان يتصدوا لهم ولمن يساند وجودهم ! عشرين سنة يحاربون ارهابيين؟؟؟ بالطائرات بدون طيار؟؟ على من ؟؟؟ ولم تنتهي المقاومة .. بل انهم يشحنونها! واقلامكم تجمل للظلم والاستعمار والعدوان على الابرياء! اين حقوق الزفت في محرقة بورما اليوم؟؟ خارسين او البورميين دجاج؟؟ اين حقوق القطران في مشكلة سوريا؟؟ اخرس لا تدافع عن حقوق المغتصبين وتتهم اصحاب الحق يا مفتري!
تعليق على 2 وعلى الكاتب
ابن عراق المستقبل -احب اولا ان اناقش الكاتب بالقول ان ايران والسعودية هي السبب شعوبنا يا اخي هي السبب وليس دول الجوار فقط. طبعا اكيد هناك دور سعودي وايراني وسوري واسرائيلي قذر ولكن المشكلة هي في الشعوب المسلمة.والمعلومة الصحيحة عن ايران انها ثورة قادها رجل دين ولولاه لما سقط الشاهولا اريد الدفاع عن ايران لكن فقط حبيت اصحح لك المعلومة اما تعليق رقم ثنين الذي اتهم العراق بانه ادخل امريكا فانه يبدو ما يقرأ التاريخ جيدا، لان اللي بنى الدولة العراقية هو بريطانيا وهي بنت مصر والهند وكلها، وفرنسا اسهمت في صناعة ذهن الدولة بالمغرب العربي وسوريا، فعلى كيفكم ويانا يا عرب، انتم اميون ولا تقرأون التاريخ جيدا.. لا تبقون باسطوانتكم القديمة نفسها امريكا وامريكا، نحن كلنا بريطانيين وفرنسيين. ايضا تقول ان امريكا هي من افشلت الديمقراطية بباكستان، لا عزيزي انت يمكن ما تعرف ان باكستان قبل برويز مشرف دولة فاشلة وتركيا ليست ديمقراطية لانها تحكمها العسكرية وبعدين تركيا بناها شخص داس راس الدين واسقطه. ومعلومتك خطأ عن اندوسيا، سوهارتوا الرئيس الذي حكمها لسبع او ثمان دورات انتخابية يكشف عن الانفراد والنزعة الامنية، والذي اطاح به هو تظاهرات طلاب سنة 99 .. شكرا لايلاف
ما اشبه اليوم بالامس
El Asmar -الباحث الذكي في التاريخ عامة وتاريخ نشأة وتطور الإسلام خاصة يعرف جيدا ان التاريخ يعيد نفسه بتشابه شديد يدعو حقا للعجب. كثيرون من الباحثين والمستشرقين يعرفون جيدا ان الخلاف بين الخطاب القرأني والخطاب التفسيري يعود اولا واخيرا لاسباب سياسية واطماع إستعمارية تشكلت وتبلورت في بداية القرن السابع الميلادي بعد نجاح غزوات العرب لاطراف وحدود الإمبراطورتين الفارسية والبيزنطية, اللتان انهكتهن الحروب ووباء الطاعون واصبحتا في بداية القرن السابع الميلادي مُفلِسة غير قادرتان على سداد مُرتبات المرتزقة من فرسان العرب فسرَحتَهم بعد نَزع سلاح مُعظمهم, مما جعل هؤلاء الفِرسان يلجآون للعنف والعدوان على اطراف الإمبراطوريتان للحصول على خبز يومهم, اولا كقطاع طرق متبعثرين, ثم بعد ذلك كجيوش قوية متحدة تحت لواء ما اسموه وقتذاك "إسلام" (وهي قرأة ارامية واشورية للادب المسيحي في شبه جزيرة العرب وقت ذاك). فنجد مثلا ان مؤرخي الإمبراطورية البيزنطية في هذا الوقت لا يتكلمون عن غزوات جيوش عربية او إسلامية بل عن إنقلاب عسكري لمرتزقة الإمبراطورية من اُصول عربية, بدليل ان معظم هؤلاء المرتزقة الإنقلابيين كانوا من مسيحيين الإمبراطورية ذوي الاصول العربية.في النهاية كان المنتصر الاعظم هم جيوش الالمان (الإمبراطورية الالمانية من سنة 804 حتى 1805 ميلادية), ثم الاتراك, ثم الاسبان, ثم الروس, ثم الإنجليز, ثم الامريكان, ثم الامريكان, ثم الامريكان.موضوع جميل وشيق جدا واليكم بعض المراجع لعلكم تودون القرأة و البحث:- 1 Die dunklen Anfänge: Neue Forschungen zur Entstehung und frühen Geschichte des Islam.Karl-Heinz Ohlig (Autor), Gerd-R. Puin (Autor)ISBN-10: 3899301285ISBN-13: 978-3899301281- 2 -Die Entstehung einer Weltreligion I: Von there koranischen Bewegung zum Frühislam.Markus Groß (Herausgeber), Karl-Heinz Ohlig (Herausgeber).ISBN-10: 3899303180ISBN-13: 978-3899303186 - 3 -Die Entstehung einer Weltreligion II: Von there koranischen Bewegung zum Frühislam.Karl-Heinz Ohlig (Herausgeber), Markus Groß (Herausgeber).ISBN-10: 3899303458ISBN-13: 978-3899303452 - 4 -تاريخ الطبري ل محمد بن جرير الطبري. - 5 -عدة كتب للكاتب الكبير كريستوف لكسنبرغ.Christoph Luxenberg.وهو اسم مستعار لمؤرخ وعالم عربيات وسام
الاسلام يملك مشروع
هذا هو سبب -يقبل الغرب بديمقراطية في الهند ولكن لا يقبلها في باكستان لان هنا الاسلام وهذا ما يرعب الغرب ومن هنا حرص على ان تكون السلطة بيد عسكر او دمى يديرها العسكر
دس سم في العسل
كُتاب السلام -إقرأ مؤلفاتهم انفسهم عن أنفسهم مثل كارل هاينز ديشنر Karlheinz Deschner هذا ممكن يصنف مع حقوق الإنسان !! البابا يسافر إلى مسرح الجريمة (1981) قرن من التاريخ المقدس. المجلد الأول (1982) قرن من التاريخ المقدس. المجلد الثاني (1983) الكنيسة بالاهانة (1986) التاريخ الاجرامي للمسيحية، والمجلد. 1 (1986) أبوس Diaboli (1987) التاريخ الاجرامي للمسيحية، والمجلد. 2 (1988) عما أؤمن به. (1990) التاريخ الاجرامي للمسيحية، والمجلد. 3 1990) وسياسة البابوية في القرن 20 (1991) لمكافحة التعليم المسيحي (1991) الله النواب (1994) التاريخ الاجرامي للمسيحية، والمجلد. 4 (1994) الحرب العالمية للأديان : الحملة الصليبية الخالدة في البلقان (1995) التاريخ الإجرامي للمسيحية، والمجلد. 5 (1997) '' لا أحد في الأعلى (1997) التاريخ الاجرامي للمسيحية، والمجلد. 6 (1999) بين خضوع واللعن. روبرت Mächler (1999) تذكار (1999) التاريخ الإجرامي للمسيحية، والمجلد. 7 (2002) التاريخ الإجرامي للمسيحية، والمجلد. 8 (2004) التاريخ الإجرامي للمسيحية، والمجلد. 9 (2008) التاريخ الإجرامي للمسيحية، والمجلد. 10 ----------------------------------------------------------- أعلن الكاتب الألماني والصحافي الثقافي الشهير هنريك م برودر ''61 عاما'' الذي تميز بنقده الجارح للإسلام والمسلمين، وبخاصة في عام 2007، إسلامه بشكل مفاجيء. وقال مطلقا صيحته الكبيرة :" هيا اسمعوني فقد أسلمت." وقد جاء إعلان إسلامه هذا نتيجة صراع داخلي مرير مع نفسه لسنين طويلة في مقابلة مع إمام مسجد رضا في نيوكولن، حيث ذكر بأنه ارتاح أخيرا للتخلص من كبت الحقيقة التي كانت تعصف بجوارحه. وقال معقبا علي سؤال حول تخليه عن دينه المسيحي بأنه لم يدع دينا وانما عاد إلي إسلامه الذي هو دين كل الفطرة التي يولد عليها كل إنسان. هذا وقد صار يدعي بعد أن أدي الشهادة أمام شاهدين بهنري محمد برودر، وقال معقبا علي ذلك بافتخار: " أنا الآن عضو في أمة تعدادها مليار وثلاثمائة مليون إنسان في العالم معرضين للإهانة باستمرار وتنجم عنهم ردود أفعال علي تلك الإهانات، وأنا سعيد بالعودة إلي بيتي الذي ولدت فيه." ------------------------------------------------------------- هاجم الكاتب الالماني الفائز بجائزة نوبل جونتر جراس الكيان الصهيوني ووصفه بأنه تهديد للسلام العال
الى الاسمر
ايه الفتاكة دي؟؟؟؟؟ -قل لنا يا فالح ماذا فعل الذي هم ليس أخوان لكرامة وسيادة ورفاهية المواطنين الذين يقطنون في الشرق الأوسط؟ أكثر من سلب حريتهم وارزاقهم؟ مع من اتفقوا ؟؟ مع الجن الأزرق طبعاً!! إذا ما ارادت التيارات الإسلامية أن تقيم علاقات مع الغرب على أسس الشراكة واحترام السيادة تبجحتم وقلتم متآمرين طبقاً للتاريخ!!! قبل ما تتشدقوا وتنسبوا الأسباب إلى الأحزاب الإسلامية كل مرة لماذا لا تفكروا أنتم ما الذي جنيناه من الحكام المسلمين بالأسم بيننا والذين هم دمى 100% لأجندات خارجية ؟؟؟ الاسد دمية ومبارك دمية وبن علي دمية وصالح دمية وعبد الله دمية وبوتفليقة كذلك وحكام الخليج دمى والقذافي دمية وملوك العرب وقادتهم كلهم جبناء الله ياخذهم في يوم واحد !! الشعوب الآن هي التي تقرر وتراقب وتفرض الشفافية وغير ذلك لم يعد هناك من مهرب لا للحكام الجدد ولا للمتربصين من الداخل ولا الخارج!!
التأسلم = التخلف
سليم رائد -مقالة رائعة لا تغيض الا الذين يحتاجون الى علاج نفسي. باكستان متخلفة رغم المساعدات الهائلة من امريكا( خاصة ايام الحرب الباردة)وكذلك من السعودية راعية باكستان دائما وابدا. هناك امر ملفت للنظر برز مؤخرا في عدد الذين يؤيدون المنبوذين سابقا والذين لم يتجاوزوا عدد الاصابع ، فما الذي حصل؟ هل العداد بدأ " يخربط" لصالح المنبوذين؟ ام ان المنبوذون استعانوا بقراء " العربية"؟