أصداء

أكاذيب عازف عود

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

أقولها وبكل صراحة، و لا خوف بالحق من لومة لائم، نصرخ بوجه من يخلع ثوب الجلاد ويلبس ثوب الضحية، وحين يرتدي المرتزق ثوب الصدق، وحين نجد من يلبس الحق بالباطل، لقد عرُف أحد عازفي العود بالعديد من الأكاذيب، وهنا أسيق القديم منها مثالاً للتذكير بها لا لكونها جديدة أو هي صلب الموضوع، فمن ادعاءاته، قال انه اخترع وترا جديدا، والحقيقة ليس لذلك الأدعاء شيء من الصحة فالأوتار وصلت في تركيا إلى 8 في العود و في آلة العود الأوربي وصلت الى 12 وتراً، وصبرنا على افترائه على أستاذ اكبر الموسيقيين روحي الخماش الذي هو أول من عزف بيد واحدة وذلك حين سرق ذلك العازف الفكرة من الأستاذ الجليل.

وفي حادثة أخرى قال انه عزف بدون ريشة، رغم إن هذا الأسلوب يعود الى العصر العباسي وأول من أعاد العمل به في القرن العشرين هو الفنان الكبير جميل بشير. أما أول عازف عود عمل مع الاوركسترا فهوالاستاذ سالم عبد الكريم وليس العازف الدعي. ولقد وضح كذب تلك الادعاءات كبار الأساتذة الموسيقيين العراقيين وبمقالات علمية اكاديمية ومن الممكن مراجعة المقالات المتخصصة بالعود وما قاله الأستاذ (د. أنور صبحي رشيد مثالاً) لذا فقد فُسرت تلك الادعاءات و السرقات على أنها آتية من مرض الوهم النفسي الذي يعشه صاحبها، لكن ما يدعو للحديث بصوت عال هي اكذب الأكاذيب وأشنعها التي يفتري فيها على الشعب العراقي ويؤيد الظلمة إرهابيي المقاومة، ويغلف تلك الأكاذيب بالفجاجة حين خلع هذا الدعي الزيتوتي لباس البعثيين وارتدى ثوب المنفى الذي شرفنا به الله والوطن لكي يسطو حتى على حقنا في المنفى و النضال من اجل الحرية، حيث استمر منفى البعض منا أكثر من 30 سنة، ودار بنا من مطاردات امن صدام إلى كهوف ومغارات جبال كردستان و اهوار العراق وعبر المعتقلات حتى نسينا وجوه أمهاتنا التي قضت دون أن نراها، و شاخ أحبابنا وقضى من قضى منهم ووهن من وهن وحينها كان هذا الدعي يكرر زياراته الخفية والمعلنة ويقدم الولاء والطاعة لنظام صدام، فمرة يهدي اسطوانته الموسيقية للدكتاتور وأخرى يقدم أمسية لعدي ابن الطاغية اسماها زين الشباب، ومرة وباسم وزارة ثقافة صدام يستقبل وفد يوسف شاهين المخرج المصري صاحب المليون توقيع. فآخر مرة موثقة زار العراق فيها كانت عام 2000 حيث اشترك في مسابقة للعود كمحكم، كما جاء في صحيفة الزمان ولدينا نسخة منها، كما أقامت له اغلب سفرات النظام أمسيات وحفلات في عواصم عربية وأوربية حيث كان يعزف فيها سلام جمهورية صدام، تلك الأمسيات كانت تذاكرها توزع بالمجان لجلب الجمهور، و هكذا كانت الشهرة ثمن الولاء. هل كان هذا الكائن عينا تراقب الفنان المعارض للدكتاتورية؟

إما بعد سقوط النظام فقد ناصر علناً المقاومة البعثية في العراق، تلك المقاومة التي قتلت أطفالنا وفجرت أهلنا ومازالت تفعل ذلك، مقاومة عزة الدوري زعيم البعث اليوم، لان المقاومة الإسلامية لا تقبل موسيقيا بين صفوفها. يقول في إحدى الصحف العربية (على الشعب العراقي إن يموت او يقاوم ) بينما هو يقدم أمسيات للسفارة الأميركية بالقاهرة ويعيش في شقته الفارهة على ضفاف النيل مع الخادمة والسائق ليناضل عبر الليالي الخاصة.

وفي محاولة سطو على تاريخ الشرفاء من العراقيين، يطلق الأكذوبة الشنيعة الأخرى وهي انه محكوم بالإعدام وقد اعتقل، والحقيقة انه سيق الى الخدمة العسكرية خطأ وسرعان ما أطلق سراحه بعد سويعات، لأنه معفى منها لأسباب يعلمها النظام الصدامي السابق. اليوم يعود إلى العراق كمحاولة جديدة للبحث عن وليمة جديدة بعد إن طردته ثورة مصر وتونس حيث كان يعزف لطغاتها.

فلا وألف لا يا مسيلمة، فكل صبيان الصحافة و أزلام النظام المناصرين لك والذين يجهلون أو يتجاهلون التاريخ الأسود سوف لن يغيروا شيئا حين ينطق بالحقيقة رجل واحد في جبال الهملايا فكيف اذا نطق بها أهم فناني العراق وصحيفة الاندبندنت البريطانية (نسخة منها موجود) فهل الكذب على الصحافة يغير الحقيقة والواقع؟

من هذا المنبر ندعو رئيس الوزراء العراقي السيد نوري المالكي وكل القائمين على الثقافة العراقية وإعلامها من الشرفاء إن يطبقوا الدستور الذي نص على محاسبة مؤيدي العنف والعمل المسلح و إن يتقوا الله والعراق وان يتجنبوا العمل مع ظلمة الشعب العراقي ويخيروهم بين تقديم الاعتذار العلني عن تأيد العنف و الإرهاب والعمل مع النظام السابق أو المحاكمة. فأساءة استغلال الفن والثقافة والأعلام اشد وقعاً من القتل المباشر.

إلا إذا كان رئيس الوزراء يؤمن بإعادة ازلام النظام للحكم وتسيدهم على المشهد الثقافي وينصب البعض منهم في الصف الثاني من المشهد السياسي، فحينها سنعود نعارض من جديد هذا التغير الذي لم يغير سوى وجوه الرئاسات الثلاث، و نذكر سيادة المالكي بتجربة الزعيم الراحل عبد الكريم قاسم وكيف انقض علية القوميون والبعثيون لأنه سمح لهم بالتسيد في بعض مناصب الدولة.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
هذا قليل من كثير
مها يوسف -

السيدة الكاتبة الدكتورة سوزان. أحسنت وكنا ننتظر من أحد أن يكشف الحقيقة. فهو عندما غادر النظام لم يغادره في الحقيقة إنما كان مرسلا منه مدعيا بأن إبن الطاغية قد إعتقله وكان قرر أن يقطع يده وفكر وهو في المعتقل أن يعزف بيد واحدة. هذا ما كان يشيعه وهو يتجول بين صفوف المعارضة، المثقفين منهم وبعد فترة شاهدناه في المطار العراقي مع وفد يوسف شاهين ومن لف لفه. كما أخذ ممثلة سورية الأصل تعمل في مصر وذهبت لتتدرب على السلاح مع فدائيي صدام. وهذا كذاب ليس موسيقيا بل هو عازف مثله مثل كثير من العازفين. يعزف الألحان التراثية المعروفة والمتداولة ويضع عليها إسما "الجادرية" مثلا.سيدتي ليس هذا وحده .. ألم ترين ما عملت الآن وزارة الثقافة ومؤسسة السينما فيها؟ وهم يحضرون لبغداد عاصمة الثقافة العراقية للسنة القادمة. أتوا بكل مرتزقة صدام والذين لهم ضحايا من عندنا يستقبلهم مدير مؤسسة السينما لينتحوا الأفلام السينمائية وبعضهم كان يعمل فيلما عن صدام قبل سقوط النظام .. أنت تظلبين من رئيس الوزراء .. أي رئيس وزراء هذا؟ البلد خربان سيدتي .. خربان لا يمكن أصلاحه على الأطلاق ونحن يائسون أصارحك هل أحدثك عن السفارات ووزارة الخارجية هل أحدثك عن الأعلام والقناة العراقية هل أحدثك عن اللصوص الذي سرقوا الفرحة من عيون الأطفال. ليتها حالة واحدة يمكن معالجتها .. كلا . الوضع بحاجة إلى وضع آخر سيدتي وهؤلاء أكثر سواء بما لا يقاس من الدكتاتور المنحط .. أعرف أنك لا تريدين ذكر الأسماء خوفا من المساءلة القانونية .. نعم سيدتي الله يكون في عوننا وحسنا فعلت بمقالك ولكن أخطأت في مناداة رئيس الوزراء وكنا كتبنا وناديناه ولا يسمع فهو مثل الأطرش بالزفة .. زفة اللصوص

أثلجت صدورنا
izet -

أثلجت صدورنا بإظهارك الحقائق عن صبي عدي, لأول مرة نرى فنان يقف مع الأرهابيين الذين يقتلون أطفال بلده, ولأول مرة نرى فنانا يقف مع الدكتاتور ضد شعبه ولا لا غرابه فنحن نعيش في العراق.

ومن صاحب الدعوة
أدهم محمد -

مقالك مهم وضروري ولكن فاتك الأشارة إلى أن الذي دعاه للعراق وروج له ومهد لرئيس الوزراء هو صاحب مؤسسة سيء الصيت وسيئة الصيت هو الذي دعاه لبغداد ثم للسليمانية ومن هالمال حمل جمال

ليس هو الوحيد
عراقي متشرد -

ليس الفنان الوحيد المحسوب على نظام صدام فهناك الذي كان شريكا لعدي في تجارة السيارات الفاخرة وعندما أصيب عدي في محاولة اغتياله وبعد خروجه من المستشفى كان أول من زاره وقدم له التهاني بنجاته.هؤلاء لا يختلفون عن كل الذين شاركوا في الحكم بعد تحريره من صدام سواء أكانوا نوابا أو تولوا أي منصب اخر .هؤلاء كانوا من ازلام النظام السابق وليس بينهم من لم يشترك في حروب صدام.هربوا من التجنيد الأجباري وصاروا معارضة وبعضهم بقي في العراق وعند التغيير غير جلده وأطلق لحيته وبدل لقبه الى الموسوي أو الجعفري أو الأعرجي أو الصافي أو المالكي وزعم أنه اعتقل وعذب زمن صدام.هناك وزير استلم حقيبة وزارة النفط ويحمل الجنسية الكنديه بعد زواجه من كندية وأولاده ما زالوا في كندا وكان يعمل في لجنة الطاقة الذرية وكان برتية عضو فرقة وطلب منه صدام صنع قنبلة ذرية ولا علاقة له بتلك الصنعة لكنه يزعم اليوم أنه رفض لأنها حرام حسب مباديء ال البيت فسجنه صدام عدة أيام وبعد تدخل زميله الخياط لدى صدام أطلق سراحه فعاد الى كندا وزعم أنه هرب من السجن وانه تلقى تعذيبا لا نظير له في سجون صدام والكل يعرف أن في زمن صدام من المستحيل على سجين أن يهرب لأن جميع السجانين وعوائلهم سيعدمون.الان هذا الشخص له منصب كبير حصل عليه من الكذب فكيف بعازف عود أو مغني؟

نصير شمه
جعفر محمد علي -

خالف شروط النشر؟

مشروع مؤسسة مشبوه
سلمان علي -

صاحب مؤسسة لديه هدف اضعاف العراق و اثارة الصراع بين السنة و الشيعة وهذا مشروع ادواته البعثيون من مسليمة عازف العود، والمشروع صهيوني يقوده بعض السياسين و السياسيون البعثيون.. بالقريب العجل سنرى ان اربيل ملاذ للخارجين عن القانون مثل اميركا و المكسيك في افلام الكاوبوي

مشروع مؤسسة مشبوه
سلمان علي -

صاحب مؤسسة لديه هدف اضعاف العراق و اثارة الصراع بين السنة و الشيعة وهذا مشروع ادواته البعثيون من مسليمة عازف العود، والمشروع صهيوني يقوده بعض السياسين و السياسيون البعثيون.. بالقريب العجل سنرى ان اربيل ملاذ للخارجين عن القانون مثل اميركا و المكسيك في افلام الكاوبوي

الفاشلون يتكلمون
البغدادي -

الكاتبة المحترمة والمعلقين الطائفيين يتمنون لو يبيدوا كل من عاش في العراق في زمن صدام الا البعض من الشيعة العجم.... ليش دمكم محروك من كل من رفع اسم العراق عاليا؟ هذا حقدكم ماله دوه والله لو الف مقالة ركيكة تكتيهه الست الكاتبة لن تؤثر على اعلام العراق من الرواد والمعاصرين ..ابتدع طريقة لعزف العود بيد واحدة لتعليم معوقي القادسية ممن فقدوا ايدهم فلا داعي للتهم الجاهزة ومدارسه لتعليم العود في الكثير من المدن العربية وغيرها شاهد على تفرده في فنه وماادعاءات بعض الفاشلين الا شهادة له وسؤال: لم لم يلمع اسم احد اخر غيره في هذا المجال؟؟كافي حسد حتى الموهبة هي منحة من الله

الفاشلون يتكلمون
البغدادي -

الكاتبة المحترمة والمعلقين الطائفيين يتمنون لو يبيدوا كل من عاش في العراق في زمن صدام الا البعض من الشيعة العجم.... ليش دمكم محروك من كل من رفع اسم العراق عاليا؟ هذا حقدكم ماله دوه والله لو الف مقالة ركيكة تكتيهه الست الكاتبة لن تؤثر على اعلام العراق من الرواد والمعاصرين ..ابتدع طريقة لعزف العود بيد واحدة لتعليم معوقي القادسية ممن فقدوا ايدهم فلا داعي للتهم الجاهزة ومدارسه لتعليم العود في الكثير من المدن العربية وغيرها شاهد على تفرده في فنه وماادعاءات بعض الفاشلين الا شهادة له وسؤال: لم لم يلمع اسم احد اخر غيره في هذا المجال؟؟كافي حسد حتى الموهبة هي منحة من الله

الى التعليق 7 خذ هذه
سرور -

.لو سلمنا ان لم يشتهر احدا مثله فالسبب الان لم يخدم احد مثله النظام الصدامي لذا فقد دعمه النظام بكل قوة و غيب الاخرين، و انت قلتها عمل لمعوقي قادسية صدام.لذا فنانين العراق الحقيقين الذين يدافعون عن الشعب و ليس على النظام برزوا بعد 2003

الى التعليق 7 خذ هذه
سرور -

.لو سلمنا ان لم يشتهر احدا مثله فالسبب الان لم يخدم احد مثله النظام الصدامي لذا فقد دعمه النظام بكل قوة و غيب الاخرين، و انت قلتها عمل لمعوقي قادسية صدام.لذا فنانين العراق الحقيقين الذين يدافعون عن الشعب و ليس على النظام برزوا بعد 2003

الى التعليق 7 ايضاً
sami -

لكي اثبت لك اننا لسنا بطائفيين، فان نصير شمه كردي افيلي شيعي . ارتاحيت و لكننا عراقيون ضد البعث الصدامي

الى التعليق 7 ايضاً
sami -

لكي اثبت لك اننا لسنا بطائفيين، فان نصير شمه كردي افيلي شيعي . ارتاحيت و لكننا عراقيون ضد البعث الصدامي

و الله ما كو ظمير
جليلة -

صحيح هذا الشخص مرتزق، طيب ما عنه اطفال ماعنده عائلة .. ماذ سيقول لابناءه بالمستقبل

و الله ما كو ظمير
جليلة -

صحيح هذا الشخص مرتزق، طيب ما عنه اطفال ماعنده عائلة .. ماذ سيقول لابناءه بالمستقبل

المرتزقة سبب ماساة العراق
شلكر -

هؤالاء مثل الذي غيب الاخرين و صعد على نتاجاتهم ، و رفيق عدي هم سبب التغطية على افعال النظام الاجرامية ، ,و ايضاً الشعراء مثل رعد بدر وحميد سعيد وعبد الرزاق عبد الواحد فهؤالاء عطا الاعلام الصدامية

المرتزقة سبب ماساة العراق
شلكر -

هؤالاء مثل الذي غيب الاخرين و صعد على نتاجاتهم ، و رفيق عدي هم سبب التغطية على افعال النظام الاجرامية ، ,و ايضاً الشعراء مثل رعد بدر وحميد سعيد وعبد الرزاق عبد الواحد فهؤالاء عطا الاعلام الصدامية

بهدوء رجاءً
عبد الحميد ناصرية -

بهدوء رجاءً هو يبحث عن فائدة ليش تلمونه هل انتم لا تبحثون عن الفائدة ، بعدين العراق كله يتعامل على اساس الطائفية و العنصرية ، لماذا تزعلون عندما يدعم كردي فيلي صاحب مؤسسة عندما يدعم كردي فيلي مثله ابن جلدته الكل يدعم على اساسا العنصرية و الطائفية. بعدين شبيه البعث هسة صار مو زين اغلبكم كنتم بعثية و نصير كان مثلكم؟

بهدوء رجاءً
عبد الحميد ناصرية -

بهدوء رجاءً هو يبحث عن فائدة ليش تلمونه هل انتم لا تبحثون عن الفائدة ، بعدين العراق كله يتعامل على اساس الطائفية و العنصرية ، لماذا تزعلون عندما يدعم كردي فيلي صاحب مؤسسة عندما يدعم كردي فيلي مثله ابن جلدته الكل يدعم على اساسا العنصرية و الطائفية. بعدين شبيه البعث هسة صار مو زين اغلبكم كنتم بعثية و نصير كان مثلكم؟

لماذا؟؟؟؟؟
خالد -

كل جرائم نظام صدام على مدى سنوات لم تهز شعرة واحدة منه لم يؤلف اية مقطوعة لمجزرة الانفال وهو الكردي، ولا لتجفيف الاهوار وتهجير الشيعة وهو الشيعي، لا شيء حرك مشاعره سوى ملجأ العامرية.. وكلنا نعلم قصة الملجأ والشهداء الابرياء الذين سقطوا فيه بعد ان دفعهم النظام اليه. لماذا؟؟؟؟؟ مع الشكر

لماذا؟؟؟؟؟
خالد -

كل جرائم نظام صدام على مدى سنوات لم تهز شعرة واحدة منه لم يؤلف اية مقطوعة لمجزرة الانفال وهو الكردي، ولا لتجفيف الاهوار وتهجير الشيعة وهو الشيعي، لا شيء حرك مشاعره سوى ملجأ العامرية.. وكلنا نعلم قصة الملجأ والشهداء الابرياء الذين سقطوا فيه بعد ان دفعهم النظام اليه. لماذا؟؟؟؟؟ مع الشكر

بيت العود اسستها له
رغدة -

ما يسميه مدرسة اي بيت العود اسس بالتعاون بين نظام صدام و نظام مبارك اما في الدول الاخرى فقد دعم بيت العود سفارة النظام صدامي، جميعها فشلت بعد 2003 اقراوا مقالة الكاتبة اميرال الطحاوي ، طول عمر هذا الشخص عايش على المخابرات وقمع الكثير من العازفين البارعين وهو الافضل لكي لا تظهر موهبتهم وهو عازف صنعه الاعلام الدكتاتوري لذا لا تستطيع ان تسمعه اكثر من 15 دقيقة،

بيت العود اسستها له
رغدة -

ما يسميه مدرسة اي بيت العود اسس بالتعاون بين نظام صدام و نظام مبارك اما في الدول الاخرى فقد دعم بيت العود سفارة النظام صدامي، جميعها فشلت بعد 2003 اقراوا مقالة الكاتبة اميرال الطحاوي ، طول عمر هذا الشخص عايش على المخابرات وقمع الكثير من العازفين البارعين وهو الافضل لكي لا تظهر موهبتهم وهو عازف صنعه الاعلام الدكتاتوري لذا لا تستطيع ان تسمعه اكثر من 15 دقيقة،

بصرخة
سلام الصندوق -

فقد فُسرت تلك الادعاءات و السرقات على أنها آتية من مرض الوهم النفسي الذي يعشه صاحبها، فهلا شخص افعواني بهذا الشكل لابد ان يكون مريضاً ، لقد عزف بالامس عشرات الامسيات للنظام السوري و برعاية نقابة الفنانين السورية وذلك دعما للنظام اليوم ينقلب علية مقابل المال القطري ، احذرو هذايادولة قطر

بصرخة
سلام الصندوق -

فقد فُسرت تلك الادعاءات و السرقات على أنها آتية من مرض الوهم النفسي الذي يعشه صاحبها، فهلا شخص افعواني بهذا الشكل لابد ان يكون مريضاً ، لقد عزف بالامس عشرات الامسيات للنظام السوري و برعاية نقابة الفنانين السورية وذلك دعما للنظام اليوم ينقلب علية مقابل المال القطري ، احذرو هذايادولة قطر

......
محمد علي -

لماذا رفعتم اسم عازف العود ياايلاف اليست هذه اراءنا؟؟؟؟

......
محمد علي -

لماذا رفعتم اسم عازف العود ياايلاف اليست هذه اراءنا؟؟؟؟

.....
سعد الجادر -

الدكتوره سوزان , صاحبة المقال , لا تذكر أسم العازف خشية الشكوى القانونيه على أساس تشويه السمعه , والعازف عُرف بغرورهِ ولكن , كذلك كل مشاهير الفنلم يكن موزارت أو بيتهوفن أو شوبرت متواضعينيقال عن ضياء العزاوي , أحد خيرة المبدعين العراقيين , بأنه معتدّ وعلى قدر من الغرور , أقول , اليسَ لهُ الحق في ذلك ؟ .وربما يعاتبني القارئ على مقارنتي له بعظماء الموسيقى , إجابتي , واستناداً على معرفتي المتواضعه بالعود وعازفيه , هي أن العازف المقصود من أعظم من درس العود وعزفه ودرّسهُ , ولا ينبغي أن ينتقص غرورهُ من هذه الحقيقهالدكتوره سوزان تنتقدهُ بتهيّج أعمى وقد دعمت نقدها ببحثٍ وافٍ لكي تعطيه مِصداقيه , إلا أني أرى سبب النقد هو كراهيتها العميقه , مما حدى بها أن تتجاهل قدرتهُ الفذّه في مجال آلة العود , وتلجأ السياسة والطائفية في نقدها. كل ما ادعتهُ الدكتوره سوزان هو صحيح , فهو لم يخترع الوتر السادس أو السابع فهذا موجود أزلاً , وهو لم يخترع العزف بيد واحده فمسألة الضرب على الوتر باليد اليسرى هي جزء من العزف على الآلات الوتريه وحتى أنه يُكتب من ضمن النوطه الموسيقيه وأنا أعزف العديد من القطع الموسيقيه على الجيتار الكلاسيكي , والتي تتضمن النقر على الوتر بيد واحده لخلق أصوات تزيد من القطعه الموسيقى تعبيراً وإبداعاً.ولكن ما فعلهُ هو ليس اختراع تلك الطرق وإنما الإبداع بها , فلم يقُم جميل بشير أو غيره بعزف قطع كامله على العود , بيد واحده كما فعل ثم أن ألآخرين لم يستعملوا الوتر السادس بالإبداع الذي توصل اليه . كان من الأحرى أن يذكر ذلك وهو يدري فعلاً أنه ليس الآول في تلك المبتدعات.هناك عظماء من عازفي العود مثل الشريف محي الدين حيدر وتلاميذه سلمان شكر , روحي الخماش ,الأخوه منير وجميل بشير , ولكن أقول بكل قناعه أنه باستثناء الشريف محي الدين ( الذي كان مبدعاً حقّاً في العود ) فإن الباقين لم يتوصل أحد منهم الى المعرفه العميقه بإمكانيات العود كما فعل من الخطأ أن تعتقد الدكتوره سوزان أنه مذنب بحيث ينبغي معاقبتهِ فهذه مبالغه لا منطقيه وهي ما نراه دائما عندما يكتب العرب نقداً عن فنان أو كاتب , إما الإطراء الى حد التأليه أو النقد الهدام الى حد الحكم على الفنان بالموت شنقاًانه صديق قديم لي , وقد واكبتُ تطور علاقتهِ بالعود ويبقى رأيي كما ذكرتُ أعلاه , ليس كصديق , ولكن كشخص

.....
سعد الجادر -

الدكتوره سوزان , صاحبة المقال , لا تذكر أسم العازف خشية الشكوى القانونيه على أساس تشويه السمعه , والعازف عُرف بغرورهِ ولكن , كذلك كل مشاهير الفنلم يكن موزارت أو بيتهوفن أو شوبرت متواضعينيقال عن ضياء العزاوي , أحد خيرة المبدعين العراقيين , بأنه معتدّ وعلى قدر من الغرور , أقول , اليسَ لهُ الحق في ذلك ؟ .وربما يعاتبني القارئ على مقارنتي له بعظماء الموسيقى , إجابتي , واستناداً على معرفتي المتواضعه بالعود وعازفيه , هي أن العازف المقصود من أعظم من درس العود وعزفه ودرّسهُ , ولا ينبغي أن ينتقص غرورهُ من هذه الحقيقهالدكتوره سوزان تنتقدهُ بتهيّج أعمى وقد دعمت نقدها ببحثٍ وافٍ لكي تعطيه مِصداقيه , إلا أني أرى سبب النقد هو كراهيتها العميقه , مما حدى بها أن تتجاهل قدرتهُ الفذّه في مجال آلة العود , وتلجأ السياسة والطائفية في نقدها. كل ما ادعتهُ الدكتوره سوزان هو صحيح , فهو لم يخترع الوتر السادس أو السابع فهذا موجود أزلاً , وهو لم يخترع العزف بيد واحده فمسألة الضرب على الوتر باليد اليسرى هي جزء من العزف على الآلات الوتريه وحتى أنه يُكتب من ضمن النوطه الموسيقيه وأنا أعزف العديد من القطع الموسيقيه على الجيتار الكلاسيكي , والتي تتضمن النقر على الوتر بيد واحده لخلق أصوات تزيد من القطعه الموسيقى تعبيراً وإبداعاً.ولكن ما فعلهُ هو ليس اختراع تلك الطرق وإنما الإبداع بها , فلم يقُم جميل بشير أو غيره بعزف قطع كامله على العود , بيد واحده كما فعل ثم أن ألآخرين لم يستعملوا الوتر السادس بالإبداع الذي توصل اليه . كان من الأحرى أن يذكر ذلك وهو يدري فعلاً أنه ليس الآول في تلك المبتدعات.هناك عظماء من عازفي العود مثل الشريف محي الدين حيدر وتلاميذه سلمان شكر , روحي الخماش ,الأخوه منير وجميل بشير , ولكن أقول بكل قناعه أنه باستثناء الشريف محي الدين ( الذي كان مبدعاً حقّاً في العود ) فإن الباقين لم يتوصل أحد منهم الى المعرفه العميقه بإمكانيات العود كما فعل من الخطأ أن تعتقد الدكتوره سوزان أنه مذنب بحيث ينبغي معاقبتهِ فهذه مبالغه لا منطقيه وهي ما نراه دائما عندما يكتب العرب نقداً عن فنان أو كاتب , إما الإطراء الى حد التأليه أو النقد الهدام الى حد الحكم على الفنان بالموت شنقاًانه صديق قديم لي , وقد واكبتُ تطور علاقتهِ بالعود ويبقى رأيي كما ذكرتُ أعلاه , ليس كصديق , ولكن كشخص

الى 17 نحن نتكلم عن الكذب
سمير البصري -

الكاتبة د.الخالدي تتكلم عن قضية واحد هي الكذب و الادعائات الفارغة، و التي هي صفة هذا العازف البسيط عزفا و روحا حيث لا يجيد التقاسيم التي هي صلب العود و اغلب عمله هو اقتباس من جميل و منير بشير وسرقات ن فنانين اتراك . اما موضوعنا وهو الكذب فقد وصل لديه الى حد لافتراء على الناس و الاطفال و الشيوخ و النساء الذين قتلتهم المقاومة البعثية التي يؤيدها، هل سمعت بان فنان محترم او موسيقي لدية روح و احساس وضمير يؤيد العنف و قتل الابرياء.فموضوعنا هو الكذب و انك لعمري يا ستاذ تقر بانه كذاب، اما عن عزفه فانا أؤكد لك بانة عازف فقير لا يمتلك احساس ولا روحيه و تقنيته عضلية ،الكثير من العازفين قدتجاوزه بسنين. و لكي لا نختلف فلندع اهميته الفنية للزمن و للناقد المنصف و ليس للصحفي الذي يبحث عما يرسله للجريدة بغض النظر عن مستواه. اذا موضوعنا كيف ينقلب شخص يعمل لصالح النظام ويعيش من خيراته و ينعم بعطايه الى معارض منفي يقارع الدكتاتورية ، لا يمكن ان ينتقل ذلك الشخص بمجرد ان انه كذب على احد الصحفيين كعادته او احد ما كتب عنه مقال مقابل حفنة من الدولارات.اما المقاضاة او المحاكمة لمؤيدي الارهاب و العنف فهي اكثر طريقة متحضرة لمذا هؤلاء المرتزقة، و يتساوى فيها الجميع امام العدالة و الضمير الانساني.

الى 17 نحن نتكلم عن الكذب
سمير البصري -

الكاتبة د.الخالدي تتكلم عن قضية واحد هي الكذب و الادعائات الفارغة، و التي هي صفة هذا العازف البسيط عزفا و روحا حيث لا يجيد التقاسيم التي هي صلب العود و اغلب عمله هو اقتباس من جميل و منير بشير وسرقات ن فنانين اتراك . اما موضوعنا وهو الكذب فقد وصل لديه الى حد لافتراء على الناس و الاطفال و الشيوخ و النساء الذين قتلتهم المقاومة البعثية التي يؤيدها، هل سمعت بان فنان محترم او موسيقي لدية روح و احساس وضمير يؤيد العنف و قتل الابرياء.فموضوعنا هو الكذب و انك لعمري يا ستاذ تقر بانه كذاب، اما عن عزفه فانا أؤكد لك بانة عازف فقير لا يمتلك احساس ولا روحيه و تقنيته عضلية ،الكثير من العازفين قدتجاوزه بسنين. و لكي لا نختلف فلندع اهميته الفنية للزمن و للناقد المنصف و ليس للصحفي الذي يبحث عما يرسله للجريدة بغض النظر عن مستواه. اذا موضوعنا كيف ينقلب شخص يعمل لصالح النظام ويعيش من خيراته و ينعم بعطايه الى معارض منفي يقارع الدكتاتورية ، لا يمكن ان ينتقل ذلك الشخص بمجرد ان انه كذب على احد الصحفيين كعادته او احد ما كتب عنه مقال مقابل حفنة من الدولارات.اما المقاضاة او المحاكمة لمؤيدي الارهاب و العنف فهي اكثر طريقة متحضرة لمذا هؤلاء المرتزقة، و يتساوى فيها الجميع امام العدالة و الضمير الانساني.