لماذا أخجلتنا يا سيدي الرئيس جلال طالباني؟
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
ليس بغريب على شخص جلال طالباني رئيس جمهورية العراق ان يبعث ببرقية عزاء الى شقيقة طاغية سوريا للاعراب عن اسفه بمقتل احد كبار الاجرام والقتل في نظام دمشق، لانه لحد الان لم يسمع منه اي تصريح رسمي لتأييد ثورة الربيع السوري، واتصاله بالرئيس المصري السابق حسني مبارك قبل رحيله كان مبعث احتجاج لدى الكثير من المثقفين الكرد في العراق.
واليوم تأتي برقية العزاء للطالباني للنظام السوري المترنح للسقوط بمثابة وخزة خجل في الموقف العراقي والكردستاني تجاه الثورة السورية، ويا ليت لو ابدى طالباني بعض الصبر لحين ايضاح الصورة في المشهد الشامي، ولكنه بعجالة غير معهودة وفي ظرف لم نسمع باي رئيس او زعيم في العالم قد ارسل برقية عزاء الى رئيس النظام السوري نجد الرئيس العراقي يبادر الى ارسال برقية عزاء الى نظام مكروه ومرفوض من قبل أغلب الشعوب ومن قبل المجتمع الدولي، ليسجل بادرة غير طيبة وصفحة سوداء في حياته السياسي.
ولا شك ان المواقف السياسية للطالباني يشوبه الكثير من الغموض والمفارقات الغريبة والمتناقضة في الحالتين الكردستانية والعراقية، ومن ابرزها تسليم امور قيادة اقليم كردستان الى مسعود البرزاني رئيس الاقليم على حساب الحضور السياسي للاتحاد الوطني الكردستاني، ودفع القياديين نوشيروان مصطفى وكوسرت رسول الى مآزق سياسية كبيرة لابعادهما عن قيادة الاتحاد وبقاء سلطة الحزب تحت ملكيته وامرة عائلته، وبهذين العملين وفر طالباني الاجواء وبحرية تامة للبرزاني وافراد عائلته للتحكم المطلق باربيل ودهوك، ولافراد عائلته للتحكم بالسليمانية، ومع اقامة امبراطويات عملاقة للفساد والاستيلاء على الممتلكات العامة واحتكار العقارات والتجارة العامة للاقليم، ومع التمتع بكل سطوة مالية وسلطوية لاحتكار واستغلال مطلق للنفط ومواردها، وأغلب الموارد الاقتصادية والتجارية، وعلى حساب الشعب الكردستاني.
اما في الحالة العراقية فقد ضحى الطالباني مع البرزاني بالمطالب الكردستانية بخصوص كركوك والمناطق المتنازع عليها وبقية القضايا العالقة، من اجل تحقيق حلمه برئاسة العراق ومن أجل تحقيق مكاسب نفطية وتجارية واقتصادية لصالح افراد مجموعة حاكمة في الاقليم تتاجر بمصير وحقوق الشعب الكردستاني، والخلافات المزمنة والقائمة طوال سنوات بين اربيل وبغداد دليل على ان الطرف الكردي لا يقوم بمهامه في العاصمة الاتحادية لتحقيق المطالب وحل المشاكل العالقة وذلك لانشغاله بغير مهامه الوطنية.
وفوق هذا ومن خلال قراءة المسيرة السياسية للرئيس طالباني يبدو انه خلال سنوات نضاله كان يحلم بالزعامة وبمشروعه العراقي اكثر مما كان يحلم بمشروعه الكردستاني، ليكون في قمة هرم السلطة في بغداد، ولا ينكر انه تمكن من تحقيق مشروعه ليحقق حلمه في رئاسة الدولة العراقية المريضة وبولايتين رئاسيتين في عهد ما بعد سقوط صنم الاستبداد سنة الفين وثلاثة، ولكن لا يمكن انكار ان هذا المكسب الشخصي والاناني للرئيس طالباني قد تحقق على حساب تضحية طرفين اساسيين هما الكرد وحزبه الاتحاد الوطني وقد دفعا تضحيات جسيمة من أجل تحقيق هذا الحلم المتسم بأنانية مطلقة.
وهنا لابد أن نبين ان الموقف الرسمي للعراق تجاه الثورة السورية فيه خجل كبير تجاه الشعب الثائر، وهذا الموقف لا يخدم مصالح العراقيين ولا ينفع حاضر ومستقبل العلاقة بين بغداد ودمشق، ولا يخدم المصالح العليا للدولة لان المنطقة برمتها معرضة الى تغيير سياسي، والنظام السوري آيل للسقوط في مستقبل قريب ومهما طال منه العنف ومهما توفر له من دعم سياسي وعسكري من قبل روسيا الانتهازية والصين المنتفخة ماليا، ويبدو ان موقف الرئيس طالباني هو امتداد لموقف العراق الرسمي الموجه بتوجيهات وضغوطات النظام الايراني.
ورغم ان التحليلات لأحداث المنطقة تشير الى ان ايران والاحزاب العراقية الموالية لطهران هي التي تقف وراء هذا الموقف الرسمي لبغداد لأسباب ايرانية ومذهبية، الا ان عهود الظلم والقمع والحرمان والابادة والاستبداد والطغيان التي مر بها العراقييون في ظل حكم النظام المباد، تحرم على اي مسؤول في السلطة ان يقف مع الاستبداد وان يقف ضد تحرر الشعوب المحبة للحرية والديمقراطية والسلام، والثورة السورية مثل صارخ ضد استبداد نظام فاشي ونموذج حي لشعب ناهض لنيل حرية الانسان وكرامته.
المهم في الأمر، يبدو ان موقف الرئيس طالباني والحكومة العراقية برئيسها نوري المالكي تجاه الوضع في سوريا ما زال على حاله، وبالرغم من الخجل الكبير للعراق المحرج سياسيا، الا ان التطورات الأخيرة في المشهد الشوري وتقدم الثوار الى داخل العاصمة دمشق ونقل المعركة اليها، واغتيال اعداد كبيرة من القيادات الامنية المستبدة للنظام البعثي السوري، يفتح باب الأمل لتغيير الموقف السياسي للعراق ومن باب المنظور الانساني ايضا بسبب آلة القتل التي يستخدمها نظام دمشق لهدر دماء السوريين وفي وضح النهار وامام مرأى من المجتمع الدولي الصامت، وتعويضا عن الموقف السلبي للحكومة العراقية تجاه الثورة السورية يمكن تقديم كل العون السياسي والعسكري والانساني للسوريين الثائرين وللمدنيين وباشكال مختلفة وعلى مستويات رسمية وشعبية، ولا شك في حال اتخاذ هذا الموقف من قبل الحكومة فان العراق سيسجل بادرة تاريخية لنصرة شعب مظلوم غدر به نظام الحكم والمجتمع الدولي والقوى الكبرى مثل روسيا والصين.
ومن خلال قراءة الاحداث يتبين ضرورة تغيير الموقف العراقي في ظل الواقع الراهن، وهذا الامر بات مسألة في غاية الاهمية السياسية، وفي حال بقاء الموقف الرسمي على حاله فان هذا الأمر سيجلب اضرارا كبيرة للعراقيين، وما تشهده الساحة السورية من مضايقات للعراقيين نتيجة طبيعية للموقف السلبي للحكومة العراقية.
ولا شك ان موقف الطالباني من ثورة سوريا سيسجل كنقطة سوداء في تاريح سجله السياسي كما سجل للمالكي من قبل، خاصة وان الموقف بعيد عن التعقل والتوازن، وستكون له نتائج مضرة ان لم تساق الامور والمواقف بالتعقل والحكمة، ولا ندري لماذا ابدى طالباني هذا الموقف المتسم بخجل شديد، ومن هذا الموقع لا بد ان نوجه له هذا السؤال: لماذا أخجلتنا ببرقيتك يا سيدي الرئيس جلال طالباني ؟
وفي الختام، ومن الحكمة ان نقول، ان المشهد السياسي الكردي لابد من ابعاده من تأثيرات المشهد العراقي الذي يتحكم به ايران والاحزاب الموالية لطهران، ونأمل أن يقرأ لموقف الرئيس طالباني قراءة عراقية اكثر مما يقرأ عنه قراءة كردية، وحسب تماسي مع الواقع الكردستاني لم اجد كرديا لم يتعاطف مع الشعب السوري ومع ثورته، ومع ثورات الربيع العربي، ولم أجد كرديا تعاطف مع النظام المستبد في دمشق، ومن يريد ان يتحقق من موقف الكرد تجاه السوريين بعيدا عن البرقية المخجلة للرئيس جلال طالباني، ليأتي الى اقليم كردستان وليرى بأم عينيه كيف ان الكرد يعشقون انكسار قيود الانظمة المستبدة على الشعوب المناضلة لنيل حريتها وكرامتها، وخاصة ثورة الشعب السوري.
وسيرى ان الكرد يحلمون بيوم ليس ببعيد لكسر قيود الامبراطوريات القائمة في كردستان والتي تتحكم بموارد الكردستانيين جورا وظلما وفسادا، ومن هول فسادهم جعلوا من الاقليم وطنا وشعبا بلا ارض، فغول السلطة الحاكمة الفاسدة جعل من اجيال الحاضر لا تملك أرضا، وجعل من الاجيال اللاحقة ان تولد في وطن بلا أرض.
وخير ما نختم به ابيات شاعر تونس الكبير ابو القاسم الشابي:
إذا الشّعْبُ يَوْمَاً أرَادَ الْحَيَـاةَ فَلا بُدَّ أنْ يَسْتَجِيبَ القَـدَر
وَلا بُـدَّ لِلَّيـْلِ أنْ يَنْجَلِــي وَلا بُدَّ للقَيْدِ أَنْ يَـنْكَسِـر
كاتب صحفي - كردستان العراق
Office.baghdad@gmail.com
التعليقات
لا تكن قاسيا
مهدي جعفري -لا تكن قاسيا على جلال الطالباني. الرجل ليس مستقلا ويعمل بتوجيهات السفير الايراني في بغداد كما هو نوري المالكي وشوهيار زيباري. السياسة الخارجية والعلاقة العراقية العربية تمليها طهران على بغداد وكجزء من النظام العراقي لا يستطيع الطالباني التصرف باستقلالية اذا اراد ان يبقى في منصبه.
لا تكن قاسيا
مهدي جعفري -لا تكن قاسيا على جلال الطالباني. الرجل ليس مستقلا ويعمل بتوجيهات السفير الايراني في بغداد كما هو نوري المالكي وشوهيار زيباري. السياسة الخارجية والعلاقة العراقية العربية تمليها طهران على بغداد وكجزء من النظام العراقي لا يستطيع الطالباني التصرف باستقلالية اذا اراد ان يبقى في منصبه.
Listen
Partizani Kurdistan -Read this wel you two, Barzani and Talibani: إذا الشّعْبُ يَوْمَاً أرَادَ الْحَيَـاةَ فَلا بُدَّ أنْ يَسْتَجِيبَ القَـدَروَلا بُـدَّ لِلَّيـْلِ أنْ يَنْجَلِــي وَلا بُدَّ للقَيْدِ أَنْ يَـنْكَسِـر
Listen
Partizani Kurdistan -Read this wel you two, Barzani and Talibani: إذا الشّعْبُ يَوْمَاً أرَادَ الْحَيَـاةَ فَلا بُدَّ أنْ يَسْتَجِيبَ القَـدَروَلا بُـدَّ لِلَّيـْلِ أنْ يَنْجَلِــي وَلا بُدَّ للقَيْدِ أَنْ يَـنْكَسِـر
الارهاب في العراق
النجفي -الارهاب في العراق تم تصديره من سوريا بين عام 2003 و 2009. ولكن العراق يدعم النظام السوري مجبرا وبضغوط ايرانية. والطالباني لا يجرؤ رفض اوامر ايران.وماذا تتوقع من أتباع ايران؟ العراق لا يزال يواجه الارهاب من ارهابيين دخلوا العراق عن طريق سوريا وبمساعدة بشار الأسد. الشعب العراقي يدفع دمه ثمنا لحماية عصابة دمشق لارضاء ايران.
الارهاب في العراق
النجفي -الارهاب في العراق تم تصديره من سوريا بين عام 2003 و 2009. ولكن العراق يدعم النظام السوري مجبرا وبضغوط ايرانية. والطالباني لا يجرؤ رفض اوامر ايران.وماذا تتوقع من أتباع ايران؟ العراق لا يزال يواجه الارهاب من ارهابيين دخلوا العراق عن طريق سوريا وبمساعدة بشار الأسد. الشعب العراقي يدفع دمه ثمنا لحماية عصابة دمشق لارضاء ايران.
المنافق الاكبر
سامي -رغم عدم اتفاقي مع بعض ما ورد في مقال السيد الكاتب من اراء ومواقف وخلطه امورا ومسائل لاتمت باصل الموضوع لا من قريب ولا من بعيد الا اني اتفق معه وبكل تاكيد في الموقف المخزي الذي لا مبرر له اطلاقا في ارسال المنافق برقيته المعيبة في عزاء مجرم اتفقت كل الاطراف وحتى المتعاطفة مع النظام السوري غلى تلطخ يديه بدماء الابرياء من الشعب السوري المغلوب على امره.لكن السؤال هنا الى السيد الكاتب والذين يعرفون الطالباني من قريب : ماذا تتوقعون من هكذا انسان لاقيم عنده ولا مبادىء ؟انه هو الذي تبرر الغاية عنده الوسيلة! هو الذي وضع العصي في عجلة الثورة الكوردية سنة 1964_1966 وحمل سلا ح الارتزاق وحارب الثوار متقدما قوات الجيش العراقي ضد مصطفى البارزاني زعيم الثورة لمجرد الغيرة والحسد مدفوعا بحقده وغيظه . وهو المعروف عنه بكسر التحالفات ونقضها وانه قاتل الجميع من يسار ويمين وباساليب الغدر والخيانة. واخر صفحاته الخيانية دعمه للمالكي ضد جميع القوى التي عارضت توجه الاخير نحو الدكتاتورية ومنها تيارات شيعيه عديده سواء علنا ام بالخفاء,انه عميل ايراني بامتياز من اجل كرسيه السخيف الذي لا يستطيع حتى تعيين سائق له لخلوه من الصلاحيات,. وهو شاطر في توليف وحكاية النكات البايخة والسخيفة على نفسه , وصورته وهو يهمس في اذن المالكي وضحكته البلهاء الغبية ,ولن نستغرب ان نرى منه العجب في مقبل الايام وكان الله في عوننا.
المنافق الاكبر
سامي -رغم عدم اتفاقي مع بعض ما ورد في مقال السيد الكاتب من اراء ومواقف وخلطه امورا ومسائل لاتمت باصل الموضوع لا من قريب ولا من بعيد الا اني اتفق معه وبكل تاكيد في الموقف المخزي الذي لا مبرر له اطلاقا في ارسال المنافق برقيته المعيبة في عزاء مجرم اتفقت كل الاطراف وحتى المتعاطفة مع النظام السوري غلى تلطخ يديه بدماء الابرياء من الشعب السوري المغلوب على امره.لكن السؤال هنا الى السيد الكاتب والذين يعرفون الطالباني من قريب : ماذا تتوقعون من هكذا انسان لاقيم عنده ولا مبادىء ؟انه هو الذي تبرر الغاية عنده الوسيلة! هو الذي وضع العصي في عجلة الثورة الكوردية سنة 1964_1966 وحمل سلا ح الارتزاق وحارب الثوار متقدما قوات الجيش العراقي ضد مصطفى البارزاني زعيم الثورة لمجرد الغيرة والحسد مدفوعا بحقده وغيظه . وهو المعروف عنه بكسر التحالفات ونقضها وانه قاتل الجميع من يسار ويمين وباساليب الغدر والخيانة. واخر صفحاته الخيانية دعمه للمالكي ضد جميع القوى التي عارضت توجه الاخير نحو الدكتاتورية ومنها تيارات شيعيه عديده سواء علنا ام بالخفاء,انه عميل ايراني بامتياز من اجل كرسيه السخيف الذي لا يستطيع حتى تعيين سائق له لخلوه من الصلاحيات,. وهو شاطر في توليف وحكاية النكات البايخة والسخيفة على نفسه , وصورته وهو يهمس في اذن المالكي وضحكته البلهاء الغبية ,ولن نستغرب ان نرى منه العجب في مقبل الايام وكان الله في عوننا.
في الأمس والحاضر
samir -السيد الكاتب انا أعتبر ما كتبته غير لائق بشخص الرئيس طالباني، ولو كنت تعلم قليلاً عن الطالباني لما كتبت هذا المقال، ولم يخجلك شخصاً بإرساله رسالة بعيدة كل البعد عن السياسية وهذه الرسالة تعبير عن حالة إجتماعية تربط بين مام جلال وعائلة الأسد الذي فسح المجال للعراق والمعارضة العراقية في الماضي من الدفاع عن الديمقراطية ومحاربة البعث لحين وصولنا الى يومنا هذا وحيث تتمتع به حضرتك بكل ديمقراطية وتكتب كما تشاء، وأسألك ايضا اين انت من هذا الماضي العريق المليئ بالنضال؟؟ وسؤالي الأخر هو كيف كنت تمدح في الأمس نضال الإتحاد الوطني الكوردستاني بقيادة الرئيس مام جلال، واليوم تذم ما مدحته سابقاً؟؟ سؤوال وجيه نرجو الرد
في الأمس والحاضر
samir -السيد الكاتب انا أعتبر ما كتبته غير لائق بشخص الرئيس طالباني، ولو كنت تعلم قليلاً عن الطالباني لما كتبت هذا المقال، ولم يخجلك شخصاً بإرساله رسالة بعيدة كل البعد عن السياسية وهذه الرسالة تعبير عن حالة إجتماعية تربط بين مام جلال وعائلة الأسد الذي فسح المجال للعراق والمعارضة العراقية في الماضي من الدفاع عن الديمقراطية ومحاربة البعث لحين وصولنا الى يومنا هذا وحيث تتمتع به حضرتك بكل ديمقراطية وتكتب كما تشاء، وأسألك ايضا اين انت من هذا الماضي العريق المليئ بالنضال؟؟ وسؤالي الأخر هو كيف كنت تمدح في الأمس نضال الإتحاد الوطني الكوردستاني بقيادة الرئيس مام جلال، واليوم تذم ما مدحته سابقاً؟؟ سؤوال وجيه نرجو الرد
جلال يعمل لصالح ايران
هيوا -يااخي الكل يعلم ونحن الاكراد اولهم ان جلال عميل ايراني 100%. لقد ابتلينا نحن الاكراد بجلال الطالباني اللذي لانعرف اساسا هل هو علماني ام متشيع.
جلال يعمل لصالح ايران
هيوا -يااخي الكل يعلم ونحن الاكراد اولهم ان جلال عميل ايراني 100%. لقد ابتلينا نحن الاكراد بجلال الطالباني اللذي لانعرف اساسا هل هو علماني ام متشيع.
ما هكذا تورد الابل
سيروان ملا محمد -الدكتور جرجيس يعرف مكامن الامور اكثر من غيره لانه كان ولايزال من المقربين الى طالباني ولكن المعادلة تغيرت اليوم ويريد أن يفهم غيره بأن طالباني يخجله.. حقيقة الامر اليوم هو ان طالباني لم يعز النظام السوري ولا بشار الاسد وانما عزا بشرى الاسد كأحد افراد عائلة الاسد وهذا عرف ديني واجتماعي يعرفه طالباني أكثر من غيره.. وربما يدخل ضمن باب الوفاء السياسي لانه لولا حافظ الاسد لما كان الاتحاد الوطني وحزب العمال الكوردستاني واحزاب المعارضة العراقية الاخرى رات النور، بل كان العالم كله يساند البعث ونظام صدام ويحرضه ضد شعب العراق المسالم عدا حافظ الاسد الاب.. واذا يرسل طالباني برقية تعزية الى ابنة الاسد هذا دليل على ان طالباني لم ولن ينسى افضال الاخرين عليه.. هذا وناهيك ان طالباني شخصية له سمات وخصائص تختلف عن غيره فهل نسيتم انه لم يوقع على وثيقة اعدام صدام حسين؟؟ علما ان صدام حاول عشرات المرات اغتيال طالباني بمؤامرات وحروبا وغيره.. فطالباني ليس كسائر الناس ولا يفكر كما يفكر كاتب المقال فهو راع للعراقيين جميعا ومسؤوليته الدينية والاخلاقية والاجتماعية والسياسية أكبر من غيره.. لهذه الاسباب ارسل برقية الى بشرى الاسد..
ما هكذا تورد الابل
سيروان ملا محمد -الدكتور جرجيس يعرف مكامن الامور اكثر من غيره لانه كان ولايزال من المقربين الى طالباني ولكن المعادلة تغيرت اليوم ويريد أن يفهم غيره بأن طالباني يخجله.. حقيقة الامر اليوم هو ان طالباني لم يعز النظام السوري ولا بشار الاسد وانما عزا بشرى الاسد كأحد افراد عائلة الاسد وهذا عرف ديني واجتماعي يعرفه طالباني أكثر من غيره.. وربما يدخل ضمن باب الوفاء السياسي لانه لولا حافظ الاسد لما كان الاتحاد الوطني وحزب العمال الكوردستاني واحزاب المعارضة العراقية الاخرى رات النور، بل كان العالم كله يساند البعث ونظام صدام ويحرضه ضد شعب العراق المسالم عدا حافظ الاسد الاب.. واذا يرسل طالباني برقية تعزية الى ابنة الاسد هذا دليل على ان طالباني لم ولن ينسى افضال الاخرين عليه.. هذا وناهيك ان طالباني شخصية له سمات وخصائص تختلف عن غيره فهل نسيتم انه لم يوقع على وثيقة اعدام صدام حسين؟؟ علما ان صدام حاول عشرات المرات اغتيال طالباني بمؤامرات وحروبا وغيره.. فطالباني ليس كسائر الناس ولا يفكر كما يفكر كاتب المقال فهو راع للعراقيين جميعا ومسؤوليته الدينية والاخلاقية والاجتماعية والسياسية أكبر من غيره.. لهذه الاسباب ارسل برقية الى بشرى الاسد..
أسير تحت سيطرة ايران
ديبلوماسي اسبق -معرفتي به هو انسان طيب القلب ونواياه حسنة وانسان خلوق وكريم وكل الصفات الايجابية موجودة فيه ولكن المشكلة هو ان الطالباني كبقية الساسة العراقيين مغلوب على أمره ويجد نفسه مكرها ومجبرا ومضطرا على اتباع الخط الايراني مثل حزب الله ونصر الله لا يستطيعوا الانحراف عن هذا الخط حتى لو ارادوا. المطلوب ربيع عربي جديد في لبنان والعراق وثورة ليس ضد الاستعمار وضد اسرائيل وضد اميركا والامبريالية والعولمة بل ضد الهيمنة الايرانية واذا نجحت تلك الثورة عند ذلك سنرى مواقف افضل من الطالباني وغيره ولكن حتى تلك اللحظة فهو وزملاءه اسرى في سجن ايراني اسمه العراق المستقل وعلى رأس السجناء نوري المالكي وزملاءه.
أسير تحت سيطرة ايران
ديبلوماسي اسبق -معرفتي به هو انسان طيب القلب ونواياه حسنة وانسان خلوق وكريم وكل الصفات الايجابية موجودة فيه ولكن المشكلة هو ان الطالباني كبقية الساسة العراقيين مغلوب على أمره ويجد نفسه مكرها ومجبرا ومضطرا على اتباع الخط الايراني مثل حزب الله ونصر الله لا يستطيعوا الانحراف عن هذا الخط حتى لو ارادوا. المطلوب ربيع عربي جديد في لبنان والعراق وثورة ليس ضد الاستعمار وضد اسرائيل وضد اميركا والامبريالية والعولمة بل ضد الهيمنة الايرانية واذا نجحت تلك الثورة عند ذلك سنرى مواقف افضل من الطالباني وغيره ولكن حتى تلك اللحظة فهو وزملاءه اسرى في سجن ايراني اسمه العراق المستقل وعلى رأس السجناء نوري المالكي وزملاءه.
لغز طالبانی
احمد -من عجیب الامور ان ( کاک سیروان) اصبح (یورد) الابل فی شعاب الجزیرة احسن من عرب العاربة! . دعنی اقل لک کاک سیروان رائی.فی زعیمک الطالبانی الذی لم یکن معروفا لدی الجماهیر الکردیة العریضة لحد سنة 1991 کما تعلم و ذلک بسبب الطبیعة السریة للمقاومة و التی استشهد فیها الالوف من الفدائئین (البشمرکة) الابطال من خیرة ابناء الشعب. فلم یکن احد یعلم کیف وصل الطالبانی لمستوی المسئولیة و لا کیف احتفظ بموقعە طوال سنوات النضال ولکنە من الموکد بانە کان المستفید الاول من تلک الفترة المتسمة بعدم الشفافیة و کان الاکراد یساندونە لانە کان یمثل قضیتهم فقط. الا ان بعد نزولە للمدینة اکتشفناە شخصیة واهنة ومتغطرسة، یغضب بسرعة و یبدل من ارائە و معتقداتە کل یوم و یخطا فی التحلیل غالبا ان لم نقل دوما. فخسر اعجاب الشعب و اولهم من عوائل شهداء طریق الحریة. الیوم هو لا یمثل احدا غیر مصالحە الشخصیة و العائلیة و لحسن حظە فان اخواننا العرب لم یکونوا علی معرفة بشخصیتە الحقیقیة عندما اسندوا لە شرف رئاسة العراق. و احسبوا ذلک اکراما للشعب الکردی. آذ نحی کرم اخواننا العرب هذە نقول لهم و ردا للامانىة بان الیوم الکل بات یعانی من ضخامتە و ثقل دمە کردا و عربا و عراقیا و سوریا. و ان عجزە بسبب الشیخوخة و الامراض المزمنة قد تفیید بعض اقرانە من السیاسیسن العرب الفاشلیین ولکن قطعا وجودە لیس فی صالح العراق و الاکراد و لا یمثلهم. ..و الخلود و المجد للشعب السوری البطل فی نضالە من اجل انتزاع حریتە من ال الوحش.
لغز طالبانی
احمد -من عجیب الامور ان ( کاک سیروان) اصبح (یورد) الابل فی شعاب الجزیرة احسن من عرب العاربة! . دعنی اقل لک کاک سیروان رائی.فی زعیمک الطالبانی الذی لم یکن معروفا لدی الجماهیر الکردیة العریضة لحد سنة 1991 کما تعلم و ذلک بسبب الطبیعة السریة للمقاومة و التی استشهد فیها الالوف من الفدائئین (البشمرکة) الابطال من خیرة ابناء الشعب. فلم یکن احد یعلم کیف وصل الطالبانی لمستوی المسئولیة و لا کیف احتفظ بموقعە طوال سنوات النضال ولکنە من الموکد بانە کان المستفید الاول من تلک الفترة المتسمة بعدم الشفافیة و کان الاکراد یساندونە لانە کان یمثل قضیتهم فقط. الا ان بعد نزولە للمدینة اکتشفناە شخصیة واهنة ومتغطرسة، یغضب بسرعة و یبدل من ارائە و معتقداتە کل یوم و یخطا فی التحلیل غالبا ان لم نقل دوما. فخسر اعجاب الشعب و اولهم من عوائل شهداء طریق الحریة. الیوم هو لا یمثل احدا غیر مصالحە الشخصیة و العائلیة و لحسن حظە فان اخواننا العرب لم یکونوا علی معرفة بشخصیتە الحقیقیة عندما اسندوا لە شرف رئاسة العراق. و احسبوا ذلک اکراما للشعب الکردی. آذ نحی کرم اخواننا العرب هذە نقول لهم و ردا للامانىة بان الیوم الکل بات یعانی من ضخامتە و ثقل دمە کردا و عربا و عراقیا و سوریا. و ان عجزە بسبب الشیخوخة و الامراض المزمنة قد تفیید بعض اقرانە من السیاسیسن العرب الفاشلیین ولکن قطعا وجودە لیس فی صالح العراق و الاکراد و لا یمثلهم. ..و الخلود و المجد للشعب السوری البطل فی نضالە من اجل انتزاع حریتە من ال الوحش.
عين صواب
مراقب -لم تقل الأ الحقيقة ايها الأخ الكريم, فالطلباني والبرزاني وباقي الثاو من بيشمركة الأمس وسياسي اليوم لم بكن ولائهم مطلقاً للعراق بل لمن يدفع لهم كي يستمروا لأهدافهم الشوفينية بأضعاف العراق وتحقيق حلمهم بدويلة كردستان من بدرة الى زاخو. ولاعتب على (الساسة) العراقيين خريجوا سوق مريدي وجامعة قم الدينية للعلوم الللطمية (أقصد السياسية) من انجرارهم وراء المشروع الكردي.
عين صواب
مراقب -لم تقل الأ الحقيقة ايها الأخ الكريم, فالطلباني والبرزاني وباقي الثاو من بيشمركة الأمس وسياسي اليوم لم بكن ولائهم مطلقاً للعراق بل لمن يدفع لهم كي يستمروا لأهدافهم الشوفينية بأضعاف العراق وتحقيق حلمهم بدويلة كردستان من بدرة الى زاخو. ولاعتب على (الساسة) العراقيين خريجوا سوق مريدي وجامعة قم الدينية للعلوم الللطمية (أقصد السياسية) من انجرارهم وراء المشروع الكردي.
اين الانصاف يا بش كاتب
طارق الصباغ -السيد كريزادة المحترم...... ارجوا ان تكون اكثر واقعية و صراحة,نعم بعث الرئيس جلال الطالباني برقية التعزية الى بشرى الاسد على مستوى الشخصي والصداقة القديمة. لانه قضى فترة من حياته في سوريا, و اسس حزبه العريق في دمشق. كلنا نعلم وانت كذلك بانه ما بعث التعازي بصورة رسميه والى الحكومة السورية يا سيد كوركيس.بل الى بشرى الاسد ارملة اصف شوكت.
اين الانصاف يا بش كاتب
طارق الصباغ -السيد كريزادة المحترم...... ارجوا ان تكون اكثر واقعية و صراحة,نعم بعث الرئيس جلال الطالباني برقية التعزية الى بشرى الاسد على مستوى الشخصي والصداقة القديمة. لانه قضى فترة من حياته في سوريا, و اسس حزبه العريق في دمشق. كلنا نعلم وانت كذلك بانه ما بعث التعازي بصورة رسميه والى الحكومة السورية يا سيد كوركيس.بل الى بشرى الاسد ارملة اصف شوكت.
هذه
رامي ريام -لماذا تخجل ايها الكاتب والا تعلم عندما قدم تعازيه الى / بشرى / مبتكرا بروتوكول جديد يعزون النساء تاركين الرجال والا تعلم ايها الكاتب من خلال هذه التعزيه ان له غاية في نفس يعكوب والا تعلم ان نظام الاسد هو في نهايته القريبة والا تعلم بعد زوال الاسد سوف يقدم لها ويستضيفها كلاجئة في ضيافته ويقدم لها كل ما تحتاجه من استضافة تليق بمكانتها - n
هذه
رامي ريام -لماذا تخجل ايها الكاتب والا تعلم عندما قدم تعازيه الى / بشرى / مبتكرا بروتوكول جديد يعزون النساء تاركين الرجال والا تعلم ايها الكاتب من خلال هذه التعزيه ان له غاية في نفس يعكوب والا تعلم ان نظام الاسد هو في نهايته القريبة والا تعلم بعد زوال الاسد سوف يقدم لها ويستضيفها كلاجئة في ضيافته ويقدم لها كل ما تحتاجه من استضافة تليق بمكانتها - n
اذا اكرمت
كوردي / من اربيل -الاخ الكاتب ... ماذا تريد ان تقول ؟؟؟ نحن نعرفهم جيد ا وعشنا مع مام جلال في السورية وفي جبال الكوردستان انه لاينساه الزينية (ملح وخبز ) وهنا ينطبق عليه المثل اذا اكرمت الكريم ملكته واذا اكرمت اللئم تمرد ... ثانيا تقارن بين كوسرت رسول وبين الاستاذ نوشيروان مصطفى ( هل يستوي الذين يعلمون والذين لايعلمون ) .. هذا الكاتب في داخله نوع من الكراهية هكذا انا ارى ..
اذا اكرمت
كوردي / من اربيل -الاخ الكاتب ... ماذا تريد ان تقول ؟؟؟ نحن نعرفهم جيد ا وعشنا مع مام جلال في السورية وفي جبال الكوردستان انه لاينساه الزينية (ملح وخبز ) وهنا ينطبق عليه المثل اذا اكرمت الكريم ملكته واذا اكرمت اللئم تمرد ... ثانيا تقارن بين كوسرت رسول وبين الاستاذ نوشيروان مصطفى ( هل يستوي الذين يعلمون والذين لايعلمون ) .. هذا الكاتب في داخله نوع من الكراهية هكذا انا ارى ..
هل قامت الساعة ؟
هوزان خورمالى -المصرين على حق حينما قالوا عاوز قتيل ويمشي بكنازتو.الاخ كوليزادة وكاانة لم يطلع على مواقع الانترنيت ولم يرى مقالات بصدد البرقية التى بعثها الرئيس الطالباني الى السيدبشرى الاسد بقتل زوجها على الارهاب بدعم من المخابرات الامريكية .عزيزي هناك مالم يحتملة الاكتاف من الجرائم الثقيلة بحق الابرياء في العالم العربي والاسلامي فمثلا لماذا الاخ لم يكتب عن القمع في البحرين والدكتاتورية وثرواتهم الخيالية واتباعه سياسية الممالكة في الحكم ,لماذا لم يكتب الاستاذ كوليزادة عن مسلمي بورما وما يجري بحقهم من قتل والذبح وابادة جماعية ,الطالباني عزاء الدكتورة بشرى الاسد ولم يعزي نظام الاسد ثم كيف يشهد الاخ كوليزادة لطهارة الثورة السورية وعدم التدخل والتخطيط لها من قبل الدول المتامرة على سيادة سورية انالست بصدد الدفاع عن الاسد ونظامة القمعي الشعب السوري حر وهوة من يقرر مصيرة بيدة ,برقية الطالباني ليست بتايد لقتل الشعب السوري ولا تايد بقى الاسد في سدة الحكم كلما هناك الرجل بعث ببرقية تعزية لدكتورة بشرى الاسد بمناسبة قتل زوجها بيد الارهاب وليس الثوار لان ثورة السورية صدورعارية وليس بمقدورهم الانتحار ورزع سيارات مفخخة بل نضالهم نضال سلمي وله جناح مسلح يسمى بجيش الحر الذي لايملك سوا الاسلحة الخفيفة ,لدفاع عن الاهالي في المناطق المحررة من نظام بشار ,الطالباني ليس بضرورة ان تكون كل ما يفعلة هوة يبن موقفة الرسمي بل الرجل بحد ذاتة اجتماعي ويمزح وهوة يعيد على نفسة الكنت التى تقال عنة في التلفاز ثم ان عايلة الطالباني معروفون بعلاقاتهم الاجتماعية وملتزمون بعاداتهم القبلية ليومنا هذا البرقية ليست الا بيان موفق شخصي من قتل زوج الدكتور بشرى الاسد لا غير ولايمثل وجة النظر العراقين والكرد بضرورة ثم ان الاخ كاتب المقال يتبع سياسة عليهم عليهم وياهم وياهم وكانة لاتوجد دول ينهك فيها االاعراض والمحرمات ناهيك بان كل الدول عالم ادانة هذة الفعل الاجرامي الذي اودى بحياة خمس من اركان النظام بشار ومدى خطورة الوضع في سورية ,اود ان اوضح لسيد كوليزادة بان المكتب السياسي للاتحاد الوطني الكردستاني لم يبعث ببرقية تعزية لسيد بشرى الاسد مع العلم بان الطالباني هوة امين العام واعضاء الحزب احرار منهم من يويد نظام بشار ومنهم من يويد الثورة السورية ومنجزاتها ,امابصدد اقليم كردستان وماتقول عن بانة الاخ نوشيروان مصطفى قد انشق
هل قامت الساعة ؟
هوزان خورمالى -المصرين على حق حينما قالوا عاوز قتيل ويمشي بكنازتو.الاخ كوليزادة وكاانة لم يطلع على مواقع الانترنيت ولم يرى مقالات بصدد البرقية التى بعثها الرئيس الطالباني الى السيدبشرى الاسد بقتل زوجها على الارهاب بدعم من المخابرات الامريكية .عزيزي هناك مالم يحتملة الاكتاف من الجرائم الثقيلة بحق الابرياء في العالم العربي والاسلامي فمثلا لماذا الاخ لم يكتب عن القمع في البحرين والدكتاتورية وثرواتهم الخيالية واتباعه سياسية الممالكة في الحكم ,لماذا لم يكتب الاستاذ كوليزادة عن مسلمي بورما وما يجري بحقهم من قتل والذبح وابادة جماعية ,الطالباني عزاء الدكتورة بشرى الاسد ولم يعزي نظام الاسد ثم كيف يشهد الاخ كوليزادة لطهارة الثورة السورية وعدم التدخل والتخطيط لها من قبل الدول المتامرة على سيادة سورية انالست بصدد الدفاع عن الاسد ونظامة القمعي الشعب السوري حر وهوة من يقرر مصيرة بيدة ,برقية الطالباني ليست بتايد لقتل الشعب السوري ولا تايد بقى الاسد في سدة الحكم كلما هناك الرجل بعث ببرقية تعزية لدكتورة بشرى الاسد بمناسبة قتل زوجها بيد الارهاب وليس الثوار لان ثورة السورية صدورعارية وليس بمقدورهم الانتحار ورزع سيارات مفخخة بل نضالهم نضال سلمي وله جناح مسلح يسمى بجيش الحر الذي لايملك سوا الاسلحة الخفيفة ,لدفاع عن الاهالي في المناطق المحررة من نظام بشار ,الطالباني ليس بضرورة ان تكون كل ما يفعلة هوة يبن موقفة الرسمي بل الرجل بحد ذاتة اجتماعي ويمزح وهوة يعيد على نفسة الكنت التى تقال عنة في التلفاز ثم ان عايلة الطالباني معروفون بعلاقاتهم الاجتماعية وملتزمون بعاداتهم القبلية ليومنا هذا البرقية ليست الا بيان موفق شخصي من قتل زوج الدكتور بشرى الاسد لا غير ولايمثل وجة النظر العراقين والكرد بضرورة ثم ان الاخ كاتب المقال يتبع سياسة عليهم عليهم وياهم وياهم وكانة لاتوجد دول ينهك فيها االاعراض والمحرمات ناهيك بان كل الدول عالم ادانة هذة الفعل الاجرامي الذي اودى بحياة خمس من اركان النظام بشار ومدى خطورة الوضع في سورية ,اود ان اوضح لسيد كوليزادة بان المكتب السياسي للاتحاد الوطني الكردستاني لم يبعث ببرقية تعزية لسيد بشرى الاسد مع العلم بان الطالباني هوة امين العام واعضاء الحزب احرار منهم من يويد نظام بشار ومنهم من يويد الثورة السورية ومنجزاتها ,امابصدد اقليم كردستان وماتقول عن بانة الاخ نوشيروان مصطفى قد انشق
شو هذا النفاق
ابو سيامتد -الكاتب بدئة بشئ من الحقيقة صحيح جلال طلاباني بيخجل الكراد
شو هذا النفاق
ابو سيامتد -الكاتب بدئة بشئ من الحقيقة صحيح جلال طلاباني بيخجل الكراد
الكاتب
amedi -مقالة مليئة بالمغالطات
يا للعار يا جلال
كردي سوري -جلال بقي لمدة ثلاثين عامآ لاجئً سورياً. والان يرفض استقبال الاجين السوريين. العقل السليم في الجسم السليم
مقال ضعیف !!!
لاوک دێلێژی -موقف الطالبانی موقف لا یحسد علیە !، لکن مع احترامی لکاتب المقال ،المقالە ضعیفە و غیر مترابطە ...
expolosion
Hoshiar -What will the commentators and GulliZada say if the explosion of Damascus, proved done by Alqaeda terrorists,also ,does similar events will provide Democracy for SyriaSyria conflict will only be solved,by military action of Russian troops ,to stop violence, and starting negotiations
جلال في دائرة الحوار
قيدار -لدينا مثل عراقي ( الباب اللي تجيك منه ريح سده واستريح) -- نعم لم نشعر ولا لمرة واحد ان جلال الطالباني لديه مشاعر الرئيس الاستنثاني لبلد ظروفه استثنائية - فهو دائما متمسك بنظرية الحلول الساكنة - ويفتقر الى الجرأة في اتخاذ القرار - ولديه رسالة مبهمة يريد ان تصل الى الاخرين خليط بين ولاءاته الى كردستان واستحقاقه الانتخابي. ليس لديه القدرة على مواجهة المسؤولية وبعبارة اخرى ( هو يصلح رئيس دولة في الفاتيكان لاأكثر)
Rectify
azradesht -الكاتب المحترم كوليزاده, الشاعر ابو قاسم الشابي فلسطيني و ليس تونسي حسب علمي للمعلومات.
جلال قامر بتاريخه
دلشاد -مع الاسف، جلال الطالباني قامر بتاريخه السياسي في لعبه خاسرة مع المالكي وايران، فنحن الاكراد لانعلم ان كان جلال ولاءه لكردستان ام للمالكي، ولانعلم ماهي وظيفته في الحكومة العراقية كرئيس للدوله، فاي منصب هذا اللذي يريد ان ينهي به تاريخه السياسي. الشارع بات يتكلم عن خيانة جلال للاكراد ودعمه لدكتاتورية جديدة لتقمع الاكراد وتبدا جولة جديدة من الانفال. اقول لجلال الطالباني، اما ان الاوان ان تعتزل العمل السياسي وتترك الشعب الكردي يحدد مصيره، اما يكفيك ان حزبك خسر مؤيديه بسبب سياستك الفاشلة؟ اهذه النهاية اللتي تريدها لنفسك بعد كل هذه السنين؟
محاكمة الطالباني
دلدار دوسكي -الطالباني من اكبر معوقي الدولة الكردية انه لا يصلح لان يكون له منصب لانه سفيه ولا يعرف عواقب الامور الحمد لله انه غير موجود في كردستان لو كان رئيسا للاقليم لكنا الان لاجئين في تركيا وسوريا وايران او كان جنود المالكي في الحدود العراقية التركية ان جلال الطالباني يجب ان يحاكم في كردستان بتهمة الخيانة العظمى لكردستان
شکوی علی الجرائم الطالبان
ئیلهام کریم -یا جماهیر شعبنا الکوردی یامثقفین وفنانین وسیاسین واجب علینا ان نقدم ملفات جرائم الخائن جلال الطالبان ضد شعبیه الی محکمة لاهای --------------------Oh masses of our people Alکordی یamthagafیn, artists, politicians and the duty we have to offer files crimes against the traitor Jalal Taliban''s popularity to the Court of The Hague