أصداء

لاأمل يرتجى من حسين أوباما

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

لايبدو أن الامريکيين على عجلة من أمرهم في التخلي عن النظام الايراني، والاکثر أهمية من ذلك، انهم لايزالون لايبدون على الدرجة اللازمة من الجدية للإصطدام الکامل مع هذا النظام و التقاطع معه کليا.

وشائج العلاقة الضمنية الخاصة بين طهران و واشنطن وان کانت واهنة بعض الشئ و تکاد أن تشبه أحيانا خيوط العنکبوت، لکنها بالغة الحساسية و الاهمية بالنسبة للطرفين الى درجة ان کلاهما غير مستعدان للتفريط بتلك الخيوط بل و يتفننان في المحافظة عليها، ونظرة متمعنة في مجريات الاحداث في سوريا، تؤکد"حرص"و"حذر"الطرفين من إضاعة رأس خيط تلك العلاقات في خضم ذلك التشابك و التعقيد على الارض السورية الساخنة.

العودة الى ماضي العلاقات بين الطرفين، وخصوصا بعد وفاة الخميني و ذلك الانفراج النسبي الحذر جدا الذي شهدته الساحة السياسية في إيران، تؤکد بأن النظام الايراني و الولايات المتحدة الامريکية قد جعلا من مسألة العلاقة الضمنية المبنية على لغة الايحاءات و الإيماءات و طريقة "أياك أعني واسمعي ياجارة"، رکنا رکينا في الخط العام للمسار السياسي للطرفين، وعلى الرغم من أن الغزل بين الطرفين قد بلغ ذروته عام 1997، عندما أقدمت إدارة الرئيس بيل کلينتون على إدراج منظمة مجاهدي خلق المعارضة ضمن قائمة المنظمات الارهابية في خطوة إتسمت بالتسرع المشوب بالتهور، وکان کلينتون ينتظر أن تکون خطوته هذه بمثابة الهدوء الذي سيسبق عاصفة التغيير في الخط العام السياسي للنظام الايراني او على الاقل ميلان الملالي لإنتهاج سياسة أکثر إنفتاحا و إنسيابية مع بلاده، لکن لم يحدث شئ من ذلك بالمرة وانما يمکن القول أن واشنطن قد قدمت سلة مملوءة للملالي في حين لم تتلقى حتى سلتها الفارغة!

بدء تطبيق العقوبات النفطية ضد النظام الايراني من جانب الاتحاد الاوربي منذ الاول من تموز الجاري، خطوة بنى عليها الکثيرون أفکارا و رؤى من أنها ستحفز و تدفع بالادارة الامريکية الى إنتهاج سياسة أکثر أکثر تشددا و جدية ضد النظام الايراني، خصوصا بعد أن بدأت أصواتا کثيرة تتعالى من داخل الولايات المتحدة تطالب ادارة الرئيس اوباما بإنتهاج سياسة جديدة ازاء الملف الايراني تتسم بقدر أکبر من الواقعية و الحيادية و تحث على أن تنأى واشنطن بنفسها مسافة أکثر بعدا عن نظام الملالي، وهو أمر أرعب النظام الايراني و اقلقه کثيرا مع ظهور دلائل و علامات إمکانية إخراج منظمة مجاهدي خلق من قائمة المنظمات الارهابية، ولذلك فقد نشط لوبي الملالي في واشنطن بصورة ملفتة للنظر و ألقى بثقله من أجل شن حملة شعواء ضد منظمة مجاهدي خلق، واقترنت هذه الحملة أيضا بحملة أخرى قاده النظام الايراني ضد سکان مخيمي أشرف و ليبرتي، حملة دفع بخبث و مکر و دهاء مارتن کوبلر الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة من جانب، و حکومة نوري المالکي"التعبانة من فرط تبعيتها للملالي"، من جانب آخر، لکي شکلان رأسي الزاويتين الاخريين للمثلث المتساوي الاضلاع الذي أحاط بسکان أشرف و ليبرتي!

فندق اليمامة الذي قفز اسمه فجأة الى دائرة الضوء بعد تلك الوثيقة"الفضيحة"التي تمکنت المقاومة الايرانية من الحصول عليها، والذي له علاقة وثيقة بخارطة طريق غريبة تفتقت عنها فجأة ذهنية مارتن کوبلر، وبموجبها يتم وضع البقية الباقية من سکان أشرف البالغ عددهم 1200 فرد، في فندق مؤجر لحساب المخابرات الايرانية، وهي خارطة طريق يبدو انها قد راقت للإدارة الامريکية فراحت ترقص طربا على وقع أنغامها و هي من فرط نشوتها و ثمالتها عادت کحليمة الى"عادتها القديمة"، فنست کل"الهجر و الغدر"و"الجفاء" و إمتلأ قلبها"وصلا"و"ودادا"و"هياما" للملالي، ومن أجل ذلك فقد عادت لتنتهج سياسة متشددة ازاء مجاهدي خلق على أمل أن تحظى بثمة إبتسامة او حتى شبه إبتسامة من الوجوه المتجهمة للملالي الذي يجلسون على تلة من بارود قد ينفجر بهم في أية لحظة و في النهاية سيخرج الاميرکان من عشقهم بالملالي بحصيلة يمکن تجسيدها في المثل العراقي المشهور "لا أبو علي و لامسحاته"*! وهو يضرب على من لايثمر جهده عن شئ.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الصفقة الامريكية الايراني
محمد فاضل الشاوي -

لقد اتضح للجميع بأن كيف الادارة الامريكيه تبتز المجاهدين الايرانيين الذين سبق ان وضعت منظمتهم القائدة – منظمة مجاهدي خلق - في لائحة المنظمات الارهابية ترضية لايران – وان محل الابتزاز هو مغادرة الاشرفيين مخيمهم واغلاقه كما تشتهي طهران ، وهي عملية جوهرها مرة اخرى ترضية ايران ، مقابل شطب منظمتهم من لائحة الحظر تلك ، والا فنحن نسال ، ما هي علاقة واشنطن بمخيم اشرف للاجئين الايرانيين بحكم الامر الواقع في العراق ؟؟ وماذا يضيرها ان بقوا في اشرف او انتقلوا الى ليبرتي ، وما هي مصلحتها في ذلك. وبالمقارنة بين ما قاله السفير الاميركي دانيال بنيامين في حزيران الماضي حول ربط وزارة الخارجية الامريكيه إلغاء تسمية الإرهاب التي الصقتها بمنظمة مجاهدي خلق ترضية لايران ابان عهد الرئيس كلينتون ، بإغلاق مخيم أشرف بوصفه "القاعدة الرئيسيه شبه العسكريه لمنظمة مجاهدي خلق الإيرانيه" وهي تصرعلى ذلك، وكرر المتحدث باسم وزارة الخارجية مرة اخرى بأن: "تعاون مجاهدي خلق في إغلاق أشرف القاعدة الرئيسيه شبه العسكريه لمجاهدي خلق لا يزال العامل الرئيسي في اتخاذ القرار من قبل وزارة الخارجية حول إدراج منظمة مجاهدي خلق في قائمة المنظمات الإرهابية الأجنبيه" وتوصيفلا اشرف بانه القاعدة شبه العسكريه لمجاهدي خلق ، فبركة واضحة فالاميركان اول من يعرف حقيقة المخيم بعد احتلالهم العراق وتسليم المجاهدين اسلحتهم ، مقابل الحماية الاميركية ، فعن اية صفة عسكرية او شبهى عسكرية يمكن الحديث ان لم يكن الامر متعلقا بمس الحقيقه لغرض سياسي اخر . ان الحاح الفاشية الدينية الحاكمة في ايران بأن على اميركا الاسراع في تصفية قضية اشرف ، يمكن قراءة ذلك في تحركات وتصريحات عملاء ايران في العراق بهذا الصدد فقد صرح القيادي في التحالف الوطني سعد المطلبي مهددا باستخدام القوة وطالب عدي الخدران وقائمقام قضاء الخالص في العراق الذي يقع مخيم اشرف على مشارفه عبر موقع تابع للمخابرات الايرانية ، المالكي بإغلاق أشرف "قسراً وبالقوة" باعتبار سكنيه "مجموعة إرهابیه". (هابيليان، موقع وزارة المخابرات 25 يوليو/تموز2012).وتقول المقاومة الايرانية ، انه وفقا للمعلومات والوثائق التي حصلت عليها مؤخرا من داخل النظام الإيراني فإن ربط إلغاء التسمية الإرهابية بإغلاق اشرف ، هو مطلب نظام الملالي من الولايات المتحده عن طريق المالكي، وإذا لزم الأمر فإن منظمة مجاهدي خلق

الصفقة الامريكية الايراني
محمد فاضل الشاوي -

لقد اتضح للجميع بأن كيف الادارة الامريكيه تبتز المجاهدين الايرانيين الذين سبق ان وضعت منظمتهم القائدة – منظمة مجاهدي خلق - في لائحة المنظمات الارهابية ترضية لايران – وان محل الابتزاز هو مغادرة الاشرفيين مخيمهم واغلاقه كما تشتهي طهران ، وهي عملية جوهرها مرة اخرى ترضية ايران ، مقابل شطب منظمتهم من لائحة الحظر تلك ، والا فنحن نسال ، ما هي علاقة واشنطن بمخيم اشرف للاجئين الايرانيين بحكم الامر الواقع في العراق ؟؟ وماذا يضيرها ان بقوا في اشرف او انتقلوا الى ليبرتي ، وما هي مصلحتها في ذلك. وبالمقارنة بين ما قاله السفير الاميركي دانيال بنيامين في حزيران الماضي حول ربط وزارة الخارجية الامريكيه إلغاء تسمية الإرهاب التي الصقتها بمنظمة مجاهدي خلق ترضية لايران ابان عهد الرئيس كلينتون ، بإغلاق مخيم أشرف بوصفه "القاعدة الرئيسيه شبه العسكريه لمنظمة مجاهدي خلق الإيرانيه" وهي تصرعلى ذلك، وكرر المتحدث باسم وزارة الخارجية مرة اخرى بأن: "تعاون مجاهدي خلق في إغلاق أشرف القاعدة الرئيسيه شبه العسكريه لمجاهدي خلق لا يزال العامل الرئيسي في اتخاذ القرار من قبل وزارة الخارجية حول إدراج منظمة مجاهدي خلق في قائمة المنظمات الإرهابية الأجنبيه" وتوصيفلا اشرف بانه القاعدة شبه العسكريه لمجاهدي خلق ، فبركة واضحة فالاميركان اول من يعرف حقيقة المخيم بعد احتلالهم العراق وتسليم المجاهدين اسلحتهم ، مقابل الحماية الاميركية ، فعن اية صفة عسكرية او شبهى عسكرية يمكن الحديث ان لم يكن الامر متعلقا بمس الحقيقه لغرض سياسي اخر . ان الحاح الفاشية الدينية الحاكمة في ايران بأن على اميركا الاسراع في تصفية قضية اشرف ، يمكن قراءة ذلك في تحركات وتصريحات عملاء ايران في العراق بهذا الصدد فقد صرح القيادي في التحالف الوطني سعد المطلبي مهددا باستخدام القوة وطالب عدي الخدران وقائمقام قضاء الخالص في العراق الذي يقع مخيم اشرف على مشارفه عبر موقع تابع للمخابرات الايرانية ، المالكي بإغلاق أشرف "قسراً وبالقوة" باعتبار سكنيه "مجموعة إرهابیه". (هابيليان، موقع وزارة المخابرات 25 يوليو/تموز2012).وتقول المقاومة الايرانية ، انه وفقا للمعلومات والوثائق التي حصلت عليها مؤخرا من داخل النظام الإيراني فإن ربط إلغاء التسمية الإرهابية بإغلاق اشرف ، هو مطلب نظام الملالي من الولايات المتحده عن طريق المالكي، وإذا لزم الأمر فإن منظمة مجاهدي خلق

الصفقة الامريكية الايراني
محمد فاضل الشاوي -

لقد اتضح للجميع بأن كيف الادارة الامريكيه تبتز المجاهدين الايرانيين الذين سبق ان وضعت منظمتهم القائدة – منظمة مجاهدي خلق - في لائحة المنظمات الارهابية ترضية لايران – وان محل الابتزاز هو مغادرة الاشرفيين مخيمهم واغلاقه كما تشتهي طهران ، وهي عملية جوهرها مرة اخرى ترضية ايران ، مقابل شطب منظمتهم من لائحة الحظر تلك ، والا فنحن نسال ، ما هي علاقة واشنطن بمخيم اشرف للاجئين الايرانيين بحكم الامر الواقع في العراق ؟؟ وماذا يضيرها ان بقوا في اشرف او انتقلوا الى ليبرتي ، وما هي مصلحتها في ذلك. وبالمقارنة بين ما قاله السفير الاميركي دانيال بنيامين في حزيران الماضي حول ربط وزارة الخارجية الامريكيه إلغاء تسمية الإرهاب التي الصقتها بمنظمة مجاهدي خلق ترضية لايران ابان عهد الرئيس كلينتون ، بإغلاق مخيم أشرف بوصفه "القاعدة الرئيسيه شبه العسكريه لمنظمة مجاهدي خلق الإيرانيه" وهي تصرعلى ذلك، وكرر المتحدث باسم وزارة الخارجية مرة اخرى بأن: "تعاون مجاهدي خلق في إغلاق أشرف القاعدة الرئيسيه شبه العسكريه لمجاهدي خلق لا يزال العامل الرئيسي في اتخاذ القرار من قبل وزارة الخارجية حول إدراج منظمة مجاهدي خلق في قائمة المنظمات الإرهابية الأجنبيه" وتوصيفلا اشرف بانه القاعدة شبه العسكريه لمجاهدي خلق ، فبركة واضحة فالاميركان اول من يعرف حقيقة المخيم بعد احتلالهم العراق وتسليم المجاهدين اسلحتهم ، مقابل الحماية الاميركية ، فعن اية صفة عسكرية او شبهى عسكرية يمكن الحديث ان لم يكن الامر متعلقا ب\مس الحقيقه لغرض سياسي اخر . ان الحاح الفاشية الدينية الحاكمة في ايران بأن على اميركا الاسراع في تصفية قضية اشرف ، يمكن قراءة ذلك في تحركات وتصريحات عملاء ايران في العراق بهذا الصدد فقد صرح القيادي في التحالف الوطني سعد المطلبي مهددا باستخدام القوة وطالب عدي الخدران وقائمقام قضاء الخالص في العراق الذي يقع مخيم اشرف على مشارفه عبر موقع تابع للمخابرات الايرانية ، المالكي بإغلاق أشرف "قسراً وبالقوة" باعتبار سكنيه "مجموعة إرهابیه". (هابيليان، موقع وزارة المخابرات 25 يوليو/تموز2012).وتقول المقاومة الايرانية ، انه وفقا للمعلومات والوثائق التي حصلت عليها مؤخرا من داخل النظام الإيراني فإن ربط إلغاء التسمية الإرهابية بإغلاق اشرف ، هو مطلب نظام الملالي من الولايات المتحده عن طريق المالكي، وإذا لزم الأمر فإن منظمة مجاهدي خل

الصفقة الامريكية الايراني
محمد فاضل الشاوي -

لقد اتضح للجميع بأن كيف الادارة الامريكيه تبتز المجاهدين الايرانيين الذين سبق ان وضعت منظمتهم القائدة – منظمة مجاهدي خلق - في لائحة المنظمات الارهابية ترضية لايران – وان محل الابتزاز هو مغادرة الاشرفيين مخيمهم واغلاقه كما تشتهي طهران ، وهي عملية جوهرها مرة اخرى ترضية ايران ، مقابل شطب منظمتهم من لائحة الحظر تلك ، والا فنحن نسال ، ما هي علاقة واشنطن بمخيم اشرف للاجئين الايرانيين بحكم الامر الواقع في العراق ؟؟ وماذا يضيرها ان بقوا في اشرف او انتقلوا الى ليبرتي ، وما هي مصلحتها في ذلك. وبالمقارنة بين ما قاله السفير الاميركي دانيال بنيامين في حزيران الماضي حول ربط وزارة الخارجية الامريكيه إلغاء تسمية الإرهاب التي الصقتها بمنظمة مجاهدي خلق ترضية لايران ابان عهد الرئيس كلينتون ، بإغلاق مخيم أشرف بوصفه "القاعدة الرئيسيه شبه العسكريه لمنظمة مجاهدي خلق الإيرانيه" وهي تصرعلى ذلك، وكرر المتحدث باسم وزارة الخارجية مرة اخرى بأن: "تعاون مجاهدي خلق في إغلاق أشرف القاعدة الرئيسيه شبه العسكريه لمجاهدي خلق لا يزال العامل الرئيسي في اتخاذ القرار من قبل وزارة الخارجية حول إدراج منظمة مجاهدي خلق في قائمة المنظمات الإرهابية الأجنبيه" وتوصيفلا اشرف بانه القاعدة شبه العسكريه لمجاهدي خلق ، فبركة واضحة فالاميركان اول من يعرف حقيقة المخيم بعد احتلالهم العراق وتسليم المجاهدين اسلحتهم ، مقابل الحماية الاميركية ، فعن اية صفة عسكرية او شبهى عسكرية يمكن الحديث ان لم يكن الامر متعلقا ب\مس الحقيقه لغرض سياسي اخر . ان الحاح الفاشية الدينية الحاكمة في ايران بأن على اميركا الاسراع في تصفية قضية اشرف ، يمكن قراءة ذلك في تحركات وتصريحات عملاء ايران في العراق بهذا الصدد فقد صرح القيادي في التحالف الوطني سعد المطلبي مهددا باستخدام القوة وطالب عدي الخدران وقائمقام قضاء الخالص في العراق الذي يقع مخيم اشرف على مشارفه عبر موقع تابع للمخابرات الايرانية ، المالكي بإغلاق أشرف "قسراً وبالقوة" باعتبار سكنيه "مجموعة إرهابیه". (هابيليان، موقع وزارة المخابرات 25 يوليو/تموز2012).وتقول المقاومة الايرانية ، انه وفقا للمعلومات والوثائق التي حصلت عليها مؤخرا من داخل النظام الإيراني فإن ربط إلغاء التسمية الإرهابية بإغلاق اشرف ، هو مطلب نظام الملالي من الولايات المتحده عن طريق المالكي، وإذا لزم الأمر فإن منظمة مجاهدي خل

أمل إيه ؟
محمد القاضى -

ومتى كان هناك أمل فيه أو في من هو أسير اللوبى الصهيونى ؟

أمل إيه ؟
محمد القاضى -

ومتى كان هناك أمل فيه أو في من هو أسير اللوبى الصهيونى ؟

أوباما يتصرف بحكمة
احمد احمد -

لماذا التخلص من نظام الملالي في إيران؟ النظام الايراني والانظمة المتخلفة الاخرى في الشرق الاوسط تخدم المصالح الاميركية-الاسرائيلية المشتركة، فهي أنظمة رجعية، غبية، تعمل على تدمير شعوبها وعلى تبذير الاموال والبشر في مشاريع غير إستراتيجية وغير مجدية. وعندما تستهلك هذه الانظمة نفسها وتفقد القدرة على تنفيذ المخطط الكبير تتم الاطاحة بها وتسليم السلطة لنظام أكثر رجعية وأكثر إنغلاقا حتى تصل هذه الشعوب الى الحضيض.

أوباما يتصرف بحكمة
احمد احمد -

لماذا التخلص من نظام الملالي في إيران؟ النظام الايراني والانظمة المتخلفة الاخرى في الشرق الاوسط تخدم المصالح الاميركية-الاسرائيلية المشتركة، فهي أنظمة رجعية، غبية، تعمل على تدمير شعوبها وعلى تبذير الاموال والبشر في مشاريع غير إستراتيجية وغير مجدية. وعندما تستهلك هذه الانظمة نفسها وتفقد القدرة على تنفيذ المخطط الكبير تتم الاطاحة بها وتسليم السلطة لنظام أكثر رجعية وأكثر إنغلاقا حتى تصل هذه الشعوب الى الحضيض.