أصداء

القيادات الكردية ودولة كردستان الكبرى

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك


ارساء كيان مستقل للكرد معترف به دستوريا في العراق شكل اول نقطة تحول كبرى في خارطة الشرق الاوسط الجديد الذي بزغ الى الوجود بعد سقوط صنم الاستبداد والطغيان سنة الفين وثلاثة، وقناعة الدول الكبرى بتغيير المنطقة جاءت بعد الغزو الصدامي للكويت الجارة سنة 1990 الذي شكل ضربة قاضمة لانهيار مشروع النظام العربي، ولم يكتفي الغرب بهذا بل مهد السبل لانطلاق ربيع الثورات العربية لاسقاط النظم السياسية غير الديمقراطية والتي شكلت عبئا على المجتمع الدولي، ومن يتصور ان ثورات الربيع العربي التي اندلعت في تونس وامتدت شرارتها الى مصر وليبيا واليمن وسوريا والبحرين انطلقت من محض ارادتها وقدرة ذاتها واهم، وهو واهم أكبر اذا تصور ان هذه الثورات لم تجري لها تحريك وتأطير وتعديل دون دعم وتمويل للمعارضة او النظام وحسب مراعاة المصالح الاقليمية والدولية للدول الغربية الكبرى وروسيا والصين.

والقيادة الكردية عرفت كيف تستفيد من الأجواء السياسية والاقليمية والدولية التي ترتبت على الغزو الصدامي للكويت، فتمكنت بفعل وجهد مباشر من الشعب الكردي من تحرير اقليم كردستان وبناء كيان سياسي مستقل بادارة وبرلمان وحكومة منفصلة عن الحكومة المركزية في بغداد، وبمرور السنوات ترسخت اركان ومقومات الاقليم وتمكن الكيان الكردي من فرض نفسه بحكم الامر الواقع، وبذكاء تمكن من اتخاذ بوابة تركيا وسياسة السوق الحر مفتاحا أساسيا لتواصل اثبات وجوده السياسي والاقتصادي في المنطقة، وبهذه السياسة الناجحة تمكن الاقليم من استقطاب الاهتمام الاقليمي والدولي وبذلك تحول الى ملعب اقتصادي وتجاري فعال تشهد ساحته فعاليات ونشاطات استثمارية كبيرة في الحجم والاموال، ومهما تعددت الاسماء والعناوين فان القيادة الكردية لادارة الاقليم خلال العقدين الماضيين وخلال السنوات الجارية وجدت نفسها في اربع شخصيات قيادية رئيسية هم مسعود البرزاني رئيس الاقليم وجلال طالباني رئيس الجمهورية وكوسرت رسول علي نائب رئيس الاقليم ونوشيروان مصطفى زعيم المعارضة، والبقية ما هم الا دمى بأيدي هؤلاء القادة.

وبالرغم من الفساد العالي المستشري في سلطة وحكومة واحزاب القيادات الكردية في كردستان، الا ان الاقليم تمكن من تسجيل خطوات متقدمة وملموسة في البناء والعمران وزيادة القدرة الشرائية وارتفاع حجم التبادل التجاري مع جاراته تركيا وايران والعراق وسوريا الى عدة مليارات من الدولار، وبذلك احتل الاقليم أهمية تجارية كبيرة للدول المجاورة له لمراعاة وخدمة مصالحها التجارية والاقتصادية.

وتوازيا مع مسار التقدم وتحسن الخدمات واستقرار الامن والسلام تأسست بنية تحتية كاملة لاقليم كردستان لاقامة دولة مستقلة ببنيانه القومي والسياسي والاقتصادي والاجتماعي والثقافي، وعلى أساس نظام ديمقراطي تعددي برلماني وفصل للسلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية، وهو بنيان لا نجده في كثير من الدول ذات السيادة المنطوية تحت عضوية الامم المتحدة كدولة مستقلة والتي مازالت تترنح تحت حكم انظمة مستبدة وطاغية مثل النظام السوري.

وتعترف مراكز دولية وعربية وشخصيات سياسية واعلامية كثيرة ان ما بني من بنيان في كردستان العراق يحمل مقوّمات اقامة الدولة الحديثة، والمقومات تحوي الشروط التالية: الأرض والشعب والاقتصاد واللغة والتاريخ المشترك، والوحدة القوميّة والبيت السياسي الموحد، ومرجعية النظام الديمقراطي في اتّخاذ القرار وضمان الانتقال السلمي للحكم، وقدرة الاقليم على تحقيق التنمية في جميع المجالات، وترسيخ الدستور وضمان احترام حقوق الانسان وفق اللوائح والوثائق الدولية، والرغبة الانسانية الحقيقية للشعب الكردستاني على التعايش المشترك بايجابية وحسن الجوار مع الشعوب المجاورة، والمشاركة الفعّالة في النشاطات الانسانية العالمية، والقدرة على ضمان كافّة الحاجات الحياتية والمعيشية والخدمية لجميع أفراد الشعب، واتباع النظام السياسي المبني على التعددية وفصل السلطات والشعب مصدر النظام ومرجع الحكم.

واليوم ياتي الربيع السوري بمشهد جديد على الساحة الاقليمية وهو التحرك الفعال للشعب الكردي في سوريا وتشكيل ادارات مستقلة للحكم الذاتي مع تواصل الحضور الفعال مع المعارضة ضد النظام في دمشق، وقد بدأت تتبلور بوادر تأسيس كيان شبه سياسي في المناطق الكردية من سوريا.

ونتيجة لهذا التغيير الجديد لصالح الكرد فقد أبدت تركيا مخاوفها من التحولات الحاصلة على الاراضي السورية، وبدأت بالاتصال مع القيادة الكردية في الاقليم لاستيعاب التطورات والتغييرات التي تفرزها ثورة الشعب السوري ضد نظام المستبد بشار الاسد ومن الممكن ان تسبب الكثير من التحولات في المنطقة.
وضمن سياق التوقعات والتنبؤات لما سيأتي به المستقبل للمنطقة، طرحت قيادات كردية تصورات تتسم بقراءة مستقبلية وبدأت تتحدث عن كردستان الكبرى التي تم تقسيمها من قبل بريطانيا وفرنسا الى اربعة اجزاء موزعة على دول مستبدة تسببت في ابادة مئات الالوف من الكرد في عمليات عسكرية سيئة الصيت.

ومن هذه القيادات التي تحدثت في السابق والحاضر عن كردستان الكبرى النائب الكردي في برلمان تركيا أحمد تورك، وكوسرت رسول علي نائب رئيس الاقليم، وقد حملت هذه الاشارات الكثير من المعاني ولكنها في كل الاحوال تظل حبيسة التمنيات الشخصية لان الاجواء المحيطة بالكرد في العراق وفي تركيا وسوريا وايران قد لا تسمح المجال في الحاضر لفتح كل الاوراق، ولهذا فان اعادة بناء كيان كردستان الكبرى تبقى مرهونا بالاوضاع الدولية وبقناعات الدول الكبرى خاصة امريكا وبريطانيا لرسم خارطة جديدة للمنطقة بفعل ثورات الربيع العربي.

وعلى العموم، يبقى الأمر المؤكد ان ما يجري في الاقليم سيلعب دوره في الحاضر والمستقبل لتحديد مصير الكيانات الكردستانية المقسمة على تركيا وايران والعراق وسوريا، لأسباب يمكن ايجازها بما يلي:

1.تأسيس عاصمة لاقليم كردستان وتحديدها بمدينة أربيل التاريخية.
2.وجود حدود ادارية للاقليم وحدود مازالت قيد التفاوض بين اربيل وبغداد بسبب المناطق المتنازع عليها.
3.تأمين مؤسسات حكومية كاملة وموزعة داخل الاقليم ومكتملة ومستقرة في العاصمة.
4.الاعتراف الدولي باقليم كردستان ما زال ضمن سيادة العراق وضمن الاطار القانوني للدستور الدائم.
5.مصادر الثروات الطبيعية مازالت غير مستقرة ولكنها مستثمرة مثل النفط والغاز ولكنها ضمن اطار بعيد عن الشفافية.
6.المقومات الادارية العامة في كردستان مكتملة في اطارها المؤسساتي بجميع مجالاتها الخدماتية والتربوية والصحية والتعليمية وغيرها.
7.لاقليم كردستان علمه ونشيده الوطني.
8.لكردستان العراق مسيرة حافلة بالنضال وقوافل طويلة من الشهداء وتاريخ حافل بالكفاح.
9.للشعب الكردستاني هويته القومية والثقافية المميزة والخاصة به.
10.ارساء النهج الديمقراطي في نقل سلطة الحكم وفق خيار الشعب عن طريق الانتخابات وفصل سلطات الحكم في اقليم كردستان بين السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية.

بايجاز، هذه الرؤية تتناولت خيارات اعلان الدولة الكردية المستقلة وقراءة أولية لدعوات اقامة كردستان الكبرى بسيادة كاملة لتحقيق امال واحلام الشعب الكردستاني الذي قدم من اجل حريته وكرامته عشرات ومئات الالوف من الشهداء والمعوقين والمحرومين لضمان اقامة كيان مستقل باسم كردستان من أجل السلام والحرية وكرامة الانسان.

كاتب صحفي - اقليم كردستان
Office.baghdad@gmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
القائد كوسرت رسول
عبدالكریم -

البيشمركة والقائد كوسرت رسول شخصية كردية مناضلة وانسان كردي اصيل وشهم ورأيه عن قيام كوردستان الكبيرة في المستقبل ليس بخيال بعيد التحقيق، واحداث المنطقة كلها تشير الى حصول تغييرات كبيرة في الشرق الاوسط وهذه التغييرات ياتي في صالح الاكراد لتأسيس الكيانات الكردية السياسية ، وانشالله شنشهد كيان جديد للشعب الكوردي في سوريا، وكيان للكرد في تركيا وكيان للكرد في ايران، تحية الى المناضل كاك كوسرت وتحية الى الكاتب القدير جرجيس كوليزادة وتحية خاصة الى ايلاف.

القائد كوسرت رسول
عبدالكریم -

البيشمركة والقائد كوسرت رسول شخصية كردية مناضلة وانسان كردي اصيل وشهم ورأيه عن قيام كوردستان الكبيرة في المستقبل ليس بخيال بعيد التحقيق، واحداث المنطقة كلها تشير الى حصول تغييرات كبيرة في الشرق الاوسط وهذه التغييرات ياتي في صالح الاكراد لتأسيس الكيانات الكردية السياسية ، وانشالله شنشهد كيان جديد للشعب الكوردي في سوريا، وكيان للكرد في تركيا وكيان للكرد في ايران، تحية الى المناضل كاك كوسرت وتحية الى الكاتب القدير جرجيس كوليزادة وتحية خاصة الى ايلاف.

الدولة الكرديه
Nafie Akrawi -

قضيه الدولة الكرديه ..تجاوزت (( الحلم والآمــــال ))....وهى اليوم قضية ((وقت منظور ))....اما عوامل وجودهــــــا فكثيرة ولا تحصى ...أهمهـــا وأحد اسبابها الرئيسيه... فشل نظريه العيش المشـترك . مع باقى المكونــات ......(( الطلاق هو ابغض الحلال عند الله )) ...ويبقى حلالا وليس حرامــــا .

الدولة الكرديه
Nafie Akrawi -

قضيه الدولة الكرديه ..تجاوزت (( الحلم والآمــــال ))....وهى اليوم قضية ((وقت منظور ))....اما عوامل وجودهــــــا فكثيرة ولا تحصى ...أهمهـــا وأحد اسبابها الرئيسيه... فشل نظريه العيش المشـترك . مع باقى المكونــات ......(( الطلاق هو ابغض الحلال عند الله )) ...ويبقى حلالا وليس حرامــــا .

كردستان العنصرية
كردستان المقسمة -

معكم كل الحق في اقامة دولة كردستان. وهذا لا يمكنه طمس حقيقة المذابح وحروب الابادة التي الحقتموها بسكان المنطقة الاصليين من السريان الاشوريين الكلدان. فكل مناطق تواجد الاكراد في شمالي العراق وتركيا كانت ارض مسيحية ولم يتم احتلالها الا بعد ابادة سكانها الاصليين. ورغم هذا اقول مبروك لكم كردستان لانكم اليوم افضل من الامس وتتعاملون مع سكان الوطن السريان الاشوريين الكلدان معاملة نقول هي افضل من المعاملة العربية التي بدورها اساءت الى المسيحيين في سوريا والعراق ولم تعترف بحقوقهم . الف مبروك لكردستان رغم تحفظنا على التزوير التاريخي الذي ياتي من الكتاب الاكراد. فاربيل هي البوم كردية ولكن عندما نتحدث عن الماضي فاربيل كانت اشورية ثم اصبحت كردية . لا تشوهوا التاريخ مثلما فعل العرب الذين شوهوا التاريخ وخلقوا دولا فاسدة نتنة.

الحكماء
عباس زاخوي -

اخي الكاتب .. الى متى يبقى البعير فوق التل , تغير العالم نتيجة الانفجار السكاني وادت الى الانحباس الحراري في الشرق اكثر مؤثرا في الطبيعة والكون نتيجة الجهل والتخلف الشعوب الشرق . ويجب التغيير في المنطقة في الانظمة الكتاتورية لاجل تاسيس حكومة المجتمع المدني , ياتي الرئيس بطريقة الانتخابات يحكم 4 السنوات ثم مع السلامة لا الرئيس يبقى في السلطة 20 او 40 السنة ثم ابنه . اذا لامكان لحكم العائلة في العالم او ننقرض حسب نظرية المجتمع الدني , نحن كشعب الكوردي يجب علينا ان نختار الرئيس ان يكون تكنوقراطا وحكيما ورحوما على شعبه ومخلصا لارضه ووطنه لا مثل بعض القادة ذكرت في مقالك لاعلم له في السياسة ولا الفلسفة ولاالمؤلفات , العمل السياسي لعبة والفن يتقنها الحكماء والخبراء في قيادة وتوجيه شعوبهم الى بر الامان .

تدبرون وتضحك الاقدار
ابو سامال -

هذا الكلام سابق لاوانه - ونقول تدبرون وتضحك الاقدار

دولة كردستان
Baghdad Freinds -

اعلان دولة كردستان حل جذري لمشكلة الاكراد مع حكومات بغداد ولا اعتقد اقامة دولة موحدة لكل اجزاء كردستان في تركيا وسوريا وايران لانها صعبة المنال

الامم بقادتها
Gailan Alkurdi -

البرزاني رئيس فاسد وعنصري لا يحب العراق وهو يسرق نص موارد الاقليم، وطالباني ثعلب ماكر للسياسة يلعب على كل الحبال فلا امل منه، ونيجيرفان ملياردير وامبراطور تجاري لنهب نفط كوردستان والحكومة لديه مصدر للثراء الفاحش، وبرهم صالح مهرج لا يعرف بالسياسة ولا يملك رصيد ولا جماهير، أما كوسرت رسول رجل وطني وله شعبية ولكن محارب من قبل البرزاني والطالباني، وأما نوشيروان فهو مثل كوسرت وطني ولكنه ايضا محارب من قبل مسعود وجلال، ولكن مع هذا يبقى أمل صغير بتحالف كوسرت ونوشيروان لتشكيل جبهة ثالثة مستقلة بالانتخابات لاسقاط عائلة وحاشية وخدم البرزاني وعائلة وحاشية وخدم الطالباني.

كردستان الكبرى
kurdo -

كردستان الكبرى او البعبع الكردي أت لامجال عاجلا او اجلا.من كردستان سوريا

الى معلمي Nafie Akrawi
الان ابراهام -قامشلو -

ما زلت حتي الان اضحك على تعليقك لهذا المدعو (نجم)وقصة الحمار وعربة الشيطان(القطار) ((((-: لقد اعطيتة درسا لن ينساه بوركت من معلق تعرف اين تصيب ! ! نعم اعشاشنا سوف تكون نارا وتحرق كل من اقترب منها, كوردستان الحبيبة اتيةرغم انف كل حاقد زليل,اتحدى كل هؤلاء القومجيين ان يصمدوا ولو سنة واحدة على رؤوس تلك الجبال الباردة ويدافعوا عن ارضهم مثلما فعل (بشمركتنا الابطال) ولكن صاحب الحق سلطان,ولن تضيع ارض الكورد مادام ورائها 50مليون كوردي, وسحقا للغزاة.

مبدأ حق تقرير المصير
Rizgar -

الظروف الدولية والمصالح الاستعمارية للدول الكبرى والعقود النفطية التي يسيل لها لعاب القوى العظمى في العالم كانت وراء منع الأمة الكردية من الحصول على حقوقها القومية على أساس مبدأ حق تقرير المصير.

مرض الأتراك النفسي،
Rizgar -

الدولة الكو ردية :مرض الأتراك النفسي .

Anti Kurdistan pills
Rizgar -

حبوب ضد كوردستان , العلماء الاتراك اخترعوا ادوية على شكل حبوب ضد كلمة كوردستان , على التركي تناول جرعة من ٥٠٠mg حال سماعه كلمة كوردستان لتقليل حالات الاغماء والجلط القلبية والانتحار. الا سم العلمي للحبوب AKKاي انتي كورد وكودستان , نوع محسن من . Ecstasyللمعلومات العامة :Ecstasyn. methylenedioxymethamphetamine, MDMA, mood and mind altering amphetamine derivative that was first used in experimental psychotherapeutic treatments (subsequently made illegal in the USA in 1985)

تحرير كوردستان
j -

قبل اعدام جدي في سجن الموصل المركزي١٩٤٧ قد وصى: لا تضعوا الورود على مثواي الا اذا تحرر ت كوردستان , مع الاسف الحكومة الملكية دفن الجثة ولا نعرف اين مثواه الا خير . ووصى والدي نفس الشي , لا ورود الا اذا تحررت كوردستان , واستشهد الوالد في احدى المعارك الساخنة بين الحكومة العراقية والبشمركة واختفى جثته في ساحة المعركة والى اليوم . انني متاكد سوف ياتي يوم احفادي يضعون با قات زهور على مثواى , ربما لا ارى تحرير وطني العزيز ولكن متاكد من والاستقلال .

شروط القائد الكوردي
عادل -

يجب ان يتوفر في قائد الكوردي في المستقبل القريب : ان يكون جيبه نظيفا ( لاان يكون حراميا سارق قوت الشعب وابار النفط ) وافكاره السليما واياده نضيفا ( لا ان يكون مجرما وقتل افراد شعبه بتهمة الباطلة كما قتل سوردشت عثمان وغيرهم )

قلمك منير
كاني -

يأتي يوما انشاء دولة كردية رغم كل العواقب نواجهه من كل الجوانب كايران وتركيا والسعودية وباقي دول العربية. لأن ثورة الكورد معمرة وقديمة جدا لابد حان الوقت لكي نحصد حصادنا ولو متأخر المفروض ننالها من الوقت الثورة شيخ محمود الحفيد في العشرينات .