العراق: أقنعة سياسية مختلفة للارهاب
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
"أعلمُ ان مكان المنافقين في الآخرة هو الدرك الاسفل من النار، لكنهم في الدنيا على الصفحات الاولى للصحف والفضائيات"
ليس لدي شك أن تبني مشروع وطني يتجاوز العقلية الطائفية والعرقية والعنصرية هي الخيوط الرفيعة لرفع الشك وبداية تربوية لتلاحم النسيج الوطني العراقي من جديد دون تجاهل الحقوق القومية للأقليات. لكن ذلك لن يكون بالسهولة التي يتصورها البعض لأن العراق مثقل بثقافة عناصر عنصرية توافقت مع الأرهاب (التي شغلت وبعضها ماتزال تشغل مراكز هامة في الدولة) من شمالها الى جنوبها ليصبح فيها الصديق هو العدو والعدو هو الصديق.
يُشدّد المالكي بصفته الرسمية على ان" المعركة مع الإرهاب قد إنتهت، وأن المتبقي هو خلايا تبحث هنا وهناك عن فرصة أو ثغرة، تقف خلفها إرادات من دول أخرى تستغل الظرف الحاصل في المنطقة، لكن ذلك لن يحصل في العراق، مع استمرار الضربات إلى حين القضاء عليهم من خلال تفعيل الجهد الإستخباري والتعاون مع المواطنين".
ويشوب هذا التصريح عدم الدقة وسوء التعريف. فلا يوجد نهاية للعبة الأرهاب. فالمبررات التي يسوقها لاتتلائم مع البارزاني رئيس الأقليم الكردي لفكرة أقامة كيان قومي مستقل رغم محاذيرها ومخاطرها الكثيرة. كما أن التصريح الرسمي للمالكي لن يُنهي المعركة مع الأرهاب الداخلي. كما لايوجد نهاية للعبة الأرهاب الدولي والذي خصصت أمريكا والدول الأوربية مليارات الدولارات وتكثيفها للأجهزة الأمنية للحد منه بطرقها المختلفة حتى لو تطلب ذلك تجهيزها للأسلاميين المتطرفين بالمال والأسلحة والعتاد وأيصاله عن طريق دول عربية تشتريه من أمريكا وتصدره الى من يقع عليه أختيارهم وتبريرهم لهذا الأختيار ( والحالة السورية أحسن مثال)، كذلك، ولايوجد نهاية للعبة البعث العشائري والحركات السلفية المسلحة والقاعدة ووجوهها الأسلامية المقنعة، كما لايوجد نهاية للعبة الأرهاب السياسي والفكري المسلح. فكل فئة لها مجنديها وتبريرها.
المطلوب من المشاركين في عملية بناء العراق الديمقراطي هو محاربة الأرهاب بشتى صوره لا أحتضانه والتلويح باستخدام زمره للأستفزاز وتزويد هذه الزمر برخصة القتل وتبريره. الأرهاب ونهاية اللعبة الأقليمية والدخول الى عهد الأستقرار أصبح من الأوهام، كما أن العهود والوعود التي تُقطع ويتكلم بها قادة الحكومة العراقية وقواتها المسلحة بين الحين والحين لن يكون غرضها أكثر من رفع معنويات القوى الأمنية ومسح الكأبة للحالة النفسية التي أوصلها الأرهابيون الى الطبقات الشعبية والمجتمع.
ومايجب أن يؤخذ في الحسبان عند فهم أقنعة الأرهاب، تأشير عناصر الهيمنة الأقليمية الأمريكية والأسرائيلية والتركية والأيرانية وتهديدها للعراق وعوامل عديدة وأطراف مختلفة وأِرادات و مصالح ليس في أستطاعتي عدها في مقال مبسط كهذا.
حالة الأرباك السياسي وأكبرها خطورة على شعب العراق سبّبها البارز دخول البارزاني في مناورة سياسية بعد 22 سنة من تزعمه الحركة الكردية بلباسه العشائري المميز، وأعتماده في المناورة الجديدة أساساً على تصور أن نجوم القائمة العراقية "علاوي والهاشمي والمطلك" لهم من الثقل في الدولة مايمكّنهم من الأطاحة بحكومة نوري المالكي أذا ماأستمر الجميع بطلبهم حجب الثقة عنه. والحقيقة أن هذه المناورة كُتِب لها الفشل وأدخّلت العملية السياسية في حالة من الوهن والضعف والأرباك. ومما زادَ من حالة ألارباك هذه موقف النجيفي والصدر وزيارتيهما المفاجئة الى أربيل و( أرتضائهما ) لتأكيد خطوات البارزاني وتأكيدها من خارج سياج المجلس النيابي.
القوى التي شاركت في أجتماعات أربيل كانت على علم بطوفان التقارير اليومية بأن تهريب الأموال وعقود النفط هي أساس الخلاف بين تمسك المالكي بالصلاحيات الدستورية وتعصب مسعود البارزاني الذي يدير شؤون الأقليم الكردي بتحالفات غير مقدسة وسوقه المبررات عن حقوق الأكراد المهضومة لأنتزاع مايمكن أنتزاعه. وباءت محاولات البارزاني وبراعته في الحصول على مناصرين غير أكراد من الشخصيات الشيعية والسنية الفاعلة بالفشل بعد أفتضاح أمر علاقات هذه المجموعة بدول خارجية. فلم تنتج مغامرات ومناورات البارزين في القائمة العراقية أياد علاوي وطارق الهاشمي في منح البارزاني مايريد رغم خضوعهما له وتعهدهما بأطلاق يده للتصرف بحرية في تقرير مصير الدولة العراقية. ولعل مبعث خيبة ألأمل الشديدة وزيادة تشدد وتشنج البارزاني أن الاحزاب الكردية المناوئة لتطلعاته تعالت أصواتها في معارضة طريقة أدارته كردستان العراق وطالبته بإصلاحات أجتماعية وإطلاق سراح الآف المثقفين السياسيين الأكراد المعتقلين في سجون الإقليم والحد من قبضة قوات خاضعة تحت أمرته. وتمثلت هذه المعارضة بحزب رئيس الجمهورية نفسه الحزب الوطني الكردستاني والاتحاد الإسلامي الكردستاني، حركة التغيير، الجماعة الإسلامية وأبدت هذه القوى من تخوفها بشكل صريح من سياسة مسعود بارزاني لجر الإقليم لمواجهات ومهاترات ضارة للقومية الكردية، سواء مع الحكومة العراقية ومنهج تسليحها للقوات المسلحة، أو أتفاقياته الشخصية الواهية مع أمريكا و إيران وتركيا للاستئثار بكل الامتيازات السياسية والأمنية والاقتصادية بالطرق الغير قانونية.
يتصور الكثير من المثقفين الأكراد أننا مختلفون على الوسيلة والهدف. مختلفون في تفسير المادة 140 الدستورية بالنسبة الى كركوك وسكانها. ومختلفون بشأن فدرالية الدولة، الأنفصال، الأستقلال، النظام الديمقراطي، وحق تقرير المصير القومي. وهو أعتقاد لايوصل الى نتائج مُشرفة وقد يسبّب التصرف الأرعن غرق السفينة بحمولتها. خذ على سبيل المثال فكرة الطموح القومي لأنفصال الجسم الكردي عن جسم الدولة العراقية والمشاركة في لعبة الأرهاب الأقليمية التي و تقديراتها الأولية التي توضح بما لايقبل الشك بأنها ستعود بنتائج وخيمة كاملة الضرر وحروب دموية للأطراف المشاركين فيها وفهمهم العشائري القومي لأتفاقيات سايكس بيكو التي كانت أساس تقسيم الدولة العثمانية.
الحصول على الأستقلال بأنشاء دولة مُغلقة داخل دول land Locked لاتتم بموافقة ضمنية أو شفهية من حكومة أوردغون أو المالكي أو أي حكومة عراقية قادمة ولن تتم بالتهديد الكردي بالأنفصال بتكبيل السلطة التنفيذية بقيود قومية. والبارزاني على علم تام بأطراف اللعبة المحلية والأقليمية والأقنعة التي يلبسها كل طرف ليخفي أهدافه ونواياه كما أتضح له من موقف الادارة الأمريكية وموقف أوردغان و موقف الطالباني المغاير لمغامرة وأنفعالات البارزاني وكما أتضح له من موقف مقتدى الصدر وتقلباته العاطفية الغير مفهومة والتي جاء آخرها بتصريحاته (إنَّ أميركا ما زالت مُحتلّة من جهة، فعليه لا بد من عدم السماح لها أنْ تكون ذات نفوذ على السلطة العراقية، وبقاء المالكي يعني بقاء النفوذ الأميركي، وهو مُضرّ أكيداً بالاستقلالية والوطنية، مُضافاً إلى ما ذكرناه عنها سابقاً. إنّنا لا نريد بناء حكومة مُعادية لأي من دول الجوار على الإطلاق، وما سيأتي من بديل للأستاذ نوري المالكي لا يكون مُعادياً لا لإيران، ولا لأي دولة أخرى، ما دامت مُسالمة للعراق وشعبه ).
وهناك طوفان من المصادر والبحوث المتعلقة بالجدل والمناقشة الموضوعية للقيمة الحقيقية لتعايش القوميات في ضل دولة ديمقراطية غير متسلطة، وطوفان آخر من البحوث والدراسات عن القيمة الحقيقية للدول العنصرية الشوفينية التي تتنازعها أفكار مشابهة للنازية وحربها المسلحة على القوميات الأخرى. ولعل النازية وأعلائها للعنصر الألماني كان قد شكّل الدرس المستخلص للأمم للنتائج المُرة التي سببها تهييج قومية على أخرى وأحتقار الأسس الأنسانية.
وتزمت القومية العاطفية الكردية تتمثل في رؤيتها أن كل القوميات الأخرى داخلة في حرب قومية ضدهم.
أنها نظرية قديمة لها صحتها و تتعلق بأنظمة متسلطة كنظام وعقلية وفلسفة حزب البعث.فالعاطفة القومية بتأثير زعمائها دفعت
العشائر الكردية الى حمل السلاح وتدريب الشباب الكردي عليه ليصبحوا الدرع الذي يحمي القرى والمدن الكردية من
حكومة متسلطة، كما أنه كان سلاح قطاع طرق ومهربي مواد و تجار أقطاعيين داخل المجتمع الكردي.
أنه نفس نظام الأستعباد والتسلط الصدامي البعثي الذي أستباح الدم العربي والكردي وساوى في أجرامه العرب والكرد وحرق وأتلف أهوار جنوب العراق وشرد الملايين من أهل العراق الى دول الجوار والمهجر. كنتُ أظن أن الوقت قد حان للأنصهار والتضامن لشعب العراق ليُكوّنوا صفّاً واحداً في مواجهة هذا التحدي العظيم بالتثقيف والتعليم ولكن التحدي هو تفاوت حدود الفهم والثقافة لما حدثَ تاريخياً للشعبين.
فيكتب أحد الأخوة الكرد "بأن الأستقلال هو مانطمح أليه وقد قدمنا ألآلاف من التضحيات من أجله وهو حقنا الشرعي في أسترجاع أراضي مستقطعة سكنها العرب والترك والأشوريين والصابئة وووووألخ". ولو أخذنا هذا الأعتقاد كنظرية في العلاقات الدولية، لطالب الهنود الحمر اليوم بأستقلالهم من الولايات "الفدرالية" الأمريكية المتحدة وأغلقوا الحدود بين الولايات ولطالبت كذلك القومية الفرنسية في كوبيك - كندا بالأنفصال عن كندا.
النقطة الأخرى الجديرة بالأهتمام والجدية وخاصةً (بعد أنتصار مفاهيم الحضارة على التسلط الحكومي) هي أن الثقافة الكردية لاتنصب على تعليم الجيل الجديد من الشباب على الأهتمام بالحياة الأجتماعية وتوجيههم للفنون والموسيقى والرياضة والصناعة الحديثة والأنصهار الحضاري للسكان بقدر مايهتم زعماء أكراد بثقافة التحريض على القتال القومي والصراع الداخلي والأقليمي.
ولن يُكتب النجاح لأقامة أُسس دولة كردية بتفحص الجوانب الأقليمية والأستراتيجية والتاريخية والجغرافية السياسية والمصالح الحيوية لشعوب المنطقة، بقدر مايكتب من نجاح لآأكراد تركيا والعراق وسوريا وما يمتلكون من كل مقومات النجاح والتقدم لو أستمرت المجتمعات الكردية بالتثقيف والمنافسة العلمية على التقدم الحضاري بنظام عصري كفوء لأستغلال الثروات الطبيعية وتنشيط المنطقة تجارياً وسياحياً وجعل هذا التقدم المدني هدفاً قومياً دون الأستماع والموالاة الى تطرف زعماء عشائر مقنعين بنزعات وأهواء قومية أنتقامية قديمة همها نحر الترابط الوجداني بين القوميتين وتسليح مليشيات وعسكرة المجتمع قومياً ومذهبياً وحمل بذور الكراهية والعداء والتباعد القومي العربي الكردي الى مالانهاية.
كاتب وباحث سياسي
التعليقات
العراقيون والقازوخ
جسور -اسجل اعجابي بوصف السيد الكاتب ، لنوري المالكي بكلمة ( استاذ ) ، لانه فعلا استاذ بالارهاب والدجل والطائفية والعمالة .... وبعيدا عن الفلسفة والوطنيات وبرزان وعلاوي ومقتدى وآل الحكيم وآل صولاغ والاشيقر ...اقول أبهذه السهولة تتنكرون لامريكا وتتهمونها بانها من عناصر الهيمنة الامريكية وبانها تشكل تهديدا للعراق كما بقية دول الجوار....!!!! وتعلمون جيدا بانه لولاها لما كان المالكي واتباعه وبقية العصابات والحرامية يحلمون بالجلوس على كرسي الحكم ويسببون لنا كل هذا الخراب والدمار والمصائب والويلات ، بحيث جعلتمونا نترحم على ايام صدام حسين بكل ما فيها من مر وظلم واستبداد وضيم ... وتذكرنا بحكاية اللص الذي كان يسرق اكفان الموتى ويتركهم عراة ، وبعد موته زاد ابنه على ما كان يفعله ابوه حيث اصبح يجلس الموتى الذين يسرق اكفانهم على قازوخ من خشب ، فجعل الناس الذين كانوا يلعنون والده يترحمون عليه ، وهذا ما حصل للعراقيين عند مجيء حكمكم الديموقراطي البهيج.....ها ها ها .... وشر البلية مايضحك ... ؟؟؟؟؟
الارهاب
DLER DARA TAWFIK -ان تدنى مستوى الارهاب عائد الى 1 تخلى ايران عن زج عناصر القاعدة الى العراق بعدخروج امريكا من العراق و بدء مرحلة جديدة تتمتل في خضوع السنه و الاكراد للطبقة الحاكمة من الشيعة المنضوي للنفوذ الايراني منذ عقود الى 2003 حيث تم تبادل ادوارها مع جهات شيعية اخرى الى الخروج الامريكي وعودة ميليشياتها المدربة منذ عقود حاضناتها الاولى التي تحكم الان وتحت اشراف ايراني مباشر 2 فتح جبهه للقاعدة في سوريا تحت اشراف ايراني مباشر للاسائة الى سمعة الثوار السوريين ادى تقليل العمليات الارهابية في العراق.ومن الطبيعي ان ان تكونوا مختلفون في فهم كل الامور السياسة بعد الخروج الامريكي و خلو الساحة للنفوذ الايراني عبر بيادقها الشيعية الاصيلة و بدء صولة اجتثاث السنة و تحجيم القوى الكردية الغير خاضعة للنفوذ الايراني الى تخوف الساسة من المكونات الثلاث المشاركة في اربيل حيث تتخوف السنة حسب اعتقادي من بدئا من سياسة تهميش الى جينوسايد من قبل الخاضعين للنفوذ الايراني يله المكون الكردي بعدها اما المكون الشيعي المشارك في اربيل فلم يكن حضوره عاطفيا بل نتيجة تجردة من العناصر المسلحة التي ارتأت ايران الحاقها بتياره بعد 2003 من التيارات الشيعية التقليدة المنضوية لايران لحين تثبت حكمها سياسيا و الى ان غادر اميريكا حيث اعتبرها يوم اعلان حرب ايراني مع تابعيها ضد المكونات الاخرى . لماذا تعتبر مايقوم به البرزاني مغامرة الم يكن استقلال بعض الدول حديثا صعبا فيما سبق الا ترى في الخارطة land Locked مثل اثيوبيا و دول اخرى اصعبا عليكم ان ترفرف علمنا في المحافل متل هونك كونك
واننا لا نتوقع منكم .
Narina -أسمعوا جيدا أخوانى العراقيين بأننا مهما زيدتم كراهيتكم لمسعود فان حبنا له يزداد وهو ليس عميلا ولكنه يعمل المستحيل من أجل الكورد ولا يهمنا اذا تعامل مع أية جهة كانت ما دام فيه خير للكورد , وأعلموا جيدا بأن كراهيتكم له أكبر دليل على أخلاصه لشعبه واننا لا نتوقع منكم .
ألقى الشيخ جلال الدين الص
المهدي -ألقى الشيخ جلال الدين الصغير القيادي في المجلس الأعلى الاسلامي والمشرف على مسجد بُراثا في بغداد ، في الفترة الأخيرة محاضرة بعنوان ( طبيعة الحِراك الكوردي وعلاقته بظهور المهدي ) . وقد دارت المحاضرة حول رواية منسوبة تنبؤية للإمام الباقر – رض - / 57 – 114 ه ، مفادها أن أحداثا ستقع في المنطقة ، وبخاصة في سوريا وتركيا والعراق وأجزاء كوردستان المحتلة ، لكن مسرح الأحداث سيكون – على حد قوله والرواية المنسوبة للامام الباقر – في سوريا وتركيا وأجزاء من كوردستان أيضا . وقد بلغت مدة هذه المحاضرة الغريبة الشرح والأطوار والأهداف إثنان وأربعون دقيقة وتسعة عشر ثانية . في البداية قرأ الشيخ جلال الدين الصغير الرواية المذكورة ، ومن ثم أقدم على غرق الرواية بالشروح والتفاسير والتحاليل ذات الأبعاد المذهبية والشخصية المتطرفة متناولا أوضاع المنطقة ، أو المناطق والبلدان المذكورة .
التحالفات
عبد الباسط الراشد -عندما يقول الكاتب ان تصريح نوري جواد غير دقيق فلانه هو الارهابي الاول في العراق , فسجونه السرية وتعذيب المعتقلين والقتل على الهوية هذا مانشرته تقارير وصحف عالمية وقد راينا اعترافات السفير السوري المنشق ان نوري يتعامل مع المجرم بشار في قتل العراقيين سنة وشيعة واكراد وغيرهم وبشار متحالف مع القاعدة وبعلم نوري, الكاتب يطالب حكومة كردستان بتعليم الشباب الموسيقى والثقافة ورفع المستوى التعليمي لهم وهذا جيد ولكن ماذا يعلم نوري وحكومته الشباب؟ وماذا عن الجامعات العراقية التى اصبح رؤساؤها من الجهلة والمزوريين؟ واين اصبحت الثقافة والموسيقى العراقية في عهد نوري واين المبدعين من موسيقيين ومثقفين ونحاتيين وكتاب وغيرهم؟ اسئلة نتمنى على الكاتب ان يخصص لها مقالا بعيدا عن تاليه وعبادة الشخصية او اي بعد طائفي .
أيستقيم الظل والعود اعوج
الدفاعي -يوجد في اخبار ايلاف المعروضة الان خبر بعنوان (المالكي: العراق في قلب عاصفة تضرب المنطقة) .. لذا انصح السيد الكاتب بالاطلاع عليه وقراءة ردود افعال العراقيين الذين يستشيطون غيضا وغضبا على دولة المهازل والحرامية والمفسدين كي لايتعبنا ويتعب نفسه مستقبلا بمقالات اصبحت مجة لاجديد فيها ، فان الظل لايستقيم مادام العود اعوج...؟؟؟ نريد نهجا ثوريا واضحا لمسيرة متعثرة تتعكز على احزاب متخلفة ، وتطبيقا امينا وصادقا لارادة وطموحات شعبنا الذي اصابه الذل والهوان في ظل حكم استبدادي مقيت يتشبث بالانتقام والغدر ويستشري فيه الفساد والظلم من كل جانب وتذهب ثرواته هباءاً منثوراً ، حكم فاقد السيطرة على مقدرات البلد وامنه واستقراره .
ههههههههه استاذ
منشار -الاخ صاحب التعليق الاول يتعجب من كلمة الاستاذ يقولها الكاتب بحق المالكي واقول له سرا بأن كل المقالات المأجورة يقرأها المالكي شخصيا وهو من تلك الثلة التي تسترزق من الكتابة وتزويق افعال الطغمة الحاكمة التي اتت بدبابات امريكية وعلى رأسها عمائم مجوسية . ولكن الكاتب ابدى تحفظه اكثر من مرة واراد ان يقول ان مسعود البرزاني هو الارهابي الذي يجب ان يقاتل فلماذا تخاف من ان تقولها ايها الباحث عن الحقيقة والمدافع عنها ؟
ولن تنطقوا الحق و ان ....
صخر -أن مشكلتكم تبقى بعدم قرائتكم لكل تلكم المتغيرات التي طرأت و تحدث في العالم و المنطقة .... فأنكم لن تهضمون معنى الحرية عندما تتعلق بالأمر بمقابلكم و خاصة الكورد .... أن كل ما تنشر من أعداء الكورد بصدد أستقلال الكورد و تشكيل دولة كوردستان تختصرونه بتشويه شخص رئيس الأقليم البارزاني و السبب هو أنه يقود المسيرة التحررية الآن و الذي يعمل بكل جدية في هذا المشروع الأنساني , أما بخصوص المناهضين الداخليين السبب هو بأنه أذا نجح البارزاني في أنجاز الأمر في عهد ترأسه رئاسة الأقليم فأنه يكتسب من الشعبية من الكورد لما م ينله غيره لحد الآن و سوف يبقى رمزا تأريخيا لدى الكورد طالما بقى فردا منهم ... و أخيرا نود تذكيركم بأنه لم يعد مشروع الدولة الكوردية محصورا بشخص مسعود البارزاني و أنما أصبح دما جاريا في عروق كل كردي ولدته أمه حرا كريما و شريفا.
ثورة التغيير
علي البصري -يحتاج العراق لثورة تلغي وتعتقل كل الطاقم السياسي والمعارض وتقديمهم للمحاكم لمسؤليتهم عن الجرائم والفساد والصراع الطائفي 9 سنوات عجاف اضيفت لاربعين عام لم تحل في العراق اي مشكله ويضحكون على الشعب العراقي في مهزلة سحب الثقة وارجاع الثقة فاي ثقة ابقيتم واي فساد كافحتم وهذا اب اللهاب نكتوي من حره دون كهرباء والناس صيام يحتاج العراق لوجوه جديدة ودماء شابة تعيد له عافيته فهو سقيم بوجود هؤلاء ادعوهم للرجوع الى مهنهم السابقة فقد اتبت الواقع فشلهم الذريع وترك العراق لان مشاكله ستبقى مزمنة ودائمة بوجودهم الكريه.
تعاون بين البعثيين والكرد
محمد البدري -بعد أن استمتعت بقراءة المقالة الرائعة والتحليلات الصائبة التى سطرها الكاتب الأستاذ الحكيم ، حاولت أن لا أقرأ التعليقات لانى أعرف مقدما أن المجموعة التى تتربص بهذا الكاتب ستكيل له التهم الباطلة السخيفة التى تدل على ضحالة كاتبيها. فكرت بأمر هؤلاء المعلقين وتوصلت الى أنهم أما ان يكونوا من البعثيين المنتحبين على مجدهم الغابر او من الأكراد الحالمين بدولة كردية عظيمة كدولة قطر العظمى . إنهم (البعثيوين والأكراد) وان كانوا على طرفى نقيض ألا أن ما يوحد بينهما هو هوسهم بإزالة السيدالمالكي من منصبه . المالكي مؤمن بوحدة العراق ولن يحيد عن هذه الفكرة كما أثبتت خطاباته وتصريحاته الأخيرة ، ولن يسمح بدولة كردية تقتطع جزءا من العراق ، لأن ذلك سيسبب الضرر للأكراد أكثر من عرب العراق، فان الحمقى والحالمون وحدهم هم الذين يظنون ان الدول المجاورة: اذربايجان، تركيا ، وإيران ستسمح بذلك . أما البعثيون فهم يريدون اثارة القلاقل ليعود علاوي الى رئاسة الوزارة ثم يتخلصون منه وينصبون محله عزت الدوري (إن كان حيا)، وهذا الحلم لن يمكن تحقيقه ابدا فإن العراقيين وان كان بعضهم يترحم على صدام بسبب الحر الشديد وسوء الخدمات التى سببها الصراع على كرسي الرئاسة،فانهم لن ينسوا المقابر الجماعية التى خلفها حكمه الأسود ولا المعارك التى زج بها العراق ، ولا الأيام التى كان ايراد الطبيب لا يتجاوز 5 دولارات شهريا، وقس على ذلك.أرجو من الكاتب الاستمرار بالكتابة ولا يلتفت الى هؤلاء الشتامين الذين اتخذوا من الشتم مهنة لهم وهم لا يجيدون غيرها.
شتان بين الاثنين
amedi -الكاتب ينسى ان من سلبه ارادته وعراقه وكرامته وسيادته هو خامنئي وسليماني الدَي يعترف مقتدى الصدر بان سليماني هو المشرف على كل الساسة الشيعة من العراقيين واحزابهم التي ما هي الا جماعات لخدمة ارهاب (الولي الفقيه) في طهران ليتهجم دائما على شخص البارزاني الدَي يشرفه ويشرف عراقه الفاشل , مادَا نسمي هدَا التهجم الفاضح الغير مبرر على رئيس الاقليم عدا كونه مرض فوبيا البارزاني الدَي اصيب به ما يسمى ضياء حكيم وجميع الساسة الشيعة والعروبيين الدَين يعلقون كل فشلهم وخيبتهم وعمالتهم ونفاقهم وقبحهم ودونيتهم امام ملالي ايران الدجالين على عاتق القائد مسعود بارزاني الدَي يعرف ضياء ان لولاه لما كانت له ولغيره حكومة في بغداد بعد ان كان الشيعي والسني يقتلون بعضهم البعض لعدم وجود حكومة وبفضل البارزاني اصبح لضياء حكومة واصبح هو نفسه (وزيرا) فيها وان كان عديم الاهلية لمنصب كهدَا, لم اقرأ غير الجملة الاولى للكاتب لانني اعرف سلفا محتواها فهو مجرد قلم بيد نوري يكتب به كل احقاده وغيضه من شعبية واخلاص وعالمية السيد مسعود بارزاني مقابل عمالته ونفاقه ودونيته وتقبيله اقدام ملالي الشعودَة الايرانيين, شتان بين سيدك يا ضياء وشتان بين القائد مسعود البارزاني .
اقرأ هدَا الخبر !!
amedi -قالت مصادر سياسية عراقية ان التقارب بين رئيس الوزراء نوري المالكي ونائبه لشؤون الخدمات صالح المطلك، تم بأوامر ايرانية، من دون توضح اسباب هذه الاوامر، لكنها قالت ان السفير الايراني في بغداد انائي فر واحد الضباط الكبار في الحرس الثوري الايراني يقفان وراء الصفقة. وفي التفاصيل، التي اوردتها المصادر ، فان أبو شبل الحسناوي رئيس جمعية الصداقة الإيرانية العراقية هو من أجرى الاتصال الاول مع مستشار صالح المطلك، النقيب ثامر قدوري السعدي، بحضور احد القادة من ضباط الحرس الثوري الإيراني لغرض التوسط بإعادة الدكتور صالح المطلك إلى منصبه.وقالت انه تم الاتفاق بين مستشار الدكتور صالح المطلك، النقيب ثامر قدوري السعدي، والضابط في الحرس الثوري الإيراني على السفر إلى إيران، و بمجرد وصول النقيب السعدي والضابط في الحرس الثوري الإيراني إلى إيران اجتمعا فورا بعدد من قادة الحرس الثوري الإيراني.واوضحت المصادر، التي طلبت عدم الاشارة اليها، لاسباب امنية، انه بعد الانتهاء من الاجتماع جلب مستشار الدكتور صالح المطلك، النقيب ثامر قدوري السعدي، رسالة مهمة إلى الدكتور صالح المطلك فيها بنود للتعاون المشترك، برزها عدم الضغط على رئيس الوزراء نوري المالكي، وبعد موافقة المطلك على بنود التعاون تم استدعاء المطلك من قبل رئيس الوزراء وتم الاتفاق وتسوية الخلافات بينهما وبحضور السفير الإيراني. لكن المثير في الامر، ان المصادر تقول ان مستشار صالح المطلك السعدي حصل على مكافأة قدرها 150 الف دولار، لكنها رفضت تحديد الجهة التي منحت ثائر السعدي هذه المكافأة الكبيرة.
شتان بين الاثنين
amedi -الكاتب ينسى ان من سلبه ارادته وعراقه وكرامته وسيادته هو خامنئي وسليماني الدَي يعترف مقتدى الصدر بان سليماني هو المشرف على كل الساسة الشيعة من العراقيين واحزابهم التي ما هي الا جماعات لخدمة ارهاب (الولي الفقيه) في طهران ليتهجم دائما على شخص البارزاني الدَي يشرفه ويشرف عراقه الفاشل , مادَا نسمي هدَا التهجم الفاضح الغير مبرر على رئيس الاقليم عدا كونه مرض فوبيا البارزاني الدَي اصيب به ما يسمى ضياء حكيم وجميع الساسة الشيعة والعروبيين الدَين يعلقون كل فشلهم وخيبتهم وعمالتهم ونفاقهم وقبحهم ودونيتهم امام ملالي ايران الدجالين على عاتق القائد مسعود بارزاني الدَي يعرف ضياء ان لولاه لما كانت له ولغيره حكومة في بغداد بعد ان كان الشيعي والسني يقتلون بعضهم البعض لعدم وجود حكومة وبفضل البارزاني اصبح لضياء حكومة واصبح هو نفسه (وزيرا) فيها وان كان عديم الاهلية لمنصب كهدَا, لم اقرأ غير الجملة الاولى للكاتب لانني اعرف سلفا محتواها فهو مجرد قلم بيد نوري يكتب به كل احقاده وغيضه من شعبية واخلاص وعالمية السيد مسعود بارزاني مقابل عمالته ونفاقه ودونيته وتقبيله اقدام ملالي الشعودَة الايرانيين, شتان بين سيدك يا ضياء وشتان بين القائد مسعود البارزاني .
الخونة الكرد
هرمين -أحتجت مجموعة برلمانية كردية بمذكرات سرية حزبية تداولتها سكرتارية الحزب الوطني الكردستاني في السليمانية ، أحتجت على تصرفات مسعود بارزاني بدعوة وزير خارجية تركيا أحمد داوود أوغلوا ووأخذه في جولة تفقدية للموصل وكركوك وأعتبروها تحدياً مخزياً لهم ومخالفة للأعراف الدبلوماسية ولوزارة الخارجية ووزيرها الكردي هوشيار زيباري . مسعود بعشيرته الأقطاعية هو الفرعون الذي سيحل بتصرفاته اللعنة على شعبنا الكردي . هرمين
الخونة الكرد
هرمين -أحتجت مجموعة برلمانية كردية بمذكرات سرية حزبية تداولتها سكرتارية الحزب الوطني الكردستاني في السليمانية ، أحتجت على تصرفات مسعود بارزاني بدعوة وزير خارجية تركيا أحمد داوود أوغلوا ووأخذه في جولة تفقدية للموصل وكركوك وأعتبروها تحدياً مخزياً لهم ومخالفة للأعراف الدبلوماسية ولوزارة الخارجية ووزيرها الكردي هوشيار زيباري . مسعود بعشيرته الأقطاعية هو الفرعون الذي سيحل بتصرفاته اللعنة على شعبنا الكردي . هرمين
الى جسور
م . العاني -لماذا تكذب ياجسور ؟ قرأتُ المقال بعناية ولم أجد كلمة (الأستاذ المالكي) . فلماذا التدليس والأسترسال في النفاق في وقت ينتقد فيه الكاتب المالكي وقيادة البارزاني الرعناء ؟ م . العاني
سلامة نظرك يا رقم (14)
جسور -انا لا اكذب يا من تدعي انك عاني وان اتهامك الاخرين بالكذب والنفاق والتدليس بالباطل يدل على مستوى هابط مع الاسف ، كما وان سبب عدم امكانيتك معرفة مكان الكلمة الملعونة هو قصر في النظر وعليك مراجعة الطبيب ، ولكي تلوم نفسك وتندم على تعليقك انقل لك العبارة التي وردت فيها الكلمة (( وما سيأتي من بديل للأستاذ نوري المالكي لا يكون مُعادياً لا لإيران ولا لأي دولة أخرى، ما دامت مُسالمة للعراق وشعبه))..وشكراً
سلامة نظرك يا رقم (14)
جسور -انا لا اكذب يا من تدعي انك عاني وان اتهامك الاخرين بالكذب والنفاق والتدليس بالباطل يدل على مستوى هابط مع الاسف ، كما وان سبب عدم امكانيتك معرفة مكان الكلمة الملعونة هو قصر في النظر وعليك مراجعة الطبيب ، ولكي تلوم نفسك وتندم على تعليقك انقل لك العبارة التي وردت فيها الكلمة (( وما سيأتي من بديل للأستاذ نوري المالكي لا يكون مُعادياً لا لإيران ولا لأي دولة أخرى، ما دامت مُسالمة للعراق وشعبه))..وشكراً
الى جسور15
محمد البدري -يظهر انك لا تجيد القراءة لخلل ما ، وان كلمة (الأستاذ المالكي) كانت نقلا عن مقتدى الصدر ، وتبدأ الجملة هكذا:(كما أتضح له من موقف مقتدى الصدر وتقلباته العاطفية الغير مفهومة والتي جاء آخرها بتصريحاته (إنَّ أميركا ما زالت........) فمن الذى عنده قصر نظر ويحتاج لمراجعة الطبيب؟ من يحمل فكرة معينة قبل القراءة فلن يقدر على استيعاب المكتوب.
سقطت جميع الأقنعة
سلام -كردستان العراق لها جميع المقومات و البنية التحتية لأقامة دولة كردستان الجنوبية !القوى الكردية السياسية شاهدت كيف تم الأنتقام من" مكون" الطائفة السنّية العربية من قبل نظام " مكون " القوى الشيعية الحاكمة الموالية لأيران في بغداد واستثننت الشيعة البعثيين !!! (المصدر كنعان مكية )لك الحق في الدفاع عن مصالحكم الشخصية الخاصة ولكن الشعب الكردي له الحق بالتخطيط لمستقبل أجياله القادمة يعيشون بعيداًًً من الخوف ورعب الأبادة و الحروب .ان فشل سياسة حكومة المالكي على المستوى الامني ومقتل الآلاف من الأبرياء من العراقيين علماً أن نوري المالكي هو رئيس الوزراء وزير الدفاع وزير الداخلية و وزير المخابرات الوطني و هو المسئول عن التقصيرّ في السياسة الأمنية هل تمت الدعوة الى لأستجوابه و محاسبته؟؟ قناع الوطنية و الحيادية فشل في تغطية الطائفية و التمييز القومي مثل الغربال لحجب ضياء الشمس!!!!
الى جسور15
محمد البدري -يظهر انك لا تجيد القراءة لخلل ما ، وان كلمة (الأستاذ المالكي) كانت نقلا عن مقتدى الصدر ، وتبدأ الجملة هكذا:(كما أتضح له من موقف مقتدى الصدر وتقلباته العاطفية الغير مفهومة والتي جاء آخرها بتصريحاته (إنَّ أميركا ما زالت........) فمن الذى عنده قصر نظر ويحتاج لمراجعة الطبيب؟ من يحمل فكرة معينة قبل القراءة فلن يقدر على استيعاب المكتوب.
محمد البدري 10
اذربايجان -FYI : يحاول تركيا منذ ٣٠ سنة الضغط على اذربيجان ويطلب من اذربيجان تعريف PKKكمنضمة ارهابية, بالعكس لم ولن يتنازل اذربيجان لتركيا, اهلا بك في باكو لاعلامك ببوس معلوماتك , , المجد والخلود لشهدا تحرير كوردستان , الخزي والعار لمحتلي كوردستان.
محمد البدري 10
اذربايجان -FYI : يحاول تركيا منذ ٣٠ سنة الضغط على اذربيجان ويطلب من اذربيجان تعريف PKKكمنضمة ارهابية, بالعكس لم ولن يتنازل اذربيجان لتركيا, اهلا بك في باكو لاعلامك ببوس معلوماتك , , المجد والخلود لشهدا تحرير كوردستان , الخزي والعار لمحتلي كوردستان.
الرقص الشرقي
Rizgar -الوطنية لا تزرع بالقوة والسلاح وعلي الكمياوي و الرقص الشرقي . لم ولن اشعر بانتمائي الى العراق .
الرقص الشرقي
Rizgar -الوطنية لا تزرع بالقوة والسلاح وعلي الكمياوي و الرقص الشرقي . لم ولن اشعر بانتمائي الى العراق .