فضاء الرأي

في مصر: وماذا بعد الانقلاب؟

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

نعم هو انقلاب يمكن تسميته "انقلاباً مدنياً" على السلطة العسكرية، ومن الناحية النظرية المحضة يعتبر قياماً لصاحب الحق باسترداد حقه، أي باسترداد السلطة من يد مجلس عسكري استولى عليها بعد تخلي مبارك عنها، ورغم أن هذا الانقلاب لم يكن بالتأكيد في إجراءاته مدنياً محضاً، إذ تم بالضرورة عبر تنسيق مع قواعد متعاطفة وكوادر إخوانية في قيادات الجيش الوسيطة، ما شكل عامل ردع لأي تحرك مضاد محتمل من القيادات العليا، إلا أن الموضوع ليس فيه أية فروسية، فمن تم الإطاحة بهم هم أصلاً شخصيات هشة، ولو لم يكونوا كذلك لما سلكوا النهج الذي رأيناه منهم طول عام ونصف، أُسُود على الثوار الأنقياء وشباب الأقباط، وحمائم وديعة أمام صقور وذئاب قندهار، هم غُمَّة وانزاحت حتى لو شغل مكانها ما هو أشد منها وطأة، فمصيبة واحدة أرحم من اثنتين معاً، وها هو دليل جديد على ما رددته مراراً، من أن مبارك شأنه شأن أي ديكتاتور لا يُصَعِّد للمناصب العليا غير الإمعات بتكوينهم الطبيعي، ولقد لعب السادات دور الإمعة حتى جلس مكان عبد الناصر، وكان مبارك إمعة طبيعي، ولم يكد يخلف لنا رجلاً بمعنى الكلمة في منصب قيادي.. جلب مبارك على نفسه نقمة أغلب الشعب المصري، أما المطاح بهم فقد جلبوا على أنفسهم العار واحتقار كل الشعب المصري باختلاف انتماءاته، ويا حبذا لو تم فحص ذمتهم المالية، لنعرف حجم ما امتصوه من دماء الشعب المصري.

نعم لا يمتلك محمد مرسي وصحبه مقومات ومؤهلات رجال الدولة، لكن الحقيقة أن هذه ليست معضلة هذا الجماعة وعصرها الجديد فقط، فمنذ حركة ضباط يوليو 1952 الذين انقلبوا على الدولة وليس فقط على نظام الحكم الملكي، وقاموا باستبعاد السياسيين المحترفين ورجال الدولة، وصارت القيادات العليا بجميع المؤسسات يتم اختيارها بناء على الولاء للإله الجالس على عرش مصر، ليتسيد المغامرون والانتهازيون والمهرجون، وتشكلت بيئة لا يسعى فيها الشباب للإتقان والاحتراف في تخصص ما لتحقيق الذات والنجاح، وقد صار النجاح مرتبطاً بالفهلوة والنفاق وإتقان حرفة الفساد.. هي إذن حالة جدب مزمنة في الرجال وفي الكفاءات عمت جميع الفئات والمكونات، ولم يستثن منها من يرتدون ثياب المعارضة، كما لم ينج منها الحكام إلا في النذر اليسير، وتحولت مصر إلى مركز طرد لأغلب "الرجال المحترمين"، وربما هذا العامل له دور جوهري في الصعود القوي للتيارات الدينية، فحالة الضعف والخواء هي الفرصة الذهبية للفيروسات لتتمكن من أي جسد.

في خطابه الأخير أمام مشايخ الأزهر تحدث محمد مرسي كداعية ديني وليس كرئيس جمهورية، وكانت مفردات وإحالات خطابه كلها دينية، وجه أغلبها للأمة الإسلامية، كما لو كان قد تقمص شخصية خليفة المسلمين المنتظر، وهذا طيبعي بالنسبة لرجل كرس عمره كله لغاية وفكر ديني، ويرى نفسه كداعية للدين وفق أيديولوجية محددة تماماً دخل في سبيلها السجون، وقد أوضح الرجل هذا بالنص في خطابه، حين تحدث عن أن رسالته إيصال كلمة الله للناس، مركزاً على إيصالها بالحكمة والموعظة الحسنة، ومن الواضح أنه يتجاهل وربما يجهل أن أمامه الآن بصفته الجديدة كرئيس للجمهورية مهاماً أخرى ثقيلة، وأن مهمة إيصال كلمة الله للناس ينبغي عليه الآن التخلي عنها لرجال آخرين متفرغين لها، علاوة بالطبع على أن الدول ومؤسساتها لا ينبغي أن تعمل بالدعوة الدينية، وإنما فقط الأفراد والمؤسسات الدينية، كما نلحظ أيضاً حرصاً منه على إرسال رسالة تطمين للخارج قبل الداخل، تحمل التزامه بالسلام والعلاقات الودية مع الجميع، رغم أن المتابع الدقيق لكلماته وما خلفها من معان لم تكن مستترة تماماً يمكن أن يتولد لديه انطباعاً كذلك الذي أشار إليه "أبو الطيب المتنبي" حين قال:

"إذا رأيت نيوب الليث بارزة * فلا تظن أن الليث يبتسم"!!

بخلاف هذا فإن بعض مقاطع خطابه بدت منمقة ولا بأس بها نسبياً، حتى وإن كانت تحمل في ذات الوقت إمكانيات لمحمولات بالغة الخطورة، والحقيقة أن كلمات أهل السلطة ما كانت يوماً معياراً صالحاً للدلالة على خطواتهم العملية المقبلة.. هو المشوار الذي اختار الشعب المصري السير فيه، وله وحده الحكم على نتائج اختياره، وإن كان سيرضى بتجرع هذه الكأس لآخرها، أم سيتوقف ليراجع نفسه في منتصف الطريق، فكل ما جرى وسيجري يتم وفق أسس الديموقراطية بتطبيقها المصري، ومهما كانت نظرتنا لمدى تجسيد هذه التطبيقات لجوهر الديموقراطية ومفهومها الصحيح، فإن هذا هو الموجود بمصر، وهذه هي حقائق وطبيعة ظروفها وشعبها، وعلى من يريد الخروج من هذه الحفرة أن يلجأ لذات أسلوب من جذبونا للوقوع فيها، وهو استخدام آليات الديموقراطية ذاتها للتخلص من هؤلاء. . مصر الآن وجهاً لوجه أمام مصيرها، هي رحلة في طريق تفترشه صخور الماضي وعقارب الحاضر وثعابينه، ولا نستطيع التنبؤ بحجم الخسائر التي لا نتوقع إلا أن تكون جسيمة.

يحاول بعض الظرفاء من دعاة الدولة المدنية التهرب من المأزق الحالي بالتصايح اعتراضاً على تركيز كل السلطات في يد جهة واحدة هي رئاسة الجمهورية، ويبدو أنهم يحتاجون لمن يلفت انتباه حضراتهم إلى أن مجلس الشعب كان وسيكون في خدمة ذات الجهة، وأن القضاء باعتباره السلطة الثالثة بداخله تيار لا يقل قوة يميل لذات الاتجاه، وأن هذا الإجماع الوطني النسبي لو تم لصالح اتجاه مستنير لكان الأمر رائعاً، فالمشكلة الحقيقية التي ينشدون الهرب من المواجهة الصريحة معها ليست ميل كفة الميزان لصالح جهة معينة، وإنما الكارثة في طبيعة هذا الاتجاه المسيطر وما يمكن أن يقودنا إليه.. يا أصدقائي اللطفاء الظرفاء: ليتكم تكفُّون عن المواقف الحنجورية المثيرة للسخرية والشفقة، وتثابروا على العمل وسط الجماهير، علنا نستطيع أن ننحت في قلوبها مكاناً لنا، وإلا فهو الهلاك والخراب الشامل ولا محيص!!

لا يبدو على رموز النخبة المصرية أنهم قادرون على التعلم من تجاربهم، حتى تلك التي مازالت الأرض ساخنة جراء وقع الأحداث عليها، يسعون لذات التحالفات الهشة الكرتونية، بين من يختلفون في كل شيء إلا فيما يرفضون، والذي كان قبل هوجة 25 يناير 2011 نظام مبارك، والذي هو الآن الدولة الدينية الإخوانجية، فمع "مولانا سيدي محمد البرادعي" مثلاً ليبراليون حقيقيون وليبراليون أدعياء وعروبجية أشاوس وماركسيون أسياخ، ومتأسلمون مندسون لأغراض عرفنا نوعيتها متأخراً جداً، ومعهم لفيف من الأونطجية والباحثين عن أي موقع لقدم يجدون فيه ذواتهم التائهة التي لا تجد من يشتريها.. مازلنا أو بالأصح مازال هؤلاء عند ذات النقطة، أي أننا نصر على البدء من ذات المنطلقات التي أدت لانكفائنا على وجوهنا شر انكفاء، وتغلب علينا أو سحقنا أصحاب المبادئ الموحدة الواضحة، أقصد أصحاب الفكر الديني والدولة الدينية.

يتحدث هؤلاء ستراً لخوائهم وضمور ملكة الإبداع والجرأة في الطرح لديهم عما يسمونه "التيار الثالث".
أنا شخصياً لا أعرف أو أعترف بـ "تيار ثالث" أو رابع، أعرف فقط أن إنقاذ مصر وشعبها يتوقف على تشكل تيار وحزب شرعي منتظم ومنضبط ليبرالي علماني صريح وقوي، ينتشل البلاد والعباد من فكر ومناهج حياة العصور الوسطي، ويدفع بها للقرن الحادي والعشرين. . لن نبارح قاع العصر ومزبلة التاريخ إلا إذا أدرك الإنسان المصري أنه ينبغي أن يعبد كل إنسان ربه كما يشاء، وأن صالحه وصالح أولاده وأحفاده وبلاده في الفصل بين الدين والدولة، والفصل بين الوصايا الدينية التي يحتفظ بها الإنسان ويحفظها في شئوونه الشخصية، وبين العلاقات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية، تلك التي لا ينبغي أن يحكمها ويحددها غير العلم، بما يحقق المصالح المشتركة لجميع الأطراف.. أما إذا كانت العلمانية لا تناسبنا ولا تتفق مع هويتنا فلا بأس، لكننا لن نكون يوماً ضمن الأمم المتقدمة المزدهرة بما أنتجته العلمانية من حضارة، ولنهنأ بالحياة (أو الموت) في أوحال الجهالة والتخلف إلى أبد الآبدين.

أخيراً أرى أنه يتوجب علي إبلاغ رسالة لأبنائي وإخواني دعاة الدولة المدنية الذين يرغبون في الخروج يوم 24 أغسطس ضد جماعة الإخوان المسلمين، أنا الذي لم أكن يوماً من دعاة اليأس أو الخنوع أو الإحباط، أود أن يراجعوا موقفهم الآن بعد التطورات الأخيرة، فالصحيح الآن هو الشروع في تأسيس جبهة علمانية قوية تعمل وسط الناس، تكون بمثابة معارضة وطنية شريفة، تؤيد الخطوات التي تصب في صالح تطور مصر وحداثتها، وتعارض بالطرق الشرعية ما يخالف ذلك.. معارضة وسط الناس وبالناس، غير تلك المعارضات الحنجورية منقطعة الصلة بالشارع وبالقضايا الحياتية لشعبنا التي عرفناها في العهود الماضية على يد المتأسلمين والعروبجية وأهل اليسار، فالفوضى واللجوء للفعاليات العشوائية والعنف لن يخدم أبداً قضية الحرية والمدنية، بل ستكون فرصة ذهبية تهتبلها قوى الظلام لسحقها. . الشجاعة والإخلاص للمبادئ لا يعني أبداً الحماقة أو التهور.. كما يلزمنا ونحن نشرع في تدارس ماذا يمكن أن نفعل، أن نجد إجابة لتساؤل عن "متى سيبدأ الإرهابيون المفرج عنهم والمستقدمين من الخارج ممارسة جهادهم المقدس في سائر المدن والقرى المصرية، وليس فقط في سيناء؟"، فإجابة هذا السؤال والتي لابد وأن ننتظر ما ستأتي به الأيام لنعرفها، هي التي ستحدد إلى أي درجة سقطت مصر في قبضة هؤلاء المنتسبين للبشر بلا مبرر، وأي طريق ستسلك.
مصر لن تموت.. مصر أقوى وأكبر من أن تموت.

الولايات المتحدة- نيوجرسي
kghobrial@yahoo.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
كذب ونفاق وطائفيه 1
وفاء قسطنطين -

من حيث المبدأ كل إنسان حر بإعتناق أي دين أو عقيده أو رأي يؤمن به بعقله وقلبه وروحه بلا إكراه ولا فرض ولا قتل ولا تهديد ولا خطف ولا سجن ولا إبتزازولا قوه ولا خداع ولا إستغلال ، وبكامل حريته وإرادته وإختياره إنطلاقا من القواعد القرآنيه الواضحه الآزليه : ( لا إكراه في الدين ) ، ( لكم دينكم ولي دين ) ، ( من شاء فليؤمن ، ومن شاء فليكفر ) ( من يهتدي فلنفسه ، ومن يضل فعليها ) ، ( إنما انت مبشر، لست عليهم بمسيطر) ، ( إنما عليك البلاغ ) ، فكل إنسان سيسأل عن إختياره وما قدمت يداه يوم القيامه من قبل الخالق عز وجل . المشكله تكمن في بعض الناس أصحاب النفوس المريضه والذين لا يحركهم إلا الحقد والكراهيه والطائفيه والكذب والنفاق وإزدواجية المعايير، والعنصريه والعماله والدولار والغطرسه والإستعلاء والمكابره والعناد والاصرار على الضلال والباطل والافتراء ، والذين يتخفون تحت ستار شعارات براقه مثل : العلمانيه...التقدم.... حرية الاعتقاد....التسامح... حرية الرأي ... الديمقراطيه ... حقوق الانسان .... قبول الآخر... وغيرها من الشعارات التي هم في واقع الامرلا يؤمنون بها إلا في حالات إنتقائيه ، وعندما تخدم هذه الشعارات أفكارهم وعقولهم المريضه وسرعان ما يتخلون عنها بسرعه ان لم تعد تخدم أهدافهم المريبه والمشبوهه . إن ما قلناه سابقا ينطبق بدقه على كاتب المقال ومن هم على شاكلته من الكتاب ، الذين يهللون فرحا وإبتهاجا وطربا وتأييداً ودعماً لكل من يذكر الاسلام والمسلمين بسوء ، ويدافعوا عنهم بشراسه وإستبسال مستخدما كافة الشعارات والحجج لكيل المديح والاشاده والتطبيل والتزمير لهم من أمثال دانيال بايبس ، سيد القمني ، وفاء سلطان ، وفاروق حسني ، فجميع نشاطاتهم ومقالاتهم ومقابلاتهم ومحاضراتهم وتعليقاتهم ، وباللغتين العربيه والانجليزيه تتمحور حول فكره واحده لا غير وهي ( شيطنة ) الاسلام والعرب والمسلمين وتحريض الغرب ضدهم ، والاستعداد الدائم للتحالف مع أعدائهم تحت ستار شعارات براقه هم أنفسهم لا يؤمنون بها وأبعد ما يكون عنها . إما إذا ذكر البابا شنوده بسوء لا سمح الله او خيانة المعلم يعقوب وعمالته للمستعمر الاجنبي ، فضائح القمص برسوم المحروقي ، وتدليس وأكاذيب ومسرحيات وتهريج زكريا ، فساد وفضائح الكنائس الماليه والجنسيه التي لا تنتهي ، والاتجار بأطفال الزنا والاعتداء على الاطفال في الكنائس الواسع الانتشار، وم

كذب ونفاق وطائفيه 1
وفاء قسطنطين -

من حيث المبدأ كل إنسان حر بإعتناق أي دين أو عقيده أو رأي يؤمن به بعقله وقلبه وروحه بلا إكراه ولا فرض ولا قتل ولا تهديد ولا خطف ولا سجن ولا إبتزازولا قوه ولا خداع ولا إستغلال ، وبكامل حريته وإرادته وإختياره إنطلاقا من القواعد القرآنيه الواضحه الآزليه : ( لا إكراه في الدين ) ، ( لكم دينكم ولي دين ) ، ( من شاء فليؤمن ، ومن شاء فليكفر ) ( من يهتدي فلنفسه ، ومن يضل فعليها ) ، ( إنما انت مبشر، لست عليهم بمسيطر) ، ( إنما عليك البلاغ ) ، فكل إنسان سيسأل عن إختياره وما قدمت يداه يوم القيامه من قبل الخالق عز وجل . المشكله تكمن في بعض الناس أصحاب النفوس المريضه والذين لا يحركهم إلا الحقد والكراهيه والطائفيه والكذب والنفاق وإزدواجية المعايير، والعنصريه والعماله والدولار والغطرسه والإستعلاء والمكابره والعناد والاصرار على الضلال والباطل والافتراء ، والذين يتخفون تحت ستار شعارات براقه مثل : العلمانيه...التقدم.... حرية الاعتقاد....التسامح... حرية الرأي ... الديمقراطيه ... حقوق الانسان .... قبول الآخر... وغيرها من الشعارات التي هم في واقع الامرلا يؤمنون بها إلا في حالات إنتقائيه ، وعندما تخدم هذه الشعارات أفكارهم وعقولهم المريضه وسرعان ما يتخلون عنها بسرعه ان لم تعد تخدم أهدافهم المريبه والمشبوهه . إن ما قلناه سابقا ينطبق بدقه على كاتب المقال ومن هم على شاكلته من الكتاب ، الذين يهللون فرحا وإبتهاجا وطربا وتأييداً ودعماً لكل من يذكر الاسلام والمسلمين بسوء ، ويدافعوا عنهم بشراسه وإستبسال مستخدما كافة الشعارات والحجج لكيل المديح والاشاده والتطبيل والتزمير لهم من أمثال دانيال بايبس ، سيد القمني ، وفاء سلطان ، وفاروق حسني ، فجميع نشاطاتهم ومقالاتهم ومقابلاتهم ومحاضراتهم وتعليقاتهم ، وباللغتين العربيه والانجليزيه تتمحور حول فكره واحده لا غير وهي ( شيطنة ) الاسلام والعرب والمسلمين وتحريض الغرب ضدهم ، والاستعداد الدائم للتحالف مع أعدائهم تحت ستار شعارات براقه هم أنفسهم لا يؤمنون بها وأبعد ما يكون عنها . إما إذا ذكر البابا شنوده بسوء لا سمح الله او خيانة المعلم يعقوب وعمالته للمستعمر الاجنبي ، فضائح القمص برسوم المحروقي ، وتدليس وأكاذيب ومسرحيات وتهريج زكريا ، فساد وفضائح الكنائس الماليه والجنسيه التي لا تنتهي ، والاتجار بأطفال الزنا والاعتداء على الاطفال في الكنائس الواسع الانتشار، وم

وطائفيه 2
وفاء قسطنطين -

: الطائفيه والنظره الاحاديه والاقصائيه الضيقه والتطرف والجهل والتعميم والعداء الشديد والكراهيه المفرطه ( لكل ) ما هو عربي ومسلم بلا إستثناء ، فالعربي والمسلم ( الجيد ) الوحيد من وجهة نظره هو الذي يكفر ويلحد ويسب ويزني ويسكر ويفسق ويفجر ويتعرى ويرقص ويحشش ويفرفش ويستسلم للغرب وإسرائيل ويسبح بحمدهم ، ويتبرأ ويشتم ويشكك ويحتقركل ما له علاقه من قريب او بعيد بالعرب والاسلام والمسلمين بلا إستثناء كدين وعقيدة وفكر وحضاره وتاريخ وتراث وقيم واسلوب حياه ، ويشطب أكثر من 1400 عام من التاريخ لانها لا تعجب نفسه المريضه ، فهو في الحقيقه يدعو الى الاستئصال والإقصاء والإجتثاث ( الكلي لكل ) ما هو عربي ومسلم وبالكامل وربما إقامة محاكم تفتيش جديده لهم وشن حملة تطهير عرقي لهم كما حدث في إسبانيا وفلسطين والبوسنه وكوسوفو وكما حاولوا أن يفعلوا في لبنان . السؤال الذي يطرح نفسه : لماذا يسمح لكاتب يجاهر ويفاخر ويهاجم ليل نهار ديننا وتاريخنا ونبينا وكتابنا وحضارتنا ، بلا خجل ولا وجل ولا دليل ولا منطق ولا حجه ، وبتاريخ يتناقض مع التاريخ الحقيقي الموثق والمكتوب والمعروف بالكتابه في صحيفه الاغلبيه الساحقه من قرائها من العرب والمسلمين ؟ هل تسمح اي صحيفه نصرانيه لكاتب مسلم او حتى نصراني يكن عداء وكراهيه شديده للنصارى بالكتابه فيها ؟ في أي مكان في العالم خارج العالم العربي والاسلامي تستأسد الاقليات على الاغلبيه ؟! هل يحق لكنسي طائفي عنصري إقصائي متطرف أن يتهم الأخرين بما فيه ؟! وهل يحق له ما لا يحق لغيره ؟! هل من الحكمه أن تتصرف أقليات بهذا الشكل المغاير لمصلحتها خدمه لأجندات أجنبيه معاديه للعرب والمسلمين ؟! كيف يمكن الحديث عن إضطهاد أقليات إذا كانت الاغلبيه الساحقه من المسلمين تعاني أكثر بكثير من أيًا من الاقليات في كل البلدان العربيه والاسلاميه ؟! وكيف نطالب بحقوق أقليات إن لم تحصل الاغلبيه على حقوقها بعد خاصه إذا كانت هذه الاقليات متحالفه مع قوى أجنبيه معاديه والنظام العلماني الفاسد المستبد الظالم وفي وضع أفضل بكثير نسبيا من الاغلبيه المسلمه ؟! كيف تحصل المرأة على حقوقها في بلاد لم يحصل الرجل على حقوقه فيها بعد ؟! والسؤال الأهم : هل كتابات من هذا النوع تزيد المودة والاحترام والصداقه والتفاهم والتقارب والثقه والاخوه بين نصارى العرب ومسلميهم ؟! وإذا لم تكن كذلك فما هوالهدف منها إذن ولمصلحة من

وطائفيه 2
وفاء قسطنطين -

: الطائفيه والنظره الاحاديه والاقصائيه الضيقه والتطرف والجهل والتعميم والعداء الشديد والكراهيه المفرطه ( لكل ) ما هو عربي ومسلم بلا إستثناء ، فالعربي والمسلم ( الجيد ) الوحيد من وجهة نظره هو الذي يكفر ويلحد ويسب ويزني ويسكر ويفسق ويفجر ويتعرى ويرقص ويحشش ويفرفش ويستسلم للغرب وإسرائيل ويسبح بحمدهم ، ويتبرأ ويشتم ويشكك ويحتقركل ما له علاقه من قريب او بعيد بالعرب والاسلام والمسلمين بلا إستثناء كدين وعقيدة وفكر وحضاره وتاريخ وتراث وقيم واسلوب حياه ، ويشطب أكثر من 1400 عام من التاريخ لانها لا تعجب نفسه المريضه ، فهو في الحقيقه يدعو الى الاستئصال والإقصاء والإجتثاث ( الكلي لكل ) ما هو عربي ومسلم وبالكامل وربما إقامة محاكم تفتيش جديده لهم وشن حملة تطهير عرقي لهم كما حدث في إسبانيا وفلسطين والبوسنه وكوسوفو وكما حاولوا أن يفعلوا في لبنان . السؤال الذي يطرح نفسه : لماذا يسمح لكاتب يجاهر ويفاخر ويهاجم ليل نهار ديننا وتاريخنا ونبينا وكتابنا وحضارتنا ، بلا خجل ولا وجل ولا دليل ولا منطق ولا حجه ، وبتاريخ يتناقض مع التاريخ الحقيقي الموثق والمكتوب والمعروف بالكتابه في صحيفه الاغلبيه الساحقه من قرائها من العرب والمسلمين ؟ هل تسمح اي صحيفه نصرانيه لكاتب مسلم او حتى نصراني يكن عداء وكراهيه شديده للنصارى بالكتابه فيها ؟ في أي مكان في العالم خارج العالم العربي والاسلامي تستأسد الاقليات على الاغلبيه ؟! هل يحق لكنسي طائفي عنصري إقصائي متطرف أن يتهم الأخرين بما فيه ؟! وهل يحق له ما لا يحق لغيره ؟! هل من الحكمه أن تتصرف أقليات بهذا الشكل المغاير لمصلحتها خدمه لأجندات أجنبيه معاديه للعرب والمسلمين ؟! كيف يمكن الحديث عن إضطهاد أقليات إذا كانت الاغلبيه الساحقه من المسلمين تعاني أكثر بكثير من أيًا من الاقليات في كل البلدان العربيه والاسلاميه ؟! وكيف نطالب بحقوق أقليات إن لم تحصل الاغلبيه على حقوقها بعد خاصه إذا كانت هذه الاقليات متحالفه مع قوى أجنبيه معاديه والنظام العلماني الفاسد المستبد الظالم وفي وضع أفضل بكثير نسبيا من الاغلبيه المسلمه ؟! كيف تحصل المرأة على حقوقها في بلاد لم يحصل الرجل على حقوقه فيها بعد ؟! والسؤال الأهم : هل كتابات من هذا النوع تزيد المودة والاحترام والصداقه والتفاهم والتقارب والثقه والاخوه بين نصارى العرب ومسلميهم ؟! وإذا لم تكن كذلك فما هوالهدف منها إذن ولمصلحة من

تيار وحزب شرعي منتظم ومنض
هانى شاكر -

مهما كنا نمقت ألحكم ألدينى .. فالخلاص من حكم ألعسكر يعتبر أنجازاً خطيراً ومصيرياً .. حتى وإن تم على يد ألأخوان ومرسى .. ! ألسبب - كما حللنا وكتبنا فى مارس 2011 - هو ألجمهورية ألرابعة , ألقاع ألمصرى , ألسبعين مليون ألقابعين تحت خط ألفقر وألجهل وألمرض , عسكرى ألأمن ألمركزى (بمرتب ١٥٠ جنيه شهريا) وعروس متعة ألقرضاوى (٥٠٠ دولار للموسم) ... هذه هى خطيئة ألعسكر وتركة ناصر وألسادات ومبارك إن لم نوقف ألتكاثر ألحشرى .. فالمصير هو ألدمار ألكامل للمجتمع وألدولة ألمصرية

تيار وحزب شرعي منتظم ومنض
هانى شاكر -

مهما كنا نمقت ألحكم ألدينى .. فالخلاص من حكم ألعسكر يعتبر أنجازاً خطيراً ومصيرياً .. حتى وإن تم على يد ألأخوان ومرسى .. ! ألسبب - كما حللنا وكتبنا فى مارس 2011 - هو ألجمهورية ألرابعة , ألقاع ألمصرى , ألسبعين مليون ألقابعين تحت خط ألفقر وألجهل وألمرض , عسكرى ألأمن ألمركزى (بمرتب ١٥٠ جنيه شهريا) وعروس متعة ألقرضاوى (٥٠٠ دولار للموسم) ... هذه هى خطيئة ألعسكر وتركة ناصر وألسادات ومبارك إن لم نوقف ألتكاثر ألحشرى .. فالمصير هو ألدمار ألكامل للمجتمع وألدولة ألمصرية

يامن تعي أسمك وفاء
مراقب -

ليس من واجب رئيس الدولة وعظ الناس فالدولة ليست بمسجد. من مسؤولية الدولة توفير الأمن والموقومات الأساسية من صحة وتعليم ورعاية أجتماعية وانت وأمثالك يناشدون قيام دولة دينية عنصرية على أسس مذهبية وتطبيق شرع الأسلام في قطع رقاب من يخالفكم الأمر. هنيئاً لكم تولي الشيخ مرسي الحكم وأن شاء الله حبوديكم في ستين دهيه واول المخاض أزمة الخبز والكهرباء والأمن ألخ.. التجربة العراقية في أنتخاب أحزاب دينية ثبتت فشلها وأنتم أناس لايبدو أنكم تتعلمون.. تلهثون وراء كل من أطال لحينه ونتف شواربه ..

يامن تعي أسمك وفاء
مراقب -

ليس من واجب رئيس الدولة وعظ الناس فالدولة ليست بمسجد. من مسؤولية الدولة توفير الأمن والموقومات الأساسية من صحة وتعليم ورعاية أجتماعية وانت وأمثالك يناشدون قيام دولة دينية عنصرية على أسس مذهبية وتطبيق شرع الأسلام في قطع رقاب من يخالفكم الأمر. هنيئاً لكم تولي الشيخ مرسي الحكم وأن شاء الله حبوديكم في ستين دهيه واول المخاض أزمة الخبز والكهرباء والأمن ألخ.. التجربة العراقية في أنتخاب أحزاب دينية ثبتت فشلها وأنتم أناس لايبدو أنكم تتعلمون.. تلهثون وراء كل من أطال لحينه ونتف شواربه ..

المسلم الجيد
خوليو -

المسلم الجيد هو مثل المسيحي الجيد يؤيد المساواة بينه وبين الآخر المخالف في العقيدة والدين ويؤيد المساواة الكاملة بين المرأة والرجل، ويؤيد ويفهم دولة المواطنة والواجبات ، ولايقول طز في مصر وأبو مصر، ولايقول أن المسلم البنغالي أفضل من المصري المسيحي، والمسلم الجيد لايحرق معبد ألاخر ولا يطرده من بيته بسبب مشاجرة ، والمسلم الجيد يقول عن نفسه أنه مصري أولاً ، ويؤيد الفنون والعلم والجامعات والمسرح وكل شيئ بديع، والمسلم الجيد لاينافق بكلام منسوخ ويعرضه لبيع بضاعته ظاهرياً بينما في العملي هو عنصري تمييزي يحق له ما لا يحق للمسيحي من المناصب السياسية والإدارية ، والمسلم الجيد هو شريك في الوطن ولايعتبر الاخر أنه يعيش على ذمته وكأنه قاصر أبداً ، والجيد من يحتفظ بإيمانه في قلبه ولايزاود به ويقول أنه افضل أمة بشوفينية واضحة ، والمسلم الجيد هو الذي يقبل لوطنه قانون أحوال شخصية يبدأ بنده الأول بنحن المصريون والمصريات متساوون أمام القانون ولنا نفس الحقوق وعلينا نفس الواجبات، والمسلم الجيد جداّ هو من يترك خطابات السب والشتم والطلب من إلهه بتشتيت الآخر وقصم ظهره ليغنم نساءه وحلاله كما يقول الذين آمنوا، هناك أشياء أخرى للمسلم الجيد، وللإنصاف هناك كثير منهم ، يحلفون باسم مصر وشعب مصر أن يكونوا أوفياء عندما يتبوأون المناصب العامة ، والمسلم الجيد كما المسيحي الجيد هما من يعتبران أنفسهما مواطنان بدل أن يكونا رعايا أو فرد من أمة دينية. فهل عرفت السيدة وفاء من هما المسلم الجيد والمسيحي الجيد ؟

المسلم الجيد
خوليو -

المسلم الجيد هو مثل المسيحي الجيد يؤيد المساواة بينه وبين الآخر المخالف في العقيدة والدين ويؤيد المساواة الكاملة بين المرأة والرجل، ويؤيد ويفهم دولة المواطنة والواجبات ، ولايقول طز في مصر وأبو مصر، ولايقول أن المسلم البنغالي أفضل من المصري المسيحي، والمسلم الجيد لايحرق معبد ألاخر ولا يطرده من بيته بسبب مشاجرة ، والمسلم الجيد يقول عن نفسه أنه مصري أولاً ، ويؤيد الفنون والعلم والجامعات والمسرح وكل شيئ بديع، والمسلم الجيد لاينافق بكلام منسوخ ويعرضه لبيع بضاعته ظاهرياً بينما في العملي هو عنصري تمييزي يحق له ما لا يحق للمسيحي من المناصب السياسية والإدارية ، والمسلم الجيد هو شريك في الوطن ولايعتبر الاخر أنه يعيش على ذمته وكأنه قاصر أبداً ، والجيد من يحتفظ بإيمانه في قلبه ولايزاود به ويقول أنه افضل أمة بشوفينية واضحة ، والمسلم الجيد هو الذي يقبل لوطنه قانون أحوال شخصية يبدأ بنده الأول بنحن المصريون والمصريات متساوون أمام القانون ولنا نفس الحقوق وعلينا نفس الواجبات، والمسلم الجيد جداّ هو من يترك خطابات السب والشتم والطلب من إلهه بتشتيت الآخر وقصم ظهره ليغنم نساءه وحلاله كما يقول الذين آمنوا، هناك أشياء أخرى للمسلم الجيد، وللإنصاف هناك كثير منهم ، يحلفون باسم مصر وشعب مصر أن يكونوا أوفياء عندما يتبوأون المناصب العامة ، والمسلم الجيد كما المسيحي الجيد هما من يعتبران أنفسهما مواطنان بدل أن يكونا رعايا أو فرد من أمة دينية. فهل عرفت السيدة وفاء من هما المسلم الجيد والمسيحي الجيد ؟

تتمة..
مراقب -

لقد قرأت للتو مايلي والفيديو موجود على اليوتيوب."أفتى الشيخ هاشم إسلام، عضو لجنة الفتوى بالأزهر الشريف، بوجوب قتال المشاركين فى مظاهرات 24 أغسطس، واعتبرهم “خارجين على ثورة يناير”، ووصفها بأنها ثورة خوارج وردة على الديمقراطية والحرية.وأوضح عضو لجنة الفتوى أثناء مشاركته بندوة فى النادى الدبلوماسى، أنه بصدد تجهيز فتوى لتحريم التظاهر يوم 24 أغسطس، واستند إلى حديث شريف “من بايع إماماً فأعطاه صفقة يده وثمرة قلبه فليطعه إن استطاع، فإن جاء آخر ينازعه فاضربوا عنق الآخر”.وأكد هاشم أن الأمة اختارت الدكتور محمد مرسى، وبايعته فى انتخابات حرة مباشرة، متهماً المشاركين فى مظاهرات 24 أغسطس بارتكاب جريمتى الخيانة العظمى لله والوطن والحرابة الكبرى.وخاطب شعب مصر قائلا: “قاوموا هؤلاء فإن قاتلوكم فقاتلوهم، يا شعب مصر قاوموا هؤلاء فإن قتلوا بعضكم فبعضكم فى الجنة.. فإن قتلتموهم فلا دية لهم ودمهم هدر”. (منقول)هذه "ديموقراطية" الأسلاميين والمتأسلمين والسلفيين والتكفيريين!! .. ضرب عنق الآخر المخالف..

تتمة..
مراقب -

لقد قرأت للتو مايلي والفيديو موجود على اليوتيوب."أفتى الشيخ هاشم إسلام، عضو لجنة الفتوى بالأزهر الشريف، بوجوب قتال المشاركين فى مظاهرات 24 أغسطس، واعتبرهم “خارجين على ثورة يناير”، ووصفها بأنها ثورة خوارج وردة على الديمقراطية والحرية.وأوضح عضو لجنة الفتوى أثناء مشاركته بندوة فى النادى الدبلوماسى، أنه بصدد تجهيز فتوى لتحريم التظاهر يوم 24 أغسطس، واستند إلى حديث شريف “من بايع إماماً فأعطاه صفقة يده وثمرة قلبه فليطعه إن استطاع، فإن جاء آخر ينازعه فاضربوا عنق الآخر”.وأكد هاشم أن الأمة اختارت الدكتور محمد مرسى، وبايعته فى انتخابات حرة مباشرة، متهماً المشاركين فى مظاهرات 24 أغسطس بارتكاب جريمتى الخيانة العظمى لله والوطن والحرابة الكبرى.وخاطب شعب مصر قائلا: “قاوموا هؤلاء فإن قاتلوكم فقاتلوهم، يا شعب مصر قاوموا هؤلاء فإن قتلوا بعضكم فبعضكم فى الجنة.. فإن قتلتموهم فلا دية لهم ودمهم هدر”. (منقول)هذه "ديموقراطية" الأسلاميين والمتأسلمين والسلفيين والتكفيريين!! .. ضرب عنق الآخر المخالف..

الارثوذكس حاجه صعبة جدا
مصري مش ارثوذكسي -

لا يمكن للمسيحي مهما ادعى العلمانية واللبرالية واليسارية الا ان يكون في النهاية كنسيا حقودا وطائفيا انعزاليا شعوبيا متصهينا عدميا ، ولا يمكن للارثوذكس في مصر ان يرضوا عن حاكم مسلم ولو كان علمانيا او حتى ملحد بل انهم لن يقبلوا بحاكم مسيحي وطني !! ولكنهم سيقبلون بالتأكيد بحاخام يهودي من الليكود الصهيوني او من شاس التلمودي

الارثوذكس حاجه صعبة جدا
مصري مش ارثوذكسي -

لا يمكن للمسيحي مهما ادعى العلمانية واللبرالية واليسارية الا ان يكون في النهاية كنسيا حقودا وطائفيا انعزاليا شعوبيا متصهينا عدميا ، ولا يمكن للارثوذكس في مصر ان يرضوا عن حاكم مسلم ولو كان علمانيا او حتى ملحد بل انهم لن يقبلوا بحاكم مسيحي وطني !! ولكنهم سيقبلون بالتأكيد بحاخام يهودي من الليكود الصهيوني او من شاس التلمودي

يا عوقد يا كلاكيع
برسوم بتاع القلايه -

ههههه النظام السابق كان يقتل معارضيه بدون فتاوي ؟! من يتسقط السقطات للمشايخ فله وصف لن تنشره ايلاف وان كان معروف للجميع المهم نحن ليس لدينا كهنوت ولا عصمة لراهب او شيخ وعندما يخطيء تجد الف من يرده من عالم وطالب علم الموضوع باختصار شديد هؤلاء الارثوذكس لن يرضوا عن المصريين ولو عملوا لهم البحر طحينة ناس عقد نعمل معاهم ايه ربما نفع معاهم اسلوب الرومان الكاثوليك فالقط يحب خناقه ؟!

يا عوقد يا كلاكيع
برسوم بتاع القلايه -

ههههه النظام السابق كان يقتل معارضيه بدون فتاوي ؟! من يتسقط السقطات للمشايخ فله وصف لن تنشره ايلاف وان كان معروف للجميع المهم نحن ليس لدينا كهنوت ولا عصمة لراهب او شيخ وعندما يخطيء تجد الف من يرده من عالم وطالب علم الموضوع باختصار شديد هؤلاء الارثوذكس لن يرضوا عن المصريين ولو عملوا لهم البحر طحينة ناس عقد نعمل معاهم ايه ربما نفع معاهم اسلوب الرومان الكاثوليك فالقط يحب خناقه ؟!

الى خوليو
بولس -

المسلم الجيد بالنسبة للارثوذكس والمسيحيين عموما هو المسلم الميت مقولة يهودية بتصرف !

الى خوليو
بولس -

المسلم الجيد بالنسبة للارثوذكس والمسيحيين عموما هو المسلم الميت مقولة يهودية بتصرف !

مش حكاية إخوان
جرجس يواقيم -

انه عداؤنا للإسلام دين المصريين. ولذا نحن نحقد عليهم بالك لو كان المصريون مجوس او هندوس ما كنا حقدنا عليهم واحببناهم كما أمرنا بولس ؟!

مش حكاية إخوان
جرجس يواقيم -

انه عداؤنا للإسلام دين المصريين. ولذا نحن نحقد عليهم بالك لو كان المصريون مجوس او هندوس ما كنا حقدنا عليهم واحببناهم كما أمرنا بولس ؟!

خوليو
نور الكاشف -

كذاب ورب الكعبة! أنت كذاب أشر تماماً مثل كمال ، أنتم أفاعي الظلام والكراهية قاتلكم الله.

خوليو
نور الكاشف -

كذاب ورب الكعبة! أنت كذاب أشر تماماً مثل كمال ، أنتم أفاعي الظلام والكراهية قاتلكم الله.

الحائر
الطلاسم -

لست مصريا - ولكن ارى جل المعلقين يتحدثون عن الجانب الديني - ولو كنت رئيسا لمصر لكانت اولى اولوياتي هي : كيفية الحد من زيادة عدد السكان في مصر الرقم وصل 80 مليون وهذا يعني قنبلة مصر الموقوتة الاولى . هذه الزيادة هي التي ستنهك اقتصاد مصر وتعيق التنمية وتنشر الامراض والفوضى الاخلاقية وهي التي ستزيد من حدة العداء الديني وهي التي سترهق حتى الاقتصاد المصري الذي يعيش على المساعدات العربية والامريكية , وما عدا ذلك سهل السيطرة علية وعلى الاقل قابل للحل

الحائر
الطلاسم -

لست مصريا - ولكن ارى جل المعلقين يتحدثون عن الجانب الديني - ولو كنت رئيسا لمصر لكانت اولى اولوياتي هي : كيفية الحد من زيادة عدد السكان في مصر الرقم وصل 80 مليون وهذا يعني قنبلة مصر الموقوتة الاولى . هذه الزيادة هي التي ستنهك اقتصاد مصر وتعيق التنمية وتنشر الامراض والفوضى الاخلاقية وهي التي ستزيد من حدة العداء الديني وهي التي سترهق حتى الاقتصاد المصري الذي يعيش على المساعدات العربية والامريكية , وما عدا ذلك سهل السيطرة علية وعلى الاقل قابل للحل

لماذا ؟
خوليو -

إلى رقم -11- السيد أو السيدة نور الكاشف نقول: لماذا يكره الذين آمنوا كلمة مساواة ؟ أهي الشوفينية (التعصب وكره الآخر) ؟ نحن نفهمهم : تعلموها منذ نعومة أظفارهم ، ونعتقد أنهم يكرهون أنفسهم قبل كرههم للآخرين ، الحل هو الصبر عليهم والمسألة ليست ميؤوس منها ، التاريخ علمنا أن هناك حالات كانت سيئة مثل هؤلاء ومن ثم عادت أجيالهم لطريق الإنسانية، ولكن لللأسف ليس قبل معاناة ، نشفق عليهم. فهم تائهون في الزمان والمكان.

لماذا ؟
خوليو -

إلى رقم -11- السيد أو السيدة نور الكاشف نقول: لماذا يكره الذين آمنوا كلمة مساواة ؟ أهي الشوفينية (التعصب وكره الآخر) ؟ نحن نفهمهم : تعلموها منذ نعومة أظفارهم ، ونعتقد أنهم يكرهون أنفسهم قبل كرههم للآخرين ، الحل هو الصبر عليهم والمسألة ليست ميؤوس منها ، التاريخ علمنا أن هناك حالات كانت سيئة مثل هؤلاء ومن ثم عادت أجيالهم لطريق الإنسانية، ولكن لللأسف ليس قبل معاناة ، نشفق عليهم. فهم تائهون في الزمان والمكان.

الى جمهورية مصرستان
لاني احب مصر -

مصر من 1805---1975--كانت دولة متمدنه وراقية ويعرفون معنى الاتيكيت - ومشكلة المصريين تدين اي اغلبيتهم بدون وعي وعصبية فارغة وفوضويين وامية- 40%-الان كارثه اجتماعية حلت بها--كيف--مصر هي التي علمت معظم العرب الثقافة والتحضر والمدنية--والاهم تحرير المرأة من القيود الرجعية والفكر المتخلف--الان تمشى في شوارعها--شيء مربك للمنطق هل هذه مصر -غير معقول--النساء الاغلبية يرتدين اللباس المتخلف المزعج المستوردالان انت في تورابورا عاصمة مصرستان-----لا مستقبل الا بالعلمانية او تنهار مصر والى الابد.....

الى جمهورية مصرستان
لاني احب مصر -

مصر من 1805---1975--كانت دولة متمدنه وراقية ويعرفون معنى الاتيكيت - ومشكلة المصريين تدين اي اغلبيتهم بدون وعي وعصبية فارغة وفوضويين وامية- 40%-الان كارثه اجتماعية حلت بها--كيف--مصر هي التي علمت معظم العرب الثقافة والتحضر والمدنية--والاهم تحرير المرأة من القيود الرجعية والفكر المتخلف--الان تمشى في شوارعها--شيء مربك للمنطق هل هذه مصر -غير معقول--النساء الاغلبية يرتدين اللباس المتخلف المزعج المستوردالان انت في تورابورا عاصمة مصرستان-----لا مستقبل الا بالعلمانية او تنهار مصر والى الابد.....

مزور تقيم التعليقات وصائم
جساس -

متخلف وكاذب وشاتم ومزور للتقيمات ( يعني غشــاش) ووووووووصائــــــــــم ،وإنه يفتخر بعقله الذي هو من مخلفات نفايات التاريخ والانسانية. استمر بالنسخ واللصق، لا أحد يتابع ايلاف ويقرا خزعبلاتتك مهما كانت اسمائك، من اول كلمة يعرفك قراء ايلاف (سفيه ايلاف الدائم)

مزور تقيم التعليقات وصائم
جساس -

متخلف وكاذب وشاتم ومزور للتقيمات ( يعني غشــاش) ووووووووصائــــــــــم ،وإنه يفتخر بعقله الذي هو من مخلفات نفايات التاريخ والانسانية. استمر بالنسخ واللصق، لا أحد يتابع ايلاف ويقرا خزعبلاتتك مهما كانت اسمائك، من اول كلمة يعرفك قراء ايلاف (سفيه ايلاف الدائم)

العلمانيون
مواطن -

والله لو نفضت اي ليبرالي علماني لوجدت ان كل مايعرفه من معلومات عن الديمقراطية هي صناديق الاقتراع ومحاربة الدولة الدينيه فقط وبرغم قراءتي للكثير من مقالات العلمانيون اجدها جميعها تصب في هذا القالب فلم اجد احتفاء بالعلم والعلماء او افكار اقتصادية او اي شي يمكن ان يساهم في تطوير حال الامة والسؤال هنا لو جاء هولاكو علماني ودشن محاكم تفتيش للأسلامين ودمرهم شر تدمير وصناديق الاقتراع موجوده لو تحقق هذين العاملين ماذا سيفعل بعدها وكيف سيطور البلد خلاص دورة انتهي كذا ونموت من الجوع؟

العلمانيون
مواطن -

والله لو نفضت اي ليبرالي علماني لوجدت ان كل مايعرفه من معلومات عن الديمقراطية هي صناديق الاقتراع ومحاربة الدولة الدينيه فقط وبرغم قراءتي للكثير من مقالات العلمانيون اجدها جميعها تصب في هذا القالب فلم اجد احتفاء بالعلم والعلماء او افكار اقتصادية او اي شي يمكن ان يساهم في تطوير حال الامة والسؤال هنا لو جاء هولاكو علماني ودشن محاكم تفتيش للأسلامين ودمرهم شر تدمير وصناديق الاقتراع موجوده لو تحقق هذين العاملين ماذا سيفعل بعدها وكيف سيطور البلد خلاص دورة انتهي كذا ونموت من الجوع؟

بين الجاهل والمبغض
الاسلام احن على الانسان -

الاسلام هو ابو الحرية الدينية والعدالة ومخترعها فيه يستطيع الناس كل الناس ان يعيشوا وفق قناعاتهم الدينية ان لغير المسلم حرية الاعتقاد الديني وحرية مزاولته وحمايته وهو حر في اعتقاده يؤمن يكفر بشرط عدم الخروج على النظام العام وهذا غير متوفر حتى في النظم الديمقراطية والعلمانية واللبرالية حيث تجبر هذه النظم الناس على اتباع قوانينها حتى ولو خالفت قناعاتهم الدينية ولذلك لا يستطيع المتدين فيها مسلم او غير مسلم ان يعيش وفق ما امره دينه ان الذين يزايدون على الاسلام او يسيئون اليه اما جهلة به او عالمون مبغضون كارهون وهذه حالة سرطانية لا شفاء منها الا بالموت !

يا واد ياخليجي
برسوم -

قلنا لك ان الازياء التي تطالب بها للمصريات هي ازياء الغواني والبغايا اللواتي اتى بهن الجزار الكاثوليكي نابليون بونابرت على سفنه ان ما تسميه بالزي المتخلف هو زي امك وجدتك وعمتك وهو زي العفيفات الشريفات يا ابني اترك مصر لاهلها وانشغل بخليجك الذي لو عرفك ناسه لضربوك بالعقل والنعل حتى تتأدب مع الله والناس

يا واد ياخليجي
برسوم -

قلنا لك ان الازياء التي تطالب بها للمصريات هي ازياء الغواني والبغايا اللواتي اتى بهن الجزار الكاثوليكي نابليون بونابرت على سفنه ان ما تسميه بالزي المتخلف هو زي امك وجدتك وعمتك وهو زي العفيفات الشريفات يا ابني اترك مصر لاهلها وانشغل بخليجك الذي لو عرفك ناسه لضربوك بالعقل والنعل حتى تتأدب مع الله والناس

كبريال الخرافي
برسوم بتاع القلايه -

الدولة التي يحلم بها كبريال لن يوافق عليها المصريون مسلمين ومسيحيين وهو يحتاج الى ابادة سبع المصرييين كما فعل الجزار الكاثوليكي نابليون بونابرت ليستطيع ان يحقق حلمه الخرافي ولن يتحقق .!!

ليتصالح الجميع
برسوم بتاع القلايه -

انا ازعم انه لكي يرتاح الجميع ان يتصالح ممن يزعمون انهم ليبراليون او علمانيون اويساريون الخ عليهم ان يتصالحوا مع المكونات الثقافية لمجتمعاتها ولا يهاجموها كما فعل ويفعل اللبراليون في الغرب والشرق البوذي اما هذا الصراع الدائر بين المحافظين والعلمانيين لن يوصلنا الى نتيجة ويضل الصراع دائرا والمشاكل دائرة ولن نتقدم ربع بوصه

ليتصالح الجميع
برسوم بتاع القلايه -

انا ازعم انه لكي يرتاح الجميع ان يتصالح ممن يزعمون انهم ليبراليون او علمانيون اويساريون الخ عليهم ان يتصالحوا مع المكونات الثقافية لمجتمعاتها ولا يهاجموها كما فعل ويفعل اللبراليون في الغرب والشرق البوذي اما هذا الصراع الدائر بين المحافظين والعلمانيين لن يوصلنا الى نتيجة ويضل الصراع دائرا والمشاكل دائرة ولن نتقدم ربع بوصه

دولار 1 ما فيش غيره
El Asmar -

تمتازُ الدوَل الإسلامية عَن باقي دُوَل العالم الاول والثاني والثالِث بما فيها من عُلماء. تِعداد العُلماء في دولة كمصر او العراق يَزيدُ كَثيراً عن مجموع تِعداد الاطباء والمُهندسين هُناك. فَهل هذا يا ترى احد اسباب تخلُف هذهِ الشِعوب؟ سؤال يحتاجُ الى بحث عِلمي جاد من عُلماءٍ مُتَفَرِغين وما اكثرَهُم. للاسف خيرة العُلماء في هذه البُلدان عاطلين عن العمل ولا مانع لديهم في القيام بأي عمل ما, يُحَسِنُ من مُستَوى معيشتهِم, فنرى منهم, على سَبيل المِثال, سائق التاكسي في شوارع القاهرة و مُحفظ القرأن في القرى وفي الإنترنت نعرف منهم منقطي ومسفهي مواضيع ايلاف الثقافية الدسمة, عمل ليس بالسهل, ولكنهم يتقنونه مقابل اجر لا يزيد عن الخمس جنيهات يوميا (1 دولار ما فيش غيره).

هام للاخوة المسلمون
ِAlex -

ان كل الذين يهاجمون المسيحية وحتى من يهاجم الرهبنة مثل الذين يأخذ اسماء مسيحية ليسب المسيحيين والمسيحيةمثل تعليقات 7 و 9 و10 و 18 و 19 وغيرهم فهو يخالف القرءان الكريم فمثلا على ضوء ما ورد فى سورة المائدة " لتجدن اشد الناس عدواة للذين امنوا اليهود والذين اشركوا ولتجدن اقربهم مودة للذين امنوا الذين قالوا انا نصارى ذلك بأن منهم قسيسين ورهبانا وانهم لا يستكبرون ..وهنا تجد ان النصارى هم اقرب الناس مودة للذين امنوا كذلك هنا يعترف بنظام المسيحية فى مصر لان نظام الرهبنة قد تأسس اولا فى مصر على يد القديس انطونيوس اول الرهبان فى العالم قبل الوحى اصلا بحوالى 450 سنه وهذا دليل تاريخى من القراءن على وجود المسيحيين الاقباط فى مصر بنظامهم الحالى من قساوسة ورهبان قبل الاسلام للذين يدعون ان المسيحيين هم جاليات من اليونان .كل يوم ستظهر الحقائق تلو الاخرى والحق سيظهر ليرد على الافتراءات والاكاذيب التى يدعيها البعض لاثارة الفتنة بين الناس.

هام للاخوة المسلمون
ِAlex -

ان كل الذين يهاجمون المسيحية وحتى من يهاجم الرهبنة مثل الذين يأخذ اسماء مسيحية ليسب المسيحيين والمسيحيةمثل تعليقات 7 و 9 و10 و 18 و 19 وغيرهم فهو يخالف القرءان الكريم فمثلا على ضوء ما ورد فى سورة المائدة " لتجدن اشد الناس عدواة للذين امنوا اليهود والذين اشركوا ولتجدن اقربهم مودة للذين امنوا الذين قالوا انا نصارى ذلك بأن منهم قسيسين ورهبانا وانهم لا يستكبرون ..وهنا تجد ان النصارى هم اقرب الناس مودة للذين امنوا كذلك هنا يعترف بنظام المسيحية فى مصر لان نظام الرهبنة قد تأسس اولا فى مصر على يد القديس انطونيوس اول الرهبان فى العالم قبل الوحى اصلا بحوالى 450 سنه وهذا دليل تاريخى من القراءن على وجود المسيحيين الاقباط فى مصر بنظامهم الحالى من قساوسة ورهبان قبل الاسلام للذين يدعون ان المسيحيين هم جاليات من اليونان .كل يوم ستظهر الحقائق تلو الاخرى والحق سيظهر ليرد على الافتراءات والاكاذيب التى يدعيها البعض لاثارة الفتنة بين الناس.

الى رقم 18 برسوم
خليجي -

يا واد يامصري---هل مصر ستتحول الى مصرستانالمؤشرات تدل---على هذا ..........

مكافأة التعليق بايلاف
قاريء يكره الدبان -

لا تم رفع المكافأة الى ثلاثة جنية ونصف ههههههههههههه

ردا على الصليبي الكس
برسوم بتاع القلايه -

كلا ان المسيحيين هم اتباع الشخصية الوهمية التي صنعه شاؤول بولس اليهودي وضحك فيها على مليارات المسيحيين واضلهم عن السبيل واروردهم الجحيم بينما النصارى هم اتبا ع النبي عبدالله ورسوله عيسى بن مريم المسيح الحقيقي كما ان المسيحيين لا يحبون ان يوصفوا بالنصارى والرهبنة بدعة ابتدوعوها ولم يرعوا حقها ولذلك كثرة التجاوزات الاخلاقية للرهبان في قلاياتهم مثل برسوم الذي ولغ في اعراض النساء واما ان الارثوذكس جاليات وافدة على مصر فهذه حقيقة تاريخية فقد وصل الى مصر عشرات الالوف من اليهود بعد الغزو البابلي لفلسطين وعملوا في المناجم المصرية بعد ذلك تم تنصيرهم على يد مرقص ولذلك اغلب ارثوذكس مصر من اليهود ومن هنا نفهم سبب عدائهم للمصريين جهولهم ومثقفهم !

اورام سرطانية
قاريء -

الكاتب عبارة عن ورم سرطاني من الكراهية تتعدى المصريين الى غيرهم و ميئوس منه ولا علاج له الا بالموت

اورام سرطانية
قاريء -

الكاتب عبارة عن ورم سرطاني من الكراهية تتعدى المصريين الى غيرهم و ميئوس منه ولا علاج له الا بالموت

الحق
lion -

يا برسوم ووفاء هاهاها المسيحيه موجوده كما هى منذ قرون قبل ظهور اي شئ بعدها فلاتشتموا فى أى دين شوفوا بلادكم شكلها أيه مسخه و ثقافتكم أيه مسخه فكروا قليلا بدل من الجهل و التعصب

الى رقم 17
Urhoy -

فعلا باين جدا ان الاسلام هو دين الحريات باين جدا من الردود والشتائم والكذب فعلا مافيش ذى كدة حرية كذب وتدليس ومغالاطات

الى رقم 17
Urhoy -

فعلا باين جدا ان الاسلام هو دين الحريات باين جدا من الردود والشتائم والكذب فعلا مافيش ذى كدة حرية كذب وتدليس ومغالاطات

برسوم 25
Alex -

ارى انك متخبط فى كل معلوماتك الدينية والتاريخية فانت فعلا تخلط الامور وتشكك حتى فى ايات القرءان فماذا بعد اعتراف القراءن سواء بالكتاب المقدس فى امور عدة كذلك فمثلا سورة المائدة " لتجدن اشد الناس عدواة للذين امنوا اليهود والذين اشركوا ولتجدن اقربهم مودة للذين امنوا الذين قالوا انا نصارى ذلك بأن منهم قسيسين ورهبانا وانهم لا يستكبرون ..وهنا تجد ان النصارى هم اقرب الناس مودة للذين امنوا كذلك هنا يعترف بنظام المسيحية فى مصر لان نظام الرهبنة قد تأسس اولا فى مصر على يد القديس انطونيوس اول الرهبان فى العالم فمن هذة الاية نستخلص اعتراف القراءن حتى بالرهبان ونظامهم الحالى فى مصر .كذلك الذى يشكك فى رسائل بولس الرسول فهو مخطىء ان رسائل بولس الرسول كتبت بالوحى الالهى سنة 60 م والوحى الاسلامى اصلا كان سنة 610 م ثم اضف كما تشاء من سنوات حتى تجميع القراءن الحالى الى الان وانت تشكك الان فيما شهد له القرءان بالصدق والهدى بما فية رسائل بولس الرسول .كذلك ارى ان الامور مختلطة جدا لديك ان الغزو الاشورى كان سنة 732 قبل الميلاد والغزو البابلى كان سنة 586 قبل الميلاد وكل السبى كان اما لاشور او اما لبابل .الامور فعلا متداخلة لديك فى عقلك فقط ..