فضاء الرأي

الدولة الكوردستانية... حلم مستقر وطريق شاق (3/3)

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

كان بودي أن استمر بالحديث عن موضوع الدولة الكوردستانية، الحلم / الهدف الكردي العالمي لخمس حلقات أو أكثر، ولكن الصحة المتداعية تحول دون ذلك للاسف الشديد، وفي الحقيقة ما أكتبه هنا إ نما يأتي على هامش ما يكتبه الاكراد أنفسهم،لان القضية هي قضيتهم بالدرجة الاولى، وفيما اقول بان الاحتراب الكردي /الكردي، والاحتراب بالنيابة، والتغذية القومية ذات النكهة الشوفينية، من أهم الاخطار التي تهدد مشروع الدولة الكوردستانية الكلية أو الجزئية، فإني هنا أريد أن اضع بعض النقاط على بعض الحروف فيما يخص القضية، حيث تبرز في الأثناء الكثير من المفاهيم التي ذات العلاقة بصلب القضية هدفا وصيرورة، وذلك مثل : الدولة الكردوسانية الكبرى، والصغرى، والحكم الذاتي، والفيدرالية، والحقوق المدنية، وما شابه، حيث نحاول أن نركتن إلى المنطق بداية، ثم نعرض القضية على الواقع.
ماذا لو أن الظروف سمحت بتشكيل دولة كوردستان الجزئية أو دولة كوردستان الصغرى، كأن يشكل أكراد إيران أو العراق هذه الدولة؟ بطبيعة الحال ينبغي الترحيب بهذه الدولة، وعدم التفريط بها بحجة إنها ليست مطابقة للحلم والحق التاريخي للاكراد بدولتهم الكوردستانية الكبرى، وعلى كل أكراد العالم دعمها وتعزيزها، وهذا لا يتناقض مع استمرار العمل من أجل كوردستان الكبرى، وما ذا لو أن الاكراد هنا أو هناك حصلوا على حق الكونفدرالية في جغرافية تواجدهم؟ إنه نصر كبير بطبيعة الحال لهؤلاء الأكراد، ومن ثم للاكرا د في كل أنحاء العالم، وينبغي دعمهم وتعزيز مكسبهم، وكل ذلك لا يتضاد مع استمرار العمل من أجل ذاك الهدف الكلي الكبير، كذلك الحال فيما لو أن الاكراد في هذه الدولة أو تلك كسبوا سمة الحكم الذاتي، بل حتى لو كان المكسب عبارة عن الحقوق المدنية الاولى، مثل حق التكلم باللغة القومية، وحق المشاركة في صناعة القرار السياسي للبلد، وحق ممارسة التقاليد والثقافة القومية... إن كل مفردة من هذه المفردات ينبغي عدم التفريط بها، بل يجب تعزيزها، ودعمها، بل أن تحقيق كل مفردة من هذه المفردات يمكن أن تكون منطلقا لمفردة أعمق وأوسع، فإن الحصول على الحقوق المدنية الاولى ينبغي أن تكون مقدمة للعمل على استحصال حق أكثر عمقا، كأن يكون الحكم الذاتي،والظفر بالحكم الذاتي مقدمة للظفر بسمة الكونفدرالية، وهذه مقدمة للنضال على طريق الدولة الكوردستانية الصغرى، وهذه مقدمة للنضال على طريق الدولة الكوردستانية الكبرى، هذا تسلسل منطقي،ولكن فيما نعرضه على الواقع، قد لا يحرز على درجة عالية من القبول والقناعة، لان الواقع اعقد من المنطق هذا... وهو كلام صحيح، ولكن الفكر الكردي القومي ينبغي أن يحدد معالم الطريق منطقيا، ثم يصحح أو يعدل أو يزيد وينقص على الخريطة المنطقية، وإلاّ أي فائدة مثلا يمكن أن تذكر ان يقف أكراد تركيا سلبيا من الإنجاز الذي حققه أكراد العراق بحجة إنه دون مستوى ا لحلم الكبير؟
إن أي إنجاز كردي بدء ً من الحصول على حق مدني بسيط، أو حكم ذاتي، او رسم كونفدرابي، او دولة كوردستانية صغرى ينبغي الاحتفاظ به، ودعمه كرديا عاما، وليس خارج مألوف الحكمة أن تكون كل مفردة من هذه المفردات عتبة نضالية لمفردة أكثر سعة وعمقا.
إن الاصرار على مكسب كوردستاني واسع الطيف حق مشروع، ولكن التدرج، ومراعاة الظروف، وتقدير الواقع، واحترام الممكنات جزء لا يتجزا من العمل الجاد والناجح على طريق الاهداف الكبيرة، ودعم أي منجز كردي في أي بقعة من بقع تواجدهم هو الآخر جزء لا يتجزا من العمل الجاد على الطريق المذكور...
ليس هناك منطق صاف في العمل السياسي، كما أن الاستسلام الحتمي للواقع نوع من أنواع الموت، فلابد من الجمع بينهما، والضمير من وراء القصد.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
تصحيح
غالب حسن الشابندر -

عفوا الاخوة والاخوات القراء ، ورد في المقال سطر 10 ( نركتن ) والصحيح (نرتكن ) كما ورد في السطر 37 ( وينقص على الخريطة المنطقية ) والصحيح :( ينقص على ضوء الخريطة الواقعية ) شكرا لكم ،وقاتل الله المرض والاعياء

تحية وتقدير للكاتب الجليل
دكتور حسين علي صباح -

تحية حب وتقدير لصاحب القلم الكبير النير للكاتب الجليل الاستاذ الشابندر وتحية لكل الأقلام النيرة التي تشاطر نهجه الموضوعي الانساني الصادق والنقي والمصفى من كل شوائب العنصرية والشوفينية والأفكار والايدلوجيات المروجة لها .... ايها الكاتب العزيز احب ان اعرفك بنفسي من أني انتمي الى هذا الشعب الذي شرفه قلمك المستنير باحتضان قضيته ، أني كردي ولاني كردي فاني اتفق معك بالمطلق في كل ما ذهبت اليه فلا خير في كردستان يحكمها إسلاموي مسيس لانه عندذاك تكون كردستان قد فقدت معنى كردستان الحلم لا ن كل التضحيات ستهب لحلم دولة الخلافة ولا خير في كردستان يحكمها ماركسي لانها ستكون دولة طبقة معينة على حساب بقية الطبقات بل نحلم بكردستان ليبرالي انساني منفتح على الشعوب الاخرى وتنفتح عليه كل الشعوب الاخرى وخاصة الشعوب المجاورة واني اعلم جيدا الطريق شاق جداً ولكن قلمك وأقلام المستنيرين من نظيرك من غير الكرد بشكل خاص سيساهم في تذليل الكثير من الصعاب .... ولنا في تجربة التشيك والسلوفاك خير دليل على صواب رأيك وموضوعية تحليلك ... ارجو ان تطمئننا دائماً عن صحتك حيث كنت تعاني من بعض الوعكات اتمنى لك صدقا الصحة الدائمة فانت غالي علينا وانت ونظرائك ذخر نفيس لنا في حلمنا وواقعنا.....

إنحياز غريب !
حميد البغدادي -

على إفتراض ان الأستاذ غالب الشابندر قوميته ليس ( كردي فيلي ) وكتب هذه المقالة متضامنا وليس بدافع الإنتماء القومي أو نزولا عند مغريات معينة قدمها الأكراد له .. السؤال : ماهو الجديد الذي أضافته هذه المقالات للكرد الذين تجاوزا حتى أحلامهم وأصبحوا يتمتعون بحكم دولتين وليس دولة واحدة ، فهم يحكمون دولة كردستان الحالية وكذلك يحكمون العراق و ثرواته ومفاصله الأساسية !أتمنى من الأستاذ الشابندر مراجعة قناعاته السياسة وهفواته التي وقع فيها مثل : إشادته بالسيستاني وعمار الحكيم ، وعدم إدانته لنظام بشار الأسد ، وأخيرا إنحيازه للأحزاب الكردية وتسمية قيامهم بالإشتغال بندقية للإيجار لدى روسيا وإيران وسوريا وليبيا وقتلهم للجنود العراقيين ، تسمية هذه الجرائم ( نضال ) !!

تحية وتقدير للكاتب الجليل
دكتور حسين علي صباح -

تحية حب وتقدير لصاحب القلم الكبير النير للكاتب الجليل الاستاذ الشابندر وتحية لكل الأقلام النيرة التي تشاطر نهجه الموضوعي الانساني الصادق والنقي والمصفى من كل شوائب العنصرية والشوفينية والأفكار والايدلوجيات المروجة لها .... ايها الكاتب العزيز احب ان اعرفك بنفسي من أني انتمي الى هذا الشعب الذي شرفه قلمك المستنير باحتضان قضيته ، أني كردي ولاني كردي فاني اتفق معك بالمطلق في كل ما ذهبت اليه فلا خير في كردستان يحكمها إسلاموي مسيس لانه عندذاك تكون كردستان قد فقدت معنى كردستان الحلم لا ن كل التضحيات ستهب لحلم دولة الخلافة ولا خير في كردستان يحكمها ماركسي لانها ستكون دولة طبقة معينة على حساب بقية الطبقات بل نحلم بكردستان ليبرالي انساني منفتح على الشعوب الاخرى وتنفتح عليه كل الشعوب الاخرى وخاصة الشعوب المجاورة واني اعلم جيدا الطريق شاق جداً ولكن قلمك وأقلام المستنيرين من نظيرك من غير الكرد بشكل خاص سيساهم في تذليل الكثير من الصعاب .... ولنا في تجربة التشيك والسلوفاك خير دليل على صواب رأيك وموضوعية تحليلك ... ارجو ان تطمئننا دائماً عن صحتك حيث كنت تعاني من بعض الوعكات اتمنى لك صدقا الصحة الدائمة فانت غالي علينا وانت ونظرائك ذخر نفيس لنا في حلمنا وواقعنا.....

سنفرح اكثر
ئاسوُس الرسام -

شكرا جزيلا سيد الكاتب الشابندر. سنفرح نحن الكورداكثر حين نقرا او نسمع هنا و هناك مثقفين و منصفين من اخواننا العرب يايدون قضيتنا العادلة نتمنى لك التوفيق وصحة جيدة .

تحليل منطقي ,
Rizgar -

تحليل منطقي , نعم اتفق مع الكاتب ونعم التفكير الغير المنطقي اضر ويضر بالحركة التحررية الكوردية ,ولكن يجب ان لا ننسى ان الظروف الدولية والمصالح الاستعمارية للدول الكبرى والعقود النفطية التي يسيل لها لعاب القوى العظمى في العالم كانت وراء منع الأمة الكردية من الحصول على حقوقها القومية على أساس مبدأ حق تقرير المصير، فالولايات المتحدة والاتحاد السوفياتي المنحل اللذين شكلا قطبي العالم في مرحلة الحرب الباردة التي أعقبت الحرب العالمية الثانية واستمرت حتى انهيار الاتحاد السوفياتي كانا يختلفان على كثير من الموضوعات وبخاصة في الشرق الأوسط ولكنهما كانا متفقين على رفض "الدولة الكردية" ليس بسبب عدم شرعية مثل هذه الدولة في القانون الدولي أو بسبب وجود مادة أو قرار دولي من الأمم المتحدة يمنع قيامها ، وإنما لأنهما كانا يتمتعان بعلاقات استراتيجية متينة ومصالح مشتركة كبيرة مع الدول التي لا تزال تقتسم أرض الكرد، ومن هذه الدول (تركيا) التي لا تزال عضواً في حلف الناتو الذي تقوده الولايات المتحدة الأمريكية حتى الآن

حميد البغدادي ,3
Narina -

كلما نطق كاتب عربي بكلمة حق , يطلب منه اختبار DNA,إن قيام الدولة الكردية ليس أمراً مستحيلاً ، فالمشهد في القرن العشرين كان فيه تفتت الأمبراطوريات ، فأسفرت هذه الحقبة الزمنية عن ولادة دول عديدة بعد تنامي في المشاعر القومية ، فلجأت هذه الشعوب الى نبش سجلات الماضي لتكتشف تاريخها ولغتها وهويتها المطمورة تحت ركام السنين ، وعكفت لأحياء تراثها ، فألفت الكتب ، وكتبت الأشعار ولحنت الأناشيد الوطنية ورفعت على المباني اعلام متباينة لدول جديدة

معلومات عامة
Rizgar -

يبلغ عدد الدول المنضوية الى الأمم المتحدة اليوم 194 دولة والعدد مرشح للزيادة وليس الى النقصان ، ولكي يكون لنا تصور للخط البياني للزيادة فقد كان هنالك 32 دولة يوم إنشاء عصبة الأمم عام 1918م ، وبعد ان وضعت الحرب العالمية الأولى أوزارها ، اعيد تقسيم الأمبراطوريات : العثمانية ، النمساوية ، الهنكارية ، الروسية ، الجرمانية ، فاصبح عدد هذه الدول بعد الحرب 45 دولة ، ثم وصل عددها الى 60 دولة عام 1932 م و في اعقاب الحرب الكونية الثانية تضاعف عدد الدول الذي كان 51 دولة اثناء تأسيس الأمم المتحدة بينما برزت مائة دولة على مدى أربعين عاماً وذلك من عام 1945 الى 1985 جراء تطبيق مبدأ القوميات وحق الشعوب في تقرير المصير .. ومع زوال الأمبراطورية الأخيرة (الأتحاد السوفياتي ) وتلاشي يوغسلافيا وتشتت تشيكوسلوفاكيا ، شوهدت الولادة المباغتة لأكثر من 28 دولة في غضون ثلاث سنوات ..

الشيخ محمد بن علي بن الح
أبو الحسن علي بن احمد -

إذا حصل الكورد على دولة مستقلة،(كردستان الجنوبية)، أو توحدت( كردستان الكبرى) في ظل دولة واحدة، فعندئذ وقعت الواقعة، ستكون هذه من العلامات المباشرة لاقتراب يوم القيامة. يقول أبو الحسن علي بن احمد المسعودي المتوفى سنة 346 هـ في كتابه (مروج الذهب ومعادن الجوهر) الجزء الثاني الصفحة 123 بخصوص أصل الكورد ما يأتي : " ومن الناس من ألحقهم بإماء سليمان بن داود عليهما السلام حين سلب ملكه ووقع على إمائه الشيطان المعروف بالجسد، وعصم الله المؤمنات أن يقع عليهن، فعلق منه المنافقات فلما رد الله على سليمان ملكه ووضعت تلك الإماء الحوامل من الشيطان، قال: أكردوهن إلى الجبال والأودية، فربتهم أمهاتهم وتناسلوا، فذلك بدء نسب الأكراد". من جانب آخر يذكر الشيخ محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي المتوفى سنة 381 هـ في كتابه ( علل الشرائع) الجزء الثاني الصفحة 527 بخصوص نفس الموضوع في باب (العلة التي من أجلها يكره مخالطة الأكراد)، بقوله: (حدثنا سعد بن عبد الله عن أحمد بن محمد عن على بن الحكم عمن حدثه عن أبي الربيع الشامي ، قال" سألت أبا عبد الله عليه السلام ( يقصد جعفر الصادق) فقلت له إن عندنا قوماً من الأكراد يجيئونا بالبيع ونبايعهم فقال يا ربيع لا تخالطهم فان الأكراد حي من الجن كشف الله عنهم الغطاء فلا تخالطهم".

وخطبة الشيخ جلال الصغير
جامع براثا، -

فمهمة المسلم هي اشاعة السلام والنبي محمد يقول المسلم من سلم الناس من لسانه ويده، لكن الشيخ الصغير لم يسلم الشعب الكوردي من لسانه ويوعدهم بعقاب جماعي. لقد عان العراق كثيرا من الخطب الدينية التي تحث على الارهاب وتلك التي تشيع ثقافة الحقد والبغض، وخطبة الشيخ جلال الصغير هي من هذا النوع من الخطب التي تلبد النفوس بضغائن الحقد المستتر، وتقوى ليس عوامل الحقد الطائفي فقط بل الحقد القومي ايضا، لذلك على البرلمان تشريع قوانين يمنع فيها الخطب ذات المضامين السياسية، او تلك التي تحث على العنف وعلى اشاعة الحقد من خلال تفسير لآية او لمفهوم او لحديث. يجب ان تقتصر خطب الجمعة على النصح والموعظة الحسنة وما يتعلق بشرح الطقوس الدينية، فهذا هو ما يحسنه رجال الدين وهذه هي مهمتهم الحقيقية. لا نعتقد ان الشيخ الصغير هو وحده من توصل الى فكرة ان العدو الاول الذي سيحاربه المهدي هم الكورد، انما هي فذلكة اختير لها شيخ من خارج خطباء دولة القانون ليبدو الامر وكانه خارج اطار صراع الارادات. فهذا المهدي الذي يتحدث عن ظهوره الشيخ الصغير والذي سيترك ارهابي القاعدة والسراق والمهربين، ويحارب الكورد بدون اي ذنب، هو مهدي من خيال الصغير وجوقته، وليس مهدي الشيعة الذي ينتظرونه لكي يعيشوا بسعادة ورفاهية وعدالة اجتماعية.، هو مهدي يبشر بظهوره لكي يعيش الشيخ الصغير ومن شاكله بساعدة ونعيم ويشقى عامة الناس.

Kurdistan is a viable rea
استقلال -

Kurdistan is a viable reality

إلى المعلق رقم 1
رزكار -

وكاتب هذه المقالة، اقول له ، إلا ترى خارطة كردستان الكبرى تزل مع مجرى نهر دجلة لتاخذ الصفة الاخرى لنهر دجلة ثم شط العرب الى بندر عباس تبتلع نصف الصرة وكل عربستان ، ؟،.

حميد ايضا!!
amedi -

يا حميد اقرا وتثقف لعلك تكسب بعض المعلومات عن المواضيع التي تريد التعليق عليها لانك تثبت دائما ضحالة معلوماتك ومستوى تفكيرك, السيد غالب الشابندر معروف وان لم تعرفه وتنسب اصله القومي للكورد فهدَا جهل وافتراء وعنصرية, ليس المجرم هو الكوردي الدَي ناضل بالسلاح دفاعا عن ارضه وعرضه لكن المجرم هو من امثالك الدَين يستنكرون على المظلوم الكوردي ان يدافع عن نفسه ضد الظالم المحتل من امثالك من العروبيين الشوفينيين. مرة اخرى اقرأ وتثقف وابتعد عن العصبية لقوميتك لان هناك اخرين لهم ما لك وكف عن تغييب عقلك بترديد الشعارات والاكادَيب البعثية العنصرية لان زمنها ولى ولانك لن تصل لاية نتيجة سوى المزيد من الحقد والضغط النفسي, شكرا للكاتب ولملاحظاته القيمة.

الدولة الكردية
مراقب -

لماذا كل هذا الخوف من الدولة الكردية؟ من حق الشعوب أن تختار حق العيش وتقرير المصير وخير للعراق أنفصال الكرد اليوم قبل غد لأن ذلك سيحل ثلث مشاكل العراق العالقة وتحال المناطق المتنازع عليها الى التحكيم الدولي بدلاً من اتلويح بأستخدام السلاح من هذا الجانب أو ذاك.

الى رقم 8
طارق -

مسعودي وهو في جهنم من الخالدين وينتظرك هناك مع الحاقدين على البشر وكل ما يدعوا الى الألفة والوئام بينهم امثالك.

٢٥٠ دولة كردية!!
احمد الواسطي -

منذ طفولتي وانا اسمع واقرأ ان الامة العربية أمة واحدة وان الاستعمار هو من قسمها والكل ينادي بالدولة الواحدة بين العرب من الخليج الى المحيط!! والجميل في الامر اننا ولدنا مع عشرين دولة عربية و لكننا سنموت وهناك ١٠٠ دولة!! فالسؤال هل الأكراد هم يختلفون عن العرب وسيشكلون الامة الكردية الواحدة!!؟؟ أنا اشك في ذلك كثيرا فهم سيكونون دولا بعدد اللهجات والديانات الكردية!! تحياتي