أصداء

كانوا أنفسهم يظلمون

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

نشعر بالأسف الشديد بسبب انتاج فيلم يسيء إلي الإسلام والمسلمين. وإذ نرفض ونشجب وندين الإساءة لأى دين أو معتقد فإننا نؤكد أنه يشاركنا في ذلك كل انسان مسيحي لأن هذا التصرف ببساطة شديدة ضد تعاليم الإنجيل. وهذا ما أكدت عليه كل بيانات الإدانة للكنائس المصرية.

بالتأكيد إن إي إنسان عاقل من الغرب أو الشرق.. ديني أو لا ديني يدين بشدة هذه الكراهية المعلنة ضد الإسلام والمسلمين بغض النظر عن أسبابها. غير أن الواقع يفرض علينا أن نجد حلولاً حقيقة لهذه المشكلة والتي ظهرت بوضوح بعد احداث 11 سبتمبر وهو الموعد المقرر فيه عرض الفيلم المسيء.

وكنت قد كتبت في ايلاف مقال بعنوان" رسالة للقس جونز.. لا تحرقوا القرآن" أوضحت له أن الأقباط المسيحيين لن يسمحوا بإيذاء مشاعر اخوتهم المسلمين في مقدساتهم وأن اخوتنا المسلمين الذين لا تعرفهم انت أناس طيبون مسالمون خيرون مجاملون لا يعتدون على أحد ولا يكرهون بل لهم من الصفات والأخلاق الطيبة ما يجعلهم على غيرهم يتفوقون.

بيد أن هناك من الأسباب التي تدفع الغرب للنظر إلينا كشعوب متخلفة. فبالرغم من الثروات الطبيعية والبشرية الهائلة إلا أننا لا نستطيع استثمارها في تنمية بلداننا بسبب خلط الدين بالسياسة كما تؤكد تقارير الكثير من المراكز البحثية المتخصصة. فلم يسهم العالم الإسلامي بأية خبرات في التطور العلمي والتكنولوجي في العصر الحديث ما جعل الغرب يعتبروننا عالة عليهم وغابت عنهم حقيقة أننا كنا يوما ما شركاء في صنع أساسات هذه الحضارة.

وقد غذى هذه المفاهيم تنظيم القاعدة والجماعات الجهادية المنبثقة من رحمه. وللمفارقة العجيبة فالقاعدة لم تحقق أياً من أهدافها بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر 2001. فدولة الخلافة ما زالت بعيدة المنال لأن الزمن لن يعود إلى الوراء طبقا لقوانين الفيزياء الكونية. بل وعلى العكس فإن احداث سبتمبر 2001 ساهمت في زيادة معدلات الفقر والجهل والتشرد في الدول الإسلامية، وانتشار ثقافة الخوف من الإسلام والمسلمين في المجتمع الدولي حتى ادى ذلك إلى تقسيم العالم إلى فريقين الفريق الأول يمثل العالم الإسلامي (حوالي 1.5 مليار نسمة) والفريق الثاني يمثل باقي سكان الكوكب (حوالي 5.5 مليار نسمة).

أيضا نجد أن حركة حماس الإسلامية لم تحل مشكلة فلسطين مع أنه هدفها رقم واحد. ففلسطين مازالت ترضخ تحت الاحتلال بل وانقسمت إلى دولتين متنازعتين ومختلفتين أيدلوجياً وسياسياً واجتماعيا، واقتصادياً.

بالإضافة إلى ذلك فلا تزال الكثير من الجماعات الإسلامية تعيش في فضاء الاستعلاء على الآخر وكل ما تفعله هو فقط الاعتزاز بعقائدها واحتقار عقائد الآخرين وأن لهم الجنة والآخرون في النار. ولا يزال بعض شيوخ التيارات الإسلامية المتشددة تسب وتلعن ليل نهار اليهود والنصارى وحتى المسلمين المعتدلين لا أعلم لماذا يستثنون من ذلك الهندوس والبوذيون ولطالما نسمع منهم ان الدين عند الله الإسلام وان الأديان والعقائد الأخرى مجرد ضلال.

والفضائيات الإسلامية لا تتوانى في ترديد أن الأقباط كفار وتسخر من رموزهم الدينية، وتعادي الحضارة الحديثة التي صنعتها البشرية بخبرات السنين. فعندهم الفن حرام والإبداع بدعة، والفانين فجرة سفلة وسبابهم بأبشع الألفاظ حلال مع أن الفنانين والمبدعين أفادوا البشرية وهؤلاء الشيوخ أفسدوها بتعاليمهم البعيدة عن صحيح الدين.

أحدهم قال أن نعت الفنانين بالسفلة هو وصف شرعي! هل إلى هذا الحد يتاجرون بالدين ويحللون ويحرمون ويفسرون على أمزجتهم بدون محاسبة أو رقيب. وآخر طالب بعدم محبة المسيحيين لأن هذا يشجعهم على البقاء في الضلال!! وقال أحدهم أن نعتي بالإرهابي فخر لي لأن الله يطالبني بأن أرهب أعداء الله ونسي أن الإنسان ليس عدوا لله لأنه خليقته فكيف يكون عدوا له؟.. ولم يفكر لحظة هذا الشخص أن أعداء الله هم الذين يقتلون البشر على الهوية الدينية ويضيقون على مخالفيهم في الرأي والعقيدة ويسبونهم.

نعم الإنسان حر فيما يعتقد لكنه ليس حر في أن يحتقر ويسفه معتقدات الآخرين. اتذكر واقعة حدثت في الاتحاد السوفيتي سابقاً أثناء الدراسة إبان الحقبة الشيوعية حيث رأت طالبة ملحدة على مكتب أحدهم الكتاب المقدس فأخذته ورمته على الأرض قائلة باللغة الروسية ما معناه " عليك أن تقرأ كتاب رأس المال لكارل ماركس وتترك هذا" غير أن الشاب وبهدوء شديد رفع الكتاب المقدس من على الأرض وقبله ووضعه مرة أخرى على المكتب وشكرها نعم لقد شكرها ثم سألها هل قرأت الكتاب المقدس؟ فأجابت بالنفي. فقال لها أنه قرأ كتاب رأس المال ولو معها الآن لما رماه على الأرض كما فعلت هي، وأضاف أننا تعلمنا أن نحترم معتقدات ومقدسات الآخرين، وأن حريتي تنتهي عندما تبدأ حرية الآخرين كما قال العظيم فولتير فتأسفت لفعلتها واعتذرت. هذه هي الثقافة التي يجب أن تسود.

في الحقيقة أن التنظيمات الإرهابية وشيوخ التطرف هم الذين يسيئون للإسلام والمسلمين ويعطون الأسباب لظهور مثل هذه الأفلام التي نرفضها جميعا والتي أعتقد أنها ظهرت كمحاكمة لتنظيم القاعدة والجماعات التكفيرية والجهادية وليس لمحاكمة الإسلام ولا المسلمين. ولذلك أرى أنه ينطبق عليهم القول العذب "وما ظلمناهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون".
إن "خاصية التنوع" حتى على مستوى القوانين الفيزيقية والرياضية هي أهم عوامل بقاء الكون وعدم فناءه. لذلك وجب علينا أن نصحح المفاهيم الخاطئة وذلك بتعاون حقيقي بين المسلمين والمسيحيين المشرقيين. وأن نقف معاً ضد الإساءة للمقدسات والمعتقدات وأن نعمل على التصدي بالفعل لدعوات الكراهية والبغضاء التي تتبناها بعض الجماعات الإسلامية المتشددة والتي تعيق المصالحة الفكرية مع شركاء الوطن ومع الغريب على حد سواء. وعندها لن تجد المنظمات والجماعات المتطرفة الغربية مبررا لتصرفاتها المسيئة لمعتقدات الآخرين.

هذه المصالحة في الواقع تحتاج إلى إعادة بناء الذات الإسلامية من الداخل في إطار دولة مدنية عصرية، ووضع دستور مدني يشارك في وضعه كل شركاء الوطن. دستور يحترم كل الأديان ويقف منها على مسافات متساوية، ويحميها للجميع، ولا يغلب احدى العقائد على العقائد الأخرى. هذا هو أهم رد فعل من شانه أن يؤسس لعلاقات طيبة للداخل مع الداخل والداخل مع الخارج وإلا ستكون العاقبة غير سعيدة على مستقبل المنطقة بأكملها.. فهل نبدأ الآن قبل فوات الأوان؟

shoukrala@hotmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
أحفاد المعلم يعقوب 1
عيسى المسلم لله -

رغم إيماني العميق بحرية الديانه والاعتقاد للجميع إنطلاقا من القواعد القرآنيه ( لا إكراه في الدين ) و ( الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ) ، لا أعرف لماذا يصر ( بعض ) أفراد الاقليه النصرانيه في العالم العربي ( اقل من 5% من عدد سكان العالم العربي ) ، أعضاء الحلف الصليبي الماسوني الصهيوني العنصري المتطرف المرتبط بالاقليات المعادي للعرب والاسلام والمسلمين ـ هذه الاقليه التي تتمتع بحقوق وإمتيازات وثروات في بلاد العرب والمسلمين لا تتمتع بها الاغلبيه المسلمه في معظم الاحيان ، وتتمنى أن تحصل عليها الاقليات المسلمه المضطهده في الكثير من البلدان ، هذه الاقليه التي تدين بوجودها إلى تسامح الاسلام والمسلمين على مدى 1400 عام ، والتي تتصرف وكأنها أغلبيه يحق لها ما لا يحق لغيرها في مصر والعالم العربي ـ على الغطرسه والاستعلاء والازدواجيه والانتهازيه والكذب والافتراء على الاسلام والمسلمين ، والتاريخ والحضاره الاسلاميه والقرآن الكريم والرسول صلى الله عليه وسلم ، والعمل بكافة الطرق غير المشروعه لإبعاد المسلمين عن دينهم ، ومحاولة لعب دور أكبر بكثير من حجمهم ، وفرض أجندتهم المشبوهه . فالاقليه النصرانيه في مصر يصرون على بناء المزيد من الكنائس بحجم قلاع وعلى أراضي مسروقه من الدوله والمواطنين بعضها تبلغ مساحته آلاف الافدنه ، وبشكل غير قانوني وبدون ترخيص رغم أن الكنائس الموجوده تزيد عن حاجتهم وهي في معظمها فارغه إلا من مخازن الاسلحه القادمه من إسرائيل والمهجر، ومعتقلات للمتحولين للاسلام من النصارى من أمثال وفاء قسطنطين وكاميليا شحاته وماري عبدالله ، وبؤر للتآمر والفتنه وزرع الحقد والكراهيه (( في أي بلد نصراني خاصه في البلدان التي تتغنى بالحريه والعلمانيه والديمقراطيه يستطيع المسلمون ان يفعلوا ذلك ؟؟!! في إيطاليا إنتظر المسلمون 20 عآما للحصول على ترخيص لبناء أول مركز إسلامي هناك ، وفي اليونان لا تزال السلطات اليونانيه تماطل في السماح لهم في بناء مسجد رغم وجود الكثير من المساجد التاريخيه المصادره والتي تم تحويلها إلى متاحف وبارات ، أما في سويسرا التي اصدرت قانون يمنع بناء المآذن فيها رغم أن عدد المآذن فيها اربعة مآذن فقط لا غير ، وفي روسيا يوجد 8 مساجد فقط لاكثر من مليون مسلم يعيشون في العاصمه الروسيه موسكو، أما في صربيا ومقدونيا وكرواتيا وبلغاريا والبوسنه وقبرص والحبشه ونيجيريا و

أحفاد المعلم يعقوب 2
عيسى المسلم لله -

والنصارى العرب يتحدثون عن حرية الدين والاعتقاد حينما يتعلق الآمر بتنصير المسلمين ولا يبدو أنهم يتمسكون بهذا الحق عندما يتعلق الامر بتحول النصارى إلى الاسلام ، أما سب الاسلام والمسلمين والرسول صلى الله عليه وسلم ، والقرآن فهم يقولون لنا إنها ( حرية تعبير وتنوير ، وإنفتاح وتقدم ) ، أما إذا ما إنتقد أحدهم الكنيسه او البابا او الكتاب المقدس ـ لا سمح الله ـ فذلك يصبح ( إزدراء أديان ، تهديد للوحدة الوطنيه ، وظلام ، وظلم ... الخ ) يستدعي التظاهر والاعتصام والاحتجاج وتحريض الغرب ضد الاسلام والمسلمين ، والهتاف بحياة شارون وإسرائيل ، وهم ينتقدون الطائفيه والاقصائيه والتطرف وهم أنفسهم كنسيون طائفيون إقصائيون متطرفون بإمتياز، ويدعون إنتقاد الانظمه العربيه الفاسدة والدكتاتوريه وهم أكبر حلفاؤها ومؤيدوها والكثير منهم عمل او يعمل في مخابراتها وأجهزتها القمعيه ( الاردن ، لبنان ، عراق صدام ، مصرمبارك ، سوريا الاسد ) . وإدعاء النصارى بأنهم (وحدهم) سكان مصر والعالم العربي ( الاصليون ) إدعاء باطل ليس له أي أساس من الصحه كما يثبت علم الجينات والتاريخ الموثق ، وينسون أو يتناسون ان أغلبية أحفاد الفراعنه والسريان والكلدانيين والاشوريين والفينيقيين والانباط والبربر والعبرانيين والاقباط والكنعانيين والنوبيون والعرب والكرد والفرس والاتراك ...الخ هم من المسلمون وأن هذه الحضارات القديمه تم القضاء عليها بشكل كامل على أيدي الفرس المجوس وإخوانهم الرومان الكاثوليك بقرون قبل وصول جيوش الفتح الاسلامي إلى هذه البلدان، فالكثير من نصارى مصر والعالم العربي الحاليين لا علاقه لهم من قريب او بعيد بالمصريين القدماء الذين إعتنق معظمهم الاسلام بعد الفتح الاسلامي لمصر، فمعظم النصارى الحاليون بما فيهم معظم نصارى الشام والعراق الذين يدعون أنهم فينيقيين وآشوريين وكلدانيين ، جاء الى مصر والعالم العربي من اليونان وقبرص وروسيا وأرمينيا وإيطاليا ومقدونيا وبلغاريا ومالطا والشام ، بعضهم جاء مع الاستعمار الفرنسي والبريطاني ، وبعضهم من رعايا الدوله العثمانيه الذين إستقروا في مصر والعالم العربي ، وبعضهم جاء مع البعثات التنصيريه التي كانت تحاول تنصير المسلمين تحت غطاء جمعيات خيريه ، والآخرين بقايا صليبيين ، وأصبحوا بقدرة قادر السكان ( الاصليين) ، وأصبح السكان الاصليين بعد أن أسلموا وتعربوا ( دخلاء ) يجب إرجاعهم إلى جزيرة (

أحفاد المعلم يعقوب 3
عيسى المسلم لله -

اما الحديث عن المحبه والسلام المزعوم في النصرانيه : وأحبوا أعدائكم وباركوا لاعنيكم ، وإذا ضربك على خدك الايمن فدر له الايسر... الخ ، فهي مجرد كلام في كلام وحملة علاقات عامه ، وكلام معسول وتسويق وتجميل القبيح والباطل الذي يتفوق به النصارى واليهود على المسلمين ، لأن الواقع والتاريخ النصراني يتنافى ويتناقض مع هذا الكلام المنمق الجميل ، خاصه ان التاريخ النصراني كما هو معروف وموثق الاكثر قتلا وإقتتالا وحروبا ودمويه وعنف وتدميرا واستعبادا وتسلطا وعنصريه ...الخ في التاريخ الانساني على الاطلاق ، فلو إفترضنا جدلا ان النصرانيه والكنيسه والكتاب المقدس لا علاقه لها بكل هذا التاريخ الدموي العنصري الاسود الطويل على مدى ألفي عام ، كما يزعمون ، فمعنى ذلك ان وجود الكنيسه والكتاب المقدس ، لا يسمن ولا يغني من جوع ، وبدون أي تأثير، اي وجودها او عدمه ... واحد . ومن الغريب والمضحك أن يتحدث بعض النصارى العرب عن الحضاره الغربيه التي لم تتقدم وتتزدهرإلا بالابتعاد شبه الكامل عن عقيدة المتنبي بولس اللارسول مؤسس ومخترع الديانه ( المسيحيه ) النصرانيه وليس عبدالله ورسوله المسيح عيسى بن مريم المرسل لبني إسرائيل ( معظم النصارى في الغرب أكثر علم وثقافه وموضوعيه من نصارى العرب الذين لا يزالون يتصرفون كما كان يتصرف نصارى أوروبا في القرون الوسطى ، أوروبا التي لم تتقدم يوما إلا بالابتعاد عن عقائد ومؤلفات المتنبي بولس اللارسول ) وهم ليس لهم فيها ناقه ولا جمل ، فلو فكر الغرب والغربيون مثل بعض نصارى العرب لما إستطاع عربي أو مسلم يوحد الله أن يدخل بلاد الغرب بسلام أبداً ، ولأقيمت للمسلمين فيها محاكم تفتيش جديده ومعسكرات إعتقال ومذابح وإباده وتطهيرعرقي ، ولم يعطوا أي حق من حقوق الانسان كما حدث للمسلمين في إسبانيا واليونان وروسيا وقبرص وبلغاريا والبوسنه والهرسك ، والشيشان وكوسوفو، والمسلخ والكرنتينا وتل الزعتر وصبرا وشاتيلا ، وفلسطين ولبنان والجزائر وليبيا واندونيسيا وجنوب إفريقيا وماليزيا والفلبين ونيجيريا وساحل العاج ، والحروب الصليبيه ، والحروب العالميه النصرانيه الاولى والثانيه، وحروب البروتستانت والكاثوليك ، وحرب المائة عام بين فرنسا وإنجلترا ، واليابان وفيتنام والعراق وأفغانستان، وكما حدث للسكان الاصليين لامريكا الشماليه والجنوبيه من الهنود الحمر، ولزنوج إفريقيا واليهود والغجر والاسكيمو، ولسكان أسترال

مشروع مهاويس الكنيسة
مصري مش ارثوذوكسي -

المشروع القومي لمهاويس الكنيسة الارثوذوكسية قساوسة وعلمانيين هو التطهير العرقي للمصريين سواء كانوا مسلمين او شيوعيين او ليبراليين او علمانيين او ملاحدة كل من يحمل في البطاقة لقب مسلم سوف يباد الكنيسة وقت تنفيذ مشروعها التطهيري لن تفرق بين المصريين بل ان التطهير سيصيب الطوائف المسيحية الاخرى من غير الارثوذوكس

ردا على الكنسيين
ردا على المنصرين -

التكفير ليس اختراع الاسلام انه في المسيحية واليهودية ففي المسيحية كفرت الطوائف بعضها بعضا وحصل بينها اقتتال لمدة مائة عام حصد ارواح الملايين من المسيحيين وتسببت نظرة المسيحيين الى الاخرين على انهم وثنيون لا يستحقون الحياة الى ابادة شعوب امريكا الشمالية والجنوبية واستراليا كنيسة شنودة كفرت الطوائف المسيحية الاخرى وكفرت المصريين وتتوعدهم بالتطهير العرقي بابا الفاتيكان يقول ان الكاثوليكية هي كنيسة المسيح والبقية فالصو ؟! ان كفر الاخر في الاسلام لايبيح قتله فهو روح معصومة وله حق الاعتقاد الديني وحق مزاولته وحمايته وهذه امور غير متوفرة للاخر في الارثوذوكسية والمسيحية عموما الحمدلله ان العلمانية قد اغلقت محاكم التفتيش وحدت من سلطة رجال الدين المسيحي ولا كان استمر التكفير واستمر الذبح

!
عبدالله خالق يسوع -

يا أميل شكرلله قلبك كله عداء وبغض للإسلام وكراهية للمسلمين ... و (كانوا أنفسهم يظلمون) .....حين يفيض الكيل وتدفعون ثمن تصعيدكم للفتن بلا هوادة وسوف تعلمون عندها أن للكراهية نتائج مماثلة .

الى المغيبين
عابد -

المغيبون من امثال بعض المعلقين افلسوا جملة وتفصيلا ووقفوا حيارى لا يستطيعون تقديم الحجة لأنها غير موجودة ومن شدة خزيهم باتوا يؤلفون القصص والخزعبلات والاكاذين وتزييف التاريخ لجذب الانظار في تفاهات الامور بعيدا عن واقعهم المرير.. كل الهجوم على المسيحية والمسيحيين مع ان لمقال الذي من الواضح انهم لم يقرئوه يدافع عن القيم التي يفتقدونها للأسف ويا لالأسف.. اما كلامهم عن العقيدة المسيحية فهو مجرد هراء ما بعده هراء والانترنت اجاب عن كل هذه الاسئلة التي لا يطلقها الا الاطفال الصغار والاممين من الشيوخ.. يا اهل الكف هل مازلتم نائمون

مش معقول
أحمد شاهين -

ألى عيسى ألمسلم بالله.......أخاطبك وأنا متأكد بأنك لا تنتمي لا للأسلام ولا للمسيحية................ألمسيحيين ألعرب عمرهم ما كانوا خائنين أو متأمرين من أيام عيسى ألعوام الى جول جمال الى شهيد غزة أبن ألترزي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟بينما......ألخون من ألمسلمين لن يكون أولهم من باع بغداد للتتار أو ألآيراتينألذي لن تستطيع أنت أو غيرك أن تواجههم......ولن يكون آخرهم ألقذفي وألأسد وغيرهم.........والله ألمسحيين ألعرب أشرف وأخلص ناس يحبون أوطانهم ولا يتأمرونعلى بلادهم شوف مصر ألحرامية كلهم مسلمين,,,,سيبنا من كلامك أعطيني جاسوس مسيحي يا هاموله..........

معلقين بدون معنى
ملاحظ -

معظم المعلقين الاسلاميين يضعون لا يك بالسالب على كل التعليقات التي بها منطق ومصداقية وهذا مؤشر انهم دخلوا في حالة صراع مع النفس ولا يدرون ماذا يفعلون الا الهجوم الغير مبرر على الحق والحقيقة المرة التي شردتهم فكريا

سمك حسك لبن تمر هندي؟!
مواطن عربي مهاجر -

بعد ان جمع الشامي على المغربي في مقالة من صنف سمك حسك لبن تمر هندي، وصل الكاتب الى زبدة المقال حيث " إعادة بناء الذات الإسلامية من الداخل في إطار دولة مدنية عصرية، ووضع دستور مدني يشارك في وضعه كل شركاء الوطن. دستور يحترم كل الأديان ويقف منها على مسافات متساوية، ويحميها للجميع، ولا يغلب احدى العقائد على العقائد الأخرى. هذا هو أهم رد فعل من شانه أن يؤسس لعلاقات طيبة للداخل مع الداخل والداخل مع الخارج وإلا ستكون العاقبة غير سعيدة على مستقبل المنطقة بأكملها."؟؟!! لنناقش بموضوعية. اولا، هناك عوامل كثيرة تتحكم في العاقبة وتوصيفها كسعيدة او غير ذلك، وهذا ليس حصريا بالكاتب ولا بالنهج الذي يمثله حيث هم ليسوا اكثر من لاعب اقلوي اذا استطاعوا ان يتخلوا عن الضجيج والزعيق اللي مفكرين انّو عامل لهم صوت. ثانيا، هناك مارد عربي اسلامي استيقظ خارجا من القمقم بادئا رحلة النهوض الاسلامية الجديد متوكلا على الله سبحانه سائلا رعايته وتيسيره وبركاته. لا ننصح بالحركشة او الزكزكة للمارد خصوصا وهو في لحظة شحن عاطفي تلزم للوصول الى اهداف الامّة العظيمة. ثالثا، بخصوص خلاصة الزبدة حول وقوف الدولة المدنية على مسافة واحدة من الاديان ودون تغليب احد العقائد على الاخرى، ما هو تعريف الدين لدى الكاتب وما يمثله؟! هل الدين حصريا ينطبق على الاديان السماوية الثلاثة كما يؤمن بها المسلمون؟! هل يدخل في التعريف كل طوائف وتفرعات المسيحية ام حصريا المسيحية القبطية؟! هل يدخل تحت الاديان كل اختراعات وابتداعات البشر والامم من امثلة الهندوسية، البوذية، السيخ، الكونفوشيوسيه، الصابئة، الزرادشتية، السيانتولوجي، الكابالا، هاري كريشنا، شهود يهوة، المورمون، البهائية، الشيعة، عبدة الشيطان، الخ الخ الخ؟! هل يدعو الكاتب الى عدم استثناء احد من الاديان والسماح لاتباعه بالتواجد والممارسة والحماية والدعوة وبناء المعابد والتمثيل في مؤسسات واجهزة الدولة على قدم المساواة مع غيرهم؟! هل هناك امكانية لوصول الدولة الى كيان فيدرالي لمجموعة اديان يؤمن اتباعها بعصمة دينهم وصدقيته ومشروعيته وامتيازاته؟! رابعا، لماذا يجب فقط على المسلمين ان يتغيروا ويغيروا علاقتهم بالاسلام ولا يطلب الكاتب واهل نهجه من انفسهم ان يعتدلوا قليلا ويلاقوا المسلمين (وهم الاغلبية) في منتصف الطريق حيث الاحترام المتبادل وعدم التطاول والتعدي والتهجم والغمز واللمز وال

made in CIA
ابو العز -

للأسف بعد 11 عاما على فاجعة مانهاتن التي خططت لها المخابرات الأمريكيه والتي نفذها أناس محسوبون على المسلمين تم تدريبهم من قبل ذلك الجهاز,,,بعد كل تلك السنين ,يأتي أناس ليقولوا إن شرذمه بسيطه أستطاعت أن تهز امريكا وتقض مضاجعها؟؟؟؟؟من يقول ذلك ويطبل له ,أما حاقد أو أبله أو أجير

مكتب جاك عطالله
مكتب جاك عطالله -

هذا الفيلم رغم عدم تاييدنا له ليس الا بداية شعبية وقضائية امريكية لمقاضاة كل الدول التى تسببت بكارثة ١١ سبتمبر ضد الابرياء بتاييدها للارهاب ضد الغرب والمسيحيين بالمدارس والمساجد ووسائل الاعلام-- ما يحدث فى امريكا من صناعة فيلم بيد امريكيين اصليين وليس اقباط مصريين يوضح حقيقة الاسلام من مصادر اسلامية سببه احداث ١١ سبتمبر حيث قام الارهاب الاسلامى بقتل ٣٠٠٠ مواطن امريكى برىء و تدمير الاقتصاد العالمى و تبعه بحوادث دموية فى انجلترا واسبانيا وفرنسا وروسيا ومصر - ان ايقاف حملات شيوخ الاسلام على المسيحية والمسيحيين وقتلهم جماعيا بسبب تحريض شيوخ المسلمين وحكوماتهم مستخدمين احقر الاساليب وهو القتل والارهاب الجماعى - اساسى لعمل جهد دولى لمنع الاساءة للاديان والكرة بملعب الحكومات الاسلامية لتجريم التكفير و التحريض على المسيحيين ونعتهم بالكفار وطلب معاقبتهم على كفرهم - اننا نستنكر حرق العلم الامريكى والاعتداء على السفارة الامريكية بالقاهرة وارهاب العاملين بها و نستنكر موقف الحكومة المصرية الرخو من التعامل مع هذه القضية ومع قضايا قتل المسيحيين وحرق كنائسهم و الغاء العمل بالقانون فى الجرائم التى ترتكب ضدهم ومنها خطف واغتصاب القاصرات المسيحيات و سرقة وحرق الممتلكات و الكنائس و تفجيرها و تلفيق تهم الاساءة للاسلام على الاقباط مع عدم معاقبة من يسىء للمسيحية فى اجهزة الاعلام المصرية - العقاب الجماعى للاقباط على احداث فردية ضد القانون الدولى و سيكون نتيجته تفتيت مصر وافلاسها مكتب جاك عطالله

مجموعة رسائل
مواطن عربي مهاجر -

اولا: عتب على موقع إيلاف بسبب إلقائه الضوء على عمل دنيئ لزمرة تافهين مما أتاح لمجموعة أخرى من التافهين السخفاء نفث سمومهم ونتانتهم بما قد يُفهم منه موافقة من القائمين على هذا الموقع على الشتائم والتجاوزات والتطاول والمهاترات والغمز واللمز والهمز ضد قيمة عظمى لدى ما يقارب مليار ونصف المليار من البشر. ثانيا: محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم هو في يقين وإيمان ما يقارب مليار ونصف المليار من البشر المسلمين هو رسول الله المصطفى المختار ليكون خاتم الأنبياء والمرسلين المبعوث برسالة الله التامة الكاملة الخاتمة الإسلام العظيم. ثالثا: سخافات وتهافت وهيافة وافتراءات وفبركات وغيرها من أعمال السّوء التي يفتعلها او يقوم بها بين الحين والآخر ليست جديدة ولا تُقدّم أو تؤخّر في إيمان المسلمين بنبيّهم الرسول الكريم محمد بن عبدالله صلوات الله وسلامه عليه. رابعا: وفي نفس الوقت كل التهجمات والتطاول والتهافت ووووو لا يُقدّم أي سند أو دعم أو حماية أو ميزة للمتهجمين والمتطاولين ولا لدينهم أو أديانهم. الدين الذي لا يملك عوامل القوة الذاتية لإحتضان أتباعه وإستعادتهم الى حصونه وقيامهم بالدفاع عنه وتوصيل رسالته دون الإنتقاص من الأديان الأُخرى والتطاول عليها وعلى أتباعها، مثل هذا الدين لا يستحق أفضل مما عامله به أهله وأتباعه المفترضين بإبعاده عن جميع نواحي حياتهم وتعاملاتهم وحصره لزوم الواجبات الإجتماعية وبعض دروس الإرشاد أيام الاحاد لمن أراد. خامسا: لا منطق ولا موضوعية في رمي الإسلام ونبيّه الرسول المصطفى صلى الله عليه وسلم بما تمّ ومايزال رمي المسيح والمسيحية وكتبها به كطريقة مفترضة للدفاع عن المسيح والمسيحية وكتبها. لا أحد عاقل يقبل بسياسة رمتني بِدائِها وإنسَلّت. بالتأكيد المسلمون لم ولن يقبلوا بهذا مهما علت التضحيات. والتاريخ مليئ بالعبر لمن أراد أن يستوعب. سادسا: مسيرة الإسلام ورسوله الصادق الأمين وكتاب الله الكريم القرآن العظيم مستمرة متقدمة منتصرة نشطة متفاعلة ديناميكية متجددة تحوطها رعاية الله وحفظه وبركته رغم أنف الطائفيين والموتورين والحاقدين والناقمين والمماحكين والمناكدين والضائعين وبقية شلة الأُنس التي لقمناها ونلقمها وسنبقى نلقمها بالأحجار مهما غلا ثمن الحجر. ماردنا العربي المسلم إنطلق ولا تنفع أية عراقيل في وقف هديره الماحق الساحق بعون الله وقوته. وقافلة الإسلام ونبيّه خير ال

مقال تبشيري
محمد لافي -

يعني في بداية المقال اعتقدت ان كاتبه موضوعي وصاحب فكر منفتح ومتحضر ولكن لم يفلح الكاتب في اخفاء حقده وكرهه لكل ما هو اسلامي،،،لقد وصلت ضحالة التفكير وقصر التفكير لديه بأن يبرر لظهور هذه الأفلام على انها جاءت محاكمة للبعض؟؟! ما هذه المثالية يا أخي؟؟ يعني انت تشجع الاهانة لنبينا الكريم وسبه وتصويره بهذه الصورة كي تحاكم الارهابيين الاسلاميين المزعومين؟! ثم لماذا يحق للدولة اليهودية ان تبني سياساتها بناء على عقيدتها ولا يفصل فيها الدين عن السياسة-وهو سبب نجاحها-ولماذا في اميركا بلد الديموقراطية يخرج علينا زعيمها بوش ويقول : انها حرب صليبية؟!! ما هذا التناقض؟! هنالك الكثير لكثير من النقاط ولكني أقول للكاتب الكريم ومن دون اي تعصب او عنصرية بغيضة ( الحمد لله حمداً كثيرا على نعمة الإسلام) وكفى.

ملاحظ
فقدوا صوابهم -

مرة اخرى نلاحظ أن معظم المعلقين الاسلاميين يضعون لا يك بالسالب على كل التعليقات الخرافات والخزعبلات والاكاذيب يبحثون عن اي وسيلة للدفاع فتجدهم كمن يشربون السم لقتل الاعداء وهذا مؤشر انهم دخلوا في حالة صراع مرير مع انفسهم ولا يعرفون ماذا يكتبون فيشنوا هجوما بالعافية وبلا منطق على الحق والحقيقة المرة التي شردتهم فكريا ولا يريدون ان يعترفوا بها

للاسف
مصري حزين -

للاسف يادكتور اميل ان اغلب المعلقين يرون قبل قراءه المقال فعندما يرون اسم الكاتب فقط فهنا تبدا الشتائم واسباب والقذف باحط االالفاظ وع استضافه بعض الايات الخايبه لاتعرف من الذي املباها علي امثالهم ومتي ظهرت تلطمك التيارات اللاواعي المغيبه التي تحاول السيطره عي عقول البعض من فارغي العقول في العالم العربي وللاسف انظر حال مصر في الثلاثينيات والاربعينيات اكن لك المسيحيين مصادر للثقه مدرتء البنوك الصيارفه مدراء المدارس بل كانت لاحسن المدارس هي المدارس المسيحيه والي الان من حيث العلم والاخلاق انظر الي حال مصر حتي اواخر الستينياتى كانت تمتلئ باليونانيين والايطليين الذين يعملون في مصر دليل علي ان مصر كانت في قمه التحضر وانظر اليه الان مراء البنوك لصوص المحافظون لصوص رؤساء المجالس المحليه لصوص الاطباء لا اخلاق لهم اريد منك او من اي مقيم بالقاهره ان يذهب الي مرو ر فيصل وانظر كم التعقيدات الرهيب وانظر لتري ان الشهادات الطبيه للسائقين تباع علنا علي الرصيف هل كان ذلك ليحدث لو لان المسيحيين كانوا في مناصبهم هل رايت محافظا لص او مخالف للاجراءات هل رايت مسيحي مدير بنك مختلس هل رايت طبيب مسيحي جزار يطلب منك نقودا تفوق مقدرتك رغم ان خبرته كبيسره جدا عن نظراؤه وانظر ال الدكتور مجدي يعقوب وماذا يفعل في مصر من اعال الخير مستشفاه مجاني بالكامل للفقرلء مسلمين قبل المسيحيين انظر ماذا يفعل معه منافقو الدين الملسمين حرب شعواء بالدعاء انه كافر ويستخد مكونات من الخنزير للعلاج وكل هذ ماهو الا حقد في حقد اذن لاتنظر لكم المعترضين علي كلامك فهم افات صغيره مصيرهم الي زوال وهذه الطفره الدينيه التي يدعونها ماهي الا النهايه لبيان الحق الحقيقي من الباطل فليجروا مجرد مقارنه بسيطه بين اخلاق هذا واخلاق ذاك وليحكموا بالعقل وليس بجهل الجهلاء

تعليق ١٢: ايمتى حتنزل مصر
مواطن عربي مهاجر -

جاك عطا الله صاحب تعليق رقم ١٢ (او مكتبه؟!): ايمتى حتنزل مصر؟! الراجل اللي بيحب بلده، بينزل ليها وبيعيش وسط اهله وناسه اللي بيدّعي انو بيحارب وبيناضل علشانهم الخ الخ الخ. حتى نصدّق انّك راجل مصري ابن بلد، عايزين نشوفك في مصر. امّا النضال على الكيبورد وشاشة الكمبيوتر او اللاب توب من امريكا، فهذا شغل اونطة ولعب عيال. يللا انزل مصر يا جاك. على كل، المسلمون في مصر وغيرها قافلة خيرهم سائرة على بركة الله وتيسيره منذ اكثر من ١٤٣٣ سنة هجرية (واخذت مصر في بداية طريقها منذ اكثر من ١٤١٣ سنة هجرية) ومش حيهمهم واحد جاك وشلّة صيّع عايشين على فتات موائد لئام في بلاد العم سام. عيب اختشوا. اذا كنت راجل، انزل مصر يا جاك.

تعليق ١٢: ايمتى حتنزل مصر
مواطن عربي مهاجر -

جاك عطا الله صاحب تعليق رقم ١٢ (او مكتبه؟!): ايمتى حتنزل مصر؟! الراجل اللي بيحب بلده، بينزل ليها وبيعيش وسط اهله وناسه اللي بيدّعي انو بيحارب وبيناضل علشانهم الخ الخ الخ. حتى نصدّق انّك راجل مصري ابن بلد، عايزين نشوفك في مصر. امّا النضال على الكيبورد وشاشة الكمبيوتر او اللاب توب من امريكا، فهذا شغل اونطة ولعب عيال. يللا انزل مصر يا جاك. على كل، المسلمون في مصر وغيرها قافلة خيرهم سائرة على بركة الله وتيسيره منذ اكثر من ١٤٣٣ سنة هجرية (واخذت مصر في بداية طريقها منذ اكثر من ١٤١٣ سنة هجرية) ومش حيهمهم واحد جاك وشلّة صيّع عايشين على فتات موائد لئام في بلاد العم سام. عيب اختشوا. اذا كنت راجل، انزل مصر يا جاك.

الفيلم أنتجه أقباط المهجر
الفيلم قبطي وليس إسرائيلي -

الذي جمع التبرعات من الذين يكرهون الإسلام من أجل إنتلج الفيلم المسيء لللإسلام هو نفس الشخص الذي أخرج الفيلم وهو قبطي مصري أرثوذكسي أسمه نقولا باسيللي نقولا ويعيش في لوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا ويتردد على الكنيسة القبطية في لوس أنجلوس وهو الان مختفي عن الأنظار إلا أن بعض صحفيين الـ CNN إستطاعوا إجراء مقابلة قصيرة معه أبدى فيها أسفه أن الفيلم تسببب في أحداث عنف وذكر أن عدد من أقباط المهجر تعاونوا معه في أخراج الفيلم ومنهم موريس صادق وعصمت زلقمة ، وجميع هؤلاء الأقباط المجرمون اياديهم أصبحت ملطخة بدماء السفير الأمريكي أسوة بالذين قتلوه في بنغازي.

الفيلم أنتجه أقباط المهجر
الفيلم قبطي وليس إسرائيلي -

الذي جمع التبرعات من الذين يكرهون الإسلام من أجل إنتلج الفيلم المسيء لللإسلام هو نفس الشخص الذي أخرج الفيلم وهو قبطي مصري أرثوذكسي أسمه نقولا باسيللي نقولا ويعيش في لوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا ويتردد على الكنيسة القبطية في لوس أنجلوس وهو الان مختفي عن الأنظار إلا أن بعض صحفيين الـ CNN إستطاعوا إجراء مقابلة قصيرة معه أبدى فيها أسفه أن الفيلم تسببب في أحداث عنف وذكر أن عدد من أقباط المهجر تعاونوا معه في أخراج الفيلم ومنهم موريس صادق وعصمت زلقمة ، وجميع هؤلاء الأقباط المجرمون اياديهم أصبحت ملطخة بدماء السفير الأمريكي أسوة بالذين قتلوه في بنغازي.

تعليق ١٨: الحقيقة غير ذلك
مواطن عربي مهاجر -

الحقيقة كما يتم الكشف عنها خطوة خطوة توضّح ان اقباط المهجر ليسوا اكثر من ادوات تم استخدامها من مجموعة اسرائيليين يهود. لا شك ان اعضاء المجموعتين اجتمعوا بحكم النتن والعفن والحسد والمماحكة الذي يجمع هؤلاء الطائفيين الموتورين الحاقدين ضد الاسلام واهله. لكن مما يتم الكشف عنه حتى تاريخه، يثبت ان الاقباط لا يملكون الشجاعة ولا الموهبة ولا الجراة للتصدي لمثل هكذا اجرام، على العكس من الاسرائيليين واليهود قتلة الانبياء. اقباط المهجر، حتى تاريخه، ليسوا اكثر من ادوات استخدمت بشطارة من قبل دهاقنة اليهود، وعلى افضل افتراض يمكن اقباط المهجر زودوا الدهاقنة بشوية افكار ومعلومات من تخبيصات اباء كنيستهم الهايفين. طبعا مش عايزين ننكر ان الرسالة الدنيئة تم استخدام المنابر القبطية لتوصيلها الى العالم العربي لغايات في نفس يعقوب من صنف خليها تولع بين المسلمين والمسيحيين وابناء يعقوب مالهومش دخل. واعيباه عندما يقبل بعض الاقباط ان يكونوا ورق محارم تُستخدَم ثم تُرمى.

تعليق ١٨: الحقيقة غير ذلك
مواطن عربي مهاجر -

الحقيقة كما يتم الكشف عنها خطوة خطوة توضّح ان اقباط المهجر ليسوا اكثر من ادوات تم استخدامها من مجموعة اسرائيليين يهود. لا شك ان اعضاء المجموعتين اجتمعوا بحكم النتن والعفن والحسد والمماحكة الذي يجمع هؤلاء الطائفيين الموتورين الحاقدين ضد الاسلام واهله. لكن مما يتم الكشف عنه حتى تاريخه، يثبت ان الاقباط لا يملكون الشجاعة ولا الموهبة ولا الجراة للتصدي لمثل هكذا اجرام، على العكس من الاسرائيليين واليهود قتلة الانبياء. اقباط المهجر، حتى تاريخه، ليسوا اكثر من ادوات استخدمت بشطارة من قبل دهاقنة اليهود، وعلى افضل افتراض يمكن اقباط المهجر زودوا الدهاقنة بشوية افكار ومعلومات من تخبيصات اباء كنيستهم الهايفين. طبعا مش عايزين ننكر ان الرسالة الدنيئة تم استخدام المنابر القبطية لتوصيلها الى العالم العربي لغايات في نفس يعقوب من صنف خليها تولع بين المسلمين والمسيحيين وابناء يعقوب مالهومش دخل. واعيباه عندما يقبل بعض الاقباط ان يكونوا ورق محارم تُستخدَم ثم تُرمى.