أصداء

أسئلة بريئة إلى سيادة رئيس الوزراء العراق!

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

قبل أكثر من شهر من الآن، صرح السيد المالكي بأن المعركة مع الإرهاب قد أنتهت، وذلك عند لقائه عدد من الضباط في الجيش العراقي. يقول السيد المالكي أن المعركة مع الإرهاب قد حسمت ولم يبق هناك إلا خلايا إرهابية متخفية مدعومة من الخارج. فهل فعلا ً قد أنتهت المعركة مع الإرهاب ياسيدي يارئيس الوزراء؟ أما أنا فأشك في ذلك!

لقد ضربت موجة من السيارات المفخخة جميع أنحاء العراق واستهدفت جميع المحافظات، وقبلها بأيام حدث نفس الشيئ، أما مايقتل من منتسبي الجيش والشرطة بالمسدسات والكواتم فأنه يثير الشفقة على الحكومة العراقية وأساليبها في معالجة تلك الظاهرة. لم يسئل البرلمان العراقي لماذا تحدث كل تلك الخروقات ومن المسؤول عنها، لم يسئل أحد لماذا يموت العراقيون بالآلاف ولم يحرك أحد ساكنا ً ولم تشكل هناك لجان تحقيق ولم يحاسب أي مقصر عن تلك الخروقات. لم يسئل أحد عن إقالة ضابط أو حبس جندي لتقصيره. لم تستقل الحكومة ولاحتى وكيل لوزير ولو حدث ربع الذي حصل في الأمس بأي دولة تحترم شعبها لإستقال وزير داخليتها على الفور. يراودني الشك بأن المعنيين يعتقدون بأن الشعب العراقي هو المذنب لأنه يخرج للعمل والمدرسة والأسواق فيما يجدر به الجلوس في البيت لتجنب التفجيرات، إذا على الشعب العراقي تقديم إستقالته للحكومة العراقية!
من موقعي هذا، ومن حقي كمواطن عراقي أن أسئل بغاية البراءة، لماذا لم تفعل شيئا ً سيدي رئيس الوزراء لمنع تلك المفخخات اللعينة من أن تصيب الأبرياء في شوارع العراق، من حقي أن أسئل، لماذا يضرب الإرهاب أنى شاء وأنتم لاتفعلون شيئا ً، من حقي أن أسئل، لماذا لم ينته هذا السيل من الدماء وأنت جالس على كرسيك دورتين إنتخابيتين وتسعى للتجديد لثالثة، من حقي أن أسئل، كمواطن عراقي يؤلمه قلبه كلما نظر إلى مشهد طفل مضرج بدمه ملقى على الرصيف من فعل سيارة مفخخة، ماذا فعلتم سيدي رئيس الوزراء في مكافحة الإرهاب؟
ليس العراق وحده المستهدف من قبل الإرهابيين، فهناك دول كثيرة ولكن، لايتم إستهدافها بنفس الطريقة التي تحدث في العراق وعلى مدى سنوات طويلة من غير أن يحدث إلا تحسن طفيف في الوضع الأمني. لماذا تخدعون الشعب العراقي بأجهزتكم البائسة لكشف المتفجرات وأنتم تعلمون بأن مصنعي تلك الأجهزة يخضعون للتحقيق والمحاكمة في بريطانيا لتصديرهم أجهزة فاشلة. لماذا لاتضعوا كامرات تراقب شوارع بغداد لمعرفة كيف يتحرك الإرهابيين وكيف يمكن تتبعهم. لماذا لاتشخصوا المقصرين من ضباط الجيش والشرطة ليتم إستبدالهم، وأنتم تعلمون بأن هناك الكثير من الفاسدين الذين يأخذون رواتب الجنود ممن يسمون بالفضائيين ليقع الحمل الأكبر على الجنود الباقين بكثير من ساعات الواجبات التي تنهك أبدانهم فيصابوا بالإرهاق والتعب وقلة النوم وتكون النتيجة تقصير يسهل على الإرهابيين إستغلاله. فعمل ألف جندي ربما يفعله سبعمائة فقط أما الباقين فهم جالسون في بيوتهم بعد إعطائهم جزء من رواتبهم لضباطهم المباشرين وغير المباشرين والذين أصبحوا بدورهم من أصحاب الملايين من الدولارات. لماذا لاتوجد هناك عناصر إستخباراتية يمكن أن تجمع المعلومات وتحدد الأهداف لوئد العمليات في مهدها وتكون إستباقية، فمكافحة الإرهاب في العراق تدار من قبل الإرهابيين أنفسهم بعد أن فقدت الأجهزة الأمنية العراقية عنصر المباغتة.
لاأتحدث هنا عن خدمات تعطلت سنين عديدة من ماء وكهرباء وسكن للمواطنين، وإن كانت لاتقل أهمية من الإرهاب ولكني أتحدث عن دماء العراقيين التي مازالت تجري منذ سنين ولم يحرك أحد ساكنا ً وكأن منظر الدماء يسعدهم. من حقي أن أسئل كعراقي، ماذا فعلتم ياسيدي رئيس الوزراء في مكافحة الإرهاب. منذ عقد من الزمن والإرهاب يضرب العراق بلا هوادة ويريد بذلك تأجيج الفتنة الطائفية.
لماذا لم تنشئ الحكومة العراقية مركزا ً أكاديميا ً في أحدى جامعات العراق لدراسة الإرهاب في العراق ومعرفة أسبابه؟ هناك الكثير من هذه المراكز في جميع أنحاء العالم متكونة من باحثين نفسيين واجتماعيين ومن علماء في الدين والسياسة والاقتصاد لدراسة هذه الظاهرة لمعرفة جذورها النفسية والإجتماعية. هل أسباب الإرهاب في العراق إجتماعية، أم دينية أم سياسية أم نفسية أم اقتصادية؟ فكل من تلك له علاجه وطريقة محددة لمكافحته. يمكن لهذا المركز أن يضع حلول لمكافحة الإرهاب وحلول أخرى لمعالجته. لماذا تعتمدون على ردات الفعل سيدي رئيس الوزراء في معالجة الإرهاب ونسيتم الطرق المؤسساتية في فعل ذلك، لماذا كل تلك العفوية والبساطة، ولا أقول السذاجة في التعامل مع موضوع خطير يمكن أن يشتد أكثر وأكثر إذا ماتطورت الأحداث إقليميا ً. فكل دولة أوربية لها مركزها الاكاديمي في مكافحة الإرهاب يرفع تقاريره للسياسيين الذين يحولون تلك الحلول والإقتراحات إلى قرارات، فلماذا لاتفعلون ذلك وهو أمر لايكلف الكثير من المال بقدر ما يحقن دماء الضحايا من اطفال ونساء وشباب بعمر الورد.أن كل ذلك يجعلنا بالضرورة نؤمن بنظرية قديمية وهي أن أجهزة الجيش والشرطة في كل دولة ينخرها الفساد تعيد إنتاج الإرهاب، بشكل واعي أو غير واعي. فتلك الأجهزة لتبقى على قيد الحياة لابد أن تخلق الأعداء من أجل مكافحتهم، فهي تكافحهم من جهة وتعاونهم بإعادة إنتاجهم من خلال الفساد من جهة أخرى لتبقى الحاجة لتلك الأجهزة الأمنية مستمرة.
وأخيرا ً لابد من طرح هذا السؤال، لماذا كل هذا الركود السياسي الذي يفسح المجال أمام الإرهابيين ليضربوا بشدة وكل منكم يعتمد سياسة لوي الذراع ولا متضرر هناك سوى هذا الشعب المسكين. هل أنتم جادون فعلا في حلحلة الوضع السياسي برمته فضلا ً من مقارعة الإرهاب؟ هل أنتم جادون فعلا ً في مكافحة الإرهاب؟ إن لم تجيبوا على تلك الأسئلة فأنتم إذاً شركاء في صناعة الإرهاب وليس في مكافحته! Imad_rasan@hotmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
فساد
kerim -

الجيش العراقى لم يتغير ، ابان الحرب العراقية الايرانية اتذكر كثير من من هذه الامور فى سبيل المثال الجندى الذى حاله ميسر كان يقضى جميع ايام خدمته فى البيت وفى النهايه يقوم بتسليم مفاتيح دور سكنية الى الضابط المسؤول ،فى احد الايام سالت احد المقاولين كيف تقوم بالعمل والمقاولات وانت جندى فاجاب اقضى جميع ايامى هنا واعطى يوميا مبلغ بيع حمولة قلاب رمل الذى يعادل 90 دينار فى ذلك الوقت الى الضابط المسؤول .الجيش العراقى نفس الجيش والضباط نفس الضباط والوزراء نفس الوزراء وحتى رئيس الوزراء له نفس توجه صدام حسين لكن بلباس وعنوان اخر.

عاقل
عبد الباسط الراشد -

في الأمس استقال وزير في الحكومة اليابانية لاكتشاف علاقته العاطفية. الكاتب للأسف يفترض انه يخاطب كائنا له إحساس او بصيرة، واذا ماعرفنا ان نوري جواد لا يملك تلك الصفات فليس المهم كم يقتل من العراقيين وبيد من المهم ان يبقى في السلطة فأرواح العراقيين ليست ذات قيمة امام عبقريته وأمجاده، كلنا رأينا كيف كان يتهم ويتوعد بشار المجرم وان سوريا سبب الإرهاب والقتل في العراق، وكيف غير موقفه واصبح يساند المجرم بشار ويتوعد الذين يثورون ضده، ان من يحكمون العراق اليوم كائنات تربت في مزابل فكرية وترعرعت في بيئة عفنة فنشأوا مشوهين إنسانيا و فكريا، لا يحسنون الا الجريمة واللصوصية والحقد ونشر الخرافة والتخلف، ان بين تلك الكائنات المشوهه وعقلية رجل الدولة آلاف السنوات الضوئية.

ايها .....
سامي -

ولكنك يل سيد عماد لم تكتب عن الذي نجح فيه المالكي ,كان يجب ان تشير الى ما نجح فيه وبأمتياز يحسد عليه حتى من فلول البعث ومؤيديهم,ألم ينجح بالوصول في العلاقات مع اقليم كردستان الى اخطر مدياتها؟ ألم يجعل جل همه واكبر سعيه ان تكون العلاقات بين بغداد واربيل في اسوأ حالاتها؟ ألم يحرك ويحشد قواته التي لا تأتمر الا بامره ويدفع بها الي خطوط التماس الحمراء مع كردستان؟ ألم ينشىء قوات دجله ويهيىء لها كل مستلزمات النجاح؟ لكن ليس لمحاربة الارهاب وانما (لتحرير ) كردستان , ولكن ممن؟ طبعاً من شعبها ,من أهل كردستان انفسهم!!! يا للعجب يا أبا أسراء,ألم تفكر بينك وبين نفسك وانت لوحدك من دون ان يكون الشهرستاني بقربك ليأمرك بالسوء وينهاك عن المعروف, لماذا لم تسأل نفسك سءالاً واحداً بسيطاً وهو لماذا فشل الارهاب 100% في كردستان ونجح ولا زال ينجح 100% في بغداد وباقي المناطق العراقية خارج كردستان؟هل لأن الدول المحاذيةلكوردسان تحب كردستان وتتمنى له الازدهار والامان؟ هل لدى كردستان من العدة والعديد مما هو ليس عندك؟ هل العقل الكردي ( لاسامح ألله) هو انبه وأعقل من عقل الانسان لديكم؟ هل الاقليم اكثر اموالاً منكم؟ هل يستعين حكام الاقليم بكفائات خارقه تساعدهم في مكافحة الارهاب وبسط الامان على ربوع الاقليم؟وان كان هذا صحيحاً لماذا لا تستعين انت ايضاً يا أبا اسراء بنفس تلك الكفائات؟ هل سيبخل عليك الاقليم بذلك؟الم يدعموك ويحتضنوك ايام لم تكن شيئاً مذكوراً؟لو اننا عكسنا المسأله بهذا الشكل : بدلاً من ان يشير عليك الشهرستاني بمشوراته الشيطانية وتكون مشوراته في مد اواصر الصداقة مع الاقليم والاستفادة من خبرتهم في محاربة الارهاب هل كان سيسقط كل هؤلاء الشهداء مضرجين بدمائهم؟ هل انت تخدم العراق فعلاً بسياستك العرجاء هذه؟ هل انت تخدم فعلاً الملايين من المحرومين والجياع والمستضعفين من ابناء العمارة والسماوة والناصرية والحلة والديوانيه والبصره نجف وكربلاء؟ هل حقاً انت من أنصار المهدي تامنتظر؟ ام انت من معجلي ظهور المسيح الدجال؟ ام ربما تكون انت هو نفسه المسيح الدجال؟بئس الديمقراطية هذه التي تخدعون العراقيين بها,بئس الحرية العفنة هذه التي تقولون ان العراق يتمتع بها, لا أمان اليوم للعراقيين ولا لقمة هنيه ولا استقرار تحت ظلكم يا نوري المالكي, ارحل او تعقل, او دع الدفة للعقلاء من ابناء طائفتك وما اكثرهم وهم بكل تأكيد

المالكي ابن المرجعية
سيد كلاش الموسوي -

مولاي عماد كلشي تحملوه للمالكي المسكين جا كلكم عليه؟ يقولون بالدوله اكو فساد ومرض وانعدام الرعاية الصحية او ضعفها وانعدم تكافئ الفرص في العمل او التسلق الى المناصب وماكو امن وكلمن ايده اله الخ من التهم وانا اعتقد ان النخبة من الشيعة يعيشون اعز اوقاتهم اليس كذلك مولاي عماد , جا كلها تريد تعيش زين جا شنسوي احنا لفقراء البصرة والناصرية الخ هذوله بيني وبينك حطب لسياساتنا والاجندات المرسومة النا مولاي جا التفجيرات ما تهمنا طبهم مرض . بعد بيتي عماد اليوم سبع اللي يعبي بالسكله ركي بعد اخيك السيد . بويه عماد جنجلوتية الوطن المسمى عراق صارت قديمة كلمن يدبر حاله ويغرف ويفلت ويرتاح او ينفصل مثل ما عملوا الاكراد

عربي أم عجمي ؟
حسن علي العسكري -

من المؤسف أن يكون هذا رئيس وزراء العراق ، وهو الذي كان يبيع السبح والبطاريات الفارغة وعلب السردين في الست زينب في دمشق . هل يخبرنا من يعرف شيئاً عن أصله ؟ هل هو خراسان أم من خوزستان أم بلوشستان ؟ شكله لايدل أن فيه عرقاً عربياً .

الخبر اليقين
حسن علي العسكري -

اتصل بي أحدهم من الكوت قبل ساعة وأخبرني أن اسم المالكي الأصلي هو : نيار أكبر نوريزاده .وهو ينتمي إلى إحدى قرى مشهد شمال شرق ايران . ضاع من أبويه صغيراً فتبنته عائلة من طبرستان وقدمت به إلى بندر عباس . أتقن العربية بعد أن عمل في شط العرب . اختفى فترة طويلة من الزمن حين كان مطلوباً لزبانية صدام بتهمة زرع المتفجرات . تبين أنه يعمل مع أحمد الجلبي قبيل غزو القوات الأمريكية . تقلب في الولاءات حتى أمسك الجزرة ، فقبض عليها بيد من حديد ..

في العالم
نازك الموسوي -

ان أسوأ رئيس وراء منذ تاسيس الدولة العراقية لهذا اليوم هو نوري المالكي ، بل هو أفسد رئيس وزراء في العالم اجمع ابان العصر الحديث ، لكونه لم الى الان لم يعترف بفشله الذريع الذي ليس له نظير في العالم كله ، وكونه ذو وجهين أمريكي ايراني ، وكونه يحكم باسم الدين ومتستر بلباس التشيع ، والشيعة والاسلام والانسانية براء منه براءة الذئب من دم ابن يعقوب ، وكونه موالي لنظام البعث العفلقي النازي في سوريا .

سامي,3
Rizgar -

شكرا للتعليق المنطقي , السيد الملكي وكثير من الشيعة في الحكم يقلدون السنة , ما لا يفهمه السيد المالكي ان انفال وتعريب كل كوردستان لا يعني تايد الشارع العربي له لاسباب معروفة .ومهما يكون النتائج فالمالكي سوف يجرّب حظه مع الكورد ,من المحال تعليم العرب تقاسم السلطة، الذي هو أمر لا سابق له في تاريخهم وتاريخ كيانات سايكس وبيكو خير دليل .

لماذا اللوم
عراقي فقير -

دائما يكون اللوم على المالكي وكأنه يملك عصى موسى (ع) . قد اتفق من الكاتب أن القول بأن الأرهاب قد انهزم تماما ليس بالأمر الدقيق ولكن من جانب آخر فإن الإعتداء على الاماكن العامة كالأسواق والمقاهي امر هين . نتذكر في بداية التسعينيات عندها حصلت الحرب او سمها الاضطرابات في الجزائر واتهمت فرنسا بأنها دعمت الجيش الجزائري بالانقلاب على عباسي مدني قام جماعته بتنفيذ عمليات ارهابية في باريس . نتذكر جيدا كيف كانت الإنفجارات تهز باريس وفرنسا حينذاك كانت دولة مؤسسات قوية ليس فيها من يتصارع على الحكم او ان تكون له أجندات خارجية وعليه فان الوضع في العراق وضع خاص لما نشهده من تناحر وانقياد أكثر السياسين خلف الاجندات الخارجية ولا نقول ان الدم العراقي رخيص ولكن عند هؤلاء خو كذلك . ونحن العراقيون ليس عندنا إلا نقد الآخرين فلو أن كل أدى دوره كما يجب فإننا فعلا سندحر الارهاب ، والمثل عن الجنود الفضائيين خير دليل على ان ما يصيبنا من ايدينا .

أم المعارك في الجزيرة!
أم المعارك في الجزيرة! -

أم المعارك في الجزيرة!اعلن العقيد ضياء الوكيل المتحدث باسم وزارة الدفاع العراقية، ان قوات وزارة الدفاع(شرعت بشن حملة عسكرية تعرضية واسعة النطاق شملت منطقة الجزيرة الغربية من العراق بمشاركة 3 قيادات للعمليات وفرقة عسكرية، مضيفاً(ان العملية التي تشارك فيها قيادات عمليات الانبار ونينوى وسامراء اضافة الى قوات الفرقة الرابعة ستستمر لحين تحقيق اهدافها) واستطرد (ان العملية تأتي في اطار النهج الجديد للقوات المسلحة.. الخ) ويتحدث حكام بغداد عن الاستقرار في العراق وتراجع العنف

مجلس عشائري
قرية الحواف -

منع مجلس عشائري في قرية الحواف على الجنوب الشرق من مدينة القاسم العراقية المقدسة دخول الموبايل الى القرية بحجة تسببه في نشوب نزاعات عشائرية، وفي الكاظمية ببغداد تم منع المحجبات دخول الاخيرة، وقبل فترة في الموصل، كانت النيران تطلق على اية سيارة تحمل لوحات اربيل ودهوك بهدف منعها من دخول الموصل!!

انت وين عايش
اكو فد واحد -

لاأتحدث هنا عن خدمات تعطلت سنين عديدة من ماء وكهرباء وسكن للمواطنين، اخي انت وحده من اثنيين لو ما شايف العراق الا بالتلفزيون وبالذات من قناه الجزيره لو كذاب لمعلوماتك منذ سقوط الصنم ولحد الان بني في العراق اكثر من مليون بيت وتستطيع ان ترى ذلك بكل مدينه ولم يبقى في الشارع الموديل القديم للسيارات وترى الكل الان موديل حديث الا ماندر المهم ليس الموضوع هنا مدح رئيس الحكومه ولكن كيف يستطيع رئيس وزراء ان يعمل بشكل صحيح وفي شعبه اللالاف من شكلك هل كلفت نفسك يوما ان تتصل لاخبار عن مجرم اكيدلا ----- يكولون اكعد عوج واحجي عدل بالمناسبه هذا المثل ما ينطبق على القوميين وايتام صدام

تعليق 4 ا
عمر الفاروق -

خالف شروط النشر

لولاالسستاني ماكان المالكي
د. علي كاظم -

ليس نوري المالكي إلا زعيم عصابة ، فهو لا يمتلك إلا القتل وتصفية الخصوم ، والكذب والخداع ،،و الحقيقة هي لولا السستاني لما وصل المالكي الى موقع رئاسة الوزراء لانه كان يحلم ان يكون قائم مقام في طويريج ، والان هو واتباعه يلعبون بالميارات لعب ، وثلث العراقيين متسولين في التقاطعات المرورية . والسيستاني لا يهش ولا ينش ...