أصداء

نحن مع المنتصرين، حكمة الرئيس حسني مبارك

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

قوله تعاليrlm;:rlm; غُلِبتْ الرومrlm; في أدني الأرضrlm;rlm; وهم من بعد غُلبهم سيغلبونrlm; في بضع سنينrlm;.rlm; لله الأمر من قبل ومن بعد ويومئذ يفرح المؤمنونrlm; بنصر الله ينصر من يشاء وهو العزيز الرحيمrlm;.rlm; (الرومrlm;:1rlm; ـrlm;5).

مقدمة: كما جعلنا حُكامنا وعلمائنا نعتقد ونؤمن بأن الدين الاسلامي السياسي لايُغذي الكراهية فقد أبدعوا أيضاً في تفسير الجانب الروحي أيضاً وأعتقادات الناس بأن الله قوي جبار لاتعلوه قوة في الأرض والسماوات يُغلّب أمة بنصر من عنده ويدحر أمة بقدرته.

هذا الجدل السياسي الصيغة ليس قديماً مع أنه قديم من الجانب الديني بقِدم الأديان السماوية نفسها. هذه الديانات جعلتنا نؤمن بقوة وجبروت رب العالمين من جهة، وشككت في الأيمان في أحايين أُُخرى بدفع الأيمان جانباً والأشادة بقوة وبأس وجبروت أمريكا وبريطانيا وفرنسا وحكمة وعدالة رؤسائها في أحلال السلام في ربوع الوطن العربي والعالم الأسلامي(ويومئذ يفرح المؤمنون) بمن يؤذن على أسماعهم. وأستمرت ثقافة الأسلام السياسي وتغذيتها بشراهة وجهل مدهش الى أن وصلنا الى ما نحن أليه اليوم في تاريخنا الحديث، شعوب تقاتل بعضها البعض.

والقصة تبدأ مع اشتداد الأزمة الدولية بدخول القوات العراقية الى الكويت في 2آب أغسطس 1990 وبداية انتشار وتحشد القوات الاميركية في المملكة السعودية والخليج مع 33 دولة حليفة. وقتها، أحرجت الصحافة الغربية الرئيس حسني مبارك وحاصرته لتفقد وتبيان موقف مصر من الأزمة.فأِما المشاركة العسكرية أو أتخاذ موقف سياسي حيادي بين الدولتين ونزع فتيل الأزمة. فقارن مبارك بين قوى الصراع وأستنجادها ب "الله أكبر" ثم أطلق تصريحه الشهير" أن مصر ستقف مع المنتصرين "، وبدأ تدفق القوات المصرية بوصول 33 ألف من قوات المشاة المصرية لمساندة الدول الحليفة.

للرئيس مبارك، عبارات " نحن مع المنتصر أو القوي الجبار" لا تعني الله سبحانه وجبروته وقوته وأيمان الأخوان المسلمين به أو تناقض أفكارهم معه، بينما عنت ( بما أراده الرئيس صدام من جهة أخرى) بوضع كلمات الله وأكبر على علم العراق بأن الله هو الأقوى وبالضرورة سيتحقق للعراق النصر المؤزر على قوات الكفر المتحالفة. وبعد أندحار العراق عسكرياً، تتابعت تأكيدات مبارك كونه مع الفائز القوي المنتصر بغلق أنفاق غزة ومنع وصول الغذاء والدواء الى الفلسطينيين. أننا نقف سياسياً وعسكريا الى جانب شعب الله المختار والدول الغربية القوية البأس كانت تعني له أننا لايمكننا التخلي عن الدول التي تمتلك كل عناصر النصر والمال والقوة العسكرية والشيطنة التكنولوجيا الحديثة، ولايمكننا أن نكون مع الخاسر العربي شعب الله المحتار سواء أكان ذلك في العراق أو أي بلاد عربية أخرى تتنازع على البقاء كالسودان وليبيا واليمن وفلسطين وتعتمد أسم الله الحي القيوم الذي لا تأخذه سنة ولا نوم في صراعهم الأزلي.

صراع محير فعلاً، أعتبرته جامعة الدول العربية عربي - عربي وتم أفشال جهود وساطتها في أيجاد مخرج مُشرف لشعوب عانت من الألم والمرض وتعيش في الخيام والملاجئ اليوم. وموقف الرئيس مبارك من شعوب الله المحتارة في العراق والسودان وليبيا واليمن وفلسطين لم يكن مبنياً على قيّم أسلامية أجتماعية أو عقيدة بيئية. كما أن موقفه ليس له أي علاقة بأخلاقية سياسية أو أيمان بالله وقوته الجبارة ولا أيمان بالديمقراطية الجديدة التي لا تمتلكها مشيخة الكويت ولا نظام مبارك في مصر أو أي دولة عربية أخرى شاركت في الحرب.

مع المنتصرين هو الخضوع لدول قوية وأرادتها الحرة وأفشال لدولة لاتملك بين عناصرها أِلا التقرب الى جبروت الله وعدالته. مع المنتصرين ألتماس وتلقف لمساعدات مالية وعينية وتمويل لحكومات أشخاص لايملكون أرادة الفكر السياسي أو حتى النظريات الدينية القديمة أو فهم فن المفاوضات والعلاقات الدولية التي تحقق للدول مصالح شعوبها. مع المنتصرين هو تحمل عبئ الفشل التام لموظفي جامعة الدول العربية التي أُنشأت عام 1945 ومكاتبها في الوطن العربي ولم يحقق ميثاقها أي أنجاز عملي عدا تحويل الأزمات العربية " كالبوستجي " الى أروقة الأمم المتحدة للبث في مصير شعوب عربية وفق الأهواء الصهيونية والغربية.

لقد حملَتْ قريش وعوائل الحكم الأرثيل لاحقاً عبارة " نحن مع القوي المنتصر" لأكثر من 1400 سنة وحملته ثانية على صعيد العالم العربي والى حد هذا اليوم للتقرب من الغرب الأوروبي والأمريكي وجبروته. فبعد التحرر من قبضة تركيا العثمانية " الرجل المريض " بنهاية الحرب العالمية الأولى، أولت أمرها الى الغرب المسيحي ومصالحه الحيوية ( بريطانيا، فرنسا، والولايات المتحدة الأمريكية ) بدلاً من المثول الى السيطرة الأسلامية العثمانية وأختيار الخضوع الى بطش ولاتها.

وحكمة مبارك يُبرزها مركز أبحاث بروكينجز الأمريكي في حقيقة (أن أكثر ماتحتاجه الدول في فترات الأنتقال السياسي كمصر مثلاً، هو المشروعية المشروطة والكيفية في أستخدام حزمة الأموال الممنوحة لها ). والتفسير الذي أصل أليه هو مشروعية شروط يفرضها من يُسهم في تقديم المساعدات المالية والعينية والخطط العسكرية المطلوبة التنفيذ.
مع القوي عنتْ لمبارك وقادة دول آخرى نبأ البشرى السعيدة بتدفق الأموال والجاه والأبهة والحماية والسلطة الأبدية لهم ولعوائلهم وعنتْ له أن استقلال الشعوب لايمنع من استغلالها. ففي الجانب المالي يقول أحمد قطان السفير السعودي في مصر بشأن المساعدات "ان حزمة المساعدات المالية تتم وفق المتفق عليه حيث تم تفعيل وديعة بقدار مليار دولار ولمدة 8 سنوات وقعها محافظ البنك المركزي في واشنطن مع وزير المالية السعودي وأذونات خزانة بمقدار750 مليون دولار". ويفهم كل من يدير العجلة السياسية المصرية أن الخيار المتوفر له هو عدم أرباك المصالح الأمريكية والخليجية.

ولكن ماقيمة 750 مليون دولار بمقارنة 70 مليار دولار تمت سرقتها من خزينة مصر من قبل الرئيس مبارك وزوجته وأبناءه، وهو الأمر الذي أضطر الحكومة السويسرية تجميد بعضها في قرار أتخذته في شهر شباط فبراير سنة 2011.

في حالة الرئيس مبارك كان الرجل من الفطنة العسكرية بحاجة مصر للمساعدات المالية السنوية الأمريكية والخليجية التي لم تتوقف منذ توقيع السادات على معاهدة السلام مع أسرائيل عام 1979 وأدركَ أيضاً أنه لامناص أِلا بالخضوع والوقوف مع دول التحالف القوية والقبول بأرسال قوة عسكرية مصرية للعمل والمشاركة في الحرب ضد العراق وزيادة عدد الدول المتحالفة وضمان شرعيتها العربية والدولية تحت أمرة الفريق نورمن شوارزكوف قائد قوات التحالف، وترك أمر 4 ملايين مصري عامل في العراق للأقدار الألهية. المشير محمد طنطاوي المولود عام 1935 الذي أقيل مؤخراً كان قد شغل منصب رئيس المجلس العسكري و تولى ادارة شؤون البلاد اثر أزالة الرئيس المصري السابق محمد حسني مبارك، كان قد شغل أيضاً منصب وزير الدفاع منذ عام 1991، وأطاع أمر الرئيس مبارك، دون أي تقييم أو تحذير أو تلكؤ، بأرسال قوة مشاة عسكرية مؤلفة من 33 ألف جندي لمشاركة 34 دولة من دول التحالف. ومن السخرية أن دولة بنجلاديش شاركت بقوة رمزية أِما حباً بالأسلام أو للحصول على أمتيازات المنتصر ومن أغواها بحلم الأغتناء المالي وربما مخالفة لوصايا الله ومع ماروي عن النبي صلى الله عليه وسلم بقوله (من أخذ أموال الناس يريد أداءها أدى الله عنه، ومن أخذها يريد إتلافها أتلفه الله تعالى).
الفطنة العسكرية والحاجة لركوب العجلة الغربية مع الفائزين جعلت مبارك يدير ظهره عن المجازر الرهيبة الدائرة في السودان ودرفور منذ عام 1983 مع أرتباطهما أرضاً بحدود مصر، لنرى لاحقاً تقسيم السودان الى دولة مسلمة وأخرى مسيحية وأستمرار الصراع أخذين بقوله تعالى" غُلِبتْ الرومrlm; في أدني الأرضrlm;rlm; وهم من بعد غُلبهم سيغلبونrlm; في بضع سنينrlm; ".rlm;

المعنى واحد والعبارة مفهومة. سواء قلنا مع الفائزين، مع المنتصرين، مع المُحررين أو مع جبروت من يمتلك القوة والبأس العسكري، ومهما أختلفت التسمية في حقل السياسة فأن من يقرر هذه العبارة الرهيبة والغلبة في عالمنا العربي هو رجل واحد - رئيس المشيخة، العشيرة، الأمارة، المملكة، أو الجمهورية، وبمفرده في عملية حساب بسيطة يطلع عليها المستشارون المقربون وتتفق مع تحليلات ونصائح الخبراء الغربيين وسياسيهم الذين يقررون سلفاً "غُلبة الروم " ونصرهم ولماذا يجب الأنضمام والمشاركة.

وقد يختلف بعض الباحثين كما تختلف البحوث بشأن التحالفات والثورات العربية التي أنطلقت من ثكنات عسكرية وحمل أفرادها ومناصريها السلاح الأيماني للقتل العلني لمواطنيهم ورفع شعر "الله أكبر". كما قد يختلفون عن سبب عدم توقف سفك الدماء والخسائر التي مُنيت بها شعوب الوطن العربي. ففي الغرب الأمريكي والبيئة الأكاديمية يتفق معظم أساتذة السياسة والقانون الدولي على أن القادة العرب كانوا أعتى أعداء شعوبهم وسببوا للملايين منهم العيش المشين كلاجئين ومهاجرين فقراء في شتى أنحاء الأرض، حتى أعتبرهم البعض أخطر في نواياهم من نوايا دول أجنبية غير مُسلمة تمتلك القوة العسكرية وتظهر الأهتمام بحقوق الأنسان والأنسانية سواء أكان ذلك حقيقة أو كذباً.

الوقفة التقليدية والتعثر السياسي لفرض السيطرة أسلامياً أو غربياً قد تأخذ فترات زمنية طويلة جداً من الصراع الحضاري، ففي الحالة المصرية والليبية تجاوز حكم العسكر ال40 سنة، وفي الحالة الأسلامية للمماليك والعثمانيين مايقارب 400 سنة، وحالة الخلاف على ترجمة الرسالة المحمدية 1400 سنة من ظهور الأسلام بقيّمه ومعانيه الأنسانية الى خلافات دول الخلافة التي تم تسليمها تاريخياً الى أنظمة قبلية ترجمت قوة الرسالة وأستقت منها دول عربية حديثة النشأة مفاهيم طورها لهم الحليف الغربي ومساهمته التجارية بحفر آبار بترولية على أرضهم وفق شروط المساهمة المطلوبة والتحالف المصيري لتثقيفهم أدارياً وأعلامياً وتمويلهم مالياً للعمل على توجيه الفكرالأنساني الى التخدير بعد الأستحواذ على السلطة.

في المعنى والدلالة تبقى حكمة الرئيس مبارك " نحن مع المنتصرين " سائدةً بصيغتها الحالية لمن يختار هذا الطريق ويراه برؤيته الخاصة ومزاجه الفكري، وهو دخول حضاري فكري يتيه فيه عقل الأنسان في صراع وتنافس ومخالفة صريحة لوصايا الله وقوته وقوله " ينصر من يشاء وهو العزيز الرحيمrlm;".rlm;

مع القوي في التفكير السياسي ليست نظرية أقتصادية أو منهج حزبي أو ديني تتفق عليه أطراف ذات شأن في المجتمع الأقطاعي أو الصناعي أو الزراعي، أنها غريزة طبيعية للأنسان الذي يُقيّم الأمور الحياتية ويعطيها وزناً وفقاً لحاجاته وحاجات بيئته، وقد يكون مع القوي لدول لاتمتلك أي مبدأ مبني على أسس روحية أو خطط ذات أبعاد أستراتيجية بعيدةالأمد.

مناقشة هذه المفاهيم ودراسة مناهجها العامة قد تبدو بسيطة وبعيدة عن اللغز لكنها في غاية التعقيد والحساسية في البيئة العربية خاصةً عند تركيز حجج المناقشة على حكومات أعتباطية ضعيفة تستمد بأسها من دول القوة العسكرية والمالية، وشعوب أثقلها الجهل والفقر وأنعدام العدالة الأجتماعية وتعيش أمتداداً لثقافة الأسلام السياسي المستمِد لقوته من قوة الله وحكمته، و يدفع فيها ملايين من المسلمين الثمن وهم يعيشون في خيام اللاجئين ويتقربون لجبروت الله بأعتقاد ما يروجه لهم حكامهم في مواقف شأنية مختلفة متعلقة بسياسات خارجية لدول أجنبية. هذه الشعوب تنتخب وهي تنتحب قيادات فاشلة توزع لها صكوك الغفران وتقودها الى المجهول بالتراويج والصلوات والله (والغرب) هما المُعين.

باحث وكاتب سياسي

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
وجهين لعملة واحدة
شهاب -

هذا النوع من الكتابة فيه تدليس وخداع وكأن ان الذي لم يكن مع الغرب يهدف الى اقامة العدل والحكم الرشيد لا الاستبداد وسرقة الرزق من افواه شعبه والشعوب الاخرى. الواقف كما يزعم مع قوة الله وجبروته او الواقف مع جبروت الغرب كان هدفهم واحد الا وهو تركيع شعوبهم والشعوب الأخرى وسرقة ارزاقهم وان اختلف او اختلط الخطاب. مشكلة بعض الكتبة لايزال يفكر بعصر الخمسينات من القرن الماضي بالرغم من ادعاء الحيادية والموضوعية!!

وجهين لعملة واحدة
شهاب -

هذا النوع من الكتابة فيه تدليس وخداع وكأن ان الذي لم يكن مع الغرب يهدف الى اقامة العدل والحكم الرشيد لا الاستبداد وسرقة الرزق من افواه شعبه والشعوب الاخرى. الواقف كما يزعم مع قوة الله وجبروته او الواقف مع جبروت الغرب كان هدفهم واحد الا وهو تركيع شعوبهم والشعوب الأخرى وسرقة ارزاقهم وان اختلف او اختلط الخطاب. مشكلة بعض الكتبة لايزال يفكر بعصر الخمسينات من القرن الماضي بالرغم من ادعاء الحيادية والموضوعية!!

ليست لمبارك
أبو رامي -

هذه المقولة قديمة وليست لمبارك مع أنها ليست حكمة بل هي نقمة إلاّ أنها حقيقة كظاهرة أجتماعية أو جماهيرية.. أيام الطاغية صدام كانت تؤيده الجماهير حقا كان أو باطلا لا لشيء سوى أنه الاقوى والقادر على مسك زمام الامور والتحكم فيها وصوته هو وحده المسموع أما صوت البسطاء المعارضة فلا أحد يسمعها بل تشجبها الجماهير إن لم تتوافق مع أهواء القائد.. وهكذا كان عبد الناصر والاسد وغيرهم كثير وكثير, ولعلّ المقولة المنسوبة لعمرو ابن العاص لا تزال تسمع أصدائها حين وصف شعوبنا يالقول:" طبولهم تُقرع لمن غلبا ", واليوم أنا شهدت مسرح الانتخابات في العراق وسمعت بملء الاذن أن الكثير من الناخبين بمختلف أنتماءاتهم يعلنوها صراحة أنهم مع المنتصر!! فهم مع المالكي إذا أنتصر ومع علاوي إن فاز وأنتصر !!

ليست لمبارك
أبو رامي -

هذه المقولة قديمة وليست لمبارك مع أنها ليست حكمة بل هي نقمة إلاّ أنها حقيقة كظاهرة أجتماعية أو جماهيرية.. أيام الطاغية صدام كانت تؤيده الجماهير حقا كان أو باطلا لا لشيء سوى أنه الاقوى والقادر على مسك زمام الامور والتحكم فيها وصوته هو وحده المسموع أما صوت البسطاء المعارضة فلا أحد يسمعها بل تشجبها الجماهير إن لم تتوافق مع أهواء القائد.. وهكذا كان عبد الناصر والاسد وغيرهم كثير وكثير, ولعلّ المقولة المنسوبة لعمرو ابن العاص لا تزال تسمع أصدائها حين وصف شعوبنا يالقول:" طبولهم تُقرع لمن غلبا ", واليوم أنا شهدت مسرح الانتخابات في العراق وسمعت بملء الاذن أن الكثير من الناخبين بمختلف أنتماءاتهم يعلنوها صراحة أنهم مع المنتصر!! فهم مع المالكي إذا أنتصر ومع علاوي إن فاز وأنتصر !!

مقال تائه في الصحراء
خلف الخلف -

مقال يتكون من سبعة عشر مقطع وأتحدى اي شخص يجد الرابط في هذه المقاطع ، الكاتب يشرق ويغرب ويوديها يمنه ويجيبها يسرة والكلام فارغ لا معنى له ويطفر من العراق الى مصر والسودان دارفور الى صدام وحسني وبنغلادش ومعهد بيركنز ولا حل ولا ربط ... ضيعنا وقتنا على بلاش .. ولا حول ولا قوة الا بالله

مقال تائه في الصحراء
خلف الخلف -

مقال يتكون من سبعة عشر مقطع وأتحدى اي شخص يجد الرابط في هذه المقاطع ، الكاتب يشرق ويغرب ويوديها يمنه ويجيبها يسرة والكلام فارغ لا معنى له ويطفر من العراق الى مصر والسودان دارفور الى صدام وحسني وبنغلادش ومعهد بيركنز ولا حل ولا ربط ... ضيعنا وقتنا على بلاش .. ولا حول ولا قوة الا بالله

ارجع لعوايدك
منشار -

عزيز ارجع لعوايدك واكتب كما كنت تكتب من تملق لحبايبك حتى ترى العديد من الردود التي لا تحبها

ارجع لعوايدك
منشار -

عزيز ارجع لعوايدك واكتب كما كنت تكتب من تملق لحبايبك حتى ترى العديد من الردود التي لا تحبها

ارجع لعوايدك
منشار -

عزيز ارجع لعوايدك واكتب كما كنت تكتب من تملق لحبايبك حتى ترى العديد من الردود التي لا تحبها

المعلق الساذج
د. باسل -

المقارنة البحثية الأكاديمية التي أوردها الأستاذ الكاتب تتقدم على التفكير البسيط الساذج لبعض القراء ، خاصة العراقيين الذين يعرفون كل شيئ ولايعرفون أي شيئ . أرجو أن يدلنا شهاب المعلق الأول على التدليس والكذب . فكلمات القرآن واضحة وميول مبارك الى الغرب ولمن يدفع أكثر حقيقية كحقيقة المرائين بين وقوف الله معهم وضدهم ودوافعهم المعروفة التي أشار أليها الكاتب ( في المعنى والدلالة تبقى حكمة الرئيس مبارك " نحن مع المنتصرين " سائدةً بصيغتها الحالية لمن يختار هذا الطريق ويراه برؤيته الخاصة ومزاجه الفكري، وهو دخول حضاري فكري يتيه فيه عقل الأنسان في صراع وتنافس ومخالفة صريحة لوصايا الله وقوته وقوله " ينصر من يشاء وهو العزيز الرحيم‏".‏ ) من المؤسف أن تظهر بعض آراء القراء كالأفعى التي تأكل ذيلها . د. باسل

المعلق الساذج
د. باسل -

المقارنة البحثية الأكاديمية التي أوردها الأستاذ الكاتب تتقدم على التفكير البسيط الساذج لبعض القراء ، خاصة العراقيين الذين يعرفون كل شيئ ولايعرفون أي شيئ . أرجو أن يدلنا شهاب المعلق الأول على التدليس والكذب . فكلمات القرآن واضحة وميول مبارك الى الغرب ولمن يدفع أكثر حقيقية كحقيقة المرائين بين وقوف الله معهم وضدهم ودوافعهم المعروفة التي أشار أليها الكاتب ( في المعنى والدلالة تبقى حكمة الرئيس مبارك " نحن مع المنتصرين " سائدةً بصيغتها الحالية لمن يختار هذا الطريق ويراه برؤيته الخاصة ومزاجه الفكري، وهو دخول حضاري فكري يتيه فيه عقل الأنسان في صراع وتنافس ومخالفة صريحة لوصايا الله وقوته وقوله " ينصر من يشاء وهو العزيز الرحيم‏".‏ ) من المؤسف أن تظهر بعض آراء القراء كالأفعى التي تأكل ذيلها . د. باسل

المعلق الساذج
د. باسل -

المقارنة البحثية الأكاديمية التي أوردها الأستاذ الكاتب تتقدم على التفكير البسيط الساذج لبعض القراء ، خاصة العراقيين الذين يعرفون كل شيئ ولايعرفون أي شيئ . أرجو أن يدلنا شهاب المعلق الأول على التدليس والكذب . فكلمات القرآن واضحة وميول مبارك الى الغرب ولمن يدفع أكثر حقيقية كحقيقة المرائين بين وقوف الله معهم وضدهم ودوافعهم المعروفة التي أشار أليها الكاتب ( في المعنى والدلالة تبقى حكمة الرئيس مبارك " نحن مع المنتصرين " سائدةً بصيغتها الحالية لمن يختار هذا الطريق ويراه برؤيته الخاصة ومزاجه الفكري، وهو دخول حضاري فكري يتيه فيه عقل الأنسان في صراع وتنافس ومخالفة صريحة لوصايا الله وقوته وقوله " ينصر من يشاء وهو العزيز الرحيم‏".‏ ) من المؤسف أن تظهر بعض آراء القراء كالأفعى التي تأكل ذيلها . د. باسل

إلى د. باسل
عـــزت -

ليس صحيحا قول د, باسل في تعليقه رقم 5 أن المقارنة البحثية الأكاديمية التي أوردها الكاتب تتقدم على التفكير البسيط الساذج لبعض القراء ,وفي رأيي أنه من غير الملائم إن لم أقل أكثر ، قوله فوق ذلك :"خاصة العراقيين الذين يعرفون كل شيئ ولايعرفون أي شيئ !" . قد تكون كلمتا التدليس والكذب غير ملائمتين ولا معبرتين عن جوهر ما يريد قوله المعلّق الأول السيد شهاب ، لكنني فهمت مقصده كما فهمه العديد من الذين قيّموا تعليقه بإيجابية . خصوصا وأنني شعرت بعد قراءة هذا المقال الغريب فعلا ( كاتب هذه السطور سياسي قديم ومطلع ووو،، وليس ساذجا أيضا ) بأن كاتب المقال يصح عليه قول البعض "فايت في بعضه " ، لا تعرف رأسه من أطرافه في هذا الطرح . في رأيي كصحافي عتيق يتعاطى بالكلمة / غير الساذجة ، لو أنه وضع مثلا كلمة حكمة الواردة في العنوان بين قوسين على أقل تقدير ، لأعفى القارئ من مشقّة التفتيش بين سطوره المتداخلة كاختلاط السمّ بالعسل عمّا يريد أن يقوله باختصار ودون تطويل . أنا شخصيا سمعت من فم مبارك ذات مرة في "زهوة إنتصاره مع الأميركان و33 دواة أخرى على صدام حسين" ترديده لعبارة " Big power" أكثر من مرة في إشارته بصَغَارة يؤسف عليها إلى الولايات المتحدة . هذا هو الرئيس المخلوع الذي حوّله الكاتب إلى عبقري زمانه وفيلسوف سياسي واستراتيجي وفكري ، مع أنه ـ وآسف لما سأقول ـ لم يكن أكثر من فيلسوف في حكّ .... ، وتهريب أموال شعبه "الغلبان" تحت حكمه إلى بلدان السائرين وراء ركب القوة الأعظم وحوارييها الصغار . يا د. باسل : قليل من التواضع وأنت تتكلم عن الناس والشعوب في محاولة إقناعنا أنك من الأكاديميين . مع تحياتي

إلى د. باسل
عـــزت -

ليس صحيحا قول د, باسل في تعليقه رقم 5 أن المقارنة البحثية الأكاديمية التي أوردها الكاتب تتقدم على التفكير البسيط الساذج لبعض القراء ,وفي رأيي أنه من غير الملائم إن لم أقل أكثر ، قوله فوق ذلك :"خاصة العراقيين الذين يعرفون كل شيئ ولايعرفون أي شيئ !" . قد تكون كلمتا التدليس والكذب غير ملائمتين ولا معبرتين عن جوهر ما يريد قوله المعلّق الأول السيد شهاب ، لكنني فهمت مقصده كما فهمه العديد من الذين قيّموا تعليقه بإيجابية . خصوصا وأنني شعرت بعد قراءة هذا المقال الغريب فعلا ( كاتب هذه السطور سياسي قديم ومطلع ووو،، وليس ساذجا أيضا ) بأن كاتب المقال يصح عليه قول البعض "فايت في بعضه " ، لا تعرف رأسه من أطرافه في هذا الطرح . في رأيي كصحافي عتيق يتعاطى بالكلمة / غير الساذجة ، لو أنه وضع مثلا كلمة حكمة الواردة في العنوان بين قوسين على أقل تقدير ، لأعفى القارئ من مشقّة التفتيش بين سطوره المتداخلة كاختلاط السمّ بالعسل عمّا يريد أن يقوله باختصار ودون تطويل . أنا شخصيا سمعت من فم مبارك ذات مرة في "زهوة إنتصاره مع الأميركان و33 دواة أخرى على صدام حسين" ترديده لعبارة " Big power" أكثر من مرة في إشارته بصَغَارة يؤسف عليها إلى الولايات المتحدة . هذا هو الرئيس المخلوع الذي حوّله الكاتب إلى عبقري زمانه وفيلسوف سياسي واستراتيجي وفكري ، مع أنه ـ وآسف لما سأقول ـ لم يكن أكثر من فيلسوف في حكّ .... ، وتهريب أموال شعبه "الغلبان" تحت حكمه إلى بلدان السائرين وراء ركب القوة الأعظم وحوارييها الصغار . يا د. باسل : قليل من التواضع وأنت تتكلم عن الناس والشعوب في محاولة إقناعنا أنك من الأكاديميين . مع تحياتي

إلى د. باسل
عـــزت -

ليس صحيحا قول د, باسل في تعليقه رقم 5 أن المقارنة البحثية الأكاديمية التي أوردها الكاتب تتقدم على التفكير البسيط الساذج لبعض القراء ,وفي رأيي أنه من غير الملائم إن لم أقل أكثر ، قوله فوق ذلك :"خاصة العراقيين الذين يعرفون كل شيئ ولايعرفون أي شيئ !" . قد تكون كلمتا التدليس والكذب غير ملائمتين ولا معبرتين عن جوهر ما يريد قوله المعلّق الأول السيد شهاب ، لكنني فهمت مقصده كما فهمه العديد من الذين قيّموا تعليقه بإيجابية . خصوصا وأنني شعرت بعد قراءة هذا المقال الغريب فعلا ( كاتب هذه السطور سياسي قديم ومطلع ووو،، وليس ساذجا أيضا ) بأن كاتب المقال يصح عليه قول البعض "فايت في بعضه " ، لا تعرف رأسه من أطرافه في هذا الطرح . في رأيي كصحافي عتيق يتعاطى بالكلمة / غير الساذجة ، لو أنه وضع مثلا كلمة حكمة الواردة في العنوان بين قوسين على أقل تقدير ، لأعفى القارئ من مشقّة التفتيش بين سطوره المتداخلة كاختلاط السمّ بالعسل عمّا يريد أن يقوله باختصار ودون تطويل . أنا شخصيا سمعت من فم مبارك ذات مرة في "زهوة إنتصاره مع الأميركان و33 دواة أخرى على صدام حسين" ترديده لعبارة " Big power" أكثر من مرة في إشارته بصَغَارة يؤسف عليها إلى الولايات المتحدة . هذا هو الرئيس المخلوع الذي حوّله الكاتب إلى عبقري زمانه وفيلسوف سياسي واستراتيجي وفكري ، مع أنه ـ وآسف لما سأقول ـ لم يكن أكثر من فيلسوف في حكّ .... ، وتهريب أموال شعبه "الغلبان" تحت حكمه إلى بلدان السائرين وراء ركب القوة الأعظم وحوارييها الصغار . يا د. باسل : قليل من التواضع وأنت تتكلم عن الناس والشعوب في محاولة إقناعنا أنك من الأكاديميين . مع تحياتي

معلقون ساذجون
محمد البدري -

تعليقات 1 و 3 و 4 تدل على أمية كاتبيها . أرجو من الكاتب أن يكتب باللغة العامية لعلهم يفهمون . أرجو من الاستاذ الكاتب ان لا يلتفت الى مثل هؤلاء ، فهم لا فى العير ولا فى النفير ، مع تحياتى

معلقون ساذجون
محمد البدري -

تعليقات 1 و 3 و 4 تدل على أمية كاتبيها . أرجو من الكاتب أن يكتب باللغة العامية لعلهم يفهمون . أرجو من الاستاذ الكاتب ان لا يلتفت الى مثل هؤلاء ، فهم لا فى العير ولا فى النفير ، مع تحياتى

معلقون ساذجون
محمد البدري -

تعليقات 1 و 3 و 4 تدل على أمية كاتبيها . أرجو من الكاتب أن يكتب باللغة العامية لعلهم يفهمون . أرجو من الاستاذ الكاتب ان لا يلتفت الى مثل هؤلاء ، فهم لا فى العير ولا فى النفير ، مع تحياتى

السيد عزت
د. باسل -

ياسيد عزت ....أود الأشارة الى أن كل فقرة في المقارنة البحثية التي وردت في المقال تشير الى تفاهة مبارك وتغليبه للمال على المبدأ ،فلربما تتلافي خطأ فهمك أن كاتب المقال " وأنا أعرفه جيداً " يُفخم بحكمة مبارك ويعتبره ( عبقري زمانه وفيلسوف سياسي واستراتيجي وفكري ). مع فائق الأحترام . د.باسل

السيد عزت
د. باسل -

ياسيد عزت ....أود الأشارة الى أن كل فقرة في المقارنة البحثية التي وردت في المقال تشير الى تفاهة مبارك وتغليبه للمال على المبدأ ،فلربما تتلافي خطأ فهمك أن كاتب المقال " وأنا أعرفه جيداً " يُفخم بحكمة مبارك ويعتبره ( عبقري زمانه وفيلسوف سياسي واستراتيجي وفكري ). مع فائق الأحترام . د.باسل

السيد عزت
د. باسل -

ياسيد عزت ....أود الأشارة الى أن كل فقرة في المقارنة البحثية التي وردت في المقال تشير الى تفاهة مبارك وتغليبه للمال على المبدأ ،فلربما تتلافي خطأ فهمك أن كاتب المقال " وأنا أعرفه جيداً " يُفخم بحكمة مبارك ويعتبره ( عبقري زمانه وفيلسوف سياسي واستراتيجي وفكري ). مع فائق الأحترام . د.باسل

.............
سفررود نمرود الحكيم -

خالف شروط النشر

.............
سفررود نمرود الحكيم -

خالف شروط النشر

.............
سفررود نمرود الحكيم -

خالف شروط النشر

ليش تتخفى
يكتب ويبخر لروحه -

خالف شروط النشر

ليش تتخفى
يكتب ويبخر لروحه -

خالف شروط النشر

ليش تتخفى
يكتب ويبخر لروحه -

خالف شروط النشر

احلفكم بالله هل تعليقي 10
مخالف لشروط النشر؟ -

خالف شروط النشر

احلفكم بالله هل تعليقي 10
مخالف لشروط النشر؟ -

خالف شروط النشر

احلفكم بالله هل تعليقي 10
مخالف لشروط النشر؟ -

خالف شروط النشر

الكاتب والمعلقين
حيدر الحسني -

خالف شروط النشر

الكاتب والمعلقين
حيدر الحسني -

خالف شروط النشر

الكاتب والمعلقين
حيدر الحسني -

خالف شروط النشر

ورطة بشار
طلال معروف نجم -

في مقالة قديمة كتبتها قلت لو لم يزر انور السادات القدس لكان بطلا قوميا . وفي مقالة لي كتبتها قبل اقل من سنة تحت عنوان " بشار الاسد في ورطة كبيرة" بسبب انه ورث عن والده عقد الزواج الكاثوليكي الذي لاتراجع عنه مع الجمهورية الاسلامية الايرانية , اقسم لكان اشرف حاكم لسوريا بعد المواطن الاول شكري القوتلي. واللبيب يفهم مرادي .

ورطة بشار
طلال معروف نجم -

في مقالة قديمة كتبتها قلت لو لم يزر انور السادات القدس لكان بطلا قوميا . وفي مقالة لي كتبتها قبل اقل من سنة تحت عنوان " بشار الاسد في ورطة كبيرة" بسبب انه ورث عن والده عقد الزواج الكاثوليكي الذي لاتراجع عنه مع الجمهورية الاسلامية الايرانية , اقسم لكان اشرف حاكم لسوريا بعد المواطن الاول شكري القوتلي. واللبيب يفهم مرادي .

ومن مع الضغيف؟؟
رحيم كريم -

نابليون يقول ان الله يقف مع من يملك المدفعيه الاقوى ! والموقف في هذه الامور ليس بغرائزي , فالاه السياسيين دوما مع القوي , وفق حسابات سياسيه منفعيه , مقالة السيد الحكيم العراقي والكاتب والمالكي الهوى , لم يكتب ولا كلمه واحده بخصوص غارات المالكي العسكريه بقياده فاروق الاعرجي ضد النوادي والاتحادات الثقافيه , والبعض الخاصه بالاخوه المسيحيين اصحاب البلد الاصليين ؟؟ ولاكلمة ادانه واحده تدين ممارسات قوات السلطه والكلمات النابيه للاعرجي ضد اخواننا المسيحيين العراقيين ؟؟؟ مقالتك مفهومه فانت مع القوي والسلطه مع الله والله مع القوي وهكذا

ومن مع الضغيف؟؟
رحيم كريم -

نابليون يقول ان الله يقف مع من يملك المدفعيه الاقوى ! والموقف في هذه الامور ليس بغرائزي , فالاه السياسيين دوما مع القوي , وفق حسابات سياسيه منفعيه , مقالة السيد الحكيم العراقي والكاتب والمالكي الهوى , لم يكتب ولا كلمه واحده بخصوص غارات المالكي العسكريه بقياده فاروق الاعرجي ضد النوادي والاتحادات الثقافيه , والبعض الخاصه بالاخوه المسيحيين اصحاب البلد الاصليين ؟؟ ولاكلمة ادانه واحده تدين ممارسات قوات السلطه والكلمات النابيه للاعرجي ضد اخواننا المسيحيين العراقيين ؟؟؟ مقالتك مفهومه فانت مع القوي والسلطه مع الله والله مع القوي وهكذا

لا تعليق!
شهاب -

ليس من عادتي ان اعلق على المعلقين على تعليقاتي خصوصا من ينعتنا بالجهل كما جاء في التعليقين 5 و 7 فقط للتنويه.

لا تعليق!
شهاب -

ليس من عادتي ان اعلق على المعلقين على تعليقاتي خصوصا من ينعتنا بالجهل كما جاء في التعليقين 5 و 7 فقط للتنويه.

ها ايلاف؟؟
وين تعليقي؟؟؟؟؟؟ -

ها ايلاف وين تعليقي؟؟؟؟؟ على اللهما مخالف شروط النشر؟؟؟؟؟

ها ايلاف؟؟
وين تعليقي؟؟؟؟؟؟ -

ها ايلاف وين تعليقي؟؟؟؟؟ على اللهما مخالف شروط النشر؟؟؟؟؟

عن المقدمة و النتيجة !
Ahmed Khalil Omar -

الأستاذ ضياء بدء بالأتى (( .. وأعتقادات الناس بأن الله قوي جبار لاتعلوه قوة في الأرض والسماوات يُغلّب أمة بنصر من عنده ويدحر أمة بقدرته )) نعم تلك هى أعتقادات الأمة العربية من الخليج إلى والمحيط -- ولنا أن نسأل وهل تلك المعتقادت هى سبب تخلف الشعوب؟ ! .. يقول المفكر الإقتصادى كينز، "الرجال العمليون الذين يعتقدون بأنهم أحرار في التصرّف والتدبر في الأمور هم عادة عبيد لفكر اقتصادي فاشل" .وكأن المفكر يرى هؤلاء الزعماء العرب بطواغيتهم القومية والماركسية وبعدهم الجيل الثانى من الزعماء المنبهر بأصنام وقوالب الغرب الإقتصادية والفكرية وهم يسقطون واحدا تلو وأخر .. وبعد كل ذلك تجد البعض يزيفون وعى الشعوب ويتهمون الدين بأنه السبب فى كل حدث ! أى منطق هذا ؟؟

عن المقدمة و النتيجة !
Ahmed Khalil Omar -

الأستاذ ضياء بدء بالأتى (( .. وأعتقادات الناس بأن الله قوي جبار لاتعلوه قوة في الأرض والسماوات يُغلّب أمة بنصر من عنده ويدحر أمة بقدرته )) نعم تلك هى أعتقادات الأمة العربية من الخليج إلى والمحيط -- ولنا أن نسأل وهل تلك المعتقادت هى سبب تخلف الشعوب؟ ! .. يقول المفكر الإقتصادى كينز، "الرجال العمليون الذين يعتقدون بأنهم أحرار في التصرّف والتدبر في الأمور هم عادة عبيد لفكر اقتصادي فاشل" .وكأن المفكر يرى هؤلاء الزعماء العرب بطواغيتهم القومية والماركسية وبعدهم الجيل الثانى من الزعماء المنبهر بأصنام وقوالب الغرب الإقتصادية والفكرية وهم يسقطون واحدا تلو وأخر .. وبعد كل ذلك تجد البعض يزيفون وعى الشعوب ويتهمون الدين بأنه السبب فى كل حدث ! أى منطق هذا ؟؟