لماذا السيستاني؟
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
اتصل بي عدد من الاصدقاء بين معاتب ولوام على اقحام المرجع الاعلى للشيعة في العراق السيد السيستاني في مقالي حول ردة فعل الشارع العربي والاسلامي ضد الفلم المسيء للنبي عليه الصلاة والسلام والمنشور قبل ايام في صحيفة ايلاف.
لقد تناولت في مقالي المشار اليه في الرابط المذكور، دعوة سماحته الامم المتحدة الى تبني تشريع دولي يجرم الاساءة للنبي محمد.
ربما وجد الاصدقاء ان موقف المرجعية الدينية في النجف وفي اطار الافكار المطروحة في مقالي السابق لا يتناسب مع حجم ومكانة السيستاني. وانا اتفق مع الاصدقاء بأن موقف المرجعية لايتناسب مع دورها!
صدقا، انني استشهدت بالسيستاني لانه مرجع ديني شعبي يمثل طائفة اسلامية كبيرة الا وهي الشيعة، الذين بعمومهم سواء في العراق او العالم ينقادون له. ووصفته بالشعبي لانه لم يعين من قبل السلطة وبالتالي لايخضع لها، هذا من جانب.
من جانب اخر، افترض ان سماحته يمارس دوره الديني ويعبر عن معتقداته بحرية كاملة لانه يعيش في "بلد ديمقراطي تنتقل فيه السلطة بشكل سلمي عبر صناديق الاقتراع". فالمنتظر من سماحته التعبير عن جوهر الاسلام بصدق ووضوح والتعامل مع احداث الساعة من هذا المنطلق سواء اكان الفلم المسيء للرسول ام ابادة الشعب السوري او قضايا الفساد والتشبث بالسلطة في العراق اوغيرها من القضايا الانسانية، وان يوجه اتباعه وجماهيره ببوصلة الاسلام الحقيقي وليس اسلام الساسة والماسكين بالسلطة ومدعي التدين.
هكذا اتوقع....
اذا كانت مواقف السيستاني نابعة من محاباته لرموز السلطة الشيعية واسيادهم في ايران فتلك مصيبة! واما ان كانت عن قناعة منه بانها تتماشى مع جوهر وروح الاسلام وغاياته، فالمصيبة اعظم!
هنا تبرز اشكالية العلاقة بين الدين والسياسة، وعلاقة رجال الدين بالسلطة. فلعقود طويلة من الزمن ظل مفكروا المذهب الشيعي يتباهون باستقلالية علماءهم عن السلطة الحاكمة على عكس علماء المذهب السني الذين كانوا يدورون في فلك السلطان.
هذا عندما كان الشيعة خارج السلطة، فماذا يقولون اليوم؟
لقد اثبتت الحقائق ان النظريات عندما تصطدم بالواقع فانها ما تلبث ان تتهاوى!
المرجعية الدينية في النجف ممثلة بالسيد السيستاني تحكم العراق منذ سقوط نظام صدام حسين المجرم على يد القوات الامريكية عام 2003، منذ ذلك التأريخ لايعلو صوت فوق صوت المرجعية الدينية، وجميع الساسة على اختلاف المشارب والاتجاهات الدينية والقومية يسعون اليها طالبين ودها.
مالذي ميز دورها؟
سيقول قائل. لولا المرجعية لاباد الشيعة السنة عن بكرة ابيهم في حرب اهلية طاحنة؟؟؟ ربما القول صحيح الى حد ما. ماذا بعد؟
لكن هل استطاعت ان تقدم مشروعا حضاريا وفكريا عصريا مميزا للاسلام ولو من وجهة نظر المذهب الشيعي واستلهام السيرة الانسانية والاخلاقية المشرقة لال بيت النبوة لتستريح ارواح الذين ضحوا من اجل وصول الاحزاب الدينية للحكم ويبتهج كل من حمل شعار الاسلام. نموذج يصلح لمخاطبة الناس والتأثير فيهم لااقول لكل الناس في العالم ولمختلف الاتجاهات والمستويات الفكرية، وان كان يفترض ان يكون احد اهداف الحركة الاسلامية، لكن على اقل تقدير لكسب احترام وتقدير وثقة اتباع المذهب السني وغيرهم من الملل والاديان والقوميات التي تعيش في العراق؟
هل قدمت نموذجا سياسيا مؤهلا لممارسة السلطة والحكم بضوابط ومباديء الاسلام السامية، يركن له العراقيون ويأمنون على مستقبلهم ومستقبل ابناءهم في ظل حكم ديني، بدلا من دعوة الناس الى انتخاب قائمة انتخابية بعينها بدوافع طائففية والا فالوعيد بعذاب في الدنيا قبل الاخرة؟
ام ياترى انحسر دور المرجعية التي ما فتأت لقرون تتباكى على مظلومية الشيعة وحقهم المغتصب في الحكم، الى اضفاء الشرعية والبركة على ممارسة الاحزاب الشيعية للسلطة بغض النظر عن مدى انسجام هذه الممارسة مع قيم ومباديء الاسلام؟
العمل المؤسساتي والتنظيم الحزبي احد ركائز المجتمعات الحديثة وشرطا لتطورها واستقرارها وكان ينبغي ان تنسحب هذه القاعدة على عمل المرجعية من خلال تجربة الحكم في العراق! ما حدث هو العكس.
فالمجتمع العراقي كان اكثر استقرارا وهدوءا ولحمة قبل وصول الاسلاميين المدعومين من قبل المرجعية، والاسلام كان اكثر تأثيرا وهيبة، ربما لان المسلمين كانوا يمارسون طقوسهم وشعائرهم الدينية بفطرة سوية وصفاء ذهني؟
تبقى مرجعية النجف في العراق هي الملامة ويقع على عاتقها التقصير في عدم وجود ملامح لنموذج اسلامي عصري متميز يمكن ان يكون اساسا لعصر نهضة اسلامية يتباهى المسلمون به، لانها اكثر تنظيما وتأثيرا في جماهيرها الاسلامية من نظيرتها السنية التي تفتقر لمرجعية دينية واضحة.
ربما تكمن المشكلة في المؤسسة الدينية التي تقدم نفسها على انها ممثل للاسلام ومعبر عنه وفي الحقيقة هي لاتعبر الا عن نفسها وعن مشاريعها الخاصة والجهات التي ترتبط بها.
التعليقات
مقال موضوعي
حيدر الحسني -مقال موضوعي وهي تساولات مطروحة منذ زمن بعيد ...اين دور المرجعية في حياة الناس الا ترى كيف يعيش العراقيين من بؤس الا ترى النهب بالمليارات من الحزب الشيعي الحاكم حزب اللغوة والفرهود الا ترى ما يحدث من تجهيل للشعب العراق وحشو راسه بالخرافات والخزعبلات باسم ال البيت والمذهب الشيعي بواسطة مجموعة من الدجالين مثل المهاجر والحبيب ومن لف لفهم الا ترى ما يحدث في سوريا من مجازر يومية بحق المدنيين وهم مسلمين بغض النظر شيعة او سنة .الا تدرك التدخل الايراني في العراق ..لا اجد تفسيرا لهذا السكوت المطلق .وفعلا شيء غريب .الواضح انها تتدخل فقط وقت الانتخابات وتوجه اتباعها بانتخاب فلان وتسقيط علان بما يتوافق مع مصالحها وبعدها سكوت الى الانتخابات القادمة ..
مقال موضوعي
حيدر الحسني -مقال موضوعي وهي تساولات مطروحة منذ زمن بعيد ...اين دور المرجعية في حياة الناس الا ترى كيف يعيش العراقيين من بؤس الا ترى النهب بالمليارات من الحزب الشيعي الحاكم حزب اللغوة والفرهود الا ترى ما يحدث من تجهيل للشعب العراق وحشو راسه بالخرافات والخزعبلات باسم ال البيت والمذهب الشيعي بواسطة مجموعة من الدجالين مثل المهاجر والحبيب ومن لف لفهم الا ترى ما يحدث في سوريا من مجازر يومية بحق المدنيين وهم مسلمين بغض النظر شيعة او سنة .الا تدرك التدخل الايراني في العراق ..لا اجد تفسيرا لهذا السكوت المطلق .وفعلا شيء غريب .الواضح انها تتدخل فقط وقت الانتخابات وتوجه اتباعها بانتخاب فلان وتسقيط علان بما يتوافق مع مصالحها وبعدها سكوت الى الانتخابات القادمة ..
؟
لبيبة -واضح بساطة عبالك شاطروتمزج السم بالعسل بس لاتستهين بعقول القراء وسيد اخلق وارفع من مقالك بكتير
؟
لبيبة -واضح بساطة عبالك شاطروتمزج السم بالعسل بس لاتستهين بعقول القراء وسيد اخلق وارفع من مقالك بكتير
اكثر لحمه وهدوء واستقرار
البصري -اقول للكاتب الذي يكتب من عالم من وراء الطبيعة؟ يقول ان الشعب العراقي كان يعيش اكثر لحمه وهدوء واستقرار قبل مجيئ الإسلاميين المدعومين من المرجعيه الشيعية( يعني الشيعه)؟ اذا كان الشعب العراقي كان اكثر هدوءولحمه واستقرار فماذا حصل وانقلب هذا الشعب الوديع واصبح اكثر لحمه بالفتحة وليس بالضمة وذهب الاستقرار والهدوء بين ليله وضحاها ؟ ان دل على شئ فهذا يدل على ان الهدوء والاستقرار كان مصطنعا ، كان هناك نظام قاسي يجبر الناس على الهدوء والاستقرار؟ والحقيقة كان هناك ظلم طائفي وتمييز عنصري ؟ وكان معظم الشعب العراقي كالجمر تحت الرماد ما ان نفخته حتى ظهرت النيران؟ والا ماذا تسمي عندما يقتل الجار جارة والصديق صديقة؟ وهذا بنظري ان الشعب العراقي لم يكن يوم من الايام متحابا واكثر لحمه بل كان ينتظر الفرصة للانقضاض على الطرف الاخر؟ كما يحدث الان في سوريا وكما حدث في لبنان سابقا ونفس الامر سوف يحدث في البحرين؟ ولكن لم يحدث هذا الامر في الكويت في عام ١٩٩٠ ، بل اصبح اكثر لحمه بسبب سياسه الحكومه الكويتية الشبه عادله بين اطياف الشعب الكويتي ، بل كان الشعب الكويتي كله ضد المحتل ما عدا بعض الشواذ من المقيمين والخونة؟
اكثر لحمه وهدوء واستقرار
البصري -اقول للكاتب الذي يكتب من عالم من وراء الطبيعة؟ يقول ان الشعب العراقي كان يعيش اكثر لحمه وهدوء واستقرار قبل مجيئ الإسلاميين المدعومين من المرجعيه الشيعية( يعني الشيعه)؟ اذا كان الشعب العراقي كان اكثر هدوءولحمه واستقرار فماذا حصل وانقلب هذا الشعب الوديع واصبح اكثر لحمه بالفتحة وليس بالضمة وذهب الاستقرار والهدوء بين ليله وضحاها ؟ ان دل على شئ فهذا يدل على ان الهدوء والاستقرار كان مصطنعا ، كان هناك نظام قاسي يجبر الناس على الهدوء والاستقرار؟ والحقيقة كان هناك ظلم طائفي وتمييز عنصري ؟ وكان معظم الشعب العراقي كالجمر تحت الرماد ما ان نفخته حتى ظهرت النيران؟ والا ماذا تسمي عندما يقتل الجار جارة والصديق صديقة؟ وهذا بنظري ان الشعب العراقي لم يكن يوم من الايام متحابا واكثر لحمه بل كان ينتظر الفرصة للانقضاض على الطرف الاخر؟ كما يحدث الان في سوريا وكما حدث في لبنان سابقا ونفس الامر سوف يحدث في البحرين؟ ولكن لم يحدث هذا الامر في الكويت في عام ١٩٩٠ ، بل اصبح اكثر لحمه بسبب سياسه الحكومه الكويتية الشبه عادله بين اطياف الشعب الكويتي ، بل كان الشعب الكويتي كله ضد المحتل ما عدا بعض الشواذ من المقيمين والخونة؟
بحث وتمحيص
حيدر -عزيزي كاتب المقال ، فاتك البحث في حدود تدخل المرجعية بالامور السياسية. الموضوع طويل وما فهمته من رايك هنا هو انك بحاجة لمزيد من البحث باصول تعامل المرجعية مع السياسة. انت كاتب عراقي وبموقع عربي يجب ان توضح هذه الامور لمن لا يعرف لا ان تزيد من ارباك القراء. اعتقد انك تسرعت بالكتابة بهذا الموضوع بشكل عام.. تحياتي وبالتوفيق لك
بحث وتمحيص
حيدر -عزيزي كاتب المقال ، فاتك البحث في حدود تدخل المرجعية بالامور السياسية. الموضوع طويل وما فهمته من رايك هنا هو انك بحاجة لمزيد من البحث باصول تعامل المرجعية مع السياسة. انت كاتب عراقي وبموقع عربي يجب ان توضح هذه الامور لمن لا يعرف لا ان تزيد من ارباك القراء. اعتقد انك تسرعت بالكتابة بهذا الموضوع بشكل عام.. تحياتي وبالتوفيق لك
لماذا عملنا دستورا إذا
ئازاد -إذا کان السیستاني والمرجعیة الشیعیة هما من یحکمان العراق، أتساءل، لماذا إذن یتعب العراقیون أنفسهم فیذهبون للإنتخابات ویقرون دستور البلاد، ولماذا کل هذه الأحزاب السیاسیة المختلفة وبرامجها التي تملأ الکتب؟ ولا یکفي أن یطلع لنا کل صباح مستشاري السیستاني فیقولون لنا ماذا قرر سماحته، ونذهب بعدها کل الی بیته مطمئنین. لا شك هناك في العراق من یصدقون هذا، وهناك آخرون یتمنون لو کان الأمر بهذا الشکل. إلا أن الواقع أکثر تعقیدا، فالدولة لا زالت واهیة والشیعة منقسمون کما کل الفئات الأخری وللسنة (عربا وکردا وترکمانا) مرجعیاتهم الدینیة التي لا تتفق بالضرورة مع تفسیر السیستاني للأمور رغم اسلامیة الجمیع. من المعیب برأیي إقحام المرجعیات الدینیة في السیاسة بهذا الشکل الفاحش، کما أنه من المعیب للمرجعیات الدینیة أن تطالب بدور في السیاسة أو أن تمارس السیاسة عبر وسطاء "سیاسیین" بینما دورها یجب أن یتمحور حول الأخلاقیات العامة في المجتمع. ما فائدة تنشئة أجیال متعلمة في الجامعات والمعاهد العلیا، وما الفائدة من نیل أکبر الشهادات العلمیة إذا کانت الکلمة الفصل للدارس في قم حیث أحدث منهج دراسي یعود الی ما قبل مئات السنین وحیث لا یدرس إلا الفقه؟ هذا سؤال برسم الشباب العراقي المشتکي من أوضاع بلاده.
لماذا عملنا دستورا إذا
ئازاد -إذا کان السیستاني والمرجعیة الشیعیة هما من یحکمان العراق، أتساءل، لماذا إذن یتعب العراقیون أنفسهم فیذهبون للإنتخابات ویقرون دستور البلاد، ولماذا کل هذه الأحزاب السیاسیة المختلفة وبرامجها التي تملأ الکتب؟ ولا یکفي أن یطلع لنا کل صباح مستشاري السیستاني فیقولون لنا ماذا قرر سماحته، ونذهب بعدها کل الی بیته مطمئنین. لا شك هناك في العراق من یصدقون هذا، وهناك آخرون یتمنون لو کان الأمر بهذا الشکل. إلا أن الواقع أکثر تعقیدا، فالدولة لا زالت واهیة والشیعة منقسمون کما کل الفئات الأخری وللسنة (عربا وکردا وترکمانا) مرجعیاتهم الدینیة التي لا تتفق بالضرورة مع تفسیر السیستاني للأمور رغم اسلامیة الجمیع. من المعیب برأیي إقحام المرجعیات الدینیة في السیاسة بهذا الشکل الفاحش، کما أنه من المعیب للمرجعیات الدینیة أن تطالب بدور في السیاسة أو أن تمارس السیاسة عبر وسطاء "سیاسیین" بینما دورها یجب أن یتمحور حول الأخلاقیات العامة في المجتمع. ما فائدة تنشئة أجیال متعلمة في الجامعات والمعاهد العلیا، وما الفائدة من نیل أکبر الشهادات العلمیة إذا کانت الکلمة الفصل للدارس في قم حیث أحدث منهج دراسي یعود الی ما قبل مئات السنین وحیث لا یدرس إلا الفقه؟ هذا سؤال برسم الشباب العراقي المشتکي من أوضاع بلاده.
السيد
ابن العراق -خالف شروط النشر
طلقاء العصر
ابو فرات -مقال طائفي بامتياز. اليو قرائت بان زعيم تنظيم الاخوان المسلمون في سوريا يتحدث عن كسر ظهر الهلال الشيعي بعد سقوط الاسد. اذن هو صراع طائفي قذر اكثر مما هو تطلع للحرية ونظال. الايكفي ياسيد مهند؟ الى متى كل هذا الكم من النفس الطائفي والفكر المازوم. الا تحدثت عن القرضاوي ومباركته لما يحدث في سوريا وذمه لما يحدث في البحرين؟ الا تنتمي انت الى طائفة عملت على ايواء عصابات القاعدة وساهمت معهم في قتل العراقيين بالجملة وذبحت واغتصبت وفجرت وعاثت في الارض فساد الى ان انفض عرس الواوية كما يقول العراقيون وتحولتم الى صحوات؟ اليست هذه خيانة للوطن وللبلد؟ ماذا قدمتم انتم للعراق بخلاف صدام والكيمياوي وغيرهم من حثالات المجتمع العراقي؟ هل هو حلال العمالة لتركيا ودول التخلف الخليجي؟ نعم انا اتقاطع معك في نقطة واحدة في شخص السيستاني الذي بفتواه الجبانة فوتت الفرصة بتصفية اعداء العراق وطابوره الخامس ولكان وجع ساعة خير من كل ساعة. الا لعنة الله على هذا الزمن الاعوج والاغبر. والله لقد طفح الكيل وعسى ان يستيقظ جحوش الشيعة قبل فوات الاوان.
ألسيد ألكاتب
Omar -ألسيد ألكاتب عندمأ تنتقد ألمرجعية عليك أولآ أن تراجع كل مواقفهآ ثم تحكم بعد ذلك ثم من قال لك أن ألسياسيين ماشين على خط ألمرجعية ؟ أسأل نفسك لماذا ألسيد منذ عدة سنوات يرفض أستقبال ألسياسين ؟ ها لماذا ؟ثم أعطيك مثال على أهتمام ألسيد بأمور ألعرب وآخر بأمور ألمسلمين وأنت عليك أن تبحث قبل أن تكتب !أولآ قبل بضع سنين وقبل أحداث ألبحرين بعث ملك ألبحرين بوفد ألى تابع هذا ألموضوع وكيف حذر ألسيد من ماسوف يجري !!وألآخر عندما جاء أردوغان وكيف حذره من ألفتن ألطائفية !!تابع كل ذلك فألسيد أكبر من هذه ألتسميات هذا عراقي وذاك شعب سوري أو هذا شيعي وآخر سني وهذا مسلم وذاك مسيحي !!أنه ألظلم وألعدل بهذه ألرؤيا ينظر ألسيد ألى ألناس
بدون تحليل .
Nafie Akrawi -بدون تحليل وفلسفه على (( كل )) رجال الدين كل ((الأديان والطوائف والمذاهب )) لملمة حاجياتهم واغراضهم ..ويرفعون ما يثقل رؤسهم من عمائم او غيرهـا تحت ابطهم .وترك اماكن ومواقع وكراسى السياسه .....لللجميع لديهم مراكز وبيوت العباده ...فليذهبوا هنالك ..لأن السياسه وتوابعـهــا ملك ((الجميع )) على الأرض والواقع ...وتحتاج الى قدرات علميه وتقنيه لأدارات امور الدوله اكان ذلك داخليـا او خارجيـا اليوم عصر العلم والمعرفه ....وانتهت عقليه الأجتهاد بهذا او ذلك ..وعقليه التمسك والتبرك ((بالوهم والخرافه )) لم تَنفع شــــــيئا منذ ظهورها ...ولن تنفع حاضرا ولا مستقبلا ...وهى سبب بلاوينـا وتفرقنا .....وقتلاهـا اكثر من قتلا الحروب .فأعتقد أن الأوان الرحيل بســــلام ...لأن الصبر قد نفذ...والمصيبه قادمه
رداً على الجهلاء
غسان الجنابي -على مايبدو أن البعض يجهل جهلاً كاملاً بمجرايات ما كان يحدث في عهد صدام وهل كان صدام يمثل السنة؟ ام أنه كان يمثل شخصه وكرسيه ومن يقترب من كرسيه فهو عدو له. وهذا ماحدث فعلاً فلم يكن الشيعة فقط مظلومين في عهده بل هو كان عادلاً بظلمه على حد سواء. وهذا جزء من ردي على تعليق أبو فرات وغيره من الجهلاء أو منمن لا علاقة لهم بالعراقيين لا من قريب ولا من بعيد حيث أنه قد نسب الداعم للقاعدة الطائفة التي ينتمي لها الكاتب متجاهاً ديلاً واضحاً على أن الداعم الأوحد لعصابات القاعدة أمثاله (أبو فرات) ومن حذا حذوه من الطائفيين والذين يزودون القاعدة بأسلحة ومتفجرات تصنع عند ولي نعمتهم إيران فهل السنة من يدخلها العراق من إيران ويسلمها للقاعدة؟ كفاكم جهلاً. لذا أكتب تعليقي هذا ليعلم القارء العزيز حقيقة الأمر. وأعتزازي وتقديري الكبير لأخي الكاتب مهند والذي يعرف عنه دوماً عدم تملقه لأحد. أتمنى له الموفقية.
article that does not ben
Muwaffaq Tikriti -Dear Mr. Samarrai,The marjiiyyah has had many attempts to curb corruption and malfunction of the government.. Moreover it is not wise to criticize such a high esteemed institution when your background does not help you to have an in depth discussion.. With my wishes for a better article that does not aggravate Shiite Sunni frictionTahiyyati,
كفا كذبا ودجلا
ابو فرات -الى المدعو غسان الجنابيلقد مللنا اكاذيبكم وتدليسكم. عندما ثار العراق بعد غزو الكويت بقت المحافظات (البيضاء) تدافع عن المجرم صدام ووقفت ضد بقية اجزاء العراق بشماله وجنوبه. وتم رفع شعار لاشيعة بعد اليوم وهذا موثق بصور. هذه الاسطوانة المشروخة والمملة بان صدام وزع ظلمه على العراق الا تستحون من عزفها. اتحداك وصديق الطائفي بان تجد مقبرة واحدة من مقابر صدام الجماعية تابعة للجماعتكم وهي كثيرة في جنوب العراق . اما مسالة القاعدة ففعلا اذا لم تستحي فصرح بما تشاء لقد منحتموهم نسائكم وكانت مدنكم تعج بهؤلاء المتخلفين المجرمين وهذا يعرفه القاصي والداني ولاينكره سوى عديم البصر والبصيرة. الارهابي ناصر الجنابي هو احد اعوان هذا التنظيم المجرم وامثاله كثر واخر ما كشف عن جرائمكم الشنيعة هي مجزرة الدجيل حيث لا يقوم بمثل هذا الفعل سوى شرفاء روما من امثالكم.
مراجع الفتنه
عبد المطلب الياسري -من رؤوس الفتنه في العراق السستاني ففي اذار عام 2003 اصدر فتوي بالدفاع عن العراق في حالة تعرضه للعدوان واذكر منها انه يجب الدفاع عن العراق العزيز وعندما اقتربت قوات الاحتلال الامريكي من مدينه النجف بعث اليه وفدا مؤلف من كل مجيد خوئي وموفق الربيعي واياد جمال الدين وهم من الاشخاص الذبن حملتهم الدبابات الامريكيه والتقى بهم السستاني بحضور ولده محمد رضا وطلبوا منه سحب الفتوى ووافق على ذلك واذيع الخبر لمرتين من الفضائيه اللبنانيه واكد سحب الفتوى كاظم الخراساني الحائري من مدينه قم الايرانيه اما من ينتظر خبرا من عمائم العجم ومراجع الامريكان فهو واهم هولاء يخدمون اوطانهم واسيادهم واني اتحدى من ينكر ذلك
العراقيون أعظم من مكائدكم
غسان الجنابي -كيف لك أن تدعو نفسك بأبو فرات وأنك لو أغتسلت بماء الفرات كله لن تصبح عراقياً ماحيت. فأنك ولجهل منك قد أدنت نفسك وأثبت للقراء العزيز أنك أحد ثلاث أمور إما أنك لست بعراقي لذلك تجهل الكثير عن العراق وتأريخه وخاصة فيما يتعلق بالمقابر الجماعية بعد عام 1991 وبالذات ماحدث بتأريخ 7آيار عام 1995 الثورة العارمة التي حدثت في الانبار بعد محاولة الانقلاب(خط الفرقان)بزعامة اللواء الطيار محمد مظلوم الدليمي وأثنان من زملائه العسكريين أحدهم من الحويجة والثاني من الرمادي سقط على أثرها العديد من الشهداء من مختلف العشائر العراقية ولا أعني انا بقولي هذا فقط السنة لأن هنالك حقيقة لايعلمها الجهلاء من أمثالك انه لاتوجد عشيرة عراقية عربية سنية صرفة او شيعية صرفة وهذا فعلاً ما حدث في ثورة أهل الانبار حيث استشهد وأعتقل اكثر من 4 آلاف ومنهم من أبناء عشيرتي الجنابيين شيعة وسنة . أما الاحتمال الثاني هو كونك أنت منمن كنت ترتمي بأحضان أهلك في إيران في الفترة الماضية وجئت للعراق بعد عام 2003لتعزف بأنغام الطائفية المقيتة والتي دوماً حاولت ايران ان تعزفها في العراق ولكن هيهات فالعراقيون اكبر وأعظم من أهدافكم الخسيسة. فهنالك من الحقائق الكثير منمن يصعب عليك أن تفهمها ومنها أن هنالك مصاهرة بين مسلمي العراق شيعتهم وسنتهم فسؤالي هل يمكن لأم أن تعادي أبنائها أن كانوا على مذهب أبيهم؟...... أما الاحتمال الثالث فهو وارد أيضاً هو كونك منمن كان يطبل لنظام صدام ويرفع رايات البعث مسفيداً من العطايا التي كان يهب نظامه لأمثالك من المنافقين فأحببت أن تعيد الآن أماجدك وماضيك المندثر بأن تعيد الكرّة مرة أخرى لتطبل لحكومة طائفية من خلال شعاراتك الرنانة كونك من المدافعين عن شيعة آل البيت وهم منك براء.