أصداء

أبطال الإنترنيت فى عالمنا العربي

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

قام بعض القراء مشكورين بالتعليق على المقالين السابقين لكاتب هذا المقال، وعارضهما أغلبهم. وبطبيعة الحال الكاتب لا يتوقع أن يوافق الجميع على رأيه، وهذا أمر طبيعي، ولكن المؤسف أن يقوم البعض بشن حملة شخصية لا تنفع القارىء الذى يتوق الى قراءة الآراء ليكوّن رأيه الخاص بالمقال. الناس يختلفون بعضهم عن البعض الآخر فى أغلب الأمور وخاصة فيما يتعلق بالسياسة، وهذا لا يعنى تبادل الشتائم والاتهامات بين المعلقين أنفسهم ومع الكاتب. السب والشتم معروف فى كل انحاء العالم، وهو سلاح من تعوزه الحجة ويخونه المنطق أو قبض أجرا عليه. إنك لن تستطيع أن تتغلب على غريمك بالشتائم، ولكنك تستطيع أن تتغلب عليه بالبرهان و حسن الأخلاق.

أتُهمت سابقا بأننى أقبض 20 مليون دولار من المالكي لقاء مدحه، ولم يذكروا عما اذا كان هذا المبلغ عن المقال الواحد او راتب شهري او سنوي!. أتحداهم أن يبينوا أي مدح منى للمالكي فى ايٍ من مقالاتى السابقة. العمل الذى جعلنى وجعل أغلبية العراقيين يشعرون بالإمتنان للمالكي هو (صولة الفرسان) فى البصرة بالمشاركة مع الأمريكان، حيث طردوا منها ارهابيين طائفيين حاولوا وضع العراق تحت سيطرة (الولي الفقيه)، وهو ما يأباه كل عراقي مثقف حريص على الحريات العامة والخاصة. وقد ذكر أحد المعلقين على مقالى عن الفساد فى العراق الذى نُشر فى 19/9 أننى اتهمت أهل السنة فقط بسرقة وتهريب المال العام الى خارج العراق ولم أتهم الشيعة. عندما ذكرتُ اسماء المفسدين فانى لم أكن معنيا بدينهم او طائفتهم، فان الفاسدين المفسدين لا ينتمون الى دين او طائفة معينة، ولكنهم موجودين فى كل الأديان والطوائف وفى كل بلدان العالم بدون استثناء، ولم أوجه التهم جزافا وانما ذكرت مَن ادانتهم المحاكم، إذ من الصعب علي التثبت من صحة المعلومات إذا كنت فى داخل البلد فكيف وأنا بعيد آلاف الأميال عن بلدى العراق.

عاطف العزي

كنت قد كتبت فى بداية ما سُمى بالربيع العربي، وحذرت من اختراق السلفيين والارهابيين للإحتجاجات التى قامت فى حينه، وتساءلت عن الأشخاص الذين كانوا يقودون تلك الاحتجاجات. و صدق حدسى، فنظرة واحدة الى ما حصل ويحصل الآن فى بلدان الربيع العربي:اليمن وتونس وليبيا ومصر وسوريا من قتال وتدمير نتيجة تغلغل الغوغاء بينهم وبروز الطائفية بأبشع صورها وكأن الانتفاضات قد قامت للقضاء على الطائفة الأخرى وليس للقضاء على حكم الطغاة. وفى ذلك الوقت طالب البعض بأن يشمل الربيع العربي العراق أيضا، وقاموا بالتحشد فى ساحة التحرير ببغداد فعطلت أعمال المواطنين فى تلك المنطقة، فكتبت بأننا فى العراق لانحتاج الى ذلك بسبب وجود حكومة منتخبة ومعارضة حرة تستطيع حتى أن تشتم رئيس الحكومة ليل نهار دون أن يستطيع محاكمتهم او زجهم فى السجون، ولدينا مجلس نيابي منتخب من قبل الشعب كان قد وافق على تشكيل الحكومة الجديدة، ولو كانت المعارضة قوية لسحبت الثقة عن الحكومة وأسقطتها. نسبة كبيرة من النواب جهلاء انتخبهم أناس جهلة، والدستورلا يمنع الجهلاء من الإدلاء بأصواتهم الانتخابية، وهكذا اتيحت الفرصة لبعض المعممين الجهلاء أن يُدخلوا العشرات من اتباعهم الى مجلس البرلمان.

المعارضة الحالية ليس معارضة حقيقية، لأن جل ما يفعلونه هو محاولات مستميتة للحصول على كرسي الحكم الذى يعتبرونه غاية وليس وسيلة لخدمة أبناء شعبهم. فهم فى أغلب الأحوال يعرقلون أعمال الحكومة للبرهنة على عدم كفايتها. والناس يتحدثون عن أعمال إرهابية ينفذها مسلحون طبقا لأوامر تصدر اليهم من قادة بعض الأحزاب المعارضة، كما ثبت مؤخرا من محاكمة طارق الهاشمي المحكوم عليه بالاعدام. إن رئيس الوزراء متشبث بالحكم وهذا من حقه، ولكن بالامكان اسقاطه بسحب الثقة عنه كما أسلفت، ولكن لم تتوفرلهم الأغلبية حتى لإستضافته فى البرلمان.

الحكومة ضعيفة بسبب وجود المعارضة داخلها، فهى لا تشبه الحكومات الائتلافية المعروفة والتى تكون غايتها الأسمى هى مصلحة الشعب لا مصلحة الأحزاب والكتل. فكيف يستطيع رئيس الوزراء أن يعمل وسط فوضى عارمة مثل التى تحصل فى العراق؟ الاقليم الكردستاني له مطاليب ويهدد بالانفصال اذا لم تتنازل له الحكومة عن المناطق المتنازع عليها. الكتلة الصدرية ترفض تمرير قانون العفو العام ما لم يشمل أتباعها الذين أولغوا بدماء ابناء الشعب. القائمة العراقية تريد من ذلك القانون ان يشمل أتباعها من الذين لا يقلون اجراما عن مجرمى الكتلة الصدرية. وهناك أحزاب دينية كبيرة وصغيرة تنادى بتطبيق الشريعة الاسلامية بحذافيرها والتى كانت تسود المنطقة قبل اربعة عشر قرنا وتختلف الطوائف الدينية عليها، وكل طائفة تقول ان الجنة من نصيبها والنار لغيرها. ومنهم من يسهل دخول الغرباء الارهابيين ليقتلوا أهلنا ويخربوا بلدنا ليستقبلهم الرسول الكريم على أبواب الجنة حيث الحور العين والولدان المخلدين، كما أوهمهم من أرسلوهم.

يريد العراقيون الواعون قيام حكومة علمانية، لا دخل للدين فى أعمالها، ولا يريدون مرشدا أعلى يسيطر على كل أمور العراقيين، ويريدون عودة المعممين الى مساجدهم ويأمرون الناس بالمعروف والنهي عن المنكر بدلا من تفرقة الناس وتحريض بعضهم على بعض ويتوقفون عن الاستنجاد بالدول المجاورة والبعيدة كما يفعلها بعض السياسيون ايضا، ويريد العراقيون كذلك تعديل الدستور والقوانين لتكون أكثر عدالة وواقعية، ويطالبون بتنفيذ أحكام الاعدام بمن صدرت عليهم الأحكام، مما سيجعل الإرهابيين يفكرون ألف مرة قبل إقدامهم على أعمالهم الإجرامية.

أما الذين يريدون تنحية رئيس الوزراء بالقوة، فإنى أتساءل عن خططهم لما بعد تنحيته. وهل أدخلوا فى حساباتهم احتمال نشوب حرب أهلية لا تبقى ولا تذر؟ وكأن أعداد الضحايا التى سقطت حتى الآن دون المستوى الذى يتمناه الارهابيون.

أما الذين يحلمون بالثورات والانقلابات ويدعون البطولات على صفحات الانترنيت وهم جالسون على كراس مريحة، وبعضهم يعيش على بعد آلاف الأميال، فإنى أسألهم هل يمكنكم تحمل فقد أفراد من عوائلكم أو معارفكم؟ هل تعرفون آلام الجراح التى تصيب البريئين ثم لا يجدون العلاج المناسب؟ هل تعرفون معنى التشرد والعيش كلاجئين فى مخيمات فى الصحراء حيث يشح الماء والطعام؟ هل فكرتم بما يحصل للمرضى ولكبار السن والحوامل والأطفال فى حالات الاقتتال وفقدان الأمن؟ هل فكرتم بجيوش الأرامل واليتامى والمعوقين التى خلفتها الحروب والنزاعات وأعمال الارهاب؟ إذهبوا الى مخيمات اللاجئين الهاربين من جحيم سورية واستمعوا الى ما يقولون عما أصابهم ويصيبهم. ثم هل تعرفون عن الفترة الزمنية التى نحتاجها لإعادة تعمير البلد؟ وهل تعرفون أن من سقطوا صرعى من كل الأطراف لن يعودوا؟ ألا تدركون أن معظم قادتنا من حملة جنسيتين أو أكثر قد أعدوا العدة للهرب لخارج العراق والانضمام الى عوائلهم الذين يرتعون فى بحبوحة العيش هناك ويصرفون من أموال أبناء الشعب المظلومين متى ما شعروا بأنهم خابوا فى مساعيهم الدنيئة؟ فكروا فى كل ذلك وحكموا ضمائركم ثم قرروا قبل أن تطلعوا علينا بدعواتكم للقتال والجهاد والتشجيع عليهما. الشيعة لن يستطيعوا القضاء على السنة ولا السنة على الشيعة ولا الأكراد على العرب ولا العرب على الأكراد، ومن يقتل منهم فقد انتهى دوره فى الدنيا، ومن يعش هو الذى سيعانى الى نهاية أجله اما من فقدان حبيب أو تأنيب ضمير.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
انها اللحظات الاخيرة
منشار -

يبدو ان الكاتب يمتعض من الكثير من التعليقات على مقالاته واتذكر هنا ان احد الكتاب ولن اذكر اسمه كان من اكثر الكتاب كتابة لمقالات تثير الكثير من التعليقات فاغلبها ضده ولما استفاق من نشوة ان مقالاته الاكثر تعليقا في ايلاف وراى الكم الهائل منها تعارضه اتهم ايلاف بحجب التعليقات المؤيدة له ويومها اختفى من دنيا ايلاف واظن ان الكاتب يكتب في اروقة الصحف الالكترونية كي يقرأها الاخرون ويعلقوا عليها فهذا حال جميع المنتديات والمواقع واحب ان اذكره انه يكتب كي يقراها الاخرين لا ان يكتب كي يمدحوه على مقالاته التي تكون في المحتوى والمضمون تأييدا صريحا ومبطنا لمن يحكمون بلده السابق وهل ينتظر من القارىء ان يصفق له عندما يغير وقائع جرت على الارض في العراق ونحن نعايشها فهو البعيد عن العراق ويزوق لنا افعال هؤلاء النفر من الناس الذين عاثوا في الارض فسادا..احب ان اذكره مهنة الكتابة ليست لملء الفراغ حيث انه من المتقاعدين كما ردد اكثر من مرة وان من يمتهن الكتابة ان كانت مهنة فيجب ان يكون مصداقيا مع اللاخرين واذكرك اخيرا انك هاجمت في احدى ردودك في مقالة ضياء اللاحكيم هاجمت المعلقين فارجو ان تعيد النظر في كتاباتك السابقة وردودك على المعلقين

أبطال وصعاليك النت
معاوية -

أصبح العَوَرْ الطائفي آفة إجتماعية حتى بين الكتاب وكأن الكاتب يستثني نفسه من بين الأبطال الانترنتيين، ثم، ألا تعتبر كلمة الحق في وجه حاكم جائر أضعف الايمان؟ هل هي حرام عليه بسبب طائفيته وحرام علينا لأننا حسب زعمه كفرة وسلفيون ووهابيون وقاعدون وناصبيون وصليبيون ؟ ثم، ذَكَرَ اللاجئين وعذاباتهم ولم يذكر من المتسبب ومن قتل ٣٠ ألف وسجن ٣٠٠ الف وشرد ٣ ملايين، هل تريد الشعب أن يتحمّل الذل والقتل والنهب ٤ عقود اخرى؟ لماذا يجب ان تتوقف الثورات عندما وصلت الى المجرم بشار أسد؟ كن صادقاً مع نفسك لا معنا لأنه أصبح من المستحيل تكميم الأفواه وفقع العيون وصم الآذان وسد الأنوف، فضحتكم الانترنت واليوتوب وأصوات المدافع وهدير الطائرات .

رد على اعتراض
ديار -

السيد الكاتب ..انا علقت على مداخلتك موضوعة البحث تحت تسلسل 8 ..وانني لم اهاجمك بل احترمك شخصيا ويا حبذا لو وجدت كلمة او جملة مسيئة لشخصكم الكريم بل كان نقدا موضوعيا وانا لم ادخل في التفاصيل وثم هل لديك اجابة او رد على النقاط التي ذكرتها وبامكانك تفنيدها اذا لم تكن مداخلتي صائبة !! كما ان السادة المعلقين وحسب ملاحظتي لم يستخدموا كلاما مسيئا بحقك وانما كانوا يقصدون الحاكمين وربما البعض تصور انك ( تتستر ) عليهم او انك تعتبر الفساد حالة طبيعية في العراق بالاستناد الى بعض الحالات الصغيرة هنا وهناك اما الحالات الكبيرة فاعتقد انهم نالو جزاءهم ان كانوا مذنبين ون خلال محاكمتهم في العهود السابقة وربما الكثير او البعض منهم لايستحقون العقوبات الشديدة والظالمة بحقهم لان العقوبة على قدر الجريمة ..والمهم احالتهم للقضاء , ولكن عندنا يسرق الملايين ويغادر من صالة كبار الزوار في المطار ..مع تحياتي ..

تناقض
عبد الباسط الراشد -

الكاتب يناقض نفسه بين سطر واخر فهو من جهة يقول ان من يريد ان يسقط نوري جوادانه امر بسيط فليسحب الثقة, وقد راينا عندما ارادت الاحزاب سحب الثقة من نوري جواد كيف تدخل الايرانيون لمنع ذلك لانه عبدهم المطيع, ومن جهة اخرى يقول , أما الذين يريدون تنحية رئيس الوزراء بالقوة، فإنى أتساءل عن خططهم لما بعد تنحيته. وهل أدخلوا فى حساباتهم احتمال نشوب حرب أهلية لا تبقى ولا تذر؟ نفس العقلية المتخلفة التي تساند وتزين للدكتاتوريين المجرمين, فلا بديل للقائد الملهم, وقد عقرت النساء ان ينجبن بعده , , فليحدثنا الكاتب عن انتاج ادبي او علمي او مشروع اقتصادي او رؤية فكرية او استراتيجة عرفت عن نوري جواد على مدار حياته قبل السلطة او بعدها, المعروف عنه انه سرق سلفة الزواج التي كان يوزعها النظام السابق وهرب خارج العراق مما اضطر الكفيل لدفعها خشية الملاحقة والسجن. واذا كان الكاتب ممتنا لنوري جواد عن صولة الفرسان , فلماذا لايكتب عن السجون السرية والعلنية له والتي يحتجز ويعذب فيها الالاف اغلبهم من دون محاكمة وعلى اساس طائفي ؟ لماذا لايكتب عن انبطاح نوري جواد وطاعته لكل ماياتيه من اوامر من الوليه الفقيه, واذا كان الكاتب يتباكي على اللاجئين السوريين فلماذا لاينتقد او يكتب عن الدعم المالي واللوجستي الذي يقدمه نوري جواد للمجرم ابن المجرم بشار؟ ام هي الطائفية في احقر صورها؟ واذا كان الكاتب ينتقد الذين يكتبون من خارج العراق وانهم يعيشون مرتاحين, فليسال نفسه, من اخرج هؤلاء وجعلهم على بعد الاف الاميال؟ اليس نوري جواد وفرقته الطائفية وحزبهم العنصري؟ هل عمروا بلدا؟ هل وفروا اكلا وماء نظيفا للعراقيين؟ هل اهتموا بالبحث العلمي؟ هل عمروا مستشفيات متقدمة تعالج العراقيين من امراضهم التى لاتحصى؟ هل اهتموا بالمراة العراقية ؟ الجواب واضح طبعا, فكيف لمخلوق تربى باحضان حزب متخلف وطائفي حتى النخاع في كهوف الحقد المظلمة ان ينتج رجل دولة, انهم ياسيدي لصوص وقتلة وقطاع طرق وجريمة منظمة, عقليات متعفنة يملؤها وسخ التاريخ وقاذورات كتبه الصفراء.

ابطال الكذب
سعيدة رمضان -

الرد خارج الموضع

احترم عقلية القراء
محمد الصكر -

لا احد يهاجمك لشخصك لاننا لا نعرفك ..ولكن اكتب بتجرد وموضوعية وصدق وسترى انه لا يوجد احد يهاجمك إنما يختلف معك بالرأي .. وبنفس الوقت ستلقى هجوم شديد لمقالاتك عندما لا تحترم عقل القراء وتمرر سموم طائفية أو فكرية وتظن أن الكلام المنمق والمرتب قادر على خداع القراء . الشمس لا يحجبها غربال وعندما تشيد بوضع العراق وانت تعرف حق المعرفة الوضع البائس هناك والعالم كله يعرف فماذا تتوقع من تعليقات القراء . وعندما تردح للمالكي وتجعله القائد الضرورة وكل العالم يعرف فساده وفساد حزبه وحكومته وأولهم الأمريكان فماذا تتوقع من تعليقات .. أما الكتابة لمديح علان وفلان وعلى أسس طائفية فالذي يدق الباب يسمع الجواب والحليم تكفيه الإشارة

منشار مال خشب
مازن -

المعلق الأول منشار من حشرات الأنترنت ألأجتماعية ...فلا غرابة مازن

منشار مال خشب
مازن -

المعلق الأول منشار من حشرات الأنترنت ألأجتماعية ...فلا غرابة مازن

محمد الصكر
شعلان التميمي -

عجيب أمر بعض المعلقين ومنهم الصكر . الكاتب يطرح رأيه ويمكن مناقشته على ما يكتب ، فلماذا التهجم على شخصه؟ ذكرالكاتب انه يريد دولة علمانية وفصل الدين عن الدولة فهل يعنى هذا انه طائفي.أنا لا لا اوافق على بعض ما كتبه مثل تنفيذ أحكام الاعدام فهل أقول له انه طائفي. اتقوا الله يا جماعة الخير .

محمد الصكر
شعلان التميمي -

عجيب أمر بعض المعلقين ومنهم الصكر . الكاتب يطرح رأيه ويمكن مناقشته على ما يكتب ، فلماذا التهجم على شخصه؟ ذكرالكاتب انه يريد دولة علمانية وفصل الدين عن الدولة فهل يعنى هذا انه طائفي.أنا لا لا اوافق على بعض ما كتبه مثل تنفيذ أحكام الاعدام فهل أقول له انه طائفي. اتقوا الله يا جماعة الخير .

تعليق
ن ف -

لا أقول شيئاً سوى: خسر اللي ما عنده غيره على بلده!

تعليق
ن ف -

لا أقول شيئاً سوى: خسر اللي ما عنده غيره على بلده!

الى شعلان
محمد الصكر -

عرب وين وطنبورة وين ...تعليقي في واد والاخ يعلق في واد اخر ...اقرا المقال و التعليقات زين وبعدين اكتب ...

الى شعلان
محمد الصكر -

عرب وين وطنبورة وين ...تعليقي في واد والاخ يعلق في واد اخر ...اقرا المقال و التعليقات زين وبعدين اكتب ...

يا معاوية اهتد
لقمان -

غريب أمر بعض المعلقين الذين يهجمون على الكاتب ومنهم معاوية بن ابى سفيان . الكاتب ابدى رأيه وبعضنا يوافق عليه وبعضنا يعارض ، فلماذا تتهجمون على شخصه؟ يريد الكاتب دولة علمانية وفصل الدين عن الدولة فهل يعنى هذا انه طائفي؟ أنا لا اوافق على بعض ما كتبه الكاتب مثل تنفيذ أحكام الاعدام فهل أقول له انه طائفي؟ ويقول معاوية :لأننا حسب زعمه كفرة وسلفيون ووهابيون وقاعدون وناصبيون وصليبيون . قرأت المقالة عشرمرات ولم أعثر على هذا الكلام السخيف، فمن اين جاء به معاوية؟

يا معاوية اهتد
لقمان -

غريب أمر بعض المعلقين الذين يهجمون على الكاتب ومنهم معاوية بن ابى سفيان . الكاتب ابدى رأيه وبعضنا يوافق عليه وبعضنا يعارض ، فلماذا تتهجمون على شخصه؟ يريد الكاتب دولة علمانية وفصل الدين عن الدولة فهل يعنى هذا انه طائفي؟ أنا لا اوافق على بعض ما كتبه الكاتب مثل تنفيذ أحكام الاعدام فهل أقول له انه طائفي؟ ويقول معاوية :لأننا حسب زعمه كفرة وسلفيون ووهابيون وقاعدون وناصبيون وصليبيون . قرأت المقالة عشرمرات ولم أعثر على هذا الكلام السخيف، فمن اين جاء به معاوية؟