كتَّاب إيلاف

لكي لا نعض أصابعنا

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

هل يعقل حقا أن الشعب العراقي ناضل وضحى وصبر وتحمل كل ذلك الضيم والظلم والفقر والعوز، من اجل إقامة نظام سياسي على هذه الشاكلة التي بدأت تتضح صورها ومشاهدها منذ 2005م ولحد يومنا هذا؟

ترى ماذا سنقول لمئات الآلاف من ذوي الشهداء والضحايا والمعذبين والمعاقين، وكيف سنبرر لهم ما يحدث الآن وما تفعله مؤسسات نظامنا الجديد من فساد وإفساد وظلم وتخلف فاق ما كان موجودا أيام الزمن الغابر؟

بل أن الكثير من المناضلين المخلصين والانقياء يخجلون اليوم من أولادهم وأسرهم ومقربيهم، حيث كانوا قد بشروا سرا أيام النظام البعثي بحقبة جديدة من العدالة الاجتماعية والنزاهة والحكام المخلصين، ودولة خالية من الدكتاتورية وأحزابها الفاشية؟

كفاح محمود كريم

نعم بشرنا جميعا بدولة المواطنة لا دولة العشيرة والحزب والعرق والمذهب والدين، بشرنا بنظام سياسي مدني ديمقراطي يحترم كل الأديان والمذاهب والأعراق دونما أن يتبنى لونا دينيا أو مذهبيا أو قوميا عنصريا؟

ترى هل كانت نضالاتنا جميعا وعلى كل المستويات، احزابا وحركات واشخاص من اجل حفنة من النكرات والانتهازيين لكي تتسلق سلم الديمقراطية وتؤسس افشل نظام إداري ومالي وسياسي في العالم؟

وهل يعقل أن تنقلب الأمور بين ليلة وضحاها إلى سلوكيات لا مثيل لها، ففي كل ما تعارفنا عليه من قيم وأخلاقيات لدى جميع الأقوام والأديان والطبقات، أن تدعو جارك أو ضيفك إلى غداء أو عشاء أو حفل أو مأتم، لا أن تدعوه إلى صناديق الاقتراع لكي يختار لك من يمثلك؟

مشاهدة سريعة لمشهد مؤسساتنا التشريعية والتنفيذية يرينا بؤس ما اختاره الناخبون في أول ممارسة يفترض أن تكون حرة نظيفة ونزيهة، لا أن تتحكم فيها الفتاوى والفرمانات العشائرية التي صادرت حرية الاختيار، وأوصلت تلك النكرات الفاسدة إلى دفة الحكم، سواء في مجلس النواب أو في السلطة التنفيذية، ولعل كل واحد منا في قريته أو مدينته يتذكر جيدا تاريخ وسلوك كل شخص من هؤلاء الذين أصبحوا ممثلي الشعب أو وزرائه ومسؤوليه في غفلة من الزمن؟

ودوما تؤخذ الأمور بنتائجها أو خواتمها كما يقولون، فما أنتجته هذه المجاميع الفاسدة من أفواج الوصوليين والانتهازيين والسراق ونكرات المجتمع، منذ سقوط النظام وحتى يومنا هذا يؤكد حقيقة هؤلاء الفاشلين، سواء من كان منهم في البرلمان أو في الحكومة وبشكل خاص في مؤسسات الدفاع والداخلية والنفط والكهرباء والمالية، حتى أصبحت بلادنا من افشل البلدان في نظامها السياسي والمالي والإداري، وتفاقمت البطالة والتخلف والأمية والتضخم أضعاف ما كانت عليه قبل سنوات، وبتسلط هذه المجموعات المشرعنة بأنغام العشيرة والشيخ وفتاوى رجال الدين أصبحت بلادنا قرية وشعبنا عشيرة!؟

لقد عض الملايين من أبناء العراق أصابعهم التي تباهوا بلونها البنفسجي في الانتخابات الماضية التي أعطتنا هذا المشهد الذي نراه في القرية والمدينة والعاصمة، ولن أصفه وساترك لكل قارئ حرية التوصيف، لكنني أدرك كما يدرك الكثير إن الأغلبية من الأهالي نادمة على ما فعلت، وأنها إزاء مرحلة جديدة بعد أن أدركت فشل الذين أوصلتهم إلى مفاصل الدولة.

علينا جميعا أن نعي وندرك حقيقة ما حدث خلال السنوات الماضية والإحباط الكبير الذي أصاب معظم الأهالي ونعمل من اجل إما مقاطعة الانتخابات القادمة تماما، أو الرضوخ ثانية لنواميس شيوخ العشائر وبعض رجال السياسة والدين، الذين يصرون على تحويل دولتنا إلى مؤسسة دينية أو مذهبية أو عرقية أو دكتاتورية، والعمل بجدية من اجل البحث عن مرشحين يمثلون نبض الأهالي بحق، من الانقياء المخلصين الذين لم تلوثهم أكوام السحت الحرام وامتيازات الحكم والسلطة، وعدم فسح المجال أمام هذه النكرات لكي تؤسس لها موضع قدم مرة أخرى!

kmkinfo@gmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لعلنا نتعظ مجدداً
قاسم الفيلي -

بالفعل وصلت بنا وبالكثير من الشعب العراقي صوره عض للاصابع واحيناً وصلت للبعض بدعوه بتر تلك الاصبع التي عززت شرعيه الغير مستحقين لتمثيلهم في البرلمان ...أذا تتزايد دعوات الكثير ممن أتمنوا بممثلينهم ليمثلوا حد طموحاتهم في العراق ..وابتدءوا بالكراهيه حتى للون البنفسجي التي عكست خذلانهم بها .وهنا نقول لايلدغ الحر من جحرهِ مرتين ...واستند بالقول للامام الصادق ع . لم يخنك الامين ولكنك أتمنت الخائن .

لعلنا نتعظ مجدداً
قاسم الفيلي -

بالفعل وصلت بنا وبالكثير من الشعب العراقي صوره عض للاصابع واحيناً وصلت للبعض بدعوه بتر تلك الاصبع التي عززت شرعيه الغير مستحقين لتمثيلهم في البرلمان ...أذا تتزايد دعوات الكثير ممن أتمنوا بممثلينهم ليمثلوا حد طموحاتهم في العراق ..وابتدءوا بالكراهيه حتى للون البنفسجي التي عكست خذلانهم بها .وهنا نقول لايلدغ الحر من جحرهِ مرتين ...واستند بالقول للامام الصادق ع . لم يخنك الامين ولكنك أتمنت الخائن .

الاخ كفاح المحترم سأختصر
ابناء الرافدين -

سأختصر لأقول لكم(كل مابني على باطل فهو باطل) فمن يصدق اسامة النجيفي الذي يحشد لسنين أن الاكراد قادمون لمسح هويتكم وتجعلونه في رأس الهرم التشريعي ومن يصدق أن المطلك الذي يقول أتشرف أن اكون ممثلا لحزب البعث والدفاع عنه و........ فلا أقول ألا ماقاله الأجداد قبل ألاف السنين على نفسها جنت براقش؟ ودمتم بخير

الاخ كفاح المحترم سأختصر
ابناء الرافدين -

سأختصر لأقول لكم(كل مابني على باطل فهو باطل) فمن يصدق اسامة النجيفي الذي يحشد لسنين أن الاكراد قادمون لمسح هويتكم وتجعلونه في رأس الهرم التشريعي ومن يصدق أن المطلك الذي يقول أتشرف أن اكون ممثلا لحزب البعث والدفاع عنه و........ فلا أقول ألا ماقاله الأجداد قبل ألاف السنين على نفسها جنت براقش؟ ودمتم بخير

مقال رائع
سروه هورامى -

سلمت يداك .. أسباب فشل العملية السياسية في العراق تتعلق بالأشخاص وأدائهم. والحقيقة أن السبب يعود إلى منطلقات العمل السياسي التي تنضح بالفشل من أول الطريق. منها أن القوة أم السياسة – وهذا مبدأ أصولي منهجي عظيم - وهم دخلوا مكشوفي الظهور، فالطريق مسدود من البداية. لقد كان القبول بالديمقراطية على علاتها فشلاً من أول الطريق. وكان وضع البيض كله في سلة واحدة سذاجة سياسية لا تليق بمن نصب نفسه للسياسة والاختباء تحت مظلته.

مقال رائع
سروه هورامى -

سلمت يداك .. أسباب فشل العملية السياسية في العراق تتعلق بالأشخاص وأدائهم. والحقيقة أن السبب يعود إلى منطلقات العمل السياسي التي تنضح بالفشل من أول الطريق. منها أن القوة أم السياسة – وهذا مبدأ أصولي منهجي عظيم - وهم دخلوا مكشوفي الظهور، فالطريق مسدود من البداية. لقد كان القبول بالديمقراطية على علاتها فشلاً من أول الطريق. وكان وضع البيض كله في سلة واحدة سذاجة سياسية لا تليق بمن نصب نفسه للسياسة والاختباء تحت مظلته.

لا تستثني منهم أحدا
رامي الخالدي -

تحياتي للاستاذ كفاح .. اشد على عضدك بما افضت من حقيقة معنى لواقع معاش .. ومن هنا اسأل السيد الرائع : هل ان كلامك يشمل كافة الرقعة السياسية للعراق ؟ أم أن كوردستان لا يشملها مسحك النقدي اللاذع للنظام الجديد وهو نقد صحيح وبناء وانا مع كل ماطرحت ولكن من وجهة نظري كان يجب أن تضع سهمك النقدي وتصوبه نحو كوردستان لانها لا تختلف في شيء عن باقي جغرافية العراق السياسية فالعشائرية (وربما أنت أشرت اليها في مقالتك) ولا أدري أن كنت قصدت بها عشائرية مناطقية العراق كافة أم فقط عشائر الوسط والجنوب ... وايضا انا اود ان اسجل نقطة نظام حول الدعوة لمقاطعة الانتخابات وفي حال ماذا ؟؟ وماذا نحسب نحن العراقيين ؟ هل تظن أن الأمر بات في حكم السهل الممتنع ومع هذه الحيتان الحزبويه والقيادات الوراثية ؟؟ نعم نحن نطمح لهكذا حلم ولا اقول امنية لكي لا تكون نظرتي سوداويه اكثر من السيد صاحب المقال .. نحن اليوم بحاجة الى برامج توعويه ترعاها منظمات عالميه وحيادية بذات الوقت حتى نستطيع معها من محو ولو النزر القليل مما علق بذهنية المواطن من شوائب الاحزاب وطائفيتها المقيته ..

لا تستثني منهم أحدا
رامي الخالدي -

تحياتي للاستاذ كفاح .. اشد على عضدك بما افضت من حقيقة معنى لواقع معاش .. ومن هنا اسأل السيد الرائع : هل ان كلامك يشمل كافة الرقعة السياسية للعراق ؟ أم أن كوردستان لا يشملها مسحك النقدي اللاذع للنظام الجديد وهو نقد صحيح وبناء وانا مع كل ماطرحت ولكن من وجهة نظري كان يجب أن تضع سهمك النقدي وتصوبه نحو كوردستان لانها لا تختلف في شيء عن باقي جغرافية العراق السياسية فالعشائرية (وربما أنت أشرت اليها في مقالتك) ولا أدري أن كنت قصدت بها عشائرية مناطقية العراق كافة أم فقط عشائر الوسط والجنوب ... وايضا انا اود ان اسجل نقطة نظام حول الدعوة لمقاطعة الانتخابات وفي حال ماذا ؟؟ وماذا نحسب نحن العراقيين ؟ هل تظن أن الأمر بات في حكم السهل الممتنع ومع هذه الحيتان الحزبويه والقيادات الوراثية ؟؟ نعم نحن نطمح لهكذا حلم ولا اقول امنية لكي لا تكون نظرتي سوداويه اكثر من السيد صاحب المقال .. نحن اليوم بحاجة الى برامج توعويه ترعاها منظمات عالميه وحيادية بذات الوقت حتى نستطيع معها من محو ولو النزر القليل مما علق بذهنية المواطن من شوائب الاحزاب وطائفيتها المقيته ..

ما العمل ؟!!!
حميد الحساني -

منذ ايام قليله شعرت بالإحباط و الإنكسار , وهذه ليست المرة الأولى التي أشعر بها , رغم إنني من المتفائلين .. فقد إتفقت مع مجموعة من الشركات الإسبانيه المتخصصه في البنيه التحتيه للذهاب للعراق للبحث عن فرصة إستثماريه في الشمال أو الوسط أو الجنوب ...وقد تم كل شيئ تقريبا بعد جهود جباره لإقناعهم حيث ( إن رأس المال جبان ) ولكنهم إتصلوا بي منذ إيام وقرروا إلغاء زيارة العراق بسبب الأحدات الجاريه هناك وقالوا بالحرف الواحد ( إتصل بنا حين تنتهوا من قتل بعضكم للأخر !!!!) ... لقد كنت ولا زلت أفتخر ببلدي العراق ماضيه وحاضره , ولكني أصبحت الآن لا أجد المفردات التي أدافع عنه بها .. وأسفي ياعراق !!!!

ما العمل ؟!!!
حميد الحساني -

منذ ايام قليله شعرت بالإحباط و الإنكسار , وهذه ليست المرة الأولى التي أشعر بها , رغم إنني من المتفائلين .. فقد إتفقت مع مجموعة من الشركات الإسبانيه المتخصصه في البنيه التحتيه للذهاب للعراق للبحث عن فرصة إستثماريه في الشمال أو الوسط أو الجنوب ...وقد تم كل شيئ تقريبا بعد جهود جباره لإقناعهم حيث ( إن رأس المال جبان ) ولكنهم إتصلوا بي منذ إيام وقرروا إلغاء زيارة العراق بسبب الأحدات الجاريه هناك وقالوا بالحرف الواحد ( إتصل بنا حين تنتهوا من قتل بعضكم للأخر !!!!) ... لقد كنت ولا زلت أفتخر ببلدي العراق ماضيه وحاضره , ولكني أصبحت الآن لا أجد المفردات التي أدافع عنه بها .. وأسفي ياعراق !!!!

بأختصار شديد
سينو المعو -

استاذي العزيز بكل صراح لن يكون هناك توافق سياسي لن تكون هناك رؤية موحدة لن يكون هناك مصالحة لن يكون هناك تقدم الى الامام طالما هناك سنة وشيعة اعذرو تشائمي لانها الحقيقة مهما كانت مرة

بأختصار شديد
سينو المعو -

استاذي العزيز بكل صراح لن يكون هناك توافق سياسي لن تكون هناك رؤية موحدة لن يكون هناك مصالحة لن يكون هناك تقدم الى الامام طالما هناك سنة وشيعة اعذرو تشائمي لانها الحقيقة مهما كانت مرة

منذ اول انتخبات لم اشارك
احمد ماهر -

شكراً الاستاذ كفاح المحترم....اقدر اقلك ان قد فات الاوان على هذا الكلام لأنه لايوجد شي بالعراق اسمه انتخابات هية مسرحية كبرى ابطالها ثلاثة شيعة وسنة وكورد يتقاسمون المناصب والثمن هوة دمائنا يا اخي العزيز

منذ اول انتخبات لم اشارك
احمد ماهر -

شكراً الاستاذ كفاح المحترم....اقدر اقلك ان قد فات الاوان على هذا الكلام لأنه لايوجد شي بالعراق اسمه انتخابات هية مسرحية كبرى ابطالها ثلاثة شيعة وسنة وكورد يتقاسمون المناصب والثمن هوة دمائنا يا اخي العزيز

بل عضضناها
إحسان الفرج -

هذا إن لم نكن قد عضضناها ندمآ وألمآ وحسرة....!! هل كل هذا النكوص والتراجع والتقهقر يعود الى حالة إنقلاب سياسي سلطوي أدى الى تداعيات إجتماعية أخلاقية صار المجتمع العراقي ( بكل مستوياته ) يدفع ثمنها أضعافآ مضاعفآ...؟؟ هل أن مايحدث اليوم هو رد فعل عفوي للزلزال الذي وقع بزوال النظام الدموي الذي كان يجكم الناس بالحديد والنار , بحيث ترسب في العقلية العراقية شرعنة سلب كل ما يأتي من الدولة ونهب كل ما يذهب إليها , والى الدرجة التي لا ينفع معها التوقف ولو للحظة لمراجعة الذات ومحاسبتها...؟؟ أم إن لا هذه ولا تلك هي الأسباب , بل إنه هو قدر العراق والعراقي الأزلي وهو أن يعيش في هكذا بؤس لا ينتهي منذ بدء التأريخ وحتى نهايته.......؟؟؟؟؟

بل عضضناها
إحسان الفرج -

هذا إن لم نكن قد عضضناها ندمآ وألمآ وحسرة....!! هل كل هذا النكوص والتراجع والتقهقر يعود الى حالة إنقلاب سياسي سلطوي أدى الى تداعيات إجتماعية أخلاقية صار المجتمع العراقي ( بكل مستوياته ) يدفع ثمنها أضعافآ مضاعفآ...؟؟ هل أن مايحدث اليوم هو رد فعل عفوي للزلزال الذي وقع بزوال النظام الدموي الذي كان يجكم الناس بالحديد والنار , بحيث ترسب في العقلية العراقية شرعنة سلب كل ما يأتي من الدولة ونهب كل ما يذهب إليها , والى الدرجة التي لا ينفع معها التوقف ولو للحظة لمراجعة الذات ومحاسبتها...؟؟ أم إن لا هذه ولا تلك هي الأسباب , بل إنه هو قدر العراق والعراقي الأزلي وهو أن يعيش في هكذا بؤس لا ينتهي منذ بدء التأريخ وحتى نهايته.......؟؟؟؟؟

الساعة 25
موسى نجاجرة -

نعم للاستاذ الرائع كفاح اخشى مانخشاه وقد وقع الحذر بمن وقع ان يكون موعد عض الاصابع قد جافاه الدهر فاكل عليه وشرب وهذه ليست صورة سوداوية بقدر ما هي قرائة متانية للمشهد بالنظرة الدولية لدولنا كفئران تجارب للاسف الشديد وبناء قرارهم العلمي والعملي بناءا على قياس اعلى ردود الافعال وادناها ثم يتم التنفيذ وتبقى الشعوب المقعهورة في ذات الحلقة المفرغة بشخوص جاؤوا اما على ظهور دبابات واما افرزتهم العشائرية القصيرة النظر واما الطائفية ذات البعد الضيق الايقاع والمعادلات فمن العراق العظيم الى كنتونات مستباحة الامن والاقتصاد والساسات والتوجهات وببرمجة اعد لها قبل اسقاط نظام البعث وهنا تمت الصياغة له بالتعاون مع متنفذين يجلسون الان على راس هرم السلطة وحتى التشريع المقسم للعراق والمدمر لامكاناته مجتمعة بايد عراقية المنبت امريصهيونية البرمجة ليست بحاجة سوى لطغمة تعيث فيما تبقى افسادا وانتهاكا فلا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم كون حكومات المناطق الخضراء والكنتونات لن تكون قادرة على التقدم في وضع العراق قيد انملة بل على العكس الامر على ارض الواقع اشد هزالا من الوضع في حال النظام السابق حد الكساح وهذا ما نسمعه على جميع الفضائيات من الشعب العراقي الحر الابي المعطاء وصاحب اقدم الحضارات واشد الامور فتكا بهذا الشعب ما يتم ايصاله له بالتدريج من فقدان للبوصلة واعادة العراق اقل ما يمكن قوله ان جاز التعبير الى العراق المنيع الحر الابي وذلك لمصلحة مجاميع الشعب العراقي ليصار لبرمجة التقدم وعلى راي احدهم ان كان اللص من اهل البيت فكيف يصير الحال وذلك ليس من قبيل تخوين احد او الافتراء على احد بل على العكس هناك اشخاص مخلصين كانوا من المنتخبين فروا خارج العراق كونهم فتحوا ملفات الفساد فتم اتهامهم بجرائم جاهزة في القانون وربما تم محاكمتهم غيابيا وحكمهم بالاعدام دون وجه حق او حتى دفاع عن انفسهم ولو تواجدوا لاغتيلوا هل هذا ما بشر به المناضل العراقي ابان الحكم السابق ؟!والمليشيات وما ادراك ما المليشيات !!والنفط العراقي والصحة والتعليم والخدمات من ماء وكهرباء ومؤسسات الامن العراقي القومي كالجيش والشرطة وجميع الاجهزة المتعلقة بامن العراق هل تم حرف مسارها عن القيام بدورها الوظيفي والاخلاقي ؟!!نعم انها في رايي المتواضع البسيط الساعة 25 من الهامش الاخير للعودة الى المكانة الصحيحة للشعب العراقي وال

الساعة 25
موسى نجاجرة -

نعم للاستاذ الرائع كفاح اخشى مانخشاه وقد وقع الحذر بمن وقع ان يكون موعد عض الاصابع قد جافاه الدهر فاكل عليه وشرب وهذه ليست صورة سوداوية بقدر ما هي قرائة متانية للمشهد بالنظرة الدولية لدولنا كفئران تجارب للاسف الشديد وبناء قرارهم العلمي والعملي بناءا على قياس اعلى ردود الافعال وادناها ثم يتم التنفيذ وتبقى الشعوب المقعهورة في ذات الحلقة المفرغة بشخوص جاؤوا اما على ظهور دبابات واما افرزتهم العشائرية القصيرة النظر واما الطائفية ذات البعد الضيق الايقاع والمعادلات فمن العراق العظيم الى كنتونات مستباحة الامن والاقتصاد والساسات والتوجهات وببرمجة اعد لها قبل اسقاط نظام البعث وهنا تمت الصياغة له بالتعاون مع متنفذين يجلسون الان على راس هرم السلطة وحتى التشريع المقسم للعراق والمدمر لامكاناته مجتمعة بايد عراقية المنبت امريصهيونية البرمجة ليست بحاجة سوى لطغمة تعيث فيما تبقى افسادا وانتهاكا فلا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم كون حكومات المناطق الخضراء والكنتونات لن تكون قادرة على التقدم في وضع العراق قيد انملة بل على العكس الامر على ارض الواقع اشد هزالا من الوضع في حال النظام السابق حد الكساح وهذا ما نسمعه على جميع الفضائيات من الشعب العراقي الحر الابي المعطاء وصاحب اقدم الحضارات واشد الامور فتكا بهذا الشعب ما يتم ايصاله له بالتدريج من فقدان للبوصلة واعادة العراق اقل ما يمكن قوله ان جاز التعبير الى العراق المنيع الحر الابي وذلك لمصلحة مجاميع الشعب العراقي ليصار لبرمجة التقدم وعلى راي احدهم ان كان اللص من اهل البيت فكيف يصير الحال وذلك ليس من قبيل تخوين احد او الافتراء على احد بل على العكس هناك اشخاص مخلصين كانوا من المنتخبين فروا خارج العراق كونهم فتحوا ملفات الفساد فتم اتهامهم بجرائم جاهزة في القانون وربما تم محاكمتهم غيابيا وحكمهم بالاعدام دون وجه حق او حتى دفاع عن انفسهم ولو تواجدوا لاغتيلوا هل هذا ما بشر به المناضل العراقي ابان الحكم السابق ؟!والمليشيات وما ادراك ما المليشيات !!والنفط العراقي والصحة والتعليم والخدمات من ماء وكهرباء ومؤسسات الامن العراقي القومي كالجيش والشرطة وجميع الاجهزة المتعلقة بامن العراق هل تم حرف مسارها عن القيام بدورها الوظيفي والاخلاقي ؟!!نعم انها في رايي المتواضع البسيط الساعة 25 من الهامش الاخير للعودة الى المكانة الصحيحة للشعب العراقي وال

المديح
عبد الباسط الراشد -

تحية الى الاستاذ كفاح, لقد كنت استاذ كفاح واحدا من المروجين والمطبلين لنوري جواد وجوقته الفاسدة المفسدة وكنت تناديه تحببا وربما تجملا ب ابي اسراء يوم كانت علاقته مع الاكراد جيدة وكانت العملية السياسية في العراق حسب رايك-يومذاك- ديمقراطية وفريدة في المنطقة رغم كل القتل والتهجير والتخريب والنهب لمقدرات العراق وكنتم تغضون الطرف عن كل ذلك لان العصابة في بغداد لم تتدخل او قل لم تنازعكم وتشارككم في غنيمتكم, اليوم وعندما يحاول نوري وعصابته ان ينازعككم في كعكتكم ويحاول ان يبتزكم ليس لمصلحة العراق بل لمصلحة اسياده في ايران وسوريا بدءتم تنتقدونه وتشنعون على العملية السياسية التي انتم شركاء في كل القتل والخراب الذي حصل في العراق وصياغة دستوره الاعوج المشوه, فالسنة في رايكم بعثيون وقتلة عندما تحالفتم مع الشيعة لتقاسم الغنيمة واليوم تدافعون عن السنة لان الشيعة يريدون ان ينازعونكم الامر في الشمال, رغم ان من تدافعون عنهم لايمثلون السنة بل هم جبناء ومجموعة من الانتهازيين والمتخلفين وحتى قتلة, دعنا نسمي الاشياء بمسمياتها استاذي الكريم, النظام السابق دكتاتوري وقاتل واختر اي مسمى له, غير ان من اتى من بعده مجموعة من العصابات وقطاع طرق , متخلفين وجهلة, حاقدين وكريهين ومكروهين, ولذلك افرزوا افشلهم واتفههم لرئاسة الحكومة والبلاد, ليس في تفكيرهم منطق رجل الدولة ولذلك مازال العراق وبعد سنوات من الاحتلال يبابا خرابا لان السمكة تتعفن وتفسد من راسها. تحياتي لك مرة اخرى.

المديح
عبد الباسط الراشد -

تحية الى الاستاذ كفاح, لقد كنت استاذ كفاح واحدا من المروجين والمطبلين لنوري جواد وجوقته الفاسدة المفسدة وكنت تناديه تحببا وربما تجملا ب ابي اسراء يوم كانت علاقته مع الاكراد جيدة وكانت العملية السياسية في العراق حسب رايك-يومذاك- ديمقراطية وفريدة في المنطقة رغم كل القتل والتهجير والتخريب والنهب لمقدرات العراق وكنتم تغضون الطرف عن كل ذلك لان العصابة في بغداد لم تتدخل او قل لم تنازعكم وتشارككم في غنيمتكم, اليوم وعندما يحاول نوري وعصابته ان ينازعككم في كعكتكم ويحاول ان يبتزكم ليس لمصلحة العراق بل لمصلحة اسياده في ايران وسوريا بدءتم تنتقدونه وتشنعون على العملية السياسية التي انتم شركاء في كل القتل والخراب الذي حصل في العراق وصياغة دستوره الاعوج المشوه, فالسنة في رايكم بعثيون وقتلة عندما تحالفتم مع الشيعة لتقاسم الغنيمة واليوم تدافعون عن السنة لان الشيعة يريدون ان ينازعونكم الامر في الشمال, رغم ان من تدافعون عنهم لايمثلون السنة بل هم جبناء ومجموعة من الانتهازيين والمتخلفين وحتى قتلة, دعنا نسمي الاشياء بمسمياتها استاذي الكريم, النظام السابق دكتاتوري وقاتل واختر اي مسمى له, غير ان من اتى من بعده مجموعة من العصابات وقطاع طرق , متخلفين وجهلة, حاقدين وكريهين ومكروهين, ولذلك افرزوا افشلهم واتفههم لرئاسة الحكومة والبلاد, ليس في تفكيرهم منطق رجل الدولة ولذلك مازال العراق وبعد سنوات من الاحتلال يبابا خرابا لان السمكة تتعفن وتفسد من راسها. تحياتي لك مرة اخرى.

دولة القراصنة
عدنان الكاكي -

أستاذ كفاح لا يفيد الندم بعد أن وقع الفأس في الرأس بل علينا أن نسأل أنفسنا ماذا نفعل في المرحلة المقبلة وكيف نعالج الداء الذي أستفحل في الجسد العراقي وكيف نفضح اللصوص الذين ينهبون المال العام من خلال رواتبهم الضخمة وأمتيازاتهم الكثيرة والكبيرة وفسادهم وعبثهم بمقدرات الدولة دون رادع من ضمير وكأنهم فقدوا أنسانيتهم وأنفصلوا عن الواقع المرير للشعب والله ليس هناك شعب في العالم يرضى بهذا الحال الذي يعيشه الشعب العراقي ، قتل يومي بالمتفجرات والأسلحة الكاتمة ، سجون ومعتقلات ، فقر و عوز ، مصادرة الرأي ، بطالة ، خوف من المستقبل ، دكتاتوريات صغيرة وكبيرة بحيث فقد الشعب العراقي الأمل ولم يبقى لديه وسيلة سوى الدعاء من القلب لتحسين الوضع وهو أضعف الأيمان

دولة القراصنة
عدنان الكاكي -

أستاذ كفاح لا يفيد الندم بعد أن وقع الفأس في الرأس بل علينا أن نسأل أنفسنا ماذا نفعل في المرحلة المقبلة وكيف نعالج الداء الذي أستفحل في الجسد العراقي وكيف نفضح اللصوص الذين ينهبون المال العام من خلال رواتبهم الضخمة وأمتيازاتهم الكثيرة والكبيرة وفسادهم وعبثهم بمقدرات الدولة دون رادع من ضمير وكأنهم فقدوا أنسانيتهم وأنفصلوا عن الواقع المرير للشعب والله ليس هناك شعب في العالم يرضى بهذا الحال الذي يعيشه الشعب العراقي ، قتل يومي بالمتفجرات والأسلحة الكاتمة ، سجون ومعتقلات ، فقر و عوز ، مصادرة الرأي ، بطالة ، خوف من المستقبل ، دكتاتوريات صغيرة وكبيرة بحيث فقد الشعب العراقي الأمل ولم يبقى لديه وسيلة سوى الدعاء من القلب لتحسين الوضع وهو أضعف الأيمان

طريقة التصويت وعالم مقيت
reakany -

شر البلية مايضحك , فقد جائني صديق وقال اذا كان الانسان يجب عليه ان يعض اصبعه من الندم فماذا افعل انا , وقلت ما فعلت ,قال اغلب العراقيين صوتوا وندموا على ما صوتا ولكني لم اصوت بل قمت بالتزوير والتصويت ل مرتين في المرة الاولى صوت عن نفسي والمرة الثانية اصوتُ عن اخي الذي في المهجر فماذا اعمل . فتذكرت توصية عادل امام لمريض بان ياخذ حبة كبيرة فقال أأضعها في فمي فضحك عادل امام فقال (دى مش للفم) .....العراق الجديد لم يبنى بطريقة سليمة لاننا شاهدنا القوات الامريكية والحاكم الذي صال وجال في العراق , فقد تم تهميش كورد رغم دورهم كحليف , و اختلاق (مثلث برمودا) العرب السنة والعرب الشيعة والكورد وبقاء العقل العراقي الذي تم upload له على العداء المشترك والحقد المشترك والتاريخ الاسود المشترك واللغة الغير مشتركة و الدين الواحد المعادي لمئات السنيين وانفلة احدهم للاخر تحت يافطة الله اكير ومحمد رسول الله , فجاءت الانتخابات , فضاعت احزاب عريقة مثل الحزب الشيوعي بسبب فتاوى بعض الاطراف ولاحت اسماء ....فقط لانه رفع شعار اخراج الكورد من الموصل او كركوك وديالى و عدم اعطاء الكورد منصب رئيس الجمهورية (الفخري) لحد العظم ,بل الاسوء ظهور الارقام القياسية من الاصوات بعد رفع شعارات (لا اله الا الله الاكراد عدو الله ) وبذلك ظهرت قيادات تخاف من الجماهير والساحة الشعبية فتقول في السر شيئا وتوقع على العهود و المواثيق و في العلن تبرئ نفسها . ويتم تهديد الكورد (( المارقة))بالامام مهدي اذا لم يتنازل عن حقه ولا يرفعوا شعار سحب الثقة عن الشخص الاول لانه سيكون القشة التي ستقصم الظهر ......المقصوم منذ عشرات السنين والذي لم يتعافى من كثرة الدماء والشهداء .... انها ليست لعبة الانتخابات في العراق وانما تصويت على والولاء ل .... و ل..... و ل...... وياحوم اتبع لو صوتنا

طريقة التصويت وعالم مقيت
reakany -

شر البلية مايضحك , فقد جائني صديق وقال اذا كان الانسان يجب عليه ان يعض اصبعه من الندم فماذا افعل انا , وقلت ما فعلت ,قال اغلب العراقيين صوتوا وندموا على ما صوتا ولكني لم اصوت بل قمت بالتزوير والتصويت ل مرتين في المرة الاولى صوت عن نفسي والمرة الثانية اصوتُ عن اخي الذي في المهجر فماذا اعمل . فتذكرت توصية عادل امام لمريض بان ياخذ حبة كبيرة فقال أأضعها في فمي فضحك عادل امام فقال (دى مش للفم) .....العراق الجديد لم يبنى بطريقة سليمة لاننا شاهدنا القوات الامريكية والحاكم الذي صال وجال في العراق , فقد تم تهميش كورد رغم دورهم كحليف , و اختلاق (مثلث برمودا) العرب السنة والعرب الشيعة والكورد وبقاء العقل العراقي الذي تم upload له على العداء المشترك والحقد المشترك والتاريخ الاسود المشترك واللغة الغير مشتركة و الدين الواحد المعادي لمئات السنيين وانفلة احدهم للاخر تحت يافطة الله اكير ومحمد رسول الله , فجاءت الانتخابات , فضاعت احزاب عريقة مثل الحزب الشيوعي بسبب فتاوى بعض الاطراف ولاحت اسماء ....فقط لانه رفع شعار اخراج الكورد من الموصل او كركوك وديالى و عدم اعطاء الكورد منصب رئيس الجمهورية (الفخري) لحد العظم ,بل الاسوء ظهور الارقام القياسية من الاصوات بعد رفع شعارات (لا اله الا الله الاكراد عدو الله ) وبذلك ظهرت قيادات تخاف من الجماهير والساحة الشعبية فتقول في السر شيئا وتوقع على العهود و المواثيق و في العلن تبرئ نفسها . ويتم تهديد الكورد (( المارقة))بالامام مهدي اذا لم يتنازل عن حقه ولا يرفعوا شعار سحب الثقة عن الشخص الاول لانه سيكون القشة التي ستقصم الظهر ......المقصوم منذ عشرات السنين والذي لم يتعافى من كثرة الدماء والشهداء .... انها ليست لعبة الانتخابات في العراق وانما تصويت على والولاء ل .... و ل..... و ل...... وياحوم اتبع لو صوتنا

الرقص فوق اكتاف الاغبياء
خلف الياس العيسى -

تحياتي للاخ كفاح...ما حدث بعد سقوط النظام الدكتاتوري البعثي في العراق هو ظهور اشخاص يتكلمون بلغة ملائكة الرحمة وكانها نزلت من السماء لانقاذ هذا الشعب المسكين (الغبي )من الظلم وجبروت الانظمة السياسية ....؟ وتم رفع شعارات الحرية المزيفة ...وللاسف الشديد لم يستيقظ الشعب (الغبي ) من احلامه الوردية الا.......بعد فوات الاوان ..أي بعد ان ( بلغ السيل الزبى ) وتحول كل ملاك من ملائكة الرحمة الى ثور هائج او اذا صح التعبير الى ذئب جائع بين قطيع من الماشية ...

الرقص فوق اكتاف الاغبياء
خلف الياس العيسى -

تحياتي للاخ كفاح...ما حدث بعد سقوط النظام الدكتاتوري البعثي في العراق هو ظهور اشخاص يتكلمون بلغة ملائكة الرحمة وكانها نزلت من السماء لانقاذ هذا الشعب المسكين (الغبي )من الظلم وجبروت الانظمة السياسية ....؟ وتم رفع شعارات الحرية المزيفة ...وللاسف الشديد لم يستيقظ الشعب (الغبي ) من احلامه الوردية الا.......بعد فوات الاوان ..أي بعد ان ( بلغ السيل الزبى ) وتحول كل ملاك من ملائكة الرحمة الى ثور هائج او اذا صح التعبير الى ذئب جائع بين قطيع من الماشية ...

لنبدا بالحلول
ابو حمه -

الاخ كفاح لنبدا بالحل فمشكلاتنا كثيرة والعراق افضل حال من كردستان التي تحكمها عشيرة البرزاني فرئيسنا الى الابد مسعود وابنه مسرور ورئيس وزرائنا نجيرفان بارزاني واعضاء برلماننا اكثرهم برزاني ومسؤل اعلامنا ادهم برزاني فمتى نصل الى ديمقراطية التخلص من التوريث واتباع الافضل فنحن في الاقليم نستلم عشرين مليار دولار سنويا وهذا المبلغ كبير ونستطيع اجراء تحولات كبيرة الا ان الفساد العشائري والحزبي اضاع الكثير وفرص العمل فقط للاحزاب والعشائر النافذة

موضوع قديم وماهو بديلكم ؟
علي البصري -

هذا الموضوع تم تداوله قبل سنوات وبعد الانتخابات التي لم تغيير شيئا في العراق المحتاج للتغيير وتحسين الاوضاع ،اعتقد ان الاوضاع في كردستان هي احسن حالا من بقية العراق الاخرى ولكن الاكراد يتباكون ايضا ويهتمون لابسط الاشياء ،الصغير قال :المهدي سيحارب الكرد وبعض الاكراد يبكون بحرقة مصدقيين !!!! وخاصة تعليق رقم 12 ،الاوضاع في العراق تراوح في مكانها والساسة قطع شطرنج تتبدل دون نتيجة واخيار القوم اعتكفوا وهجروا المسرح السياسي لمواصفات خاصة من الانتهازيين والوصوليين من المافيات الدينية والسياسية المدعومة مخابراتيا وماليا ولوجستيا من جهات لايعلمها الا الله ومن يريد ان ينتحر يتفضل بشرط ان يملك غير هذه المواصفات !!!!!!

ثمن مرير
ابو سبع عيون -

كنا وما زلنا وسنبقى ندفع ثمنا غاليا بسبب الفتاوى الانتخابية، وتخندقاتنا المذهبية والطائفية والقومية.. الخلل فينا يا استاذ كفاح ونحن الفاسدين، لان اللذين يتصدون للعملية السياسية خرجوا من بيننا وهم نشخة طبق الاصل عن عقولنا، هذا اذا كان لنا عقول تميز بين الصح والخطا.

موضوع قديم وماهو بديلكم ؟
علي البصري -

هذا الموضوع تم تداوله قبل سنوات وبعد الانتخابات التي لم تغيير شيئا في العراق المحتاج للتغيير وتحسين الاوضاع ،اعتقد ان الاوضاع في كردستان هي احسن حالا من بقية العراق الاخرى ولكن الاكراد يتباكون ايضا ويهتمون لابسط الاشياء ،الصغير قال :المهدي سيحارب الكرد وبعض الاكراد يبكون بحرقة مصدقيين !!!! وخاصة تعليق رقم 12 ،الاوضاع في العراق تراوح في مكانها والساسة قطع شطرنج تتبدل دون نتيجة واخيار القوم اعتكفوا وهجروا المسرح السياسي لمواصفات خاصة من الانتهازيين والوصوليين من المافيات الدينية والسياسية المدعومة مخابراتيا وماليا ولوجستيا من جهات لايعلمها الا الله ومن يريد ان ينتحر يتفضل بشرط ان يملك غير هذه المواصفات !!!!!!

الخوف من القادم
مصطو الدنايي -

مقال جميل وسلس ويعبر عن حالة العراق وما يمرّ به الشعب تحت وطأة الندم ، واليأس والقنوط اللذان يحيان به بسبب تخبطات الحكومة والمسؤولين عن الدولة والذين أخذوا يتغيرون ويكشفون عن نواياهم الحقيقية تجاه الوطن والشعب.. كما هناك فجوة حقيقية وكبيرة بين الفئتيّن، حتى اصبحت الحكومة والمسؤولين مهتمة بما تريده الدول المجاورة وبالذات ايران فتعمل بكل مساعيها في سبيل ارضائها، بل وصل الامر الى التعدي على الحريات الثقافية والاجتماعية وتحويل البلاد الى دولة تابعة لايران بمفهومها الاجتماعي والديني والسياسي وأسلمة كافة الأجواء، كما أن المواطن لم يعد يثق بممثليه في اجنحة البرلمان والدولة والذين أصبحوا يفتشون عن مصالحهم الخاصة او مصالح أحزابهم ..حتى وصل الامر بالمواطن العراقي الى أن يندب حظه ألف مرة وقد يصل به الامر الى أن يتمنى عودة عهد ما قبل 2003م بدمويته وتسلطه.. الله يستر !!!!!!! وكل الشكر لأستاذنا العزيز كفاح محمود كريم والذي يسعى الى وضع اليد على الجرح دائماً.

الخطأ
Nijyar Nerwayi -

من يتحمل المسووليه هم اصحاب القرارات اي رئيس الاحزاب وكتلة وقادة الذين يتحالف مع المالكي ،والان نحن نلوم الشعب المسكين لأنه أخطأوا عندما انتخبوا ممثلين لهم وممثليهم دعموا الاشخاص لا يستحقوا تلك دعم ،باختصار على القادة ان يعترفوا بأنهم كانوا على خطأ عندما دعموا المالكي

الخوف من القادم
مصطو الدنايي -

مقال جميل وسلس ويعبر عن حالة العراق وما يمرّ به الشعب تحت وطأة الندم ، واليأس والقنوط اللذان يحيان به بسبب تخبطات الحكومة والمسؤولين عن الدولة والذين أخذوا يتغيرون ويكشفون عن نواياهم الحقيقية تجاه الوطن والشعب.. كما هناك فجوة حقيقية وكبيرة بين الفئتيّن، حتى اصبحت الحكومة والمسؤولين مهتمة بما تريده الدول المجاورة وبالذات ايران فتعمل بكل مساعيها في سبيل ارضائها، بل وصل الامر الى التعدي على الحريات الثقافية والاجتماعية وتحويل البلاد الى دولة تابعة لايران بمفهومها الاجتماعي والديني والسياسي وأسلمة كافة الأجواء، كما أن المواطن لم يعد يثق بممثليه في اجنحة البرلمان والدولة والذين أصبحوا يفتشون عن مصالحهم الخاصة او مصالح أحزابهم ..حتى وصل الامر بالمواطن العراقي الى أن يندب حظه ألف مرة وقد يصل به الامر الى أن يتمنى عودة عهد ما قبل 2003م بدمويته وتسلطه.. الله يستر !!!!!!! وكل الشكر لأستاذنا العزيز كفاح محمود كريم والذي يسعى الى وضع اليد على الجرح دائماً.

ورطة الكاتب !!
سالار -

اتمنى من الكاتب ان يقراْ التعليق 15 فهل بامكانه الرد ام ورط الكاتب كفاح نفسه في هذه المقالة ؟؟!!

معارضة المعارضة
خالد علوكة -

وهل يعقل ان معارضي امس ضد النظام السابق اصبحوا معارضة لبعضهم بعضا ، يعني لم ينفعوا سابقا ولا الان وبدل عفا الله عما سلف اصبح الواحد يعدم الثاني بالمال والحلال ورصاص قلم الرصاص واسفاه !!!!

بعث موالي للحكومةالعراقية
اسير حر -

اكثر مما يثير الاستغراب أننا نجد إن إيران اليوم مثلا تصرح وبأعلى صوتها أنها لا تسمح برجوع البعث إلى العراق (ولم نجد أحدا من ساسة أحزاب السلطة ينكر عليها ويقول لها لا قفي عند حدك ، ولا نسمح لكِ يا إيران التدخل في شؤوننا الداخلية ونحن نقرر من يرجع ومن لا يرجع). نعم تصرح وعلى لسان قادتها وزعمائها بأنها سوف لن تسمح برجوع البعث إلى العراق بنفس الوقت (ومما يثير الاستغراب) نجد أنها تدفع وبكل قوة وجهد وأسلوب وتحشيد الرأي العام للدفاع عن نظام البعث السوري والبعث ومنبعه واحد إن كان في سوريا أو العراق أو اليمن أو غيرها. ومما يجدر الإشارة إليه إن اغلب البعثيين العراقيين بعد سقوط نظام صدام حسين قد لجأوا إلى سوريا واحتضنهم النظام السوري، وكل الأحداث والمصائب التي وقعت في العراق منذ دخول الاحتلال والى اليوم من تفجيرات ومفخخات وعمليات قتل وإجرام وغيرها كلها نرى إن الحكومة العراقية ( تتهم وتشير وتصرح إن من وراء الخراب والدمار والقتل في العراق هو سوريا. فنسأل إيران وخدامها : ما هو الفرق بين بعث سوريا وبعث العراق؟ ونسأل أيضا أليس اغلب البعثيين الكبار الذين ارتضوا ان يكونوا شرطة لدى مخابرات الاسد يحتضنهم نظام البعث في سوريا؟ وانتم تقولون إن الجرائم الحاصلة في العراق هي بسبب البعث! وإيران لا تسمح برجوع البعث إلى العراق وتدعم البعث في سوريا! (شي ميشبه شي)، فلماذا تدعمون بعث سوريا الذي يحتضن بعث العراق وتحاربون العراقيين وتخدعون أهل العراق بحجة محاربة البعث فما هذه التناقضات؟. لقد خدعتم العراقيين طوال هذه السنين بحجة محاربة البعث والإرهاب ووصلتم إلى الى ما وصلتم اليه وتربعتم على مراكز القيادة بأصوات الناس التي غررتم بها وبوعودكم الرنانة والتي لم تحققوا أي شيء منها للشعب العراقي المسكين، بل صرتم تفتعلون الأزمات بين الفينة والأخرى ؟ حتى وان ذهب كل الشعب العراقي وهلك بمفخخاتهم وعبواتهم ولعبتهم الشيطانية القذرة.وبعد كل الذي حصل فان الشعب العراقي يجب أن يكون على مستوى من الوعي والإدراك والفهم والتحليل لما يجري حوله وعدم الانجرار والتصديق بالشعارات الباطلة المزيفة التي يرفعها إعلام ايران ومن يقف ورائها من ومن ارتبط ويرتبط بها ومن برر ويبرر ويشرعن توجّهها المبطّن الذي يدافع عن بعث ويسحق الابرياء بحجة بعث آخر ، من الترويج لأمور وقضايا لا أساس لها ، وكل ذلك كما قلنا من اجل بسرقاتهم واستمرار

بعث موال للحكومة !!
رجال الحق هله -

ان الكاتب سلط الضوء على جانب محدود من الاداء --لااظن ان ماساتكلم عنه غائبا عن ذهول الجميع ! اكثر مما يثير الاستغراب أننا نجد إن إيران اليوم مثلا تصرح وبأعلى صوتها أنها لا تسمح برجوع البعث إلى العراق (ولم نجد أحدا من ساسة أحزاب السلطة ينكر عليها ويقول لها لا قفي عند حدك ، ولا نسمح لكِ يا إيران التدخل في شؤوننا الداخلية ونحن نقرر من يرجع ومن لا يرجع). نعم تصرح وعلى لسان قادتها وزعمائها بأنها سوف لن تسمح برجوع البعث إلى العراق بنفس الوقت (ومما يثير الاستغراب) نجد أنها تدفع وبكل قوة وجهد وأسلوب وتحشيد الرأي العام للدفاع عن نظام البعث السوري والبعث ومنبعه واحد إن كان في سوريا أو العراق أو اليمن أو غيرها. ومما يجدر الإشارة إليه إن اغلب البعثيين العراقيين بعد سقوط نظام صدام حسين قد لجأوا إلى سوريا واحتضنهم النظام السوري، وكل الأحداث والمصائب التي وقعت في العراق منذ دخول الاحتلال والى اليوم من تفجيرات ومفخخات وعمليات قتل وإجرام وغيرها كلها نرى إن الحكومة العراقية ( تتهم وتشير وتصرح إن من وراء الخراب والدمار والقتل في العراق هو سوريا. فنسأل إيران وخدامها : ما هو الفرق بين بعث سوريا وبعث العراق؟ ونسأل أيضا أليس اغلب البعثيين الكبار الذين ارتضوا ان يكونوا شرطة لدى مخابرات الاسد يحتضنهم نظام البعث في سوريا؟ وانتم تقولون إن الجرائم الحاصلة في العراق هي بسبب البعث! وإيران لا تسمح برجوع البعث إلى العراق وتدعم البعث في سوريا! (شي ميشبه شي)، فلماذا تدعمون بعث سوريا الذي يحتضن بعث العراق وتحاربون العراقيين وتخدعون أهل العراق بحجة محاربة البعث فما هذه التناقضات؟. لقد خدعتم العراقيين طوال هذه السنين بحجة محاربة البعث والإرهاب ووصلتم إلى الى ما وصلتم اليه وتربعتم على مراكز القيادة بأصوات الناس التي غررتم بها وبوعودكم الرنانة والتي لم تحققوا أي شيء منها للشعب العراقي المسكين، بل صرتم تفتعلون الأزمات بين الفينة والأخرى ؟ حتى وان ذهب كل الشعب العراقي وهلك بمفخخاتهم وعبواتهم ولعبتهم الشيطانية القذرة.وبعد كل الذي حصل فان الشعب العراقي يجب أن يكون على مستوى من الوعي والإدراك والفهم والتحليل لما يجري حوله وعدم الانجرار والتصديق بالشعارات الباطلة المزيفة التي يرفعها إعلام ايران ومن يقف ورائها من ومن ارتبط ويرتبط بها ومن برر ويبرر ويشرعن توجّهها المبطّن الذي يدافع عن بعث ويسحق الابرياء بحج

بعث موالي للحكومةالعراقية
اسير حر -

اكثر مما يثير الاستغراب أننا نجد إن إيران اليوم مثلا تصرح وبأعلى صوتها أنها لا تسمح برجوع البعث إلى العراق (ولم نجد أحدا من ساسة أحزاب السلطة ينكر عليها ويقول لها لا قفي عند حدك ، ولا نسمح لكِ يا إيران التدخل في شؤوننا الداخلية ونحن نقرر من يرجع ومن لا يرجع). نعم تصرح وعلى لسان قادتها وزعمائها بأنها سوف لن تسمح برجوع البعث إلى العراق بنفس الوقت (ومما يثير الاستغراب) نجد أنها تدفع وبكل قوة وجهد وأسلوب وتحشيد الرأي العام للدفاع عن نظام البعث السوري والبعث ومنبعه واحد إن كان في سوريا أو العراق أو اليمن أو غيرها. ومما يجدر الإشارة إليه إن اغلب البعثيين العراقيين بعد سقوط نظام صدام حسين قد لجأوا إلى سوريا واحتضنهم النظام السوري، وكل الأحداث والمصائب التي وقعت في العراق منذ دخول الاحتلال والى اليوم من تفجيرات ومفخخات وعمليات قتل وإجرام وغيرها كلها نرى إن الحكومة العراقية ( تتهم وتشير وتصرح إن من وراء الخراب والدمار والقتل في العراق هو سوريا. فنسأل إيران وخدامها : ما هو الفرق بين بعث سوريا وبعث العراق؟ ونسأل أيضا أليس اغلب البعثيين الكبار الذين ارتضوا ان يكونوا شرطة لدى مخابرات الاسد يحتضنهم نظام البعث في سوريا؟ وانتم تقولون إن الجرائم الحاصلة في العراق هي بسبب البعث! وإيران لا تسمح برجوع البعث إلى العراق وتدعم البعث في سوريا! (شي ميشبه شي)، فلماذا تدعمون بعث سوريا الذي يحتضن بعث العراق وتحاربون العراقيين وتخدعون أهل العراق بحجة محاربة البعث فما هذه التناقضات؟. لقد خدعتم العراقيين طوال هذه السنين بحجة محاربة البعث والإرهاب ووصلتم إلى الى ما وصلتم اليه وتربعتم على مراكز القيادة بأصوات الناس التي غررتم بها وبوعودكم الرنانة والتي لم تحققوا أي شيء منها للشعب العراقي المسكين، بل صرتم تفتعلون الأزمات بين الفينة والأخرى ؟ حتى وان ذهب كل الشعب العراقي وهلك بمفخخاتهم وعبواتهم ولعبتهم الشيطانية القذرة.وبعد كل الذي حصل فان الشعب العراقي يجب أن يكون على مستوى من الوعي والإدراك والفهم والتحليل لما يجري حوله وعدم الانجرار والتصديق بالشعارات الباطلة المزيفة التي يرفعها إعلام ايران ومن يقف ورائها من ومن ارتبط ويرتبط بها ومن برر ويبرر ويشرعن توجّهها المبطّن الذي يدافع عن بعث ويسحق الابرياء بحجة بعث آخر ، من الترويج لأمور وقضايا لا أساس لها ، وكل ذلك كما قلنا من اجل بسرقاتهم واستمرار

بين الصراع..البشر ضاع
عبدالرحمن علي الشرفاني -

بين الصراع... البشر ضاع لا بد لظلم الظالمين أن ينتهي يوما فنحن لسنا من هذا اليوم قريب ونرضى به ملهوزين وحتى عند الشمط لقد ذقنا من الألم الكثير لا ندري متى يعم الافراح هذه الديار ونكتب يوما أهازيج او قصائد فرح وسرور لقد تعلمنا كتابة فنون الرثاء والحزن انه لزمن عجيب وغريب زمن ترى الملوك يرتشون والصعاليك يتصدقون زمن حتى المناخ تغير ربما نجد الربيع في قسوة البرد او لا نراها الا في الخيال ولا أظن ان يأتي حق الضعيف بالرجاء هل ننتظر معتصما يلبي الدعوة ويقول يوما افرحوا لقد ملأ الفرح الوجود

بين الصراع..البشر ضاع
عبدالرحمن علي الشرفاني -

بين الصراع... البشر ضاع لا بد لظلم الظالمين أن ينتهي يوما فنحن لسنا من هذا اليوم قريب ونرضى به ملهوزين وحتى عند الشمط لقد ذقنا من الألم الكثير لا ندري متى يعم الافراح هذه الديار ونكتب يوما أهازيج او قصائد فرح وسرور لقد تعلمنا كتابة فنون الرثاء والحزن انه لزمن عجيب وغريب زمن ترى الملوك يرتشون والصعاليك يتصدقون زمن حتى المناخ تغير ربما نجد الربيع في قسوة البرد او لا نراها الا في الخيال ولا أظن ان يأتي حق الضعيف بالرجاء هل ننتظر معتصما يلبي الدعوة ويقول يوما افرحوا لقد ملأ الفرح الوجود

مقود القطار
ع/عطاالله -

؛ذات ليلة من عقد الثمانينات كنت على قطار الغرب،ولما استوى فوق 180كم/س تزحلق على السكة أكثر من50م قبل أن أرتطم بأشيائي.قال أحد نزلاء المخدع نجانا السائق من الارتطام بالقطار القادم وقال الثاني بطل هذا الذي كشف عصابة واد رهيو وقال الثالث لكن الرواق نير وقال الرابع وكنا خمسة يا جماعة اخزوا الشيطان أنا أصبح من الفجر في العمل.

لعبة الديمقراطيه..لعبه
ابو العز -

مقال (ينزل عالجرح)...شكرا لك سيدي,ولكن أريد أقول إن الديمقراطيه ولعبة الأنتخابات ماهي إلا لعبه تتبجح بها الدول الأستعماريه لتمرير مشروع معين وهو كلام حق يراد به باطل,,والدليل ماحدث بالعراق من أنتهاك صارخ للديمقراطيه تحت نظر ومسمع راعية الديمقراطيه(أمريكا أثناء تحريرها أو أحتلالها للعراق)أراهنك أيها الكاتب ومعك القراء في الأنتخابات القادمه ستعود نفس الأحزاب وبأغلبية الوجوه الى المشهد السياسي والسبب يعود الى أن هناك دعايه وأعلام يستطيع أن يوجه الناخب للوجهه التي يريد وذلك بالتعاون مع السياسيين الذين يمتلكون الملف الأمني والأقتصادي فهم يفجرون هنا وهناك ويعتقلون ويحركون القطعات ثم يستغلون الأعلام لترويج مآربهم وأكاذيبهم بحجة إن المستهدف هو المذهب أو القوميه أو الدين أو الوطن,,كلامي هذا يشمل كل دول العالم وليس العراق لوحده,فالأمريكان مثلا يختلقون الأزمات قبل كل أنتخابات فاليوم المشهد الأيراني ساخن ومدعو للأنفجار في أية لحظه ليلعب عليه الناخب الأمريكي,,,والمثل العراقي يقول(تريد أرنب ؟أخذ أرنب,تريد غزال ؟أخذ أرنب)

لعبة الديمقراطيه..لعبه
ابو العز -

مقال (ينزل عالجرح)...شكرا لك سيدي,ولكن أريد أقول إن الديمقراطيه ولعبة الأنتخابات ماهي إلا لعبه تتبجح بها الدول الأستعماريه لتمرير مشروع معين وهو كلام حق يراد به باطل,,والدليل ماحدث بالعراق من أنتهاك صارخ للديمقراطيه تحت نظر ومسمع راعية الديمقراطيه(أمريكا أثناء تحريرها أو أحتلالها للعراق)أراهنك أيها الكاتب ومعك القراء في الأنتخابات القادمه ستعود نفس الأحزاب وبأغلبية الوجوه الى المشهد السياسي والسبب يعود الى أن هناك دعايه وأعلام يستطيع أن يوجه الناخب للوجهه التي يريد وذلك بالتعاون مع السياسيين الذين يمتلكون الملف الأمني والأقتصادي فهم يفجرون هنا وهناك ويعتقلون ويحركون القطعات ثم يستغلون الأعلام لترويج مآربهم وأكاذيبهم بحجة إن المستهدف هو المذهب أو القوميه أو الدين أو الوطن,,كلامي هذا يشمل كل دول العالم وليس العراق لوحده,فالأمريكان مثلا يختلقون الأزمات قبل كل أنتخابات فاليوم المشهد الأيراني ساخن ومدعو للأنفجار في أية لحظه ليلعب عليه الناخب الأمريكي,,,والمثل العراقي يقول(تريد أرنب ؟أخذ أرنب,تريد غزال ؟أخذ أرنب)