أوردغان العثماني يدعو المالكي السيد
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
منذ انتهاء الاحتلال العثماني للبلاد العربية وانحلال الدولة العثمانية و التي لم تجني منها البلاد العربية سوى التخلف الاداري والانساني وبراثم الطائفية المقيته ناهيك عن دورها الكارثي بتسليم البلاد العربية الى دوائر الاحتلال الغربي والذي مازالت الامة العربية ومعها الامة الاسلامية تدفع ثمن امتداداته وعواقبه حتى يومنا هذا، اقول منذ ذلك الوقت وحتى يومنا هذا لم تظهر حكومة "تركية " تمثل هذا النهج العدواني الاستعماري الطائفي المتخلف باوسع صوره وابشعها كما يحدث الان مع حكومة ارودغان و أغلو. فلقد تجاوزت هذه الحكومة كل حدود السياسة والدبلوماسية المتعارف عليها بين الدول والحكومات في عاديات الظروف او في أصعبها بل اوردغان ووزير خارجيته أوغلوا وفي مواقف متعددة وصلا الى الدرك الاسفل في فقدان اي نوع من الكياسة الشخصية والرسمية المتعارف عليها بين الدول او حتى بين الاشخاص. وما التدخل الاوردغاني المسخ في الشأن العراقي الداخلي وايضا دوره الرئيسي بذبح الشعب السوري ومحاولة تدمير الدولة السورية بل والدور المشين لاجهزته الاستخبارية بخطف مواطنيين لبنانيين الأ أمثلة متواضعة للدرك السياسي الاسفل الذي يقبع به أوردغان.
وفي الايام القليلة السابقة تاكد وبشكل رسمي عن تلقي السيد المالكي رئيس الحكومة العراقية دعوة رسمية من اورغان لزيارة تركيا وبغض النظر عن محتوى ومبرر الدعوة المعلن ففي النهاية هذه ليس مجرد دعوة رسمية كما متعارف عليها بل يبدو انها نوع من رفع الراية الاوردغانية البيضاء وعلامة تراجع بل و بداية هزيمة صارخة للنهج الاوردغاني العثماني في العراق امام صلابة وقوة القرار العراقي الهاديء والرصين والحازم من قبل دوائر القرار السياسي والدبلوماسي " الرئيسي والرسمي " الذي يمثله السيد المالكي، كما يبدو ان خسائر ارودغان الاقتصادية الكبيرة في سورية بدأت تمتد ملامحها الى العراق وتوافر عناصر واشارات لاحتمالات خسائر كارثية للمصالح التركية الاقتصادية في العراق كرد فعل أولي على الانف الاوردغاني العثماني الطائفي المدسوس في الشأن العراقي الداخلي.
من الواضح أن تركيا تعاني من سياسة التصفير لانها جرت بشكل عكسي تماما وفي ملفات خطيرة اضافة الى مستجدات دولية وأقليمية لم تكن في الحسبان فعلى المستوى الاقليمي هناك تدمير كامل للعلاقات السورية التركية من خلال أنغماس الاخيرة بهدر الدم السوري وبشكل يومي منذ حوالي عامين ومن الجانب الاخر في العلاقة مع العراق ذهب أوردغان بعيدا في التدخل السافر حد التخبط التام ناهيك عن الدور العراقي الناهض في المنطقة وخاصة الملف السوري والذي شكل مفاجاءة غير سارة لاوردغان وحلفائه في المنطقة ومع ايران هناك تقاطع ستراتجي تركي لايمكن التهاون فيه ناهيك عن الدور المصري الجديد الذي بدأ يبحث عن مكانة ضائعة منذ عقود وسوف يسبب الصداع لتركيا قبل غيرها، وفي الملفات الداخلية يبدو ان الملف الكوردي والضغط العلوي وتعاظم المعارضة السياسية والاعلامية والحزبية لسياسات اوردغان الخارجية ستكون عوامل ضغط اخرى ناهيك عن الجانب الدولي المتمثل اولا بالرفض الاوربي المتكرر لمنح تركيا مقعد في الاتحاد الاوربي والجانب الاهم بروز الدور الروسي والصيني القوي والصلب خاصة حول الملف السوري مما شكل صدمة حقيقية أدت الى تراجع وتخبط واقعي للدور التركي.
ومع دعوة السيد المالكي يبدو ان اوردغان قد نال من تربية الواقعية السياسية والشخصية ولو جزء يسير، لذلك وبوجهة نظر شخصية تتقاطع مع كثير من الاراء السياسية والاعلامية فاني أدعو السيد المالكي لتلبية هذه الدعوة لانه اولا واخير رجل دولة ويمثل العراق حيث سترصع طائرته بالعلم العراقي وسيرتقي اي منصة هناك وعلم الدولةالعراقية علي يمينه وليس علم عشيرة او قوم او مذهب وسيفرش له السجاد الاحمر لانه وبحق واستحقاق رئيس الحكومة العراقية الوطنية المنتخبة، وليس مجرد هارب من العدالة ومطلوب للقضاء يلوذ بشقة في اسطنبول ولاحتى مجرد مهرب نفط بجلباب شبه رسمي والسيد المالكي ليس رئيس محافظة او ماشابه وليس ممثل الشيعة اوالسنة او العرب او الاكراد او التركمان بل ممثل كل العراق وكل العراقيين بقومياتهم ومذاهبهم واديانهم لذلك سيذهب بهذا العمق الانساني وهذا الثقل الوطني وسيعزف له السلام الجمهوري العراقي الرسمي المعترف به دوليا وليس أقل من ذلك بكثير!! لقد كانت هذه الدعوة الرسمية من رئيس الحكومة التركية الى رئيس الحكومة العراقية وليس الهارب المطلوب للعدالة ولا مهرب النفط ولا رئيس العشيرة ولاحتى بتوصية للاستقبال من هذا الطرف الخليجي العربي او غيره. ان المالكي السيد هو من تلقى الدعوة سوى رفضها او قبلها لكن فليفهم ذلك اقزام واتباع اوردغان في العراق والمنطقة.
التعليقات
الأقتصاد التركي
سلام -الأقتصاد التركي تقدم بخطى سريعة أثناء تولي أردوغان و رفه شعبه بالرغم من قلة موارد الطاقة في تركيا حلّ مشكلة حزب العمال الكردستاني و مشكلة توزيع المياه و الشركات التركية العاملة في العراق و تصدير المواد التركية الى العراق و غيرها من العلاقات المهمة بين البلدين تستدعي الزيارة من الطرفيين و على المالكي أن يذهب بدون أخذ الأذن من ولاية الفقيه في أيران
الأقتصاد التركي
سلام -الأقتصاد التركي تقدم بخطى سريعة أثناء تولي أردوغان و رفه شعبه بالرغم من قلة موارد الطاقة في تركيا حلّ مشكلة حزب العمال الكردستاني و مشكلة توزيع المياه و الشركات التركية العاملة في العراق و تصدير المواد التركية الى العراق و غيرها من العلاقات المهمة بين البلدين تستدعي الزيارة من الطرفيين و على المالكي أن يذهب بدون أخذ الأذن من ولاية الفقيه في أيران
العرب يعبدون من يحتقرهم
جميل -من منا لايعرف عمق العلاقة بن اسرائيل وتركيا والمناورات العسكرية التي تقوم بالاشتراك مع امريكا واسرائيل في تركيا والله لو انقطع التجار العراقيين لمدة اسبوع واحد لاكلك الاتراك الحصرم لكن التجار فجار لا هم اهم سوى الربح .الكل يعلم ان تركيا لا تفرض فيزا على العراقيين ليس لسواد عيونهم بل لتفريغ جيوبهم .الى الانتهازي المالكي وانت سيدها استغل ضعف اوردكان بسبب الازمة الاقتصادية وكره الشيعة لاوردكان ووظفها في الانتخابات القادمة .ايها الاعراب ان الدولة العصمانية ايلة الى الزوال والفرس لا ينسون موقفكم ضدها ووقوفكم مع من غتصبكم اكثر من 450 عام
العرب يعبدون من يحتقرهم
جميل -من منا لايعرف عمق العلاقة بن اسرائيل وتركيا والمناورات العسكرية التي تقوم بالاشتراك مع امريكا واسرائيل في تركيا والله لو انقطع التجار العراقيين لمدة اسبوع واحد لاكلك الاتراك الحصرم لكن التجار فجار لا هم اهم سوى الربح .الكل يعلم ان تركيا لا تفرض فيزا على العراقيين ليس لسواد عيونهم بل لتفريغ جيوبهم .الى الانتهازي المالكي وانت سيدها استغل ضعف اوردكان بسبب الازمة الاقتصادية وكره الشيعة لاوردكان ووظفها في الانتخابات القادمة .ايها الاعراب ان الدولة العصمانية ايلة الى الزوال والفرس لا ينسون موقفكم ضدها ووقوفكم مع من غتصبكم اكثر من 450 عام
أشعل النـار ببيت جاره
محمد الخفاجي -السلطان أردوغان والأمير الذي خلع أبي أبيه ورطوا السوريين بمغامره ومجازفه أكبر من قدراتهم فمع الأسف أن وصل الوضع بسوريا والسوريين والسوريات الى هذا الوضع الكارثي والذي مرشح ربما للسوء أكثر لأننا نقترب من فصل الشتاء، وسترون كارثه في مخيمات اللجوء، فقطر والسعوديه والسلطان التركي أردوغان ورطوا السوريين بلعبه أكبر من حجمهم وأوهموهم بأنها كلها يوم أو يومين بل أسبوع أو أسبوعين أو شهر أو شهرين وسينتهي الحكم بسوريا وسيستلم أتباعهم ممن مولوهم بالليرات أو الريالات السلطه وتصبح سوريا بجيب تركيا أو بجيب قطــــــــر،والآن نقترب من السنتين ولم يتحقق حلم السلطان أردوغان أو حلم الأمير الذي خلع أبيه.ومن خسر أنهم السوريين بلا شك، فالسوريين أعتقدوا أنهم برحله أقرب للسياحيه في تركيا والأردن لفتره لا تتجاوز الشهر، وسيفرش لهم السلطان العثماني وملوك العرب وأمرائها موائد وولائم من مالذ وطاب ووسائد وفيره ومفارش نظيفه،لكن الذي حصل أنهم أصبحوا بمخيمات معزوله يفترشون الأرض ويعيشون على ما يتفضل به السلطان من عطايا والملك من هدايا،فلم يتعض السوريين من تجربة الفلسطينيين الذين الى الآن وبعد 60 سنه لازال الأعراب والعثمانين يسكنونهم ويعزلونهم بمخيمات. سيأتي الشتاء والبرد، فأين جنــــــة الأعـــــــــراب،قطر بها 2 مليون أجنبي وأغلبهم أسيوي،فلماذا لا يصدر الأمير أمرا بجسر جوي لنقل اغلب اللاجئين السوريين لأمارته لنتحقق من صحة مساعدته للمظلوم وأنه طيب ورؤوف ويفتح خزائن قطر لهم.أما السلطان أردوغان فهو حيران ، أشعل النــــــار ببيت جاره فأنتقل اللــــــهب لداره ، وأصبح يكتوي بنيرانه ويحاول غلق أبوابــه. لكنه غباء السلطان الأبدي، فقديما قيل ربما تبدأ أنت لكن الأهم من ينهيها
أشعل النـار ببيت جاره
محمد الخفاجي -السلطان أردوغان والأمير الذي خلع أبي أبيه ورطوا السوريين بمغامره ومجازفه أكبر من قدراتهم فمع الأسف أن وصل الوضع بسوريا والسوريين والسوريات الى هذا الوضع الكارثي والذي مرشح ربما للسوء أكثر لأننا نقترب من فصل الشتاء، وسترون كارثه في مخيمات اللجوء، فقطر والسعوديه والسلطان التركي أردوغان ورطوا السوريين بلعبه أكبر من حجمهم وأوهموهم بأنها كلها يوم أو يومين بل أسبوع أو أسبوعين أو شهر أو شهرين وسينتهي الحكم بسوريا وسيستلم أتباعهم ممن مولوهم بالليرات أو الريالات السلطه وتصبح سوريا بجيب تركيا أو بجيب قطــــــــر،والآن نقترب من السنتين ولم يتحقق حلم السلطان أردوغان أو حلم الأمير الذي خلع أبيه.ومن خسر أنهم السوريين بلا شك، فالسوريين أعتقدوا أنهم برحله أقرب للسياحيه في تركيا والأردن لفتره لا تتجاوز الشهر، وسيفرش لهم السلطان العثماني وملوك العرب وأمرائها موائد وولائم من مالذ وطاب ووسائد وفيره ومفارش نظيفه،لكن الذي حصل أنهم أصبحوا بمخيمات معزوله يفترشون الأرض ويعيشون على ما يتفضل به السلطان من عطايا والملك من هدايا،فلم يتعض السوريين من تجربة الفلسطينيين الذين الى الآن وبعد 60 سنه لازال الأعراب والعثمانين يسكنونهم ويعزلونهم بمخيمات. سيأتي الشتاء والبرد، فأين جنــــــة الأعـــــــــراب،قطر بها 2 مليون أجنبي وأغلبهم أسيوي،فلماذا لا يصدر الأمير أمرا بجسر جوي لنقل اغلب اللاجئين السوريين لأمارته لنتحقق من صحة مساعدته للمظلوم وأنه طيب ورؤوف ويفتح خزائن قطر لهم.أما السلطان أردوغان فهو حيران ، أشعل النــــــار ببيت جاره فأنتقل اللــــــهب لداره ، وأصبح يكتوي بنيرانه ويحاول غلق أبوابــه. لكنه غباء السلطان الأبدي، فقديما قيل ربما تبدأ أنت لكن الأهم من ينهيها
الليرات التركيه والريالات
محمد الخفاجي2 -الأحلام مشروعه للجميع في أثناء نوم الليل (( الربيع العربي )) ،، لكن عندما تشرق الشمس صباحا ستجد الحقيقه والواقع بدون أحلام. وسيجد السوريين أنهم عاشوا تحت حكم الأسد وأبيه 45 عاما نعم بديكتاتوريه ولكن أيضا بأمان وبتعايش وبهدوء وبدون تخريب ولم يهربوا لمخيمات اللجوء، وبحكم ديكتاتوري لكن غير متهور ولم يزج سوريا ولا السوريين بمخاطر ومغامرات أكبر من حجمه وأكثر من قدراته.سوريا رغم أنها ترزح تحت حكم ديكتاتوري أمني بالمناسبه حالها حال قطر والسعوديه والبحرين والأردن التي أصبحت تطالب بتطبيق الحريه في سوريا تحديدا لكنها ممنوعه عندها أي بضاعه للأستهلاك الخارجي وللتصدير لكم ليس لهم وممنوعه لشعوبهم، فسوريا رغم حكمها لكنها كانت آمنه مستقره غير مخربه ونظامها ليس متهورا أي لم يدخلها بحروب خاسره ومغامرات أكبر من قدرة سوريا،فكان للنظام أوراقه الأمنيه والمخابراتيه التي يلعب بها بدون أن تظهر على الداخل أو تعسكر البلد وترك البلد مستقرا والليره ثابته والسوق مستقر والطوائف متعايشه،لكن ما أن تدخلت اليد الخليجيه والعثمانيه وتم صرف أموال البترول لسفك دماء السوريين وتخريب سوريا المستقره المتعايشه وجلب السلفيين والقاعده وأدخالهم للمدن السوريه بتمويل قطري سعودي وبمساعدة السلطان العثماني أردوغان حتى حل الخراب بسوريا فكان الضحيه أولا السوريين بناسهم ومدنهم ورزقهم وتعايشهم وأمنهم ورغيفهم
الليرات التركيه والريالات
محمد الخفاجي2 -الأحلام مشروعه للجميع في أثناء نوم الليل (( الربيع العربي )) ،، لكن عندما تشرق الشمس صباحا ستجد الحقيقه والواقع بدون أحلام. وسيجد السوريين أنهم عاشوا تحت حكم الأسد وأبيه 45 عاما نعم بديكتاتوريه ولكن أيضا بأمان وبتعايش وبهدوء وبدون تخريب ولم يهربوا لمخيمات اللجوء، وبحكم ديكتاتوري لكن غير متهور ولم يزج سوريا ولا السوريين بمخاطر ومغامرات أكبر من حجمه وأكثر من قدراته.سوريا رغم أنها ترزح تحت حكم ديكتاتوري أمني بالمناسبه حالها حال قطر والسعوديه والبحرين والأردن التي أصبحت تطالب بتطبيق الحريه في سوريا تحديدا لكنها ممنوعه عندها أي بضاعه للأستهلاك الخارجي وللتصدير لكم ليس لهم وممنوعه لشعوبهم، فسوريا رغم حكمها لكنها كانت آمنه مستقره غير مخربه ونظامها ليس متهورا أي لم يدخلها بحروب خاسره ومغامرات أكبر من قدرة سوريا،فكان للنظام أوراقه الأمنيه والمخابراتيه التي يلعب بها بدون أن تظهر على الداخل أو تعسكر البلد وترك البلد مستقرا والليره ثابته والسوق مستقر والطوائف متعايشه،لكن ما أن تدخلت اليد الخليجيه والعثمانيه وتم صرف أموال البترول لسفك دماء السوريين وتخريب سوريا المستقره المتعايشه وجلب السلفيين والقاعده وأدخالهم للمدن السوريه بتمويل قطري سعودي وبمساعدة السلطان العثماني أردوغان حتى حل الخراب بسوريا فكان الضحيه أولا السوريين بناسهم ومدنهم ورزقهم وتعايشهم وأمنهم ورغيفهم
برقبة قطروألسلطان أردوغان
محمد الخفاجي3 -ليس العــــــلويين فقط يؤيدون الأســـــــــــــــــد بل الــــــدروز والأكـــــراد والمســــــيحيين والشيعـــــــــــه والأسماعلييـــــــــــن والصـــــــــــــــوفيين بل والكثير من الســــــــنه المعتدليين والمتعلمين وأالأغنيــــــاء ، ويضـــــاف لهم العلمانيين أو المتحررين أو الغير متدينيين ، والتأييد ليس حبا ببشــــــــار بل خوفــــــا من الطرف الأخر الذي أثبت طـــــــــائفيته ووحشيـــــته وتخلفـــــه وعنفــــه ، فهؤلاء جميعهم يعلم علم اليقين ومن تجارب الجزائر والعراق وأفغانستان ومالي واليمن والصومال والشيشان أن البديـــــل أسوا من الأســــــــــد بألف مره وهم تحت حكم هؤلاء سيكون مصيرهم أما القتل والذبح أو التهجير والطرد، فلذلك لم ينجح أتباع السلطان أردوغان أو أتباع أمير قطـــــر بأزاحة الأسد، فمن يجلب متطرفين سلفيين ووهابيه سعوديين وخليجيين ومجرميين ليبيين ومتطرفيين شيشانيين وشعارهم منذ اليوم الأول هو العلـــــــوي في التابــــوت والمسيــــــــــحي ع بيـــــــــــروت، لن يستطيع النجاح ومحاولته فاشله وسيغسل الجميع أيديهم منهــــــم، وأستمرارهم الى الآن ليس لأن لديهم قضيه بل بسبب الليرات التركيه والريالات القطريه لاغير ونجاحهم فقط بتخريب سوريا وهدمها وخداع أهلها وربما هم من سيكون سبب تقسيمها.عندها يرتاح السلطان أردوغان ويقهقه الأمير الذي خلع أبيه ويبتسم ملوك الأعراب فدمشق أصبحت خـــــراب
أشعل النـار ببيت جاره2
محمد الخفاجي4 -المقاتلين الأكراد في جنوب وشرق تركيا يلاحقهم ويفتخر بقتلهم السلطان أردوغــــــان،مع العلم أن أغلب عمليات الأكراد تتم بعيدا عن المدنيين ولم يستهدفوا مناطق سكنيه أو تعليميه أو مدنيه ولديهم حقوق قوميه مسلوبه ومغيبه يحاولون نيل جزء منها ، ولكن بسوريا يختلف رأي السلطان ويذرف دموعا من أجل المظلوميين ليل نهار للوقوف ضد ديكتاتورية الأســــــــد ويسلح المعارضه ويدعمها، مع أنها تختبيء بالمناطق السكنيه وتستخدم المناطق المدنيه كساحة قتالها الرئيسيه ويختبؤون بين المدنيين ويستخدمون بيوتهم ويفرضون الأتاوات,وهي أستهدفت الأقليات وشاهدنا جرائم لهم يندى لها الجبين وشعارات طائفيه ودمويه وأفعال أجراميه وأرتباطات بمجاميع جهاديه سلفيه أرهابيه، فالسلطان أردوغان ينظر بعين عوراء لاغير، وأخيرا من يشعل النار ببيت جاره ستعود النيران لتلتهم داره
البؤساء على اشكالهم يقعو
عمر الكوردستاني -البؤساء على اشكالهم يقعون..انظروا ماذا يريد منا محمد الوادي في كقارنته البائسة يريد منا ان نصدق بان المملوكي صاحب مشرؤوع تدمير العراق لديه الكثير من الامتيازات الشخصية والسياسية والثقافية على اردوغان تركيا الذي اوصل تركيا الى معالي السمو والرفعة وجعل من تركيا مضرب الامثال.يريد منا ان نصدق بان المالكي واحزاب الوادي الشيعية البائسة الارهابية التي جعلت من عروس الشرق بغداد رمزا للتخلف والدمار والسرقة والارهاب باسم الحسين وعلي وكاظم احسن من اردوغان الذي لديه ثاني جيش في حلق الناتو واقتصاد بلده بفضله يتربع المرتبة ال17 عشر في العالم,يريد منا الطائفي الحاقد على كل ما يتعلق بالسنة الوادي ان نصدقه بان المالكي الذي يطأطأ راسه اما المجرم الخامنئي وينزع ربطة عنقه تذلالا له وياخذا قاسم سليماني بناصيته في كل مرة في خلوتهم ليهينه اذا لم يفعل احسن من اردوغان الذي اهان بيريز في دافوس وطرد سفيرهوبعث بسفينة الى غزة ليقتل الصهاينة احباب المالكي والخمننئي 13 من الترك,يريد منا الوادي الطائفي ان نصدقه بان عراق المالكي اجمل من تركيا اردوغان,عراق الاعلام السود,عراق اللطم والنياحة,عراق بعث الاموات في التاريخ وتجديد االاحقاد في الدماء,عراق سفينة الحسين الذي ركبها كل حرامية اهل البيت,عراق العطلات الشيعية التي عطلت الانتاج وخرفت عقول العباد,عراق حبيبي الصدر,عراق الكواتم,عراق العقود الوهمية,عراق بعد ما ننطيها,عراق اغتيال الطيارين والاكاديمين,يريد منا الطائفي الوادي بان هذا العراق الميت المنهار والمهان اجمل من اسطنبول والدمن التركية التي ما ان يدخلها الانسان الا وانبهر وكانه دخل مدنا في دولة ليست بدولة جارة لعراق الارهابي المجرم المالكي,مدن تركيا المكسوة بالزهور والخضرة والمدللة بكل خدمات العصر وشعبها الراقي يريد منا الوادي ان نقارنها بركضة طويريج ومدن العراق المنهارة بفعل حكم شيعة سفينة الحسين,تركيا الدائنة وليست المستدانة,تركيا التي غزت بمنتجاتها الزراعية والصناعية اسواق الابعدين والاقربين,تركيا التي تقوم يتصفية 70% من المشتقات النفطية لولي نعمة المالكي ايران,اقول اخيرا لولا العثمانيين الترك عليهم السلام والرحمة يا ايها الطائفي الشيعي الوادي,لولا ان الله سخر السلطان مراد الرابع وطهر بغداد من رجس الاحتلال الصفوي,لكان كل اهل بغداد الان يتكلمون اللغة الفارسية,ولكنا الان نسمع الكاهن السيستا
العثماني و العباسي
سامي البصيري -اعجب للغة الفريدة التي يستعملها الكثير من الكتاب الافاضل، ومنها اليوم مثلا تسمية اردوغان العثماني! وكأن العثماني نقيصة تلصق به! نعم هو العثماني ويتشرف انه ينتمي الى دولة الخلافة الاسلامية العثمانية ونتشرف نحن باننا كنا جزأ من الدولة الاسلامية العثمانية التي امتدت يوما من اليمن الى اواسط اوروبا ومن شرق العراق الى المغرب العربي دون ان تكون دولة احتلال ولا استعمار بل دولة الاسلام والتي حفظت الاسلام لمدة 600 عام ونشرته في نصف اوروبا ولكن مع الاسف مازال البعض يستعمل اللغة الطائفية الحاقدة في وصفها مثلما يوصف امير المؤمنين هارون الرشيد بهارون العباسي ومثلما يسب امير المؤمنين معاوية بن ابي سفيان وولده امير المؤمنين يزيد سلام الله عليهم اجمعين، ثم ياتون ليقولوا تعالوا نتوافق ونتقارب بيننا دون ان يبطلوا اللغة العدائية مع الاسف
الممثل لنفسه
Dalal Mohamad -السيد نوري المالكي لايمثل الآ نفسه و حزبه و بعض الشيعة العرب العراقيين مهما كانت العباءة التي يتدثر بها سواء رئيس وزراء او اي شيء اخر
دعبوع
دعوجي -اردوغان العثماني حاكم اصدقا ئه القربون الفاسدين والسيد المالكي لم يحاكم فلاح السوداني وقيس الخزعلي وووووووو فرق كبير بين الاثنين حيث ان الاقتصاد التركي تطور في عهد اردوغان وفي عهدالمالكي كثر الحراميه والمجرمين فرق كبير بين الشخصين وتحياتي للسيد الكاتب النزيه ووووو
العبقري to nr 7
shahriki kurdo -اسمع يا من لا تستحق لقب كوردستاني ان تطبل ل اوردغان وتقول عن الاتراك الفاشيين قاتلي الاطفال الكورد والحاقدين العنصريين على كل ما هو كوردي انهم شعب راقي حقا انك تركماني ساذج وسطحي التفكيير لا تفهم معنى الدولة الديمقراطية وصفاتها الحقيقية وان الصح هو ان المالكي واردوغان وجهان لعملة واحدة ولكن اوردغان من طينة مزدوجة من التعصب الطوراني القومجي العنصري مع التعصب الطائفيي وفي كل الاحوال لا يجوز الاختيار وتفضيل بين الجرب والكوليرا
أشعل النـار ببيت جاره2
محمد الخفاجي5 -الحرب الطائفيه في سوريا بل في المنطقه عموما معروف من يقف خلفها ومن يغذيها ومن يصب الزيت على نيرانها فبمجرد متابعة الجزيره والعربيه ستجد الأجابه، فقطر والسعوديه وتركيا هم منذ زمن سبق الوضع بسوريا بزمن كبير وتحديدا منذ 2003 هم يحثون جهدهم لأشعال حرب طائفيه ومذهبيه يهاجم بها العرب السنه وتحديدا السلفيون منهم في العراق ولبنان والآن سوريا الجهات الآخرى وتحديدا شيعة آل بيت محمد وبعد أن يتخلصوا من الشيعه سيتوجهون للآخرين كالعلويين والدروز والمسيحيين والأكراد واليزيديين والصوفيين والأسماعليين، فسوريا رغم أنها ترزح تحت حكم ديكتاتوري أمني بالمناسبه حالها حال قطر والسعوديه والبحرين والأردن التي أصبحت تطالب بتطبيق الحريه في سوريا تحديدا لكنها ممنوعه عندها أي بضاعه للأستهلاك الخارجي وللتصدير لكم ليس لهم وممنوعه لشعوبهم، فسوريا رغم حكمها لكنها كانت آمنه مستقره غير مخربه ونظامها ليس متهورا أي لم يدخلها بحروب خاسره ومغامرات أكبر من قدرة سوريا،فكان للنظام أوراقه الأمنيه والمخابراتيه التي يلعب بها بدون أن تظهر على الداخل أو تعسكر البلد وترك البلد مستقرا والليره ثابته والسوق مستقر والطوائف متعايشه،لكن ما أن تدخلت اليد الخليجيه والعثمانيه وتم صرف أموال البترول لسفك دماء السوريين وتخريب سوريا المستقره المتعايشه وجلب السلفيين والقاعده وأدخالهم للمدن السوريه بتمويل قطري سعودي وبمساعدة السلطان العثماني أردوغان حتى حل الخراب بسوريا فكان الضحيه أولا السوريين بناسهم ومدنهم ورزقهم وتعايشهم وأمنهم ورغيفهم والآخرين من الطبيعي أن يصيبهم الأذى وخاصه العراقيين بحكم حجم تواجدهم وبالمناسبه فحكومة سوريا ونظامها هي من سهلت تواجد العراقيين بكل فئاتهم وتوجهاتهم وأستقبالهم منذ الثمانينات وليس الشعب،لكي لايأتي سوري ويقول نحن أستقبلناكم، وأيضا سيتأثر وضع الفلسطينيين بسوريا بسبب حجمهم أيضا.لذلك كل ماحدث وسيحدث لسوريا سببه من الدول الخليجيه وتركيا ،فهم من بدأ هذا الخراب ومن يموله ويسانده وسيستمر لفتره طويله والنتيجه هي الخراب والقتل والعنف والكره والتعصب وعدم التعايش والتدمير والأغلب التقسيم،وعندها سيرتاح الخليجيين وسيسعد السلطان أردوغان،والعراقيين لديهم بلدهم في كل حال،ولكن ماذا بقي للسوريين،لاشيء خراب وفقر ودمار ودماء وتفكك وتقسيم وكراهيه.
US
اوميد -الاخ عمر اشبيك صاير محامي اردوغان الذي يذبح شعبك يوميا الأحرى بك ان تنصر إخوتك الكورد في تركيا بدل التطبيل لاردوغان وزبانيته ، ولاتورطنا في مشكلة الطائفية فالكورد تعرضوا للويلات على يد العرب السنة على الرغم من تضحيات هم من اجل الاسلام وكانوا وقودا في حروب ال عثمان وفي النهاية قسموا اراضي كوردستان وتعاملا معهم بالحديد والنار، وطبق المقولة الاسلامية الشهيرة .. انصر أخاك ظالما او مظلوما . واذا لم تستطيع فيا اخي أبواب سورية مفتوحة اذهب اليها وانظم الى من تظنهم إخوتك ودعنا من هذه الخزعبلات عن اردوغان والسلفية فنحن الكورد لانهتم بها بقدر اهتمامنا بحماية كوردستاننا الحبية من الأعداء
الواوي كاتبا
عمر من البصرة -قبل كل شئ لا اعرف كيف تقارن؟ بلد مؤسسات كتركيا مستقر وصناعي وسياحي الخ وبلد يراد له الخراب والتخلف وطقوس عاشورائية ازلية فنطازية وقيادات فاسدة للنخاع باعتراف العالمين السفلي والفوقي. هل كنت صاحيا عند الكتابة؟ ام ان التماعها لها سطوة علىى العقول فيصح القول . يلوى به عصب البلاد وتشترى ذمم الرجال وتحجز الافكار.
الخلافة والاحتلال
مهند المهند -هل تسمى الخلافة العثمانية ؟أو تسمى الإحتلال العثماني ؟أو تسمى الدولة العثمانية ؟ أما انتقاصك يا سيادة الكاتب من أوردغان ،وتبجيلك وتعظيمك للمالكي .. أمرٌ محيّر !!المالكي << صدم أقرب الموالين له وخانهم ..اوردغان << يشهد بعدله ألد أعدائه الكرد .. فعلاً هناك أقلام نائمة في ظلال المحبرة
كردي مريخي
kamaran -حضرة عمر اعتقادي بوجود جزء اخر من كردستان في المريخ و حضرتك من هذا الجزء والا انت ليس كردي .
كاتب طائفي حاقد
عبدالله -مشكلة الكاتب انه طائفي ولايستطيع ان يخرج عن هذه الشرنقة وكتاباته تعبر عن هذا الشئ
رقم 7
حسان -حبيبي سفرود الممرود. الطائفيون العراقيون دمروا بغداد عروس الشرق كما أسميتها، وساعدهم في ذلك الأمريكان والإيرانيين وعرب الخليج، ونفس الأمر، بالنقطة والفاصلة، يحدث لزينة الشرق دمشق العريقة والأصيلة. بالأمس دمر الإيرانيون العراق واليوم يدمر الأتراك سورية، وفي الحالتين معا كان المال الخليجي الحرام مساهما في التدمير، كما كان لهذا التدمير أنصار من العراقيين والسوريين، وأنت واحد من أنصار تدمير بلاد الشام، فلماذا تعاتب الطائفيين العراقيين على ما فعلوه في بلدهم وأنت تعيد إنتاج نفس سلوكهم يا عبير؟؟؟
عايش بعالم آخر
علي العلي -يقيننا أن الكاتب عايش في عالم آخر ..ولا ادري مغزى الكتابة المليئة بالكذب والتدليس والنفاق للمالكي وكأن العراقيون يعيشون في سويسرا ولا يعرفون الوضع المأساوي لبلدهم ... الكاتب يكتب لمن ويريد أن يقنع من ؟ يمكن يتصور ان قراء إيلاف من شاكلة الجهلة الذين يؤمنون بالخرافات والخزعبلات من رواد الحسينيات وضرب الزناجيل واللطم . والمشكلة انه يتلقى سيل من الردود الحادة التي تعري كتاباته من القراء ويستمر بنفس النهج المخزي في الكتابة .. والآخر الشبيح الإيراني من الخفاجية الذي يعلق بنفس الكتابات والكليشهات في كل مقالات إيلاف ولا يعي أن تعليقاته مفضوحة ومعروفة بالكذب والدجل