التنمية هي الحل وليس الإسلام ولا الليبرالية 1/2
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
ثالثا: مشكلة مياه النيل: مشكلة مياه النيل من المفروض أنها أهم مشكلة تواجه مصر في القرن الواحد والعشرين، لأن مصر بلد فقير في المياه ويعتمد في حياته على مياه النيل والتي تجئ من بلاد بعيدة ليس لدينا عليها أي سيطرة، ولقد كان محمد على باشا العظيم محقا عندما أحتل بجيشه منابع النيل لأنه أيقن أن حياة مصر تأتي من منابع النيل، ومصر والسودان لهما حصة الأسد في مياه النيل (أكثر من %85) وبالطبع إتفاقيات النيل تمت عندما كانت دول المنبع تحت الإحتلال ولم تكن تملك خياراتها بأنفسها، ومصر (مبارك) أهملت هذه القضية إهمالا جسيما وإن كان هناك خطأ جسيما يستحق مبارك أن يحاكم عليه فهو إهماله لمسألة مياه النيل، فمنذ محاولة إغتياله في أديس أبابا في منتصف التسعينات أحجم عن زيارة أي دولة أفريقية وترك ملف مياه النيل للبيروقراطية المصرية، والموقف الآن هو أن إثيوبيا وغيرها من دول منبع النيل تريد زيادة حصتها من مياه النيل لأنها تعاني من زيادة سكانية رهيبة وسيقترب عدد سكان إثيوبيا وحدها من عدد سكان مصر قريبا، ويجئ من إثيوبيا %80 من مياه النيل، فما هو الحل؟ هل سنقول لإثيوبيا المسيحية بأن "الإسلام هو الحل" لا أعتقد!! وللحديث بقيةsamybehiri@aol.com وتابعونا على تويتر@samybehiri
التعليقات
سذاجة فكرية و سياسية
شادي -انا من متابعين مقالات السيد سامي البحيري. وهو من الكتاب القلائل اللي اقراء مقالاته، ولكن ليس لان مقالاته بيها روئية سياسية واضحة و تحاليل سياسية واضحة، كلا، طبعا لا. للعلم السيد سامي البحيري يعتبر نفسه ليبرالي ومقالته من ناحية السياسية ساذجة جدا جدا جدا. ولكن مقالات السيد البحيري بیها ميزة اخرى وهو نکهة سخرية من الذات وهذا مهم و شيء جديد في العالم العربي اللي دائما يوءمن بالموامرة الخارجية و تعظيم الذات وهم في اخر القائمة الشعوب منذ زمن طويل جدا جدا. لنرجع لسوال المهم وهو لماذا روءية سامي البحيري السياسية ساذجة؟ لاجابة اقول:اولا: السيد سامی معنون مقالته ب [التنمية هي الحل وليس الإسلام ولا الليبرالية] کلام جميل ولكن خلينا نحلل ماذا يقول؟! السيد البحيري يقول {الذين رفعوا شعار "الإسلام هو الحل" ...... أي إسلام يتحدثون عنه؟...... هل هو إسلام الأزهر الوسطي أو إسلام المرشد أم إسلام السلفيين أم إسلام طالبان أم إسلام تنظيم القاعدة؟} طبعا كيفية طرح السوال من قبل السيد البحيري يعطي فكرة بان البحيري ليس له مشكلة مع فكرة الدولة الاسلامية ولكن هو يشترط ان يعرف مسبقا ماهو مصدر هذا الاسلام. لذا يوكد ويقول [فحسب المادة 219 من الدستور الجديد والتي تفسر تطبيق الشريعة الإسلامية كما جاءت في المادة الثانية من الدستور وتنص على : "مبادئ الشريعة الإسلامية تشمل أدلتها الكلية وقواعدها الأصولية والفقهية ومصادرها المعتبرة فى مذاهب أهل السنة والجماعة"] لذا السيد البحيري یساءل مندهشا ويقول [فياترى يا هل ترى؟؟ أي المصادر المعتبرة سوف نأخذ مبادئ الشريعة هل نأخذ بإجتهادات أبي حنيفة السمح والمعتدل أم نأخذ بفتاوي إبن تيمية الصارمة والمتطرفة، ومن الذي سيتولى هذا الإختيار، هل سيتولاه الأزهر أم مجلس شورى الأخوان أم الهيئة الشرعية وغيرها من الهيئات الشرعية]. اذا هنا يبين لنا السيد البحيري بصراحة ويقول : یا من ترفعون شعار "الاسلام هو الحل" انا کليبرالي ليس لدي اعتراض على دولة دينية و اسلامية و لكن بشرط الاسلام لازم تكون "إسلام الأزهر الوسطي" و " نأخذ مبادئ الشريعة" من "إجتهادات أبي حنيفة السمح والمعتدل ". ولكن السوال الذهبي هل کان هناك تجربة بناء دولة تحترم مواطنیها بنيت على اساس "الاسلام الوسطي" زائدا "شريعة اجتهادات ابي حنيفة السمح والمعتدل". والله انا دائما اقول بانه لا توجد اي ليبرالي في العا
سذاجة فكرية و سياسية
شادي -انا من متابعين مقالات السيد سامي البحيري. وهو من الكتاب القلائل اللي اقراء مقالاته، ولكن ليس لان مقالاته بيها روئية سياسية واضحة و تحاليل سياسية واضحة، كلا، طبعا لا. للعلم السيد سامي البحيري يعتبر نفسه ليبرالي ومقالته من ناحية السياسية ساذجة جدا جدا جدا. ولكن مقالات السيد البحيري بیها ميزة اخرى وهو نکهة سخرية من الذات وهذا مهم و شيء جديد في العالم العربي اللي دائما يوءمن بالموامرة الخارجية و تعظيم الذات وهم في اخر القائمة الشعوب منذ زمن طويل جدا جدا. لنرجع لسوال المهم وهو لماذا روءية سامي البحيري السياسية ساذجة؟ لاجابة اقول:اولا: السيد سامی معنون مقالته ب [التنمية هي الحل وليس الإسلام ولا الليبرالية] کلام جميل ولكن خلينا نحلل ماذا يقول؟! السيد البحيري يقول {الذين رفعوا شعار "الإسلام هو الحل" ...... أي إسلام يتحدثون عنه؟...... هل هو إسلام الأزهر الوسطي أو إسلام المرشد أم إسلام السلفيين أم إسلام طالبان أم إسلام تنظيم القاعدة؟} طبعا كيفية طرح السوال من قبل السيد البحيري يعطي فكرة بان البحيري ليس له مشكلة مع فكرة الدولة الاسلامية ولكن هو يشترط ان يعرف مسبقا ماهو مصدر هذا الاسلام. لذا يوكد ويقول [فحسب المادة 219 من الدستور الجديد والتي تفسر تطبيق الشريعة الإسلامية كما جاءت في المادة الثانية من الدستور وتنص على : "مبادئ الشريعة الإسلامية تشمل أدلتها الكلية وقواعدها الأصولية والفقهية ومصادرها المعتبرة فى مذاهب أهل السنة والجماعة"] لذا السيد البحيري یساءل مندهشا ويقول [فياترى يا هل ترى؟؟ أي المصادر المعتبرة سوف نأخذ مبادئ الشريعة هل نأخذ بإجتهادات أبي حنيفة السمح والمعتدل أم نأخذ بفتاوي إبن تيمية الصارمة والمتطرفة، ومن الذي سيتولى هذا الإختيار، هل سيتولاه الأزهر أم مجلس شورى الأخوان أم الهيئة الشرعية وغيرها من الهيئات الشرعية]. اذا هنا يبين لنا السيد البحيري بصراحة ويقول : یا من ترفعون شعار "الاسلام هو الحل" انا کليبرالي ليس لدي اعتراض على دولة دينية و اسلامية و لكن بشرط الاسلام لازم تكون "إسلام الأزهر الوسطي" و " نأخذ مبادئ الشريعة" من "إجتهادات أبي حنيفة السمح والمعتدل ". ولكن السوال الذهبي هل کان هناك تجربة بناء دولة تحترم مواطنیها بنيت على اساس "الاسلام الوسطي" زائدا "شريعة اجتهادات ابي حنيفة السمح والمعتدل". والله انا دائما اقول بانه لا توجد اي ليبرالي في العا
اصحوا يا مصريين
مراقب قطري -قبل 30 سنه--مصر دولة متسامحة-ناس تعرف الاتيكيتملابس عصرية وخصوصا النساء---الان انت في الفرون الوسطى(مصرستان)فقط الموجود شعارات دينية متخلفة---كانت مصر ولمدة 170 سنهقلعة للابداع الفني والثقافي والموسيقي والتحرري---مع الاسف الان يريدون تغطية النساء-وكانها ليست انسان -وهم لايعرفون ان هذه الخيمة السوداء المستوردة -تؤدي بسبب عدم التعرض للهواء والشمس الى جريمة صحية وهي الاصابة بامراض خطيرة-- ومنهم من يريد تدمير ابو الهول واوادي الملوك والاهرامات وهذه تاريخ للانسانية وليس عمرها 4500 سنه لا بل اكثر من 12 الف سته --- ومنهم من يعتبر الدين هو الاساس -كلام غلط الدين امر شخصي بل المواطنة لكل الديانات بمصر -- ماذا اقول اكثر --
اصحوا يا مصريين
مراقب قطري -قبل 30 سنه--مصر دولة متسامحة-ناس تعرف الاتيكيتملابس عصرية وخصوصا النساء---الان انت في الفرون الوسطى(مصرستان)فقط الموجود شعارات دينية متخلفة---كانت مصر ولمدة 170 سنهقلعة للابداع الفني والثقافي والموسيقي والتحرري---مع الاسف الان يريدون تغطية النساء-وكانها ليست انسان -وهم لايعرفون ان هذه الخيمة السوداء المستوردة -تؤدي بسبب عدم التعرض للهواء والشمس الى جريمة صحية وهي الاصابة بامراض خطيرة-- ومنهم من يريد تدمير ابو الهول واوادي الملوك والاهرامات وهذه تاريخ للانسانية وليس عمرها 4500 سنه لا بل اكثر من 12 الف سته --- ومنهم من يعتبر الدين هو الاساس -كلام غلط الدين امر شخصي بل المواطنة لكل الديانات بمصر -- ماذا اقول اكثر --
مصر في ورطة
قاهر الزمان والمكان -اعجبتني هذه الفقرة-----ويجئ من إثيوبيا � من مياه النيل، فما هو الحل؟ هل سنقول لإثيوبيا المسيحية بأن "الإسلام هو الحل" لا أعتقد!!---ماذا سيكون رد فعل من يقولون ان الاسلام هو الحل --اعتقد انهم سيذهبون بمصر الى التقسيموالفوضى--وكأن حديث هنا وتفسير أية هو الذي سيجلب التطور والنهضة وحل الاشكالات -عقلية لا تصلح في القرن 21-من ينقذ مصر --العلمانية والدولة المدنية--ودولة المواطنه
مصر في ورطة
قاهر الزمان والمكان -اعجبتني هذه الفقرة-----ويجئ من إثيوبيا � من مياه النيل، فما هو الحل؟ هل سنقول لإثيوبيا المسيحية بأن "الإسلام هو الحل" لا أعتقد!!---ماذا سيكون رد فعل من يقولون ان الاسلام هو الحل --اعتقد انهم سيذهبون بمصر الى التقسيموالفوضى--وكأن حديث هنا وتفسير أية هو الذي سيجلب التطور والنهضة وحل الاشكالات -عقلية لا تصلح في القرن 21-من ينقذ مصر --العلمانية والدولة المدنية--ودولة المواطنه
========
lolo -كاتبنا العزيز اذا كان الامريكان واهل الغرب يملكون هذا الاحساس العالي جدا جدا وكمان جدا باحترام القانون فكيف تفسر لنا انتشار المخدرات ومشاكل عصاباتها مثلا. ايها الكاتب كونك تعيش بامريكا الرجاء عدم تسويق خزعبلات عن شعوب الغرب بان الغربي مثلا لا يكذب الى ماهنالك من خزعبلات سمعناها كثيرا.سائقك الذي تتباهى به اما انها لقطة مفبركة او ان الاشارة كان عليها كاميرا فخاف من تذكرة شرطة بمئتي دولار اضافة لارتفاع قسط التامين على السيارة بمعنى اخر نفس الحالة شعب يخاف مايختيشيشي.
مياه زمزم هى الحل
لمشكله المياه -الدين اختبارات وليس مجرد تاريخ ! والمياه التى تفجرت من (زمزم) يمكن ان (تتكرر) ! ولسنا مضطريت ان نقول لاثيوبيا ان الاسلام هو الحل ! لكن (السؤل) هل فعلا اسماعيل وهاجر امه المصريه كانا عتد زمزم (الحاليه) ؟ وما الدليل ان كانت اقدم اشهادات الموثوق بها لا تؤكد ذلك !!
too too late
ahmad -TOOO late Sami, We worn you long time with pretend muslims will never win
too too late
ahmad -TOOO late Sami, We worn you long time with pretend muslims will never win
العيل بيجى ورزقة معاة.
Ali, Alex -مبارك برئ,, هذا المثل الشعبى هو المسؤل الأول عن تدهور الأحوال فى مصر, كنا 25 مليون عندما أطلق عبد الناصر حملة تنظيم الأسرة فى أوائل الستينات وقبل أن تدرك الصين خطورة مشكلة الأنفجار السكانى, ولكن رجال الدين بزلو كل جهد لأجهاض الحملة والأسؤ أستمع اليهم الفقراء والجهلة, مبارك عمل إلى علية وأكتفى بعيلين ولو كان المصريين أقتدو بة لكنا أقل من 50 مليون ولما كان هناك عشوائيات وبطالة وأمية, وربما لما كان هناك أيضاً ثورة 25 يناير ورئيس أخوانى... أثنين مليون طفل مشرد يعيشون فى شوارع مصر,, ألا يكفى ذلك لأثبات أن العيل مابيجيش ومعاة رزقة,,, طبعاً مشروع النهضة الأخوانى لا يتطرق من قريب أو بعيد لمشكلة الأنفجار السكانى, وكيف يقولو للناس نظمو الأسرة ورائد المشروع خيرت الشاطر مخلف عشرة عيال, ومرسى خمسة وقنديل خمسة, دى تبقى حاجة تكسف... أخشى أن يأتى اليوم الذى يدرك المصريين كذب مثل شعبى أخر .. محدش بيموت من الجوع ....
العيل بيجى ورزقة معاة.
Ali, Alex -مبارك برئ,, هذا المثل الشعبى هو المسؤل الأول عن تدهور الأحوال فى مصر, كنا 25 مليون عندما أطلق عبد الناصر حملة تنظيم الأسرة فى أوائل الستينات وقبل أن تدرك الصين خطورة مشكلة الأنفجار السكانى, ولكن رجال الدين بزلو كل جهد لأجهاض الحملة والأسؤ أستمع اليهم الفقراء والجهلة, مبارك عمل إلى علية وأكتفى بعيلين ولو كان المصريين أقتدو بة لكنا أقل من 50 مليون ولما كان هناك عشوائيات وبطالة وأمية, وربما لما كان هناك أيضاً ثورة 25 يناير ورئيس أخوانى... أثنين مليون طفل مشرد يعيشون فى شوارع مصر,, ألا يكفى ذلك لأثبات أن العيل مابيجيش ومعاة رزقة,,, طبعاً مشروع النهضة الأخوانى لا يتطرق من قريب أو بعيد لمشكلة الأنفجار السكانى, وكيف يقولو للناس نظمو الأسرة ورائد المشروع خيرت الشاطر مخلف عشرة عيال, ومرسى خمسة وقنديل خمسة, دى تبقى حاجة تكسف... أخشى أن يأتى اليوم الذى يدرك المصريين كذب مثل شعبى أخر .. محدش بيموت من الجوع ....
إقتباس من شادي ، تعليق 1
george -ولكن السوال الذهبي هل کان هناك تجربة بناء دولة تحترم مواطنیها بنيت على اساس "الاسلام الوسطي" زائدا "شريعة اجتهادات ابي حنيفة السمح والمعتدل". والله انا دائما اقول بانه لا توجد اي ليبرالي في العالم العربي اللی له ارادة التغيير وانما لنا مدعي الليبرالية اللی خايفين يواجه المجتمع. في الحقيقة ليس هناك شي في هذا العصر دولة يحترم نفسها و مواطنيها بقوانين مجتهدين دينين كبار مثل "ابي حنيفة " او غيره عاشوا قبلنا بمئات السنين. واللي يعترض خلي يعطینا مثال لهكذا دولة محترمة. لذا اسال ، لماذا ليبرالينا يقولون و بالفم المليان بانهم ليس لديهـم اعتراض بان تكون الشريعة المصدر الرئيسي للتشريع بل لديهم مشكلة مع نوعية المصدر ؟ ؟ سوال ننتظر جوابه من سامي و الاخرين
المشكله اكبر من ذلك
وصفه الخلاص الوحيده ---1.الوصفه الوحيده----------------------------------------للخلاص ------------------------------------------لا الوقفات احتجاجيه والاضرابات و....الخ لا لن تجدى مع رئيس اخوانى لا تسمع اذانه اى اصوات بخلاف صوت (المرشد) ! ولا يرى الا (الخلافه) ولا يهمه الا رضى (الجماعه)--------------------------------------------- وعلى المصريين ان يدركواالاتى :--1- ان (الكذب) فى التصريحات لن يكف فى كل الاحوال------------------2- الاختباء وراء ( الصلاه والاسلام) لن يهداء ابدا للسيطرة على العقول ولسبب اخونه الدوله --3- لا بديل ان كانوا ينشدون (الحريه) والعيش والعداله الاجتماعيه (فعلا) فلا بديل عن تكرار ما حدث بعد 30 سنه من حكم (المخلوع)----------------- غير ان المخلوع بعد 18 يوم رضخ وسلم ! ------ اما (مرسى) فلن يسلم بسهوله والامر سيتطلب (مزيد من الشهداء ومزيد من(( المليونيه المستمرة ))ربما لاكثر م 30 يوم !!1) وربما يتحول الامر الى (حرب شوارع) فالاخوان لن يسلموا بسهوله -----الاصرار وتقديم عدد اكبر من الشهداء ( لان الطرف الثالث والخفى والبلطجيه )= ميليشيات الاخوان والسلفيه والداخليه ----سيزداد عددهم ونشاطهم فى القنص والاغتيال وفقع العيون و .........الخ (!! ولن يتم القبض على (احد) ! وان قبض على (احد) سيخرج براة ! وما الغد الا ابن اليوم والله الموفق
خيرت الشاطر مخلف عشرة
هانى شاكر -ينظر ألعالم باستغراب ودهشه وأشمئزاز على ما يحدث فى مصر ألأن .. رئيس متعنت لفصيل ألأخوان .. نابغ فى أستفزاز شعبه .. و كروت محروقة تدعى قيادة ألمعارضة .. أشباح دونكشوتية بلا أى سند نضالى .. غائب من هذا ألهزل جنرالات ألهبر وألرشوة وألهزيمة .. -- .. هذه هى ألصورة عند قمة ألهرم ألمصرى .. لاتعكس ألحقيقة بل تشوهها .. ألصورة من ألقاع أصدق و أبقى .. جمهورية مصر ألسفلى .. وقود ألحرب ألقادمة .. عشرات ألملايين من ألمعدمين ألأبرياء هذه ألجحافل ستصحوا فى يوم من ألأيام لتحرق ألأخضر وأليابس .. ولتاكل لقمة أخيرة من مخازن مرسى وألبرادعى وألمشير .. سيموت ألمصرى لنهب - أو للدفاع عن - آخر رغيف خُبز ... سيصل قطار ناصر - ألسادات - مبارك - مرسى إلى محطته ألأخيرة يومها سيقرر كل قائد كتيبة فى ألجيش أين سيذهب بجنوده وعتاده .. تماما كما فى ألمثال ألسورى
هذيان موتورين ام نوبل؟!
مواطن عربي مغترب -في الحقيقة، لا يختلف تقسيم المجتمع على أساس إسلاميين وليبراليين وأغلبية صامتة كثيرا عما هو موجود في أعتى الديمقراطيات في العالم، ولكن الشيء الجديد والمختلف في مصر هو أن الخوف قد اختفى وحل محله إحساس بالقوة لتقرير مصير البلاد. والسؤال الذي يطرح نفسه هو: ما هو الطريق الذي سنسير فيه في العام الجديد؟ أول وأهم شيء هو أننا بحاجة إلى حوار بين كل الأطراف، ولن يحدث ذلك قبل أن يشعر الشعب بأنه محمي من خلال الدستور والسلطة القضائية المستقلة. وثانيا، يتعين على الحكومة أن تختار بعض المشاريع الكبرى لإنجاز وعود مرسي الانتخابية وتنشيط الاقتصاد. أنا أؤمن بأهمية زيادة الإنتاجية، ولن يحدث هذا إلا من خلال تحسين التعليم، ووجود اقتصاد يعتمد على المعرفة في المقام الأول. ثالثا، يتعين على الجميع أن يقبل أن المصريين شعب متدين، وأن العلمانية، مثلها في ذلك مثل الدولة الدينية، لن تكون مناسبة لمصر، ولكن ما يمكن أن يكون مناسبا هو حكم يعتمد على القيم الإسلامية للأغلبية مع حماية حقوق الأقليات. وبعبارة أخرى، لن يكون هذا الشكل، مع وجود دستور مقبول وقائم على أساس حقوق الإنسان والحرية الدينية، مختلفا كثيرا عن الوضع في الولايات المتحدة، التي تستمد قيمها من المعتقدات المسيحية. في الحقيقة، تتمتع مصر بإمكانات هائلة بسبب قوتها الكامنة في رأس مالها البشري، ولكن يتعين علينا أن نشدد قبضتنا على المستقبل الآن، ويجب أن يكون هذا هو قرار مصر في العام الجديد. [ الدكتور العالم احمد حسن زويل أستاذ الكيمياء والفيزياء بمعهد كاليفورنيا للتكنولوجيا والحاصل على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1999 ]
التقية الليبيرالية
الواقعي -أعتقد جازما أن مشكل ليبيراليي العالم الاسلامي هو الوضوح مع الذات و سوؤال الانا ماذا أريد كليبيرالي ؟و كيف أصل الى ما أريد ؟ انا كليبيرالي اريد دولة مدنية و ديمقراطية تسود فيها قوانين علمانية تضمن حرية المعتقد و حرية التملك و النشاط الاقتصادي الحر. كيف أصل الى ذلك؟هل من فوق من خلال فرض دلك بالقوة السياسية أم من أسفل من خلال تهييئ القاعدة الشعبية لافراز نظام ليبيرالي يخضعع الشعب لافكاره و قراراته بشكل تلقائي ؟طبعا الخيار الثاني يظهر أنه صعب الى حد ما نظرا للمنافسة المحتملة مع التيار الديني الذي عادة ما يكون مقبولا لدى شعوب حكمتها الخرافة و الاساطير ردحا من الزمن و حكمها منطق المشيخة بشقيها القبلي و الديني.و بفعل تذبذب الليبيراليين العرب بين الطريقين السالفين الذكر فيمكن القول أن أغلبهم لازال يفضل اللعب في الميدان الشعبي غير أن ضريبة ذلك هو الحاجة الماسة لممارسة التقية الايديولوجية و محاولة الظهور كاسلامي برداء ليبيرالي ليس فقك لكي لا يخسر استقطاب المزيد م الاتباع بل أيضا لعدم استجلاب كره و عداوة الشعب المسلم ,من هنا فالليبيراليون العرب و منهم كاتب المقال يقفون موقف العاجز و تعوزهم الحيلة في اختراق الشعوب الاسلامية رغم التصدع السياسي الحاصل الان و كترة الشقوق الممكن التوغل منها ,و يبقى الامر معلقا بانتظار فشل التجربة الاسلاموية في الحكم و استغلال الموقف طبعا في حالة اذا سمح الاسلامويون لباقي التيارات بالتعايش معهم داخل البلد الواحد.
أللهو ألخفى
هانى شاكر -أللهو ألخفى وصل ياجدعان ... بقدرة قادر تطوع ٣ أشخاص فى ٢٤ ساعة لقراءة تعليقنا ألفقير ... وفى غمضة عين أنهال علينا أللهو ألخفى ب ١٦٥ سكين ... مرحى .. مرحى .. يعيش .. يعيش .. أللهو ألخفى ...
تعليق ٢ ما تتحروا انتو؟!
مواطن عربي مغترب -المدعو مراقب قطري صاحب تعليق رقم ٢. الدور عليكم في تجربة التحرر والليبرالية والترفيه. بالنسبة لمصر العروبة والاسلام، كفاية ٦٠ عاما من التغريب والتشريق والتجريب، على اعتبار نقطة البداية ثورة ٢٣ يوليو تموز ١٩٥٢م. كل الشيوعية والاشتراكية والعلمانية والليبرالية والناصرية والساداتية والمباركية وبقية اصناف الايدولوجيا الشرقية والغربية لم تقدم لمصر الا الهزائم والهزال والضعف والاضطهاد والاعتقال ومطاردة رجال الدعوة وووو. كل هذه العوارض متبرعين بها لاهل قطر خليهم يجربوا الليبرالية والانفتاح والحرية ورفاقها. مصرنا تعود الى ربها طامحة في توفير لقمة عيش حلال لابنائها وتعمير ما خربّه بتوع الليبرالية والحداثة وان شاء الله تكون المكافاة الربانية قوة وتقدم ورفاهية وتحسين نواحي الحياة لكل ابناء مصر وتقوية وضع مصر الذي سيعود حتما بالفائدة على بقية الامّة العربية والاسلامية حيث ثبت تاريخيا سابقا وحديثا انّ القيادة لا تليق الا لمصر العروبة والاسلام. قيادة الامّة تؤول الى مصرنا وهي قدها.
الطريق
مواطن -الطريق ليست مفروشة للأسلاميين حتى يثبتوا للعالم صحة شعار "الاسلام هو الحل" لان هناك فئة دأبت ولازالت مستمرة في التخريب والاحتجاج ولم يمض على تمسك الاخوان بالسلطة اشهر قليلة .... على العموم ماتحتاجه مصر هو التكاتف الفعلي بين الجميع فالاخوان بينهم كوادر حقيقية يجب ان تستغل في التنمية وبعض الليبراليون بينهم كوادر حقيقية يجب ان تستفيد بها مصر فالاخوان وحدهم لايستطيعون حكم مصر والليبراليون لايستطيعون وحدهم حكم وادارة شئون مصر واتمنى ان يكف هؤلاء عن صراعهم ويلتفتوا لما هو اهم الانتاج
الثورات ليست للرجعية
مواطن عربي مغترب -قد لا تتناسب الليبرالية بمفهومها الغربي مجتمعاتنا المغيبة البسيطة الفطرية، إلا أن الحكومات الإخوانية السلفية هي بالتأكيد الخراب الكبير للبنية التحتية التي هي بدورها مهزوزة وضعيفة مسبقاً بسبب حكومات عسكرية شوفينية اعتلت مصائر الشعوب لأحقاب طويلة. الثورات هي للتقدم والحضارة والمدنية والمساواة، وليست للرجعية والتخلف.
شتائم الارثوذوكس
مصراوى -تليق بهم ومن ثمارهم تعرفونهم
تعليق ١٦ الثائر مرسي؟!
عربي لا يحب الغباء -لصاحب تعليق رقم ١٦ منتحل الشخصية لأنّه مش قادر يحاجج بمنطق وموضوعية؟! هل ممكن يكون إنسان ثائر إسمه حسن البنّا أو محمد مرسي أو أبوالعلا ماضي أو عصام سلطان أو حسام الغرياني أو خيرت الشاطر واخوتهم، والاّ الثورة والتقدمية والطليعية مسجّلة حصريا لتشي غيفارا وكارل ماركس ونجيب ساويرس وتواضروس وغبريال ووديع وجيمي ومدحت ورفاقهم؟؟!!!! هل التعلّم والحصول على أرقى الشهادات الجامعية والخبرات الحياتية والتطلع للرقي ولتحسين الحياة وووو مسجّل حصريا لأتباع دين أو إيدولوجيا أو أسلوب حياة معين الخ؟؟؟!!!! هل الديموقراطية والإحتكام للصناديق وتصويت الشعب مسجّل حصريا لصنف معين من مخلوقات الله البشرية؟؟؟!!!! هل التقدمية والمدنية والتحضر ووو مرتبط بالملابس القصيرة أو بالسماح بالنوادي الليلية أو شواطئ العراة أو الإباحية أو صناعة الجنس الخ؟؟؟؟!!! هل الكمبيوتر أو اللاب توب أو الآي باد أو الآي فون الخ لا تشتغل الاّ بيد باريس هيلتون وكيم كارداشيان وبراد بيت ورفاقهم؟؟؟؟!!!! الزبدة: إرحموا عقولكم وإحترموا خياراتنا. والله مش عاجبه إسلوب حياتنا، المركب اللي تودّي، وإحنا مجهزين القلل. عظيمة يا بلدي يا أم الدنيا ومنارة الحضارة وصانعة التاريخ. ولا عزاء للأغبياء.