( العلمنة ).. الحل لمشاكل العراق
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
لقد بات واضحا و بشكل لالبس فيه من أن تطورات الأوضاع الميدانية في العراق باتت تتجه نحو نهايات حرب طائفية أهلية شبه حتمية مالم تتدخل الأطراف الدولية الفاعلة للجم الموقف وفرملة التدهور في العملية السياسية التي هي في محصلتها نتاج جهد أمريكي وغربي كان له الوقع الحاسم في تغيير الأمور في العراق ، ففي التاسع من نيسان عام 2003 لم يسقط نظام صدام حسين الشمولي ، بل أن من سقط حقيقة و بشكل رهيب هو الدولة العراقية بمؤسساتها التي تأسست عام 1921 وراكمت ألأجيال العراقية المختلفة جهودا جبارة من اجل قيام عراقي ديمقراطي حر و مستقل يساهم في ضمان ودعم ألأمن و السلام ألإقليمي ويعزز المكانة الحضارية للشعب العراقي في الشرق القديم ، فالآلة العسكرية الأمريكية الجبارة لم تدك حصون نظام متهاوي وساقط ميدانيا وعمليا منذ هزيمته المرة في حرب تحرير الكويت عام 1991، بل أنها ضربت في الصميم كل معادلات التوازن المجتمعي ، و اسست لشروخ عميقة في المجتمع العراقي طوليا و عرضيا و أستحضرت كل عفاريت التاريخ وشياطينه وفتنه السوداء لتتجسد في ارض السواد و تحيلها لنقطة سوداء قاتمة بعد أن سلطت عليه مجموعة من الأحزاب و الجماعات الفاشلة العقيمة بفكرها السراديبي المتخلف وروحها العدوانية وقياداتها المتأزمة من اهل ( البطون التي جاعت ثم شبعت )! ، لقد كان من الممكن جدا إنهاء نظام صدام حسين بطريقة الإنقلاب العسكري ثم البدء بتنفيذ برنامج تطبيعي متدرج لتحفيز القوى الوطنية العراقية وبدء ممارسة ديمقراطية تكون مدروسة ومخطط لها سلفا مع مراعاة التوازن المجتمعي و الطائفي و العشائري في مجتمع هش كالمجتمع العراقي ، وحيث كان من الضروري جدا إبعاد شبح الطائفية السوداء وتأسيس الدولة العراقية على أسس علمانية بحتة تراعي مصالح الجميع ولا تقف حجر عثرة أمام الحرية الملتزمة بضوابط الأمن والسلم الأهلي؟ إلا ان ماحصل كان كارثة حقيقية مخطط لها سلفا وليست إعتباطية أبدا ، لقد أطلق ألأمريكان كل العفاريت من القمقم العراقي ، لتظهر الوجوه الكالحة ، وتتصدر الأفكار البائسة ، وكان ذلك أبشع نهاية للحلم الأمريكي في العراق وحيث يزرع العراقيون اليوم الحصاد المر للبذور الأمريكية المسمومة التي قسمت الشعب العراقي وعمقت الجهل و الفشل وسلمت العراق بقضه وقضيضه للذئب الإيراني الذي يفعل اليوم مشروعه الطائفي المريض مستعينا بحلفائه وأدواته التي صنعها خلال المراحل الماضية من عمر إدارة الصراع الإقليمي ، العراق يزحف بشكل واضح نحو قيام كيانات دينية وطائفية تحرص على تثبيت منطلقاتها رغم الجعجعة الدائمة حول الديمقراطية والدستور ، ومالم ينتبه المجتمع العراقي لخطواته المستقبلية جيدا فإن التقسيم الطائفي و العرقي يلوح بأعلامه وبيارقه و يؤشر لعراق مفكك جديد يستحضر كل سخافات التاريخ السوداء.
لقد كان واضحا و معلوما منذ البداية بأن هيمنة الأحزاب و الجماعات الدينية والطائفية لن تؤدي إلا إلى الكارثة وهاهي قد وقعت فعلا عبر الصيحات الطائفية و إنحياز السياسيين الطارئين و الفاشلين للإنضواء تحت راية تلكم الشعارات التدميرية ، لابد من عمل عاجل وسريع لتثبيت علمانية مسؤولة وناجحة وضامنة لمصالح الجميع دونما عقد ولا أوهام ولا قناعات مسبقة ، فالطائفية بركان مدمر للجميع وهي وصفة خاسرة وبضاعة فاسدة قد تخدع بعض الناس لبعض الوقت ولكن الإصرار على ركوب عربتها فيه الدمار الشامل و المؤكد ، من الواضح إن نوري المالكي بات يأخذ العباد لزواياه الطائفية النتنة عبر تحريض أتباع حزب الدعوة و النظام الإيراني في العراق بإخراج تظاهرات شعبية مضادة لتظاهرات المعارضة المتزايدة وحتى ضمن الوسط الشيعي نفسه وهو مايذكرنا بأجواء نهاية الخمسينيات في العراق وأيام إحتدام الوطيس بين الشيوعيين العراقيين والأحزاب البعثية والقومية والصراع على موضوع الوحدة العربية أو الإتحاد العربي!! ،مما سبب مجازر بشرية مهولة وحملات رهيبة من الإنتقام المتبادل وظهور وتجسد شعار ( ماكو مؤامرة تصير و الحبال موجودة )! و إرشيف التاريخ العراقي المعاصر يحتفظ بسجلات سوداء ودموية لتلكم المرحلة ، رغم أن المرحلة الراهنة أشد دموية وبؤسا وفظاعة ، الإيغال في الفعل الطائفي سيؤدي حتميا لتنشيط ملف التقسيم الذي باتت أصداؤه تتردد بشدة هذه الأيام ويغني على أنغامه أهل الولاء الإيراني من متحجري العقل الطائفي المريض ، ولا داعي لأن نؤكد بأن تقسيم العراق فيما لو تم سيكون إشارة الإنطلاق لرسم خارطة تقسيمية جديدة لدول الشرق القديم بأسره ، معركة الحرية في العراق شرسة وصعبة و متداخلة ، ولن يحل إشكالياتها المعقدة سوى التوجه الجدي والهادف لتبني أسلوب علمنة الدولة العراقية و الإعتماد على الكفاءات بعيدا عن أساليب المحاصصة التي حولت الحلاقين و الميكانيكية لقادة لأجهزة الدولة مما أدى للفشل الكبير ، لاحياة مع الطائفية المتخلفة ، فالطائفيون عالة على التاريخ ، ونقطة سوداء في تاريخ الشعوب الحرة.
التعليقات
نصيحة
المعلم -سيد الكاتب :العراق مجتمع ديني والعلمانية خليها إلك ..مواضيع تافهة ..إترك العراق والمالكي لحالهم واهتم بنفسك أكثر فالحياة قصيرة وسيسألك الله عن النفاق والكذب والغيبة والنميمة ..وسيسألك عن الصلاة وعن عمرٍ فيمَ أفْنَيْتَه..فماذا ستقول ؟فهل ستقول كنتَ تكتب في إيلاف وتشتم بالمالكي وبالعراق..
رأي
محمود حمدان -الإلحاد هو الحل، طالما هناك أديان طالما هناك حروب وقتل وصلب وسحل وبتر وقطع.
رأي
محمود حمدان -الإلحاد هو الحل، طالما هناك أديان طالما هناك حروب وقتل وصلب وسحل وبتر وقطع.
اسيادك ارادوها هكذا
الف ميم -تقول كان من الممكن انهاء نظام صدام بطريقة الانقلاب العسكري لتجنب الكارثة التي لحقت بالعراق هل هذا عتاب منك لاسيادك ام توبيخ لانهم ساهموا جميعا في تدمير العراق مارايك لو نقوم بتسجيل الفيلم من البداية وتكون انت المخرج لترينا كيف ستسقط صدام يا شاطر
اسيادك ارادوها هكذا
الف ميم -تقول كان من الممكن انهاء نظام صدام بطريقة الانقلاب العسكري لتجنب الكارثة التي لحقت بالعراق هل هذا عتاب منك لاسيادك ام توبيخ لانهم ساهموا جميعا في تدمير العراق مارايك لو نقوم بتسجيل الفيلم من البداية وتكون انت المخرج لترينا كيف ستسقط صدام يا شاطر
وا اسفا
Doust -داود البصري يدعو إلى العلمنة جميل جدا ان ندعوا إلى العلمنة ! لكن هل يعرف داود البصري ما معنى العلمنة كان عليه ان يبحث عن معنها جيدا و فهمها قبل الكتابة عنها،بل هو يدعو الى العلمانية ،و هناك فرق كبير بين العلمنة و العلمانية و انا هنا لا لشرح هذه المفاهيم لكتاب يكتبون عن اشياء لا يعرفون عنها شياء مع الاسف الشديد ، وا اسفا .
وا اسفا
Doust -داود البصري يدعو إلى العلمنة جميل جدا ان ندعوا إلى العلمنة ! لكن هل يعرف داود البصري ما معنى العلمنة كان عليه ان يبحث عن معنها جيدا و فهمها قبل الكتابة عنها،بل هو يدعو الى العلمانية ،و هناك فرق كبير بين العلمنة و العلمانية و انا هنا لا لشرح هذه المفاهيم لكتاب يكتبون عن اشياء لا يعرفون عنها شياء مع الاسف الشديد ، وا اسفا .
بالعاميه ,,نحكي
ابو العز -دوله بيهه قانون وعدل وانصا ف ومابيهه فقر ولا حكام حراميه,,ما راح تشوف بيهه ناس يكولون احنه سنه ولا شيعه ولا كراد ولاعرب ولا مسيحي ولا يزيدي ولا صبي ولايهودي ولاتركماني,,الشعب يريد يعيش بأمان وعمل وشوية ترف ونظافه وتعليم وصحه ,,شوف دول الغرب بيها 100 دين وقوميه ومذهب وماحد سائل,وبالعماره الواحده (السكن المشترك)تشوف كل الالوان والاقوام وكل واحد رايح بدربه وجاي بدربه وبيناتهم الابتسامه والسلام,ترى ليش؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بالعاميه ,,نحكي
ابو العز -دوله بيهه قانون وعدل وانصا ف ومابيهه فقر ولا حكام حراميه,,ما راح تشوف بيهه ناس يكولون احنه سنه ولا شيعه ولا كراد ولاعرب ولا مسيحي ولا يزيدي ولا صبي ولايهودي ولاتركماني,,الشعب يريد يعيش بأمان وعمل وشوية ترف ونظافه وتعليم وصحه ,,شوف دول الغرب بيها 100 دين وقوميه ومذهب وماحد سائل,وبالعماره الواحده (السكن المشترك)تشوف كل الالوان والاقوام وكل واحد رايح بدربه وجاي بدربه وبيناتهم الابتسامه والسلام,ترى ليش؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
عراقون ثلاث،
Rizgar -بعدما اعلن خليفة المسلمين القريشي سليل الذرية المحمدية دولته الاسلامية في المثلث السني في العراق، وبعد اصرار الصفويين على اقامة دولتهم الشيعية باعادة الخلافة الى آل البيت، بعد سرقتها من قبل صحابة رسول الله لمدة 1400 عاما، وبعد قيام الدولة الكردية في الكردستان الجنوبية منذ اكثر من عقد ونصف؛ لم يبقَ ماكان يسمى بـ(العراق)، بل هاك عراقون ثلاث ...
عراقون ثلاث،
Rizgar -بعدما اعلن خليفة المسلمين القريشي سليل الذرية المحمدية دولته الاسلامية في المثلث السني في العراق، وبعد اصرار الصفويين على اقامة دولتهم الشيعية باعادة الخلافة الى آل البيت، بعد سرقتها من قبل صحابة رسول الله لمدة 1400 عاما، وبعد قيام الدولة الكردية في الكردستان الجنوبية منذ اكثر من عقد ونصف؛ لم يبقَ ماكان يسمى بـ(العراق)، بل هاك عراقون ثلاث ...
عكس التيار
Rizgar -في حين يتسارع العالم العربي والاسلامي نحو العبودية والتخلف والغباء والتوحش والارتداد القهقري الى1400 مضت من الخيالات والاوهام الفضائية القديمة السخيفة، يدعي العراقيون انهم سيكونون نموذجا للديمقراطية في المنطقة!؟!
عكس التيار
Rizgar -في حين يتسارع العالم العربي والاسلامي نحو العبودية والتخلف والغباء والتوحش والارتداد القهقري الى1400 مضت من الخيالات والاوهام الفضائية القديمة السخيفة، يدعي العراقيون انهم سيكونون نموذجا للديمقراطية في المنطقة!؟!
: (تكبير).
Bob Marley -اساس الشيوعية هو المادية؛ اي لاوجود لما يسميه غيرهم بـ(الله)، واساس الاسلام هو الايمان بما يسمونه هم (الله)، وهذا يعني ان الشيوعية والاسلام متناقضان في جوهري وجوديهما، لكن السياسة لاتعرف وجود جوهر مطلق، لذا لامانع من ان تلتقي الاسلام السياسي بالشيوعية السياسية، وألف طز بالجوهر، فالرئيس الايراني الاسلامي الحالي محمود احمدي نزاد والامين العام لحزب (الله!) الذي لم يوجد ولايوجد حسب الفلسفة الماركسية، لا مانع لديهما ليتدربا في كوريا الشيوعية الملحدة على العمليات الاستخباراتية اللاإلهية، للقضاء على اعداء (الله!) ونشر دينه في الارض؟!؟!؟!؟! ويبقى الملايين يرددون بغباء وبلادة وراءهما: (تكبير).
: (تكبير).
Bob Marley -اساس الشيوعية هو المادية؛ اي لاوجود لما يسميه غيرهم بـ(الله)، واساس الاسلام هو الايمان بما يسمونه هم (الله)، وهذا يعني ان الشيوعية والاسلام متناقضان في جوهري وجوديهما، لكن السياسة لاتعرف وجود جوهر مطلق، لذا لامانع من ان تلتقي الاسلام السياسي بالشيوعية السياسية، وألف طز بالجوهر، فالرئيس الايراني الاسلامي الحالي محمود احمدي نزاد والامين العام لحزب (الله!) الذي لم يوجد ولايوجد حسب الفلسفة الماركسية، لا مانع لديهما ليتدربا في كوريا الشيوعية الملحدة على العمليات الاستخباراتية اللاإلهية، للقضاء على اعداء (الله!) ونشر دينه في الارض؟!؟!؟!؟! ويبقى الملايين يرددون بغباء وبلادة وراءهما: (تكبير).
اين انت ياعلى الوردى
حمدان -قبل التعليق صاحب النطيحة وليس النصيحة المعلق الاول بان العراق مجتمع دينى شتقصد مقلدى السيستانى لو الفياض لو الحكيم لو الصدر لو اليعقوبى لو البغدادى لو الاصفى لو النجفى لو الحائري لو الصرخى لو ابن تيمية لو ابو حنيفة لو ابن باز والله تعبت لان القائمة تطول العراق بحاجة الى نظام مدنى يحفظ حقوق الكل والمالكى عم علينة نحن الشيعة قبل السنة لاننا صارت صوفتنه حمرة من وراءهم واخيرا هناك اشكالية لايحل طلاسمها الا الله والراسخون بالعلم حيث عتاة البعثية العفلقية االموجودون بالاجهزة الامنية يكونون اشد ظلما من سواهم تجاه العراقيين اليست مفارقة ؟؟؟ وهو لب المشكلة عندما خرج المتظاهرون حول قانون السفالة واللاعدالة حيث بعثى كعلى الشلاه هو من صقور المالكى فعلا عجيبة غريبة !!!!!!!!!!!
اين انت ياعلى الوردى
حمدان -قبل التعليق صاحب النطيحة وليس النصيحة المعلق الاول بان العراق مجتمع دينى شتقصد مقلدى السيستانى لو الفياض لو الحكيم لو الصدر لو اليعقوبى لو البغدادى لو الاصفى لو النجفى لو الحائري لو الصرخى لو ابن تيمية لو ابو حنيفة لو ابن باز والله تعبت لان القائمة تطول العراق بحاجة الى نظام مدنى يحفظ حقوق الكل والمالكى عم علينة نحن الشيعة قبل السنة لاننا صارت صوفتنه حمرة من وراءهم واخيرا هناك اشكالية لايحل طلاسمها الا الله والراسخون بالعلم حيث عتاة البعثية العفلقية االموجودون بالاجهزة الامنية يكونون اشد ظلما من سواهم تجاه العراقيين اليست مفارقة ؟؟؟ وهو لب المشكلة عندما خرج المتظاهرون حول قانون السفالة واللاعدالة حيث بعثى كعلى الشلاه هو من صقور المالكى فعلا عجيبة غريبة !!!!!!!!!!!
موظة الاسلمة !!
علي البصري -انت الوحيد التي تدعو للعلمنة في وقت اغلقت كل دكاكين العلمنة وفتحت دكاكين الاسلمة ولا ارى في العراق اليوم شخصية علمانية او حزب يحضى بتاييد جماعي او له انصار معتبرين الا حزب البعث !! الذي انحنى للعاصفة وتخلى عن جزء من علمانيته باتجاه الطائفية وتعاون مع السلفية والقاعدة فهاهم دراويش عزة الدوري وشيخ الطريقة النقشبندية ،ان الاسلمة موظة جديدة ادخلت حديثا لم تنتهي صلاحيتها للان انتظر قليلا والعراق يعيش في قلب الاحداث ولا يعيش في معزل عنها وعراق اليوم مقسم في النفوس قبل الخرائط وابسط شيء هي الاقاليم والحكم الذاتي اي يجب ان يجعل السنة كالاكراد حتى يرتاحوا ويحكموا انفسهم ثم الاتفاق على المشتركات بين الكرد والسنة والشيعة لان المشكلة وتجذر الصراع لاتحله العلمانية .
موظة الاسلمة !!
علي البصري -انت الوحيد التي تدعو للعلمنة في وقت اغلقت كل دكاكين العلمنة وفتحت دكاكين الاسلمة ولا ارى في العراق اليوم شخصية علمانية او حزب يحضى بتاييد جماعي او له انصار معتبرين الا حزب البعث !! الذي انحنى للعاصفة وتخلى عن جزء من علمانيته باتجاه الطائفية وتعاون مع السلفية والقاعدة فهاهم دراويش عزة الدوري وشيخ الطريقة النقشبندية ،ان الاسلمة موظة جديدة ادخلت حديثا لم تنتهي صلاحيتها للان انتظر قليلا والعراق يعيش في قلب الاحداث ولا يعيش في معزل عنها وعراق اليوم مقسم في النفوس قبل الخرائط وابسط شيء هي الاقاليم والحكم الذاتي اي يجب ان يجعل السنة كالاكراد حتى يرتاحوا ويحكموا انفسهم ثم الاتفاق على المشتركات بين الكرد والسنة والشيعة لان المشكلة وتجذر الصراع لاتحله العلمانية .
أجراس للانذار
ابراهيم العلاقى _ صبراته -عزيزى البصرى تحية لك اولا , الانتقال من المرحلة الابوية ( اى ان الدولة تتكفل بكل شئ ) الى مرحلة المسئولية الفردية والمحلية لابد ان تنهار فى مجتمعات نسيجها مبنى على الولاء للجماعة الصغرى فى مجتمع اوسع ومتعدد , فالعراق حاليا بكل اطيافه ما يجمع بينها فقط وحدة الشك بالاخرين اى ان كل جماعة عرقية او دينية تعتبر نفسها مهددة من قبل ( شركائها فى الوطن ) , اما الاستقرار والتطور والنمو فهذه معجزة تحققت عند الاكراد فقط , اما العرب السنة فقد انتهز المتاجرين بالسياسة امثال مشعان الجبورى ولعبوا بعواطفهم كمقاومة المحتل الامريكى والتمدد الصفوى والكويتى وغير ذلك من المثيرات العاطفية المخدرة حتى وصل الامر الى ان تكون مناطقهم حاضنة للتكفيريين , وهنا تستغل كل الجهات هذه الوضعية وتستثمرها الى ابعد الحدود , فيتم اقصاء و ابعاد المكون السنى على اساس انهم قاعدة و نواصب , ,,, اما الشيعة فوضعهم حقيقة لا يحسدون عليه فعلا لان القيادات التى انتخبها الشيعة غالبيتها من معارضة الخارج ومدعومة مباشرة من الخامنئى وكانت تقدم نفسها على انها الممثل الابرز للشيعة ولكنها فشلت تماما على تحقيق حتى30% من الوعود بل كانت متهمة بالسرقة و ( فرهدة المال العام ) ليس هذا فحسب بل انه عندما تتأزم اى مسألة تقوم الاحزاب وبمباركة المرجعية بتحريض المواطنين على دعم هؤلاء النواب مع معرفتهم الاكيدة بفسادهم و انتهازيتهم كما هو حاصل فى المظاهرات المؤيدة للمالكى حاليا ,,,,,, اما بقية الاعراق والاديان فتقريبا اصبحت تاريخ بالنسبة للعراق الديمقراطى الجديد.
أجراس للانذار
ابراهيم العلاقى _ صبراته -عزيزى البصرى تحية لك اولا , الانتقال من المرحلة الابوية ( اى ان الدولة تتكفل بكل شئ ) الى مرحلة المسئولية الفردية والمحلية لابد ان تنهار فى مجتمعات نسيجها مبنى على الولاء للجماعة الصغرى فى مجتمع اوسع ومتعدد , فالعراق حاليا بكل اطيافه ما يجمع بينها فقط وحدة الشك بالاخرين اى ان كل جماعة عرقية او دينية تعتبر نفسها مهددة من قبل ( شركائها فى الوطن ) , اما الاستقرار والتطور والنمو فهذه معجزة تحققت عند الاكراد فقط , اما العرب السنة فقد انتهز المتاجرين بالسياسة امثال مشعان الجبورى ولعبوا بعواطفهم كمقاومة المحتل الامريكى والتمدد الصفوى والكويتى وغير ذلك من المثيرات العاطفية المخدرة حتى وصل الامر الى ان تكون مناطقهم حاضنة للتكفيريين , وهنا تستغل كل الجهات هذه الوضعية وتستثمرها الى ابعد الحدود , فيتم اقصاء و ابعاد المكون السنى على اساس انهم قاعدة و نواصب , ,,, اما الشيعة فوضعهم حقيقة لا يحسدون عليه فعلا لان القيادات التى انتخبها الشيعة غالبيتها من معارضة الخارج ومدعومة مباشرة من الخامنئى وكانت تقدم نفسها على انها الممثل الابرز للشيعة ولكنها فشلت تماما على تحقيق حتى30% من الوعود بل كانت متهمة بالسرقة و ( فرهدة المال العام ) ليس هذا فحسب بل انه عندما تتأزم اى مسألة تقوم الاحزاب وبمباركة المرجعية بتحريض المواطنين على دعم هؤلاء النواب مع معرفتهم الاكيدة بفسادهم و انتهازيتهم كما هو حاصل فى المظاهرات المؤيدة للمالكى حاليا ,,,,,, اما بقية الاعراق والاديان فتقريبا اصبحت تاريخ بالنسبة للعراق الديمقراطى الجديد.
الحل في العلمانية
عراقي -نعم استاذي الكاتب الحل في العلمانية لان العلمانية تقضي على الطائفية وعلى التطرف الديني والمذهبي والقبلي والذي استفحل حاليا في العراق والذي هو اساس كل مشكلات العراق وسبب رئيسي لتخلفه لكن هل غالبية الشعب العراقي مؤهل للعلمانية والتي تؤسس لفكرة المواطنة بغض النظر عن دينهم ومذهبهم لااقول انا اشك بل اتيقن بأن غالبية الشعب مع الاسف غير مؤهل لانه تابع لرجل الدين او العشيرة ولانه يقدس رجل الدين اكثر من الدين نفسه . العلمانية هي الحل الوحيد والصحيح لكل مشكلات العراق لانه يؤسس لنظام مدني غير خاضع لسلطة رجل الدين او الجماعات الدينية او لسلطة العشائر لكنه غير واقعي في الوقت الحاضر لطغيان الحالة الدينية الكالحة والكئيبة
الحل في العلمانية
عراقي -نعم استاذي الكاتب الحل في العلمانية لان العلمانية تقضي على الطائفية وعلى التطرف الديني والمذهبي والقبلي والذي استفحل حاليا في العراق والذي هو اساس كل مشكلات العراق وسبب رئيسي لتخلفه لكن هل غالبية الشعب العراقي مؤهل للعلمانية والتي تؤسس لفكرة المواطنة بغض النظر عن دينهم ومذهبهم لااقول انا اشك بل اتيقن بأن غالبية الشعب مع الاسف غير مؤهل لانه تابع لرجل الدين او العشيرة ولانه يقدس رجل الدين اكثر من الدين نفسه . العلمانية هي الحل الوحيد والصحيح لكل مشكلات العراق لانه يؤسس لنظام مدني غير خاضع لسلطة رجل الدين او الجماعات الدينية او لسلطة العشائر لكنه غير واقعي في الوقت الحاضر لطغيان الحالة الدينية الكالحة والكئيبة
الى المعلم -والف-ميم
Kamel Sako -اتمنى أن تنظروا الى صورتي-واسمي الحقيقي أن كنتم تريدون ان تصلوا حقيقة الى حل حقيقي وليس سيطرة طائفة او مذهب او جهة حز بية على السلطة والانتقام -وهذا وهم والكاتب -كان واقعيا هذه المرة -ولكن يعرف ما تخططه -قطر-تركيا-مسعود-والوهابيين والمتعصبون -السنة- والمصيبة القادمة نعم انتم ايضا يا معلم -والف ميم -واهمون والجميع سيدفع الثمن .انا لا اخاف احد اسالوا او راقبوا جماعة مسعود واقول - ماهذا الكلام -سيد -الف ميم --ماهذا التذاكي مال عيد اخراج الفلم وانا اتكلم فعلا من داخل المسرحية من نهاية عام 2002 في واشنطن-الحكم الحالي غير شرعي-كما كان صدام غير شرعي-وجاء بقطار امريكي- والنظام السياسي الحالي ايضا -امريكي مع تنسيق كامل -ايران-و-القيادات الكردية-يعني اسرائيل-نعم والغاية ووافقت ايران واحمد الجلبي-و-الحكيم انذاك على تقسيم العراق -ولكن ما ظبطت بسرعة والان لربما ايران لا تريد في هذه المرحلة لانها ليست قوية كفاية -لتحصل ما تريد والمهم انا كنت اقول للكاتب ليست مهنتك الكتابة ولكن موضوعه اليوم فيه تحذير العارف ولا يهمني مهنيته ذكائه -صدقه ام لا -انا اناقش ما كتب-واصحح- واصيح عاليا باذانكم-يا-معلم-يا-الف-ميم-وكل جماعة المالكي وغيرهم -العراق للجميع -ودولة المواطنة-اي الدولة المدنية-هي حقيقة الدين الاسلامي-وخلقانكم شعوبا وقبائلا لتتعارفوا وأن أكرمكم عند الله أتقاكم -دولة مواطنة ولم يقل اكثرية عددية أو أقلية أو وهابية تكفرية باسم الاسلام ودولة يثرب تحولت الى المدينة- اما لعبة الدين والعراقيين متدينيين ومتى لم يكن العراقيين متدينيين-الم يقول الامام علي رض-عندما سئل -متى وجد الله يا أمام -فأجابهم ومتى لم يكن الله موجودا- وبما ان التاريخ بدأ في العراق وحتى لا يهجم القوميين المتعصبيين الاكراد علي اقول -العراق وليس كردستان العظمى-لان التاريخ يعني -عندما بدأ التدوين ولحد الان هو العراق -وانت يا معلم ويا-الف ميم-هل تعلم قبل الاسلام طبيعة النظام في العراق مدني اي لم يكن الملك هو الاله كما كان في مصر اي الفرعون كان ملكا وكان يقول انا ربكم الاعظم واليوم-محمد عاكف-مرشد الاخوان المسلمين هو-الفرعون الجديد-أذا ما مشكلة دولة المواطنة هي ليست ضد اي معتقد او ممارسة او طقس -ديني-وبما ان كلنا حسينين-ليس للاستغلال بل للحقيقة الحسينية الانسانية-وما علاقة دولة مدنية وكفؤئين-بان العراقيين متديين-وهو
الى المعلم -والف-ميم
Kamel Sako -اتمنى أن تنظروا الى صورتي-واسمي الحقيقي أن كنتم تريدون ان تصلوا حقيقة الى حل حقيقي وليس سيطرة طائفة او مذهب او جهة حز بية على السلطة والانتقام -وهذا وهم والكاتب -كان واقعيا هذه المرة -ولكن يعرف ما تخططه -قطر-تركيا-مسعود-والوهابيين والمتعصبون -السنة- والمصيبة القادمة نعم انتم ايضا يا معلم -والف ميم -واهمون والجميع سيدفع الثمن .انا لا اخاف احد اسالوا او راقبوا جماعة مسعود واقول - ماهذا الكلام -سيد -الف ميم --ماهذا التذاكي مال عيد اخراج الفلم وانا اتكلم فعلا من داخل المسرحية من نهاية عام 2002 في واشنطن-الحكم الحالي غير شرعي-كما كان صدام غير شرعي-وجاء بقطار امريكي- والنظام السياسي الحالي ايضا -امريكي مع تنسيق كامل -ايران-و-القيادات الكردية-يعني اسرائيل-نعم والغاية ووافقت ايران واحمد الجلبي-و-الحكيم انذاك على تقسيم العراق -ولكن ما ظبطت بسرعة والان لربما ايران لا تريد في هذه المرحلة لانها ليست قوية كفاية -لتحصل ما تريد والمهم انا كنت اقول للكاتب ليست مهنتك الكتابة ولكن موضوعه اليوم فيه تحذير العارف ولا يهمني مهنيته ذكائه -صدقه ام لا -انا اناقش ما كتب-واصحح- واصيح عاليا باذانكم-يا-معلم-يا-الف-ميم-وكل جماعة المالكي وغيرهم -العراق للجميع -ودولة المواطنة-اي الدولة المدنية-هي حقيقة الدين الاسلامي-وخلقانكم شعوبا وقبائلا لتتعارفوا وأن أكرمكم عند الله أتقاكم -دولة مواطنة ولم يقل اكثرية عددية أو أقلية أو وهابية تكفرية باسم الاسلام ودولة يثرب تحولت الى المدينة- اما لعبة الدين والعراقيين متدينيين ومتى لم يكن العراقيين متدينيين-الم يقول الامام علي رض-عندما سئل -متى وجد الله يا أمام -فأجابهم ومتى لم يكن الله موجودا- وبما ان التاريخ بدأ في العراق وحتى لا يهجم القوميين المتعصبيين الاكراد علي اقول -العراق وليس كردستان العظمى-لان التاريخ يعني -عندما بدأ التدوين ولحد الان هو العراق -وانت يا معلم ويا-الف ميم-هل تعلم قبل الاسلام طبيعة النظام في العراق مدني اي لم يكن الملك هو الاله كما كان في مصر اي الفرعون كان ملكا وكان يقول انا ربكم الاعظم واليوم-محمد عاكف-مرشد الاخوان المسلمين هو-الفرعون الجديد-أذا ما مشكلة دولة المواطنة هي ليست ضد اي معتقد او ممارسة او طقس -ديني-وبما ان كلنا حسينين-ليس للاستغلال بل للحقيقة الحسينية الانسانية-وما علاقة دولة مدنية وكفؤئين-بان العراقيين متديين-وهو
الى المعلق 8
علي البصري -خطا ان تربط بين العلمانية والشيوعية والالحاد ،العلمانية قبل الشيوعية نتيجة فسوق رجال الكنيسة فصل الثوار الكنيسة عن الدولة في الثورة الفرنسية ،العلمانية لاتعني الالحاد انما الحياد بين المذاهب والاديان وفصل الدين عن السياسة .
الى المعلق 8
علي البصري -خطا ان تربط بين العلمانية والشيوعية والالحاد ،العلمانية قبل الشيوعية نتيجة فسوق رجال الكنيسة فصل الثوار الكنيسة عن الدولة في الثورة الفرنسية ،العلمانية لاتعني الالحاد انما الحياد بين المذاهب والاديان وفصل الدين عن السياسة .
كلامك صحيح 100%
مراقب خليجي متابع -واليكم الدليل وهو حاصل في العراق ---اغلبية العرب العراقيين ارهاب وتخلف وفتاوي غبية وارجاع المرأة الى حياة القرون الوسطى والباسها الملابس الرجعية والمزعجة-(هذا اللباس يؤدي الى سلسلة من الامراض الخطيرة بسبب البعد عن الهواء والشمس)-- اغلبية اكراد العراق -تحضر ورقي ومدنية والمرأة بلبسها الراقي الحديث--عرفتم الفرق؟؟؟الان ماهو افضل التخلف او الحداثة والمدنية؟
كلامك صحيح 100%
مراقب خليجي متابع -واليكم الدليل وهو حاصل في العراق ---اغلبية العرب العراقيين ارهاب وتخلف وفتاوي غبية وارجاع المرأة الى حياة القرون الوسطى والباسها الملابس الرجعية والمزعجة-(هذا اللباس يؤدي الى سلسلة من الامراض الخطيرة بسبب البعد عن الهواء والشمس)-- اغلبية اكراد العراق -تحضر ورقي ومدنية والمرأة بلبسها الراقي الحديث--عرفتم الفرق؟؟؟الان ماهو افضل التخلف او الحداثة والمدنية؟
وضع العراق مؤسف--
قاهر الزمان والمكان -المسيحيون كلهم متمدنيين ومتحضرين--مع اغلبية الاكراد والصابئه والازيدييناما العرب الاغلبية مع الاسف -تعصب وعقلية من العصور الحجرية -واحتقار للنساءوالعصبية القبلية المتخلفة الرجعية..العراق يحكمه لازم علماني عسكري شديد البأس-لكن عادل ولا يستغل نفوذه ومن معه ...
وضع العراق مؤسف--
قاهر الزمان والمكان -المسيحيون كلهم متمدنيين ومتحضرين--مع اغلبية الاكراد والصابئه والازيدييناما العرب الاغلبية مع الاسف -تعصب وعقلية من العصور الحجرية -واحتقار للنساءوالعصبية القبلية المتخلفة الرجعية..العراق يحكمه لازم علماني عسكري شديد البأس-لكن عادل ولا يستغل نفوذه ومن معه ...
وضع العراق مؤسف--
قاهر الزمان والمكان -المسيحيون كلهم متمدنون ومتحضرون--مع اغلبية الاكراد والصابئه والازيدييناما العرب الاغلبية مع الاسف -تعصب وعقلية من العصور الحجرية -واحتقار للنساءوالعصبية القبلية المتخلفة الرجعية..العراق يحكمه لازم علماني عسكري شديد البأس-لكن عادل ولا يستغل نفوذه ومن معه ...
وضع العراق مؤسف--
قاهر الزمان والمكان -المسيحيون كلهم متمدنون ومتحضرون--مع اغلبية الاكراد والصابئه والازيدييناما العرب الاغلبية مع الاسف -تعصب وعقلية من العصور الحجرية -واحتقار للنساءوالعصبية القبلية المتخلفة الرجعية..العراق يحكمه لازم علماني عسكري شديد البأس-لكن عادل ولا يستغل نفوذه ومن معه ...
الدين والقبلية
عربي كافر -هما المسؤولان عن التخلف والانهيار المعرفيوالثقافي والحضاري--ايمنا وجدوا - وجد الغباء والعصبية والقتل والارهاب بكل اشكاله---- ...
وضع العراق مؤسف--
قاهر الزمان والمكان -المسيحيون كلهم متمدنون ومتحضرون--مع اغلبية الاكراد والصابئه والازيدييناما العرب الاغلبية مع الاسف -تعصب وعقلية من العصور الحجرية -واحتقار للنساءوالعصبية القبلية المتخلفة الرجعية..العراق يحكمه لازم علماني عسكري شديد البأس-لكن عادل ولا يستغل نفوذه ومن معه ...
الدين والقبلية
عربي كافر -هما المسؤولان عن التخلف والانهيار المعرفيوالثقافي والحضاري--ايمنا وجدوا - وجد الغباء والعصبية والقتل والارهاب بكل اشكاله---- ...
الدين والقبلية
عربي كافر -هما المسؤولان عن التخلف والانهيار المعرفيوالثقافي والحضاري--ايمنا وجدوا - وجد الغباء والعصبية والقتل والارهاب بكل اشكاله---- ...
الدين والقبلية
عربي كافر -هما المسؤولان عن التخلف والانهيار المعرفيوالثقافي والحضاري--ايمنا وجدوا - وجد الغباء والعصبية والقتل والارهاب بكل اشكاله---- ...
الدين والقبلية
عربي كافر -هما المسؤولان عن التخلف والانهيار المعرفيوالثقافي والحضاري--ايمنا وجدوا - وجد الغباء والعصبية والقتل والارهاب بكل اشكاله---- ...
للرقم خمسة رزكار
فاهم الكريدي -انت ليش تكفر؟ مو عيب هذا الكلام؟ تعريض وتطاول على الرسول والصحابة الكرام؟ ندري انت شيوعي شيعي فيلي وماتعترف لابمحمد ولا بصحبه وشيوعيتك والحادك تصل الى حد طائفيتك وتتوقف لتعود شيعي طائفي حاقد وهذا طبعا شأنك لكن ان تتطاول على معتقدات الغير وانت تنادي بالحرية الفردية باختيار المعتقد والديمقراطية بصورة عامة ...فهذا هو التناقض ..وطلب اخير :جوز من التقية ولاتكتب باسماء اخرى لأنك مكشوف
للرقم خمسة رزكار
فاهم الكريدي -انت ليش تكفر؟ مو عيب هذا الكلام؟ تعريض وتطاول على الرسول والصحابة الكرام؟ ندري انت شيوعي شيعي فيلي وماتعترف لابمحمد ولا بصحبه وشيوعيتك والحادك تصل الى حد طائفيتك وتتوقف لتعود شيعي طائفي حاقد وهذا طبعا شأنك لكن ان تتطاول على معتقدات الغير وانت تنادي بالحرية الفردية باختيار المعتقد والديمقراطية بصورة عامة ...فهذا هو التناقض ..وطلب اخير :جوز من التقية ولاتكتب باسماء اخرى لأنك مكشوف
هل الشعب العراقي غبي
حتى يصدق العنصريين؟ -ما أورده المعلق رقم ٢٠ بخصوص السيد Rizgar هو تماماً ما خطرببال معظم المتابعين للتعليقات، إذ أن السيد Rizgar لا يترك مناسبة إلا ويصرح بها أنه لا ديني ويهاجم الإسلام والرسول والصحابة والخلفاء الراشدين والامويين والعباسيين والأئمة والعلماء وكذلك القوميات غير الكردية التي يصبغ عليها هالة القدسية الإلهية، ولكن فجأة وبقدرة قادر يتحول الى مؤمن عندما يصل الأمر الى الشيعة، فتجده يدافع عنهم ويجد الأعذار والمبررات ليس لحبه لهم أو تعاطفه معهم بل لكرهه للطرفين معاً لأن بث الفتن والحقد والكراهية هو الطريق الوحيد لتدمير العراق وبناء الكيان الوهمي والعنصري اللقيط على أنقاضه، فهل الشعب العراقي غبي الى هذه الدرجة حتى يصدق ما يقوله أعداؤه من العنصريين والإرهابيين ؟
هل الشعب العراقي غبي
حتى يصدق العنصريين؟ -ما أورده المعلق رقم ٢٠ بخصوص السيد Rizgar هو تماماً ما خطرببال معظم المتابعين للتعليقات، إذ أن السيد Rizgar لا يترك مناسبة إلا ويصرح بها أنه لا ديني ويهاجم الإسلام والرسول والصحابة والخلفاء الراشدين والامويين والعباسيين والأئمة والعلماء وكذلك القوميات غير الكردية التي يصبغ عليها هالة القدسية الإلهية، ولكن فجأة وبقدرة قادر يتحول الى مؤمن عندما يصل الأمر الى الشيعة، فتجده يدافع عنهم ويجد الأعذار والمبررات ليس لحبه لهم أو تعاطفه معهم بل لكرهه للطرفين معاً لأن بث الفتن والحقد والكراهية هو الطريق الوحيد لتدمير العراق وبناء الكيان الوهمي والعنصري اللقيط على أنقاضه، فهل الشعب العراقي غبي الى هذه الدرجة حتى يصدق ما يقوله أعداؤه من العنصريين والإرهابيين ؟
Sako 20,21
Rizgar -ناضل أيها الكوردي بأسم الله وبأسم الشعب والوطن!! ولتكن نظريتك الثورية نظرية العلم والمعرفة والوعي الاجتماعي لتحرير الأرض والإنسان الكورديين. وكن راديكاليا كما قال باولو فرايري: "الراديكالية ذات طبيعة إبداعية لأنها تتحلى بروح النقد ولهذا يرفضها اليمين المتطرف واليسار المتطرف جزئيا وأحيانا كليا ... فبسبب انحيازهم (الراديكاليين) لحرية الإنسان فلا يسمحون لتصوراتهم أن تكون رهنا لدائرة مغلقة تحبس الحقيقة في داخلها". وبذلك لن يخضع لأسطورة الآيديولوجيا. كن كيفما شئت، كرديا قوميا! مسلما مؤمنا! شيوعيا أمميا! برجوازيا! اشتراكيا! المهم أن تكون كرديا وطنيا يناضل من أجل تحرير كوردستان واستقلالها على قدم المساواة مع الآخرين.
Sako 20,21
Rizgar -ناضل أيها الكوردي بأسم الله وبأسم الشعب والوطن!! ولتكن نظريتك الثورية نظرية العلم والمعرفة والوعي الاجتماعي لتحرير الأرض والإنسان الكورديين. وكن راديكاليا كما قال باولو فرايري: "الراديكالية ذات طبيعة إبداعية لأنها تتحلى بروح النقد ولهذا يرفضها اليمين المتطرف واليسار المتطرف جزئيا وأحيانا كليا ... فبسبب انحيازهم (الراديكاليين) لحرية الإنسان فلا يسمحون لتصوراتهم أن تكون رهنا لدائرة مغلقة تحبس الحقيقة في داخلها". وبذلك لن يخضع لأسطورة الآيديولوجيا. كن كيفما شئت، كرديا قوميا! مسلما مؤمنا! شيوعيا أمميا! برجوازيا! اشتراكيا! المهم أن تكون كرديا وطنيا يناضل من أجل تحرير كوردستان واستقلالها على قدم المساواة مع الآخرين.
انا صاحب تعليق 20 يارزكار
يعرب العراقي -ماهذه الهلوسة يارزكار البطل؟ وكمت تخبط والله ساكو مدري سوكو سواك برانويد وتتخيل كل الناس هو هذا المعلق... ثم مامعنى حشر مصطلحات بدون داعي في تعليقك 22 ؟ حتى نكول عليك مثقف؟ احنه نعرف ان الانسان المعقد تكون عقدته من اشخاص اما انت فعقدتك من بلد اسمه العراق وحقدك عليه عجيب اذ انك لاتريد ان تصدق انه دولة وتنفي ذلك باستمرار...روح حباب روح واستمر باوهامك بعدم وجود بلدنا ووجودنا بلكي تكدر تنام يامسكين
انا صاحب تعليق 20 يارزكار
يعرب العراقي -ماهذه الهلوسة يارزكار البطل؟ وكمت تخبط والله ساكو مدري سوكو سواك برانويد وتتخيل كل الناس هو هذا المعلق... ثم مامعنى حشر مصطلحات بدون داعي في تعليقك 22 ؟ حتى نكول عليك مثقف؟ احنه نعرف ان الانسان المعقد تكون عقدته من اشخاص اما انت فعقدتك من بلد اسمه العراق وحقدك عليه عجيب اذ انك لاتريد ان تصدق انه دولة وتنفي ذلك باستمرار...روح حباب روح واستمر باوهامك بعدم وجود بلدنا ووجودنا بلكي تكدر تنام يامسكين