فضاء الرأي

مصر والفوضى الخلاقة

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

لقد كان أسوأ ما حدث في مصر خلال الحلقات الثلاث من عصر ثورة يوليو 1952 هو تعويق التفاعلات المجتمعية بمختلف مجالاتها، وإجبار عموم الناس على الانصراف إلى شئونهم الخاصة إيثاراً للسلامة، واقتناعاً بأن مشاركتهم في العمل العام لن تجدي في تغيير مسار البلاد أسيرة سلطة بوليسية جبارة لا قبل لهم بمواجهتها، وما صاحب ذلك من شيوع ثقافة وسيكولوجية انسحابية تواكلية، تتضرع إلى الله أن يغير ما بقوم يحجمون عن تغيير ما بأنفسهم، في ذات الوقت الذي جلبت فيه المتغيرات والتأثيرات العالمية التي لم تنج منها بقعة في العالم تيارات شتى، تتراوح ما بين العلمانية والليبرالية والأصولية الدينية، لتضاف للنزعات النخبوية العروبية واليسارية المستوطنة، والتي ظلت جميعها بدرجة أو بأخرى وبأساليب متنوعة تحت غطاء ثقيل من الحظر، فتقزم بعضها كما في حالة التيارات الليبرالية أو العلمانية باختلاف أطيافها وأجنحتها، التي لم تجد نخبها سوقاً لبضاعتها وسط جماهير آثرت البحث عن السكينة والسلوى واليقين في رحاب تدين مظهري طقوسي، وصاحب ذلك تعملق تحت السطح وفوقه للتنظيمات الأصولية الدينية، والتي وفرت لها خبراتها التاريخية مهارات العمل السري، لتجتر مقولاتها داخل كهوفها الخاصة، وتتحدث همساً حيناً وصراخاً حيناً آخر بخطابها الخاص، الذي لا يراعي أو يتحسب لوجود آخر، وإن فعل فبالمواجهة العدائية، التي تدفع من نصبوا أنفسهم نواب الله على الأرض لأن "يركبوا أعلى ما في خيولهم" من تطرف.

الآن وقد سقط النظام القديم وتصدعت أجهزته الأمنية، وخرج من المعتقلات والسجون عتاة الإرهابيين، ليتبوأوا مراكز السلطة والسيادة الرسمية والشعبية والإعلامية، نجد أنفسنا في حالة اختلاط وعشوائية في جميع المستويات، بدءاً من الشارع المصري الذي تدلل سلوكياته للمراقب الخارجي أن المصريين أبعد ما يكونون عن إدراك معنى الحرية والالتزام بقواعدها وسلوكياتها وقيمها، فكانت الفوضى في عالم الإنشاءات المعمارية والتعدي على أراضي الدولة، وافتراش الباعة الجائلين الطرق والأرصفة في المدن، ولتسير السيارات وتتوقف كما يحلو لسائقيها، ضاربين عرض الحائط بكل ما كانوا مجبرين عليه في السابق من سلوكيات تراعي إلى حد ولو يسير انتظام واحترام قواعد الحركة، وكنا جميعاً ننتقد وقتها تدني درجة الالتزام، ونلقي بالتبعة كعادتنا على تخاذل الدولة عن تحقيق الانضباط في الشارع، هذا بالطبع بخلاف تفشي حالات السطو والبلطجة التي كانت الأجهزة الأمنية في السابق تحد منها جزئياً فقط، وليس فقط لإنصاف الوضع الراهن ينبغي أن نقر أننا أمام حالة تسيب تتفاقم، لكنها في أصلها موروثة ومتأصلة منذ السنوات الأخيرة للعهد السابق، والذي أصيبت فيه مؤسسات الدولة بالشيخوخة والوهن بالتوازي مع تقدم الجالس على عرش مصر في العمر وتحلل قواه، مما يعني أن الفوضى ليست مستجدة أو مستحدثة على الشعب المصري، وإنما نستطيع القول أنه بارع فيها بحكم الخبرة!!أما على المستوى السياسي فقد جاءت الفوضى أعم وأشد وبالاً، فلم تكد التيارات الليبرالية والعلمانية تتنفس الصعداء لتبدأ التحرك في الشارع المصري، حتى وجدت نفسها في مواجهة الجماعة التي كانت محظورة، وقد صارت الآن هي صاحبة السلطة والأمر والنهي، وهي التي تشرع في هدم الدولة التي وصفتها بالعميقة، ربما لما اكتشفته من صعوبة تفكيكها أو هدمها، ليس هذا فقط بل والأنكى جماعات الجهاد الخارجة من المعتقلات والسجون، وقد وجدت نفسها فجأة تنتقل من خلف القضبان إلى برامج التوك شو في الفضائيات التليفزيونية، هؤلاء الذين دفعتهم سنوات البقاء قيد الأغلال إلى التحايل على سجانيهم بما يعرف بالمراجعات وجدوا أنفسهم طلقاء، والتحق بهم إخوانهم الهاربين والمنفيين إلى شتى مراكز تجمع الإرهاب في العالم، واستقبلهم الثوار والمجتمع المصري وكأنهم أبطاله الذين اضطهدهم نظام ديكتاتوري، وليسوا قتلة هددوا الحياة في وادي النيل لأكثر من عقدين من الزمان، بل وصاروا هم من يدفعون بمن حاكموهم وحكموا عليهم إلى ذات الزنازين التي أنفقوا فيها عمرهم، وما أن وصلت طليعتهم السياسية (المحظورة سابقاً) إلى سدة الحكم، حتى تصوروا أنهم بسبيلهم لتنفيذ مشروعهم الذي سبق وأن حمل رايته تنظيم القاعدة وطالبان وغيرها من التنظيمات الجهادية الإسلامية، ليبدأ مع هذا بالطبع استفاقة سريعة جديرة بالدهشة والتثمين لقطاع من الشعب المصري - نظنه سينمو يوماً فيوماً - على هول الكارثة المحدقه به وببلاده.عندما يلتقي هؤلاء الفرقاء في ساحة تفتقد لأبسط قواعد النظام وسيادة القانون الذي يجتهد الممسكون بالسلطة الآن لانتهاكه وذبح قضاته، ليس لنا أن نتوقع أن يجري بينهم حوار أو تفاعل سياسي مجتمعي بالمفهوم الصحيح لهذه المصطلحات، وإنما الأمر أقرب لأن يكون صراعاً بين حفاري قبور وكهوف يحاولون إدخال الشعب المصري فيها، وبين شعب يحاول بعضه الإفلات من هذا المصير، فيما بعضه الآخر لم يغادر بعد موقف المتفرج الذي اعتاده، وينظر لما يحدث بخوف ودهشة.الحالة المصرية حتى الآن لم تستكمل شروط حدوث حالة "فوضى خلاقة"، فدرجة السيولة المطلوبة لهذه الحالة لم تتوفر بعد، وإن كنا في طريقنا إليها، مع إصرار جماعة الإخوان وأصحابها على استكمال هدم الدولة وليس فقط نظام الحكم، ومع تصاعد المد الشعبي الثوري المناهض لهيمنة التيارات الدينية. . ما نشهده الآن إذن هو بداية صراع بين مكونات المجتمع الواحد، ونرى الآن تباشير هذا الصراع كمثال ما حدث بين الفريقين عند قصر الاتحادية الرئاسي، وحصار السلفيين للمحكمة الدستورية العليا ومنع قضاتها من دخولها، وحصارهم لمدينة الإنتاج الإعلامي التي يعدونها معقل العلمانيين والليبراليين الكفار أعداء الله، وفيما حدث عند مسجد القائد إبراهيم في الإسكندرية، حين اعترض المصلون خطيب المسجد الأصولي الشهير وحاصروه واشتبك معهم مؤيدوه، ليتكرر الصدام بين الفريقين في الجمعة التالية، وقد تكرر مثل هذا المشهد بدرجات وألوان متعددة في أكثر من مسجد خلال خطب الجمعة، وهو الأمر غير المسبوق في مصر، التي اعتاد فيها المصلون الإنصات صاغرين لما يقوله الإمام باعتباره الصوت الناطق باسم الإله، وبالتالي تجرع ما يقال لهم دون التفكير في مراجعة أو نقد ما يقال حتى فيما بينهم وبين أنفسهم. . هي ولاشك بداية الصراع داخل المجتمع المصري، والذي لا نتوقع بالطبع أن يأخذ شكل حرب أهليه، تلك التي نرجو أن تصيب نظرتنا أنها بعيدة كل البعد عن الظروف المصرية وطبيعة الإنسان المصري.لابد أيضاً أن يمتد ذلك الصراع بين الفرقاء إلى صراع داخلي بين الإنسان وذاته، ليعيد تقييم أفكاره وقيمه وثوابته وعاداته وتقاليده وسلوكياته على ضوء ما يتكشف من حقائق يراها الآن ماثله أمامه، بعد أن كان يبني بها قصوراً من أحلام طوباوية، فالزلزال الذي أطاح بنظام الحكم ويطيح الآن بالدولة، لابد وسيترتب عليه زلزال آخر هو بالتأكيد أشد قسوة وأكثر خطورة وجذرية في نتائجه وانعكاساته على الفكر والثقافة والحياة المصرية.ينتظر أيضاً استكمالاً لحالة "الفوضى الخلاقة" علاوة على نجاح المخطط الإخواني في إصابة مؤسسات الدولة المصرية في مقتل في معرض سعيهم لأخونتها، أن يتم تثوير طبقة أعمق من المجتمع المصري، لتتضخم كتلة الثائرين على هيمنة التيار الديني على السلطة وعلى حياة الإنسان المصري بكافة مناحيها، ولا نتوقع بالطبع أن تسير عملية تثوير العامة هذه بخطى سريعة، لكننا نظن أنها سوف تتقدم باطراد بالتوازي مع إمعان الإخوان وملحقاتهم في المضي نحو هدفهم المسبق والمعلن، وهو العودة بمصر لقيم ونظم وقوانين تنتمي لأربعة عشر قرناً خلت، وما لابد وأن يصاحب ذلك من فشل اقتصادي من المرعب تخيل ماذا يمكن أن يفعل ببلاد تعدادها يقترب من 90 مليوناً، مما يمكن أن يقترب بنا إلى كارثة ثورة الجياع، وحشودهم مهيأة الآن في البؤر العشوائية المحيطة والمنغرسة في قلب كل المدن المصرية بداية من العاصمة.من الممل بالنسبة لكاتب هذه السطور - على الأقل - إعادة توضيح ما سبق له توضيحه في أكثر من مقال، وهو أن "الفوضى الخلاقة" ليست مصيراً أسود يدبره لنا أعداء شعوبنا، وإنما المصطلح يشير إلى رؤية سياسية لنظرية علمية ثبت صحتها في العالم الفيزيائي والحيوي، ويطلق عليها "الانتظام الذاتي"، ويعد تطبيقها المجتمعي أو السياسي بمثابة برزخ ضيق يعد المرور منه باهظ التكلفة، علينا عبوره لنصل إلى حداثة استعصت علينا واستعصينا عليها، هذا مادام الإصلاح التدريجي لنظمنا قد فشل، وقررت شعوبنا الثورة عليه فيما يسمى "الربيع العربي"، والحقيقة أن "الربيع" لكي يأتي لابد وأن يسبقه "شتاء" قد يكون قارص البرودة، وهو بالتحديد ما قد دخلنا فيه الآن.kghobrial@yahoo.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
أحفاد يعقوب وبطرس 1
عيسى المسلم لله -

رغم إيماني العميق بحرية الديانه والاعتقاد للجميع إنطلاقا من القواعد القرآنيه ( لا إكراه في الدين ) و ( الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ) ، لا أعرف لماذا يصر ( بعض ) أفراد الاقليه النصرانيه في العالم العربي ( اقل من 5% من عدد سكان العالم العربي ) ، أعضاء الحلف الصليبي الماسوني الصهيوني العنصري المتطرف المرتبط بالاقليات المعادي للعرب والاسلام والمسلمين ـ هذه الاقليه التي تتمتع بحقوق وإمتيازات وثروات في بلاد العرب والمسلمين لا تتمتع بها الاغلبيه المسلمه في معظم الاحيان ، وتتمنى أن تحصل عليها الاقليات المسلمه المضطهده في الكثير من البلدان ، هذه الاقليه التي تدين بوجودها إلى تسامح الاسلام والمسلمين على مدى 1400 عام ، والتي تتصرف وكأنها أغلبيه يحق لها ما لا يحق لغيرها في مصر والعالم العربي ـ على الغطرسه والاستعلاء والازدواجيه والانتهازيه والكذب والافتراء على الاسلام والمسلمين ، والتاريخ والحضاره الاسلاميه والقرآن الكريم والرسول صلى الله عليه وسلم ، والعمل بكافة الطرق غير المشروعه لإبعاد المسلمين عن دينهم ، ومحاولة لعب دور أكبر بكثير من حجمهم ، وفرض أجندتهم المشبوهه . فالاقليه النصرانيه في مصر يصرون على بناء المزيد من الكنائس بحجم قلاع وعلى أراضي بعضها مسروق من الدوله والمواطنين وبعضها تبلغ مساحته آلاف الافدنه (بعض هذا الاديره والكنائس أكبرمساحه من المسجد الحرام في مكه المكرمه ، أكبر مسجد في العالم) ، وبشكل غير قانوني وبدون ترخيص رغم أن الكنائس الموجوده تزيد عن حاجتهم وهي في معظمها فارغه إلا من مخازن الاسلحه القادمه من إسرائيل والمهجر، ومعتقلات للمتحولين للاسلام من النصارى من أمثال وفاء قسطنطين وكاميليا شحاته وماري عبدالله ، وبؤر للتآمر والفتنه وزرع الحقد والكراهيه ومزارع ومصانع لا تدفع الضرائب وأوكار لمخابرات معاديه (( في أي بلد نصراني خاصه في البلدان التي تتغنى بالحريه والعلمانيه والديمقراطيه يستطيع المسلمون ان يفعلوا ذلك ؟؟!! في إيطاليا إنتظر المسلمون 20 عآما للحصول على ترخيص لبناء أول مركز إسلامي هناك ، وفي اليونان لا تزال السلطات اليونانيه تماطل في السماح لهم في بناء مسجد رغم وجود الكثير من المساجد التاريخيه المصادره والتي تم تحويلها إلى متاحف وبارات ، أما في سويسرا التي اصدرت قانون يمنع بناء المآذن فيها رغم أن عدد المآذن فيها اربعة مآذن فقط لا غير ، وفي

أحفاد يعقوب وبطرس 1
عيسى المسلم لله -

رغم إيماني العميق بحرية الديانه والاعتقاد للجميع إنطلاقا من القواعد القرآنيه ( لا إكراه في الدين ) و ( الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ) ، لا أعرف لماذا يصر ( بعض ) أفراد الاقليه النصرانيه في العالم العربي ( اقل من 5% من عدد سكان العالم العربي ) ، أعضاء الحلف الصليبي الماسوني الصهيوني العنصري المتطرف المرتبط بالاقليات المعادي للعرب والاسلام والمسلمين ـ هذه الاقليه التي تتمتع بحقوق وإمتيازات وثروات في بلاد العرب والمسلمين لا تتمتع بها الاغلبيه المسلمه في معظم الاحيان ، وتتمنى أن تحصل عليها الاقليات المسلمه المضطهده في الكثير من البلدان ، هذه الاقليه التي تدين بوجودها إلى تسامح الاسلام والمسلمين على مدى 1400 عام ، والتي تتصرف وكأنها أغلبيه يحق لها ما لا يحق لغيرها في مصر والعالم العربي ـ على الغطرسه والاستعلاء والازدواجيه والانتهازيه والكذب والافتراء على الاسلام والمسلمين ، والتاريخ والحضاره الاسلاميه والقرآن الكريم والرسول صلى الله عليه وسلم ، والعمل بكافة الطرق غير المشروعه لإبعاد المسلمين عن دينهم ، ومحاولة لعب دور أكبر بكثير من حجمهم ، وفرض أجندتهم المشبوهه . فالاقليه النصرانيه في مصر يصرون على بناء المزيد من الكنائس بحجم قلاع وعلى أراضي بعضها مسروق من الدوله والمواطنين وبعضها تبلغ مساحته آلاف الافدنه (بعض هذا الاديره والكنائس أكبرمساحه من المسجد الحرام في مكه المكرمه ، أكبر مسجد في العالم) ، وبشكل غير قانوني وبدون ترخيص رغم أن الكنائس الموجوده تزيد عن حاجتهم وهي في معظمها فارغه إلا من مخازن الاسلحه القادمه من إسرائيل والمهجر، ومعتقلات للمتحولين للاسلام من النصارى من أمثال وفاء قسطنطين وكاميليا شحاته وماري عبدالله ، وبؤر للتآمر والفتنه وزرع الحقد والكراهيه ومزارع ومصانع لا تدفع الضرائب وأوكار لمخابرات معاديه (( في أي بلد نصراني خاصه في البلدان التي تتغنى بالحريه والعلمانيه والديمقراطيه يستطيع المسلمون ان يفعلوا ذلك ؟؟!! في إيطاليا إنتظر المسلمون 20 عآما للحصول على ترخيص لبناء أول مركز إسلامي هناك ، وفي اليونان لا تزال السلطات اليونانيه تماطل في السماح لهم في بناء مسجد رغم وجود الكثير من المساجد التاريخيه المصادره والتي تم تحويلها إلى متاحف وبارات ، أما في سويسرا التي اصدرت قانون يمنع بناء المآذن فيها رغم أن عدد المآذن فيها اربعة مآذن فقط لا غير ، وفي

أحفاد يعقوب وبطرس 2
عيسى المسلم لله -

والنصارى العرب يتحدثون عن حرية الدين والاعتقاد حينما يتعلق الآمر بتنصير المسلمين ولا يبدو أنهم يتمسكون بهذا الحق عندما يتعلق الامر بتحول النصارى إلى الاسلام ، أما سب الاسلام والمسلمين والرسول صلى الله عليه وسلم ، والقرآن فهم يقولون لنا إنها ( حرية تعبير وتنوير ، وإنفتاح وتقدم ) ، أما إذا ما إنتقد أحدهم الكنيسه او البابا او الكتاب المقدس ـ لا سمح الله ـ فذلك يصبح ( إزدراء أديان ، تهديد للوحدة الوطنيه ، وظلام ، وظلم ... الخ ) يستدعي التظاهر والاعتصام والاحتجاج وتحريض الغرب ضد الاسلام والمسلمين ، والهتاف بحياة شارون وإسرائيل ، وهم ينتقدون الطائفيه والاقصائيه والتطرف وهم أنفسهم كنسيون طائفيون إقصائيون متطرفون بإمتياز، ويدعون إنتقاد الانظمه العربيه الفاسدة والدكتاتوريه وهم أكبر حلفاؤها ومؤيدوها والكثير منهم عمل او يعمل في مخابراتها وأجهزتها القمعيه ( الاردن ، لبنان ، عراق صدام ، مصرمبارك ، سوريا الاسد ) . وإدعاء النصارى بأنهم (وحدهم) سكان مصر والعالم العربي ( الاصليون ) إدعاء باطل ليس له أي أساس من الصحه كما يثبت علم الجينات والتاريخ الموثق ، وينسون أو يتناسون ان أغلبية أحفاد الفراعنه والسريان والكلدانيين والاشوريين والفينيقيين والانباط والبربر والعبرانيين والاقباط والكنعانيين والنوبيون والعرب والكرد والفرس والاتراك ...الخ هم من المسلمون وأن هذه الحضارات القديمه تم القضاء عليها بشكل كامل على أيدي الفرس المجوس وإخوانهم الرومان الكاثوليك بقرون قبل وصول جيوش الفتح الاسلامي إلى هذه البلدان، فالكثير من نصارى مصر والعالم العربي الحاليين لا علاقه لهم من قريب او بعيد بالمصريين القدماء الذين إعتنق معظمهم الاسلام بعد الفتح الاسلامي لمصر، فمعظم النصارى الحاليون بما فيهم معظم نصارى الشام والعراق الذين يدعون أنهم فينيقيين وآشوريين وكلدانيين ، جاء الى مصر والعالم العربي من اليونان وقبرص وروسيا وأرمينيا وإيطاليا ومقدونيا وبلغاريا ومالطا والشام ، بعضهم جاء مع الاستعمار الفرنسي والبريطاني ، وبعضهم من رعايا الدوله العثمانيه الذين إستقروا في مصر والعالم العربي ، وبعضهم جاء مع البعثات التنصيريه التي كانت تحاول تنصير المسلمين تحت غطاء جمعيات خيريه ، والآخرين بقايا صليبيين ، وأصبحوا بقدرة قادر السكان ( الاصليين) ، وأصبح السكان الاصليين بعد أن أسلموا وتعربوا ( دخلاء ) يجب إرجاعهم إلى جزيرة (

أحفاد يعقوب وبطرس 2
عيسى المسلم لله -

والنصارى العرب يتحدثون عن حرية الدين والاعتقاد حينما يتعلق الآمر بتنصير المسلمين ولا يبدو أنهم يتمسكون بهذا الحق عندما يتعلق الامر بتحول النصارى إلى الاسلام ، أما سب الاسلام والمسلمين والرسول صلى الله عليه وسلم ، والقرآن فهم يقولون لنا إنها ( حرية تعبير وتنوير ، وإنفتاح وتقدم ) ، أما إذا ما إنتقد أحدهم الكنيسه او البابا او الكتاب المقدس ـ لا سمح الله ـ فذلك يصبح ( إزدراء أديان ، تهديد للوحدة الوطنيه ، وظلام ، وظلم ... الخ ) يستدعي التظاهر والاعتصام والاحتجاج وتحريض الغرب ضد الاسلام والمسلمين ، والهتاف بحياة شارون وإسرائيل ، وهم ينتقدون الطائفيه والاقصائيه والتطرف وهم أنفسهم كنسيون طائفيون إقصائيون متطرفون بإمتياز، ويدعون إنتقاد الانظمه العربيه الفاسدة والدكتاتوريه وهم أكبر حلفاؤها ومؤيدوها والكثير منهم عمل او يعمل في مخابراتها وأجهزتها القمعيه ( الاردن ، لبنان ، عراق صدام ، مصرمبارك ، سوريا الاسد ) . وإدعاء النصارى بأنهم (وحدهم) سكان مصر والعالم العربي ( الاصليون ) إدعاء باطل ليس له أي أساس من الصحه كما يثبت علم الجينات والتاريخ الموثق ، وينسون أو يتناسون ان أغلبية أحفاد الفراعنه والسريان والكلدانيين والاشوريين والفينيقيين والانباط والبربر والعبرانيين والاقباط والكنعانيين والنوبيون والعرب والكرد والفرس والاتراك ...الخ هم من المسلمون وأن هذه الحضارات القديمه تم القضاء عليها بشكل كامل على أيدي الفرس المجوس وإخوانهم الرومان الكاثوليك بقرون قبل وصول جيوش الفتح الاسلامي إلى هذه البلدان، فالكثير من نصارى مصر والعالم العربي الحاليين لا علاقه لهم من قريب او بعيد بالمصريين القدماء الذين إعتنق معظمهم الاسلام بعد الفتح الاسلامي لمصر، فمعظم النصارى الحاليون بما فيهم معظم نصارى الشام والعراق الذين يدعون أنهم فينيقيين وآشوريين وكلدانيين ، جاء الى مصر والعالم العربي من اليونان وقبرص وروسيا وأرمينيا وإيطاليا ومقدونيا وبلغاريا ومالطا والشام ، بعضهم جاء مع الاستعمار الفرنسي والبريطاني ، وبعضهم من رعايا الدوله العثمانيه الذين إستقروا في مصر والعالم العربي ، وبعضهم جاء مع البعثات التنصيريه التي كانت تحاول تنصير المسلمين تحت غطاء جمعيات خيريه ، والآخرين بقايا صليبيين ، وأصبحوا بقدرة قادر السكان ( الاصليين) ، وأصبح السكان الاصليين بعد أن أسلموا وتعربوا ( دخلاء ) يجب إرجاعهم إلى جزيرة (

أحفاد يعقوب وبطرس 3
عيسى المسلم لله -

اما الحديث عن المحبه والسلام المزعوم في النصرانيه : وأحبوا أعدائكم وباركو لاعنيكم ، وإذا ضربك على خدك الايمن فدر له الايسر... الخ ، فهي مجرد كلام في كلام وحملة علاقات عامه ، وكلام معسول وتسويق وتجميل القبيح والباطل الذي يتفوق به النصارى واليهود على المسلمين ، لأن الواقع والتاريخ النصراني يتنافى ويتناقض مع هذا الكلام المنمق الجميل ، خاصه ان التاريخ النصراني كما هو معروف وموثق الاكثر قتلا وإقتتالا وحروبا ودمويه وعنف وتدميرا واستعبادا وتسلطا وعنصريه ...الخ في التاريخ الانساني على الاطلاق ، فلو إفترضنا جدلا ان النصرانيه والكنيسه والكتاب المقدس لا علاقه لها بكل هذا التاريخ الدموي العنصري الاسود الطويل على مدى ألفي عام ، كما يزعمون ، فمعنى ذلك ان وجود الكنيسه والكتاب المقدس ، لا يسمن ولا يغني من جوع ، وبدون أي تأثير، اي وجودها او عدمه ... واحد . ومن الغريب والمضحك أن يتحدث بعض النصارى العرب عن الحضاره الغربيه التي لم تتقدم وتتزدهرإلا بالابتعاد شبه الكامل عن عقيدة المتنبي بولس اللارسول مؤسس ومخترع الديانه ( المسيحيه ) النصرانيه وليس عبدالله ورسوله المسيح عيسى بن مريم المرسل لبني إسرائيل ( معظم النصارى في الغرب أكثر علم وثقافه وموضوعيه من نصارى العرب الذين لا يزالون يتصرفون كما كان يتصرف نصارى أوروبا في القرون الوسطى ، أوروبا التي لم تتقدم يوما إلا بالابتعاد عن عقائد ومؤلفات المتنبي بولس اللارسول ) وهم ليس لهم فيها ناقه ولا جمل ، فلو فكر الغرب والغربيون مثل بعض نصارى العرب لما إستطاع عربي أو مسلم يوحد الله أن يدخل بلاد الغرب بسلام أبداً ، ولأقيمت للمسلمين فيها محاكم تفتيش جديده ومعسكرات إعتقال ومذابح وإباده وتطهيرعرقي ، ولم يعطوا أي حق من حقوق الانسان كما حدث للمسلمين في إسبانيا واليونان وروسيا وقبرص وبلغاريا والبوسنه والهرسك ، والشيشان وكوسوفو، والمسلخ والكرنتينا وتل الزعتر وصبرا وشاتيلا ، وفلسطين ولبنان والجزائر وليبيا واندونيسيا وجنوب إفريقيا وماليزيا والفلبين ونيجيريا وساحل العاج ، والحروب الصليبيه ، والحروب العالميه النصرانيه الاولى والثانيه، وحروب البروتستانت والكاثوليك ، وحرب المائة عام بين فرنسا وإنجلترا ، واليابان وفيتنام والعراق وأفغانستان، وكما حدث للسكان الاصليين لامريكا الشماليه والجنوبيه من الهنود الحمر، ولزنوج إفريقيا واليهود والغجر والاسكيمو، ولسكان أستراليا

أحفاد يعقوب وبطرس 3
عيسى المسلم لله -

اما الحديث عن المحبه والسلام المزعوم في النصرانيه : وأحبوا أعدائكم وباركو لاعنيكم ، وإذا ضربك على خدك الايمن فدر له الايسر... الخ ، فهي مجرد كلام في كلام وحملة علاقات عامه ، وكلام معسول وتسويق وتجميل القبيح والباطل الذي يتفوق به النصارى واليهود على المسلمين ، لأن الواقع والتاريخ النصراني يتنافى ويتناقض مع هذا الكلام المنمق الجميل ، خاصه ان التاريخ النصراني كما هو معروف وموثق الاكثر قتلا وإقتتالا وحروبا ودمويه وعنف وتدميرا واستعبادا وتسلطا وعنصريه ...الخ في التاريخ الانساني على الاطلاق ، فلو إفترضنا جدلا ان النصرانيه والكنيسه والكتاب المقدس لا علاقه لها بكل هذا التاريخ الدموي العنصري الاسود الطويل على مدى ألفي عام ، كما يزعمون ، فمعنى ذلك ان وجود الكنيسه والكتاب المقدس ، لا يسمن ولا يغني من جوع ، وبدون أي تأثير، اي وجودها او عدمه ... واحد . ومن الغريب والمضحك أن يتحدث بعض النصارى العرب عن الحضاره الغربيه التي لم تتقدم وتتزدهرإلا بالابتعاد شبه الكامل عن عقيدة المتنبي بولس اللارسول مؤسس ومخترع الديانه ( المسيحيه ) النصرانيه وليس عبدالله ورسوله المسيح عيسى بن مريم المرسل لبني إسرائيل ( معظم النصارى في الغرب أكثر علم وثقافه وموضوعيه من نصارى العرب الذين لا يزالون يتصرفون كما كان يتصرف نصارى أوروبا في القرون الوسطى ، أوروبا التي لم تتقدم يوما إلا بالابتعاد عن عقائد ومؤلفات المتنبي بولس اللارسول ) وهم ليس لهم فيها ناقه ولا جمل ، فلو فكر الغرب والغربيون مثل بعض نصارى العرب لما إستطاع عربي أو مسلم يوحد الله أن يدخل بلاد الغرب بسلام أبداً ، ولأقيمت للمسلمين فيها محاكم تفتيش جديده ومعسكرات إعتقال ومذابح وإباده وتطهيرعرقي ، ولم يعطوا أي حق من حقوق الانسان كما حدث للمسلمين في إسبانيا واليونان وروسيا وقبرص وبلغاريا والبوسنه والهرسك ، والشيشان وكوسوفو، والمسلخ والكرنتينا وتل الزعتر وصبرا وشاتيلا ، وفلسطين ولبنان والجزائر وليبيا واندونيسيا وجنوب إفريقيا وماليزيا والفلبين ونيجيريا وساحل العاج ، والحروب الصليبيه ، والحروب العالميه النصرانيه الاولى والثانيه، وحروب البروتستانت والكاثوليك ، وحرب المائة عام بين فرنسا وإنجلترا ، واليابان وفيتنام والعراق وأفغانستان، وكما حدث للسكان الاصليين لامريكا الشماليه والجنوبيه من الهنود الحمر، ولزنوج إفريقيا واليهود والغجر والاسكيمو، ولسكان أستراليا

أحفاد الظلام
عيسى المسلم لله -

الإسلام السياسي، شأنه شأن كل الأنظمة الشمولية مثل النازية والفاشية والشيوعية، لا يقبل الإنتقاد. فعلى الطريقة البوشية (جورج بوش الإبن) إن لم تكن معي فأنت ضدي، يقوم أصحاب الزبيبة الإخوانيون والسلفيون في مصر بإسكات أصوات المعارضين بكافة الوسائل. وثلة صغيرة ضيقة من قراء إيلاف خير دليل على هذا. وإضافة إلى الشتائم المسوح بها والتي تعكس سوقية في التصرف، يحاولون تقديم براهين ضعيفة للغاية على نظرياتهم الخزعبلية.

أحفاد الظلام
عيسى المسلم لله -

الإسلام السياسي، شأنه شأن كل الأنظمة الشمولية مثل النازية والفاشية والشيوعية، لا يقبل الإنتقاد. فعلى الطريقة البوشية (جورج بوش الإبن) إن لم تكن معي فأنت ضدي، يقوم أصحاب الزبيبة الإخوانيون والسلفيون في مصر بإسكات أصوات المعارضين بكافة الوسائل. وثلة صغيرة ضيقة من قراء إيلاف خير دليل على هذا. وإضافة إلى الشتائم المسوح بها والتي تعكس سوقية في التصرف، يحاولون تقديم براهين ضعيفة للغاية على نظرياتهم الخزعبلية.

رد على #4 (أحفاد الظلام)
عيسى المسلم الاصلي -

حسنا ، فإذا كنتم واثقين مما تقولون فلماذا تسرقون أسمائنا التي نعلق فيها لتمرير تعليقاتكم؟؟!! هل هناك ما تحاولون إخفائه ؟! لماذا تحاولون خداع القراء؟؟!!

رد على #4 (أحفاد الظلام)
عيسى المسلم الاصلي -

حسنا ، فإذا كنتم واثقين مما تقولون فلماذا تسرقون أسمائنا التي نعلق فيها لتمرير تعليقاتكم؟؟!! هل هناك ما تحاولون إخفائه ؟! لماذا تحاولون خداع القراء؟؟!!

رفقاً بأناملكم
مواطن عربي مهاجر -

صبيان الإخوان منهمكون بوضع الشارات الخضراء لأنفسهم والحمراء لمنتقديهم. رفقاً بأناملكم الرقيقة المقدسّة.

شريعة وفشل
خوليو -

منذ 1433 سنة وهم يحكمون الأمة الوهمية بشريعتهم ، فشلوا في تشكيل أوطان ومواطنين (رعايا وعبيد) وعندما يضيق عليهم الحال ويشاهدون الأمية والجهل الثقافي ونسبة موت الأطفال والبؤس الاجتماعي وقهر المرأة وتعطيلها عن الإنتاج وانعدام المشاركة العلمية في العالم ، يستنجدون بالعدد(مليار ونصف) ليبرهوا عن النجاح ، لكنهم نجحوا بشيئ واحد وهو أنهم أقنعوا الكثير من الناس أن سبب الفشل السابق (يعترفون به) هو أنّ ماسبقهم من الحكام هم علميانيون وشيوعيون واشتراكيون وقوميون ،وها قد فشلوا فعلينا بتطبيق الشريعة 100% وسنأخذ البلاد للتقدم ، المنفعة الوحيدة للربيع العربي هو إيصالهم للسلطة فليحكموا ،لترى الجماهير التي انخدعت بهم عقود وعقود أنهم فاشلون لأنّ مايحملونه من مشاريع دينية واقتصادية واجتماعية ستكون سبب سقوطهم ، مثل تلك اليمنية التي قتلت زوجها، استخبرت بأن هناك ميزة اسمها حرية، وعلى الرغم من استخدامها الخاطئ لها ، ترجمتها للواقع للتحرر من بعلها الديني (واضربهن) ،كان من المفروض كخطوة أولى أن تمزق حجابها ، في مصر بعد هذه التجربة سيكشف الشعب معنى حريته ويحطم السلاسل التي قيدته كحكم منذ 1433 سنة ، رب ضارة نافعة .

لافائدة من الفاشيةالدينية
nanieibrahim -

يبدو أنه لا فائدة من اقناع دراويش المتأسلمين بأن يكفوا عن اوهامهم بأن الخلط بين السياسة وافكارها وانتقادات المفكرين والكتاب لتلك السياسات حتى لو كان يتبعها اولياء الله الحكام ليست انتقادا أو اقلالا من حجم أو انتقاد الاسلام الا اذا كانوا يصدقون فعلا أن اخوانهم وشيوخهم جاءوا بوعد وبشارة من الله فعلا وعليه فهم يصبون جام غضبهم وانكارهم لعقولهم على مسيحيين هذا البلد مع ان كاتبنا الفاضل انتقد من قبلهم ثوار يوليو وتأثيرهم فى محو رغبة و عزيمة الشعب الثورية ولكن هيهات تلك مصيبة وافة المتأسلمين لايعتقدون أن للمسيحيين الحق او حتى مجرد التفكير فى الكثير من حقوقهم فى بناء كنائسهم وليس فى مصر بل وفى سائر الوطن العربى وتحولت التعليقات على المقال الى حرب طائفية صغيرة تسعى للتوسع الفعلى فى ساحة صراع ..............ايها المتأسلمون شكرا انكم تظهرون ما بداخلكم تجاه اى فكر أو نقد لنرى الكثير مما تحملون فى قلوبكم لسائر طوائف الوطن وليس لى الا الخوف على اصدقائى واحبائى من اقباط وشيعة وبهائيين وعلمانيين ولا دينيين ولا حل ابدا الا أن تكون هناك دولة ليس لها من الدين الا مافى قلوب مواطنيها.....

شتائم المسيحيين والملاحدة
من ثمارهم تعرفونهم -

شتائم المسيحيين والملاحدة للاسلام والمسلمين هي نضح بيئتهم تربيتهم الكنسية

موتوا بغيظكم
موتوا بأحقادكم -

نقول للكنسيين واخوانهم الملاحدة موتوا بأحقادكم موتوا بغيظكم سوف يشهد الاسلام صعوده ( ثم تكون خلافة على مناهج النبوة ) سوف تموتون قهرا ثم تموتون

حق الأخوان
نبيل -

يحق للاخوان تشكيل الحكومه المصريه كما يروها ولهم الحق بأقصاء الليبراليين والعلمانيين وغيرهم فلقد ربحو هذه الانتخابات بحق ونزاهه , ولكن عليهم أن بعلمو أن المعارضه لها الحق في معارضتهم في كل مجال تستطيعه , هذه سمات النظام الديمقراطي ,المعارضه في امريكا تمنح الرئيس الجديد تقليديا 3 شهور تحجم نفسها عن انتقاد سياسته وبرنامج حكومته , على الاخوان ان يعلمو انهم الأن في مكان السلطه ولا يحق لهم الاعتراض على وجود معارضه سياسيه أو اتهام المعارضه بالخيانه ,اتمنى للأخوان النجاح لما هو خير لمصر وشعبها ونجاحهم الكبير يكون عندما يقفون امام انتخابات حره ونزيهه امام الناخب المصري لتققيم عملهم وأنجازاتهم , الأخوان الأن في السلطه وهذا يعني انهم الأن في مرمى الشعب الذي يعاني الكثير وبأعطائهم السلطه والحكم لقد اعطاهم المسؤليه , شعبية كل الاحزاب بشكل عام تنخفض عندما تصل للحكم , لان الكلام سهل ومن لا يعمل لا يخطئ ,اخطاء الاخوان لن تمر على الشعب المصري بتبريرها انها اخطاء النظام السابق , وأن صح ذلك جزئيا .

عيسى المسلم لله1+2+3
george -

علينا أولاً محاربة ما هو قائم في نفوسنا وقلوبنا من غش وكذب وخداع وفساد قبل الأنتقاص من تعاليم الأخرين فكلما كانت عقائدنا سليمة كلما كانت نفوسنا حسنة وسليمة وكلما كانت قلوبنا طاهرة نقية كلما كانت نظرتنا للحياة أكثر فهماً وتعقلاً وواقعية ويكون تعاملنا مع الأخرين أصدق وأنقى وأطهر وهذا ما يجب أن يكون حتى تسود المحبة بين الشعوب والأمم ويعم السلام والود والمساواة وكل هذا لا يكون واقع دون الأعتراف بأخطائنا والأعتراف بحقوق الأخرين بالحياة لأن الأنسان مهما كانت عقائده فهو في النهاية خليقة الله الحي القدوس وأحترامه يدل على احترامنا لخالقه العظيم ....فالحقيقة ليست كلمة تقال بل وثيقة تثبت صحتها بالدليل والبرهان؟؟ لأن أثبات الحقائق يجب أن يكون بالوثائق وفي أعتقادي أن أنعدام الوثائق سينعكس سلباً على صدق الحقائق ؟؟؟وشكراً

الاسلام السياسي ليبرالي
مسيحي حقيقي = مسلم -

مخالف لشروط النشر

الاسلام السياسي ليبرالي
مسيحي حقيقي = مسلم -

إن عداء أتباع المتنبي بولس اللارسول من النصارى العرب سواء في مصر او غيرها من البلدان العربيه للاسلام السياسي ينبع من منطلق طائفي ديني بحت ، وعدائهم الغير مبرر للاسلام والمسلمين ليس عداء لما يسمونه ( الفاشيه الدينيه) كما يزعمون ، فمعظم النصارى العرب أيد الفاشيه الكنسيه والطائفيه في سوريا ولبنان ، ودكتاتورية مبارك والفلول ، ودكتاتورية البعث في العراق وسوريا، فالاسلام السياسي يصنف ضمن الحركات الليبراليه كما يقر بذلك الكاتب شاكر النابلسي في عموده الموجود الآن في إيلاف. والدوله الاسلاميه دوله مدنيه لا مشكله لها مع الشورى والديمقراطيه والحريه والترشح والانتخاب والتصويت وفصل السلطات والتبادل السلمي للسلطه والشفافيه والمحاسبه وحرية الصحافه.

منهج أبناء مصر الحقّ
مواطن عربي مغترب -

الإخوان المسلمون وإخوتهم وأخواتهم أبناء التيارات الإسلامية يتبعون منهجا أنتج الصحابي القائد عمرو بن العاص فاتح مصر، والملك المظفر سيف الدين قطز حاكم مصر المملوكي هازم التتار في عين جالوت، والملك الناصر أبو المظفر يوسف بن أيوب (المعروف بصلاح الدين الأيوبي) هازم الصليبيين في حطين ومحرر بيت المقدس، والملك توران شاه ابن السلطان الملك الصالح نجم الدين أيوب هازم الحملة الصليبية السابعة وآسر الملك لويس التاسع ملك فرنسا في دار ابن لقمان بعد معركة شرسة بالقرب من المنصورة، وغيرهم من الأحرار والحرائر والقادة العظام الذين تفخر أُمّتنا بهم. بالمقارنة، الذين يكرهون الإسلام والمسلمين يتبعون مناهج أنتجت بوس الواوا أح، رجب حوش صاحبك عنّي، أحبّوش، بحبك يا حمار، يلا نُرقص يلا نغنّي، وغيرها من بضاعة الهزائم والنكسات والإحتلالات والإنقسام والإنفصال والتغريب والتشريق والتخلّف والقبع في أدنى قوائم الزمن المعاصر منذ سايكس - بيكو. الشعب المصري حرٌّ في إختيار منهجه. كفايه إسفاف وإبتذال وتشاطر على الشعب المصري العملاق باني الأهرامات وصانع الحضارات.

منهج أبناء مصر الحقّ
مواطن عربي مغترب -

الإخوان المسلمون وإخوتهم وأخواتهم أبناء التيارات الإسلامية يتبعون منهجا أنتج الصحابي القائد عمرو بن العاص فاتح مصر، والملك المظفر سيف الدين قطز حاكم مصر المملوكي هازم التتار في عين جالوت، والملك الناصر أبو المظفر يوسف بن أيوب (المعروف بصلاح الدين الأيوبي) هازم الصليبيين في حطين ومحرر بيت المقدس، والملك توران شاه ابن السلطان الملك الصالح نجم الدين أيوب هازم الحملة الصليبية السابعة وآسر الملك لويس التاسع ملك فرنسا في دار ابن لقمان بعد معركة شرسة بالقرب من المنصورة، وغيرهم من الأحرار والحرائر والقادة العظام الذين تفخر أُمّتنا بهم. بالمقارنة، الذين يكرهون الإسلام والمسلمين يتبعون مناهج أنتجت بوس الواوا أح، رجب حوش صاحبك عنّي، أحبّوش، بحبك يا حمار، يلا نُرقص يلا نغنّي، وغيرها من بضاعة الهزائم والنكسات والإحتلالات والإنقسام والإنفصال والتغريب والتشريق والتخلّف والقبع في أدنى قوائم الزمن المعاصر منذ سايكس - بيكو. الشعب المصري حرٌّ في إختيار منهجه. كفايه إسفاف وإبتذال وتشاطر على الشعب المصري العملاق باني الأهرامات وصانع الحضارات.

الى وفاء رد(1)
Alex -

عزيزى عيسى او مسلم او كما تحب وفاء انظر يا اخى الى الحالة التى وصلت اليها فى موضوع مصر والفوضى الخلاقة فقد لزقت نفس تعليقاتك التى تكتبها فى كل موضوع على الرغم من رد السيد جورج الوافى وعلى الرغم ان الموضوع غير مرتبط بتعليقاتك لكن اعتقد انك بدأت تعانى من مشاكل نفسية اتمنى لك مراجعة طبيب والشفاء العاجل لدى بعض النقاط اود مشاركتك فيها تتساءل لماذا نستشهد بالقران مع اننا لا نؤمن به وطبعا الجواب بسيط نحن نحدثك باللغة التى تؤمن بها وتفهمها ولا تستطيع تكذيبها لانكم تكذبون التاريخ والكتب السمائية وكل شىء ما عدا القران فكيف سنحدثك اذن.على الرغم انكم تنكرون ايات واحاديث عدة تحت مسمى ضعيف او غير صحيح .يا عزيزى اعرف انه ليس من السهل ان ترى اكثر من 1400 سنة تتهاوى امامك ثوابت ومسلمات كنت تعتقد فيها ليس سهلا ان تتبخر امامك .عزيزى وفاء ان الفكر الاسلامى يتلخص فى الاغتصاب والطمس مثال اسبانيا دولة اوروبية تم غذوها فى فترة الفتوحات ثم بعد احتلالها تم تغيير اسمها الى الاندلس ومحاولات طمس معالمها لولا الحروب الصليبية التى استردتها والان تتباكون على الاندلس ونساء الاندلس الاندلس الاسلامية !!منذ متى يا عزيزى انتم تعرفون الحقيقة وتكذبونها لكن التاريخ واقف امامكم حائط منيع لاى محاولات من هذا القبيل .مثال اخر الكعبة فتاريخ الكعبة معروف انها كانت تحوى كل اصنام قريش واكبرهم الله اللات اله القمر الذى اخذ منه الى الان رمز الهلال ثم بعد اخذ الكعبة تم ازالة ما بها من اصنام ورسمات ما عدا الحجر الاسود تم الابقاء عليه وتم الابقاء على شعائر الحج كما هى الطواف والصفاوالمروة الى اخره كما تم نسب الكعبة الى ابراهيم ابو الانبياء وذلك لطمس التاريخ الوثنى للكعبة لكن من المضحك ان الافلام الوثائقية الاسلامية تظهر هذة المظاهر الوثنية لكن لا احد يفكر وعليه نرى ان ايراهيم لم يثبت تاريخيا انه اتى الى الجزيرة اصلا فالثابت تاريخيا تاريخ الكعبة الوثنى وكذلك شعائر الحج الوثنية التى تمارس الى الان والغريب ان المسلم يطوف بحجر ويقبل حجر ويقول مثلا على المسيحيين يا عباد الصليب الا تروا انفسكم اولا!وفى نفس السياق يتهم الاسلام المسيحيين بالكفر لانهم يقولون ان الله له روح وكلمة فى الوقت الذى يقول فيه الاسلام ان الله له ذات ونفس!وان المسلمين سيرون الله فى النهاية فى صورة بشرية حيث سيكشف عن ساقة !واليكم حديث صحيح عن بن تيمية:

الى وفاء رد(1)
Alex -

عزيزى عيسى او مسلم او كما تحب وفاء انظر يا اخى الى الحالة التى وصلت اليها فى موضوع مصر والفوضى الخلاقة فقد لزقت نفس تعليقاتك التى تكتبها فى كل موضوع على الرغم من رد السيد جورج الوافى وعلى الرغم ان الموضوع غير مرتبط بتعليقاتك لكن اعتقد انك بدأت تعانى من مشاكل نفسية اتمنى لك مراجعة طبيب والشفاء العاجل لدى بعض النقاط اود مشاركتك فيها تتساءل لماذا نستشهد بالقران مع اننا لا نؤمن به وطبعا الجواب بسيط نحن نحدثك باللغة التى تؤمن بها وتفهمها ولا تستطيع تكذيبها لانكم تكذبون التاريخ والكتب السمائية وكل شىء ما عدا القران فكيف سنحدثك اذن.على الرغم انكم تنكرون ايات واحاديث عدة تحت مسمى ضعيف او غير صحيح .يا عزيزى اعرف انه ليس من السهل ان ترى اكثر من 1400 سنة تتهاوى امامك ثوابت ومسلمات كنت تعتقد فيها ليس سهلا ان تتبخر امامك .عزيزى وفاء ان الفكر الاسلامى يتلخص فى الاغتصاب والطمس مثال اسبانيا دولة اوروبية تم غذوها فى فترة الفتوحات ثم بعد احتلالها تم تغيير اسمها الى الاندلس ومحاولات طمس معالمها لولا الحروب الصليبية التى استردتها والان تتباكون على الاندلس ونساء الاندلس الاندلس الاسلامية !!منذ متى يا عزيزى انتم تعرفون الحقيقة وتكذبونها لكن التاريخ واقف امامكم حائط منيع لاى محاولات من هذا القبيل .مثال اخر الكعبة فتاريخ الكعبة معروف انها كانت تحوى كل اصنام قريش واكبرهم الله اللات اله القمر الذى اخذ منه الى الان رمز الهلال ثم بعد اخذ الكعبة تم ازالة ما بها من اصنام ورسمات ما عدا الحجر الاسود تم الابقاء عليه وتم الابقاء على شعائر الحج كما هى الطواف والصفاوالمروة الى اخره كما تم نسب الكعبة الى ابراهيم ابو الانبياء وذلك لطمس التاريخ الوثنى للكعبة لكن من المضحك ان الافلام الوثائقية الاسلامية تظهر هذة المظاهر الوثنية لكن لا احد يفكر وعليه نرى ان ايراهيم لم يثبت تاريخيا انه اتى الى الجزيرة اصلا فالثابت تاريخيا تاريخ الكعبة الوثنى وكذلك شعائر الحج الوثنية التى تمارس الى الان والغريب ان المسلم يطوف بحجر ويقبل حجر ويقول مثلا على المسيحيين يا عباد الصليب الا تروا انفسكم اولا!وفى نفس السياق يتهم الاسلام المسيحيين بالكفر لانهم يقولون ان الله له روح وكلمة فى الوقت الذى يقول فيه الاسلام ان الله له ذات ونفس!وان المسلمين سيرون الله فى النهاية فى صورة بشرية حيث سيكشف عن ساقة !واليكم حديث صحيح عن بن تيمية:

الى وفاء رقم 1 رد(2)
Alex -

تكملة لما سبق اذن بن البشارة هو ابن سارة ويعترف القران بذلك فى مواطن عدة منها سورة هود . وبشرناه باسحاق نبيا من الصالحين سورة الانعام فبشرناه بأسحاق ومن وراء اسحق يعقوب وتكرر ذلك فى سورة الانبياء ومريم والعنكبوت اى المبشر به اسحق فالبشارة كانت لسارة وليست لهاجر.ا اسماعيل كان البكر لكن المبشر به بشهادة القران هو اسحق واليك النص الاخير وبشرناه بغلام حليم فلما بلغ ...وفديناه بذبح عظيم "الصافات اى المبشر به والذبيح كان اسحق بشهادة القران .وهذا مثال اخر من امثلة الاغتصاب والطمس.اى طمس الحقائق وتوجد امثلة لا حصر لها فقد استقى القران كل شىء ممن حوله مثلا من الوثنية كالكعبة وشعائر الحج والشعر وقتها طبعا تاريخ العربية والشعر كان قبل القران كما اخذ القران قصص الانبياء وكل شىء من اليهودية مثل فكرة الشريعة والوضوء كما اخذ قصة المسيح من الانجيل والغريب ان القران ينسب لنفسه انه هو صاحب هذة القصص وقام كالعادة بالطمس اى تغيير اسماء اصحاب القصص الحقيقيين ونسبها لنفسه.طبعا الجزء الاكبر من القران كان لخدمة الرسول دون غيره حيث كانت تحدث المشكلة ثم نرى الوحى بعدها اتيا بالحل مشكلة تقسيم غنائم مع زوجاته او مشكلة زواجه من مثلا زينب وغيرها وعندما يطرح غير المسلم سؤال بسيط جدا اذا كان ماذكره القران ذكر قبلا فمالجديد الذى اتى به القران ما الدليل انه اصلا من عند الله حتى التوحيد والصمد اليكم صلاة التوحيد التوراتية كما وردت فى سفر تثنية . اسمع يا اسرائيل الله الهنا هو الله احد تثنية 6.4 .كما ان كلمة صمد غير عربية اصلها صاماد ومعناها ثلاثة وفى اللغة الفرعونية القديمة صمد تعنى شمت اى ثلاثة حيث ان كلمة صمد غير عربية ولا توجد فى القواميس العربية وطبعا نجد مختلف التفسيرات وهذا دليل انها غير محددة وغير معروفة وبالمنطق يجب ان اصدق من ذكرها ايضا اولا سواء كلمة احد او صمد فيجب ان نصدق من ذكرها اولا ونصدق تفسيراتهم لانهم هم الاول والاصدق ومن ينقل عنهم بعد ذلك شىء مختلف لاثبات نظريته غير مصدق لانه ليس صاحب لا القصة ولا الكلمات و لم تستطيعوا الى الان ان تثبتوا انه من عند الله فقط ينسب الى الله فما الدليل انه كلام الله .من غير المعقول انكم تقولون انكم الرسالة الخاتمة وخير كل البشر ولديكم العلم والمعرفة والعلماء ولا تستطيعوا ان تثبتوا انه كلام الله كيف ستتحدثون مع غير المسلم هل تتوقعون انه بمجرد ان يسمع كلا

الى وفاء رقم 1 رد(2)
Alex -

تكملة لما سبق اذن بن البشارة هو ابن سارة ويعترف القران بذلك فى مواطن عدة منها سورة هود . وبشرناه باسحاق نبيا من الصالحين سورة الانعام فبشرناه بأسحاق ومن وراء اسحق يعقوب وتكرر ذلك فى سورة الانبياء ومريم والعنكبوت اى المبشر به اسحق فالبشارة كانت لسارة وليست لهاجر.ا اسماعيل كان البكر لكن المبشر به بشهادة القران هو اسحق واليك النص الاخير وبشرناه بغلام حليم فلما بلغ ...وفديناه بذبح عظيم "الصافات اى المبشر به والذبيح كان اسحق بشهادة القران .وهذا مثال اخر من امثلة الاغتصاب والطمس.اى طمس الحقائق وتوجد امثلة لا حصر لها فقد استقى القران كل شىء ممن حوله مثلا من الوثنية كالكعبة وشعائر الحج والشعر وقتها طبعا تاريخ العربية والشعر كان قبل القران كما اخذ القران قصص الانبياء وكل شىء من اليهودية مثل فكرة الشريعة والوضوء كما اخذ قصة المسيح من الانجيل والغريب ان القران ينسب لنفسه انه هو صاحب هذة القصص وقام كالعادة بالطمس اى تغيير اسماء اصحاب القصص الحقيقيين ونسبها لنفسه.طبعا الجزء الاكبر من القران كان لخدمة الرسول دون غيره حيث كانت تحدث المشكلة ثم نرى الوحى بعدها اتيا بالحل مشكلة تقسيم غنائم مع زوجاته او مشكلة زواجه من مثلا زينب وغيرها وعندما يطرح غير المسلم سؤال بسيط جدا اذا كان ماذكره القران ذكر قبلا فمالجديد الذى اتى به القران ما الدليل انه اصلا من عند الله حتى التوحيد والصمد اليكم صلاة التوحيد التوراتية كما وردت فى سفر تثنية . اسمع يا اسرائيل الله الهنا هو الله احد تثنية 6.4 .كما ان كلمة صمد غير عربية اصلها صاماد ومعناها ثلاثة وفى اللغة الفرعونية القديمة صمد تعنى شمت اى ثلاثة حيث ان كلمة صمد غير عربية ولا توجد فى القواميس العربية وطبعا نجد مختلف التفسيرات وهذا دليل انها غير محددة وغير معروفة وبالمنطق يجب ان اصدق من ذكرها ايضا اولا سواء كلمة احد او صمد فيجب ان نصدق من ذكرها اولا ونصدق تفسيراتهم لانهم هم الاول والاصدق ومن ينقل عنهم بعد ذلك شىء مختلف لاثبات نظريته غير مصدق لانه ليس صاحب لا القصة ولا الكلمات و لم تستطيعوا الى الان ان تثبتوا انه من عند الله فقط ينسب الى الله فما الدليل انه كلام الله .من غير المعقول انكم تقولون انكم الرسالة الخاتمة وخير كل البشر ولديكم العلم والمعرفة والعلماء ولا تستطيعوا ان تثبتوا انه كلام الله كيف ستتحدثون مع غير المسلم هل تتوقعون انه بمجرد ان يسمع كلا

رد على أم قرفه(أليكس) 16
مسيحي حقيقي = مسلم -

يا اليكس جورج أم قرفه جينو المهاجر الحقيقه الصعبه المخيفه المرعبه أسعد الاتعس ، يبدو لي انك رجعت لهذيانك القديم في الكذب والافتراء والردود المزعومه التي تحاور بها نفسك ، أنت لا تخدع إلا نفسك ، أنت لم ولن ترد على ما قلت حتى الان لسبب بسيط هو أنك عاجز وحبل الكذب قصير. الاتهام والشتم والسباب سهل ولكنه لا يغير من الحق شيء ، اليس لديك إلا تقليد ما أقول وسرقة أسماء المعلقين المسلمين لتمرير تعليقاتك والبلطجه والتشبيح الالكتروني وتكرار أكاذيب وإفتراءت رددنا عليها مرارا وتكرارا ؟؟!!

رد على أم قرفه(أليكس) 16
مسيحي حقيقي = مسلم -

يا اليكس جورج أم قرفه جينو المهاجر الحقيقه الصعبه المخيفه المرعبه أسعد الاتعس ، يبدو لي انك رجعت لهذيانك القديم في الكذب والافتراء والردود المزعومه التي تحاور بها نفسك ، أنت لا تخدع إلا نفسك ، أنت لم ولن ترد على ما قلت حتى الان لسبب بسيط هو أنك عاجز وحبل الكذب قصير. الاتهام والشتم والسباب سهل ولكنه لا يغير من الحق شيء ، اليس لديك إلا تقليد ما أقول وسرقة أسماء المعلقين المسلمين لتمرير تعليقاتك والبلطجه والتشبيح الالكتروني وتكرار أكاذيب وإفتراءت رددنا عليها مرارا وتكرارا ؟؟!!