أصداء

مصيبة العراق تكمن في النظام السياسي الطائفي

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

الأزمة العراقية الحالية هي الأخطر، لكنها ليست بالجديدة، هي حلقة في مسلسل أزمات لا تعرف حلاً أو تسوية ما دامت السكة التي وضعت عليها عربة الدولة سكة خاطئة لن توصل لهدف بناء دولة عادلة موحدة، والسبب يكمن في النظام السياسي الطائفي الذي تم اعتماده بعد الخلاص من الدكتاتورية في 2003م.
تعتبر الدولة العراقية منذ 1921م وحتى 2003م سلطة عرقطائفية في جوهرها، في حين تعتبر الدولة العراقية بعد 2003م دولة توافقية عرقطائفية، والنظام العرقطائفي الذي تم هندسة العملية السياسية على أساسه هو المنتج للنظام الطائفي السياسي الذي يولد هذه الأزمات.

العرقطائفية
العرقطائفية، تخندق سياسي يماهي بين العرق/الطائفة/ السلطة لإحتواء وتوجيه الجماعة العرقية الطائفية ضمن إطار الدولة، هدفه أما احتكار الدولة لصالح عرقطائفي محدد، أو تقاسم الدولة على تعدد الأعراق والطوائف والإثنيات.

النظام التوافقي
يرتكز النظام التوافقي على مبدأ شراكة المكونات وليس شراكة المواطنين، فينظم الدولة على وفق هويات ومصالح مكوناتها العرقية الطائفية الإثنية، وتنظيم الدولة هنا يخضع لتوازن المكونات، وتوازن المكونات يعني توزيع الثروة والسلطة وإدارة الحكم توافقياً وفق مبدأ الشراكة المتسلحة بالفيتو.

التوافقية العرقطائفية
صيغة الدولة التوافقية هي التوافقية العرقطائفية في أصل الدولة، أي في أصل تكوينها وتشكيلها، فالدولة كمؤسسة وطنية يتم تقعيدها على أساس من الإعتراف القانوني بالوحدة العرقطائفية كوحدة مؤسسة للدولة، وكوحدة سياسية تامة الإعتراف والحماية والمصلحة، والرابطة العضوية بين الدولة ورعاياها هو المكوّن وليس المواطنة.

الخطير في التوافقية العرقطائفية وبالذات في المجتمعات البدائية التقليدية أنها تعمل بالتضاد من وحدة أمة الدولة، كونها تماهي بين العرق/الطائفة/الهوية/السلطة ضمن نظام المحاصصة الكلي للدولة، وهي صيغة تحول دون تماهي جمهور الدولة بالدولة، فتحول دون خلق الأمة الوطنية بالتبع. وعليه فمن التجني على الموطنة والديمقراطية القول أنَّ النظام التوافقي هو نظام سياسي وطني ديمقراطي، هو في جوهره نظام مكونات متمحورة على الذات ومنكفئة على الهوية والمتعددة بوصلة الولاء تعيش التنافس على ابتلاع الدولة أو تحاصصها على وفق مصالحها الخاصة.

الأمة السياسية الوطنية
الدولة أمة سياسية وطنية تقتلها التخندقات الفرعية (العرقطائفية) لقومياتها وطوائفها وإثنياتها، وهذا ما أبتلي به العراق منذ تأسيسه الحديث مما أدى الى قتل أمته السياسية الوطنية،.. فالعرقطائفية أبقته كتل بشرية عرقية طائفية لا تتحس وطنيتها وغير متماهية مع فكرة الدولة الأمة.

عندما تتحول الدولة إلى سلطة مكوّن (عرقي طائفي) لا سلطة جمهور (سياسي وطني) ستفشل كمشروع أمة/دولة وتنجح كمشروع عرقطائفي/سلطة،.. وهذا ما ابتليت به الدولة العراقية منذ تأسيسها عام 1921 وحتى سقوطها المدوي في 2003،.. فقد أريد لها أن تكون سلطة مكوّن عرقطائفي لا دولة جمهور سياسي، وهذا هو العامل الأساس الذي أدى الى ضرب وحدة أمة الدولة وتشرذمها، فابتلاع الدولة واحتكار السلطة والثروة وفق مبدأ المكوّن هو الذي أحيا الولاءات الفرعية ورسخ التخندقات العرقطائفية على أساس من الهوية والإنتماء الفرعي، فقد فقدت الدولة حياديتها وعدالتها وتمثيلها الصادق لجميع مواطنيها.. ففشلت في وحدة أمتها ووحدة بنيتها.

في 2003 دخلت الدولة العراقية عهداً جديداً، إذ تم تحريرها من مبدأ (سلطة المكوّن)، ولكن تم إدخالها هذه المرة في نفق (سلطة المكونات) من خلال اعتماد النظام التوافقي الذي يقوم على أساس من مبدأ المكوّن (العرقي الطائفي) وليس مبدأ المواطنة،.. لذا لم تتحرر (في العمق) الدولة العراقية من التخندق العرقطائفي الذي أنتجه فشل مشروع الدولة وفشل إعادة بنائها على وفق مقاسات المواطنة والمدنية والديمقراطية التعددية والتعايش والسلم الأهلي.

تجذر العرقطائفية
تتجذر العرقطائفية في الدولة عندما يتم أدلجة التنوع المجتمعي، وتتعقد عندما يتلبس الدولة عرق واحد أو طائفة واحدة، وتتعمق عندما تفقد الدولة حياديتها وصفتها الأبوية، وتعلو شأناً عندما تفارق المدنية والتحديث، وتترسخ عندما تسحق الخصوصيات الذاتية وتصهر الهويات الفرعية،.. فالدولة لا تعنى بصهر الهويات ومصادرة الخصوصيات.. هي إطار جامع للتنوع المجتمعي تخلق المشترك بين مواطنيها على أساس من الحقوق والواجبات المتكافئة لتحقيق المصالح الفردية والعامة،.. والهوية الوطنية هوية سياسية تعبر عن جميع الأفراد والجماعات والهويات الفرعية الداخلة في تركيبة الدولة، هي الروح الناتجة من التماهي السياسي بالدول وليس التماهي العرقي الطائفي الإثني.

الخطير في المشكلة العرقطائفية عندما تتكون بها ومن خلالها القوى السياسية المعنية بفعل الدولة، فعندها لا يعود للأمة السياسية من وجود، فستكون هذه القوى قوى ردة على مشروع الدولة وعلى أمة الدولة ذاتها. والأخطر عندما يندفع الخطاب المذهبي والفكري وراء تأصيل العرقطائفية على أساس ديني وثقافي.. فيتم توظيف المقدس الديني والموروث الثقافي لتبرير العزل والإقصاء والتخوين والتكفير والتفوق على أساس الإنتماء العرقطائفي.

تترسخ العرقطائفية أيضاً عندما يتم تأسيس الدولة على وفق استحقاقات المحاصصات السياسية-العرقطائفية لتتمذهب مؤسساتها بلون المذاهب السياسية التي تدمج العرق بالطائفة بالسلطة.. فينتج لدينا طائفية سياسية حاكمة.

السلطة في النظام الطائفي السياسي
السلطة تعاني الإنقسام لا التقاسم في ظل الطائفية السياسية، والدولة كأعلى شكل من أشكال السلطة ستفقد علويتها في ظل انقسام سلطتها.
التوافق في النظام الطائفي السياسي ليس توافقاً سياسياً صرفاً، بل توافقاً سياسياً ممثلاً للأعراق والطوائف في أصل تشكيل الدولة وإدارتها فيما بعد، لذا فالتوافق هنا هو مجمع سلطات متناشزة.
من الطبيعي سلوك منهج التوافق السياسي في ظل الديمقراطية التعددية، فهو وجه من أوجه إدراة الحكم وتقاسم السلطة (وليس انقسامها) بين الفائزين انتخابياً، ولكن أن يكون التوافق مختزناً لتمثيل المكونات العرقية الطائفية.. فهو الخطير وغير الطبيعي، لأنه سينتج توافقية عرقطائفية وليس توافقية سياسية.

السلطة في النظام الطائفي خاضعة للإنقسام وليس للتقاسم، وهذا هو الخطير بالأمر، لأنها ستعتمد التوافق اللاغي لمبدأ الحسم، وهو ما يقود لا محالة الى تشظي وحدة القرار ووحدة السياسة، والدولة لا تحتمل تشظي قراراتها وتعدد سياساتها.

السلطة في النظام الطائفي تعتمد على الإرضاء والتقاسم، وليس كل قضايا الدولة تقبل الإرضاء والتقاسم، فيصاب فعل الدولة بالشلل.
السلطة الطائفية سلطة صفقات لا يمكن تمرير سياساتها وبرامجها دون صفقات تحقق مصالح المكونات، وهو ما يحول دون انسيابية السلطة،.. وهي أيضاً سلطة قائمة على التخويف والتهديد بتعطيل مسيرة الدولة كون المكونات متسلحة بالفيتو كسلاح يمنحه التوازن بين المكونات.
السلطة الطائفية صيغة مخففة لإبتلاع القوى السياسية للدولة من خلال نظام المحاصصة الذي يعتمده النظام التوافقي الطائفي كأساس لشراكة المكونات.

هل العراق دولة عرقطائفية؟
بنسبة كبيرة، نعم، صيغة الدولة العراقية الحالية هي أقرب الى الدولة العرقطائفية، وهذا هو الخطير بالأمر.
تبرز الصيغة العرقطائفية للدولة العراقية من خلال اعتماد مبادىء التوافق والشراكة والتوازن بين المكونات،.. رسخ ذلك قانون إدارة الدولة وبعض المواد في الدستور العراقي الدائم،.. وتحرسه إرادة التوافق لمعظم القوى السياسية العراقية التي تعمد لجعل التوافق قاعدة لبناء الدولة وإدارة السلطة.

وضع الدولة
الجميع يقر بخطورة الوضع الفعلي للدولة العراقية، وبعيداً عن ملفات الأمن والفساد والإرهاب والتنمية... فإنَّ الخطورة تكمن بانشطار الدولة وانقسام سلطاتها وتنامي نزعات الإستقلال والإنفصال تحت عناوين الأقلمة والصلاحيات والخصوصيات والإستبعاد،.. وهذه هي عناوين مخففة لموت الأمة الوطنية للدولة، ولموت فكرة الدولة الواحدة،.. وهي من أهم معطيات النظام الطائفي السياسي المعتمد حالياً.

الخيارات
لا أرى من امكانية فعلية لاستمرار الصيغة التوافقية العرقطائفية للدولة العراقية الحالية،.. إنها صيغة أثبتت التجربة فشلها في الحفاظ على وحدة الأمة والدولة معا.
لدينا خيارات: إما الإبقاء على هذه الصيغة من بناء وإدارة الدولة فننتج نموذج دولة منقسمة على نفسها والمتشظية في سياساتها والتي تعاني أمتها من التصدع والتخندق والإحتراب الدائم،.. وإما الإقرار باستحالة تعايش مكونات الدولة فيصار الى التقسيم على أساس عرقي طائفي إثني،.. أو أن يتم إعادة إنتاج العملية السياسية على وفق اشترطات المشروع الوطني الديمقراطي المدني.

aladili@hotmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الحل الافضل
فرات عبدالله -

اخي الكريم نحن العراقيين لسنا من القومية العربية فالعرب جاؤنا مع الفتح الاسلامي.شمال العراق تاريخيا كانت تابعا للدولة الميدية اما الوسط والجنوب كانتا مرزبانا(ولاية)فارسية و هكذا تمكن المسلمون في زمن الخليفة عمر بن الخطاب ان يهزموا الامبراطورية الفارسية و يبسطوا هيمنتهم على وادي الرافدين.وفي زمن دولة الاموية هذه المنطقة كانت ولايات اسلامية الى ان جاء العباسيون وسيطروا على هذه المنطقة وكانت المنطقة تدار ايضا بنظام الولايات الشبه المستقلة.عندما قام الايوبيين بسيطرة على مصر الفاطمي والشام رجعوا للعراق وسيطروا على بقايا ميراث العباسيين في الوسط والجنوب اما كوردستان كانت تحت سيطرة نورالدين الزنكي حيث ازاحه سلطان صلاح الدين الايوبي ونصب مكانه صهره سلطان مظفرالدين كوكبوري(زوج اخت صلاح الدين)حاكما على مدينة اربيل.بعد حكم الايوبيين الاكراد الذين دام حكمهم قرنا من الزمن وسقوط سلطانهم الاخير توران شاه تفككت الولايات بحيث قام المماليك بسيطرتهم على اراضي مصر و قسم من اراضي الشام.ثم تمكن العثمانيون ان يسيطروا على المنطقة ويوحدوا هذه الاراضي ويحكموا هذه البلاد لمدة خمسة مئة عاما بأسم الخلافة الاسلامية.وكانت الحكم في الدولة بنظام الولايات وتشكلت ولايات كوردية كثيرة انذاك منها ولاية الشدادية،ولاية المروانية،ولاية بوتان،ولاية اردلان،ولاية بابان،ولاية بادينان و ولاية سوران.يعني كل هذه المدة منذ فتح العراق من قبل جيش المسلمين زمن الخليفة عمر ابن خطاب و مرورا بالامويين والعباسيين والايوبيين والمماليك وانتهاءا بالعثمانيين جميع هذه الدول بما فيها العراق كانت تحت سيطرة المسلمين و يحكمها قادة مسلمين ومفهوم العروبة والقومجية العنصرية ما كانت موجودة اصلا و ولايات كوردستان كانت شبه مستقلة.طبعا خلال هذه المدة الزمنية الطويلة استوطن العراق القبائل العربية الاتية من شبه جزيرة العربية وبلاد اليمن.عندما انهارت الدولة العثمانية في حرب العالمية الاولى على يد الانكليز والفرنجة قام الشريف حسين بما سمى انذاك ب(الثورة العربية الكبرى)حيث خان الدولة العثمانية و قاتل في صفوف دول الحلفاء ضد الدولة العثمانية المسلمة.و لقاء خيانته هذه نصبوا ابنه عبدالله ملكا على الاردن وابنه الاخر فيصل ملكا على العراق.و تم تاسيس عراق الجديد بخريطتها الحالية من ثلاث ولايات.ولاية بصرة الجنوبية وبغداد الوسط و اقليم كوردستان(ولاية

تجارب الانكليز
Rizgar -

مصير تجارب الانكليز على الشعوب الاخرى وهكذا تشكلت الحدود الاصطناعية للعراق وتشكلت دولة ضد رغبة ثلاثة ارباع سكانه على الاقل! ويرى المؤلف ان الانقسامات الطائفية والعرقية التي تشكل جوهر المسألة العراقية حاليا، تم طمسها من قبل خطاب آيديولوجي، قومجي فارغ على مدار العقود الماضية حتى انفجرت اخيرا، لقد حاولوا التغطية عليها بأي شكل. وهكذا انتقم الواقع من الآيديولوجية بعد طول غياب. فالآيديولوجية التي تحاول القفز على الواقع او عدم الاعتراف بمكوناته وعناصره الحقيقية، سوف تفشل عاجلا ام آجلا. والدولة التي تتشكل ضد رغبة اغلبية سكانها سوف تفشل ايضا ولا يمكن ان تدوم لأنها غير متوازنة وغير عادلة. وهذا ما حصل في العراق وقد يحصل في غير العراق ايضا

كلام ٌ ليس فيه عدلاً
راني -

قال الشاعر :لا تنه عن خلق وتأتي بمثله -عارٌ عليك إذا فعلْتَ عظيمُ ..كلام الكاتب يحمل شقين متناقضين لملمهما بسطرين أخيرين كانا خلاصة كلامه وهو لم يأتِ بجديد وإنما هي الهجمة الشرسة على العراق وعلى نوري المالكي بالذات ..الطائفية مرض لم يسلم منه اي شخص ..حتى الكتاب الذين كانوا في يوم ما في قائمة المعتدلين جَرَفَتْهُم العصبية القبلية والمذهبية بعيداً فراحوا يحللون الأمور ويطوّلون المقال بكل سفه وحقد وضغينة..المقال الطويل كان الأجدر به أن يُختصر ب(المالكي دكتاتور)..متى يكتب الأدباء بشرف ومهنية ومتى يتركون عنصريتهم المذهبية ومتى ترتقي الثقافة سُلّماً يجعلها مفيدة ومقروءة ومؤثرة ..دعوتي للكاتب هو ان يراجع نفسه قبل أنْ ينام وان يُحاكم ضميره قبل ان يكتب وأن يقرأ مايكتبه القراء بحكمة وتأنٍّ..

تجارب الانكليز
Rizgar -

وأما الكورد فكان من سوء حظهم ان البترول اكتشف في منطقة كركوك في تلك الفترة. وهذا ما دفع الانجليز الى الاهتمام بمناطقهم وضمها بالقوة الى الدولة العراقية الوليدة , واستعمل العراق العنف المفرط والهمجية القصوى في اخضاع الكورد -قصف مدينة السليمانية ١٩٢٣بالغازات السامة , فتح النار على المتظاهرين الكورد ضد الهيمنة العربية ١٩٣٦ - حرق كل مزارع الفلاحين في مابين كركوك وسليمانية ١٩٣٦ - اسر ملك كوردستان ١٩٣٨ وحكم بالاعدام ثم نفيت الى الهند -اعدام شيخ احمد البارزاني ١٩٤٢- اعدام ١٢ راعي كوردي لكسر شوكة المقاومة الكوردية في قرية بلة امام انضار الناس - اعدام الضبات الكورد ١٩٤٧ في سجن موصل العسكري - تعريب الحويجة ١٩٣٦ وطرد الفلاحين الكورد - طرد الكورد من كركوك وجلب العمال العرب الى شركة نفط كركوك - الدولة العراقية اسست على اساس عرقي عنصري همجي لقيط من القيم الا نسانية والاخلاقية.وفشل وبعد ٨٢ من اذلال الشعب الكردي الامل الوحيد للدولة اللقيطة بعض حثالات البعث في قوات دجلة و F16والاسلحة الروسية والامام المهدي لقتل الكورد المارقة ....فهل بامكان حثالات القرون الوسطى تعريب كوردستان ؟

المشروع الديمقراطي الوطني
الف ميم -

قال احد التلاميذ قرات الاجرومية من اولها بضم اللام الى اخرها بضم اللام ايضا ولم افهم منها سوى حروف الجر بضم الراء وانا قرات مقال الاستاذ درويش ولم اجد من ينطبق عليه المصطلح الذي كرره 22 مرةوهو العرقطائفية والتي لم اجده ينطبق انطباقا كليا الا على اقليم كوردستان فهو بحق اقليم ع ر ق ط ا ئ ف ي بامتياز اما مااراه في العراق فعلا فهو ما اطلق عليه تجربة المشروع الوطني الديمقراطي المدني ولكن ماذا نعمل لاعداء هذه التجربة الذين يقفون دائما كحجر عثرة في طريق تحقيقها هؤلاء من ينطبق عليهم المثل العراقي الله ينطي جوز للماعدهم سنون او المثل المصري الله يعطي حلق للي ماعندهمش وذان

الارهابيون نجاد ومالكي
محمد -

قيادي فى الحزب الإسلامي يؤكد تدفق آلاف الإيرانيين لبغداد لقمع الثورة العراقيةأكد قيادي فى الحزب الإسلامي التابع لطارق الهاشمى لصحيفة السياسة "أن الحرس الثورى نجح فى إدخال آلاف العناصر إلى العراق, بعلم ومساندة من الحكومة العراقية, بسبب المخاوف الأمنية التي زرعتها الدوائر الإيرانية في أذهان المالكي, وبقية قيادات التحالف الشيعي الذي يرأس الحكومة في بغداد, من وجود مخطط لتمرد مسلح في الأنبار على غرار الحالة السورية" .كما أفادت تقارير استخباراتية عن وجود عناصر من الحرس الثوري الإيراني في العاصمة العراقية بغداد خوفاً من حدوث ثورة مسلحة في المحافظات السنية في العراق وخاصة محافظة الأنبار .وقال مصدر أمني في العراق: "إن وفداً من الحرس الثوري الإيراني موجود حالياً في بغداد بشكل سري لبحث كيفية مواجهة أي مواجهات مسلحة تهدف إلى الإطاحة بحكومة المالكي والتحالف الشيعي".وزعم المصدر لصحيفة السياسة في عددها الصادر اليوم الخميس "إن تقارير استخباراتية كشفت عن وجود مخطط من بعض الدول الإقليمية لنقل السيناريو السوري إلى محافظة الأنبار حيث كانت عمليات معدة لإدخال شحنات سلاح إلى زعماء العشائر في المحافظة لبدء ثورة مسلحة"؛ ما حدا برئيس الوزراء العراقي نوري المالكي إلى الإسراع بإغلاق منفذ طريبيل الحدودي مع الأردن لقطع الطريق أمام وصول هذه الأسلحة . وفق قوله.وادعى المصدر أن "عناصر مقربة من المرشد الأعلى للثورة الإيرانية على خامئنى نصحت المالكى أن يعزز قواته العسكرية على الحدود العراقية – السورية تحسباً لتدفق شحنات أسلحة , بالإضافة إلى محيط العاصمة بغداد لجهة مدينة الفلوجة, لأن المخطط الموضوع - حسب التقارير الاستخبارتية - يشمل تحرك آلاف المسلحين لدخول العاصمة بغداد في غضون ساعتين، وأن تصل عناصر مسلحة إلى بعض مداخل المنطقة الخضراء التي يقع فيها مقر الحكومة العراقية ومبنى وزارة الدفاع".

مقال دقيق وعميق
حمد -

المقال من اعظم التحليلات للازمة العراقية التى قراتها حتى الان .واهنئ الكاتب على عمق التحليل والوصف الدقيق للمشكلة العراقية ومن المؤسف ان بعض التعليقات اعلاه تتصف بضحالة التفكير وهده سمة من سمات المجتمعات التى تتغنى بالعرقية والطائفية والعراق او العراقيين في معظمهم يتسمون بذلك. ذلك لان المجتمع العراقي مجتمع منغلق على نفسه ولم يصبه التحضر بسبب تخلف حكوماته وقباداته السياسيه والاجتماعبة والدينية .

مشكلة العراق الحقيقية
بارتيزان -

مشكلة العراق الحقيقية إنه أسس بناء على تجميع ثلاث كتل بشرية لا يجمعها جامع في كيان واحد (حسب الملك السعودي الذي حكم العراق).

الناطق باسم الله
Narina -

اكد رئيس جمعية او مؤسسة او مجلس او مقهى الحوار وعضو مايسمى بالبرلمان العراقي ان قانون الاقاليم العراقي خيانة لله ورسوله! فهل ان الله رسم الخريطة الحالية للعراق بالاتفاق من سايكس ـ بيكو البريطانيين؟ وان كان الجواب لا، فلماذا لايكذّب الافتراءات باسمه؟

لا توجد
حمد -

لاتوجد في العراق ثقافة ليبرالية فالشيوعيون والبعثيون والطائفيون والقوميون سواء كانو كرد ام عرب هم من قتلوا او دبحوا الليبرالية في العراق . وهولاء جميعهم هم مسؤؤلون عن التراجع الحضاري والاجتماعى للعراق . العراق وطن خدله شعبه وقياداته ........الثقافة الليبرالية هي سمة من سمات التحضر وسمة من سمات المجتمعات المتفتحة .

مراجع النجف اساس الازمة
استاذ علي الرويشد -

ان من اسس اساس النظام الطائفي في العراق هم ما يسمى بمراجع النجف الاربعة الذين وجهوا الناس الى مؤازرة السياسيين الفاسدين ممن ينتمون للشيعة كذبا وزورا وليس انتماءا حقيقيا وعبؤوا الامة بهذا الاتجاه وتخويفهم من المكون السني فأسسوا أساس الطائفية المقيتة التي أكلت الاخضر واليابس

المراجع الاربعة هم السبب
علي الموسوي -

عراق اليوم دمر بسبب المراجع الاربعة السيستاني والفياض والحكيم والباكستاني هؤلاء الاربعة هم اذكا اوار الطائفية بالاضافة الى قبولهم ودعمهم للدستور الامريكي الذي جر الويل والثبور على العراقيين وليس قبوله فقط بل توجيب التصويت بنعم على الجماهير وستغلال جهل الناس من اجل تمزيق وحدة العراق

حكومة مبنيه على الاختلاف
كاظم -

تعود الشعب العراقي على وجود المشاكل يوميا وكل مأزق ومشكلة نلاحظ وقوف أحد السياسيين وراءها لانه أي السياسي قد أتفق مع أحد التجار لكي يختلق له أزمة ما حتى تباع بضاعته بأغلى الاثمان برغم رداءتها ولنستحضر مثلا صغيرا وهو قيام مديرية ماء الكرخ والرصافة بالتعاقب على غلق تجهيز مياه الشرب على بغداد بجانبيها الكرخ والرصافة ولكن بالتعاقب في اشهر الحر والقحط حتى نرى أن أسعار صناديق المياه المعلبة بقناني قد كنست من مخازن التجار وبأغلى الاسعار واليوم نلاحظ أن الحكومة قد قررت منع حصة النفط الاسود على معامل الطابوق التي يبلغ عددها 600 معمل منتشر في كل العراق والذريعة هي أن قطع حصة معامل الطابوق من النفط الاسود جاءت منعا من تهريبه الى خارج العراق علما أن تهريب النفط لا يكون الا من قبل شبكات مافيا منظمة ومدعومة من قبل أحزاب الدولة بالاضافة الى قطع وغلق معبر طريبيل و مع الاردن والوليد مع سوريا بالاضافة الى العلاقات المتوترة مع كردستان التي لا تساعد على تهريب النفط من خلاله وفي النتيجة لم يبق سوى ايران يمكن ان يهرب النفط اليها ويضاف لها أن الحكومة تدعي أنها تقود حملة أعمار وهذا الاعمار كيف سيكون ومعامل الطابوق متوقفة بأمر الحكومة ولكن الغاية الاساسية من أتخاذ قرار قطع حصة النفط الاسود على معامل الطابوق في العراق لكي تفتح الاسواق ذراعيها لهضم وأستهلاك الطابوق الايراني الذي قام بأستيراده أحد السياسيين من اجل حصر بيعه بالاسعار التي يراها ذلك السياسي الرديء هكذا تدار الحكومة من قبل سياسيين يتخذون قرارات فردية من اجل تمرير بضائع ايرانية فاشلة أو بضائع تابعة الى تجار متعاونين مع السياسين والتي يسبقها قرارات مسبقة تصدر من قبل الحكومة وفي النتيجة الشعب العراقي هو المتضرر الوحيد من خلال ارتفاع الاسعار وردائة البضائع المفروضة عليه حتى تيقن العراقيون ان من يقودهم ليسوا بسياسيين بل تجار جشعين يحركون القرارات حسب مصالحهم ومكاسبهم الشخصية والمادية

الله يتنقم من المالكي
حسين العراقي -

ان هذه الحكومة لم تجلب لنا سوى الطائفية والعرقية والقتل على الهوية الا لعنة الله على كل من اوجب انتخابها

سياسي الطائفة
ابن الناصرية -

الذي يحكم العراق هو الطائفية السياسية وانما جاءت لتحكم باسم الطائفة وهي عن الطائفة بعيدة كل البعد والادهى من هذا ان حكم الطائفية السياسية هذا مدعوم من المرجعية الشيعية التي افسدت حتى سمعة المذهب بسبب الانحياز والدعم الاعمى لسياسي الطائفة.

أيدلوجية الكلام فقط.
الحر العراقي -

نعم أقول.أيدلوجية الكلام فقط وعدم التطبيق في أرض العراق وبعد انجرار الكثير ومنهم المثقفون في صنع الكلام وهذا الذي بعد العراقي عن ثقافته العراقية الحقيقية التي ترفع رأس العروبة السلامية ان كانتة قومية عربية لا طائفية كما تزعمون ولكن أقول الأزدواجية التي صنعة والتي أسسة بذات الفرقة والتمزق العرقي هذا كذا وهذا كذا وهذا الذي أستاط بية المكارون بنغة واحد واحد لا كلامة الوحدة.أقول لكم أن كنتم تحبون العراق والوحدة أخرجوا لأجل العراق الواحد للواطن الواحد ولا يكفي ن وما يسطرون...

عملاء ايران
سلمى سيف -

هنيئا لمرجعنا الاربع العظام بهذا الانجاز الكبير وبهذه العصابة الفاسدة التي رشحوها لابناء الشعب العراقي

لا حل الا
مهند العامري العراقي -

لا حل للخروج من الازمة الا كما نبه به المرجع العراقي العربي محمود الحنسي وهو حل الحكومة والبرلمان واعلان حكومة انقاذ مؤقته والشروع بانتخابات مبكرة تحت اشراف الامم المتحدة والجامعة العربية والا فهؤلاء الساسة كالسرطان ينهش في جسد العراق

لا حل الا
مهند العامري العراقي -

لا حل للخروج من الازمة الا كما نبه به المرجع العراقي العربي محمود الحنسي وهو حل الحكومة والبرلمان واعلان حكومة انقاذ مؤقته والشروع بانتخابات مبكرة تحت اشراف الامم المتحدة والجامعة العربية والا فهؤلاء الساسة كالسرطان ينهش في جسد العراق

حكومة المالكي
موفق آل صباح -

النظام السياسي في العراق مبني على اساس طائفي وكل شئ مبني على الطائفيه سوف ينها ر

العراق
الغيور -

مشكلة العراق الحقيقية إنه أسس بناء على تجميع ثلاث كتل بشرية لا يجمعها ( .

حكومة المالكي
موفق آل صباح -

النظام السياسي في العراق مبني على اساس طائفي وكل شئ مبني على الطائفيه سوف ينها ر

العراق
الناصري -

ان السبب في مشكلة العراق هو المراجع في النجف الاشرف

نظام لايرحم بشعبه
طيف البصري -

حكومة لاتاخذها في شعبها الا ولاذمة فهي لاترحم اي مواطن ومهما كان طائفته فالطائفية هي طائفية سياسية قائمة بين مجموعة من الفاسدين ومن اي طائفة كانوا وها نحن في الجنوب ولا احب اتطرق لهكذا تسميات ولكن الحقيقة تقال نعيش الحرمان وانعدام الخدمات والبطالة المتفشية وسيطرة حزب المالكي على كل موارد العراق

العراق
الناصري -

ان السبب في مشكلة العراق هو المراجع في النجف الاشرف

المرجعية وراء الطائفية
علي النجفي -

نعم المرجعية او ما يسمى المراجع الاربعة هم وراء النظام الطائفي في العراق وذلك بدعمهم القوي للقوائم الشيعية التي تسلطت على رقاب الناس وبأعتراف الشيخ لشير النجفي الذي ظهر في الفيديو الذي انتشر على صفحات النت وهو يقر بدعمه هو والمراجع للقوائم الشيعية وبان زيف مقولة المسافة الواحدة

مصير العراق المجهول
هيفاء العراقي -

اشكر الكاتب على هذا المقال الجيد ان كل شيئ يبنى على الخطىء هو خطىءومشكلة العراق من الاساس قامت على الطائفيه والعرقيه التي جذرها الاحتلال في كل الازمان حتى يتمكن من السيطره عليه لسنين طويله فلا ينفعنا الا التغيير على اساس الولاء والاخلاص للعراق فقط

المرجعية وراء الطائفية
علي النجفي -

نعم المرجعية او ما يسمى المراجع الاربعة هم وراء النظام الطائفي في العراق وذلك بدعمهم القوي للقوائم الشيعية التي تسلطت على رقاب الناس وبأعتراف الشيخ لشير النجفي الذي ظهر في الفيديو الذي انتشر على صفحات النت وهو يقر بدعمه هو والمراجع للقوائم الشيعية وبان زيف مقولة المسافة الواحدة

بدأ التقسيم من زيارة كوبل
الاستاذ الثوري -

واخيرا ما يدور في العراقالامين العام للامم المتحدة في العراق مارتن كوبلر الذي عرف بوقوفه السيء مع كل ازمة تحدث في العراق ولم يكن ذا شأن حقيقي فيها لتكتمل لوحة الازمة بتقسيم العراق بمسودة اخذت الى السيستاني للموافقة عليها ويتحقق المشروع الصهيوامريكي بجعل العراق ثلاث دويلات تسيطر عليها ايران وامريكا واسرائيل وجعل المناطق التي تجري عليها حراك شعبي غاضب ضد سياسة حكومة السيستاني وتعد العدة الان بين مبعوث الامم المتحدة والسيستاني على هذا المخطط بوضع لائحة التقسيم الذي طرحه الان ائتلاف الشيعة بالخيار الاخير للخروج من الازمة مع التحفظ الكامل على اشاعة رفض السيستاني اللقاء بمبعوثي دولة القانون الشهرستاني والزهيري لتضفي طابع الخداع مرة اخرى على الشعب العراق بان السيستاني رافض لعمل الحكومة وتعاملها مع المتظاهرين.

مشكلة في الساسة الطائفيين
د. كامل القيم -

المشكلة تكمن في النهج الطائفي للكتل السياسية والاعيبها القذرة وشاركها فيها الكثير من الزعامات الدينية كبعض المراجع في النجف مع شديد الاسف عندما كرسوا الانتخابات في قوائم شيعية مقابل سنية أو كردية مقابل عربية فخلقوا الطائفية وجذروها إضافة الى نهج الساسة الطائفي بإمتياز وتصريحاتهم المذهبية وغيرها من بوادر ومسببات الطائفية والمذهبية

بدأ التقسيم من زيارة كوبل
الاستاذ الثوري -

واخيرا ما يدور في العراقالامين العام للامم المتحدة في العراق مارتن كوبلر الذي عرف بوقوفه السيء مع كل ازمة تحدث في العراق ولم يكن ذا شأن حقيقي فيها لتكتمل لوحة الازمة بتقسيم العراق بمسودة اخذت الى السيستاني للموافقة عليها ويتحقق المشروع الصهيوامريكي بجعل العراق ثلاث دويلات تسيطر عليها ايران وامريكا واسرائيل وجعل المناطق التي تجري عليها حراك شعبي غاضب ضد سياسة حكومة السيستاني وتعد العدة الان بين مبعوث الامم المتحدة والسيستاني على هذا المخطط بوضع لائحة التقسيم الذي طرحه الان ائتلاف الشيعة بالخيار الاخير للخروج من الازمة مع التحفظ الكامل على اشاعة رفض السيستاني اللقاء بمبعوثي دولة القانون الشهرستاني والزهيري لتضفي طابع الخداع مرة اخرى على الشعب العراق بان السيستاني رافض لعمل الحكومة وتعاملها مع المتظاهرين.

غياب المشروع الوطني
مواطنه عراقيه -

بغض النظر عن التسميات التي يضعها كتابنا الاعزاء لتجميل مواضيعهم وبغض النظر عن الدخول في التفريعات الممله فاني اعتقد ان سبب مصائب العراق الفعليه تكمن في غياب المشروع الوطني الحقيقي وهنا ياتي السؤال ماهو المشروع الوطني الحقيقي وماهي حدوده ومصاديقه ...واقول وحسب فهمي القاصر هو ان المشروع الوطني يبدا بعزل كل من جاء مع المحتل وشرعن وامضى افعاله وعزل ايضا كل من يتلقى تعليماته من الخارج الاقليمي او الاجنبي وتقديم العناصر الوطنيه العراقية الهوى المستقله التي لم ترضى بالدخول ضمن تركيبة الحكومه الحاليه التي تدعي التوافق وهي تعمل بالتقاطع

مراجع النجف
الاستاذ كرار البصري -

ان اول من اسس للطائفيه هم مراجع الدين الاربعه القابعين في النجف

غياب المشروع الوطني
مواطنه عراقيه -

بغض النظر عن التسميات التي يضعها كتابنا الاعزاء لتجميل مواضيعهم وبغض النظر عن الدخول في التفريعات الممله فاني اعتقد ان سبب مصائب العراق الفعليه تكمن في غياب المشروع الوطني الحقيقي وهنا ياتي السؤال ماهو المشروع الوطني الحقيقي وماهي حدوده ومصاديقه ...واقول وحسب فهمي القاصر هو ان المشروع الوطني يبدا بعزل كل من جاء مع المحتل وشرعن وامضى افعاله وعزل ايضا كل من يتلقى تعليماته من الخارج الاقليمي او الاجنبي وتقديم العناصر الوطنيه العراقية الهوى المستقله التي لم ترضى بالدخول ضمن تركيبة الحكومه الحاليه التي تدعي التوافق وهي تعمل بالتقاطع

المرجعية هي من ورطّــنــا
علي حسن العبودي -

عندما يقترب موعد الانتخابات تصدر المرجعيات الدينية في النجف الاشرف كل من السيستاني والفياض والنجفي والحكيم فتاوى توجب علينا انتخاب اشخاص معينيين ويقنعوننا باننا لا يجوز لنا انتخاب غيرهم ولو اننا عصينا هذه الفتاوى فستحرم علينا نسائنا وسندخل النار خالدين فيها .ولذلك يرجع السبب الرئيسي في تدهور العراق وضياع شعبه المسكين الى تلك المرجعيات التي فهمنا بعد فوات الاوان انها لم تكن سوى مرجعيات مزيفة اعلامية مرر من خلالها السياسيون اجندات خاصة بدول الجوار وغيرها من الدول الاقليمية والاستكبارية ، وانها لا تريد الخير للشعب العراقي المسكين .

الى الفيلسوف رقم واحد
عبدالكريم مراد -

العراق بشكله الحالي يمتد الى الاف السنين , والمعاهدات التي تتحدث عنها اقتطعت من العراق اراضي كبيره الحقتها بدول وقامت عليها دول , وهو في التاريخ القديم يغطي كل اراضي ديار بكر وحتى حدود قطر الحاليه , ناهيك عن الدول التي كانت تحت سيطرته ايام الامبراطوريات العظيمه فمن ( اراكا ) بدا التاريخ والحضارات , وهو شأنه شأن دول اخرى اصبح متعدد القوميات والاديان , والحل الامثل لمشاكله يتم بفصل الدين عن الدوله وقيام حكومة وحده وطنيه , اساس الحكم فيها ديمقراطي , تحياتي لايلاف

المرجعية هي من ورطّــنــا
علي حسن العبودي -

عندما يقترب موعد الانتخابات تصدر المرجعيات الدينية في النجف الاشرف كل من السيستاني والفياض والنجفي والحكيم فتاوى توجب علينا انتخاب اشخاص معينيين ويقنعوننا باننا لا يجوز لنا انتخاب غيرهم ولو اننا عصينا هذه الفتاوى فستحرم علينا نسائنا وسندخل النار خالدين فيها .ولذلك يرجع السبب الرئيسي في تدهور العراق وضياع شعبه المسكين الى تلك المرجعيات التي فهمنا بعد فوات الاوان انها لم تكن سوى مرجعيات مزيفة اعلامية مرر من خلالها السياسيون اجندات خاصة بدول الجوار وغيرها من الدول الاقليمية والاستكبارية ، وانها لا تريد الخير للشعب العراقي المسكين .

Are Arabs Racists?
Saad -

Most of the Arab regimes are racists either against Shia or Kurds or Amazaghi or Darfurian and there are endless examples of Arab regimes in the Middle East where only one small family or Shiekh owns the whole country and writers should highlight the real issues facing the Middle East which is not Iraq but lack of real democracy, rule of law, participation, women rights, equal distribution of wealth, and so on...

الحكومة ظالمه ومن دعا لها
ابو حيدر الكوتي -

كل عاقل ونبيه من ابناء العراق يعلم علم اليقين او صار عنده يقين بان كل مشاكلنا التي المت بنا طوال هذه السنين العشر العجاف هي بسبب هذه الحكومة الطائفية البغضية ومن افتى واوجب على الناس انتخابها من المراجع الذين يقبعون في سراديب النجف لايعرفون مايعاني الشعب ام كيف يعيش فكيف يحسون بنا ومعاناتنا وهم اغراب عنا واجانب عن بلدنا العراق

Are Arabs Racists?
Saad -

Most of the Arab regimes are racists either against Shia or Kurds or Amazaghi or Darfurian and there are endless examples of Arab regimes in the Middle East where only one small family or Shiekh owns the whole country and writers should highlight the real issues facing the Middle East which is not Iraq but lack of real democracy, rule of law, participation, women rights, equal distribution of wealth, and so on...

المالكي
ابو مؤمل البغدادي -

المالكي ......انه مهندس العملية الطائفية في العراق بسبب الدور الذي لعبه خلف الكواليس لتخريب البلد وتفرقة الشعب

المالكي
ابو مؤمل البغدادي -

المالكي ......انه مهندس العملية الطائفية في العراق بسبب الدور الذي لعبه خلف الكواليس لتخريب البلد وتفرقة الشعب

عباد المنافع
سندس سند -

بالتاكيد فان اساس دمار البلاد هو الطائفيه المقيته التي زرعها ساسة البلاد والتي تم امضائها من قبل مراجع النجف الذين لايغنون ولايسمنون من جوع سوى بمواقفهم المؤيده لهذ الحكومة الفاسده

حكومة طائفية
محمد البصراوي -

العراق واحد ولكن ساسة اليوم من السنة والشيعة هم من افتعل الطائفية وبمساعدة المحتل الايراني والامريكي وان اراد العراق النهوض من جديد فعليه ان ينبذ ويطرد كل رموز العملية السياسية في العراق سنة وشيعة ويبدا برموز وطنية عراقية خالصة لم ولن تتلطخ ايديها بدم ومال العراق

حكومة طائفية
محمد البصراوي -

العراق واحد ولكن ساسة اليوم من السنة والشيعة هم من افتعل الطائفية وبمساعدة المحتل الايراني والامريكي وان اراد العراق النهوض من جديد فعليه ان ينبذ ويطرد كل رموز العملية السياسية في العراق سنة وشيعة ويبدا برموز وطنية عراقية خالصة لم ولن تتلطخ ايديها بدم ومال العراق

بلد غير متجانس
رعد القوشي -

العراق قد بنى على خطا وهو يتكون من عدد من الشعوب الغير متجانسة لآ طائفياً ولآ عرقياً ومصير هذا البلد هو الآنهيار (التقسيم شئنا أم ابينا) والسلآم

العراق
الكاتب \ ازاد بوشهار -

ان ما يفعله اليوم المالكي اشبه بايام الامس في زمن الدكتاتوريه العصيبة للقائد الضرورة حيث ان التمسك في المنصباخذ الطابع الاخر طابع التهديد والوعيد في معركة المناصب لذى اصبح ذلك القائد بانه الفاتح والناصر والمهيمن على مستقبل العراقي المملوء بالتفخيخ والتهجير والتعتيم والتظليل هو الطريق الوحيد للبقاء والبقاء للاقوى

الاربعة هم سبب الدمار
الاستاذ هيثم النجفي -

ان من اسس اساس النظام الطائفي في العراق هم ما يسمى بمراجع النجف الاربعة الذين وجهوا الناس الى مؤازرة السياسيين الفاسدين ممن ينتمون للشيعة كذبا وزورا وليس انتماءا حقيقيا

العراق
الكاتب \ ازاد بوشهار -

ان ما يفعله اليوم المالكي اشبه بايام الامس في زمن الدكتاتوريه العصيبة للقائد الضرورة حيث ان التمسك في المنصباخذ الطابع الاخر طابع التهديد والوعيد في معركة المناصب لذى اصبح ذلك القائد بانه الفاتح والناصر والمهيمن على مستقبل العراقي المملوء بالتفخيخ والتهجير والتعتيم والتظليل هو الطريق الوحيد للبقاء والبقاء للاقوى