أصداء

عندما تتحسر الأقليات المسيحية على أيام الدكتاتورية

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

معادلة غريبة حقاً وعسيرة جداً على الفهم تلك التي تتعلق بتمتع الأقليات المسيحية بأوضاع أفضل في ظل الأنظمة الدكتاتورية. ثلاث دول عربية تحتضن أكبر عدد من المسيحيين في الشرق الأوسط أكدت هذه المعادلة في العقود الأخيرة. الدول هي مصر والعراق وسوريا. تكاد تتفق الغالبية العظمى من المسيحيين في الدول الثلاث على أنها عاشت في سلام وطمأنينة وراحة بال في ظل حكم أنظمة جمال عبد الناصر في مصر وصدام حسين في العراق وحافظ الأسد ومن بعده نجله بشار في سوريا. لم تكن هناك احتكاكات طائفية تذكر حين كان الحاكم جباراً ومتسلطاً. في معظم الأوقات كانت هناك مساواة أو شبه مساواة بين المواطنين، في الحسنات والسيئات. لم يكن هناك تمييز سلبي فج ضدهم بسبب مسيحيتهم. لم يوجد من كان يجرؤ على شن اعتداءات طائفية ضدهم. لم يكن هناك اضطهاد منظم للمسيحيين في هذه البلاد عندما حكم زعماؤها بقبضات فولاذية. كانت مشاكل أقباط مصر عندئذ هي نفسها مشاكل المسلمين من المصريين، وبالمثل كانت المصاعب التي واجهت سريان وروم سوريا هي نفسها المصاعب التي واجهت المسلمين من السوريين، وانطبق الأمر ذاته على كلدان وأشوريي العراق الذين فرحوا وحزنوا مع مسلمي بلدهم. كانت مشاكل الوطن هي مشاكل كل إنسان عاش في الدول الثلاث بغض النظر عن الانتماء الديني. كان المسيحيون يستمتعون بنفس الحقوق التي حظي بها المسلمون، وكانوا أيضاً يعانون من نفس المتاعب التي عانى منها المسلمون.

الأمر يختلف تماماً اليوم في البلدان الثلاثة. لم تعد مشكلات الأقباط بالضبط هي نفسها مشاكل مسلمي مصر، وبالمثل لم تعد المصاعب التي تواجه السريان هي نفسها مصاعب مسلمي سوريا، كما لم تعد متاعب الكلدان والأشوريين هي ذاتها متاعب مسلمي العراق. المواطنون، مسلمون ومسيحيون، لهم مشاكلهم العامة سياسية كانت أو اقتصادية أو اجتماعية أو أمنية، ولكن تضاف إلى المسيحيين مشاكل طائفية خاصة بهم. وإذا كان أقباط مصر قد تجرعوا كاس الاضطهاد منذ رحيل جمال عبد الناصر قبل ما يزيد عن أربعة عقود، إلا أن الاضطهاد يعتبر أمراً جديداً على الجيل الحالي من مسيحيي العراق وسوريا، فقد عرفه مسيحيو العراق قبل نحو عشر سنوات حين قامت القوات الأمريكية بعزل صدام حسين، وعرفه مسيحيو سوريا في السنتين الأخيرتين بعدما فقد بشار الأسد قبضته على زمام الأمور هناك.

بدأت المشاكل الطائفية تطفو على السطح في مصر عندما أراد أنور السادات التمرد على الأيديولوجية الناصرية التي تربى وترعرع فيها ومن خلالها. أبعد السادات مصر عن المعسكر الشرقي وسعى نحو التحالف مع المعسكر الغربي. كانت هناك تعديلات يجب أن تدخل على الحياة السياسية في مصر حتى يصبح النظام الساداتي مقبولاً من قبل المعسكر الغربي. كان الانفتاح هو كلمة السر. ورغم أنه كان انفتاحاً صورياً غير حقيقي، لأن الانفتاح السياسي والاقتصادي لابد وأن يكون مصحوباً بانفتاح اجتماعي، وهو ما لم يحدث، إلا أن السادات أراد أن يظهر أمام العالم كزعيم ديمقراطي ومصلح سياسي من طراز فريد. لذا فقد قام السادات بإطلاق سراح قادة جماعة الإخوان المسلمين المتطرفة الذين كان سلفه جمال عبد الناصر وضعهم خلف القضبان عندما تبينت له شرورهم. كان إطلاق قادة الإخوان نقطة انطلاق الحركة الإسلامية المتطرفة. سمح السادات للجماعات الدينية بالاستفحال وكان الأقباط هم الضحية المباشرة للحركة الإسلامية. عانى الأقباط منذئذ من عمليات اضطهاد منظمة ومنتظمة. وبعد اغتيال السادات أدرك حسني مبارك خطورة الحركة الإسلامية بكافة فروعها، فسعى للسيطرة عليها عبر الحوار تارة، خاصة مع قادة الإخوان، وبالسلاح تارة أخرى، خاصة مع التنظيمات الإرهابية الجهاد والجماعة الإسلامية. لم تفلح مع التطرف والإرهاب كافة المسكنات التي حاول حسني مبارك استخدامها، وبقي الأقباط هدفاً رئيسياً للجماعات الإرهابية طوال الثلاثين عاماً التي قضاها في الحكم. وقد ازداد الأمر سوءاً بعد تنحي مبارك وما تبعه من انتشار للفوضى، وظهور مكثف لشيوخ متطرفين وإرهابيين ملوثة أياديهم بالدماء، ومجيء متطرفي الإخوان والسلفيين إلى السلطة، حتى أصبح اضطهاد الأقباط اليوم مقنناً ودستورياً.

تكرر الأمر مع بعض الاختلافات في العراق، إذ بدأ المسيحيون العراقيون تذوق الطعم المر للاضطهاد عام ٢٠٠٣ بعدما قرر الرئيس الأميركي السابق جورج بوش تحرير العراق من حكم صدام حسين. غير أنه مع نجاح القوات الامريكية في إزالة صدام عن عرشه لم تستقر الأمور في العراق كما توقع الأمريكيون. انتقل العراق إلى حرب طائفية شاملة بين الشيعة والسنة اشعلتها جماعات إرهابية كتنظيم القاعدة. لم يشترك المسيحيون في الحرب الأهلية ولم يساندوا طرفاً ضد أخر وأبقوا على أواصر المحبة التي جمعت بينهم وبين المسلمين من الشيعة والسنة العراقيين. لكن الأمور تطورت سريعاً وأصبح المسيحيون هدفاً مباشراً للجماعات الإرهابية. لم تسع القوات الأمريكية لحماية المسيحيين خوفاً من اتهامها بمحاباة المسيحيين، ولم تنجح قوات الأمن العراقية الناشئة وغير المدربة في توفير أدنى درجات الحماية للمسيحيين. كانت النتيجة أن شهد العالم مذابح ومجازر للمسيحيين راح ضحيتها الألاف. ومع الضغوط والتهديدات وتصاعد عمليات الاضطهاد لم يجد مسيحيو العراق مفراً من مغادرة وطنهم. وتشير تقارير إلى أن نحو ثلثي مسيحيي العراق قد غادروه في الوقت الذي تم تهجير معظم من لم تسنح لهم فرصة الهجرة إلى المناطق الكردية في الشمال.

أوضاع مسيحيي سوريا بعد اندلاع الحرب الأهلية لم تكن أحسن حالاً من أحوال نظرائهم المصريين والعراقيين. منذ بداية الثورة على نظام بشار الأسد اتخذ المسيحيون موقفاً متحفظاً منها. لم يكن سهلاً على مسيحيي سوريا الانقلاب على نظام الأسد الذي لم يتسامح مع أي نوع من الاضطرابات الداخلية ولم يفتح الباب أمام أية نشاط للجماعات المتطرفة كجماعة الإخوان المسلمين. كان النموذجان المصري والعراقي على الدوام في أذهان مسيحيي سوريا الذين كانوا يفتخرون بالسلام الاجتماعي والتسامح الطائفي الذي كانوا يستمتعون به مقارنة بمصر والعراق. كان الخوف من المستقبل المجهول الذي يمكن أن تأتي به الثورة، وبمعنى أخر كان الخوف من تكرار تجارب مصر والعراق العامل الأول في الموقف المتحفظ من الثورة على الأسد. وضعت الاضطرابات المسيحيين في موقف لا يحسدون عليه. كان عليهم إما دعم ثورة غير مضمونة النتائج أو مساندة نظام آيل للسقوط. يا له من خيار ويا له من مأزق. تطورت الأمور سريعاً ومن دون إنذار مسبق حين اتهمتهم بعض قيادات المعارضة بموالاة نظام الأسد. واكتملت مأساة مسيحيي سوريا مع دخول عناصر إسلامية جهادية لمحاربة نظام بشار الأسد، فبدأت عمليات التهديد والاعتداء والخطف والتشريد والقتل تنتشر في الأحياء والقرى المسيحية. بلغ الأمر أن قامت عناصر مسلحة معارضة لنظام الأسد بتفريغ بعض المدن من مسيحييها. ولعل قيام ميليشيات لواء الفاروق بإجبار نحو ثمانين ألف مسيحياً على الرحيل عن حمص في إطار حملة تطهير دينية عنصرية لدليل على حجم الاضطهاد الذي يعاني منه مسيحيو سوريا اليوم.

مأساوية بكل المقاييس هي أوضاع مسيحيي مصر والعراق وسوريا. ولعل ما يعمق إحساس من يتعمق في الأمر بالألم هو قيام النظم الدكتاتورية بتوفير أوضاع أفضل للأقليات المسيحية من تلك التي توفرها الأنظمة التي يفترض أنها تحترم الديمقراطية. ربما لم تحم النظم الدكتاتورية المسيحيين حباً فيهم أو بدافع الحرص عليهم. ربما قاموا بذلك في إطار سعيهم للمحافظة على السلطة. وربما قاموا بذلك، من دون أن يقصدوا، بمواجهتهم القوية لتيارات الإسلام السياسي المتطرفة والإرهابية. ولكن ما يبقى في النهاية هو أن معاناة المسيحيين، طائفياً، في ظل حكم النظم الدكتاتورية كانت في أدنى حالاتها. هناك من يرددون أنه مهما كانت سيئات الأنظمة الحالية فإنها لا تقارن بسيئات الأنظمة الدكتاتورية. ولكن من يرددون هذه الادعاءات لا يدركون حجم الاضطهاد الذي يتعرض له المسيحيون اليوم في أوطانهم. وقد استمعت شخصياً للكثيرين من مسيحيي مصر ممن يترحمون على أيام جمال عبد الناصر التي يصفونها بالذهبية، بل ويترحمون أيضاً على أيام حسني مبارك رغم قسوتها عليهم، وعرفت الكثيرين من مسيحيي العراق ممن يتحسرون على أيام صدام حسين التي يقولون أنها لن تتكرر، وأشعر بأنين مسيحيي سوريا، حديثي العهد بالاضطهاد، وأدرك أن الكثيرين منهم يتمنون لو أن الأيام عادت بهم قليلاً إلى الوراء.

إن تحسر مسيحيي مصر والعراق وسوريا على أيام الدكتاتورية لا يجب أن يمر علينا مرور الكرام لأنه شهادة فشل للأنظمة الحالية التي انتجتها مرحلة كان يجب لها أن تتسم بالديمقراطية واحترام الحريات العامة. الدكتاتورية كانت حتى وقت قريب هي الأسوأ في ما عرفت الإنسانية بالنسبة لحقوق الشعوب، ولكنها لم تعد كذلك بعد ظهور الإسلاميين. الإسلاميون اليوم هم الأسوأ عن جدارة واستحقاق. فعلى الرغم كل مساويء الدكتاتورية إلا أنها كانت أرحم، عن قصد أو من دون قصد، بالمسيحيين من التطرف والإرهاب. لقد انخفضت نسبة المسيحيين في الشرق الأوسط وبلغت أدنى مستوياتها على الإطلاق بسبب الاضطهاد الذي يعانون منه. مئات الألاف من مسيحيي مصر والعراق وسوريا تركوا أوطانهم في الفترة الأخيرة. ومن المؤسف القول بأنه من غير المتوقع أن تتحسن أوضاع المسيحيين في أي من البلدان الثلاثة لأن الإسلاميين المتطرفين استولوا على الحكم في مصر تمكنوا من تحويل العراق إلى وكر للإرهاب وها هم يفترسون سوريا ويعيدونها إلى عصور التخلف والجهل. إن تحسر مسيحيي الشرق الأوسط على أيام الدكتاتورية لهو أمر يجب أن يخجل منه كل إنسان متحضر، وهو دعوة لكل من يحلم بالديمقراطية الحقيقية والحرية للعمل على تغيير الأوضاع حتى تحترم تعود للمسيحيين حقوقهم الإنساية.

josephhbishara@hotmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
التاريخ سيحاسب المسيحيين
بارتيزان -

التاريخ سيحاسب المسيحيين لاختراعهم هذه النظم الاجرامية التي مرغت كرامة المسلم في الوحل لعقود طويلة. العصر المسيحي انتهى الى الأبد وآن الوقت للمسلمين لأن يحكموا انفسهم بأنفسهم.وكذلك آن الوقت للمسيحيين لأن يتصرفوا على قدر حجمهم. دورهم يجب ان لا يتعدى حجمهم الذي لا يتجاوز النصف مليون في العراق، وثلاثة ارباع المليون في سوريا والمليون ونصف في مصر.

التاريخ سيحاسب المسيحيين
بارتيزان -

التاريخ سيحاسب المسيحيين لاختراعهم هذه النظم الاجرامية التي مرغت كرامة المسلم في الوحل لعقود طويلة. العصر المسيحي انتهى الى الأبد وآن الوقت للمسلمين لأن يحكموا انفسهم بأنفسهم.وكذلك آن الوقت للمسيحيين لأن يتصرفوا على قدر حجمهم. دورهم يجب ان لا يتعدى حجمهم الذي لا يتجاوز النصف مليون في العراق، وثلاثة ارباع المليون في سوريا والمليون ونصف في مصر.

عصر الإنحطاط قادم
مواطن عربي مغترب -

طبعاً كانت الأنظمة الديكتاتورية الفاشيستية في مصر والعراق وسورية تتعامل مع المسألة الطائفية على نحو أفضل من تعامل الإسلام السياسي مع الأقليات الدينية الاخرى، لأن، وبكل بساطة، الإسلام السياسي أكثر ديكتاتورية وفاشيستية من نظام العسكر. يصعب علي قول أن تلك الأنظمة العسكرية كانت أيضاً «متمدنة»، رغم دمويتها، إذا قارّناها بالإخوان والسلفيين، إلا أن الفكرة صحيحة. القادم أعظم، مع الأسف، لأن المنطقة ستلج عصراً من الإنحطاط الحضاري لم تشهده الإنسانية من قبل. البقعة المضيئة الوحيدة هي أن هذا العصر لن يطول بسبب الوعي المتنامي للشعوب.

عصر الإنحطاط قادم
مواطن عربي مغترب -

طبعاً كانت الأنظمة الديكتاتورية الفاشيستية في مصر والعراق وسورية تتعامل مع المسألة الطائفية على نحو أفضل من تعامل الإسلام السياسي مع الأقليات الدينية الاخرى، لأن، وبكل بساطة، الإسلام السياسي أكثر ديكتاتورية وفاشيستية من نظام العسكر. يصعب علي قول أن تلك الأنظمة العسكرية كانت أيضاً «متمدنة»، رغم دمويتها، إذا قارّناها بالإخوان والسلفيين، إلا أن الفكرة صحيحة. القادم أعظم، مع الأسف، لأن المنطقة ستلج عصراً من الإنحطاط الحضاري لم تشهده الإنسانية من قبل. البقعة المضيئة الوحيدة هي أن هذا العصر لن يطول بسبب الوعي المتنامي للشعوب.

الاقليات
شادي -

خلينا نحلل مقال السيد جوزيف بشارة بموضوعية. السيد جوزيف يقول [ولعل ما يعمق إحساس من يتعمق في الأمر بالألم هو قيام النظم الدكتاتورية بتوفير أوضاع أفضل للأقليات المسيحية من تلك التي توفرها الأنظمة التي يفترض أنها تحترم الديمقراطية]. ولكن السؤال لماذا تحم النظم الدكتاتورية المسيحيين افضل من النظم الاخرى؟ یجيب السيد بشارة ويقول [ ربما لم تحم النظم الدكتاتورية المسيحيين حباً فيهم أو بدافع الحرص عليهم. ربما قاموا بذلك في إطار سعيهم للمحافظة على السلطة، وربما قاموا بذلك، من دون أن يقصدوا، بمواجهتهم القوية لتيارات الإسلام السياسي المتطرفة والإرهابية] . اذن السيد بشارة یحلل قيام النظم الدكتاتورية بتوفير أوضاع أفضل للأقليات المسيحية کان بهدف سعيهم للمحافظة على السلطة، بمعنى اخر کان المسيحيين ادوات بيد النظم الدكتاتورية في إطار سعيهم للمحافظة على السلطة. وهذا تحليل صحيح ولكن يبقى السؤال الذهبي وهو لماذا قبل المسيحيين ان يکونوا ادوات بيد النظم الدكتاتورية في سعيهم للمحافظة على السلطة؟ الم يفكر المسيحيون بان ياتي يوم وتسقط النظم الديكتاتورية و ادواته؟ هنا لا يجاوب السيد بشارة. في الحقيقة المسيحيين لم يکونوا فقط ادوات بيد النظم الديكتاتورية في إطار سعيهم للمحافظة على السلطة، بل کانوا من صناع فلسفة وايدلوجية النظم الديكتاتورية. كيف؟ اذا نرجع للاربعينيات والخمسينيات القرن الماضي نرى بان اكثرية الدعاة الاوائل من المنظرين والمفکرين للايدولوجية القومية العربية الشمولية من البعثية و الناصرية کانوا من المسيحيين، من ميشيل عفلق، انطوان سعادة ...الخ. المفكرون الاوائل من المسيحيين للفكر القومي العربي الشمولي كان عندهم الشعور بالنقص لذا حاولوا ذوبان اقليتهم القومية بالفکر القومي العربي. لذا نراهم ملوكيين اكثر من الملك بحيث نادوا بذوبان كل القوميات الاخرى في بوتقة القومية العربية ولو بالعنف. في نفس الوقت رفعوا شعار [الدين لله والوطن للجميع] لستر اقليتهم الدينية. وتحت شعار [ الدين لله و الوطن للجميع] اسس الاسد و الطائفة العلوية، بمساعدة الاقلية المسيحيية في سوريا، نظامهم الدكتاتوري الطائفي والعنصري في سوريا.

الاقليات
شادي -

خلينا نحلل مقال السيد جوزيف بشارة بموضوعية. السيد جوزيف يقول [ولعل ما يعمق إحساس من يتعمق في الأمر بالألم هو قيام النظم الدكتاتورية بتوفير أوضاع أفضل للأقليات المسيحية من تلك التي توفرها الأنظمة التي يفترض أنها تحترم الديمقراطية]. ولكن السؤال لماذا تحم النظم الدكتاتورية المسيحيين افضل من النظم الاخرى؟ یجيب السيد بشارة ويقول [ ربما لم تحم النظم الدكتاتورية المسيحيين حباً فيهم أو بدافع الحرص عليهم. ربما قاموا بذلك في إطار سعيهم للمحافظة على السلطة، وربما قاموا بذلك، من دون أن يقصدوا، بمواجهتهم القوية لتيارات الإسلام السياسي المتطرفة والإرهابية] . اذن السيد بشارة یحلل قيام النظم الدكتاتورية بتوفير أوضاع أفضل للأقليات المسيحية کان بهدف سعيهم للمحافظة على السلطة، بمعنى اخر کان المسيحيين ادوات بيد النظم الدكتاتورية في إطار سعيهم للمحافظة على السلطة. وهذا تحليل صحيح ولكن يبقى السؤال الذهبي وهو لماذا قبل المسيحيين ان يکونوا ادوات بيد النظم الدكتاتورية في سعيهم للمحافظة على السلطة؟ الم يفكر المسيحيون بان ياتي يوم وتسقط النظم الديكتاتورية و ادواته؟ هنا لا يجاوب السيد بشارة. في الحقيقة المسيحيين لم يکونوا فقط ادوات بيد النظم الديكتاتورية في إطار سعيهم للمحافظة على السلطة، بل کانوا من صناع فلسفة وايدلوجية النظم الديكتاتورية. كيف؟ اذا نرجع للاربعينيات والخمسينيات القرن الماضي نرى بان اكثرية الدعاة الاوائل من المنظرين والمفکرين للايدولوجية القومية العربية الشمولية من البعثية و الناصرية کانوا من المسيحيين، من ميشيل عفلق، انطوان سعادة ...الخ. المفكرون الاوائل من المسيحيين للفكر القومي العربي الشمولي كان عندهم الشعور بالنقص لذا حاولوا ذوبان اقليتهم القومية بالفکر القومي العربي. لذا نراهم ملوكيين اكثر من الملك بحيث نادوا بذوبان كل القوميات الاخرى في بوتقة القومية العربية ولو بالعنف. في نفس الوقت رفعوا شعار [الدين لله والوطن للجميع] لستر اقليتهم الدينية. وتحت شعار [ الدين لله و الوطن للجميع] اسس الاسد و الطائفة العلوية، بمساعدة الاقلية المسيحيية في سوريا، نظامهم الدكتاتوري الطائفي والعنصري في سوريا.

رد على بارتيزان
اشوري عراقي اصيل -

بارتيزان هذا وامثاله هو الذي افرزته سقوط الدكتاتوريات الانسان العراقي ايام حكومة صدام كان يخاف من الحكم فقط اما بعد سقوط العراق واؤكد على كلمة السقوط اصبح الانسان العراقي الشريف يخاف من باتيزان وامثاله وهم ومع الاسف اصبحوا هم الاكثرية في ظل الدكتاتورية الدينية المقيتة اليوم نعم يا باتيزان نحن المسيحيين عددنا قليل ولكن غيرتنا علة بلدنا العراق اكثر منك ومن امثالك

رد على بارتيزان
اشوري عراقي اصيل -

بارتيزان هذا وامثاله هو الذي افرزته سقوط الدكتاتوريات الانسان العراقي ايام حكومة صدام كان يخاف من الحكم فقط اما بعد سقوط العراق واؤكد على كلمة السقوط اصبح الانسان العراقي الشريف يخاف من باتيزان وامثاله وهم ومع الاسف اصبحوا هم الاكثرية في ظل الدكتاتورية الدينية المقيتة اليوم نعم يا باتيزان نحن المسيحيين عددنا قليل ولكن غيرتنا علة بلدنا العراق اكثر منك ومن امثالك

تيارمسيحي انعزالي متصهين
شماس سابق -

الذاكرة الشعبية المسلمة تختزن المواقف المخزية لبعض المسيحيين المشارقة وخاصة اقباط مصر ابان الاحتلال الاجنبي الغربي للشرق الاسلامي .

تيارمسيحي انعزالي متصهين
شماس سابق -

الذاكرة الشعبية المسلمة تختزن المواقف المخزية لبعض المسيحيين المشارقة وخاصة اقباط مصر ابان الاحتلال الاجنبي الغربي للشرق الاسلامي .

القران مع الديكتاتورية
تيار مسيحي انعزالي خائن -

الزواج الكاثوليكي بين الانعزاليين المسيحيين والديكتاتوريات قديم جدا

القران مع الديكتاتورية
تيار مسيحي انعزالي خائن -

الزواج الكاثوليكي بين الانعزاليين المسيحيين والديكتاتوريات قديم جدا

مش حكاية إسلاميين
الراهب برسوم الرشام -

انه العداء الصليبي الفاجر والسافل والسافر للاسلام !

مش حكاية إسلاميين
الراهب برسوم الرشام -

انه العداء الصليبي الفاجر والسافل والسافر للاسلام !

ادوات واكثر من ادوات
احمد بسمار -

السيد الكاتب حال المسيحيين بشرقنا الملعون هو كحالة طفل يدلله والديه عاى حساب اذلال اخوته جميعا فيأتي اليوم اللذي يموت والديه ولا يجد من يدلله ويأتي يوم الحساب من اقرانهمسيحيي شرقنا هم تجار الذهب والالماص واصحاب الوكالات التجاريه ويأتيهم الدعم المالي من الدكتاتور والدعم المعنوي من الغرب المسيحي واغلبيت اقرانهم بالوطن من مسلمين يأتيهم الظلم والقهر والاذلال من الدكتاور والغرب معا والمسيحيين يتفرجون لا وبل يتفششو غلا بأقرانهم بالوطن فلا ظير بواقعهم اليوم والغرب يفتح ابوابه لهم على ما ارتضوه دهورا لاقرانهم بالوطنللتذكير علم النفس يقول ان من يمارس عليه العنف سيستخدمه عندما تواتيه الفرصه

ادوات واكثر من ادوات
احمد بسمار -

السيد الكاتب حال المسيحيين بشرقنا الملعون هو كحالة طفل يدلله والديه عاى حساب اذلال اخوته جميعا فيأتي اليوم اللذي يموت والديه ولا يجد من يدلله ويأتي يوم الحساب من اقرانهمسيحيي شرقنا هم تجار الذهب والالماص واصحاب الوكالات التجاريه ويأتيهم الدعم المالي من الدكتاتور والدعم المعنوي من الغرب المسيحي واغلبيت اقرانهم بالوطن من مسلمين يأتيهم الظلم والقهر والاذلال من الدكتاور والغرب معا والمسيحيين يتفرجون لا وبل يتفششو غلا بأقرانهم بالوطن فلا ظير بواقعهم اليوم والغرب يفتح ابوابه لهم على ما ارتضوه دهورا لاقرانهم بالوطنللتذكير علم النفس يقول ان من يمارس عليه العنف سيستخدمه عندما تواتيه الفرصه

واحسرتاه
شادي -

سؤال : هي فرنسا عورة ؟ يعني تهاجم الإرهابيين في مالي وتؤيدهم في سوريا ؟

واحسرتاه
شادي -

سؤال : هي فرنسا عورة ؟ يعني تهاجم الإرهابيين في مالي وتؤيدهم في سوريا ؟

يا ريت
أحمد شاهين -

يا ريت كل ألمسيحيين ألموجودون في ألعالم ألعربي يغادرون هذه ألبلاد بلا رجعة؟؟؟سوف ترى ألمسلمين يذبحون بعضهم بعضا...بين شيعي....علوي...سني...أسماعيلي..و73 طائفة؟؟؟وهذا مؤمن وهذا كافر....وسوف ينقطع ألأتصال بألغرب لأنهم مش عايزينا؟؟؟؟وسوف نذبح بعض ألى أن لا يبقى مسلم ثم يعودوا ألمسيحيين وغيرهم يستوطنوا ألبلاد ألعربية؟؟؟جربوا هذا ألحل....والله أنه أنجع ألحلول

يا ريت
أحمد شاهين -

يا ريت كل ألمسيحيين ألموجودون في ألعالم ألعربي يغادرون هذه ألبلاد بلا رجعة؟؟؟سوف ترى ألمسلمين يذبحون بعضهم بعضا...بين شيعي....علوي...سني...أسماعيلي..و73 طائفة؟؟؟وهذا مؤمن وهذا كافر....وسوف ينقطع ألأتصال بألغرب لأنهم مش عايزينا؟؟؟؟وسوف نذبح بعض ألى أن لا يبقى مسلم ثم يعودوا ألمسيحيين وغيرهم يستوطنوا ألبلاد ألعربية؟؟؟جربوا هذا ألحل....والله أنه أنجع ألحلول

التاريخ غريب
العم علمان -

التاريخ العربي مليء بالتناقضات. الانظمة التي سقطت في الدول الثلاث المذكورة كانت تمثل في شكل او اخر ماسلف من مخاض طويل الامد مع عدة احتيللات لتلك الدول من احتلال عثماني الى فرنسي و بريطاني. الترسوبات الناتجة عن هذا التاريخ ادى الى ظهور تيارين مختلفين. الاول اسلامي و الثاني تيار ليبرلي. الانظمة التي سقطت هي انظمة تحسب على الليبرلية. رغم كل سلبياتها الكثيرة لكنها اسطتاعت ان تحقق شبه العدالة الاجتماية. المسيحيين في هذه الدول كانو محايدين ولم يحاولو ان يطالبو باي سلطة او يسعو الى الاستلاء على السلطة لذلك لم تتقاطع خطوطهم مع خط من كان يحكم البلد و بالتالي عاشو بسلام. مثلهم مثل كل اقلية لم تسعى وراء السلطة. التيارات الاسلامية كانت ولا تزال تسعى وراء السلطة المطلقة في هذه الدول وبالتلي تقاطعت خطوطها بخطوط الانظمة وتعرضت للملاحقة و. لاتلومو المسيحيين ايها الاسلاميون فنحن اقلية لانملك القوة لنأيد او نعارض احد. انتم تحكمون الدول ان كانت هذه الانظمة صبغتها ليبرالية او اسلامية فالرأس هو مسلم. عبد الناصر كان مسلم و حافظ الاسد مسلم و صدام حسين مسلم. حلو خلافاتكم بعيد عنا!

التاريخ غريب
العم علمان -

التاريخ العربي مليء بالتناقضات. الانظمة التي سقطت في الدول الثلاث المذكورة كانت تمثل في شكل او اخر ماسلف من مخاض طويل الامد مع عدة احتيللات لتلك الدول من احتلال عثماني الى فرنسي و بريطاني. الترسوبات الناتجة عن هذا التاريخ ادى الى ظهور تيارين مختلفين. الاول اسلامي و الثاني تيار ليبرلي. الانظمة التي سقطت هي انظمة تحسب على الليبرلية. رغم كل سلبياتها الكثيرة لكنها اسطتاعت ان تحقق شبه العدالة الاجتماية. المسيحيين في هذه الدول كانو محايدين ولم يحاولو ان يطالبو باي سلطة او يسعو الى الاستلاء على السلطة لذلك لم تتقاطع خطوطهم مع خط من كان يحكم البلد و بالتالي عاشو بسلام. مثلهم مثل كل اقلية لم تسعى وراء السلطة. التيارات الاسلامية كانت ولا تزال تسعى وراء السلطة المطلقة في هذه الدول وبالتلي تقاطعت خطوطها بخطوط الانظمة وتعرضت للملاحقة و. لاتلومو المسيحيين ايها الاسلاميون فنحن اقلية لانملك القوة لنأيد او نعارض احد. انتم تحكمون الدول ان كانت هذه الانظمة صبغتها ليبرالية او اسلامية فالرأس هو مسلم. عبد الناصر كان مسلم و حافظ الاسد مسلم و صدام حسين مسلم. حلو خلافاتكم بعيد عنا!

دولة مسيحية
جورج عينكاوة -

المفروض تتاسس دولة مسيحية تمتد من العراق الى سوريا مرورا بفلسطين ووصولا الى صعيد مصر. هه اراضي مسيحية تاريخيا. بلا مسلمين بلا اخوة بلا بطيخ.

دولة مسيحية
جورج عينكاوة -

المفروض تتاسس دولة مسيحية تمتد من العراق الى سوريا مرورا بفلسطين ووصولا الى صعيد مصر. هه اراضي مسيحية تاريخيا. بلا مسلمين بلا اخوة بلا بطيخ.

لاعلاقة
خوليو -

لاعلاقة للمسيحيين بالأنظمة الديكتاتورية، بل هذه الأنظمة لايهمها سوى مصلحتها وحكمها ، هل التجار السنة كانوا مسيحيون عندما تحالف الأب الأسد معهم في دمشق وحلب فدعمهم ودعموه ؟ والسؤال الأهم من ربى هؤلاء الجهاديين ودعمهم وأحسن إليهم بفتح مراكز لتحفيظ القرآن في كل حارة وحي ؟ في أي زمن جرى تدريس الدين بكثافة في المساجد وفي المنازل وفي كل وسائل اللإعلام ،أليس على زمن حافظ الأسد الأب ؟ ألم يتم طرد جميع اليساريين من ملاك التعليم ووضع مكانهم بعثيون إخوان مسلمون على زمن الأسد الكبير ؟ هذه الحركات الجهادية البائسة ترعرعت على زمن حكم الأسود وشركائهم التجار السنة ، وعلى الرغم من ملاحقة قيادات لإخوان المسلمين فقد أرخى لهم الأسد الكبير العنان ليفعلوامايريدون في الشعب السوري، أعطاهم الأسد كفه فأرادوا يده بالكامل والصعود للسلطة، وتحت جناحي الديكتاتورية العائلية كانت تنموا الحركات الدينية الأشد رجعية والسلطة على علم بذلك إلى أن جرى الصدام معهم في 1982 ، والسادات قتله من أخرجهم من السجن ورباهم ، وصدام كان القائد المؤمن وإليه يعود وضع شعار ديني على علم وطن ، المقصود من القول إن هؤلاء الديكتاتوريين ماهم إلا متدينين متخلفين ولكن بربطات عنق وزوجات يلبسن ماركات عالمية ، من قضى على أكثر من اربعين ألف مسلم سني في حماة ؟ اليس الذي رباهم وسمّنهم ، المسيحيون في كل هذه المعمعة لاناقة لهم ولاجمل ، أما ماسيحصل لهم في المستقبل فهو يعود لهم أنفسهم ،فهم مواطنون هذه البلاد ، وعليهم أن يقاوموا ويثبتوااوجودهم كمواطنين لا كمسيحيين بناة للديمقراطية والمجتمع المدني ، وعندها ستتلاقى الأيادي من جميع الطوائف لتبني سوريا الغد ، سورياالديمقراطية العلمانية والتي ستضع الاسلاميين في مكانهم الصحيح ، الشعب السوري الثائر بجميع طوائفه ينادي بالحرية والحرية هي القاسم المشترك للجميع ، كان من المفروض على مسيحيي العراق أن يقاوموا ولايتزحزحوا من أراضيهم وديارهم حتى ولو استخدموا القوة والنضال ،فهذا حقهم للدفاع عن النفس أمام وحوش التاريخ وعاشقي جنات الوهم . أما مسيحيوا مصر فما عليهم إلا التماسك والمطالبة بحقوقهم في المساواة دون نقصان كأي مواطن مصري ، الديكتاتورية لاتحمي إلا مصالحها وليست هي الأنظمة المناسبة لأية طائفة أو دين .

لاعلاقة
خوليو -

لاعلاقة للمسيحيين بالأنظمة الديكتاتورية، بل هذه الأنظمة لايهمها سوى مصلحتها وحكمها ، هل التجار السنة كانوا مسيحيون عندما تحالف الأب الأسد معهم في دمشق وحلب فدعمهم ودعموه ؟ والسؤال الأهم من ربى هؤلاء الجهاديين ودعمهم وأحسن إليهم بفتح مراكز لتحفيظ القرآن في كل حارة وحي ؟ في أي زمن جرى تدريس الدين بكثافة في المساجد وفي المنازل وفي كل وسائل اللإعلام ،أليس على زمن حافظ الأسد الأب ؟ ألم يتم طرد جميع اليساريين من ملاك التعليم ووضع مكانهم بعثيون إخوان مسلمون على زمن الأسد الكبير ؟ هذه الحركات الجهادية البائسة ترعرعت على زمن حكم الأسود وشركائهم التجار السنة ، وعلى الرغم من ملاحقة قيادات لإخوان المسلمين فقد أرخى لهم الأسد الكبير العنان ليفعلوامايريدون في الشعب السوري، أعطاهم الأسد كفه فأرادوا يده بالكامل والصعود للسلطة، وتحت جناحي الديكتاتورية العائلية كانت تنموا الحركات الدينية الأشد رجعية والسلطة على علم بذلك إلى أن جرى الصدام معهم في 1982 ، والسادات قتله من أخرجهم من السجن ورباهم ، وصدام كان القائد المؤمن وإليه يعود وضع شعار ديني على علم وطن ، المقصود من القول إن هؤلاء الديكتاتوريين ماهم إلا متدينين متخلفين ولكن بربطات عنق وزوجات يلبسن ماركات عالمية ، من قضى على أكثر من اربعين ألف مسلم سني في حماة ؟ اليس الذي رباهم وسمّنهم ، المسيحيون في كل هذه المعمعة لاناقة لهم ولاجمل ، أما ماسيحصل لهم في المستقبل فهو يعود لهم أنفسهم ،فهم مواطنون هذه البلاد ، وعليهم أن يقاوموا ويثبتوااوجودهم كمواطنين لا كمسيحيين بناة للديمقراطية والمجتمع المدني ، وعندها ستتلاقى الأيادي من جميع الطوائف لتبني سوريا الغد ، سورياالديمقراطية العلمانية والتي ستضع الاسلاميين في مكانهم الصحيح ، الشعب السوري الثائر بجميع طوائفه ينادي بالحرية والحرية هي القاسم المشترك للجميع ، كان من المفروض على مسيحيي العراق أن يقاوموا ولايتزحزحوا من أراضيهم وديارهم حتى ولو استخدموا القوة والنضال ،فهذا حقهم للدفاع عن النفس أمام وحوش التاريخ وعاشقي جنات الوهم . أما مسيحيوا مصر فما عليهم إلا التماسك والمطالبة بحقوقهم في المساواة دون نقصان كأي مواطن مصري ، الديكتاتورية لاتحمي إلا مصالحها وليست هي الأنظمة المناسبة لأية طائفة أو دين .

احفاد المستوطنين الغزاة
ان الدين عند الله الاسلام -

للاسف الشديد لم يعد في الشرق مسيحيون مشارقة فالنصارى من اتباع سيدنا عيسى بن مريم ابادتهم الدولة الرومانية الكاثوليكة الغربية وبعد ذلك جلبت مواطنيها الى الشرق واستوطنتهم فيه ان الذين يهاجمون الاسلام والمسلمين اليوم في ايلاف وغيرها هم احفاد اولئك المستوطنين الغربيين الغزاة الكاثوليك وهم اسوء انواع المسيحيين بعد الارثوذوكس المقيمين في مصر ؟! ومنهم ظهر هذا التيار الصليبي الانعزالي الكاره للعروبة والاسلام خادم الاستعمار وخادم الاستبداد الشرقي !

احفاد المستوطنين الغزاة
ان الدين عند الله الاسلام -

للاسف الشديد لم يعد في الشرق مسيحيون مشارقة فالنصارى من اتباع سيدنا عيسى بن مريم ابادتهم الدولة الرومانية الكاثوليكة الغربية وبعد ذلك جلبت مواطنيها الى الشرق واستوطنتهم فيه ان الذين يهاجمون الاسلام والمسلمين اليوم في ايلاف وغيرها هم احفاد اولئك المستوطنين الغربيين الغزاة الكاثوليك وهم اسوء انواع المسيحيين بعد الارثوذوكس المقيمين في مصر ؟! ومنهم ظهر هذا التيار الصليبي الانعزالي الكاره للعروبة والاسلام خادم الاستعمار وخادم الاستبداد الشرقي !

التيار الانعزالي المسيحي
خنجر مسموم وغادر -

لن المسلمون ما فعلته بهم التيارات الانعزالية المسيحية المسلحة في الشام ومصر هل يعلم المصريون ان للكنيسة الارثوذوكسية الخائنة في مصر مليشيات عسكرية يقدر عددها بثلاثمائة الف عنصر خدمت مع الامريكان في العراق وتدربت خارج مصر في اسرائيل ودول ما يسمى الاتحاد السوفيتي السابق وتعتبر مسئولة عن ارتكاب جرائم ضد المصريين في العمرانية وماسبيرو وجرائم حرق قطارات الصعيد واخرها ما حصل في البدرشين اما في الشام فالمسيحية الانعزالية مدججة بالسلاح حتى اسنانها احزاب وتنظيمات لها اسماء الضواري الكاسرة ولغت في دماء المسلمين السنة في لبنان من الذبح على الهوية وبقر البطون والتعذيب حتى الموت للمسلم وهذا غيض من فيض ان التيار الانعزالي المسيحي خنجر مسموم في خاصرة الدول والمجتمعات الاسلامية وطابور خامس خائن .

التيار الانعزالي المسيحي
خنجر مسموم وغادر -

لن المسلمون ما فعلته بهم التيارات الانعزالية المسيحية المسلحة في الشام ومصر هل يعلم المصريون ان للكنيسة الارثوذوكسية الخائنة في مصر مليشيات عسكرية يقدر عددها بثلاثمائة الف عنصر خدمت مع الامريكان في العراق وتدربت خارج مصر في اسرائيل ودول ما يسمى الاتحاد السوفيتي السابق وتعتبر مسئولة عن ارتكاب جرائم ضد المصريين في العمرانية وماسبيرو وجرائم حرق قطارات الصعيد واخرها ما حصل في البدرشين اما في الشام فالمسيحية الانعزالية مدججة بالسلاح حتى اسنانها احزاب وتنظيمات لها اسماء الضواري الكاسرة ولغت في دماء المسلمين السنة في لبنان من الذبح على الهوية وبقر البطون والتعذيب حتى الموت للمسلم وهذا غيض من فيض ان التيار الانعزالي المسيحي خنجر مسموم في خاصرة الدول والمجتمعات الاسلامية وطابور خامس خائن .

في مواجهة تيار الانعزال 1
شهادة منصف -

هذه الشهادات: هي للمفكر والمؤرخ المسيحي اللبناني المعاصر «د. جورج قرم» الذي رصد أسباب التوتر الديني والطائفي عبر التاريخ الإسلامي، فبرأ الإسلام وحضارته وتاريخه من التعصب ضد غير المسلمين، وأرجع أسباب ذلك التوتر العارض والمؤقت إلى تعصب قلة من الحكام، أو صلف أهل الثروة والإدارة من أبناء الأقليات! أو الغواية الاستعمارية لأبناء هذه الأقليات، وما أحدثته من ردود أفعال.. فقال: «إن فترات التوتر والاضطهاد لغير المسلمين في الحضارة الإسلامية كانت قصيرة، وكان يحكمها ثلاثة عوامل: العامل الأول: هو مزاج الخلفاء الشخصي، فأخطر اضطهادين تعرض لهما الذميون وقعا في عهد المتوكل العباسي (206 - 247هـ/ 821 - 861م)، الخليفة الميال بطبعه إلى التعصب والقسوة، وفي عهد الخليفة الفاطمي الحاكم بأمر الله (375 - 411هـ/ 985 - 1021م) الذي غالى في التصرف معهم بشدة، (وكلا الحاكمين عمّ اضطهادهما قطاعات كبرى من المسلمين). العامل الثاني: هو تردي الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية لسواد المسلمين، والظلم الذي يمارسه بعض الذميين المعتلين لمناصب إدارية عالية. أما العامل الثالث: فهو مرتبط بفترات التدخل الأجنبي في البلاد الإسلامية، وقيام الحكام الأجانب بإغراء واستدراج الأقيات الدينية غير المسلمة للتعاون معهم ضد الأغلبية المسلمة. إن الحكام الأجانب - بمن فيهم الإنجليز - لم يحجموا عن استخدام الأقلية القبطية في أغلب الأحيان؛ ليحكموا الشعب ويستنزفوه بالضرائب، وهذه ظاهرة نلاحظها في سورية أيضاً، حيث أظهرت أبحاث «جب» و«بولياك» كيف أن هيمنة أبناء الأقليات في المجال الاقتصادي أدت إلى إثارة قلاقل دينية خطيرة بين النصارى والمسلمين في دمشق سنة 1860م، وبين الموارنة والدروز في جبل لبنان سنة 1840م وسنة 1860م.

في مواجهة تيار الانعزال 1
شهادة منصف -

هذه الشهادات: هي للمفكر والمؤرخ المسيحي اللبناني المعاصر «د. جورج قرم» الذي رصد أسباب التوتر الديني والطائفي عبر التاريخ الإسلامي، فبرأ الإسلام وحضارته وتاريخه من التعصب ضد غير المسلمين، وأرجع أسباب ذلك التوتر العارض والمؤقت إلى تعصب قلة من الحكام، أو صلف أهل الثروة والإدارة من أبناء الأقليات! أو الغواية الاستعمارية لأبناء هذه الأقليات، وما أحدثته من ردود أفعال.. فقال: «إن فترات التوتر والاضطهاد لغير المسلمين في الحضارة الإسلامية كانت قصيرة، وكان يحكمها ثلاثة عوامل: العامل الأول: هو مزاج الخلفاء الشخصي، فأخطر اضطهادين تعرض لهما الذميون وقعا في عهد المتوكل العباسي (206 - 247هـ/ 821 - 861م)، الخليفة الميال بطبعه إلى التعصب والقسوة، وفي عهد الخليفة الفاطمي الحاكم بأمر الله (375 - 411هـ/ 985 - 1021م) الذي غالى في التصرف معهم بشدة، (وكلا الحاكمين عمّ اضطهادهما قطاعات كبرى من المسلمين). العامل الثاني: هو تردي الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية لسواد المسلمين، والظلم الذي يمارسه بعض الذميين المعتلين لمناصب إدارية عالية. أما العامل الثالث: فهو مرتبط بفترات التدخل الأجنبي في البلاد الإسلامية، وقيام الحكام الأجانب بإغراء واستدراج الأقيات الدينية غير المسلمة للتعاون معهم ضد الأغلبية المسلمة. إن الحكام الأجانب - بمن فيهم الإنجليز - لم يحجموا عن استخدام الأقلية القبطية في أغلب الأحيان؛ ليحكموا الشعب ويستنزفوه بالضرائب، وهذه ظاهرة نلاحظها في سورية أيضاً، حيث أظهرت أبحاث «جب» و«بولياك» كيف أن هيمنة أبناء الأقليات في المجال الاقتصادي أدت إلى إثارة قلاقل دينية خطيرة بين النصارى والمسلمين في دمشق سنة 1860م، وبين الموارنة والدروز في جبل لبنان سنة 1840م وسنة 1860م.

بررة
آثورستان -

حقا جاء وقت طرد ألمسلمين ألمحتلين وورميهم في ألبحر

بررة
آثورستان -

حقا جاء وقت طرد ألمسلمين ألمحتلين وورميهم في ألبحر

يا بابا
....... -

أنتم ألمسيحيين .أولا أنتم أبادتكم ألرومان ووبني جلدتك ألأرمن بيد ألألمان ومن حذفكم من خرائط ألوجود لورانس ألعرب ولورانس كان قوة حكومة فرنسا وبريطانيا هي ألتي شجعت في معاهدات لوزان سايكس بيكوو ومعاهدات أخرى أعطت ألمسلمين حق تأسيس دول أين كنتم آنذاك دول ألغرب لم تشتريكم بفلس دول ألغرب ألمسيحي يا بابا وخابصينة على أمريكا

يا بابا
....... -

أنتم ألمسيحيين .أولا أنتم أبادتكم ألرومان ووبني جلدتك ألأرمن بيد ألألمان ومن حذفكم من خرائط ألوجود لورانس ألعرب ولورانس كان قوة حكومة فرنسا وبريطانيا هي ألتي شجعت في معاهدات لوزان سايكس بيكوو ومعاهدات أخرى أعطت ألمسلمين حق تأسيس دول أين كنتم آنذاك دول ألغرب لم تشتريكم بفلس دول ألغرب ألمسيحي يا بابا وخابصينة على أمريكا

Partiza / Partisan
n. shamam -

1.التاريخ سيحاسب المسيحيينبارتيزان - GMT 12:00 2013 السبت 19 ينايرالتاريخ سيحاسب المسيحيين لاختراعهم هذه النظم الاجرامية التي مرغت كرامة المسلم في الوحل لعقود طويلة. العصر المسيحي انتهى الى الأبد وآن الوقت للمسلمين لأن يحكموا انفسهم بأنفسهم.وكذلك آن الوقت للمسيحيين لأن يتصرفوا على قدر حجمهم. دورهم يجب ان لا يتعدى حجمهم الذي لا يتجاوز النصف مليون في العراق، وثلاثة ارباع المليون في سوريا والمليون ونصف في مصر I believe the word 1.التاريخ سيحاسب المسيحيينبارتيزان means a party member [correct me if I am wrong]In English, Partisan means someone who is prejudiced and idealogically fanatic. The second description is more accurate because the information presented by Partisan is deliberately falseregards

Partiza / Partisan
n. shamam -

1.التاريخ سيحاسب المسيحيينبارتيزان - GMT 12:00 2013 السبت 19 ينايرالتاريخ سيحاسب المسيحيين لاختراعهم هذه النظم الاجرامية التي مرغت كرامة المسلم في الوحل لعقود طويلة. العصر المسيحي انتهى الى الأبد وآن الوقت للمسلمين لأن يحكموا انفسهم بأنفسهم.وكذلك آن الوقت للمسيحيين لأن يتصرفوا على قدر حجمهم. دورهم يجب ان لا يتعدى حجمهم الذي لا يتجاوز النصف مليون في العراق، وثلاثة ارباع المليون في سوريا والمليون ونصف في مصر I believe the word 1.التاريخ سيحاسب المسيحيينبارتيزان means a party member [correct me if I am wrong]In English, Partisan means someone who is prejudiced and idealogically fanatic. The second description is more accurate because the information presented by Partisan is deliberately falseregards

التاريخ غريب
العم علمان -

اذا قمنا كمسحيين باستخدام اسلوبك لقلنا انك انت و من مثلك من مسلمين بلاد الشام ومصر لستو إلا مستعمرون لهذه البلاد. لأننا لو عدنا لتاريخ المنطقة لوجدناه تاريخ ارامي و اشوري و كلداني و قبطي. و الدخلاء هم المسلمو العرب. لاتنتهج نهج الانتقاء في قراءة التاريخ

,,,,,
قدري -

هذا الكاتب الانعزالي

القضاء
البغدادي -

الئ الاخوة المعلقين عندما اقراء تعليقاتكم الايجابية منها والسلبية مع احترامي لها انتم تعتقدون ان المشكلة في المسيحيين والبعض يعتقد ان المشكلة في المسلمين وانا اقول انها لا تلك ولا تللك بل ان الانسان عندما يتربا علئ فهم معين من عقيدة يعتقد انها توصله الئ الله (المجهول ) الممتعطش للدماء والنهب والقتل والعقيدة التي حلالت له قتل الانسان بضمير مرتاح والسلب والعبودية بل هية قد شرعته له كما سمعنا ورئينا رئيس الجمهورية المصرية الدكتور محمد مرسي في الفيديو الفظيحة المعادي للسامية بقوله ربوا اولادكم علئ كره اليهود تقربن من الله (المجهول ) فاذا رئيس بلد كبير كمصر هذه عقيدته فمابل الشعب الذي 70% منه متخلف غندما يسمع موله يقول ذاللك علئ العموم الكلام كثير والمفكرون كثيرون وهنا اتذكر قول السيد المسيح له المجد عندما قال (السارق لا يأتي إلا ليسرق ويذبح ويُهلك) وشكرا اخوكم البغدادي

المزيد من اللا معقول
مصطفى -بغداد -

"ولعل قيام ميليشيات لواء الفاروق بإجبار نحو ثمانين ألف مسيحياً على الرحيل عن حمص في إطار حملة تطهير دينية عنصرية لدليل على حجم الاضطهاد الذي يعاني منه مسيحيو سوريا اليوم"يظن البعض انه بالكذب والاستمرار في الكذب فان الكذبة ستصبح حقيقة....المسيحيون , برأي الكاتب, يتعرضون للاضطهاد في سورية وليس المسلمون !!! الذين يقتل اطفالهم وشبابهم يوميا" بالمئات.اسهامات المسيحيين المشارقة من امثال ميشيل عفلق وغيره معروفة باستيراد اشد الايديولوجيات قبحا" ومحاولة نشرها بين المسلمين بالتعاون الوثيق مع العسكر والدكتاتوريات ولسنا,حقيقة, بحاجة لاكاذيب اخرى

أثوريون الى الابد
جوني بطرس -

أقترح على البدو العرب المعاتيه التأدب. لولا أجدادنا لكنتم لا تزالون تشربون بول البعير، .

الأقباط يعتدون جنسياً على
أطفال مصر -

القاهرة: فتحت المناوشات الطائفية التي حدثت في قرية المراشدة التابعة لمحافظة قنا جنوب مصر، ملف الإعتداء على الأطفال، لاسيما أن الحادث كان بسبب محاولة تاجر قبطي هتك عرض طفلة عمرها خمسة أعوام، والإعتداء عليها جنسياً، فتقدمت أسرتها ببلاغ للشرطة، ما أثار غضب المسلمين، فحاولوا بدورهم الإعتداء على كنيسة في القرية، وحرق منزل المتهم. (إيلاف)

ألمسلمون كألتسونامي
sadstan -

لموا حاجاتكم روحوا لعمكم أوروبا وأمريكا بلا صداع ولاتنسون أذكركم ألمسلمون كألتسونامي جاية لأمريكا وأوروبا

ليست نهاية العالم-بشرى
Kamel Sako -

هنالك شخص اسمه-بارتيوان-او كردستان-أو وهمستان- والمهم يقول اعرفوا حجمكم وساتكلم -باسمي كأشوري عراقي -اولا- في العراق نشر موقع -عين-كاوه-ان السيد مسؤول لجنة -المصالحة العراقية ابلغ الجميع ان كل المكونات العراقية- القليلة العدد والكثيرة العدد -متساوية كاسنان المشط-وهذا هو الاسلام الحقيق-طبعا اذا طبق وما قاله البحاثة والمفكر-جورج قرم-صحيح -لان الاسلام الحقيقي والمسحية الشرقية-اي العراقية-السورية-اللبنانية-الفلسطنية مع احترامي للمصرية تختلف والمهم نحن والاسلام الحقيقي اخوة وللعلم ماعدى الوحي والروح -فمساعدة الدعوة الاسلامية على الارض والدولة-نحن -دعاتها-وبها تخلصنا من الفرس-والرومان والمهم -ليفهم بارتيزان- والاكراد العنصريين-حجمنا بحجم الوطن واعتقد -بعد هذه الازمة سيتغير الدستور-وفلم بريمر-يا بارتيزان-احترك وحجمنا باقي مع اخوتنا العراقيين-ونعم يا خوليو-سوريا الدولة المدنية قادمة والمهم -الدولة المدنية-ودولة المواطنة قادمة وهي الحل -وخلقانكم شعوبا وقبائلا لتتعارفوا-أن أكرمكم عند الله أتقاكم-اي لا اغلبية -ولا بطيخ -وانت يا بارتيزان كثرت عددنا -الى نصف مليون-ونحن الف-نكفي لنعطي لاخوتنا المسلمين فرصة ليطبقوا الاسلام الحقيقي القائم على العدل والمساواة واحترام الانسان وليس اسلام القرضاوي -البترودولار-ان قتل نفس بريئة كانها قتل للعالم كله-لم يقل قتل مسلم -بل انسان والاسلام دين الانسان-وللذي يرضى والذي لا يرضى-جوهره الحق والحكم العادل-بعودة-عيسى ابن مريم-وهذا سيحدث واوكد لكم عندي من الاسرار وانا الانسان العلمي -ما يوكد ذلك لانه ان كان البعض -يعتقد ان الاسلام -والمسحية الشرقية- -فقط روحانيات هو مخطئ انه حقائق مترابطة منذ بدء التاريخ -سئل الامام علي رض -متى وجد الله يا امام -فاجابهم ومتى لم يكن الله موجودا-وبعيدا عن التعصب والقداسة فاالسومريين-و-البابليين-و-الاشوريين-وثائقهم باالملايين يشروحون ماذا يعني التاريخ وكيف لا مكان لوهم الاكراد ماعدى انه بشر ولهم حقوق الانسان كاملة واما ان يلعبوا باوطان مثل العراق فهذه نكتة لن يقسم العراق والمهم عند ذكر الله-لا يعتقد احد ان الصينيين- واليابنيين والهنود غير مشموليين بما قاله الامام علي رض ان الله كان موجود دائما- والمهم العدد ليس شيئ يا بارتيزان- ولو اعطيتك سر-اشوري-وعن علاقة الالمان وتقدمهم بالاشوريين ستنسى في يوم من الايام انت وسيدك مس

الى الجحيم انتم وبلدانكم
وسام يوسف -

الى المعلقين مثل بارتيزان والرهب مسموم...سنغادر كلنا قريبا هذه الاوطان النتنة ونتركها لكم كي تذبحوا بعضكماذا كان السنة والشيعة يعتبرون بعضهم كفارا فلا عجب كيف ينظرون الى الاخرين

الجماعات العربية
Rizgar -

الجماعات العربية في مناطق كركوك و أخرون من أمثالهم في الجنوب و الوسط يقولون أن تقسيم العراق و أنفصال الكورد هو ليس في مصلحة الكورد و أن الكورد سيكونون أول الخاسرين جراء الانفصال. و هنا نقول لهم شكرا على مشاعركم الجياشة و حرصكم على مصالح الكورد و دعونا نخسر و لتكن خسارتنا كبيرة ايضا فقط أتركونا ننفصل عن العراق فنحن لا نريد هذا الزواج الاجباري و العيش في عراق حولتموها الى جهنم للجميع و ليس فقط للكورد. أنكم لا تعملون من أجل الحصول على حقوقكم و حريتكم و لا حقوق ألاخرين بقدر ما أنتم تعملون المستحيل من أجل أن لا يتمتع أي شخص أو طائفة أو قومية أو دين أو مذهب اخر بحقوقهم و حريتهم.

يا رعيع
sasi -

بابا دروحوا إلى حيث نحن مسلمين إنتم يا عاشوريين يا كلدان ليش تتهجمون على ألإسلام وألله عجيب هسة إنت يا آشوري شنو هألتفاهة وسب ألمسلم ولكم غجر سكتوا

ألجزأ ألأول
ax23x -

رمزا للتاريخ الآشوري كله وصورة مصغرة منهتاريخ أشور هو اسم تغلث فلاصر الأول. كان هذا الملك صيادا ماهرا؛ وإذا كان من الحكمة أن نصدق أقوال الملوك فإنه قد قتل وهو راجل مائة وعشرين أسدا، وقتل وهو في عربته ثمانمائة(5)، وجاء في نقش خطه كاتب أكثر ملكية من الملك نفسه- إنه كان يصيد الأمم والحيوانات على السواء. "وسرت في بأسى الشديد على شعب قموه، وفتحت مدائنهم، وسقت منها الغنائم واستوليت على مالا حصر له من بضائعهم وأملاكهم، وحرقت مدنهم بالنار، ودمرتها وخربتها... وخرج أهل آدنش من جبالهم واحتضنوا قدمي، وفرضت عليهم الجزية" (6). وقد ساق هذا الملك جيوشه في كل اتجاه، فأخضع الحيثيين والأرمن وأربعين أمة غيرهما، واستولى على بابل، وأرهب مصر فأرسلت له الهدايا وهي قلقة وجلة، (وكان منها تمساح ألانه كثيرا وخفف من غضبه). وبنى من الخراج الذي دخل خزائنه هياكل لآلهة الآشوريين وإلاهاتهم؛ ولم تسأله هذه الآلهة عن مصدر هذه الثروة كلها كأنما كان همها كله أن تكون لها هياكل تقرب فيها القرابين. ثم خرجت بابل عليه وهزمت جيوشه، ونهبت هياكله، وعادت إلى بابل تحمل معها آلهته أسرى. ومات تغلث فلاصر خزية وغما(7). موت وجزية فرضهما على جيران أشور واستولى أشور ناصربال على اثنتي عشرة دولة صغيرة، وعاد من حروبه بمغانم كثيرة، وسمل بيده عيون خمسين من أمراء الأسرى، واستمتع بنسائه، ومات ميتة شريفة(8). ومد سلما نصر الثالث هذه الفتوح حتى دمشق، وحارب عدة وقائع تكبد فيها خسائر فادحة، وقتل في واقعة واحدة ستة عشر ألفاً من السوريين، وشيد الهياكل، وفرض الجزية على المغلوبين. ثم ثار عليه ابنه ثورة عنيفة وخلعه(9). وحكمت سمورامات أم الملك ثلاث سنين، وكان حكمها هو الأساس التاريخي الراهن لأسطورة سميراميس اليونانية، التي تجعل منها نصف إلهة ونصف ملكة، وقائدة باسلة ومهندسة بارعة، وحاكمة محنكة مدبرة. وتلك الأسطورة هي كل ما نعرفه عن هذه الملكة. وقد وصفها ديودور الصقلي وصفا مفصلا بديعا(10). وجيش تغلث فلاصر الثالث جيوشا جديدة، واستعاد أرمينية، واجتاح سوريا

من الأصدق؟!
مواطن عربي مهاجر -

[ أكد الأنبا بسنتى أسقف حلوان والمعصرة أن عدد الأقباط الذين هاجروا من مصر بعد ثورة 25 يناير لا يتجاوز 20 قبطيا، نافياً ما تردد فى الآونة الأخيرة من ازدياد هجرة الأقباط إلى الخارج خوفاً من صعود التيار الإسلامى فى البلاد بعد الثورة. وكشف بسنتى فى حواره لصحيفة "الوطن" عن أن هجرة الأقباط من مصر ليست جديدة فمنذ الرئيس الراحل جمال عبد الناصر وهم يهاجرون، مؤكداً أن المصرى سواء كان مسلماً أو مسيحياً يحب مصر ولا يرغب فى تركها مستشهداً بكلام الراحل البابا شنودة حين قال: "مصر وطن يعيش فينا وليس وطناً نعيش فيه".] [ موقع المصريون الإلكتروني - الأحد ١٩ يناير كانون ثاني ٢٠١٣م ] [ 100 ألف طلب هجرة منذ آذار الماضي و10 آلاف بعد الإنتخابات - هجرة الأٌقباط.. دوافع إقتصادية يعززها الخوف من حكم الإسلاميين * تشير تقديرات إلى أن عشرة آلاف قبطي في مصر تقدموا بطلبات هجرة إلى الخارج في أعقاب فوز الإسلاميين في الانتخابات البرلمانية، فيما يعتقد البعض أن هناك حملات منظمة من بعض الدول لتشجيع الأقباط على الهجرة للخارج. ] [ موقع ايلاف - 100 ألف طلب هجرة منذ آذار الماضي و10 آلاف بعد الإنتخابات - صبري حسنين - الجمعة 9 ديسمبر 2011 ] [ أقباط مصر يفرون إلى أميركا وهناك يصدمهم الواقع - ارتفع عدد المسيحيين الأقباط في الولايات المتحدة إلى ما يقرب من 30 في المئة، وفقاً لتقديرات الكنائس التي شعرت بزيادة زائريها المصريين، لا سيما في ضاحية كوينز في نيويورك. ويقول الأب مايكل سوريال إن كنيسة سانت ماري وكنيسة سانت انطونيوس الأرثوذكسية القبطية استقبلت أكثر من 1000 قبطياً مصرياً في الآونة الأخيرة. ويعتقد الأب سوريال أن المجتمع القبطي تضاعف في العامين الماضيين على أقل تقدير، والسبب هو هجرة الأقباط المصريين إلى الكنائس في جميع أنحاء نيويورك ونيوجيرسي وكاليفورنيا الجنوبية، التي تعتبر مراكز الحياة القبطية في الولايات المتحدة منذ أوائل السبعينات.] [ موقع ايلاف - أقباط مصر يفرون إلى أميركا وهناك يصدمهم الواقع - لميس فرحات - الأحد 6 يناير 2013 ] [ كشف ممدوح رمزى، عضو مجلس الشورى، صاحب اقتراح كوتة الأقباط، عن أن بعض الأقباط قرروا خوض انتخابات مجلس النواب المقرر بدء إجراءاتها يوم 25 فبراير المقبل، على قوائم حزب الحرية والعدالة، الذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين.] [ موقع المصريون الإلكتروني - الأحد ١٩ يناير كانون ثا

التيار الانعزالي المتصهين
ممدوح -

يؤجج الصراع بين سكان المشرق مسلمين ومسيحيين خدمة لإسرائيل والغرب والفاتيكان

عربي شكله طبيعي
جورج تلكيف -

خالف شروط النشر

عراق السلام
حامل الرايه -

من صفات مسيحيي الشرق الهدوء والتمسك بمبادئ سيدنا المسيح عليه السلام الحقيقيه الحقه فهم شعب راقي مسالم لايرغب بالعنف ولايستسيغه بكل تفاصيله وعلى هذا الاساس نراهم دائما مايفضلون الانظمه المستقره وحتى لو كانت تمتلك من الدكتاتوريه الكثير حيث ان هذه الانظمه لم تكن بيوم من الايام تمارس الاضطهاد القسري ولو بالشكل العلني على هذه الطائفه الطيبه المتسامحه فالذي يحصل الان لايروق لهم من مسلسل القتل وفقدان الامان . ولكن اقول لكم ان المسيحيين سيبقون ذاك العنصر المؤثر في المجتمع العراقي لحب الناس لهم اولا وتمسكهم بالارض ثانيا وسينتصر العراق يوما ويعم السلام فيه بعد هدوء النفس الضعفاء فيه وسلام الله عليكم

عراق السلام
حامل الرايه -

من صفات مسيحيي الشرق الهدوء والتمسك بمبادئ سيدنا المسيح عليه السلام الحقيقيه الحقه فهم شعب راقي مسالم لايرغب بالعنف ولايستسيغه بكل تفاصيله وعلى هذا الاساس نراهم دائما مايفضلون الانظمه المستقره وحتى لو كانت تمتلك من الدكتاتوريه الكثير حيث ان هذه الانظمه لم تكن بيوم من الايام تمارس الاضطهاد القسري ولو بالشكل العلني على هذه الطائفه الطيبه المتسامحه فالذي يحصل الان لايروق لهم من مسلسل القتل وفقدان الامان . ولكن اقول لكم ان المسيحيين سيبقون ذاك العنصر المؤثر في المجتمع العراقي لحب الناس لهم اولا وتمسكهم بالارض ثانيا وسينتصر العراق يوما ويعم السلام فيه بعد هدوء النفس الضعفاء فيه وسلام الله عليكم

وهل يعلم
مصلاوي -

وهل يعلم السيد الكاتب بان اشرس معارضي الدكتاتوريه في العراق كانو من المسيحيين امتال توما توماس وغيره وقد اباد الدكتاتور فرئ مسيحيه باكملها في الشمال بسبب مقاوتهم له.

وهل يعلم
مصلاوي -

وهل يعلم السيد الكاتب بان اشرس معارضي الدكتاتوريه في العراق كانو من المسيحيين امتال توما توماس وغيره وقد اباد الدكتاتور فرئ مسيحيه باكملها في الشمال بسبب مقاوتهم له.

دموية ألآشوريين
ax23x -

جيء برأس ملك عيلام القتيل إلى أشور بانيبال وهو في وليمة مع زوجته في حديقة القصر، فأمر بأن يرفع الرأس على عمود بين الضيوف، وظل المرح يجري في مجراه؛ وعلَّق الرأس فيما بعد على باب نينوى، وظل معلقا عليه حتى تعفن وتفتت. أما دنانو القائد العيلامي فقد سلخ جلده حيا، ثم ذبح كما يذبح الجمل، وضرب عنق أخيه، وقطّع جسمه أربا، ووزع هدايا على أهل البلاد تذكارا لهذا النصر المجيد(17). ولم يخطر قط ببال أشور بانيبال أنه ورجاله وحوش كاسرة أو أشد قسوة من الوحوش؛ بل كانت جرائم التقتيل والتعذيب هذه في نظرهم عمليات جراحية لا بد منها لمنع الثورات وتثبيت دعائم الأمن والنظام بين الشعوب المختلفة المشاكسة المنتشرة من حدود الحبشة إلى أرمينية، ومن سوريا إلى ميديا، والتي أخضعها أسلافه لحكم أشور. لقد كانت هذه الوحشية في رأيه واجبا يفرضه عليه حرصه على أن يبقى التراث سليما. وكان يتباهى بما وطده في ربوع إمبراطوريته من أمن وأظهر ما كان هذا التكييف في القانون، فقد كان يمتاز بالقسوة العسكرية وكانت العقوبات تتراوح بين العرض على الجماهير، والأشغال الشاقة، والجلد بالسياط من عشرين إلى مائة جلدة، وجدع الأنف، وصلم الأذنين، والإخصاء وقطع اللسان، وسمل العينين، والخزق، وقطع الرأس(28). وتصف قوانين سرجون الثاني بعض المتع الأخرى كشرب السم، وحرق ابن المذنب أو ابنته حيين على مذبح الإله(29). ولكنا لا نجد شواهد على أن هذه القوانين كانت نافذة في الألف السنة الأولى قبل مولد المسيح. وكان الزنا، وهتك العرض، وبعض أنواع من السرقة تعد من الجرائم التي يعاقب عليها بالإعدام(30). وكانوا يلجئون أحيانا إلى طريقة تحكيم الآلهة؛ فكان المتهم يلقى في النهر وهو مقيد القدمين في بعض الأحيان، ويترك الحكم عليه لمشيئة الماء. وكانت القوانين أن الآشوريين كانوا يجدون متعة- أو تدريبا ضروريا لأبنائهم- في تعذيب الأسرى، وسمل عيون الأبناء أمام آبائهم، وسلخ جلود الناس أحياء، وشوي أجسامهم في الأفران، وربطهم في السلاسل في الأقفاص ليستمتع العامة برؤيتهم، ثم إرسال من يبقى منهم حيا إلى قطع الجلاد(43). وفي هذا يحدثنا أشور بانيبال بقوله: "لقد سلخت جلود كل من خرج علي من الزعماء، وغطيت بجلودهم العمود، وسمرت بعضهم من وسطهم في الجدران، وأعدمت بعضهم خزقا، وصففت بعضهم حول العمود على الخوازيق... أما الزعماء والضباط الذين ثاروا فقد قطعت أطرافهم" ويفخر أشور بانيبا

دموية ألآشوريين
ax23x -

جيء برأس ملك عيلام القتيل إلى أشور بانيبال وهو في وليمة مع زوجته في حديقة القصر، فأمر بأن يرفع الرأس على عمود بين الضيوف، وظل المرح يجري في مجراه؛ وعلَّق الرأس فيما بعد على باب نينوى، وظل معلقا عليه حتى تعفن وتفتت. أما دنانو القائد العيلامي فقد سلخ جلده حيا، ثم ذبح كما يذبح الجمل، وضرب عنق أخيه، وقطّع جسمه أربا، ووزع هدايا على أهل البلاد تذكارا لهذا النصر المجيد(17). ولم يخطر قط ببال أشور بانيبال أنه ورجاله وحوش كاسرة أو أشد قسوة من الوحوش؛ بل كانت جرائم التقتيل والتعذيب هذه في نظرهم عمليات جراحية لا بد منها لمنع الثورات وتثبيت دعائم الأمن والنظام بين الشعوب المختلفة المشاكسة المنتشرة من حدود الحبشة إلى أرمينية، ومن سوريا إلى ميديا، والتي أخضعها أسلافه لحكم أشور. لقد كانت هذه الوحشية في رأيه واجبا يفرضه عليه حرصه على أن يبقى التراث سليما. وكان يتباهى بما وطده في ربوع إمبراطوريته من أمن وأظهر ما كان هذا التكييف في القانون، فقد كان يمتاز بالقسوة العسكرية وكانت العقوبات تتراوح بين العرض على الجماهير، والأشغال الشاقة، والجلد بالسياط من عشرين إلى مائة جلدة، وجدع الأنف، وصلم الأذنين، والإخصاء وقطع اللسان، وسمل العينين، والخزق، وقطع الرأس(28). وتصف قوانين سرجون الثاني بعض المتع الأخرى كشرب السم، وحرق ابن المذنب أو ابنته حيين على مذبح الإله(29). ولكنا لا نجد شواهد على أن هذه القوانين كانت نافذة في الألف السنة الأولى قبل مولد المسيح. وكان الزنا، وهتك العرض، وبعض أنواع من السرقة تعد من الجرائم التي يعاقب عليها بالإعدام(30). وكانوا يلجئون أحيانا إلى طريقة تحكيم الآلهة؛ فكان المتهم يلقى في النهر وهو مقيد القدمين في بعض الأحيان، ويترك الحكم عليه لمشيئة الماء. وكانت القوانين أن الآشوريين كانوا يجدون متعة- أو تدريبا ضروريا لأبنائهم- في تعذيب الأسرى، وسمل عيون الأبناء أمام آبائهم، وسلخ جلود الناس أحياء، وشوي أجسامهم في الأفران، وربطهم في السلاسل في الأقفاص ليستمتع العامة برؤيتهم، ثم إرسال من يبقى منهم حيا إلى قطع الجلاد(43). وفي هذا يحدثنا أشور بانيبال بقوله: "لقد سلخت جلود كل من خرج علي من الزعماء، وغطيت بجلودهم العمود، وسمرت بعضهم من وسطهم في الجدران، وأعدمت بعضهم خزقا، وصففت بعضهم حول العمود على الخوازيق... أما الزعماء والضباط الذين ثاروا فقد قطعت أطرافهم" ويفخر أشور بانيبا

دموية ألآشوريين
ax23x -

دموية ألآشوريينأول إستعمار علم جميع ألمستعمرين على ألأرض إطلاقا ألتعذيب ألجزية ألقتل ألنهب تعدد ألجواري ألغنائم ألجينوسايد هم ألآشوريين كل إستعمار بغيض لابد إن يزول تماما ومازالت يدا إجرامهم مبللة بدم

دموية ألآشوريين
ax23x -

دموية ألآشوريينأول إستعمار علم جميع ألمستعمرين على ألأرض إطلاقا ألتعذيب ألجزية ألقتل ألنهب تعدد ألجواري ألغنائم ألجينوسايد هم ألآشوريين كل إستعمار بغيض لابد إن يزول تماما ومازالت يدا إجرامهم مبللة بدم

الكلدان
ax23x -

لقد بنى الآشوريون الذين تسنموا الحكم بعدئذ ووسعوا مملكتهم وحضارتهم على أكتاف الكلدان ومن خيرات بلادهم رغم اشتراكهم مع الكلدان في لغتهم وعاداتهم وطقوسهم الدينية وآلهتهم باستثناء أسمائها وعددها. أصول كل الآلهة كلدانية، لكن الأسم الوحيد الذي لا يظهر في أدبيات الكلدان هو الأله آشور الذي اعتبره الكلدان إلها ثانويا بينما اتخذه الآشوريون شفيعا لهم ومباركا لنصرهم في غزواتهم وهو الذي سقط بسقوط نينوى. وبما أن بلاد كلدو كانت بمثابة أم حلوب وحنون بالنسبة للآشوريين، ورغم العداء والاقتتال ومعاقبة الثوار الكلدان بالضرب والفتك وتقديمهم قربانا للآلهة، الذي لم يؤثر البتة على العلاقات غير العسكرية والسياسية بين الشعبين حتى ليوم واحد، أضحت هذه البلاد قبلة دينية ومركزا تجاريا وثقافيا للآشوريين. وباختصار شديد، لم يخترع الآشوريون شيئا يذكر، بل كانوا قساة قلوب، حتى في الممارسات الدينية، ويدقون طبول الحرب كلما دعت الحاجة.

الكلدان
ax23x -

لقد بنى الآشوريون الذين تسنموا الحكم بعدئذ ووسعوا مملكتهم وحضارتهم على أكتاف الكلدان ومن خيرات بلادهم رغم اشتراكهم مع الكلدان في لغتهم وعاداتهم وطقوسهم الدينية وآلهتهم باستثناء أسمائها وعددها. أصول كل الآلهة كلدانية، لكن الأسم الوحيد الذي لا يظهر في أدبيات الكلدان هو الأله آشور الذي اعتبره الكلدان إلها ثانويا بينما اتخذه الآشوريون شفيعا لهم ومباركا لنصرهم في غزواتهم وهو الذي سقط بسقوط نينوى. وبما أن بلاد كلدو كانت بمثابة أم حلوب وحنون بالنسبة للآشوريين، ورغم العداء والاقتتال ومعاقبة الثوار الكلدان بالضرب والفتك وتقديمهم قربانا للآلهة، الذي لم يؤثر البتة على العلاقات غير العسكرية والسياسية بين الشعبين حتى ليوم واحد، أضحت هذه البلاد قبلة دينية ومركزا تجاريا وثقافيا للآشوريين. وباختصار شديد، لم يخترع الآشوريون شيئا يذكر، بل كانوا قساة قلوب، حتى في الممارسات الدينية، ويدقون طبول الحرب كلما دعت الحاجة.

ألتهجير ألقسري
ax23x -

فالسبي البابلي الذي قام به «نبوخذ نصر» 586ق.م هو تهجير لبني إسرائيل سكان أورشليم وإقليم يهوذا إلي بابل.تذكر النصوص والآثار أن الخطط الاستعمارية للسيطرة علي السكان اعتمدت سياسة التهجير والتوطين وكانت مظهرًا شائعًا في كل حروب مصر القديمة وبابل والعالم الحثي منذ بدايات الألف الثانية قبل الميلاد، وقد قام بها جيش آشور في القرن السابع ق.م.أ ـ تدمير التركيب الاجتماعي في المناطق المفتوحة، وخلق كيانات مفككة وتابعة ومخلصة للإمبراطورية الآشورية.استخدم الآشوريون التهجير كعقاب للمواطنين علي المقاومة أو الثورة، كما استخدم للقضاء علي المنافسين المحتملين أو علي إمكانيات المقاومة والعصيان.استخدم الآشوريون التهجير وإعادة التوطين كمكافأة للسكان ضد حكامهم، فالتهجير كما عرضه فلم يوعَد المهجَّرون بالأرض والرخاء عندما يعيد الآشوريون توطينهم فحسب، بل وُعدوا أيضًا بالدعم ضد السكان المحليين، الذين نظروا إليهم بالطبع علي أنهم متطفلون ومغتصبون.د ـ استهدفت سياسة التوطين إيجاد جماعات تعتمد علي السلطة الآشورية ضمن الشعوب المحكومة، وبذلك تضمن أن تظل مخلصة لها، لذلك انحصرت في مجموعة من العسكريين والزعماء السياسيين والنخبة.أما عن سرقة حضارات وألتماثيل من آسيا وأفريقيا وللفرس وقأليديون حدث ولا حرج

ألتهجير ألقسري
ax23x -

فالسبي البابلي الذي قام به «نبوخذ نصر» 586ق.م هو تهجير لبني إسرائيل سكان أورشليم وإقليم يهوذا إلي بابل.تذكر النصوص والآثار أن الخطط الاستعمارية للسيطرة علي السكان اعتمدت سياسة التهجير والتوطين وكانت مظهرًا شائعًا في كل حروب مصر القديمة وبابل والعالم الحثي منذ بدايات الألف الثانية قبل الميلاد، وقد قام بها جيش آشور في القرن السابع ق.م.أ ـ تدمير التركيب الاجتماعي في المناطق المفتوحة، وخلق كيانات مفككة وتابعة ومخلصة للإمبراطورية الآشورية.استخدم الآشوريون التهجير كعقاب للمواطنين علي المقاومة أو الثورة، كما استخدم للقضاء علي المنافسين المحتملين أو علي إمكانيات المقاومة والعصيان.استخدم الآشوريون التهجير وإعادة التوطين كمكافأة للسكان ضد حكامهم، فالتهجير كما عرضه فلم يوعَد المهجَّرون بالأرض والرخاء عندما يعيد الآشوريون توطينهم فحسب، بل وُعدوا أيضًا بالدعم ضد السكان المحليين، الذين نظروا إليهم بالطبع علي أنهم متطفلون ومغتصبون.د ـ استهدفت سياسة التوطين إيجاد جماعات تعتمد علي السلطة الآشورية ضمن الشعوب المحكومة، وبذلك تضمن أن تظل مخلصة لها، لذلك انحصرت في مجموعة من العسكريين والزعماء السياسيين والنخبة.أما عن سرقة حضارات وألتماثيل من آسيا وأفريقيا وللفرس وقأليديون حدث ولا حرج

الكلدان
ax23x -

لقد بنى الآشوريون الذين تسنموا الحكم بعدئذ ووسعوا مملكتهم وحضارتهم على أكتاف الكلدان ومن خيرات بلادهم رغم اشتراكهم مع الكلدان في لغتهم وعاداتهم وطقوسهم الدينية وآلهتهم باستثناء أسمائها وعددها. أصول كل الآلهة كلدانية، لكن الأسم الوحيد الذي لا يظهر في أدبيات الكلدان هو الأله آشور الذي اعتبره الكلدان إلها ثانويا بينما اتخذه الآشوريون شفيعا لهم ومباركا لنصرهم في غزواتهم وهو الذي سقط بسقوط نينوى. وبما أن بلاد كلدو كانت بمثابة أم حلوب وحنون بالنسبة للآشوريين، ورغم العداء والاقتتال ومعاقبة الثوار الكلدان بالضرب والفتك وتقديمهم قربانا للآلهة، الذي لم يؤثر البتة على العلاقات غير العسكرية والسياسية بين الشعبين حتى ليوم واحد، أضحت هذه البلاد قبلة دينية ومركزا تجاريا وثقافيا للآشوريين. وباختصار شديد، لم يخترع الآشوريون شيئا يذكر، بل كانوا قساة قلوب، حتى في الممارسات الدينية، ويدقون طبول الحرب كلما دعت الحاجة.

الكلدان
ax23x -

لقد بنى الآشوريون الذين تسنموا الحكم بعدئذ ووسعوا مملكتهم وحضارتهم على أكتاف الكلدان ومن خيرات بلادهم رغم اشتراكهم مع الكلدان في لغتهم وعاداتهم وطقوسهم الدينية وآلهتهم باستثناء أسمائها وعددها. أصول كل الآلهة كلدانية، لكن الأسم الوحيد الذي لا يظهر في أدبيات الكلدان هو الأله آشور الذي اعتبره الكلدان إلها ثانويا بينما اتخذه الآشوريون شفيعا لهم ومباركا لنصرهم في غزواتهم وهو الذي سقط بسقوط نينوى. وبما أن بلاد كلدو كانت بمثابة أم حلوب وحنون بالنسبة للآشوريين، ورغم العداء والاقتتال ومعاقبة الثوار الكلدان بالضرب والفتك وتقديمهم قربانا للآلهة، الذي لم يؤثر البتة على العلاقات غير العسكرية والسياسية بين الشعبين حتى ليوم واحد، أضحت هذه البلاد قبلة دينية ومركزا تجاريا وثقافيا للآشوريين. وباختصار شديد، لم يخترع الآشوريون شيئا يذكر، بل كانوا قساة قلوب، حتى في الممارسات الدينية، ويدقون طبول الحرب كلما دعت الحاجة.

الحكومة الآشورية
ax23x -

وكانت الحكومة الآشورية بقضّها وقضيضها أداة حرب قبل كل شيء. ذلك أن الحرب كثيرا ما كانت أنفع لها من السلم،تزيد سلطان الملوك، وتأتي بالمغانم الكثيرة لتغني بها العاصمة، وبالعبيد لخدمتها. ومن ثم كان تاريخ الآشوريين يدور معظمه حول مدن تنهب، وقرى وحقول تخرب. ولما أن قمع أشور بانيبال ثورة أخيه شمش- شم- أوكين واستولى على بابل بعد حصار طويل مرير: "كان للمدينة منظر رهيب تتقزز منه نفوس الآشوريين أنفسهم... فقد كان معظم من قضت عليهم الأوبئة والقحط ملقين في الطرقات أو في الميادين العامة، فريسة للكلاب والخنازير. وحاول من كانت لهم بقية من القوة من الأهلين أو الجنود أن يفروا إلى الريف، ولم يبق في المدينة إلا من كان ضعيفا لا يستطيع أن يجر قدميه إلى أبعد من أسوارها. وطارد أشور بانيبال هؤلاء المشردين، ولما أن قبض عليهم كلهم تقريبا، صب عليهم جام غضبه ونقمته، فأمر بأن تقتلع ألسنة الجنود، وأن يضربوا بعد ذلك بالهراوات حتى يموتوا. أما الأهالي فقد أمر بذبحهم أما العجول المجنحة العظيمة، التي شهدت منذ خمسين عاما مجزرة أخرى شبيهة بهذه المجزرة في عهد جده سنحريب. وظلت جيف هؤلاء الضحايا في العراء زمنا طويلا تفترسها الوحوش والطيور

الحكومة الآشورية
ax23x -

وكانت الحكومة الآشورية بقضّها وقضيضها أداة حرب قبل كل شيء. ذلك أن الحرب كثيرا ما كانت أنفع لها من السلم،تزيد سلطان الملوك، وتأتي بالمغانم الكثيرة لتغني بها العاصمة، وبالعبيد لخدمتها. ومن ثم كان تاريخ الآشوريين يدور معظمه حول مدن تنهب، وقرى وحقول تخرب. ولما أن قمع أشور بانيبال ثورة أخيه شمش- شم- أوكين واستولى على بابل بعد حصار طويل مرير: "كان للمدينة منظر رهيب تتقزز منه نفوس الآشوريين أنفسهم... فقد كان معظم من قضت عليهم الأوبئة والقحط ملقين في الطرقات أو في الميادين العامة، فريسة للكلاب والخنازير. وحاول من كانت لهم بقية من القوة من الأهلين أو الجنود أن يفروا إلى الريف، ولم يبق في المدينة إلا من كان ضعيفا لا يستطيع أن يجر قدميه إلى أبعد من أسوارها. وطارد أشور بانيبال هؤلاء المشردين، ولما أن قبض عليهم كلهم تقريبا، صب عليهم جام غضبه ونقمته، فأمر بأن تقتلع ألسنة الجنود، وأن يضربوا بعد ذلك بالهراوات حتى يموتوا. أما الأهالي فقد أمر بذبحهم أما العجول المجنحة العظيمة، التي شهدت منذ خمسين عاما مجزرة أخرى شبيهة بهذه المجزرة في عهد جده سنحريب. وظلت جيف هؤلاء الضحايا في العراء زمنا طويلا تفترسها الوحوش والطيور

الكل سوا
experte -

طبعا تتحسرون على الطغاة لفقدانكم الامتيازات والمنح التي كنتم تملكونها ل خصوصيتكم الانتهازية والانبطاحية والتملق والنفاق للديكتاتوريين على حساب كرامة المواطنين ولم يكون يوما معاناة الشعب تعني لكم بشي طالما حالكم في احسن الاحوال ب استثناء بعض الشخصيات اصحاب المبادئ والقيم لم يقبلوا ب الظلم والعبودية وناضلوا من اجل االحرية ولكرامة ومع ذلك انه دليل اخرى على انانيتكم تصوير االوضع من زاوية ضيقة تخص بكم فقد والحقيقة واتحدى الكاتب ان يثبت عكس ذلك ألا وهو المستهدف والضحايا من الكورد واالعرب الشيعة والسنة ب عشرات اضعاف من المسيحيين ف اذا لماذا هذا التميز اذا كانت المرحلة تمر في فوضى وارهاب ولم تنتهي الحفلة بعد ولم تستقر الاوضاع بشكل نهائي للماذا الحديث عن انا وشلتي وليس عن البؤساء والضحايا ام انكم من طين خاص

الكل سوا
experte -

طبعا تتحسرون على الطغاة لفقدانكم الامتيازات والمنح التي كنتم تملكونها ل خصوصيتكم الانتهازية والانبطاحية والتملق والنفاق للديكتاتوريين على حساب كرامة المواطنين ولم يكون يوما معاناة الشعب تعني لكم بشي طالما حالكم في احسن الاحوال ب استثناء بعض الشخصيات اصحاب المبادئ والقيم لم يقبلوا ب الظلم والعبودية وناضلوا من اجل االحرية ولكرامة ومع ذلك انه دليل اخرى على انانيتكم تصوير االوضع من زاوية ضيقة تخص بكم فقد والحقيقة واتحدى الكاتب ان يثبت عكس ذلك ألا وهو المستهدف والضحايا من الكورد واالعرب الشيعة والسنة ب عشرات اضعاف من المسيحيين ف اذا لماذا هذا التميز اذا كانت المرحلة تمر في فوضى وارهاب ولم تنتهي الحفلة بعد ولم تستقر الاوضاع بشكل نهائي للماذا الحديث عن انا وشلتي وليس عن البؤساء والضحايا ام انكم من طين خاص

امتيازات سورية!
امتياز -

والله لا ادري عن اية امتيازات مسيحية يتكلم اصحاب التسونامي الاسلامي و حكامنا الجدد ادام الله بعمرهم. هل من الممكن سرد بعض هذه الامتيازات التي تمتعنا و اغدقت علينا كمسيحيين في سوريا! والله بعد قرائتي لكل هذه التعليقات التي تتكلم عن امتيازات المسيحيين اصبحت مصدقا لنفسي بان الفقر المقدع الذي كنت اعيش فيه في سوريا كان امتيازا! يا جماعة الخير ضيعتي المسيحية الخالصة لم يكن فيها تلفون ارضي حتى عام 2007. اللهم الا اذا كان الماء و الرياح و الحفر الفنية امتيازات.

امتيازات سورية!
امتياز -

والله لا ادري عن اية امتيازات مسيحية يتكلم اصحاب التسونامي الاسلامي و حكامنا الجدد ادام الله بعمرهم. هل من الممكن سرد بعض هذه الامتيازات التي تمتعنا و اغدقت علينا كمسيحيين في سوريا! والله بعد قرائتي لكل هذه التعليقات التي تتكلم عن امتيازات المسيحيين اصبحت مصدقا لنفسي بان الفقر المقدع الذي كنت اعيش فيه في سوريا كان امتيازا! يا جماعة الخير ضيعتي المسيحية الخالصة لم يكن فيها تلفون ارضي حتى عام 2007. اللهم الا اذا كان الماء و الرياح و الحفر الفنية امتيازات.

الويل للاكراد
مراسل في الجيش السابق -

انا كااشوري واثناء خدمتي في الجيش العراقي البطل انبه الاكراد ان لا يستهينوا بنا .فنحن لنا خبرة بسياقة جميع انواع الصواني والاستكانات . نحن كنا على احتكاك داءم بلضباط من ملازم اول الى قواد الفرق . يعني لا تتحارشو بينا احسنلكم . وقد اندر من اعدر

الويل للاكراد
مراسل في الجيش السابق -

انا كااشوري واثناء خدمتي في الجيش العراقي البطل انبه الاكراد ان لا يستهينوا بنا .فنحن لنا خبرة بسياقة جميع انواع الصواني والاستكانات . نحن كنا على احتكاك داءم بلضباط من ملازم اول الى قواد الفرق . يعني لا تتحارشو بينا احسنلكم . وقد اندر من اعدر

صهيوني بحت
الأسلوب ....... -

للمعلق ax23x الحقد والضغينة ملأت قلبك من تصرفات الأمبراطورية الآشورية وأغلها دونتها من الأسلوب صهيوني بحتالتورات التي كتبوها اليهود من باب إساءة لسمعة الآشوريين وأكيد أنت من أكراد المتصهينين لذلك ملأت الصفحة بردوك السريعة كأنك كنت جاهزآ بفعل أسيادك للرد السريع الغير حضاري وعلمي وواقعي . لماذا لم تذكر الأيجابيات للآشورين والكلدان على ما أخترعوه وأوجدوه للبشرية والأنسان من ثقافة وحضارة وقانون وعلم ولغة ووو . قل لي بربك أي إمبراطورية كانت قديمة ولاحديثة لم تفعل أبشع مما كتب من مجازر وإنتهاكات لحقوق الأنسان ماضيآ وحاضرآ . وتحديدآ تحت الشعارات المنمقة كلديمقراطية وحقوق الأنسان وما غير ذلك كله حبر على ورق . لست مع الظلم على الأطلاق لأي شعب وإنسان كان بغض النظر عن إنتماءاته القومية والدينية والعرقية . الأسلوب صهيوني بحت شكرآ .

صهيوني بحت
الأسلوب ....... -

للمعلق ax23x الحقد والضغينة ملأت قلبك من تصرفات الأمبراطورية الآشورية وأغلها دونتها من الأسلوب صهيوني بحتالتورات التي كتبوها اليهود من باب إساءة لسمعة الآشوريين وأكيد أنت من أكراد المتصهينين لذلك ملأت الصفحة بردوك السريعة كأنك كنت جاهزآ بفعل أسيادك للرد السريع الغير حضاري وعلمي وواقعي . لماذا لم تذكر الأيجابيات للآشورين والكلدان على ما أخترعوه وأوجدوه للبشرية والأنسان من ثقافة وحضارة وقانون وعلم ولغة ووو . قل لي بربك أي إمبراطورية كانت قديمة ولاحديثة لم تفعل أبشع مما كتب من مجازر وإنتهاكات لحقوق الأنسان ماضيآ وحاضرآ . وتحديدآ تحت الشعارات المنمقة كلديمقراطية وحقوق الأنسان وما غير ذلك كله حبر على ورق . لست مع الظلم على الأطلاق لأي شعب وإنسان كان بغض النظر عن إنتماءاته القومية والدينية والعرقية . الأسلوب صهيوني بحت شكرآ .

الاقليات والدور المشبوه
عيسى المسلم لله -

لعبت الاقليات الدينيه في العالم العربي والاسلامي (يهود ، نصارى ، علويين ، دروز ، إسماعليين ، شيعه ، بهائيين) ، دورا خيانيا تخريبيا تدميريا (ونحن هنا لا نقول كل فرد منهم ولكن نسبه كبيرة) ساهم بشكل كبير في الوضع المتردي في أحوال العرب والمسلمين الذي نراه في تدمير العراق وسوريا ولبنان وضياع فلسطين وتقسيم الوطن العربي لدول مفككه ضعيفه من خلال الترويج للافكار البعث والقوميه والاشتراكيه والشيوعيه والماسونيه والعلمانيه والتغريب والثوره على الخلافه العثمانيه ، ولعب دور عملاء مزدوجين للاستعمار الغربي وإسرائيل من جهه ، وعملاء للانظمه الدكتاتوريه الحاكمه العميله للغرب وإسرائيل تحت غطاء شعارات ومسميات كاذبه ومخادعه ، والعمل بشكل متواصل ومستمر على شيطنة الاسلام والمسلمين وإبعاد المسلمين عن دينهم بكافة الوسائل المتاحه.ويجب على الاغلبيه المسلمه أن تتعلم الدرس وأن لا تسمح لهؤلاء بلعب هذا الدور المشبوه من جديد.

الاقليات والدور المشبوه
عيسى المسلم لله -

لعبت الاقليات الدينيه في العالم العربي والاسلامي (يهود ، نصارى ، علويين ، دروز ، إسماعليين ، شيعه ، بهائيين) ، دورا خيانيا تخريبيا تدميريا (ونحن هنا لا نقول كل فرد منهم ولكن نسبه كبيرة) ساهم بشكل كبير في الوضع المتردي في أحوال العرب والمسلمين الذي نراه في تدمير العراق وسوريا ولبنان وضياع فلسطين وتقسيم الوطن العربي لدول مفككه ضعيفه من خلال الترويج للافكار البعث والقوميه والاشتراكيه والشيوعيه والماسونيه والعلمانيه والتغريب والثوره على الخلافه العثمانيه ، ولعب دور عملاء مزدوجين للاستعمار الغربي وإسرائيل من جهه ، وعملاء للانظمه الدكتاتوريه الحاكمه العميله للغرب وإسرائيل تحت غطاء شعارات ومسميات كاذبه ومخادعه ، والعمل بشكل متواصل ومستمر على شيطنة الاسلام والمسلمين وإبعاد المسلمين عن دينهم بكافة الوسائل المتاحه.ويجب على الاغلبيه المسلمه أن تتعلم الدرس وأن لا تسمح لهؤلاء بلعب هذا الدور المشبوه من جديد.