أصداء

الإخوان المسلمون: من الحظر إلى القصر ذهاب إياب

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

لو أن هناك ما يدعو للدهشة في الأداء السياسي لجماعة الإخوان المسلمين في السنتين الأخيرتين لكان هذا السقوط العظيم وبهذه السرعة المذهلة غير المتوقعة. سنتان من العمل بحرية ومن دون متابعة أمنية، منها ستة أشهر في الحكم، كانتا كافيتان لهزيمة الإخوان على المستوى الشعبي بالضربة القاضية. أمر لم يكن يخطر على البال. كل الليبراليين والثوريين والإعلاميين والمثقفين الذين وقفوا مع الجماعة بحجة إسقاط الفلول من نظام الرئيس السابق حسني مبارك تراجعوا وتابوا عن خطيئتهم، بل والكثيرون ممن أيدوا الإخوان في السنتين الماضيتين حادوا عن تأييد الجماعة. ولم يعد يؤيد الإخوان بحق اليوم إلا المؤمنين بالفقه التكفيري القطبي والمتطرفين وأدعياء الدين. المثير أن السقوط الإخواني العظيم لم يكن نتيجة عوامل خارجية ولكنه كان بقوة دفع ذاتية عجيبة.

توافرت للإخوان فرصة ذهبية للدخول إلى المعترك السياسي بعد تنحي الرئيس السابق وسقوط نظامه. كان التعاطف الشعبي مع الإخوان عندئذ في قمته نتيجة حالة الكر والفر بين الجماعة ونظام مبارك التي امتدت طوال العقود الثلاثة الماضية. توقع الكثيرون من المصريين، سواء من المؤمنين بالفقه الإخواني أو من غير المؤمنين به، أن تؤدي الجماعة أداءً جيداً على الساحة السياسية؛ أداءً يتيح لهم الانخراط في العمل السياسي بشكل علني ويكشف عن وجه حسن للتيار الإسلامي. لكن الإخوان بدأوا منذ اليوم الأول لعملهم فوق سطح الأرض في التعاطي بكبرياء وغرور مع القضايا الوطنية ونظرائها من التيارات السياسية الأخرى. وسارعت الجماعة للعمل بمفردها مع المجلس العسكري ونجحت بعد ممارسة ضغوط مكثفة عليه في الحصول، من دون وجه حق، على العديد من التنازلات المهمة التي وضعتهم في صدارة الصفوف ورجحت موقفهم في كافة الأمور التي رسمت خارطة الطريق لحاضر مصر ومستقبلها القريب ومنها الانتخابات البرلمانية والرئاسية وكتابة الدستور وغيرها.

عادت الجماعة من جديد لتخذل كل من راهن على أداء مشرف لها حين أمرت ميليشياتها بالاعتداء على المعتصمين أمام القصر الرئاسي ما أسفر عن مقتل عدد منهم. ثم كان الحدث الأكبر الذي هز وجدان كل إنساني مصري ذلك الذي جرى في الذكرى الثانية لتظاهرات ٢٥ يناير ٢٠١١ والذي أكد تماماً على الإدارة الإجرامية للإخوان. عشرات المتظاهرين جرى اغتيالهم بأوامر إخوانية وبرصاص رجال أمن وقناصة، ربما من ميليشيات الإخوان أو حركة حماس، في عدد من مدن ومحافظات مصر بسبب مطلبهم المنطقي والشرعي بسقوط نظام الإخوان. بهاتين الجريمتين أظهر الإخوان المسلمون وجههم الحقيقي من دون أدوات تجميل وأثبتوا أنهم يقودون أسوأ الأنظمة التي عرفتها مصر المعاصرة على الإطلاق، فحتى نظام مبارك الذي يحاكم الإخوان رموزه أثبتت الأيام أن رجاله ملائكة بالمقارنة بقادة الإخوان، فلا مبارك ولا أحد من رجالاته أثبتت التحقيقات، حتى اليوم، ارتكابه جريمة قتل المتظاهرين.

ارتكب قادة الإخوان المسلمين كل الأخطاء وفعلوا كل المحرمات التي اتهموا بها الرئيس السابق مبارك ووضعوه مع كبار رجالاته خلف أسوار السجون، في دلالة واضحة على إصابتهم بمرض انفصام الشخصية. ولعل استخدام النظام الإخواني للألة الأمنية والعنف المفرط في التعامل مع التظاهرات غير المسلحة أمر لم يتوقعه الكثيرون من المصريين. كان الكثيرون يعتقدون، عن براءة أو ربما عن سذاجة، أن الإخوان لن يسلكوا أبداً الطريق القمعي ظناً منهم أن قادة الجماعة الذين اختبروا قسوة ومرارة الألة الأمنية في فترتي حكم عبد الناصر ومبارك لن يذيقوا الشعب المصري قسوتها ومرارتها من جديد. لكن الإخوان، كما عهدناهم، خيبوا الظنون.

وإذا كان العنف في التظاهر مرفوضاً شكلاً وموضوعاً، فإن التعامل الأمني الغشيم الذي يذهب ضحيته العشرات ليس له ما يبرره على الإطلاق تحت أية ضغوط أو ظروف.وإذا كان الإخوان يلجأون إلى القمع الأمني واستخدام الأسلحة والذخيرة الحية ضد المتظاهرين فلماذا إذن يحاكمون مبارك ورجال نظامه بتهمة استخدام الأسلحة النارية في مواجهة متظاهري يناير ٢٠١١؟ ألم يكن رجال الأمن في تعاملهم العنيف مع المتظاهرين، عندئذ، يملكون نفس الحجج التي يستخدمها الإخوان اليوم ويظنون أنهم يحمون المنشآت العامة ويمنعون التخريب ويحافظون على الأمن العام؟ ولماذا لا يقبل الإخوان وهم في السلطة بمواجهة المتظاهرين لرجال الأمن؟ ألم يقم الإخوان المسلمون قبل عامين بحرب تكسير عظام ضد رجال الشرطة؟ ولماذا يغضب الإخوان من حرق مقارهم؟ ألم يقم الإخوان المسلمون بحرق مقار الحزب الوطني والاعتداء على مراكز الشرطة؟ ولماذا يهاجم الإخوان أهالي بورسعيد بالأسلحة النارية عند محاولتهم اقتحام سجن المدينة؟ ألم يقم الإخوان المسلمون بمهاجمة السجون وتهريب قادتهم بمن فيهم رئيسهم الحالي محمد مرسي في يناير؟ ولماذا يطالب الإخوان المصريين باحترام القضاء؟ ألم يكن محمد مرسي هو من أسس لخطيئة عدم احترام القضاء؟ وألم تقم التيارات الإسلامية، بمباركة بديع ومرسي، بمحاصرة المحكمة الدستورية لمنعها من اتخاذ قرارات لا تروق لهم؟

لماذا إذاً التعامل بمكاييل مختلفة مع نفس الخطايا؟ إذا كان الإخوان المسلمون يظنون أن انتخاب رجلهم محمد مرسي يفتح أمامهم كل الأبواب المغلقة ويتيح لهم حرية التعامل مع المصريين بالطريقة التي يشاؤنها فهم مخطئون. المسئولية السياسية اليوم تختلف عنها في زمن مبارك لأن مرسي انتخب بطريقة شبه حرة بينما كان مبارك يترأس نظام شمولي. هناك فروق جوهرية في الالتزامات والواجبات والمساءلة الشعبية في الحالتين. فإذا كان الشعب قد جاء بمرسي فالشعب نفسه قادر أيضاً في أية لحظة على عزله إذا ما وجده مخطئاً.

السؤال الذي يطرح نفسه اليوم هو ما مصير نظام حكم الإخوان المسلمين بعد جريمة قتل العشرات من المتظاهرين وإعلان حالة الطواريء لحماية نظام الحكم؟ مما لا شك فيه أن الجريمة أسقطت ورقة التوت الأخيرة التي كانت تخفي عورة النظام وأسقطت عنه أيضاً الشرعية اللازمة لاستمراره في الحكم. لا محمد مرسي ولا حكومته ولا حزبه ولا جماعته أصبحوا يحظون بالشرعية السياسية. هذه هي نهاية نظام الإخوان. ربما كانت نهاية النظام تختلف لو أن قادة الجماعة استمعوا منذ البداية لصوت العقل وتعاونوا مع التيارات السياسية الأخرى. كانت الأمور ستتغير تماماً ولسارت الأمور بسلاسة ولتجنبت مصر حالة الفوضى الثورية التي تعيشها هذه الأيام. لكن الإخوان أرادوا إدارة مصر على طريقة إدارتهم للجماعة بالأمر والطاعة وعلى من لا يرتضي مغادرة البلاد. بالأمر والطاعة والقطع تتعامل قيادة الجماعة مع أعضائها، وهكذا تريد الجماعة أن تعامل تسعين مليوناً من المصريين.

لم يعد الإخوان المسلمون جديرين بقيادة مصر اليوم. وهتافات "الشعب يريد إسقاط النظام" التي ملأت ساحات مصر في اليومين الماضيين تعبر تماماً عن إرادة ملايين المصريين الذين ساءهم حكم الإخوان المسلمين لبلادهم. ولعل قيام نظام الإخوان بقتل عشرات المتظاهرين وإعلان حالة الطواريء يؤكد أن الإخوان يسيرون اليوم في نفس الطريق الذي سلكته من قبل كل النظم العنصرية والدكتاتورية. هم في طريقهم مرة أخرى إلى الحظر كجماعة وإلى السجون كقيادات. لقد ظلت جماعة الإخوان قيد الحظر معظم سنوات حياتها ولكنها اعتلت السلطة في غلفة من وطنيي مصر الذين خدعتهم الألاعيب الإخوانية. ومن المؤكد أن ما ارتكبوه من جرائم بحق المصريين في الأونة الأخيرة يقودني للاعتقاد بأن تذكرة خروجهم من الحظر إلى السلطة ذات طريقين، ذهاب وإياب. الدماء التي أسالها الإخوان المسلمون في شوارع مصر في الأونة الأخيرة سيجعل من استمرارهم في السلطة أمراً مستحيلاً. سيعود من يتحمل مسئولية الدماء مرة أخرى إلى زمن الحظر والسجون، ولكن هذه المرة سيكون حظراً وسجناً مستحقين. لن ينخدع الواعون من المصريين بعد اليوم في تجار الدين، ولن يظن أحد مرة أخرى أنهم ضحايا أو مجني عليهم. الواعون يعرفون جيداً أن أيادي الإخوان ملطخة بدماء الأبرياء.


josephhbishara@hotmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
,,,,,
...... -

خالف شروط النشر

الكذب الذي لا يتوقف
وفاء قسطنطين -

مقال من كاتب طائفي كنسي حاقد مليء بالكذب والافتراء والتضليل وراءه عداء الكاتب للاسلام ـ دين الاغلبيه الساحقه من المصريين والعرب ـ والمسلمين وليس الاخوان المسلمين وحدهم.

,,,,,
...... -

خالف شروط النشر

القتلة الحقيقيين
اهله وعشيرته وابو نسب -

أعلنت منظمة إتحاد المحامين للدراسات القانونية والديمقراطية موقفها، من تصريحات محمد مرسي ليوم 27 يناير 2013 والتي يتلخص في الآتي : أولاً: تناقض كلام محمد مرسي ففي الوقت الذي طالب فيه بإحترام أحكام القضاء ! لم يحترم الدستور الذي فرضه علينا ! فالمادة 148 من هذا الدستور تمنع فرض حالة الطوارئ إلا بإخطار مجلس الشعب فإن كان منحلاً يخطر مجلس الشورى، فإن لم يكن في دورة إنعقاد يعقد دورة إستثنائية ! ولا تطبق حالة الطوارئ إلا بموافقة كلا المجلسين ! ومن هنا نسأل محمد مرسي/ ألم تقرأ الدستور ؟! وأعلنت المنظمة أننا نواجه حكم جماعة الإخوان وهو ما حذرنا منه آنفاً، فهي جماعة صاحبة تاريخ دموي وإن لم يتصدى شعب مصر لها الآن فإنه سيستعبد منها حتى يتم الخلاص ! وأضافت أنها تتضامن مع أهالي السويس والإسماعيلية وبورسعيد، ضد الهجمة الغاشمة من محمد مرسي وجماعة الإخوان. وطالبت المنظمة – في بيان لها - وزير الداخلية أن يعلن إن كانت الشرطة حقاً قد قتلت المتظاهرين كما قال محمد مرسي ! أو تكشف وزارة الداخلية عن القتلة الحقيقيين من حركة حماس والذين إنتشروا في مدن القناة ! ونادت أهالي محافظات مدن القناة، بالقبض على أي مواطن فلسطيني يكون له وضع مريب وتفتيشه وتفتيش مساكنهم، وأن يشكل الأهالي في مدن القناة لجان دفاع شعبية تقوم بالدور الأمني فوراً، في ظل غياب الشرطة وعدم تعاونها مع الشعب كما قال محمد مرسي.

جماعة صاحبة تاريخ دموي
راى متخصصين -

منظمة إتحاد المحامين للدراسات القانونية والديمقراطية أعلنت أننا نواجه حكم جماعة الإخوان وهو ما حذرنا منه آنفاً، فهي جماعة صاحبة تاريخ دموي وإن لم يتصدى شعب مصر لها الآن فإنه سيستعبد منها حتى يتم الخلاص ! وأضافت أنها تتضامن مع أهالي السويس والإسماعيلية وبورسعيد، ضد الهجمة الغاشمة من محمد مرسي وجماعة الإخوا ن.

القتلة الحقيقيين
اهله وعشيرته وابو نسب -

أعلنت منظمة إتحاد المحامين للدراسات القانونية والديمقراطية موقفها، من تصريحات محمد مرسي ليوم 27 يناير 2013 والتي يتلخص في الآتي : أولاً: تناقض كلام محمد مرسي ففي الوقت الذي طالب فيه بإحترام أحكام القضاء ! لم يحترم الدستور الذي فرضه علينا ! فالمادة 148 من هذا الدستور تمنع فرض حالة الطوارئ إلا بإخطار مجلس الشعب فإن كان منحلاً يخطر مجلس الشورى، فإن لم يكن في دورة إنعقاد يعقد دورة إستثنائية ! ولا تطبق حالة الطوارئ إلا بموافقة كلا المجلسين ! ومن هنا نسأل محمد مرسي/ ألم تقرأ الدستور ؟! وأعلنت المنظمة أننا نواجه حكم جماعة الإخوان وهو ما حذرنا منه آنفاً، فهي جماعة صاحبة تاريخ دموي وإن لم يتصدى شعب مصر لها الآن فإنه سيستعبد منها حتى يتم الخلاص ! وأضافت أنها تتضامن مع أهالي السويس والإسماعيلية وبورسعيد، ضد الهجمة الغاشمة من محمد مرسي وجماعة الإخوان. وطالبت المنظمة – في بيان لها - وزير الداخلية أن يعلن إن كانت الشرطة حقاً قد قتلت المتظاهرين كما قال محمد مرسي ! أو تكشف وزارة الداخلية عن القتلة الحقيقيين من حركة حماس والذين إنتشروا في مدن القناة ! ونادت أهالي محافظات مدن القناة، بالقبض على أي مواطن فلسطيني يكون له وضع مريب وتفتيشه وتفتيش مساكنهم، وأن يشكل الأهالي في مدن القناة لجان دفاع شعبية تقوم بالدور الأمني فوراً، في ظل غياب الشرطة وعدم تعاونها مع الشعب كما قال محمد مرسي.

الجماعة تدمر مصر
حامد -

يارب احفظ مصر من مرسي وأعوانه

مش حكاية إخوان
مصراوي -

لايمكن لأي مسيحي وان ادعى العلمانية واللبرالية الا ان يكون الا مسيحياً متطرفاً وكنسياً حقوداً ، والحكاية مش حكاية إخوان انه هذا العداء السافر والفاجر والسافل للإسلام

الجماعة تدمر مصر
حامد -

يارب احفظ مصر من مرسي وأعوانه

مش حكاية إخوان
مصراوي -

لايمكن لأي مسيحي وان ادعى العلمانية واللبرالية الا ان يكون الا مسيحياً متطرفاً وكنسياً حقوداً ، والحكاية مش حكاية إخوان انه هذا العداء السافر والفاجر والسافل للإسلام

.................
فلول -

لن يعلو مجد يسوعكم. بالأكاذيب. ان السبب في إزهاق الأرواح وخراب الممتلكات عائد الى ما يسمى جبهة إحراق مصر المكونة من مليشيات الكنيسة الأرثوذوكسية. الخائنة وبلطجية النظام السابق وأعوانه في كل مكان من مصر في الأحزاب. التي كانت تقبل حذاء الدكتاتور

مش حكاية إخوان
مصراوي -

لايمكن لأي مسيحي وان ادعى العلمانية واللبرالية الا ان يكون الا مسيحياً متطرفاً وكنسياً حقوداً ، والحكاية مش حكاية إخوان انه هذا العداء السافر والفاجر والسافل للإسلام

ألوطن لله وألعنف للجميع
هانى شاكر -

ألوطن لله وألعنف للجميع فاصل كونى طوله ملايين ألسنوات ألضوئيه ، يفصل عنوان مقالنا هذا عن ألمقولة ألأصلية ( ألدين لله وألوطن للجميع ) .. أيام ثورة ١٩١٩ وسعد زغلول ..! // لكن واحسرتاه .. من رحم ثورة ١٩١٩ .. خرج لنا ألتوأم ألمُشوه : ألأخوان ألمسلمين وألعسكرية ألريفية ...وكلاهما ضليع فى ألقسوة وألغباوة .. ألتى وحدتهم لتدمير مصر .. كلكم يعرف ألتاريخ ألمر لمصر .. من ١٩١٩ وحتى ٢٠١٩ .. ! // … عندما حاصر أبو أسماعيل وحازمون وألعجول ألمحكمة ألدستورية ألعُليا .. أكتملت دورة حياة ألتوأم ألشيطانى وأنفتح باب جهنم على مصراعيه .. وتقنن ألعُنف ألأجلف .. وأُعطى كل غطيان ألشرعية ... // ... عشرات ألملايين من ألمعدمين ألأبرياء ستصحوا فى يوم من ألأيام لتحرق ألأخضر وأليابس .. ولتاكل لقمة أخيرة من مخازن مرسى وألبرادعى وألمشير .. سيموت ألمصرى لنهب - أو للدفاع عن - آخر رغيف خُبز ... سيصل قطار ناصر - ألسادات - مبارك - مرسى إلى محطته ألأخيرة ... // يومها سيقرر كل قائد كتيبة فى ألجيش أين سيذهب بجنوده وعتاده .. تماما كما فى ألمثال ألسورى ....

محبه سلام تسامح؟؟!!
مسيحي حقيقي = مسلم -

إذا ما نظرنا إلى التاريخ بتجرد وموضوعيه ،إعتمادا على الادله الموثقه وليس الشائعات والاكاذيب والافتراءت ، فليس هناك أي شك بأن ما إرتكبه إتباع بولس من النصارى من قتل ونهب وسلب وظلم وطغيان وتسلط وقهر وإضطهاد وتعذيب وحروب وإباده ومذابح على مدى تاريخهم يزيد (بألف مره) عما إرتكبه المسلمون على مدى تاريخهم( أي ما إرتكبه المسلمون على مدى تاريخهم لا يزيد عن 1 في 1000 مما إرتكبه أتباع بولس ) ، لذلك سمى المؤرخ البريطاني الشهير(توينبي) المسلمين ( بأرحم الفاتحين في التاريخ ). والعالم النصراني لم يكن متقدما ومتحضرا وثريا ومتسامحا إلا لفتره لا تتعدى ( 10% ) من عمر النصرانيه البالغ أكثر من ألفي عام ، بينما كان المسلمون متقدمون لفترة ( 1000 عام ) من عمر الاسلام البالغ اكثر من 1400 عام ( حوالي 71% من عمر الاسلام ) ، ولم يتفرقوا ويختلفوا وينهزموا ويتخلفوا ، إلا بعد ان إبتعدوا عن الايمان والالتزام والفهم والتطبيق الصحيح لكتاب الله وسنة رسوله المصطفى صلى الله عليه وسلم ، على عكس النصارى من أتباع بولس الذين لم يتقدموا يوما إلا بعد إقصاء الكنيسه والبابوات والرهبان والقساوسه الذين كانوا عقبه كبرى في وجه التقدم والوحده والحريه والسلام والتسامح والحضاره . سُئِل الداعية الألماني بيبر فوجل الشهير بأبو حمزة في ملتقي صحفي عن العلاقة بين الإرهاب و الإسلام ..!! فأجاب بكل حكمه : من الذي أشعل الحرب العالمية الأولى ؟ المسلمين ؟! من الذي أشعل الحرب العالمية الثانية ؟ المسلمين ؟! من الذي قام بقتل 20 مليون نفس بشرية من سكان أستراليا الأصليين ؟! المسلمين ؟! من الذي أرسل القنابل النووية لتضرب هيروشيما و ناجازاكي ؟ المسلمين ؟! من الذي قام بقتل ما يزيد على الـ 100 مليون هندي من الهنود الحمر في أمريكا الشمالية ؟ المسلمين ؟! من الذي قام بقتل أكثر من 50 مليون هندي من الهنود الحمر في أمريكا الجنوبية ؟ المسلمين ؟! من الذي قام باسترقاق حوالي 180 مليون أفريقي كعبيد و قد توفي حوالي 77% منهم و تم إلقاؤهم في المحيط الأطلنطي ؟ المسلمين ؟! لا لم يكونوا المسلمين !! ثم أردف قائلا: قبل كل ذلك عليك أن تقوم بتحديد معنى الإرهاب جيدا ؛ فلو أن غير المسلم قام بفعل شيء خاطيء فإنها حينئذ تكون مجرد جريمة، أما حين أن يقوم مسلم بارتكاب نفس الخطأ فإنه حينئذ يوصف بالإرهاب !!! لذلك عليك أولا ألا تكيل بمكيالين و ستعرف من هم الإرهابيين ا

محبه سلام تسامح؟؟!!
مسيحي حقيقي = مسلم -

إذا ما نظرنا إلى التاريخ بتجرد وموضوعيه ،إعتمادا على الادله الموثقه وليس الشائعات والاكاذيب والافتراءت ، فليس هناك أي شك بأن ما إرتكبه إتباع بولس من النصارى من قتل ونهب وسلب وظلم وطغيان وتسلط وقهر وإضطهاد وتعذيب وحروب وإباده ومذابح على مدى تاريخهم يزيد (بألف مره) عما إرتكبه المسلمون على مدى تاريخهم( أي ما إرتكبه المسلمون على مدى تاريخهم لا يزيد عن 1 في 1000 مما إرتكبه أتباع بولس ) ، لذلك سمى المؤرخ البريطاني الشهير(توينبي) المسلمين ( بأرحم الفاتحين في التاريخ ). والعالم النصراني لم يكن متقدما ومتحضرا وثريا ومتسامحا إلا لفتره لا تتعدى ( 10% ) من عمر النصرانيه البالغ أكثر من ألفي عام ، بينما كان المسلمون متقدمون لفترة ( 1000 عام ) من عمر الاسلام البالغ اكثر من 1400 عام ( حوالي 71% من عمر الاسلام ) ، ولم يتفرقوا ويختلفوا وينهزموا ويتخلفوا ، إلا بعد ان إبتعدوا عن الايمان والالتزام والفهم والتطبيق الصحيح لكتاب الله وسنة رسوله المصطفى صلى الله عليه وسلم ، على عكس النصارى من أتباع بولس الذين لم يتقدموا يوما إلا بعد إقصاء الكنيسه والبابوات والرهبان والقساوسه الذين كانوا عقبه كبرى في وجه التقدم والوحده والحريه والسلام والتسامح والحضاره . سُئِل الداعية الألماني بيبر فوجل الشهير بأبو حمزة في ملتقي صحفي عن العلاقة بين الإرهاب و الإسلام ..!! فأجاب بكل حكمه : من الذي أشعل الحرب العالمية الأولى ؟ المسلمين ؟! من الذي أشعل الحرب العالمية الثانية ؟ المسلمين ؟! من الذي قام بقتل 20 مليون نفس بشرية من سكان أستراليا الأصليين ؟! المسلمين ؟! من الذي أرسل القنابل النووية لتضرب هيروشيما و ناجازاكي ؟ المسلمين ؟! من الذي قام بقتل ما يزيد على الـ 100 مليون هندي من الهنود الحمر في أمريكا الشمالية ؟ المسلمين ؟! من الذي قام بقتل أكثر من 50 مليون هندي من الهنود الحمر في أمريكا الجنوبية ؟ المسلمين ؟! من الذي قام باسترقاق حوالي 180 مليون أفريقي كعبيد و قد توفي حوالي 77% منهم و تم إلقاؤهم في المحيط الأطلنطي ؟ المسلمين ؟! لا لم يكونوا المسلمين !! ثم أردف قائلا: قبل كل ذلك عليك أن تقوم بتحديد معنى الإرهاب جيدا ؛ فلو أن غير المسلم قام بفعل شيء خاطيء فإنها حينئذ تكون مجرد جريمة، أما حين أن يقوم مسلم بارتكاب نفس الخطأ فإنه حينئذ يوصف بالإرهاب !!! لذلك عليك أولا ألا تكيل بمكيالين و ستعرف من هم الإرهابيين ا

مصر المواطنة
خوليو -

الدين الاسلامي كحكم أثبت فشله على مدى 1433 عام ، وما اللحظات المضيئة أو الانتاج العلمي أو الأدبي على مدى هذا التاريخ سوى لأنه إنتاج أشخاص فرديون انفصلوا عن النمط التفكيري لشرع جامد ، اصطدموا معه هاجموه وهاجمهم واضطهدهم والأسماء معروفة ومنجزاتهم لايزال بعضها بين الأيادي ، الشرع كحكم لم ينتج شيئ مفيد سوى كلام حشو، ما تكاد تصل لأخر صفحة حتى تنسى ماقرأت في أول صفحة لكثرة الضباب الفكري، ما يثبت صحة هذا القول ما نشاهده اليوم في الدول التي تطبق الشرع بكامله،هي الدول الأكثر تخلفاً إذا أخذنا مقاييس التقدم بنسبة الأمية والانتاج العلمي والصناعي ووضع المرأة في المجتمع ونسبة الفنون والإبداع والصحة ونسبة موت الأطفال والمستوى الثقافي لللأفراد من ذكور وأناث والحقوق المدنية والاجتماعيةوأفضل الجامعات حيث تحتل دول الشرع الديني آخر القوائم في كل شيئ ، هذا كله مؤكد بالإحصاءات المحلية والعالمية ، المفارقة كانت أن الاسلاميين بأحزابهم كانوا يغشون الناس بقولهم أن الذين يحكمون هم ليسوا اسلاميون بل شيوعيون وقوميون وملاحدة وعلمانيون... الشعب الطيب كانت تمر عليه هذه الخدع ،وعندما حكمت هذه الشخصيات الاسلامية اليوم ، شاهد المواطن أن لاشيئ تغير كما تبين هذه المقالة وأن ماكان يفعله النظام السابق الديني المتهم بالعلمانية ، يفعلونه اليوم الإخوان ،بدأ نوع من الاستيقاظ للشعب المخدوع من قبل أصحاب اللحى الذين لم يكونوا بالسلطة في الماضي واليوم وهم في السلطة انكشف الخداع ،وهذا لصالح دولة المواطنة في المستقبل ، ربما الربيع السياسي سيبدأ مع فصل الربيع القادم ،انكشف الستر وبان الكذب والخداع ، حظ سعيد يامصر المواطنة .

مصر المواطنة
خوليو -

الدين الاسلامي كحكم أثبت فشله على مدى 1433 عام ، وما اللحظات المضيئة أو الانتاج العلمي أو الأدبي على مدى هذا التاريخ سوى لأنه إنتاج أشخاص فرديون انفصلوا عن النمط التفكيري لشرع جامد ، اصطدموا معه هاجموه وهاجمهم واضطهدهم والأسماء معروفة ومنجزاتهم لايزال بعضها بين الأيادي ، الشرع كحكم لم ينتج شيئ مفيد سوى كلام حشو، ما تكاد تصل لأخر صفحة حتى تنسى ماقرأت في أول صفحة لكثرة الضباب الفكري، ما يثبت صحة هذا القول ما نشاهده اليوم في الدول التي تطبق الشرع بكامله،هي الدول الأكثر تخلفاً إذا أخذنا مقاييس التقدم بنسبة الأمية والانتاج العلمي والصناعي ووضع المرأة في المجتمع ونسبة الفنون والإبداع والصحة ونسبة موت الأطفال والمستوى الثقافي لللأفراد من ذكور وأناث والحقوق المدنية والاجتماعيةوأفضل الجامعات حيث تحتل دول الشرع الديني آخر القوائم في كل شيئ ، هذا كله مؤكد بالإحصاءات المحلية والعالمية ، المفارقة كانت أن الاسلاميين بأحزابهم كانوا يغشون الناس بقولهم أن الذين يحكمون هم ليسوا اسلاميون بل شيوعيون وقوميون وملاحدة وعلمانيون... الشعب الطيب كانت تمر عليه هذه الخدع ،وعندما حكمت هذه الشخصيات الاسلامية اليوم ، شاهد المواطن أن لاشيئ تغير كما تبين هذه المقالة وأن ماكان يفعله النظام السابق الديني المتهم بالعلمانية ، يفعلونه اليوم الإخوان ،بدأ نوع من الاستيقاظ للشعب المخدوع من قبل أصحاب اللحى الذين لم يكونوا بالسلطة في الماضي واليوم وهم في السلطة انكشف الخداع ،وهذا لصالح دولة المواطنة في المستقبل ، ربما الربيع السياسي سيبدأ مع فصل الربيع القادم ،انكشف الستر وبان الكذب والخداع ، حظ سعيد يامصر المواطنة .

قدّيس مقارنة بمانديلا؟!
مواطن عربي مصري الهوى -

المقارنة الموضوعية المنطقية المنصفة تضع الرئيس الدكتور محمد مرسي في مرتبة القدّيسين مقارنة مع نيلسون مانديلا؟؟!!! ولكن نقول إيه في كائنات لحست أدمغتهم الطائفية وحشوات النتانة والعفن والحقد والحسد ضد الإسلام والمسلمين وخصوصا ضد أبناء الحركات الإسلامية؟؟؟!!! نيلسون مانديلا يعتبر فيلسوف ومقدّس ويفتي في كل المواضيع وينال جائزة نوبل للسلام ويرأس دولة جنوب أفريقيا بدون منافسة ولا منازعة ويعتبر أيقونة وجوهرة مصونة لا يُعارض ولا يُنتَقَد؟؟؟!!! بينما الرئيس الدكتور محمد مرسي حامل أعلى الشهادات العلمية والإنسان المؤمن الذي إنتخب كأول رئيس مدني في تاريخ مصر الحديث مش قادر يحكم بسبب شوية عيال صيّع شوارع تحركهم مافيات الفلول والعجول والقطط السمان وتحالف شلة الأنس والهلس يا قلبي لا تفرح وسيما وبرادعي وعلياء وأبوعيطة وأبوشيالات وخدم رعاة آبار الذهب الأسود؟؟؟!!! هيّه هزلت من شويّة؟؟؟!!!! للتذكير { في 1942 إنضم مانديلا إلى المجلس الإفريقي القومي، الذي كان يدعو للدفاع عن حقوق الأغلبية السوداء في جنوب السنغال. وفي عام 1948، انتصر الحزب القومي في الانتخابات العامة، وكان لهذا الحزب، الذي يحكم من قبل البيض في جنوب إفريقيا، خطط وسياسات عنصرية، منها سياسات الفصل العنصري، وإدخال تشريعات عنصرية في مؤسسات الدولة. وفي تلك الفترة أصبح مانديلا قائدا لحملات المعارضة والمقاومة. كان مانديلا في البداية يدعو للمقاومة الغير مسلحة ضد سياسات التمييز العنصري، لكن بعد إطلاق النار على متظاهرين عزل في عام 1960، وإقرار قوانين تحظر الجماعات المضادة للعنصرية، قرر مانديلا وزعماء المجلس الإفريقي القومي فتح باب المقاومة المسلحة. في عام 1961 أصبح مانديلا رئيسا للجناح العسكري للمجلس الإفريقي القومي. في فبراير 1962 اُعتقل مانديلا وحُكم عليه لمدة 5 سنوات بتهمة السفر الغير قانوني، والتدبير للإضراب. وفي عام 1964 حكم عليه مرة أخرى بتهمة التخطيط لعمل مسلح والخيانة العظمى فحكم عليه بالسجن مدى الحياة. خلال سنوات سجنه الثمانية والعشرين، أصبح النداء بتحرير مانديلا من السجن رمزا لرفض سياسة التمييز العنصري. وفي 10 يونيو 1980 تم نشر رسالة استطاع مانديلا إرسالها للمجلس الإفريقي القومي قال فيها: "إتحدوا! وجهزوا! وحاربوا! إذ ما بين سندان التحرك الشعبي، ومطرقة المقاومة المسلحة، سنسحق الفصل العنصري". في عام 1985 عُرض على مانديلا إطل

قدّيس مقارنة بمانديلا؟!
مواطن عربي مصري الهوى -

المقارنة الموضوعية المنطقية المنصفة تضع الرئيس الدكتور محمد مرسي في مرتبة القدّيسين مقارنة مع نيلسون مانديلا؟؟!!! ولكن نقول إيه في كائنات لحست أدمغتهم الطائفية وحشوات النتانة والعفن والحقد والحسد ضد الإسلام والمسلمين وخصوصا ضد أبناء الحركات الإسلامية؟؟؟!!! نيلسون مانديلا يعتبر فيلسوف ومقدّس ويفتي في كل المواضيع وينال جائزة نوبل للسلام ويرأس دولة جنوب أفريقيا بدون منافسة ولا منازعة ويعتبر أيقونة وجوهرة مصونة لا يُعارض ولا يُنتَقَد؟؟؟!!! بينما الرئيس الدكتور محمد مرسي حامل أعلى الشهادات العلمية والإنسان المؤمن الذي إنتخب كأول رئيس مدني في تاريخ مصر الحديث مش قادر يحكم بسبب شوية عيال صيّع شوارع تحركهم مافيات الفلول والعجول والقطط السمان وتحالف شلة الأنس والهلس يا قلبي لا تفرح وسيما وبرادعي وعلياء وأبوعيطة وأبوشيالات وخدم رعاة آبار الذهب الأسود؟؟؟!!! هيّه هزلت من شويّة؟؟؟!!!! للتذكير { في 1942 إنضم مانديلا إلى المجلس الإفريقي القومي، الذي كان يدعو للدفاع عن حقوق الأغلبية السوداء في جنوب السنغال. وفي عام 1948، انتصر الحزب القومي في الانتخابات العامة، وكان لهذا الحزب، الذي يحكم من قبل البيض في جنوب إفريقيا، خطط وسياسات عنصرية، منها سياسات الفصل العنصري، وإدخال تشريعات عنصرية في مؤسسات الدولة. وفي تلك الفترة أصبح مانديلا قائدا لحملات المعارضة والمقاومة. كان مانديلا في البداية يدعو للمقاومة الغير مسلحة ضد سياسات التمييز العنصري، لكن بعد إطلاق النار على متظاهرين عزل في عام 1960، وإقرار قوانين تحظر الجماعات المضادة للعنصرية، قرر مانديلا وزعماء المجلس الإفريقي القومي فتح باب المقاومة المسلحة. في عام 1961 أصبح مانديلا رئيسا للجناح العسكري للمجلس الإفريقي القومي. في فبراير 1962 اُعتقل مانديلا وحُكم عليه لمدة 5 سنوات بتهمة السفر الغير قانوني، والتدبير للإضراب. وفي عام 1964 حكم عليه مرة أخرى بتهمة التخطيط لعمل مسلح والخيانة العظمى فحكم عليه بالسجن مدى الحياة. خلال سنوات سجنه الثمانية والعشرين، أصبح النداء بتحرير مانديلا من السجن رمزا لرفض سياسة التمييز العنصري. وفي 10 يونيو 1980 تم نشر رسالة استطاع مانديلا إرسالها للمجلس الإفريقي القومي قال فيها: "إتحدوا! وجهزوا! وحاربوا! إذ ما بين سندان التحرك الشعبي، ومطرقة المقاومة المسلحة، سنسحق الفصل العنصري". في عام 1985 عُرض على مانديلا إطل

الدوله الاسلاميه القادمه
عيسى المسلم لله -

عندما نتحدث عن حكم إسلامي معاصر فنحن نتحدث عن دولة القانون والمؤسسات التي فيها فصل للسلطات القضائيه والتشريعيه والتنفيذيه ، دوله فيها حريه وشفافيه ومحاسبه وإنتخابات وشورى وديمقراطيه وإقتصاد حر ، ولا عصمة فيها لاحد ، دوله متعددة الاعراق والقوميات والالوان ، يوحدها الاسلام كإيمان وعقيدة وفكر ، واللغه العربيه كثقافه وليس كعرق( الرسول صلى الله عليه وسلم قال: من تكلم العربيه فهو عربي ) ، دوله لا يحكم فيها رجال الدين كما في الدوله الكنسيه ، دوله ليس لها مشكله إلا مع الشرك والالحاد والكفر والوثنيه والقتل والاغتصاب ، والفساد والسرقه والكذب والزنا واللواط والتعري والخمور والمخدرات والربا والقمار والسحروالشعوذه والخيانه والمحاباه والرشوه ، دوله تتوفر فيها العداله والامن والسلام والتقدم والازدهار ومكارم الاخلاق، دوله حكامها وشعوبها يسعون إلى الفلاح والصلاح في الدنيا والاخره ، دوله توازن بين البعد الروحي والاخلاقي وبين الواقع والماده. دوله تحارب الفقر والمرض والظلم والطغيان والفساد والتسلط والجشع والارهاب والعنف والغلو والتطرف والاميه والجهل والنصب والاحتيال والتبذير والكسل واللامبالاه ،دوله تحكم بالحكمه والعقل بما لا يتناقض نصا أو روحا مع كتاب الله وسنة رسوله المصطفى صلى الله عليه وسلم. هل هناك عاقل ممكن ان يكون ضد هذه الدوله؟؟!!

الدوله الاسلاميه القادمه
عيسى المسلم لله -

عندما نتحدث عن حكم إسلامي معاصر فنحن نتحدث عن دولة القانون والمؤسسات التي فيها فصل للسلطات القضائيه والتشريعيه والتنفيذيه ، دوله فيها حريه وشفافيه ومحاسبه وإنتخابات وشورى وديمقراطيه وإقتصاد حر ، ولا عصمة فيها لاحد ، دوله متعددة الاعراق والقوميات والالوان ، يوحدها الاسلام كإيمان وعقيدة وفكر ، واللغه العربيه كثقافه وليس كعرق( الرسول صلى الله عليه وسلم قال: من تكلم العربيه فهو عربي ) ، دوله لا يحكم فيها رجال الدين كما في الدوله الكنسيه ، دوله ليس لها مشكله إلا مع الشرك والالحاد والكفر والوثنيه والقتل والاغتصاب ، والفساد والسرقه والكذب والزنا واللواط والتعري والخمور والمخدرات والربا والقمار والسحروالشعوذه والخيانه والمحاباه والرشوه ، دوله تتوفر فيها العداله والامن والسلام والتقدم والازدهار ومكارم الاخلاق، دوله حكامها وشعوبها يسعون إلى الفلاح والصلاح في الدنيا والاخره ، دوله توازن بين البعد الروحي والاخلاقي وبين الواقع والماده. دوله تحارب الفقر والمرض والظلم والطغيان والفساد والتسلط والجشع والارهاب والعنف والغلو والتطرف والاميه والجهل والنصب والاحتيال والتبذير والكسل واللامبالاه ،دوله تحكم بالحكمه والعقل بما لا يتناقض نصا أو روحا مع كتاب الله وسنة رسوله المصطفى صلى الله عليه وسلم. هل هناك عاقل ممكن ان يكون ضد هذه الدوله؟؟!!

رغم انف الكنسيين
والملاحدة -

ثم تكون خلافة على نهج النبوة رغم انف الكنسيين المشارقة وإخوانهم الملاحدة !

رغم انف الكنسيين
والملاحدة -

ثم تكون خلافة على نهج النبوة رغم انف الكنسيين المشارقة وإخوانهم الملاحدة !

اخواني حقيقي = خروف
جملوكي -

مجموعة الطائفية الارهابية التي تسمى نفسها "اسلامية" وفاتحة فروع في ايلاف يجب ان تعرف ان عدوها الحقيقي هو المسلم المعتدل المتفتح الذي يعيش بروح العصر ولا ينتظر من خرفان المرشد ان تعلمه دينه. الهجوم على اصحاب الديانات الاخرى اساءة للاسلام نفسه . خصوصا وان تاريخكم مرصع بالارهاب والدماء. انتم بتضربوا في الطرف الضعيف علشان مش قادرين على الاغلبية الساحقة ضدكم. انزلوا التحرير او السويس او بورسعيد وسوف ترون مدى حب الناس لكم. والله حاتخدوا بالشباشب! ساعتها ابقى قولهم ساعتها مسيحي حقيقي = مسلم :-))) الحقيقة هي: اخواني حقيقي = خروف.

اخواني حقيقي = خروف
جملوكي -

مجموعة الطائفية الارهابية التي تسمى نفسها "اسلامية" وفاتحة فروع في ايلاف يجب ان تعرف ان عدوها الحقيقي هو المسلم المعتدل المتفتح الذي يعيش بروح العصر ولا ينتظر من خرفان المرشد ان تعلمه دينه. الهجوم على اصحاب الديانات الاخرى اساءة للاسلام نفسه . خصوصا وان تاريخكم مرصع بالارهاب والدماء. انتم بتضربوا في الطرف الضعيف علشان مش قادرين على الاغلبية الساحقة ضدكم. انزلوا التحرير او السويس او بورسعيد وسوف ترون مدى حب الناس لكم. والله حاتخدوا بالشباشب! ساعتها ابقى قولهم ساعتها مسيحي حقيقي = مسلم :-))) الحقيقة هي: اخواني حقيقي = خروف.

مانديلا ومرسي
bellaev -

شو وجه الشبه بين الاثنين ؟ ما عدا كلمة سجن لا يوجد اي تشابه فمانديلا لم يقتل اي شخص من شعبه استحق الاحترام لم يكذب مانديلا على شعبه وبالتالي عجز اعداؤه عن مهاجمته وحد شعبه وخدقه واحد الناس مش غبية لما تشعر انو في حدا عم بيخدمها وبيعمل لاجلها ما راح توقفوا لما تشوف الصح ما تقدر تقول عنه خطأ ...اذا ان الرئيس يقف على مسافة واحدة من كل المصريين كما أدعى فان ذلك سيكون ملموسا وواضحا بس ما حدا حاسس في هذا الكلام والدليل كل هالمظاهرات اللي قايمة ضده وما تقولوا انهم كلهم مأجورين لانه ارسال هذه الناس للتظاهر بدو اكثر من الفلوس كدافع

truth
the truth -

morsy & his brothers and salafi r devils they r the cause of every trouble alkelafa is just a dream wake up idiots and see the people around u in other countries u brothers u donot feel shame or inferiority shame on the ignorance

يسقط يسقط
الكنيسة -

عن الارثوذوكس قال يسوع من ثمارهم تعرفونهم

truth
the truth -

morsy & his brothers and salafi r devils they r the cause of every trouble alkelafa is just a dream wake up idiots and see the people around u in other countries u brothers u donot feel shame or inferiority shame on the ignorance

رد على 19
bellaev -

ما الغاية من اجوبتك ان الارثوذكس هم اللي عم بيتظاهروا في مصر كلها مما يعني انو عددهم كبير كثير مش مثل ما تدعون انهم اقلية وبالتالي كلهم ارثوذكس ... طيب وينه راحوا الكاثوليك والبروتستانت والا كلمخ ارثوذكس شمولية عندك ....رجاء تكون واضح في افكارك

رد على 19
bellaev -

ما الغاية من اجوبتك ان الارثوذكس هم اللي عم بيتظاهروا في مصر كلها مما يعني انو عددهم كبير كثير مش مثل ما تدعون انهم اقلية وبالتالي كلهم ارثوذكس ... طيب وينه راحوا الكاثوليك والبروتستانت والا كلمخ ارثوذكس شمولية عندك ....رجاء تكون واضح في افكارك

تعليق ١٧ يا للعَوَر؟!
مواطن عربي مصري الهوى -

هناك حقائق على ارض الواقع وهناك محاولات لخلق وهم وفرض رؤية من زاوية ضيقة تضع الاسلاميين في قوالب جامدة جاهزة. هناك صراخ حاملي الميكروفون والضجيج اللي عاملينه واستماتتهم في قلب الحقائق ونشر الشائعات وهيافتهم في تشجيع والتغطية على التدمير الممنهج المبرمج الذي تقوم به كتائب المسجلين خطر والبلاك بلوك والفوضويين وشلة المنجل الاحمر وبتوع الهلس والانس والفرفشة من سما لدينا لعلياء وفوقهم كتائب المارينز الاعلامي من ابو شيالات لعمر لباسم والمساندين والداعمين لهم من خارج الوطن من الشبيحة والفلول والعجول والقطط السمان وخدم رعاة ابار الذهب الاسود. وهناك اول رئيس مدني مصري منتخب باغلبية شعبية وفي دورة اعادة في انتخابات شفافة ونزيهة ومراقبة دوليا يمد يديه الى الاخرين والى ابناء شعبه ويدعوهم الى الالتقاء والتحاور والنقاش، ومن ومضات ممارساته الديموقراطية الحقيقية البعيدة عن التمثيل والتزييف ودموع التماسيح المشهورة بها طبقة السياسيين المحترفين، يدخل قاعة الاجتماع ويلقي كلمة موجزة ان اتفقوا وانا اوقّع وانفّذ ما تتوصلون اليه - مرة تلو مرة، اكثر من ٧ جولات حوار وطني في قصر الرئاسة، ويعود عن قراراته، ويلغي قرارات، وينكسر امام الاخرين وامام شعبه ويمشيها لانه يريد الخير لكل شعبه وبلده ومش فقط لشوية كائنات تفترض انّ لها حقا في كرسي السلطة وتم منع هذا الحق الانقلابي عنها بواسطة صناديق الديموقراطية؟؟!!! بالتاكيد يد الرئيس الدكتور محمد مرسي بيضاء نظيفة وغير ملوثة باي دم ولا حتى دم فرخة - منظر كائنات المعارضة التي تتهمه بالمسؤولية عن دم ازهقوه هم وبلطجيتهم منظر مزري وسخيف وهايف، ولولا سعة صدر الرئيس وجماعة الاسلام الحركي واتباعهم وحلمهم وسياسة خلّيها تعدّي على خير لكان ما يحصل في سوريا مجرد العاب نارية بسيطة مقابل ما يمكن ان يفعله ابناء مصر الجدعان. سهل القاء التهم والتبلّي والهمبكة والفهلوة واختراع شائعات وشعارات عن الاخوان المسلمين واخوتهم ابناء الحركات الاسلامية، والاكيد انه بعد ذهاب الزغللة وانقشاع ضباب الشائعات تبقى الحقيقة ساطعة وشاهدة على نصاعة اليد ونبل المقصد والرحمة والصبر والدعوة بالتي هي احسن والحلم وحسن التدبير والخلق القويم والصراط المستقيم وغيرها من الصفات الاسلامية الساطعة المبدئية. وفي عصرنا هذا تمت اضافة الممارسة الديموقراطية وصناديق الانتخاب والاقتراع وفي هذا المجال اخترق الا

هذا هو التسامح الحقيقي
george -

ما هو موضوع الحرب فى الإسلام ؟ بالتأكيد هو موضوع خطير ولابد للإنسان أن يناقشه لأن ويلات المجتمعات والشعوب هى من الحروب والإنسان بطبيعته لديه غريزة المقاتلة ولكن عندما ينتمى الإنسان إلى الله ويعطى حايته له ويملك على حياته حينئذ يعمل الله انضباط على هذه الغرائز ولغريزة المقاتلة .ولذا قال الكتاب المقدس آية قوية جداً للسيد المسيح " ضع سيفك فى غمده " لأن بطرس أراد أن يقتل ويدافع فرد عليه السيد المسيح (ضع سيفك فى غمده لأن الذين يأخذون بالسيف ، بالسيف يؤخذون) يعنى نتيجة ذلك معارك وحروب كثيرة ودائمـة ... ولكن السيد المسيح كانت رسالته رسالة سلام " المجد لله فى الأعالى وعلى الأرض السلام وفي الناس المسرة" ولما صعد السيد المسيح قال لهم سلامى أترك لكم سلامة أعطيكم . فلما نأتى إلى الديانة اليهودية بها حروب ولكن حروب اليهودية كانت قبل عصر السلام للمسيح " عصر النعمة " لأن النعمة حينئذ لم تكن لتربط حياة الإنسان فكان يسير بالغرائز والحرب ولكن سمة الحروب فى العهد القديم كانت لا لكى تنشر الدين اليهودى لأن اليهودية ليست دين انتشار ولكن قاصر على قبيلة " أبناء يعقوب " ولكن عندما نقرأ الكتب الإسلامية لأن مراجعنا مأخوذة من كتب إسلامية وهذا تاريخ محفوظ ومراجع موجودة فى كل مكان فنجد تاريخ عجيب وأحياناً يضعوا عليه تعتيم لكن الحروب موجودة فى صميم الدين .ومثال ذلك : نقرأ فى الحديث فى صحيح البخارى ( باب الإيمان ) حديث رقم 25 عن ، عن ، عن ابن عمر عن رسول الله قال : أُمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وإن محمداً رسول الله " صحيح البخارى " !!! ويكمل الحديث قائلاً : ويقيموا الصلاة ويأتوا الزكاة فإذا فعلوا ذلك عصموا منى دمائهم وأموالهم إلا بحق الإسلام وحسابهم على الله .تأمل عصموا منى دمائهم !! أيشهد أن لا إله إلا الله وإن محمداً رسول الله أو السيف فهذا مبدأ موجود . أتدرى يا عزيزى كم مرة ذُكر هذا الحديث فى كتب الأحاديث الصحيحة ؟ !! ذكر فى صحيح البخارى سبع مرات . وذكر فى صحيح مســلم ست مرات .وذكر فى سنن أبى داوود أربع مرات . وذكر فى سنن الترمزى خمس مرات . وفى سنن النسائى أثنين وعشرون مرة . وفى سنن ابن ماجــه خمس مرات . وفى مسند أحمد واحد وعشرون مرة . وفى سنن الدرقشندلى ست مرات . وفى سنن البيئقى خمسة وعشرون مرة . فيكون المجموع مائة وأثنين مرة فى كتب الأحاديث الصحيح .وهذه كلها تتكلم عن القت

دولة القانون والمواطنة
مواطن عربي مصري الهوى -

قال الرئيس المصري الدكتور محمد مرسي، أمس، إن مصر ستستند إلى حكم القانون وليس الجيش ولا رجال الدين، وإن البرلمان الجديد الذي سينتخب بعد بضعة أشهر هو الذي سيقرر التشكيل الحكومي. جاء ذلك في كلمة للصحافيين أثناء زيارته لألمانيا، أمس.

دولة القانون والمواطنة
مواطن عربي مصري الهوى -

قال الرئيس المصري الدكتور محمد مرسي، أمس، إن مصر ستستند إلى حكم القانون وليس الجيش ولا رجال الدين، وإن البرلمان الجديد الذي سينتخب بعد بضعة أشهر هو الذي سيقرر التشكيل الحكومي. جاء ذلك في كلمة للصحافيين أثناء زيارته لألمانيا، أمس.