أصداء

أوراق

-
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

1 (الحريّة)
أنت حرّ في أن تقول ما تشاء، إنّما، رجاءً، انتظمْ، وارفعِ المستوى!.
**

2 (من جناح كريم)
"كلما تأخّر الحلّ السياسيّ الديموقراطيّ تفاقم الوضع، وكلّما تأخّر إنصاف المظلومين والضحايا تفاقم أكثر، وراكم أحقاداً لا تهدأ في النفوس، وكلّما تراكم الحقد اشتدّت قابليّة الثارات، وخسرت سوريّة مزيداً من زهرة شبابها وأبنائها، عسكريين ومدنيين. لا أعرف سوى التسوية التاريخيّة حلاً، أو مخرجاً، نحو سوريّة جديدة".
**

3 (قالوا)
"عندما ترتهن الحركات السياسيّة المعارضة لأجندات قوى إستعمارية فإنّها تربط مصيرها بها".
**

4 (أمجد ناصر)
"ليس في المواطنة مفاضلة، إنها غير قابلة للقسمة".
**

5 (أبو نؤاس)
"هذا زمان القرود فاخضعْ
وكن لها سامعاً مطيعا".
**

6 (جرير)
"زعمَ الفرزدقُ أن سيقتل مربّعاً
ابشرْ بطولِ سلامة يا مربّع".
**

7 (أناسٌ يذهبون إلى ميدانِ السباق)
في سبعينات القرن العشرين
عندما لم أكن أعرف كثيراً
سُئلتُ مع من أقف؟
قلتُ: "لا أقف مع أحد"
وسُئلت: "ماذا لو أُلزِمتَ أن تقفَ مع أحد"؟
قلتُ: "إذا أُلزِمتُ
فسأقف مع الإشتراكيين \ الشيوعيين"
أحد أصدقائي أرادَ قتلي
البعض أرادَ مطاردتي
لكي يضربني
وواحد ظلَّ يسألني
لسنتين متتاليتين
عن حال أصدقائي الفيتناميين الشماليّين؟
وصديق كان أعقل مِنْ أي صديق آخر
عرفتُه في ذلك الحين
قال: "ما أعرفُه إنّه يوجد أناس كُثُر
يهربون مِنَ الشرق إلى الغرب
لكنْ أحداً لم يذهب في الإتّجاه المعاكس"
ولم يكن عندي له جواب
ولذلك شعرتُ بوجود خطأ
وأفكّرُ الآن بالجواب:
هناك أناسٌ يذهبون إلى ميدانِ السباق
ولا يعني ذلك إنّهم
سيربحون.


Grant Caldwell غرانت كالدويل شاعر أسترالي.


Shawki1@optusnet.com.au

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف