أصداء

اليعاقبة.. رحلة البحث عن زعيم

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك


منذ ما يزيد عن قرنين من الزمان أثار الرجل جدلا واسعا حول أهدافه ومقاصده من تلك الاحداث التى أثارها حينئذ، لكن ما اتفق عليه الجميع هو أنه حسب عليهم آنذاك زعيما،وحسبوا هم عليه حتى اليوم تابعين، عانى بسببهم ومات غريبا وعانوا بسببه وعيروهم بإسمه، هذا هو (المعلم يعقوب) وفى تسميه أخرى (الجنرال يعقوب)،أول زعيم قبطى تنبأ قبل مائتى عام بما سيئول إليه حال أبناء عرقه اليوم فى وطنهم،لذا قام بما قام به فى ظل الظرف السياسى الزمانى والمكانى المتاح لهذه الحقبة التاريخية وهى حملة نابليون ومعطياتها السياسية المعقدة، والتى هى مثار جدل محتدم حتى اليوم ولم تتوقف محاولات ظهور زعامات فى حقب مختلفة بعضها كان زعامات روحية بحكم المنصب الدينى فى عصور الاضمحلال وبعضها كان زعامات سياسية فى عصور ازدهار واذا استثنينا رأس الكنيسة القبطية فى نصف القرن الاخير وبعض زعامات الوفد التاريخية فى القرن الماضى فلم تظهر شخصية ذات كاريزما نستطيع القول بأنها احتلت مكانة جديرة بكونها زعيما للاقباط.

ترى هل يحتاج ( اليعاقبة ) وخصوصا فى هذا التوقيت إلى قيادة من هذا الطراز؟ وخصوصا بعد مستجدات خطيرة على الساحة، من المستحسن أن نمهد لهذا الطرح بمقدمة ربما نرى انها ضرورية فحسنا فعل رأس الكنيسة المصرية عندما أعلن مؤخرا أن الكنيسة ليست مؤسسة سياسية وبالتالى تظل مهمتها الرئيسية الجليلة هى الارشاد الروحى لاتباعها،وبذا يحسم الجدل الدائر حول دور المؤسسة الروحية (أمكنة وأشخاص)فى العمل العام، حفاظا على هيبة الهيئة الدينية والنأى بها عن مهاترات سياسية، بالقطع هى لا تجيد استخدام مفرداتها الخشنة والمتغيرة والملتوية والتى تتصادم كثيرا مع الخلفية الوجدانية لمكونها البشرى المتأثر بالعقيدة والتى لايجوز تأويل مساراتها أو تلوينها تحت أى ظرف. شيئ آخر، ان النظام السياسى طالما استمرئ انضواء الاقباط تحت لواء الرئاسة الكنسية، ليسهل ارتهان طرف منهم وقت الحاجة لمساومة الطرف الاخر، وقد لجأ السادات ومبارك لهذا الاسلوب القمئ لارهاب الاقباط اللذين يبدون حساسية شديدة تجاه ما يمس رئاستهم الروحية. شيئ أخير هو أن تغييرا حادا قد طرأ على الاوضاع فى نصف القرن الماضى وتغييرا أشد حدة طرأ فى العامين الاخيرين يتطلب أن يبدأ الاقباط (بكل طوائفهم ) فورا ودون إبطاء فى البحث عن (قيادة مدنية)،قيادة تتولى المجابهة والحوار وربما الصدام مع النظام أو مع الكيانات التحتية التى تعبث بمقدرات الوطن، قيادة من خارج مكونات الاكليروس الكنسى بكل اطيافه (حفاظا على هيبته)، وأيضا من خارج أى هيئة إدارية مرتبطة بالكنيسة(المجالس الملية ومجالس الكنائس وغيرها)، قيادة تمثل كل الطوائف، وذلك لابراز الوجه الوطنى المدنى السياسى للقضية،باعتبار أن الاقباط وهم شركاء أصليون فى ملكية هذا الوطن بصكوك غير قابلة للتشكيك، ولهم حق اصيل فى نصيب عادل من السلطة والثروة، وأن المطالبة بهذه الحقوق يتفق مع كل الاعراف،وأن تكوين آليه لتفعيل وبلورةهذه المطالب أصبح قضية ملحة ولا شك سوف تلقى دعم وتشجيع تجمعات واشخاص وكيانات طبيعية ومعنوية فى الوطن وخارجه تؤمن بمبدأ (مختلفين فى العقائد شركاء فى الوطن) وقد يتساءل البعض ألا يوجد على الساحة من يصلح لهذا الدور بدلا من البحث الذى قد يستغرق وقتا وللإجابة عن هذا ربما يفيد طرح بعض الافكار فى هذا السياق للاسترشاد، نقول للاسترشاد لان كل من يملك فكره فى هذا الاتجاه عليه طرحها لتتفاعل الطروحات ويمكن الخروج بتصور يكون بديلا لهذا التخبط على الساحة الذى أضر بالقضية.

أولا:
بعد رحيل عدلى أبادير وهو الاب الروحى لأول إرهاصات هذا الفكر (فكر إفراز زعامة مدنية) فالموجود على الساحة الان هى فعاليات فردية، تنشأ مع الأزمات ومع الاحترام لجهود ونوايا اصحابها إلا أنهم معرضون لضغوط قد تفوق قدراتهم كأفراد، كما ان تصرفات كثيرة حدثت تحت ضغط الانفعال ورد الفعل المتعجل ربما اضرت فى احايين كثيرة بالقضيه،اكثر مما افادتها لذا نعتقد ان الاوان قد آن لظهور بادرة لتجميع هذه الجهود فى كيان واحد منظم بإطار قانونى داخل الوطن ونؤكد على داخل الوطن، كيان يكون هدفه المعلن الواضح (بدلا من التخفى وراء شعارات مبهمة) هو الدفاع عن الشان القبطى بكل مكوناته هوية وثقافة وعقيدة وإعلاء مبدأ (مختلفون فى العقائد شركاء فى الوطن) كيان يستطيع افساح المجال لاعراق ومكونات أخرى فى المجتمع تواجه نفس منهج التهميش والتمييز وترغب فى التوحد فى الهدف نفسه. والتصدى لكل الممارسات العنصرية الموجودة والتى تنشأ على الساحة فى عموم القطر المصرى وفضحها للرأى العام فى الداخل والخارج كل ذلك داخل اطار مخطط سياسى اعلامى وثقافى مؤسسى مدروس.

ثانيا:
البدءفى الدعوة لتكوين حالة من (التوافق) بين الرموز الدينية للطوائف القبطية، التى تمر الان بمرحلة يتوجب على الجميع اجتيازها بسرعة،وطرح الخلآفات (العقائدية) جانبا ويرسل الجميع رسالة مفادها أننا جميعا نواجه خطرا محدقا يهدد هويتنا وثقافتنا وربما وجودنا نفسه، خطرا لم ولن يفرق بين طائفة وأخرى، وأن استمرار حالة النفور والتراشق بالتعبيرات الدينية الخلافية والتوجس المتبادل بين قيادات هذه الطوائف مما يسحب رصيد ليس بقليل من دعم نحن فى أمس الحاجة إليه،وينعكس سلبا على مكونات المجتمع القبطى فى الخارج وربما نطمع فى مرحلة تالية فى حالة أكثر توافقا (بالطبع خارج امور العقيدة) بتشكيل لجنة دائمة للاتصال والتنسيق تجتمع بصفة دورية على ألا تتدخل فى الامور السياسية مطلقا ( وما يشاع عن تكوين مجلس الكنائس المصرى لهو بادرة جيدة بجميع المقاييس).ويكون مهمتها التنسيق مع (الجناح السياسى)اذا جاز التعبير

ثالثا:
يجب على كل من يتصدى لهذه الفعاليات أن يتجرد تماما من أى هوى شخصى فى البحث عن زعامة أو شبهة متاجرة بالقضية أوتصفية حسابات مع كيانات أو أشخاص وان يتحلى بالموضوعية والرزانة الفكرية وعلى استعداد لتحمل تبعات ردود فعل خشنة وتضحيات جسيمة متوقعة بل وحتمية سواء من النظام أو من الخلايا الكامنة للعنصريين المتطرفين ويكون ملما بالمشهد الماما تاما حتى لاتتآكل مصداقية الهدف النبيل ويكون جاذبا لنشطاء داعمين من إخوة الوطن وشركاء المستقبل الداعمين لمبدأ مختلفون فى العقائد شركاء فى الوطن،وهم كثر لكنهم صامتون لاسباب خارجة عن ارادتهم.

رابعا :
على الاقباط ومعهم المؤمنين بعدالة قضيتهم من كل الاتجاهات فى الخارج أن ينشئوا كيانا موازيا متحدا ومنظما، يجمع كل هذه المسميات المتناثرة ويفرزوا من بينهم بالاسلوب الديمقراطى السائد فى مجتمعاتهم،يفرزوا قيادة موحدة- أيضا من خارج اكليروس مهجر- وتكون مقبولة من الجميع وتمثل جميع الطوائف بلا اسنثناء، وتحدد أهداف التجمع بالتنسيق مع الداخل فى اطار استراتيجية متفق عليها ولا مانع من أن يكون هناك جناحان واحد لاوربا والثانى للامريكتين.

خامسا:
يجب مراعاة أن كل ما سبق يجب أن يفرز فى النهاية هيئة تأسيسية -متاح دخولها للجميع بغض النظر عن الدين أو الطائفة -يتفق على عدد أعضائها بين الداخل والخارج (اذا تعذر إنشاء كيان قانونى محلى )وتختار هذه الهيئة شخصية واحدة ( نؤكد شخصية واحدة )من الداخل يلتف حولها الجميع وتكون مقبولة من كل الأطياف حتى يمكن إضفاء الشرعية من الجميع على دورها السياسى.

سادسا :
نتصور ان ياكورة نشاط هذا الكيان المأمول هو وقوف الزعيم الجديد على منبر الامم المتحدة ليطالب بالحقوق المغتصبة لأمة طالت معاناتها على يد متعصبين جاء الوقت لاظهار جرائمهم والمطالبة بمحاكمتهم دوليا ومحليا على جرائم ابادة جماعية وقتل واغتصاب وتهجير قسرى، المطالبة بتحديد هوية كل القتلة فى كل الاحداث منذ منتصف القرن الماضى وحتى اليوم، ولعل الحكم الذى صدر مؤخرا فى قضية مقتل عشرات الشباب دهسا بالمدرعات ورميا بالرصاص سيكون أحد الادلة الدامغة للظلم والجور الذى يعانيه عرق بأكمله ملايين من البشر حجمها يوازى حجم ست دول عربية مجتمعة ملاك أصليين يواجهون ابشع انواع العنصرية البغيضة.

ما تقدم هو ما نعتقد أنه لبنة يمكن البناء عليها ولا بأس من الاستفادة بتجارب شعوب وكيانات كثيرة سبقتنا وحققت ما تصبو اليه كما يجب أن نعبر مرحلة الصراخ والنحيب بأقصى سرعة الى مرحلة عمل منظم هادئ مدروس يخاطب العقل،مرحلة تضحيات اجتازتها امم كثيرة لتنتزع احترام هويتها وثقافتها وعقيدتها ولقد دفع الاقباط ثمنا باهظا وقد حان يوم المطالبة باستحقاقات هذا الثمن الذى دفع مقدما.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
طب روحوا اليونان أحسن لكو
رمسيس -

طب ليه ماترجعوش لليونان بلادكم الأصلية وتنصبوا معلم يعقوب جديد رئيس ليكو وتربوا خنازير وتبنوا كنائس وتهيصوا زي ما حضراتكو عاوزين ويانخلة لاتقرصيتي ولا أنا عايز منك عسل.

ضروة التنظيم السياسي
مواطن عربي مغترب -

طبعاً كنّا نريد للنظام السياسي في مصر الإبتعاد عن الخطاب الديني، كما فعلت الكنيسة المصرية، إلا أننا وفي نفس الوقت نحثّ الأقباط على تشكيل حركة سياسية تقف تضادياً وحوارياً في وجه التعصب الإسلاموي الإخواني السلفي، الذي بات يشكل خطراً كبيراً، ليس على الأقباط فحسب، بل على الخريطة العربية عامة.

تصحيح لاخطاء تاريخية
مصراوي -

تصحيح لخطأ تاريخي لا وجود لكنيسة مصرية المصريون طول عمرهم موحدين قبل المسيحية وبعد الاسلام الكنيسة الحالية يونانية بإمتياز ولذلك هي كنيسة خائنة وشعبها خائن ويكره المصريين بسبب وبدون سبب واليعاقبة لهم تاريخ مخز مع المصريين حيث ابادوا من المصريين ثلاثمائة الف واضطهدوا من بقي منهم وارغموه على دينهم ودمروا مكونات الحضارة المصرية القديمة تشويها وحرقا واحتلالا للمعابد وتحويلا لها الى كنايس .

حل عصرى بديل
هانى شاكر -

.. يخطئ من يظن أن ألمصريين توقفوا عن دفع ألجزية لحظة واحدة خلال ألخمس وعشرين قرناَ ألماضية ... .. // .. دفعها جدودنا لقمبيز عام ٥٣٠ قبل ألميلاد .. وأدفعها أنا أليوم فى عمق ألصعيد كذمى ... ألجزية ضرورية ونافعه .. بها تشترى حياتك ودرجات متنوعه من ألحريات تمنحك ألفرصة فى مزاولة ألعمل و العيشة ألرغيدة عند ألبعض أو ألعيشة ألتعسة لدى معظم ألناس .. // .. ألمصرى ألمسلم يدفع ألجزية للكفيل ألخليجى ألمسلم .. وألقبطى وأليهودى لحاكم مصر بحسب فقه ألجزية ألذى ساد مصر قرابة ١٥٠٠ سنه .. .. // .. لا تضحك أذاً إن سمعت شيوخنا ألأفاضل يفتون أن أمريكا تدفع لنا ألجزية سنوياً ألأن .. كما دفعناها نحن كوطن ( مصر ) للأتراك حتى عام ١٩٥٨ .. بعد سقوط ألخلافة بأربعين عاماً .. // .. ألجزية حلوة .. ولو كانت ليلى مراد عايشة فى زماننا ألأغبر .. لغَنتْ لها على أنغام أغنية ... ألدنيا غنوة ! .. // .. لماذا هذه ألمقدمة ألطويلة وألمملة ؟ لتوكيد مزايا ألجزية وعلى رأسها ألأمن وألأمان تحت سلطان بلطجى متلمع أسمه كسرى أو قيصر أو أمير ألمؤمنين .. حوالى سبعين بألمائة من ألمصريين يحلمون أليوم بدولة ألخلافة وألشريعة .. ألتى يستتب فيها ألأمن وألأمان و يسهُل فيها ألزواج باربع وألتسرى بملكات أليمين .. و تنقيب ألنساء وألتداوى ببول ألبعير ولحس حذاء أمير قطر .. وتمكينه من قناة ألسويس .. ألخ .. هذا ألكلام جد وليس فيه حرف واحد سخرية أو أستهزاء .. وأن كُنت فى شك راجع نتائج ألصندوق ألسابقة وألقادمة ... .. // .. كيف نمنع إذاً خراب مصر وألتقاتل ألعبثى ألدائر ألأن ؟ .. // .. أفصل ده عن ده يرتاح ده من ده ... بس خلى ألجزية على ألجميع .. // .. ينبغى تقسيم مصر حالاً جغرافياً وإدارياً .. كالأتى .. // .. ١ - إمارة مصر ألأسلامية .. وبها ٨٥ بالمئة من مساحة مصر ألحالية .. يحكمها أمير و تسود فيها ألشريعة ألأسلامية بألتفسير ألمطلق ألسنى وألتوفيق بين شروحات سيد قطب وأبو أعلى ألمودودى و إبن تيمية .. ويعيش فيها ألأقباط برغبتهم و رضاهم بحسب ألشرع كما عاشوا قرون طويلة ... ويدفعون ألجزية مقابل ألسماح لهم بالعيش كمواطنين من ألدرجة ألثانية حتى ألعاشرة بحسب مزاج وسماحة ألأمير .. وللأمارة جيشها وحكومتها .. ولا تسرى عليها أتفاقات أو معاهدات ألأمم ألمتحدة .. // .. ٢ - ألمنطقة ب .. وأراضيها تمتد من شرق رشيد ب ٢٠ كيلومتر وجنوبا حتى شرق ألفيوم ب ٣٠ كي

الى رقم 1 و 3
جبارة جبارة -

انتم حفاة ادمغة لا اقل , في العراق المسلمين رجال دين ومسؤولين وعامة الناسلا يقبلون ولا يرغبون بان يهاجر المسيحي , فقط اللذي هو على شاكلتكم من اللذين مسحت ادمغتهم ولا يعوون ما يقولون الا تخجلون؟؟

جبارة جبارة
رمسيس -

ياجبارة جبارة أنا كمان لا أقبل أن يهاجر المسيحي ولكن أشجع هجرة الأرثوذكسي الأغريقي لبلاده خصوصاً إذا كان عاوز يشعل نار الفتنة والخراب ويخرب بلدي زي ما عمل جدهم المعلم يعقوب ، يبقى يتفضلوا برا مصر من غير مطرود.

مطلوب ..عدو
قبطى صريح -

الأخوة الأفاضل فى أزمنة الأنحطاط أو الأنبطاح او الاثنين معا .. فى هذه الازمنة الرديئة التى نعيشها اليوم فى مصر و العالم العربى حالة من فقدان الاتجاه او فقدان الرؤية او هذا هو الغالب الأثنين معا .. على اية حال من علامات الزمان ان تتراجع الدولة و تتفدم الخرافة و يسود الجهل و يسلم البسطاء قيادهم لمن هم أكثر جهلا و لكن اغلى صوتا ..على اية حال فى هذه الاحوال حيث التفكك و التشرذم و التخلف بكل صوره و اشكاله .. يتلفت الناس بحقا عن قيادة تحقق لهم الامل و تقودهم فلا يجدون الا ادعياء ( العلم ) من ( العلماء) و المقصود بالعلم هنا ليس علوم الفضاء أو الذرة او البيولوجيا و لكن علوم ( الشريعة ) من صوم و صلاة واداب دخول ( الخلاء) و من ثم تتراجع مكانة الاخرين و فى هذا الخضم يكون االبحث عن عدو هو امر حيوى لكى تبق الامة متحدة و للحفاظ عليها من التفكك ...و فى عصور قريبة كانت اسرائيل هى العدو الذى اجتمعت علية ( الامة ) و بعد الانتصار الكاسح فى سبعة و ستين ادرك الجميع أن اسرائيل ليست بالعدو السهل و من ثم بات من الضرورى ايجاد ( عدو ) اخر تسهل هزيمته حتى لا تتفكك الامة ( الاسلامية) ولو شكليا فقط وعلى هذا لم يطل البحث فقد تم العثور على هذا ( العدو ) بين ظهرانينا ايها الاخوة و لم يكن غير ( الاقباط ) من ساكنى هذه البلاد الذين شاء حظهم العاثر ان يقعوا فريسة سهلة و ضهرهم للحائط .. ان وجود هكذا صيد سهل لهو من حظ الاسلاميين الذين وجدوا ضالتهم المنشودة و يستطيعون الأن ممارسة و اسقاط كل اشكال و صنوف القهر و الاذلال بحق هؤلاء ( الكفرة ) من قتل و أغتصاب و خطف و قل ما شئت فليس لهم من عاصم سوى ايماتهم و فى النهاية نقول أن رب الكنيسة فى وسطها فلن تتزعزع و انتظروا انتقام السماء فهو قادم ... يقول الوحى الالهى ...اذا رايت نزع الحق فى الارض فلا ترتع لأن فوق العال عاليا و الأعلى فوقهما ...

رقم7 قبطي صريح جاك عطالله
الفرعوني -

عنوان تعليقك ظريف والفكرة أظرف وطبعاً هو عنوان لمقال مشهور كتبه إيغناشيو رامونييه لما كان رئيس تحرير لوموند دبلوماتيك بتاريخ أكتوبر 2011 (http://...) وكان المقال بيتحدث عن أن العالم الغربي بقيادة أمريكا سوف يتجه لجعل الإسلام العدو الجديد البديل للشيوعية التي إنتهت ، طبعاً كانت نظرة ثاقبة ونبوءة في منتهى الذكاء وكل ماتنبأ به الرجل حدث ومازال يحدث بالفعل ، إنما أنا موش فاهم حضرتك ليه بتشعر إنه المسلمين في حاجة لعدو بديل ووجدوه في الأقباط؟ هل ياترى الأحداث العدائية اللي بتحصل في مصر بين الأقباط المسلمين والأقباط الأرثوذكس هي ناتج مباشر للتصعيد في إزدياد الشعور بالهوس الديني المسيحي المتطرف الذي وطده في نفوس الأقباط الأرثوذكس البابا الراحل شنوده منذ توليه كرسي البابوية سنة 1971؟ طب وفي العهود السابقة إنتهاءً بعد البابا كيرلوس السادس إشمعنى ماكانش في إضطهاد ديني وخطف بنات وكلام من الحواديت دية؟ وليه الناس عندنا كانت عايشة عسل على لبن؟ هنالك مخطط جامد تقوم به تنظيمات قبطية وعلى وجه الخصوص تلك التي ينتمي إليها أقباط المهجر ، تهدف لتجزئة مصر وتفتيتها وحجر الأساس في هذا المخطط هو كسب الرأي العام العالمي وإقناعة بأن الأقباط الأرثوذكس مهددين بالإنقراض من قبل المسلمين المعتدين ، وفي نفس الوقت هنالك تصعيد واضح في الإساءآت التي يقوم بها الأقباط ليس للمسلمين المصريين فحسب بل للمسلمين في العالم بأجمعه وللإسلام كعقيدة ، وليس آخر ولا أقل هذه الإستفزازات والإساءآت الفيلم القبطي الأخير بعنوان (براءة المسلمين) ، لمصلحة من هذا الزخم الكبير من التفرقة وإفشاء العدائية والتواطؤ مع كل أعداء الإسلام في العالم والسعي لتشويه صورة الإسلام في العالم عبر تعاون مع منظمات صهيونية في الغرب تعمل لنفس الهدف ، أنا برأيي أن الأقباط الأرثوذكس يسعون بكل جهودهم لجعل الإسلام عدوهم الأكبر اللدود وأظن أنهم بدأوا ينجحون حيث أن كل مسلم في هذا العالم الواسع بدأ يعرف عن عداء الأقباط الأرثوذكس للإسلام والمسلمين.

وجه العُملة الثاني
عادل -

جذور الهوس القومي والديني المسيحي في مصر تقبع في الكنيسة المسيحية الأرثوذكسية التي يقودها اليوم تنظيم جماعة الأمة المسيحية ، هذا التنظيم المتطرف الذي زرع فكرته حبيب جرجس في الأربعينيات من القرن العشرين؛ حين كانت مصر ترزح تحت الاحتلال الإنجليزي، ثم أشهرت في وزارة الشئون الاجتماعية عام 1952على يد محام شاب يبلغ من العمر 20 سنة اسمه إبراهيم فهمي هلال، وكان الهدف من إشهارها مواجهة الفكر الديني الإسلامي الذي قامت به جماعة الإخوان المسلمين وقتها، حتى إنها رفعت شعار: ) الإنجيل دستورنا، والموت في سبيل المسيح أسمى أمانينا( وأول من اكتوى بإرهاب هذا التنظيم المتطرف هي الكنيسة نفسها؛ فقد قام التنظيم عام 1954 باختطاف البطريرك الأنبا يوساب الثاني من مقر المطرانية وقتها بشارع كلوت بك بقلب القاهرة، وإجباره على توقيع استقالة، ونقلوه بالقوة وتحت السلاح إلى أديرة وادي النطرون، ودعوا الشعب إلى انتخاب بطرك جديد وتحصنوا بالمقر الرئيس للبطريركية؛ ثم تدخلت الشرطة وألقت القبض عليهم وأحيلت المجموعة المسلحة للمحاكمة وصدرت ضدهم أحكام بالسجن، ثم قتلوا جميعًا في ظروف غامضة داخل سجونهم، وأثناء المحاكمة كان الدكتور إدوار غالي الذهبي يترافع ضد المجموعة المقبوض عليها من تنظيم الأمة القبطية، فتلقى سيلاً من التهديدات من باقي أعضاء التنظيم الهاربين ما جعل الداخلية توفر له حراسة مشددة، وقد تقدمت وزارة الداخلية بمذكرتين– الأولى بجلسة 13/5/1954م– والثانية بجلسة 17/ 6/ 1954م بيَّنت فيها أغراض الجماعة التي تهدف إلى إقامة دولة قبطية باستعمال القوة المسلحة وصدر قرار بحل الجماعة. إلى هنا لم تنته الجماعة، فباقي المجموعة هربت إلى أديرة الصحراء المهجورة. وكان منهم نظير جيد (شنودة لاحقًا) الذي ترهبن في العام نفسه هربًا من الملاحقة الأمنية؛ باسم الراهب أنطونيوس السرياني، ثم انضم إلى مجموعة متمردة عن الكنيسة تحت قيادة الأب متى المسكين. وهو الذي اشعل الفتنة الطائفية بين المصريين بمواقفه المتطرفة المتعصبة .مستغلا انشغال المصريين باعادة تكوين جيشهم ومجتمعهم بعد نكسة يونيو وبعد لقاءات ومفاوضات مع البابا كيرلس السادس عاد الراهب أنطونيوس السرياني إلى العمل داخل الكنيسة، وترقى في المناصب بسرعة غريبة، حتى إنه أصبح المشرف على مدارس الأحد، ورئيس تحرير الجريدة الخاصة بها بعد أربع سنوات فقط من رهبنته، وبعدها بثلاث سنوات تم تع

الأقباط وعقدة الإضطهاد
عمرو -

تكريس عقدة الإضطهاد في عقول مسيحيي مصر بدأت منذ اعتلاء البابا الراحل شنودة كرسي البابوية منذ 4 عقود. وفي خلال ال 3 عقود الآخيرة تم التوافق بين النظام البائد في مصر وبين رأس الكنيسة المصرية علي تنفيذ مخطط مصالح بينهما يضمن للنظام التأييد المستمر للبابا وأتباعه من الكنيسة في سبيل بعض المصالح الطائفية. التي يتم تنفيذها بليل سواء بتدبير أحداث فتن طائفية، يعقبها تنفيذ لبعض المطالب ببناء كنائس أو تقنين أوضاع أراضي تم وضع الأديرة عليها، او بعض التجاوزات هنا أو هناك في مخالفات قانونية تنتهك سيادة الدولة وسيادة القانون. وهذا ما يفسر التأييد المستمر الذي كان البابا شنودة يضمنه للرئيس المخلوع ومشروع توريثه الحكم لإبنه في وسائل الإعلام، وكان الابا شنوده حتى لحظاته الأخيرة أكبر معادي للثورة المصرية وكان ومن أكبر المحرضين للقساوسة والشباب المسيحي علي عدم الإشتراك في التظاهرات وقتها. أما بعض التجاوزات التي قد تحدث كل فترة بين مواطنين مصريين مسلمين ومسيحيين، فأكثر منها يحدث بين مسلمين ومسلمين، وكذلك بين مسيحيين ومسيحيين. ولكن عندما تحدث بين مسلمين ومسيحيين تجد من يزكي نار الخلاف والفتنة بينهم حتي يتم تصويرها علي انها مشكلة طائفية ويتم استثمارها إعلاميا لتحقيق مكاسب طائفية جديدة، سواء بالضغط علي الحكومة أو مجلس الشعب لضمان دور في المستقبل القريب متبعة نفس النهج السابق الذي يضمن لهم مكاسب طائفية بعد أي إشكالية يتم استثمارها جيدا داخليا من طرف الكنيسة وخارجيا من طرف مسيحييي المهجر للضغط علي النظام لتحقيق مكاسب. لا توجد مشكلة لتهجير المسيحيين في مصر، ولا يوجد إضطهاد ولا قتل علي الهوية كما يريد أصحاب المصالح أن يصوروا، ولكن يوجد ثقافة منتشرة للإختلاف بين شعب تم تجهيله وتجريف عقله لعقود طويلة.

الأسلام السياسي
اليعاقبة -

بحسب المداخلات . تبين من أن الأسلام السياسي لايقبل الآخر بمعنى لا يقبل للمسيحي القبطي المصري أن يعيش معه كأخ جنبآ لجنب فقط لكونه مسيحي . وأقل ما يقال عن وجود المسيحي القبطي في أرض الكنانة أكثر من ألفي عام وقبل الأسلام الديني ب 630 عام . وما إدعاء من أن المسيحيين هم يونانيون ودخلاء هذا أفتراء للعقل والمنطق والتاريخ . أما بخصوص التسمية اليعقوبية أو اليعاقبة هي تسمية قديمة أطلقت زورآ ليس فقط على الأقباط إنما على السريان في سوريا والأقباط في مصر والحبشه والسودان حتى أرتيريا . كانوا أتباع للعقيدة الأرثوذكسية التي قادها الملفان مار يعقوب البراعي . طلما الصراع النفسي والديني وصل لهذا المستوى إذآ على الكل أن يغني على ليلاه .

البابا الأسطورى
قبطى صريح -

سوف يتوقف التاريخ كثيرا عند هذه الحقبة الزمنية و التى امتدت من 1971حتى 2012ولم لا فقد حفلت بالكثير و ازدانت بكونها ( حبرية ) البابا شنودة الثالث .. نيح الله نفسه فى فردوس النعيم .. نعم رجل و الرجال قليل . من مثله فهو راهب قديس و خطيب مفوه و سياسى محنك و شاعر لا يشق له غبار و علامة التاريخ المسيحى لا بل و الاسلامى ايضا ..يعمل له الجميع الف حساب بل كان الرئيس السابق مبارك يخشى من لقائه لثقافته الموسوعية و سعة اطلاعه ..وماذا أيضا كان وطنى غيور على بلده مصر حريص على مصلحتها و يضعها دائما نصب عينيه و عندما اراد الرئيس الاسبق السادات ان يضغط عليه لكى يسير معه فى مسيرة التطبيع ابى الا ان لا يذهب الى القدس و يده فى يد شيخ الازهر و عندما يكون الطريق مفتوحا ( للجميع ) كما قال وقتها بالحرف الواحد و اقراوا ماذا قال هيكل فى ( خريف الغضب ) لقد ( ذهل الرئيس السادات عندا وجد من يعصى له أمرا و لن احكى عما فعله قادة الازهر فى تبرير و تفسير و تجميل ( الخطوات الحكيمة للرئيس ) السادات و رحلته ( التاريخية ) الى القدس و انتم تعلمون ماذا حدث ..اصدر الرئيس السادات القرار البائس ب( عزل ) البابا شنودة و نفيه الى وادى النطرون .. فلم تمر الى اربعين يوم و حدث ما حدث ...نعم نال الرئيس السادات عقاب السماء جزاءا وفاقا على تطاوله على رئيس كنيستنا .. تصور المسكين انه حاكم بلا حساب و أخذته نشوة السلطة و لكن هيهات و هعندما دبر نظام مبارك و العادلى مذبحة القديسين لم تمر الا ( اربعين ) يوما و سقط النظام ...اسوق كل هذا للسادة الافاضل فى التعليقات اعلاه ..و بعد انتظروا يا حكام مصر مصيرا اخر و ان غدا لناظره قريب و الكتاب يفول فوق العالى عاليا و الاعلى فوقهما و ...سنرى

قبطي صريح رقم 7
انتم تعادون المسلمين -

عنوان تعليقك ظريف والفكرة أظرف وطبعاً هوه عنوان لمقال مشهور كتبه إيغناشيو رامونييه لما كان رئيس تحرير ( ) وكان المقال بيتحدث عن أن العالم الغربي بقيادة أمريكا سوف يتجه لجعل الإسلام العدو الجديد البديل للشيوعية التي إنتهت ، طبعاً كانت نظرة ثاقبة ونبوءة في منتهى الذكاء وكل ماتنبأ به الرجل حدث ومازال يحدث بالفعل ، إنما أنا موش فاهم حضرتك ليه بتشعر إنه المسلمين في حاجة لعدو بديل ووجدوه في الأقباط؟ هل ياترى الأحداث العدائية اللي بتحصل في مصر بين الأقباط المسلمين والأقباط الأرثوذكس هي ناتج مباشر للتصعيد في إزدياد الشعور بالهوس الديني المسيحي المتطرف الذي وطده في نفوس الأقباط الأرثوذكس البابا الراحل شنوده منذ توليه كرسي البابوية سنة 1971؟ طب وفي العهود السابقة إنتهاءً بعد البابا كيرلوس السادس إشمعنى ماكانش في إضطهاد ديني وخطف بنات وكلام من الحواديت دية؟ وليه الناس عندنا كانت عايشة عسل على لبن؟ هنالك مخطط جامد تقوم به تنظيمات قبطية وعلى وجه الخصوص تلك التي ينتمي إليها أقباط المهجر ، تهدف لتجزئة مصر وتفتيتها وحجر الأساس في هذا المخطط هو كسب الرأي العام العالمي وإقناعة بأن الأقباط الأرثوذكس مهددين بالإنقراض من قبل المسلمين المعتدين ، وفي نفس الوقت هنالك تصعيد واضح في الإساءآت التي يقوم بها الأقباط ليس للمسلمين المصريين فحسب بل للمسلمين في العالم بأجمعه وللإسلام كعقيدة ، وليس آخر ولا أقل هذه الإستفزازات والإساءآت الفيلم القبطي الأخير بعنوان (براءة المسلمين) ، لمصلحة من هذا الزخم الكبير من التفرقة وإفشاء العدائية والتواطوء مع كل أعداء الإسلام في العالم والسعي لتشويه صورة الإسلام في العالم عبر تعاون مع منظمات صهيونية في الغرب تعمل لنفس الهدف ، أنا برأيي أن الأقباط الأرثوذكس يسعون بكل جهودهم لجعل الإسلام عدوهم الأكبر اللدود وأظن أنهم بدأوا ينجحون حيث أن كل مسلم في هذا العالم الواسع بدأ يعرف عن عداء الأقباط الأرثوذكس للإسلام والمسلمين.

مطلوب عدلى ابادير جديد
جاك عطالله -

]دعوة جادة وجيدة جدا لاقباط مصر واقباط امريكا واقباط استراليا لتكوين مجالسهم المنتخبة من قواعدهم كل فى منطقته- كندا لديها نواة اتحاد و اوروبا بها ايضا و الدور على الباقيين لنفرز مجلس انقاذ او جبهه الاقباط الدولية التى تتولى ادارة الات من الصراع السياسى و مؤامرة الاخوان لتقسيم مصر وتفتيتها وافلاسها- مع الدعوة السياسية الحتمية لابد من انشاء الصندوق التمويلى بادارة ثقات مملوئين حكمة و خبرة للصرف على الانشطة السياسية---- سبق وان اعلنت مجموعة من كندا اليات واضحة لعمل هذا البيت السياسى وكيفية انتخابه وتمويله الا ان مجموعة اخرى هدمت العمل بدون اقتراح اى بديل و انتهى الامر الى لاشىء واظن الان بعدما بلغت القضية القبطية حد تاميم ممتلكات الاقباط واشخاصهم بغض الحاكم بمصر عن حمايتهم من الاعتداءات اليومية عليهم ونهب ممتلكاتهم وخطف واغتصاب بناتهم القصر و طردهم الجماعى من وظائفهم و تشجيع حملة الكراهية لدى الشعب ضدهم -- ان دعوة الكاتب ليست حديثة لكنها ملحة اليوم والساعة ووعلينا بدء العمل و الا سيلقى الاقباط المصريين المصير الاستئصالى لكل مسيحيى المنطقة السابقين فى الشام والعراق وتركيا و شمال افريقيا لان المد الدينى الذى يحكم حاليا مد استئصالى واضح المعالم و عليكم يا اقباط العمل كرجال قبل ان تتحولو الى امه لاجئى القوارب او مخيمات الصحراء - والخلاصة انه مطلوب عدلى ابادير جديد نسخة 2013 جاك عطالله

مطلوب عدلى ابادير جديد
جاك عطالله -

]دعوة جادة وجيدة جدا لاقباط مصر واقباط امريكا واقباط استراليا لتكوين مجالسهم المنتخبة من قواعدهم كل فى منطقته- كندا لديها نواة اتحاد و اوروبا بها ايضا و الدور على الباقيين لنفرز مجلس انقاذ او جبهه الاقباط الدولية التى تتولى ادارة الات من الصراع السياسى و مؤامرة الاخوان لتقسيم مصر وتفتيتها وافلاسها- مع الدعوة السياسية الحتمية لابد من انشاء الصندوق التمويلى بادارة ثقات مملوئين حكمة و خبرة للصرف على الانشطة السياسية---- سبق وان اعلنت مجموعة من كندا اليات واضحة لعمل هذا البيت السياسى وكيفية انتخابه وتمويله الا ان مجموعة اخرى هدمت العمل بدون اقتراح اى بديل و انتهى الامر الى لاشىء واظن الان بعدما بلغت القضية القبطية حد تاميم ممتلكات الاقباط واشخاصهم بغض الحاكم بمصر عن حمايتهم من الاعتداءات اليومية عليهم ونهب ممتلكاتهم وخطف واغتصاب بناتهم القصر و طردهم الجماعى من وظائفهم و تشجيع حملة الكراهية لدى الشعب ضدهم -- ان دعوة الكاتب ليست حديثة لكنها ملحة اليوم والساعة ووعلينا بدء العمل و الا سيلقى الاقباط المصريين المصير الاستئصالى لكل مسيحيى المنطقة السابقين فى الشام والعراق وتركيا و شمال افريقيا لان المد الدينى الذى يحكم حاليا مد استئصالى واضح المعالم و عليكم يا اقباط العمل كرجال قبل ان تتحولو الى امه لاجئى القوارب او مخيمات الصحراء - والخلاصة انه مطلوب عدلى ابادير جديد نسخة 2013 جاك عطالله

مالكش دعوة بمصر ياجاكي
إنت تسكت خالص ياجاك عطلله -

حضرتك مريض بالهلوسة ياجاكي ، إغتصاب بنات إيه وطرد جماعي من وظائف إيه روح شوفلك طبيب نفساني يعالجك ، وموش إنت اللي كتبت تنادي الإنتداب لإستعماري يرجع تاني لمصر ؟ وموش إنت اللي كنت بتنادي مع موريس صادق لضرب السد العالي بالطائرات الإسرئيلية؟ كله ده مسجل وموجود في السجلات ياضنايا وعلشان خاطركده شلحوا منك الجنسية المصرية ومن العيل اللي إسمه موريس ، وبما أنك موش مصري يبقى تسكت خالص وتحط ديلك بين رجليك وتحط عضمة بين فكيك وتخرص ياأجنبي وملكش دعوة بمصر خالص وعلى فكرة حضرتك موش هاتشوف مصر تاني أبداً أبدأً إلا بعين خيالك في الأحلام لأنك ممنوع من دخولها

مالكش دعوة بمصر ياجاكي
إنت تسكت خالص ياجاك عطلله -

حضرتك مريض بالهلوسة ياجاكي ، إغتصاب بنات إيه وطرد جماعي من وظائف إيه روح شوفلك طبيب نفساني يعالجك ، وموش إنت اللي كتبت تنادي الإنتداب لإستعماري يرجع تاني لمصر ؟ وموش إنت اللي كنت بتنادي مع موريس صادق لضرب السد العالي بالطائرات الإسرئيلية؟ كله ده مسجل وموجود في السجلات ياضنايا وعلشان خاطركده شلحوا منك الجنسية المصرية ومن العيل اللي إسمه موريس ، وبما أنك موش مصري يبقى تسكت خالص وتحط ديلك بين رجليك وتحط عضمة بين فكيك وتخرص ياأجنبي وملكش دعوة بمصر خالص وعلى فكرة حضرتك موش هاتشوف مصر تاني أبداً أبدأً إلا بعين خيالك في الأحلام لأنك ممنوع من دخولها

أقول لك لماذا..
قبطى صريح -

أشكر الاخوة المعلقين على اهتمامهم بالرد على شخصى المتواضع و بدائة اؤمن أن اختلاف الرأى لا ينبغى ان يفسد للود قضية ..على اية حال لاحظت ان السيد المعلق #12 يتسائل ..طب وفى العهود السابقة حتى البابا كيرلس ليه ماكانش فيه كلام عن الاضطهاد و الحواديت ديه ليه... يا أخى يبدو لى مع الاحترام لشخصك انك لست مصريا أو على الاقل لست ملم بتاريخ مصى الحديث ..لن اتحدث عن اضطهاد الاقباط على مدى العصور فهذا حديث ذو شجون .. ولكن حقبة البابا كيرلس تميزت بانها كانت معاصرة لحقبة الزعيم الراحل ( جمال عبد الناصر ) و يبدو لى أنك لم تسمع عنه جيدا فأنصحك بالقراءة و الاضطلاع و تثقيف نفسك و خاصة عن علاقته ( المتميزة ) بجماعة ( الاخوان المسلمين ) و كيف اجاد معاملتهم لسبب بسيط لأنه فهمهم جيدا فلزموا جحورهم لا يخرجون منها الا فيما ندر ...ثم ماذا حدث ؟ جاء السادات و عصر الانفتاح المجنون فصعد نجم الشيوعيين فخاف السادات و سأل صديقه البليونير ( عثمان احمد عثمان ) ماذا نعمل فأشار عليه و يا لبئس المشورة ..اشار عليه بأطلاق ( الاخوان ) من السجون فهم أقدر الناس على مواجهة الشيوعيين و لكن بمجرد أن حدث هذا لاجأ الشيوعيين الى التوارى فلم يجد الخوان الا ( الأقباط ) العزل امامهم لكى يشفو فيهم غليلهم و ظلم السنين .. الضحية كانت جاهزة ..و لكن فى النهاية دعنى اتلو عليك قول السيد المسيح له كل المجد فى الأنجيل المقدس وهو خير ما يشرح الحادث الأن من تولى الأخوان الحكم ...يقول له المجد ...ضرير يقود أعمى ..يسقط كلاهما فى حفرة ...و أن غدا لناظره لقريب و دمتم

أقول لك لماذا..
قبطى صريح -

أشكر الاخوة المعلقين على اهتمامهم بالرد على شخصى المتواضع و بدائة اؤمن أن اختلاف الرأى لا ينبغى ان يفسد للود قضية ..على اية حال لاحظت ان السيد المعلق #12 يتسائل ..طب وفى العهود السابقة حتى البابا كيرلس ليه ماكانش فيه كلام عن الاضطهاد و الحواديت ديه ليه... يا أخى يبدو لى مع الاحترام لشخصك انك لست مصريا أو على الاقل لست ملم بتاريخ مصى الحديث ..لن اتحدث عن اضطهاد الاقباط على مدى العصور فهذا حديث ذو شجون .. ولكن حقبة البابا كيرلس تميزت بانها كانت معاصرة لحقبة الزعيم الراحل ( جمال عبد الناصر ) و يبدو لى أنك لم تسمع عنه جيدا فأنصحك بالقراءة و الاضطلاع و تثقيف نفسك و خاصة عن علاقته ( المتميزة ) بجماعة ( الاخوان المسلمين ) و كيف اجاد معاملتهم لسبب بسيط لأنه فهمهم جيدا فلزموا جحورهم لا يخرجون منها الا فيما ندر ...ثم ماذا حدث ؟ جاء السادات و عصر الانفتاح المجنون فصعد نجم الشيوعيين فخاف السادات و سأل صديقه البليونير ( عثمان احمد عثمان ) ماذا نعمل فأشار عليه و يا لبئس المشورة ..اشار عليه بأطلاق ( الاخوان ) من السجون فهم أقدر الناس على مواجهة الشيوعيين و لكن بمجرد أن حدث هذا لاجأ الشيوعيين الى التوارى فلم يجد الخوان الا ( الأقباط ) العزل امامهم لكى يشفو فيهم غليلهم و ظلم السنين .. الضحية كانت جاهزة ..و لكن فى النهاية دعنى اتلو عليك قول السيد المسيح له كل المجد فى الأنجيل المقدس وهو خير ما يشرح الحادث الأن من تولى الأخوان الحكم ...يقول له المجد ...ضرير يقود أعمى ..يسقط كلاهما فى حفرة ...و أن غدا لناظره لقريب و دمتم

...
جاك -

قول لمرسى بتاعك انى لسه راجع من مصر من اسبوعين و كنت جنبه فى مصر الجديدة فبطلو الكذب و النصب والاحتيال كالعادة - جنسية ايه اللى ها تسحبوها انا مصرى غصب عن عين اتخنكم انتوا اللى ها تتسحب منكم الجنسية

...
جاك -

قول لمرسى بتاعك انى لسه راجع من مصر من اسبوعين و كنت جنبه فى مصر الجديدة فبطلو الكذب و النصب والاحتيال كالعادة - جنسية ايه اللى ها تسحبوها انا مصرى غصب عن عين اتخنكم انتوا اللى ها تتسحب منكم الجنسية

جاك عطالله
كل سنة وإنت طيب -

خارج الموضوع

جاك عطالله
كل سنة وإنت طيب -

خارج الموضوع

الاقباط خلاص موش هايسكتو
الجبطى -

قلة قليلة من الاقباط هم من يشرح حقيقة الاسلام للمسلمين ولو وضع الاقباط الاسلام فى دماغهم تالمواضيع ها تختلف تماما ويكفى واحد قبطى بخمسة الاف دولار انتج فيلم عبيط خللى المسلمين يدورو حوالين نفسهم فى جميع انحاء العالم ومن كتبكم -- على فكرة احنا لغاية دلوقت ماشيين بالموعظة على الجبل وبنستذوق معاكم رغم قلة الادب والسب العلنى بالمساجد والقنوات والتكفير اليومى و الاضطهاد والكراهية والاغتصاب الجماعى وخطف القاصرات - عاملين حساب لمصر موحدة انما الكيل ابتدا يفيض وقلة الادب زادت عن حدها قوى من مشايخكم والسرقات والسكو والخطف زادو وتطفيش الاقباط من بلدهم وفى الاخر احنا عارفين ازاى نخليكو تدورو حوالين نفسكو فلايموها وبطلو قلة ادب وارهاب واجرام وخطف بنات وبعدها بمنتهى الفجر تشتكو على ايلاف طب شوف تعليقاتكم المسفة والمخجلة وشتايمكم القذرة علينا - وفى اخر مرة باقول لايموها واتلمو احسن لكم لحسن خلاص روحنا فى مناخيرنا

الاقباط خلاص موش هايسكتو
الجبطى -

قلة قليلة من الاقباط هم من يشرح حقيقة الاسلام للمسلمين ولو وضع الاقباط الاسلام فى دماغهم تالمواضيع ها تختلف تماما ويكفى واحد قبطى بخمسة الاف دولار انتج فيلم عبيط خللى المسلمين يدورو حوالين نفسهم فى جميع انحاء العالم ومن كتبكم -- على فكرة احنا لغاية دلوقت ماشيين بالموعظة على الجبل وبنستذوق معاكم رغم قلة الادب والسب العلنى بالمساجد والقنوات والتكفير اليومى و الاضطهاد والكراهية والاغتصاب الجماعى وخطف القاصرات - عاملين حساب لمصر موحدة انما الكيل ابتدا يفيض وقلة الادب زادت عن حدها قوى من مشايخكم والسرقات والسكو والخطف زادو وتطفيش الاقباط من بلدهم وفى الاخر احنا عارفين ازاى نخليكو تدورو حوالين نفسكو فلايموها وبطلو قلة ادب وارهاب واجرام وخطف بنات وبعدها بمنتهى الفجر تشتكو على ايلاف طب شوف تعليقاتكم المسفة والمخجلة وشتايمكم القذرة علينا - وفى اخر مرة باقول لايموها واتلمو احسن لكم لحسن خلاص روحنا فى مناخيرنا

الجبطي الهلس رقم 18
كرباج عمرو بن العاص -

خالف شروط اانشر

الجبطي الهلس رقم 18
كرباج عمرو بن العاص -

خالف شروط اانشر

القبطي
شماس -

خالف شروط النشر

القبطي
شماس -

خالف شروط النشر

الجبطي عبيط أقعد على
الطبلية وانا اسجيك شاي -

كان في واحد صعيدي قح جبيطي جرجس عضمة زرقا إسمه عبيط وكان سي عبيط تملي بيخرم على حد يضربه بالقبقاب على قفاه يعني موش بيكون مبسوط إلا إذا إنتف على وشه وإنضرب عيار على قفاه ، وفي يوم من الأيام فضل يعيط ويصرخ طول اليوم وماحدش عرف يسكته ويخليه يلم بوزه عليه ، خدوه للقاضي ، القاضي قاله يابني أنا بس نفسي أفهم حضرتك بتعيط ليه؟ قاله وهو بيعيط بحرارة ودموعه وريالته بيخروا عليه ، أنا ياحضرت باعيط علشان خاطر بقى لي أسبوع وماحدش ضربني وماحدش تف على وشي وماحدش ضربني بالقبقاب على قفاي ، القاضي قاله ياجدع إنت عبيط؟ قاله آه إنما أنا نفسي أعرف حضرتك عرفت إسمي إزاي؟

الجبطي عبيط أقعد على
الطبلية وانا اسجيك شاي -

كان في واحد صعيدي قح جبيطي جرجس عضمة زرقا إسمه عبيط وكان سي عبيط تملي بيخرم على حد يضربه بالقبقاب على قفاه يعني موش بيكون مبسوط إلا إذا إنتف على وشه وإنضرب عيار على قفاه ، وفي يوم من الأيام فضل يعيط ويصرخ طول اليوم وماحدش عرف يسكته ويخليه يلم بوزه عليه ، خدوه للقاضي ، القاضي قاله يابني أنا بس نفسي أفهم حضرتك بتعيط ليه؟ قاله وهو بيعيط بحرارة ودموعه وريالته بيخروا عليه ، أنا ياحضرت باعيط علشان خاطر بقى لي أسبوع وماحدش ضربني وماحدش تف على وشي وماحدش ضربني بالقبقاب على قفاي ، القاضي قاله ياجدع إنت عبيط؟ قاله آه إنما أنا نفسي أعرف حضرتك عرفت إسمي إزاي؟

سقط قناع العلمانية
بلاك بلوك الكنيسة -

هههه بعد عدد من التعليقات على مواضيعه السابقة اسقط الكاتب الارثوذوكسي قناعه. لعلماني وظهر. كطائفي وانعزالي متطرف وكنسي حقود ؟!! لا يمكن لأي ارثوذوكسي مهما ادعى العلمانية أو اليسارية أو الا ان يكون بالنهاية طائفي وكنسي بإمتياز ؟!!

الجبطي العلق رقم 19
كرباج على ظهرك -

إذا عايز نوعك القبطي ياعابد الصليب يفنى من الوجود ونسلك ينقطع من بني الإنسان وتبقى نيادرثال قبطي أرثوذكس منقرض ، أبقى قل أدبك وارفع صوتك على اسيادك المسلمين وإتكلم بالطريقة اللي إتكلمت بيها في تعليقك أعلاه ، اصل اللي زيك مابيفهموش إلاّ لما ينضربوا عيار على قفاهم وح تاخد قبقاب على قفاك والتاني ح تاخده في بقك ن يبقى احسن لك تبطل نبيح وتخرس وإلا والله ح تنضربوا بالمليان