أصداء

ادخلوها مُرَوِعِين

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

" أرنِ إيمانك بدون أعمالك وأنا بأعمالى أريك إيمانى...لأن الإيمان بدون أعمال ميت فى ذاته " يعقوب الرسول.


الأديان السماوية كلمة سمعناها فى منطقة الشرق رددناها كثيرا بعلم وبدون علم, بالطبع يرددها العديدون على اعتبار أن غيرها ليست بأديان وبديهي اقتران الرحمة والحب والعدل والسماحة بهذه الأديان نظرياً مفروض واقعيا العكس خاصة في مجموعات يطلق عليهم المتأسلمين " الدمويين " أنهم جماعات اعتقدت أن الله خلقهم ليقيموا العدل وهم أظلم الظالمين.
ارتبطت جماعات المتأسلمين بفكر دموى واحد وسخرت الدين لسفك الدماء واعتمدوا آية السيف وعدوها مرشدهم الرئيس... وقد تمكنت النرجسية الدينية منهم حتى النخاع فأصبح الله ليس مرشدهم , بل هم اختزلوا الله داخلهم وأصبحت كلماتهم هى كلمات الله وغالوا في اسائتهم فقدموا الإله على أنه سافك دماء قاتل سارق لص, فأعمالهم تؤكد على ذلك.
الشيخ الأعمى القلب والفكر والوجدان صاحب فتوى الاستحلال " سرقة أموال الأقباط لتمويل عملياتهم الاجرامية " هذا القاتل اللص أصبح رمزهم ومع صعود التيارات الإخوانية استأسدت تلك التيارات الإرهابية مع فصائل الإخوان وأصبحت أرض المعركة متاحة لهم , فسعوا فى الأرض فسادا مع غيابكامل لمؤسسات الدولة التى قوضها مرسي العياط بتعليمات من مكتب الإرشاد.
وأصبحت مصر دولة جاذبة لكل متخلف متطرف منحرف دينى فهربت الجماعات الجهادية من أفغانستان والصومال والخليج العربي بل حتى من أوربا ليأتوا إلى مصر التى تستقبلهم " ادخلوها بسلام آمنين " فسعوا فى الأرض فسادا ينهبوا ويسرقوا وأصبحت مصر تضارع الصومال فى خطف البشر خاصة المخالفين فى الديانة فاستحلوا أموالهم بعد تحريف قيمة الدين السامية إلى قيم منحرفةوها هي جماعات الإسلام السياسي تؤمنهم من العقاب فعينوا نائب خاص وقاموا بدور جهاز الشرطة فعذبوا وقتلوا واستهدفوا كل المخالفين.
وأخيرا يأتى الهجوم على كنيسة مارجرجس بقرية سرسا بالفيوم وحرقها....وترويع الأقباط... هم يقدمون صورة لإلههم الدموى حسب فكرهم المنحرف.
فطبقا للكلمة المأثورة " من أمن العقاب ساء الأدب " أصبحت سمة المتأسلمين هى التوحش ليس الرجعية والتخلف فقط بل توحشوا وأصبحوا يهينون الكل فى قنواتهم الممولة من دول الخليج ربما نكاية في مصر ولكنها فى الحقيقة تسىء للدين " وللذات الالهية.
فبأى إله يؤمن هؤلاء القتلة المنحرفون؟!
من المسؤول عن تمويلهم وتأسدهم؟!
من هو المشارك الحقيقي لتلك الجماعات الدموية "؟
هل الساكن فى الاتحادية فقط أم الأحزاب الدينية؟!
لماذا لم تحاسب تلك التيارات حتى الآن؟!
هل تعتقد تلك التيارات أن السرقة والقتل والنهب والحرق أفعال تسمو بالدين أم تقلل من قيمته، هل تعلم تلك التيارات أنها بتبنيها أية السيف فقط تعتبر هذا صحيح الدين......الخاسر الحقيقي هو الدين الذي يتم تشويهه والإساءة إليه.
هؤلاء لا علاقة لهم بالله الرحمن الرحيم..فعلاقتهم المباشرة والواضحة هي مع الشيطان الرجيم فسفك الدماء والأعمال الإجرامية ليست إلا صفات شيطانية.. هؤلاء جذبوا للأذهان عوضاً عن الآية الجميلة ( ادخلوها آمنين ) جملة
( ادخلوها مروعين ).

Medhat00_klada@hotmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
فاشية كنيسة الأرثوذوكس
مصري مش ارثوذوكسي -

لا يوجد على الأرض ناس اكثر شراً وفاشية من ارثوذوكس مصر فهؤلاء حقنتهم كنيستهم اليونانية الأرثوذوكسية بالاحقاد الدينية والهوس القومي والتاريخي ضد المصريين حتى أنهم. يتوعدون المصريين بالتطهير العرقي بلا مواربة على طريقة محاكم التفتيش الكاثوليكية وعلى طريقة عصابات الهاجاناه الصهيونية ؟! مش حكاية تيار اسلامي انه هذا العداء السافر والسافل والفاجر والفاشي للإسلام وللمصريين ؟!!

الارثوذكس يهود مصر
مصراوي -

نقول للكاتب الارثوذوكسي من غدر بالجيش المصرى اولا هم من هاجموهم عند ماسبيرو وقتلوا الجنود وحرقوا المدرعات وحاولوا الاستيلاء على المبنى الرسمى للتلفزيون وشهاده قناه الحره الامريكيه توءكد ان عباد الصليب هم من بداوا العنف بل ان شنوده نفسه لم يستطع ان ينكر ان العنف بداء من عباد الصليب باقى الكلام ترهات لا اساس لها مثلا الشاطر الحوت الاكبر كم شركه استولى عليها الشاطر كما فعل عز ولا شركه هو من السابق لديه شركاته ومازالت تعمل هناك من اختطف من عباد الصليب طلبا للفديه فليكن الا يوجد من اختطف من المسلمين طلبا للفديه المختصر ما هى المشكله فى مصر المشكله ان الشعب اختار الاسلاميين ولكن هناك تحالف يضم بعض من تخدعونهم بالاكاذيب من وسائل الاعلام -مثلا تكذبوا على النساء بان الاسلاميين سيمنعوهم من التعليم والعمل والعاملين فى السياحه اكذوبه الاسلاميين سيمنعون السياحه ويقفلوا بيوتكم والمخدوعين هوءلاء سيكتشفون حقيقه اكاذيبكم مع الوقت - اتباع النظام السابق والعلمانيين وعباد الصليب يرفضون اختيار الشعب ويريدون فرض رايهم بالقوه والقتل والحرق هل عندك خبر كم مقر للاخوان حرقتم ومخططكم سيفشل ولن يكون الا ما يريده الشعب

اذهب الى تاريخ كنيستك
كفى افتراءاً ياارثوذوكسي -

ان الله سبحانه وتعالى لا يأمر بالقتل ولا بالفحشاء في ديننا من قتل بريئاً أياً كانت ملته كمن قتل الناس جميعاً وعليه من الله الغضب واللعنة ويخلد في الجحيم اذهب الى تاريخ دينك الى أرثوذوكسيتك وانظر الى جرائمها ضد المصريين والمسلمين ان كان في مصر أو روسيا أو الحبشة أو شرق اوروبا لقد قتل اسلافك الارثوذوكس ثلاثمائة الف مصري واستباحوا اعراضهم واموالهم وهاهم احفادوهم يهددون المصريين الحاليين بالتطهير العرقي على طريقة عصابات الهاغاناه الصهيونية واليوتيوب مليء بتهديدات قساوسة ورهبان ارثوذوكس للمصريين بالذبح !

صناعة الموت الارثوذوكسية
الارثوذوكس والعقدة اياها -

تكريس عقدة الإضطهاد في عقول مسيحيي مصر بدأت منذ اعتلاء البابا شنودة كرسي البابوية منذ 4 عقود. وفي خلال ال 3 عقود الآخيرة تم التوافق بين النظام البائد في مصر وبين رأس الكنيسة المصرية علي تنفيذ مخطط مصالح بينهما يضمن للنظام التأييد المستمر للبابا وأتباعه من الكنيسة في سبيل بعض المصالح الطائفية. التي يتم تنفيذها بالليل سواء بتدبير أحداث فتن طائفية، يعقبها تنفيذ لبعض المطالب ببناء كنائس أو تقنين أوضاع أراضي تم وضع الأديرة عليها، او بعض التجاوزات هنا أو هناك في مخالفات قانونية تنتهك سيادة الدولة وسيادة القانون. وهذا ما يفسر التأييد المستمر الذي كان البابا شنودة يضمنه للرئيس المخلوع ومشروع توريثه الحكم لإبنه في وسائل الإعلام، وكان الابا شنوده حتى لحظاته الأخيرة أكبر معادي للثورة المصرية وكان ومن أكبر المحرضين للقساوسة والشباب المسيحي علي عدم الإشتراك في التظاهرات وقتها. أما بعض التجاوزات التي قد تحدث كل فترة بين مواطنين مصريين مسلمين ومسيحيين، فأكثر منها يحدث بين مسلمين ومسلمين، وكذلك بين مسيحيين ومسيحيين. ولكن عندما تحدث بين مسلمين ومسيحيين تجد من يزكي نار الخلاف والفتنة بينهم حتي يتم تصويرها علي انها مشكلة طائفية ويتم استثمارها إعلاميا لتحقيق مكاسب طائفية جديدة، سواء بالضغط علي الحكومة أو مجلس الشعب لضمان دور في المستقبل القريب متبعة نفس النهج السابق الذي يضمن لهم مكاسب طائفية بعد أي إشكالية يتم استثمارها جيدا داخليا من طرف الكنيسة وخارجيا من طرف مسيحييي المهجر للضغط علي النظام لتحقيق مكاسب. لا توجد مشكلة لتهجير المسيحيين في مصر، ولا يوجد إضطهاد ولا قتل علي الهوية كما يريد أصحاب المصالح أن يصوروا، ولكن يوجد ثقافة منتشرة للإختلاف بين شعب تم تجهيله وتجريف عقله لعقود طويلة.

صناعة الموت الارثوذوكسية
جذور الارهاب الارثوذوكسي -

جذور الهوس القومي والديني المسيحي في مصر تقبع في الكنيسة المسيحية الأرثوذكسية التي يقودها اليوم تنظيم جماعة الأمة المسيحية ، هذا التنظيم المتطرف الذي زرع فكرته حبيب جرجس في الأربعينيات من القرن العشرين؛ حين كانت مصر ترزح تحت الاحتلال الإنجليزي، ثم أشهرت في وزارة الشئون الاجتماعية عام 1952على يد محام شاب يبلغ من العمر 20 سنة اسمه إبراهيم فهمي هلال، وكان الهدف من إشهارها مواجهة الفكر الديني الإسلامي الذي قامت به جماعة الإخوان المسلمين وقتها، حتى إنها رفعت شعار: ) الإنجيل دستورنا، والموت في سبيل المسيح أسمى أمانينا( وأول من اكتوى بإرهاب هذا التنظيم المتطرف هي الكنيسة نفسها؛ فقد قام التنظيم عام 1954 باختطاف البطريرك الأنبا يوساب الثاني من مقر المطرانية وقتها بشارع كلوت بك بقلب القاهرة، وإجباره على توقيع استقالة، ونقلوه بالقوة وتحت السلاح إلى أديرة وادي النطرون، ودعوا الشعب إلى انتخاب بطرك جديد وتحصنوا بالمقر الرئيس للبطريركية؛ ثم تدخلت الشرطة وألقت القبض عليهم وأحيلت المجموعة المسلحة للمحاكمة وصدرت ضدهم أحكام بالسجن، ثم قتلوا جميعًا في ظروف غامضة داخل سجونهم، وأثناء المحاكمة كان الدكتور إدوار غالي الذهبي يترافع ضد المجموعة المقبوض عليها من تنظيم الأمة القبطية، فتلقى سيلاً من التهديدات من باقي أعضاء التنظيم الهاربين ما جعل الداخلية توفر له حراسة مشددة، وقد تقدمت وزارة الداخلية بمذكرتين– الأولى بجلسة 13/5/1954م– والثانية بجلسة 17/ 6/ 1954م بيَّنت فيها أغراض الجماعة التي تهدف إلى إقامة دولة قبطية باستعمال القوة المسلحة وصدر قرار بحل الجماعة. إلى هنا لم تنته الجماعة، فباقي المجموعة هربت إلى أديرة الصحراء المهجورة. وكان منهم نظير جيد (شنودة لاحقًا) الذي ترهبن في العام نفسه هربًا من الملاحقة الأمنية؛ باسم الراهب أنطونيوس السرياني، ثم انضم إلى مجموعة متمردة عن الكنيسة تحت قيادة الأب متى المسكين. وهو الذي اشعل الفتنة الطائفية بين المصريين بمواقفه المتطرفة المتعصبة .مستغلا انشغال المصريين باعادة تكوين جيشهم ومجتمعهم بعد نكسة يونيو وبعد لقاءات ومفاوضات مع البابا كيرلس السادس عاد الراهب أنطونيوس السرياني إلى العمل داخل الكنيسة، وترقى في المناصب بسرعة غريبة، حتى إنه أصبح المشرف على مدارس الأحد، ورئيس تحرير الجريدة الخاصة بها بعد أربع سنوات فقط من رهبنته، وبعدها بثلاث سنوات تم تعينه

صناعة الموت الارثوذوكسية
الارثوذكس صهاينة مصر -

طبعاً هو عنوان لمقال مشهور كتبه إيغناشيو رامونييه وكان المقال بيتحدث عن أن العالم الغربي بقيادة أمريكا سوف يتجه لجعل الإسلام العدو الجديد البديل للشيوعية التي إنتهت ، طبعاً كانت نظرة ثاقبة ونبوءة في منتهى الذكاء وكل ماتنبأ به الرجل حدث ومازال يحدث بالفعل ، إنما أنا موش فاهم حضرتك ليه بتشعر إنه المسلمين في حاجة لعدو بديل ووجدوه في الأقباط؟ هل ياترى الأحداث العدائية اللي بتحصل في مصر بين الأقباط المسلمين والأقباط الأرثوذكس هي ناتج مباشر للتصعيد في إزدياد الشعور بالهوس الديني المسيحي المتطرف الذي وطده في نفوس الأقباط الأرثوذكس البابا الراحل شنوده منذ توليه كرسي البابوية سنة 1971؟ طب وفي العهود السابقة إنتهاءً بعد البابا كيرلوس السادس إشمعنى ماكانش في إضطهاد ديني وخطف بنات وكلام من الحواديت دية؟ وليه الناس عندنا كانت عايشة عسل على لبن؟ هنالك مخطط جامد تقوم به تنظيمات قبطية وعلى وجه الخصوص تلك التي ينتمي إليها أقباط المهجر ، تهدف لتجزئة مصر وتفتيتها وحجر الأساس في هذا المخطط هو كسب الرأي العام العالمي وإقناعة بأن الأقباط الأرثوذكس مهددين بالإنقراض من قبل المسلمين المعتدين ، وفي نفس الوقت هنالك تصعيد واضح في الإساءآت التي يقوم بها الأقباط ليس للمسلمين المصريين فحسب بل للمسلمين في العالم بأجمعه وللإسلام كعقيدة ، وليس آخر ولا أقل هذه الإستفزازات والإساءآت الفيلم القبطي الأخير بعنوان (براءة المسلمين) ، لمصلحة من هذا الزخم الكبير من التفرقة وإفشاء العدائية والتواطؤ مع كل أعداء الإسلام في العالم والسعي لتشويه صورة الإسلام في العالم عبر تعاون مع منظمات صهيونية في الغرب تعمل لنفس الهدف ، أنا برأيي أن الأقباط الأرثوذكس يسعون بكل جهودهم لجعل الإسلام عدوهم الأكبر اللدود وأظن أنهم بدأوا ينجحون حيث أن كل مسلم في هذا العالم الواسع بدأ يعرف عن عداء الأقباط الأرثوذكس للإسلام والمسلمين.

صناعة الموت الارثوذوكسية
عصابات الارثوذوكس الغادرة -

هل يعلم المصريون ان لدى الكنيسة الأرثوذوكسية الخائنة وشعبها الخائن. مليشيات شبه عسكرية تدربت في اسرائيل وروسيا ولبنان وان أديرتها تحوي ترسانة من الأسلحة ومصانع للذخيرة ! وان هناك قساوسة ورهبان برتب عسكرية وألقاب ؟! وان هذه المليشيات مسؤولة عن القتل والخطف والتخريب وحرائق قطارات الصعيد الغامضة وأعمال الشغب والتخريب في العمرانية وعند ماسبيرو حيث قتلت العصابات الأرثوذوكسية ستون مجنداً وضابطاً مصريا بكل خسة وندالة وغدر دفنهم المجلس العسكري بالليل دون ان يحضروا بجنازات تليق بهم !

هل جربتم محبة يسوع ؟1
ردا على صليبي الارثوذوكس -

يقول القس فرانزغريس: ( إن االأمم الصليبية و أكثر من ذلك تاريخ الكنيسة بالذات مضرج بالدماء ة ملطخ و لربما أكثر تضرخا و وحشة من أى شعب وثنى أخر فى الغالم القديم, إن أمما ذوات حضارات زاهية باهرة قد أزيلت و أبيدت و محيت ببساطة و سهولة من الوجود و كل ذلك بإسم النصرانية) _و حتى فى علاقة النصارى بعضهم ببعض كان السيف هو الوسيلة لنشر المذاهب كما فعل الكاثوليك فى مصر مع الأرثوذكس كما حدث و مازال يحدث من مجازر بين الكاثوليك و البروتستانت فى أوروبا و نذكر هنا مثال صغير جدا و هو ما يعرف ب(ملحمة سان بارتلمى) و هى مذبحة أملر بها سنة572م شارلا التاسع و كاترينا دوميديسيس حينما قتلت كاترينا خمسة ألاف من زعماء البروتستانت فى باريس و ظنت أنهم يتأمرون بها و بالملك و لم يكد ينتشر الخبر فى باريس حتى شاع أنه شرع فى قتل البروتستانت فانقض أشراف الكاثوليك و الحرس الملكى و النبالة و الجمهور على البروتستانت و قتلوا عشرة ألاف نسمة فى مختلف المدن بعد باريس و قد باركت الكنيسة الكاثوليكية هذه المجزرة و ما بدذ السرور على أحد كما بدذ على على البابا غريغوار الثالث عشر و قد أكر بضرب أوسمة خاصة تخليدا لذكرى هذه المذبحة!! و رسمت على هذه الأوسمة صورة غريغوار و بجانبه ملك يضرب بالسيف أعناق البروتستانت و قد ذكر (رينو)فى كتابه (مختصر تاريخ الحقوق الفرنسية) أن فرنسا أصدرت عام 1685م أمرا بتحريم الديانة البروتستانتية و هدم كنائسها و نفى رؤسائها و فى عام 1715م عدت كل زواج لا يعقد على الطريقة الكاثوليكية غير مشروع و فى عام 1724 حرم البروتستانت من تولى الوظائف و أمرت فرنسا بأخذ الأطفال البروتستانت عنوة من أمهاتهم ليربوا تربية كاثوليكية و لا يزال هذا الأسلوب حيا إلى يومنا هذا و قد حرم شاب مصرى تزوج من بولندية من الحصول على أطفاله الأربعة بعد موت أمهم ليعود بهم إلى مصر و تمكن من إختطاف ثلاثة منهم(على حد تعبير الكنيسة) و لا تزال طفلته فى الكنيسة تهان و تجبر على عبادة المسيح من دون الله و تؤهل لتكون من (خدم) الكنيسة و هذه القضية مشهورة الأن و تناولتها الصحف المصرية !!i

هل جربتم محبة يسوع ؟2
ردا على صليبي الارثوذوكس -

و قد أكرهت مصر على إعتناق النصرانية و لكنها هبطت بذلك إلى الحضيض الذى لم ينقذها منه سوى الفتح الإسلامى فدخل الناس فى دين الله أفواجا و حتى الذين ظلو على الكفر كان الفتح الإسلامى منقذ لهم من إضطهاد الروم (الكاثوليك) فكان فتح مصر و تسامح الإسلام سببا فى خروجهم من الكهوف التى كانوا يختبئون فيها و سوف نوضح بإذن الله تفاصيل دخول الإسلام فى مصر عندما نتحدث لاحقا عن فتوحات الإسلام و تسامح هذا الدين العظيم تسامحا لا يخل بمفاهيم الولاء و البراء و عزة الإسلام و فى نفس الوقت يؤمن الأخرين و يحسن إليهم . و فى الدنمارك كان للملك كونت دورا خطيرا فى نشر النصرانية فى ممتلكاته بالقوة و الإرهاب و من ثم أخضع الأمم المغلوبة على أمرها للقانون المسيحى بعد أن إشتبك مع الممالك المتبربرة فى حروب طاحنة مدفوعا بما كان يضطرم فى نفسه من الشوق إلى نشر العقيدة و فى روسيا إنتشرت المسيحية على يد جماعة إسمها (( إخوان السيف )) أما كيف دخلت النصرانية إلى روسيا فيبدو أولا على يد فلاديمير دوق كييف (985-1015) و هو سليل رورك و يضرب به المثل فى الوحشية و الشهوانية إذ جاء إلى الدوقية فوق جثة أخر إخوته و إقتنى من النسوة ثلاثة ألاف و خمسما ئة على أن ذلك كله لم يمنع من تسجيله قديسا فى عداد قديسى الكنيسة الأرثوذوكسية !!لأنه الرجل الذى جعل كييف نصرانية و قد أمر فلاديمير بتعميد أهل دوقية روسية كلهم كرها فى مياة نهر الدنيبرو قد سمل باسيليوس الثانى و هو من أكبر ناشرى النصرانية فى روسيا أعين 15 ألف من الأسرى البلغار إلا مئة و خمسين منهم أبقى لكل منهم عينا واحدة ليقودوا إخوانهم فى عودتهم لبلادهم أما فى النرويج فقد قام الملك أولاف ترايفيسون بذبح الذين أبو الدخول فى الكسيحية أو بتقطيع أيديهم و أرجلهم أو نفيهم و تشريدهم و بهذه الوسائل( السمحة ) نشر النصرانية فى ( فيكن ) القسم الجنوبى من النرويج بأسرها.

الارثوذوكس هس هس !
ايتام مبارك -

أيام مبارك لما كان شنوده يشكر فى مبارك ويدعيله ويأيد جمال مبارك .... كان المسيحيين هس هس ..ولما يقول دلوقتى يجب اعطاء ولى الأمر فرصة .. .يتظاهروا ويقولوا لا لأخونة الدولة .... ومرسى مش ولى الأمر !! واحنا طبعا المفروض نصدق انهم خرجوا فى مظاهرات وبيعترضوا على البابا !!غريبة .... جاتلهم الجرأة ازاى انهم يعترضوا على باباهم ؟؟

شكراً للكاتب
مواطن عربي مغترب -

سلمت يداك. الكاتب أن ما يجري في مصر مأساة سياسية بشرية ستودي بهذا البلد إلى داهية، إن لم تتدخل قوى العقل (وما أكثرها) لتضع حداً لما يجري. الكاتب تحدث عن شراذم وأفاقين صارت مصر مأوى ومرتعاً لهم، وأبسط دليل على ما يقول هو المعلق من ١ إلى ١٠ أعلاه. الديانات (كل الديانات) لم تثبت مرة واحدة في التاريخ صلاحيتها لتطوير البلاد وتحقيق المساواة، فكيف إذا تسلّم أمورها لصوص وكذابين ورجال كهوف يستعملون الدين كغطاء لتحقيق أجنداتهم الملوثة!!

نعم هذا هو الاسلام
القس ورقة بن نوفل -

نعم هذا هو الاسلام غيض من فيض من خطاب مملؤة بالخرافة ومن قتل المخالف بالدين وفوضى الفتاوى من السمعة السيئة وتناقض بأيات القران لانه حمال اوجه (على بن ابى طالب) لانه من كتبه هو القس ورقة بن نوفل زعيم الابيونيون الذى نقل الكتب من الارامية الى العربية ومن الانجيل العبرانى الى كتاب سماه القران ومن يستطيع ان يقرأ الارامية يستطيع ان يقرأ القرأن بدون تنقيط مطران طرد من المجمع الكنسى لانه شك بألوهية السيد المسيح له المجد القس نقل وخطط والتلميذ محمد نفذ وحارب ونشر هذه التعليمات بقوة السيف على انه دين سماوى وهو ليس له علاقة بالسماء لا من قريب ولا من بعيد

سؤال لايلاف والمعلقين
فاعل خير -

اصبحت كل موضوعات الكتاب الاقباط منصة اطلاق صواريخ ارهابية لمجموعة من مجانين متخلفين دينيا وعقليا ومرضى نفسيين يمطروها بوابل من السباب العلنى للكاتب وللمسيحية بفجاجة غير غربية على ارهابييى الاخوان والسلفيين من من كتيبة 95 انترنت والغريب ان ايلاف تشترك بالجريمة وتنشر اكاذيب فجة و تمنع الرد عليها او تغيرها بحيث تفقد معناها او تشوهه - منصات اطلاق الصواريخ ضد الاخر الذى يكرهونه بلاسبب عقلانى -لا تعنى الا الهلع الاسلامى المتطرف والخوف من سقوط الاسلام وترك ابنائه له لانه منذ 1430 عاما لا ينتج الا ارهابيين نماذج مشوهه غير انسانية لاتعرف الا الكذب والقتل والارهاب وسب الاسوياء من البشر - لم يقدم احدا حتى اليوم دينا بالمعنى المفهوم ولم يقنع هذا يقنع الا المخابيل - قتل وارهاب واغتصاب وسرقة ودمار وكراهية وتدمير للنفسية السوية -- هل لديكم شىء حسن لاتعافه النفس السويةوالمرهفة؟؟ الن تسمعو يوما لصوت العقل وتثورو على حيوانيتكم ودمويتكم وموت ضميركم؟؟ الن تنفضو الشيطان عن اكتافكم يوما وتصيرو اسوياء؟؟

اللحيه المدمره
رامي -

تعليقات من رقم 1 الي رقم 10 هم لنفس الشخص وانا اعتقد انه واحد من هؤلاء الذي يتكلم عنهم الكاتب , فبعد تولي مرسي رئاسه مصر كانت اول قراراته هي العفو علي 521 من الجهاديون المسلمون والارهابيون الذين حوكموا في جرائم قتل وارهاب ومنهم منفذي جريمه اغتيال انور السادات وقتل السياح في الأقصر وغيره وكذلك ارهاب الأقباط في تسعينيات القرن الماضي وهاهم الان بالمشاركه مع اهل وعشيره مندوبهم في قصر الرئاسه يعبثون في مصر خراباٌ .

الأرثوذوكس
قال يسوع -

من شتائمهم للإسلام والمصريين تعرفونهم !