فضاء الرأي

لا نُلدغ منكِ (مرتين) يا أمريكا !!..

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
عودتنا حلبة الصراعات السياسية بين الدول على سماع الكثير من المصطلحات الهجومية التي تحمل في ظاهرها مسحة حضارية، ولكنها في الجوهر تعبر عن غرض سياسي له دوافعه الخاصة وأهدافه وتوجهاته.ومن بين هذا المصطلحات، مصطلح (التجرد) الذي أصبح على لسان كل مسؤول يريد أن يرمي مناوئه الآخر بحجر ويُسكت أنفاسه، أو أن يجعله مطوقاً بحملة ظالمة أساسها (عدم التجرد) في طرح الحقائق والوقائع والأدلة المشروعة، وبذلك يكسب نصف المعركة.والمعركة هذه قد تكون بين دول أو بين شعوب أو بين أمم، ولكن لماذا نحن العرب كثيراً ما نلاحظ أن المسؤولين في الإدارات الأمريكية المتعاقبة وعلى مر العقود الماضية إلى وقتنا الراهن كانت دائماً في حالة تجرد تجاه اسرائيل، ولكنها بعيدة جداً عن تجردها تجاه العرب؟!.هذا السؤال ليس وليد اليوم بقدر ما هو وليد التجارب الكثيرة التي مرت بها الأمة العربية منذ مطلع القرن الماضي وحتى الآن.. إنه سؤال مبني على الوقائع التي لا حصر لها مطلقاً في مواقف الولايات المتحدة تجاه قضايا العرب الشرعية.وخير مثال على ذلك، هو أن الولايات المتحدة متى ما أرادت أن تضغط على احدى الدول العربية لتوقيع إتفاق يرمي الى صالح إسرائيل تسحب من بين أدراج مكاتبها تقريراً يكشف عن كون الدولة العربية الفلانية التي تقف بقوة في مواجهة إسرائيل، قد شجعت بشكلٍ كبيرٍ الإرهاب الدولي وأمدَّته بكل المساعدات !!.. فقد اتهمت واشنطن في فترات سابقة ليبيا، وسوريا، ولبنان، وحتى الأردن والعراق ومنظمة التحرير بالإرهاب.بيد أن المعادلة الأمريكية لا تلبث أن تكشف زيف هذا الإدعاء حينما تقول سوريا ولبنان والأردن ومنظمة التحرير بأنهم مستعدون للتوقيع على إتفاق التسوية العادلة المبنية على قاعدة (الأرض مقابل السلام) أو (الدولة الفلسطينية) وتذهب وفودٌ من هذه البلاد إلى واشنطن والدول الأوروبية وغيرها لتأكيد هذه التوجهات.مِن هنا، فإن إسرائيل في نظر الولايات المتحدة دولة مسالمة وديموقراطية ولا تشجع أو تمارس الإرهاب مُطلقاً، وأن حروبها مع العرب، وعمليات الإغتيال والإختطاف التي يمارسها الموساد ضد المتعاونين مع العرب في الخارج، إنما هو دفاع عن النفس، ولكن وفي نفس الوقت الذي تُشهر فيه الولايات المتحدة سلاحها بوجه البلدان العربية مُتهمة هذه البلاد بالإرهاب، تقوم وزيرة الخارجية الأمريكية بزيارتها واللقاء بقادتها، فإذا حصلت منهم على وعود نافعة يختفي سجل الإرهاب عن هذه البلدان، وإذا وُجِدَ أن هنالك إصراراً على حل القضية حلاً عادلاً وجذرياً، يظهر سجل الإرهاب في الصحافة الأمريكية ووسائل الإعلام الأخرى.وأبرزُ حادثةٍ بهذا الصدد، هي شهادة الرئيس الأمريكي السابق (بيل كلينتون) التي أطلقها عندما زار سوريا فقال : أنه بلد آمن مستقر ولا يُشجع الارهاب، لماذا؟لأن بيل كلينتون كان يطمع من سوريا أن توقع على إتفاقية تضمن له أن تتفاوض سوريا مع اسرائيل، وتوافق على التسويات التي تمت بينها وبين بعض الدول العربية!ولكن بعد يومين فقط، حينما وقع ياسر عرفات وإسحاق رابين على وثيقة تنفيذ الحكم الذاتي في القاهرة، وعارضت سوريا ذلك الاتفاق، وإذا بواشنطن تُفجر قنبلتها حول تشجيع الإرهاب ضد سوريا، فاختارت وزارة الخارجية الأمريكية موعد إصدار تقريرها السنوي عن الإرهاب بحق سوريا التي إعتبرها تتصدر الدول الداعمة للإرهاب، في نفس الوقت الذي وقع فيه إتفاق تنفيذ الحكم الذاتي بين منظمة التحرير الفلسطينية وإسرائيل، بل وفي ذات الوقت الذي كان يتجول فيه وزير الخارجية الأمريكية (كريستوفر) في المنطقة لدعم عملية التسوية.أين اذنْ " التجرد " الأمريكي تجاه العرب، بات واضحاً أن واشنطن لا تريد من العرب إلا الركوع للمطالب الإسرائيلية، ولماذا لا تضغط على إسرائيل للتخلي عن الأراضي العربية المحتلة بقوة السلاح الأمريكي ومن بينها مرتقعات الجولان السورية؟!.. لقد أعطى مؤتمر القمة العربي الذي عُقد في بيروت ضمانات كاملة لاسرائيل وللادارة الأمريكية بأن تحفظ سلام وأمن المنطقة متى ما جرت تسوية حقيقية وشاملة للقضية الفلسطينية، وغيرها من القضايا الأخرى العالقة، كالجولان وشبعا والتوقف عن بناء المستوطنات، لكن اسرائيل تُصر على الاحتفاظ بأجزاء هامة من الأرض العربية وأهمها الجولان والقدس!!فهل بمقدور واشنطن إثبات (تجردها) المزعوم، أم أنها تراهن على نجاح عدم تجردها الدائم بسبب عدم اتفاق - وخيانة بعض - الساسة العرب؟!..نُبشر الادارة الأمريكية، أن أكثر الساسة الخونة من العرب ممن تعتمد عليهم قد أسقطهم الربيع العربي.. والبقية تأتي إن شاء الله.. وإن تظاهر الأمريكيون بأنهم يقفون مع ديموقراطية الشعوب وأنهم يؤيدون الربيع العربي.. لكن التجارب علمتنا أن المؤمن لا يُلدغ من جحر مرتين.. وما أكثر ما لدغتنا أمريكا!!..

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
OH NO!!!
متابع -

آآآآآآه، الآن ستأتي (يأتي) المعلقة زينب، والتي تحمل (يحمل) ٥٠ إسم آخر، فتقوم (يقوم) مرة بمدح الكاتب، ومرة بلومه بدلع، ومرة بانتقاده، ومن ثمة ترد (يرد) على نفسها (نفسه)، ليصبح عدد التعليقات أكثر من خمسين، لذات ونفس الشخص (الشخصة). أتمنى أن تصبح إيلاف أكثر جدية بمعلقيها.

الى متابع
مراقب -

الاخ متابع اين تعليقك على المقال ؟

=======
lolo -

امريكا لدغتنا اكثر من مرتين هذا معناه اننا لسنا مؤمنين

السيد مراقب ٢
متابع -

عزيزي أنا لا أهتم (بشكل عام) مناقشة ما يطرحه هذا الكاتب، لأن مقالاته لا تثير إهتمامي. الشئ الوحيد الذي يثير اهتمامي، أو «ينرفز» إهتمامي هو ذات المعلق أو المعلقة، الذي يكتب تحت أسماء عديدية، كما شرحت أعلاه. هذا، برأيي، لا يفيد النقاش الصحي ولا يؤدي إلى نتيجة. كل ما أريده ثقافة نقاش مضبوطة. هل تعتقد أن هذا مطلب صعب؟ مع تحياتي لك ولكل من يناقش لنستقيد.

أظهر وبان عليك الأمان
زينب -

أراك هذه المرة مترددا يا من لا يملك من اسمه سوى الأوسط ، عبد ، لو كانت الكتابة مثل كتابتك فيجوز كتابة الشعر على الطريقة : لو كان شعري شعير لاستعذبته .... ، يبدو إنك مغرم بالشعير لذلك تجد شخصا يسمي نفسه متابع يدعوني للتعليق ، أخرج من عباءة الحروف والحروب الطائفية لو كان بامكانك وتعالى إلى الكتابة فالشعير أصبح كثيرا في شارع الثقافة الذي يشبه زاروب ثقافتك

التشبت بالقيم
حليم -

مقالات ذ نجم عبدالكريم تمضي دائما ضد التيار العربي الرسيمي السائد. أهنئه لأنه ما زال يؤمن بالقيم النبيلة مثل النضال والكفاح ورفض الاستعمار والتمسك بالحقوق. يا أستاذ نجم أنا أغبطك فعلا لأنك مستمر في تشبتك بهذه القيم الرفيعة رغم أن كل ما يجري من حولنا في هذا العالم العربي المريض يدل على أن القيم والمبادئ السامية تحارب وأصحابها بلا هوادة من طرف أنطمتنا الحاكمة والنخب المتواطئة معها..

امريكا والتجرد
د محمود الدراويش -

المسالة ليست تجرد او تجريد ,,,المسالة مسالة فلسفة ومباديء لا تحيد عنها الادارة الامريكية قط ,, انها الفلسفة البرجماتية التي تحكم العقل الامريكي وتتحكم في ادق المفاصل والتفاصيل الحياتية للشعب الامريكي وللادارة الامريكية ولصانع القرار فيها ,, ربما يكون للرواد الاوائل لتلك الفلسفة( ساندرس بيرس ووليم جيمس وجون ديوى ) الفضل فيما وصل اليه المجتمع الامريكي من ازدهار وتقدم ,, انها الفلسفة النفعية ,والتي يحدد فيها مبدأ الربح والخسارة كل العلاقات والمواقف ,,, الادارة الامريكية تتصرف وفقا لهذه الفلسفة فالمباديء منفعة والاخلاق منفعة والعلاقات منفعة , والا فلا جدوى لها ولا تدخل في سياق الحقائق والوقائع والمقبول ,,وهم لذلك لا يتمسكون بورقة محروقة ولا يقامروا ولا يضعوا ثقلهم في الجانب الخاسر , ولا تهمهم الاسماء والالقاب والاخلاق , بل تهمهم منافع الشعب الامريكي ومصالحه,, وربما في جيلنا قد شاهدنا امثلة عدة لمواقف الادارة الامريكية الملتزمة بالبراجماتية السياسية التزاما واضحا وبينا لا لبس فيه ( موقف الادارة الامريكية من شاه ايران ومن بينوشيت ومن كارلوس رئيس الفلبين ومن بن علي وحسني مبارك وغيرهم الكثيرين ) الادارة الامريكية ليست محب موله ولا عاشق حتى الموت, بل محب ما دامت المنفعة محققة وعاشق ما دام النفع عميم ,, وعدى هذا فهرطقات لا تقرها الادارة الامريكية ولا يقبلها الشعب الامريكي ويحاسب عليها القضاء الامريكي ايضا ,,, ولهذا فان اول المتنكرين للاصدقاء والحلفاء والخدم والعبيد من قادتنا وانظمتنا في ازماتهم ومحنهم هي الادارة الامريكية , ومنطقهم يتفق وجكمتنا القائلة (من يتزوج امي اقول له عمي !) ولا يختلف موقفهم مع القذافي او مع مبارك مع مواقفهم السابقة من قيادات وازمات مشابهة ,, ان مواقف الادارة الامريكية من القضية العربية محكوم بمحددات وضوابط وتفاصيل ليس بمستطاع المنفذين الامريكيين الا التزام بها وعدم الخروج علياه ,, في حالتنا العربية حدث ولا حرج عن الانحياز لاعداء الامة تماما ,,, كيف لا وهم قد نجحوا في تامين جل النظام العربي الى جانبهم ,,,فاي ضاغط او عامل قوة بيد احرار العرب لاعادة الادارة الامريكية الى صوابها ,,, والى جادة الحق فيما يتصل بالصراع العربي الاسرائيلي ,,, طبعا امريكا تراهن على البلاهة والضياع والتخبط والانانية التي تحكم النظام العربي,,, نحن يحكمنا التخلف والتملق والريا

متابع : انت أكذوبة !!
محمد -

هذا الذي بادر بالتعليق الاول ، ثم . تابع بالرابع .. ما الذي يريد ان يثبت ؟ انه يظن ان هناك انتهاك لحرمة الحوار !! وان ايلاف مخترقة من قبل ناس بعينهم !! وانه يريد تطهير ايلاف من هؤلاء !! ؟ وقمة الصفاقة : انه يعترف ويتبجح من انه لا يهتم بكتابات الدكتور نجم عبد الكريم ، لكنه يلاحق كتاب التعليقات ، لاًنه يظن بتفكيره المريض : ان هناك شخص واحد هو الذي يكتب لتعليقات ، ويرد عليها مدحاً وقدحاً !! هل انت يا متابع ، وصي على افكار الناس !!! واليكن من يفعل ذلك هو شخص واحد ، انت مال اهلك ؟؟؟ انت حاقد على الدكتور نجم ...

قضية جديرة بالنقاش !!
حسن -

ليت ان الذين يستشعرون المسؤلية الأخلاقية في تعليقاتهم ، يحذون حذو التعليق 8 لكي تعم الفائدة الجميع ، اما الذين يحرصون على ان ينحرف النقاش عن موضعه مثل التعليق الاول ، الذي اقر باًنه لا يهتم بالكاتب ! إذن لماذا يكتب مداخلة في المقال اصلاً ؟ احي الكاتب ..

بصراحة
خوليو -

مقالة جيدة تشير للمصالح وقد عقب عليها الدكتور الدراويش -8- بدقة ، اللوبي الصهيوني في أميركا نافذ وقدير ويدير الدفة وليس في أميركا فقط ، هذا واضح ومصلحة الرأسمال الأميركي والغربي يتناغم مع ذلك اللوبي لفائدة الطرفين ، يتصرفون على هذا الأساس ، ولكن ماذا قدم من يقف في وجه تلك المصالح المتبادلة أو من يقول أنه يناهضها من مشاريع ؟ لم يقدموا سوى مشاريع دينية سياسية ضبابية انهزمت أمام مشاريع الخصوم ومؤشرات الهزيمة واضحة للعيان : أمية واقتصاد تابع ومآسي اجتماعية وتعطيل قدرات انتاجية (ما ذا نتوقع من مشاريع تعطل 50% من قدرات الشعب بحبسهم في المنازل ؟) الشخص الناجح يفرض احترامه على الجميع وحتى على الأعداء الذين يحاربونه ، أي لو أن نهجنا الإقتصادي العلمي الاجتماعي أوصلنا لدرجة عالية من التقدم والمنافسة لكنا فرضنا وجودنا على العدو قبل الصديق وأرغمناه على احترام حقوقنا ، نقاط ضعف المقالة هو التركيز على عدائية من يريد خدمة مصالحه وعلى غض النظر عن نقاط الضعف فينا من أجل معالجتها وتخطيها لللإنطلاق نحو بناء مشروعنا الحضاري في عصر حقوق الإنسان والعلم الحقيقي ، مثل حقيقي ينطبق على واقعنا الحالي هو قول الفأر للقط عندما طلب منه هذا الأخير أن ينام على ظهره ليرى بطنه فقال الفأر : لو لي ظهر لما تجرأت على مهاجمتي ، وهذا هو حال مشاريعنا ، فشلت في تكوين ظهر لنا داعم يسمح لنا بركوب قطار الحضارة فأصبحنا نركض وراء القطار لنتعلق على السلالم ، المقالات القوية هي التي تكشف مواقع الضعف فينا وتسعى لتصحيحها من أجل مجابهة من لايريد تقدمنا ، الحل برأينا يكمن في سعينا لركوب قطار الحضارة وكفى تعلقاً بالماضي الذي اهترأت عباءته في زمن الحقوق .

ادرك عمق الكارثة !!
صاحب الذهبي. امريكا -

اخي ابو امجد : المشكلة ليست فيما تكتب ، انها تكمن في من يظنون انهم من الذكاء بمكان في مناوئتك ، هذا النفر الفارغ من كل مضمون يترصدون ترهات يخترعونها ويصدقونها ، فهذا الطبل الأجوف . الذي يزعم انه لا يعير ما تكتب اهتمام ، هو من اكثر الناس اهتماماً بك بدليل : انه اول من علق على مقالك هذا !! وعبر عن تفاهته في التعليق الاًخر !! ولاًنه لم يستوعب ما كتبت ، أخذ يسوق اكذوبته، قلت لك : هذا قدرك ، مادمت قد ارتضيت لنفسك الكتابة في ايلاف عليك ان تحتمل هذة العهات المعتلة !!

امريكا حررت بلدك !!!
خالد الكويتي -

عندنا مثل في الكويت يقول ( شعلى الذيب من ... العنز ) انت وين وامريكا وين حتى تهاجمها ؟؟ امريكا هذي اللي تهاجمها هي اللي طردت القوات العراقية اللي فرت أمامها مثل الدجاج !! لولا امريكا كان صدام استقوى بفلوس الكويت ، وكان الى الاًن جاثم على صدر الكويتين !! لكن نشكر هذة الدولة العظيمة اللي قاعد تهاجمها !!!

رد على محمد ٩
متابع -

لن استعمل لغتك السوقية في ردي عليك لأنني متمدن. لكن، إثباتاً على نظريتي، فإنك وقعت على التعليق ٩ باسم محمد، والتعليق ١٠ باسم حسن، وفي التعليق ١٢ باسم صاحب الذهبي وفي التعليق ١٣ باسم خالد الكويتي. سؤالي هو: من منّا تفكيره مريض؟ أعود فأؤكد أن النقاش البناء دون لف ودوران وبهلونيات هو المطلوب.

رد على محمد ٩
متابع -

لن استعمل لغتك السوقية في ردي عليك لأنني متمدن. لكن، إثباتاً على نظريتي، فإنك وقعت على التعليق ٩ باسم محمد، والتعليق ١٠ باسم حسن، وفي التعليق ١٢ باسم صاحب الذهبي وفي التعليق ١٣ باسم خالد الكويتي. سؤالي هو: من منّا تفكيره مريض؟ أعود فأؤكد أن النقاش البناء دون لف ودوران وبهلونيات هو المطلوب.

اقسم بالله اعرفه !!
قريب من ايلاف -

هذا الذي يدعي انه متابع : مشحون ضد كتابات الدكتور نجم ، وهو يجهر بهذا امام الجميع !!

اقسم بالله اعرفه !!
قريب من ايلاف -

هذا الذي يدعي انه متابع : مشحون ضد كتابات الدكتور نجم ، وهو يجهر بهذا امام الجميع !!

بهلوانيات !!
,,,, -

حلوة ( بهلوانيات) التي تطلقها على كل من تعتقد انه لا يلقى قبولاً عندك !!! حتى العظيم ( أدونيس) تراه بهلواناً غير جدير بجائزة نوبل ، والاًن جاء دور .د نجم عبد الكريم !! احب ان تعرف هذة الحقيقة ، ان إشاراتك الى اسماء المعلقين على مقالات الدكتور نجم هو الهوس الجديد الذي سيظل يلازمك بعد هوس نوري الجراح ، وخالد المعالي ، الى جانب أدونيس والعشرات من الناجحين غيرهم !! خليك مع الادب العبري !!!

بهلوانيات !!
,,,, -

حلوة ( بهلوانيات) التي تطلقها على كل من تعتقد انه لا يلقى قبولاً عندك !!! حتى العظيم ( أدونيس) تراه بهلواناً غير جدير بجائزة نوبل ، والاًن جاء دور .د نجم عبد الكريم !! احب ان تعرف هذة الحقيقة ، ان إشاراتك الى اسماء المعلقين على مقالات الدكتور نجم هو الهوس الجديد الذي سيظل يلازمك بعد هوس نوري الجراح ، وخالد المعالي ، الى جانب أدونيس والعشرات من الناجحين غيرهم !! خليك مع الادب العبري !!!

هل هي حرب خفية ؟؟؟
مراقب -

خالف شروط النشر

هل هي حرب خفية ؟؟؟
مراقب -

خالف شروط النشر

اهكذا يكون التعليق
محمد -

لاادرى مااقوله لمن يعلقون على مقالات بعض الكتاب سوى الهجوم على بعضنا البعض الهذا المستوى وصلنا من المستوى الاخلاقى بالمكاتبات حسبى الله ونعمه الوكيل

اهكذا يكون التعليق
محمد -

لاادرى مااقوله لمن يعلقون على مقالات بعض الكتاب سوى الهجوم على بعضنا البعض الهذا المستوى وصلنا من المستوى الاخلاقى بالمكاتبات حسبى الله ونعمه الوكيل

هل متابع مرتاح الًان ؟؟
مراقب -

أنا كمراقب يعنيني بالدرجة الاولى نوعية التعليقات ، ولا يعنيني من كتبها ، ان كان شخص واحد او عدة أشخاص ، المهم ان تكون موضوعية ، سواء تتفق مع الكاتب او تختلف ، وقد يكون كاتبها يسعى الى الارتفاع بمستوى النقاش بدلاً من الانزلاق الى الممحكات الفارغة ، .. والواضح ان متابع الديه حدس تحليلي - او الديه معلومة - باًن كثرة التعليقات على موضوعات الدكتور نجم ، هي لشخص واحد مع انها متنوعة بين الرفض والقبول ، طيب : اين المشكلة التي تزعج متابع ؟ المهم ، هل الردود موضوعية ام لا ؟ الظاهر ان متابع عنده مشكلة .. فهو لا يهتم بموضوعات نجم ولا يريد تعلقات يكتبها قراء نجم !!

هل متابع مرتاح الًان ؟؟
مراقب -

أنا كمراقب يعنيني بالدرجة الاولى نوعية التعليقات ، ولا يعنيني من كتبها ، ان كان شخص واحد او عدة أشخاص ، المهم ان تكون موضوعية ، سواء تتفق مع الكاتب او تختلف ، وقد يكون كاتبها يسعى الى الارتفاع بمستوى النقاش بدلاً من الانزلاق الى الممحكات الفارغة ، .. والواضح ان متابع الديه حدس تحليلي - او الديه معلومة - باًن كثرة التعليقات على موضوعات الدكتور نجم ، هي لشخص واحد مع انها متنوعة بين الرفض والقبول ، طيب : اين المشكلة التي تزعج متابع ؟ المهم ، هل الردود موضوعية ام لا ؟ الظاهر ان متابع عنده مشكلة .. فهو لا يهتم بموضوعات نجم ولا يريد تعلقات يكتبها قراء نجم !!