فضاء الرأي

عظماء التاريخ

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

هؤلاء العظماء وما كتبه التاريخ عنهم بعد موتهم بما هو حافل بالأكاذيب والاساءات والتشهير، لهو بمثابة الجرائم اللأخلاقية التي يرتكبها المدلسون للنيل منهم لأسبابٍ يظنون أنها تخدم قضاياهم الراهنة، فيعمدون الى طمس انجازاتهم العظيمة، ويبرزون مثالب قد افتعلوها!!..وعلى سبيل المثال فحينما مات أبو الهند المهاتما غاندي الذي حمل أمته على راحتيه وبين ضلوعه حتى وضعها في موضعها بين الأمم، صدرت العديد من الكتب المسيئة له، التي نعتته بمختلف الأوصاف اللئيمة، بل وإدّعت بعضها أن هذا الرجل كان ساحراً ومجنوناً وفيه نزعات من الشعور بالنقص والخِذلان، وصدر أخيراً كتاب يشير إلى أنه كان مثلياً، وهناك مراسلات بينه وبين عشيقه الألماني في جنوب أفريقيا، وكان يتوسل الإنكليز بجعله في مقدمة الحياة السياسية.. ولم يتذكر هؤلاء المبتذلون أن غاندي كان مناضلاً من طراز خاص، كان مثقفاً ومفكراً وشاعراً، وقد نبغ في السياسة من بين أحضان شعبه الجائع المقهور، وهو الذي أعاد لأمة الهند كرامتها ومكانتها بين الأمم.

* * *bull; وبعد أن انتقل أحمد سوكارنو الى العالم الآخر، ظهرت الكثير من المؤلفات المسيئة التي نالت من تاريخ هذا الرجل الذي قارع الإستعمار مقارعة العارف بحاجة شعبه إلى الحرية والإستقلال وحاجة شعوب العالم الثالث إلى مثلها، فعقد الأمر على أن تكون أندونيسيا المتحررة نقطة إنطلاق لشعبها ولشعوب العالم الثالث، فمد يده لِنهرو وعبد الناصر وجوزيف تيتو وغيرهم من قادة العالم الثالث لتأسيس منظمة دول عدم الإنحياز التي كانت طوال الستينات موضع التأثير في مسرح السياسة الدولية. bull; ولازالت أقلام بعض أولئك الكتبة من المتجنين تقوم بإعادة تقييم سيرة العُظماء ممن أحدثوا إنعطافات تاريخية هامة في حياة شعوبهم وبلدانهم والعالم أجمع... وتمتد هذه الأقلام إلى رموز عربية وأجنبية، ومنها جمال عبد الناصر.إن هذه الأقلام غير الموهوبة وغير المعروفة تتكأ على روح العداوة حينما تريد تقييم تجربة سياسية أو مرحلة تاريخية أو رمزٍ من رموز الحياة العامة في هذا البلد أو ذاك.. وهي تخضع إما لكراهيتها الشخصية أو لإختلافها الفكري والإيديولوجي، فلا يعنينا أمر نيكروما أو لومومبا أو غيرهم من زعماء أفريقيا فيما إذا كانوا مجانين أم عقلاء كما كتب البعض عنهم، ولا يهمنا أيضاً مقارنة ضحايا لينين بضحايا ستالين وهتلر، ولا عدد الذين ماتوا في عهد عبد الناصر، وعدد الذين قتلهم غاندي وأحمد سوكارنو وتيتو، ولا نريد أن نخلق من الأقاويل حقائق، وإنما الذي يعيينا كثيراً هو مصداقية تلك المنابر التي تنشر مثل هذه الأقاويل غير النزيهة تجاه هذا الرمز العربي أو ذاك الرمز الأجنبي، أو تجاه تجربةٍ نضالية وتشويهها كما حدث من المحاولات اليائسة التي بذلتها وكالة الاستخبارات الأمريكية لتشويه المناضل جيفارا.. والغريب - يُفترض - أن صحافة الغرب لا تسمح بنشر أي مادة إلا بعد أن تتحقق من مصداقيتها حتى إن كانت مع أو ضد.. إلا ما تعلق منها بتشويه رموز الشعوب من العظماء الذين رغم أن البعض منهم قد مضى على وفاته خمسة عقود، إلا أن أفكاره لا زالت تقض مضاجعهم.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
والله عيب يا ايلاف
متابع -

شو هذا... ياجماعة الخير معروف عن "ايلاف" (كونها أول صحيفة الكترونية ناطقة بالعربية) انها مليئة بالنقاد قبل الكُتاب.. يعني معقولة يتم نشر مثل هذه الترهات المُسطّرة اعلاه على انها مقال من قبل أحد "كتّاب ايلاف"؟.. لقد ترجمتُ تخريفات هذا الشخص لأحد الأصدقاء السويديين فقال (بالسويدية طبعاً): أها ولذلك... ولم يٌكمل!

ياعيني على العظماء
ام عبدو -

هي. : أعطني الناي وغنّي ......أنا : ياليل ياعين ...... .

وهل في ذلك نقيصة
Almouhajer -

حتى عظماء العلم يلاقون بعض المنتقدين ، بل حتى أن بعض نتاجات ونظريات أولئك العظماء قد تبدلت وأتى مكانها نظريات أخرى وهكذا . إذن باختصار شديد لايوجد عظيم في التاريخ ، لا القديم ولا الحديث ، هو بمنأى عن النقد . فقط عظيمٌ واحد عبر التاريخ وهو عظيم العظماء ، لايقدر أحدٌ أن ينتقده . هل يوجد أو وُجِد عبر التاريخ ، إنسان ،عظيم كان أم عادي، لا يخطئ وبالتالي يكون عرضةً للنقد ، سوى السيد المسيح له كل المجد ؟؟؟؟؟؟

الى 2
رؤية -

حتى لو المسيح عليه السلام معصوم لكنه لم يكن يلوك بها مثل العلكة مثل ما تفعل انت في الرايحة والجاية ! ولم يوص من تلاميذه احد ان يقوم بعمل دعاية مملة له بمناسبة وغير مناسبة! والعظمة نسبية تخضع للمكان والزمان بمضمون السيرة !المهم ان لبعض الرموز التاريخية مواقف ملهمة للأجيال تشربها منهم وتحاول إحياؤها وتدين لهم بالفضل ! أما نقد العلوم فيكون بالإكتشافات الجديدة التي تبطل القديمة ولكن هذه الجديدة لم يكن بالإمكان إكتشافها إلا بالقديم لإن العلم متراكم ! ماذا ترك المسيح أكثر من سيرته الشخصية المتداولة بين الاناجيل المتناقضة وشهرته في المحبة والسلام الغير معمول بها بدء من أقرب الناس إليه والممثلين لنشر عقيدته بل فعلوا العكس!

عظماء التاريخ
د محمود الدراويش -

اشكر الدكتور عبد الكريم نجم على مقاله هذا وهو محق فيه ,,فهناك عشرات المجلدات التي وضع بها تصنيف لعظماء التاريخ ,, استخدمت فيه محكات عدة ,,, اختلفت تلك التصنيفات باختلاف واضعيها,,, اهواؤهم وانتماءاتهم وخلفياتهم المرجعية ,, فهناك من احتل المرتبة الاولى في سلم العظمة لدى كاتب ما ولكنه احتل مرتبة ادنى لدي كاتب اخر ,,,طبعا كل واحد قدم حجته وتبريره لتصنيفه هذا ,,,, لقد وقعت يدي على عدد من الكتب في هذا الشان ,,,,,,فمثلا وضع النبي العربي البدوي محمد (صلعم ) في احد الكتب باعتباره الشخصية الاكثر اهمية وعظمة في تاريخ البشرية ,,,, لكن كتابا اخر راى في عمر ( رضي الله عنه ) الرجل الاهم فقد بدات الفتوحات في عهده ,,, وانتشر الاسلام واحتل رقعة جغرافية وبشرية كبيرة ,,, ذات الامر حدث مع السيد المسيح روح الله وكلمته ,, فقد وضع في تصنيف باعتباره الاهم والاكثر اثرا في التاريخ البشري ,,, الا انه احتل مرتبة ادنى في تصنيف اخر ,,, واحتل مكانته الرسول بولس ,, اذ راى البعض في رسائله اساسا للمسيحية ,,, فقد نجح الرسول بولس في وضع حجر الاساس لانتشار المسيحية والتعريف بها ,,,,الاختلاف في التصنيفات وارد ,,, وله ما يبرره ,,,فلكل فريق وجهة نظره وله مصالحه من التصنيف ذاته ,,,, الشيعة لا يرون في الخلفاء الراشدين المبجلين من السنة ,,, ذات المواصفات بل يطعنون في هذا ولهم ما يبرر لهم موقفهم هذا ,,, كما ان للسنة موقفا من مسالة الائمة المعصومين وهم يستندون في هذا الى خلفيتهم ومراجعهم الدينية ,,,من يتتبع كتب التاريخ يجد جما هائلا من الاختلاف في تقييم الافراد والجماعات ودورها ,,, اذ ليس هناك اتفاق على شخصية واحدة اتفاقا لا لبس فيه بين الجميع ,,,وربما تكمن وراء تلك الخلافات اسباب فقهية دينية وعرقية ووطنية ومناطقية ,,,, ان افتراض الموضوعية المطلقة في الكتابة عن العظماء امر لا يمكن الجزم بتوفره قط ,,, ان تدخل عوامل بشرية وانفعالات ومشاعر وانتماءات تفسد موضوعية التقييم وتخل بشرط التجرد في الكتابة ,,وما من زعيم الا وتراوحت الكتابة عنه من اعلى درجات التبجيل والتعظيم الى اسفل درجات التحقير والتشكيك ,,,الامر ,,مع الاسكندر المكدوني ومع نابليون ومع ستالين وتشرشل ومع ابراهام لنكولن وغاندي وعبد الناصر والقائمة تطول وتطول ,,,,,, الامر لا يقتصر مع الزعماء والقادة بل مع الفلاسفة والمفكرين والمبدعين ,,, اختلفت التقيمات لار

شخابيط الى الاخ الدراويش
المسعودي -

عندما وضع الغرب شخصية الرسول (ص)كأعظم شخصيةمعتمدين على ان الرسول(ص)استطاع ان يغير من سلوك مجتمع ما قبل الاسلام يعتمد على القتل والسبي لتوفير طعامه وعبيده وما (الفتوحات) التي قام بها عمر ومعاويه وخلفاء بني العباس عن ذلك ببعيد اي قد تحولت الاسماء من السبي والنهب الى الجزيه والغنائم وفي ذلك شرح يطول وكان من اسباب وقف الفتوحات في زمن الامام علي وهو عبقري الاسلام (وعلي اقضانا) لانه راى ان المجتمع الاسلامي قد تحول الى مجموعه من (العصابات) يوظفون الدين للنهب والسلطه وقال (هارون الرشيد )مخاطبا الغيم اينما تمطري فخراجك عائدا الي-اما من ناحية اسلاميه ودينيه لا ادري ماهي مقياس جعل الرسول (ص) عظيما في حين انه كان يتبع مايوحى اليه من السماء اي ان مايقوله ويأمر به ليس من عنده (وماينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى) والنبي هو صاحب العصمة الذي لايخطيء مسدد من عند الله ------انا اريد ان اقول ان وصف النبي بالعظيم من قبل الغرب ليس مدحا بل هو ذما مبطنا لانهم يتهمونه بأنه هو من (اخترع) القران لبسط تعاليمه الشخصيه ومعلوم ان مفكري الغرب لايؤمنون بالوحي أو بالخالق-أما اذا قال المسلميين ان النبي(ص) عظيما فذلك لايرضي الله ولا رسوله( انما انا بشر---والعظمه لله) خلاصة القول ان النبي بشر ويكون عظيما ان نجح مشروعه فهل نجح المشروع --قياس النجاح هنا ليس في بسط النفوذ وفرش السجاد تحت اقدام بعير الخليفه من بغداد الى مكه في رحلته حجه المبرور وموشحات الاندلس في قصور السلاطين -- اللهم اوصل رحمتك الى النبي وال بيته فقد حاولو ان يعيدو معنى الانسانية الى سلوك البشر لكنهم اوذوا(ماأوذي نبي مثلي) واهينوا (أنه يهذي)وقتلوا(ال البيت) وسبووا باسم الدين -تقاس عظمة الناس ليس لافكارهم بل بما يفعله اتباعهم -ما جعل الامة الالمانيه او اليابانيه عظيمة بسلوكها وانتاجها ليس قائدا غبيا بل عظيما مخلصا لشعبه - هل نحن المسلمون اليوم امة عظيمة ويقتل ويكفر بعضنا الاخر -هل سمعت بناس يعبدون ويقدسون البقر قد فجر احدهم نفسه في مجلس خصومه -الخطأ فينا وليس في المنهج (وكان الانسان ظلوما جهولا)

شخابيط الى الاخ الدراويش
المسعودي -

عندما وضع الغرب شخصية الرسول (ص)كأعظم شخصيةمعتمدين على ان الرسول(ص)استطاع ان يغير من سلوك مجتمع ما قبل الاسلام يعتمد على القتل والسبي لتوفير طعامه وعبيده وما (الفتوحات) التي قام بها عمر ومعاويه وخلفاء بني العباس عن ذلك ببعيد اي قد تحولت الاسماء من السبي والنهب الى الجزيه والغنائم وفي ذلك شرح يطول وكان من اسباب وقف الفتوحات في زمن الامام علي وهو عبقري الاسلام (وعلي اقضانا) لانه راى ان المجتمع الاسلامي قد تحول الى مجموعه من (العصابات) يوظفون الدين للنهب والسلطه وقال (هارون الرشيد )مخاطبا الغيم اينما تمطري فخراجك عائدا الي-اما من ناحية اسلاميه ودينيه لا ادري ماهي مقياس جعل الرسول (ص) عظيما في حين انه كان يتبع مايوحى اليه من السماء اي ان مايقوله ويأمر به ليس من عنده (وماينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى) والنبي هو صاحب العصمة الذي لايخطيء مسدد من عند الله ------انا اريد ان اقول ان وصف النبي بالعظيم من قبل الغرب ليس مدحا بل هو ذما مبطنا لانهم يتهمونه بأنه هو من (اخترع) القران لبسط تعاليمه الشخصيه ومعلوم ان مفكري الغرب لايؤمنون بالوحي أو بالخالق-أما اذا قال المسلميين ان النبي(ص) عظيما فذلك لايرضي الله ولا رسوله( انما انا بشر---والعظمه لله) خلاصة القول ان النبي بشر ويكون عظيما ان نجح مشروعه فهل نجح المشروع --قياس النجاح هنا ليس في بسط النفوذ وفرش السجاد تحت اقدام بعير الخليفه من بغداد الى مكه في رحلته حجه المبرور وموشحات الاندلس في قصور السلاطين -- اللهم اوصل رحمتك الى النبي وال بيته فقد حاولو ان يعيدو معنى الانسانية الى سلوك البشر لكنهم اوذوا(ماأوذي نبي مثلي) واهينوا (أنه يهذي)وقتلوا(ال البيت) وسبووا باسم الدين -تقاس عظمة الناس ليس لافكارهم بل بما يفعله اتباعهم -ما جعل الامة الالمانيه او اليابانيه عظيمة بسلوكها وانتاجها ليس قائدا غبيا بل عظيما مخلصا لشعبه - هل نحن المسلمون اليوم امة عظيمة ويقتل ويكفر بعضنا الاخر -هل سمعت بناس يعبدون ويقدسون البقر قد فجر احدهم نفسه في مجلس خصومه -الخطأ فينا وليس في المنهج (وكان الانسان ظلوما جهولا)

الاخ المسعودي
د محمود الدراويش -

اشكرك على توضيحك ,,,ولا اختلف مع جله ,,, لكنني لم اكن بصدد تقيم عظمة هذا او ذاك قط ,,, بل وددت ان اقدم موقف المصنفين واختلافهم حول ذات الشخص ,,,ووددت ان اعطي صورة للقاريء تجعله يمحص قرائته وما يتصفح هنا وهناك ,,, هناك غياب للحقيقة ,,, وعلينا الحذر في كل ما نقرأ ,,, علينا ان نحتكم للتمحيص والدقة وان نلجأ الى اساليب الفكر النقدي وتقنياته ونحن نقييم شخصا او جماعة ,,,اشكرك اخي

الاخ المسعودي
د محمود الدراويش -

اشكرك على توضيحك ,,,ولا اختلف مع جله ,,, لكنني لم اكن بصدد تقيم عظمة هذا او ذاك قط ,,, بل وددت ان اقدم موقف المصنفين واختلافهم حول ذات الشخص ,,,ووددت ان اعطي صورة للقاريء تجعله يمحص قرائته وما يتصفح هنا وهناك ,,, هناك غياب للحقيقة ,,, وعلينا الحذر في كل ما نقرأ ,,, علينا ان نحتكم للتمحيص والدقة وان نلجأ الى اساليب الفكر النقدي وتقنياته ونحن نقييم شخصا او جماعة ,,,اشكرك اخي

العظمة لمن يُنجز
خوليو -

من خلال الإنجازات التي تنقل الإنسان من وضع سيئ لحالة أفضل يمكن تقييم من يكمن وراءها ، اختراع الأبجدية التي نقلت البشرية من حقبة التخاطب الشفهي للكتابة والتوثيق يؤشر على عظمة الفاعلين حتى ولو كانوا بدون أسماء وتواقيع ، اختراع الدولاب الذي سمح لانتقال الإنسان في الأرض والجو بسرعة يدل على عظمة كل من ساهم فيه ، بناء السد العالي الذي جفف الفياضانات وخفف من البلهارسيا لللأقدام الحافية ،إنجاز عظيم يُسجل في دفتر من سعى إليه ولكن تذويب فرج الله الحلو بالحمض في أقبية المخابرات هي وصمة عار على ذلك الإنجاز ، عظمة غاندي الذي طرد المستعمر بأسلوب السلام ووحد الهند أفسده أنصار قاتلوا المقدسة التي فصلت الباكستان عن الهند ، لذلك احبوا أعداءكم هو إنجاز يتغلب على قاتلوا ، وهنا تكمن عظمة الحب بجميع صنوفه وأنواعه ، فهو إنجاز يتغلب فيه الإنسان على الوحش ، إنجاز اللقاحات التي قضت على الأوبئة التي كانت تحصد الملايين من البشر تدل على عظمة الأطباء الذين توصلوا إليها ، وهكذا الكهرباء والنسبية وعلوم الطبيعيات وكل ما ينقل اللإنسان من وضع سيئ إلى وضع أفضل ، البارود إنجاز عظيم شوهه فعل قاتلوا السيئ الصيت، مما جعل صاحبه يحدث جائزة لتسكين ضميره المعذّب ، الخلاصة : العظمة هي لللإنجازات ومن هو وراءها بشرط أن تخدم الإنسان لتحسين وضعه ، فالعظيم يمكن أن يقوم بوصمة عار تلازمه أيضاً .

العظمة لمن يُنجز
خوليو -

من خلال الإنجازات التي تنقل الإنسان من وضع سيئ لحالة أفضل يمكن تقييم من يكمن وراءها ، اختراع الأبجدية التي نقلت البشرية من حقبة التخاطب الشفهي للكتابة والتوثيق يؤشر على عظمة الفاعلين حتى ولو كانوا بدون أسماء وتواقيع ، اختراع الدولاب الذي سمح لانتقال الإنسان في الأرض والجو بسرعة يدل على عظمة كل من ساهم فيه ، بناء السد العالي الذي جفف الفياضانات وخفف من البلهارسيا لللأقدام الحافية ،إنجاز عظيم يُسجل في دفتر من سعى إليه ولكن تذويب فرج الله الحلو بالحمض في أقبية المخابرات هي وصمة عار على ذلك الإنجاز ، عظمة غاندي الذي طرد المستعمر بأسلوب السلام ووحد الهند أفسده أنصار قاتلوا المقدسة التي فصلت الباكستان عن الهند ، لذلك احبوا أعداءكم هو إنجاز يتغلب على قاتلوا ، وهنا تكمن عظمة الحب بجميع صنوفه وأنواعه ، فهو إنجاز يتغلب فيه الإنسان على الوحش ، إنجاز اللقاحات التي قضت على الأوبئة التي كانت تحصد الملايين من البشر تدل على عظمة الأطباء الذين توصلوا إليها ، وهكذا الكهرباء والنسبية وعلوم الطبيعيات وكل ما ينقل اللإنسان من وضع سيئ إلى وضع أفضل ، البارود إنجاز عظيم شوهه فعل قاتلوا السيئ الصيت، مما جعل صاحبه يحدث جائزة لتسكين ضميره المعذّب ، الخلاصة : العظمة هي لللإنجازات ومن هو وراءها بشرط أن تخدم الإنسان لتحسين وضعه ، فالعظيم يمكن أن يقوم بوصمة عار تلازمه أيضاً .

المسعودي هذا رد أو سموم؟
محمد سيد البرية -

هل طلبنا رأيك هو عندنا سيد الخلق والرسول الأعظم !! وليس كل الغربيين كما تقول فلا تحتكر رأيهم !! كما ليس كل الشرقيين معه وأنت مثال!! وقبلوا الغربيين او لم يقبلوا لا يهمنا نحن المؤمنين به !! كيف لشخص كافر بالإسلام ديناً يأتي ويقر بعظمة محمد !! ؟؟ إذا أنت تراه كذلك غيرك يراه على النقيض .. طعام مين يا بو طعام الرسول كان متزوجاً من ثريات قريش ونما لها تجارتها وربحت معه أضعافا مضاعفة ... ولو كان طامعا في المزيد لأخذ ما وعدته به قريش وترك الدعوة ! أنتم يا أعداء الإسلام وأعداء الله بالأحرى لا تميزون بين الحق والباطل ومستعدين لقبول الباطل كله مهما كان حقيراً المهم انه يناهض الإسلام!! نعم في بداية دولة الإسلام كان هناك سبي وغنائم من أجل إيقاف الأعداء عند حدهم لإن هذا كان من اسلحة الحرب ولو انهزم المسلمين لكان موقف المشركين نفسه منهم فهم كانوا يتعاملون بهذه القوانين والاعراف !! بل كانوا من خيرة القرشيين ومنهم الأثرياء وعلى رأسهم الصديق وخديجة وابن عوف وغيرهم فكيف لسادة قريش أن يتحولوا إلى عصابات من أجل دين جديد؟؟ تفكير يشع بالحقد الذي لا يبدو ان فيه امل للشفاء!! ومن قال لك ان الغربيين هذا قصدهم في أي مؤتمر صحفي او اعلامي كان ذلك !! بل يقصدون قدرته على تحقيق الوحدة بين القبائل والتصالح بينهم وإحلال العدالة والمساواة بعد قيم الجاهلية العنصرية البغيضة! وكذلك هناك غربيين لم يعتنقوا الاسلام وانصفوه وهناك من لحقوا بالإسلام وصدقوا به !! فمن تكون انت يا نكرة يا حاقد ؟ أقلها المسلمين يحترمون المسيح لكنهم ينكرون على قومه أما أنتم فلا محبة ولا انسانية بل تتظاهرون بها لكن الكره يملاً احشاؤكم!

المسعودي هذا رد أو سموم؟
محمد سيد البرية -

هل طلبنا رأيك هو عندنا سيد الخلق والرسول الأعظم !! وليس كل الغربيين كما تقول فلا تحتكر رأيهم !! كما ليس كل الشرقيين معه وأنت مثال!! وقبلوا الغربيين او لم يقبلوا لا يهمنا نحن المؤمنين به !! كيف لشخص كافر بالإسلام ديناً يأتي ويقر بعظمة محمد !! ؟؟ إذا أنت تراه كذلك غيرك يراه على النقيض .. طعام مين يا بو طعام الرسول كان متزوجاً من ثريات قريش ونما لها تجارتها وربحت معه أضعافا مضاعفة ... ولو كان طامعا في المزيد لأخذ ما وعدته به قريش وترك الدعوة ! أنتم يا أعداء الإسلام وأعداء الله بالأحرى لا تميزون بين الحق والباطل ومستعدين لقبول الباطل كله مهما كان حقيراً المهم انه يناهض الإسلام!! نعم في بداية دولة الإسلام كان هناك سبي وغنائم من أجل إيقاف الأعداء عند حدهم لإن هذا كان من اسلحة الحرب ولو انهزم المسلمين لكان موقف المشركين نفسه منهم فهم كانوا يتعاملون بهذه القوانين والاعراف !! بل كانوا من خيرة القرشيين ومنهم الأثرياء وعلى رأسهم الصديق وخديجة وابن عوف وغيرهم فكيف لسادة قريش أن يتحولوا إلى عصابات من أجل دين جديد؟؟ تفكير يشع بالحقد الذي لا يبدو ان فيه امل للشفاء!! ومن قال لك ان الغربيين هذا قصدهم في أي مؤتمر صحفي او اعلامي كان ذلك !! بل يقصدون قدرته على تحقيق الوحدة بين القبائل والتصالح بينهم وإحلال العدالة والمساواة بعد قيم الجاهلية العنصرية البغيضة! وكذلك هناك غربيين لم يعتنقوا الاسلام وانصفوه وهناك من لحقوا بالإسلام وصدقوا به !! فمن تكون انت يا نكرة يا حاقد ؟ أقلها المسلمين يحترمون المسيح لكنهم ينكرون على قومه أما أنتم فلا محبة ولا انسانية بل تتظاهرون بها لكن الكره يملاً احشاؤكم!

إلى الحاقدين
شهادة غربيين وليس صعاليك -

الشاعر الفرنسي لامارتين فممن أنصف رسول الله الشاعر الفرنسي لامارتين[1]؛ حيث يقول: "أترون أن محمدًا كان صاحب خداع وتدليس، وصاحب باطل وكذب؟! كلا، بعدما وعينا تاريخه، ودرسنا حياته، فإنَّ الخداع والتدليس والباطل والإفك.. كل تلك الصفات هي ألصق بمن وصف محمدًا بها"[2]. المؤرخ والكاتب توماس كارليل يقول توماس كارليل[3]: "لسنا نعدُّ محمدًا قطُّ رجلاً كاذبًا متصنِّعًا، يتذرَّع بالحيل والوسائل إلى بُغيةٍ، أو يطمع إلى درجة مُلك، أو سلطان، أو غير ذلك من الحقائر والصغائر، وما الرسالة التي أدَّاها إلاَّ حقٌّ صراح، وما كلمته إلاَّ صوت صادق صادر من العالم المجهول، كلا، ما محمد بالكاذب ولا الملفِّقُ، وإنما هو قطعة من الحياة قد تَفَطَّر عنها قلب الطبيعة، فإذا هي شهاب قد أضاء العالم أجمع"[4]. عالم الاجتماع غوستاف لوبون يقول عالم الاجتماع غوستاف لوبون[5]: "إنني لا أدعو إلى بدعة مُحْدَثة، ولا إلى ضلالة مستهجَنَة، بل إلى دين عربي قد أوحاه الله إلى نَبِيِّه محمد، فكان أمينًا على بثِّ دعوته بين قبائل تلهَّتْ بعبادة الأحجار والأصنام، وتلذَّذَتْ بتُرَّهَات الجاهلية، فجمع صفوفهم بعد أن كانت مبعثرة، ووحَّدَ كلمتهم بعد أن كانت متفرِّقَة، وَوَجَّهَ أنظارهم لعبادة الخالق، فكان خير البرية على الإطلاق حُبًّا ونسبًا وزعامة وَنُبُوَّة، هذا هو محمد الذي اعتنق شريعته أربعمائة مليون مسلم، منتشرين في أنحاء المعمورة، يُرَتِّلُونَ قرآنًا عربيًّا مبينًا"[6]. ويقول غوستاف لوبون في موضع آخر: "فرسول كهذا جدير باتِّبَاع رسالته، والمبادرة إلى اعتناق دعوته؛ إذ إنها دعوة شريفة، قِوَامُهَا معرفة الخالق، والحضُّ على الخير، والردع عن المنكر، بل كل ما جاء فيها يرمي إلى الصلاح والإصلاح، والصلاح أنشودة المؤمن، وهو الذي أدعو إليه جميع النصارى"[7]. المفكِّر البريطاني لين بول ولا يُخفي المفكِّر البريطاني لين بول[8] تَأَثُّرَه بمحمد ، فيقول: "إن محمدًا كان يَتَّصِفُ بكثير من الصفات؛ كاللطف والشجاعة وكرم الأخلاق، حتى إن الإنسان لا يستطيع أن يحكم عليه دون أن يتأثَّر بما تَطْبَعُه هذه الصفات في نفسه، ودون أن يكون هذا الحكم صادرًا عن غير ميل أو هوًى، كيف لا؟! وقد احتمل محمد عداء أهله وعشيرته سنوات بصبر وجَلَد عظيمين، ومع ذلك فقد بَلَغ من نُبْلِه أنه لم يكن يسحب يده من يد مصافحه حتى لو كان يصافح طفلاً! وأنه لم يمرَّ ب

إلى الحاقدين
شهادة غربيين وليس صعاليك -

الشاعر الفرنسي لامارتين فممن أنصف رسول الله الشاعر الفرنسي لامارتين[1]؛ حيث يقول: "أترون أن محمدًا كان صاحب خداع وتدليس، وصاحب باطل وكذب؟! كلا، بعدما وعينا تاريخه، ودرسنا حياته، فإنَّ الخداع والتدليس والباطل والإفك.. كل تلك الصفات هي ألصق بمن وصف محمدًا بها"[2]. المؤرخ والكاتب توماس كارليل يقول توماس كارليل[3]: "لسنا نعدُّ محمدًا قطُّ رجلاً كاذبًا متصنِّعًا، يتذرَّع بالحيل والوسائل إلى بُغيةٍ، أو يطمع إلى درجة مُلك، أو سلطان، أو غير ذلك من الحقائر والصغائر، وما الرسالة التي أدَّاها إلاَّ حقٌّ صراح، وما كلمته إلاَّ صوت صادق صادر من العالم المجهول، كلا، ما محمد بالكاذب ولا الملفِّقُ، وإنما هو قطعة من الحياة قد تَفَطَّر عنها قلب الطبيعة، فإذا هي شهاب قد أضاء العالم أجمع"[4]. عالم الاجتماع غوستاف لوبون يقول عالم الاجتماع غوستاف لوبون[5]: "إنني لا أدعو إلى بدعة مُحْدَثة، ولا إلى ضلالة مستهجَنَة، بل إلى دين عربي قد أوحاه الله إلى نَبِيِّه محمد، فكان أمينًا على بثِّ دعوته بين قبائل تلهَّتْ بعبادة الأحجار والأصنام، وتلذَّذَتْ بتُرَّهَات الجاهلية، فجمع صفوفهم بعد أن كانت مبعثرة، ووحَّدَ كلمتهم بعد أن كانت متفرِّقَة، وَوَجَّهَ أنظارهم لعبادة الخالق، فكان خير البرية على الإطلاق حُبًّا ونسبًا وزعامة وَنُبُوَّة، هذا هو محمد الذي اعتنق شريعته أربعمائة مليون مسلم، منتشرين في أنحاء المعمورة، يُرَتِّلُونَ قرآنًا عربيًّا مبينًا"[6]. ويقول غوستاف لوبون في موضع آخر: "فرسول كهذا جدير باتِّبَاع رسالته، والمبادرة إلى اعتناق دعوته؛ إذ إنها دعوة شريفة، قِوَامُهَا معرفة الخالق، والحضُّ على الخير، والردع عن المنكر، بل كل ما جاء فيها يرمي إلى الصلاح والإصلاح، والصلاح أنشودة المؤمن، وهو الذي أدعو إليه جميع النصارى"[7]. المفكِّر البريطاني لين بول ولا يُخفي المفكِّر البريطاني لين بول[8] تَأَثُّرَه بمحمد ، فيقول: "إن محمدًا كان يَتَّصِفُ بكثير من الصفات؛ كاللطف والشجاعة وكرم الأخلاق، حتى إن الإنسان لا يستطيع أن يحكم عليه دون أن يتأثَّر بما تَطْبَعُه هذه الصفات في نفسه، ودون أن يكون هذا الحكم صادرًا عن غير ميل أو هوًى، كيف لا؟! وقد احتمل محمد عداء أهله وعشيرته سنوات بصبر وجَلَد عظيمين، ومع ذلك فقد بَلَغ من نُبْلِه أنه لم يكن يسحب يده من يد مصافحه حتى لو كان يصافح طفلاً! وأنه لم يمرَّ ب

قالوا في الصادق الأمين 2
تابع شهادات ليس من صعاليك -

ويتحدث الأديب الإنجليزي جورج برنارد شو[10] قائلاً:"لقد درست محمدًا باعتباره رجلاً مدهشًا، فرأيته بعيدًا عن مخاصمة المسيح، بل يجب أن يُدْعَى منقذ الإنسانية، وأوربا في العصر الراهن بدأت تعشق عقيدة التوحيد، وربما ذهبت إلى أبعد من ذلك؛ فتعرف بقدرة هذه العقيدة على حلِّ مشكلاتها، فبهذه الروح يجب أن تفهموا نبوءتي"[11]. ويقول المستشرق الإنجليزي الكبير وليم موير[12]: "امتاز محمد بوضوح كلامه، ويسر دينه، وأنه أتم من الأعمال ما أدهش الألباب، لم يشهد التاريخ مصلحًا أيقظ النفوس، وأحيا الأخلاق الحسنة، ورفع شأن الفضيلة في زمن قصير كما فعل محمد"[13]. "ومهما يكن هناك من أمر فإن محمدًا أسمى من أن ينتهي إليه الواصف، وخبيرٌ به مَنْ أمعن النظر في تاريخه المجيد، وذلك التاريخ الذي ترك محمدًا في طليعة الرسل ومفكري العالم"[14].ويقول رئيس الوزراء الهندي الأسبق جواهر لال نهرو[17]:"كان محمد كمؤسسي الأديان الأخرى ناقمًا على كثير من العادات والتقاليد التي كانت سائدة في عصره، وكان للدين الذي بَشَّر به -بما فيه من سهولة وصراحة وإخاء ومساواة- تجاوبٌ لدى الناس في البلدان المجاورة؛ لأنهم ذاقوا الظلم على يد الملوك الأوتوقراطيين والقساوسة المستبدين، لقد تعب الناس من النظام القديم، وتاقوا إلى نظام جديد، فكان الإسلام فرصتهم الذهبية؛ لأنه أصلح الكثير من أحوالهم، ورفع عنهم كابوس الضيم والظلم"[18]. الشاعر والكاتب الفرنسي فولتير وصاحب حركة الاستنارة الفرنسية في القرن الثامن عشر والذي كان يؤمن بالتسامح الديني عندما تحدث عن رسول الإسلام قال "السنن التي أتى بها محمد كانت كلها ما عدا تعدد الزوجات قاهرة للنفس ومهذبة لها، فجمال تلك الشريعة وبساطة قواعدها الأصلية جذبا للدين المحمدي، أمماً كثيرة أسلمت"ويتابع قائلاً "أنه دين يستحق الإعجاب والإجلال والتقدير ذلك لأنه جعل زنوج أواسط إفريقيا، يشعرون بآدميتهم، وجعل سكان جزر البحر الهندي يعرفون أن هناك قوة غير التي اعتادوا عليها" وينفي ما يتردد حول أن الإسلام استولى قهراً وبالسيف على أكثر من نصف الكرة الأرضية، فيقول "هذه شائعات تحاول أن تقلل من قيمة الإسلام ورسوله، وان الدليل على ذلك أن كثيرين اعتنقوا الإسلام وهم بعيدون عن بلاده وغزوات وفتوحاته، فكيف إذن وصلهم السيف الذي يدعيه مؤرخونا وخطباؤنا".أما الشاعر والأديب الألماني يوهان فولفجانج جوته فقد اطلع على القرآن الك

قالوا في الصادق الأمين 2
تابع شهادات ليس من صعاليك -

ويتحدث الأديب الإنجليزي جورج برنارد شو[10] قائلاً:"لقد درست محمدًا باعتباره رجلاً مدهشًا، فرأيته بعيدًا عن مخاصمة المسيح، بل يجب أن يُدْعَى منقذ الإنسانية، وأوربا في العصر الراهن بدأت تعشق عقيدة التوحيد، وربما ذهبت إلى أبعد من ذلك؛ فتعرف بقدرة هذه العقيدة على حلِّ مشكلاتها، فبهذه الروح يجب أن تفهموا نبوءتي"[11]. ويقول المستشرق الإنجليزي الكبير وليم موير[12]: "امتاز محمد بوضوح كلامه، ويسر دينه، وأنه أتم من الأعمال ما أدهش الألباب، لم يشهد التاريخ مصلحًا أيقظ النفوس، وأحيا الأخلاق الحسنة، ورفع شأن الفضيلة في زمن قصير كما فعل محمد"[13]. "ومهما يكن هناك من أمر فإن محمدًا أسمى من أن ينتهي إليه الواصف، وخبيرٌ به مَنْ أمعن النظر في تاريخه المجيد، وذلك التاريخ الذي ترك محمدًا في طليعة الرسل ومفكري العالم"[14].ويقول رئيس الوزراء الهندي الأسبق جواهر لال نهرو[17]:"كان محمد كمؤسسي الأديان الأخرى ناقمًا على كثير من العادات والتقاليد التي كانت سائدة في عصره، وكان للدين الذي بَشَّر به -بما فيه من سهولة وصراحة وإخاء ومساواة- تجاوبٌ لدى الناس في البلدان المجاورة؛ لأنهم ذاقوا الظلم على يد الملوك الأوتوقراطيين والقساوسة المستبدين، لقد تعب الناس من النظام القديم، وتاقوا إلى نظام جديد، فكان الإسلام فرصتهم الذهبية؛ لأنه أصلح الكثير من أحوالهم، ورفع عنهم كابوس الضيم والظلم"[18]. الشاعر والكاتب الفرنسي فولتير وصاحب حركة الاستنارة الفرنسية في القرن الثامن عشر والذي كان يؤمن بالتسامح الديني عندما تحدث عن رسول الإسلام قال "السنن التي أتى بها محمد كانت كلها ما عدا تعدد الزوجات قاهرة للنفس ومهذبة لها، فجمال تلك الشريعة وبساطة قواعدها الأصلية جذبا للدين المحمدي، أمماً كثيرة أسلمت"ويتابع قائلاً "أنه دين يستحق الإعجاب والإجلال والتقدير ذلك لأنه جعل زنوج أواسط إفريقيا، يشعرون بآدميتهم، وجعل سكان جزر البحر الهندي يعرفون أن هناك قوة غير التي اعتادوا عليها" وينفي ما يتردد حول أن الإسلام استولى قهراً وبالسيف على أكثر من نصف الكرة الأرضية، فيقول "هذه شائعات تحاول أن تقلل من قيمة الإسلام ورسوله، وان الدليل على ذلك أن كثيرين اعتنقوا الإسلام وهم بعيدون عن بلاده وغزوات وفتوحاته، فكيف إذن وصلهم السيف الذي يدعيه مؤرخونا وخطباؤنا".أما الشاعر والأديب الألماني يوهان فولفجانج جوته فقد اطلع على القرآن الك

قالوا فيه مفكرين وفلاسفة
وليس مناخوليا الموقع 3 ! -

برتراند روسيل Bertrand Russell )برتراند راسل وهو أحد فلاسفة بريطانيا الكبار والحاصل على جائزة نوبل للسلام عام 1950، قال: "لقد قرأت عن الإسلام ونبي الإسلام فوجدت أنه دين جاء ليصبح دين العالم والإنسانية، فالتعاليم التي جاء بها محمد والتي حفل بها كتابه مازلنا نبحث ونتعلق بذرات منها وننال أعلى الجوائز من أجلها".و"كان محمد بتعاليمه وكتابه أحق بكل الجوائز لكنه لم يسع إلى ذلك وترك الأمور تسير بطبيعتها حتى لا يتهم بأن الإسلام بالسيف ساد وانتشر"."لقد كانت ومازالت ديانة محمد توحيداً سهلاً ولم يزعم لنفسه انه إله ولا زعم أتباعه له هذه الطبيعة الإلهية نيابة عنه، لقد كانت الأخلاق الإسلامية منذ محمد وحتى اليوم وغداً هي المفتاح الحقيقي للإنسان الذي يحلم بان يكون لوجوده معنى". (جون جاك روسو Jean-Jacques Rousseau )الفليسوف الفرنسي جان جاك روسو فقد أبدى إعجابه بالنبي محمد "صلى الله عليه وسلم" قال:"لم ير العالم حتى اليوم رجلا استطاع أن يحول العقول، والقلوب من عبادة الأصنام إلى عبادة الإله الواحد إلا "محمداً" ولو لم يكن قد بدأ حياته صادقاً أميناً ما صدقه أقرب الناس إليه، خاصة بعد أن جاءته السماء بالرسالة لنشرها على بني قومه الصلاب العقول والأفئدة، لكن السماء التي اختارته بعناية كي يحمل الرسالة كانت تؤهله صغيراً فشب متأملاً محباً للطبيعة ميالا للعزلة لينفرد بنفسه".ويؤكد روسو قائلاً "لو أن محمداً عاش مدة أطول مما عاش، لأصبح الإسلام ورسوله سادة العالم"(أدولفر هتلر Hitler ) وعن الكيفية التي تعامل بها الرسول "صلى الله عليه وسلم" مع اليهود قال الزعيم الألماني هتلر "أعتقد أن الذي استطاع أن يتعامل مع اليهود، ويكسبهم ويشل حركتهم في نفس الوقت هو رسول الإسلام محمد الذي فهم ما تدور به عقولهم وقلوبهم، لذا كان محمداً حريصاً منهم حريصاً عليهم ليبلغ رسالته فاستقطبهم بطريقته التي لم ولن يصل إلى مرتبتها أحد، فالتعامل مع اليهود مشكلة غير عادية أنهم لا يستحقون الحياة إلا أن محمداً كان واسع الصدر يملك منطقا غير عادي، تأكدنا منه لتعامله معهم بالود الذي لم يألفوه وبالقوة التي شهدوها" ويتابع هتلر "اعتقد أنه لو كان محمد في عصرنا هذا لما فعل ما فعلت مع اليهود لكنهم لا يستحقون إلا ما قمت به معهم"وقال الزعيم الهندي المهاتما غاندي "إن نبي الإسلام هو الذي قادني إلى المناداة بتحرير الهند"، "العظيم الخالد إ

قالوا فيه مفكرين وفلاسفة
وليس مناخوليا الموقع 3 ! -

برتراند روسيل Bertrand Russell )برتراند راسل وهو أحد فلاسفة بريطانيا الكبار والحاصل على جائزة نوبل للسلام عام 1950، قال: "لقد قرأت عن الإسلام ونبي الإسلام فوجدت أنه دين جاء ليصبح دين العالم والإنسانية، فالتعاليم التي جاء بها محمد والتي حفل بها كتابه مازلنا نبحث ونتعلق بذرات منها وننال أعلى الجوائز من أجلها".و"كان محمد بتعاليمه وكتابه أحق بكل الجوائز لكنه لم يسع إلى ذلك وترك الأمور تسير بطبيعتها حتى لا يتهم بأن الإسلام بالسيف ساد وانتشر"."لقد كانت ومازالت ديانة محمد توحيداً سهلاً ولم يزعم لنفسه انه إله ولا زعم أتباعه له هذه الطبيعة الإلهية نيابة عنه، لقد كانت الأخلاق الإسلامية منذ محمد وحتى اليوم وغداً هي المفتاح الحقيقي للإنسان الذي يحلم بان يكون لوجوده معنى". (جون جاك روسو Jean-Jacques Rousseau )الفليسوف الفرنسي جان جاك روسو فقد أبدى إعجابه بالنبي محمد "صلى الله عليه وسلم" قال:"لم ير العالم حتى اليوم رجلا استطاع أن يحول العقول، والقلوب من عبادة الأصنام إلى عبادة الإله الواحد إلا "محمداً" ولو لم يكن قد بدأ حياته صادقاً أميناً ما صدقه أقرب الناس إليه، خاصة بعد أن جاءته السماء بالرسالة لنشرها على بني قومه الصلاب العقول والأفئدة، لكن السماء التي اختارته بعناية كي يحمل الرسالة كانت تؤهله صغيراً فشب متأملاً محباً للطبيعة ميالا للعزلة لينفرد بنفسه".ويؤكد روسو قائلاً "لو أن محمداً عاش مدة أطول مما عاش، لأصبح الإسلام ورسوله سادة العالم"(أدولفر هتلر Hitler ) وعن الكيفية التي تعامل بها الرسول "صلى الله عليه وسلم" مع اليهود قال الزعيم الألماني هتلر "أعتقد أن الذي استطاع أن يتعامل مع اليهود، ويكسبهم ويشل حركتهم في نفس الوقت هو رسول الإسلام محمد الذي فهم ما تدور به عقولهم وقلوبهم، لذا كان محمداً حريصاً منهم حريصاً عليهم ليبلغ رسالته فاستقطبهم بطريقته التي لم ولن يصل إلى مرتبتها أحد، فالتعامل مع اليهود مشكلة غير عادية أنهم لا يستحقون الحياة إلا أن محمداً كان واسع الصدر يملك منطقا غير عادي، تأكدنا منه لتعامله معهم بالود الذي لم يألفوه وبالقوة التي شهدوها" ويتابع هتلر "اعتقد أنه لو كان محمد في عصرنا هذا لما فعل ما فعلت مع اليهود لكنهم لا يستحقون إلا ما قمت به معهم"وقال الزعيم الهندي المهاتما غاندي "إن نبي الإسلام هو الذي قادني إلى المناداة بتحرير الهند"، "العظيم الخالد إ

عظمة النبي برأي الغربيين
إقرأو يا حقدة 4 -

فهذا المؤرخ الأوروبي "جيمس ميتشنر" يقول في مقال تحت عنوان (الشخصية الخارقة) عن النبي (صلى الله عليه وسلم) :"....وقد أحدث محمد عليه السلام بشخصيته الخارقة للعادة ثورة في الجزيرة العربية، وفي الشرق كله، فقد حطم الأصنام بيده، وأقام دينا خالدا يدعو إلى الإيمان بالله وحده ". ويقول الفيلسوف الفرنسي (كارديفو) :"إن محمدا كان هو النبي الملهم والمؤمن، ولم يستطع أحد أن ينازعه المكانة العالية التي كان عليها ، إن شعور المساواة والإخاء الذي أسسه محمد بين أعضاء الكتلة الإسلامية كان يطبق عمليا حتى على النبي نفسه".فالمفكر(لورد هدلي) يقف مندهشا عند معاملة النبي (صلى الله عليه وسلم) للأسرى من المشركين في معركة بدر الكبرى، ملاحظا فيها ذروة الأخلاق السمحة والمعاملة الطيبة الكريمة، ثم يتساءل: "أفلا يدل هذا على أن محمدا لم يكن متصفا بالقسوة ولا متعطشا للدماء؟، كما يقول خصومه، بل كان دائما يعمل على حقن الدماء جهد المستطاع، وقدخضعت له جزيرة العرب من أقصاها، وجاءه وفد نجران اليمنيون بقيادة البطريق، ولم يحاول قط أن يكرههم على اعتناق الإسلام، فلا إكراه في الدين، بل أمنهم على أموالهم وأرواحهم، وأمر بألا يتعرض لهم أحد في معتقداتهم وطقوسهم الدينية". ويقول الفيلسوف الفرنسي(وولتر): "إن السنن التي أتي بها النبي محمد كانت كلها قاهرة للنفس ومهذبة لها، وجمالها جلب للدين المحمدي غاية الإعجاب ومنتهى الإجلال، ولهذا أسلمت شعوب عديدة من أمم الأرض، حتى زنوج أواسط إفريقيا، وسكان جزر المحيط الهندي". أما العالم الأمريكي مايكل هارت فهو يرد نجاح النبي (صلى الله عليه وسلم) في نشردعوته، وسرعة انتشار الإسلام في الأرض، إلى سماحة هذا الدين وعظمة أخلاق النبي عليه الصلاة والسلام الذي اختاره على رأس مائة شخصية من الشخصيات التي تركت بصماتها باروة في تاريخ البشرية، ويقول:" إن محمدا هو الإنسان الوحيد في التاريخ الذي نجح مطلقا في المجالين الديني والدنيوي، وأصبح قائدا سياسيا وعسكريا".ويفند المؤرخ الأوروبي روبرت بريغال مزاعم الغربيين عن تأثر الإسلام بالتشريعات اليونانية الرومانية، فيقول:"إن النور الذي أشعلت منه الحضارة في عالمنا الغربي لم تشرق جذوته من الثقافة اليونانية الرومانية التي استخفت بين خرائب أوروبا، ولا من البحر الميت على البوسفور (يعني بيزنطة)، وإنما بزغ من المسلمين، ولم تكن إيطاليا مهد الحياة في أوروبا الجديدة

عظمة النبي برأي الغربيين
إقرأو يا حقدة 4 -

فهذا المؤرخ الأوروبي "جيمس ميتشنر" يقول في مقال تحت عنوان (الشخصية الخارقة) عن النبي (صلى الله عليه وسلم) :"....وقد أحدث محمد عليه السلام بشخصيته الخارقة للعادة ثورة في الجزيرة العربية، وفي الشرق كله، فقد حطم الأصنام بيده، وأقام دينا خالدا يدعو إلى الإيمان بالله وحده ". ويقول الفيلسوف الفرنسي (كارديفو) :"إن محمدا كان هو النبي الملهم والمؤمن، ولم يستطع أحد أن ينازعه المكانة العالية التي كان عليها ، إن شعور المساواة والإخاء الذي أسسه محمد بين أعضاء الكتلة الإسلامية كان يطبق عمليا حتى على النبي نفسه".فالمفكر(لورد هدلي) يقف مندهشا عند معاملة النبي (صلى الله عليه وسلم) للأسرى من المشركين في معركة بدر الكبرى، ملاحظا فيها ذروة الأخلاق السمحة والمعاملة الطيبة الكريمة، ثم يتساءل: "أفلا يدل هذا على أن محمدا لم يكن متصفا بالقسوة ولا متعطشا للدماء؟، كما يقول خصومه، بل كان دائما يعمل على حقن الدماء جهد المستطاع، وقدخضعت له جزيرة العرب من أقصاها، وجاءه وفد نجران اليمنيون بقيادة البطريق، ولم يحاول قط أن يكرههم على اعتناق الإسلام، فلا إكراه في الدين، بل أمنهم على أموالهم وأرواحهم، وأمر بألا يتعرض لهم أحد في معتقداتهم وطقوسهم الدينية". ويقول الفيلسوف الفرنسي(وولتر): "إن السنن التي أتي بها النبي محمد كانت كلها قاهرة للنفس ومهذبة لها، وجمالها جلب للدين المحمدي غاية الإعجاب ومنتهى الإجلال، ولهذا أسلمت شعوب عديدة من أمم الأرض، حتى زنوج أواسط إفريقيا، وسكان جزر المحيط الهندي". أما العالم الأمريكي مايكل هارت فهو يرد نجاح النبي (صلى الله عليه وسلم) في نشردعوته، وسرعة انتشار الإسلام في الأرض، إلى سماحة هذا الدين وعظمة أخلاق النبي عليه الصلاة والسلام الذي اختاره على رأس مائة شخصية من الشخصيات التي تركت بصماتها باروة في تاريخ البشرية، ويقول:" إن محمدا هو الإنسان الوحيد في التاريخ الذي نجح مطلقا في المجالين الديني والدنيوي، وأصبح قائدا سياسيا وعسكريا".ويفند المؤرخ الأوروبي روبرت بريغال مزاعم الغربيين عن تأثر الإسلام بالتشريعات اليونانية الرومانية، فيقول:"إن النور الذي أشعلت منه الحضارة في عالمنا الغربي لم تشرق جذوته من الثقافة اليونانية الرومانية التي استخفت بين خرائب أوروبا، ولا من البحر الميت على البوسفور (يعني بيزنطة)، وإنما بزغ من المسلمين، ولم تكن إيطاليا مهد الحياة في أوروبا الجديدة

الأول بصدراليمين أواليسار
ع/عطاالله -

الرد غير مفهوم

الأول بصدراليمين أواليسار
ع/عطاالله -

الرد غير مفهوم

الى 8
مجدي -

المفترض في صاحب رسالة او شيخ جليل او صاحب مبدأ ان يكون عفيفا في حياته ومستلزمات حياته من مأكل ملبس ونساء !!! عند ذلك يكون عظيما ..

الى 8
مجدي -

المفترض في صاحب رسالة او شيخ جليل او صاحب مبدأ ان يكون عفيفا في حياته ومستلزمات حياته من مأكل ملبس ونساء !!! عند ذلك يكون عظيما ..

الى مجدي
الحكم ليس لك -

وما الذي فعله صاحب المبدأ والرسالة الذي تقصده ضد العفة؟؟ وهل من العفة أن نستغل حياة صاحب الرسالة الشخصية بالتشنيع لإننا ضد رسالته؟؟ هل من العفة أن نستغل تفاصيل حياته الشخصية بالتجريح دون مراعاة للعصر والعرف السائد؟؟ لو كان صاحب المبدا كما تصفونه لنفر منه الناس وأولهم أهله وزوجاته ورفاقه لكنه كان محاطاً بالمحبة والفخر به والإستعداد الكامل للتضحية بأنفسهم وأموالهم من أجل نصرة رسالته السامية .. هؤلاء أولى بالحكم عليه .. و لإنه عظيم عصره وكل العصور لمن آمنوا برسالته فحتى الذين لم يؤمنوا به آنذاك لم ينالوه بالأذى مثلما نسمعه الآن .......... أليس ذلك وحده دليلاً كافياً بأنه عظيم !! سكت عنه معارضيه لإنهم لم يجدوا فيه شيئا يتنافى مع العفة والأخلاق بل قالوا أخ كريم وابن أخ كريم !! واليوم يتكالب عليه الأعداء لإنه لا زال موجوداً بقوة لم تتزحزح فلم يجدوا الا حياته الشخصية لتنفير الناس من دعوته!!

اذا عرف السبب !!
مراقب -

أنا اعرف ان هناك مجموعة كبيرة من المعلقين ممن ينتظرون موضوعات الدكتور نجم عبد الكريم ، قد توقفوا عن كتابة تعليقاتهم ، بسبب ان احدهم في ( ايلاف ) - متابع- لا يريد ذلك وهو يعتقد انهم شخص واحد !! وانه يملك الدليل على ما يدعي !! وحتى لو افترضنا ان هذا الادعاء صحيح - وهو ليس كذلك - فما الضرر من تنشيط النقاش بوجهات نظر متباينة ومتفاوتة ؟ سواء كانت من عدة أشخاص او غير ذلك ؟ ولكن يبدو ان ( متابع ) فوق القانون !!! وهو يترصد ردود القراء على ما يكتبه الدكتور نجم ، لذا فًان معظمهم لم يعلق اليوم ، لاًن - متابع - يعرف مصدر المكالمات ، وهو لا يرغب ان يرى كمية التعليقات تتفوق على الكتاب الذين يحرص على استكتابهم !! مع ان هذا الموضوع يحتمل العشرات من التعليقات !! لكن السيد متابع ، سعيد كل السعادة باًن الدكتور نجم عبد الكريم لا يجد من يعلق على مقالاته !! وبسبب هذا المتحكم في مزاجية نشر التعليقات في ايلاف هناك من قاطع المشاركة في ايلاف ككل وليس مقالات الدكتور نجم .. لا ندري الى متى يستمر هذا الوضع ؟؟؟؟ العلم عند مجلس إدارة ايلاف !!!

اذا عرف السبب !!
مراقب -

أنا اعرف ان هناك مجموعة كبيرة من المعلقين ممن ينتظرون موضوعات الدكتور نجم عبد الكريم ، قد توقفوا عن كتابة تعليقاتهم ، بسبب ان احدهم في ( ايلاف ) - متابع- لا يريد ذلك وهو يعتقد انهم شخص واحد !! وانه يملك الدليل على ما يدعي !! وحتى لو افترضنا ان هذا الادعاء صحيح - وهو ليس كذلك - فما الضرر من تنشيط النقاش بوجهات نظر متباينة ومتفاوتة ؟ سواء كانت من عدة أشخاص او غير ذلك ؟ ولكن يبدو ان ( متابع ) فوق القانون !!! وهو يترصد ردود القراء على ما يكتبه الدكتور نجم ، لذا فًان معظمهم لم يعلق اليوم ، لاًن - متابع - يعرف مصدر المكالمات ، وهو لا يرغب ان يرى كمية التعليقات تتفوق على الكتاب الذين يحرص على استكتابهم !! مع ان هذا الموضوع يحتمل العشرات من التعليقات !! لكن السيد متابع ، سعيد كل السعادة باًن الدكتور نجم عبد الكريم لا يجد من يعلق على مقالاته !! وبسبب هذا المتحكم في مزاجية نشر التعليقات في ايلاف هناك من قاطع المشاركة في ايلاف ككل وليس مقالات الدكتور نجم .. لا ندري الى متى يستمر هذا الوضع ؟؟؟؟ العلم عند مجلس إدارة ايلاف !!!

لرقم 8
مواطن -

هذا الكلام الطويل العريض عشان تقولنا في النهاية اسجدوا لقبر على رضي الله عنه ... أهذا هو المغزي؟

رقم 17
يكفي فتن -

بلا سخف لا سجود لغير الله ولن نؤمن لأي كان يطالبنا بالسجود له!

رقم 17
يكفي فتن -

بلا سخف لا سجود لغير الله ولن نؤمن لأي كان يطالبنا بالسجود له!

مراقب 16
مجدي -

انا أويد كلامك فأن ايلاف لم تعد ايلاف الذي عهدناه فهي منحازة لبعض الكتاب وهؤلاء الكتاب لهم منظمات مهنية ضمن الاطار الحزبي فيتم الايعاز الى افرادها بوضع اللايكات حسب توجيهات الكاتب وقد سبق وطلبنا ان الاعراف الصحفية المهنية تلزم الكاتب والصحيفة بذكر الموقع الرسمس او الحزبي للكاتب ليكون القراء على بيّنة من الامر ولا ينخدعون باكاتب كونه محايد او مستقل ويكتب لوجه الله! وهو ليس كذلك ..وليس لنا الا ان نأسف على سياسة ايلاف والتي يفتح الباب امام تفسيرات كثيرة ..ارجو النشر ..مع الشكر .

اعتذار لرقم 17
مواطن -

اعتذر التعليق كان للمسعودي صاحب التعليق رقم 5

اعتذار لرقم 17
مواطن -

اعتذر التعليق كان للمسعودي صاحب التعليق رقم 5

الى مواطن 20
يرجى النشر -

عذرك معاك أخوي .. انا استغربت من هذا الرد كذلك ظننتك ممن يريدون إثارة الجدل دون طائل .. السموحة منك انت كذلك على ردي الجاف !

اماراتيه ولي الفخر
اماراتيه ولي الفخر -

المقال ظريف عن عظماء التاريخ لكن الاظرف فيهم مجنون التاريخ نيرون الواحد فينا يبغي يكتب بس للاسف الشديد اتشوف بعض التعليقات العجيبه اللي تاخذك لمكان ثاني وتسأل نفسك هل هذيل البشر ذاقوا الزقوم في الدنيا وخبل فيهم وهو سبب تعلياقتهم الكريه البغيضه !!! لكن دواكم عندي بهذا الخـــبر ( أكبر معادي للإسلام في هولندا.. يُشهر إسلامه / قطع أرناود فان دورن السياسي السابق من حزب الحرية الهولندي الذي يتزعمه خيرت فيلدرز المعادي للإسلام والمسلمين الشك باليقين، فقد أكد اليوم صحة خبر اعتناقه الإسلام بعد حملة تشكيك عبر وسائل إعلام رسمية واجتماعية ، وكتب على صفحته في موقع تويتر تغريدة بالشهادتين وذكر أنه سيبدأ عهدا جديدا.وعمل أرنادو "47 عاما" في البرلمان الهولندي والمجلس البلدي لمدينة لاهاي ممثلا عن حزب الحرية الذي يتزعمه اليميني المتطرف خيرت فيلدرزوأعقبت تغريدات فان دورن تعليقات ومناقشات تشكك فيما ورد على صحفته على تويتر خاصة اعترافه بمواقف معادية للإسلام والهجرة على امتداد تمثيله حزب الحرية قبل أن يستقيل منه أواخر 2011، ويكون الكتلة المستقلة بمدينة لاهاي والتي يمثلها الآن في المجلس البلديوأكد فان دورن صحة قراره اعتناق الإسلام، وأوضح أن كثيرا من الناس فاجأهم القرار لما عرفوه عنه من عداء صارخ للإسلام والمسلمين.وقال: من يعرفني من قريب يعلم أنني منذ أكثر من سنة وأنا أقرأ وأتعمق في الإسلام من خلال الكتب والحوارات، ولكن البعيدين عني فاجأهم القرار طبعا؛ لذلك يحاولون التشكيك فيهوذكر أن سبب قراره هذا أنه شخص لا يحكم على الأشياء من خلال السماع وتناقل الأقوال، لكن بتواصله مع زميل له مسلم بالمجلس البلدي وبعد طول نقاش معه وجّهه إلى مسجد السنة حيث وجدت منهم كل اللطف وحسن المعاملة، ومن ثم اتخذ قراره بعد نقاش طويل، وهو قرار خاص ولا أريد لأحد أن يناقشني فيهوقد أعلن فان إسلامه في مسجد "السنة" المحسوب على التيار السلفي في لاهاي، وكان هدفا لحزب الحرية وزعيمه المتطرف من خلال المطالبة بغلقه واتهام إمامه السابق "فواز جنيد" بأنه معاد لقيم هولندية، وطالب بطرده من هولندا.) << يتركون دين يسوع ويختارون دين النبي محمد صلى الله عليه وسلم

اماراتيه ولي الفخر
اماراتيه ولي الفخر -

رقم 2 يقول فقط عظيم واحد لا يقدر احد ان ينتقده طبعا هو يقصد اللي ذكر في الكتاب المقدس - العهد الجديدرؤيا يوحنا اللاهوتي الاصحاح 5 ( ورأيت فإذا في وسط العرش والحيوانات الأربعة وفي وسط الشيوخ خروف قائم كأنه مذبوح، له سبعة قرون وسبع أعين، هي سبعة أرواح الله المرسلة إلى كل الأرض ) << فعلا اصلا عيب نحن ما عدنا قرون وذيول عشان ننتقده نحن فقط ننحره في العيد الكبير

22إماراتية عاش السلف الصا
Almouhajer -

حاولت,قبل أن أرد على الإماراتية الوردة,التاأكد من الخبر , لكنني لم أصل لنتيجة.أفترض صحة الخبر وأقول للإماراتية الوردة : أول شي بيقصولوا من تحت.وبعدين بيقصولوا من فوق,إذا أراد الإرتداد .

الى التعليق 15
مجدي -

لا أدري ما الشيىْ الذي اغاظك هلل تهجمت على أحد بعينه الا تؤيدني في ان يكون الانسان العادي عفيفا ؟! فكيف بالانسان القائد او الملك او الرئيس الا يجب ان يكون الملهم والمعلم مدرسة في ضبط الغرائز والرغبات الى الحدود الادنى وتقليل الاهتمام بالملذات والرغبات الدينوية طالما هناك الكثير والكثير من الملذات والاطياب في انتظار الانسان المبشر بالجنة ..

كشف المستور
متابع -

اتضح لنا شيء اخر وهو ان صاحبة التعليق رقم 22 و 23 هو الذي يعلق باسم محلل من الصومال الشقيق تم تجنيسهم من الامارات..والكشف على مدار الساعة للمرتزقة والخونة والعملاء

إلى الإماراتية الوردة !
Almouhajer -

تنحرونه على العيد الكبير وترمون الشيطان بالحجارة وتطوفون حول الحجر الأسود وتقفون على جبل عرفات وتنزلون إلى مزدلفة وتقلدون عبدة الأوثان في الجاهلية .................... كل ذلك حتى تروحوا على الجنة . لكن يا حوينتك ياإماراتية ! إذا كان نصيبك الجنة وهذا حلم من أحلام إبليس , فلن يكون لك إلا الحسرة والتفرج على فض العذارى ومص شفتيك وبلع ريقك . إذا كان لديك من إنتقاد للسيد المسيح فأهلاً بك وبمداخلتك . ونحن جاهزون للرد والتفنيد .

اماراتيه ولي الفخر
اماراتيه ولي الفخر -

يارقم 27 ههههههههه ليش هو انت تقدر ترد على الاسئله الاخوه في مقال الكنسيه وتاريخ 2 ماسحين في كرامتك الارض وانت يا حرام عامل مثل الفرخه الدايخه آل بيرد آل . على فكره كاتب في تعليقك السابق (حاولت التاأكد من الخبر , لكنني لم أصل لنتيجة) الطبيعي بتقول هذا الكلام ومش مستغرب منك لكن شوه بتقول في هذا اليوتيوب ( اعتراف الكنيسه المصريه من 80 الي 200 مسيحي يسلم يوميا) << بصوت والصوره يا خيبتك الثقيله انت و الثاني يتركون يسوع ويدخلون في الاسلام دين النبي محمد صلى الله عليه وسلم

للأخ مجدي
من دلائل العفة -

اولا جيد انك تطرح سؤالك بهذا الأدب فليتك تحتفظ به !! ولا تطمئن نفسك بغيظي كوني أكثر صراحة وشفافية منك ! لماذا لا تتكلم بصراحة وتقول انك تقصد النبي بكلامك حتى نسمي الأمور بمسمياتها ؟ أو لتسمي لي من تقصد بصاحب الرسالة العظيم حتى يكون الكلام دقيق لإننا نتكلم عن عظيم ؟؟ وهل حصلنا على السيرة الذاتية الفعلية لكثيرين من رموز التاريخ العظماء وفيها تفاصيل ربما بعضعها مخزٍ وبحق وليس كما قال الكاتب!!؟؟ بما انك تقيم الماضي السحيق بمقاييس العصر فلنستعمق الماضي ونقارن بما يحدث في عصرنا في عالم العاديين فبل العظماء! ولن أردد الردود المنطقية الموجودة في المراجع رداً على إتهام نبينا الذي كانت محبته لله أكبر من كل محبة !! الآن في عصرنا عندما يريد الرجل ان ينظر إلى إمرأة أخرى غير زوجته سواء حلالا او حراما فغالبا من يختار؟؟ يختار الصغيرة والجميلة قبل الكبيرة واليائسة !! فإذن المتعفف هو الذي ان اراد التعدد يختار الأرملة والمطلقة والمتأخرة في الزواج المحتاجة لزوج !! في المجتمع الجاهلي عاش رسولنا حتى وصل الى 25 سنة ولم يتزوج وكان بإمكانه ان يتزوج او يعاشر النساء كما كان صنيع اهل الجاهلية لكنه لم يفعل وكانت عفته في نفسه والمال الذي تحت يديه هما السبب الأول الذي دفع أمنا خديجة إلى طلب الزواج منه !! بقى معها زوجاً 25 عاما .. ولم يتزوج غيرها حتى توفاها الله فبقى عامين دون زوجة فأين هي شهوته ؟؟ ولماذا كانت زوجته الثانية أمنا سودة إمرأة الخمسينات من عمرها؟؟ ألم يكن بإمكانه ان يتزوج أصغر منها ؟؟ وهل الخمسون عام الأولى في حياة الرجل أقل شهوة من التي بعدها أم العكس؟ المرحلة الثانية في حياة نبينا كانت كل زواجاته لأسباب دينية و اجتماعية واقتصادية اراد بها نشر الإسلام و تقوية الروابط والصلات بينه وبين رفاقه وبين القبائل مع بعضها البعض والتاريخ يخبرنا ان ابوبكر وعمر هما الذين عرضا ابنتيهما وليس هو الذي ركض ليتزوجهن!! ويخبرنا ان قريش لم تنتقد زواجه من عائشة فكانت البنت تزوج لتقوية الروابط العشائرية .. و والعلامة الأهم يخبرنا ان زوجات الرسول نقلن عنه ما يقارب ل 3000 حديث في الوعظ والإرشاد وأجوبة للسائلين وهداية للمتقين و خلق الحياء والعفة والستر !! فلم ينقل عنهن أحاديث كيف تحافظين على جمالك لتكوني أكثر إغراء لزوجك ؟؟ ولم ينقل عنهن اسرار الاحتفاظ با

الى المهاجر
تعليق24 !!!!!!!!!!!!!!!! -

والله انك لا تخلتف عن المتحرشين الذين يقومون بهذا العمل لتخويف النساء من المشاركة هل هذا رد يقوله شخص يمجد الاخلاق اليسوعية24 ساعة 7 ايام في الاسبوع.. عيب نشر هذا الكلام الحقير! واضح انه لا شيء عندك ترد به الا امور تحت الحزام!

تعليق 30
Almouhajer -

لعلمك يا 30 , هذه نكتة سمعتها في السعودية , عندما كنت أعمل هناك وحين كانوا يرسلون ورائي , من يرجوني الدخول في الإسلام ولي ما أشاء . وعندما اجتمعنا في بيت أحد الأصدقاء الأطباء السوريين , روى لي هذه النكتة . عندما يدخل الإسلام بيقصولوا من تحت وعندما يريد ترك الإسلام بيقصولوا رقبتو . أرجو أن يكون الأمر واضحاً الآن . شكراً لك ولإيلاف الرائدة .

30
Almouhajer -

معك كل الحق يا سيد 30 !!!!!! بس نسيت أهم شيء على الإطلاق في مشاركتك , سأضيفه إلى جملتك بين قوسين , حتى تكتمل الجملة والغاية من زواجاته . منقول من مشاركة30 :""المرحلة الثانية في حياة نبينا كانت كل زواجاته لأسباب دينية و اجتماعية واقتصادية (وسياسية) أراد بها نشر الإسلام و تقوية الروابط والصلات بينه وبين رفاقه وبين القبائل مع بعضها البعض(من أجل توسيع رقعة دولته) """