هل نحن شركاء فعلا؟
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
حينما قبل الكردستانيون استفتاء الأهالي في ولاية الموصل من قبل عصبة الأمم مطلع القرن الماضي، حول تبعية الولاية التي كانت تضم كل كوردستان الحالية تقريبا وتشكل عاصمتها، والتي عرفت بمشكلة أو مسألة ولاية الموصل وتبعيتها إلى واحدة من اثنتين تركيا التي كانت تصر عليها، والبريطانيون الذين أرادوها جزءً من المملكة الجديدة التي أسسوها في بلاد الرافدين من ولايتي بغداد والبصرة، على ضوء اتفاقية سايكس بيكو سيئة الصيت والتي قسمت وأسست معظم دول الشرق الأوسط دونما خيار أو رأي لشعوبها أو مكوناتها؟
لقد نكر الكثير واستاء من توصيف الملك فيصل الأول لشعب العراق واعتبره الكثير قاسيا وجارحا متناسين إن تأسيس تلك المملكة أو الكيان كان بعيدا عن اختيار شعوبه ومكوناته ولذلك لم ير الملك تجانسا أو تناغما بينها بل رأى في عام 1921م وهو متألم وقلبه مليء بالأسى كما وصف حاله:
" في اعتقادي لا يوجد في العراق شعب عراقي بعد، بل توجد كتلات بشرية خيالية، خالية من أي فكرة وطنية، متشبعة بتقاليد وأباطيل دينية، لا تجمع بينهم جامعة، سماعون للسوء ميالون للفوضى، مستعدون دائما للإنتفاض على أي حكومة كانت، فنحن نريد والحالة هذه أن نشكل شعبا نهذبه وندربه و نعلمه، ومن يعلم صعوبة تشكيل وتكوين شعب في مثل هذه الظروف يجب أن يعلم أيضا عظم الجهود التي يجب صرفها لإتمام هذا التكوين وهذا التشكيل.. هذا هو الشعب الذي أخذت مهمة تكوينه على عاتقي "
واليوم وبعد مرور أكثر من تسعين عاما، نرانا نقترب من ذلك الوصف وكأن العراقيين عادوا إلى النقطة التي بدئوا منها، بل اثبتوا أن كيانهم إنما تأسس رغم إرادتهم ودون مشورة مكون العرقية والدينية والمذهبية، فلم تثبت أي فئة حكمت تلك البلاد مصداقيتها بإقامة كيان يرضي الجميع كشركاء فعليين في الأرض والمال والقرار، بل على العكس حاولت كل الأنظمة المتعاقبة طيلة ثمانين عاما قبل سقوطها إن تفرض شراكة بأسلوب التبعية والتهميش والإقصاء، حتى اشتعلت الثورات منذ ثلاثينات القرن الماضي في كوردستان رافضة تلك التبعية ولم تبرد بارودتها كما تقول العرب حتى نالت جزءً يسيرا من حريتها اثر انتفاضة عارمة في ربيع 1991م، لكي تعود ثانية بعد أكثر من عشر سنوات اثر سقوط ذلك النظام، لتؤسس بشكل رئيسي وبدور فعال نظاما ديمقراطيا تعدديا اتحاديا قائما على الشراكة الفعلية لا على الأغلبية العددية، تلك الشراكة والتوافق اللتان أوصلا طاقم الحكم الحالي الذي يحاول التفرد والاستحواذ على القرار باستخدام الأغلبية.
إن القضية الكردية قضية قومية جغرافية وليست قضية إدارية سلطوية، ونضال شعب وكردستان لم يكن من اجل منصب سياسي هنا أو هناك، بقدر ما كان من اجل قضية التحرر والانعتاق وحقه في تقرير مصيره، وقد ذهب الكوردستانيون إلى بغداد ساعة سقوط النظام وتخلوا عن كثير من مزايا استقلالهم منذ 1991م ليؤسسوا شراكة فعلية مع بقية مكونات البلاد وفعالياتها السياسية، نظاما ديمقراطيا تعدديا اتحاديا قائم على الشراكة الأساسية بين العرب والكورد كقوميتين رئيسيتين في البلاد، مع ضمان حقوق كل المكونات الأخرى، لا من اجل الأغلبية والأقلية التي ربما ستؤدي إلى تعقيدات لا تحمد عقباها، ولن يكون للكوردستانيون أي مستقبل فيها ضمن هذا الكيان الذي اتفقنا على إعادة تشكيله وصياغة دستوره، وفق حياة مدنية مشتركة تحترم حقوق الجميع بذات الأطوال وبشراكة فعلية في صنع القرار وبناء الدولة بشكل متحضر يليق بشعوب العراق وتضحياتها من اجل الحرية.
kmkinfo@ hmail
التعليقات
يريون لنا الموت
يونس جوجان -السلام عليكم اخوتي بعيدا عن تيار الطائفيه المقيته وكل من يسيئ الى سمعه الاخوة ايقنت مجزما بان حكومه بغداد ساريه في ركب الطائفيه والادله واضحه ---- ما نلاحظه امام ناظرنا من تملصهم من الحوار الجاد مع الكل والتمسك بالراي الواحد هو اكبر دليل على ذلك ---- اخوتي العراق بلد الثورات فكم كان صدام طاغيه متجبر محي بلحظات بسيطه جدا --- وكم كان كاوة حاكما طاغيه محاه الحداد بسيف بسيط ---- لايفيدنا هنا سوى مبدا الحوار والجلوس على الطاوله وطرح مشاكلكم جانبا مع بعضكم وعدم ربط كوردستان هنا في مداخلاتكم العقيمه فكوردستان هنا اكبر من ان تهان واكبر من ترهات البعض ---- هي قضيه وليست طرفا في صراع مع الاخر نحن هنا نمد ايدينا لكم حاملين غصن الزيتون ولكن بقوة رجال امنوا بالمبادى البرزانيه --- وضحوا بالالاف من اجلها
يريون لنا الموت
يونس جوجان -السلام عليكم اخوتي بعيدا عن تيار الطائفيه المقيته وكل من يسيئ الى سمعه الاخوة ايقنت مجزما بان حكومه بغداد ساريه في ركب الطائفيه والادله واضحه ---- ما نلاحظه امام ناظرنا من تملصهم من الحوار الجاد مع الكل والتمسك بالراي الواحد هو اكبر دليل على ذلك ---- اخوتي العراق بلد الثورات فكم كان صدام طاغيه متجبر محي بلحظات بسيطه جدا --- وكم كان كاوة حاكما طاغيه محاه الحداد بسيف بسيط ---- لايفيدنا هنا سوى مبدا الحوار والجلوس على الطاوله وطرح مشاكلكم جانبا مع بعضكم وعدم ربط كوردستان هنا في مداخلاتكم العقيمه فكوردستان هنا اكبر من ان تهان واكبر من ترهات البعض ---- هي قضيه وليست طرفا في صراع مع الاخر نحن هنا نمد ايدينا لكم حاملين غصن الزيتون ولكن بقوة رجال امنوا بالمبادى البرزانيه --- وضحوا بالالاف من اجلها
قال الشابندر
Iraqi -إن "فكرة انفصال الاقليم عن المركز في ذهن الاكراد مبنية على اساس ما لكم لنا ولكم ..وما لنا لنا فقط لا غير، وطبيعة مثل هكذا شراكة غير عادلة ومنصفة"، مبينا أننا "نريد شراكة حقيقية مع الاخوة الاكراد لبناء عراق موحد وليس شراكة مصالح". وأضاف أن "ما يقوله مسعود بارزاني يعكس ما يعتقد به ويخطط له، والشراكة لا تبنى بهذه الطريقة، فالأكراد يتصرفون كدولة جارة تجاه العراق ولا يربطهم بهِ سوى ما يأخذون منه" ماضيا الى القول "انها علاقة تقوم على اساس الحقوق بدون واجبات واذا لم يكن كذلك فلا مصلحة لهم في علاقة من هذا النوع". ولفت الى أن "التصويت على الموازنة قلب المعادلة وأشعر الاكراد بالخطر الحقيقي على اجندتهم في طريقة التعامل مع الحكومة المركزية" مشيرا الى انهم يدفعون باتجاه تقسيم العراق الى ثلاثة اقسام وقال "انهم حين ذاك يستفادون من خلافات العرب مع بعضهم للانسجام مع ما يروق لهم لتمرير القوانين".
الشراكة و المحاصصة
برجس شويش -كاتبي العزيز ما اسمعه من المثقفين و السياسين العراقين يوحي بانهم يعتبرون العملية السياسية الجارية هي محاصصة و يروجون ضد المحاصصة من اجل ارجاع العراق مرة اخرى الى لونين قومي عربي و طائفي شيعي و هدفهم هو الغاء الشراكة في بناء العراق الجديد, هم يستهدفون الكورد و شراكتهم ولهذا يصفون الشراكة بالمحاصصة من اجل افراغ الشراكة من محتواها , والحيلة معروفة فهم الاغلبية و يريدون انهاء الشراكة لانهم اغلبية و من ثم يبدا عملية سلب حقوق الشعب الكوردستاني , ما اريد ان اوضحه هو انهم يخلطون بين الشراكة والتي تعني ضمان الحقوق و عدم الابعاد و الاقصاء من جسد الدولة و القرارات الاساسية و بين المحاصصة على اساس ان المشاركون في العملية السياسية يتساومون فيما بينهم , هذا لي وذاك لك, و الذي يعني من جملة ما تعني النيل من حقوق شعب كوردستان المستحقة . ليكن القيادة الكوردستانية وضحة في التعامل مع الشراكة و وضع خطوط حمر تحت اي عمل او قرار او قانون يتنافى والشراكة الحقيقة في بناء دولة العراق, فاذا هم يريدون عراق موحد عليهم ان يلتزموا بالشراكة الحقيقية مع الشعب الكوردستاني والا فان انفصال كوردستان لا مناص منه
مخربون ليس الا
sama ahmed -من انت حتى تكون او لا تكون شريكا ... ما انت سوى تابع لسيدك المهووس بتمزيق العراق ... صحيح ان العراق اليوم مريض وحكومته ضعيفة ... لكن لا تنسى ان العراقيين الى يومنا هذا يطالبون بالكويت وسنعيدها ذات يوم ... فكيف بكم انتم , شذاذ الافاق .... حينها سيكون لا خيار لك ولسيدك سوى الاحتماء بالكهوف والحفر ...
لا توجد رجل
روستم -تقول ،،بان بغداد العاصمة الثقافیة للوطن العربی ولکن کان الانجلیز لم یجد رجلا واحدا مناسبا لرئاسة العراق فی ١٩٢١ جابوا بالفیصل الاول کالملکا انذاك . واذا نقوم باستراد رجل اخر من الخارج مرة اخری ونعینە رئیسا للجمهوریة خیر للعراقیین . لسببین علی الاقل .١- ان بغداد لیس عاصمة الثقافیة انما الطائفیة . ٢- کل طائفة تغنی علی لیلاە لا احد یعرف حجمە وقدرتە وثقافتە وتاثیرە . اعتقد لا توجد ارضا فی العالم دمویا اکثر من ارض العراق ..
السبت
هوشمةند ئاكرةيى -اليوم والا بعد يوم سوف تقسم عيراق الى ثلاثة دولة و الاكراد سوف تبنى دولتها المستقلة و عاصمة الكركوك عاش الايديك استاذ كيفاح ..
الشراكة
درباس ابراهيم -إن الشعب الكوردي ضحى طيلت العقودة الماضية من اجل نيل الحرية وهي اكثر من تضررط من النظام البعث ...وللاسف عندما نرى الان الواقع السياسي العراقي نرى هناك تهميش وتهجم ممنهج على القومية الكوردية وكان العراقين نسوى المجازر التي تعرض لها الاكراد مثل مجزرة حلبجة التي تصادف 16 اذار ..لذلك اقول وبشكل موضوعي اذا لم يكن هناك شراكة حقيقية في الحكم وقيام الدولة على اساس العدالة بين جميع المكونات والاطياف...فمن حق شعبنا الكوردي ان يطالب بنيل الاستقلال التي لا اراها فيها اي تمرد انما هو حق مشروعتحياتي للاستاذ كفاحاخوكم درباس ابراهيم الكوجر
الاكراد هم المتضررين
رياض عبد العزيز -نعم استاذ كفاح الاكراد هم الخاسر الرئيسي في العراق منذ تأسيس الدوله سنة 1921 ولحد الان,ورغم الامهم وما اصابهم منذ عقود الا ان الكورد اختاروا العيش في عراق اتحادي ديمقراطي مع حقهم الطبيعي في تقرير مصيرهم وبناء الكيان السياسي الخاص بهم,ومع ذلك لم يسلم الكورد من الطعن من شركاءهم فمن لغة الدبابه والمدفع والطائره في الماضي الى لغة التجويع الان وهذا ما حصل في مهزلة الموازنه وكيف جرى تمريرها في البرلمان ,وهذا لن يتوقف ولكنه سيأخذ اشكالا متعدده وعلى الكورد ان يبحثوا عن الطرق التي تؤمن لهم بناء كيانهم بعيدا عن الابتزاز وحقق تقرير المصير احدى الطرق التي تحفظ للكورد هويتهم ولا يحتاج لموافقه من احد انه قرار كردي بارادة كرديه
التاريخ يعيد نفسه
الاعلامي دياربكر -مل الانظمة والحكومات المتعاقبة على سدة الحكم في العراق ما ان ينتهي شهر عسر قصير جدا حتى يبدأ بالكشف عن انيابه ونواياه التي كان تسير عليها تلك الحكومات والانظمة لكن باسلوب اخر او حتى في بعض المرات بشكل واضح وصريح والمشكلة هنا كل من يتولى سدة الحكم لا يستفيد من العبر التي كانت شاخصة ولازال اذا فهي العقلية التسلطية والدكتاتورية المتجزرة في عقول هؤلاء صعب جدا ان يتخلصوا منها او ان يتعلموا من عبر الزمن وهاهي تقريبا عشر سنوات مضت ماذا حل بالعراق وماذا انتجت تلك العقلية دمار وخراب وتهميش واقصاء وظلم وفقر وفساد وطائفية والقائمة تطول .. فلا حياة لمن تنادي مع الاسف الشديد والصورة قاتمة الى ابعد حد مع هكذا عقلية ... ملاحظة لللاخ يونس كاوه لم يكن حاكما او ظالما بل كان هو الثوري الذي ثار على الحاكم الظالم مع محبتي وتقديري للاستاذ الكبير كفاح ..
شعوب حية
خالد علوكة -يااخي من يفرط بشعبه واهله سيخسر اكيد ولو رجعنا قليلا الى اتفاقية الجزائر فقد اعطت لايران ماتحلم به واخذته غرما وضحت الاتفاقية وفرطت بالشعب الكوردي من اجل بغداد وايران والان عاد الشعب الكوردي الى ارضه واهله لكن من يستطيع ان ياخذ حقنا الضائع من ايران في شط العرب واسفاه ان يروح الوطن هباء والدماء كانت له سخاء
هذا هو حال العراق
الشنكالي -للاسف الشديد .. هذا ما حدث و يحدث في العراق، وربما حال المواطن العراقي او حظه العاثر يكمن في في هذه المشكلة بأن كل مَن يأتي لدفة الحكم يعتمد على طائفيته او قوميته او مذهبه في التسلط على الآخرين.. كذلك فأنه يتحول شيئاً فشيئاً من ثائر الى منتقم يريد الانتقام من سلفه.. ورغم كل ذلك فأن النظرة للقضية الكوردية لا تختلف عند الحاضر و سابقه،، دائما أقول: الكل مختلفون وأعداء لبعضهم ويسودهم حالة الانشقاق والاقتتال الا في مسألة القضية الكوردية حيث تكون فكرتهم موحدة تجاهها ألا وهي الوقوف ضد طموحات الشعب الكوردي ونضاله الطويل.. فلا تفيدهم التجارب السابقة مع الأنظمة الحاكمة والتي توالت في محاولات ضربها والنيل من الكورد وهدفهم المشروع، بل يعودون الى ذات الاسلوب والنقطة التي كان الكورد يصطدمون بها او بالأحرى يناضلون من أجل التخلص منها .. تلك النقطة التي أصبحت العقدة الرئيسية لمفاهيمهم المريضة تجاه الكورد في أن الكورد لا يستحقون العيش بكرامة وشعب كوردستان لا يستحق الحياة السعيدة.نتمنى ازالة هذه العقدة من عقولهم وهذا لا يتم الا عبر الاعتراف بحق الانسان في نيل كرامته والعيش وفق ما يريد وهذا ما يبحث عنه الكوردستانيون دائماً وأبداً ويناضلون من اجله.تقبل تحياتي يا أستاذ كفاح من سنجار.
هل نحن شركاء فعلا
خالد محمود ولي -بالبداية ارحب بك استاذ كفاح المحترم واتمنى من كل الصجفين يكون لهم الجرءة لادلاء بالحق مثلكم لان الصحافة السلطة الرابعة في الدولة والمجتمع بالنسبة لمقالتك الجميلة تعطي معاني حلوة وتصب في قالب السياسة الخاطئة الان التي تقوم بها الحكومة الحالية استاذ كلنا نعلم بان العراق بلد الجميع وان الاكراد القومية الثانية والاساسية بالعراق والتاريخ يؤكد ذلك بان صلاح الدين الايوبي القائد الاسلامي وهو كوردي الاصل الذي حرر فلسطين الاكراد جزء رئيسي من الشعب العراقي لايمكن تقسيمه ابدا رغم العداء والتعصب القومي العربي يبقى الاكراد صاحبي المعادلة السياسية لولاهم لما استمر الحكومة لحد الان رغم التملص بالوعود من قبل رئيس الحكومة ولكن يبقى العراق موحدا والكل يشرب من ماء العراق ولا اريد ان اطيل بالموضوع العراق عراق الجميع من عربها وكوردها وتركمانها ومسيحيها وكافة المكونات ويبقى الاقليم جزء لايتجزء من العراق رغم التخوف من المالكي واعواه بذلك ولكن لايصح الا الصحيح
الشراكة
درباس ابراهيم -عن اي مشاركة نتحدث وهناك شخص واحد يدير العملية السياسة....كيف نكون مشاركة ونحتوي جميع الاطراف وهناك تعنت من قبل الشخص المدعو (الملكي)...اما راي في المقالة الجميلة من استاذ كفاح فمن حق الشعب الكوردي الذي ضحى بأطفاله ورجاله ونسائه من اجل نيل الحرية ان يكون شريك حقيقي وليس منة من احد ...عندما نرى المشهد العراقي لا نرى اي شراكة فكيف نلوم شعبنا الكوردي بان يعترض ...إن من حق الكورد اختيار الانفصال مادام البلد تُدار بهذه الطريقة التي لايخدم مصلحة اي طرف...اتعجب !!من هذه الحكومة هل الشعب الكوردي الوحيد الغير راضي ...ام هناك نصف العراق الان خارج الى ساحات الميادين وتتظاهر ضد سياساته...كيف نكون دولة وعندما يزور سياسي اي دولة مجاورة نعتبرهُ خائن وعميل ...عندما تتغير هذه العقلية السياسية عند ذلك لوموا الكورد عندما تتطالب الانفصال ام الان فلا؟؟؟؟؟
شراكة ام محاصصة ؟
hamid shanon -من حيث المبدأ انا مع الملك الراحل في توصيفه الدقيق للحال في العراق رغم تحفظي على توليه حكم العراق بفرمان بريطاني بأعتباره احد الاسباب الرئيسية في تردي الوضع العراقي وتفاقمه لجهة الأكثر رداءة.. فالرجل كان واضحا وصادقا مع نفسه .. لكن المشكلة تكمن في ان كل المتعاقبين على حكم العراق وقعوا فيما وقع فيه الملك بمحاولتهم استمالة الشعب الكوردي بالوعود والخطاب المعسول كلما ضاقت بهم الدنيا ومن ثم التنصل في اول فرصة تشعرهم بالانفراج .. واليوم فأن من حق الكورد ان يطالبوا بدولة مواطنة حقيقية قائمة على اساس المساواة في الحقوق والواجبات يتلمسون في ظله خصوصيتهم الثقافية والاجتماعية كشعب كوردي .. وعدم الاكتفاء بالمحاصصة واختزال القضية الكوردية في اطار اقتصادي صغير .. وعليه فأن المطلوب اخواني شراكة حقيقية بأعتبارها احساس بالندية وتحت سقف القانون ...
أسئلة لاكراد مسعود
عبد الكريم كاظم -كعادة أكراد مسعود البرزاني في محاولاتهم البائسة بتضليل خصومهم لكنهم يتجنبون الاجابة عن الاسئلة التي يطرحها عليهم العراقيون. لماذا يقوم أكراد مسعود البرزاني بشرائهم للاسلحة ويطالبون بغداد بتسديد ثمنها لكنهم يرفضون تسليح الجيش العراقي؟ ضد من يريدون هذه الاسلحة في الوقت التي اصبحت فيه تركيا حليفا لمسعود البرزاني كما يدعي هو؟ لماذا يرفض أكراد مسعود البرزاني تسليم نفط كردستان للعراق ويرددون عبارة نفط كردستان لكردستان بينما يطالبون برفع حصتهم إلى 20% من باقي نفط العراق؟ لماذا يرفض اكراد مسعود البرزاني مشاركة العراقيين العرب في إدارة وزارات اقليم كردستان بينما نراهم يصرون على مشاركتهم للوزارات العراقية في بغداد والجيش والشرطة والمخابرات وووو؟ لماذا يحرمون العربي من امتلاك قطعة ارض في اقليم كردستان ولا حتى دخولهم بدون موافقة بينما هم يشترون ما يرغبون من الممتلكات ويمرحون ويسرحون دون مانع في كل العراق؟ لماذا يصر مسعود البرزاني على تغيير رئيس وزراء العراق المنتخب بدماء العراقيين ولا يسمح حتى لخصومه الاكراد في تحديد صلاحياته ناهيك عن استبداله؟ لماذا يناصر اكراد مسعود البرزاني مظاهرات الرمادي ويقمعون مظاهرات اربيل والسليمانية؟ لماذا يتحالف اكراد مسعود البرزاني مع كل من يعادي الحكومة العراقية المنتخبة؟ لماذا لا تحصل التفجيرات في بغداد وباقي مدن العراق إلا بعد أي أزمة يفتعلها اكراد مسعود البرزاني؟ لماذا يدافع مسعود البرزاني عن المتهمين بالارهاب ويوفر لهم الحماية كطارق الهاشمي والعيساوي وغيرهم بينما تثور ثائرة اكراد مسعود البرزاني لو اجتمع المالكي مع ممثلي المعارضة الكردية ولو من باب المجاملة؟ لماذا يهدد اكراد مسعود البرزاني وفي كل يوم انهم سينفصلون عن العراق حينما تكون الظروف في صالحهم وفي النفس الوقت يعملون على إضعاف العراق؟
لولا هرولة القيادات الكو
Rizgar -لولا هرولة القيادات الكوردية الى عاصمة الا نفال ٢٠٠٣ لما تاسس الكيان العراقي مرة اخرى. الم يشاركو في انعاش فرانك انشتاين ؟
الشراكة هي الحل
رشيد الفهد -الاستاذ القدير كفاحتحية طيبةنعم الشراكة هي الحل ولا بديل عن الشراكة فليس من المعقول تماما ان نذهب الى الشمولية بعد كل تلك الفواجع والالام التي تعرضنا لها طيلة عشرات العقود من الزمن جراء سياسة الانفراد بالقرار والمال.ولكن اخ كفاح انا من جهتي لا يساورني القلق من العودة الى المربع الصفر ذلك ان ابناء شعبنا لايريدون الاقتتال فيما بينهم ولديهم نزعة قوية الى السلام ولا سلام دون شراكة حقيقية......مع الود
الى متى يا كفاح
عراقي من اربيل العراقية -مخالف لشروط النشر
نهرا الرافدين توحدنا
حسن صالح الشنكالي -استاذ العزيز كفاح على الرغم من ان وضع العراق الحالى يؤل الى ماذهبت اليه في مقالك القيم من حق الشعب التمتع بسيادة ودولة وتهتم بثاقفتها الا ان العراق بلد متعدد القوميات والطوائف والكل يشعر بالغبن اذا لم يكن على راس السلطة ولكن اخير تعليقي ماكتبته اليوم في صفحتي ((لنجعل من العراق وطن يحتضن كل ابنائه كما تحتضن الام كل اولادها بنفس الحنان ان الاختلاف في الدين والمذهب لا يعني اننا نسير بطريقين متعاكسين وإنما الايمان بالله وتوحيده هدف واحد لاغير فتخيل اننا نروم الزيارة الى مكان ما وتواعدنا ان نلتقي ،فإذا سوف اسلك الطريق الذي يسير بي منزلي الى ذلك المكان وانت ستسلك الطريق المؤدي من منزلك الى المكان نفسه ونلتقي في مكان واحد، ان الله يجمعنا كلنا بعبادتنا له ويبسط رحمته لسائر مخلوقاته وسائر اديانه وهو على كل شئ قدير حيث يقول الشيخ الجليل عدي قدس الله سره الشريف (( ان الله خلق الكفر والايمان وخلق الجهل والعرفان ،فلو اراد الله ان يكون الجميع مؤمنين لكانوا ولو اراد الله ان يكونوا علماء لكانوا ، فلو اجتمع الانس والجن والملائكة على ان يحركوا ذرة واحدة او يسكنوها دون ارادة الله لعجزوا عنها )) ان التباين موجود في خلق الله وتعددت الاديان وملئت الارض والسماء بالملائكة . حيت تقول الاية الكريمة (( وخلقناكم شعوبا وقبائل للتعارفوا..) فلنستفتح صباحنا كل يوم بالتحية والسلام والمحبة ونقول لا للطائفية التي تبعدنا عن بعضنا ونحن نشرب من مياه واحدة وهي مياه الدجلة والفرات ونستنشق هواء سماء العراق نحن نشكل معا زهورا ووردا نشكل فسيفساء جميلة نزين بلدنا العراق لنتسابق في تعمير بلدنا لا ان نتسابق في حقن شعوبنا بحقن طائفيه )).مودتي
نهرا الرافدين توحدنا
حسن صالح الشنكالي -استاذ العزيز كفاح على الرغم من ان وضع العراق الحالى يؤل الى ماذهبت اليه في مقالك القيم من حق الشعب التمتع بسيادة ودولة وتهتم بثاقفتها الا ان العراق بلد متعدد القوميات والطوائف والكل يشعر بالغبن اذا لم يكن على راس السلطة ولكن اخير تعليقي ماكتبته اليوم في صفحتي ((لنجعل من العراق وطن يحتضن كل ابنائه كما تحتضن الام كل اولادها بنفس الحنان ان الاختلاف في الدين والمذهب لا يعني اننا نسير بطريقين متعاكسين وإنما الايمان بالله وتوحيده هدف واحد لاغير فتخيل اننا نروم الزيارة الى مكان ما وتواعدنا ان نلتقي ،فإذا سوف اسلك الطريق الذي يسير بي منزلي الى ذلك المكان وانت ستسلك الطريق المؤدي من منزلك الى المكان نفسه ونلتقي في مكان واحد، ان الله يجمعنا كلنا بعبادتنا له ويبسط رحمته لسائر مخلوقاته وسائر اديانه وهو على كل شئ قدير حيث يقول الشيخ الجليل عدي قدس الله سره الشريف (( ان الله خلق الكفر والايمان وخلق الجهل والعرفان ،فلو اراد الله ان يكون الجميع مؤمنين لكانوا ولو اراد الله ان يكونوا علماء لكانوا ، فلو اجتمع الانس والجن والملائكة على ان يحركوا ذرة واحدة او يسكنوها دون ارادة الله لعجزوا عنها )) ان التباين موجود في خلق الله وتعددت الاديان وملئت الارض والسماء بالملائكة . حيت تقول الاية الكريمة (( وخلقناكم شعوبا وقبائل للتعارفوا..) فلنستفتح صباحنا كل يوم بالتحية والسلام والمحبة ونقول لا للطائفية التي تبعدنا عن بعضنا ونحن نشرب من مياه واحدة وهي مياه الدجلة والفرات ونستنشق هواء سماء العراق نحن نشكل معا زهورا ووردا نشكل فسيفساء جميلة نزين بلدنا العراق لنتسابق في تعمير بلدنا لا ان نتسابق في حقن شعوبنا بحقن طائفيه )).مودتي
الدكتاتورية
كردي -الى متى يا كفاح
الدكتاتورية
كردي -الى متى يا كفاح
أهل الغباء والندم
وبالشكر تدوم النعم -خسر العرب من معاهدة سايكس ـ بيكو أكثر بكثير مما خسر الأكراد. بلاد الشام سوريا ولبنان والاردن وفلسطين كانت دولة واحدة، وما حصل في فلسطين في العقود الستة الأخيرة جعلنا نترحم على تلك المعاهدة. ما يخطط للأكراد أيضاُ من معاهدة أروغان ـ خامئني سيجعلهم بعد ستة عقود يترحمون على سايكس ـ بيكو التي يلعنوها صبح مساء.
أهل الغباء والندم
وبالشكر تدوم النعم -خسر العرب من معاهدة سايكس ـ بيكو أكثر بكثير مما خسر الأكراد. بلاد الشام سوريا ولبنان والاردن وفلسطين كانت دولة واحدة، وما حصل في فلسطين في العقود الستة الأخيرة جعلنا نترحم على تلك المعاهدة. ما يخطط للأكراد أيضاُ من معاهدة أروغان ـ خامئني سيجعلهم بعد ستة عقود يترحمون على سايكس ـ بيكو التي يلعنوها صبح مساء.
حسب الدستور الكورد شركاء
فرهاد عمر -لم تكن هناك دولة اسمها العراق قبل الحرب العالمية الاولى انما قاهت بريطانيا بدمج ولايتي البصرة والكويت كانت من ضمنها وولاية بغداد وشكلت المملكة العراقية ... اما ولاية الموصل (جنوب كوردستان)ظل ضمها متارجحا لجمهورية تركيا الحديثة اومملكة العراق واخيرا تم لصقها بالعراق وتركيا لاتعترف بذلك لحد الان ...... المهم قضى الله وقدر ما شاء فعل وبدء الكورد بالتفاعل مع الوضع الجديد واشتركوا في بناء الدولة الحديثة واول وزير دفاع للعراق كان كورديا من منطقة عسكر ( جعفر العسكري) وشكل اول فوج للجيش العراقي (فوج موسى الكاظم ) وشاركوا في الحياة السياسية وبجدية ولكن مع الاسف عندما كانت تقف الدولة على قدميها كان ينفرد البعض بالحكم ويقفزوا فوق كل قانون واتفاق ووثيقة ويهمشوا دور الكورد لا بل يتصرفوا معهم وكانهم عبيد ومن قبل كل الحكومات التي مرت على العراق لا اريد ان اطيل واكرر .... واخر تصرف انفرادي كان اهمال الكورد كشركاء وتم اقرار الموازنة الاتحادية دون حضور التحالف الكوردستاني .... ففضوا الشراكة بعملهم هذا رسميا .... اذن على الكورد ان يستقلوا اقتصاديا ويبحثوا عن سبيل لتقوية كيانهم ووجودهم حسب الدستور والقوانين الدولية ..... وبرأيي الشخصي وباشراف دولي يمكن فتح الموضوع مع الترك لقيام اتحاد كونفدرالي اوفدرالي على اساس اقتصادي وتشكيل دولة اتحادية قوية تمتلك ثروات معدنية وطبيعية ومصادر المياه واكيد ستقبل في الاتحاد الاوربي وتصبح قوة عظمى في المنطقة .... ان المتسلطين في المركز والذين همشوا دور الكورد يريدوا ان يسلكوا سبيلهم وهم احرار بذلك وعلى الكورد ان يختاروا سبيلهم ايضا وحسب قوانين الامم المتحدة التي اعطت الحق للشعوب ان تختار الاسلوب المناسب للعيش الكريم .......
حسب الدستور الكورد شركاء
فرهاد عمر -لم تكن هناك دولة اسمها العراق قبل الحرب العالمية الاولى انما قاهت بريطانيا بدمج ولايتي البصرة والكويت كانت من ضمنها وولاية بغداد وشكلت المملكة العراقية ... اما ولاية الموصل (جنوب كوردستان)ظل ضمها متارجحا لجمهورية تركيا الحديثة اومملكة العراق واخيرا تم لصقها بالعراق وتركيا لاتعترف بذلك لحد الان ...... المهم قضى الله وقدر ما شاء فعل وبدء الكورد بالتفاعل مع الوضع الجديد واشتركوا في بناء الدولة الحديثة واول وزير دفاع للعراق كان كورديا من منطقة عسكر ( جعفر العسكري) وشكل اول فوج للجيش العراقي (فوج موسى الكاظم ) وشاركوا في الحياة السياسية وبجدية ولكن مع الاسف عندما كانت تقف الدولة على قدميها كان ينفرد البعض بالحكم ويقفزوا فوق كل قانون واتفاق ووثيقة ويهمشوا دور الكورد لا بل يتصرفوا معهم وكانهم عبيد ومن قبل كل الحكومات التي مرت على العراق لا اريد ان اطيل واكرر .... واخر تصرف انفرادي كان اهمال الكورد كشركاء وتم اقرار الموازنة الاتحادية دون حضور التحالف الكوردستاني .... ففضوا الشراكة بعملهم هذا رسميا .... اذن على الكورد ان يستقلوا اقتصاديا ويبحثوا عن سبيل لتقوية كيانهم ووجودهم حسب الدستور والقوانين الدولية ..... وبرأيي الشخصي وباشراف دولي يمكن فتح الموضوع مع الترك لقيام اتحاد كونفدرالي اوفدرالي على اساس اقتصادي وتشكيل دولة اتحادية قوية تمتلك ثروات معدنية وطبيعية ومصادر المياه واكيد ستقبل في الاتحاد الاوربي وتصبح قوة عظمى في المنطقة .... ان المتسلطين في المركز والذين همشوا دور الكورد يريدوا ان يسلكوا سبيلهم وهم احرار بذلك وعلى الكورد ان يختاروا سبيلهم ايضا وحسب قوانين الامم المتحدة التي اعطت الحق للشعوب ان تختار الاسلوب المناسب للعيش الكريم .......
قادات غير موهله
Jamil Mezori -من يقراء التاريخ الكوردي القديم والحديث حتى ولو بشكل بسيط وسريع راح يتوصل ان السبب الرئيسي وراء ضعف الكورد وتمزقهم وفشل حركاتهم وهيمنه الترك والعرب والفرس عليهم عبركل الازمنه تعود بالدرجه الاولى الخلافات الداخليه او مانسمى بالخلافات البيتيه والتى ادت كثير من المرات الى الاقتتال الداخلي او خيانه البعض منهم للحصول على الامتيازات والمصالح الفرديه والقرار السياسي والسلطه او ماشابه وايضا حتى التحالف مع العدو في بعض المرات وتقديم خدمات لهم لمساعدتهم في القضاء على بني جلدتهم وحتى على اخيه هذا ماحصل في الكثير من الثورات الكورديه والحركات سوى في العراق او تركيا او ايران وطيبعا الاعداء استغلوا هذه الاخطاء واحتلوا ارض كوردستان واعتقد هذه الافه او الازمه ستبقى باقيه الا اذا كان الكورد او بالاخص قادات الكورد واحزابهم عازمين على القفز فوقه ووضع المشاكل الداخليه جانبا لمصلحه وطنهم وشعبهم مثل باقي الخلق على الارض وهذا يتطلب مزيدا من الثقه بين الاحزاب الكورديه والحوار ووضع المصلحه العامه فوق كل شى فهل يملكون هذا هذا ماراح يتبين خلال الفترات القادمه اذا كانوا استفادوا من اخطائهم ام لا وشكرا
قادات غير موهله
Jamil Mezori -من يقراء التاريخ الكوردي القديم والحديث حتى ولو بشكل بسيط وسريع راح يتوصل ان السبب الرئيسي وراء ضعف الكورد وتمزقهم وفشل حركاتهم وهيمنه الترك والعرب والفرس عليهم عبركل الازمنه تعود بالدرجه الاولى الخلافات الداخليه او مانسمى بالخلافات البيتيه والتى ادت كثير من المرات الى الاقتتال الداخلي او خيانه البعض منهم للحصول على الامتيازات والمصالح الفرديه والقرار السياسي والسلطه او ماشابه وايضا حتى التحالف مع العدو في بعض المرات وتقديم خدمات لهم لمساعدتهم في القضاء على بني جلدتهم وحتى على اخيه هذا ماحصل في الكثير من الثورات الكورديه والحركات سوى في العراق او تركيا او ايران وطيبعا الاعداء استغلوا هذه الاخطاء واحتلوا ارض كوردستان واعتقد هذه الافه او الازمه ستبقى باقيه الا اذا كان الكورد او بالاخص قادات الكورد واحزابهم عازمين على القفز فوقه ووضع المشاكل الداخليه جانبا لمصلحه وطنهم وشعبهم مثل باقي الخلق على الارض وهذا يتطلب مزيدا من الثقه بين الاحزاب الكورديه والحوار ووضع المصلحه العامه فوق كل شى فهل يملكون هذا هذا ماراح يتبين خلال الفترات القادمه اذا كانوا استفادوا من اخطائهم ام لا وشكرا
كركوك، كردستان
شيروان كركوكي -بمناسبة قصف مدينة هلبجة باسلحة الكيميائية في اذار 16 1988 نذكر شهدائنا الابرار بهذه الفاجعة المؤلمة و الف تحية لهم و الصبر للعوائل و ذو الشهداء ! مع الاسف الشديد القادة الكرد لن يفهموا نوايا القادة العراقيين منذ تشميل العراق الجديد عام 1921 حول القضية المصيرية للكرد! كان اجدر عليهم ان بعلنوا الدولة الكردية منذ عام 2003 كما كل شئ مذكور في فصل الخامس لذكريات و كتاب بول بريمر حاكم الامريكي السابق في العراق! ذكر بول بريمر في كتابه سنوات في العراق " اذا كان الكرد قد اعلنوا دولتهم في عام 2003 و بضمنها كركوك، ليس امام امريكا آنذاك الا الاعتراف بهم و كان الخيار الوحيد امام امريكا و حلفائها آنذاك و ناقشنا المسالة في بيت الابيض مع اعضاء الكونكريس الامريكي، والكل كان لديهم رئية باعتراف بدولة الكردية الفتية في 2003 و اضاف بريمر في كتابه لان القادة الكرد اختاروا 17% من دخل العراقي و كباب و المولات على طراز الامريكي! يقول بريمر بان القادة الكرد يحبون الميزانية 17% و الكباب و فتح المولات في مدنهم! القادة الجبناء لشعب عظيم كما يقول بريمر في ذكرياته في العراق!!!!
كركوك، كردستان
شيروان كركوكي -بمناسبة قصف مدينة هلبجة باسلحة الكيميائية في اذار 16 1988 نذكر شهدائنا الابرار بهذه الفاجعة المؤلمة و الف تحية لهم و الصبر للعوائل و ذو الشهداء ! مع الاسف الشديد القادة الكرد لن يفهموا نوايا القادة العراقيين منذ تشميل العراق الجديد عام 1921 حول القضية المصيرية للكرد! كان اجدر عليهم ان بعلنوا الدولة الكردية منذ عام 2003 كما كل شئ مذكور في فصل الخامس لذكريات و كتاب بول بريمر حاكم الامريكي السابق في العراق! ذكر بول بريمر في كتابه سنوات في العراق " اذا كان الكرد قد اعلنوا دولتهم في عام 2003 و بضمنها كركوك، ليس امام امريكا آنذاك الا الاعتراف بهم و كان الخيار الوحيد امام امريكا و حلفائها آنذاك و ناقشنا المسالة في بيت الابيض مع اعضاء الكونكريس الامريكي، والكل كان لديهم رئية باعتراف بدولة الكردية الفتية في 2003 و اضاف بريمر في كتابه لان القادة الكرد اختاروا 17% من دخل العراقي و كباب و المولات على طراز الامريكي! يقول بريمر بان القادة الكرد يحبون الميزانية 17% و الكباب و فتح المولات في مدنهم! القادة الجبناء لشعب عظيم كما يقول بريمر في ذكرياته في العراق!!!!
نعم للفدرالية لا للأرض
أديب محمد علي -أستاذي العزيز في مقولة مشهورة لمناحيم بيكن رئيس الوزراء الاسرائيل السابق عندما رد على أنور سادات عند زيارته لإسرائيل حاول أن يضمن حكم ذاتي لفلسطينيين نعم للحكم الذاتي لا للأرض. وأنا أقول هذا نفس السياسه وهي نعم للفدرالية لا لأرض كوردستان لا نه أصلا ليس معترفين لكوردستان وليس هناك ارض اسمه كوردستان أنا براي أكبر خطا اقترفناه هو ذهابنا إلى بغداد هو كان لازم هم يأتون عدنا ويتقبلون بأمر الواقع وهي كيان كوردستان موجود رغم انفهم وتبقى موطن الكورد وكان ممكن ارتباطنا معهم ليس بفدرالي ولكن بي كونفدرالي ولا ماكان وصل حال الكورد إلى هذا اليوم نراوح في مكانا وهم يتملصون من كل اتفاق يقام معهم لا نهم ليسوا أهل الثقة أنا أشوف يكفي لهذا الحد ونرجع لشعب كوردستان ليقرر هو مصيره
نعم للفدرالية لا للأرض
أديب محمد علي -أستاذي العزيز في مقولة مشهورة لمناحيم بيكن رئيس الوزراء الاسرائيل السابق عندما رد على أنور سادات عند زيارته لإسرائيل حاول أن يضمن حكم ذاتي لفلسطينيين نعم للحكم الذاتي لا للأرض. وأنا أقول هذا نفس السياسه وهي نعم للفدرالية لا لأرض كوردستان لا نه أصلا ليس معترفين لكوردستان وليس هناك ارض اسمه كوردستان أنا براي أكبر خطا اقترفناه هو ذهابنا إلى بغداد هو كان لازم هم يأتون عدنا ويتقبلون بأمر الواقع وهي كيان كوردستان موجود رغم انفهم وتبقى موطن الكورد وكان ممكن ارتباطنا معهم ليس بفدرالي ولكن بي كونفدرالي ولا ماكان وصل حال الكورد إلى هذا اليوم نراوح في مكانا وهم يتملصون من كل اتفاق يقام معهم لا نهم ليسوا أهل الثقة أنا أشوف يكفي لهذا الحد ونرجع لشعب كوردستان ليقرر هو مصيره
قادات الكورد غير موهلين
جميل مزيري المانيا سامان -.. انا اتصور ذاكره قادات الكورد في العراق ضعيفه ومثقوبه لدرجه انهم ينسون كل شى الا جمع الاموال وبناء القصورنعم انهم لحد الان لم يستوعبوا انه لافرق بين الجعفري والمالكي والهاشمي والمطلك وعلاوي وغيرهم كلهم من طينه واحده ومن فكر وثقافه شوفينيه واحده انا اقول الله يكون في عون الشعب الكوردي لايجيدون من قاداتهم الا المراوغه والمماطله في حقوقهم ولايعرفون كلما كان هناك ليونه في موقفهم سيكون هناك تعنت وتصلب ومراوغه وابطال وتحايل وتاجيل للامور التي تحقق حقوق الشعب الكوردي في العراق في الطرف العربي ومن كل الاحزاب العربيه وبشقيها الشيعي والسني اعتقد يكفينا الدعوات وتغير القيادات العربيه وتحت شعارات زائفه حكم البعث ايضا كان يتكلم عن الوطن والحقوق وحدث ماحدث نعم على قادات الكورد ان لايثقون بحكومه المالكي ولاالحكومه السابقه ولا الحكومه التي ستاتي بعده واتصورلم يبقى لقادات الكورد في العراق الا سماع صوت الشارع الكوردستاني معلنا دوله كردستان بما فيه كركوك واجزائه الكردية المغتصبة الاخرى من مناطق الموصل وصلاح الدين وديالي. وليحصل مايحصل ببساطة لان العرب لا يمكن الوثوق بهم لان الخنجر الغدر والخيانة دائماً بيدهم.ولا يمكن الوثوق بهم كل هؤلاء العرب اللذين الان في السلطة والحكومه في بغداد كانوا لاجئين في كردستان يوماً. فانظر اليهم الان ماذا يفعلون ويريدون ان يفعلو بكردستان والكورد.لااعرف لماذا الخشيه ياقادات الكورد من اندلاع حرب بين العرب والكورد لاانها هي قادمه لامحال واعتقد بدون اف 16 والدبابات الحديثه التي ستصل الى بغداد لهذاالغرض ستكون الحرب مع العرب اسهل لااحراز النصر الاكيد عليهم
قادات الكورد غير موهلين
جميل مزيري المانيا سامان -.. انا اتصور ذاكره قادات الكورد في العراق ضعيفه ومثقوبه لدرجه انهم ينسون كل شى الا جمع الاموال وبناء القصورنعم انهم لحد الان لم يستوعبوا انه لافرق بين الجعفري والمالكي والهاشمي والمطلك وعلاوي وغيرهم كلهم من طينه واحده ومن فكر وثقافه شوفينيه واحده انا اقول الله يكون في عون الشعب الكوردي لايجيدون من قاداتهم الا المراوغه والمماطله في حقوقهم ولايعرفون كلما كان هناك ليونه في موقفهم سيكون هناك تعنت وتصلب ومراوغه وابطال وتحايل وتاجيل للامور التي تحقق حقوق الشعب الكوردي في العراق في الطرف العربي ومن كل الاحزاب العربيه وبشقيها الشيعي والسني اعتقد يكفينا الدعوات وتغير القيادات العربيه وتحت شعارات زائفه حكم البعث ايضا كان يتكلم عن الوطن والحقوق وحدث ماحدث نعم على قادات الكورد ان لايثقون بحكومه المالكي ولاالحكومه السابقه ولا الحكومه التي ستاتي بعده واتصورلم يبقى لقادات الكورد في العراق الا سماع صوت الشارع الكوردستاني معلنا دوله كردستان بما فيه كركوك واجزائه الكردية المغتصبة الاخرى من مناطق الموصل وصلاح الدين وديالي. وليحصل مايحصل ببساطة لان العرب لا يمكن الوثوق بهم لان الخنجر الغدر والخيانة دائماً بيدهم.ولا يمكن الوثوق بهم كل هؤلاء العرب اللذين الان في السلطة والحكومه في بغداد كانوا لاجئين في كردستان يوماً. فانظر اليهم الان ماذا يفعلون ويريدون ان يفعلو بكردستان والكورد.لااعرف لماذا الخشيه ياقادات الكورد من اندلاع حرب بين العرب والكورد لاانها هي قادمه لامحال واعتقد بدون اف 16 والدبابات الحديثه التي ستصل الى بغداد لهذاالغرض ستكون الحرب مع العرب اسهل لااحراز النصر الاكيد عليهم
10 اسباب
مراقب -10 اسباب لماذا القادة الاكراد ليسوا شركاء: 10- لان كاكة مسعود عنده هوايه شركات والحمد الله مامحتاج . 9- لان فد يوم مام جلال عازم الحكومه كلها عالعشه خابرته مرته كالتله الحكلي حرامي نزل علينه .... كاللها مستحيل كلهم عازمهم يمي عل عشه 8- لانه كاكة مسعود ناوي يرفع شعار " كركوك قدسنه والبصرة مالتنه" 7- لانه البشمركة خايفين المالكي يكوم يطالب بحصة من التهريب اذا صارو شركاء. 6- لان كاكة نيجيرفان زعلان لكون كل الاكراد عراقيين وان لن ينتموا. 5- لان مقتدة الصدر طلب من مسعود دمج البيشمركة وية جيش المهدي ويسون "جيش المركي" ومسعود رفض. 4- لان نوري المالكي عندة حساسية من الشراكة والاطباء نصحولة ياكل بس نفر واحد باليوم 3- لان مسعود ونوري عندهم شركة من زمان اسمها شركة مسعوري للطم والغاز ( اللطم لنوري والكاز لمسعود) 2- لان مام جلال لمن يرجع بالسلامة راح يحول كل الوزارات لشركات وخصوصا وزارة الخارجية راح تصبر "شركة سفريات زيباري لادارة السفارات والقنصليات المحدودة" لصاحبه هوشيار ابو التمن... 1- لان عزة الدوري خايف مراح يكدر بعد يسافر من مطار اربيل ويطلب لجوء بالسويد.
10 اسباب
مراقب -10 اسباب لماذا القادة الاكراد ليسوا شركاء: 10- لان كاكة مسعود عنده هوايه شركات والحمد الله مامحتاج . 9- لان فد يوم مام جلال عازم الحكومه كلها عالعشه خابرته مرته كالتله الحكلي حرامي نزل علينه .... كاللها مستحيل كلهم عازمهم يمي عل عشه 8- لانه كاكة مسعود ناوي يرفع شعار " كركوك قدسنه والبصرة مالتنه" 7- لانه البشمركة خايفين المالكي يكوم يطالب بحصة من التهريب اذا صارو شركاء. 6- لان كاكة نيجيرفان زعلان لكون كل الاكراد عراقيين وان لن ينتموا. 5- لان مقتدة الصدر طلب من مسعود دمج البيشمركة وية جيش المهدي ويسون "جيش المركي" ومسعود رفض. 4- لان نوري المالكي عندة حساسية من الشراكة والاطباء نصحولة ياكل بس نفر واحد باليوم 3- لان مسعود ونوري عندهم شركة من زمان اسمها شركة مسعوري للطم والغاز ( اللطم لنوري والكاز لمسعود) 2- لان مام جلال لمن يرجع بالسلامة راح يحول كل الوزارات لشركات وخصوصا وزارة الخارجية راح تصبر "شركة سفريات زيباري لادارة السفارات والقنصليات المحدودة" لصاحبه هوشيار ابو التمن... 1- لان عزة الدوري خايف مراح يكدر بعد يسافر من مطار اربيل ويطلب لجوء بالسويد.
تغيرت الظروف وبقيت العقول
محمد سعيد -من العجيب ان هناك الكثير مازالوا يؤمنون بأن الكورد هم عصاة وليسوا جزءا من الشعب العراقي . فكيف يستوعب اصحاب هذه الافكار المريضة ان يكون الكورد الشريك الاكبر في هذا الوطن علينا ان نحرر العقول اولا ثم لنتناقش بعدها القضية
تغيرت الظروف وبقيت العقول
محمد سعيد -من العجيب ان هناك الكثير مازالوا يؤمنون بأن الكورد هم عصاة وليسوا جزءا من الشعب العراقي . فكيف يستوعب اصحاب هذه الافكار المريضة ان يكون الكورد الشريك الاكبر في هذا الوطن علينا ان نحرر العقول اولا ثم لنتناقش بعدها القضية
مشهد معقد
كفاح زهاوي -المشهد السياسي في العراق بات امرا معقدا واسباب تعقيده يعود الى الضبابية التي غطت على اهدافه الحقيقية التي ألت الى التغير. الفساد والمصالح الفئوية كسحت مساحة واسعة من مؤسساتنا االمدنية بحيث اضحت المعيار لرسم سياسة الدولة. نحن ببساطة نفتقد الى القانون ينظم حياة المجتمع. الجميع على حق والجميع على باطل. السياسييون العراقيون جلسوا على نفس الطاولة ووقعوا على نفس الورقة ومن ثم لم ينفذوا ما وعدو. من الصعب جدا التكهن بما يدور في تفكير السياسيين طالما مصالح المواطن ليس في الحسبان فلا بد للوطن ان تتجه نحو الهاوية لامحالة.
مشهد معقد
كفاح زهاوي -المشهد السياسي في العراق بات امرا معقدا واسباب تعقيده يعود الى الضبابية التي غطت على اهدافه الحقيقية التي ألت الى التغير. الفساد والمصالح الفئوية كسحت مساحة واسعة من مؤسساتنا االمدنية بحيث اضحت المعيار لرسم سياسة الدولة. نحن ببساطة نفتقد الى القانون ينظم حياة المجتمع. الجميع على حق والجميع على باطل. السياسييون العراقيون جلسوا على نفس الطاولة ووقعوا على نفس الورقة ومن ثم لم ينفذوا ما وعدو. من الصعب جدا التكهن بما يدور في تفكير السياسيين طالما مصالح المواطن ليس في الحسبان فلا بد للوطن ان تتجه نحو الهاوية لامحالة.