فضاء الرأي

مخاطر المالكي على شيعة العراق

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

الانفراد الحاصل لرئيس الوزراء نوري المالكي للتحكم بحكومة ورئاسة الجمهورية في العراق بات أمرا مفروغا منه منذ أكثر من ست سنوات، والتباعد الحاصل بين المالكي والقائمة العراقية برئاسة اياد علاوي بات أمرا منسيا، والخلاف الحاصل بينه وبين مسعود ابرزاني رئيس اقليم كردستان بات أمرا مبررا لتشكيل قيادات العمليات العسكرية مثل دجلة والجزيرة، وأما الخلاف الحاصل بينه وبين مقتدى الصدر فالأمر مختلف لان الأخير من ضمن الكتلة الشيعية التي ضمنت الأغلبية البرلمانية بتكتيك ملتوي في وضح النهار لتشكيل الحكومة واسناد رئاستها الى المالكي، وبفعل الخلاف الأخير فأن الوضع السياسي في العاصمة الاتحادية بات على شفا حفرة من النار التي ستحرق الأخضر واليابس والهدوء المسبق للعاصفة الطائفية الراكدة مازال قيد الدوران لالتهام العملية السياسية وغرق العراق في متاهات التقسيم والحروب الطائفية بين المكونين السني والشيعي.

وفي خضم هذا الواقع المتدهور سياسيا وأمنيا وعسكريا بدأ المالكي يعد العدة لحسابات انتخابية لكسب جولات انتخابات المحافظات العراقية بدعم من الحلف المشكل تحت زعامة الانتهازي السياسي صالح المطلك لترتيب التنظيم الداخلي وكسب الدعم الاقليمي لنفسه ولحزبه على حساب المصالح العليا للعراق، وبسبب تزايد الأمل بانهيار حكم الاستبداد والطغيان في سوريا وفقدان الأمل ببقاء رئيسه العابد للشيطان الرجيم، وتزايد الامل بقرب انتصار الثورة السورية، بدأ بتنفيذ خطته المستورة وهي تشكيل ستار أمني بالقوة العسكرية المشكلة من طائفة واحدة وموالية للمالكي وتحويل بغداد الى ولاية شيعية بأغلبية ساحقة منهم للقضاء على الأمل الذي يراود المكون السني بالعودة الى بغداد من جديد للاستيلاء على مقاليد الحكم فيها، ولحين اكمال خطته بالتمام والكمال بدأ يغازل الكرد ويوجه رسائل الاطمئنان الى الاقليم بمناسبة عيد نوروز مع توجيه الدعوات للتحاور والتناقش لحل المشاكل والخلافات العالقة بين بغداد واقليم كردستان، ومع ارسال رسائل مبطنة لحل المشاكل في المناطق المتنازع عليها، وحل قضية كركوك لابعادها عن التوترات والمشاكل والابتعاد عن استخدام مظاهر القوة والعسكرة لانها تسبب حرق العراق وشعوبها المحبة للسلام.

والملاحظ ان المالكي أصابه غرور شديد بالسلطة وبدا يقلد ممارسات رئيس النظام السابق بعد ان تمكن من السيطرة القوية على الحكومة والجيش والشرطة والأجهزة الأمنية والمخابراتية، وبعد ان تمكن من ازاحة القوى السياسية المناهضة له مثل القائمة العراقية والتحالف الكردستان، وبعد ان تمكن من تحويل الحكومة والوزراء في بغداد الى دمى وأدوات وموظفين صغار مأمورين تحت امرته من خلال استغلال فسادهم وصفقاتهم التجارية وممارساتهم لتحريكهم حسب اهواء ومصالح المالكي وحزبه الذي بدا يلعب دور حزب القائد من خلال احتكار واستغلال السلطة والانفراد بأدواتها التنفيذية والسيطرة على جميع الموارد المالية والاقتصادية والنفطية والتجارية للعراق المبتلى بطغيان الفساد.

وبالرغم من الدعوات والرسائل التي وجهتها كل من العراقية والتحالف الكردستاني الى المالكي والى ائتلاف دولة القانون برئاسة ابراهيم الجعفري لحلحلة الأزمة السياسية وتخفيف مشاكلها وتحريك الازمة القائمة بين بغداد واربيل لحلها، الا ان موقف المالكي وحزبه وتحالفه لم يتغير وبالعكس تم تسجيل تصعيد وتوتر اكثر تعقيدا وبتعمد من قبل رئيس الوزاء والقيادات المتحالفة معه وخاصة تجاه الكرد وتجاه رئيس الاقليم، ويبدو ان التصعيد مازال مستمرا من قبل المالكي ومستشاريه وتحالف دولة القانون لتصعيد الأزمة بدلا من تخفيفها وحلحلتها، ومازال بيان النيات غائبا وضرورة اعادة النظر والكف عن خلق المشاكل والتوترات والتشنجات غائبة للتوقف عن المسار الذي يسير عليه المالكي بعقلية طائفية مقيتة.

وكما قلنا في السابق "من المؤسف ان مسار الحكم الذي يسير عليه رئيس الحكومة التوافقية المشكلة بحسب اتفاقية اربيل يتميز بالتفرد والانفرادية في ادارة الحكومة، ومن خلال هذا المسار بدت دكتاتورية جديدة تطفو على كرسي الحكم في العراق تقبع تحت عرشه عشرات المليارات من الدولارات والامتيازات والصلاحيات المطلقة ودون مراعاة للتشريعات والقوانين التي يصدرها مجلس النواب"، وبالرغم من انتقادنا للسياسة الانفرادية المتبوعة من قبل المالكي الا اننا لا يعني اننا راضون عن السياسة التي تنتهجها القيادة الكردية بتحويلها كردستان الى اقطاعيات تتحكم بها من هب ودب في مناطق نفوذ الحزبين الحاكمين في الاقليم.

وبالرغم من تنبيهنا للسيد المالكي في السابق "بسبب المسار الخاطيء لحكمه فاننا ننصحه بعدم التفريط بمصلحة العراق في ظل ضغوطات اقليمية ودولية، وننصحه وحزبه باللجوء الى الحوار الجاد البناء بغية الوصول الى اتفاق للخروج من الأزمة وحل الخلافات والمشاكل، واعادة تفعيل اتفاق أربيل السياسي بين الكتل لضرورات وطنية عراقية خالصة" لغرض ابعاد العراقيين من التوترات الاقليمية التي تشهدها المنطقة، والحفاظ على العراق الجديد بنظامه الفيدرالى التعددي الديمقراطي واخراجه من الازمات السياسية والمشاكل التي تعصف بالبلاد وبأمتنا.

ولهذا ومن باب الحكمة والمنطق نجد ضرورة تراجع السيد المالكي عن خطواته غير الموزونة والحكيمة، واقناع كل الأطراف المعنية باتباع نهج واسلوب عقلاني لحل الازمات المتعلقة بالعملية السياسية وازالة المشاكل مع تهيئة الأجواء لتبادل الثقة بجدية، ومع ضمان حوار بناء وجاد لاخراج البلد من ازماته المستعصية، والبدء بالبناء واعمار العراق بغية تحقيق نقلة نوعية في حياة العراقيين بجميع قومياته وطوائفه المذهبية.

وكما قلناه وبكل امانة فان المالكي قد جاوز الخط الاحمر السيادي للعراق وبممارساته المشبوهة تحول الى مصدر خطر حقيقي على حاضر ومستقبل البلاد، ومن خلال استيلائه على ميزانيات جاوزت المائة مليار دولار طوال سنوات فان ملاعب الفساد التابعة له تشق الزمن لضرب المصالح العليا للبلاد، واليوم بات هو خطرا حقيقيا على شيعة العراق، ولهذا حان الوقت لاخواننا واشقائنا من الشيعة الكرام للتحرك الجاد لتغيير رئيس الوزراء لوقف تأزيم وتمزيق العراق، ولابد من كل ائتلاف وخاصة ائتلاف التحالف الوطني الممثل للمكون الشيعي من اتخاذ موقف حاسم ووطني ومصيري لابعاد المالكي وجماعته وحزبه من ادارة حكم البلاد، وليعلم الجميع انه لم يبقى بين الحاضر والمستقبل المجهول للاقليم سوى شعرة رفيعة، وحسبنا الله ونعم الوكيل.

كاتب وصحفي - كردستان العراق
Office.baghdad@gmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
فسر الماء
صوت الحق -

فسرت الماء بعد الجهد بالماء , لم تأتي حتى بفكرة جديدة في مقالة طويلة . المالكي مثل البرزاني ومثل اي سياسي اخر يقول ويفعل مايريده ناخبيه وليس ادل على قولي من ان كل اقوال وافعال خصومه زادت من شعبيته ومقالتك هذه دليل على ماذكرت . انها دليل على يأسكم من اسقاطه بافعالكم فتلتجئون الان بالتوسل لناخبيه عسى ان لايعيدوا انتخابه . لم تسألوا انفسكم عن حكم مسعود ظل الله على الارض لاكثر من ٢٢ سنة وهل عجزت نسائكم عن انجاب ملهم مثله؟ اذا اردت المقارنة بصدام العوجة فمسعود اقرب شبه به من المالكي حيث تحكمكم عائلته حتى الاطفال ولايخفى عنك عدد البرزانيين في الحكم ولو غيرت الاسماء من عدي وقصي ووطبان والكيمياوي حسن ستجد مرادفاً لهم او من فاقهم في البرزانيين في الحكم وليس لدينا اعتراض عليكم اذا كان الناخب الكردي من اختارهم , اعتراضنا انكم تريدون ان تقررون لنا من نختار.

المالكي صدام الشيعه
Jamil Mezori -

حزب الدعوه‌ هو أخطر علی العراق ومستقبل الديمقراطية فی العراق ،فهذا الحزب لايؤمن من التعايش مع الاخرين ( حتی مع أبناء الشيعة من الاحزاب والجماعات الاخری الغير تابعة لحزب الدعوه‌ و المالكي صدام الجديد استحوزه السلطة وسيطرة على جميع مفاصل الدولة وفرض هيمنته على الملف الامني وعمل على تهميش وزارتي الدفاع والداخلية حيث أصبح الجهاز الأمني بأكمله في قبضته وهمش بقية الكتل والفرقاء السياسيين حتى الشيعيه استهدفهم بسهولة بقوة الدعم الامريكي والايراني والطائفية النتنة التي دمرت البلد وقسمت الشعب.من الخطأ أن نتهم ونتهجم نحن الکرد علی كل ‌ الشيعة فهم أبرياء من الاعيب حزب الدعوه‌ ورئيسها المتکبروالمصاب بداء العظـمة ( المالکی ).حزب الدعوه‌ حزب شمولی ولديه‌ نفس فکرة البعث .يجب التخلص من حزب تسلط حزب الدعوه‌ بأسرع وقت قبل فوات الاوان

اين حقوق المسيحيين
من الخليج -

اين الاقليم--متى يكون هذا حقيقة--لماذا لايتحرك المسيحيين العراقيين ( واحدة من اكثر القوميات في العالم خلقا واحترام وتواضع) -في المحافل الدولية-----انتم اهل البلاد الاصلاء--ومعكم الصابئة والازيديينجميعكم في اقليم واحد ---ستبنون دولة مدنية متحضرة وانسانيةبعيدا عن المتطرفيين والمشعوذين

جهله وجاهل
د طلال -

هو العراق بعد عشر سنوات على حرب الحرية المزعومة لا يأمن مواطنوه الخروج إلى الشارع أو السوق . أصبح المواطن العراقي هدفاً للقتل على خلفية انتمائه الطائفي الذي لم يكن له دور فيه . العراق أصبح مفرّغاً من الكفاءات العلمية بعدما اغتيل العشرات وهاجر مئات الآلاف منه . أما ديكتاتورية الفرد التي حوّلوها إلى أسطوانة تحريض لتبرير تدمير العراق وإخراجه من معادلة الصراع مع العدو التاريخي للأمة، فقد استبدلوا بها ديكتاتورية الطائفية والمذهبية الأشد خطورة من الأولى بمئات المرات بقيادة المرتزق نوري وشلة ايران المتخلفه واحزابهم العفنه الرجعيه الحاقده ..شلة لصوص وقتله وجلادون ومرتزقه تقود بلد البترول ومواطنوه مشردون في بقاع الارض ..العميله نصب واحتيال وتدمير للعراق وشعبه . ها هو العراق بعد عشر سنوات عجاف يتحوّل إلى ساحة للعنف الدامي على مدار الساعة، بحيث لا يشعر العراقي بوجود أفق مفتوح للمصالحة، في حين باتت الأزمات السياسية والفتن على أشكالها هي الثابت الدائم في البلاد التي تعاني نقصاً إن لم نقل انعداماً للخدمات الأساسية كالكهرباء والمياه النظيفة . بعد كل ذلك، هل يتّعظ المغفّلون؟اللذين يؤيدون هذا المملوكي وعصابة المنطقه الغبراء ..اين ال650 مليار بربكم ماذا اشترى هذا المالكي الامي للشعب

كل اذناب ايران المجوسيه
ﻫﺅﻻﺀ ﻫﻡ الشيعة,, -

ﻫﺅﻻﺀ ﻫﻡ الشيعة,, الذي كان متستر على حقيقتكم. نحن في العراق نعرفكم وعلمناكم جيدا واليوم تعمقون قبركم الذي حفرتموه لانفسكم بايديكم. هذا هو حكم الشيعة خراب دمار ارهاب خطف تفجيرات ..... اريد من الشيعة ان يفكروا جيدا مالذي قدموه للعراق للاسلام للانسانية؟ انا شخصيا لا اظن انيي ساجد عاقل منهم ليبرر غوغائيتهم.

جهله وجاهل
د طلال -

هو العراق بعد عشر سنوات على حرب الحرية المزعومة لا يأمن مواطنوه الخروج إلى الشارع أو السوق . أصبح المواطن العراقي هدفاً للقتل على خلفية انتمائه الطائفي الذي لم يكن له دور فيه . العراق أصبح مفرّغاً من الكفاءات العلمية بعدما اغتيل العشرات وهاجر مئات الآلاف منه . أما ديكتاتورية الفرد التي حوّلوها إلى أسطوانة تحريض لتبرير تدمير العراق وإخراجه من معادلة الصراع مع العدو التاريخي للأمة، فقد استبدلوا بها ديكتاتورية الطائفية والمذهبية الأشد خطورة من الأولى بمئات المرات بقيادة المرتزق نوري وشلة ايران المتخلفه واحزابهم العفنه الرجعيه الحاقده ..شلة لصوص وقتله وجلادون ومرتزقه تقود بلد البترول ومواطنوه مشردون في بقاع الارض ..العميله نصب واحتيال وتدمير للعراق وشعبه . ها هو العراق بعد عشر سنوات عجاف يتحوّل إلى ساحة للعنف الدامي على مدار الساعة، بحيث لا يشعر العراقي بوجود أفق مفتوح للمصالحة، في حين باتت الأزمات السياسية والفتن على أشكالها هي الثابت الدائم في البلاد التي تعاني نقصاً إن لم نقل انعداماً للخدمات الأساسية كالكهرباء والمياه النظيفة . بعد كل ذلك، هل يتّعظ المغفّلون؟اللذين يؤيدون هذا المملوكي وعصابة المنطقه الغبراء ..اين ال650 مليار بربكم ماذا اشترى هذا المالكي الامي للشعب

لماذا كل هذا الحقد الأعم
ihab -

لماذا كل هذا الحقد الأعمى على الشيعة؟؟شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

خطى صدام
المالكي يسير على -

فعلا المالكي خطر على العراق والعراقيين لانه استحود على السلطة وعلى المال العام وصار يشترى الدمم وسيطر بارهابه المافيوي على اعضاء حزبه الطائفي .التخلص من مالكي اصبح ضرورة وطنية واليوم ان الشخص يستعمل الشحن الطائفي للبقاء في منصبه وهو الدي قال "بعد مانععطيها " ويقصد السنه .وكل تصرفاته تدل على دلك يبدوا ان العراقيين لم يتعلموا من تجربتهم مع صدام الدي بدا بدعوى اعدام اللصوص ثم تحرك لاعدام بعض المناوئين واستمر صعودا الى ان اعدم اكثر من مليون عراقي .انها فلوس النفط التى توضع تحت تصرف الحاكم الدي عندما يراها ويشعر بها يلتصق بالكرسي ويصيبه الجنون .تغدوا بالمالكي قبل ان يتعشى بكم وبعدئد لن تنفع الندامه .

خطى صدام
المالكي يسير على -

فعلا المالكي خطر على العراق والعراقيين لانه استحود على السلطة وعلى المال العام وصار يشترى الدمم وسيطر بارهابه المافيوي على اعضاء حزبه الطائفي .التخلص من مالكي اصبح ضرورة وطنية واليوم ان الشخص يستعمل الشحن الطائفي للبقاء في منصبه وهو الدي قال "بعد مانععطيها " ويقصد السنه .وكل تصرفاته تدل على دلك يبدوا ان العراقيين لم يتعلموا من تجربتهم مع صدام الدي بدا بدعوى اعدام اللصوص ثم تحرك لاعدام بعض المناوئين واستمر صعودا الى ان اعدم اكثر من مليون عراقي .انها فلوس النفط التى توضع تحت تصرف الحاكم الدي عندما يراها ويشعر بها يلتصق بالكرسي ويصيبه الجنون .تغدوا بالمالكي قبل ان يتعشى بكم وبعدئد لن تنفع الندامه .

كفا ضحكا على الناس
غسان -

من المضحك جدا ان توجه اصابع اللوم باتجاه المالكي عفوا اقصد البطل المالكي. عذرا للاخوة قبلي فعبارة البطل هي اقل وصف للمالكي الذي اعاد للعراق هيبته بعد ان عاث الاكراد كفرا به وبعد ان عاث البعث الصدامي والتكفير الخليجي فسادا به. لا يخفى على احد كيف ان المالكي اوقف التمدد الكردي في العراق ثم كسر ظهر التكفير الخليجي في العراق وادب البعثيين تاديبا لن ينسوه مدى حياتهم. لايخفى على احد كيف ان المالكي بعراقيته الخالصة كسر ظهر الفتنة الطائفية التي صدرتها لنا دول الخليج اليهودي الامريكي . لايخفى على احد ان المالكي كسر ضهر الميليشيات الشيعية والارهاب السني القاعدي والاحتلال الكردي للعراق لذلك عده المنافسون الطامعون خطرا عليهم فمرة يقولون انه خطر عل شيعة العراق ومرة انه خطر على سنة العراق وكرده قالوا كل شيء ونسوا شيئا واحدا مهما ان المالكي هو من كسر ظهر مشاريع التقسيم الكردية والسنية لضلك يان القوم من وطاة المالكي البطل. يتحدثون عن الفساد وهم منغمسون فيه لدرجة ان ثار الناس في كردستان ضد البغي والطغيان والفساد. يتهمون المالكي بالطائفية وهم يهتفون منذ تسع سنوات بقتل الشيعة وقتل العراقيين. هم يضحكون على انفسهم . افضل وصف لمنتقدي المالكي هو كونهم مثل جحا الذي يكذب ويصدق كذبه. صبرا ابا اسراء فلن يستطيع اذناب بني امية واذناب الخليج الوهابي الصهيوني ان يمسوك بسوء لان الله حاميك والشعب حاميك والوطن يحميك ولا تحتاج اخرين

مهزله مالكيه
عاصم السعدي -

بغداد عاصمة الثقافة العربية . عنوان جميل لكنه لا يصلح لحالنا السيئ . فهنا في العراق الكثير يحمل مسمى ( سياسي , وزير , قائد , قيادي , حزب , مفاوض , رئيس , ....الخ) لكنهم في ألأساس مجرد لصوص وقتلة أصبحوا محترفين وهم ينهبون مال العباد ويقتلونهم تحت مسميات عديدةهذه هي الحكومه الفاسده الطائفيه بقيادة نوري . نعم لا يختلف المسمى بين ألاثنين . ولكن بغداد مازالت جريحة الظلم والغدر والحرمان . ولم يشفع ويعالج جراحها دعوة بعض ألأسماء ( لكَعدة) في الزوراء ومن ثم التوجه إلى فنادق عشتار أو شيراتون وفلسطين أو بغداد . ويتخلل تلك ال ( كَعدة) تصوير وتبادل أرقام موبايلات وشهادات تقدير مزورة مثل التي يحملها حكام العراق التافهين المفسدين !!. وليالي انس جميلة على صدى كؤوس ألخمر و(الشام .. بامية) !! . وقد يتطور ألأمر وهذا أكيد إلى مزاولة الكثير منهم مهنته ألأصلية بفرز الأجساد وليس ألأفكار ومن ثم التوكل إلى الليالي الحمراء قرب المنطقة أو داخل الخضراء !!. وبعد ختام تلك الليالى الملاح . يخرج علينا أحدهم معلناً ألنصر ألكبير والفوز العظيم والنجاح الساحق والاهتمام الإعلامي العالمي والعربي الفساد !! وقد تأخذه فرحة النصر إلى ذكر قبلة وضعها على وجنتي الفنانة فلانة أو يقع المحظور ويعترف البعض بأنه مارس الحق الدستوري بأن طلب من أم خد مشمشة أن تمضي معه لأن أحد ( الفايخين) ينتظرها تضحك عليه من أجل حفنة دولارات !! . لأن الفاسد ومن يضحك على الناس لا يخرج منهُ غير الفساد بكل عناوينه المتعددة من الكلام إلى ألفراش في أحد الفنادق أو الشقق الجاهزة والمحصنة.

مهزله مالكيه
عاصم السعدي -

بغداد عاصمة الثقافة العربية . عنوان جميل لكنه لا يصلح لحالنا السيئ . فهنا في العراق الكثير يحمل مسمى ( سياسي , وزير , قائد , قيادي , حزب , مفاوض , رئيس , ....الخ) لكنهم في ألأساس مجرد لصوص وقتلة أصبحوا محترفين وهم ينهبون مال العباد ويقتلونهم تحت مسميات عديدةهذه هي الحكومه الفاسده الطائفيه بقيادة نوري . نعم لا يختلف المسمى بين ألاثنين . ولكن بغداد مازالت جريحة الظلم والغدر والحرمان . ولم يشفع ويعالج جراحها دعوة بعض ألأسماء ( لكَعدة) في الزوراء ومن ثم التوجه إلى فنادق عشتار أو شيراتون وفلسطين أو بغداد . ويتخلل تلك ال ( كَعدة) تصوير وتبادل أرقام موبايلات وشهادات تقدير مزورة مثل التي يحملها حكام العراق التافهين المفسدين !!. وليالي انس جميلة على صدى كؤوس ألخمر و(الشام .. بامية) !! . وقد يتطور ألأمر وهذا أكيد إلى مزاولة الكثير منهم مهنته ألأصلية بفرز الأجساد وليس ألأفكار ومن ثم التوكل إلى الليالي الحمراء قرب المنطقة أو داخل الخضراء !!. وبعد ختام تلك الليالى الملاح . يخرج علينا أحدهم معلناً ألنصر ألكبير والفوز العظيم والنجاح الساحق والاهتمام الإعلامي العالمي والعربي الفساد !! وقد تأخذه فرحة النصر إلى ذكر قبلة وضعها على وجنتي الفنانة فلانة أو يقع المحظور ويعترف البعض بأنه مارس الحق الدستوري بأن طلب من أم خد مشمشة أن تمضي معه لأن أحد ( الفايخين) ينتظرها تضحك عليه من أجل حفنة دولارات !! . لأن الفاسد ومن يضحك على الناس لا يخرج منهُ غير الفساد بكل عناوينه المتعددة من الكلام إلى ألفراش في أحد الفنادق أو الشقق الجاهزة والمحصنة.

قذاره
محمد امين -

من هذه الحكومه و من العناوين التي مازالت تشوه الحياة بكل شيء مسيء . وما أكثرهم فيك ياعراقنا الجريح . لقد أصبح من المعيب أن نشاهد كلام لمسؤول فيه خوفاً وحباً وخيراً للوطن والناس .فجميعهم مازال يمتهن ( تجارة الموت والخراب) والتي لا تختلف عن من تبيع جسدها بأبخس الأثمان مقابل قليل من المال . وما يجري هو( العُهر السياسي) لحكومة النصب والسرقه . والأعلام أصبح مرتعاً لبعض ألفاسدين والكاذبين وبائعي الضمير والإنسانية . ففي الليل تشاهد كؤوس ألخمر تصدح حتى مطلع الفجر ثم يأتيك الخبر بأن الجميع كان في اجتماع مهم من اجل أقامة مؤتمر هنا أو مهرجانٍ هناك وبعدها يخرجون علينا بتجمع في مكان توزع فيه الشهادات والدروع التي تشترى وفق نظام (من يدفع أكثر وينافق أكثر يحصل على ما يريد).أما امنياً فمازالت البلاد تسير للخراب الكبير بفضل نظرية ( الدمج) سيئة الصيت . وبدل أن تقوم الحكومة بتحقيق الرفاهية والاستقرار ألامني للناس . مازالت تمارس دورها في متابعة الآخرين هنا في (الفيس بوك) وكل مواقع (الانترنت) وتصرف الملايين وتجند الكثير ممن لا عمل له سوى كتابة تقرير لضابط لا يفهم منه شيئاً سوى العنوان الذي يقول بأن (فلان) ضد الحكومة !!.يبدو بأننا سوف لم ولن نتخلص منهم , لأنهم زرعوا لتلك النبتة القذرة , والتي بحاجة إلى قلع من ألأساس وحرث التربة وإبقائها معرضة لشمس الصيف اللاهبة حتى تقتل كل الجراثيم المتبقية فيها ومن ثم يضاف لها (ألسماد) . لعلنا نجد زرعاً جديداً ومثمراً لهذا الوطن الذي مازال فوق بركان ألازمة التي بالأساس سوف يصطنع تجارها كارثة من اجل الحل الوقتي . لان شعارهم (كل أزمة بحاجة إلى كارثة تحلها).غريب أمرك يا بلدي كيف تحملت كل تلك القذارة .

ديمقراطية برازانية
زائر -

متى ما حددت فترة الرئاسات الثلاث سيما رئاسة مسعود يحق لك الكلام عن الديمقراطية

ديمقراطية برازانية
زائر -

متى ما حددت فترة الرئاسات الثلاث سيما رئاسة مسعود يحق لك الكلام عن الديمقراطية

لاتظلموه خطيه
سلام -

الاتهامات المزيفة لحكومة دولة رئيس الوزراء نوري المالكي تملأ وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة، وكل هذه القنوات الإعلامية "تدعي" أن البلاد تعيش في دوامة من العنف والتفجيرات، والقتل، والإرهاب، والتهجير، والتغييب والاعتقالات العشوائية، والإعدامات خارج نطاق القانون، وسلب الحريات، وتهميش نصف الشعب العراقي، وتهجير الملايين إلى خارج البلاد وغيرها من الاتهامات التي لا أساس لها من الصحة! فالى متى سيستمر هذا الظلم لرئيس الحكومة؟! لقد بات العراق بعهد المالكي من البلدان التي يشار لها في المنطقة برعايتها كافة الجوانب المعاشية والخدمية والتنموية، وحقوق الانسان وكرامته الذي ينكر هذه الحقائق يعيش على كوكب آخر! فعلى الصعيد الأمني نلاحظ أن المواطن العراقي يعيش اليوم آمناً على نفسه وعرضه من الظلم والسرقة والعصابات والمليشيات، أما ما يذكر عن التفجيرات والاعتقالات العشوائية والميلشيات المتغلغلة في عموم الدولة، والتعذيب البشع داخل المعتقلات العلنية والسرية، الذي تؤكده المنظمات الدولية بما فيها منظمة الأمم المتحدة ومنظمة العفو الدوليه وغيرها من المنظمات المستقلة بالعالم، فهذا كلام الحاقدين على الحكومة! فلماذا هذا الظلم لقادة العراق "الجديد"؟! العراقيون يتمتعون اليوم بحياتهم بكل ما تعني كلمة المتعة والفرح والسرور، وهم يعيشون وسط مئات الآلاف من الحدائق الغناء المليئة بالورود والأزهار في كل أرجاء البلاد، حيث إن الحكومة ما تركت شبراً من الأرض إلا وزرعت فيه وردة حتى لا تقع عيون العراقيين على مناظر قد تخدش مشاعرهم الرقيقة، أما الحديث عن الجثث المجهولة، والأشلاء المتناثرة في شوارع العراق؛ بسبب الاغتيالات والتفجيرات بالكواتم والعبوات والسيارات المفخخة، فهذا جزء من المؤامرة على الحكومة لتشويه سمعتها وصورتها! فإلى متى نستمر بظلم الحكومة ورئيسها؟! أما على صعيد الاقتصادي، فالاقتصاد العراقي اليوم يمتاز بتوسعه وازدهاره المتسارع، وسوق الأوراق المالية العراقية تعد من الأسواق المعتبرة في المنطقة، وهذا ما نراه في تعاملات السوق اليومية، حيث الإقبال الإيراني المتميز على شراء الدولارات مقابل عملات غالبها مزور، ليتم بعدها تحويلها إلى إيران؛ لإنقاذها من ورطتها الاقتصادية الحالية!

اسلحة جديدة بلاش,
Rizgar -

ليجرب حظه ,كوردستان بحاجة الى اسلحة جديدة ,كلما هاجم الجيش العراقي حصلنا على اسلحة free of charge

Sunday Zaman
Rizgar -

نشرت جريدة تركية خبرا تحت عنوان " لم يعد تقسيم العراق عائقا في طريق علاقات تركيا مع إقليم كوردستان" . حسب الخبر فأن العلاقات بين تركيا و إقليم كوردستان و صلت الى درجة من التطور بحيث لم تعد تخاف تركيا من أنقسام العراق مقابل علاقات هشة مع الحكومة المركزية في بغداد هذا التقارب حسب جريدة تركية جعلت تركيا لا تهتم بوحدة العراق. يأتي هذا في وقت تمر فيها العلاقات الكوردية مع حكومة بغداد في أسوء مراحلها. و أعتبرت الجريدة علاقات الإقليم بتركيا أستراتيجية و قال نائب مستشار الأمن القومي التركي صفاء الشيخ حسين بهذا الصدد أن مرور النفط من أقليم كوردستان بشكل مباشر الى تركيا فأنها قد تكون سببا لتقسيم العراق. حسب الجريدة فأن علاقات تركيا القوية مع أقليم كوردستان قد تساعد على تشكيل الكورد مع العرب السنة كونفدرالية تربطهم بالعراق الشيعي.

اسلحة جديدة بلاش,
Rizgar -

ليجرب حظه ,كوردستان بحاجة الى اسلحة جديدة ,كلما هاجم الجيش العراقي حصلنا على اسلحة free of charge

(عدي) أو (قصي)
(عدي) و (قصي) -

أعتاد الوصوليون و الفاسدون استخدام الطرق الملتوية للوصول الى ما ليس لهم حق فيه. فبعد أن غنى الكثيرون لصدام و غيروا ألقابهم الى التكريتية بمجرد وصول صدام الى السلطة و بعد أن سمى الكثيرون أسماء أبنائهم (عدي) أو (قصي) أو (صدام) و سموا بناتهم ( حلا) أو (رغد) من أجل الحصول على (مكارم) و (فضلات) الرئيس الدكتاتور المقبور صدام، و بعد أن تم أعدام الريس و قتل أبناءه و ترحيل حلا و رغد أنتهى هذا الموديل و بدأ الوصوليون و الفاسدون البحث عن من سيرث عرش العراق و كوردستان كي يستغلوه من أجل نيل ماربهم. و ما أن وصل البارزانيون الى الحكم في أقليم كوردستان و تبتوا أقدامهم في الحكم، حتى رأينا الوصوليين و الفاسدين و عبدة المال و الاراضي في أقليم كوردستان يغيرون ألقابهم من زيباري و هركي و شيرواني و دوسكي وغيرها من العشائر الكوردية الى البارزاني، كما بدأ البعض يلبس الشماغ الأحمر الذي يلبسه البارزانيون و بعض الايزديين في أقليم كوردستان كي يعتقد المواطنون الكورد بأنهم بارزانيون و يخافون منهم. . تماما كما فعل عادل أمام في مسلسل فرقة ناجي عطا الله عندما أراد تهريب فرقته عن طريق مطار أربيل أختار رجلا يلبس الشماغ الأحمر كمهرب في أشارة الى أن الذين يلبسون الشماغ الأحمر لا يتم حتى أيقافهم في السيطرات و نقاط التفتيش. و البعض الاخر يريدون خداع البارزاني بهذا الشماغ الأحمر و يريدون بها أن يقولوا للبارزاني بأنهم يحبون البارزاني و عشيرته و لهذا فأنهم يلبسون الشماغ الأحمر. و لكن الحقيقة هي أنهم يريدون من خلال هذا الشماغ الأحمر الحصول على المناصب أو الأموال أو الأراضي لا غير. فنفس هؤلاء تركوا حتى الملابس الكوردية و ليس فقط الشماغ الأحمر عندما قام المقبور صدام بترحيل البارزانيين من أربيل في قوشتية في ثمانينات القرن الماضي صدام في أحدى مراحل حياته و نتيجة لأدراكة لاستغلال لقب التكريتية قام بألغاء الألقاب في العراق و لكن لانه كان فاسدا أطلق يد الفاسدين في العراق. لا ندري ماذا سيفعل البارزاني بهؤلاء الذين يريدون أستغلال الشماغ الأحمر من أجل المال و المناصب و التعالي على المواطنين و عدم محاسبتهم على سرقاتهم. ألا يدرك البارزاني أن هؤلاء بفعلتهم هذة يقولون للعالم أجمع أن البارزاني يحترم فقط أبناء عشيرته و الذين يلبسون الشماغ الأحمر أما الاخرين فلا قيمة لهم لدى البارزاني.فهل سيقوم البارزاني بتحريم كل من ل

لماذا
مواطن -

لماذا كل الدول التي يحكمها الشيعة لايكون بينها وبين الدول المجاورة وفاق

(عدي) أو (قصي)
(عدي) و (قصي) -

أعتاد الوصوليون و الفاسدون استخدام الطرق الملتوية للوصول الى ما ليس لهم حق فيه. فبعد أن غنى الكثيرون لصدام و غيروا ألقابهم الى التكريتية بمجرد وصول صدام الى السلطة و بعد أن سمى الكثيرون أسماء أبنائهم (عدي) أو (قصي) أو (صدام) و سموا بناتهم ( حلا) أو (رغد) من أجل الحصول على (مكارم) و (فضلات) الرئيس الدكتاتور المقبور صدام، و بعد أن تم أعدام الريس و قتل أبناءه و ترحيل حلا و رغد أنتهى هذا الموديل و بدأ الوصوليون و الفاسدون البحث عن من سيرث عرش العراق و كوردستان كي يستغلوه من أجل نيل ماربهم. و ما أن وصل البارزانيون الى الحكم في أقليم كوردستان و تبتوا أقدامهم في الحكم، حتى رأينا الوصوليين و الفاسدين و عبدة المال و الاراضي في أقليم كوردستان يغيرون ألقابهم من زيباري و هركي و شيرواني و دوسكي وغيرها من العشائر الكوردية الى البارزاني، كما بدأ البعض يلبس الشماغ الأحمر الذي يلبسه البارزانيون و بعض الايزديين في أقليم كوردستان كي يعتقد المواطنون الكورد بأنهم بارزانيون و يخافون منهم. . تماما كما فعل عادل أمام في مسلسل فرقة ناجي عطا الله عندما أراد تهريب فرقته عن طريق مطار أربيل أختار رجلا يلبس الشماغ الأحمر كمهرب في أشارة الى أن الذين يلبسون الشماغ الأحمر لا يتم حتى أيقافهم في السيطرات و نقاط التفتيش. و البعض الاخر يريدون خداع البارزاني بهذا الشماغ الأحمر و يريدون بها أن يقولوا للبارزاني بأنهم يحبون البارزاني و عشيرته و لهذا فأنهم يلبسون الشماغ الأحمر. و لكن الحقيقة هي أنهم يريدون من خلال هذا الشماغ الأحمر الحصول على المناصب أو الأموال أو الأراضي لا غير. فنفس هؤلاء تركوا حتى الملابس الكوردية و ليس فقط الشماغ الأحمر عندما قام المقبور صدام بترحيل البارزانيين من أربيل في قوشتية في ثمانينات القرن الماضي صدام في أحدى مراحل حياته و نتيجة لأدراكة لاستغلال لقب التكريتية قام بألغاء الألقاب في العراق و لكن لانه كان فاسدا أطلق يد الفاسدين في العراق. لا ندري ماذا سيفعل البارزاني بهؤلاء الذين يريدون أستغلال الشماغ الأحمر من أجل المال و المناصب و التعالي على المواطنين و عدم محاسبتهم على سرقاتهم. ألا يدرك البارزاني أن هؤلاء بفعلتهم هذة يقولون للعالم أجمع أن البارزاني يحترم فقط أبناء عشيرته و الذين يلبسون الشماغ الأحمر أما الاخرين فلا قيمة لهم لدى البارزاني.فهل سيقوم البارزاني بتحريم كل من ل

فريه
Faris -

لننظر الى الامور بمنظار الحق والباطل ليحكم ذووا العقل السليم واصحاب الظمائر ، هل ان البارزاني على حق حينما يوقع عقود استخراج نفط من المنطقه الكرديه ويبيع النفط دون ان يرسل الاموال الى الخزينه المركزيه؟وهو يطالب بتسديد اموال الى تلك الشركات من حصة المحافظات الاخرى من الموازنه العامه لعام 2013 ، التي كانت دائمة المحروميه ايام المقبور صدام. وهل من الحق ان تقوم الخزينه المركزيه بتسديد رواتب البيشمركه وهم لا يأتمرون بأوامر عسكريه من وزارة الدفاع في بغداد؟ وهل ان المتظاهرين على حق في ان لا يخففوا من لهجة التظاهر خصوصا بعد ان تم تلبية المطالب الخاصه بالمسجونين؟وهل من الحق ان يقف مقتدى ضد المالكي ويقوم بسحب الوزراء من الحكومه بدون سبب وجيه؟ اللهم فقط بسبب ان المالكي سبق له ان وجه صفعه الى ميليشيات مقتدى في البصره وغيرها. وهل من الحق ان يتم الدفاع عن المجرم طارق الهاشمي الملطخة اياديه بدماء العراقيين من قبل اسامه النجيفي وامثاله من الطائفيين؟ وهل ينبغي اعادة المحاكمه لمحمد الدايني بعد اعترافات اولاد اخته عنه ؟ وليحكم العقلاء

فريه
Faris -

لننظر الى الامور بمنظار الحق والباطل ليحكم ذووا العقل السليم واصحاب الظمائر ، هل ان البارزاني على حق حينما يوقع عقود استخراج نفط من المنطقه الكرديه ويبيع النفط دون ان يرسل الاموال الى الخزينه المركزيه؟وهو يطالب بتسديد اموال الى تلك الشركات من حصة المحافظات الاخرى من الموازنه العامه لعام 2013 ، التي كانت دائمة المحروميه ايام المقبور صدام. وهل من الحق ان تقوم الخزينه المركزيه بتسديد رواتب البيشمركه وهم لا يأتمرون بأوامر عسكريه من وزارة الدفاع في بغداد؟ وهل ان المتظاهرين على حق في ان لا يخففوا من لهجة التظاهر خصوصا بعد ان تم تلبية المطالب الخاصه بالمسجونين؟وهل من الحق ان يقف مقتدى ضد المالكي ويقوم بسحب الوزراء من الحكومه بدون سبب وجيه؟ اللهم فقط بسبب ان المالكي سبق له ان وجه صفعه الى ميليشيات مقتدى في البصره وغيرها. وهل من الحق ان يتم الدفاع عن المجرم طارق الهاشمي الملطخة اياديه بدماء العراقيين من قبل اسامه النجيفي وامثاله من الطائفيين؟ وهل ينبغي اعادة المحاكمه لمحمد الدايني بعد اعترافات اولاد اخته عنه ؟ وليحكم العقلاء

قلم مريض
laith -

حاولت ان اتجاوز الاسطر الخمس الاولى على أمل ان اجد ما يستحق القراءة بعدها ولكن يبدوا ان خوفكم وحقدكم على المالكي اكبر من التوقعات. لماذا لم تكتب عن دكتاتورية بارزاني وسيطرة ابناءه واقاربه على محافظات العراق الشمالية. على الاقل المالكي وصل الى الحكم بالانتخاب . ارى انك مريض بعقدة اسمها المالكي وان شاء الله لن تشفى منها