كتَّاب إيلاف

الاعلام المرتزق!

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

في أواخر سنوات النظام الشمولي هنا في العراق وحتى في كثير من البلدان التي شملتها رياح التغيير مؤخرا، كانت هناك العديد من التسميات والتوصيفات لمجاميع من الصحف والمجلات، والى حد ما بعض وسائل الإعلام المرئية والمسموعة، تصنف لونيا بالصفراء كونها كانت متهمة من قبل النظام بمعاداته وفضح أساليبه وهي بالتالي عميلة للاستعمار والرجعية والامبريالية كما كان يصنفها، ونوع آخر كنا نطلق عليهم بوعاظ السلاطين من مؤيدي النظام، ودعاة أفكاره وثقافته وهي بالتالي أدوات للنظام، كان معظم كوادرها ( إلا من آمن؟ ) يتعاطى الرشوة من الهدايا والعطايا مقابل المديح وعدم التشهير به وبأزلامه، وقد شهدنا الكثير من تلك الصحف التي لا لون لها، وبين كل هذه الألوان جاءت مجموعات أخرى للأسف الشديد ليس لها لون ولا طعم ولا رائحة مصنفة على هذه المهنة، ترسل صحفييها إلى الأهالي وخاصة أصحاب النفوذ القبلي والمالي من أصحاب العشائر والشركات والمصانع، لكي تكتب عنهم تقريرا أو مقالا بأسلوب التدليس والمديح السمج والفاهي، لقاء مبالغ أو إكراميات تطلب بشكل مباشر أو غير مباشر، قد تصل إلى حد دعوة غداء أو عشاء إن كان الطرف الآخر بخيلا!

ورغم ان معظم تلك الصحف كانت ترتبط بشكل أو بآخر بأجهزة النظام وقنواته، إلا إن القليل النادر من الكتاب والصحفيين الذين كانوا يقضون معظم حياتهم متنقلين بين السجون أو الهروب خارج التغطية، يستطيعون إن يمرروا بعض الإشارات من خلال وسيلتهم الإعلامية التي كانت تتقاطع مع النظام وفلسفته، وهيبمعظمها إشارات رمزية لا يفقه كنهها إلا كاتبها والراسخين في العلم! كانت تلك الصحف ووسائل الإعلام تضم الكثير من الصحفيين والإعلاميين السلطويين أو الموظفين ليس إلا باستثناء القلة أيضا من المهنيين الذين يؤدون مهامهم الصحفية بمهنية دونما أي تحارش بالنظام، مما أنتج أفواج من المرتزقة الذين تربوا على قيم وعادات لا تمت بأي صلة بمهنة الصحافة والإعلام وهي أقرب ما تكون في سلوكياتها إلى البيع والشراء أو المقايضة أو العمولات بعيدا عن مواثيق وأهداف السلطة الرابعة! بعد سقوط النظام وانطلاق نافورة الإعلام بما يشبه فورة البركان الأولى، غرقت المكتبات ومحلات بيع الصحف والمجلات بالمئات إن لم تكن بالآلاف من تلك الوسائل التي يفترض أنها تعبر عن رأي الأهالي سواء كانوا إفرادا أو جماعات، إضافة إلى العشرات من القنوات الفضائية ومثلها الإذاعات والمحطات المحلية للتلفزة، والأغرب من ذلك كله هذا التكاثر الانشطاري الرهيب في عدد الصحفيين والإعلاميين حتى لم تعد نقابة واحدة تمثلهم جميعا فانشطرت هي الأخرى إلى ثلاث نقابات أو أكثر والخيط على الجرار كما يقولون. يبدو والعلم عند الله إن هذه الشغلة أصبحت مربحة أو كما يقول الدارج العراقي بيها خبزة، وقد أدركت بعضا من هذه الخبزة التي تكمن في الارتزاق البائس لكثير من تلك الوسائل والشواهد أكثر وضوحا في الأساليب التالية: * من المفروض إن كل صحيفة أو مجلة تدفع مكافأة لكتابها الذي يكتبون لها، والسؤال كم صحيفة من صحف هذه النافورة تعطي تلك المكافآت إلى أصحابها فعلا رغم إن قوائمالتوقيع على الاستلام يتم توقيعها من قبل آخرين يستلمون تلك المكافآت. * من أبجديات عمل الفضائيات هي مكافأة الضيوف الذين يدعون للمشاركة في البرامج على مختلف أشكالها وأنواعها فنية كانت أم سياسية أو غيرها، والسؤال أيضا كم من هذه الفضائيات تدفع تلك المكافآت إلى ضيوفها، باستثناء القلة القليلة جدا للأسف الشديد؟ علما بأنها أي تلك المبالغ مرصودة ضمن موازنات أو ميزانيات أي فضائية أو وسيلة إعلامية بما فيها الحزبية أو الحكومية؟ * والأكثر اشمئزازا في سلوك بعض المحسوبين على هذه المهنة هي التسول والاستجداء أو مساومة الطرف الآخر مقابل تسجيل حوار أو مقابلة أو نشر موضوع ما، تصل أحيانا إلى تحديد مبالغ معينة أو تهبط إلى مستو دعوة غداء أو عشاء خاص. وتاهت علينا كما قال احدهم بين وسائل الإعلام الصفراء والمرتزقة والمهنية والمحايدة والمستقلة والموجهة، وجيب ليل واخذ عتابة مع شلة حرامية ولصوص انتحلوا صفة واحدة من اشرف المهن وأكثرها شفافية! kmkinfo@gmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
مرتزقة البلاط
ميسون المالحي-فلسطين -

الحاكم العربي يقول لحاشيته ومقربيه (لا اريكم الا ما ارى) قولة فرعون الخالدة؟ ولهذا معظم الاعلام العربي يقوده وينفذه مجموعات من المرتزقة؟ مرتزقة اما للحاكم او للحزب السياسي او للحزب الديني وحتى الصحافة الرياضية؟؟ فصحافة السلطة معروفة انها مرتزقة للحاكم (وكل واحد وشطارته) فكلما اجاد ((الصحفي)) تلميع الحاكم وقراراته وحديثه الذي (لا ينطق عن الهوى) كلما اصبح محظيا (لولي النعم) والمضحك حين يدافع ذلك المرتزق عن القرار وضده فهو مستعد للدفاع عن الشئ وضده في قرارات الحاكم الملهم؟؟ ويتحدث بلا ملل ولا خجل عن صدى خطوة اتخذها حاكمه او خطاب القاه في الدول الخارجية؟؟فالحاكم عند هؤلاء قراراته صائبة ومؤثرة وحكيمة دائما وفوق الشبهات او الجدال ؟وهؤلاء مسموح لهم بانتقاد حكومتهم كما يشاؤون ولكن ممنوع الاقتراب من قدس الاقداس الحاكم الاعظم؟؟ و(كل شئ بثمنه) ولهذا نرى هؤلاء يعيشون حياة مرفهة اقرب الى حياة القصور؟؟ نعمم ذلك على الصحافة الحزبية والدينية--الخ

اقتراح
عبدالكريم يحيى -

هذا فساد إعلامي حيث مسؤول المؤسسة الإعلامية فاسد وبالتالي يفسد موظفوه وتظل القيمة الجمالية وراء تسمية بعض من هذه الوسائل أو نموذج واحد لكل نوع من الأنواع الكثيرة التي ذكرت، وإذا كان ذكر اسمائها محجوب تخوفا من دعاوى القذف فلا بأس من الإشارة التي يفهمها المختصون، كوسيلة إعلامة يوميا يظهر مسؤولها يتبرع للفقراء وهو يأكل مكافآت كتابه علنا جهارا نهارا

مرتزقة البلاط
ميسون المالحي-فلسطين -

الحاكم العربي يقول لحاشيته ومقربيه (لا اريكم الا ما ارى) قولة فرعون الخالدة؟ ولهذا معظم الاعلام العربي يقوده وينفذه مجموعات من المرتزقة؟ مرتزقة اما للحاكم او للحزب السياسي او للحزب الديني وحتى الصحافة الرياضية؟؟ فصحافة السلطة معروفة انها مرتزقة للحاكم (وكل واحد وشطارته) فكلما اجاد ((الصحفي)) تلميع الحاكم وقراراته وحديثه الذي (لا ينطق عن الهوى) كلما اصبح محظيا (لولي النعم) والمضحك حين يدافع ذلك المرتزق عن القرار وضده فهو مستعد للدفاع عن الشئ وضده في قرارات الحاكم الملهم؟؟ ويتحدث بلا ملل ولا خجل عن صدى خطوة اتخذها حاكمه او خطاب القاه في الدول الخارجية؟؟فالحاكم عند هؤلاء قراراته صائبة ومؤثرة وحكيمة دائما وفوق الشبهات او الجدال ؟وهؤلاء مسموح لهم بانتقاد حكومتهم كما يشاؤون ولكن ممنوع الاقتراب من قدس الاقداس الحاكم الاعظم؟؟ و(كل شئ بثمنه) ولهذا نرى هؤلاء يعيشون حياة مرفهة اقرب الى حياة القصور؟؟ نعمم ذلك على الصحافة الحزبية والدينية--الخ

الاعلام رسالة
ايا د علي -

الاعلام هو السلطة الرابعة في ادارة اي دولة او حكومة ديمقراطية وعندما نتكلم عن المرتزقة يتاكد لنا بان السلطة التي يستعين بالمرتزقة ليست بالديمقراطية ولا ينتمي الى السلطات المتحضرة الذي يعتمد على شعوبها ونحن في العراق اعتقد نمر بمرحلة خطرة جدا قد تولد لنا مداحي السلاطين كما وصفهم الدكتور علي الوردي بوعاظ السلاطين حيث تقع على الاعلامي وزر كبير في التوعية ونشر الحقائق ولو كان مرا

حدث ولا حرج
عبو -

انظروا من يتحدث عن الارتزاق قديما قالوا اذا لم تستح فـــ روح اشتغل مستشار اعلامي

الاعلام رسالة
ايا د علي -

الاعلام هو السلطة الرابعة في ادارة اي دولة او حكومة ديمقراطية وعندما نتكلم عن المرتزقة يتاكد لنا بان السلطة التي يستعين بالمرتزقة ليست بالديمقراطية ولا ينتمي الى السلطات المتحضرة الذي يعتمد على شعوبها ونحن في العراق اعتقد نمر بمرحلة خطرة جدا قد تولد لنا مداحي السلاطين كما وصفهم الدكتور علي الوردي بوعاظ السلاطين حيث تقع على الاعلامي وزر كبير في التوعية ونشر الحقائق ولو كان مرا

احلى من الشرف مفيش
عراقي من اربيل العراقية -

اكثر من يتكلم عن الشرف هم العاهرات . واحلى من الشرف مفيش هههههههههه كما كان يقولها توفيق الدقن

احلى من الشرف مفيش
عراقي من اربيل العراقية -

اكثر من يتكلم عن الشرف هم العاهرات . واحلى من الشرف مفيش هههههههههه كما كان يقولها توفيق الدقن

للأسـتاذ مع التحيه .
Nafie Akrawi -

اود ان اخاطبك بكلمة ((اسـتاذ )) كما يحلو (( للبعض )) ان يمتدحونك فى ((كل )) كتاباتك ...استاذى العزيز انا لست بكاتب ولست باديب ولست باعلامى على الأطلاق ولا أجيد مفردات اللغه ((العربيه )) الجميلة والمنمقه والبلاغيه ولكن لن تجد لهـا معنى ((بالواقع )) .....ولكن عندى رغبة بالكتابه والتحليل ....تعلمت من الحياة والكتب ..أكثر من ما تعلمته على مقاعد الدراسة ...واليك هذه القصة .......(( فى احـد الأيام كتبت تعليقا على احد زملائى اكن له العداء او هذا ما تطلبه ((الموقف )) انذاك ..انه اصلع الرأس ...ولديه بعض الشعرات تتناثر هنا وهنالك على خزفة رأسه ....وكتبت واطلت بالكتابه .. ان الصلع وما ادراك ما الصـلع .......وسرقت كلمات من هنا وهنالك لأعير هذا ((الزميل )) باسوأ العبارات لكون لديه (( صلعة))...مع العلم انه ليس له حيلة فيهـا ابدا )) .......طرق بابى احد ((اعدائى )) العقـلاء ...غاضـبا فقال لى (( الم تخجل من كتابتك بحق (( زميل )) لك ...!! فأجبته ..انا لم امسه بسـوء ابدا ..وانما تكلمت على (( صلعته فقط ..!!! وهذا واقع الحال ....))...فأجابنى ..وهل نسيت صلعتك يا عقـراوى ...نظرت الى المرآة جيدا بعد تنظيفهـا (( حقا وجدت لدى صلعه ابشع منه ...)) فقدمت له الأعتذار بمقالة خاصة مزخرفة مختتمـا كلامى (( نحن فى الهوا ســـــــوا )) تحياتى الى الأسـتاذ كفاح .

الاعلام المرتزق _ تأييد
صلاح ريَكانى -

تعقيب لموضوع الاعلام المرتزق قبل وبعد والدرس متوارث للسلطة :الاستاذ الفاضل : كفاح شنكالى المحترم ... سلم لسانك وبورك قلمك ولا شلت يمينك .. استاذي الفاضل .. الموضوع يطول لان للصحافة في العراق العظيم ، ( قبل وبعد ) ابحر وشواطئ قد تبحر أو ترسي فيها أو عليها اما سفن الحق فلا تلقى لها ميناء أو ملاذا آمنا فاما تنفذ بجلدها واما تسبح في مياه راكدة دون تقدم او تسير مع التيار مستسلما و راضخا وخانعا للسلطة .. ومقولة ( السلطة الرابعة ) وخصوصي في عراقنا الموروث لسلطات متعاقبة بادئها الديمقراطية وباطنها التصيد ونهايتها نفس العهد الذي سبق فالمقولة كنا ومازلنا نسمع بها فقط ولم نلمسها كما في البلدان المتقدمة لذلك نرى اكثر الفئات و الشرائح ولا استطيع تسميتها ( سلطة ) اكثرها اضطهادا و سلبا للحقوق هي الصحافة والاعلام بالوجه العام .. فاين التحولات الديمقراطية التي نتحدث عنها او يتبجح بها البعض من المتسلقين ممن ذكرتهم في مقالتكم الموقرة انا ارى ان خير مثل او مقولة للوضع الراهن هي ( نفس الطاسة ونفس الحمام ) و (كل تلميذ استاذ و نص ) فقد تعلم الدرس و طبقه بعد ان استلم السلطة وزاد عليه من خزين اخلاقياته والمتضرر من المواطنين اللجوء الى ..... دولة اجنبية الى ان اقول الى ان تحدث المعجزة وياتي يوم يصنف العراق ولو من الدول الأخيرة في الديمقراطية .. واخيرا ومرة اخرى نتأمل ممن على منهجك الاعلامي الصحيح من الأحرار و المواطنين ( المواطنين ) ان يبقوا صامدين وترسى بجهودهم سفينة الصحافة على شاطئ الأمان حتى نستطيع حينها و بصدق أن نطلق على الصحافة تسمية ( السلطة الرابعة ) .

صدك تاهت علينه
حيدر صبي -

الابتعاد عن اللياقات المرتبطة بالعرف الاعلامي امر بات مفروغ منه .. اتفق مع السيد الكاتب في هذا الطرح وكنت اتمنى ان يميل بجناح قلمه الى المؤسسات الاعلامية الماجورة وكيف تنخر في اساسات البلد والصحف الحزبيه التابعه لفلان سياسي او علان وهمها تسقيط الآخر ؟؟ محبتي لك ابو نبيل

الاعلام المرتزق _ تأييد
صلاح ريَكانى -

تعقيب لموضوع الاعلام المرتزق قبل وبعد والدرس متوارث للسلطة :الاستاذ الفاضل : كفاح شنكالى المحترم ... سلم لسانك وبورك قلمك ولا شلت يمينك .. استاذي الفاضل .. الموضوع يطول لان للصحافة في العراق العظيم ، ( قبل وبعد ) ابحر وشواطئ قد تبحر أو ترسي فيها أو عليها اما سفن الحق فلا تلقى لها ميناء أو ملاذا آمنا فاما تنفذ بجلدها واما تسبح في مياه راكدة دون تقدم او تسير مع التيار مستسلما و راضخا وخانعا للسلطة .. ومقولة ( السلطة الرابعة ) وخصوصي في عراقنا الموروث لسلطات متعاقبة بادئها الديمقراطية وباطنها التصيد ونهايتها نفس العهد الذي سبق فالمقولة كنا ومازلنا نسمع بها فقط ولم نلمسها كما في البلدان المتقدمة لذلك نرى اكثر الفئات و الشرائح ولا استطيع تسميتها ( سلطة ) اكثرها اضطهادا و سلبا للحقوق هي الصحافة والاعلام بالوجه العام .. فاين التحولات الديمقراطية التي نتحدث عنها او يتبجح بها البعض من المتسلقين ممن ذكرتهم في مقالتكم الموقرة انا ارى ان خير مثل او مقولة للوضع الراهن هي ( نفس الطاسة ونفس الحمام ) و (كل تلميذ استاذ و نص ) فقد تعلم الدرس و طبقه بعد ان استلم السلطة وزاد عليه من خزين اخلاقياته والمتضرر من المواطنين اللجوء الى ..... دولة اجنبية الى ان اقول الى ان تحدث المعجزة وياتي يوم يصنف العراق ولو من الدول الأخيرة في الديمقراطية .. واخيرا ومرة اخرى نتأمل ممن على منهجك الاعلامي الصحيح من الأحرار و المواطنين ( المواطنين ) ان يبقوا صامدين وترسى بجهودهم سفينة الصحافة على شاطئ الأمان حتى نستطيع حينها و بصدق أن نطلق على الصحافة تسمية ( السلطة الرابعة ) .

الى من يهمه الامر ! !.
ديار -

لاتنهى عن خلق وتأتي مثله ! ! .... اكثرية القراء وخاصة العراقيين كردا وعربا وتركمان ( مفتحّين باللبن ) !!.

صحافة المستقلة
أديب علي -

أستاذي العزيز في ألمانيا هناك أيضاً صحافة صفراء الي يدور على كل هفوه الي تصدر من مشاهير فنيه وسياسية في كل مجالا ت اشهرهم الي يسمى Bild Zeitung وحينا يسبب في استقلا ت الوزراء كما حصل لوزير دفاع ألماني السابق الي كان حامل شهادة دكتوراه مزور وغير وكثيرين ولكن الي اعرف الإعلام والصحافة الي تسمى سلطة الرابعة إلى مدى محايد ومستقل هل استقلا ل الإعلام والصحافة هيه شغلة صعبة ولا نخدع انفسنا بشعارات الي تسمى ديموقراطية والحقيقة هي دكتاتور يه غير مباشرة ليش مانكتب بصورة حياديه وفي إطار المنطق ونشوف كتاب يتفلسفون والحقيقة هي يخدعون العالم الجاهل بفلسفة فارغة ليش يكون هناك صحافة تكون بوق النظام إذا صدق هو نظام ديموقراطي ينشر كل إنجاز ملموس في كل صحف المرخصة حتى كل يكون على علم وسؤالي هو هل صحافة المستقلة لها مكان عدنا هذا الله يعلم. ولكم الشكر وتقدير

الى من يهمه الامر ! !.
ديار -

لاتنهى عن خلق وتأتي مثله ! ! .... اكثرية القراء وخاصة العراقيين كردا وعربا وتركمان ( مفتحّين باللبن ) !!.

الاعلام المرتزق
عبدالقادرالهركي -

بالمفهوم العصري تسمى الاعلام السلطة الرابعة لتساعد السلطات الثلاثة الاخرى لغرض كشف وايضاح مواطن الخلل وذلك لتنوير السلطات الثلاثة التي اساسا تنتخب من قبل الشعب الواعي لتقديم افضل الخدمات للمواطنين ورفع اسم الدولة عاليا من بين دول العالم من كافة نواحي الحياة الاقتصادية والاجتماعية والسياسة الراسخة لغرض التعامل مع دولة بسياسة خاصة وحسب خصوصية تلك الدولة ولكن مع شديد الاسف تحول الاعلام الى ابواق للمرتزقة ويديرون الاعلام حسب اهوائهمبل وحسب مصالحهم الشخصية او الحزبيه اوالطائفية لماذا ايها المثقفون لماذا تحرفون الحقائق مقابل ثمن بخس لايساوي ابدا شرف المهنة المقدس اعملوا واكتبوا كانكم السلطة الرابعة ولاتقبلوا على انفسكم ان تكونوا ابواقا لاي كان لان القلم الحر الجريء الذي ينقل الحقيقة يسجل بالتاريخ والبوق يسجل بوق بالتاريخ واعلموا انه انتشر الوعي الثقافي بين المواطنين واصبحوا يستطيعون التمييز بين الصح والغلط

ازمه ورنيش ياسيدي
يونس جوجان السنجاري -

رائع جدا ياسيدي موضوعكوالاجمل من ذلك انهم باتوا يستعملون الورنيش والتلميع بكثرة حتى باتت ازمه في المنتج يصرح وهو في موقع الحدث كما يدعي وهو بعيد عن الحدث قريب من موائد اسياده وقد جستها هنا في هذا الكاريكاتير

الاعلام المرتزق
عبدالقادرالهركي -

بالمفهوم العصري تسمى الاعلام السلطة الرابعة لتساعد السلطات الثلاثة الاخرى لغرض كشف وايضاح مواطن الخلل وذلك لتنوير السلطات الثلاثة التي اساسا تنتخب من قبل الشعب الواعي لتقديم افضل الخدمات للمواطنين ورفع اسم الدولة عاليا من بين دول العالم من كافة نواحي الحياة الاقتصادية والاجتماعية والسياسة الراسخة لغرض التعامل مع دولة بسياسة خاصة وحسب خصوصية تلك الدولة ولكن مع شديد الاسف تحول الاعلام الى ابواق للمرتزقة ويديرون الاعلام حسب اهوائهمبل وحسب مصالحهم الشخصية او الحزبيه اوالطائفية لماذا ايها المثقفون لماذا تحرفون الحقائق مقابل ثمن بخس لايساوي ابدا شرف المهنة المقدس اعملوا واكتبوا كانكم السلطة الرابعة ولاتقبلوا على انفسكم ان تكونوا ابواقا لاي كان لان القلم الحر الجريء الذي ينقل الحقيقة يسجل بالتاريخ والبوق يسجل بوق بالتاريخ واعلموا انه انتشر الوعي الثقافي بين المواطنين واصبحوا يستطيعون التمييز بين الصح والغلط

الاعلام المحايد ,هل هناك
Rizgar -

الاعلام المحايد ,هل هناك اعلام محايد ؟ وغير مرتزق في الشرق الاوسط ؟

اكيد للفساد لسان...
فرهاد عمر -

ان الفساد والانتهازية والمحسوبية وحب التسلط والسرقات الكبرى .اكيد بحاجة الى مؤسسات اعلامية للتغطية والتستر ... واقناع المجتمع كذبا وخداعا وباسلوب الدهاة لجعل الحقائق كالاحلام او صنع غشاوة امام فكر واعين االمواطنين وجعل الابيض اسودا والاسود ابيضا ... وكذلك اصبح هناك صراع بين هذه المؤسسات كل جهة تسند من يدفع لها .... واصبحت بالتالي هي التي تسير سياسة دول بالاشتراك مع المؤسسات الاقتصادية والمالية وشركات الاتصالات الكبرى ويصيح السياسيون تجارا لمصائر الشعوب ودمائهم والاعلام يجملهم اي باختصار نحن الان وفي هذا العصر في غابة القانون بيد القوي الباغي ... وهناك اعلاميون شرفاء ولكن مع الاسف لا حول ولا قوة لهم سوى الاشارة الى ما هو حسن او سيئ دون ان يسمعهم احد .... بصراحة اغلب الاعلاميون لسان لاصحاب السياسة والمال... اما اصحاب المباديئ يطرحوا ارائهم .للمصلحة العامة ويكفيهم راحة ضميرهم وشعورهم بحريتهم التي لاتقدر بثمن ... ليس هناك ملائكة ... والموضوع طويل اظن البشرية بحاجة الى نبي ....

الاعلام المحايد ,هل هناك
Rizgar -

الاعلام المحايد ,هل هناك اعلام محايد ؟ وغير مرتزق في الشرق الاوسط ؟

في مدينة العميان
قادر شيخ بيرمام -

استاذ كفاح لطالما تكتب عن الظواهر السلبية في الاعلام، وهذا جزء من رسالتك كاعلامي نزيه، ولكن ألا تعتقد ان نسبة القراءة في الشرق الاوسط عامة والدول العربية خاصة والعراق على وجه الخصوص مرتبط بهذه الظواهر السلبية، ان هوايتي كقاريء، لابد وان تتأثر بمدى الموضةعات العادية، التي ليس فيه أي تحليل بناء أو وصف المشكلة، بحيث لم يعد المقالت تتميز عن نصوص الاخبار العادية، بحيث يجعلني أن لا أقراء كما يجب، وبالتالي تتأثر ذلك على الكتابة عند الكتاب أيضاً، إذ كل من هب ودب يكتب، ولست ضد الكتابة عند الاقلام الجديدة، ولكن كما تعرف للكتابة اسس ومعايير وصدقية، وعرض للمعلومات وتحليلها، ومن ثم الحكم على الظواهر، ومن جانب أخر هناك ظاهرة جد مهمة وهي ان الكثر من الكتاب لازال يكتب من الزاوية القديمة ولا يرى الواق أو حتى المستجدات

في مدينة العميان
قادر شيخ بيرمام -

استاذ كفاح لطالما تكتب عن الظواهر السلبية في الاعلام، وهذا جزء من رسالتك كاعلامي نزيه، ولكن ألا تعتقد ان نسبة القراءة في الشرق الاوسط عامة والدول العربية خاصة والعراق على وجه الخصوص مرتبط بهذه الظواهر السلبية، ان هوايتي كقاريء، لابد وان تتأثر بمدى الموضةعات العادية، التي ليس فيه أي تحليل بناء أو وصف المشكلة، بحيث لم يعد المقالت تتميز عن نصوص الاخبار العادية، بحيث يجعلني أن لا أقراء كما يجب، وبالتالي تتأثر ذلك على الكتابة عند الكتاب أيضاً، إذ كل من هب ودب يكتب، ولست ضد الكتابة عند الاقلام الجديدة، ولكن كما تعرف للكتابة اسس ومعايير وصدقية، وعرض للمعلومات وتحليلها، ومن ثم الحكم على الظواهر، ومن جانب أخر هناك ظاهرة جد مهمة وهي ان الكثر من الكتاب لازال يكتب من الزاوية القديمة ولا يرى الواق أو حتى المستجدات

مهنة من لا مهنة له
شذى الشبيبي -

مع كل الأسف إن صاحبة الجلالة تكاد تفقد سلطتها أو هي فقدتها فعلا .. مهنة البحث عن المتاعب اصبحت مهنة من لا مهنة له ، والاسباب كثيرة ومتشعبة والحديث ذو شجون ، إنها انتكاسة يا زميلي والانكى من ذلك اننا بدأنا نتآلف مع هذا الحال ، أو لنقل ليس لدينا سيطرة على هذا الأمر الحساس لأن الطارئين على صاحبة الجلالة تربطهم صلات وشيجة مع أولي الأمر في معظم المؤسسات الاعلامية كأن تكون قرابة أو صداقة أو ..... وبذلك فالضوابط واخلاقيات المهنة اصبحت مداسا لهؤلاء الجهلة (الشغلة صارت مجاملات ) وقضايا اخرى معيبة لا تمت بصلة لهذه المهنة .. وماذا ننتظر في بلد يحكمه الجهّال والدجالين ...؟؟ أستاذي الكريم .. حتى التقييم والمكافآت ليست وفق معايير مهنية ولا تحكمها غير (الخواطر والوجوه المليحة) . اننا نعيش في عصر الانفلات على جميع الصعد وإلا كيف يحدث أن يتم تكريم احداهن بـ(درع الصحافة) وهي مستجدة ولا زالت طالبة وعمرها الصحفي اقل من ثلاث سنوات اي بلا تاريخ مهني ولا خبره . .. !!! أي بلاء هذا !! ومع ذلك كله فان الأقلام النظيفة موجودة وبكثرة لكنها تدفع ثمن نظافتها وعدم تدنسها ... كلنا نعاني يا استاذ واتعابنا تصادر وهو ثمن يدفعه من لا يسير مع الركب (المنافق) .. اللهم الا من فهم اللعبة وأتقن القفز على الحبال .. لكن ذلك لن يدوم ، فلا يصح إلا الصحيح ..

فيصل القاسم والقرضاوي
أمريكي أصل سوري -

تعليق رقم واحد أحسن تعليق وهذا ينطبق تماما على الطبال فيصل القاسم والقرضاوي( ممنوع الاقتراب من قدس الاقداس الحاكم الاعظم؟؟ ؟ و(كل شئ بثمنه أليس كذلك يا فيصل أبو الخبرة) ولهذا نرى هؤلاء يعيشون حياة مرفهة اقرب الى حياة القصور؟ أنفضحتم وسقطت ورقة التوت عنكم عيب وألف عيب عرجال ( كنا حاسبيمن أرجال ولكن وحسفاه ) .

فيصل القاسم والقرضاوي
أمريكي أصل سوري -

تعليق رقم واحد أحسن تعليق وهذا ينطبق تماما على الطبال فيصل القاسم والقرضاوي( ممنوع الاقتراب من قدس الاقداس الحاكم الاعظم؟؟ ؟ و(كل شئ بثمنه أليس كذلك يا فيصل أبو الخبرة) ولهذا نرى هؤلاء يعيشون حياة مرفهة اقرب الى حياة القصور؟ أنفضحتم وسقطت ورقة التوت عنكم عيب وألف عيب عرجال ( كنا حاسبيمن أرجال ولكن وحسفاه ) .

الاعلام المرتزق
حسن كاكي -

مع الاسف اصبح الاعلام في الدول النامية خرقة لتلميع وتلويث نفس النوافذ ولا تلتزم باخلاقيات المهنة ولا بالمحاذ ير الدولية الثلاث في الاعلام مثل التحريض على العنصرية والعنف والكراهية لاسباب كثيرة على راسها العامل الاقتصادي والولاء للعشيرة والطائفة والحزب . سلمت يداك استاذ كفاح مقالة رائعة مع التقدير

الاعلام المرتزق
حسن كاكي -

مع الاسف اصبح الاعلام في الدول النامية خرقة لتلميع وتلويث نفس النوافذ ولا تلتزم باخلاقيات المهنة ولا بالمحاذ ير الدولية الثلاث في الاعلام مثل التحريض على العنصرية والعنف والكراهية لاسباب كثيرة على راسها العامل الاقتصادي والولاء للعشيرة والطائفة والحزب . سلمت يداك استاذ كفاح مقالة رائعة مع التقدير