هل حقا يمثلون أحزابا ومعارضة؟
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
وقعت سوريا بين نارين غير نار النظام التي تحرق الأخضر واليابس، فبينما تعبث القاعدة في ارض الشام وتلملم فيها كل الباحثين عن جنة الغرائز ومفاتيحها من كل بلدان العالم، وتشعل النيران في كل مكان، لا يهمها إن كان من الأهالي أم من عناصر النظام، ونيران قيادات و( زعامات ) تدعي أنها تمثل نبض الشعب وقواه المعارضة أو أنها قيادات أو تمثيليات لأحزاب لا وجود لها على الأرض إلا إعلاميا، تركت صفوف الشعب وهربت إلى خارج الحدود، لتنتشر في كل دول العالم وخاصة الجوار، مدعية أنها تقود الثورة من خارج الحدود، وهي تتسول هنا وهناك تاركين الأهالي يواجهون مصيرهم أمام نيران الإرهاب والنظام وتداعيات الفقر والعوز، بينما تتنعم هي في فنادق وبيوت مدعية أنها تقود الثورة والتنسيقيات عبر أجهزة اللابتوب التي يحملونها معهم، في كل مكان يتواجدون فيه خارج حدود ثورة شعبهم ومخاطرها، في أداء سياسي الأول من نوعه في تاريخ الثورات، حيث يغادر من يفترض بهم قيادة حركاتهم أو أحزابهم أو تنسيقياتهم في ارض بلادهم، إلى دول الجوار وهم ( يسفطون، يرتبون ) أنواعا من الأكاذيب والبطولات المفبركة، التي تذكرنا بقادة صدام حسين العسكريين والحزبيين عشية سقوط بغداد واحتلال العراق، حيث كانوا يدعون بأنهم سادة الأرض والسماء وان جنود أمريكا سينتحرون عند بوابات بغداد أو حدودها؟
هذا ما يفعله اليوم الكثير من هؤلاء الذين يصنفهم البعض بالمرتزقة، وربما اختلف هنا مع هذه التسمية فكثير من المرتزقة يحملون أسلحتهم ويقاتلون كأجراء حالهم حال أي أجير دون أن يكون لهم هدف إلا جمع المال وقد يقتلون أو يؤسرون، أما هؤلاء فيحتار المرء في تسميتهم أو توصيفهم، فليس لديهم بندقية إلا الكذب والادعاء، ولا هم مقاتلون بل مدعين وهاربين من ارض المعركة، تاركين شعوبهم تتلوى جوعا وعوزا وإرهابا، وهم يرتزقون بأكاذيبهم وادعاءاتهم المزيفة عن أحزاب وحركات أثبتت التجارب بأنها لا تتجاوز أعداد تلاميذ مدرسة ريفية صغيرة، أو كما يصفهم مواطنيهم بأنها أي تلك الأحزاب لا تتجاوز أهل بيت الأمين العام للحزب أو السكرتير العام مع كم نفر من أقربائه وأقرباء زوجته!؟
حقيقة في خضم هذه المأساة التي تمر بها سوريا العزيزة وشعبها الأبي هناك امور مثيرة للضحك والأسى، أن ترى هكذا اشخاص يدعون بانهم قادة ومسؤولين كبار في حركات سياسية او ثورية، وقد تركوا شعوبهم واحزابهم المفترضة وقدموا الى خارج الحدود هربا وكذبا وطمعا بمنافع ذاتية وارتزاق رخيص، وتملصا من مسؤوليات وطنية تحتم عليهم كمواطنين واعيين، وليس كمسؤولين ان يكونوا في قلب الاحداث ومن محركيها لا ان يهربوا ويتركوا شعوبهم كما يقول المثل: الشقى على من بقى!؟
لقد أثبتت الأحداث خلال الأشهر القليلة الماضية لا وجود حقيقي مؤثر لكثير من تلك الأحزاب على الأرض وبشكل أفقي رغم ادعائها عموديا أنها تمثل شيء ما، لكن نتائج الأمور أكدت حقيقة وجود قوى أخرى أكثر فاعلية واتساعا، هي قوى الأهالي من الشيب والشباب، نساءً ورجال، ممن يمثلون تاريخيا حركة المجتمع وقواه الأساسية، وقد نجحوا بحنكتهم وأصالتهم وصمودهم في السيطرة على الأمور وتحريك الشارع لصالحهم، بما يؤمن دوام الثورة والحفاظ على هويتها ومقاومة النظام بشتى الوسائل ميدانيا، ولعل تجربة كوردستان العراق أفضل درس للحركات الثورية الأصيلة التي التصقت بالأرض وحافظت عليها، طيلة حقبة مقارعة النظام الدكتاتوري في المناطق المحررة، حتى نجحت في انتفاضة الربيع عام 1991م بتكريس تجربتها وبناء أسس نظامها الديمقراطي في أول انتخابات حرة أنتجت مؤسسات تشريعية وإدارية ذات مقبولية شرعية من قبل الرأي العام العالمي أتاحت لها قبولا واعترافا من المجتمع الدولي.
إن أهم ما يواجه قوى الثورة الحقيقية في الداخل السوري وخاصة في المناطق الكوردية المحررة، هو الإسراع بانجاز انتخابات عامة في تلك المناطق التي يسيطر عليها الأهالي، لتأسيس مجلس تمثيلي وسلطة شرعية لإدارة تلك المدن والبلدات وإيقاف عملية الإفراغ السكاني التي تتعرض لها كثير من المدن والبلدات والقرى بذريعة الانفلات الأمني أو التدهور الاقتصادي، ولكي تكمل صناديق الاقتراع شرعية الفاعلين الحقيقيين للانتفاضة في سوريا.
التعليقات
الصبر
srwa hwramy -وإنما الأمم الأخلاق مابقيت فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبواوإذا أصيب القوم في أخلاقهم فأقم عليهم مأتما وعويلا
هل حقا يمثلون أحزابا ومع
apo jwan -الشعب السوري اصبحربعو حمزة بن عبد المطلب ( شهيد ) وربعو عمار بن ياسر ( يتم تعذيبه )وربعو ابن بطوطة ( نازح ولاجئ عم يلف من مكان لمكان )وربعو ابن خلدون ( فيلسوف )بس كلو صلاح الدين الايوبي ( بطل ) بس نسينا نكتب عن مسيلمة الكذاب وجماعته ,, المعارضة للاسف الاكراد لم يتمكن توحيد الصف واستغلال الظروف ونتائج الصراعات الداخلية بين التيار قنديلي والداخلي سيرحلون كلهم الى خارج الوطن وحينها سنطالب الاقليم الذهاب الى المحافل الدولية لطمان حق العودة
هل حقا يمثلون أحزابا ومع
apo jwan -الشعب السوري اصبحربعو حمزة بن عبد المطلب ( شهيد ) وربعو عمار بن ياسر ( يتم تعذيبه )وربعو ابن بطوطة ( نازح ولاجئ عم يلف من مكان لمكان )وربعو ابن خلدون ( فيلسوف )بس كلو صلاح الدين الايوبي ( بطل ) بس نسينا نكتب عن مسيلمة الكذاب وجماعته ,, المعارضة للاسف الاكراد لم يتمكن توحيد الصف واستغلال الظروف ونتائج الصراعات الداخلية بين التيار قنديلي والداخلي سيرحلون كلهم الى خارج الوطن وحينها سنطالب الاقليم الذهاب الى المحافل الدولية لطمان حق العودة
النتخابات والمصالح
عبد الجبار شاهين -سلمت يداك لقد وصفت الحالة بدقة وصدقت القول فيه لكن الدعوة الى الانتخابات في ظل قوة السلاح من قبل احد الاطراف الكردية قد لا تؤدي الى نتائج حقيقية لأن الشعب لم يتخلص بعد من ثقافة البعث الانتخابية وخاصة اذا كان هناك من يسلط سلاحه فوق رؤسهم تارة بتهمة الخيانة ذات الكليشة المسبقة الصنع للصقها بأي واحد لا يوافقهم الرأي وتارة أخرى بحجج واهية لا تمت بصلة الى حماية الشعب تحت تسمية حماية مصالح الشعب و لا تمثل سوى مصالح حزبية ضيقة ومصالح اجندات خارج الحدود وبالتالي لا فائدة من اجراء انتخابات في ظل هكذا ظرف . تحياتي لكم ودمتم زخراً لخدمة قضيتنا العادلة
يا نعاج
dudi -مابيكم رجال تركيا تقصفكم برزانكم أبو قعدة ونوشروان ألقرصان أبو خشة وجلال ألعامل نفسه أطرش وبقية ألأحزاب لا تستطيع أن تتفوه أمام تركيا يا نعاج للغريب وذئاب للكردي
هل حقا يمثلون احزابا ومعا
عبدالقادرالهركي -في تصوري الاحزاب والمعارضة لاتاتي اعتباطا ففي النظم الديمقراطية تتشكل الاحزاب وتعون هناك احزاب معارضة لسياسة النظام الحاكم وذلك بالوسائل الديمقراطية للوصول الى السلطة لتقديم افضل مالديهم للشعب والاستفادة من اخطاء النظام او الحزب او الاحزام المئتلفة الحاكمة قبلهم وعندما يفوزون بالانتخابات لايصفون حساباتهم مع من سبقوهم بل يشاركونهم معهم بالحكم اما في النظم الدكتاتورية فيحاول الدكتاتور وحزبه طمس هوية الاحزاب المعارضة وتصفية المعارضين فيهربون الى من ياويهم من اعداء دكتاتورهم لحين ماتظهر فقاعة ما او تحدث بلبلة ليدعون بانهم وراء ذلك ولكنهم يبقون نائمين الى تتقاطع مصالح الدكتاتور مع الدول الكبرى ويشكل خطرا على مصالهم فيستفادون من هذه النقطة والان تقاطعت مصالح كثير من الدول الدكتاتورية مع مصالح الدول الكبرى فاعطوا خسائر كبيرة في قضيتي العراق وافغانستان فانهم لايريدون االتدخل العسكري المباشر فاخذوا يحاصرون تلك البلدان بواسطة القاعدة والمرتزقة الموجودين في الداخل والدول المجاورة واختلط الحابل بالنابل فبدات حرب الشوارع وبعدها يتم اسقاط النظام وبعد حرب الاخوان المعارضين وبعدها استلام سلطه هشة بمشاركة الجميع وبمرور الزمن يتربع الحزب الحاكم اوالذي نال الاغلبية على كرسي الحكم وبدا بتقوية انصاره واستلام المناصب المهمة ويعود لتصفية خصومه ولكن بطريقة تختلف نوعا ما عن الانظمة التي سبقتهم ويمهدون الطريق لاحزابهم للفوز بالانتخابات كل مرة بواسطة اموال الشعب او بالتزوير والتخويف او بيع المنصب سلفا ام بخصوص كونهم احزاب اومعارضة فقد بان الوضع جليا امام االناس لكي يعلموا لا وبل علموا من هم الاحزاب المعارضة التي تدافع عن حقوق الشعوب ومن هم لايمثلون الا انفسهم وعوائلهم والذين تقاطعت مصالحهم الشخصية مع النظام الحاكم هذا ينطبق على سوريا وكثير من الدول التي حدث فيها تغيير
بيعين الله
اسماعيل درويش -معك حق في كل ماتقوله أستاذي العزيز ودعنا نقول كلمة الحق حتى عن أنفسنا فعندما بدأت الثورة تفاءلنا نحن الكورد بأن فجر الحرية واسترداد الحقوق قد بان في الأفق وأفيدك علما بأننا كنا منذ زمن ليس بقليل في ثورة ضد النظام في سوريا فأحداث قامشلو وكوباني وعفرين وكل المناطق التي توجد فيها الكورد عام 2004 وأحداث نوروز الرقة وغيرها الكثير والكثير فأين كانوا هولاء الذين يدعون أنهم معارضة وقيادات معارضة من الذي كان يتعرض الكورد له في سوريا ونحن الكورد كنا أول المشاركين في الثورة منذ انطلاقتها طبعا أقصد بالكورد هم الشعب الكردي أي المواطن الكردي ذلك الانسان الذي ذاق الامرين ليس من النظام فحسب بل حتى من قياداتها الموقرة فالقاعدة في الأحزاب دائما كانت تقع ضحية لقياداتها بمعنى أدق أنا من كان في القاعدة كان ينفذ مهامه وواجباته على أكمل وجه وبعدها تلام على أفعال قياداتها والأن يعاد السيناريو نفسه أي القاعدة تدافع وتقتل وتتعذب وتتحمل الجوع والعطش والبرد والحر وتنام في العراء وتقصف من القوى الطاغية والقيادات تنام في الفنادق وتستلذ بطعم الحياة على أكمل وجه وعندما تسألهم يقال لك نحن نقود الثورة فأي قيادة هذه المجردة حتى من الأحساس بمن هو عضو في الحزب ناهيك عن ذلك المستقل وماهو أبشع من كل هذا عندما ترسل المساعدات إلى المناطق الكردية وتكلف أحد الاحزاب الموقرة بتوزيعها بالعدل على المحتاجين تشاهد ماهو مجرد من الانسانية أي قبل أن يستلم يسأل أأنت من حزبنا فإن كانت الاجابة نعم فرحمة الله تنزل عليه ويستلم وإن كانت لأ فيقال له "مالك عنا شي " فبالله عليك أستاذي العزيز أليس حري بتلك بقيادة الأحزاب التي تقطن في فنادق هولير وفي أفخم فلل هولير مصطحبة معها أولادهم ويدرسون في أفخم الجامعات بكردستان أن تكون الأن بين الشعب في داخل حتى تحس بمعاناتهم ومن خلالك أوجه مناشدة لذلك الشخص الذي علقت كل الأكراد وفي جهاتها الأربعة أمالهم عليه وهو كاك مسعود والقيادة الحكيمة في كوردستان أن تدفع بهولاء القيادات التي ستقتله السكون والثبات أن تدفعهم إلى الداخل ليعايشو معاناة الشعب لا أن تدفع لهم من دولارات مايدفعهم للتشبث بالأقامة في كوردستان باشوور أستاذي العزيز أنا من كردستان روج أفا وأعرف معاناتهم واحتياجاتهم وبنفس الوقت أعايش تلك القيادات الميتة التي لاهم لها إلا أن تتهم بعضها وتشتم بعضها وتسارع إلى كسب الدولارات دون
هل حقا يمثلون احزابا ومعا
عبدالقادرالهركي -في تصوري الاحزاب والمعارضة لاتاتي اعتباطا ففي النظم الديمقراطية تتشكل الاحزاب وتعون هناك احزاب معارضة لسياسة النظام الحاكم وذلك بالوسائل الديمقراطية للوصول الى السلطة لتقديم افضل مالديهم للشعب والاستفادة من اخطاء النظام او الحزب او الاحزام المئتلفة الحاكمة قبلهم وعندما يفوزون بالانتخابات لايصفون حساباتهم مع من سبقوهم بل يشاركونهم معهم بالحكم اما في النظم الدكتاتورية فيحاول الدكتاتور وحزبه طمس هوية الاحزاب المعارضة وتصفية المعارضين فيهربون الى من ياويهم من اعداء دكتاتورهم لحين ماتظهر فقاعة ما او تحدث بلبلة ليدعون بانهم وراء ذلك ولكنهم يبقون نائمين الى تتقاطع مصالح الدكتاتور مع الدول الكبرى ويشكل خطرا على مصالهم فيستفادون من هذه النقطة والان تقاطعت مصالح كثير من الدول الدكتاتورية مع مصالح الدول الكبرى فاعطوا خسائر كبيرة في قضيتي العراق وافغانستان فانهم لايريدون االتدخل العسكري المباشر فاخذوا يحاصرون تلك البلدان بواسطة القاعدة والمرتزقة الموجودين في الداخل والدول المجاورة واختلط الحابل بالنابل فبدات حرب الشوارع وبعدها يتم اسقاط النظام وبعد حرب الاخوان المعارضين وبعدها استلام سلطه هشة بمشاركة الجميع وبمرور الزمن يتربع الحزب الحاكم اوالذي نال الاغلبية على كرسي الحكم وبدا بتقوية انصاره واستلام المناصب المهمة ويعود لتصفية خصومه ولكن بطريقة تختلف نوعا ما عن الانظمة التي سبقتهم ويمهدون الطريق لاحزابهم للفوز بالانتخابات كل مرة بواسطة اموال الشعب او بالتزوير والتخويف او بيع المنصب سلفا ام بخصوص كونهم احزاب اومعارضة فقد بان الوضع جليا امام االناس لكي يعلموا لا وبل علموا من هم الاحزاب المعارضة التي تدافع عن حقوق الشعوب ومن هم لايمثلون الا انفسهم وعوائلهم والذين تقاطعت مصالحهم الشخصية مع النظام الحاكم هذا ينطبق على سوريا وكثير من الدول التي حدث فيها تغيير
قيادة عبر المسافات الامنه
خسرو ئاكره يي -استاذي كفاح تحياتي وبعد الموضوع في غاية الاهمية ومحوره عن دور القيادات ان تفسير القيادة ان يقود الانسان مجموعة ما ويجب ان يكون في المقدمة بحجمه ووزنه وافكاره ومواقفه خصوصاً اذا كان كما هو دارج التسمية بالقائد او القيادة بشكل جماعي خاصة في زمن الشرعية الثورية من هنا يبدو واضحاً بان الذين يدعون بالقيادة وهم في احضان الاخرين في فنادق من الرفاهية بنجومها الخمسة يبعد مكان اقامتهم مئات كم من ساحات المقاومة لا يمكن الاعتماد عليهم ويكون في النهاية هم اسياد زمن الراحة والسلام القائد بالقييم الثورية هو اول من يضحي وآخر من يستفيد من دون ذلك ليس اكثر من قيادة عبر المسافات الامنه من نار الثورة و تسميات تدعمها مصالح الاخرين .
قيادة عبر المسافات الامنه
خسرو ئاكره يي -استاذي كفاح تحياتي وبعد الموضوع في غاية الاهمية ومحوره عن دور القيادات ان تفسير القيادة ان يقود الانسان مجموعة ما ويجب ان يكون في المقدمة بحجمه ووزنه وافكاره ومواقفه خصوصاً اذا كان كما هو دارج التسمية بالقائد او القيادة بشكل جماعي خاصة في زمن الشرعية الثورية من هنا يبدو واضحاً بان الذين يدعون بالقيادة وهم في احضان الاخرين في فنادق من الرفاهية بنجومها الخمسة يبعد مكان اقامتهم مئات كم من ساحات المقاومة لا يمكن الاعتماد عليهم ويكون في النهاية هم اسياد زمن الراحة والسلام القائد بالقييم الثورية هو اول من يضحي وآخر من يستفيد من دون ذلك ليس اكثر من قيادة عبر المسافات الامنه من نار الثورة و تسميات تدعمها مصالح الاخرين .
هل حقا يمثلون احزابا ومعا
حسن كاكي -الوضع في سوريا معقد لا يرى لها راس ولا كعب وتحولت الاحداث من ثورة شعبية الى صراع طائفي سني شيعي كما حصل في العراق لذلك كل جهة ومن ورائها تدفع باستماته ما لديها من عدة وعدد للاستمرار والبقاء على الساحة السورية والمجتمع الدولي بقي متفرجا لان ليس في سوريا ما يغريها مثل البترول كما انها ربما تجد البديل القادم اسوأ من الحالي لذا سيستمرر مسلسل القتل والدمار دون اي مراعاة لحقوق الانسان ، اما وضع الكورد على الرغم من كثرة الاحزاب والقيادات التي ظهرت على الساحة وعدم اتفاقها على برنامج واحد لكنه افضل من البقية وربما تصبح كوردستان الغربية اقليما كورديا ثانيا في المعادلة السياسية ، وهكذا حال الثورات في غالبية البلدان يقوم بها الشجعان ويستثمرها الجبناء ، سلمت يداك مقالة رائعة مع التقدير
هل حقا يمثلون احزابا ومعا
حسن كاكي -الوضع في سوريا معقد لا يرى لها راس ولا كعب وتحولت الاحداث من ثورة شعبية الى صراع طائفي سني شيعي كما حصل في العراق لذلك كل جهة ومن ورائها تدفع باستماته ما لديها من عدة وعدد للاستمرار والبقاء على الساحة السورية والمجتمع الدولي بقي متفرجا لان ليس في سوريا ما يغريها مثل البترول كما انها ربما تجد البديل القادم اسوأ من الحالي لذا سيستمرر مسلسل القتل والدمار دون اي مراعاة لحقوق الانسان ، اما وضع الكورد على الرغم من كثرة الاحزاب والقيادات التي ظهرت على الساحة وعدم اتفاقها على برنامج واحد لكنه افضل من البقية وربما تصبح كوردستان الغربية اقليما كورديا ثانيا في المعادلة السياسية ، وهكذا حال الثورات في غالبية البلدان يقوم بها الشجعان ويستثمرها الجبناء ، سلمت يداك مقالة رائعة مع التقدير
حقا يمثلون احزابا ومعارضة
زياد رشيد -نحن الاكراد بحاجة الى ثورتين اولهما الثورة ضد الاحزاب الكلاسيكية الهشة وقيادتها والثورة الثانية ضد الطاغية لنيل الحقوق المشروعة للشعب السوري عموما والكردي خصوصا وان لم ندخل في الثورة ضد الاحزاب الهشة لم ننجح ابدا في اليل من الطاغية لان بشكل او باخر هذه الاحزاب تخدم النظام
مقال عنصري يجتر ما يروج له النظام الإرهابي الطائفي الأسدي، إذا كان في سوريا قاعدة فهي أنتم العنصريون وعصابة بشار أسد الطائفية لا غير. مقال يفتقر للمصداقية وأغفل نقطة مهمة وهي دور زعامات كردستان العراق في التآمر على أشراف الكورد ومنهم الزعيم أوجلان وغيره . هذه الزعامات المقدسة من آل طالباني و آل برزاني لا تختلف أبداً عن آل صدام وأسد والقذافي الذين جمعوا حولهم بعض الحاقدين الوصوليين والإنتهازيين والعنصريين أيضاً يسبحون بإسم القائد الأوحد ويتغنون بإنجازاته الوهمية التي قد نصحو بعد عقود على ربيع كوردستاني حقيقي بعد مقابر جماعية ومجازر ومذابح. لذا... على جميع أشراف االكورد التبرؤ من هؤلاء المندسين العنصريين الإنفصاليين المحسوبين على الكورد وهم من الغجر الذين لجؤوا الينا من بطش ستالين وآويناهم ومنحناهم هوية ووطن والآن يريدون التحكم برقابنا وزجنا بحروب إبادة مع ثلاث قوميات وأربع دول وبناء دولتهم الأفلاطونية المزعومة الوهمية على أنقاض الدول التي ينتمون إليها ويتخذون من أجسادنا وأولادنا حطباً ووقوداً لها بإسم قوميتهم التي تذكرنا بقومية عبد الناصر. لذا نتمنى نحن كورد سوريا أن يتعاون كل منا مع ربيع الأوطان التي ينتمون اليها لنحصل على حقوقنا ديمقراطياً كباقي أطيافها والبقاء معززين مكرمين في أوطاننا ، التعاون بندية ويداً بيد مع الحكومات الديمقراطية الجديدة لبناء الوطن وتشكيل فرق عسكرية موحدة لطرد فلول الغوغاء الإنفصاليين الحاقدين. إذ أن كورد سوريا مندمجون تماماً ومتزاوجون مع المجتمع السوري وموزعون في جميع أنحاء سوريا ويستحيل فصلهم وقد عانوا تماما كغيرهم من جرائم النظام ، ثم لدي سؤال للسيد كفاح وهو كيف تميزون في دولتكم العنصرية بين الكردي وغير الكوردي وتمنحوه الجنسية دون عنصرية على أي أساس. هل على أساس صهيوني القائل بأن كل من أمه يهودية يعتبر اسرائيلي، أم عربي حسب الأب، أم حضاري إما الأب أو الأم، وهل يحصل أي كوردي سوري أو تركي أو ايراني اوتوماتيكيا على الجنسية أم يحتاج لموافقة عائلة البرزاني؟ ثم لماذا تضعوننا نحن اللاجئون من أكراد سوريا على الحدود في مخيمات سيئة لا ماء ولا غذاء ولا دواء ولا عمل تمنعوننا من الدخول الى اربيل، هل كانت المانيا الغربية تمنع اللاجئين من الشرقية من دخولها؟ أم أنكم عنصرييون وتتبجحون بالديمقراطية المزيفة. نقوم من طابوسة لنقع في أطبس.
سوريه الضحية
رشيد الفهد -النظام في سوريا نظام استبدادي سيء ،نظام الحزب الواحد والقائد الاوحد والاسوء من هذا النظام معارضوه باستثناء الفصائل المؤمنة بالاصلاح والتغيير والديمقراطية وحقوق البشر... على ان من الصعب علي تماما ان اسمها معارضة بمعناها الحضاري ، الشعب السوري الطيب هو اليوم ضحية الصراع الدائر بين الاثنين وهذا الصراع هو امتداد للصراع الاقليمي..سوريا اليوم تحتضر للاسف.
مقال عنصري يجتر ما يروج له النظام الإرهابي الطائفي الأسدي، إذا كان في سوريا قاعدة فهي أنتم العنصريون وعصابة بشار أسد الطائفية لا غير. مقال يفتقر للمصداقية وأغفل نقطة مهمة وهي دور زعامات كردستان العراق في التآمر على أشراف الكورد ومنهم الزعيم أوجلان وغيره . هذه الزعامات المقدسة من آل طالباني و آل برزاني لا تختلف أبداً عن آل صدام وأسد والقذافي الذين جمعوا حولهم بعض الحاقدين الوصوليين والإنتهازيين والعنصريين أيضاً يسبحون بإسم القائد الأوحد ويتغنون بإنجازاته الوهمية التي قد نصحو بعد عقود على ربيع كوردستاني حقيقي بعد مقابر جماعية ومجازر ومذابح. لذا... على جميع أشراف االكورد التبرؤ من هؤلاء المندسين العنصريين الإنفصاليين المحسوبين على الكورد وهم من الغجر الذين لجؤوا الينا من بطش ستالين وآويناهم ومنحناهم هوية ووطن والآن يريدون التحكم برقابنا وزجنا بحروب إبادة مع ثلاث قوميات وأربع دول وبناء دولتهم الأفلاطونية المزعومة الوهمية على أنقاض الدول التي ينتمون إليها ويتخذون من أجسادنا وأولادنا حطباً ووقوداً لها بإسم قوميتهم التي تذكرنا بقومية عبد الناصر. لذا نتمنى نحن كورد سوريا أن يتعاون كل منا مع ربيع الأوطان التي ينتمون اليها لنحصل على حقوقنا ديمقراطياً كباقي أطيافها والبقاء معززين مكرمين في أوطاننا ، التعاون بندية ويداً بيد مع الحكومات الديمقراطية الجديدة لبناء الوطن وتشكيل فرق عسكرية موحدة لطرد فلول الغوغاء الإنفصاليين الحاقدين. إذ أن كورد سوريا مندمجون تماماً ومتزاوجون مع المجتمع السوري وموزعون في جميع أنحاء سوريا ويستحيل فصلهم وقد عانوا تماما كغيرهم من جرائم النظام ، ثم لدي سؤال للسيد كفاح وهو كيف تميزون في دولتكم العنصرية بين الكردي وغير الكوردي وتمنحوه الجنسية دون عنصرية على أي أساس. هل على أساس صهيوني القائل بأن كل من أمه يهودية يعتبر اسرائيلي، أم عربي حسب الأب، أم حضاري إما الأب أو الأم، وهل يحصل أي كوردي سوري أو تركي أو ايراني اوتوماتيكيا على الجنسية أم يحتاج لموافقة عائلة البرزاني؟ ثم لماذا تضعوننا نحن اللاجئون من أكراد سوريا على الحدود في مخيمات سيئة لا ماء ولا غذاء ولا دواء ولا عمل تمنعوننا من الدخول الى اربيل، هل كانت المانيا الغربية تمنع اللاجئين من الشرقية من دخولها؟ أم أنكم عنصرييون وتتبجحون بالديمقراطية المزيفة. نقوم من طابوسة لنقع في أطبس.
أصاب قليلا وأخطأ كثيرا
bayram -قرأت للكاتب بعض مقالاته في ايلاف ولااعرفه شخصيا واظن انه يكتب احيانا بواقعية وفي مقالته هذه أصاب في موضوع انتهاء دور الأحزاب الكردية السورية ولكنه لم يكمل ماذهب اليه حول الاقليم الكردستاني اي دور احزابه في الابتعاد عن الشعب والفساد والافساد لان الاحزاب الكردية كلها من طينة واحدة وانتهت صلاحيتها كما اغفل - بمكر واضح - دور مؤسسات الاقليم وخاصة الامنية في اربيل والسليمانية بمحاولة انقاذ تلك الاحزاب الكردية لسورية - الساقطة - والمراهنة عليها على انها تمثل كرد سوريا على حساب الاهالي والوطنيين المخلصين والشباب والمفكرين الصادقين المستقلين وهي التي وفرت لها الفنادق والحياة الهنيئة وذلك بسبب سياسة الاقليم المنحازة تحت ضغط ايران والمالكي الى نظام الاسد ودعم حزب العمال الكردستاني ونقل مقاتليه الى مناطق الاكراد في سوريا وقد لاحظنا ان الكاتب لم يوجه حتى نقدا الى هذا الحزب الذي باع كرد سوريا وتحول مسلحوه الى شبيحة ضد الثورة السورية كما اغفل الكاتب لدى مقارنته الحالة السورية الراهنة بحالة الاقليم حقيقة الهجرات المليونية لكرد العراق الى دول الجوار وانتشار قياداته جميعها في بلاد الارض الواسعة ولم يبق في الميدان سوى الجحوش كان عليه عدم تجاهل ذلك لان كرد سوريا لايقلون كرامة وشجاعة عن اقرانهم في الاجزاء الاخرى
أصاب قليلا وأخطأ كثيرا
bayram -قرأت للكاتب بعض مقالاته في ايلاف ولااعرفه شخصيا واظن انه يكتب احيانا بواقعية وفي مقالته هذه أصاب في موضوع انتهاء دور الأحزاب الكردية السورية ولكنه لم يكمل ماذهب اليه حول الاقليم الكردستاني اي دور احزابه في الابتعاد عن الشعب والفساد والافساد لان الاحزاب الكردية كلها من طينة واحدة وانتهت صلاحيتها كما اغفل - بمكر واضح - دور مؤسسات الاقليم وخاصة الامنية في اربيل والسليمانية بمحاولة انقاذ تلك الاحزاب الكردية لسورية - الساقطة - والمراهنة عليها على انها تمثل كرد سوريا على حساب الاهالي والوطنيين المخلصين والشباب والمفكرين الصادقين المستقلين وهي التي وفرت لها الفنادق والحياة الهنيئة وذلك بسبب سياسة الاقليم المنحازة تحت ضغط ايران والمالكي الى نظام الاسد ودعم حزب العمال الكردستاني ونقل مقاتليه الى مناطق الاكراد في سوريا وقد لاحظنا ان الكاتب لم يوجه حتى نقدا الى هذا الحزب الذي باع كرد سوريا وتحول مسلحوه الى شبيحة ضد الثورة السورية كما اغفل الكاتب لدى مقارنته الحالة السورية الراهنة بحالة الاقليم حقيقة الهجرات المليونية لكرد العراق الى دول الجوار وانتشار قياداته جميعها في بلاد الارض الواسعة ولم يبق في الميدان سوى الجحوش كان عليه عدم تجاهل ذلك لان كرد سوريا لايقلون كرامة وشجاعة عن اقرانهم في الاجزاء الاخرى
تحية الى كفاح
ضياء -شيئ مؤسف حقاً و أنت محق اخي كفاح ، نحن لانعرف ماذا نسمي هذه الزمر ( مرتزقة) ليست الكلمة المناسبة وهم ينقلون مصانع ومعدات سورية للحفر والتنقيب عن البترول الى تركيا عبر الحدود . فأذا كانوا يحبون سوريا فلماذا يدمرون مصانعها ومدنها وينهبون متاجرها .....أنهم وحوش بشرية كما أسميتهم في ملاحظاتي . شكراً أخ كفاح على تنوير القارئ بالحقيقة المجردة وقدسية الكلمة بتسمية الاسماء بمسمياتها . ضياء
الربيع العربي اكذوبه ...
Samir Yousif Alfaylee -في عام 2007 اثناء زيارتي الى سوريا التقيت الكثير من اخواننا السوريون ومنهم البسطاء والعمال والمثقفون وغيرهم شعرت ان هناك ثوره صامته لاتحمد عقباها لاسقاط النظام والانتقام منه وخصوصا حين كنت اسمع منهم اول ماسنقوم به هو احراق كل علوي على ارض سوريه وهذا ماكان يدور في العراق قبل سقوط النظام صدام الدكتاتوري من نظره مشؤومه اتجاه تكريت والعوجه ولكن الاحداث اثبتت عكس ذلك اذ اكتشفنا ان الربيع العراقي هو بداية للربيع العربي مدروس ومبيت ظاهريا عربيا وباطنيا امريكيا بأمتياز اميركي اسرائيلي وبمباركه من حكام وزعماء العرب الازليون ..نعم نجحت الثورات العربيه السطحيه في الدول العربيه وخصوصا التي وافقت على الحفاظ واستمرارية جميع الاتفاقيات السابقه مع اسرائيل وهذا ما أثبته الاخوان المسلمين في مصر والحبل على الجرار وأما في العراق توجت جميع الاتفاقيات مع امريكا بالاتفاقيه الامنيه الشهيره معها قبل الانسحاب ولكنها فشلت في صنع نظام تابع (نظام امريكي عراقي ) لذلك شجعت الحكومه الامريكيه وساعدت بعض السياسين من القاده وغيرهم للتسلط على رقاب العراقيين اذ حولت الديموقراطيه الى كعكه صراع دموي بين الاحزاب والكتل بل انتقل هذا الصراع والاقتتال فيما بين الاحزاب والكتل نفسها وخصوصا في عام 2006 وصاعدا والنتيجه انشقاقات وخسائر ودمار وكل ماعرفنا انها خطه امريكيه لتنصيب حكومه امريكيه 100% بعد ماثبتت لنا وبالمثل العراقي ..اراويك الموت حتى ترضى بالسخونه ..واليوم بالفعل نرى بعض القاده والسياسيون الذين كانوا يشتمون امريكا بل البعض حمل السلاح في وجهها تغيرت اساليبهم ومعاداتهم لامريكا وعلى هذه الثقافه والاسلوب الجديد ستظهر حكومات متشابهه ونسخ طبق الاصل للانظمه القديمه والوراثيه العائليه التي تسلطت على رقاب شعوبها عقود من السنين لئن الظروف اليوم ليست ذات الظروف او مشابه لها كما كانت في الماضي اذن سيستمر الدمار واحراق وقتل الشعب السوري والعراقي وجميع الدول العربيه التي لاتسير مع القافله الامريكيه وفلكها وبأسم الديموقراطيه وأعتقد ستسير شعوبنا مرغمه مع هذه القافله بعد ان تكتشف حقيقة الربيع العربي وسقوط الاقنعه المزيفه التي تنادي بالتحرير والثوره .حقا انه الربيع العربي الاكذوبه .مع تحياتي استاذ كفاح ...
الربيع العربي اكذوبه ...
Samir Yousif Alfaylee -في عام 2007 اثناء زيارتي الى سوريا التقيت الكثير من اخواننا السوريون ومنهم البسطاء والعمال والمثقفون وغيرهم شعرت ان هناك ثوره صامته لاتحمد عقباها لاسقاط النظام والانتقام منه وخصوصا حين كنت اسمع منهم اول ماسنقوم به هو احراق كل علوي على ارض سوريه وهذا ماكان يدور في العراق قبل سقوط النظام صدام الدكتاتوري من نظره مشؤومه اتجاه تكريت والعوجه ولكن الاحداث اثبتت عكس ذلك اذ اكتشفنا ان الربيع العراقي هو بداية للربيع العربي مدروس ومبيت ظاهريا عربيا وباطنيا امريكيا بأمتياز اميركي اسرائيلي وبمباركه من حكام وزعماء العرب الازليون ..نعم نجحت الثورات العربيه السطحيه في الدول العربيه وخصوصا التي وافقت على الحفاظ واستمرارية جميع الاتفاقيات السابقه مع اسرائيل وهذا ما أثبته الاخوان المسلمين في مصر والحبل على الجرار وأما في العراق توجت جميع الاتفاقيات مع امريكا بالاتفاقيه الامنيه الشهيره معها قبل الانسحاب ولكنها فشلت في صنع نظام تابع (نظام امريكي عراقي ) لذلك شجعت الحكومه الامريكيه وساعدت بعض السياسين من القاده وغيرهم للتسلط على رقاب العراقيين اذ حولت الديموقراطيه الى كعكه صراع دموي بين الاحزاب والكتل بل انتقل هذا الصراع والاقتتال فيما بين الاحزاب والكتل نفسها وخصوصا في عام 2006 وصاعدا والنتيجه انشقاقات وخسائر ودمار وكل ماعرفنا انها خطه امريكيه لتنصيب حكومه امريكيه 100% بعد ماثبتت لنا وبالمثل العراقي ..اراويك الموت حتى ترضى بالسخونه ..واليوم بالفعل نرى بعض القاده والسياسيون الذين كانوا يشتمون امريكا بل البعض حمل السلاح في وجهها تغيرت اساليبهم ومعاداتهم لامريكا وعلى هذه الثقافه والاسلوب الجديد ستظهر حكومات متشابهه ونسخ طبق الاصل للانظمه القديمه والوراثيه العائليه التي تسلطت على رقاب شعوبها عقود من السنين لئن الظروف اليوم ليست ذات الظروف او مشابه لها كما كانت في الماضي اذن سيستمر الدمار واحراق وقتل الشعب السوري والعراقي وجميع الدول العربيه التي لاتسير مع القافله الامريكيه وفلكها وبأسم الديموقراطيه وأعتقد ستسير شعوبنا مرغمه مع هذه القافله بعد ان تكتشف حقيقة الربيع العربي وسقوط الاقنعه المزيفه التي تنادي بالتحرير والثوره .حقا انه الربيع العربي الاكذوبه .مع تحياتي استاذ كفاح ...