أصداء

سوريا: الكرد قوة ثالثة لايمكن تجاهلها

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

في المفاوضات التي جرت قبل عام من الآن مع احدى المجموعات المسلحة التي اختطفت، غدرا وغيلة، القيادية الكردية "نوجين ديريك" في حلب، اشترط أحد مسؤولي تلك المجموعة على الجانب الكردي عدة شروط، كانت على الشكل التالي: عدم رفع الاعلام والرموز الكردية في عموم منطقة عفرين، واغلاق المدارس التي تٌدرس باللغة الكردية، وحل (وحدات الحماية الشعبية) وازالة السيطرات والحواجز، و"الانخراط في الثورة السورية"، والاكتفاء برفع "علم الاستقلال"!. بمعنى استبدال سوط نظام بشار الأسد بسوط المعارضة المسلحة!. ومن الواضح ان الطلبات كانت تركية صرفة، تمت صياغة بنودها من وحي توصيات مجلس الأمن القومي التركي (MGK)، وهذا لن يمر على كل حصيف متابع. اما في حال رفض هذه المطالب/الاملاءات فان هذه المجموعة ستنفذ حكم الإعدام في الأسيرة الكردية. فكان الرد الكردي كالتالي: نحن لن ننفذ تلك المطالب، ومستعدون للحيلولة دون حدوث ماتريدونه تقديم 10 آلاف شهيد، و"الرفيقة نوجين ديريك" ستكون أول هؤلاء الشهداء!

منذ انطلاقة الثورة السورية قبل أكثر من عامين وحركة حرية كردستان تستعد للحظة الحاسمة وهي تحرير كل مناطق (غربي كردستان/المناطق الكردية في سوريا) من سيطرة النظام السوري، وكذلك الحيلولة دون توغل مجموعات المعارضة المسلحة الممولة من قبل تركيا في تلك المناطق والتمدد فيها. فكانت هناك جهود جبارة سابقت فيها هذه الحركة الزمن، من اجل تنظيم صفوف الشعب الكردي وتوطيد مشروع (الادارة الذاتية الديمقراطية/الحكم الذاتي/الفيدرالية...) على الأرض، وبناء قوة عسكرية قوامها عشرات الآلاف من الشابات والشباب المدربين، لرد العدوان وحماية المناطق الكردية من كل عدو غدار.

ورغم الصعوبات والأخطاء التي ظهرت هنا وهناك، في مجتمع لم يمارس هويته، ولم يتعرف على الديمقراطية الحقيقية، وظل مغيبا من جانب سلطة ديكتاتورية عنصرية طيلة نصف قرن، الا ان النجاحات كانت كبيرة، وهو الامر الذي دفع باعداء الوجود الكردي في الخارج والداخل الى الاسراع في الانقضاض عليها لتخريبها، فكان في البداية حملة التشويه والاساءة باعتبار كل تلك المنجزات لم تكن لتتم لولا وجود "ضوء اخضر" من النظام المجرم في دمشق. وكانت مركز تلك الحملات تركيا، وبعض مجموعات المعارضة المرتبطة بها والتي تأتمر بأوامرها (اضافة الى تشكيلة واسعة من المعارضين والمثقفين القوميين واليساريين والإسلاميين، منهم عن قصد فرضته سوء الطويّة، ومنهم عن جهل وقلة دراية بالواقع الكردي)، كما شارك فيها البعض القليل من الرهط المفلس من ابناء الكرد من الحاقدين على حركة حرية كردستان، ومن الباحثين عن مقعد لدى اطراف المعارضة المرتبطة بتركيا. واستمرت حملة التشويه تلك الى ان ادخلت الدولة التركية المجموعات المسلحة المرتزقة الى مدينة "سري كانيه/رأس العين" السورية الشمالية، من اجل تخريب الواقع الكردي الجديد في محافظة الحسكة، فكان الاصطدام مع (وحدات الحماية الشعبية) والتي ابلت البلاء الحسن، متسلحة بخبرة 30 عاما في حرب العصابات والتكتيكات العسكرية الميدانية. وتكبدت المجموعات المرتزقة خسائرا كبيرا رغم الدعم العسكري واللوجستي التركي المباشر لها، وخسرت المئات من عناصرها ممن قتلوا او اخرجوا من معادلة الميدان جراء الجراح التي اصيبوا بها.

يقول الدكتور "إيهان ترفان" مدير المشفى الحكومي في مدينة "سري كانيه/جيلان بنار" في الجانب التركي بانهم اسقبلوا 800 مصاب من المسلحين و"المدنيين" خلال المواجهات بين المجموعات المسلحة والقوات الكردية في مدينة "سري كانيه/رأس العين" في الجانب السوري ( تقرير بعنوان: السلام الهش في المناطق الكردية السورية، نشرته اسبوعية {دي تسايت} الألمانية بتاريخ 04/03/2013). وهذا يعني بان المجموعات المسلحة قد تعرضت لضربات قاصمة شلت قدرتها على القتال ومتابعة مخطط ما تسمى ب(جبهة تحرير الجزيرة والفرات) التي شكلتها المخابرات التركية، وضمت اليها بعض "المعارضين" و نفر قليل من رؤساء العشائر العربية ذوو الولاء السابق للنظام السوري، في احتلال كل بلدات ومدن محافظة الحسكة واذلال الارادة الكردية الحرة( للأنصاف: انشق الكثير من الشخصيات العربية عن هذه "الجبهة" حينما تأكدوا من الأهداف الخبيثة للحكومة التركية من وراء تشكيلها). لكل ذلك لم يتم. لقد كانت حركة حرية كردستان الأسرع في التحضير لرد كل عدوان محتمل من جانب تركيا وعملائها في المعارضة المسلحة، بينما كان غيرها من البعض الكردي يهتف "العتابات" و"الميجانا" و"السكابا" تحت علم "الاستقلال"، تدفعهم السذاجة وقلة الخبرة في عالم السياسة للتصور بان سوريا ستتحول الى جنة تجري تحتها أنهار من السمن والعسل قريبا، وستعترف المعارضة الممولة من انقرة ومشيخات الخليج ب"الفيدرالية الكردية" و"بحقوق الشعب الكردي على أرضه التاريخية"!

ارادت حركة حرية كردستان ان تتوحد القوى الوطنية الكردية في سوريا تحت راية واحدة وهي (الهيئة الكردية العليا) والتي تشكلت في أربيل بحضور مسعود البرزاني رئيس اقليم جنوب كردستان( كردستان العراق) ورعاية من حكومة الاقليم والأحزاب السياسية هناك، فكان هذا الاطار ورغم العديد من العثرات والمثالب، واجهة للعمل المشترك في مناطق غربي كردستان، وممثلا عن الكرد في المحافل الدولية. لقد اعلنت ( وحدات الحماية الشعبية) ولائها لهذه الهيئة، وكان ذلك خطوة جيدة حاول الكرد السوريون من خلالها تفادي التجارب السلبية الأولية لأخوتهم في اقليم جنوب كردستان: حيث قوات البيشمركة تابعة لحزبين سياسيين رئيسيين والمعابر الحدودية/الجمركية تٌدار من الأحزاب المسلحة وتٌخضع لها، وهو ما أدى الى خصامات واقتتال اسفر عن مقتل الآلاف من الكرد وتقسيم الاقليم الى ادارتين. فقد اعلنت القوات الكردية السورية ولائها لاطار سياسي جامع معين، بينما وضعت المعابر الحدودية/الجمركية تحت اشراف هذا الاطار، وشارك في الاشراف على الواردات مندوبين من كل الأحزاب السياسية الكردية.

حتى الآن نجحت (وحدات الحماية الشعبية) في تشكيل قوات مدربة يزيد تعدادها على 30 ألف مقاتلة ومقاتل، أصبحت باعتراف مراكز الدراسات الاستراتيجية الدولية القوة الثالثة في سوريا بعد جيش النظام ومجموعات "الجيش السوري الحر" ( يٌنظر في هذا الصدد آراء الدكتورة مورييل أسبيرغ، الباحثة في المعهد الألماني للدراسات الدولية والأمن)، وهذه القوات قدمت حتى الآن في المواجهات التي وقعت مع المجموعات المسلحة في "سري كانيه/رأس العين" ومع جيش النظام السوري في الأحياء الكردية في حلب، وفي مدينة قامشلو، حوالي 40 شهيدا. ودلت طريقة ادارتها لمواجهات الشوارع على خبرة عالية تزداد مع كل اشتباك جديد.

تقوم استراتيجية حركة حرية كردستان وحزب الاتحاد الديمقراطي على خلق واقع كردي في سوريا يفرض نفسه على اطراف الحرب الداخلية: على النظام والمعارضة المسلحة على السواء. بمعنى خلق واقع يكون فيه الكرد قوة ثالثة موجودة لايمكن تخطيها أو فرض الإملاء عليها، بل محاورتها من منطلق الند وقبول الحقوق والهوية الكردية في سوريا الجديدة تحت ضغط ميداني ووجود حقيقي وفعّال على الأرض. القوات الكردية لم تتراجع أمام هجمات المعارضة المسلحة، وكذلك ردت بكل اقتدار على اعتداءات جيش النظام وكبدته خسائرا كبيرة. ونتيجة لهذه القراءة الاستراتيجية الثاقبة، فأن الكرد في سوريا تحولوا الى رقم صعب لايمكن تخطيه أو اهماله حين الحديث عن مستقبل الوطن السوري.

على الصعيد الاقليمي: بدأت القضية الكردية في كردستان الشمالية ( تركيا) تتحرك باتجاه الحل السلمي، حيث كان للحراك الكردي السوري الدور الأكبر في رجحان كفة الحوار لدى حكومة حزب العدالة والتنمية التركي على كفة الحرب والقمع. فهناك في سوريا واقع كردي جديد وقوات مسلحة يزيد عدد مقاتليها على عدد مقاتلي قوات حزب العمال الكردستاني بعشرة أضعاف!!. ودفع هذا التطور الجديد النظام السوري إلى زيادة قمعه في المناطق الكردية فقامت قواته بقصف الأحياء الكردية في حلب، واعتدت شبيحته وعناصر استخباراته على حواجز القوات الكردية في قامشلو. وكان رأس النظام بشار الأسد قد حذر حين استقباله وفدا من المعارضة التركية من "سيطرة حزب العمال الكردستاني على شمال سوريا" وامكانية "الانفصال وتشكيل اقليم كردي مستقل على الحدود التركية"!. وهو تصريح تخريبي يهدف الى صب المياه في طاحونة المعارضة التركية العنصرية الرافضة للحوار الحالي بين حزب العمال الكردستاني وحكومة حزب العدالة والتنمية.

الأيام القادمة ستشهد المزيد من التصعيد على جبهة النظام السوري تجاه الكرد في سوريا. قد يستعين النظام بسلاح الطيران لقصف المدن والبلدات الكردية في شمال البلاد، وهو مايتطلب من القوات الكردية ومن (الهيئة الكردية العليا) الاستعداد والتحضير له جيدا. والمطلوب من كل المجموعات التي كانت تنادي بضرورة مواجهة النظام السوري عسكريا في المناطق الكردية، المشاركة في المعركة لا الاكتفاء باصدار البيانات من فنادق دول الجوار ودول الغرب.

وعلى الصعيد الداخلي يجب تقوية الروابط بين فئات المجتمع في المناطق الكردية من سريان وآشوريين وأرمن وعشائر عربية. وهذه الروابط بدت قوية بعد تصدي القوات الكردية للمجموعات المسلحة في "سري كانيه/رأس العين"، وكان بينها عناصر أجانب من "القاعدة" عاثوا تخريبا في كنائس البلدة وسرقوا مخازن الحبوب والمباقر، وقتلوا العشرات من المواطنين العرب الذين دافعوا عن قراهم ومحاصيلهم في وجه حملات النهب والسلب. بينما كانت تتصدى لهم القوات الكردية وترد عن المسيحيين والعرب جرائم هؤلاء القادمين من وراء الحدود، وهو ما أدى الى تزايد شعبية هذه القوات بين المواطنين المسيحيين والعرب ( انظر تصريحات المطران متي روهم، مطران الجزيرة للسريان الأرثوذكس لفضائية "روناهي" الكردية).

هناك واقع ايجابي يجب استغلاله لسد كل الثغرات التي يمكن ان يدخل منها النظام السوري وغيره من القوى المعادية لأخوة الشعوب والعيش المشترك لتخريب واقع محافظة الحسكة.

تقوية الجبهة الداخلية في المناطق الكردية والمزيد من الثقة في (وحدات الحماية الشعبية) هو ضمان الخروج من الأزمة الحالية بأقل الخسائر، وهذا يتطلب العمل من الجميع: كردا وعربا وآشوريين/سريان وأرمن وبقية المكونات الدينية والقومية...

bavesilan@hotmail.de

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
تركيا إرهابية
dudi -

تركيا تريد تقليم أظافر ألكرد لا بل سحق أصابهم من خلال خدعة ألسلام مع أكراد تركيا وإحاطة أكراد سوريا وتدميرهم لا يصدق ألترك سوى ألغب لغبي لذا إحرصوا تركيا إرهابية

تقرير جيد جدا
Rizgar -

تقرير جيد جدا وتحليل واقعي .شكرا للكاتب

تقرير جيد جدا
Rizgar -

تقرير جيد جدا وتحليل واقعي .شكرا للكاتب

جسر ستراتيجي
Rizgar -

انشاء جسر ستراتيجي باقرب فرصة ممكنة سوف يساعد الكورد في غرب كوردستان ماديا ومعنويا , اتعجب لماذا لم يباشر العمل بالجسر الستراتيجي لحد الان على ... لتفعيل ايصال المساعدات ومقارعة الامبريالية الاحتلالية السورية العربية الهمجية.

...........................
........................... -

لن يعيش العرب والاتراك والايرانيين مع الأكراد بسلام إلا بالخلاص من فئة معروفة لا هي مع أهل العريس ولا هي مع أهل العروس، ولا هي ممن شيّع علي ولا هي ممن شيّع معاوية ولا هي من أتباع موسى ولا أتباع عيسى. هي فئة إنفصالية عنصرية تدعي أنها كردية وهي في الحقيقة عالة على الأكراد، غجر لجؤوا الى الأكراد فمنحوهم الهوية والأرض، فتسلطوا عليهم وتآمرروا على أمنهم وسلامتهم وحريتهم وكرامتهم ولن يرتاحوا إلا بعد أن يجعلوا من أبناء الكرد حطباً ووقوداً لمحرقة أطماعهم الانفصالية مثل الكاتب وبعض المعلقين العنصريين الانفصاليين، مهمتهم كيل السباب والشتائم لكل ما هو عربي وتركي وايراني وحتى إسلامي ومسيحي بل على البشرية والإنسانية جمعاء. وعادةً، ما تلتقِ مصالح هذه الفئئة مع الأضداد أو الأعداء على مبدأ عدو عدوي. ، الطائفي للعظم والنخاع والحاقد حتى الثمالة ممن يدعي أنه عراقي ويكره البعث العراقي لأنه يفترض أنه سني ويستميت دفاعاً عن البعث الذي أمينه العام بشار الأسد لأنه يفترض أنه علوي ومن هذه الفئة المدعو Rizgar العنصري الذي يدعي أنه كوردي عراقي علماني، ولا تفوته مناسبة إلا ويهاجم العرب والمسلمين قاطبة ولا يستثني واحد يوحد ربه وينتحل أسماء متعددة وعدد من التعليقات المتناقضة تارة مع السنة وأخرى مع الشيعة والغرض منها بث الفتن والتفرقة وزرع الأحقاد ، ويمجد بالصهيونية والنازية والفاشستية كأي حاقد لجأ للغرب ليعيش عالة عليهم ويتبنى حضارته وإنجازاته وهو يقضي يومه خلف لوحة المفاتيح يفرغ أحقاده وأمراضه النفسية المترسخة في عقله الظاهر والباطن.

...........................
........................... -

لن يعيش العرب والاتراك والايرانيين مع الأكراد بسلام إلا بالخلاص من فئة معروفة لا هي مع أهل العريس ولا هي مع أهل العروس، ولا هي ممن شيّع علي ولا هي ممن شيّع معاوية ولا هي من أتباع موسى ولا أتباع عيسى. هي فئة إنفصالية عنصرية تدعي أنها كردية وهي في الحقيقة عالة على الأكراد، غجر لجؤوا الى الأكراد فمنحوهم الهوية والأرض، فتسلطوا عليهم وتآمرروا على أمنهم وسلامتهم وحريتهم وكرامتهم ولن يرتاحوا إلا بعد أن يجعلوا من أبناء الكرد حطباً ووقوداً لمحرقة أطماعهم الانفصالية مثل الكاتب وبعض المعلقين العنصريين الانفصاليين، مهمتهم كيل السباب والشتائم لكل ما هو عربي وتركي وايراني وحتى إسلامي ومسيحي بل على البشرية والإنسانية جمعاء. وعادةً، ما تلتقِ مصالح هذه الفئئة مع الأضداد أو الأعداء على مبدأ عدو عدوي. ، الطائفي للعظم والنخاع والحاقد حتى الثمالة ممن يدعي أنه عراقي ويكره البعث العراقي لأنه يفترض أنه سني ويستميت دفاعاً عن البعث الذي أمينه العام بشار الأسد لأنه يفترض أنه علوي ومن هذه الفئة المدعو Rizgar العنصري الذي يدعي أنه كوردي عراقي علماني، ولا تفوته مناسبة إلا ويهاجم العرب والمسلمين قاطبة ولا يستثني واحد يوحد ربه وينتحل أسماء متعددة وعدد من التعليقات المتناقضة تارة مع السنة وأخرى مع الشيعة والغرض منها بث الفتن والتفرقة وزرع الأحقاد ، ويمجد بالصهيونية والنازية والفاشستية كأي حاقد لجأ للغرب ليعيش عالة عليهم ويتبنى حضارته وإنجازاته وهو يقضي يومه خلف لوحة المفاتيح يفرغ أحقاده وأمراضه النفسية المترسخة في عقله الظاهر والباطن.

عيب يا رزكار
ميشيل مارديني -

والله عيب يا رزكار، بات الجميع يعلم أن الأرض التي يدعي الأكراد أنها كردستان هي أرض سورية عراقية آشورية، قد يكون عدد الكرد قد زاد في السنوات الأخيرة وصار أكثر بسبب تصرفاتكم العنصرية وإرغام السكان الأصليين من الأقليات على الهجرة القسرية كما فعل اليهود مع الفلسطينيين ونزوح العديد من أكراد تركيا وايران وسوريا لأنهم يتنقلون بين هذه البلدان كالغجر والبدو الرحل دون حسيب أو رقيب لتشويه البنية الديمغرافية للمنطقة وكما فعلوا مع سوريا ممن رفضت الحكومة السورية منحهم الجنسية لأنهم فعلاً غير سوريين يتلاعب بهم البرزاني وينقلهم بين ايران والعراق وتركيا وسوريا لخداعهم وخداع الحكومات. ولن اتكلم عن المذابح وآخرها مذبحة سميل حيث قتل وذبح عشرات الآلاف من الاطفال والكهول والنساء وهم يرفعون الأعلام البضاء وسبيت النساء في 36 قرية بتاريخ 8 آب من عام ١٩٣٣ ، اسألوا في دهوك كم عائلة قدمت إليهم من هناك ؟ نعم، أحفاد هولاء الآشوريون هم الآن في سوريا يجب إعادتهم لأرضهم ووطنهم الأصلي وتعويضهم عن أراضيهم المنهوبة في سميل و36 قرية أخرى ولا زال الى اليوم يتم قضم الاراضي في سرسنك والعمادية ومانكيش وكوماني وعقرة وسهل نهلة ومئات القرى الآشورية، حيث يغير اسمها وتستكرد. أصدر العراقي الأصيل عالم الاثار وأستاذ علم الآثار السيد عامر الجميلي وثيقة مؤكدة ودراسة مثبتة تدحض مزاعمكم وإفتراءاتكم عما تروجونه من أكاذيب بأن السكان الآشوريين أصحاب الأرض الأصليين قد إنقرضوا، إعلاميي ورجال مخابرات جماعة مسعود برازاني يحرفون ويكذبون ويسرقون ويرتشون عيني عينك مع حكومة قوية كالحكومة العراقية. فماذا عنا نحن الآشوريين أصحاب الارض في شمال العراق مسالمين وليس لنا احد لا دولة مستعدة ان تساعدنا أو تحمينا وتسترد حقوقنا . يتبجح مغسولي الأدمغة البرزانيين بالقول نحن حمينا الأقليات الذين جاؤوا الى كردستان ، يا للوقاحة أصبحنا غرباء على ارضنا التاريخية، والله لا ندري كيف الحل مع هذا المشروع القومي الكردي العنصري الذي لا يعترف بحق احد ويتباكون كالصهاينة كذبا وادعاءاً على مظلومية لم تحصل الا في مخيلاتهم ، وهم لا يناقشون بل يعتقدون أنهم أصبحوا آلهة على الارض وبالعدد والقوة وغصبا على كل العراقيين

وليست مقتصرة على الكورد -

ككوردي أقول أن المقال يحتوي على كثير من الحقائق كما يحتوي على الكثير من المغالطات. يجب أن نكون صادقين مع أنفسنا حتى نكتسب ثقة الآخرين. من الجحود بمكان إتباع النهج الصهيوني في تضخيم الهولوكوست والتباكي والمظلومية والغبن فقد سئم العالم من كذبهم وخداعهم وعنصريتهم. الشعبان العراقي والسوري بكافة طوائفهم عانوا من إجرام الحاكم وعصابته فلا صدام محسوب على السنة ولا الأسد محسوب على العلويين وكلاهما غير محسوب على البعث الذي مات في مهده منذ وصولهم للسلطة. التعميم ليس بغباء وجهل فقط بل جريمة، الشعوب لا تَظْلِم بل الحكام ولكل فئة أشرارها وأخيارها والخير أعمّ من الشر ، ومن يهاجم ويتهم الشعوب والمعتقدات دون إستثناء يهين نفسه أكثر مما يهين الآخرين، فلتحاسب كل فئة أشرارها قبل أن تحاسب أشرار الآخرين. لم يشعر أي منا أنه يعامل ككردي إلا من أجهزة الدولة لا من الشعوب، قال لي مرة ضابط الأمن في الجوازات عندما أشرفت لفترة على نقل الطواقم الطبية الى العراق عن طريق سوريا : نحن نعرف جيدا ما تفعلون ونساعدكم لا محبة بكم بل نكاية بصدام. على عكس أهالي المناطق كانوا يعرضون حياتهم للخطر من أجلنا، ولا ننسى أن الاكراد تبوؤا مناصب رفيعة في العراق وسوريا وصلت لرئاسة الجمهورية فهل هم عنصريون وشوفينيون كما يتبجح بعض العنصريين من الأكراد؟ قليل من الحكمة والصدق والتعامل والإنصاف ولنعمل معاً لبناء الأرض التي حضنتنا وخدمناها ولنزرع المحبة والسلام لا الشر والكراهية حتى نحصد ما نزرع. ... الثورة السورية ثورة شعبية تضم كافة أطيافها ومن يحشر القاعدة والتكفيريين يروج لما تروجه عصابة بشار أسد ويطيل في عمرها وهو عدو للثورة التي ستحاسبه بعد النصر.

خمسة وخميسة بعيون كل عدو
....................... -

سوريا تدَمَرْ.... سوريا تفجع بقتل أطفالها.... سوريا تصقع بإغتصاب حرائرها.... سوريا يستشهد خيرة شبابها..... سوريا نصف سكانها في مخيمات دول الجوار ..... يبحثون عن كسرة خبز.... سوريا تُنْهَبْ وتسْرَقْ... وبعض الأكراد الإنفصاليون العنصريون الساديون يناظرون وينظرون ويتمنظرون يشتمون ويشمتون ويلعنون ويستهزئون بكل ما لا يمت بصلة بكر..دستانهم وبورظانهم المقدس لا ويستميتون في الدفاع عن الصهاينة الذين سينقرضون وإياهم طبقاً لنظرية داروين في إنقراض الماموث لتوقفه عن النمو والتطور. لا تفرحوا كثيراً ... فكردستانكم مجرد وهم وطفرة وظاهرة مؤقتة ظهرت في غفلة من الزمن ضعف فيه العراق، وقريباً سيصحو الشعب العراقي ليوقظكم من هذا الحلم الذي سيتحول الى كابوس يجعلكم تندمون وتلعنون الساعة التي انفصلتم فيها عن العراق.

وليست مقتصرة على الكورد -

ككوردي أقول أن المقال يحتوي على كثير من الحقائق كما يحتوي على الكثير من المغالطات. يجب أن نكون صادقين مع أنفسنا حتى نكتسب ثقة الآخرين. من الجحود بمكان إتباع النهج الصهيوني في تضخيم الهولوكوست والتباكي والمظلومية والغبن فقد سئم العالم من كذبهم وخداعهم وعنصريتهم. الشعبان العراقي والسوري بكافة طوائفهم عانوا من إجرام الحاكم وعصابته فلا صدام محسوب على السنة ولا الأسد محسوب على العلويين وكلاهما غير محسوب على البعث الذي مات في مهده منذ وصولهم للسلطة. التعميم ليس بغباء وجهل فقط بل جريمة، الشعوب لا تَظْلِم بل الحكام ولكل فئة أشرارها وأخيارها والخير أعمّ من الشر ، ومن يهاجم ويتهم الشعوب والمعتقدات دون إستثناء يهين نفسه أكثر مما يهين الآخرين، فلتحاسب كل فئة أشرارها قبل أن تحاسب أشرار الآخرين. لم يشعر أي منا أنه يعامل ككردي إلا من أجهزة الدولة لا من الشعوب، قال لي مرة ضابط الأمن في الجوازات عندما أشرفت لفترة على نقل الطواقم الطبية الى العراق عن طريق سوريا : نحن نعرف جيدا ما تفعلون ونساعدكم لا محبة بكم بل نكاية بصدام. على عكس أهالي المناطق كانوا يعرضون حياتهم للخطر من أجلنا، ولا ننسى أن الاكراد تبوؤا مناصب رفيعة في العراق وسوريا وصلت لرئاسة الجمهورية فهل هم عنصريون وشوفينيون كما يتبجح بعض العنصريين من الأكراد؟ قليل من الحكمة والصدق والتعامل والإنصاف ولنعمل معاً لبناء الأرض التي حضنتنا وخدمناها ولنزرع المحبة والسلام لا الشر والكراهية حتى نحصد ما نزرع. ... الثورة السورية ثورة شعبية تضم كافة أطيافها ومن يحشر القاعدة والتكفيريين يروج لما تروجه عصابة بشار أسد ويطيل في عمرها وهو عدو للثورة التي ستحاسبه بعد النصر.

عسى أن تعودوا الى رشدكم.
حتى لا تندموا بعد فوات ال -

لماذا يتبوب أكراد العراق في الدفاع عنا نحن أكراد سوريا ويفرضون علينا طالبانهم وبرازانيهم؟ نحن أكراد سوريا لنا وضعنا المتميز في سوريا ولنا عائلاتنا القيادية العريقة التي يعيش معظمنا في الداخل السوري فعلى سبيل المثال لا الحصر عائلة الأيوبي أشهرمن نار على علم وعائلة القوتلي منها شكري القوتلي رئيس سوريا السابق وعائلة نظام الدين منها قائد الدرك العام وغيرهم كثيرون وكلنا عانى كبقية أطياف الشعب السوري من النظام الإرهابي من قتل وتدمير ونهب وتهجير صادروا أراضينا وأمموا مصانعنا باسم الاشتراكية والعمال والفلاحين وجيروها لجيوبهم الخاصة، والثورة سترد لكل صاحب حق حقه دون تمييز الذي لم نشعر به في سوريا قبل استيلاء آل أسد على السلطة. لذا... من الواجب علينا أن نقف كسوريين جنباً الى جنب مع أبطال الثورة ولا أحد يتجاهلنا ولاخلاف لنا مع المجاهدين فاطلعوا أنتم منها وهي تعمر فموقفنا موقف عز لا موقف جبن ونذالة كإنفصاليي العراق العنصريين الذين لا يتركون مناسبة الا ويشتمون العرب المسيحيين والمسلمين . ربيع العراق قادم لا محال وستأكل ناركم حطبكم وستلعنون الساعة التي انفصلتم فيها عن العراق.

عسى أن تعودوا الى رشدكم.
حتى لا تندموا بعد فوات ال -

لماذا يتبوب أكراد العراق في الدفاع عنا نحن أكراد سوريا ويفرضون علينا طالبانهم وبرازانيهم؟ نحن أكراد سوريا لنا وضعنا المتميز في سوريا ولنا عائلاتنا القيادية العريقة التي يعيش معظمنا في الداخل السوري فعلى سبيل المثال لا الحصر عائلة الأيوبي أشهرمن نار على علم وعائلة القوتلي منها شكري القوتلي رئيس سوريا السابق وعائلة نظام الدين منها قائد الدرك العام وغيرهم كثيرون وكلنا عانى كبقية أطياف الشعب السوري من النظام الإرهابي من قتل وتدمير ونهب وتهجير صادروا أراضينا وأمموا مصانعنا باسم الاشتراكية والعمال والفلاحين وجيروها لجيوبهم الخاصة، والثورة سترد لكل صاحب حق حقه دون تمييز الذي لم نشعر به في سوريا قبل استيلاء آل أسد على السلطة. لذا... من الواجب علينا أن نقف كسوريين جنباً الى جنب مع أبطال الثورة ولا أحد يتجاهلنا ولاخلاف لنا مع المجاهدين فاطلعوا أنتم منها وهي تعمر فموقفنا موقف عز لا موقف جبن ونذالة كإنفصاليي العراق العنصريين الذين لا يتركون مناسبة الا ويشتمون العرب المسيحيين والمسلمين . ربيع العراق قادم لا محال وستأكل ناركم حطبكم وستلعنون الساعة التي انفصلتم فيها عن العراق.

سوريون عقلاء
سوريون -

أتمنى للأكراد أن لا ينجروا وراء تركيا كما فعلت معهم أيام سفربلك ووعدتهم بأراضي المسيحين من ماردين وحولها ونصييبين وكل القرى المحيطة بها وخذلتهم ولم تعطيهم شبر بعد ان قتلوا وذبحوا المسيحيين وشردوهم من بيوتعهم وأراضيهم إلى الجزيرة السورية وأخذوا بيوت ومحلاتهم أراضيهم وكنائسهم وأديرتهم ، التاريخ يعيد نفسه وهي حتى الآن تقاتل الأكراد، الله يمهل ولا يهمل

قصيدة t;سبعون ألف آشوري
Rizgar -

تختلف المصادر عن العدد الكلي لقتلة من الآشوريين، حيث ذكر التقرير الرسمي البريطاني أن العدد الإجمالي للقتلى خلال آب 1933 بلغ حوالي 600، بينما وضعت المصادر الآشورية الرقم بأكثر من 000 3 كما اختلف المؤرخون في تحميل المسؤولية خلال عمليات القتل الجماعي. بصورة عامة يلوم ستافورد القوميين العرب وأبرزهم رشيد عالى الكيلاني وبكر صدقي. فيرى أن ضباط "الجيش العراقي" عرفوا بعدائهم للاشوريين، وكان صدقي لا يخفي رغبته في "تأديبهم" إذا مع سنحت له الفرصة بذلك. كما أوصى مسئولون عسكريون بريطانيون الملك فيصل بعدم إرسال بكر صدقي إلى -الشمال- خلال الأزمة مخافة قيامه بأعمال قتل . يرى خلدون حصري، الذي ينحدر من عائلة عربية قومية معروفة، أن اللوم يقع على الآشوريين لكونهم قد افتعلوا الأزمة، ويبريء صدقي من القتل الجماعي في سميل. ويلمح بنفس الوقت بكون أوامر إبادة الذكور صدرت من الملك فيصل . كنعان مكية، أحد المؤرخين اليساريين، يعرض الإجراءات التي اتخذتها السلطات العسكرية كمظهر من مظاهر البارانويا القومية العربية التي بلغت ذروتها مع صعود حزب البعث إلى السلطة في الستينات . ويرى أن الاستخدام المفرط للعنف ضد الآشوريين يعود إلى إحساس الضباط العراقيين بالدونية وتخوفهم من تكرار سيناريو حركة تحرير كوردستان بقيادة محمود البرزنجي سنة 1930 عندما فشل الجيش العراقي في قمع البرزنجي في أول اختبار عسكري له منذ تأسيسه. فاضل البراك، أحد المؤرخين البعثيين، يشير إلى كون صدقي هو من أمر بالمذابح. غير أنه يمثل تلك الأحداث على أنها جزء من الأحداث المأساوية التي اتسم بها تاريخ العراق التي سبقت وصول ثورة حزب البعث للسلطة. ومع ذلك، فقد دعم البريطانيون على المدى البعيد الموقف الرسمي العراقي ورفضوا عمل تحقيق دولي في أعمال القتل، خوفا من أن هذا قد يؤدي إلى المزيد من المجازر ضد المسيحيين. كما لم يصروا على معاقبة الجناة الذين كانوا أصبحوا يعتبرون الآن كأبطال من العراقيين .فرحل معظم المتضررين إلى سوريا خلال الثلاثينات. وفي سنة 1970 أعلن الأتحاد العالمي الآشوري يوم 7 آب يوما للشهيد الآشوري يتم فيه تذكار الذين سقطوا سواء في حملة سميل أو في المذابح الآشورية خلال الحرب العالمية الأولى . كما قام العديد من الموسيقيين بعمل أغاني تستذكر هذه المجازر. وألفت عدة أعمال فنية تستذكر المجازر لعل أهمها قصيدة "سبعون ألف آشوري" (Seventy

سوريون عقلاء
سوريون -

أتمنى للأكراد أن لا ينجروا وراء تركيا كما فعلت معهم أيام سفربلك ووعدتهم بأراضي المسيحين من ماردين وحولها ونصييبين وكل القرى المحيطة بها وخذلتهم ولم تعطيهم شبر بعد ان قتلوا وذبحوا المسيحيين وشردوهم من بيوتعهم وأراضيهم إلى الجزيرة السورية وأخذوا بيوت ومحلاتهم أراضيهم وكنائسهم وأديرتهم ، التاريخ يعيد نفسه وهي حتى الآن تقاتل الأكراد، الله يمهل ولا يهمل

C INJUSTE
momo -

POURQUOI NE PAS ACCORDER AUX KURDES LEUR IND2PENDANCE DANS TOUS LES PAYS SOIT LA TURQUIE ,L''IRAN OU LA SYRIE C DE L4INJUSTICE

توضيح لتعليق 4 و 5
فرات عبدالله -

انفصال عن من؟ و هل خريطة سوريا او العراق بشكلها الحالي ازلي و ابدي؟هذه المناطق و الدول كانت اصلا تابعة للدولة الايوبية و احتلها العثمانيون لمدة اربعة قرون..استعمار و احتلال اراضي كوردستان لا يعطي الحق للعرب او الاتراك ان يدعوا الملكية لهذه المناطق..هذه بالنسبة للاتراك احفاد جنكيزخان و هولاكو عندما احتلوا كوردستان و كأن صارت هذه المناطق ملكهم بينما لا يزال لا يوجد تركي واحد في مدن كوردستان كمدينة دياربكر او ماردين او اورفا او فان.اما بالنسبة للاشوريين قلناه و نقوله الان بان الدولة الاشورية المزعومة سقطت قبل ميلاد سيد المسيح..اي في عام 612 ق.م..و هذه الواقعة تفند مزاعم المسيحيين الحاليين حيث يدعون بانهم من ورثة الدولة الاشورية..اولا الدولة الاشورية سقطت قبل 26 قرنا من الزمن ثم كيف المسيحي الحالي من احفاد اشور اذا سيد المسيح ولد بعد 6 قرون من سقوط الدولة الاشورية..في مدينة اربيل يوجد الان بضعة عوائل مسيحية و هم من ابناء طائفة الكلدانية و لا يدعون الاشورية..هؤلاء الكلدان المسيحيين الموجودين في قرية عنكاوا من اهل الذمة لكن حكومة كوردستان لا تأخذ منهم الجزية..نصف هؤلاء هربوا الى اوربا و الان باقي بضعة عوائل يعملون في مجال صناعة الخمور و العرق او يديرون بيوت دعارة محلية او يقومون بأستراد النساء من الجنوب و الوسط او في لبنان..

C INJUSTE
momo -

POURQUOI NE PAS ACCORDER AUX KURDES LEUR IND2PENDANCE DANS TOUS LES PAYS SOIT LA TURQUIE ,L''IRAN OU LA SYRIE C DE L4INJUSTICE

الحقيقة والخيال وما بينهم
كاكا كيكو -

دولة كردستان دولة وهمية ليس لها وجود لا قبل الميلاد ولا بعده ولا قبل التاريخ ولابعد الجغرافيا، بل مجرد دولة خيالية نظرية أفلاطونية ظهرت في مخيلة بعض العنصريين الحاقدين...... الغساسنة والمناذرة والآشور والكلدان والكنعان والحضارات الرومانية والفارسية والاسلامية من الاموية مروراً بالأيوبية حتى العثمانية حقائق تاريخية على الأرض والحروب العالمية والاستعمار وسايكس وبيكو وقائع موثقة أيضاً. أما مدينة أفلاطون وكردستان العليا والوسطى وصفرانيا الجنوبية والشمالية والشيكو بيكو العجيب والعنقاء والغول مستحيلات وأوهام وخيالات غير موجودة إلا في خيال بعض المختلين عقلياً.

السوريون الأكرد
Osama -

الدولة التي تتوهمونها يعيش فيها آلاف العرب ومن العشائر أيضا ، ما مصير هؤلاء وهل ستقومون بتهجيرهم وحرمانهم من حقوقهم؟ سوريا للجميع ولا داعي للحديث بمثل هذه اللغة في زمن يتحدث فيه السلاح أكثر من العقل

الحقيقة والخيال وما بينهم
كاكا كيكو -

دولة كردستان دولة وهمية ليس لها وجود لا قبل الميلاد ولا بعده ولا قبل التاريخ ولابعد الجغرافيا، بل مجرد دولة خيالية نظرية أفلاطونية ظهرت في مخيلة بعض العنصريين الحاقدين...... الغساسنة والمناذرة والآشور والكلدان والكنعان والحضارات الرومانية والفارسية والاسلامية من الاموية مروراً بالأيوبية حتى العثمانية حقائق تاريخية على الأرض والحروب العالمية والاستعمار وسايكس وبيكو وقائع موثقة أيضاً. أما مدينة أفلاطون وكردستان العليا والوسطى وصفرانيا الجنوبية والشمالية والشيكو بيكو العجيب والعنقاء والغول مستحيلات وأوهام وخيالات غير موجودة إلا في خيال بعض المختلين عقلياً.

عجبي
حسين الورد -

عجبي من العرب ينصبون انفسهم حكاما ويقسمون الاوطان والاديان ومن يستحق ومن لا يستحق، يا جماعة نحن خلق الله ونحن واقعا وفعلا موجودون على ارض ورثناها من اجدادنا ولا نحتاج وصاية من احد ولا اعتراف منكم نحن اصحابها ونحن اولى بها، واذا لم يعجبكم دعوني اقولها لكم وبلا زعل: اشربوا من البحر.........