الثورة بين التبعثر والانكفاء
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
تعالوا نغيظ الارثوذوكس
مصري مش ارثوذكسي -وائل قنديل يكتب : حرب القمح ومعارك المولوتوف لو صدق ما أعلنه وزير التجارة والصناعة عن القمح فسيكون هذا أسعد أخبار مصر على الإطلاق منذ سنوات. الوزير أعلن أنه لأول مرة فى التاريخ يصل إنتاج مصر من القمح هذا العام إلى نحو عشرة ملايين طن، وهذا يعنى أننا بتنا قاب قوسين أو أدنى من الوصول إلى الاكتفاء الذاتى. إذن هذه هى حربنا المقدسة بعد ثورة 25 يناير، تلك الحرب التى تستحق توجيه كل الطاقات للفوز بها.. حرب نظيفة ومحترمة تغسل مصر من روث معارك المولوتوف وأسلحة الخراب الشامل. إن تحقيق الاكتفاء الذاتى من القمح ليس مجرد إنجاز زراعى أو اقتصادى، وإنما يعنى أن أمة قررت أن تنبعث مجددا من تحت ركام العوذ والحاجة، وأن تمد قدميها وتضرب بهما الأرض فتثمر خيرا، بدلا من أن تمد يديها تسولا واستجداء من هنا وهناك.
تعالوا نغيظ الارثوذوكس
مصري مش ارثوذكسي -وائل قنديل يكتب : حرب القمح ومعارك المولوتوف لو صدق ما أعلنه وزير التجارة والصناعة عن القمح فسيكون هذا أسعد أخبار مصر على الإطلاق منذ سنوات. الوزير أعلن أنه لأول مرة فى التاريخ يصل إنتاج مصر من القمح هذا العام إلى نحو عشرة ملايين طن، وهذا يعنى أننا بتنا قاب قوسين أو أدنى من الوصول إلى الاكتفاء الذاتى. إذن هذه هى حربنا المقدسة بعد ثورة 25 يناير، تلك الحرب التى تستحق توجيه كل الطاقات للفوز بها.. حرب نظيفة ومحترمة تغسل مصر من روث معارك المولوتوف وأسلحة الخراب الشامل. إن تحقيق الاكتفاء الذاتى من القمح ليس مجرد إنجاز زراعى أو اقتصادى، وإنما يعنى أن أمة قررت أن تنبعث مجددا من تحت ركام العوذ والحاجة، وأن تمد قدميها وتضرب بهما الأرض فتثمر خيرا، بدلا من أن تمد يديها تسولا واستجداء من هنا وهناك.
جاهل يقود اجهل
جملوكي -الاخ المعلق رقم واحد لا يعلم شيئا عن البطيخ. اولا - احتياجات مصر من القمح 19 مليون طن سنويا، وفي عام 2012 انخفض الانتاج الممحلي بنسبة 1.8 % حسب المراجع الرسمية. اين هي "قاب قوسين او ادنى من الاكتفاء الذاتي" مصر على حافة الكارثة يأخوان وانتم مازلتم في ثبات عميق وجهل مطبق وعاوزين تغيظو شركاء الوطن ؟ وهل يغيظهم اكتفاء مصر من القمح؟ انتم خربتوها وقعدتوا على تلها - الغلاء هو المسيطر على المعيشة الان، والسياحة وقفت من واركم، حتى ايران سحبت سياحها. الثورة لم تنته بعد. ومصر لا تحتاج لفكر امثالك.
جاهل يقود اجهل
جملوكي -الاخ المعلق رقم واحد لا يعلم شيئا عن البطيخ. اولا - احتياجات مصر من القمح 19 مليون طن سنويا، وفي عام 2012 انخفض الانتاج الممحلي بنسبة 1.8 % حسب المراجع الرسمية. اين هي "قاب قوسين او ادنى من الاكتفاء الذاتي" مصر على حافة الكارثة يأخوان وانتم مازلتم في ثبات عميق وجهل مطبق وعاوزين تغيظو شركاء الوطن ؟ وهل يغيظهم اكتفاء مصر من القمح؟ انتم خربتوها وقعدتوا على تلها - الغلاء هو المسيطر على المعيشة الان، والسياحة وقفت من واركم، حتى ايران سحبت سياحها. الثورة لم تنته بعد. ومصر لا تحتاج لفكر امثالك.
هل هناك حل؟
مواطن عربي حقّاني -السيد الكاتب، كانت الثورة في البداية ثورة شباب بكل ما تحويه الكلمة من معنى، وجاء، بعدئذ، كما نعرف جميعاً أهل الكهف، كما أسميتهم بدقّة. التاريخ لا يعود إلى الوراء في عرف كل من يسكن الكرة الأرضية إلا إذا كان الأمر يتعلق بفكر صحراوي بدوي غارق في الجهل والظلام، نزل كلعنة اسطورية اغريقية على منطقتنا، التي كانت تنعم بأرقى حضارات البشرية، وفي وقت كان بقية سكان العالم لا يعدون أكثر من آكلي لحوم البشر وأشبه ما يكونوا بالحيوانات المنقرضة. الآن، ابتلت منطقتنا مجدداً بأمراض التخلف والرجعية والفاشية…. والى آخر اصطلاحات أفلام هوليوود المرعبة الرخيصة. في مصر، التي هي بمثابة التجرية، سواءً إيجاباً أم سلباً، جاء أهل الكهف بأغلبية ضئيلة جداً الى كرسي الحكم، فباتت مصر في خطر الإنزلاق الى الحضيض، وصار يمثلها رئيس علامته المسجلة هي الكذب والغباء، فمن تاريخه المشكوك فيه حول تحصيله العلمي وركاكة لغته الإنجليزية (بعد ١٥ سنة في أمريكا حسب سيرته الشخصية) إلى تحولّه إلى حكاية تندر ونكات حول العالم بفعل أخطائه المتكررة. وهنا يجئ سؤال ينبغي أن نتحرّق جميعاً إلى إجابة منطقية عنه: ما الحل؟ شخصياً، لا أرى أفقاً ناصعاً صافياً لبلادنا، لذا آمل أن يتقدم المثقفون والمفكرون وقراء إيلاف بوضع الحلول دون تشنج، إذا سمح لي الطائفي الأكبر الأول نجم عبد الكريم بإقتباس مقولته اللعينة.
هل هناك حل؟
مواطن عربي حقّاني -السيد الكاتب، كانت الثورة في البداية ثورة شباب بكل ما تحويه الكلمة من معنى، وجاء، بعدئذ، كما نعرف جميعاً أهل الكهف، كما أسميتهم بدقّة. التاريخ لا يعود إلى الوراء في عرف كل من يسكن الكرة الأرضية إلا إذا كان الأمر يتعلق بفكر صحراوي بدوي غارق في الجهل والظلام، نزل كلعنة اسطورية اغريقية على منطقتنا، التي كانت تنعم بأرقى حضارات البشرية، وفي وقت كان بقية سكان العالم لا يعدون أكثر من آكلي لحوم البشر وأشبه ما يكونوا بالحيوانات المنقرضة. الآن، ابتلت منطقتنا مجدداً بأمراض التخلف والرجعية والفاشية…. والى آخر اصطلاحات أفلام هوليوود المرعبة الرخيصة. في مصر، التي هي بمثابة التجرية، سواءً إيجاباً أم سلباً، جاء أهل الكهف بأغلبية ضئيلة جداً الى كرسي الحكم، فباتت مصر في خطر الإنزلاق الى الحضيض، وصار يمثلها رئيس علامته المسجلة هي الكذب والغباء، فمن تاريخه المشكوك فيه حول تحصيله العلمي وركاكة لغته الإنجليزية (بعد ١٥ سنة في أمريكا حسب سيرته الشخصية) إلى تحولّه إلى حكاية تندر ونكات حول العالم بفعل أخطائه المتكررة. وهنا يجئ سؤال ينبغي أن نتحرّق جميعاً إلى إجابة منطقية عنه: ما الحل؟ شخصياً، لا أرى أفقاً ناصعاً صافياً لبلادنا، لذا آمل أن يتقدم المثقفون والمفكرون وقراء إيلاف بوضع الحلول دون تشنج، إذا سمح لي الطائفي الأكبر الأول نجم عبد الكريم بإقتباس مقولته اللعينة.
محنة الرئيس محمد مرسي
صلاح فاروق عمر -محنة الرئيس محمد مرسيلايدرك الشعب المصري ان نبي مثل سيدنا يوسف عليه السلام احتاج سبع سنوات من الخصب والنماء لكي يواجه سبع سنوات عجاف وهو النبي الذي لو اراد الله لجنبه وجنب مصر تلك الصعاب ،خفف الله وحده محنة الرئيس محمد مرسي فقد امتحنه الله بشعب واسع الخيال شديد الذكاء وفي نفس الوقت هذا الشعب مبتلي بضيق شديد في الافقوخفة في الاخلاق لا تتوافر في كثير من شعوب المنطقة ، يطالب الشعب المصري من رئيس الدولة ان يكون زعيماً قوياً علي قدر عبدالناصروثعلبا ماكرا مثل محمد انور السادات ،(ويكون حرامي حرامي بس يعيشنا زي حسني مبارك) اي منطق هذا الذي ينادي به الشعب المصري ومع ان الشعب المصري يعرف ان( مبارك مش بس كان حرامي دا جاب حرامية كتير تسرق معاه) بس حسني بقي حلو دلوقتي ،لا يدرك الشعب المصري الطيب ان مصر الان وبعد ثورة عظيمة لا قبل لها بحاكم ديكتاتور مثلعبد الناصر لايعترف بالديمقراطية ويفتقر نظامه الي اي احترام لحقوق الانسان ، ويتناسي الشعب المصري ان السادات كان حاكما فردا كسب معركة كبيرة بالحرب وخسر تلك المعركة في عملية السلام مذلة مع اسرائيل لانه كان ديكتاتور لم يستمع لاي طرف من الاطراف المعارضة لاتفاقية السلام بل وزج بهم خلف جدران المعتقلات، لا يدرك كثير من ابناء الشعب المصري ان مرسي لا يمتلك عصي موسي حتي يغير وجه مصر في بضعة اشهر ، لايدرك الشعب المصري ان عملية النهضة والبناء هي عملية تراكمية تظهر نتائجها علي المدي البعيد حكومة بعد حكومة ورئيس بعد رئيس لله درك يا د/ مرسي . صلاح فاروق عمر
محنة الرئيس محمد مرسي
صلاح فاروق عمر -محنة الرئيس محمد مرسيلايدرك الشعب المصري ان نبي مثل سيدنا يوسف عليه السلام احتاج سبع سنوات من الخصب والنماء لكي يواجه سبع سنوات عجاف وهو النبي الذي لو اراد الله لجنبه وجنب مصر تلك الصعاب ،خفف الله وحده محنة الرئيس محمد مرسي فقد امتحنه الله بشعب واسع الخيال شديد الذكاء وفي نفس الوقت هذا الشعب مبتلي بضيق شديد في الافقوخفة في الاخلاق لا تتوافر في كثير من شعوب المنطقة ، يطالب الشعب المصري من رئيس الدولة ان يكون زعيماً قوياً علي قدر عبدالناصروثعلبا ماكرا مثل محمد انور السادات ،(ويكون حرامي حرامي بس يعيشنا زي حسني مبارك) اي منطق هذا الذي ينادي به الشعب المصري ومع ان الشعب المصري يعرف ان( مبارك مش بس كان حرامي دا جاب حرامية كتير تسرق معاه) بس حسني بقي حلو دلوقتي ،لا يدرك الشعب المصري الطيب ان مصر الان وبعد ثورة عظيمة لا قبل لها بحاكم ديكتاتور مثلعبد الناصر لايعترف بالديمقراطية ويفتقر نظامه الي اي احترام لحقوق الانسان ، ويتناسي الشعب المصري ان السادات كان حاكما فردا كسب معركة كبيرة بالحرب وخسر تلك المعركة في عملية السلام مذلة مع اسرائيل لانه كان ديكتاتور لم يستمع لاي طرف من الاطراف المعارضة لاتفاقية السلام بل وزج بهم خلف جدران المعتقلات، لا يدرك كثير من ابناء الشعب المصري ان مرسي لا يمتلك عصي موسي حتي يغير وجه مصر في بضعة اشهر ، لايدرك الشعب المصري ان عملية النهضة والبناء هي عملية تراكمية تظهر نتائجها علي المدي البعيد حكومة بعد حكومة ورئيس بعد رئيس لله درك يا د/ مرسي . صلاح فاروق عمر
الى صلاح فاروق عمر
مراقب -ليس بعد الكفر ذنب .الى هذة الدرجة وصلت ان تشبه انبياء الله بساسة فاشلون كاذبون لم يصدقوا حتى فى الهواء الذى يتنفسونه الى هذة الدرجة خلطتم بين الدين والسياسة .رحم الله الذى قال اذا تم الخلط بين الدين والسياسة فسدوا الاثنين انتم امه ضاعت وتشرذمت ضاع ماضيها وحاضرها ومستقبلها.استغفر الله العلى العظيم من كفركم وضلالكم .انه بشر انه بشر لا من الانبياء ولامن الصحابة لاحول ولا قوة الا بالله
الى صلاح فاروق عمر
مراقب -ليس بعد الكفر ذنب .الى هذة الدرجة وصلت ان تشبه انبياء الله بساسة فاشلون كاذبون لم يصدقوا حتى فى الهواء الذى يتنفسونه الى هذة الدرجة خلطتم بين الدين والسياسة .رحم الله الذى قال اذا تم الخلط بين الدين والسياسة فسدوا الاثنين انتم امه ضاعت وتشرذمت ضاع ماضيها وحاضرها ومستقبلها.استغفر الله العلى العظيم من كفركم وضلالكم .انه بشر انه بشر لا من الانبياء ولامن الصحابة لاحول ولا قوة الا بالله
غفر الله لك
صلاح فاروق عمر -انت لم تقرأ مقالي بشكل جيد انا لم اشبه مرسي بسيدنا يوسف علي الاطلاق ، ولكن اعرض مثال حقيقي وقع لنبي احتاج فترة زمنية لكي يساعد اهل مصر في كبوتهم انني طرحة ذلك المثال لكي يتحلي اهل مصر بالصبر اتهمتني في ديني سامحك الله وعفي عنك .
غفر الله لك
صلاح فاروق عمر -انت لم تقرأ مقالي بشكل جيد انا لم اشبه مرسي بسيدنا يوسف علي الاطلاق ، ولكن اعرض مثال حقيقي وقع لنبي احتاج فترة زمنية لكي يساعد اهل مصر في كبوتهم انني طرحة ذلك المثال لكي يتحلي اهل مصر بالصبر اتهمتني في ديني سامحك الله وعفي عنك .