أصداء

هل لازالت الدنيا لم تنقلب في العراق بعد....؟

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
غريب عندما يقول المالكي انه إذا افصح عن ما لديه من ملفات خطيرة ستنقلب الدنيا وسيكون الضرب بالبوكسات في البرلمان (. بالرغم أنني لم اكن أتمنى ان اسمع من السيد المالكي هذه اللغة التي توحي المعاني التي تقلل من قيمة الخطاب ويوحي انه فاقد السيطرة وخارج عن سياق الكلام الى درجة الملل والتعب النفسي والارهاق والانفعال الشديد ( بالنسبة لي اقدّر ذلك الانفعال فالحالة العراقية فريدة باتعابها وإوجاعها التي لا تنتهي )، لكن كان لابد للسيد المالكي ان يكون ذو مزاج هاديء قبل خروجه على الجمهور، وعلى قول الكاتب المعروف محمد حسنين هيكل يقول : لابد لرئيس الدولة ان يكون هاديء المزاج قبل خروجه ومخاطبته للناس فكل كلمة تصدر منه وهو بحالة انفعال تؤخذ عليه سلباً لذا لابد من ان يتجنب ذلك الموقف. على اي حال يقول السيد وئيس وزراء العراق ان لديه ملفات خطيرة وانه يمتنع عن الافصاح عنها لسببين الاول يدعي انه لو افصح عنها ستنهار العملية السياسية وكأنّ العملية السياسية لازالت تقف على ارض صلبة شامخة امام الدنيا، ( في رأي ان العملية السياسية في العراق منذ ان كتب دستور العراق الجديد بعد التغيير هي عملية فاقدة الروح والنفس وعندها كتب على العراق النهاية والسلام ) والسبب الثاني الذي يمنعه من الافصاح عنها هو الامتثال الى نصيحة التحالف الوطني بإبقاء الامر او الملفات مستورة خوفاَ من ردود الفعل العكسية ونتائجها الخطرة. فلا أدري هل ان عدم الكشف عن الارهابيين والفاسدين هي خدمة ودفاع عن المواطن العراقي الذي منحه صوته وهو خدمة للعملية السياسية التي يخشى عليها من الانهيار؟ وهل السيد المالكي خفي عليه ان يذّكر التحالف الوطني ان نصيحتهم التي تتستر وتخفي اسماء الارهابيين والمفسدين والمهربين هي مسؤلية يحاسب عليها القانون، والسكوت على مثل هذه الجرائم تعني المشاركة فيها؟ والشعب سيحاسبك عليها يوماَ ويحاسب التحالف الوطني؟ التفسير الوحيد لهذه النصيحة هوربما قد تنتج من تداعيات خطرة تكشف المستور عن شخصيات ورؤوس كبيرة متورطة في ملفات فساد كبرى داخل تيارات وكتل كبيرة قد تكون داخل التحالف الوطني. إذا أراد المالكي ان يسجل له التاريخ صفحة لاتنسى بإخلاصه ووطنيته وان يكون تاريخه شاهداً عليه بالنزاهة، المطلوب منه وبعد ان اعلن عن وجود فساد قد يؤدي الى ان الدنيا ستنقلب، عليه ان يكشف عنها حتى وان أدى ذلك الى تكلفة حياة العديد من الأشخاص عسى ان يكونوا من ايّ اتجاه فأرواحهم ليست أثمن من الآلاف الذين تفجرت أشلاء هم وزهقت أرواحهم بسبب فشل القوات الامنية وفشل أجهزة الكشف، فان كانوا إشراف سيمجدهم التاريخ وهم في جنان الخلد وان كانوا مفسدين وإرهابيين فإلى جهنم، فما يخيفك من ذلك؟ يقول ان الدنيا ستنقلب وكأن العراق مستقر وكل شيئ يسوده النظام والقانون والهدوء، سيدي يارئيس الوزراء عذراً ان أقول ان سير العملية في العراق هي اساساَ تسير بإتجاه مقلوب رأساَ على عقب وتعم الفوضى فيه في كل جزيئه من جزيئاته. العمليه السياسية فاشلة بكل المقاسات مادام العراق يقوده إرهابيون يتخندقون وراء دول تملك الأدوات الضخمة من المال البترولي والإعلام كقطر والسعودية وتركيا.حكومتكم فشلت يارئيس الوزراء في حماية امن المواطن البريء وتقديم الخدمات. وانصافاَ لايرجع السبب كله اليك فالعراق محاط بماكنة تضخ ارهابيين اقوى من ان تقوّمه دولة تملك مؤسسات ينخر الفساد والارهاب فيها هذا شيء ومادام هناك اناس قليلوا الخبرة والكفاءة واعتلوا مناصب ليسوا هم اهلاَ كفؤ لها ( والحديث عن ذلك الموضوع طويل ). على ايّ حال الارهاب ليس وحده هو الذي اوصل العراق الى حالة الفشل الذريع وإنما التستر على المفسدين سارقي مليارات العراق ليس اقل حجماً من الارهاب. هناك سؤال يريد المواطن العراقي ان يكن بدراية عنه وهومن الذي يتآمر عليه ومن يقف وراء التسهيلات لهروب هؤلاء المحسوبين على التيارات الإسلامية من حزبالدعوة والمجلس الأعلى فأين فلاح السوداني وأين وزير الكهرباء وأين هم أصحاب صفقة أجهزة كشف المتفجرات الفاسدة واين هم اصحاب صفقة السلاح الروسية والاوكرانية واين هم مهربي مليارات البنك المركزي واين هم اصحاب الصفقات الوهمية الضخمة وأين الدكتور عادل محسن وأين علي الدباغ وكيف سمح له بإجراء تلك المقابلة الفاشلة الركيكة التي لم تجني ايّ ثمار مع طارق عزيز وأين وأين والقائمة تطول أنا هنا لا أريد ان اذكر كيف هرب طارق الهاشمي وكيف عاد مشعان الجبوري الى العراق وهو الان يجلس في قصور صدام في تكريت؟ لازلت أتذكر كيف كنت يارئيس الوزراء يوما جريئاَ عندما كنت مسؤول اللجنة الامنية وأخرجته من قاعة البرلمان وقلت له بالكلمة الصريحة التالية ( اخرج ان ملفك بيدي وأنا أعرفك جيدا ) عند ذلك وجدتك انت رجل العراق الوحيد الذي يستطيع ان يقود البلد ويخلصنا من كل المجرمين وكنت قد كتبت عنك مقالتين عن مواقفك الجريئة المميزة. سيدي يارئيس الوزراء انت محاط بخلايا مختلفة الاتجاهات منها من البعثيين وانت تعرفهم ولكنهم يخفون ولاءهم للبعث لغايات ونوايا معروفة، لا تنظر هذه المجموعة الى مصلحة العراق بقدر ما تنظر الى مصلحتها واخرى محسوبة على حزبك الذي كان يوماً يدق مسماراً غليظاً في راس النظام ويؤرق نومه. التجارب العراقية اثبتت ان الاثنين لايهمهما مصلحة العراق فالفئة الاولى معروفة التاريخ بالاجرام تسللت لأجل قلب العملية السياسية عن طريق الاجرام المتخفي وهناك من الفئة الثانية ولا اقول كلها تسرق وتهرّب مليارات العراق متلبسة بالدين، الاثنان والله عندما يشتد الوطيس سيتخلون عنك فلا تهمك صلاتهم ولا يهمك صومهم.الوطنية لاتقاس بالصلاة والصوم الصلاة لله وأثبتت الأحزاب الدينية من خلال اداءها الضعيف انه ليس من يرتدي ثوب الدين هو إنسان مخلص للوطن، الشعب لايريد صلاة الحاكم بل يريد صلاح حكمه وعدله أنا هنا لا أتطرق الى من لا يحمل شعار الدين ويدّعون بالتدين ولا الى البعثيين الذين ملئت الوزارات العراقية منهم فهؤلاء معروفة هويتهم مسبقاً. البعثيون من المدراء العامين يقال أنهم يسيطرون على معظم الوزارات، البرلمان ممتلىء بالبعثيين وليس الان بل ومنذ عام 2010 أيام الترشيحات البرلمانية عندما أوقفت هيأت التمييز قرار لجنة النزاهة والعدالة بشمول المجرم طارق الهاشمي وصالح المطلك بالاجتثاث وأجّل القرار حينها الى مابعد الفرز والترشيحات الانتخابية وقد كنت قد كتبت مقالة حول هذا الوضوع وعن تواجد واختراق البعثيين في البرلمان والدوائر الرسمية بعنوان قرار هيئة التمييز ورياح التغيير بالعراق. الملف الأمني مخترق، الدفاع مخترقة، الفساد يعشش في كل الوزارات، القضاء مخترق وطبيعي إذا اخترق القضاء فشلت الدولة وانهارت مؤسساتها، كل كتلة سياسية تتحصن بقاضي معين، اما الاكراد في الشمال فهم دولة مستقلة لا تحترم قوانين المركز وكركوك المحافضة النفطية والمحافضة التي تختلط فيها كل الاقليات. والمحافضة التي اعتبرت ريوماَ خطاَ احمر لمن يتفوه بأحقيتهاغير التبعية للعراق هي الان وحقولها النفطية تحت سيطرة مسعود بارازاني وبكل جرءة. لان اصحاب الشأن في السياسة في المنطقة الخضراء مشغولون بتفادي كشف المستور ولمصالحهم الخاصة وحسب. الشيعة ضعفاء ممزقون مختلفون لان الهدف عندهم أيهما يحصل على الجزء الأكبر من غنيمة العراق اليتيم. كل هذا فهل بقي لدولة العراق أي احترام خارجي. حتى أولادنا في الخارج اقسم انهم مصابون بالحرج والخجل من كلمة اسمها العراق. يا سيدي يارئيس الوزراء اكشف عن المستور ونل رضا الله ورضا الشعب واكشف من الذي أوصل العراق الى ارض عنوانه بلا وطن.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
سيدي ؟
Mohammad -

اقول للسيده كاتبة المقال كنت افتش في مقالك عن كلمة ايران فلم اجدها؟؟؟؟؟ اعلم انك شيعيه ولكن اذا كنت عراقيه ولست عجميه ارجو ان تكوني منصفه ؟؟ كتبتي عن المشهداني ( الهاشمي) وعن مشعان وغيرهم ولكن لم تكتبي عن الحكيم والصدر والاعرجي والدنبكجي الخ من هؤلاء ... كوني منصفه وتذكري ان سيدك رئيس الوزراء!!!! هو ليس اكثر من معلم ابتدائيه ( مع احترامي الشديد لهذه المهنه) استطاع بغفله من الزمن ان يكون سيدك ؟؟؟. واعظم وظيفه تقلدها هو صاحب كنبر في السيده زينب!!!!ال سيدي رئيس وزراء العراق ال !!!!

تعليق 1
الف ميم -

هنالك مقياس عند البعض يفرزون بواسطته العجمي عن غير العجمي فالطرف الآخر يشترط فيمن يتحدث عن العراق ويبدي رأيه في الأحداث العراقية ثلاثة أمور : (1)أن لايكون شيعيا (2) أن يشتم كل من ينتمي الى طائفته ويوجه التهم بحق وبغير حق لكل شيعي بدون استثناء (3) أن لايمس أحدا من الطائفة السنية بسوء حتى لو كان بحق فالسني عربي أصيل ومواطن عريق ومعصوم من الخطأ وله حصانة مطلقة ويحمل صك الغفران أما الشيعي فهو عجمي صفوي ينبغي اضطهاده وتدجينه وتسخيره لخدمة سيده الطرف الآخر وتكميم فاه أوتهجيره الى ايران وهو خطاء دائما ومجرم حتى لو لم يرتكب جريمة ولص حتى لو لم يسرق ولن يقبل منه عمل ولا شفاعة أبدا والويل كل الويل لو تقلد أحد من الشيعة منصبا رفيعا ويجب محاربته واعاقة مسيرته وتشويهه وكتم أنفاسه وتعييره بمهنته الأولى وقد نسي الطرف الموما اليه أن نصف قادة العالم كانوا يمتهنون أبسط المهن قبل أن يكونوا أعظم قادة فأردوغان كان يبيع البطيخ والسميد وتاتشر ابنة البقال والنبي موسى ونبينا الكريم كانوا يرعون الأغنام فهل يريدنا كاتب التعليق أن نفضل الشقاوات والقتلة المحترفين على ذوي المهن الشريفة؟؟

الرد على رقم واحد
عادل -

على ايّ حال الارهاب ليس وحده هو الذي اوصل العراق الى حالة الفشل الذريع وإنما التستر على المفسدين سارقي مليارات العراق ليس اقل حجماً من الارهاب. هناك سؤال يريد المواطن العراقي ان يكن بدراية عنه وهومن الذي يتآمر عليه ومن يقف وراء التسهيلات لهروب هؤلاء المحسوبين على التيارات الإسلامية من حزب الدعوة والمجلس الأعلى فأين فلاح السوداني وأين وزير الكهرباء وأين هم أصحاب صفقة أجهزة كشف المتفجرات الفاسدة واين هم اصحاب صفقة السلاح الروسية والاوكرانية واين هم مهربي مليارات البنك المركزي واين هم اصحاب الصفقات الوهمية الضخمة وأين الدكتور عادل محسن وأين علي الدباغ وكيف سمح له بإجراء تلك المقابلة الفاشلة الركيكة التي لم تجني ايّ ثمار مع طارق عزيز وأين وأين والقائمة تطول

الرد على رقم واحد
عادل -

على ايّ حال الارهاب ليس وحده هو الذي اوصل العراق الى حالة الفشل الذريع وإنما التستر على المفسدين سارقي مليارات العراق ليس اقل حجماً من الارهاب. هناك سؤال يريد المواطن العراقي ان يكن بدراية عنه وهومن الذي يتآمر عليه ومن يقف وراء التسهيلات لهروب هؤلاء المحسوبين على التيارات الإسلامية من حزب الدعوة والمجلس الأعلى فأين فلاح السوداني وأين وزير الكهرباء وأين هم أصحاب صفقة أجهزة كشف المتفجرات الفاسدة واين هم اصحاب صفقة السلاح الروسية والاوكرانية واين هم مهربي مليارات البنك المركزي واين هم اصحاب الصفقات الوهمية الضخمة وأين الدكتور عادل محسن وأين علي الدباغ وكيف سمح له بإجراء تلك المقابلة الفاشلة الركيكة التي لم تجني ايّ ثمار مع طارق عزيز وأين وأين والقائمة تطول

فتش عن ايران
حسين العراقي -

اذا اردت ان تعرف خراب العراق ففتش عن ايران واصابعها الخفية ( عفوا بل هي لم تعد خفية بل واضحة ) ، فالمالكي ليس سوى دمية بيد ايران والكاتبة تعلم ذلك جيدا والتفجيرات كلها تدار من قبل ايران بل وحتى القاعدة تحتضنها ايران الغير اسلامية ، وانظر ماذا حل بالعراق وسوريا ولبنان من خراب بسبب ايران فاين الكاتبة من كل هذا

الى رقم ١ وغيره،
Mohsen -

ان الواجب الشرعي والأخلاقي والإنساني يحتم على السيد المالكي باعتباره رئيس السلطة التنفيذية والقائد العام للقوات المسلحة في العراق ، وعليه ان لا تأخذه فيالله لومة لائم ، وعليه ان يوضح الحقائق لشعبه وأمته وان يقول الحق ولو على نفسه ، وان يكون هدفه رضا الله والضمير ، وسيذكر له التاريخ هذا الموقف الشريف والنبيل .وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون، والكاتبة لم تكن طائفيه ولا منحازة لأي أحد ، بل ان موضوعها شمل كل من يشترك في الأضرار والأجرام بكل أشكاله ،سواء بالقتل أو بالسرقة من قوت الشعب والوطن .

الى رقم ١ وغيره،
Mohsen -

ان الواجب الشرعي والأخلاقي والإنساني يحتم على السيد المالكي باعتباره رئيس السلطة التنفيذية والقائد العام للقوات المسلحة في العراق ، وعليه ان لا تأخذه فيالله لومة لائم ، وعليه ان يوضح الحقائق لشعبه وأمته وان يقول الحق ولو على نفسه ، وان يكون هدفه رضا الله والضمير ، وسيذكر له التاريخ هذا الموقف الشريف والنبيل .وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون، والكاتبة لم تكن طائفيه ولا منحازة لأي أحد ، بل ان موضوعها شمل كل من يشترك في الأضرار والأجرام بكل أشكاله ،سواء بالقتل أو بالسرقة من قوت الشعب والوطن .

خاطبي الرجال عزيزتي ؟
Jabbar Alobaidi -

بهذه الجرأة المتناهية تكتب هذه الكاتبة النجيبة التي تشعر بحرقة الاسى لموت الوطن العراقي على يد جلاديه من خونة التاريخ وحرامية العصر الحديث.وانا اقول لها ان الملفات التي يهدد بها هذا الفاشل الذي اسمه المالكي هو صاحبها ومن المشتركين فيها ،وكل الذين ذكرتموهم هم اصحابه المخلدون من السوداني الى وزير الدفاع العبيدي الى وحيد كريم الى الشعلان الى أيهم السامرائي الى المجرم القاتل مشعان الجبوري.انت من تخاطبين تخاطبين الرجال ام اشباه الرجال؟وطن باعوه بالكامل وقبضوا الثمن وستسمعين غدا كيف سيهربون؟

خاطبي الرجال عزيزتي ؟
Jabbar Alobaidi -

بهذه الجرأة المتناهية تكتب هذه الكاتبة النجيبة التي تشعر بحرقة الاسى لموت الوطن العراقي على يد جلاديه من خونة التاريخ وحرامية العصر الحديث.وانا اقول لها ان الملفات التي يهدد بها هذا الفاشل الذي اسمه المالكي هو صاحبها ومن المشتركين فيها ،وكل الذين ذكرتموهم هم اصحابه المخلدون من السوداني الى وزير الدفاع العبيدي الى وحيد كريم الى الشعلان الى أيهم السامرائي الى المجرم القاتل مشعان الجبوري.انت من تخاطبين تخاطبين الرجال ام اشباه الرجال؟وطن باعوه بالكامل وقبضوا الثمن وستسمعين غدا كيف سيهربون؟

لن يكشف
وطني -

اعتقد الكلام كله هو دعاية انتخابية وسوف لن يفصح المالكي عن هذه الملفات حتى بعد انتهاء العد والفرز هو يعلم من هو المجرم ومن هو السارق لكن مؤ من مصلحة المالكي نفسه ان يكشفها فإذا افصح ههنا يعني فقدانه هو وجماعته للمناصب اللي ما حلموا بيها قبل

لن يكشف
وطني -

اعتقد الكلام كله هو دعاية انتخابية وسوف لن يفصح المالكي عن هذه الملفات حتى بعد انتهاء العد والفرز هو يعلم من هو المجرم ومن هو السارق لكن مؤ من مصلحة المالكي نفسه ان يكشفها فإذا افصح ههنا يعني فقدانه هو وجماعته للمناصب اللي ما حلموا بيها قبل

عصابة حزب الدعوه
000 -

اكثر كلمة استفزتني بالموضوع هي ( سيدي رئيس الوزراء ) عزيزتي انتهى عهد الساده والاذلال ثانيا لمن تقولين سيدي ؟؟ لنوري المالكي ؟؟ هزلت عصابات عميله كانت معششه بالخارج في الزوايا المظلمه ياكلون من قمامة سوريا وبراغ وايران ولندن اصبحوا الان ساده ويحكمون اعرق بلد بتاريخ البشريه هزلت

عصابة حزب الدعوه
000 -

اكثر كلمة استفزتني بالموضوع هي ( سيدي رئيس الوزراء ) عزيزتي انتهى عهد الساده والاذلال ثانيا لمن تقولين سيدي ؟؟ لنوري المالكي ؟؟ هزلت عصابات عميله كانت معششه بالخارج في الزوايا المظلمه ياكلون من قمامة سوريا وبراغ وايران ولندن اصبحوا الان ساده ويحكمون اعرق بلد بتاريخ البشريه هزلت

لقد شعرت بالخجل
د. اياد الجصاني -

سيدتي الكريمة ... مقالتك الجريئة جعلتني اشعر بعقدة الذنب والخجل امام شجاعتك وصراحتك ، وهو ما معروف عن ابناء عائلتك في العراق ، في مخاطبة السيد المالكي . فانا ترددت مثلا عن ذكر كلمة المالكي عندما هدد بان يقلب الدنيا وسوف ترون ما سيحدث لو وصلت الى البرلمان من "ضرب بوكسات" . في مقالتي المنشورة الاسبوع الماضي والتي ما زالت صحيفة بابنيوز تنشرها حتى اليوم بعنوان :" المالكي يكرم البعثيين ....." ذكرت هذه الجملة التي سمعتها بام اذني منه في التلفزيون ولكني خجلت من اكمال ما ورد في مقالتك من كلمة "ضرب بوكسات" . وكما تفضلت ان الحقيقة تنم عن ضحالة الشخص الذي يردد مثل هذه الالفاظ ولقد ذكرت كيف ظهر المالكي متعبا وعصبيا اثناء كلمته . ولقد فات السيد المالكي ان يتحلى ولو بروح الدعابة ليقول كلمة تفتح له باب النكتة قبل ان يذكرها ولكن هذا فقط شان كبار رجال السياسة والحكام في العالم والمالكي حديث العهد وفاقد الشئ لا يعطيه . ولا اعتقد ان صدام حسين لم يذكر مثلها بل اسوا منها . ويؤسفني اني ترددت من ذكرها في مقالتي لا ناسيا ابدا بل خجلا من ان يقال ان رئيس الوزراء اليوم في العراق عصابجي وابن شوارع . هذا اولا اما بخصوص ما تم طرحه من فضائح في مقالتك فقد باتت تزكم الانوف . فالوضع كله اصبح شائعا لدى الشارع العراقي وللاسف ان اكثر العراقيين العاملين في الدائرة السياسية من جميع الاطراف اصيبوا بلوثة تدمير العراق والاساءة الى سمعة ابنائه في كافة المجالات . نعم لقد بتنا نخجل ان نقول اننا عراقيون .انهي كلمتي بتوجيه الشكر لقلمك الشجاع وكلمتك الموضوعية ومواصلة المشوار النبيل لانك من اصل عريق ونبيل والاناء ينضح عما فيه. اما ان ما لم يرد فيها من كذا وكذا وما لم يعجب الاخرين من بعض المعلقين حسب اهوائهم وانفاسهم الطائفية العفنة فاعتقد ان القافلة الحية تسير وستصل الهدف بركابها رغم مشقة الطريق و نباح الكلاب الجائعة التابعة ورائها .

لقد شعرت بالخجل
د. اياد الجصاني -

سيدتي الكريمة ... مقالتك الجريئة جعلتني اشعر بعقدة الذنب والخجل امام شجاعتك وصراحتك ، وهو ما معروف عن ابناء عائلتك في العراق ، في مخاطبة السيد المالكي . فانا ترددت مثلا عن ذكر كلمة المالكي عندما هدد بان يقلب الدنيا وسوف ترون ما سيحدث لو وصلت الى البرلمان من "ضرب بوكسات" . في مقالتي المنشورة الاسبوع الماضي والتي ما زالت صحيفة بابنيوز تنشرها حتى اليوم بعنوان :" المالكي يكرم البعثيين ....." ذكرت هذه الجملة التي سمعتها بام اذني منه في التلفزيون ولكني خجلت من اكمال ما ورد في مقالتك من كلمة "ضرب بوكسات" . وكما تفضلت ان الحقيقة تنم عن ضحالة الشخص الذي يردد مثل هذه الالفاظ ولقد ذكرت كيف ظهر المالكي متعبا وعصبيا اثناء كلمته . ولقد فات السيد المالكي ان يتحلى ولو بروح الدعابة ليقول كلمة تفتح له باب النكتة قبل ان يذكرها ولكن هذا فقط شان كبار رجال السياسة والحكام في العالم والمالكي حديث العهد وفاقد الشئ لا يعطيه . ولا اعتقد ان صدام حسين لم يذكر مثلها بل اسوا منها . ويؤسفني اني ترددت من ذكرها في مقالتي لا ناسيا ابدا بل خجلا من ان يقال ان رئيس الوزراء اليوم في العراق عصابجي وابن شوارع . هذا اولا اما بخصوص ما تم طرحه من فضائح في مقالتك فقد باتت تزكم الانوف . فالوضع كله اصبح شائعا لدى الشارع العراقي وللاسف ان اكثر العراقيين العاملين في الدائرة السياسية من جميع الاطراف اصيبوا بلوثة تدمير العراق والاساءة الى سمعة ابنائه في كافة المجالات . نعم لقد بتنا نخجل ان نقول اننا عراقيون .انهي كلمتي بتوجيه الشكر لقلمك الشجاع وكلمتك الموضوعية ومواصلة المشوار النبيل لانك من اصل عريق ونبيل والاناء ينضح عما فيه. اما ان ما لم يرد فيها من كذا وكذا وما لم يعجب الاخرين من بعض المعلقين حسب اهوائهم وانفاسهم الطائفية العفنة فاعتقد ان القافلة الحية تسير وستصل الهدف بركابها رغم مشقة الطريق و نباح الكلاب الجائعة التابعة ورائها .

من يقلب الوضع
عراقي -

الدنيا لا تنقلب إلا ما يشاء الله...... ولكن الوضع السائد هو الذي ينقلب.....والمالكي لايستطيع أن يقلب الوضع الحالي لآنه يتستر على مجرمين وقانونآ أنه مشترك بالجريمة وهذا لايحتاج إلى أدلة لأن الوضع العام يتحدث عن نفسه......لذلك يجب أن يكون اول من يقدم للعالة ....أما من يستطيع أن يقلب الوضع على رؤوس الفاسدين والمجرمين هو الشعب وهذا الوقت آت لامحال......

من يقلب الوضع
عراقي -

الدنيا لا تنقلب إلا ما يشاء الله...... ولكن الوضع السائد هو الذي ينقلب.....والمالكي لايستطيع أن يقلب الوضع الحالي لآنه يتستر على مجرمين وقانونآ أنه مشترك بالجريمة وهذا لايحتاج إلى أدلة لأن الوضع العام يتحدث عن نفسه......لذلك يجب أن يكون اول من يقدم للعالة ....أما من يستطيع أن يقلب الوضع على رؤوس الفاسدين والمجرمين هو الشعب وهذا الوقت آت لامحال......

إملاء
بشار -

عزيزتي الكاتبة:لاحاجه للرد على مقالك الضعيف والمكشوف، ارجو فقط التنويه انه المحافظات تكتب بحرف ظ وليس ض.

إملاء
بشار -

عزيزتي الكاتبة:لاحاجه للرد على مقالك الضعيف والمكشوف، ارجو فقط التنويه انه المحافظات تكتب بحرف ظ وليس ض.