أصداء

هل بامكان المعارضة الكردية أن تتولى رئاسة اقليم كردستان؟ كيف؟

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

لا ادري ما الذي دفع بالامين العام السابق للاتحاد الاسلامي الكردستاني الفصيل السياسي المعارض"صلاح الدين بهاءالدين"الى توجيه انتقادات شديدة ومباشرة الى رئيس الاقليم "مسعودبارزاني"من خلال مقابلة صحفية اجرتها معه مجلة مشهورة ومعروفة بمعارضتها الشديدة لـ"بارزاني"وحزبه، ودائمة التهجم عليه وعلى سياساته، فما الذي دعاه الى الخروج غير المألوف عن سياسته الراشدة وحكمته المعهودة طوال زعامته للاتحاد الاسلامي المعارض منذ تأسيسه عام 1994 ولحين استقالته عام 2012 ويصرح على غير عادته بان"اسوء فترة في الحياة السياسية لبارزاني هي فترة رئاسته لاقليم كردستان"ما الذي دفعه الى قول ذلك ولماذا الان وليس عام 2011 عندما وجه تهمة حرق مقراته الحزبية الى حزب"البارزاني"، وهل للانتخابات الرئاسية والبرلمانية المزمع اجراؤئها في اقليم كردستان في 21 سبتمبر المقبل علاقة في التصعيد السياسي الحالي، وخاصة وان انباءا تناقلت عن عزم الامين العام السابق للحزب الاسلامي ترشيح نفسه لرئاسة الاقليم منافسا بذلك الرئيس"بارزاني"، مما شكل تحديا واستفزازا لمؤيدي الحزب الديمقراطي الكردستاني الذي يتزعمه"بارزاني"فهاجموه بشراسة ووصفوه بابشع الاوصاف واتهموه بالتجسس لصالح دول وقوى خارجية، وازاء هذه التهمة الخطيرة هدد انصار"بهاءالدين"برفع دعوى قضائية ضدهم، وما زالت القضية تتفاعل في الساحة السياسية الكردية ولا احد يعرف الى اين ستنتهي..

هذه الصراعات الجانبية التي تثار بين حين واخر في الساحة السياسية الكردية تظهر حقيقة ان العلاقة بين السلطة الكردية المتمثلة بالحزبين الحاكمين"الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني الكردستاني بزعامة الرئيس جلال طالباني"وبين المعارضة بفصائلها السياسية الثلاثة"حركة التغيير والاتحاد الاسلامي والجماعة الاسلامية"لم تكن مبنية على اسس مشتركة سليمة، تتعاون وتتكاتف من اجل خدمة المجتمع الكردي، كما في الدول والمجتمعات الغربية، بل مبنية على المصالح الحزبية الضيقة والتربص للاخر وعدم الثقة المتبادلة، لا يمتلك اي من الطرفين خطة معينة للاصلاح السياسي وخاصة الاحزاب المعارضة، التي تدعو باستمرار الى الشفافية والاصلاح السياسي دون ان تكون لها رؤية واضحة"شفافة"وبرامج مطروحة بديلة، كلاهما يجاهدان في ايجاد ثغرة لدى الاخر واعلانها على الملأ، واذا تصفحت جرائد الطرفين ترى العجب العجاب، وكأنك في حرب ضروس بين عدوين لدودين يحاول كل واحد منهما ان يفتك بالاخر وليس بين طرفين تربطهما مصالح وعلاقات مشتركة لا تعد ولا تحصى، كل واحد يظهر نفسه على انه هو الوطني الغيور على الشعب الكردي ومصالحه وانه يمتلك الحقيقة المطلقة، طرف"المعارضة"يدعي العفة والطهارة ويحرص على اظهار نفسه للرأي العام الكردي بانه زاهد في السلطة ولا يريدها بل ويعتبرها رجسا من عمل الشيطان، لذلك نراه يتعفف من المشاركة في الحكومات الكردية المتعاقبة ويرفض الدعوات التي تعرض عليه بين حين واخر، وطرف اخر"السلطة"استفاد جدا من نظرة المعارضة"المثالية"للسلطة وابتعادها عنها، فانغمس فيها وحصرها في يده، ومثلها في المحافل الدولية، واكتسب حضورا شرعيا وسياسيا لدى القوى العالمية المهيمنة، بينما ظلت المعارضة تكرر نفس مفاهيمها السياسية الثابتة التي لا تتزحزح وتدعو الى الاصلاح الجذري الشامل"نظريا"وتدور في نفس الحلقة المفرغة التي ظلت تدور فيها لسنين من دون ان تخوض في تفاصيلها او تكون لها خارطة طريق سياسية واضحة المعالم..

يبدو ان الطرفين المعارضة والسلطة قد اتفقتا"ضمنيا"على توزيع المهام السياسية فيما بينهما بالتساوي دون ان يتعدى طرف على طرف اخر ؛ الحزبان الحاكمان يتكفلان بحمل مسؤولية ادارة الاقليم، بينما تتولى المعارضة مهمة اطلاق دعوات للاصلاح ومكافحة الفساد وتوجيه الانتقادات اليها، ومازال الطرفان ملتزمان بهذا الاتفاق"غير المعلن"، فهل رأيت السلطة تتحدث يوما عن ضرورة اجراء الاصلاح السياسي في مؤسسات الاقليم او ان المعارضة وضعت خطة محكمة للسياسة الخارجية او الداخلية للاقليم؟!! وقد سارت الامور بينهما على خير ما يرام وحرص الطرفان على عدم تدخل احدهما بشؤون الاخر، كل مؤسسات الاقليم من الخدمية والثقافية والامنية الى المؤسسات السيادية والمناصب الهامة خضعت لسلطة الحزبين الحاكمين، بينما تركت مهام عمليات مكافحة الفساد"الشكلية"ووضع الخطط الاصلاحية غير الموجودة اصلا، للمعارضة.. فاذا كان هذا هو واقع الحال السياسي في كردستان، فكيف تجرؤ المعارضة ان تزاحم السلطة في احد مناصبها الهامة كرئاسة الاقليم، وهي لا تملك اي شيء، ولا نحل ولا تربط، بماذا تحكم.. بالشعارات !!

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
معارضة نوشروان
zar -

أية معارضة معارضة نوشروان ألذي لايختلف قيد أنملة عن ألبقية في إلإجرام وألفساد

قاب قوسین او ادنى
عبداللە شوانی -

رؤیة غیر دقیقة من الکاتب للوضع السیاسی فی کوردستان وبالاخص مایتعلق بالمعارضة ،ولماذا لیس بآمکان المعارضة ان تتولى السلطة وادارة دفة البلاد حسب الاعراف والقوانین، هناک اناس داخل صفوفهم یمتلکون شهادات علیا و مخلصون للوطن اکثر من الذین یدیرون الان دفة الحکم وبامکانهم ادارة البلاد على اجمل الوجە،والبرنامج الخاص بالمعارضة واضح و شفاف وبامکان ای انسان ان یتلمسوە وهی الدیمقراطیة وتبادل السلطات والشفافیة وعدم عسکرة المجتمح والغاء المیلیشیات الحزبیة وعدم تسیيس القضاء وسن قوانین لاتسمح بالدکتاتوریة ان تعشعش وبرامج اخرى للمعارضة کلها فی خدمة المواطن ،اما وان السید الکاتب من مطبلی السلطة ولکن من موضع اخر وبشکل اخر وان یرمی سهامە نحو معارضة بدآت شوکتە تقوى و قربە من استلام السلطة قاب قوسین او ادنى فان سهام الکاتب لاتصیب ولاتخدش . حکم الشعب للشعب مهما طال الامد

الحق يقال
جميل مزيري المانيا -

نعم بالتاكيد لماذا لا من حق اي كوردي او حزب معارض في الاقليم ان يستلم السلطه ااولانتخابات هو ركن أساس من أركان الديمقراطية في أي مجتمع كان، والانتخابات الحرة والنزيهة هي التي تحدد الجهة أو الحزب او الشخص الذي يحظى بثقة الشعب عن طريق الناخبين لإدارة السلطة في اي مكان في المعموره والناس هنا في الاقليم اختاروا الحزبين والسيد مسعود ، في كردستان من يريد ان يستلم السلطه الانتخابات على الطريق والطريق امامه مفتوح اتفق كل من يقول ان في الاقليم فساد هناك محسوبيه هناك سلبيات ولكن هناك ايضا الكثير من الايجابيات ومن كل النواحي ولكي يكون كلامنا معقول ومنطقي وذو نقد معقول علينا ان نعمل توازن بين السلبيات والايجابيات وانا اسال جميعكم ايهما اكير في الاقليم الكوردي الايجابيات ام السلبيات لكن نحن شعوب الشرق الاوسط لدينا عيب كلنا نريد ان نصبح رؤساء ومليونيريه ومسؤلين وهذا غير ممكن هناك واقع على الارض هناك انتخابات ونحن احرار من ينتخب لماذا فلان وعلان اذا كنا غير راضين هل دليل نحن شعوب جاهله نعم السيد صلاح كان ساكتا لاانه في السابق كان هو في موقع المسؤليه الان ذكر بانه يجب يكون رئاسه الاقليم من المعارضه لاحول ولاقوه الا بالله

الخاتمة
برجس شويش -

اتفق بالكامل مع خاتمة الكاتب , فمادام المعارضة لا تملك السلطة فهي ترفع الشعارات المغرية و تدعو الى العدالة و الانصاف و محاربة الفساد و الديمقراطية الحقيقية ولكن حين ياتي التطبيق فان المعارضة تفشل فشلا ذريعا, اعتقد ان الديمقراطية يجب ان تطبق تدريجيا لان كوردستان لازال في بداية تكوين ذاته وهناك قضايا في غاية الاهمية لم تحل بعد مع العراق و الحكومة الاتحادية, شيء اخر مهم يغيب عن بال المعارضة بان البشمركة لازال بكامل قوتها في يد الحزبين الديمقراطي و اليكتي و هي عماد قوة كوردستان و حضورها في التعامل مع الملفات التي لم تحل بعد مع العراق و لهذا و ان نجح المعارضة في الفوز بمنصب رئاسة كوردستان فانها لن تفوز بقيادة البشمركة , اعتقد نحن لازلنا في بداية المرحلة الثورية (وان انتهت مرحلة الثورات) و الحزبان البارتي و اليكتي يمتلكان هذا الحق الشرعي لانهما قادا المرحلة و حققا الكثير ولازلنا بحاجة الى ان تكتمل المرحلة و بعدها تصبح كوردستان دولة مؤسسات و تحكمها ديمقراطية حقيقية , هذا قط لا ينفي وجود الديمقراطية في كوردستان و هي تمارس وان وجدت بعض التناقضات في المضمون و الشكل. نقطة في غاية اهمية , المجتمع الكوردستاني و لا كوردستان بحاجة الى احزاب مبنية على اسس دينية او طائفية فمن مصلحة شعبنا هو فصل الدين كليا عن السياسة و سن قوانين يمنع تشكيل الاحزاب على اساس ديني .فالاحزاب الدسلامية احزاب منفصلة عن الواقع و هي متطرفة و ضد التقدم و التطور و هي ضد الديمقراطية و الحرية و التي من اجلها ضحى شعبنا تضحيات جسيمة .

لا يوجد لدينا احزاب.
Nafie Akrawi -

اين هي الأحـزاب ...... يبقى التسـاؤل قبل كل شيء ..هل لدينـا احزاب بمفهوم (( الحزب )) ام (( مجموعه استغلت الآخرين من نواحي طبقيه او قوميه أو وطنيه حُبا بالزعامة )) او (( تكتل طائفى او دينى او مذهبى او عشـائرى لخدمة مجموعة خاصة منهم )) و حتى نستطيع ان نطلق على البعض منهـا ((عصابة استهوت العمل السياسى للوصول للكسب السهل والسـريع )) او (( عملاء لدول او حركات أجنبية لتنفيذ اجندات او مآرب خاصة بتلك الدول )).. والجميع دون اسـتثناء دون ((استثناء )) استغلت القتل والغدر و الإلغاء والإقصاء ضد الأخـر لتمهيد الطريق لوصـولها وبقائها دون منافس .أن اغلب القواعد المنتمين لتلك الأحزاب تدفعهم (( المظلومية والقهر والتفرقة العنصـريه وخوفا من الوجود او حقــــدا ونكاية بالأخـر )) ليشكلون الوقود والجنود المجاني لاستغلال القادة الحزبيين ..وأحزابنا قطعا لا تعرف ((التنازلات )) فيما بينهـا ابـــدا للمصلحة العامة ((الوطن والمجتمع ))...ولكن تجيد (( فن التنازلات )) حتى مع الأعداء و اعداء شـعاراتها وأهدافها المعلنه لضمان وجودهـا ((فقط )) ومصـالحهـا ومهما كانت ((عواقب )) ذلك وفى بعض الأحيان ترتضي العمالة للأجنبى من اجل استمرارية نفوذها وتواجدها ....... المشكله لدينـا ((الأحزاب )) كل الأحزاب أكانت فى السلطة او فى المعارضه وكلاهمـا لا يعرف دوره الحقيقى على ارض الواقع ...مهمة المعارضه تبدأ اولا بالانتقاد (( الهدام )) لكل خطوة تقوم بهـا سلطة الحزب الحاكمه حتى لو كانت تصب (( 100% )) بالاتجاه الصحيح للخدمة العامة ..المهم انا بالمعارضة وعلى ان اعارض كل شيء ...وان اجند كل قواي لإفشال تلك الخطوات او نجاحهـا ..حتى لا يحصل ((الحزب الحاكم )) على بعض او مزيد من ألتأييد المهم ان نحارب الحزب الحاكم بكل الوســــــــائل ...وكذلك الحزب او الأحزاب الحاكمه تعمل اولا وقبل كل شيء بتنفيذ اجندات وخططتها لتثبيت اقدامهـا ونفوذها فى ((السلطة والحكم )) وتصفيه الآخرين ليتاح المجال لهـا ((التفرد )) بإصدار القرارات والقوانين التى تخدم (( استمرارية )) وجودهـا ومصالح المجموعه المقربه لهـا اي (( العصي الغليظة )) التي ستتعامل مع كل من يخالفهـا او يقف حجر عثرة امامهـا ... (( الاحزاب لدينا اكانت فى المعارضه او فى السلطة تفتقد الى لغة وتفاهم و حـوار مشتركه لخدمة المجتمع )) وإذا كانت هنالك بعض الاتفاقيات بينهما فهى بم

لا يوجد لدينا احزاب.
Nafie Akrawi -

اين هي الأحـزاب ...... يبقى التسـاؤل قبل كل شيء ..هل لدينـا احزاب بمفهوم (( الحزب )) ام (( مجموعه استغلت الآخرين من نواحي طبقيه او قوميه أو وطنيه حُبا بالزعامة )) او (( تكتل طائفى او دينى او مذهبى او عشـائرى لخدمة مجموعة خاصة منهم )) و حتى نستطيع ان نطلق على البعض منهـا ((عصابة استهوت العمل السياسى للوصول للكسب السهل والسـريع )) او (( عملاء لدول او حركات أجنبية لتنفيذ اجندات او مآرب خاصة بتلك الدول )).. والجميع دون اسـتثناء دون ((استثناء )) استغلت القتل والغدر و الإلغاء والإقصاء ضد الأخـر لتمهيد الطريق لوصـولها وبقائها دون منافس .أن اغلب القواعد المنتمين لتلك الأحزاب تدفعهم (( المظلومية والقهر والتفرقة العنصـريه وخوفا من الوجود او حقــــدا ونكاية بالأخـر )) ليشكلون الوقود والجنود المجاني لاستغلال القادة الحزبيين ..وأحزابنا قطعا لا تعرف ((التنازلات )) فيما بينهـا ابـــدا للمصلحة العامة ((الوطن والمجتمع ))...ولكن تجيد (( فن التنازلات )) حتى مع الأعداء و اعداء شـعاراتها وأهدافها المعلنه لضمان وجودهـا ((فقط )) ومصـالحهـا ومهما كانت ((عواقب )) ذلك وفى بعض الأحيان ترتضي العمالة للأجنبى من اجل استمرارية نفوذها وتواجدها ....... المشكله لدينـا ((الأحزاب )) كل الأحزاب أكانت فى السلطة او فى المعارضه وكلاهمـا لا يعرف دوره الحقيقى على ارض الواقع ...مهمة المعارضه تبدأ اولا بالانتقاد (( الهدام )) لكل خطوة تقوم بهـا سلطة الحزب الحاكمه حتى لو كانت تصب (( 100% )) بالاتجاه الصحيح للخدمة العامة ..المهم انا بالمعارضة وعلى ان اعارض كل شيء ...وان اجند كل قواي لإفشال تلك الخطوات او نجاحهـا ..حتى لا يحصل ((الحزب الحاكم )) على بعض او مزيد من ألتأييد المهم ان نحارب الحزب الحاكم بكل الوســــــــائل ...وكذلك الحزب او الأحزاب الحاكمه تعمل اولا وقبل كل شيء بتنفيذ اجندات وخططتها لتثبيت اقدامهـا ونفوذها فى ((السلطة والحكم )) وتصفيه الآخرين ليتاح المجال لهـا ((التفرد )) بإصدار القرارات والقوانين التى تخدم (( استمرارية )) وجودهـا ومصالح المجموعه المقربه لهـا اي (( العصي الغليظة )) التي ستتعامل مع كل من يخالفهـا او يقف حجر عثرة امامهـا ... (( الاحزاب لدينا اكانت فى المعارضه او فى السلطة تفتقد الى لغة وتفاهم و حـوار مشتركه لخدمة المجتمع )) وإذا كانت هنالك بعض الاتفاقيات بينهما فهى بم

مع الاسف
ابو لهب -

مع الاسف هنالك لا توجد معارضة حقیقیة منبثقة من قلب الشعب . وبالعکس الموجود حالیا مجرد دراویش للقطر وفیلق القدس الایرانی ونسخة فتح اللە گیلن الترکی . الشعب الکردی لا یثق بهم رغم کل نواقص الحکومة الحالیة .

مع الاسف
ابو لهب -

مع الاسف هنالك لا توجد معارضة حقیقیة منبثقة من قلب الشعب . وبالعکس الموجود حالیا مجرد دراویش للقطر وفیلق القدس الایرانی ونسخة فتح اللە گیلن الترکی . الشعب الکردی لا یثق بهم رغم کل نواقص الحکومة الحالیة .

أية معارضة؟
Karim Baban -

نعم لكل كوردستاني، كوردي كلدوأشوري تركماني، مسلم أو مسيحي و على الأخص ايزداني ، الحق بأن يرشـــــــــح نفسه في انتخابات رئاسة كوردستان ، لكن عليه جلب أكثرية أصوات الشعب و الناخبين- المعارضة تحلم حلما لا تتحقق و خاصة شخص الاستاذ صلاحالدين الاسلامي و المعارض نيوشيروان من حركة التغيير ، كلاهما ليسا لهما أية فلسفة أو برنامج أفضل و مقنع! أنا لا أعلم لماذا أعطي صوتي الى نيوشيروات الذي لم و لن يغير شيئا و لا لــ شخصية اسلامية ينفذ أوامر بلد جار كما يفعله المالكي في العراق - ولا أحدا يفهم لماذا 3 ثلاثة أحزاب اسلامية في كوردستان مع العلم لنا الله واحـــــد ، نبي واحــــــد و كتاب واحـــــد!! أتمنى بقاء الرئيــــس مســعود في الرئاسة الى أن يتم اعــلان دولــــــة كــوردســـــــــتان / كريم بابان/ أخن 29/4/2013 مع الشكر الجزيل لـــ أيلاف

أية معارضة؟
Karim Baban -

نعم لكل كوردستاني، كوردي كلدوأشوري تركماني، مسلم أو مسيحي و على الأخص ايزداني ، الحق بأن يرشـــــــــح نفسه في انتخابات رئاسة كوردستان ، لكن عليه جلب أكثرية أصوات الشعب و الناخبين- المعارضة تحلم حلما لا تتحقق و خاصة شخص الاستاذ صلاحالدين الاسلامي و المعارض نيوشيروان من حركة التغيير ، كلاهما ليسا لهما أية فلسفة أو برنامج أفضل و مقنع! أنا لا أعلم لماذا أعطي صوتي الى نيوشيروات الذي لم و لن يغير شيئا و لا لــ شخصية اسلامية ينفذ أوامر بلد جار كما يفعله المالكي في العراق - ولا أحدا يفهم لماذا 3 ثلاثة أحزاب اسلامية في كوردستان مع العلم لنا الله واحـــــد ، نبي واحــــــد و كتاب واحـــــد!! أتمنى بقاء الرئيــــس مســعود في الرئاسة الى أن يتم اعــلان دولــــــة كــوردســـــــــتان / كريم بابان/ أخن 29/4/2013 مع الشكر الجزيل لـــ أيلاف

.ليس كل شي ء ابدي
khalid gergis ali -

كلشي فان على هده الدنيا ودام و موبارك بنسبة 99%كل شي له اكسباير فتكرار الوجوه على ساحة السياسية /في النتخابات /فتاتى بديمقراطية /ص.

.ليس كل شي ء ابدي
khalid gergis ali -

كلشي فان على هده الدنيا ودام و موبارك بنسبة 99%كل شي له اكسباير فتكرار الوجوه على ساحة السياسية /في النتخابات /فتاتى بديمقراطية /ص.

الكاتب يهذي
راستي -

المعارضة في كردستان موجودة وقوية بسبب وجود نوشيروان الذي يرمز الى النزاهة ومحاسبة النفس قبل الاخر والسلظة لا ولن تترك هيمنتها على كردستان بسبب كون الجيش والامن وب م والمال بيدها ومتى ما اطيح بنوشيروان سوف تصبح اكثر دكتاتورية وانفرادا للسلطةسياتي ذلك اليوم ان يطاح بالدكتاتور البارزاني وسلطة عائلته المشابهة لسلطة القذافي ومبارك وزين العابدين,

الكاتب يهذي
راستي -

المعارضة في كردستان موجودة وقوية بسبب وجود نوشيروان الذي يرمز الى النزاهة ومحاسبة النفس قبل الاخر والسلظة لا ولن تترك هيمنتها على كردستان بسبب كون الجيش والامن وب م والمال بيدها ومتى ما اطيح بنوشيروان سوف تصبح اكثر دكتاتورية وانفرادا للسلطةسياتي ذلك اليوم ان يطاح بالدكتاتور البارزاني وسلطة عائلته المشابهة لسلطة القذافي ومبارك وزين العابدين,