بطريركية وأقباط ومسلمون
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
مقالك هدام يا استاذ كمال
جاك عطالله -سيد كمال معلش ارجو انك تراجع ما تكتبه عن غسيل قذر للكنيسة تتخيله تخيلا مستهجنا للاسف وتقولاتك الغير صحيحة مطلقا على الكنيسة وخصوصا بعصر التصحيح الحالى - بص انا لست مسيحيا تابعا او على راسى بطحة من حد وليس لى صديق او منفعه من اى مستوى من مستويات الكنيسة وقد اتفهم بعض ما كتبته لو تحدتت عن وجود مراكز قوى ايام قداسة البابا الراحل الانبا شنودة لظروف امراضه الكثيرة و تقدمه فى العمر الكبير الذى لا يسمح له بالاشراف المباشر على كل شىء فى ظل توحش بعض الاساقفة مثل السكرتارية ومعهم الانبا بيشوى و حتى اليوم لم اعرف حكمة رسم اساقفة كسكرتارية مع انه عمل مدنى بالكامل - اعرف واتفهم ان تتحدث على الاسفينات التى ضربها قداسة الانبا بيشوى بيننا وبين اخوتنا من الطوائف المسيحية الاخرى ومحاولاته تفسيقهم وتكفيرهم بدون اى داع وبدون اى حكمة ان نعاديهم وهم اهلنا واخوتنا وايضا الجفاء مع الفاتيكان الذى ليس له اى مبرر والانسحاب من مجلس الكنائس و كلها كنائس لاله واحد - او عن علاقات الانبا يؤانس بامن الدولة وهو وباقى السكرتارية وعن تسريب جلسات المجمع المقدس و التنازلات المستمرة للدولة فى قضية حقوق الاقباط الدينية والسياسية استحقاقا لفاتورة تبعات الافراج عن قداسة البابا من محبسه وعزله وعن العلاقات الخفية مع الاخوان من السكرتارية والتى افضت للقاء فضيحة مع مرشد الاخوان رفضه الاقباط بالاجماع - ما قلته على الكنيسة حاليا اطنه يجافى الحقيقة وانا انقد كنيستى للبنيان وليس الهدم فتكلمت على توفير معاش كريم للاساقفة والكهنة وتحويلهم للمعاش عند فقدان القدرة على العطاء للمسيحيين وايضا تحدثت فى تعديل القوانيين وتوسيع تعريف حد الزنا وتدوير مناصب المجمع المقدس و للاسف مقالك هدام ويدل على شىء ما مترسب فى نفسك ضد الكنيسة يبعدك عن الموضوعية المطلوبة من كاتب معروف مثلك - القيادة الحالية فعلت المستحيل ومازالت من مصالحة مطلوبة مع باقى الكنائس والتقاء مع الفاتيكان والبعد عن السياسة والحزم فى التعامل مع الدولة واخراج يد الضغط على الكنيسة لقيادة الاقباط الداخل عن طريق البابا - قداسة البابا الحالى انسان مضشهود له بالحكمة وانا لا اعرفه شخصيا وليس لدى اى مصلحة لا معه ولا مع احد من قيادة الكنيسة ولكن ما كتبته يخرج عن حدود النقد الموضوعى ليدخل بباب التجريح الشخصى لارضاء الاخوان او ايلاف او جماعة اخرى ولا يمثل ا
مقالك هدام يا استاذ كمال
جاك عطالله -سيد كمال معلش ارجو انك تراجع ما تكتبه عن غسيل قذر للكنيسة تتخيله تخيلا مستهجنا للاسف وتقولاتك الغير صحيحة مطلقا على الكنيسة وخصوصا بعصر التصحيح الحالى - بص انا لست مسيحيا تابعا او على راسى بطحة من حد وليس لى صديق او منفعه من اى مستوى من مستويات الكنيسة وقد اتفهم بعض ما كتبته لو تحدتت عن وجود مراكز قوى ايام قداسة البابا الراحل الانبا شنودة لظروف امراضه الكثيرة و تقدمه فى العمر الكبير الذى لا يسمح له بالاشراف المباشر على كل شىء فى ظل توحش بعض الاساقفة مثل السكرتارية ومعهم الانبا بيشوى و حتى اليوم لم اعرف حكمة رسم اساقفة كسكرتارية مع انه عمل مدنى بالكامل - اعرف واتفهم ان تتحدث على الاسفينات التى ضربها قداسة الانبا بيشوى بيننا وبين اخوتنا من الطوائف المسيحية الاخرى ومحاولاته تفسيقهم وتكفيرهم بدون اى داع وبدون اى حكمة ان نعاديهم وهم اهلنا واخوتنا وايضا الجفاء مع الفاتيكان الذى ليس له اى مبرر والانسحاب من مجلس الكنائس و كلها كنائس لاله واحد - او عن علاقات الانبا يؤانس بامن الدولة وهو وباقى السكرتارية وعن تسريب جلسات المجمع المقدس و التنازلات المستمرة للدولة فى قضية حقوق الاقباط الدينية والسياسية استحقاقا لفاتورة تبعات الافراج عن قداسة البابا من محبسه وعزله وعن العلاقات الخفية مع الاخوان من السكرتارية والتى افضت للقاء فضيحة مع مرشد الاخوان رفضه الاقباط بالاجماع - ما قلته على الكنيسة حاليا اطنه يجافى الحقيقة وانا انقد كنيستى للبنيان وليس الهدم فتكلمت على توفير معاش كريم للاساقفة والكهنة وتحويلهم للمعاش عند فقدان القدرة على العطاء للمسيحيين وايضا تحدثت فى تعديل القوانيين وتوسيع تعريف حد الزنا وتدوير مناصب المجمع المقدس و للاسف مقالك هدام ويدل على شىء ما مترسب فى نفسك ضد الكنيسة يبعدك عن الموضوعية المطلوبة من كاتب معروف مثلك - القيادة الحالية فعلت المستحيل ومازالت من مصالحة مطلوبة مع باقى الكنائس والتقاء مع الفاتيكان والبعد عن السياسة والحزم فى التعامل مع الدولة واخراج يد الضغط على الكنيسة لقيادة الاقباط الداخل عن طريق البابا - قداسة البابا الحالى انسان مضشهود له بالحكمة وانا لا اعرفه شخصيا وليس لدى اى مصلحة لا معه ولا مع احد من قيادة الكنيسة ولكن ما كتبته يخرج عن حدود النقد الموضوعى ليدخل بباب التجريح الشخصى لارضاء الاخوان او ايلاف او جماعة اخرى ولا يمثل ا
مقال رائع يا أستاذ كمال
رؤوف -منه ولله شنوده الله يجازيه مطرح ماراح خرب مصر واشعل نار الطائفية وزرع الأحقاد وسط الناس وخلف متطرقين متعصبين في الكنيسة وجند اقباط المهجر اللي بيستمتعوا بالحياة والحرية في كندا وامريكا واستراليا واروبا وعمالين بنشروا في الأكاذيب من نوع خطف البنات ونازلين حرائق في مصر وكل يومين مولعين فتنة جديدة ودلوقت شنوده مات وخلف البلاوي لمصر والفتن حتستمر لزمن طويل حتى بعد هلاكه ربنا ينقذك يامصر من البلاوي اللي خلفهالك شنوده ربنا يحميك يامصر ربنا يوحد أبنائك يامصر
مقال رائع يا أستاذ كمال
رؤوف -منه ولله شنوده الله يجازيه مطرح ماراح خرب مصر واشعل نار الطائفية وزرع الأحقاد وسط الناس وخلف متطرقين متعصبين في الكنيسة وجند اقباط المهجر اللي بيستمتعوا بالحياة والحرية في كندا وامريكا واستراليا واروبا وعمالين بنشروا في الأكاذيب من نوع خطف البنات ونازلين حرائق في مصر وكل يومين مولعين فتنة جديدة ودلوقت شنوده مات وخلف البلاوي لمصر والفتن حتستمر لزمن طويل حتى بعد هلاكه ربنا ينقذك يامصر من البلاوي اللي خلفهالك شنوده ربنا يحميك يامصر ربنا يوحد أبنائك يامصر
تاني ! جاك عطالله
خليك في كندا واسكت بس -إنت ياجاك ياعطالله تسكت خالص
تاني ! جاك عطالله
خليك في كندا واسكت بس -إنت ياجاك ياعطالله تسكت خالص
أبواق الجحيم لن تقوى ..
قبطى صريح -قال الرب يسوع المسيح له كل المجدعبارته الخالدة ..على هذه الصخرة أبنى كنيستى و أبواب الجحيم لن تقوى عليها .. و أنا أستعير هذه العبارة بتصرف ( أن جاز لى ) و أقول أن أبواق الجحيم لن تقوى عليها ..و فى الماضى قالت المؤرخة المشهورة مسز بوتشر ..أذا كانت المسيحية هى تاج الأديان فأن الكنيسة القبطية هى درة فى هذا التاج .. السيد الكاتب ألمنى أنك تكتب ك( مراقب ) من بعيد و لكن لم أشعر بأنك ( مشارك ) ..لا أعلم أنتمائك الدينى على وجه التحديد و لكن فى هذا الأسبوع المقدس و اليوم خميس العهد أتسائل هل هى مصادفى أن يتزامن مقالك مع ذكرى تسليم يهوذا الخائن لسيده ( بقبلة ) ) و ما أشبه اليلة بالبارحة هناك من يسلم بقبلة و هناك من يسلم بمقالة ... لا فرق ..حتى يهوذا فى وقته كان يظن أنه يعمل حسنا و أنه يريد صالح الأمة ( اليهودية ) و هناك من يظن أنه يريد صالح الأمة القبطية ...عافاك الله يا أخى و تب و كف عن ( اليهوزة ) ..و فى الفم ماء كثير .
أبواق الجحيم لن تقوى ..
قبطى صريح -قال الرب يسوع المسيح له كل المجدعبارته الخالدة ..على هذه الصخرة أبنى كنيستى و أبواب الجحيم لن تقوى عليها .. و أنا أستعير هذه العبارة بتصرف ( أن جاز لى ) و أقول أن أبواق الجحيم لن تقوى عليها ..و فى الماضى قالت المؤرخة المشهورة مسز بوتشر ..أذا كانت المسيحية هى تاج الأديان فأن الكنيسة القبطية هى درة فى هذا التاج .. السيد الكاتب ألمنى أنك تكتب ك( مراقب ) من بعيد و لكن لم أشعر بأنك ( مشارك ) ..لا أعلم أنتمائك الدينى على وجه التحديد و لكن فى هذا الأسبوع المقدس و اليوم خميس العهد أتسائل هل هى مصادفى أن يتزامن مقالك مع ذكرى تسليم يهوذا الخائن لسيده ( بقبلة ) ) و ما أشبه اليلة بالبارحة هناك من يسلم بقبلة و هناك من يسلم بمقالة ... لا فرق ..حتى يهوذا فى وقته كان يظن أنه يعمل حسنا و أنه يريد صالح الأمة ( اليهودية ) و هناك من يظن أنه يريد صالح الأمة القبطية ...عافاك الله يا أخى و تب و كف عن ( اليهوزة ) ..و فى الفم ماء كثير .
لماذا في الخفاء
خوليو -زبدة الموضوع برأينا هو السؤال لماذا يقرر شاب وشابة الوصول لبعضهما عن طريق الخطف والإختفاء ؟ لماذا لاتستطيع الفتاة إن كانت بالغة والشاب أيضاً القول وفي وضح النهار أنها أحبت أو أحب هذا أو تلك الفتاة ويذهبان للقاضي المدني للزواج بعقد مدني ينصف الإثنان بالحقوق والواجبات ، من يمنع ذلك ؟ الذي يمنع ويهدد ويعاقب بقصاص وغير قصاص، هو المسؤول الرئيسي عن مصائب هذه الأمة التائهة في الزمان والمكان ، العيب في دستور البلاد الذي لاينصف جميع أبناؤه ، فلو أن الفتاة أو الشاب يستطيعان تحقيق أمانيهما بوضح النهار وعلى عيون الناس، لما استخدما طريقة الهروب ، فاللوم يقع على ذلك التشريع الذي يمنع ويعاقب إن غرد الشبان والفتيات خارج حدوده وفروضه البالية التي تخطاها الزمن ، لايمكن لوم أقليات مهضومة الحقوق مكسورة الجناح في وسط سيول عكرة تجرف جرفاً كل ما يعترض طريقها ، حوادث الخطف والهروب تدل على عاهة في تشريع البلاد حيث يقمع ويقتل ويعاقب أبسط حقوق الشباب والصبايا وهو حق الحب تحت نور الشمس ، الدين الذي يمنع فتياته من الحرية الشخصية ومن تنفيذ إرادتهن وحقوقهن في الحب والإختيار هو المسؤول بالكامل عن المآسي التي تصيب المجتمع ، فلتوافق الدولة ودستورها على الزواج المدني الإختياري الذي يحفظ حقوق الجميع على قدم المساواة ،وسيختفي الخطف والقتل والبلطجية المؤسسة على أن هذا الدين هو دين الحق وماعداه توابع وحواشي، أما سلطة الكنيسة أو المسجد فهذا يُحل عن طريق فصل السلطات ووضع كل منهما في مكانه الصحيح من أجل إنقاذ الأرواح البشرية كما يقولون . الخلاصة : خلاص هذه الأمة التائهة هو في تأسيس دولة المواطنة التي يشعر فيها الفرد بالأمان لأن هناك من يحميه فيستغني عن حماية القطيع .
لماذا في الخفاء
خوليو -زبدة الموضوع برأينا هو السؤال لماذا يقرر شاب وشابة الوصول لبعضهما عن طريق الخطف والإختفاء ؟ لماذا لاتستطيع الفتاة إن كانت بالغة والشاب أيضاً القول وفي وضح النهار أنها أحبت أو أحب هذا أو تلك الفتاة ويذهبان للقاضي المدني للزواج بعقد مدني ينصف الإثنان بالحقوق والواجبات ، من يمنع ذلك ؟ الذي يمنع ويهدد ويعاقب بقصاص وغير قصاص، هو المسؤول الرئيسي عن مصائب هذه الأمة التائهة في الزمان والمكان ، العيب في دستور البلاد الذي لاينصف جميع أبناؤه ، فلو أن الفتاة أو الشاب يستطيعان تحقيق أمانيهما بوضح النهار وعلى عيون الناس، لما استخدما طريقة الهروب ، فاللوم يقع على ذلك التشريع الذي يمنع ويعاقب إن غرد الشبان والفتيات خارج حدوده وفروضه البالية التي تخطاها الزمن ، لايمكن لوم أقليات مهضومة الحقوق مكسورة الجناح في وسط سيول عكرة تجرف جرفاً كل ما يعترض طريقها ، حوادث الخطف والهروب تدل على عاهة في تشريع البلاد حيث يقمع ويقتل ويعاقب أبسط حقوق الشباب والصبايا وهو حق الحب تحت نور الشمس ، الدين الذي يمنع فتياته من الحرية الشخصية ومن تنفيذ إرادتهن وحقوقهن في الحب والإختيار هو المسؤول بالكامل عن المآسي التي تصيب المجتمع ، فلتوافق الدولة ودستورها على الزواج المدني الإختياري الذي يحفظ حقوق الجميع على قدم المساواة ،وسيختفي الخطف والقتل والبلطجية المؤسسة على أن هذا الدين هو دين الحق وماعداه توابع وحواشي، أما سلطة الكنيسة أو المسجد فهذا يُحل عن طريق فصل السلطات ووضع كل منهما في مكانه الصحيح من أجل إنقاذ الأرواح البشرية كما يقولون . الخلاصة : خلاص هذه الأمة التائهة هو في تأسيس دولة المواطنة التي يشعر فيها الفرد بالأمان لأن هناك من يحميه فيستغني عن حماية القطيع .
تحليل موضوعي ومنطقي ..
تميما -أستاذ كمال أهنيك على هذا المقال, فأنت قد وضعت الاصبع على الجرح, فهؤلاء الكهنة أو رجال الدين بشكل أصح في العالم العربي كله, وخاصة عندنا في لبنان يتعاملون مع الناس كالقطيع الذي يجب توجيهه ليل نهار كيف يأكل ويشرب ويتعلم ويتزوج الخ .. حيث لا مساحة حرة للفرد ليتتخذ أي قرار, فلماذا نتعب قلوبنا ونذهب الى الجامعات اذا كل شيء محضر لنا سلفا, ولا مجال لنا للتفكير والتحليل واتخاذ القرارات بعيدا عن الرعاة ... وهم سبب تأخرنا وفساد دولنا...
تحليل موضوعي ومنطقي ..
تميما -أستاذ كمال أهنيك على هذا المقال, فأنت قد وضعت الاصبع على الجرح, فهؤلاء الكهنة أو رجال الدين بشكل أصح في العالم العربي كله, وخاصة عندنا في لبنان يتعاملون مع الناس كالقطيع الذي يجب توجيهه ليل نهار كيف يأكل ويشرب ويتعلم ويتزوج الخ .. حيث لا مساحة حرة للفرد ليتتخذ أي قرار, فلماذا نتعب قلوبنا ونذهب الى الجامعات اذا كل شيء محضر لنا سلفا, ولا مجال لنا للتفكير والتحليل واتخاذ القرارات بعيدا عن الرعاة ... وهم سبب تأخرنا وفساد دولنا...
تحليل موضوعي في الصميم
جملوكي -الذين يعتبرون الكنيسة فوق النقد هم ايضا قطيع من الخرفان الذين يشبهون مثيلهم على الطرف الفئوي الاخر. كما ان حكم الاخوان لا يصلح لهذا العصر، كذلك لا تبدو الكنيسة في هيئتها الحالية صالحة لاي فائدة لاتباعها. وهناك امثلة كثيرة منها مثلا حل المشاكل المدنية لاتباعها والتفاعل الايجابي في المجتمع وليس الشكوى الدائمة من الاضطهاد. بل لعل الانخراط السياسي مع الاحزاب وتوجيه المسيحين لاختيارات ليبرالية متنورة سوف يجعل من هذه الكتلة قوة مؤثرة في اعتبار اي سياسي مصري. اما ممارسة التدليس مع القوى السياسية مثل دعم التوريث وعدم ابداء الرأي في القضايا المصيرية فهو يعزز رأي الكاتب في ان هذه المؤسسة تحتاج الى اصلاح عاجل.
تحليل موضوعي في الصميم
جملوكي -الذين يعتبرون الكنيسة فوق النقد هم ايضا قطيع من الخرفان الذين يشبهون مثيلهم على الطرف الفئوي الاخر. كما ان حكم الاخوان لا يصلح لهذا العصر، كذلك لا تبدو الكنيسة في هيئتها الحالية صالحة لاي فائدة لاتباعها. وهناك امثلة كثيرة منها مثلا حل المشاكل المدنية لاتباعها والتفاعل الايجابي في المجتمع وليس الشكوى الدائمة من الاضطهاد. بل لعل الانخراط السياسي مع الاحزاب وتوجيه المسيحين لاختيارات ليبرالية متنورة سوف يجعل من هذه الكتلة قوة مؤثرة في اعتبار اي سياسي مصري. اما ممارسة التدليس مع القوى السياسية مثل دعم التوريث وعدم ابداء الرأي في القضايا المصيرية فهو يعزز رأي الكاتب في ان هذه المؤسسة تحتاج الى اصلاح عاجل.
أفكار جيدة ولكن هنالك خطأ
Pascal Hilout -هذا المقال جيد يا سيد كمال ولكنني أخشى أن يكون مجترا لنظرة خاطئة أيديولوجية أكثر مما هي تاريخيةوهاته الفكرة وردت فيما يلي : "رغم ما نشهده من تنامي التطرف والتعصب الديني الذي يقوده مشايخ أو "رجال دين" يلعبون دور "الكهنة" الإسلاميين، وترجع إمكانية التطور هذه في جزء منها إلى طبيعة الإيمان الإسلامي، الذي لا يعرف كهنة أو كهانة، وأن الكثيرين من "رجال الدين الإسلامي" المستنيرين يقفون الآن في صف دعاة التقدم والحداثة لمحاولة النأي بالخطاب والتدين الإسلامي عن روح الكهانة التي روجها دعاة التطرف ليقيموا من أنفسهم أوصياء على الناس بموجبها. " لم تخل أي حقبة وأي مكان من تاريخ الإسلام من أناس إعتبروا نفسهم واعتبرهم السلطان والمتسلط عليهم كناطقين باسم الدين والشريعة. وأينما وجدت سلطة إسلامية قديمة، تواجد بها قضاة وفقهاء ومرجعية لا تحتاج إلى بنيان هرمي لنسميها بطريركا أو كنيسة لأن أصل الإسلام ومثاله لم يكن السلطة الفرعونية أو الرومانية وإنما قبائل البيداء. فمشايخ الإسلام كرعاة الصحراء متعددون ولربما متخالفون ولكنهم في نهاية المطاف سلطة تحكم القبائل والولايات والدويلات ولربما أجزاء شاسعة من خلافات تتالت حتى أن قضى عليها الأب تورك : أطاتورك، أب حل محل آباء سبقوه لنفس التسلطوما زالت البلدان العربية تنتقل من سلطان متدين لسلطان يدعي الديموقراطية والتقدمية لأن أسس فكرها مبني على الرمل تخلص الشعب المصري من فرعون وبعض أعوانه. فمتى سيتخلص من ربهما الجبار القهار المهيمن المسيطر والمتكبر عليه جدا جدا ؟؟
أفكار جيدة ولكن هنالك خطأ
Pascal Hilout -هذا المقال جيد يا سيد كمال ولكنني أخشى أن يكون مجترا لنظرة خاطئة أيديولوجية أكثر مما هي تاريخيةوهاته الفكرة وردت فيما يلي : "رغم ما نشهده من تنامي التطرف والتعصب الديني الذي يقوده مشايخ أو "رجال دين" يلعبون دور "الكهنة" الإسلاميين، وترجع إمكانية التطور هذه في جزء منها إلى طبيعة الإيمان الإسلامي، الذي لا يعرف كهنة أو كهانة، وأن الكثيرين من "رجال الدين الإسلامي" المستنيرين يقفون الآن في صف دعاة التقدم والحداثة لمحاولة النأي بالخطاب والتدين الإسلامي عن روح الكهانة التي روجها دعاة التطرف ليقيموا من أنفسهم أوصياء على الناس بموجبها. " لم تخل أي حقبة وأي مكان من تاريخ الإسلام من أناس إعتبروا نفسهم واعتبرهم السلطان والمتسلط عليهم كناطقين باسم الدين والشريعة. وأينما وجدت سلطة إسلامية قديمة، تواجد بها قضاة وفقهاء ومرجعية لا تحتاج إلى بنيان هرمي لنسميها بطريركا أو كنيسة لأن أصل الإسلام ومثاله لم يكن السلطة الفرعونية أو الرومانية وإنما قبائل البيداء. فمشايخ الإسلام كرعاة الصحراء متعددون ولربما متخالفون ولكنهم في نهاية المطاف سلطة تحكم القبائل والولايات والدويلات ولربما أجزاء شاسعة من خلافات تتالت حتى أن قضى عليها الأب تورك : أطاتورك، أب حل محل آباء سبقوه لنفس التسلطوما زالت البلدان العربية تنتقل من سلطان متدين لسلطان يدعي الديموقراطية والتقدمية لأن أسس فكرها مبني على الرمل تخلص الشعب المصري من فرعون وبعض أعوانه. فمتى سيتخلص من ربهما الجبار القهار المهيمن المسيطر والمتكبر عليه جدا جدا ؟؟
رداً على خوليو
الزواج المدني مرفوض -الزواج المدني مرفوض من المصريين مسلمين ومسيحيين ولم ينجح في بلد علماني كلبنان. العجيب ان الكنيسة في لبنان تشترط ان تزوج مسيحي مسلمة ان يربي ابناءه منها كنسياً ومسيحيا وان يعمدهم ! فأين حرية العقيدة للأبناء الذي يتشدق بها العلمانيون والحضاريون كما يزعمون
رداً على خوليو
الزواج المدني مرفوض -الزواج المدني مرفوض من المصريين مسلمين ومسيحيين ولم ينجح في بلد علماني كلبنان. العجيب ان الكنيسة في لبنان تشترط ان تزوج مسيحي مسلمة ان يربي ابناءه منها كنسياً ومسيحيا وان يعمدهم ! فأين حرية العقيدة للأبناء الذي يتشدق بها العلمانيون والحضاريون كما يزعمون
رداً على خوليو
في الجانب المسيحي -وإذا كان المسيحيون انفسهم كطوائف لا يتزاوجون ولا يتبادلون. التهاني أو التعازي في مناسباتهم المختلفة فكيف تريد من المسلمة ان تتزوج من مسيحي ؟! وسأتغاضى عن شتائمك العنصرية. في كل تعليق وأقول ان الزواج ليس قضية شخصية وإنما أسرية واجتماعية وقبل ذلك دينية. وانه من الأفضل ان لا يتورط أصحاب دين يختلف عن الآخر في مسائل الحب محكوم عليه من البداية بالاعدام
رداً على خوليو
في الجانب المسيحي -وإذا كان المسيحيون انفسهم كطوائف لا يتزاوجون ولا يتبادلون. التهاني أو التعازي في مناسباتهم المختلفة فكيف تريد من المسلمة ان تتزوج من مسيحي ؟! وسأتغاضى عن شتائمك العنصرية. في كل تعليق وأقول ان الزواج ليس قضية شخصية وإنما أسرية واجتماعية وقبل ذلك دينية. وانه من الأفضل ان لا يتورط أصحاب دين يختلف عن الآخر في مسائل الحب محكوم عليه من البداية بالاعدام
تخريفات وتهيؤات
صديق -لم أقرأ جملة مفيدة أو نقد بناء وانما سمك لبن تمر هندي شوية هنا وشويه هناك وكله اسقاطات عن عقد نفسية تجاه البابا السابق والحالي.وتجاه الكنيسة القبطية المصرية الخالدة.. استاذ كمال انت يهوذا جديد من يهوذات العصر الحديث .. اصلح نفسك اولا من الداخل وعندها ستبصر نورا في الظلام ...
تخريفات وتهيؤات
صديق -لم أقرأ جملة مفيدة أو نقد بناء وانما سمك لبن تمر هندي شوية هنا وشويه هناك وكله اسقاطات عن عقد نفسية تجاه البابا السابق والحالي.وتجاه الكنيسة القبطية المصرية الخالدة.. استاذ كمال انت يهوذا جديد من يهوذات العصر الحديث .. اصلح نفسك اولا من الداخل وعندها ستبصر نورا في الظلام ...
.....................
جاك عطالله -نجم عبد الكريم و كمال غبريال كاتبين لايلاف حرقا نفسيهما فى اسبوع واحد على مذبح الشخصنة والتعصب والكراهية للمسيحية وللكنيسة - لم ولن يغضب مسيحى واحد على انهما اجهزا على نفسيهما بنفسيهما وبعبارات اقل ما يقال عليها انها عارية عن الصحة مشخصنة وناقمة ومنتقمة - نالا ما يستحقاه لا نكره احدا ولا نسعى لاى انتقام شخصى من احد والا اصبحنا كارهين منتقمين مثله - هكذا تقول لنا حكمة اجدادنا -
والخلاص افيون الكنسيين
الغباء افيون الملاحدة -الغباء افيون الملاحدة والخلاص افيون الكنسيين وعند الله تجتمع الخصوم
والخلاص افيون الكنسيين
الغباء افيون الملاحدة -الغباء افيون الملاحدة والخلاص افيون الكنسيين وعند الله تجتمع الخصوم
السيد جاك عطا الله رقم 14
يعطيك الشفاء -إنت ياجاك عطالله عندك إنفصام في الشخصية سببه إسكيتزوفرانيا من الدرجة الأولى وكمان عندك ملانخوليا ، وبتقول في تعليقك اعلاه ((اجهزا على نفسيهما بنفسيهما وبعبارات اقل ما يقال عليها انها عارية عن الصحة مشخصنة وناقمة ومنتقمة - نالا ما يستحقاه لا نكره احدا ولا نسعى لاى انتقام شخصى من احد والا اصبحنا كارهين منتقمين مثله - هكذا تقول لنا حكمة اجدادنا )) وفي نفس الوقت كل تعليقانك هنا في إيلاف مشخصنة وعارية من الصحة وناقمة وتتقصد الإنتقام الشخصي ومدفوعة بالكراهية الشديدة للإسلام والمسلمين تلك الكراهية التي يعلبونها في علب في الكنيسة القبطية اللي هي بؤرة كراهية الإسلام ويوزعونها عليكم في القداس ثم تأتي أنت شخصياً وكل الدنيا بتشهد على تعليقاتك ومقالاتك ومداخلاتك في الإعلام المقروء وفي القنوات التلفزيونية القبطية ويشهد الله قبل أن يشهد الناس على أن قلبك لايعرف سوى الحقد بجنون والكراهية العمياء السرطانية ضد الإسلام والمسلمين وكمان حضرتك عايز القرآن يتغير على حسب مزاجك الشخصي ، يعني موش كراهية وتعصب وكذب ونشر أكاذيب وتوليع نيران وبس ، لأ ، إنما حضرتك عايز تتدخل في مقدسات الآخرين الأبرياء كمان وبتطالبهم بتغيير كتابهم المقدس اللي هو كلام الله شخصياً ، يعني بإختصار كده حضرتك بتتحدى الله شخصياً ! ولما يكون في حد تاني ينتقد بعض من إيمانيات كنيستك أو يفضح فسادها الأخلاقي ومخططها الإجرامي ، تطلع عندك واحدة من الشخصيات المتعددة اللي هي ساكنة في دماغك وتقوم بأداء دور الضحية المهذبة المطالبة بالعدالة وأنت في أداء الدور ده صادق الأداء (نسبة للحالة المرضية اللي حضرتك بتعاني منها المشخصة طبياً رسمياً بالإيسكيتزوفانيا) الواقع الكوني المفهوم لبقية الناس الأصحاء يختلف تماماً عن واقعك الشخصي يعني ربما يكون عندك أصدقاء أو زملاء أو اشخاص في حياتك إنت مقتنع تماماً بوجودهم وبتتعامل معاهم بالفعل وبتخاطبهم وهم بيمثلوا حقيقة موجودة بالنسبة لك ، إنما في أتون متن الحقيقة الكونية الأصلية الناس دية موش موجودة أبداً خارج دماغك ، يبقى لازم الكنيسة القبطية تحرم تلقح دماغك إنت شخصياً بالكراهية ومحتويات ومفردات ونوايا أفعال الكراهية ضد الإسلام والمسلمين لأن الكنيسة القبطية بكده بتشكل خطر داهم على المجتمع وليس المجتمع الإسلامي فحسب إنما المجتمع الكلي ، لكن من ناحية إنسانية فنحن نصلي من أجلك وندعو الله أن يشفي
White House Petition For
hany -Please sign in or create an account and sign the petition, we have to reach 100''000 before the end of the month
هيا اقنعنا
خوليو -هذا التعليق للسيد رقم -10- الذي يقول أن الزواج المدني مرفوض ، نسأل ؟ لماذا مرفوض ونحن لانفرضه على أحد فأنت حر لتختار الزواج الذي تراه مناسباً ، ربما تقول أن رب العالمين رفضه كما يشير الذين آمنوا عندما يتحدثون عن إلههم ، وهنا نطلب منك أن تسمح لنا ومن باب الحوار أن نسأل مرة ثانية ، وقبل السؤال سنعقب على كلمة رب العالمين وهي تعني بالضبط حسب معتقد الذين آمنوا هو رب السماء والأرض وهنا يأت السؤال : لماذا في مملكته السماوية وضع قوانين حرة بالكامل : 72 حورية للمؤمن حسب ما أخبرنا نبيه المفضل ، وخمر وعسل ولبن و غلمان للخدمة بينما في مملكته الأرضية وبناءً على اقتراح عمر ابن الخطاب جعل المرأة بلباس مثل كيس الفحم وحرم الخمر وبعض اللحوم وجعل القصاص بالرجم والضرب والجلد ، فلماذا يحكم فوق حيث كرسيه سعتها السماء والأرض بكل حرية وكل شيئ حلال بينما في مملكته الأرضية يُكثر من التحريم ؟ وبما أنك مخول حضرتك لتقول بصرامة أنّ الزواج المدني مرفوض ،فعليك يقع جواب أسئلتنا ؟ فهل هناك ازدواجية بالحكم ؟ ننتظر شرحك ياسيد .
....
جاك عطالله -خالف شروط النشر
عواد باع ارضه
جاك عطالله -انا عارف ان التعليق كان حراق عليك وفضحك ما كنتش عاوز تورى دلوقت علشان بنحرق ورقك كده والسبوبة ها تضيع عليك لا تطول لا بلح الشام ولا عنب اليمن - لكن انا ها اكلم المسلمين اخواتك -هيصوا يا مسلمين كمال غبريال بيؤكد اسلامه فى تعليق رقم 16 بعد ما اعلنه فى المقال نفسه بمهاجمته للكنيسة - المهم حتى وانت بتعلن اسلامك مكسوف تكتب اسمك اخص عليك مسلم ما تشرفهمش فى حاجة - اللى باع مسيحيته بقرش يبيع اسلامه بمليم يا مسلمين
لا نرد
ولا نرد -عادة لا ارد الا على العقلاء .
جالك عطالله رقم 19
الله يشفي كل الأسقام !! -شايف ياجاك ! موش قلتلك إنك مصاب بالإسكيتزوفرانيا وعندك شخصيات متعددة بتعيش في داخل دماغك؟ وآهو ربنا بين الحقيقة وجت من بقك في تعليقك رقم 19 اللي أكد يما لايدع مجالاً للشك أنه الإسكيتزوفرانيا اللي عند حضرتك حالتها متقدمة ، ياترى لما بتسمع الأصوات اللي في داخل دماغك بتكون توجهاتها لك هي توجيهات عدائية وهذا مايبرر تصرفاتك العدائية وميولك الشرسة ونزعة نفسك دائما ً للعدائية ؟وطبعاً مهما قلت لك إنه الأستاذ كمال غبريال موش هو اللي كتب تعليق 16 موش راح تصدقني لأنه كما أسلفت لك في تشخيصي لحالتك المرضية إنه الواقع اللي حضرتك مؤمن بيه يخالف تماماً واقع الحقيقة الكونية لأن فهمك للحقيقة إنفصم عن الحقيقة كما يعرفها بقية الناس الأصحاء ، ربنا يشفيك يا جاك بس برضه لازم تعتذر من كمال غبريال لأنك ظلمته.
اسرح بجرجير بزنانيرى
جاك عطالله -العب غيرها ياخايب الرجا
وبعدين معاك ياجاك !!
خد الدواء بالطيب أحسن ! -مفيش فايدة ! بقول لحضرتك إعتذر من كمال لأنك ظلمته كتير وأرجع خد جرعة Thoazine أو خد جرعة Haloperidol أو حتى خليهم يحقنوك امبولة Invega Sustenna لأنه بدونهم مرضك ح يصبح خطير ، ترد علي وتقولي بلاش تحوير وبلاش م التصوير والتبرير وبلاش م العلاج والتقرير وروح اسرح بجرجير ! وأنا بقولك بإصرار لازم تاخد الدواء وتعتذر من كمال وتطلب الشفا من الله القدير وإلا ح أغديك بصل وأعشيك جرجير وأخليهم في المستشفى يربطوك ع السرير .