فضاء الرأي

بطريركية وأقباط ومسلمون

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
اختفاء فتاة مع شاب من غير دينها، وحشود إما تبكي وتولول مدعية الاستهداف والاضطهاد، مطالبة بعودة ابنتها القديسة المخطوفة بغرض أسلمتها جبرياً، أو جحافل تحمل الأحجار والسيوف والمولوتوف، تهاجم كنيسة ومتاجر وصيدليات وأبرياء آمنين وهي تهتف الله أكبر. . هو ذات السيناريو العجيب الذي صار متكرراً في مصر إلى حد الملل والضجر. . في أحدث حلقات ذلك المسلسل اللعين نشهد المصريين في مركز الوسطى محافظة بني سويف مسلمين ومسيحيين يأكلون من طبيخ الطائفية الذي يتقنه الطرفان، يقوم الطرف القوي بطحن الضعيف، فيما وزارة الداخلية تلعب لعبة "الكلب الحيران" بينهما، وفي الأغلب تلتزم الحياد بين قاذفي الأحجار والمولوتوف، وبين من يختبئون رعباً وهلعاً، لتأتي في نهاية الأحداث لتلقي القبض على أعداد شبه متساوية من الطرفين (القاتل والمقتول)، ليضطرا بعد ذلك لما يسمى صلح (أو إذعان) عرفي، ويتم تجاهل المرحومة "سيادة القانون" والمأسوف عليها "دولة"!! لكن في هذه الحلقة الأخيرة بالذات من المسلسل ربما يلقن الغوغاء وذئاب التعصب في الوسطى درساً أليماً للأقباط، بأن يكفوا عن لعبة اعتبار الفتاة الهاربة بدواعي العشق مسألة اختطاف لتغيير إجباري للديانة، وهو ما احترفه وأدمنه الأقباط طوال الفترة الماضية، وعموماً سواء استوعب أي أحد أي درس، أم عجز الجميع عن ذلك كما هي عادة المصريين ومن يماثلهم من شعوب لفظها الزمن ونسيته ونسيها، من العدالة أن يشرب الشعب المصري من كأس أو بلاعة الطائفية التي يغرق فيها الجميع حتى هامة الرأس. في مثل هذه الحوادث التي يكون محورها هروب امرأة مع رجل على دين غير دينها، تتحول قضية شخصية تعني شخص الهاربة وعشيقها فقط، أو بالأكثر تعني عائلة الأنثى، لما تعانيه من جزع على ابنتها، ومن عار تستشعره أمام مجتمع شديد المحافظة، تتحول إلى قضية جماعية طائفية تعني كل أبناء دينها، الذين يصيرون صفاً أو جيشاً واحداً في مواجهة كل المنتمين للدين الآخر، الذين يصيرون في هذه الحالة هم المتهم أو العدو، وليس فقط شخوص المشاركين في حدث اختفاء الأنثى، وهذا ما صار يحدث أيضاً إزاء أي مشاجرة عادية بين شخصين أو بين تاجر وأحد زبائنه، إذا ما كان الطرفان ينتميان لديانتين مختلفتين، كما صارت أي جريمة يكون المجني عليه فيها قبطي محل شك في أن يكون قد ارتكبها مسلم بدوافع طائفية، أي تعد جريمة موجهة للأقباط جميعاً قام بها المسلمون على إطلاقهم حتى يثبت العكس. . هذه الروح والثقافة الجماعية التي تتولد عن "روح قطيع" تعجز عن إدراك الفارق بين ما هو بطبيعته محل اهتمام عام لمجموعة ما، إذ تنسحب إيجابياته وسلبياته عليها، وبين ما ينبغي أن يظل أمراً شخصياً يهم صاحبه فقط، ولا يجب أن يتعداه إلا لعدد من الأصدقاء الذين قد يتطوعون لمساندة صديق وإن في أمر يخصه وحده، هذا بالطبع بجانب الاهتمام العام للوطن في تفعيل سيادة القانون بمنأى عن الانتماء الطائفي، والحقيقة أن هذه الحالة من التعصب المتبادل ليست مجرد ظاهرة عارضة وليدة حالة الاحتقان الديني السائدة في مصر منذ سبعينات القرن الماضي فقط، لكنها ترجع بالأساس إلى طبيعة الثقافة المصرية أو الشرقية الجماعية المسماة ثقافة "بطريركية". "البطريركية" بمعنى "الأبوية" و"الكهانة" ترافقهما "الذكورية" بمعنى سيادة الرجل استعباداً وتهميشاً للمرأة وتحكماً مطلقاً في حياتها ومصيرها، والتي من بين أعراضها اعتبار المرأة مجرد "أنثى" تشكل "شيئاً" أو "ثروة خاصة" معرضة للسلب أو السبي من قبل قبائل عدوة، هذه كلها مفاهيم سادت بدايات المجتمعات الإنسانية الأولى بعد المرحلة الزراعية "الأمومية"، واتصفت بها مسيرة تطور البشرية طوال الجزء الأكبر حتى الآن من التاريخ الإنساني، وفيها احتكر "الحكمة" فرد واحد كان في أحيان هو "الأقوى"، وفي أحيان أخرى وقف مستتراً خلف الأقوى يحركه حسبما تلهمه "حكمته"، ومع انتشار العلم في العصور الأخيرة بين عامة الناس، ما أذن بانتهاء عصر الإقطاع وبزوغ الثورة الصناعية، بدأ الناس يستشعرون أن "الأبوية" وأخوتها أغلال في أقدام الساعين إلى التقدم والتطور، فبدأ في أوروبا مهد الثورة الصناعية انتشار الروح "الفردية"، واستشعار "المسئولية الشخصية" للإنسان عن نفسه وعن مصيره، وأن لا أحداً غير الإنسان ذاته يمكن أن يحدد له أي الخيارات هي الأكثر صواباً، وانتشرت هذه الروح تدريجياً لتدفع الإنسان قفزات وليس فقط خطوات في طريق التقدم والتطور، فيما بقيت شعوب أخرى عاجزة عن استيعاب العلوم الحديثة وخبراتها، وبقيت أساليب الإنتاج ومعها العلاقات الاجتماعية تتطور بصعوبة بالغة عبر ثقافة متحجرة تستعصي على تطور مواز، فكان أن ظلت "الأبوية" و"الكهانة" و"الذكورية" هي العمود الفقري لحياة الناس، الذين ظلوا يرون الحياة ويرون أنفسهم كقطعان تتعلق قلوبها قبل عيونها بإشارات عصا الراعي، الذي تتصور أنها بدونه سوف تضيع في عالم مجهول وقاس، وبالتالي تظل تلك الشعوب تجرجر أقدامها المغلولة بسلاسل حكمة "الكهان" و"البطاركة"، فيما من حولها من شعوب ينطلق محلقاً في سماوات مفتوحة نحو حياة أرقى جديرة بأن تعاش. ينسحب كلامنا هذا على جميع مكونات المجتمع المصري باختلاف انتماءات أفراده الدينية، والحقيقة أن الراصد للتغيرات الحادثة الآن في ثقافة المسلم المصري يستطيع أن يرى الإمكانيات المستقبلية الكبيرة نسبياً للتطور باتجاه مفارقة الثقافة "الأبوية"، رغم ما نشهده من تنامي التطرف والتعصب الديني الذي يقوده مشايخ أو "رجال دين" يلعبون دور "الكهنة" الإسلاميين، وترجع إمكانية التطور هذه في جزء منها إلى طبيعة الإيمان الإسلامي، الذي لا يعرف كهنة أو كهانة، وأن الكثيرين من "رجال الدين الإسلامي" المستنيرين يقفون الآن في صف دعاة التقدم والحداثة لمحاولة النأي بالخطاب والتدين الإسلامي عن روح الكهانة التي روجها دعاة التطرف ليقيموا من أنفسهم أوصياء على الناس بموجبها. أما إذا أتينا إلى الشاطئ القبطي، فيبدو أن ما تصوره كثيرون أنه سيكون ربيعاً للتغير في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، وذلك بتولي بطريركاً جديداً قيادة الكنيسة، هو أقرب للأمنيات الهائمة في سماوات الأحلام، إذ لا تستند إلى ما يكفي من عناصر ترجحها في أرض الواقع، أو بالأصح في عالم الكنيسة الذي ظل طوال أربعة عقود مرتعاً للتجريف والفساد بكافة صنوفه، وتعاظمت فيها الهيمنة "البطريركية" بأضعاف حجم هيمنتها عبر تاريخها الطويل، نتيجة لطبيعة شخصية وأداء الأنبا شنودة، ولطبيعة الظروف السياسية في الفترة التي مارس فيها هيمنته. الأرجح أنه لن تنجح في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية أي محاولات للإصلاح، ففيالق الأساقفة المسيطرين عليها من تلاميذ الأنبا شنودة أمامهم سنوات طويلة من العمر قبل أن يخلوا مواقعهم لأجيال جديدة، وشبكة العلاقات الكنسية الاجتماعية والاقتصادية والسياسية قبل الدينية التي ترسخت طوال الفترة الماضية تحتاج لثورة شاملة لتغييرها، إذ لا يفيد فيها التعديل والتطوير، والبطريرك الجديد حتى بافتراض تمتعه بشخصية إدارية قوية وامتلاكه لإرادة ورؤية إصلاحية، وهذا مشكوك فيه بدرجة تفوق احتمال تحققه، لن يستطيع السير بالكنيسة باتجاه الإصلاح، فلن يسمح له بذلك الحرس القديم واسع النفوذ ضخم الثروة متعدد العلاقات، علاوة على أن قادة الكنيسة بوجه عام أصحاب مصلحة شخصية في بقاء الوضع والفكر والتعليم الكنسي على ما هو عليه، تعظيماً لدور الكهنة والكنيسة في حياة الناس، فمن العسير أن تتنازل الكنيسة عن المكاسب التي حققتها (ولو على حساب الشعب)، بأن تكون هي الوطن والملاذ للأقباط، وأن تذهب هي عن طيب خاطر للوطن، أو تقدم للوطن مواطنين صالحين للتفاعل الخلاق مع سائر مكونات وفرقاء الوطن، دون هواجس استشعار الغربة والاستهداف والاضطهاد، حتى تتوقف الكنيسة والأقباط بداخلها أن تكون جزءاً عليلاً يئن من جسد الوطن الموجوعة كل مكوناته. هكذا يكون التغيير الممكن أو المتوقع هو ما يأتي من الخارج، من الشباب القبطي الذي يتغير مع سائر ما يتغير من أحوال الوطن، والذين بدأت بالفعل طلائعهم تشارك بفاعلية في ثورة الشباب المصري من أجل الحرية والكرامة والحياة الأفضل، لينقل هذا التغيير تلقائياً وتدريجياً إلى الكنيسة، لكن هذا يعنى اضمحلال أمل الكثيرين من النشطاء السياسيين باختلاف انتماءاتهم الدينية، في أن تكون الكنيسة قوة مضافة لصالح المستقبل الليبرالي، فتكون أحد أدوات وقوى التغيير والتطور في مصر، بدلاً من أن تحصر نفسها كما هي الآن في دور المفعول به، بل والمعاند المضاد لمسيرة التطور، وهو الموقف الذي لابد أن ينعكس سلبياً في مستقبل نظنه قريباً على موقع الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بل والدين ذاته في نفوس الناس، ويتمثل ذلك فيما نشهد بالفعل من تحول الشباب للكنيسة البروتستانتية الأكثر مرونة وانفتاحاً، وكذا في انتشار موجة إلحاد بدأت تباشيرها في الظهور بالفعل. الجزء الأكبر من العوامل المادية الموجبة لسيادة الثقافة "البطريركية" قد زال أو كاد في أغلب مكونات المجتمع المصري، لذا يمكننا القول أن اندحار أو أفول الروح والثقافة "البطريركية" في مصر لابد أن يأتي عبر التغيرات السياسية والثقافية في المجتمع المصري، والتي تتأخر بمراحل عن مستوى التطور المادي، وربما يلعب الأزهر إذا لم يهيمن عليه الإخوان والسلفيون دوراً محورياً في هذا، بعدها يمكن أن تتسرب رياح التغيير إلى الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، أو لعلها تقفز إليها من فوق أسوارها العالية الحصينة. kghobrial@yahoo.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
مقالك هدام يا استاذ كمال
جاك عطالله -

سيد كمال معلش ارجو انك تراجع ما تكتبه عن غسيل قذر للكنيسة تتخيله تخيلا مستهجنا للاسف وتقولاتك الغير صحيحة مطلقا على الكنيسة وخصوصا بعصر التصحيح الحالى - بص انا لست مسيحيا تابعا او على راسى بطحة من حد وليس لى صديق او منفعه من اى مستوى من مستويات الكنيسة وقد اتفهم بعض ما كتبته لو تحدتت عن وجود مراكز قوى ايام قداسة البابا الراحل الانبا شنودة لظروف امراضه الكثيرة و تقدمه فى العمر الكبير الذى لا يسمح له بالاشراف المباشر على كل شىء فى ظل توحش بعض الاساقفة مثل السكرتارية ومعهم الانبا بيشوى و حتى اليوم لم اعرف حكمة رسم اساقفة كسكرتارية مع انه عمل مدنى بالكامل - اعرف واتفهم ان تتحدث على الاسفينات التى ضربها قداسة الانبا بيشوى بيننا وبين اخوتنا من الطوائف المسيحية الاخرى ومحاولاته تفسيقهم وتكفيرهم بدون اى داع وبدون اى حكمة ان نعاديهم وهم اهلنا واخوتنا وايضا الجفاء مع الفاتيكان الذى ليس له اى مبرر والانسحاب من مجلس الكنائس و كلها كنائس لاله واحد - او عن علاقات الانبا يؤانس بامن الدولة وهو وباقى السكرتارية وعن تسريب جلسات المجمع المقدس و التنازلات المستمرة للدولة فى قضية حقوق الاقباط الدينية والسياسية استحقاقا لفاتورة تبعات الافراج عن قداسة البابا من محبسه وعزله وعن العلاقات الخفية مع الاخوان من السكرتارية والتى افضت للقاء فضيحة مع مرشد الاخوان رفضه الاقباط بالاجماع - ما قلته على الكنيسة حاليا اطنه يجافى الحقيقة وانا انقد كنيستى للبنيان وليس الهدم فتكلمت على توفير معاش كريم للاساقفة والكهنة وتحويلهم للمعاش عند فقدان القدرة على العطاء للمسيحيين وايضا تحدثت فى تعديل القوانيين وتوسيع تعريف حد الزنا وتدوير مناصب المجمع المقدس و للاسف مقالك هدام ويدل على شىء ما مترسب فى نفسك ضد الكنيسة يبعدك عن الموضوعية المطلوبة من كاتب معروف مثلك - القيادة الحالية فعلت المستحيل ومازالت من مصالحة مطلوبة مع باقى الكنائس والتقاء مع الفاتيكان والبعد عن السياسة والحزم فى التعامل مع الدولة واخراج يد الضغط على الكنيسة لقيادة الاقباط الداخل عن طريق البابا - قداسة البابا الحالى انسان مضشهود له بالحكمة وانا لا اعرفه شخصيا وليس لدى اى مصلحة لا معه ولا مع احد من قيادة الكنيسة ولكن ما كتبته يخرج عن حدود النقد الموضوعى ليدخل بباب التجريح الشخصى لارضاء الاخوان او ايلاف او جماعة اخرى ولا يمثل ا

مقالك هدام يا استاذ كمال
جاك عطالله -

سيد كمال معلش ارجو انك تراجع ما تكتبه عن غسيل قذر للكنيسة تتخيله تخيلا مستهجنا للاسف وتقولاتك الغير صحيحة مطلقا على الكنيسة وخصوصا بعصر التصحيح الحالى - بص انا لست مسيحيا تابعا او على راسى بطحة من حد وليس لى صديق او منفعه من اى مستوى من مستويات الكنيسة وقد اتفهم بعض ما كتبته لو تحدتت عن وجود مراكز قوى ايام قداسة البابا الراحل الانبا شنودة لظروف امراضه الكثيرة و تقدمه فى العمر الكبير الذى لا يسمح له بالاشراف المباشر على كل شىء فى ظل توحش بعض الاساقفة مثل السكرتارية ومعهم الانبا بيشوى و حتى اليوم لم اعرف حكمة رسم اساقفة كسكرتارية مع انه عمل مدنى بالكامل - اعرف واتفهم ان تتحدث على الاسفينات التى ضربها قداسة الانبا بيشوى بيننا وبين اخوتنا من الطوائف المسيحية الاخرى ومحاولاته تفسيقهم وتكفيرهم بدون اى داع وبدون اى حكمة ان نعاديهم وهم اهلنا واخوتنا وايضا الجفاء مع الفاتيكان الذى ليس له اى مبرر والانسحاب من مجلس الكنائس و كلها كنائس لاله واحد - او عن علاقات الانبا يؤانس بامن الدولة وهو وباقى السكرتارية وعن تسريب جلسات المجمع المقدس و التنازلات المستمرة للدولة فى قضية حقوق الاقباط الدينية والسياسية استحقاقا لفاتورة تبعات الافراج عن قداسة البابا من محبسه وعزله وعن العلاقات الخفية مع الاخوان من السكرتارية والتى افضت للقاء فضيحة مع مرشد الاخوان رفضه الاقباط بالاجماع - ما قلته على الكنيسة حاليا اطنه يجافى الحقيقة وانا انقد كنيستى للبنيان وليس الهدم فتكلمت على توفير معاش كريم للاساقفة والكهنة وتحويلهم للمعاش عند فقدان القدرة على العطاء للمسيحيين وايضا تحدثت فى تعديل القوانيين وتوسيع تعريف حد الزنا وتدوير مناصب المجمع المقدس و للاسف مقالك هدام ويدل على شىء ما مترسب فى نفسك ضد الكنيسة يبعدك عن الموضوعية المطلوبة من كاتب معروف مثلك - القيادة الحالية فعلت المستحيل ومازالت من مصالحة مطلوبة مع باقى الكنائس والتقاء مع الفاتيكان والبعد عن السياسة والحزم فى التعامل مع الدولة واخراج يد الضغط على الكنيسة لقيادة الاقباط الداخل عن طريق البابا - قداسة البابا الحالى انسان مضشهود له بالحكمة وانا لا اعرفه شخصيا وليس لدى اى مصلحة لا معه ولا مع احد من قيادة الكنيسة ولكن ما كتبته يخرج عن حدود النقد الموضوعى ليدخل بباب التجريح الشخصى لارضاء الاخوان او ايلاف او جماعة اخرى ولا يمثل ا

مقال رائع يا أستاذ كمال
رؤوف -

منه ولله شنوده الله يجازيه مطرح ماراح خرب مصر واشعل نار الطائفية وزرع الأحقاد وسط الناس وخلف متطرقين متعصبين في الكنيسة وجند اقباط المهجر اللي بيستمتعوا بالحياة والحرية في كندا وامريكا واستراليا واروبا وعمالين بنشروا في الأكاذيب من نوع خطف البنات ونازلين حرائق في مصر وكل يومين مولعين فتنة جديدة ودلوقت شنوده مات وخلف البلاوي لمصر والفتن حتستمر لزمن طويل حتى بعد هلاكه ربنا ينقذك يامصر من البلاوي اللي خلفهالك شنوده ربنا يحميك يامصر ربنا يوحد أبنائك يامصر

مقال رائع يا أستاذ كمال
رؤوف -

منه ولله شنوده الله يجازيه مطرح ماراح خرب مصر واشعل نار الطائفية وزرع الأحقاد وسط الناس وخلف متطرقين متعصبين في الكنيسة وجند اقباط المهجر اللي بيستمتعوا بالحياة والحرية في كندا وامريكا واستراليا واروبا وعمالين بنشروا في الأكاذيب من نوع خطف البنات ونازلين حرائق في مصر وكل يومين مولعين فتنة جديدة ودلوقت شنوده مات وخلف البلاوي لمصر والفتن حتستمر لزمن طويل حتى بعد هلاكه ربنا ينقذك يامصر من البلاوي اللي خلفهالك شنوده ربنا يحميك يامصر ربنا يوحد أبنائك يامصر

تاني ! جاك عطالله
خليك في كندا واسكت بس -

إنت ياجاك ياعطالله تسكت خالص

تاني ! جاك عطالله
خليك في كندا واسكت بس -

إنت ياجاك ياعطالله تسكت خالص

أبواق الجحيم لن تقوى ..
قبطى صريح -

قال الرب يسوع المسيح له كل المجدعبارته الخالدة ..على هذه الصخرة أبنى كنيستى و أبواب الجحيم لن تقوى عليها .. و أنا أستعير هذه العبارة بتصرف ( أن جاز لى ) و أقول أن أبواق الجحيم لن تقوى عليها ..و فى الماضى قالت المؤرخة المشهورة مسز بوتشر ..أذا كانت المسيحية هى تاج الأديان فأن الكنيسة القبطية هى درة فى هذا التاج .. السيد الكاتب ألمنى أنك تكتب ك( مراقب ) من بعيد و لكن لم أشعر بأنك ( مشارك ) ..لا أعلم أنتمائك الدينى على وجه التحديد و لكن فى هذا الأسبوع المقدس و اليوم خميس العهد أتسائل هل هى مصادفى أن يتزامن مقالك مع ذكرى تسليم يهوذا الخائن لسيده ( بقبلة ) ) و ما أشبه اليلة بالبارحة هناك من يسلم بقبلة و هناك من يسلم بمقالة ... لا فرق ..حتى يهوذا فى وقته كان يظن أنه يعمل حسنا و أنه يريد صالح الأمة ( اليهودية ) و هناك من يظن أنه يريد صالح الأمة القبطية ...عافاك الله يا أخى و تب و كف عن ( اليهوزة ) ..و فى الفم ماء كثير .

أبواق الجحيم لن تقوى ..
قبطى صريح -

قال الرب يسوع المسيح له كل المجدعبارته الخالدة ..على هذه الصخرة أبنى كنيستى و أبواب الجحيم لن تقوى عليها .. و أنا أستعير هذه العبارة بتصرف ( أن جاز لى ) و أقول أن أبواق الجحيم لن تقوى عليها ..و فى الماضى قالت المؤرخة المشهورة مسز بوتشر ..أذا كانت المسيحية هى تاج الأديان فأن الكنيسة القبطية هى درة فى هذا التاج .. السيد الكاتب ألمنى أنك تكتب ك( مراقب ) من بعيد و لكن لم أشعر بأنك ( مشارك ) ..لا أعلم أنتمائك الدينى على وجه التحديد و لكن فى هذا الأسبوع المقدس و اليوم خميس العهد أتسائل هل هى مصادفى أن يتزامن مقالك مع ذكرى تسليم يهوذا الخائن لسيده ( بقبلة ) ) و ما أشبه اليلة بالبارحة هناك من يسلم بقبلة و هناك من يسلم بمقالة ... لا فرق ..حتى يهوذا فى وقته كان يظن أنه يعمل حسنا و أنه يريد صالح الأمة ( اليهودية ) و هناك من يظن أنه يريد صالح الأمة القبطية ...عافاك الله يا أخى و تب و كف عن ( اليهوزة ) ..و فى الفم ماء كثير .

لماذا في الخفاء
خوليو -

زبدة الموضوع برأينا هو السؤال لماذا يقرر شاب وشابة الوصول لبعضهما عن طريق الخطف والإختفاء ؟ لماذا لاتستطيع الفتاة إن كانت بالغة والشاب أيضاً القول وفي وضح النهار أنها أحبت أو أحب هذا أو تلك الفتاة ويذهبان للقاضي المدني للزواج بعقد مدني ينصف الإثنان بالحقوق والواجبات ، من يمنع ذلك ؟ الذي يمنع ويهدد ويعاقب بقصاص وغير قصاص، هو المسؤول الرئيسي عن مصائب هذه الأمة التائهة في الزمان والمكان ، العيب في دستور البلاد الذي لاينصف جميع أبناؤه ، فلو أن الفتاة أو الشاب يستطيعان تحقيق أمانيهما بوضح النهار وعلى عيون الناس، لما استخدما طريقة الهروب ، فاللوم يقع على ذلك التشريع الذي يمنع ويعاقب إن غرد الشبان والفتيات خارج حدوده وفروضه البالية التي تخطاها الزمن ، لايمكن لوم أقليات مهضومة الحقوق مكسورة الجناح في وسط سيول عكرة تجرف جرفاً كل ما يعترض طريقها ، حوادث الخطف والهروب تدل على عاهة في تشريع البلاد حيث يقمع ويقتل ويعاقب أبسط حقوق الشباب والصبايا وهو حق الحب تحت نور الشمس ، الدين الذي يمنع فتياته من الحرية الشخصية ومن تنفيذ إرادتهن وحقوقهن في الحب والإختيار هو المسؤول بالكامل عن المآسي التي تصيب المجتمع ، فلتوافق الدولة ودستورها على الزواج المدني الإختياري الذي يحفظ حقوق الجميع على قدم المساواة ،وسيختفي الخطف والقتل والبلطجية المؤسسة على أن هذا الدين هو دين الحق وماعداه توابع وحواشي، أما سلطة الكنيسة أو المسجد فهذا يُحل عن طريق فصل السلطات ووضع كل منهما في مكانه الصحيح من أجل إنقاذ الأرواح البشرية كما يقولون . الخلاصة : خلاص هذه الأمة التائهة هو في تأسيس دولة المواطنة التي يشعر فيها الفرد بالأمان لأن هناك من يحميه فيستغني عن حماية القطيع .

لماذا في الخفاء
خوليو -

زبدة الموضوع برأينا هو السؤال لماذا يقرر شاب وشابة الوصول لبعضهما عن طريق الخطف والإختفاء ؟ لماذا لاتستطيع الفتاة إن كانت بالغة والشاب أيضاً القول وفي وضح النهار أنها أحبت أو أحب هذا أو تلك الفتاة ويذهبان للقاضي المدني للزواج بعقد مدني ينصف الإثنان بالحقوق والواجبات ، من يمنع ذلك ؟ الذي يمنع ويهدد ويعاقب بقصاص وغير قصاص، هو المسؤول الرئيسي عن مصائب هذه الأمة التائهة في الزمان والمكان ، العيب في دستور البلاد الذي لاينصف جميع أبناؤه ، فلو أن الفتاة أو الشاب يستطيعان تحقيق أمانيهما بوضح النهار وعلى عيون الناس، لما استخدما طريقة الهروب ، فاللوم يقع على ذلك التشريع الذي يمنع ويعاقب إن غرد الشبان والفتيات خارج حدوده وفروضه البالية التي تخطاها الزمن ، لايمكن لوم أقليات مهضومة الحقوق مكسورة الجناح في وسط سيول عكرة تجرف جرفاً كل ما يعترض طريقها ، حوادث الخطف والهروب تدل على عاهة في تشريع البلاد حيث يقمع ويقتل ويعاقب أبسط حقوق الشباب والصبايا وهو حق الحب تحت نور الشمس ، الدين الذي يمنع فتياته من الحرية الشخصية ومن تنفيذ إرادتهن وحقوقهن في الحب والإختيار هو المسؤول بالكامل عن المآسي التي تصيب المجتمع ، فلتوافق الدولة ودستورها على الزواج المدني الإختياري الذي يحفظ حقوق الجميع على قدم المساواة ،وسيختفي الخطف والقتل والبلطجية المؤسسة على أن هذا الدين هو دين الحق وماعداه توابع وحواشي، أما سلطة الكنيسة أو المسجد فهذا يُحل عن طريق فصل السلطات ووضع كل منهما في مكانه الصحيح من أجل إنقاذ الأرواح البشرية كما يقولون . الخلاصة : خلاص هذه الأمة التائهة هو في تأسيس دولة المواطنة التي يشعر فيها الفرد بالأمان لأن هناك من يحميه فيستغني عن حماية القطيع .

تحليل موضوعي ومنطقي ..
تميما -

أستاذ كمال أهنيك على هذا المقال, فأنت قد وضعت الاصبع على الجرح, فهؤلاء الكهنة أو رجال الدين بشكل أصح في العالم العربي كله, وخاصة عندنا في لبنان يتعاملون مع الناس كالقطيع الذي يجب توجيهه ليل نهار كيف يأكل ويشرب ويتعلم ويتزوج الخ .. حيث لا مساحة حرة للفرد ليتتخذ أي قرار, فلماذا نتعب قلوبنا ونذهب الى الجامعات اذا كل شيء محضر لنا سلفا, ولا مجال لنا للتفكير والتحليل واتخاذ القرارات بعيدا عن الرعاة ... وهم سبب تأخرنا وفساد دولنا...

تحليل موضوعي ومنطقي ..
تميما -

أستاذ كمال أهنيك على هذا المقال, فأنت قد وضعت الاصبع على الجرح, فهؤلاء الكهنة أو رجال الدين بشكل أصح في العالم العربي كله, وخاصة عندنا في لبنان يتعاملون مع الناس كالقطيع الذي يجب توجيهه ليل نهار كيف يأكل ويشرب ويتعلم ويتزوج الخ .. حيث لا مساحة حرة للفرد ليتتخذ أي قرار, فلماذا نتعب قلوبنا ونذهب الى الجامعات اذا كل شيء محضر لنا سلفا, ولا مجال لنا للتفكير والتحليل واتخاذ القرارات بعيدا عن الرعاة ... وهم سبب تأخرنا وفساد دولنا...

تحليل موضوعي في الصميم
جملوكي -

الذين يعتبرون الكنيسة فوق النقد هم ايضا قطيع من الخرفان الذين يشبهون مثيلهم على الطرف الفئوي الاخر. كما ان حكم الاخوان لا يصلح لهذا العصر، كذلك لا تبدو الكنيسة في هيئتها الحالية صالحة لاي فائدة لاتباعها. وهناك امثلة كثيرة منها مثلا حل المشاكل المدنية لاتباعها والتفاعل الايجابي في المجتمع وليس الشكوى الدائمة من الاضطهاد. بل لعل الانخراط السياسي مع الاحزاب وتوجيه المسيحين لاختيارات ليبرالية متنورة سوف يجعل من هذه الكتلة قوة مؤثرة في اعتبار اي سياسي مصري. اما ممارسة التدليس مع القوى السياسية مثل دعم التوريث وعدم ابداء الرأي في القضايا المصيرية فهو يعزز رأي الكاتب في ان هذه المؤسسة تحتاج الى اصلاح عاجل.

تحليل موضوعي في الصميم
جملوكي -

الذين يعتبرون الكنيسة فوق النقد هم ايضا قطيع من الخرفان الذين يشبهون مثيلهم على الطرف الفئوي الاخر. كما ان حكم الاخوان لا يصلح لهذا العصر، كذلك لا تبدو الكنيسة في هيئتها الحالية صالحة لاي فائدة لاتباعها. وهناك امثلة كثيرة منها مثلا حل المشاكل المدنية لاتباعها والتفاعل الايجابي في المجتمع وليس الشكوى الدائمة من الاضطهاد. بل لعل الانخراط السياسي مع الاحزاب وتوجيه المسيحين لاختيارات ليبرالية متنورة سوف يجعل من هذه الكتلة قوة مؤثرة في اعتبار اي سياسي مصري. اما ممارسة التدليس مع القوى السياسية مثل دعم التوريث وعدم ابداء الرأي في القضايا المصيرية فهو يعزز رأي الكاتب في ان هذه المؤسسة تحتاج الى اصلاح عاجل.

أفكار جيدة ولكن هنالك خطأ
Pascal Hilout -

هذا المقال جيد يا سيد كمال ولكنني أخشى أن يكون مجترا لنظرة خاطئة أيديولوجية أكثر مما هي تاريخيةوهاته الفكرة وردت فيما يلي : "رغم ما نشهده من تنامي التطرف والتعصب الديني الذي يقوده مشايخ أو "رجال دين" يلعبون دور "الكهنة" الإسلاميين، وترجع إمكانية التطور هذه في جزء منها إلى طبيعة الإيمان الإسلامي، الذي لا يعرف كهنة أو كهانة، وأن الكثيرين من "رجال الدين الإسلامي" المستنيرين يقفون الآن في صف دعاة التقدم والحداثة لمحاولة النأي بالخطاب والتدين الإسلامي عن روح الكهانة التي روجها دعاة التطرف ليقيموا من أنفسهم أوصياء على الناس بموجبها. " لم تخل أي حقبة وأي مكان من تاريخ الإسلام من أناس إعتبروا نفسهم واعتبرهم السلطان والمتسلط عليهم كناطقين باسم الدين والشريعة. وأينما وجدت سلطة إسلامية قديمة، تواجد بها قضاة وفقهاء ومرجعية لا تحتاج إلى بنيان هرمي لنسميها بطريركا أو كنيسة لأن أصل الإسلام ومثاله لم يكن السلطة الفرعونية أو الرومانية وإنما قبائل البيداء. فمشايخ الإسلام كرعاة الصحراء متعددون ولربما متخالفون ولكنهم في نهاية المطاف سلطة تحكم القبائل والولايات والدويلات ولربما أجزاء شاسعة من خلافات تتالت حتى أن قضى عليها الأب تورك : أطاتورك، أب حل محل آباء سبقوه لنفس التسلطوما زالت البلدان العربية تنتقل من سلطان متدين لسلطان يدعي الديموقراطية والتقدمية لأن أسس فكرها مبني على الرمل تخلص الشعب المصري من فرعون وبعض أعوانه. فمتى سيتخلص من ربهما الجبار القهار المهيمن المسيطر والمتكبر عليه جدا جدا ؟؟

أفكار جيدة ولكن هنالك خطأ
Pascal Hilout -

هذا المقال جيد يا سيد كمال ولكنني أخشى أن يكون مجترا لنظرة خاطئة أيديولوجية أكثر مما هي تاريخيةوهاته الفكرة وردت فيما يلي : "رغم ما نشهده من تنامي التطرف والتعصب الديني الذي يقوده مشايخ أو "رجال دين" يلعبون دور "الكهنة" الإسلاميين، وترجع إمكانية التطور هذه في جزء منها إلى طبيعة الإيمان الإسلامي، الذي لا يعرف كهنة أو كهانة، وأن الكثيرين من "رجال الدين الإسلامي" المستنيرين يقفون الآن في صف دعاة التقدم والحداثة لمحاولة النأي بالخطاب والتدين الإسلامي عن روح الكهانة التي روجها دعاة التطرف ليقيموا من أنفسهم أوصياء على الناس بموجبها. " لم تخل أي حقبة وأي مكان من تاريخ الإسلام من أناس إعتبروا نفسهم واعتبرهم السلطان والمتسلط عليهم كناطقين باسم الدين والشريعة. وأينما وجدت سلطة إسلامية قديمة، تواجد بها قضاة وفقهاء ومرجعية لا تحتاج إلى بنيان هرمي لنسميها بطريركا أو كنيسة لأن أصل الإسلام ومثاله لم يكن السلطة الفرعونية أو الرومانية وإنما قبائل البيداء. فمشايخ الإسلام كرعاة الصحراء متعددون ولربما متخالفون ولكنهم في نهاية المطاف سلطة تحكم القبائل والولايات والدويلات ولربما أجزاء شاسعة من خلافات تتالت حتى أن قضى عليها الأب تورك : أطاتورك، أب حل محل آباء سبقوه لنفس التسلطوما زالت البلدان العربية تنتقل من سلطان متدين لسلطان يدعي الديموقراطية والتقدمية لأن أسس فكرها مبني على الرمل تخلص الشعب المصري من فرعون وبعض أعوانه. فمتى سيتخلص من ربهما الجبار القهار المهيمن المسيطر والمتكبر عليه جدا جدا ؟؟

رداً على خوليو
الزواج المدني مرفوض -

الزواج المدني مرفوض من المصريين مسلمين ومسيحيين ولم ينجح في بلد علماني كلبنان. العجيب ان الكنيسة في لبنان تشترط ان تزوج مسيحي مسلمة ان يربي ابناءه منها كنسياً ومسيحيا وان يعمدهم ! فأين حرية العقيدة للأبناء الذي يتشدق بها العلمانيون والحضاريون كما يزعمون

رداً على خوليو
الزواج المدني مرفوض -

الزواج المدني مرفوض من المصريين مسلمين ومسيحيين ولم ينجح في بلد علماني كلبنان. العجيب ان الكنيسة في لبنان تشترط ان تزوج مسيحي مسلمة ان يربي ابناءه منها كنسياً ومسيحيا وان يعمدهم ! فأين حرية العقيدة للأبناء الذي يتشدق بها العلمانيون والحضاريون كما يزعمون

رداً على خوليو
في الجانب المسيحي -

وإذا كان المسيحيون انفسهم كطوائف لا يتزاوجون ولا يتبادلون. التهاني أو التعازي في مناسباتهم المختلفة فكيف تريد من المسلمة ان تتزوج من مسيحي ؟! وسأتغاضى عن شتائمك العنصرية. في كل تعليق وأقول ان الزواج ليس قضية شخصية وإنما أسرية واجتماعية وقبل ذلك دينية. وانه من الأفضل ان لا يتورط أصحاب دين يختلف عن الآخر في مسائل الحب محكوم عليه من البداية بالاعدام

رداً على خوليو
في الجانب المسيحي -

وإذا كان المسيحيون انفسهم كطوائف لا يتزاوجون ولا يتبادلون. التهاني أو التعازي في مناسباتهم المختلفة فكيف تريد من المسلمة ان تتزوج من مسيحي ؟! وسأتغاضى عن شتائمك العنصرية. في كل تعليق وأقول ان الزواج ليس قضية شخصية وإنما أسرية واجتماعية وقبل ذلك دينية. وانه من الأفضل ان لا يتورط أصحاب دين يختلف عن الآخر في مسائل الحب محكوم عليه من البداية بالاعدام

تخريفات وتهيؤات
صديق -

لم أقرأ جملة مفيدة أو نقد بناء وانما سمك لبن تمر هندي شوية هنا وشويه هناك وكله اسقاطات عن عقد نفسية تجاه البابا السابق والحالي.وتجاه الكنيسة القبطية المصرية الخالدة.. استاذ كمال انت يهوذا جديد من يهوذات العصر الحديث .. اصلح نفسك اولا من الداخل وعندها ستبصر نورا في الظلام ...

تخريفات وتهيؤات
صديق -

لم أقرأ جملة مفيدة أو نقد بناء وانما سمك لبن تمر هندي شوية هنا وشويه هناك وكله اسقاطات عن عقد نفسية تجاه البابا السابق والحالي.وتجاه الكنيسة القبطية المصرية الخالدة.. استاذ كمال انت يهوذا جديد من يهوذات العصر الحديث .. اصلح نفسك اولا من الداخل وعندها ستبصر نورا في الظلام ...

.....................
جاك عطالله -

نجم عبد الكريم و كمال غبريال كاتبين لايلاف حرقا نفسيهما فى اسبوع واحد على مذبح الشخصنة والتعصب والكراهية للمسيحية وللكنيسة - لم ولن يغضب مسيحى واحد على انهما اجهزا على نفسيهما بنفسيهما وبعبارات اقل ما يقال عليها انها عارية عن الصحة مشخصنة وناقمة ومنتقمة - نالا ما يستحقاه لا نكره احدا ولا نسعى لاى انتقام شخصى من احد والا اصبحنا كارهين منتقمين مثله - هكذا تقول لنا حكمة اجدادنا -

والخلاص افيون الكنسيين
الغباء افيون الملاحدة -

الغباء افيون الملاحدة والخلاص افيون الكنسيين وعند الله تجتمع الخصوم

والخلاص افيون الكنسيين
الغباء افيون الملاحدة -

الغباء افيون الملاحدة والخلاص افيون الكنسيين وعند الله تجتمع الخصوم

السيد جاك عطا الله رقم 14
يعطيك الشفاء -

إنت ياجاك عطالله عندك إنفصام في الشخصية سببه إسكيتزوفرانيا من الدرجة الأولى وكمان عندك ملانخوليا ، وبتقول في تعليقك اعلاه ((اجهزا على نفسيهما بنفسيهما وبعبارات اقل ما يقال عليها انها عارية عن الصحة مشخصنة وناقمة ومنتقمة - نالا ما يستحقاه لا نكره احدا ولا نسعى لاى انتقام شخصى من احد والا اصبحنا كارهين منتقمين مثله - هكذا تقول لنا حكمة اجدادنا )) وفي نفس الوقت كل تعليقانك هنا في إيلاف مشخصنة وعارية من الصحة وناقمة وتتقصد الإنتقام الشخصي ومدفوعة بالكراهية الشديدة للإسلام والمسلمين تلك الكراهية التي يعلبونها في علب في الكنيسة القبطية اللي هي بؤرة كراهية الإسلام ويوزعونها عليكم في القداس ثم تأتي أنت شخصياً وكل الدنيا بتشهد على تعليقاتك ومقالاتك ومداخلاتك في الإعلام المقروء وفي القنوات التلفزيونية القبطية ويشهد الله قبل أن يشهد الناس على أن قلبك لايعرف سوى الحقد بجنون والكراهية العمياء السرطانية ضد الإسلام والمسلمين وكمان حضرتك عايز القرآن يتغير على حسب مزاجك الشخصي ، يعني موش كراهية وتعصب وكذب ونشر أكاذيب وتوليع نيران وبس ، لأ ، إنما حضرتك عايز تتدخل في مقدسات الآخرين الأبرياء كمان وبتطالبهم بتغيير كتابهم المقدس اللي هو كلام الله شخصياً ، يعني بإختصار كده حضرتك بتتحدى الله شخصياً ! ولما يكون في حد تاني ينتقد بعض من إيمانيات كنيستك أو يفضح فسادها الأخلاقي ومخططها الإجرامي ، تطلع عندك واحدة من الشخصيات المتعددة اللي هي ساكنة في دماغك وتقوم بأداء دور الضحية المهذبة المطالبة بالعدالة وأنت في أداء الدور ده صادق الأداء (نسبة للحالة المرضية اللي حضرتك بتعاني منها المشخصة طبياً رسمياً بالإيسكيتزوفانيا) الواقع الكوني المفهوم لبقية الناس الأصحاء يختلف تماماً عن واقعك الشخصي يعني ربما يكون عندك أصدقاء أو زملاء أو اشخاص في حياتك إنت مقتنع تماماً بوجودهم وبتتعامل معاهم بالفعل وبتخاطبهم وهم بيمثلوا حقيقة موجودة بالنسبة لك ، إنما في أتون متن الحقيقة الكونية الأصلية الناس دية موش موجودة أبداً خارج دماغك ، يبقى لازم الكنيسة القبطية تحرم تلقح دماغك إنت شخصياً بالكراهية ومحتويات ومفردات ونوايا أفعال الكراهية ضد الإسلام والمسلمين لأن الكنيسة القبطية بكده بتشكل خطر داهم على المجتمع وليس المجتمع الإسلامي فحسب إنما المجتمع الكلي ، لكن من ناحية إنسانية فنحن نصلي من أجلك وندعو الله أن يشفي

White House Petition For
hany -

Please sign in or create an account and sign the petition, we have to reach 100''000 before the end of the month

هيا اقنعنا
خوليو -

هذا التعليق للسيد رقم -10- الذي يقول أن الزواج المدني مرفوض ، نسأل ؟ لماذا مرفوض ونحن لانفرضه على أحد فأنت حر لتختار الزواج الذي تراه مناسباً ، ربما تقول أن رب العالمين رفضه كما يشير الذين آمنوا عندما يتحدثون عن إلههم ، وهنا نطلب منك أن تسمح لنا ومن باب الحوار أن نسأل مرة ثانية ، وقبل السؤال سنعقب على كلمة رب العالمين وهي تعني بالضبط حسب معتقد الذين آمنوا هو رب السماء والأرض وهنا يأت السؤال : لماذا في مملكته السماوية وضع قوانين حرة بالكامل : 72 حورية للمؤمن حسب ما أخبرنا نبيه المفضل ، وخمر وعسل ولبن و غلمان للخدمة بينما في مملكته الأرضية وبناءً على اقتراح عمر ابن الخطاب جعل المرأة بلباس مثل كيس الفحم وحرم الخمر وبعض اللحوم وجعل القصاص بالرجم والضرب والجلد ، فلماذا يحكم فوق حيث كرسيه سعتها السماء والأرض بكل حرية وكل شيئ حلال بينما في مملكته الأرضية يُكثر من التحريم ؟ وبما أنك مخول حضرتك لتقول بصرامة أنّ الزواج المدني مرفوض ،فعليك يقع جواب أسئلتنا ؟ فهل هناك ازدواجية بالحكم ؟ ننتظر شرحك ياسيد .

....
جاك عطالله -

خالف شروط النشر

عواد باع ارضه
جاك عطالله -

انا عارف ان التعليق كان حراق عليك وفضحك ما كنتش عاوز تورى دلوقت علشان بنحرق ورقك كده والسبوبة ها تضيع عليك لا تطول لا بلح الشام ولا عنب اليمن - لكن انا ها اكلم المسلمين اخواتك -هيصوا يا مسلمين كمال غبريال بيؤكد اسلامه فى تعليق رقم 16 بعد ما اعلنه فى المقال نفسه بمهاجمته للكنيسة - المهم حتى وانت بتعلن اسلامك مكسوف تكتب اسمك اخص عليك مسلم ما تشرفهمش فى حاجة - اللى باع مسيحيته بقرش يبيع اسلامه بمليم يا مسلمين

لا نرد
ولا نرد -

عادة لا ارد الا على العقلاء .

جالك عطالله رقم 19
الله يشفي كل الأسقام !! -

شايف ياجاك ! موش قلتلك إنك مصاب بالإسكيتزوفرانيا وعندك شخصيات متعددة بتعيش في داخل دماغك؟ وآهو ربنا بين الحقيقة وجت من بقك في تعليقك رقم 19 اللي أكد يما لايدع مجالاً للشك أنه الإسكيتزوفرانيا اللي عند حضرتك حالتها متقدمة ، ياترى لما بتسمع الأصوات اللي في داخل دماغك بتكون توجهاتها لك هي توجيهات عدائية وهذا مايبرر تصرفاتك العدائية وميولك الشرسة ونزعة نفسك دائما ً للعدائية ؟وطبعاً مهما قلت لك إنه الأستاذ كمال غبريال موش هو اللي كتب تعليق 16 موش راح تصدقني لأنه كما أسلفت لك في تشخيصي لحالتك المرضية إنه الواقع اللي حضرتك مؤمن بيه يخالف تماماً واقع الحقيقة الكونية لأن فهمك للحقيقة إنفصم عن الحقيقة كما يعرفها بقية الناس الأصحاء ، ربنا يشفيك يا جاك بس برضه لازم تعتذر من كمال غبريال لأنك ظلمته.

اسرح بجرجير بزنانيرى
جاك عطالله -

العب غيرها ياخايب الرجا

وبعدين معاك ياجاك !!
خد الدواء بالطيب أحسن ! -

مفيش فايدة ! بقول لحضرتك إعتذر من كمال لأنك ظلمته كتير وأرجع خد جرعة Thoazine أو خد جرعة Haloperidol أو حتى خليهم يحقنوك امبولة Invega Sustenna لأنه بدونهم مرضك ح يصبح خطير ، ترد علي وتقولي بلاش تحوير وبلاش م التصوير والتبرير وبلاش م العلاج والتقرير وروح اسرح بجرجير ! وأنا بقولك بإصرار لازم تاخد الدواء وتعتذر من كمال وتطلب الشفا من الله القدير وإلا ح أغديك بصل وأعشيك جرجير وأخليهم في المستشفى يربطوك ع السرير .