أصداء

خطاب الطواعية المتعلق بميلاد أوجلان

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

يشكل التبجيل أساس العلاقة التي تربط الزعيم أوجلان بأتباعه. لذلك لا تندرج علاقة الحزب به في إطار العلاقة السياسية، بل و إنما ضمن إطار التقديس المفترض في كل مرتبية كهنوتية. قرارته لا تناقش. و لا يدخل كلامه مجال الصواب و الخطأ. فقوله ليس كلاما، بل نص ٌ محض. نص بمثابة التنزيل. هذا التقديس لزعاموية أوجلان فردته و أسطرته في مخيال مريديه. و ههنا مرتع قوته و تسلطه. فقد استثمر الحرمان الكردي في أقسى مناطق القمع و الفقر الكرديين، مستخدما خطاب العاطفة و الشعارات المناقضة للواقع القمعي. بالقول أنه سيؤسس كردستان الكبرى داخل المناطق الكردية المقموعة و عبر تسليح الشباب الكردي و الفئات الشعبية غير المتعلمة في معظمها، حيث يشكل الإحساس بتبخيس الذات مصدرا انفعاليا جامحا. مستعد للإنخراط في أي شيءـ و بشكل خاص السبل المباشرة للعنف لأجل استعادة كرامته المنتهكة بطريقة متهورة.

و على الرغم من أنني لست فاعلا في المجال التواصلي إلا بما يقتضيه الغياب عنه. إلا أنَّ البيان الصادر عن تجمع نسائي بمناسبة ميلاد أوجلان.* يستدعي منا أن نوضح موقفنا الواضح من كل حركة استعبادية في العالم. سواء أكانت تلك الحركة كردية أم غير ذلك. يشكل الإضطهاد مجال نمونا نحن الكرد، لذلك نتضمن على تلقائية برية نحو حريتنا. تلقائية عميقة لأن نلتف حول حقنا في التهوه / هويتنا نحن بالذات. تلقائية بمثابة جذور غير مرئية يستحيل اجتثاثها، حيث يشكل المكان اغترابنا المطلق. فنقيم فيه و نغادره قسرا، دون أن نهجره أبدا. أن تلد كرديا، يعني أن تلد مستلبا، مستلب الحق في أن تكون ما تكونه، و أن ترتبط بما تريد. فننمو في الإعاقة و ضدها بما يجعل المجال الاجتماعي معقدا. إذ علينا أن نحافظ على بقاءنا العضوي من خلال التفوق على شروط بقاء النوع عضويا. و إلا لانتهت حكايتنا منذ أمد بعيد. و ذلك بحكم الطبيعة المركبة للسياسات التي وضعت لإنهاء هذه الهوية المتداخلة في تكوينها مع أصلها. لذلك صارت نزعة الحرية جزءا من السيمياء الاجتماعي المطبوع في جسد الكردي.هذا الإرتباط التلقائي بالحرية، هي الخاصية الجوهرية التي يعتبرها آيرك فروم في " الخوف من الحرية " نواة ً لتحصين الإنسان وجوديا من تحويله، عبر استثمار يأسه، إلى إنسان آلي Huomanautomation. حيث يبقى حيا بيولوجيا و يموت ذهنيا و انفعاليا فيصبح :" أرض خصبة للأغراض السياسية و الفاشية " ( 1 ).

تلقائية ارتباطنا ككرد بالحرية، حافظت علينا إثنيا و كذلك مدنيا من كل و أبشع تقنيات الإبادة التي استخدمتها الدول التي اغتصبت أرضنا و لم تخجل ثقافيا من محاولة جعلنا أجانب في نظرة الشعوب المجاورة لنا، لتمهد بذلك، تسوغ جغرافيا إلحاق ترابنا بتربتهم و جعلنا غرباء في حقولنا. لذلك كانت هذه الشعوب صامتة و لم تشعر يوما بتأنيب ضميرها إلا فرديا جراء ما قامت به حكوماتها من تنهيج للكراهية ضدنا. فكيف لنا أن نتخلى عن حريتنا الداخلية عبر الإجهار بأننا قُصِّر في حضور و غياب الراشد الوحيد / الزعيم المطلق؟ هذا التخلي عن الحرية الداخلية، هو الفاعل النفسي لاعتبار الطواعية قيمة ايديولوجية تقتضيها ضرورات التنظيم الحزبي؛ ضرورات / دارات مسننة تتدافع لتشغيل آلة إنتاج الخرافة المتعلقة بألوهية الزعيم و بفرادته التي بدونها سيكون مصير الأعضاء الحزبيين / و البشرية أيضا في خطر محدق.

و الخطر المحدق يستدعي إجراءات طقسية كهذا البيان الذي قدمته تنظيم نسائي و كذلك كالشعار الذي يتفرد به حزب العمال الكردستاني / be serok jyan nabe الحياة غير ممكنة بدون الزعيم /. إنها شعائر ضرورية لأيجاد التسلط و لجعل هذا التسلط مطلقا. لذلك تمكن أوجلان من ربط كل التفاصيل بشخصه، كونه يتجاوز المدار البشري في ذهنية أتباعه الذين يخافون من الإهمال بطريقة مرضية حددها فرويد بالـ الهوس الوسواسي، الذي يعقد قرانا بين الشعائر المقدسة و الأفعال التسلطية التي تلتقي في الخوف : " الخوف المنبثق عن الضمير في حال الإهمال " ( 2 ). فتصبح الإرداة خاملة بدون البركة السحرية للزعيم / الصنم. لذلك لا تجد عند هذا الحزب مثقفين حقيقين. فكل الأعضاء الحزبيين هم أصداء لكلام الزعيم، و إعادة إنتاج لصورته في ذاتهم المختفية نظرا لضرورة أن يكون العضو الحزبي قاصرا. و كل المناسبات و البروبوغندا الحزبية و المطبوعات و الندوات و الفن و العلوم... كلها تترجم لنا الزعيم و تنحدر من عقله الذي يلحف،كما هو الرب بكل شيء.

هذه الطريقة المريدية أوجدتها الديانة الشيوعية في فترتي لينين و ستالين. اللَّذان طردا الإنسان الحر من مجال نفوذهما، و ربطا المعيارية الفنية و العلمية بقالبيتهما الذهنية، فكتب لينين في الفن و تحولت مقولاته التي هي خلاصة السذاجة، إلى قوانين لتركيب المنظور و لكسره أيضا. و كذلك فعل ستالين في الوراثة السياسية؛ بجعله للنظرية البيولوجية متفقة مع التبيؤات الحزبية. و تفشت هذه الوثنية في الأحزاب الشبيهة. فظهر كاسترو و جافييز و أوجلان و غيرهم. فقائمتهم طويلة لدرجة الرعب. تشبه الإمارة المتخيلة لحزب العمال الكردستاني معتقل كوريا الشمالية. حيث لا يوجد هناك حضور لله بالمعنى اللاهوتي في المجتمع، بل فقط زعيم / إله. فالسيطرة الكاملة التي يمتلكها الزعيم على أتباعه، تشلهم كليا. و المآل الدموي الذي ينتهي إليه معارضوه، تشكل صورة لقدرة الزعيم المطلقة على إفناء معارضيه. لذلك يرتفع الزعيم على المجتمع و يشرف عليه من مكانه المتخيل في الأعلى. في صوره الضخمة و المتعددة و الموجودة على و داخل كل شيء. لاحظ في الفلم التسجيلي المتعلق بكوريا الشمالية.

يرفض المرافق الحزبي/ المراقب، يرفض أن يتم تصوير تمثال الزعيم بوضعية الإستلقاء. فيضطر المصور أن يصور و هو منحني ليخرج بنصف صورة لصنم هوبل/ كيم أيل. و بما أن كل ما يصدر عن الزعيم هو آية من آيات الحقيقة. يتوقف الرفقاء الحزبيين عن التفكير بما يقوله القائد، و يتفرغ قسم منهم لترجمة هذا الكلام / الكتاب، إلى لغات عدة. لكن قبل ذلك. يتوسط بين كلام الزعيم و بين الجماهير طبقة مشايخية / ملالي يبسطون كلام الزعيم للجماهير. فكلامه، و لتكتمل طقوس قدسيته، لا يجوز أن تصل منه مباشرة إلى الجماهير. لئلا تفقد تعاليها البشري فتصبح كلاما لرجل منهم.

على الجماهير أن تنتظر و أن تعيش الإنتظار لكلام القائد، حتى يختمر في ذهنها و في نفسيتها نظام تقديسه، بما فيها شعائر تلقي هذا الكلام. هذه الصورة المزدوجة تجعل من الزعيم بشريا غائبا أو محتجزا، و إلَّهيا حاضرا و مراقبا و متحكما. لذلك يقوم عمل هكذا نظم على تقويم الجسم. الجسم المطواع للمريدين. و جسم الآخرين المختلفين، بالتنكيل بهم و بتصفيتهم. وقبل كل شيء، جسم الزعيم باتجاهين: مادي بالعمل على تعظيم صورته و تحويلها إلى رمز / وثن. وروحي بممارسة شعائر و طقوس غير مبررة متعلقة بميلاده أو مماته. و بتفريد كلامه إلى جمل / آيات و قوانين، يُعمل بها في ترتيب الحياة العامة و الخاصة. لذلك فحتى الذين ينتقدون هكذا تنظيمات، يلجأون كثيرا إلى القوانين المتناقضة التي وضعها الزعيم، لئلا يُفهم كلامهم بأنه مسٌّ لقدسيته. لذلك تنعكس هذه الصورة المزدوجة للزعيم حتى في خطاب المعارض له. لأن الزعيم يحمل المملكة في جسمه. فتعوض صورته رمزيا علم الدولة و اسمها، بل و حتى مآلها. ليكون جسمه بذلك، و كما حلله " كانتور ويتز " بأنَّ : " جسم الملك جسم مزدوج بحسب اللاهوت القضائي المتكون في القرون الوسطى، لأنه يتضمن عدا العنصر المؤقت الذي يولد و يموت، عنصرا آخر، الذي يبقى عبر الزمن كحامل جسدي للمملكة. علما بأنه غير مملوس ( 3 ).

لقد قدمت كوريا الشمالية عبر بثها لصور النحيب الجماعي القسري في جنازة كيم جونغ أيل، معادلة الإستعباد الهمجي لشعب مستعبد منذ انتهاء الحرب الأهلية الكورية 1953. و قد كانت قناة ناشيونال جوغرافيك قد عرضت مرات عدة فلما تسجيليا عن تجربة طبيب صيني عالج ألف كوري شمالي من العمى؛ حيث ابتهل الجميع عند نجاح العمليات و استعادتهم لقدرتهم على البصر بعد إفراغهم من الرؤية، ابتهلوا بطريقة إذلالية لصورة الزعيم/ الإله الذي أعاد لهم البصر.

هاتان الصورتان شرحتا الموقف الكوري الشمالي بدقة من علاقتها كنظام بالشعب الذي تحتجزه، بأنها لن تترد أبدا في إبادتهم جميعا، إن فكر أحدهم بالخروج عن سراط القائد. لذلك لجأت إلى استراتيجية الإبادة بناءا على الشبهة. مجرد الشبهة و ليس الجنحة، الشبهة الفردية فقط، كافية لاجتثاث عائلة كاملة من الوجود. فظهرت معسكرات الإعتقال بعد تحول كوريا الشمالية إلى أرخبيل اعتقالي خالص. فاختفت بذلك المعارضة من ذهن الإنسان الكوري، و حلت محلها الضرورة الإستعبادية/ ممارسة طقوس الطواعية للحصول على الحماية الحزبية/ الإلهية. و تحلل الدماغ إلى مجرد وسيط كيميائي/كهربائي، لتمرير الأوامر إلى أعضاء الجسد. فتوقف عن إنتاج الوعي، لأنه كإنسان آلي لا يعكس في سلوكه إلا البرمجة التي وضعت فيه.إبادة المشتبه بهم لإنتاج العبرة عند غير المشتبه بهم، وفرّت لنظام كوريا الشمالية الأرضية النفسية / الذعر / لانتهاك إنسانية الشعب و فرض العبودية عليه. تتقاطع استراتيجية حزب العمال في موضوع إنتاج العبرة مع النظام الكوري، لكن بأدوات مختلفة، كالإغتيال و التنكيل و التخوين و الإشاعة الأخلاقية. و هي تقنيات تتوجه ضد كل مخالف لمنهج الزعيم، سواء أكان ذلك الشخص من أعضاء الحزب أو من معارضيه أو من منتقديه من غير المعارضين له و غير المنضون في تنظيمه. المهم هو منع التفكير بانتقاد الزعيم أو حزب الزعيم أو علم الزعيم أو مجلس الزعيم..إلخ. لذلك لا توجد حصانة لمن ينتقد المقدس. العقاب سينزل بذات القساوة على الجميع، الرفقاء و الغرباء سواسية. و تحزب الأعضاء ليس ضمانة لهم. بل و إنما مدى طواعيتهم.

و هذه الطواعية لا يمكن استحصالها من الفئات المتمكنة ذهنيا من التفكير، بل ضمن و من خلال الفئات الحماسية المتألمة و الأقل تعلما أو عند نصف المتعلمين. لذلك يتقمص المنضوي تحت مظلة الزعيم خطابه و صورته و يستنسخه في مجتمعه بتعصب حاد. بحيث يستحيل أن تحاور أحدهم و تجعله يفكر بما يقوله، و ليس بإقناعه بأن ما يقوله قد يكون غير صائبا. بل مجرد محاولة عكس عقله لأن يتأمل خطابه هي محض عبث. فكيف بجعله يفهم أن ما يقوله خطأ. فخطابه مستنسخ من الأصل المقدس. لذلك، من غير المجدي إقناعه بأن كلامه الذي هو كلام المتكلم/ النص على خطأ. هذه العلاقة بين الزعيم الراشد و المريد الحزبي القاصر. تضعني أمام تحليلات لا أعتقد بصوابيتها، كدراسة " كوجييف " حول جدل السيادة و العبودية التي اعتقد فيها بأن بعض الناس وجدوا ليترأسوا غيرهم من الناس الذين وجدوا ليخضعوا لغيرهم من الناس.

أيمكن أن يكون الأمر بهذه البساطة. فالطواعية و الكراهية و الخضوع العاطفي الجماهيري للسلطة، أمور مصطنعة. و مقدماتها التربوية تندرج في إطار إصطناعها. كحرمان مناطق معينة من فرص النمو المتوازن، الذي يشمل التعليم و الصحة و العدالة و الاقتصاد و الاختلاط بين الجنسين...إلخ من تقنيات الإعاقة القسرية. و هي استراتيجية تتبعها الحركات الدينية المعاصرة، التي تمنع نمو مشاريع اقتصادية في مناطق نفوذها، لتمولها عبر مشاريعها الخيرية التي تغذي طواعية المستفيدين مرضيا من هذه الخيرات غير المثمرة اقتصاديا. بحيث تحافظ عليهم هذه الخيرات في وضعية الرضيع الدائم بالتعبير الفرويدي؛ إذ لا جدوى ممكنة من نظام تمويل غير مرتبط بقيام عمل ملموس ينعكس فيه الجهد الذهني و الفيزيائي معا. و هي استراتيجية معتمدة لدى حزب الله اللبناني في الضاحية الجنوبية بالاعتماد على التمويل الأيراني. و كذلك لدى الإخوان المسلمين في مصر. إذ يدخل تاريخ تربية الأجساد/ تقويمها على الإستجابة لمنبهات محددة في تاريخ إنتاج هذا الجسد. سواء على المستوى الفردي أو على المستوى المجتمعي. و قد حدث ذلك من قبل المؤسسات الدينية و الحزبية و حتى الجامعية. لذلك يشكل ظهور هذا البيان من تجمع نسائي حزبي، مقدمة تربوية/ طقسية لتصدير خطاب الطواعية في يوم ميلاد أوجلان. ولكونه صادر عن تجمع نسائي، فإن التباسه مبالغ فيه. و إن كان هناك تفسير منطقي لهذه النزعة الغريبة عن طبيعتنا، نزعة الخضوع المرضي لقائد أوحد. و مقايضة حريتنا بحريته. فإنه ذاك الذي تقدم به فرويد منذ عقود في تحليله لسايكولوجيا الجماهير. في تلك العلاقة النوامة الإستسلامية للجمهور بزعيمه. إنه خضوع استنهاضي لقيم البدائية. للعشيرة البدائية المأخوذة بهيبة الأب البدائي الذي يهيمن على أبنائه القصر.


هوامش
1ـ فروم. آيرك. الخوف من الحرية. ترجمة: مجاهد عبد المنعم مجاهد. المؤسسة العربية للدراسات و النشر. 1972. ص 204
2ـ فرويد. سيغموند. إبليس في التحليل النفسي. ترجمة جورج طرابيشي. دار الطليعة. الطبعة3. 1999. ص 51.
3ـ فوكو، ميشيل. المراقبة و المعاقبة. ولادة السجن.. ت: علي مقلد. مركز الإنماء القومي.بيروت 1990. ص. 66.
*البيان موجود على الرابط التالي:
http://ar.firatajans.com/news/akhr-l-khbr/thd-str-snj-l-mn-lrb-mn-nysn-ywman-ltlhm-lmr-m-lqyd.htm

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
يوجد دوماً مستفيدون وضيعون
د.محمد عزيز زازا -

يوجد دوماً مستفيدون وضيعون من عمليةتأليه الديكتاتور، وحتى هؤلاء المستفيدون يقعون في مطبات تدفعهم إليها الأحداث المتغيرة. أما الآيديولوجيا الدوغمائية فلا تتغير ، والضحية دوماً هم الشباب المغرر بهم، وبالنتيجة: الحركة الكردية والشعب الكردي هم الخاسر الأكبر.تحياتي سامي دتوود.

يوجد دوماً مستفيدون وضيعون
د.محمد عزيز زازا -

يوجد دوماً مستفيدون وضيعون من عمليةتأليه الديكتاتور، وحتى هؤلاء المستفيدون يقعون في مطبات تدفعهم إليها الأحداث المتغيرة. أما الآيديولوجيا الدوغمائية فلا تتغير ، والضحية دوماً هم الشباب المغرر بهم، وبالنتيجة: الحركة الكردية والشعب الكردي هم الخاسر الأكبر.تحياتي سامي دتوود.

Jan Guillou
Rizgar -

لقد سالوا الكاتب السويدي الكبير Jan Guillouفي برنامج تلفزيوني لماذا تدافع عن PKK و و الستاليني الكوردي اوجلان ؟ فقال : هذه الانضمة , هذه المعارضة !! اي pkk نتيجة لنضام القمع التركي .تركيا نجحت في تحطيم كل الاحزاب الكوردية ما عدا PKK.

Jan Guillou
Rizgar -

لقد سالوا الكاتب السويدي الكبير Jan Guillouفي برنامج تلفزيوني لماذا تدافع عن PKK و و الستاليني الكوردي اوجلان ؟ فقال : هذه الانضمة , هذه المعارضة !! اي pkk نتيجة لنضام القمع التركي .تركيا نجحت في تحطيم كل الاحزاب الكوردية ما عدا PKK.

مقرنة فاشلة
اذاد -

اوجلان مسجون منذ اربعة عشر عاما في جزيرة منعزلة يحرسها المئات كيف يستطيع ان يجمع الملاين على كلمة واحدة ما هو السر في ذلك ولم توفق في مقارنتك الاشخاص الذين قارنتهم ب اوجلان هم كانو يمتلكون القوة والحكم بعد نجاح ثوراتهم اما انصار اوجلان يعيشون في اوربا الغربية و الكهوف والجبال الوعرة و تحت ايدي الحكومات المغتصبة لكردستان هدفهم تحرير الوطن والباقي لايهم .

مقرنة فاشلة
اذاد -

اوجلان مسجون منذ اربعة عشر عاما في جزيرة منعزلة يحرسها المئات كيف يستطيع ان يجمع الملاين على كلمة واحدة ما هو السر في ذلك ولم توفق في مقارنتك الاشخاص الذين قارنتهم ب اوجلان هم كانو يمتلكون القوة والحكم بعد نجاح ثوراتهم اما انصار اوجلان يعيشون في اوربا الغربية و الكهوف والجبال الوعرة و تحت ايدي الحكومات المغتصبة لكردستان هدفهم تحرير الوطن والباقي لايهم .

احكام ظالمه وقسمة ضيزى
ابو العز -

الدكتاتور هو من يترأس جماعه وله كامل الحريه في أتخاذ القرار,وله كامل السطوه في تنفيذ أحكامه ,ويكون هذا الدكتاتور مطاع ومبجل طالما هو على قيد الحياة أو مازال بين عبيده, أو ترك الساحه لاحد تلامذته ,هكذا رأينا تماثيل لينين تتهاوى وتختفي من ساحات روسيا وكل المعسكر الاشتراكي ما أن أنتهت حقبة حكمهم,,اما اوجلان المقيد الاطراف والقابع في اكبر زنزانه في العالم فكلامه مسموع وافكاره تلقى رواجا بين شعبه لأنه مناضل وخادم لشعبه وقضيته,ولانه شريف اجتمعت عليه أشرس مخابرات الكون(الموساد,المخابرات التركيه,CIA ) لتلقي عليه القبض بعد ان عجزت كل الدول المتبجحه بالديمقراطيه وحقوق الانسان من اعطاءه اللجوء على أراضيها,,لو اردت ان تقارن اوجلان بقائد آخر فليس هناك شبيه له إلا ديجيفارا

احكام ظالمه وقسمة ضيزى
ابو العز -

الدكتاتور هو من يترأس جماعه وله كامل الحريه في أتخاذ القرار,وله كامل السطوه في تنفيذ أحكامه ,ويكون هذا الدكتاتور مطاع ومبجل طالما هو على قيد الحياة أو مازال بين عبيده, أو ترك الساحه لاحد تلامذته ,هكذا رأينا تماثيل لينين تتهاوى وتختفي من ساحات روسيا وكل المعسكر الاشتراكي ما أن أنتهت حقبة حكمهم,,اما اوجلان المقيد الاطراف والقابع في اكبر زنزانه في العالم فكلامه مسموع وافكاره تلقى رواجا بين شعبه لأنه مناضل وخادم لشعبه وقضيته,ولانه شريف اجتمعت عليه أشرس مخابرات الكون(الموساد,المخابرات التركيه,CIA ) لتلقي عليه القبض بعد ان عجزت كل الدول المتبجحه بالديمقراطيه وحقوق الانسان من اعطاءه اللجوء على أراضيها,,لو اردت ان تقارن اوجلان بقائد آخر فليس هناك شبيه له إلا ديجيفارا

المقال غير واقعي
Kamel Sako -

تقول القاعدة الاساسية أن الادراة الناجحة لاي شخص او مجموعة او شعب او مشروع -نتائجها ممكن ان تكون ايجابية ولكن الادراة السيئة -نتائجها الفشل-وهنا اقول لكل القوميين الاكراد ان اي مشروع وحتى على اساس فهم الاكراد ومشروعهم ان كان مبني على معلومات -غير واقعية فاالنتائج طبعا تكون كما في موضوع تاليه الفرد -أوجلان -مثالا-والمرحوم الملا مصطفى مثالا اخر وعائلته البرازانية وحتى جلال الطالبني-والسبب كالاتيأولا-أسال الكاتب عن طبيعة الحرية في الانسان الكردي وارضه وهل تقصد ارضه الحالية التي له فيها العدد باالذات وصراعه من اجل الاستقلال-اي ارض -بدون جذور وحضارة وجهد وبناء وموسسات -بتاريخ وجهد متواصل لا تصبح فجاة ارضك بعد ان تساهم مع العثمانيين في مذابح ابادة للاشوريين والسريان وتساهم ايضا في مذبحة الارمن وطبعا المذابح والقتل بحق الاشوريين واليزيديين واجبار اليزيديين ان يكون اكراد لانهم اجبروا ان يغيروا لغتهم من كثر الاظطهاد -اي حرية هذه وايضا مننذ عام 1843-1846-الامير بدرخان-ونادر شاه-وسمكو اغا-والرواندوزي الاعور ومذابح سميل و39 قرية في العراق مع الانكليز وبكر صدقي عام 1933 وذبح الاشوريين وطردهم ومن ثم ممنوع اعادتهم وبعدها حروب وهجرة الاشوريين ثم بيان 1970 وعدم اعادة الاشوريين لقراهم ومدنهم وبعدها المساهمة بلعبة ابادة الاشوريين-منذ عام 2003 -الى عام 2011-قتلهم وتفجير كنائسهم ليتهجروا في مشروع مع الموساد والقاعدة والتغيير الديموغرافي وتكريد الاراضي الاشورية لحد هذه اللحظة ومن ثم حتى الاثار الاشورية اصبحت كردية -نعم من يبني مشروعه على التحريف واعتبار ارض تاريخية لغيره انها ارضه وهو شارك بقتل وتهجير اهلها الاصليين ولحد هذه اللحظة لا يعترف بحقوقهم فطبعا يكون له قائد مثل اوجلان-وطبعا حزب اوجلان في شمال العراق في العصر الحديث ساهم بقتل الاشوريين واحتلال مناطقهم وكله مثبت ولان هذا الشعب كل الامور مترابطة في شكل هذا المسلسل طبعا سيؤله اوجلان وغيره لانه فقط يفكر ان يغلب ويسيطير ولا تراث عميق خارج هذا منذ وجوده بشكل مكثف قبل حوالي ال200 عام عندما جاء الفرس بهذه الاقوام وبلهجاتها المختلفة للوقوف بوجه العثمانيين ثم استخدمهم الترك وموخرا ايران الشاه والغرب والروس-السوفيت-واسرائيل-والارتباط باالمشاريع فلهذا نمتيجة طبيعية لمجتمع قبلي غير مستقر وعشائري وهذه الظروف ان يوله اوجلان وغيره -ثانيا-للتا

المقال غير واقعي
Kamel Sako -

تقول القاعدة الاساسية أن الادراة الناجحة لاي شخص او مجموعة او شعب او مشروع -نتائجها ممكن ان تكون ايجابية ولكن الادراة السيئة -نتائجها الفشل-وهنا اقول لكل القوميين الاكراد ان اي مشروع وحتى على اساس فهم الاكراد ومشروعهم ان كان مبني على معلومات -غير واقعية فاالنتائج طبعا تكون كما في موضوع تاليه الفرد -أوجلان -مثالا-والمرحوم الملا مصطفى مثالا اخر وعائلته البرازانية وحتى جلال الطالبني-والسبب كالاتيأولا-أسال الكاتب عن طبيعة الحرية في الانسان الكردي وارضه وهل تقصد ارضه الحالية التي له فيها العدد باالذات وصراعه من اجل الاستقلال-اي ارض -بدون جذور وحضارة وجهد وبناء وموسسات -بتاريخ وجهد متواصل لا تصبح فجاة ارضك بعد ان تساهم مع العثمانيين في مذابح ابادة للاشوريين والسريان وتساهم ايضا في مذبحة الارمن وطبعا المذابح والقتل بحق الاشوريين واليزيديين واجبار اليزيديين ان يكون اكراد لانهم اجبروا ان يغيروا لغتهم من كثر الاظطهاد -اي حرية هذه وايضا مننذ عام 1843-1846-الامير بدرخان-ونادر شاه-وسمكو اغا-والرواندوزي الاعور ومذابح سميل و39 قرية في العراق مع الانكليز وبكر صدقي عام 1933 وذبح الاشوريين وطردهم ومن ثم ممنوع اعادتهم وبعدها حروب وهجرة الاشوريين ثم بيان 1970 وعدم اعادة الاشوريين لقراهم ومدنهم وبعدها المساهمة بلعبة ابادة الاشوريين-منذ عام 2003 -الى عام 2011-قتلهم وتفجير كنائسهم ليتهجروا في مشروع مع الموساد والقاعدة والتغيير الديموغرافي وتكريد الاراضي الاشورية لحد هذه اللحظة ومن ثم حتى الاثار الاشورية اصبحت كردية -نعم من يبني مشروعه على التحريف واعتبار ارض تاريخية لغيره انها ارضه وهو شارك بقتل وتهجير اهلها الاصليين ولحد هذه اللحظة لا يعترف بحقوقهم فطبعا يكون له قائد مثل اوجلان-وطبعا حزب اوجلان في شمال العراق في العصر الحديث ساهم بقتل الاشوريين واحتلال مناطقهم وكله مثبت ولان هذا الشعب كل الامور مترابطة في شكل هذا المسلسل طبعا سيؤله اوجلان وغيره لانه فقط يفكر ان يغلب ويسيطير ولا تراث عميق خارج هذا منذ وجوده بشكل مكثف قبل حوالي ال200 عام عندما جاء الفرس بهذه الاقوام وبلهجاتها المختلفة للوقوف بوجه العثمانيين ثم استخدمهم الترك وموخرا ايران الشاه والغرب والروس-السوفيت-واسرائيل-والارتباط باالمشاريع فلهذا نمتيجة طبيعية لمجتمع قبلي غير مستقر وعشائري وهذه الظروف ان يوله اوجلان وغيره -ثانيا-للتا

الرفيق البطل كامل
برجس شويش -

عند الشعب الكوردستاني قادة كبار لعبوا و يلعبون على الساحة السياسية - بغض النظر عن الاخطاء هنا و هناك- دورا هاما في نضاله من اجل تحرير ارضه كوردستان و تقرير مصيره بنفسه و من هؤلاء القادة ياتي في المقدمة برزاني الخالد و مسعود برزاني و طلباني و عبدالرحمن قاسملو و عبدالله اوجلان و غيرهم, هؤلاء القادة استطاعوا ان يحشدوا شعبهم و نظموه حول عقيدة التحرر و اخذ الحقوق من المغتصبين و العنصرين ان كانوا تركا او عربا او فرسا فالشعب الكوردستاني قدم تضحيات كبيرة ولازال من اجل الحرية و الديمقراطية و تقرير المصير , و الرفيق كامل عاش و يعيش كل هذا و هو يرى اليوم بان كوردستان الجنوبية محررة شبه كامل و هو يتابع الاخبار بآلم عن قرب الكورد في كوردستان الشمالية في نيل حقوقهم من الاتراك, ولكن ماذا عن الرفيق كامل و نضال الاشورين الحاقدين على الكورد( الكلدان و الاشوريون هم شعبنا و ندافع عنهم و لهم حقوق في كوردستان و هم بافضل احوالهم لاول مرة في تاريخهم في دولة العراق ) فليس لهم قادة مميزين لا في الماضي البعيد و لا القريب فمثلا على الساحة العراقية يوحد قائد اشوري باسم يونادم كنا و هو كالمتسول في الشوارع يفتح يديه للقوى العراقية و الكوردستانية بالتصدق عليه بنظام الكوتا حتى يكون لحزبه ثلاث مقاعد في البرلمان العراقي , يا رفيق كامل كاتب هذا السطور سجن و عمري كان 17 سنة بسبب كوني كوردي و كنت اتحدى الامن و المخابرات و ادافع عن حقوق شعبي في مدارس البعثين , امام الطلاب و المدرسين اسقطت حزب البعث باعلى صوتي و عمري لم يتجاوز 11 سنوات , فانا متاكد و من خلال استنساخك لهذه الكتابات التافهة و التي فيها افتراءات كثيرة بانك كنت في الصفوف المتقدمة لحزب البعث العربي الاشتراكي الذي فرض على قومك الهوية العربية ( لماذا لا تتفوه بكلمة واحدة ضد هذا المستعرب الكبير لك و الذي كان يحكم العراق بعنصرية مطلقة ) دلني على قائد اشوري واحد استطاع ان يقف في وجه الحكام العنصرين مطالبا بابسط حقوق شعبه , بينما لنا عشرات القادة ضحوا بما يملكونه من اجل قضية شعبهم الكوردستان, ولهذا نحن بالف خير و نجني ثمار تضحياتنا و كما قال الرئيس برزاني؛ القرن الواحد و العشرون هو قرن الكورد بامتياز, حقا هو قرننا و لكن ماذا عنكم؟

الرفيق البطل كامل
برجس شويش -

عند الشعب الكوردستاني قادة كبار لعبوا و يلعبون على الساحة السياسية - بغض النظر عن الاخطاء هنا و هناك- دورا هاما في نضاله من اجل تحرير ارضه كوردستان و تقرير مصيره بنفسه و من هؤلاء القادة ياتي في المقدمة برزاني الخالد و مسعود برزاني و طلباني و عبدالرحمن قاسملو و عبدالله اوجلان و غيرهم, هؤلاء القادة استطاعوا ان يحشدوا شعبهم و نظموه حول عقيدة التحرر و اخذ الحقوق من المغتصبين و العنصرين ان كانوا تركا او عربا او فرسا فالشعب الكوردستاني قدم تضحيات كبيرة ولازال من اجل الحرية و الديمقراطية و تقرير المصير , و الرفيق كامل عاش و يعيش كل هذا و هو يرى اليوم بان كوردستان الجنوبية محررة شبه كامل و هو يتابع الاخبار بآلم عن قرب الكورد في كوردستان الشمالية في نيل حقوقهم من الاتراك, ولكن ماذا عن الرفيق كامل و نضال الاشورين الحاقدين على الكورد( الكلدان و الاشوريون هم شعبنا و ندافع عنهم و لهم حقوق في كوردستان و هم بافضل احوالهم لاول مرة في تاريخهم في دولة العراق ) فليس لهم قادة مميزين لا في الماضي البعيد و لا القريب فمثلا على الساحة العراقية يوحد قائد اشوري باسم يونادم كنا و هو كالمتسول في الشوارع يفتح يديه للقوى العراقية و الكوردستانية بالتصدق عليه بنظام الكوتا حتى يكون لحزبه ثلاث مقاعد في البرلمان العراقي , يا رفيق كامل كاتب هذا السطور سجن و عمري كان 17 سنة بسبب كوني كوردي و كنت اتحدى الامن و المخابرات و ادافع عن حقوق شعبي في مدارس البعثين , امام الطلاب و المدرسين اسقطت حزب البعث باعلى صوتي و عمري لم يتجاوز 11 سنوات , فانا متاكد و من خلال استنساخك لهذه الكتابات التافهة و التي فيها افتراءات كثيرة بانك كنت في الصفوف المتقدمة لحزب البعث العربي الاشتراكي الذي فرض على قومك الهوية العربية ( لماذا لا تتفوه بكلمة واحدة ضد هذا المستعرب الكبير لك و الذي كان يحكم العراق بعنصرية مطلقة ) دلني على قائد اشوري واحد استطاع ان يقف في وجه الحكام العنصرين مطالبا بابسط حقوق شعبه , بينما لنا عشرات القادة ضحوا بما يملكونه من اجل قضية شعبهم الكوردستان, ولهذا نحن بالف خير و نجني ثمار تضحياتنا و كما قال الرئيس برزاني؛ القرن الواحد و العشرون هو قرن الكورد بامتياز, حقا هو قرننا و لكن ماذا عنكم؟

يا برجس-هل تعرف-أغا بطرس
Kamel Sako -

طبعا ساتكلم واناقشك بكل أحترام وأقولهابانك مختلف عن الاخريين وليس مجاملة ولكن قرائتي لك-بانك تشعر أني ضلمتك وأني بعثي ولن أحلف ولن أدافع عن نفسي -الاتهام وليس النقاش لاحظته انه طبيعة الكثير من الاخوة الاكراد المتعصبيين واتهامنا بالجبن-وأننا لم نناضل وسابدأ ايها الرفيق بتصحيح معلوماتك بحقائق وسابدأ مع -قائدنا وبطلنا أغا بطرس-أسال معاهد الابحاث الغربية-الاسرائلية التي تمدكم بالمعلومات-كيف تامرت بريطانيا وتركيا-وحتى روسيا عليه وقد هزمكم في معاركه وعندنا كتاب ترجمه الشاعر-نيموس نيراري للعربية-اقراه وستلاحظ ان هذا الجنرال والاشوريين -كم الموامرة الكونية كبيرة وان حاولت ان افصل -لقلت لي أسف -ولكن تاكد وبعدها نكمل نقاش بروح رفاقية وطبعا نهايته ان نفوه الانكليز الى فرنسا او بالحقيقة تدخلت-فرنسا-وطبعا لمصالح واستقبلته ولو تقرا سيرته واقولها بصدق ستقول كنت اتمنى ان يكون للاكراد قائد مثله وطبعا نحن من علم الناس السياسة واخترعنا العلم العسكري يا رفيق برجس-والاشوري معروف تاريخيا وصدقني وبتواضع ورغم اختلاط العراقيين وشجاعتهم المعروفة هي اصل اشوري ومعروفة والان بعدها تعرف موامرة الانكليز وفرق تسد عندما اشتدت ازمة معاهدة 1930-وانا اتكلم كشيوعي اعرف اسرار العراق- المهم وساثبت ذلك والمهم وسياسة فرق تسد -ومجزرة ابادة الاشوريين-1933 بقيادة اللواء بكر صدقي ومشاركة-اغوات-اكراد-سبب طبقي وليس كادحيين اكراد عام 1933--وقد صدر موخرا كتاب للمورخ والكاتب -العراقي عبد المجيد حسيب القيسي-يشرح ذلك وطبعا حركة اخرى ظهرت-في اورمي بقيادة -فريدون-اثوريا للاتفاق مع السوفيت ولكن كما هو معروف عن ستالين -وصفقاته لعب لعبة واعدم رفيقنا ومناضلنا -فريدون اثوريا-اذهب الى الارشيف السوفيتي -ولعلمك منذ سقوط -نينوى لم نهدئ ونناظل ولعلمك -مذبحة 1915-1918-في حيكاري وماردين-وديار بكر-حيث انتم -كعملاء للاتراك -كانت مناطقنا الاشورية تلك نحجمها نحن والمهم مع غدر سمكو اغا-استلم القائد اغا بطرس وحدث ما صنعه الانكليز-من اجل النفط واغواتكم عملاء-ليسوا احرار ابدا وان كنت مناظل فرق بين العميل والحر والان اعود مرة اخرى لاقول لك منذ سقوط نينوى لن نهدا ولكن جاءت المسحية الحقيقية والتي هي افكار انسانية-اشتراكية طوباوية-نحن من مسك المسحية الحقيقية-لانها في كروموسوتنا-اي الطيبة والمحبة والشجاعة والعدل والمساواة وليس الغدر-وضحينا بال

يا برجس-هل تعرف-أغا بطرس
Kamel Sako -

طبعا ساتكلم واناقشك بكل أحترام وأقولهابانك مختلف عن الاخريين وليس مجاملة ولكن قرائتي لك-بانك تشعر أني ضلمتك وأني بعثي ولن أحلف ولن أدافع عن نفسي -الاتهام وليس النقاش لاحظته انه طبيعة الكثير من الاخوة الاكراد المتعصبيين واتهامنا بالجبن-وأننا لم نناضل وسابدأ ايها الرفيق بتصحيح معلوماتك بحقائق وسابدأ مع -قائدنا وبطلنا أغا بطرس-أسال معاهد الابحاث الغربية-الاسرائلية التي تمدكم بالمعلومات-كيف تامرت بريطانيا وتركيا-وحتى روسيا عليه وقد هزمكم في معاركه وعندنا كتاب ترجمه الشاعر-نيموس نيراري للعربية-اقراه وستلاحظ ان هذا الجنرال والاشوريين -كم الموامرة الكونية كبيرة وان حاولت ان افصل -لقلت لي أسف -ولكن تاكد وبعدها نكمل نقاش بروح رفاقية وطبعا نهايته ان نفوه الانكليز الى فرنسا او بالحقيقة تدخلت-فرنسا-وطبعا لمصالح واستقبلته ولو تقرا سيرته واقولها بصدق ستقول كنت اتمنى ان يكون للاكراد قائد مثله وطبعا نحن من علم الناس السياسة واخترعنا العلم العسكري يا رفيق برجس-والاشوري معروف تاريخيا وصدقني وبتواضع ورغم اختلاط العراقيين وشجاعتهم المعروفة هي اصل اشوري ومعروفة والان بعدها تعرف موامرة الانكليز وفرق تسد عندما اشتدت ازمة معاهدة 1930-وانا اتكلم كشيوعي اعرف اسرار العراق- المهم وساثبت ذلك والمهم وسياسة فرق تسد -ومجزرة ابادة الاشوريين-1933 بقيادة اللواء بكر صدقي ومشاركة-اغوات-اكراد-سبب طبقي وليس كادحيين اكراد عام 1933--وقد صدر موخرا كتاب للمورخ والكاتب -العراقي عبد المجيد حسيب القيسي-يشرح ذلك وطبعا حركة اخرى ظهرت-في اورمي بقيادة -فريدون-اثوريا للاتفاق مع السوفيت ولكن كما هو معروف عن ستالين -وصفقاته لعب لعبة واعدم رفيقنا ومناضلنا -فريدون اثوريا-اذهب الى الارشيف السوفيتي -ولعلمك منذ سقوط -نينوى لم نهدئ ونناظل ولعلمك -مذبحة 1915-1918-في حيكاري وماردين-وديار بكر-حيث انتم -كعملاء للاتراك -كانت مناطقنا الاشورية تلك نحجمها نحن والمهم مع غدر سمكو اغا-استلم القائد اغا بطرس وحدث ما صنعه الانكليز-من اجل النفط واغواتكم عملاء-ليسوا احرار ابدا وان كنت مناظل فرق بين العميل والحر والان اعود مرة اخرى لاقول لك منذ سقوط نينوى لن نهدا ولكن جاءت المسحية الحقيقية والتي هي افكار انسانية-اشتراكية طوباوية-نحن من مسك المسحية الحقيقية-لانها في كروموسوتنا-اي الطيبة والمحبة والشجاعة والعدل والمساواة وليس الغدر-وضحينا بال